رسالة حرب
282
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذه الكارما!].
“الأخت تشينج تشينج ، هل أنتِ بخير؟“.
[أنت تنين لعين! كيف بحق الجحيم كنت خائفا جدا للركض لفترة طويلة؟ أنت لم ترى حتى ظله!].
هرعت شياو داندان ومدت يد المساعدة إلى تشو تشينج تشينج، تمت مساعدة شي تيان يانج ولونج شينج يون من قبل شي تيان شانج ولونج جي مع لونج كوي.
توقف الضحك ووجهت كل العيون على جذع ذراعه الناعم، لقد تسللت الرهبة إلى عمودهم الفقري وسلبتهم أي مزاج مرح لديهم.
كلهم شاهدوا الملك المنتصر يبتعد بالمرارة، حتى الآلاف من التلاميذ التابعين خفضوا رؤوسهم في حالة من اليأس.
إعتاد لين شوان فنج من التنانين الستة والعنقاء أن يكون رجل مثقف ذو كرامة، الآن بالنظر إليه لم يكن سوى متشرد خائف من ظله وفقد ليده!
معنويات صرح الزهور المنجرفة ومنزل ماركيز السيف وجناح التنين الخفي تحطمت تمامًا من قبل هوانغبو تشينغتيان، ما الذي يمكن أن يغرس فيهم الآن الإحساس بالشجاعة لمواجهة الشخص الذي ينظر إليهم بمثل هذا الإزدراء؟
الجميع حتى الجمهور في مدينة تنين السحاب أصيبوا بالرعب، هذه القدرة المخيفة بعيدة عن متناول حتى خبير عالم المشع!
غادر يان بانغي ويوو يوشان جنبًا إلى جنب مع الكلاب اللطيفة التي تركت وراءهم مليئة بالمظهر الفاسد والمتغطرس، يبدو أن إتباع المعلم له إمتيازاته وهي ميزة التباهي.
البقية سخروا منه من الداخل وأظهروا إزدرائهم حتى الجمهور وراء حجر العناصر الوطني فعل ذلك، إستهدفت بعض النكات لين روفينج الذي لم يكن يريد أكثر من دفن رأسه من العار.
لم يرغبوا بأي حال من الأحوال في ترك هذا الوضع ينزلق ولكن ما الذي يمكنهم فعله إلى جانب الإذلال برؤوس منخفضة محاولين على الأقل تجنب الوجوه المغرورة لمضطهديهم.
صر لين روفينج على أسنانه [يا إلهي يا له من أمر مهين!].
عضت تشو تشينج تشينج على شفتها حتى خرج الدم.
توقف الضحك ووجهت كل العيون على جذع ذراعه الناعم، لقد تسللت الرهبة إلى عمودهم الفقري وسلبتهم أي مزاج مرح لديهم.
شعرت أن التنهد الذي أعطته قد إستنفد كل قوتها “نحن بحاجة إلى العثور على مفتاح المصفوفة الآن لنذهب!”.
أصبح اللورد لين لمنزل الغابة المقدسة بين الأحمر والأزرق وبالكاد تم إحتوى الغضب الذي شعر به من هذا الشقي.
إلتفت إليها الآخرون بحسرة وهزوا رؤوسهم.
بالنظر إليه الآن يبدو مثل أرنب يخاف من ظله، ما الذي دفع مثل هذا الخوف إلى رجل مثله؟
ما كان في الأصل بحثًا عن مفتاح المصفوفة ليصبحوا البطل الأول والمتوج لمدينة تنين السحاب أصبح الآن ذريعة للهروب.
أصبح اللورد لين لمنزل الغابة المقدسة بين الأحمر والأزرق وبالكاد تم إحتوى الغضب الذي شعر به من هذا الشقي.
لم يكن الفائز هو أول من عاد لكنه من ينتزع كل الحبوب المقدسة المليئة بالحيوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما سمع الأمر بنفسه أراد هوانغبو تشينغتيان أن يفجر رأسه وتلهف لتقييد الرجل مرة أخرى.
