عشيرة الإله المنبوذ ، إمبراطور الرعد الثماني
820 – عشيرة الإله المنبوذ، إمبراطور الرعد الثماني
“ما هي بلورة رعد الثنائى ؟”
…
هذا جعل لين مينغ مرتبك. السيف أراد أن يعطيه هذا الخاتم المكاني؟
…
“الثماني ، اذا فهو أيضًا ثماني … أي فنان قتالي يمكنه الاستمتاع بمثل هذا اللقب يجب أن يكون قد عبر تدمير الحياة ثماني مرات. منذ العصور القديمة ، يمكن لقارة إنسكاب السماء أن تحسب عدد مراكز الإمبراطور الثمانيه على يد واحدة. حتى الإمبراطور الشيطاني كان فقط في المرحلة السابعة من تدمير الحياة “.
…
ولكن بعد تكوين روح المعركة ، خاصة بعد الوصول إلى النجاح البرونزي الصغير أو النجاح البرونزي الكبير ، كان هناك عدد قليل جدًا من المواد السماوية التي يمكن أن تخفف روح المعركة. كان هذا لأن روح المعركة تشكلت من إرادة فنان القتال. تعتمد إرادة فنان القتال على قلبه وضميره ؛ كان لها تأثير ضئيل من القوى الخارجية.
عندما انقذ لين مينغ الفتاة من عشيرةالإله المنبوذ سمعها تتحدث عن اللعنة التي يجب أن تتحمّلها العشيرة منذ زمن سحيق.
لسوء الحظ ، كان الدم الملعون لعشيرة الإله المنبوذ لعنة لا يمكن كسرها. بغض النظر عن مدى موهبة إمبراطور الرعد الثماني ، إلا أنه لا يزال يفتقر إلى القوة للتخلص من لعنته. أخيرًا ، وصل إلى سيادة الرعد ، ودخل في عزلة مغلقة وأخيرًا هلك هنا …
كعشيرة ملعونة ، لم يكن لديهم لقبٌ و لا أصل. قالت الأساطير أن أسلاف عشيرتهم قد أغضبوا الآلهة ، وكان العقاب الذي تعرضوا له هو أن أفراد عشيرتهم سيضطرون إلى تحمل لعنة سلالة الدم لجميع أجيالهم القادمة.
…
كان ختم الوشم على وجوههم رمزًا للعنة الدم تلك.
بينما كان لين مينغ يتخيل جميع أنواع السيناريوهات ، ظهرت زلة يشم من الحلقة المكانية وكانت ملفوفةً بالطاقة ، و طفت ببطء في يد لين مينغ.
بمجرد ولادة أحفاد عشيرة الإله المنبوذ ، بعد فترة معينة من الزمن ، سيتعين عليهم تحمل ألم مدقع للغاية ، ألم يخترق نخاعهم. مع تقدمهم في السن ، ستصبح الفجوة بين تفشي الألم أقصر وستصبح مدته أطول. ويستمر هذا حتى يموت الملعون من الألم أو ينتحر هرباً منه.
واجه لين مينغ أولاً الهيكل العظمي البلوري ثم انحنى بعمق في احترام. بعد ذلك ، وضع بعناية بلورة رعد التوينلايف في الحلقة المكانية الخاصة به.
فقط من خلال تدريب فنون القتال سوف يطورون القوة والإرادة لقمع هذا الألم مؤقتًا وتأخيره. ومع ذلك ، ما كان محزنًا هو أنه حتى لو كان صغار عشيرة الإله المنبوذ لديهم موهبة تفوق بكثير موهبة فناني القتال العاديين ، فلا يزال من المستحيل عليهم عكس مصيرهم. بغض النظر عن المدى الذي وصلوا إليه في طريقهم في فنون القتال ، فسوف يخضعون حتماً للعنة سلالة الدم.
نظر إلى سيف الفضة الأبيض. كان السيف لا يزال في غمده ولم يكن له أي رد فعل ، كما لو كان يسمح لـ لين مينغ بأخذ بلورة رعد الثنائى بحرية.
ترك سيد هذا الكهف وراءه هذه الكلمات ، معبرًا بوضوح عن إرادته وتصميمه وهو يكافح مع مصير لعنته. احتوت هذه الكلمات على إرادةٍ صلبة ، لكنها أيضًا كانت تنضح بمشاعر مأساوية وجليلة. إن النظر إلى هذا اللوح الحجري جعل المرء يشعر أن السماء غير عادلة.
قال ديمونشين ، “مصدر الرعد يتم تربيته بعد مرور طاقة مصدر الرعد خلال فترة زمنية لا نهاية لها تقريبًا. عندما يولد لأول مرة ، يتم لفه بحجر عجيب. في وقت لاحق ، يكسر مصدر الرعد ببطء هذا الحجر وسوف تتسرب قوته أيضًا إليه. بعد التراكم لفترة طويلة ، سيتغير تكوين هذا الحجر ، ليشكل أخيرًا بلورة رعد الثنائى.
