انه ملكى اخيرا
498 انه ملكى اخيرا
..
..
..
“إنه ملكى اخيرا !”
من أجل فتح الفرن ، كان عليه أولاً فتح مصفوفة يشم التنين الثمانى .
عندما أخرج لين مينغ صندوق اليشم ، كان لديه شعور كما لو كان كل ما يحدث عبارة عن حلم . كان يجب أن يعرف أنه قبل الآن ، كان هناك أكثر من 30 زميلًا قديمًا في تدمير الحياة كانوا يحاولون جميعًا الحصول على جذر التنين النيرفانا. لقد أخذوا مخاطر لا تعد ولا تحصى وغامروا في قصر شيطان الإله الإمبراطوري ، وقد مات أكثر من اثني عشر شخصًا فى تدمير الحياة!
عندما شعر لين مينغ بلمسة صندوق اليشم الدافئة على صدره ، كان قلبه مليئًا بالعاطفة.
قضى شوان ووجى بعناية 10 سنوات فى العناية والحساب ، ولم يتردد حتى في بدء حرب في بحر الجنوب!
أصبحت الحرارة النارية في الهواء شديدة بشكل متزايد. شعر لين.مينغ كما لو كان يسير في بركان. كان فمه جافًا ، وكان كل نفس يتنفسه بمثابة تيار من النار يمر في رئتيه.
ولكن الآن ، كان جذر تنين النيرفانا مستلقياً في صندوق اليشم الخاص به ، في حالة كاملة وغير متقطعة دون فقدان شعر جذر واحد.
“هيه ، أيها الطفل الصغير ، فرن الصهر الكوني ليس شيئًا يمكنك فتحه!”
كانت عملية الحصول عليه سهلة للغاية ولم يكن بحاجة للقتال حتى .
ومع ذلك ، لم يجرؤ لين مينغ على الاعتماد على مثل هذه الافتراضات. كان على استعداد لمغادرة حديقة الأدوية بعد عصا بخور أخرى فقط .
ومع ذلك ، كانت الحقيقة أنه بالنسبة لـ لين مينغ ، فقد دفع بالفعل ثمناً باهظاً!
احمر وجه لين مينغ بالدماء.
بعد دخوله ساحة المعركة القديمة ، انخرط لين مينغ في معركة شرسة مع منطقة شيطان بحر الجنوب. لقد ابتلع حبة دم قرمزية واستنفد حياته مثل مصباح في نهاية فتيله ، ومات تقريبًا خلال هذه العملية. ثم تعرض لكمين وخيانة من قبل الآخرين ، وكان عليه أن ينفصل مع مو تشيان يو في ظروف الحياة أو الموت. لقد أحرق جوهر الدم ، وفجر أختام شرب الدم الخاصة به ، ودفع نفسه إلى أقصى حد من أجل الفرار من فكي الموت. لقد ابتلع شظية روح الإمبراطو الشيطاني ، وانهارت نية سامسارا القتاليه عدة مرات مما حوله إلى أحمق تقريباً . في النهاية ، لم يحصل على الكثير من المعلومات القيمة. ثم خاطر لين مينغ بحياته لدخول قصر شيطان الإله الإمبراطوري ، ولأن تدريبه كان منخفض للغاية ، فقد كاد يقتل على يد شوان ووجي.
“إن فرن الصهر الكوني هذا هو الكنز الأكثر قيمة لقصر شيطان الإله الإمبراطوري ، وفقًا لذكريات الإمبراطور الشيطانى فقد تم استخدامه في الأصل لتحقيق الاستقرار في القصر الإمبراطوري. وربما خلال هذه العشرات من آلاف السنين الماضية ، كان هو السبب في استمرار بقاء طاقة قصر شيطان الإله الإمبراطوري ودمى الحراسة واستمرارها في العمل . خلاف ذلك ، كان ينبغي أن تضعف هذه التعاويذ والتشكيلات ببطء على مدى آلاف السنين.
مع وجود أخطار تحيط به من جميع الجهات ، أطلق لين مينغ العنان لكل شيء لديه ، حتى أنه لم يتردد في ترك جروح خفية في جسده. لقد استخدم رمز الهروب ، حتى أنه تناول ثلاث أقراص استعادة اليانغ . أخيرًا ، في اللحظة الأخيرة ، حقق النجاح وحصل على جذر التنين النيرفانا . بالنسبة إلى لين مينغ ، كان كل شيء عانى منه يستحق ذلك الآن!
كان الوقت ينفد ، ولم يكن من الممكن أن يزعج نفسه بهذه الرماد. تحرك نحو المصفوفة وسار بعناية إلى الأمام.
عندما شعر لين مينغ بلمسة صندوق اليشم الدافئة على صدره ، كان قلبه مليئًا بالعاطفة.
