المُشاركة
الفصل 402: المُشاركة
وقف ولي العهد مرةً أخرى، “الأب الإمبراطوري، على الرغم من أن رقصة الأخ الثالث قد تكون خشنة بعض الشيء في الخارج، إلا أن نواياه جيدة وقلبه نقي. يرجى منحه مكافأة، الأب الإمبراطوري!”
“كونغ إير، أنتَ دائماً ترتحل جيئةً وذهاباً، وتكتسب المعرفة من كل رحلة. أنا متأكد من أن هناك العديد من الأشياء الغريبة التي كُنتَ قد جمعتَها على طول الطريق. أنا حريصٌ جداً على رؤية ما احضرتَ لي.”
تقدم الدهني إلى الأمام، و بتشويش الموسيقى بدأ بتنفيذ حركاتٍ غريبة تسمى…الرقص؟
إنتهى دور اثنين من الأمراء و بقي واحد. الآن بعد أن وصل دور الأمير الثالث، تم زرع جسده السمين بقوة في كرسيه.
[فقط لماذا؟ أنا ولي العهد! كيف يمكنني أن أخسر لكتلة الشحم هذه؟]
نظر الإمبراطور إليه بغرابة وسخر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغغ!
ارتجف السمين، مسح جبينه المتعرق وترنح على قدميه أمام الإمبراطور بإبتسامة مشرقة، “هو-هو-هو، الأب الإمبراطوري، لقد خططتَ بالفعل لإعطائك هدية رائعة، من أعلى درجة في الواقع. مع تصميم مثالي وبجودة عالية…”
[فقط لماذا؟ أنا ولي العهد! كيف يمكنني أن أخسر لكتلة الشحم هذه؟]
“إنطلق إلى النقطة!” أظلمَ وجه الإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط الأمير الثاني وضع إبتسامة ساخِرة.
مسح البدين يديه الزيتية، تساقط العرق من جبينه مثل الأمطار الغزيرة، وتكلم بلهجة خجولة، “ولكن تذكرت تعاليم الأب الإمبراطوري. جميع الأراضي ملك للملك وجميع الناس هم رعايا الملك. وبناءً على هذا ماذا يمكنني أن أعطي الأب الإمبراطوري عندما يكون كل شيء في هذا العالم هو بالفعل لك؟ أي شيء سأقدمه سيكون بمثابة أخذ ممتلكات الأب الإمبراطوري فقط لإعادته له. لا يوجد شيء في هذا العالم هو مِلكي حقاً لكي أعطيه لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مقززاً بصراحة، بشع ولا يستحق شيئا سوى طَردَه. كان مثل النظر إلى البحر من قارب، نحو الموجات المتحركة صعوداً وهبوطاً، ثم صعوداً و…
“على هذا النحو…” إزدادت البرودة في عيون الإمبراطور.
خدش تشو فان أنفه، وتبادل نظرة مع العقول العظيمة الأولى والثانية. كان لديه بالفعل فكرة عما حدث.
الفصل 402: المُشاركة
إبتلع لعابه بجفاف، مسح الدهني المزيد من العرق قبل أن يقول، “على هذا النحو، أيها الأب الإمبراطوري، يجب أن تفهم…”
“على هذا النحو…” إزدادت البرودة في عيون الإمبراطور.
“همف، بالطبع أفعل. في عيد ميلادي المئوي، كل شخص على وجهِ الأرض يدفع لي الجزية، ولكن إبني فقط يأتي بيدٍ فارغة…”
دمدمة!
“لا، لا، لا، الأب الإمبراطوري، لقد فهمت كل شيء بشكلٍ خاطئ. إعتقدتُ أن أي شيء سأقدِمُه سيكون فظاً وغريباً جداً للتعبير عن حبي العميق وإحترامي اللامتناهي لوالدي الإمبراطوري. لهذا السبب سعيت للحصول على مساعدة من معلم عظيم لمدة شهر لتعلم الرقص للذكرى المئوية الخاصة بك.”