تجاه هذا النوع من الأرث الغير عادي الذي جاء من عائلة مأساوية وغامضة ، لم يكن لدى لين مينغ سوى الاحترام العميق.
تسبب تفسير ديمونشين في ظهور مفاجئة في قلب لين مينغ. لا يمكن مواجهة مثل هذه الفرصة السعيدة إلا من خلال الصدفة!
ترك لين مينغ اللوح الحجري وواصل التقدم للأمام. لم يكن الكهف عميقًا جدًا. احتاج لين مينغ فقط للسير ألف قدم للوصول إلى النهاية ، حيث كانت هناك غرفة حجرية صغيرة.
إلى جانب الإمبراطور الفضّي، كان لديه أيضًا لقب…
عندما دخل لين مينغ هذه الغرفة الحجرية ، شعر على الفور بضغطٍ كبير عليه. كان مثل عاصفة رعدية نقية ومهيمنة اجتاحت فوقه ، وكادت تقذفه للخارج.
والآن عرف لين مينغ اسم سيد الكهف هذا – الإمبراطور الفضّي. كان اسمه “الفضّي” ، وكان الإمبراطور يمثل عالمه و لم يكن لديه لقب ، مثل جوي.
كان لين مينغ مذهولاً. قام بتدوير قوة بذرة الإله المهرطق وشقّ طريقه خلال هذه العاصفة الرعدية ليدخل الغرفة.
“الثماني ، اذا فهو أيضًا ثماني … أي فنان قتالي يمكنه الاستمتاع بمثل هذا اللقب يجب أن يكون قد عبر تدمير الحياة ثماني مرات. منذ العصور القديمة ، يمكن لقارة إنسكاب السماء أن تحسب عدد مراكز الإمبراطور الثمانيه على يد واحدة. حتى الإمبراطور الشيطاني كان فقط في المرحلة السابعة من تدمير الحياة “.
كانت الغرفة بعرض بضع عشرات من الأقدام. كان هناك سرير حجري في الوسط بالإضافة إلى طاولة حجرية والعديد من الكراسي الحجرية.
“تقوية روح المعركة؟” تحرّك قلب لين مينغ. كانت هناك عبارة في عالم فنون القتال في عالم الآلهة – “الجسد البشري سهل التدريب ، لكن روح المعركة يصعب إكمالها.”
تم نحت كل من الطاولة والكراسي الحجرية من الحجر المغناطيسي. كان هذا الحجر الأساسي المغناطيسي موجودًا في سيادة الرعد لسنوات لا حصر لها. بعد التعميد في طاقة الرعد هذه لفترة طويلة ، أصبح الحجر الأساسي المغناطيسي بالفعل بنفس قيمة الكنوز السماوية.
“إذا لم يكن هذا القديس مخطئًا ، فهذه هي بلورة رعد الثنائى التي ولد منها مصدر الرعد! هذا كنز سماوي يمكن أن يقوى من روح المعركة! حتى في عالم الآلهة ، لا يمكن العثور على هذا النوع من الكنز الإلهي إلا من خلال فرصة الحظ الخالصه ، ولا يمكن العثور عليه ببساطة!
على سطح الطاولة الحجرية كان هناك بلورة أرجوانية. بدا كما لو أن تلك العاصفة الرعدية العابرة قد انبعثت من هذه البلورة الأرجوانية الآن. كان يرقد على السرير الحجري هيكل عظمي هادئ. لمع هذا الهيكل العظمي ، كما لو كان منحوتًا من الكريستال الشفاف. كان هذا الهيكل العظمي موجودًا هنا لسنوات لا حصر لها بالفعل.
على سطح الطاولة الحجرية كان هناك بلورة أرجوانية. بدا كما لو أن تلك العاصفة الرعدية العابرة قد انبعثت من هذه البلورة الأرجوانية الآن. كان يرقد على السرير الحجري هيكل عظمي هادئ. لمع هذا الهيكل العظمي ، كما لو كان منحوتًا من الكريستال الشفاف. كان هذا الهيكل العظمي موجودًا هنا لسنوات لا حصر لها بالفعل.
لم يتفاجأ لين مينغ برؤية هذا الهيكل العظمي هنا. يجب أن يكون سيد هذا الكهف قد مات موتًا طبيعيًا ، وإلا لما سمح للسيف بالخروج لمقابلة الأعداء.
بدا ديمونشين كما لو كان لا يستطيع ان يتنفس من الإثارة. إذا لم تكن هذه هي سيادة الرعد ولم يجرؤ على الظهور في العراء بشكل روحه ، لكان قد هرع بالفعل من البحر الروحي لـ لين مينغ.
وبينما كان ينظر بجانب الهيكل العظمي ، فإن سيف الفضة الأبيض قد عاد بالفعل إلى غمده ، دون خروج أدنى جزء من هالته. كان من الصعب تخيل أن هذا السيف قد واجه للتو مصدر الرعد ، وهو وجود مرعب أكثر بعشر مرات من أقوى روح الرعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كعشيرة ملعونة ، لم يكن لديهم لقبٌ و لا أصل. قالت الأساطير أن أسلاف عشيرتهم قد أغضبوا الآلهة ، وكان العقاب الذي تعرضوا له هو أن أفراد عشيرتهم سيضطرون إلى تحمل لعنة سلالة الدم لجميع أجيالهم القادمة.
