بوابة الشفاء
565 بوابة الشفاء
…
…
…
“لقد تحول إلى جليد؟”
بدون أي صوت ، عانت يده اليسرى أيضًا من نفس المصير.
تفاجأ لين مينغ. كان هذا غريباً. هل سيضطر إلى استخدام لهب النجم الساقط لتسخينها الآن؟
بعد الاقتراب من هذه المياه الزرقاء ، شعر لين مينغ أن كل الشعر على جسده بدأت يتجمد .
كان استخدام الماء كوسيلة لصقل المواد الطببيه أمرًا طبيعيًا. على سبيل المثال ، يمكن استخدام اللهب لغلي الدواء. لكن هذه الحبة الإلهية لها صفة الجليد ، هل تسخينها بالنار مناسب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لين مينغ يتوقع أن يفتح بوابة الشفاء من المرة الأولى . من تقسية النخاع إلى البوابات الداخلية المخفية الثمانية ، كان هناك قفزة هائلة. كان كل شيء صعبًا في البداية ، كيف يمكن فتحه بهذه السهولة؟ لا بد من الإشارة إلى أن لين مينغ أمضى الكثير من الوقت والجهد من أجل إكمال تقسية النخاع بالكامل.
تردد لين مينغ. ولكن في هذا الوقت ، بدأت كتلة الجليد داخل فرن الصهر الكوني في الذوبان. يبدو أن هذه الحبة الإلهية كانت تنشر الوان زرقاء طفيفة داخل المياه ذات الأصل الشمسي. أينما ذهب هذا الضوء الأزرق ، ستبدأ المياه ذات الأصل الشمسي المتجمده في الذوبان بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتاج لين مينغ فقط إلى إلقاء نظرة على مياه الينابيع المتجمده داخل فرن الصهر الكونى ليشعر وكأن جسمه يتجمد بأكمله .
ومع ذلك بعد ذوبان الجليد ، لم تنخفض الطاقة الباردة. بل أصبح الأمر أكثر رعبا!
565 بوابة الشفاء … … … “لقد تحول إلى جليد؟”
احتاج لين مينغ فقط إلى إلقاء نظرة على مياه الينابيع المتجمده داخل فرن الصهر الكونى ليشعر وكأن جسمه يتجمد بأكمله .
ترجمة PEKA ….
يجب أن يكون ذوبان الجليد لأن هذا اللون الأزرق الخافت بدأ يندمج في الماء ، مما يجعله أكثر برودة. إذا استمر هذا. ”
مع هذا القصف ، ارتد تشكيل مصفوفة الجدار المعدني بشدة. كانت منطقة التدريب هذه قد أخذت في الاعتبار بالفعل أن الفنان القتالي سيرسل الهجمات ، لذلك كان تشكيل المصفوفة عليها قويًا للغاية. ولكن الآن بسبب لين مينغ ، كانت على وشك التفكك.
أثار عقل لين مينغ فجأة. حرك يده ليأخذ الحبة الإلهية بدون اسم ، باستخدام قوة روحه لتحريكها. ولكن في الوقت القصير الذي تلامست فيه روحه مع الحبه ، شعر وكأن روحه تتجمد .
قام لين مينغ بتدوير الجوهر الحقيقي وفقًا لـ “صيغة الفوضى الأولية “. جمع طاقة الحبه الإلهية بدون اسم في قلب الترقوة. طعنت الطاقة الباردة الجليده هنا في كل مرة. كان الأمر يشبه إدخال إبرة فولاذية بشكل متكرر .
بالنظر إلى الحبه الإلهيه ، فقد انخفض حجمها بالفعل. لم يجرؤ لين مينغ على السماح للمياه ذات الأصل الشمسي بامتصاص الفعالية الطبية بعد الآن. إذا فعل ذلك ، فهو غير متأكد من قدرته على الصمود أمامها.
كان الباب الأول الذي أراد لين مينغ فتحه هو بوابة الشفاء.
