أمور في الظل
الفصل 302 –
أخذ ليو ييتشين نفسا عميقا وصلب وجهه “السيد الكبير تشو لا يصدق ولا يوجد شيء لا يمكنك فعله، سوف أنقل كلمات السيد الكبير تشو على الرغم من أن الصياغة قد لا تكون…”.
“آه السيد الكبير تشو أنا لا أفهم كيف يمكنني أن أرى تحركات فصيل هوانغبو تشينغتيان؟” تجمد ليو ييتشين وركزت عينيه في كل مكان ما عدا تشو فان.
كشف وجه تشو فان المستقيم عن جو متغطرس “السيد الكبير ليو عندما ترى هوانغبو تشينغتيان هكذا ستتصرف، ستشتمه بكونه غبي ومهرج وجاهل وتافه وأخبره أني عرفت كل ذلك لذا فليخفف من حدة الدراما وحيله التافهة! لقد كنت ألعب هذه اللعبة قبل أن يولد حتى!”.
بإبتسامة عريضة هز تشو فان رأسه “عزيزي السيد الكبير ليو ما زلت تقول ذلك حتى الآن؟ كيف يمكنك تسريب معلوماتنا إذا كنت لا تعرف مكانه؟“.
حدق تشو فان فيه “الآن أرسل رسالة إلى هوانغبو تشينغتيان“.
أصيب ليو ييتشين بالذعر وأوضح “السيد الكبير تشو أنا لا أفهم ما…”.
رمش ليو ييتشين وهو يعد القوارير من الواضح أن هناك أربعة لكن عبثية كل ذلك جعلته لا يخمنها.
“لا بأس ليس عليك قول ذلك لن أجعل الأمر صعبًا عليك أيضًا فقط أرسل رسالة عن وضعي للورد التنانين المذهل الذي يهز السماء على الفور” تجاهل تشو فان ذعره.
الأمر كما لو أنهم في نفس الجانب!
إهتزت لحية ليو ييتشين وصدم . إبتسامة تشو فان الغامضة تزعجه كلما رآها.
رمش ليو ييتشين وهو يعد القوارير من الواضح أن هناك أربعة لكن عبثية كل ذلك جعلته لا يخمنها.
[هل يتظاهر بها أم يعرف كل شيء؟ هذا مزعج!].
لقد أثر تمامًا على الكيميائي الهادئ ليو ييتشين.
جاءت ضحكة تشو فان بمثابة رد على أفكاره “السيد الكبير ليو يجب أن تعرف الآن شخصيتي إن لم يكن من خلال الرؤية على الأقل من الشائعات لست بحاجة إلى تبرير نفسي عندما أريد قتل شخص ما، أنا فقط أفعل ذلك من ناحية أخرى إذا كنت أريد شخصًا على قيد الحياة بغض النظر عن مدى حقارته وخداعه فلن أضع إصبعًا عليه، على أي حال لدي شكوكي فيك منذ البداية وبإمكاني قتلك متى أردت لكني أعتقد أنه من الآمن أن أقول إن أفعالي تثبت أنه لن يكون هناك قتل من جانبي، لن يُحدث الخروج النظيف فرقًا كبيرًا أيضًا في هذه المرحلة من منا لا يشتاق للمجد والقوة؟ لكن ألم أترك كاي شياو تينج يمشي حرا؟” حدقت عيون تشو فان المخيفة في ليو ييتشين.
هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها ذلك حتى مع الأخذ في الإعتبار أن العقل المدبر لم يكن هوانغبو تشينغتيان بل لينج ووشانج!
أصبح ليو ييتشين في مأزق لكنه أومأ برأسه في النهاية “السيد الكبير تشو حاد للغاية فوق أي رجل أعترف كالمتخلف أن لينج ووشانج هو الذي أمرني بالإقتراب من السيد الكبير تشو، لا أعرف كيف عرف لكنه إكتشف أنك من معارفنا لذلك جعلني أتجسس عليك وقد رفضت في البداية لكن بعد ذلك…”.