“هذه هي بقايا قوة الإمبراطور القديم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وجود عدد قليل جدًا من فنان القتال لتحويل الجسم في عالم الآلهة ، إلا أن العدد الإجمالي الخالص لفناني القتال في عالم الآلهة كان مرعبًا للغاية – لا يمكن حسابه إلا بالتريليونات. بالنسبة لفنان قتالي لتحويل الجسم ، فإن الموارد التي كان عليه استهلاكها كانت على الأقل مائة مرة من تلك الموجودة في نظام تجميع الجوهر. ومع ذلك ، كانت دائمًا فكرة تقوية الجسد البشري فكرة جيدة .
أطلق لين مينغ تنهيدة طويلة. كان من الواضح أن هذا لم يكن قوة إمبراطور عادي. لن يتمكن أي إمبراطور عادي من بناء قصر الكهف الخاص به هنا. قد يكون هذا الشخص حتى شخصية من نفس رتبة الإمبراطور الشيطاني.
كان ختم الوشم على وجوههم رمزًا للعنة الدم تلك.
لكن يا للأسف ، مهما كان هذا الشخص مجيدًا أو منقطع النظير لكنه لم يتمكن من الصمود أمام إرهاق السنين ، ولا يمكنهم الهروب من معاناة سامسارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت ، ارتجف سيف الفضة الأبيض بصوتٍ ضعيف. انبعث ضوء السيف من المقبض ، والتف حول الحلقة المكانية للهيكل العظمي البلوري ورفعها ببطء قبل أن تطفو نحو لين مينغ.
انحنى لين مينغ باحترام وبهدوء. عندها فقط اكتشف أن هناك حلقة مكانية على إصبع قوة الإمبراطور.
بمجرد ولادة أحفاد عشيرة الإله المنبوذ ، بعد فترة معينة من الزمن ، سيتعين عليهم تحمل ألم مدقع للغاية ، ألم يخترق نخاعهم. مع تقدمهم في السن ، ستصبح الفجوة بين تفشي الألم أقصر وستصبح مدته أطول. ويستمر هذا حتى يموت الملعون من الألم أو ينتحر هرباً منه.
تردد لين مينغ. منذ أن أحضره سيف الفضة الأبيض إلى قصر الكهف هذا ، ألم يعني ذلك أنه وافق على بحثه في الحلقة المكانية؟
كان لين مينغ مذهولاً. قام بتدوير قوة بذرة الإله المهرطق وشقّ طريقه خلال هذه العاصفة الرعدية ليدخل الغرفة.
وفي هذه اللحظة ، صرخ ديمونشين فجأة في ذعر!
لقد شعر بالفعل بالذنب بعض الشيء لأنه أخذ بلورة رعد الثنائى ، والآن يرغب سيف الفضة الأبيض في إعطائه الحلقة المكانية لسيده؟
كان لين مينغ خائفا للحظة. سرعان ما بحث في بحره الروحي ، معتقدًا أن شيئًا ما قد حدث لـ ديمونشين ، ورأى أن الكلب في حالة جيدة تمامًا كما لو لم يحدث شيء على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هذا حقًا مؤسفًا للغاية.” تنهد لين مينغ بعاطفة عميقة. للإغلاق فعليًا داخل سيادة الرعد في سماء مستنقع الـ 8000 ميل الأسود، أي نوع من الشجاعة كان ذلك؟ وحتى بعد وفاته ، فإن فنون القتال الخاصة به ستندمج مع سيفه ، مما يمكنها من مواجهة مصدر الرعد.
“ماذا تفعل؟ لقد فاجأتني للحظة هناك “. قال لين مينغ ، ساخطًا بعض الشيء.
ترك سيد هذا الكهف وراءه هذه الكلمات ، معبرًا بوضوح عن إرادته وتصميمه وهو يكافح مع مصير لعنته. احتوت هذه الكلمات على إرادةٍ صلبة ، لكنها أيضًا كانت تنضح بمشاعر مأساوية وجليلة. إن النظر إلى هذا اللوح الحجري جعل المرء يشعر أن السماء غير عادلة.
“يا فتى ، انظر إلى ما يوجد على تلك الطاولة الحجرية!”
لحسن الحظ ، كانت فنون قتال إمبراطور الرعد الثماني هي نفسها من سمة الرعد. حتى روحه الإلهية لم تكن بحاجة للخوف من مصدر الرعد. في هذا الجانب ، كان شيئًا لا يمكن لروح ديمونشين الإلهية المقارنة به.
اتّبع لين مينغ اتجاه صوت ديمونشين. كان على المنضدة الحجرية كريستال أرجواني بحجم قبضة اليد ، وبجانب الكريستال الأرجواني كانت هناك قطع أصغر بحجم الإصبع من الكريستال الأرجواني المكسور. كان من الواضح أن القطع الصغيرة ذات لون الجمشت قد انفصلت عن القطعة الأكبر.