كما قال هوانغبو تشينغتيان، الأقوياء فقط هم من يستطيعون التمسك بكل الثروات ولم يتناسبوا مع هذه الفاتورة!
صر لين روفينج على أسنانه [يا إلهي يا له من أمر مهين!].
بعد كلماتها توقفت خطوة هوانغبو تشينغتيان لثانية واحدة لكنه الآن أظهر إبتسامة إزدراء أوسع.
إعتاد لين شوان فنج من التنانين الستة والعنقاء أن يكون رجل مثقف ذو كرامة، الآن بالنظر إليه لم يكن سوى متشرد خائف من ظله وفقد ليده!
ظل أتباعه أكثر وضوحًا في إستهزائهم حيث ضحكوا عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط فريق هوانغبو تشينغتيان ولكن حتى فريق تشو تشينج تشينج كذلك، قد يكون الرجل ذو الساق الواحدة نصف مشلول ولكن لا يزال لديه بعض القوة المتبقية فيه، لن يبدو متوترًا أبدًا حتى لو واجه بعض الخطر الجسيم.
خلف حجر العناصر الوطني ظلت الشخصيات البارزة لبوابة الإمبراطور تظهر نفس الإزدراء لمشاعر والبؤس التي يغرق فيها الفصيل المعارض.
[أنت تنين لعين! كيف بحق الجحيم كنت خائفا جدا للركض لفترة طويلة؟ أنت لم ترى حتى ظله!].
بدت هذه المعركة وكأنها حددت الفائز لم يعد هناك جدوى من القتال، الفجوة في السلطة ضخمة للغاية بحيث لا يمكن حتى سدها….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يشعر لين شوان فنج عمليًا بالحلفاء الضاحكين بجانبه “ما الذي تضحكون عليه؟ كنتم ستهربون مع ذيولكم بين ساقيكم تمامًا لو كنتم أنت بدلاً مني“.
فوو!!
النظرة الممتعة والفرح المطلق الذي يعبر عنه بمواجهته للموت والهرب أكسبته فقط مظهر الشفقة.
بعد صدور صوت مفاجئ ركز هوانغبو تشينغتيان عينيه على المصدر بعبوس “من هناك؟“.
كيف سقط إلى هذه الحالة؟
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذه الكارما!].
ركض شخص مذعور نحوه.
صرخ هوانغبو تشينغتيان على تشو تشينج تشينج “أخبري ذلك الشقي أننا سنكون على بعد عشرة أميال شرق هذا المكان، إذا أردتم إستعادة حبة الإمتلاء المقدسة، أخبريه أن يبحث عني. أود أن أراه يحاول أخذها من على بعد ألف ميل!”.
وجد هوانغبو تشينغتيان وانفجر في البكاء من الفرح “السيد الشاب الكبير لقد وجدتك أخيرًا! أنقذني!”.
لم يرغبوا بأي حال من الأحوال في ترك هذا الوضع ينزلق ولكن ما الذي يمكنهم فعله إلى جانب الإذلال برؤوس منخفضة محاولين على الأقل تجنب الوجوه المغرورة لمضطهديهم.
“أوه هذا أنت” حدق هوانغبو تشينغتيان “لين شوان فنج، يبدو أنك رأيت شبحًا“.
شعرت أن التنهد الذي أعطته قد إستنفد كل قوتها “نحن بحاجة إلى العثور على مفتاح المصفوفة الآن لنذهب!”.
كيف سقط إلى هذه الحالة؟
هرعت شياو داندان ومدت يد المساعدة إلى تشو تشينج تشينج، تمت مساعدة شي تيان يانج ولونج شينج يون من قبل شي تيان شانج ولونج جي مع لونج كوي.
إعتاد لين شوان فنج من التنانين الستة والعنقاء أن يكون رجل مثقف ذو كرامة، الآن بالنظر إليه لم يكن سوى متشرد خائف من ظله وفقد ليده!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما سمع الأمر بنفسه أراد هوانغبو تشينغتيان أن يفجر رأسه وتلهف لتقييد الرجل مرة أخرى.
