2211
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الصوت اللطيف ضعيفًا وخافتًا باستمرار. أدركت شينغ مي أن روح والدتها المتبقية لن تكون مثل تلك الموجودة في بحر عظم الإمبراطور ، وستبقى في حالة أبدية. سيكون هناك يوم تصبح فيه روح أمها ضعيفة لدرجة أنها ستتبدد في الفراغ.
…
كما أنها في ذلك الوقت أدركت أهمية الأسرة. ولكن عندما أدركت هذا المعنى ، اكتشفت أن والدها ووالدتها قد هلكا بالفعل وأن كل ما تبقى منهم هو أرواحهم المتبقية.
…
لم تكن شينغ مي متأكده مما ستقوله. كان عقلها في حالة من الفوضى.
عندما توقفت خطوات شينغ مي ، اختفى هذا الصوت ، كما لو أنه لم يظهر على الإطلاق.
لقد فهمت فجأة ما كان هذا. “أمي. روحك الباقية هي الروح الأثرية لمرآة الجليد البارد؟”
ومع ذلك ، عرفت شينغ مي أن هذا لا يمكن أن يكون مجرد وهم.
على الرغم من أن هذه المرأة كانت ترتدي الحجاب ، إلا أن شينغ مي تمكنت على الفور من تأكيد شيء ما – كانت هى من ماضيها.
أغمضت عينيها ، واستشعرت مصدر هذا الصوت. بعد لحظة طويلة من الصمت ، ظهرت تلك الدعوة مرة أخرى. كانت لا تزال ضعيفة ، ولكن هذه المرة ، تمكنت شينغ مي من الشعور بالاتجاه الذي أتت منه.
مرت عبر مقبرة ووصلت أخيرًا فوق حقل جليدي واسع.
مع بعض الترقب ، مع بعض القلق ، مع بعض الخوف ، سارت شينغ مي بصمت إلى الأمام.
تحدث الشباب بصوت عال. صعد إلى الفراغ ، كما لو كانت هناك سلالم غير مرئية لا يراها احد سواه. وهكذا ، غرق في الفراغ في صمت تاركًا وراءه تموجات مكانية خفيفة فقط.
مرت عبر مقبرة ووصلت أخيرًا فوق حقل جليدي واسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت عينيها ، واستشعرت مصدر هذا الصوت. بعد لحظة طويلة من الصمت ، ظهرت تلك الدعوة مرة أخرى. كانت لا تزال ضعيفة ، ولكن هذه المرة ، تمكنت شينغ مي من الشعور بالاتجاه الذي أتت منه.
كانت الطاقة الباردة غنية فوق هذا الحقل من الجليد ، والثلج يتصاعد مع الريح.
ظهر صوت رقيق وعميق ، كان نائمًا لمليارات السنين غير المعروفة ، استيقظ فجأة وتردد في آذان شينغ مي –
جاءت هذه الطاقة الباردة من قوة القوانين ، وشعرت شينغ مي أن هذه القوانين كانت مألوفة إلى حد ما. كان هذا لأنها طورت أيضًا قوانين الجليد ، وبدا أن قوانينها مترابطة في العديد من الأماكن بالقوانين في أرض أسورا المحرمه ، كما لو أنها جاءت من نفس الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت رياح باردة حولها ورقص شعرها الأسود في مهب الريح. كان الشعور الذي أطلقته مثل زهرة لوتس جليدية تتفتح على قمة جبل ثلجي ، غير ملوثة بأيدي بشر
فوق هذا الحقل الجليدي ، رأت صدعًا عملاقًا. وتحت هذا الصدع تدحرجت موجات كبيرة وهبطت. كان هذا نهرًا جليديًا.
كان القدر مثل عجلة عظيمة. سواء كان الشخص مستعدًا له أم لا ، سواء كان بإمكانه تحمل أم لا ، فسيظل يتدحرج نحوك.
على الرغم من أن مياه النهر لم تتجمد ، إلا أن البرودة المتجمدة في الهواء كانت أبرد بمرات لا تحصى من صقيع العالم البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنه داخل هذا الجليد البارد ، كان هناك عالم آخر.