“أتساءل ما هو نوع الكنوز الموجودة في أعمق مستوى. لم يكن جزء روح الإمبراطور الشيطانى يحتوي على العديد من الذكريات حول فرن الصهر الكوني هذا. ”
كان هناك عدد لا يحصى من المواهب في العالم ، ولكن في الواقع كان عدد قليل جدًا منهم قادرين على اجتياز المسار المتعرج إلى ذروة الفنون القتالية. يمكن القول أنه لم يكن هناك عبقري واحد وصل إلى هناك ولم يجد فرصة محظوظة هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت الحقيقة أنه بالنسبة لـ لين مينغ ، فقد دفع بالفعل ثمناً باهظاً!
ومع ذلك ، فكر الناس فقط في كم كانت هذه الفرص المحظوظة عظيمة. لم يفكر أحد في نوع السعر الذي تم دفعه للحصول عليها . في هذا العالم ، لم تكن هناك اى فرصة تقع في يد المرء دون تكلفة. كانت الفرص المحظوظه للمستعدين فقط . إذا لم يكن لدى المرء الشجاعة ، فعندئذ حتى لو تم تقديم آلاف الفرص أمامهم ، فسيظل عديم الفائدة!
أصبحت الحرارة النارية في الهواء شديدة بشكل متزايد. شعر لين.مينغ كما لو كان يسير في بركان. كان فمه جافًا ، وكان كل نفس يتنفسه بمثابة تيار من النار يمر في رئتيه.
أما المصير ، فقد كان مجرد تصور وهمي . بالنسبة لفهم لين مينغ ، كان ما يسمى بـ “المصير” مجرد نضال لفنان قتالي من أجل الفرص المحظوظة. في نهاية المطاف ، كان السعي واختبار تصميم الفنان القتالي للوصول إلى ذروة الفنون القتالية ، بالإضافة إلى تجربة قوتهم وشجاعتهم وحكمتهم هو أهم شئ .
بعد الوصول إلى عمود تنين آخر ، كرر لين مينغ طريقته. بعد عشرة أنفاس من الزمن ، ارتجفت أعمدة التنين الثمانية الملتفة في انسجام تام ، وملأ هدير التنين المنخفض المنصة.
وبالتالي ، كان القتال من أجل تحقيق أعظم الفوائد للمرء هو بطبيعة الحال ما يجب على الفنان القتالي الموهوب فعله.
تم جمع جثمان الراهب الكبير لمعبد زن العظيم في تابوت من قبل الراهب الذقن الابيض. من بين هذا الرماد ، كان أحدهما شيخًا من طائفة صغيرة والآخر فنانًا حرًا. بعد وفاتهم ، لم يكن هناك من يجمع رمادهم . بالنسبة للسيد الذي يحكم طائفته ، ويقرر مصير عدد لا يحصى من الآخرين ، لينتهي بهذه الطريقة ، فيمكن رؤية وحشية وقسوة طريق الفنون القتالية.
عندما أنهى لين مينغ أعماله هناك ، نظر إلى الكهف حيث كان فرن الصهر الكوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يطلب لين مينغ الكثير. طالما كان بإمكانه تحريك زاوية الفرن قليلاً ثم يأخذ جزء صغير من الكنوز ، فسيكون راضيًا.
كان لين مينغ يدرك جيدًا أنه حتى لو وصلت قوته إلى المرحلة الثانية أو الثالثة من تدمير الحياة وعاش لألف عام ، فلن يكون قادرًا على إنشاء خطة مضمونة. حتى لو أصبح شخصًا على مستوى تلك الوحوش القديمة ، فإن الوصول إلى هذه الخطوة والحصول على جذر تنين النيرفانا بالكامل كان صعبًا للغاية.
إذا كان الراهب الذقن الابيض قد رأى هذه الطريقه ، فمن المرجح أن يتقيأ الدم. كان قد استخدم “مانترا زن العظيمة ” وختم كف بوذا الساطع لرفع الغطاء ، لكنه كان لا يزال غير قادر على المرور عبر مصفوفة التنين الثمانى . وكانت النتيجة أن الراهب الذقن الابيض لم يتمكن من الحصول على الكنوز النادرة داخل فرن الصهر الكوني. أما بالنسبة لـمصفوفة التنين الثمانى ، فقد قامت بهجوم مضاد وقتلت على الفور أربعة من شيوخ تدمير الحياة. حتى الراهب الذقن الابيض الذي اشتهر بقدرته الدفاعية ، قد أصيب بجروح خطيرة.
باستخدام هذا الجذر ، سيكون قادرًا على إكمال تقسية النخاع بالكامل ؛ هذا الحصاد كان هائلا.
وبمجرد عودة هؤلاء الشيوخ فى تدمير الحياة ، سيموت لين مينغ بلا شك. لن يكون هناك من ينقذه!