ليس فقط فريق هوانغبو تشينغتيان ولكن حتى فريق تشو تشينج تشينج كذلك، قد يكون الرجل ذو الساق الواحدة نصف مشلول ولكن لا يزال لديه بعض القوة المتبقية فيه، لن يبدو متوترًا أبدًا حتى لو واجه بعض الخطر الجسيم.
بعد صفعه شتم هوانغبو تشينغتيان “ما الذي تهتم به؟ إنه لن يأتي!”.
بالرغم من ذلك…
توقف الضحك ووجهت كل العيون على جذع ذراعه الناعم، لقد تسللت الرهبة إلى عمودهم الفقري وسلبتهم أي مزاج مرح لديهم.
بالنظر إليه الآن يبدو مثل أرنب يخاف من ظله، ما الذي دفع مثل هذا الخوف إلى رجل مثله؟
“ماذا؟ أنت تخبرني أن صوته وحده أخافك ودفعك للجري لمدة عشرة أيام؟ يا لك من عديم الفائدة!”.
[أنت تطلق على نفسك إسم تنين الغابة السريع؟].
لم يرغبوا بأي حال من الأحوال في ترك هذا الوضع ينزلق ولكن ما الذي يمكنهم فعله إلى جانب الإذلال برؤوس منخفضة محاولين على الأقل تجنب الوجوه المغرورة لمضطهديهم.
غير مبالٍ وجاهل بالمظهر الذي حصل عليه إنطلق لين شوان فنج خلف هوانغبو تشينغتيان مرتجفا بينما يشير إلى الأشجار “السيد الشاب أنقذني! هذا الغريب قادم!”.
كما قال هوانغبو تشينغتيان، الأقوياء فقط هم من يستطيعون التمسك بكل الثروات ولم يتناسبوا مع هذه الفاتورة!
“من هو القادم؟ تقصد…” ثم فهم هوانغبو تشينغتيان وأصبح مزاجه ثقيلًا ومع ذلك فإن كل ما شعر به هو بعض الوحوش الروحية.
بدت هذه المعركة وكأنها حددت الفائز لم يعد هناك جدوى من القتال، الفجوة في السلطة ضخمة للغاية بحيث لا يمكن حتى سدها….
بوو!
“أوه هذا أنت” حدق هوانغبو تشينغتيان “لين شوان فنج، يبدو أنك رأيت شبحًا“.
بعد صفعه شتم هوانغبو تشينغتيان “ما الذي تهتم به؟ إنه لن يأتي!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الباقون فظلوا صامتين.
“هو لن يفعل؟ لكنني سمعته بوضوح قبل عشرة أيام شرح كيف يريد أن يقطع رقبتي!” لم ينتبه لين شوان فنج حتى لخده الأحمر حيث نظر إلى الوراء بطريقة مرتبكة وتنفس بسهولة.
فوجئت مجموعة تشو تشينج تشينج [تحدي! يسلمه شخصيا لورد التنين المجيد هوانغبو تشينغتيان!].
النظرة الممتعة والفرح المطلق الذي يعبر عنه بمواجهته للموت والهرب أكسبته فقط مظهر الشفقة.
[حتى العرائس من صرح الزهور المنجرفة يعرفون كيف يقاومون عدوًا مستحيلًا لكنك قفزت خائفًا من صوته فقط!].
[فقط ما مدى رعبه لإظهار مثل هذا التعبير عن الفرح؟].
“اممم أنا لم أره في الواقع” قفز لين شوان فنج من الخوف ثم خفض رأسه مرتبكًا “لكن من الواضح أنني سمعت أنه يريد أن يفرك رقبتي“.
بعيدًا عن حجر العناصر الوطني وجد المتعاطفون مع فصيل تشو تشينج تشينج أن لين شوان فنج في حالة أسوأ.
ظلت عيون فريق تشو تشينج تشينج تحمل بصيص الأمل.
أصبح اللورد لين لمنزل الغابة المقدسة بين الأحمر والأزرق وبالكاد تم إحتوى الغضب الذي شعر به من هذا الشقي.