كان من المعروف أن أى حبة عادية تصنع باستخدام عدة أنواع من المكونات الطبية الرئيسية. لم يكن جذر تنين النيرفانا سوى مادة واحدة تستخدم في صنع هذه الحبة ، وكانت هناك مكونات أخرى لم يكن لين مينغ متأكدًا منها. من كان يعرف مدى الفعالية الطبية لهذه الحبة الإلهية بدون اسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عصا بخور من الزمن. يمكن لقوة الإله المهرطق أن تستمر في الواقع لعصا بخور من الزمن!”
مرر لين مينغ إصبعه ، والتف حوله قوس من الكهرباء وأحاط الحبه الإلهية ، وسرعان ما غلفها في شرنقة. عندما ربطت أصابعه معًا ، وضع أيضًا أختامًا لمنع الفعالية الطبية من الهروب. ثم أخرج صندوقا من اليشم من خاتمه المكاني ووضع الخبه الإلهية داخله بعنايه .
كان هذا الألم الشديد كافياً لكى يتمنى المرء الموت. كان سيغمى على الفنان القتالي العادي من هذا الألم ، ولن يرغب أبدًا في الاستيقاظ ، بدلاً من الموت تحت معاناة هذا الألم الشديد .
عند رؤية مياه الينابيع الزرقاء الباردة شعر لين مينغ ببرودة قاتلة تنبثق منها . بدأت كل عضلات جسده ترتعش بشكل لا إرادي.
فيما يتعلق ببوابة الشفاء في الترقوة ، وجد أن ضبابًا أزرق خفيفًا قد ظهر بالقرب منها . بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن هناك أي تغييرات أخرى.
“أنا قريب منها فقط ولكن عضلاتي ترتجف بالفعل. إذا قفزت ، ألن يتجمد جسدي؟ ”
بدون أي صوت ، عانت يده اليسرى أيضًا من نفس المصير.
كان تعبير لين مينغ متشتت. لم يكن يعرف أي نوع من القوى صقل هذه الحبة الإلهية بدون اسم. وما نوع الأدوية الأخرى التي تم دمجها مع جذر تنين النيرفانا لكي تكون هذه الحبه باردة جدًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرر لين مينغ إصبعه ، والتف حوله قوس من الكهرباء وأحاط الحبه الإلهية ، وسرعان ما غلفها في شرنقة. عندما ربطت أصابعه معًا ، وضع أيضًا أختامًا لمنع الفعالية الطبية من الهروب. ثم أخرج صندوقا من اليشم من خاتمه المكاني ووضع الخبه الإلهية داخله بعنايه .
الأدوية عالية المستوى ، كانت أدوية معتدلة وأدوية متعجرفة. كان جذر تنين النيرفانا معتدلًا نسبيًا ، ولكن هذه الحبه الإلهية بدون اسم كانت دواء متعجرف بشكل غير عادي.
طاقة أصل السماء والأرض هذه تدخل الجسم بالضبط من خلال هذه البوابات الثمانية . تم تسمية هذه البوابات الثمانيه بوابة الشفاء ، بوابة الحياة ، بوابة الألم ، بوابة الحد ، بوابة الرؤية ، بوابة الموت ، بوابة العجائب ، بوابة الفتح.
صرخ لين مينغ بشراسة وقفز إلى فرن الصهر الكوني. احتوى فرن الصهر الكوني نفسه على مساحات الأبعاد الأخرى. على الرغم من أن الطبقة الأولى بدت صغيرة جدًا من الخارج ، إلا أنها كانت كبيرة بما يكفي لاحتواء لين مينغ داخلها.
بعد فتح هذا الباب ، لن ترتفع قوته بشكل كبير فحسب ، بل ستزداد قدرته العلاجيه وقوته الجسدية بشكل كبير.
بعد الاقتراب من هذه المياه الزرقاء ، شعر لين مينغ أن كل الشعر على جسده بدأت يتجمد .
“الآن ، يمكن اعتبار أنني قد تجاوزت عتبة البوابات الخفية الداخلية الثمانية”.