ومع ذلك ، كان شينغ مي شخصًا طور قوانين الجليد إلى أقصى الحدود. في مثل هذه البيئة ، لم تعتقد أنها كانت شديدة البرودة فحسب ، بل شعرت في الواقع براحة إلى حد ما.
…
سارت في هذا الصدع الجليدي لفترة طويلة. ثم ، في نهاية هذا الصدع ، تمكنت من رؤية السطح الأملس الشبيه بالجليد لمرآة عملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت شينغ مي ، كما لو أصابتها صاعقة من البرق. سواء كان الأب أو الأم ، كانت هذه أمور بعيدة للغاية بالنسبة إلى شينغ مي. حتى عندما كانت في قبر إله الشيطان حيث عاشت ذكريات حياتها الماضية ، نادرًا ما كانت لديها ذكريات عن والديها. ما كانت تعرفه في طفولتها هو النضالات والمحن والذبح!
ارتفعت هذه المرآة الجليدية في السحب. واجه السطح الأزرق شينغ مي ، مما عكس العالم بأسره.
لأن وجود بحر في السماء المرصعة بالنجوم كان أمرًا لا يمكن تصوره. وكان هذا البحر قذرًا وأصفرًا ، مع عدد لا يحصى من العظام تطفو بداخله.
يبدو أنه داخل هذا الجليد البارد ، كان هناك عالم آخر.
يمكن أن تشعر شينغ مي أن والدتها قد ماتت بالفعل ؛ كل ما تبقى كان خصلة من روحها الباقية.
أدركت شينغ مي أن هذه القطعة الرائعة من الجليد كانت مرآة الجليد الباردة التي ذكرها لين مينغ!
لأن وجود بحر في السماء المرصعة بالنجوم كان أمرًا لا يمكن تصوره. وكان هذا البحر قذرًا وأصفرًا ، مع عدد لا يحصى من العظام تطفو بداخله.
ويبدو أن خصلة من الروح المتبقية من حياتها الماضية كانت داخل مرآة الجليد البارد.
ومع ذلك ، بعد أن تم ترطيب عين هذا الشاب بقطرة الماء هذه ، فإنها كانت لا تزال قديمة وقذرة كما كانت من قبل وينبعث منها طاقة الموت التي لا يمكن أن تمتلكها إلا الجثة.
استخدمت شينغ مي فترة طويلة من الوقت للمشي ببطء أمام مرآة الجليد البارد. عندما نظرت فيها ، رأت الرياح والجليد يحجب كل شيء.
كان ردها الوحيد الصمت.
“هل هي هنا…”
لم تكن شينغ مي متأكده مما ستقوله. كان عقلها في حالة من الفوضى.
فكرت شينغ مي بصوت عالٍ وهي تقف أمام مرآة الجليد البارد لفترة طويلة.
انتظر شينغ مي عدة عشرات من الأنفاس. ثم ، على سطح مرآة الجليد البارد ، ظهرت تموجات ضوئية فجأة.
كان ردها الوحيد الصمت.
ومع ذلك ، عرفت شينغ مي أن هذا لا يمكن أن يكون مجرد وهم.
انتظر شينغ مي عدة عشرات من الأنفاس. ثم ، على سطح مرآة الجليد البارد ، ظهرت تموجات ضوئية فجأة.
مع بعض الترقب ، مع بعض القلق ، مع بعض الخوف ، سارت شينغ مي بصمت إلى الأمام.
ظهر صوت رقيق وعميق ، كان نائمًا لمليارات السنين غير المعروفة ، استيقظ فجأة وتردد في آذان شينغ مي –
غرق الشباب في التفكير. نظر في السماء المرصعة بالنجوم البعيدة ، تعبير سعيد على وجهه. لكن هذه الابتسامة السعيدة تسببت في شعور المرء بإحساس بالخوف لا يمكن تفسيره.
“طفلي ، لقد أتيت. “
في هذا الوقت اكتشفت والدة شينغ مي شيئًا غريبًا حدث لـ شينغ مي. سألت بقلق: “يا طفلتي ما الخطب؟ هل أصبت؟ “
ارتجف قلب شينغ مي!
في هذا العالم ، يمكن أن تشعر ببطء بوجود والدتها. كان هذا شعورًا خفيفًا من سلالة الدم.