كلهم شاهدوا الملك المنتصر يبتعد بالمرارة، حتى الآلاف من التلاميذ التابعين خفضوا رؤوسهم في حالة من اليأس.
[يا إبن… لم أرسلك إلى المنافسة لتخاف وتخجلني ولكن لكي تجعلني أبدو جيدًا!].
[أنت تطلق على نفسك إسم تنين الغابة السريع؟].
المفارقة قاسية جدا فقد ظل يسخر من صرح الزهور المنجرفة والآخرين الذين تعرضوا للضرب من قبل هوانغبو تشينغتيان، الآن حان دوره لمواجهة السخرية لقد رأى كيف جلب له تلميذه العار وخفض رأسه خجلاً.
غير مبالٍ وجاهل بالمظهر الذي حصل عليه إنطلق لين شوان فنج خلف هوانغبو تشينغتيان مرتجفا بينما يشير إلى الأشجار “السيد الشاب أنقذني! هذا الغريب قادم!”.
[هذه الكارما!].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذه الكارما!].
ظلت عيون فريق تشو تشينج تشينج تحمل بصيص الأمل.
هرعت شياو داندان ومدت يد المساعدة إلى تشو تشينج تشينج، تمت مساعدة شي تيان يانج ولونج شينج يون من قبل شي تيان شانج ولونج جي مع لونج كوي.
حدق هوانغبو تشينغتيان في لين شوان فنج بوجه بارد “أنت تقول أنك رأيته منذ عشرة أيام؟ لكن كيف خرجت حيا؟ كان بإمكانه قتلك بسهولة إذا أراد ذلك“.
فوجئت مجموعة تشو تشينج تشينج [تحدي! يسلمه شخصيا لورد التنين المجيد هوانغبو تشينغتيان!].
“اممم أنا لم أره في الواقع” قفز لين شوان فنج من الخوف ثم خفض رأسه مرتبكًا “لكن من الواضح أنني سمعت أنه يريد أن يفرك رقبتي“.
[حتى العرائس من صرح الزهور المنجرفة يعرفون كيف يقاومون عدوًا مستحيلًا لكنك قفزت خائفًا من صوته فقط!].
“ماذا؟ أنت تخبرني أن صوته وحده أخافك ودفعك للجري لمدة عشرة أيام؟ يا لك من عديم الفائدة!”.
بعد صدور صوت مفاجئ ركز هوانغبو تشينغتيان عينيه على المصدر بعبوس “من هناك؟“.
حتى عندما سمع الأمر بنفسه أراد هوانغبو تشينغتيان أن يفجر رأسه وتلهف لتقييد الرجل مرة أخرى.
حرك هوانغبو تشينغتيان يده وغادر مليئًا بروح المعركة.
صر لين روفينج على أسنانه [يا إلهي يا له من أمر مهين!].
كيف سقط إلى هذه الحالة؟
[أنت تنين لعين! كيف بحق الجحيم كنت خائفا جدا للركض لفترة طويلة؟ أنت لم ترى حتى ظله!].
صر لين روفينج على أسنانه [يا إلهي يا له من أمر مهين!].
البقية سخروا منه من الداخل وأظهروا إزدرائهم حتى الجمهور وراء حجر العناصر الوطني فعل ذلك، إستهدفت بعض النكات لين روفينج الذي لم يكن يريد أكثر من دفن رأسه من العار.
لم يكن الفائز هو أول من عاد لكنه من ينتزع كل الحبوب المقدسة المليئة بالحيوية.
[حتى العرائس من صرح الزهور المنجرفة يعرفون كيف يقاومون عدوًا مستحيلًا لكنك قفزت خائفًا من صوته فقط!].
“هاهاها أجل هذا الطفل بالتأكيد كارثة، نعترف أننا لم نواجهه بمفردنا أبدًا ولكن مع ذلك لن يكون أي منا سريعًا جدًا في الهرب من صوته فقط، على أقل تقدير سننتظر حتى نراه ها ها ها…” ضحك يان بانغي ويوو يوشان.