عندما كان إمبراطور الرعد الثماني طفلًا ، لم تكن موهبته القتالية رائعة جدًا ، خاصةً في عشيرة الإله المنبوذ التي كانت مليئة بالعباقرة. هناك ، كانت موهبته عادية فقط.
رأى لين مينغ هذه البلورات الأرجوانية بمجرد دخوله هذه الغرفة. كانت تحتوي على طاقة رعدية نقية للغاية ؛ كان من الواضح أنها كانت نوعًا من الكنوز السماوية ذات خاصية الرعد. ولكن ، ما حقق فيه لين مينغ لأول مرة كان الهيكل العظمي لقوة الإمبراطور ، وبالتالي فقد وضع هذه البلوره الأرجوانيه جانبًا في الوقت الحالي.
ولكن بعد تكوين روح المعركة ، خاصة بعد الوصول إلى النجاح البرونزي الصغير أو النجاح البرونزي الكبير ، كان هناك عدد قليل جدًا من المواد السماوية التي يمكن أن تخفف روح المعركة. كان هذا لأن روح المعركة تشكلت من إرادة فنان القتال. تعتمد إرادة فنان القتال على قلبه وضميره ؛ كان لها تأثير ضئيل من القوى الخارجية.
أطلق تصوره وفحصها ، لكنه لم يجد أي ذاكرة ذات صلة في ذهنه. بعد كل شيء ، كانت الذكريات التي ورثها عن الشيخ الأعلى لعالم الآلهة مجرد شظايا مدمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم نحت كل من الطاولة والكراسي الحجرية من الحجر المغناطيسي. كان هذا الحجر الأساسي المغناطيسي موجودًا في سيادة الرعد لسنوات لا حصر لها. بعد التعميد في طاقة الرعد هذه لفترة طويلة ، أصبح الحجر الأساسي المغناطيسي بالفعل بنفس قيمة الكنوز السماوية.
“ما هذا؟” سأل لين مينغ.
820 – عشيرة الإله المنبوذ، إمبراطور الرعد الثماني
بدا ديمونشين كما لو كان لا يستطيع ان يتنفس من الإثارة. إذا لم تكن هذه هي سيادة الرعد ولم يجرؤ على الظهور في العراء بشكل روحه ، لكان قد هرع بالفعل من البحر الروحي لـ لين مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وجود عدد قليل جدًا من فنان القتال لتحويل الجسم في عالم الآلهة ، إلا أن العدد الإجمالي الخالص لفناني القتال في عالم الآلهة كان مرعبًا للغاية – لا يمكن حسابه إلا بالتريليونات. بالنسبة لفنان قتالي لتحويل الجسم ، فإن الموارد التي كان عليه استهلاكها كانت على الأقل مائة مرة من تلك الموجودة في نظام تجميع الجوهر. ومع ذلك ، كانت دائمًا فكرة تقوية الجسد البشري فكرة جيدة .
“إذا لم يكن هذا القديس مخطئًا ، فهذه هي بلورة رعد الثنائى التي ولد منها مصدر الرعد! هذا كنز سماوي يمكن أن يقوى من روح المعركة! حتى في عالم الآلهة ، لا يمكن العثور على هذا النوع من الكنز الإلهي إلا من خلال فرصة الحظ الخالصه ، ولا يمكن العثور عليه ببساطة!
تردد لين مينغ. منذ أن أحضره سيف الفضة الأبيض إلى قصر الكهف هذا ، ألم يعني ذلك أنه وافق على بحثه في الحلقة المكانية؟
“تقوية روح المعركة؟” تحرّك قلب لين مينغ. كانت هناك عبارة في عالم فنون القتال في عالم الآلهة – “الجسد البشري سهل التدريب ، لكن روح المعركة يصعب إكمالها.”
واجه لين مينغ أولاً الهيكل العظمي البلوري ثم انحنى بعمق في احترام. بعد ذلك ، وضع بعناية بلورة رعد التوينلايف في الحلقة المكانية الخاصة به.
على الرغم من وجود عدد قليل جدًا من فنان القتال لتحويل الجسم في عالم الآلهة ، إلا أن العدد الإجمالي الخالص لفناني القتال في عالم الآلهة كان مرعبًا للغاية – لا يمكن حسابه إلا بالتريليونات. بالنسبة لفنان قتالي لتحويل الجسم ، فإن الموارد التي كان عليه استهلاكها كانت على الأقل مائة مرة من تلك الموجودة في نظام تجميع الجوهر. ومع ذلك ، كانت دائمًا فكرة تقوية الجسد البشري فكرة جيدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كعشيرة ملعونة ، لم يكن لديهم لقبٌ و لا أصل. قالت الأساطير أن أسلاف عشيرتهم قد أغضبوا الآلهة ، وكان العقاب الذي تعرضوا له هو أن أفراد عشيرتهم سيضطرون إلى تحمل لعنة سلالة الدم لجميع أجيالهم القادمة.