أغلق عينيه وعدل نفسه لأفضل حالة. ثم ، بعد تعميم جوهره الوقائي الحقيقي إلى أقصى حد ، قفز في المياه الباردة.
تفاجأ لين مينغ. كان هذا غريباً. هل سيضطر إلى استخدام لهب النجم الساقط لتسخينها الآن؟
مع الجوهر الحقيقي الذي يحمي جسده ، شعر لين مينغ ببرد قارس لا يمكن التحكم فيه. ومع ذلك ، فإن وجود هذا الجوهر الوقائي الحقيقي حوله يقوم بعزله تمامًا عن الدواء من حوله. إذا أراد امتصاص الفعالية الطبية ، فسيتعين عليه إزالة جوهره الحقيقي والسماح للدواء بالتسرب من خلال مسامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ لين مينغ بشراسة وقفز إلى فرن الصهر الكوني. احتوى فرن الصهر الكوني نفسه على مساحات الأبعاد الأخرى. على الرغم من أن الطبقة الأولى بدت صغيرة جدًا من الخارج ، إلا أنها كانت كبيرة بما يكفي لاحتواء لين مينغ داخلها.
أخذ لين مينغ نفسا عميقا. أولاً ، أزال جوهر الحماية الحقيقي حول يده اليمنى. بهذه الطريقة ، كانت يد لين مينغ اليمنى والمياه الزرقاء تتلامس. في تلك اللحظة ، شعر لين مينغ كما لو أن آلاف الإبر كانت تحفر عميقًا في يده اليمنى ، مما تسبب في انتشار شبكة من الألم داخله.
امتصصتها بالفعل ؟
سي سي سي!
كان لين مينغ في غاية السعادة .
رأى لين مينغ أن جلد يده اليمنى تحول على الفور إلى لون أبيض شديد البرودة ثم بدأ في الدخول لدمه لم يكن لديه حتى وقت للتسرب قبل تجميده. اندفعت الطاقة الباردة بوحشية من خلال مسام لين مينغ ، وتحركت بشكل متجمع وخطير حتى خطوط الطول.
565 بوابة الشفاء … … … “لقد تحول إلى جليد؟”
تم تجميد يد لين مينغ حتى الموت تقريبًا في لحظة.
ومع ذلك بعد ذوبان الجليد ، لم تنخفض الطاقة الباردة. بل أصبح الأمر أكثر رعبا!
“هذا أمر مخيف للغاية. ”
تردد لين مينغ. ولكن في هذا الوقت ، بدأت كتلة الجليد داخل فرن الصهر الكوني في الذوبان. يبدو أن هذه الحبة الإلهية كانت تنشر الوان زرقاء طفيفة داخل المياه ذات الأصل الشمسي. أينما ذهب هذا الضوء الأزرق ، ستبدأ المياه ذات الأصل الشمسي المتجمده في الذوبان بسرعة.
عغق جبين لين مينغ بالعرق ، وبدأ وجهه في الالتواء قليلاً مع الألم. ولكنه ، قام بإزاله الجوهر الحقيقي على يده اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ، عندما وصل تحول الجسم إلى عالم البوابات الداخلية المخفية الثمانية ، استخدمت طاقة أصل السماء والأرض لتقوية جسم الإنسان.
سي سي سي!
قفز لين مينغ من فرن الصهر الكوني. ابتسم بمرارة بينما كان ينظر إلى يديه . كانت يديه مخدره تماما دون شعور. لو كان بشرياً لكانت يداه عديمة الفائدة. لكن بالنسبة للين مينغ ، لم يكن هذا مشكلة. كان يحتاج فقط إلى سبعة أو ثمانية أيام من التدريب للتعافي.
بدون أي صوت ، عانت يده اليسرى أيضًا من نفس المصير.
بدون أي صوت ، عانت يده اليسرى أيضًا من نفس المصير.
شاهد لين مينغ بصمت ، ثم بدأ في تدوير الجوهر الحقيقي في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ، عندما وصل تحول الجسم إلى عالم البوابات الداخلية المخفية الثمانية ، استخدمت طاقة أصل السماء والأرض لتقوية جسم الإنسان.