أصبح كل هذا ممكنًا بفضل الجاسوس الذي وضعه بدقة بالقرب من هوانغبو تشينغتيان.
“جيد الأسباب نموذجية إلى حد كبير لأي جاسوس إن لم يكن بدافع المجد والقوة فبسبب التهديد أنا أفهم الأمر تمامًا” قاطعه رد تشو فان اللامبالي.
لم يفشل فقط كجاسوس بل هو وصمة عار مطلقة، المعلومات التي أرسلها خاطئة وذهبت إلى حد فضح الخطة الرئيسية لسيده.
فكر ليو ييتشين في رأسه [تشو فان شخص لا يصدق إنه يعرف كل شيء!].
أظهر ليو ييتشين صدمته “السيد الكبير تشو إذا كنت قد أخذت بالفعل آخر حبة من هوانغبو تشينغتيان فلماذا تجعلني رسولًا؟“.
قول القوة أو المجد أو القيد شيئ واحد ولكن كم عدد الذين إستطاعوا الإفلات من براثنهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أششش…” وضع تشو فان إصبعه على شفتيه “لم تؤخذ الحبوب الأخيرة لكنها سرقت منه ولا يزال غافلاً عن ذلك، إنه يعرف ما يمكنني فعله لذلك أخبره أن رسالتي ستجعله يفهم وتأكد من حصولك على رؤية واضحة لغضبه الأعمى عندما ينقلب ويعود إلي…”.
حدق تشو فان فيه “الآن أرسل رسالة إلى هوانغبو تشينغتيان“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
“أي رسالة؟” ذهل ليو ييتشين.
لم يكن تشو فان أقل من لينج ووشانج على الغدر عندما يتعلق الأمر بالعمليات السرية، بينما بدت الفصائل خافتة للوهلة الأولى كشف الظلام عن فوضى متشابكة…
كان سلوك تشو فان محيرًا فقد أمسك للتو جاسوس العدو ولم يمزقه؟
الأمر كما لو أنهم في نفس الجانب!
بدلاً من ذلك خطى خطوة أخرى إلى الأمام تاركًا الجاسوس على قيد الحياة لإرسال كلمة إلى العدو.
“من المؤكد أن خريطة المصفوفة فخ” بإبتسامة عريضة أطلق تشو فان ثلاثة أوراق من اليشم إلى حلفائه الثلاثة.
الأمر كما لو أنهم في نفس الجانب!
لم يكن تشو فان أقل من لينج ووشانج على الغدر عندما يتعلق الأمر بالعمليات السرية، بينما بدت الفصائل خافتة للوهلة الأولى كشف الظلام عن فوضى متشابكة…
لقد أثر تمامًا على الكيميائي الهادئ ليو ييتشين.
لقد ظل بجوار تشو فان طوال هذا الوقت ولكنه لم يعرف أبدًا من أين حصل الرجل على كل الحبوب المقدسة، لذلك إفترض دائمًا أن تشو فان لديه الثلاثة الذين تم إنتزاعهم من يد هوانغبو تشينغتيان وليس أربعة.
كشف وجه تشو فان المستقيم عن جو متغطرس “السيد الكبير ليو عندما ترى هوانغبو تشينغتيان هكذا ستتصرف، ستشتمه بكونه غبي ومهرج وجاهل وتافه وأخبره أني عرفت كل ذلك لذا فليخفف من حدة الدراما وحيله التافهة! لقد كنت ألعب هذه اللعبة قبل أن يولد حتى!”.
لم يكن تشو فان أقل من لينج ووشانج على الغدر عندما يتعلق الأمر بالعمليات السرية، بينما بدت الفصائل خافتة للوهلة الأولى كشف الظلام عن فوضى متشابكة…
إرتعش وجه ليو ييتشين “آه السيد الكبير تشو هل يمكن أن تخفف من الحقد؟ لن أكون قادرا على تقليدك“.