طالما كان المرء على استعداد للتضحية بكمية لا تصدق من الموارد ، فيمكنه دائمًا فتح البوابات الداخلية الثمانية. لكن … كانت روح المعركة مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاه هذا النوع من الأرث الغير عادي الذي جاء من عائلة مأساوية وغامضة ، لم يكن لدى لين مينغ سوى الاحترام العميق.
كان تدريبها أصعب بكثير من تدريب الجسد البشري!
كان تدريبها أصعب بكثير من تدريب الجسد البشري!
قبل تشكيل روح المعركة رسميًا ، كان من الممكن فقط تخفيفها بإرادة القوى الأخرى. على سبيل المثال ، عظم الدم الشيطاني الذي وجده لين مينغ من قبل كان من هذا النوع من الكنوز.
لم يتفاجأ لين مينغ برؤية هذا الهيكل العظمي هنا. يجب أن يكون سيد هذا الكهف قد مات موتًا طبيعيًا ، وإلا لما سمح للسيف بالخروج لمقابلة الأعداء.
ولكن بعد تكوين روح المعركة ، خاصة بعد الوصول إلى النجاح البرونزي الصغير أو النجاح البرونزي الكبير ، كان هناك عدد قليل جدًا من المواد السماوية التي يمكن أن تخفف روح المعركة. كان هذا لأن روح المعركة تشكلت من إرادة فنان القتال. تعتمد إرادة فنان القتال على قلبه وضميره ؛ كان لها تأثير ضئيل من القوى الخارجية.
ومع ذلك ، كانت إرادته صعبة وقد تدرب بجد للغاية إلى أقصى حد ممكن. من أجل شحذ نفسه خاض أي معركة. من أجل البحث عن فرص حظه الخاصة ، سافر حول العالم ، مرارًا وتكرارًا في جميع أنواع مواقف الحياة أو الموت. دخل في الجوهر الدوار ثم اخترق تدمير الحياة.
وهكذا ، قيل إن الجسد ط سهل التدريب ، لكن روح المعركة كان من الصعب إكمالها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، قيل إن الجسد ط سهل التدريب ، لكن روح المعركة كان من الصعب إكمالها!
بعد تشكيل روح معركة فنان القتال ، كان بإمكانه الاعتماد على نفسه فقط للنمو. وهكذا ، كلما أدرك المرء في وقت مبكر روح المعركة الخاصة به ، كلما كان هناك مساحة أكبر للنمو. بالنسبة لفنان القتال ، سواء فهموا روح المعركة في وقت مبكر أو متأخر من تدريبهم أم لا ، فإن ذلك سيصبح ذا أهمية كبيرة لقوتهم.
…
لم يتخيل لين مينغ أبدًا أن هذه البلورات الأرجوانية أمامه كانت كنزًا سماويًا قادرًا على تقوية روح المعركة.
والآن عرف لين مينغ اسم سيد الكهف هذا – الإمبراطور الفضّي. كان اسمه “الفضّي” ، وكان الإمبراطور يمثل عالمه و لم يكن لديه لقب ، مثل جوي.
“ما هي بلورة رعد الثنائى ؟”
“الثماني ، اذا فهو أيضًا ثماني … أي فنان قتالي يمكنه الاستمتاع بمثل هذا اللقب يجب أن يكون قد عبر تدمير الحياة ثماني مرات. منذ العصور القديمة ، يمكن لقارة إنسكاب السماء أن تحسب عدد مراكز الإمبراطور الثمانيه على يد واحدة. حتى الإمبراطور الشيطاني كان فقط في المرحلة السابعة من تدمير الحياة “.
قال ديمونشين ، “مصدر الرعد يتم تربيته بعد مرور طاقة مصدر الرعد خلال فترة زمنية لا نهاية لها تقريبًا. عندما يولد لأول مرة ، يتم لفه بحجر عجيب. في وقت لاحق ، يكسر مصدر الرعد ببطء هذا الحجر وسوف تتسرب قوته أيضًا إليه. بعد التراكم لفترة طويلة ، سيتغير تكوين هذا الحجر ، ليشكل أخيرًا بلورة رعد الثنائى.
إلى جانب الإمبراطور الفضّي، كان لديه أيضًا لقب…
“بعد ولادة معظم مصادر الرعد سيكون لديهم بلورة رعد الثنائى . لكن مصدر الرعد يولد خلال فترات تصل إلى مئات الملايين أو حتى مليارات السنين. بمجرد ولادة مصدر الرعد ، لا يمكن تدميره بشكل أساسي. بعد تريليون سنة في عالم الآلهة ، هناك عدد كبير من مصادر الرعد التي تراكمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، قيل إن الجسد ط سهل التدريب ، لكن روح المعركة كان من الصعب إكمالها!
“لكن ، بلورات رعد الثنائى مختلفة. بمجرد استخدامها ، فإنها تختفي إلى الأبد. بعد 10،000 عام في عالم الآلهة ، كم عدد مصادر الرعد التي ستولد؟ هذا هو السبب في وجود عدد قليل جدًا من بلورات رعد الثنائى! وهكذا … هم فوق الثمين! وأعتقد أيضًا أن مصدر الرعد الذي رأيناه من قبل يواجه سيف الفضة الأبيض فقط لأنه كان يرغب في استعادة بلورة رعد الثنائى ! ”
“ماذا تفعل؟ لقد فاجأتني للحظة هناك “. قال لين مينغ ، ساخطًا بعض الشيء.