يمكن أن يشعر لين شوان فنج عمليًا بالحلفاء الضاحكين بجانبه “ما الذي تضحكون عليه؟ كنتم ستهربون مع ذيولكم بين ساقيكم تمامًا لو كنتم أنت بدلاً مني“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما سمع الأمر بنفسه أراد هوانغبو تشينغتيان أن يفجر رأسه وتلهف لتقييد الرجل مرة أخرى.
“هاهاها أجل هذا الطفل بالتأكيد كارثة، نعترف أننا لم نواجهه بمفردنا أبدًا ولكن مع ذلك لن يكون أي منا سريعًا جدًا في الهرب من صوته فقط، على أقل تقدير سننتظر حتى نراه ها ها ها…” ضحك يان بانغي ويوو يوشان.
شعرت أن التنهد الذي أعطته قد إستنفد كل قوتها “نحن بحاجة إلى العثور على مفتاح المصفوفة الآن لنذهب!”.
جعل هذا أولئك الذين يقفون وراء هذين المنزلين يضحكون بالكامل على الرغم من تواضعهم في أن يصمتوا سريعًا خوفًا مما قد يفعله منزل الغابة المقدسة.
بعيدًا عن حجر العناصر الوطني وجد المتعاطفون مع فصيل تشو تشينج تشينج أن لين شوان فنج في حالة أسوأ.
لا يمكن لأحد أن يقول ما هو أسوأ خنق ضحكهم الواضح من وجوههم الحمراء أو إخراجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذه الكارما!].
تغير وجه لين شوان فنج الآن وصرخ “أنت لا تعرف شيئًا! كم كانت هذه الحالة مميتة! لم يظهر الرجل نفسه لكنه قطع يدي من مسافة ألف ميل، كنت ستركض أيضًا إذا واجهت مثل هذا الموقف المخيف!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان في الأصل بحثًا عن مفتاح المصفوفة ليصبحوا البطل الأول والمتوج لمدينة تنين السحاب أصبح الآن ذريعة للهروب.
ظل لين شوان فنج يقفز ووجهه غاضب.
“هو لن يفعل؟ لكنني سمعته بوضوح قبل عشرة أيام شرح كيف يريد أن يقطع رقبتي!” لم ينتبه لين شوان فنج حتى لخده الأحمر حيث نظر إلى الوراء بطريقة مرتبكة وتنفس بسهولة.
توقف الضحك ووجهت كل العيون على جذع ذراعه الناعم، لقد تسللت الرهبة إلى عمودهم الفقري وسلبتهم أي مزاج مرح لديهم.
لم يكن الفائز هو أول من عاد لكنه من ينتزع كل الحبوب المقدسة المليئة بالحيوية.
[لا يمكن أن يكون هذا…].
“هو لن يفعل؟ لكنني سمعته بوضوح قبل عشرة أيام شرح كيف يريد أن يقطع رقبتي!” لم ينتبه لين شوان فنج حتى لخده الأحمر حيث نظر إلى الوراء بطريقة مرتبكة وتنفس بسهولة.
حدق هوانغبو تشينغتيان في ذراعه عن قرب “أنت تقول أنك لم تر الرجل أبدًا ومع ذلك فقد قطع يدك؟“.
شعرت أن التنهد الذي أعطته قد إستنفد كل قوتها “نحن بحاجة إلى العثور على مفتاح المصفوفة الآن لنذهب!”.
“لم أدرك حتى ما حدث والشيء التالي الذي علمته أن يدي قد قطعت وعندما هددني إهتزت الجبال كما لو إستيقظ إله الجبل، كنت خائفة جدا! ماذا كان من المفترض أن أفعل غير الفرار؟” مسح لين شوان فنج جبينه من الشعور المنذر بالخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف حجر العناصر الوطني ظلت الشخصيات البارزة لبوابة الإمبراطور تظهر نفس الإزدراء لمشاعر والبؤس التي يغرق فيها الفصيل المعارض.
أما الباقون فظلوا صامتين.
ظل أتباعه أكثر وضوحًا في إستهزائهم حيث ضحكوا عليها.