“آه السيد الكبير تشو أنا لا أفهم كيف يمكنني أن أرى تحركات فصيل هوانغبو تشينغتيان؟” تجمد ليو ييتشين وركزت عينيه في كل مكان ما عدا تشو فان.
هل هذه مزحة؟
كشف وجه تشو فان المستقيم عن جو متغطرس “السيد الكبير ليو عندما ترى هوانغبو تشينغتيان هكذا ستتصرف، ستشتمه بكونه غبي ومهرج وجاهل وتافه وأخبره أني عرفت كل ذلك لذا فليخفف من حدة الدراما وحيله التافهة! لقد كنت ألعب هذه اللعبة قبل أن يولد حتى!”.
تشو فان ينفجر هنا ويشتم وينوح كما لو يمتلك المكان ولكن عندما يلتقي هوانغبو تشينغتيان وجهاً لوجه هل سيلتزم بالرسالة الحقيقية؟ ليس إذا أراد أن يخرج حيا.
طار ليو ييتشين بعيدًا تاركًا تشو فان في حالة صدمة.
“هاهاها لا بأس كما يحلو لك فقط تأكد من أنه يشعر بالمعنى” بدا تشو فان غير مكترث ولكن وجهه تحول إلى قاتل في اللحظة التالية “ومع ذلك هذا السطر يجب أن تقوله كلمة بكلمة!”.
الفصل 302 –
توهجت يده بينما يحمل أربع قوارير ممتلئة بالحبوب المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك خطى خطوة أخرى إلى الأمام تاركًا الجاسوس على قيد الحياة لإرسال كلمة إلى العدو.
صدم ليو ييتشين.
نظر إلى الشخص الذي في يده وأشاد “أحسنت!”.
قرأ تشو فان صدمته بسهولة وإبتسم ببرود “أخبره بهذا… هوانغبو تشينغتيان أنت تطلق على نفسك ماكر ورائع لكنك لم تتوقع أن آخر حبة مقدسة معي طوال الوقت وحتى أنك مهدت المسرح لتوقعني في الفخ؟!”.
لقد أثر تمامًا على الكيميائي الهادئ ليو ييتشين.
رمش ليو ييتشين وهو يعد القوارير من الواضح أن هناك أربعة لكن عبثية كل ذلك جعلته لا يخمنها.
تشو فان ينفجر هنا ويشتم وينوح كما لو يمتلك المكان ولكن عندما يلتقي هوانغبو تشينغتيان وجهاً لوجه هل سيلتزم بالرسالة الحقيقية؟ ليس إذا أراد أن يخرج حيا.
لقد ظل بجوار تشو فان طوال هذا الوقت ولكنه لم يعرف أبدًا من أين حصل الرجل على كل الحبوب المقدسة، لذلك إفترض دائمًا أن تشو فان لديه الثلاثة الذين تم إنتزاعهم من يد هوانغبو تشينغتيان وليس أربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مثل هذه الحالة [لا بد لي من الإسراع!].
[هل هذه حبة أخرى سرقها؟].
صدم ليو ييتشين.
أظهر ليو ييتشين صدمته “السيد الكبير تشو إذا كنت قد أخذت بالفعل آخر حبة من هوانغبو تشينغتيان فلماذا تجعلني رسولًا؟“.
توهجت يده بينما يحمل أربع قوارير ممتلئة بالحبوب المقدسة.
“أششش…” وضع تشو فان إصبعه على شفتيه “لم تؤخذ الحبوب الأخيرة لكنها سرقت منه ولا يزال غافلاً عن ذلك، إنه يعرف ما يمكنني فعله لذلك أخبره أن رسالتي ستجعله يفهم وتأكد من حصولك على رؤية واضحة لغضبه الأعمى عندما ينقلب ويعود إلي…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه مزحة؟
تنهد ليو ييتشين كلاهما يعرف أن هوانغبو تشينغتيان مروّع ومع ذلك قام تشو فان بإظهار الحبوب دون أدنى مؤشر؟ هذا غير حقيقي!
هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها ذلك حتى مع الأخذ في الإعتبار أن العقل المدبر لم يكن هوانغبو تشينغتيان بل لينج ووشانج!
[لا يبدو أن تشو فان يكذب أيضًا إنه يريد مني أن أخجل هوانغبو تشينغتيان أكثر بهذه الرسالة].
صدم ليو ييتشين.
بكل المقاييس لم يكن يبدو مزيفًا على الإطلاق، قام تشو فان في الواقع بسرقة حبة هوانغبو تشينغتيان المقدسة من تحت أنفه.
صار وجه ليو ييتشين ساخنا “السيد الكبير تشو أنت حقًا ماكر لا عجب أن لينج ووشانج تدخل بشكل شخصي“.
أخذ ليو ييتشين نفسا عميقا وصلب وجهه “السيد الكبير تشو لا يصدق ولا يوجد شيء لا يمكنك فعله، سوف أنقل كلمات السيد الكبير تشو على الرغم من أن الصياغة قد لا تكون…”.
كان سلوك تشو فان محيرًا فقد أمسك للتو جاسوس العدو ولم يمزقه؟
“ما يهم هو الجوهر من المؤكد أنه سيكون غاضبًا عندما يسمع ذلك هاهاها…” ضحك تشو فان.
إرتعش وجه ليو ييتشين “آه السيد الكبير تشو هل يمكن أن تخفف من الحقد؟ لن أكون قادرا على تقليدك“.
إبتعد ليو ييتشين خطوتين قبل أن يتوقف “السيد الكبير تشو هل يمكنك توضيح شيء ما لي من فضلك؟“.
[لا يبدو أن تشو فان يكذب أيضًا إنه يريد مني أن أخجل هوانغبو تشينغتيان أكثر بهذه الرسالة].
“بالطبع“.
جاءت ضحكة تشو فان بمثابة رد على أفكاره “السيد الكبير ليو يجب أن تعرف الآن شخصيتي إن لم يكن من خلال الرؤية على الأقل من الشائعات لست بحاجة إلى تبرير نفسي عندما أريد قتل شخص ما، أنا فقط أفعل ذلك من ناحية أخرى إذا كنت أريد شخصًا على قيد الحياة بغض النظر عن مدى حقارته وخداعه فلن أضع إصبعًا عليه، على أي حال لدي شكوكي فيك منذ البداية وبإمكاني قتلك متى أردت لكني أعتقد أنه من الآمن أن أقول إن أفعالي تثبت أنه لن يكون هناك قتل من جانبي، لن يُحدث الخروج النظيف فرقًا كبيرًا أيضًا في هذه المرحلة من منا لا يشتاق للمجد والقوة؟ لكن ألم أترك كاي شياو تينج يمشي حرا؟” حدقت عيون تشو فان المخيفة في ليو ييتشين.
“منذ متى شككت بي؟” سأل ليو ييتشين.
لقد أثر تمامًا على الكيميائي الهادئ ليو ييتشين.
قال تشو فان بإبتسامة عريضة “منذ اللحظة التي وضعت فيها عيني عليك في جبل ملك الوحوش“.
تنهد ليو ييتشين كلاهما يعرف أن هوانغبو تشينغتيان مروّع ومع ذلك قام تشو فان بإظهار الحبوب دون أدنى مؤشر؟ هذا غير حقيقي!
“بتلك السرعة؟” ذهل ليو ييتشين.
“لا بأس ليس عليك قول ذلك لن أجعل الأمر صعبًا عليك أيضًا فقط أرسل رسالة عن وضعي للورد التنانين المذهل الذي يهز السماء على الفور” تجاهل تشو فان ذعره.