تسبب تفسير ديمونشين في ظهور مفاجئة في قلب لين مينغ. لا يمكن مواجهة مثل هذه الفرصة السعيدة إلا من خلال الصدفة!
كانت الغرفة بعرض بضع عشرات من الأقدام. كان هناك سرير حجري في الوسط بالإضافة إلى طاولة حجرية والعديد من الكراسي الحجرية.
نظر إلى سيف الفضة الأبيض. كان السيف لا يزال في غمده ولم يكن له أي رد فعل ، كما لو كان يسمح لـ لين مينغ بأخذ بلورة رعد الثنائى بحرية.
كانت الغرفة بعرض بضع عشرات من الأقدام. كان هناك سرير حجري في الوسط بالإضافة إلى طاولة حجرية والعديد من الكراسي الحجرية.
واجه لين مينغ أولاً الهيكل العظمي البلوري ثم انحنى بعمق في احترام. بعد ذلك ، وضع بعناية بلورة رعد التوينلايف في الحلقة المكانية الخاصة به.
“يا فتى ، انظر إلى ما يوجد على تلك الطاولة الحجرية!”
في هذا الوقت ، ارتجف سيف الفضة الأبيض بصوتٍ ضعيف. انبعث ضوء السيف من المقبض ، والتف حول الحلقة المكانية للهيكل العظمي البلوري ورفعها ببطء قبل أن تطفو نحو لين مينغ.
قال ديمونشين ، “مصدر الرعد يتم تربيته بعد مرور طاقة مصدر الرعد خلال فترة زمنية لا نهاية لها تقريبًا. عندما يولد لأول مرة ، يتم لفه بحجر عجيب. في وقت لاحق ، يكسر مصدر الرعد ببطء هذا الحجر وسوف تتسرب قوته أيضًا إليه. بعد التراكم لفترة طويلة ، سيتغير تكوين هذا الحجر ، ليشكل أخيرًا بلورة رعد الثنائى.
هذا جعل لين مينغ مرتبك. السيف أراد أن يعطيه هذا الخاتم المكاني؟
قال ديمونشين ، “مصدر الرعد يتم تربيته بعد مرور طاقة مصدر الرعد خلال فترة زمنية لا نهاية لها تقريبًا. عندما يولد لأول مرة ، يتم لفه بحجر عجيب. في وقت لاحق ، يكسر مصدر الرعد ببطء هذا الحجر وسوف تتسرب قوته أيضًا إليه. بعد التراكم لفترة طويلة ، سيتغير تكوين هذا الحجر ، ليشكل أخيرًا بلورة رعد الثنائى.
لقد شعر بالفعل بالذنب بعض الشيء لأنه أخذ بلورة رعد الثنائى ، والآن يرغب سيف الفضة الأبيض في إعطائه الحلقة المكانية لسيده؟
اتّبع لين مينغ اتجاه صوت ديمونشين. كان على المنضدة الحجرية كريستال أرجواني بحجم قبضة اليد ، وبجانب الكريستال الأرجواني كانت هناك قطع أصغر بحجم الإصبع من الكريستال الأرجواني المكسور. كان من الواضح أن القطع الصغيرة ذات لون الجمشت قد انفصلت عن القطعة الأكبر.
على الرغم من أنه يمكن القول أن أي شيء في تلك الحلقة المكانية سيكون عديم الفائدة للسيف ، إلا أنهم التقوا بالصدفة فقط ؛ لا ينبغي أن يمنحه السيف مثل هذه الهدية السخية. هل كان ذلك لأنه شعر بقلادة يشم الإلهة واعتبره سليلًا لعشيرة الإله المنبوذ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أيضًا السبب الأساسي الذي جعل الإمبراطور الفضّي يحقق مثل هذه الإنجازات المذهلة في المستقبل. يمكنه تشكيل مجال قوة من طاقة الرعد حول جسده. إذا دخل فنان قتالي عادي إلى نطاقه ، ففي أفضل الأحوال سيشعرون بالخدر في جميع أنحاء أجسادهم وفي أسوأ الحالات سيتم حرقهم لفحم.
بينما كان لين مينغ يتخيل جميع أنواع السيناريوهات ، ظهرت زلة يشم من الحلقة المكانية وكانت ملفوفةً بالطاقة ، و طفت ببطء في يد لين مينغ.
واجه لين مينغ أولاً الهيكل العظمي البلوري ثم انحنى بعمق في احترام. بعد ذلك ، وضع بعناية بلورة رعد التوينلايف في الحلقة المكانية الخاصة به.
تحرك عقل لين مينغ عندما شعر بها . أمسك بزلة اليشم في يده واجتاح إحساسه الإلهي من خلالها. لم يكن هذا دليلًا نادرًا لطريقة التدريب ، بل كان خطابًا يسجل تجارب حياة سيد الكهف.