كان هذا الصوت هو ذلك الصوت الخافت الذي استدعاها. عند الشعور بقربها ، كان هناك لطف وألفة لا يمكن تفسيرها ، كما لو كانت تأتي من مكان ما في أعمق أجزاء روحها. كان هذا النوع من الشعور مختلف تمامًا عن حياتها الماضية.
طارت قطرة الماء هذه إلى بؤبؤ عين الشاب ذو الشعر الأبيض ، لترطبها مثل دمعة واحدة.
“أنت. ” ارتجف صوت شينغ مي.
لأن وجود بحر في السماء المرصعة بالنجوم كان أمرًا لا يمكن تصوره. وكان هذا البحر قذرًا وأصفرًا ، مع عدد لا يحصى من العظام تطفو بداخله.
“أنا أمك من حياتك السابقه. “
تحرك ببطء حتى طار 100000 قدم في الهواء. ثم نظر إلى البحر في السماء المرصعة بالنجوم ولوح بيده عرضًا.
أمي؟
بدأ البحر الشاسع وغير المحدود يتقلص بسرعة. من ملايين الأميال ، إلى مئات الآلاف من الأميال ، إلى آلاف الأميال ، إلى مئات الأميال ، إلى عدة أقدام ، إلى عدة بوصات ، وفي النهاية تقلصت في قطرة ماء واحدة.
اهتزت شينغ مي ، كما لو أصابتها صاعقة من البرق. سواء كان الأب أو الأم ، كانت هذه أمور بعيدة للغاية بالنسبة إلى شينغ مي. حتى عندما كانت في قبر إله الشيطان حيث عاشت ذكريات حياتها الماضية ، نادرًا ما كانت لديها ذكريات عن والديها. ما كانت تعرفه في طفولتها هو النضالات والمحن والذبح!
ومع ذلك ، كان شينغ مي شخصًا طور قوانين الجليد إلى أقصى الحدود. في مثل هذه البيئة ، لم تعتقد أنها كانت شديدة البرودة فحسب ، بل شعرت في الواقع براحة إلى حد ما.
ربما كان هناك سبب واحد فقط لهذا. كان ذلك لأنها عندما كانت طفلة ، نادراً ما كانت على اتصال بوالدها وأمها.
في هذا العالم ، يمكن أن تشعر ببطء بوجود والدتها. كان هذا شعورًا خفيفًا من سلالة الدم.
ولكن اليوم ، ظهرت والدتها الماضية. كانت هذه علاقة سلالة ، وهي شئ تسبب في هزيمة روحها. دون أن تدري ، سقطت الدموع على عينيها.
أدركت شينغ مي أن هذه القطعة الرائعة من الجليد كانت مرآة الجليد الباردة التي ذكرها لين مينغ!
كانت والدتها في أرض أسورا المحرمة.
تحدث الشباب بصوت عال. صعد إلى الفراغ ، كما لو كانت هناك سلالم غير مرئية لا يراها احد سواه. وهكذا ، غرق في الفراغ في صمت تاركًا وراءه تموجات مكانية خفيفة فقط.
يمكن أن تشعر شينغ مي أن والدتها قد ماتت بالفعل ؛ كل ما تبقى كان خصلة من روحها الباقية.
لكن هذا يعني أيضًا أن والدتها صمدت هنا لمدة 10 مليارات سنة من الشعور بالوحدة. بالطبع ، ربما كان هناك بعض الأشخاص الذين رافقوها.
ركعت شينغ مي وانحنى بصمت.
انتظر شينغ مي عدة عشرات من الأنفاس. ثم ، على سطح مرآة الجليد البارد ، ظهرت تموجات ضوئية فجأة.
في الأصل ، اتخذت شينغ مي ذروة الفنون القتالية كهدف تطارده طوال حياتها. لم تبحث أبدًا عن والديها لكنها لم تعتقد أن لديها أبًا أو أمًا.
في الواقع ، بالنسبة إلى شينغ مي في ذلك الوقت ، لم تكن تلك المثل العليا سوى سحب عائمة في عينيها. علاوة على ذلك ، لم يكن لديها عائلة أبدًا ، لذلك لم تعرف أبدًا ما هو شعور ذل. أولئك الذين تعرفت عليهم كانوا فقط من نفس الطائفة أو العرق ، وكذلك إمبراطور الروح الذي أصدر الأوامر لها.
