أفضل طريقة للموت
لهث لين شوان فنج وهو يزحف لأمام مخرج الخشب. ثم وضع المفتاحين بالمخرج بسعادة.
“لين شوان فنج ، لقد مر نصف يوم!” تحدث صاحب العيون الباردة الذي يلاحق فريسته الضعيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترب المفتاح الأخير من الفتحة ، خطت ساق على يده فأسقط الكريستال.
لاهثاً ، كان لين شوان فنج غارقاً في ذلك ولكنه لم يتباطأ ولو لثانية واحدة. بل أخذ نفس عميق وقفز اسرع من أجل حياته.
أومأ الجمهور برؤووسهم. بدا الرجل وكأنه خرج من غرفة التعذيب لكنه سيعود للمَنزِل الآن.
“في غضون عشر ساعات ، سأتحرك.”
لاهثاً ، كان لين شوان فنج غارقاً في ذلك ولكنه لم يتباطأ ولو لثانية واحدة. بل أخذ نفس عميق وقفز اسرع من أجل حياته.
ظل لين شوان فنج ، بتدريبه المختوم ، يركض في ذلك المكان لمدة 14 ساعة. و كانت سرعته في ذروتها طوال هذا الوقت، بينما ساقه ترتجف مع كل قفزة. كان الجري مرهق ومرير لدرجة أن نعل حذائه قد تآكل.
لقد عرف أن تشو فان شرير، لكن ليس بهذه البشاعة. لقد لعب بكرامة الرجل حتى سقط الرجل ميتاً.
بدأ يقفز حافي القدمين بين الأشواك والشجيرات وترك الآن أثر دم خلفه.
نظر لين شوان فنج بصدمة ، فقط ليرا ابتسامة تشو فان الشريرة.
لم يرغب في شيء أكثر من أن يأخذ راحة بعد هذا الهرب الطويل والمكثف.
لا أحد عرف أن تشو فان دفع لين شوان فنج لهذا الوضع ، وأنه حفر شيطان في قلبه
لكنه تذكر تشو فان الذي استمر بالتحديث به برود بينما اطلق بضعة تذكيرات كل فترة. ان التوقف يعني الموت ، فدفع جسده بقوة في وسط الغابة.
احتقنت عيون لين شوان فنج بالدماء بينما ظل يركض بجنون.
كان خيار لين شوان فنج الوحيد هو تحمل الألم والركض.
“بقيت ثماني ساعات!”
“لين شوان فنج ، لقد مر نصف يوم!” تحدث صاحب العيون الباردة الذي يلاحق فريسته الضعيفة.
أخرج العد التنازلي لين شوان فنج ركضه المجنون وفكر ” هذا مبكر جداً!”
استجوبه يان فو ، تشو فان وهو يرتعد ” المنظم تشو ، هل وصل إلى هنا في يوم واحد؟“
إن إلقاء نظرة على السماء من شأنه أن يوضح الأمر.
و أثناء عبوره الأدغال الأخيرة ، سمع الجميع صوت تكسر مدوي. وانكسرت ركبته من السرعة الهائلة.
ما لم يكن بالطبع هناك وجه شخص معين يحجبها ، ويخيفه لدرجة ان قلبه كاد يتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يقفز حافي القدمين بين الأشواك والشجيرات وترك الآن أثر دم خلفه.
“الا يزال لديك وقت لمشاهدة النجوم؟ الساعة تدق. من الأفضل أن تسرع وإلا ستسقط رأسك! ” ابتسم تشو فان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشو فان واستأنف متابعته. و مثل حاصد الأرواح ، نزل صوته كالنذير علي قلب البائس.
شهق لين شوان فنج ونسي السماء وانطلق كالمجنون.
لين شوان فنج شق طريقه بشكل أسرع نحو أمله للنجاة.
ضحك تشو فان واستأنف متابعته. و مثل حاصد الأرواح ، نزل صوته كالنذير علي قلب البائس.
‘ هل هذه مزحه؟ منذ متى يمكن أن يموت خبير العَالَمُ المُشِعٌّ من الخوف والإرهاق واليأس؟‘
“تبقت ست ساعات!”