بعد تجميد يديه اليسرى واليمنى ، بدأوا يفقدون حيويتهم. تم استخدام الجوهر الحقيقي اللامتناهي للتعويض عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما أنه يمتلك جوهرًا حقيقيًا كافيًا ، فإن خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ يمكنها إصلاح نفسها بلا نهاية.
في السنوات الماضية ، تراكم لدى لين مينغ حيوية دموية قوية لا تضاهى. مع إضافة دم الحرشفه العكسي ودم طائر العنقاء القديم ، فإن ما كان لينغ مينغ أكثر ثقة به لم يكن قدرته الدفاعية القوية ، بل بالأحرى قوة الحياة الواسعة التي كانت موجودة داخل جسده ، وقدرته التجديدية التي لا تضاهى!
سيكون الفنان القتالي العادي في هذه الحالة نصف مصاب بالإغماء ، ناهيك عن امتلاك قوة الإرادة لتوجيه الطاقة بوعي لفتح البوابات الداخلية الثمانية.
طالما أنه يمتلك جوهرًا حقيقيًا كافيًا ، فإن خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ يمكنها إصلاح نفسها بلا نهاية.
“أنا قريب منها فقط ولكن عضلاتي ترتجف بالفعل. إذا قفزت ، ألن يتجمد جسدي؟ ”
“يجب ان هذه الحبة الإلهية بدون اسم كانت من أجل أسياد تدمير الحياة أو أسياد البحر الإلهي. ليست الفعالية الطبية قمعية فقط ، ولكن بقوتي لن أتمكن من امتصاصها بالكامل . يمكنني فقط السماح للفعالية الطبية بتدمير جسدي ثم السماح لقوة الحياة الهائلة وقدرتي على التجدد الذاتي بشفائى . يجب أن أرى ما إذا كان جسدي يتم تدميره بشكل أسرع أو ما إذا كان بإمكاني تجديده بشكل أسرع.
شيئًا فشيئًا بدون شعور بالوقت ، أصبح لين مينغ مخدرًا بسبب الألم. ولكن في هذه اللحظة ، شعر أن كل الدم داخل نخاعه يرتفع ، كما لو كان يريد أن يتكثف إلى حبة دم.
جلس لين مينغ متجمدا في المياه الزرقاء المخيفة. شعر كما لو كانت هناك فرشتان صلبتان شائكتان تفركان في يديه وتم تمزيق عضلاته تقريبًا.
ترجمة PEKA ….
كان هذا الألم الشديد كافياً لكى يتمنى المرء الموت. كان سيغمى على الفنان القتالي العادي من هذا الألم ، ولن يرغب أبدًا في الاستيقاظ ، بدلاً من الموت تحت معاناة هذا الألم الشديد .
أينما ذهبت هذه الطاقة المخيفة بشكل طاغي ، كانت تدمر بوحشية. كان هذا النوع من الألم كافياً لتدمير البحر الروحي لفنان قتالي ضعيف الإرادة ، حيث سيعانى إلى ما لا نهاية أثناء تلاشيه ببطء.
تحت هذا الألم ، دخل لين مينغ بقوة في حالة النية الأثيرية ، ودافع بقوة عن وعيه. كان يدرك جيدًا أنه إذا أغمي عليه ، فسيكون في وضع خطير جدًا. كان مشابهًا للإغماء في الثلج المميت . بعد الاستيقاظ ، لو كان محظوظ ستكون يده وقدمه متجمدة قليلاً. إذا كان غير محظوظ فإن البرد سوف يتسرب إلى خطوط الطول ، ويجمد جسده ثم يقوم بتمزيق خطوط الطول الخاصة به ويتجمد جميع أعضائه الداخليه ، ويموت في النهاية.
حتى وجه لين مينغ تشوه من العذاب ، وإنهار العرق في جسده.