والآن عرف لين مينغ اسم سيد الكهف هذا – الإمبراطور الفضّي. كان اسمه “الفضّي” ، وكان الإمبراطور يمثل عالمه و لم يكن لديه لقب ، مثل جوي.
والآن عرف لين مينغ اسم سيد الكهف هذا – الإمبراطور الفضّي. كان اسمه “الفضّي” ، وكان الإمبراطور يمثل عالمه و لم يكن لديه لقب ، مثل جوي.
لحسن الحظ ، كانت فنون قتال إمبراطور الرعد الثماني هي نفسها من سمة الرعد. حتى روحه الإلهية لم تكن بحاجة للخوف من مصدر الرعد. في هذا الجانب ، كان شيئًا لا يمكن لروح ديمونشين الإلهية المقارنة به.
إلى جانب الإمبراطور الفضّي، كان لديه أيضًا لقب…
انحنى لين مينغ باحترام وبهدوء. عندها فقط اكتشف أن هناك حلقة مكانية على إصبع قوة الإمبراطور.
إمبراطور الرعد الثماني.
بينما كان لين مينغ يتخيل جميع أنواع السيناريوهات ، ظهرت زلة يشم من الحلقة المكانية وكانت ملفوفةً بالطاقة ، و طفت ببطء في يد لين مينغ.
“الثماني ، اذا فهو أيضًا ثماني … أي فنان قتالي يمكنه الاستمتاع بمثل هذا اللقب يجب أن يكون قد عبر تدمير الحياة ثماني مرات. منذ العصور القديمة ، يمكن لقارة إنسكاب السماء أن تحسب عدد مراكز الإمبراطور الثمانيه على يد واحدة. حتى الإمبراطور الشيطاني كان فقط في المرحلة السابعة من تدمير الحياة “.
“إذا لم يكن هذا القديس مخطئًا ، فهذه هي بلورة رعد الثنائى التي ولد منها مصدر الرعد! هذا كنز سماوي يمكن أن يقوى من روح المعركة! حتى في عالم الآلهة ، لا يمكن العثور على هذا النوع من الكنز الإلهي إلا من خلال فرصة الحظ الخالصه ، ولا يمكن العثور عليه ببساطة!
استمر لين مينغ في قراءة رسالة زلة اليشم. كلما قرأ أكثر ، زاد إعجابه وتقديسه لإمبراطور الرعد الثماني.
لقد شعر بالفعل بالذنب بعض الشيء لأنه أخذ بلورة رعد الثنائى ، والآن يرغب سيف الفضة الأبيض في إعطائه الحلقة المكانية لسيده؟
عندما كان إمبراطور الرعد الثماني طفلًا ، لم تكن موهبته القتالية رائعة جدًا ، خاصةً في عشيرة الإله المنبوذ التي كانت مليئة بالعباقرة. هناك ، كانت موهبته عادية فقط.
لحسن الحظ ، كانت فنون قتال إمبراطور الرعد الثماني هي نفسها من سمة الرعد. حتى روحه الإلهية لم تكن بحاجة للخوف من مصدر الرعد. في هذا الجانب ، كان شيئًا لا يمكن لروح ديمونشين الإلهية المقارنة به.
ومع ذلك ، كانت إرادته صعبة وقد تدرب بجد للغاية إلى أقصى حد ممكن. من أجل شحذ نفسه خاض أي معركة. من أجل البحث عن فرص حظه الخاصة ، سافر حول العالم ، مرارًا وتكرارًا في جميع أنواع مواقف الحياة أو الموت. دخل في الجوهر الدوار ثم اخترق تدمير الحياة.
رأى لين مينغ هذه البلورات الأرجوانية بمجرد دخوله هذه الغرفة. كانت تحتوي على طاقة رعدية نقية للغاية ؛ كان من الواضح أنها كانت نوعًا من الكنوز السماوية ذات خاصية الرعد. ولكن ، ما حقق فيه لين مينغ لأول مرة كان الهيكل العظمي لقوة الإمبراطور ، وبالتالي فقد وضع هذه البلوره الأرجوانيه جانبًا في الوقت الحالي.
نظرًا لأن قوة إرادته كانت قوية بشكل لا يضاهى ، فقد فهم روح المعركة في عالم الجوهر الدوار المتوسط بالإضافة الى ثلاثة أنواع من النوايا القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وجود عدد قليل جدًا من فنان القتال لتحويل الجسم في عالم الآلهة ، إلا أن العدد الإجمالي الخالص لفناني القتال في عالم الآلهة كان مرعبًا للغاية – لا يمكن حسابه إلا بالتريليونات. بالنسبة لفنان قتالي لتحويل الجسم ، فإن الموارد التي كان عليه استهلاكها كانت على الأقل مائة مرة من تلك الموجودة في نظام تجميع الجوهر. ومع ذلك ، كانت دائمًا فكرة تقوية الجسد البشري فكرة جيدة .
واحدة من النوايا القتالية التي فهمها كانت نية قتالية نادرة للغاية في مجال القوة – حقل قوة الرعد.