لم يبدو أن وجه لين شوان فنج يقول ذلك. لم يصدم ، فقد عرف أن لديه ساعتين.
احتقنت عيون لين شوان فنج بالدماء بينما ظل يركض بجنون.
قال تشو فان ” لقد ختمت تدريبه حتى يتمكن من سحب سرعته من قوة جسده فقط. و عندما صادفته ، كنا بعيدين عن هنا. سيستغرق الجري على طول الطريق حتي هنا ثلاثة أيام على الأقل، لكنني أخبرته أن أمامه يوم واحد للهروب وإلا سأقتله. فبذل كل ما في وسعه للجري الي هنا ، بينما ظللت ورائه لأذكره بالوقت المتبقي.
“بقيت أربع ساعات!”
لم يرغب في شيء أكثر من أن يأخذ راحة بعد هذا الهرب الطويل والمكثف.
ركض لين شوان فنج وكأن حياته على المحك. وبسرعة أسرع من قبل أن يُختم تدريبه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما خرج لين شوان فنج من الغابة ، صُدموا.
“تبقت… ساعتان …” وجه تشو فان التوي بابتسامة قاتمة.
لم يكن لين شوان فنج يشبه تنين الغابة السريع من قبل. فالمرور عبر النباتات المدببة حافي القدمين إحداث شقوق دقيقة في كل مرة ، والآن ومع تراكمهم تم تجريد سطح قدمه من اللحم.
سقط وجه لين شوان فنج. الغارق بالعرق ، وأحمر وجهه كالدم ، بينما قلبه تحطم من هذا العذاب. فأغمض عينيه وركض برأسه أولاً
سيعيش!
مر على شجيرة أخرى مثل الآلاف من قبلها ، فرأى لين شوان فنج بلورة خضراء ، ارتفاعها أربعة أمتار. “مخرج الخشب“.
لين شوان فنج شق طريقه بشكل أسرع نحو أمله للنجاة.
عرف الجمهور ان تشو فان و الأربعة يلعبون لعبة مطاردة مميته. و بدا الأمر بأكمله وكأنه يعذبهم. و اعتقد الكثيرين أنه اخترع أمر تلك اللعبة كذريعة للخروج من هذا الموقف بدون مشاكل.
استجوبه يان فو ، تشو فان وهو يرتعد ” المنظم تشو ، هل وصل إلى هنا في يوم واحد؟“
كان تشو فان هو أفضل كلب(الزعيم) لآلاف الأميال من حوله ومع ذلك فقد امتنع عن مواجهة الأربعة مَنازِلُ عبر ايجاد سبب للسماح للأربعة بالرحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبقت… ساعتان …” وجه تشو فان التوي بابتسامة قاتمة.
لكن عندما خرج لين شوان فنج من الغابة ، صُدموا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف قلب يان فو.
لم يكن لين شوان فنج يشبه تنين الغابة السريع من قبل. فالمرور عبر النباتات المدببة حافي القدمين إحداث شقوق دقيقة في كل مرة ، والآن ومع تراكمهم تم تجريد سطح قدمه من اللحم.
و أثناء عبوره الأدغال الأخيرة ، سمع الجميع صوت تكسر مدوي. وانكسرت ركبته من السرعة الهائلة.
و أثناء عبوره الأدغال الأخيرة ، سمع الجميع صوت تكسر مدوي. وانكسرت ركبته من السرعة الهائلة.
‘ هل هذه مزحه؟ منذ متى يمكن أن يموت خبير العَالَمُ المُشِعٌّ من الخوف والإرهاق واليأس؟‘
أي شخص سيتحرك بهذه السرعة الفائقة سيعرف مخاطر الأمر، لكن تذكير تشو فان المستمر جعله يخاف حتى الموت. فغرق عقله في فكرة واحدة فقط “البقاء على قيد الحياة” ولهذا لم يدري بما حدث بجسده بسبب هذه السرعة الجنونية.
ركض لين شوان فنج وكأن حياته على المحك. وبسرعة أسرع من قبل أن يُختم تدريبه!
لكن لم يهتم لين شوان فنج حتى عندما كسرت ساقه الأخيرة وسقط وجهه الملطخ بالدماء على الأرض. لقد أظهرت عيناه الجنون فقط. وهو يحدق بمخرج الخشب أمامه ويقهق. “هاهاها ، لقد وصلت أخيراً. يمكنني الصمود!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قهق تشو فان.