أما بالنسبة لفرن الصهر الكوني ، على الرغم من أن لين مينغ كان لديه طريقة لفك مصفوفة يشم التنين الثمانى ، فمن الواضح أن فرن الصهر الكوني قد تم إغلاقه ببعض التقنيات الغامضة الغريبة من قبل الإمبراطور الشيطاني. كان من المستحيل عليه أن يأخذها – حتى إن فتح الغطاء فقط كان موضع شك.
إذا كان الراهب الذقن الابيض قد رأى هذه الطريقه ، فمن المرجح أن يتقيأ الدم. كان قد استخدم “مانترا زن العظيمة ” وختم كف بوذا الساطع لرفع الغطاء ، لكنه كان لا يزال غير قادر على المرور عبر مصفوفة التنين الثمانى . وكانت النتيجة أن الراهب الذقن الابيض لم يتمكن من الحصول على الكنوز النادرة داخل فرن الصهر الكوني. أما بالنسبة لـمصفوفة التنين الثمانى ، فقد قامت بهجوم مضاد وقتلت على الفور أربعة من شيوخ تدمير الحياة. حتى الراهب الذقن الابيض الذي اشتهر بقدرته الدفاعية ، قد أصيب بجروح خطيرة.
وبمجرد عودة هؤلاء الشيوخ فى تدمير الحياة ، سيموت لين مينغ بلا شك. لن يكون هناك من ينقذه!
كان عمود التنين الملتف سميكًا وعاليًا ، لم يكن معروفًا نوع المعدن الذي صنع منه. كان ارتفاعه أكثر من 100 قدم ، وكان له نقش تنين نابض بالحياة محفور فيه. كان هناك شعلة حمراء عميقة تطلق النار من العمود. في هذا الوقت ، كان الأمر كما لو أن التنين على قيد الحياة وفتح فكه الكبير ، وأطلق العنان باستمرار لنيران حمراء نحو فرن الصهر الكوني.
ولكن كما فكر لين مينغ من قبل ، مع كل فرصة محظوظة توجد المخاطر والمحن. إذا لم يقاتل من أجل كل فرصة قدمت له ، فإنه سيبقى رجلًا عاديًا لبقية حياته ؛ سيكون من العبث بالنسبة له أن يفكر في الوصول إلى ذروة الفنون القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لكتلة الدم الأحمر الداكن ، لم يكن لين مينغ متأكدًا من ذلك. كان بإمكانه فقط أن يشعر بطاقة شيطانية قديمة قوية تنبعث منها ، مما يرهب أي شخص يشعر بها.
صك لين مينغ أسنانه. على أي حال ، كان لا يزال يريد المحاولة. إذا لم يستطع فتح الغطاء فسوف يستسلم.
صك لين مينغ أسنانه. على أي حال ، كان لا يزال يريد المحاولة. إذا لم يستطع فتح الغطاء فسوف يستسلم.
ومضت شخصية لين مينغ عدة مرات ووصل إلى الكهف. لا كانت موجات الحر تتصاعد كما فعلت من قبل. وكان لا يزال هناك أكوام من الرماد على الأرض . كانت هذه بقايا اثنين من الشيوخ الذين ضربهم ذلك الضوء الأحمر القاتل .
صك لين مينغ أسنانه. على أي حال ، كان لا يزال يريد المحاولة. إذا لم يستطع فتح الغطاء فسوف يستسلم.
تم جمع جثمان الراهب الكبير لمعبد زن العظيم في تابوت من قبل الراهب الذقن الابيض. من بين هذا الرماد ، كان أحدهما شيخًا من طائفة صغيرة والآخر فنانًا حرًا. بعد وفاتهم ، لم يكن هناك من يجمع رمادهم . بالنسبة للسيد الذي يحكم طائفته ، ويقرر مصير عدد لا يحصى من الآخرين ، لينتهي بهذه الطريقة ، فيمكن رؤية وحشية وقسوة طريق الفنون القتالية.
حتى اختام الدم بدأت تنحني تحت هذا الضغط المرعب.
كان الوقت ينفد ، ولم يكن من الممكن أن يزعج نفسه بهذه الرماد. تحرك نحو المصفوفة وسار بعناية إلى الأمام.
ومع ذلك ، لم يكن لدى لين مينغ ختم كف بوذا القوي. كما أنه لم يكن لديه تقنيات قوى سرية لفتح فرن. وهكذا كان بإمكانه فقط اللجوء إلى الطرق الأكثر بدائية.
أصبحت الحرارة النارية في الهواء شديدة بشكل متزايد. شعر لين.مينغ كما لو كان يسير في بركان. كان فمه جافًا ، وكان كل نفس يتنفسه بمثابة تيار من النار يمر في رئتيه.