تقدم الدهني إلى الأمام، و بتشويش الموسيقى بدأ بتنفيذ حركاتٍ غريبة تسمى…الرقص؟
وقف ولي العهد مرةً أخرى، “الأب الإمبراطوري، على الرغم من أن رقصة الأخ الثالث قد تكون خشنة بعض الشيء في الخارج، إلا أن نواياه جيدة وقلبه نقي. يرجى منحه مكافأة، الأب الإمبراطوري!”
لا، كان من السابق لأوانه أن نسميها رقصة. كان أكثر أو أقل عبارة عن قفز ملتوي.
تحولت عيون يون شوانغ إلى اللون الأحمر، لكن قلبها استعاد الهدوء. كانت آخر مرة شعرت فيها بالراحة عندما كان جدُها على قيد الحياة.
ضخامته جعلت شعره يضرب عينيه، و خديه إهتزا بتزامن.
أرسل هذا رجفة باردة أسفل قلوب الجميع.
كان مقززاً بصراحة، بشع ولا يستحق شيئا سوى طَردَه. كان مثل النظر إلى البحر من قارب، نحو الموجات المتحركة صعوداً وهبوطاً، ثم صعوداً و…
كما إستمرت الموسيقى مرة أخرى، انزلقت الفتيات الرشيقات إلى الغرفة راقِصاتاً. ومع سميك المؤخرة ذاك الذي تسبب في إضطراب في المعدة بما يسمى برقصة، قدر الجمهور جهود هؤلاء الفتيات بشكلٍ أفضل. إلى النقطة التي رأوهن كما لو إنهن نجمات، فاتنات ومُهدِئات.
بينما إستمر الدهني في القفز في الأرجاء إهتزت الأرض مع كل قفزة، وكذلك فعل الجمهور، ربما أيضاً في تناغم مع الفنان وإهتزاز-، اه، حركات قدميه. حتى احشائهم كانت ترقص الرومبا. كانت حقاً…تجربة إهتزازية.
نظر الإمبراطور إليه بغرابة وسخر منه.
كراك~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحمرت خجلاً، نظرت يونغ نينغ إلى تشو فان، و عبثت بسوارها، تصرفت بخجل، “الأ-الأب الإمبراطوري، ألا تعتقد أن الوقت قد حان؟ أعني، لرغبة الأم الأخيرة…”
لم يكن هذا الحال مع واحد فقط، أوه لا، كان الجمهور بأكمله يكسرون مفاصل أصابعهم، وينظرون إلى راقص الباليه الرشيق بعيون مُحتقِنة بالدم.
كما إستمرت الموسيقى مرة أخرى، انزلقت الفتيات الرشيقات إلى الغرفة راقِصاتاً. ومع سميك المؤخرة ذاك الذي تسبب في إضطراب في المعدة بما يسمى برقصة، قدر الجمهور جهود هؤلاء الفتيات بشكلٍ أفضل. إلى النقطة التي رأوهن كما لو إنهن نجمات، فاتنات ومُهدِئات.
لو لم يكن بسبب ‘احترامه المفروض’ كأمير، لربما كانت الآن القبضات والركلات تمطر عليه من كل حدبٍ و صوب.
بوجه متذبذب، وجَهَ الدهني أصابعه التي تشبه النقانِق إلى أُختِه العزيزة وقاطعها، “الأب الإمبراطوري، ألم ترغب في معرفة مدرس الرقص الرائع. إنها هي! لكن لا تقلقي، يونغ نينغ، كلمات الأب الإمبراطوري من ذهب. لن يضربك حتى الموت!”
[بحق الأم الرحيمة! يجب أن يكون الرقص مُمتِعاً للعُيون، لكن رقصتك تمتص الحياة مني!]
مسح البدين يديه الزيتية، تساقط العرق من جبينه مثل الأمطار الغزيرة، وتكلم بلهجة خجولة، “ولكن تذكرت تعاليم الأب الإمبراطوري. جميع الأراضي ملك للملك وجميع الناس هم رعايا الملك. وبناءً على هذا ماذا يمكنني أن أعطي الأب الإمبراطوري عندما يكون كل شيء في هذا العالم هو بالفعل لك؟ أي شيء سأقدمه سيكون بمثابة أخذ ممتلكات الأب الإمبراطوري فقط لإعادته له. لا يوجد شيء في هذا العالم هو مِلكي حقاً لكي أعطيه لك.”