بعيون حمراء وبدون أرجل ، زحف لين شوان فنج إلى الأمام بينما توسعت شفتيه في ابتسامة. و انتشرت نشوة النجاة بعقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مشوه ومصاب و وضعه بالكامل بائس. مع ذلك فقد اظهر نظرة السعادة المجنونة هذه .‘ماذا يحدث؟‘
سيعيش!
“الا يزال لديك وقت لمشاهدة النجوم؟ الساعة تدق. من الأفضل أن تسرع وإلا ستسقط رأسك! ” ابتسم تشو فان.
هذه هي الفرصة التي منحها تشو فان له ، فرصة البقاء على قيد الحياة. من بين الأربعة ، فهو الوحيد البريء ، لذلك أعطاه تشو فان مخرج ، طالما كان بإمكانه الوصول له.
“الا يزال لديك وقت لمشاهدة النجوم؟ الساعة تدق. من الأفضل أن تسرع وإلا ستسقط رأسك! ” ابتسم تشو فان.
لين شوان فنج شق طريقه بشكل أسرع نحو أمله للنجاة.
شهق لين شوان فنج وارتجف وجهه ، وتغير من الخوف إلى الحزن ،ثم للإنكار واليأس. و تقلصت عيناه وتراجعت رأسه. بدا الألم في تلك العيون واضح جداً ، ويمكن لأي شخص أن يرى مدى يأسه وموته.
ظل الجمهور صامت. لماذا كان يبدو بائس جداً. ومع ذلك يبتسم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يقفز حافي القدمين بين الأشواك والشجيرات وترك الآن أثر دم خلفه.
بدا مشوه ومصاب و وضعه بالكامل بائس. مع ذلك فقد اظهر نظرة السعادة المجنونة هذه .‘ماذا يحدث؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبقت… ساعتان …” وجه تشو فان التوي بابتسامة قاتمة.
لا أحد عرف أن تشو فان دفع لين شوان فنج لهذا الوضع ، وأنه حفر شيطان في قلبه
لم يرغب في شيء أكثر من أن يأخذ راحة بعد هذا الهرب الطويل والمكثف.
“لقد فزت! سأعيش!”
لين شوان فنج شق طريقه بشكل أسرع نحو أمله للنجاة.
لهث لين شوان فنج وهو يزحف لأمام مخرج الخشب. ثم وضع المفتاحين بالمخرج بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيون حمراء وبدون أرجل ، زحف لين شوان فنج إلى الأمام بينما توسعت شفتيه في ابتسامة. و انتشرت نشوة النجاة بعقله.
أومأ الجمهور برؤووسهم. بدا الرجل وكأنه خرج من غرفة التعذيب لكنه سيعود للمَنزِل الآن.
‘ شيطان… ‘
عندما اقترب المفتاح الأخير من الفتحة ، خطت ساق على يده فأسقط الكريستال.
لا أحد عرف أن تشو فان دفع لين شوان فنج لهذا الوضع ، وأنه حفر شيطان في قلبه
نظر لين شوان فنج بصدمة ، فقط ليرا ابتسامة تشو فان الشريرة.
لاهثاً ، كان لين شوان فنج غارقاً في ذلك ولكنه لم يتباطأ ولو لثانية واحدة. بل أخذ نفس عميق وقفز اسرع من أجل حياته.
راقب الجمهور الاثنين وقلوبهم في حلقهم. هل تشو فان شيطاني لدرجة ان يقتله في النهاية؟
ارتعد الناس.
لم يبدو أن وجه لين شوان فنج يقول ذلك. لم يصدم ، فقد عرف أن لديه ساعتين.
سيعيش!
“ما– لماذا؟” رمشت عينيه المرهقتين ، و خرج صوت لين شوان فنج خشن و يائساً ” أنا هنا ، لقد فزت …”
سقط وجه لين شوان فنج. الغارق بالعرق ، وأحمر وجهه كالدم ، بينما قلبه تحطم من هذا العذاب. فأغمض عينيه وركض برأسه أولاً
هز تشو فان رأسه ، وهو ينظر إليه ” لسوء الحظ ، انتهى الوقت. لو كنت فقط أسرع بجزء صغير ، لفزت. للأسف… “
بينما بدأ يان فو والجمهور يتصببون عرق بارد. و انتشرت رجفة الخوف علي طول اعمدتهم الفقرية.