اندلعت قوة تقسية النخاع أيضا . وفى خلال لحظة ، ارتفعت قوة لين مينغ إلى 100000 جين!
مع كل موجة من الحرارة ، شعر لين مينغ بألم يشبه الإبرة يعبر وجهه.
وفي الوقت الحاضر ، تجاوز لين مينغ المصفوفه بسهوله واستخدم في الواقع مثل هذه الطريقة القديمة والبدائيه لفتح الفرن. يمكن القول أن ما يفعله مجرد مزحة.
عندما سقطت نظراته على أعمدة التنين الملتفة الثمانية حول فرن الصهر الكوني ، شعر لين مينغ بحيوية هائلة وقديمة تنبثق من هذه الأعمدة.
“إن فرن الصهر الكوني هذا هو الكنز الأكثر قيمة لقصر شيطان الإله الإمبراطوري ، وفقًا لذكريات الإمبراطور الشيطانى فقد تم استخدامه في الأصل لتحقيق الاستقرار في القصر الإمبراطوري. وربما خلال هذه العشرات من آلاف السنين الماضية ، كان هو السبب في استمرار بقاء طاقة قصر شيطان الإله الإمبراطوري ودمى الحراسة واستمرارها في العمل . خلاف ذلك ، كان ينبغي أن تضعف هذه التعاويذ والتشكيلات ببطء على مدى آلاف السنين.
من أجل فتح الفرن ، كان عليه أولاً فتح مصفوفة يشم التنين الثمانى .
وبمجرد عودة هؤلاء الشيوخ فى تدمير الحياة ، سيموت لين مينغ بلا شك. لن يكون هناك من ينقذه!
لف لين مينغ الجوهر الحقيقي حول كفه ومشى إلى أول عمود تنين قريب.
احمر وجه لين مينغ بالدماء.
كان عمود التنين الملتف سميكًا وعاليًا ، لم يكن معروفًا نوع المعدن الذي صنع منه. كان ارتفاعه أكثر من 100 قدم ، وكان له نقش تنين نابض بالحياة محفور فيه. كان هناك شعلة حمراء عميقة تطلق النار من العمود. في هذا الوقت ، كان الأمر كما لو أن التنين على قيد الحياة وفتح فكه الكبير ، وأطلق العنان باستمرار لنيران حمراء نحو فرن الصهر الكوني.
بعد الوصول إلى عمود تنين آخر ، كرر لين مينغ طريقته. بعد عشرة أنفاس من الزمن ، ارتجفت أعمدة التنين الثمانية الملتفة في انسجام تام ، وملأ هدير التنين المنخفض المنصة.
أخذ لين مينغ نفسا عميقا. تأمل للحظة في صيغة القانون ، ثم مسح ثلاث نقاط على عمود التنين الملتف. مع صوت طقطقة خفيفة ، بدأ ضوء عمود التنين الملتف في الإختفاء.
ولكن كما فكر لين مينغ من قبل ، مع كل فرصة محظوظة توجد المخاطر والمحن. إذا لم يقاتل من أجل كل فرصة قدمت له ، فإنه سيبقى رجلًا عاديًا لبقية حياته ؛ سيكون من العبث بالنسبة له أن يفكر في الوصول إلى ذروة الفنون القتالية.
ومض جسد لين مينغ ، ووصل إلى عمود تنين آخر. هذه المرة ، قام بتغيير الأساليب وضغط أصابعه خمس مرات على العمود. أخيرًا ، اختفى ضوء عمود التنين الثاني مثل الأول.
كانت عملية الحصول عليه سهلة للغاية ولم يكن بحاجة للقتال حتى .
بعد الوصول إلى عمود تنين آخر ، كرر لين مينغ طريقته. بعد عشرة أنفاس من الزمن ، ارتجفت أعمدة التنين الثمانية الملتفة في انسجام تام ، وملأ هدير التنين المنخفض المنصة.
أصبحت الحرارة النارية في الهواء شديدة بشكل متزايد. شعر لين.مينغ كما لو كان يسير في بركان. كان فمه جافًا ، وكان كل نفس يتنفسه بمثابة تيار من النار يمر في رئتيه.
بعد فترة وجيزة ، كان هناك صوت متفجر ، وتلاشت جميع الأضواء الحمراء. في الوقت نفسه ، أخفتت العيون القرمزية للتنانين الثمانية .
إذا كان الراهب الذقن الابيض قد رأى هذه الطريقه ، فمن المرجح أن يتقيأ الدم. كان قد استخدم “مانترا زن العظيمة ” وختم كف بوذا الساطع لرفع الغطاء ، لكنه كان لا يزال غير قادر على المرور عبر مصفوفة التنين الثمانى . وكانت النتيجة أن الراهب الذقن الابيض لم يتمكن من الحصول على الكنوز النادرة داخل فرن الصهر الكوني. أما بالنسبة لـمصفوفة التنين الثمانى ، فقد قامت بهجوم مضاد وقتلت على الفور أربعة من شيوخ تدمير الحياة. حتى الراهب الذقن الابيض الذي اشتهر بقدرته الدفاعية ، قد أصيب بجروح خطيرة.