في الواقع ، بالنسبة إلى شينغ مي في ذلك الوقت ، لم تكن تلك المثل العليا سوى سحب عائمة في عينيها. علاوة على ذلك ، لم يكن لديها عائلة أبدًا ، لذلك لم تعرف أبدًا ما هو شعور ذل. أولئك الذين تعرفت عليهم كانوا فقط من نفس الطائفة أو العرق ، وكذلك إمبراطور الروح الذي أصدر الأوامر لها.
في الحقيقة ، كانت شينغ مي “روح” كاملة ولدت من حياتها العاشرة. ولكن بسبب بعض الأسباب غير المعروفة ، فقد انفصلت عن حيواتها التسعة الأولى. كان هناك العديد من الألغاز في عقلها بالإضافة إلى العديد من الشكوك.
ولكن خلال التدفق الطويل للوقت ، خضعت شخصية شينغ مي لتغييرات طفيفة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما أنجبت جيو إير. في ذلك الوقت ، أدركت لأول مرة كيف كان شعور وجود شخص آخر في حياتها وتهتم لحياته أكثر من حياتها.
في ذلك الوقت ، عبر طبقات غير معروفة من الفضاء والوقت ، في ظل الفوضى العارمة ، كان هناك بحر امتد إلى الخارج لأميال لا حصر لها.
كما أنها في ذلك الوقت أدركت أهمية الأسرة. ولكن عندما أدركت هذا المعنى ، اكتشفت أن والدها ووالدتها قد هلكا بالفعل وأن كل ما تبقى منهم هو أرواحهم المتبقية.
تحدث الشباب بصوت عال. صعد إلى الفراغ ، كما لو كانت هناك سلالم غير مرئية لا يراها احد سواه. وهكذا ، غرق في الفراغ في صمت تاركًا وراءه تموجات مكانية خفيفة فقط.
“طفلتي . “
كما أنها في ذلك الوقت أدركت أهمية الأسرة. ولكن عندما أدركت هذا المعنى ، اكتشفت أن والدها ووالدتها قد هلكا بالفعل وأن كل ما تبقى منهم هو أرواحهم المتبقية.
تردد صدى ذلك الصوت اللطيف في أذني شينغ مي مرة أخرى. انحنت شينغ مي مرة أخرى قبل الوقوف والدخول إلى عالم مرآة الجليد البارد.
انتظر شينغ مي عدة عشرات من الأنفاس. ثم ، على سطح مرآة الجليد البارد ، ظهرت تموجات ضوئية فجأة.
في هذا العالم ، يمكن أن تشعر ببطء بوجود والدتها. كان هذا شعورًا خفيفًا من سلالة الدم.
على الرغم من أن هذه المرأة كانت ترتدي الحجاب ، إلا أن شينغ مي تمكنت على الفور من تأكيد شيء ما – كانت هى من ماضيها.
لقد فهمت فجأة ما كان هذا. “أمي. روحك الباقية هي الروح الأثرية لمرآة الجليد البارد؟”
ومع ذلك ، كان شينغ مي شخصًا طور قوانين الجليد إلى أقصى الحدود. في مثل هذه البيئة ، لم تعتقد أنها كانت شديدة البرودة فحسب ، بل شعرت في الواقع براحة إلى حد ما.
“نعم. هذا كنز روحي صقله أسورا. لقد اعتدت بالفعل على التواجد هنا. “
لكن هذا يعني أيضًا أن والدتها صمدت هنا لمدة 10 مليارات سنة من الشعور بالوحدة. بالطبع ، ربما كان هناك بعض الأشخاص الذين رافقوها.
كان هذا الصوت اللطيف ضعيفًا وخافتًا باستمرار. أدركت شينغ مي أن روح والدتها المتبقية لن تكون مثل تلك الموجودة في بحر عظم الإمبراطور ، وستبقى في حالة أبدية. سيكون هناك يوم تصبح فيه روح أمها ضعيفة لدرجة أنها ستتبدد في الفراغ.
…
هذا جعل قلب شينغ مي يتألم.