لن يستطيع طوال حياته أن يعرف ما كشفه.
إذا غضب هوانغبو تشينغتيان فستكون المخارج الثلاثة آمنة أما إذا لم يلقي باللوم على الإثنين فحينئذٍ سارت الأمور وفقًا لخطة الرجل وهو بحاجة إلى تغيير طرق حلفائه الثلاثة.
هز تشو فان رأسه “أولا أنا لا أؤمن بالصدفة أبدًا تقام منافسة المنازل في جبل ملك الوحوش ومع ذلك فقد حدث أن تكون هنا تبحث عن الأعشاب؟ هذا مريب يجب أن تكون قد وصلت إلى هنا بفضل حلقة تخزين هوانغبو تشينغتيان، ثانيًا عندما قبلتك كتلميذ كل ما أظهرته هو الإحترام وليس الفرح لقد كان تباينًا تامًا مع رد فعلك في المرة الأولى التي سألت فيها، كان لدي شكوك في ذلك الوقت وبإستخدام التلمذة كذريعة لمساعدة العشيرة فهمت أن هدفك هو الإقتراب من عشيرة لوه“.
أصبح ليو ييتشين في مأزق لكنه أومأ برأسه في النهاية “السيد الكبير تشو حاد للغاية فوق أي رجل أعترف كالمتخلف أن لينج ووشانج هو الذي أمرني بالإقتراب من السيد الكبير تشو، لا أعرف كيف عرف لكنه إكتشف أنك من معارفنا لذلك جعلني أتجسس عليك وقد رفضت في البداية لكن بعد ذلك…”.
نظر ليو ييتشين طويلاً إلى تشو فان بصدمة “لقد فشلت كجاسوس فقد رأيت من خلالي لحظة لقائنا لكن لماذا لم تتخلص مني بعد ذلك؟“.
لم يكن تشو فان أقل من لينج ووشانج على الغدر عندما يتعلق الأمر بالعمليات السرية، بينما بدت الفصائل خافتة للوهلة الأولى كشف الظلام عن فوضى متشابكة…
“لمعرفة خطط هوانغبو تشينغتيان بالطبع!” سخر تشو فان “في كل مرة تستخدم فيها يشم الإرسال كنت أتأكد أنه لتسريب أرقامنا ومناصبنا وأعضائنا، لقد منحني هذا وقتًا سهلاً لمعرفة ما يخطط له هوانغبو كينغتيان وأنه يهدف إلى من حولي“.
أخذ ليو ييتشين نفسا عميقا وصلب وجهه “السيد الكبير تشو لا يصدق ولا يوجد شيء لا يمكنك فعله، سوف أنقل كلمات السيد الكبير تشو على الرغم من أن الصياغة قد لا تكون…”.
إرتعش وجه ليو ييتشين من الخجل.
طار ليو ييتشين بعيدًا تاركًا تشو فان في حالة صدمة.
لم يفشل فقط كجاسوس بل هو وصمة عار مطلقة، المعلومات التي أرسلها خاطئة وذهبت إلى حد فضح الخطة الرئيسية لسيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إرتعش وجه ليو ييتشين من الخجل.
صار وجه ليو ييتشين ساخنا “السيد الكبير تشو أنت حقًا ماكر لا عجب أن لينج ووشانج تدخل بشكل شخصي“.
“جيد الأسباب نموذجية إلى حد كبير لأي جاسوس إن لم يكن بدافع المجد والقوة فبسبب التهديد أنا أفهم الأمر تمامًا” قاطعه رد تشو فان اللامبالي.
طار ليو ييتشين بعيدًا تاركًا تشو فان في حالة صدمة.
قول القوة أو المجد أو القيد شيئ واحد ولكن كم عدد الذين إستطاعوا الإفلات من براثنهم؟
هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها ذلك حتى مع الأخذ في الإعتبار أن العقل المدبر لم يكن هوانغبو تشينغتيان بل لينج ووشانج!