كما اختفى على الفور الضوء الاحمر الذي غلف فرن الصهر الكوني. كل ما تبقى هو موجات الحرارة ، كما لو كانت تذكيرًا للآخرين بمدى قوة هذه المصفوفة .
كان الوقت ينفد ، ولم يكن من الممكن أن يزعج نفسه بهذه الرماد. تحرك نحو المصفوفة وسار بعناية إلى الأمام.
تم الانتهاء من المصفوفة !
أخرج رمح المذنب الأرجواني من الحلقة المكانية ووضعه في حافة الغطاء. ثم ، غرقت أقدام لين مينغ وضغط لأسفل بالرمح!
أخذ لين لين مينغ نفسا طويلا. نظرًا لأنه كان لديه بعض ذكريات الامبراطور الشيطانى ، فإن اكتشاف طريقة لاختراق مصفوفة يشم التنين الثمانى لم يكن صعبًا بالنسبة له. ولكن كانت المشكلة فى كيف سيفتح الفرن ؟
ومع ذلك ، لم يكن لدى لين مينغ ختم كف بوذا القوي. كما أنه لم يكن لديه تقنيات قوى سرية لفتح فرن. وهكذا كان بإمكانه فقط اللجوء إلى الطرق الأكثر بدائية.
اقترب لين مينغ من فرن الصهر الكوني وشعر بموجات من الحرارة الحارقة تمر فوقه. بالنظر إلى الفرن الأحمر المشرق ، لم يكن يعرف مدى ارتفاع درجة الحرارة. إذا لمسه بيده مباشرة ، فقد خشي من أنه سيتم إختراق حماية جوهره الحقيقية مباشرة وتحرق يده حتى العظم!
كان لين مينغ على دراية ضعيفة بأن هناك أكثر من كنزين في فرن الصهر الكوني . هناك على الأرجح كنوز أخرى تم قمعها بشكل أعمق داخل الفرن.
“إن فرن الصهر الكوني هذا هو الكنز الأكثر قيمة لقصر شيطان الإله الإمبراطوري ، وفقًا لذكريات الإمبراطور الشيطانى فقد تم استخدامه في الأصل لتحقيق الاستقرار في القصر الإمبراطوري. وربما خلال هذه العشرات من آلاف السنين الماضية ، كان هو السبب في استمرار بقاء طاقة قصر شيطان الإله الإمبراطوري ودمى الحراسة واستمرارها في العمل . خلاف ذلك ، كان ينبغي أن تضعف هذه التعاويذ والتشكيلات ببطء على مدى آلاف السنين.
عند النقطة التي يلتقي فيها نصل المطرد والغطاء ، اخترقت صوت المعدن الفراغ . ضم لين مينغ أسنانه وفتح قوة الإله المهرطق دون تردد!
في السابق ، استخدم الراهب الذقن الابيض ختم كف بوذا الساطع لفتح غطاء فرن الصهر الكوني ، وظهر كنزان : حبة زرقاء زاهية ، وكتلة من الدم الأحمر العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض جسد لين مينغ ، ووصل إلى عمود تنين آخر. هذه المرة ، قام بتغيير الأساليب وضغط أصابعه خمس مرات على العمود. أخيرًا ، اختفى ضوء عمود التنين الثاني مثل الأول.
هذه الحبة الزرقاء ، إذا لم يكن مخطئًا فقد تم تحسينها باستخدام جذر تنين النيرفانا كجزء من المكونات . لذلك.يمكن تصور قيمتها .
بعد فترة وجيزة ، كان هناك صوت متفجر ، وتلاشت جميع الأضواء الحمراء. في الوقت نفسه ، أخفتت العيون القرمزية للتنانين الثمانية .
بالنسبة لكتلة الدم الأحمر الداكن ، لم يكن لين مينغ متأكدًا من ذلك. كان بإمكانه فقط أن يشعر بطاقة شيطانية قديمة قوية تنبعث منها ، مما يرهب أي شخص يشعر بها.
وضع لين مينغ شفرة المطرد في حافة الغطاء. ثم صرخ بصوت عال ، وأطلق الضغط الكامل!
كان لين مينغ على دراية ضعيفة بأن هناك أكثر من كنزين في فرن الصهر الكوني . هناك على الأرجح كنوز أخرى تم قمعها بشكل أعمق داخل الفرن.
وفي الوقت الحاضر ، تجاوز لين مينغ المصفوفه بسهوله واستخدم في الواقع مثل هذه الطريقة القديمة والبدائيه لفتح الفرن. يمكن القول أن ما يفعله مجرد مزحة.