واجه لين مينغ أولاً الهيكل العظمي البلوري ثم انحنى بعمق في احترام. بعد ذلك ، وضع بعناية بلورة رعد التوينلايف في الحلقة المكانية الخاصة به.
كان هذا أيضًا السبب الأساسي الذي جعل الإمبراطور الفضّي يحقق مثل هذه الإنجازات المذهلة في المستقبل. يمكنه تشكيل مجال قوة من طاقة الرعد حول جسده. إذا دخل فنان قتالي عادي إلى نطاقه ، ففي أفضل الأحوال سيشعرون بالخدر في جميع أنحاء أجسادهم وفي أسوأ الحالات سيتم حرقهم لفحم.
…
كان هذا هو المكان الذي جاء منه لقب إمبراطور الرعد.
…
بسبب حقل قوة الرعد هذا ، كان قادرًا على الدخول في سيادة الرعد في مستنقع الـ 8000 ميل الأسود. هنا ، قام بتلطيف جسده وتخليصه من الشوائب ، ووضع أساسًا ثابتًا لا يضاهى سمح له بعبور تدمير الحياة ثماني مرات ولقب بإمبراطور الرعد الثماني.
ومع ذلك ، كانت إرادته صعبة وقد تدرب بجد للغاية إلى أقصى حد ممكن. من أجل شحذ نفسه خاض أي معركة. من أجل البحث عن فرص حظه الخاصة ، سافر حول العالم ، مرارًا وتكرارًا في جميع أنواع مواقف الحياة أو الموت. دخل في الجوهر الدوار ثم اخترق تدمير الحياة.
بعد عبور ثمانيه مراحل من تدمير الحياة بنجاح ثم اختراق البحر الإلهي ، تمكن الإمبراطور من قتل قوى البحر الإلهي على الفور على نفس المستوى. في الألف سنة التالية ، كانت قوته لا مثيل لها في العالم. هنا ، وقف وحيدًا في ذروة قارة إنسكاب السماء.
نظر إلى سيف الفضة الأبيض. كان السيف لا يزال في غمده ولم يكن له أي رد فعل ، كما لو كان يسمح لـ لين مينغ بأخذ بلورة رعد الثنائى بحرية.
لسوء الحظ ، كان الدم الملعون لعشيرة الإله المنبوذ لعنة لا يمكن كسرها. بغض النظر عن مدى موهبة إمبراطور الرعد الثماني ، إلا أنه لا يزال يفتقر إلى القوة للتخلص من لعنته. أخيرًا ، وصل إلى سيادة الرعد ، ودخل في عزلة مغلقة وأخيرًا هلك هنا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كعشيرة ملعونة ، لم يكن لديهم لقبٌ و لا أصل. قالت الأساطير أن أسلاف عشيرتهم قد أغضبوا الآلهة ، وكان العقاب الذي تعرضوا له هو أن أفراد عشيرتهم سيضطرون إلى تحمل لعنة سلالة الدم لجميع أجيالهم القادمة.
“كان هذا حقًا مؤسفًا للغاية.” تنهد لين مينغ بعاطفة عميقة. للإغلاق فعليًا داخل سيادة الرعد في سماء مستنقع الـ 8000 ميل الأسود، أي نوع من الشجاعة كان ذلك؟ وحتى بعد وفاته ، فإن فنون القتال الخاصة به ستندمج مع سيفه ، مما يمكنها من مواجهة مصدر الرعد.
820 – عشيرة الإله المنبوذ، إمبراطور الرعد الثماني
لحسن الحظ ، كانت فنون قتال إمبراطور الرعد الثماني هي نفسها من سمة الرعد. حتى روحه الإلهية لم تكن بحاجة للخوف من مصدر الرعد. في هذا الجانب ، كان شيئًا لا يمكن لروح ديمونشين الإلهية المقارنة به.
نظر إلى سيف الفضة الأبيض. كان السيف لا يزال في غمده ولم يكن له أي رد فعل ، كما لو كان يسمح لـ لين مينغ بأخذ بلورة رعد الثنائى بحرية.
…
“الثماني ، اذا فهو أيضًا ثماني … أي فنان قتالي يمكنه الاستمتاع بمثل هذا اللقب يجب أن يكون قد عبر تدمير الحياة ثماني مرات. منذ العصور القديمة ، يمكن لقارة إنسكاب السماء أن تحسب عدد مراكز الإمبراطور الثمانيه على يد واحدة. حتى الإمبراطور الشيطاني كان فقط في المرحلة السابعة من تدمير الحياة “.
“الثماني ، اذا فهو أيضًا ثماني … أي فنان قتالي يمكنه الاستمتاع بمثل هذا اللقب يجب أن يكون قد عبر تدمير الحياة ثماني مرات. منذ العصور القديمة ، يمكن لقارة إنسكاب السماء أن تحسب عدد مراكز الإمبراطور الثمانيه على يد واحدة. حتى الإمبراطور الشيطاني كان فقط في المرحلة السابعة من تدمير الحياة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