بدأ لين مينغ في التأمل في طريقة تدريب “صيغة الفوضى الأولية” في قلبه. قام لين مينغ بسحب الطاقة ببطء من الحبه الإلهية إلى جسده ، وحركها تدريجياً في جميع أنحاء جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عصا بخور من الزمن. يمكن لقوة الإله المهرطق أن تستمر في الواقع لعصا بخور من الزمن!”
أينما ذهبت هذه الطاقة المخيفة بشكل طاغي ، كانت تدمر بوحشية. كان هذا النوع من الألم كافياً لتدمير البحر الروحي لفنان قتالي ضعيف الإرادة ، حيث سيعانى إلى ما لا نهاية أثناء تلاشيه ببطء.
مع الجوهر الحقيقي الذي يحمي جسده ، شعر لين مينغ ببرد قارس لا يمكن التحكم فيه. ومع ذلك ، فإن وجود هذا الجوهر الوقائي الحقيقي حوله يقوم بعزله تمامًا عن الدواء من حوله. إذا أراد امتصاص الفعالية الطبية ، فسيتعين عليه إزالة جوهره الحقيقي والسماح للدواء بالتسرب من خلال مسامه.
حتى وجه لين مينغ تشوه من العذاب ، وإنهار العرق في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انفجار هائل ، بدأ الجدار المعدني المدعوم بتشكيل مصفوفة يهتز بشدة ، وظهر فيه تأثير كبير.
بعد تقسية النخاع ، أصبح الهيكل العظمي للفنان القتالي عنيدًا بشكل لا يضاهى. وهذه المرة ، تحولت القوة التي كانت محصورة داخل جسد فنان قتالي إلى نقاط مخفيه فى جسده . كانت وظيفة البوابات الداخلية المخفية الثمانية هي إعادة بناء الجسم.
فتح لين مينغ عينيه ، نظر إلى مياه الينابيع ذات الأصل الشمسي وامتص نفس بارد. كان الماء يحتوي في الأصل على طاقة زرقاء فاتحة ، ولكن الآن تم امتصاصها بشكل نظيف تقريبًا. كل ما تبقى هو بعض الماء الذي لم يكن فيه الكثير من الطاقة الروحية فيه.
كان للفنان القتالي الذي تظرب على نظام جمع الجوهر جوهر حقيقي يتم دورانه من خلال خطوط الطول الخاصة به و دانتيان. كان نظامًا منفصلاً عن الجسد البشري ، تربط نقاط الوصل ال 360 الجسم مع طاقة السماء والأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، إذا أراد فتحها بالكامل ، فقد كانت هذه مهمة صعبة للغاية.
ولكن ، عندما وصل تحول الجسم إلى عالم البوابات الداخلية المخفية الثمانية ، استخدمت طاقة أصل السماء والأرض لتقوية جسم الإنسان.
أينما ذهبت هذه الطاقة المخيفة بشكل طاغي ، كانت تدمر بوحشية. كان هذا النوع من الألم كافياً لتدمير البحر الروحي لفنان قتالي ضعيف الإرادة ، حيث سيعانى إلى ما لا نهاية أثناء تلاشيه ببطء.
طاقة أصل السماء والأرض هذه تدخل الجسم بالضبط من خلال هذه البوابات الثمانية . تم تسمية هذه البوابات الثمانيه بوابة الشفاء ، بوابة الحياة ، بوابة الألم ، بوابة الحد ، بوابة الرؤية ، بوابة الموت ، بوابة العجائب ، بوابة الفتح.
“روح الشيطان الإلهي ، اذهب!”
كان الباب الأول الذي أراد لين مينغ فتحه هو بوابة الشفاء.
فيما يتعلق ببوابة الشفاء في الترقوة ، وجد أن ضبابًا أزرق خفيفًا قد ظهر بالقرب منها . بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن هناك أي تغييرات أخرى.
كانت هذه البوابة تقع في وسط الترقوة. إن قوة حيوية الدم تتجمع هنا قبل أن تلتقي في الدماغ. كانت نقطة التقاطع المركزية لحيوية الدم.