أخذ لون وجه الإمبراطور يتقلب بين درجات اللون الأبيض حتى أنه لم يكن يعلم أنه يمكن ذلك. إهتزت عظامه، قبضاته مشدودة، عيناه حمراء، صب كل ما أمكنه من قوته في صبره على عدم القفز نحو كرة اللحم هذه و إنهاء هذه الرقصة الجهنمية. ولكن في مرحلة ما، كان لا بد أن ينفجر شيء ما، وهذا للأسف حدث أن يكون صبره، “توقف!”
تَقَبُل أنها كانت معلمة الرقص الكبرى وراء كل ذلك، ألن يفسد ذلك سمعتها؟
دمدمة!
أخذ لون وجه الإمبراطور يتقلب بين درجات اللون الأبيض حتى أنه لم يكن يعلم أنه يمكن ذلك. إهتزت عظامه، قبضاته مشدودة، عيناه حمراء، صب كل ما أمكنه من قوته في صبره على عدم القفز نحو كرة اللحم هذه و إنهاء هذه الرقصة الجهنمية. ولكن في مرحلة ما، كان لا بد أن ينفجر شيء ما، وهذا للأسف حدث أن يكون صبره، “توقف!”
تجمد الدهني بخصر منحني، ومضت عيني الجرو الكبيرة خاصته نحو عيون الإمبراطور المحتقنة بالدم.
بإلقاء نظرة خاطفة على وجه الأمير الثاني الساخر، سخر ولي العهد، [أنت أحمق، ولا حتى هذا يمكن أن يمر عبر جمجمتك السميكة؟ يمكن مكافأة أي شخص، بإستثناء الإمبراطور. ما فعله الأب الإمبراطوري للتو هو أنه أظهر نيته على من سيكون خليفته. ولكن لماذا لا يجب أن يكون هو؟]
أخذ كل ضيفٍ موجود نفساً مُرتاحاً، مُعتزين بهذه اللحظة من السلام على الأرض.
أرسل هذا رجفة باردة أسفل قلوب الجميع.
“كونغ إير، في المرة القادمة، أحضر مُعلِمك العظيم. أعدك بعدم قتله. إذهب الآن!” تنهد الإمبراطور.
إحمَرت خجلاً، حدقت يونغ نينغ في كتلة الدهون الحية. لقد شهدت أيضاً ذلك العرض من الدرجة العالية. كان مثل عرض الرعب.
انحنى السمين ثم قفز و انطلق نحو كرسيه مليئاً بالفرح لأنهُ نجا من أمر الهدية.
خدش تشو فان أنفه، وتبادل نظرة مع العقول العظيمة الأولى والثانية. كان لديه بالفعل فكرة عما حدث.
كان بقية الضيوف مُمتنين حقاً لأن عرض الرعب قد انتهى. [نحن مُمتنون لأن أعيننا لم يتم ترك أي ندوب عليها من مشاهدة قفز ابنك المرح. رحمتك ليس لها حدود، الإمبراطور…]
[فقط لماذا؟ أنا ولي العهد! كيف يمكنني أن أخسر لكتلة الشحم هذه؟]
وقف ولي العهد مرةً أخرى، “الأب الإمبراطوري، على الرغم من أن رقصة الأخ الثالث قد تكون خشنة بعض الشيء في الخارج، إلا أن نواياه جيدة وقلبه نقي. يرجى منحه مكافأة، الأب الإمبراطوري!”
تحولت عيون يون شوانغ إلى اللون الأحمر، لكن قلبها استعاد الهدوء. كانت آخر مرة شعرت فيها بالراحة عندما كان جدُها على قيد الحياة.
“همف، أيمكن لأي شيء أن يرقى إلى مستوى أدائه؟” ومضت عيون الإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغغ!
ضحك ولي العهد، “الأب الإمبراطوري، الأخ الثالث كان غريباً منذ ولادته. مع عاطفتك التي لا نهاية لها، فقط إعطائي والأخ الثاني شيئاً سيجعل الأخ الثالث يشعُر بأنه مُستبعَد. يرجى النظر في مشاعرهِ الصادِقة وتقديم شيء له. أي شيء حتى لو تميمة.”