هسسسسس~
“لهذا السبب قلت إنه خاف حتى الموت ، لكنه أيضاً أُنهك حتى الموت. و أكثر من كل ذلك ، فقد مات من اليأس“. ابتسم تشو فان.
شهق لين شوان فنج وارتجف وجهه ، وتغير من الخوف إلى الحزن ،ثم للإنكار واليأس. و تقلصت عيناه وتراجعت رأسه. بدا الألم في تلك العيون واضح جداً ، ويمكن لأي شخص أن يرى مدى يأسه وموته.
“الا يزال لديك وقت لمشاهدة النجوم؟ الساعة تدق. من الأفضل أن تسرع وإلا ستسقط رأسك! ” ابتسم تشو فان.
ارتعد الناس.
“تبقت ست ساعات!”
لكن ظهر شخص فجأة ، يان فو.
راقب الجمهور الاثنين وقلوبهم في حلقهم. هل تشو فان شيطاني لدرجة ان يقتله في النهاية؟
سأل يان فو تشو فان ، وهو لا يعرف ما حدث ” المنظم تشو …”
لاهثاً ، كان لين شوان فنج غارقاً في ذلك ولكنه لم يتباطأ ولو لثانية واحدة. بل أخذ نفس عميق وقفز اسرع من أجل حياته.
أشار تشو فان فقط إلى الرجل الدموي. فركع يان فو وفحص عنقه ” المنظم تشو ، لقد مات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيون حمراء وبدون أرجل ، زحف لين شوان فنج إلى الأمام بينما توسعت شفتيه في ابتسامة. و انتشرت نشوة النجاة بعقله.
خاف الناس. لماذا سقط الرجل ميتاً؟ هل فعل تشو فان شيئ لم يروه؟
سأل يان فو ” ليس علي جسده اي جرح مميت. المنظم تشو ، كيف فعلت ذلك؟“
عرف الجمهور ان تشو فان و الأربعة يلعبون لعبة مطاردة مميته. و بدا الأمر بأكمله وكأنه يعذبهم. و اعتقد الكثيرين أنه اخترع أمر تلك اللعبة كذريعة للخروج من هذا الموقف بدون مشاكل.
“بالخوف والإرهاق واليأس“. ابتسم تشو فان ببرود.
“لين شوان فنج ، لقد مر نصف يوم!” تحدث صاحب العيون الباردة الذي يلاحق فريسته الضعيفة.
بدا يان فو مرتبك أكثر.
لم يرغب في شيء أكثر من أن يأخذ راحة بعد هذا الهرب الطويل والمكثف.
‘ هل هذه مزحه؟ منذ متى يمكن أن يموت خبير العَالَمُ المُشِعٌّ من الخوف والإرهاق واليأس؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج العد التنازلي لين شوان فنج ركضه المجنون وفكر ” هذا مبكر جداً!”
قال تشو فان ” لقد ختمت تدريبه حتى يتمكن من سحب سرعته من قوة جسده فقط. و عندما صادفته ، كنا بعيدين عن هنا. سيستغرق الجري على طول الطريق حتي هنا ثلاثة أيام على الأقل، لكنني أخبرته أن أمامه يوم واحد للهروب وإلا سأقتله. فبذل كل ما في وسعه للجري الي هنا ، بينما ظللت ورائه لأذكره بالوقت المتبقي.
“لقد فزت! سأعيش!”
“لقد قضم الخوف جسده ، مما جعل يهدر قدرته على التحمل دون أن يدرك ذلك. و عندما وصل أخيراً ، ازدهر الأمل. فبعد ثلاثة أيام طويلة من الخوف ، رأى بصيص أمل. فاهتزت حالته العقلية عندما جئت وأخبرته أن الوقت قد انتهى. عندها تحول كل هذا الأمل إلى يأس. الفرح يمكن بالحزن والصدمة تكمن بالخوف. حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن هذه المشاعر هاجمت عقله وأخذت حياته.”