أخذ ليو ييتشين نفسا عميقا وصلب وجهه “السيد الكبير تشو لا يصدق ولا يوجد شيء لا يمكنك فعله، سوف أنقل كلمات السيد الكبير تشو على الرغم من أن الصياغة قد لا تكون…”.
في مثل هذه الحالة [لا بد لي من الإسراع!].
الفصل 302 –
طار تشو فان خلف ليو ييتشين متخفيا.
كان سلوك تشو فان محيرًا فقد أمسك للتو جاسوس العدو ولم يمزقه؟
بعد يوم قبض تشو فان على يشم الإرسال لذي كتب فيه “عودة الجنود الملك التنين في سلام“.
نظر ليو ييتشين طويلاً إلى تشو فان بصدمة “لقد فشلت كجاسوس فقد رأيت من خلالي لحظة لقائنا لكن لماذا لم تتخلص مني بعد ذلك؟“.
“من المؤكد أن خريطة المصفوفة فخ” بإبتسامة عريضة أطلق تشو فان ثلاثة أوراق من اليشم إلى حلفائه الثلاثة.
لقد ظل بجوار تشو فان طوال هذا الوقت ولكنه لم يعرف أبدًا من أين حصل الرجل على كل الحبوب المقدسة، لذلك إفترض دائمًا أن تشو فان لديه الثلاثة الذين تم إنتزاعهم من يد هوانغبو تشينغتيان وليس أربعة.
نظر إلى الشخص الذي في يده وأشاد “أحسنت!”.
“بالطبع“.
إستأنف إتباع ليو ييتشين.
طار ليو ييتشين بعيدًا تاركًا تشو فان في حالة صدمة.
لم يكن السماح لكاي شياو تانج بالخروج بسبب اللامبالاة ولكن لإستخدامه وقياس رد فعل هوانغبو تشينغتيان.
تشو فان ينفجر هنا ويشتم وينوح كما لو يمتلك المكان ولكن عندما يلتقي هوانغبو تشينغتيان وجهاً لوجه هل سيلتزم بالرسالة الحقيقية؟ ليس إذا أراد أن يخرج حيا.
إذا غضب هوانغبو تشينغتيان فستكون المخارج الثلاثة آمنة أما إذا لم يلقي باللوم على الإثنين فحينئذٍ سارت الأمور وفقًا لخطة الرجل وهو بحاجة إلى تغيير طرق حلفائه الثلاثة.
“جيد الأسباب نموذجية إلى حد كبير لأي جاسوس إن لم يكن بدافع المجد والقوة فبسبب التهديد أنا أفهم الأمر تمامًا” قاطعه رد تشو فان اللامبالي.
أصبح كل هذا ممكنًا بفضل الجاسوس الذي وضعه بدقة بالقرب من هوانغبو تشينغتيان.
[لا يبدو أن تشو فان يكذب أيضًا إنه يريد مني أن أخجل هوانغبو تشينغتيان أكثر بهذه الرسالة].
لم يكن تشو فان أقل من لينج ووشانج على الغدر عندما يتعلق الأمر بالعمليات السرية، بينما بدت الفصائل خافتة للوهلة الأولى كشف الظلام عن فوضى متشابكة…
“جيد الأسباب نموذجية إلى حد كبير لأي جاسوس إن لم يكن بدافع المجد والقوة فبسبب التهديد أنا أفهم الأمر تمامًا” قاطعه رد تشو فان اللامبالي.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر ليو ييتشين في رأسه [تشو فان شخص لا يصدق إنه يعرف كل شيء!].
بكل المقاييس لم يكن يبدو مزيفًا على الإطلاق، قام تشو فان في الواقع بسرقة حبة هوانغبو تشينغتيان المقدسة من تحت أنفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