كان ااراهب الذقن الابيض قادرًا فقط على فتح الطبقة الضحلة من فرن الصهر الكوني ، وبالتالي لم يتمكن من رؤية ما كان بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضت شخصية لين مينغ عدة مرات ووصل إلى الكهف. لا كانت موجات الحر تتصاعد كما فعلت من قبل. وكان لا يزال هناك أكوام من الرماد على الأرض . كانت هذه بقايا اثنين من الشيوخ الذين ضربهم ذلك الضوء الأحمر القاتل .
“أتساءل ما هو نوع الكنوز الموجودة في أعمق مستوى. لم يكن جزء روح الإمبراطور الشيطانى يحتوي على العديد من الذكريات حول فرن الصهر الكوني هذا. ”
لكن غطاء فرن الصهر الكوني ارتجف للحظة فقط ، وكان لا يزال بعيدًا عن الفتح.
هز لين مينغ رأسه. لم يكن ينوي البحث عن الكنوز في أسفل فرن الصهر الكوني ، لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك ببساطه . أما بالنسبة لتحريك فرن الصهر الكوني ، فقد كانت تلك مزحة أكبر. ارتبط فرن الصهر الكوني بقصر شيطان الإله الإمبراطوري. ناهيك عن لين مينغ ، حتى لو وصلت قوة على مستوى الإمبراطور ، فسيكون من المستحيل عليهم أخذه . وفي أحسن الأحوال ، لن يتمكنوا إلا من فتح الغطاء وأخذ الكنوز في الداخل.
لكن غطاء فرن الصهر الكوني ارتجف للحظة فقط ، وكان لا يزال بعيدًا عن الفتح.
لم يطلب لين مينغ الكثير. طالما كان بإمكانه تحريك زاوية الفرن قليلاً ثم يأخذ جزء صغير من الكنوز ، فسيكون راضيًا.
498 انه ملكى اخيرا .. .. .. “إنه ملكى اخيرا !”
ومع ذلك ، لم يكن لدى لين مينغ ختم كف بوذا القوي. كما أنه لم يكن لديه تقنيات قوى سرية لفتح فرن. وهكذا كان بإمكانه فقط اللجوء إلى الطرق الأكثر بدائية.
“إن فرن الصهر الكوني هذا هو الكنز الأكثر قيمة لقصر شيطان الإله الإمبراطوري ، وفقًا لذكريات الإمبراطور الشيطانى فقد تم استخدامه في الأصل لتحقيق الاستقرار في القصر الإمبراطوري. وربما خلال هذه العشرات من آلاف السنين الماضية ، كان هو السبب في استمرار بقاء طاقة قصر شيطان الإله الإمبراطوري ودمى الحراسة واستمرارها في العمل . خلاف ذلك ، كان ينبغي أن تضعف هذه التعاويذ والتشكيلات ببطء على مدى آلاف السنين.
أخرج رمح المذنب الأرجواني من الحلقة المكانية ووضعه في حافة الغطاء. ثم ، غرقت أقدام لين مينغ وضغط لأسفل بالرمح!
ومع ذلك ، لم يجرؤ لين مينغ على الاعتماد على مثل هذه الافتراضات. كان على استعداد لمغادرة حديقة الأدوية بعد عصا بخور أخرى فقط .
إذا كان الراهب الذقن الابيض قد رأى هذه الطريقه ، فمن المرجح أن يتقيأ الدم. كان قد استخدم “مانترا زن العظيمة ” وختم كف بوذا الساطع لرفع الغطاء ، لكنه كان لا يزال غير قادر على المرور عبر مصفوفة التنين الثمانى . وكانت النتيجة أن الراهب الذقن الابيض لم يتمكن من الحصول على الكنوز النادرة داخل فرن الصهر الكوني. أما بالنسبة لـمصفوفة التنين الثمانى ، فقد قامت بهجوم مضاد وقتلت على الفور أربعة من شيوخ تدمير الحياة. حتى الراهب الذقن الابيض الذي اشتهر بقدرته الدفاعية ، قد أصيب بجروح خطيرة.
كان للمطرد والرمح شكل مماثل ، لكنهما مختلفان قليلاً. وكان ذلك. أن جميع المطردات كانت أسلحة صلبة. على سبيل المثال ، كان هذا العمود الخاص بمطرد الدم المقفر العظيم كام مصنوعًا بالكامل من المعدن الصلب .
وفي الوقت الحاضر ، تجاوز لين مينغ المصفوفه بسهوله واستخدم في الواقع مثل هذه الطريقة القديمة والبدائيه لفتح الفرن. يمكن القول أن ما يفعله مجرد مزحة.
بعد فترة وجيزة ، كان هناك صوت متفجر ، وتلاشت جميع الأضواء الحمراء. في الوقت نفسه ، أخفتت العيون القرمزية للتنانين الثمانية .