أينما ذهبت هذه الطاقة المخيفة بشكل طاغي ، كانت تدمر بوحشية. كان هذا النوع من الألم كافياً لتدمير البحر الروحي لفنان قتالي ضعيف الإرادة ، حيث سيعانى إلى ما لا نهاية أثناء تلاشيه ببطء.
بعد فتح هذا الباب ، لن ترتفع قوته بشكل كبير فحسب ، بل ستزداد قدرته العلاجيه وقوته الجسدية بشكل كبير.
كان تعبير لين مينغ متشتت. لم يكن يعرف أي نوع من القوى صقل هذه الحبة الإلهية بدون اسم. وما نوع الأدوية الأخرى التي تم دمجها مع جذر تنين النيرفانا لكي تكون هذه الحبه باردة جدًا؟
ومع ذلك ، إذا أراد فتحها بالكامل ، فقد كانت هذه مهمة صعبة للغاية.
“يجب ان هذه الحبة الإلهية بدون اسم كانت من أجل أسياد تدمير الحياة أو أسياد البحر الإلهي. ليست الفعالية الطبية قمعية فقط ، ولكن بقوتي لن أتمكن من امتصاصها بالكامل . يمكنني فقط السماح للفعالية الطبية بتدمير جسدي ثم السماح لقوة الحياة الهائلة وقدرتي على التجدد الذاتي بشفائى . يجب أن أرى ما إذا كان جسدي يتم تدميره بشكل أسرع أو ما إذا كان بإمكاني تجديده بشكل أسرع.
قام لين مينغ بتدوير الجوهر الحقيقي وفقًا لـ “صيغة الفوضى الأولية “. جمع طاقة الحبه الإلهية بدون اسم في قلب الترقوة. طعنت الطاقة الباردة الجليده هنا في كل مرة. كان الأمر يشبه إدخال إبرة فولاذية بشكل متكرر .
أثار عقل لين مينغ. واندلعت هالة قمعيه فحأه . قوة الإله المهرطق – فتح!
سيكون الفنان القتالي العادي في هذه الحالة نصف مصاب بالإغماء ، ناهيك عن امتلاك قوة الإرادة لتوجيه الطاقة بوعي لفتح البوابات الداخلية الثمانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، إذا أراد فتحها بالكامل ، فقد كانت هذه مهمة صعبة للغاية.
شيئًا فشيئًا بدون شعور بالوقت ، أصبح لين مينغ مخدرًا بسبب الألم. ولكن في هذه اللحظة ، شعر أن كل الدم داخل نخاعه يرتفع ، كما لو كان يريد أن يتكثف إلى حبة دم.
مع الجوهر الحقيقي الذي يحمي جسده ، شعر لين مينغ ببرد قارس لا يمكن التحكم فيه. ومع ذلك ، فإن وجود هذا الجوهر الوقائي الحقيقي حوله يقوم بعزله تمامًا عن الدواء من حوله. إذا أراد امتصاص الفعالية الطبية ، فسيتعين عليه إزالة جوهره الحقيقي والسماح للدواء بالتسرب من خلال مسامه.
“مم؟”
هز لين مينغ رأسه. نظر إلى الساعة الرملية. والمثير للدهشة أن 32 ساعة قد مرت.
استيقظ لين مينغ فجأة من حالته الأثيرية. أراد أن يشعر بهذه القوة بعناية ، لكنها اختفت بالسرعة التي جاءت بها.
بعد تقسية النخاع ، أصبح الهيكل العظمي للفنان القتالي عنيدًا بشكل لا يضاهى. وهذه المرة ، تحولت القوة التي كانت محصورة داخل جسد فنان قتالي إلى نقاط مخفيه فى جسده . كانت وظيفة البوابات الداخلية المخفية الثمانية هي إعادة بناء الجسم.