كان هذا الصوت هو ذلك الصوت الخافت الذي استدعاها. عند الشعور بقربها ، كان هناك لطف وألفة لا يمكن تفسيرها ، كما لو كانت تأتي من مكان ما في أعمق أجزاء روحها. كان هذا النوع من الشعور مختلف تمامًا عن حياتها الماضية.
يمكنها تخمين ما حدث. قبل 10 مليارات سنة ، لم يستطع سيد طريق أسورا تحمل رؤية والدتها تختفي في العدم. وهكذا ، فقد قام بحماية روح والدتها المتبقية داخل مرآة الجليد البارد.
“هل هي هنا…”
لكن هذا يعني أيضًا أن والدتها صمدت هنا لمدة 10 مليارات سنة من الشعور بالوحدة. بالطبع ، ربما كان هناك بعض الأشخاص الذين رافقوها.
في الأصل ، اتخذت شينغ مي ذروة الفنون القتالية كهدف تطارده طوال حياتها. لم تبحث أبدًا عن والديها لكنها لم تعتقد أن لديها أبًا أو أمًا.
كان لدى شينغ مي شعور في قلبها. استدارت ورأت أنه على بعد ألف قدم ، على نهر جليدي ، كانت امرأة بملابس زرقاء ترتدي الحجاب تقف في صمت.
كان لدى شينغ مي شعور في قلبها. استدارت ورأت أنه على بعد ألف قدم ، على نهر جليدي ، كانت امرأة بملابس زرقاء ترتدي الحجاب تقف في صمت.
هبت رياح باردة حولها ورقص شعرها الأسود في مهب الريح. كان الشعور الذي أطلقته مثل زهرة لوتس جليدية تتفتح على قمة جبل ثلجي ، غير ملوثة بأيدي بشر
عندما توقفت خطوات شينغ مي ، اختفى هذا الصوت ، كما لو أنه لم يظهر على الإطلاق.
على الرغم من أن هذه المرأة كانت ترتدي الحجاب ، إلا أن شينغ مي تمكنت على الفور من تأكيد شيء ما – كانت هى من ماضيها.
ارتفعت هذه المرآة الجليدية في السحب. واجه السطح الأزرق شينغ مي ، مما عكس العالم بأسره.
كان الأمر أشبه بالتحديق في المرآة ، كلاهما يعكس بعضهما البعض.
…
لم تكن شينغ مي متأكده مما ستقوله. كان عقلها في حالة من الفوضى.
تحدث الشباب بصوت عال. صعد إلى الفراغ ، كما لو كانت هناك سلالم غير مرئية لا يراها احد سواه. وهكذا ، غرق في الفراغ في صمت تاركًا وراءه تموجات مكانية خفيفة فقط.
في الحقيقة ، كانت شينغ مي “روح” كاملة ولدت من حياتها العاشرة. ولكن بسبب بعض الأسباب غير المعروفة ، فقد انفصلت عن حيواتها التسعة الأولى. كان هناك العديد من الألغاز في عقلها بالإضافة إلى العديد من الشكوك.
لم تكن شينغ مي متأكده مما ستقوله. كان عقلها في حالة من الفوضى.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فإن شينغ مي لا تريد أن تهتم بهذه الأشياء. أكثر ما أرادته هو الابتعاد عن الاضطرابات التي يشهدها العالم مع لين مينغ وإحضار جيو إير معهم. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من تجربة حياة السعادة الأبدية ، إلا أنها ستكون حياة طويلة وسعيدة وبسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركعت شينغ مي وانحنى بصمت.
ومع ذلك ، بالنسبة إلى حياتها الماضية ، فإن شينغ مندي لم ترغب في الاندماج مرة أخرى مع شخصيتها السابقة. لقد أرادت فقط أن تظل نقية كما كانت.
شهقت شينغ مي لالتقاط أنفاسها ، وضغطت يدها على صدرها. “أنا. لا أعرف. فجأة أشعر بالقلق ، وكأنني لا أستطيع التقاط أنفاسي. “
ومع ذلك…
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
كانت هناك أشياء كثيرة في الحياة لا يمكن أن تحدث لمجرد أنها كانت تأمل فيها.