الفصل 402: المُشاركة
“سأقولها للمرة الأخيرة. يمكن أن أمنح مكافأة لأي شخصٍ على هذه الأرض، إلا هو!” كانت ابتسامة الإمبراطور باردة، “أي مكافئة ستكون ذات قيمة له على أي حال؟”
********
أرسل هذا رجفة باردة أسفل قلوب الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عيون ولي العهد، كلما إستمر تحديقه في شقيقه المُكور أكثر، كلما زاد تعطشه للدماء سمكاً.
أشار الإمبراطور إلى أنه كان يتذمر من وجود مثل هذه الدهون كإبن له. ولكن كيف يمكن للحاكِم أن يكون قصير النظر جداً، بتدليل إبنهِ بهذه التفاهات؟
“كونغ إير، أنتَ دائماً ترتحل جيئةً وذهاباً، وتكتسب المعرفة من كل رحلة. أنا متأكد من أن هناك العديد من الأشياء الغريبة التي كُنتَ قد جمعتَها على طول الطريق. أنا حريصٌ جداً على رؤية ما احضرتَ لي.”
خدش تشو فان أنفه، وتبادل نظرة مع العقول العظيمة الأولى والثانية. كان لديه بالفعل فكرة عما حدث.
حاول ولي العهد ذلك مرة أخرى، “الأب الإمبراطوري، من فضلك…”
فقط الأمير الثاني وضع إبتسامة ساخِرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ولي العهد، “الأب الإمبراطوري، الأخ الثالث كان غريباً منذ ولادته. مع عاطفتك التي لا نهاية لها، فقط إعطائي والأخ الثاني شيئاً سيجعل الأخ الثالث يشعُر بأنه مُستبعَد. يرجى النظر في مشاعرهِ الصادِقة وتقديم شيء له. أي شيء حتى لو تميمة.”
حاول ولي العهد ذلك مرة أخرى، “الأب الإمبراطوري، من فضلك…”
[فقط لماذا؟ أنا ولي العهد! كيف يمكنني أن أخسر لكتلة الشحم هذه؟]
“صمتاً!” قال الإمبراطور، “ولي العهد، هناك بعض الأشياء التي ليس لديك تأثير عليها!”
إز~
“لا بأس يا أخي الأكبر. أعلم أنني دِستُ على أعصاب الأب الإمبراطوري. عدم تلقي أي شيء أمرٌ طبيعي. ليس هناك حاجة للمحاولة بعد الآن.” عبس الدهني، رثى نفسه ونَصَح.
تحولت عيون يون شوانغ إلى اللون الأحمر، لكن قلبها استعاد الهدوء. كانت آخر مرة شعرت فيها بالراحة عندما كان جدُها على قيد الحياة.
تمتع الأمير الثاني بمحنتِهم، “أحدُهُم منافق، والآخر فقاعة دهون. على الأقل لديهم بعضهم البعض، همف…”
“لا، لا، لا، الأب الإمبراطوري، لقد فهمت كل شيء بشكلٍ خاطئ. إعتقدتُ أن أي شيء سأقدِمُه سيكون فظاً وغريباً جداً للتعبير عن حبي العميق وإحترامي اللامتناهي لوالدي الإمبراطوري. لهذا السبب سعيت للحصول على مساعدة من معلم عظيم لمدة شهر لتعلم الرقص للذكرى المئوية الخاصة بك.”
سحق ولي العهد أسنانه وألقى نظرة أخيرة على الإمبراطور قبل أن يشغل مقعداً. كانت يديه مشدودة بإحكام، وأصابعه تحفر في راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عيون ولي العهد، كلما إستمر تحديقه في شقيقه المُكور أكثر، كلما زاد تعطشه للدماء سمكاً.
[فقط لماذا؟ أنا ولي العهد! كيف يمكنني أن أخسر لكتلة الشحم هذه؟]
وقف ولي العهد مرةً أخرى، “الأب الإمبراطوري، على الرغم من أن رقصة الأخ الثالث قد تكون خشنة بعض الشيء في الخارج، إلا أن نواياه جيدة وقلبه نقي. يرجى منحه مكافأة، الأب الإمبراطوري!”