مع جهد لين مينغ الكامل ، انحنى رمح المذنب الأرجواني. لكن ، فرن الصهر الكوني لم يتزحزح على الإطلاق.
إذا كان الراهب الذقن الابيض قد رأى هذه الطريقه ، فمن المرجح أن يتقيأ الدم. كان قد استخدم “مانترا زن العظيمة ” وختم كف بوذا الساطع لرفع الغطاء ، لكنه كان لا يزال غير قادر على المرور عبر مصفوفة التنين الثمانى . وكانت النتيجة أن الراهب الذقن الابيض لم يتمكن من الحصول على الكنوز النادرة داخل فرن الصهر الكوني. أما بالنسبة لـمصفوفة التنين الثمانى ، فقد قامت بهجوم مضاد وقتلت على الفور أربعة من شيوخ تدمير الحياة. حتى الراهب الذقن الابيض الذي اشتهر بقدرته الدفاعية ، قد أصيب بجروح خطيرة.
عندما رأى لين مينغ هذا المشهد ، لم يسعه إلا أن يضحك على نفسه. لقد كان أحمق حقا . على الرغم من أن رمح المذنب الأرجواني يمكن أن يحتوي على قوة جيدة ، إلا أنه في نهاية المطاف رمح مرن. سيكون من الصعب للغاية استخدامه لفتح الفرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سقطت نظراته على أعمدة التنين الملتفة الثمانية حول فرن الصهر الكوني ، شعر لين مينغ بحيوية هائلة وقديمة تنبثق من هذه الأعمدة.
انقلبت يد لين مايند واستبدل رمح المذنب بمطرد الدم المقفر العظيم.
في السابق ، استخدم الراهب الذقن الابيض ختم كف بوذا الساطع لفتح غطاء فرن الصهر الكوني ، وظهر كنزان : حبة زرقاء زاهية ، وكتلة من الدم الأحمر العميق.
كان للمطرد والرمح شكل مماثل ، لكنهما مختلفان قليلاً. وكان ذلك. أن جميع المطردات كانت أسلحة صلبة. على سبيل المثال ، كان هذا العمود الخاص بمطرد الدم المقفر العظيم كام مصنوعًا بالكامل من المعدن الصلب .
بعد الوصول إلى ما يقرب من 70 ٪ من تقسية النخاع ، نادرًا ما اعتمد لين مينغ على قوته الكاملة في معاركه. ولكن بعد استخدامها ، لم يتزحزح غكاء فرن الصهر الكوني!
وضع لين مينغ شفرة المطرد في حافة الغطاء. ثم صرخ بصوت عال ، وأطلق الضغط الكامل!
ومع ذلك ، لم يجرؤ لين مينغ على الاعتماد على مثل هذه الافتراضات. كان على استعداد لمغادرة حديقة الأدوية بعد عصا بخور أخرى فقط .
كا كا كا!
ولكن الآن ، كان جذر تنين النيرفانا مستلقياً في صندوق اليشم الخاص به ، في حالة كاملة وغير متقطعة دون فقدان شعر جذر واحد.
عند النقطة التي يلتقي فيها نصل المطرد والغطاء ، اخترقت صوت المعدن الفراغ . ضم لين مينغ أسنانه وفتح قوة الإله المهرطق دون تردد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فكر الناس فقط في كم كانت هذه الفرص المحظوظة عظيمة. لم يفكر أحد في نوع السعر الذي تم دفعه للحصول عليها . في هذا العالم ، لم تكن هناك اى فرصة تقع في يد المرء دون تكلفة. كانت الفرص المحظوظه للمستعدين فقط . إذا لم يكن لدى المرء الشجاعة ، فعندئذ حتى لو تم تقديم آلاف الفرص أمامهم ، فسيظل عديم الفائدة!
اندلعت قوة تقسية النخاع أيضا . وفى خلال لحظة ، ارتفعت قوة لين مينغ إلى 100000 جين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع جهد لين مينغ الكامل ، انحنى رمح المذنب الأرجواني. لكن ، فرن الصهر الكوني لم يتزحزح على الإطلاق.
بعد الوصول إلى ما يقرب من 70 ٪ من تقسية النخاع ، نادرًا ما اعتمد لين مينغ على قوته الكاملة في معاركه. ولكن بعد استخدامها ، لم يتزحزح غكاء فرن الصهر الكوني!
كان هناك عدد لا يحصى من المواهب في العالم ، ولكن في الواقع كان عدد قليل جدًا منهم قادرين على اجتياز المسار المتعرج إلى ذروة الفنون القتالية. يمكن القول أنه لم يكن هناك عبقري واحد وصل إلى هناك ولم يجد فرصة محظوظة هائلة.