“لهذا السبب قلت إنه خاف حتى الموت ، لكنه أيضاً أُنهك حتى الموت. و أكثر من كل ذلك ، فقد مات من اليأس“. ابتسم تشو فان.
عرف الجمهور ان تشو فان و الأربعة يلعبون لعبة مطاردة مميته. و بدا الأمر بأكمله وكأنه يعذبهم. و اعتقد الكثيرين أنه اخترع أمر تلك اللعبة كذريعة للخروج من هذا الموقف بدون مشاكل.
ارتجف قلب يان فو.
ارتعد الناس.
لقد عرف أن تشو فان شرير، لكن ليس بهذه البشاعة. لقد لعب بكرامة الرجل حتى سقط الرجل ميتاً.
ضحك تشو فان “لدى الفتي إمكانيات كبيرة. لقد استحق لقبه ، لقد وصل بسرعة كبيرة جداً، بل و وفر ساعتين أيضاً، لكن بما أنني ظللت دائماً خلفه مثل حاصد الأرواح ، فقد أخفته ومنعته من التحقق من الوقت حتى نسي الوقت الحقيقي. لذلك عندما قلت إنه خسر ، مات بسبب يأسه وخوفه ، هاهاها
استجوبه يان فو ، تشو فان وهو يرتعد ” المنظم تشو ، هل وصل إلى هنا في يوم واحد؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز تشو فان رأسه ، وهو ينظر إليه ” لسوء الحظ ، انتهى الوقت. لو كنت فقط أسرع بجزء صغير ، لفزت. للأسف… “
ضحك تشو فان “لدى الفتي إمكانيات كبيرة. لقد استحق لقبه ، لقد وصل بسرعة كبيرة جداً، بل و وفر ساعتين أيضاً، لكن بما أنني ظللت دائماً خلفه مثل حاصد الأرواح ، فقد أخفته ومنعته من التحقق من الوقت حتى نسي الوقت الحقيقي. لذلك عندما قلت إنه خسر ، مات بسبب يأسه وخوفه ، هاهاها
“لقد قضم الخوف جسده ، مما جعل يهدر قدرته على التحمل دون أن يدرك ذلك. و عندما وصل أخيراً ، ازدهر الأمل. فبعد ثلاثة أيام طويلة من الخوف ، رأى بصيص أمل. فاهتزت حالته العقلية عندما جئت وأخبرته أن الوقت قد انتهى. عندها تحول كل هذا الأمل إلى يأس. الفرح يمكن بالحزن والصدمة تكمن بالخوف. حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن هذه المشاعر هاجمت عقله وأخذت حياته.”
“كان التنين الغابة السريع هو الأسرع حقاً. انه سريع لدرجة أنه كسر ساقه الوحيدة ومات من الإرهاق. أليست هذه أفضل طريقة ليموت؟ ها ها ها ها… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا يان فو مرتبك أكثر.
قهق تشو فان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مشوه ومصاب و وضعه بالكامل بائس. مع ذلك فقد اظهر نظرة السعادة المجنونة هذه .‘ماذا يحدث؟‘
بينما بدأ يان فو والجمهور يتصببون عرق بارد. و انتشرت رجفة الخوف علي طول اعمدتهم الفقرية.
‘ شيطان… ‘
‘ شيطان… ‘
“لقد قضم الخوف جسده ، مما جعل يهدر قدرته على التحمل دون أن يدرك ذلك. و عندما وصل أخيراً ، ازدهر الأمل. فبعد ثلاثة أيام طويلة من الخوف ، رأى بصيص أمل. فاهتزت حالته العقلية عندما جئت وأخبرته أن الوقت قد انتهى. عندها تحول كل هذا الأمل إلى يأس. الفرح يمكن بالحزن والصدمة تكمن بالخوف. حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن هذه المشاعر هاجمت عقله وأخذت حياته.”
ركض لين شوان فنج وكأن حياته على المحك. وبسرعة أسرع من قبل أن يُختم تدريبه!
نظر لين شوان فنج بصدمة ، فقط ليرا ابتسامة تشو فان الشريرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