بإلقاء نظرة خاطفة على وجه الأمير الثاني الساخر، سخر ولي العهد، [أنت أحمق، ولا حتى هذا يمكن أن يمر عبر جمجمتك السميكة؟ يمكن مكافأة أي شخص، بإستثناء الإمبراطور. ما فعله الأب الإمبراطوري للتو هو أنه أظهر نيته على من سيكون خليفته. ولكن لماذا لا يجب أن يكون هو؟]
بوجه متذبذب، وجَهَ الدهني أصابعه التي تشبه النقانِق إلى أُختِه العزيزة وقاطعها، “الأب الإمبراطوري، ألم ترغب في معرفة مدرس الرقص الرائع. إنها هي! لكن لا تقلقي، يونغ نينغ، كلمات الأب الإمبراطوري من ذهب. لن يضربك حتى الموت!”
نظر ولي العهد إلى الدهني، الذي كان يرد التحيات بإمتنان.
أومأ الإمبراطور برأسه، وأعادها إلى المركز وصرخ، “يونغ نينغ، تشو فان، ها هو مرسومي. اليوم، يجب أن تكون الأميرة يونغ نينغ وأفضل مُنظِم تحت السماء تشو فان زوجين!”
[هل هذا الشرير غافل عن نية الأب الإمبراطوري أم أنه جيد في التمثيل؟]
ضخامته جعلت شعره يضرب عينيه، و خديه إهتزا بتزامن.
في عيون ولي العهد، كلما إستمر تحديقه في شقيقه المُكور أكثر، كلما زاد تعطشه للدماء سمكاً.
“همف، أيمكن لأي شيء أن يرقى إلى مستوى أدائه؟” ومضت عيون الإمبراطور.
واستمر الاحتفال مع المسؤولين، والمنازل السبعة والوفد بتقديم هداياهم، مع مكافئة تقدير رداً على هداياهم.
“لا، لا، لا، الأب الإمبراطوري، لقد فهمت كل شيء بشكلٍ خاطئ. إعتقدتُ أن أي شيء سأقدِمُه سيكون فظاً وغريباً جداً للتعبير عن حبي العميق وإحترامي اللامتناهي لوالدي الإمبراطوري. لهذا السبب سعيت للحصول على مساعدة من معلم عظيم لمدة شهر لتعلم الرقص للذكرى المئوية الخاصة بك.”
كما إستمرت الموسيقى مرة أخرى، انزلقت الفتيات الرشيقات إلى الغرفة راقِصاتاً. ومع سميك المؤخرة ذاك الذي تسبب في إضطراب في المعدة بما يسمى برقصة، قدر الجمهور جهود هؤلاء الفتيات بشكلٍ أفضل. إلى النقطة التي رأوهن كما لو إنهن نجمات، فاتنات ومُهدِئات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عيون ولي العهد، كلما إستمر تحديقه في شقيقه المُكور أكثر، كلما زاد تعطشه للدماء سمكاً.
إز~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف، بالطبع أفعل. في عيد ميلادي المئوي، كل شخص على وجهِ الأرض يدفع لي الجزية، ولكن إبني فقط يأتي بيدٍ فارغة…”
قفز أحد الشخصيات من الحشد وقدم طبق من الخوخ للإمبراطور، “ذكرى سعيدة، الأب الإمبراطوري. أتمنى أن يكون فرحك لا حدود له وحياتك لا تنتهي أبداً.”
بينما إستمر الدهني في القفز في الأرجاء إهتزت الأرض مع كل قفزة، وكذلك فعل الجمهور، ربما أيضاً في تناغم مع الفنان وإهتزاز-، اه، حركات قدميه. حتى احشائهم كانت ترقص الرومبا. كانت حقاً…تجربة إهتزازية.
نظر الإمبراطور إلى تفاحة عينيه وإرتاح قلبه، “هاهاها، يونغ نينغ، لقد أحضرتِ لي أفضل هدية!”
[فقط لماذا؟ أنا ولي العهد! كيف يمكنني أن أخسر لكتلة الشحم هذه؟]
“حقاً؟” قفزت يونغ نينغ بابتسامة وذهبت لعناقه، “إذن، أيها الأب الإمبراطوري، من فضلك كافئني بشكل صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كونغ إير، في المرة القادمة، أحضر مُعلِمك العظيم. أعدك بعدم قتله. إذهب الآن!” تنهد الإمبراطور.