[شخص ما يمكنه في الواقع القيام بذلك؟ قطع يد لين شوان فنج من على بعد ألف ميل؟].
بعيدًا عن حجر العناصر الوطني وجد المتعاطفون مع فصيل تشو تشينج تشينج أن لين شوان فنج في حالة أسوأ.
الجميع حتى الجمهور في مدينة تنين السحاب أصيبوا بالرعب، هذه القدرة المخيفة بعيدة عن متناول حتى خبير عالم المشع!
تغير وجه لين شوان فنج الآن وصرخ “أنت لا تعرف شيئًا! كم كانت هذه الحالة مميتة! لم يظهر الرجل نفسه لكنه قطع يدي من مسافة ألف ميل، كنت ستركض أيضًا إذا واجهت مثل هذا الموقف المخيف!”.
صرخ هوانغبو تشينغتيان على تشو تشينج تشينج “أخبري ذلك الشقي أننا سنكون على بعد عشرة أميال شرق هذا المكان، إذا أردتم إستعادة حبة الإمتلاء المقدسة، أخبريه أن يبحث عني. أود أن أراه يحاول أخذها من على بعد ألف ميل!”.
تغير وجه لين شوان فنج الآن وصرخ “أنت لا تعرف شيئًا! كم كانت هذه الحالة مميتة! لم يظهر الرجل نفسه لكنه قطع يدي من مسافة ألف ميل، كنت ستركض أيضًا إذا واجهت مثل هذا الموقف المخيف!”.
حرك هوانغبو تشينغتيان يده وغادر مليئًا بروح المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان في الأصل بحثًا عن مفتاح المصفوفة ليصبحوا البطل الأول والمتوج لمدينة تنين السحاب أصبح الآن ذريعة للهروب.
قد يكون الشخص الوحيد القادر على إثارة إرادته للقتال هو تشو فان في جميع أنحاء تيانيو.
“ماذا؟ أنت تخبرني أن صوته وحده أخافك ودفعك للجري لمدة عشرة أيام؟ يا لك من عديم الفائدة!”.
فوجئت مجموعة تشو تشينج تشينج [تحدي! يسلمه شخصيا لورد التنين المجيد هوانغبو تشينغتيان!].
فوجئت مجموعة تشو تشينج تشينج [تحدي! يسلمه شخصيا لورد التنين المجيد هوانغبو تشينغتيان!].
هذا أعظم إحترام يمكن لأي ممارس أن يحلم به.
عضت تشو تشينج تشينج على شفتها حتى خرج الدم.
أصبح شي تيان شانج عمليا أخضر من الحسد! إذا تحداه هوانغبو تشينغتيان سابقا فسيكون كاذبا إذا لم يقفز بفرح طوال العام.
شعرت أن التنهد الذي أعطته قد إستنفد كل قوتها “نحن بحاجة إلى العثور على مفتاح المصفوفة الآن لنذهب!”.
قالت تشو تشينج تشينج وهي تأخذ نفسا عميقا “الشقي بارد ولا يرحم لكنه فرصتنا الوحيدة للفوز! سيذهب الجميع ليجدوا تشو فان!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الباقون فظلوا صامتين.
“نعم!”.
أصبح شي تيان شانج عمليا أخضر من الحسد! إذا تحداه هوانغبو تشينغتيان سابقا فسيكون كاذبا إذا لم يقفز بفرح طوال العام.
أصبح تشو فان أملهم الوحيد والأخير…
بوو!
–+–
ظل أتباعه أكثر وضوحًا في إستهزائهم حيث ضحكوا عليها.
جعل هذا أولئك الذين يقفون وراء هذين المنزلين يضحكون بالكامل على الرغم من تواضعهم في أن يصمتوا سريعًا خوفًا مما قد يفعله منزل الغابة المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هو القادم؟ تقصد…” ثم فهم هوانغبو تشينغتيان وأصبح مزاجه ثقيلًا ومع ذلك فإن كل ما شعر به هو بعض الوحوش الروحية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