قام لين مينغ بتثبيت أسنانه بوحشية ؛ أحرق دم العنقاء القديم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت الحقيقة أنه بالنسبة لـ لين مينغ ، فقد دفع بالفعل ثمناً باهظاً!
زهي زهي –
ومع ذلك ، لم يجرؤ لين مينغ على الاعتماد على مثل هذه الافتراضات. كان على استعداد لمغادرة حديقة الأدوية بعد عصا بخور أخرى فقط .
حتى اختام الدم بدأت تنحني تحت هذا الضغط المرعب.
كان لين مينغ يدرك جيدًا أنه حتى لو وصلت قوته إلى المرحلة الثانية أو الثالثة من تدمير الحياة وعاش لألف عام ، فلن يكون قادرًا على إنشاء خطة مضمونة. حتى لو أصبح شخصًا على مستوى تلك الوحوش القديمة ، فإن الوصول إلى هذه الخطوة والحصول على جذر تنين النيرفانا بالكامل كان صعبًا للغاية.
لكن غطاء فرن الصهر الكوني ارتجف للحظة فقط ، وكان لا يزال بعيدًا عن الفتح.
كان عمود التنين الملتف سميكًا وعاليًا ، لم يكن معروفًا نوع المعدن الذي صنع منه. كان ارتفاعه أكثر من 100 قدم ، وكان له نقش تنين نابض بالحياة محفور فيه. كان هناك شعلة حمراء عميقة تطلق النار من العمود. في هذا الوقت ، كان الأمر كما لو أن التنين على قيد الحياة وفتح فكه الكبير ، وأطلق العنان باستمرار لنيران حمراء نحو فرن الصهر الكوني.
“تبا ، هذا صعب !؟”
انقلبت يد لين مايند واستبدل رمح المذنب بمطرد الدم المقفر العظيم.
احمر وجه لين مينغ بالدماء.
لف لين مينغ الجوهر الحقيقي حول كفه ومشى إلى أول عمود تنين قريب.
لقد كان يحسب بإستمرار الوقت المتبقي له . في الوقت الحالي ، اختفى شيوخ تدمير الحياة لمدة نصف عصا بخور من الزمن. إذا افترضنا أنهم سيشتبكون في مشاجرة شرسة لمدة ربع ساعة ، فسيكون ذلك ثلاث أعواد من البخور ؛ كان ذلك أكثر من كاف له .
بعد فترة وجيزة ، كان هناك صوت متفجر ، وتلاشت جميع الأضواء الحمراء. في الوقت نفسه ، أخفتت العيون القرمزية للتنانين الثمانية .
ومع ذلك ، لم يجرؤ لين مينغ على الاعتماد على مثل هذه الافتراضات. كان على استعداد لمغادرة حديقة الأدوية بعد عصا بخور أخرى فقط .
كان هناك عدد لا يحصى من المواهب في العالم ، ولكن في الواقع كان عدد قليل جدًا منهم قادرين على اجتياز المسار المتعرج إلى ذروة الفنون القتالية. يمكن القول أنه لم يكن هناك عبقري واحد وصل إلى هناك ولم يجد فرصة محظوظة هائلة.
ولكن في هذه اللحظة ، ظهر صوت قديم داخل أذن لين مينغ مما جعله يشعر وكأنه سقط في حمام جليدي!
كانت عملية الحصول عليه سهلة للغاية ولم يكن بحاجة للقتال حتى .
“هيه ، أيها الطفل الصغير ، فرن الصهر الكوني ليس شيئًا يمكنك فتحه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فكر الناس فقط في كم كانت هذه الفرص المحظوظة عظيمة. لم يفكر أحد في نوع السعر الذي تم دفعه للحصول عليها . في هذا العالم ، لم تكن هناك اى فرصة تقع في يد المرء دون تكلفة. كانت الفرص المحظوظه للمستعدين فقط . إذا لم يكن لدى المرء الشجاعة ، فعندئذ حتى لو تم تقديم آلاف الفرص أمامهم ، فسيظل عديم الفائدة!
ترجمة
PEKA
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يطلب لين مينغ الكثير. طالما كان بإمكانه تحريك زاوية الفرن قليلاً ثم يأخذ جزء صغير من الكنوز ، فسيكون راضيًا.
عندما أخرج لين مينغ صندوق اليشم ، كان لديه شعور كما لو كان كل ما يحدث عبارة عن حلم . كان يجب أن يعرف أنه قبل الآن ، كان هناك أكثر من 30 زميلًا قديمًا في تدمير الحياة كانوا يحاولون جميعًا الحصول على جذر التنين النيرفانا. لقد أخذوا مخاطر لا تعد ولا تحصى وغامروا في قصر شيطان الإله الإمبراطوري ، وقد مات أكثر من اثني عشر شخصًا فى تدمير الحياة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