“هاهاها، بالطبع. ماذا تريدين؟” ضحك الإمبراطور، شغوفاً بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحق ولي العهد أسنانه وألقى نظرة أخيرة على الإمبراطور قبل أن يشغل مقعداً. كانت يديه مشدودة بإحكام، وأصابعه تحفر في راحة يده.
بوجه متذبذب، وجَهَ الدهني أصابعه التي تشبه النقانِق إلى أُختِه العزيزة وقاطعها، “الأب الإمبراطوري، ألم ترغب في معرفة مدرس الرقص الرائع. إنها هي! لكن لا تقلقي، يونغ نينغ، كلمات الأب الإمبراطوري من ذهب. لن يضربك حتى الموت!”
نظر الإمبراطور بعينٍ جانبية، “يونغ نينغ، هل علمت كونغ إير الرقص؟”
[ماذا؟!]
اغغ!
كان بقية الضيوف مُمتنين حقاً لأن عرض الرعب قد انتهى. [نحن مُمتنون لأن أعيننا لم يتم ترك أي ندوب عليها من مشاهدة قفز ابنك المرح. رحمتك ليس لها حدود، الإمبراطور…]
إحمَرت خجلاً، حدقت يونغ نينغ في كتلة الدهون الحية. لقد شهدت أيضاً ذلك العرض من الدرجة العالية. كان مثل عرض الرعب.
أرسل هذا رجفة باردة أسفل قلوب الجميع.
تَقَبُل أنها كانت معلمة الرقص الكبرى وراء كل ذلك، ألن يفسد ذلك سمعتها؟
تَقَبُل أنها كانت معلمة الرقص الكبرى وراء كل ذلك، ألن يفسد ذلك سمعتها؟
أوضحت يونغ نينغ، “الأب الإمبراطوري، لا تستمع إلى حماقاتِه. لقد عَلَمتُهُ بأفضل ما لدي من قدرات، لكن رقصه مقزز للغاية!”
لا، كان من السابق لأوانه أن نسميها رقصة. كان أكثر أو أقل عبارة عن قفز ملتوي.
“هاهاها، أرى ذلك. رقص أميرتي هو الأفضل في تيان يو!” أومأ الإمبراطور برأسه، “يونغ نينغ، ما زلتي لم تُخبريني بما تُريدين.”
[ما الأمر مع اليوم؟ كل شيء يتساقط كما اريد بأفضل صورة.] كان يفكر منذ فترة طويلة في كيفية سرقة عشيرة يون من عشيرة لوه، للإستفادة من حيلة تشو فان، باستخدام هذه الفرصة المثالية للقيام بذلك.
إحمرت خجلاً، نظرت يونغ نينغ إلى تشو فان، و عبثت بسوارها، تصرفت بخجل، “الأ-الأب الإمبراطوري، ألا تعتقد أن الوقت قد حان؟ أعني، لرغبة الأم الأخيرة…”
أومأ الإمبراطور برأسه، وأعادها إلى المركز وصرخ، “يونغ نينغ، تشو فان، ها هو مرسومي. اليوم، يجب أن تكون الأميرة يونغ نينغ وأفضل مُنظِم تحت السماء تشو فان زوجين!”
[ما الأمر مع اليوم؟ كل شيء يتساقط كما اريد بأفضل صورة.] كان يفكر منذ فترة طويلة في كيفية سرقة عشيرة يون من عشيرة لوه، للإستفادة من حيلة تشو فان، باستخدام هذه الفرصة المثالية للقيام بذلك.
[ماذا؟!]
كراك~
على عكس يونغ نينغ الفرحة، كان الجميع مذهولاً. توقع تشو فان شيئاً مثل هذا وسخر في داخله.