فيما يتعلق ببوابة الشفاء في الترقوة ، وجد أن ضبابًا أزرق خفيفًا قد ظهر بالقرب منها . بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن هناك أي تغييرات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتاج لين مينغ فقط إلى إلقاء نظرة على مياه الينابيع المتجمده داخل فرن الصهر الكونى ليشعر وكأن جسمه يتجمد بأكمله .
فتح لين مينغ عينيه ، نظر إلى مياه الينابيع ذات الأصل الشمسي وامتص نفس بارد. كان الماء يحتوي في الأصل على طاقة زرقاء فاتحة ، ولكن الآن تم امتصاصها بشكل نظيف تقريبًا. كل ما تبقى هو بعض الماء الذي لم يكن فيه الكثير من الطاقة الروحية فيه.
“مم؟”
امتصصتها بالفعل ؟
ترجمة PEKA ….
هز لين مينغ رأسه. نظر إلى الساعة الرملية. والمثير للدهشة أن 32 ساعة قد مرت.
“هذا أمر مخيف للغاية. ”
”على مدار يوم. لقد استخدمت أكثر من يوم لامتصاص جزء من الفعالية الطبية لهذه الحبه الإلهية بدون اسم ، ولكن ما زلت بعيدة عن فتح بوابة الشفاء “.
يجب أن يكون ذوبان الجليد لأن هذا اللون الأزرق الخافت بدأ يندمج في الماء ، مما يجعله أكثر برودة. إذا استمر هذا. ”
“الآن ، يمكن اعتبار أنني قد تجاوزت عتبة البوابات الخفية الداخلية الثمانية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سي سي سي!
قفز لين مينغ من فرن الصهر الكوني. ابتسم بمرارة بينما كان ينظر إلى يديه . كانت يديه مخدره تماما دون شعور. لو كان بشرياً لكانت يداه عديمة الفائدة. لكن بالنسبة للين مينغ ، لم يكن هذا مشكلة. كان يحتاج فقط إلى سبعة أو ثمانية أيام من التدريب للتعافي.
أخذ لين مينغ نفسا عميقا. أولاً ، أزال جوهر الحماية الحقيقي حول يده اليمنى. بهذه الطريقة ، كانت يد لين مينغ اليمنى والمياه الزرقاء تتلامس. في تلك اللحظة ، شعر لين مينغ كما لو أن آلاف الإبر كانت تحفر عميقًا في يده اليمنى ، مما تسبب في انتشار شبكة من الألم داخله.
دون السيطرة على يديه ، فحص لين مينغ نفسه . فوجئ عندما وجد أن الإعصار الجوهري الحقيقي داخل دانتيان قد نما بشكل ضعيف ؛ تماسك تدريبه فى عالم شيان تيان المتوسط بشكل أكبر .
تردد لين مينغ. ولكن في هذا الوقت ، بدأت كتلة الجليد داخل فرن الصهر الكوني في الذوبان. يبدو أن هذه الحبة الإلهية كانت تنشر الوان زرقاء طفيفة داخل المياه ذات الأصل الشمسي. أينما ذهب هذا الضوء الأزرق ، ستبدأ المياه ذات الأصل الشمسي المتجمده في الذوبان بسرعة.
“إن هذه الحبة الإلهية بدون اسم هي دواء غريب حقًا. لم تساعدني على فتح البوابات الداخلية الثمانية فحسب ، بل ساعدتني أيضًا في تدريب الجوهر. هذه المرة أشعر بوضوح أن قوتي قد نمت! ”
رأى لين مينغ أن جلد يده اليمنى تحول على الفور إلى لون أبيض شديد البرودة ثم بدأ في الدخول لدمه لم يكن لديه حتى وقت للتسرب قبل تجميده. اندفعت الطاقة الباردة بوحشية من خلال مسام لين مينغ ، وتحركت بشكل متجمع وخطير حتى خطوط الطول.
لم يكن لين مينغ يتوقع أن يفتح بوابة الشفاء من المرة الأولى . من تقسية النخاع إلى البوابات الداخلية المخفية الثمانية ، كان هناك قفزة هائلة. كان كل شيء صعبًا في البداية ، كيف يمكن فتحه بهذه السهولة؟ لا بد من الإشارة إلى أن لين مينغ أمضى الكثير من الوقت والجهد من أجل إكمال تقسية النخاع بالكامل.