مسح البدين يديه الزيتية، تساقط العرق من جبينه مثل الأمطار الغزيرة، وتكلم بلهجة خجولة، “ولكن تذكرت تعاليم الأب الإمبراطوري. جميع الأراضي ملك للملك وجميع الناس هم رعايا الملك. وبناءً على هذا ماذا يمكنني أن أعطي الأب الإمبراطوري عندما يكون كل شيء في هذا العالم هو بالفعل لك؟ أي شيء سأقدمه سيكون بمثابة أخذ ممتلكات الأب الإمبراطوري فقط لإعادته له. لا يوجد شيء في هذا العالم هو مِلكي حقاً لكي أعطيه لك.”
لم ينته الأمر بمرسوم بسيط فقط، وجد الأمير الثاني شجاعته من مكان ما و قفز للأمام، “الأب الإمبراطوري، لقد أحببت منذ فترة طويلة العذراء المقدسة يون شوانغ. أطلُب من الأب الإمبراطوري أن يزوِجنا!”
بإلقاء نظرة خاطفة على وجه الأمير الثاني الساخر، سخر ولي العهد، [أنت أحمق، ولا حتى هذا يمكن أن يمر عبر جمجمتك السميكة؟ يمكن مكافأة أي شخص، بإستثناء الإمبراطور. ما فعله الأب الإمبراطوري للتو هو أنه أظهر نيته على من سيكون خليفته. ولكن لماذا لا يجب أن يكون هو؟]
ابتسم الإمبراطور في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مقززاً بصراحة، بشع ولا يستحق شيئا سوى طَردَه. كان مثل النظر إلى البحر من قارب، نحو الموجات المتحركة صعوداً وهبوطاً، ثم صعوداً و…
[ما الأمر مع اليوم؟ كل شيء يتساقط كما اريد بأفضل صورة.] كان يفكر منذ فترة طويلة في كيفية سرقة عشيرة يون من عشيرة لوه، للإستفادة من حيلة تشو فان، باستخدام هذه الفرصة المثالية للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغغ!
أومأ الإمبراطور برأسه في الداخل، [عملٌ رائع، بُني!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحمرت خجلاً، نظرت يونغ نينغ إلى تشو فان، و عبثت بسوارها، تصرفت بخجل، “الأ-الأب الإمبراطوري، ألا تعتقد أن الوقت قد حان؟ أعني، لرغبة الأم الأخيرة…”
وتحدث، “السعادة تأتي في ثنائيات اليوم، من خلال إرتباط الآنسة شوانغ إير مع ابني.”
[ما الأمر مع اليوم؟ كل شيء يتساقط كما اريد بأفضل صورة.] كان يفكر منذ فترة طويلة في كيفية سرقة عشيرة يون من عشيرة لوه، للإستفادة من حيلة تشو فان، باستخدام هذه الفرصة المثالية للقيام بذلك.
مع الأمير الثاني الفرح. ارتجفت يون شوانغ، وسقطت تقريباً، وأمسكت ذراع تشو فان بشدة غريزياً.
ترجمة: CP0
بإبتسامة واثقة، أعطاها تشو فان نظرة دافئة، “لا بأس. أنت معي الآن. لن يتغير هذا أبداً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف، بالطبع أفعل. في عيد ميلادي المئوي، كل شخص على وجهِ الأرض يدفع لي الجزية، ولكن إبني فقط يأتي بيدٍ فارغة…”
تحولت عيون يون شوانغ إلى اللون الأحمر، لكن قلبها استعاد الهدوء. كانت آخر مرة شعرت فيها بالراحة عندما كان جدُها على قيد الحياة.
إحمَرت خجلاً، حدقت يونغ نينغ في كتلة الدهون الحية. لقد شهدت أيضاً ذلك العرض من الدرجة العالية. كان مثل عرض الرعب.
********
انحنى السمين ثم قفز و انطلق نحو كرسيه مليئاً بالفرح لأنهُ نجا من أمر الهدية.
أومأ الإمبراطور برأسه، وأعادها إلى المركز وصرخ، “يونغ نينغ، تشو فان، ها هو مرسومي. اليوم، يجب أن تكون الأميرة يونغ نينغ وأفضل مُنظِم تحت السماء تشو فان زوجين!”
ترجمة: CP0
دمدمة!
“همف، أيمكن لأي شيء أن يرقى إلى مستوى أدائه؟” ومضت عيون الإمبراطور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