بعد الاقتراب من هذه المياه الزرقاء ، شعر لين مينغ أن كل الشعر على جسده بدأت يتجمد .
أثار عقل لين مينغ. واندلعت هالة قمعيه فحأه . قوة الإله المهرطق – فتح!
بدون أي صوت ، عانت يده اليسرى أيضًا من نفس المصير.
اندفع جوهر حقيقي مضغوط للغاية. اهتزت الجدران في منطقة التدريب.
هز لين مينغ رأسه. نظر إلى الساعة الرملية. والمثير للدهشة أن 32 ساعة قد مرت.
“روح الشيطان الإلهي ، اذهب!”
ومع ذلك بعد ذوبان الجليد ، لم تنخفض الطاقة الباردة. بل أصبح الأمر أكثر رعبا!
بفكر ، انطلقت ابرة فولاذ الشيطان الإلهي من جسده ، واندفعت مباشرة نحو الحائط.
أثار عقل لين مينغ فجأة. حرك يده ليأخذ الحبة الإلهية بدون اسم ، باستخدام قوة روحه لتحريكها. ولكن في الوقت القصير الذي تلامست فيه روحه مع الحبه ، شعر وكأن روحه تتجمد .
مع انفجار هائل ، بدأ الجدار المعدني المدعوم بتشكيل مصفوفة يهتز بشدة ، وظهر فيه تأثير كبير.
أثار عقل لين مينغ. واندلعت هالة قمعيه فحأه . قوة الإله المهرطق – فتح!
“مرة أخرى!” أمر لين مينغ الإبرة الفولاذية بالهجوم مرة أخرى.
بعد تقسية النخاع ، أصبح الهيكل العظمي للفنان القتالي عنيدًا بشكل لا يضاهى. وهذه المرة ، تحولت القوة التي كانت محصورة داخل جسد فنان قتالي إلى نقاط مخفيه فى جسده . كانت وظيفة البوابات الداخلية المخفية الثمانية هي إعادة بناء الجسم.
بوووم! انفجار! بوووم!
كان الباب الأول الذي أراد لين مينغ فتحه هو بوابة الشفاء.
مع هذا القصف ، ارتد تشكيل مصفوفة الجدار المعدني بشدة. كانت منطقة التدريب هذه قد أخذت في الاعتبار بالفعل أن الفنان القتالي سيرسل الهجمات ، لذلك كان تشكيل المصفوفة عليها قويًا للغاية. ولكن الآن بسبب لين مينغ ، كانت على وشك التفكك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”على مدار يوم. لقد استخدمت أكثر من يوم لامتصاص جزء من الفعالية الطبية لهذه الحبه الإلهية بدون اسم ، ولكن ما زلت بعيدة عن فتح بوابة الشفاء “.
كان لين مينغ يحسب بصمت الوقت في قلبه. من الوقت الذي فتح فيه قوة الإله المهرطق إلى الوقت الذي استنفد فيه جوهره الحقيقي المضغوط ، مرت عصا البخور من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سي سي سي!
“عصا بخور من الزمن. يمكن لقوة الإله المهرطق أن تستمر في الواقع لعصا بخور من الزمن!”
“هذا أمر مخيف للغاية. ”
كان لين مينغ في غاية السعادة .
ومع ذلك بعد ذوبان الجليد ، لم تنخفض الطاقة الباردة. بل أصبح الأمر أكثر رعبا!
ترجمة
PEKA
….
عند رؤية مياه الينابيع الزرقاء الباردة شعر لين مينغ ببرودة قاتلة تنبثق منها . بدأت كل عضلات جسده ترتعش بشكل لا إرادي.
يجب أن يكون ذوبان الجليد لأن هذا اللون الأزرق الخافت بدأ يندمج في الماء ، مما يجعله أكثر برودة. إذا استمر هذا. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