في الحقيقة ، كانت شينغ مي “روح” كاملة ولدت من حياتها العاشرة. ولكن بسبب بعض الأسباب غير المعروفة ، فقد انفصلت عن حيواتها التسعة الأولى. كان هناك العديد من الألغاز في عقلها بالإضافة إلى العديد من الشكوك.
كان القدر مثل عجلة عظيمة. سواء كان الشخص مستعدًا له أم لا ، سواء كان بإمكانه تحمل أم لا ، فسيظل يتدحرج نحوك.
“نعم. هذا كنز روحي صقله أسورا. لقد اعتدت بالفعل على التواجد هنا. “
تمامًا مثل الحاضر.
كان لدى شينغ مي شعور في قلبها. استدارت ورأت أنه على بعد ألف قدم ، على نهر جليدي ، كانت امرأة بملابس زرقاء ترتدي الحجاب تقف في صمت.
عندما ضاعت شينغ مي في التفكير ، شعرت فجأة بألم يطعن في صدرها. وشحب وجهها على الفور.
في الواقع ، بالنسبة إلى شينغ مي في ذلك الوقت ، لم تكن تلك المثل العليا سوى سحب عائمة في عينيها. علاوة على ذلك ، لم يكن لديها عائلة أبدًا ، لذلك لم تعرف أبدًا ما هو شعور ذل. أولئك الذين تعرفت عليهم كانوا فقط من نفس الطائفة أو العرق ، وكذلك إمبراطور الروح الذي أصدر الأوامر لها.
في هذا الوقت اكتشفت والدة شينغ مي شيئًا غريبًا حدث لـ شينغ مي. سألت بقلق: “يا طفلتي ما الخطب؟ هل أصبت؟ “
لم تكن شينغ مي متأكده مما ستقوله. كان عقلها في حالة من الفوضى.
شهقت شينغ مي لالتقاط أنفاسها ، وضغطت يدها على صدرها. “أنا. لا أعرف. فجأة أشعر بالقلق ، وكأنني لا أستطيع التقاط أنفاسي. “
كان هذا الصوت هو ذلك الصوت الخافت الذي استدعاها. عند الشعور بقربها ، كان هناك لطف وألفة لا يمكن تفسيرها ، كما لو كانت تأتي من مكان ما في أعمق أجزاء روحها. كان هذا النوع من الشعور مختلف تمامًا عن حياتها الماضية.
جاء هذا الشعور فجأة وبدون تفسير. تجمعت الغيوم الداكنة فوق قلب شينغ مي.
أدركت شينغ مي أن هذه القطعة الرائعة من الجليد كانت مرآة الجليد الباردة التي ذكرها لين مينغ!
………….
“أنا أمك من حياتك السابقه. “
في ذلك الوقت ، عبر طبقات غير معروفة من الفضاء والوقت ، في ظل الفوضى العارمة ، كان هناك بحر امتد إلى الخارج لأميال لا حصر لها.
…
لأن وجود بحر في السماء المرصعة بالنجوم كان أمرًا لا يمكن تصوره. وكان هذا البحر قذرًا وأصفرًا ، مع عدد لا يحصى من العظام تطفو بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت شينغ مي بصوت عالٍ وهي تقف أمام مرآة الجليد البارد لفترة طويلة.
بصوت خافت ، يمكن للمرء أن يسمع صرخات الأرواح المريرة في نسيم البحر ، والعويل المؤلم الذى جعل المرء يشعر بالفزع والخوف.
لقد فهمت فجأة ما كان هذا. “أمي. روحك الباقية هي الروح الأثرية لمرآة الجليد البارد؟”
في وقت غير معروف ، على سطح البحر الهادئ ، ظهرت عاصفة فجأة. نمت العاصفة بشكل أكبر وأكبر وأصبحت مياه البحر مثل شلالان يرتفعان في الهواء. تم تحطيم عدد لا يحصى من الهياكل العظمية عن طريق أمواج البحر المضطربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : PEKA
وفي هذا البحر الهائج ظهر شاب يخطو في الفراغ وهو يخرج من مياه البحر. كان لديه شعر طويل أبيض كالثلج ووجهه أبيض من ورق.
كان الأمر أشبه بالتحديق في المرآة ، كلاهما يعكس بعضهما البعض.
تحرك ببطء حتى طار 100000 قدم في الهواء. ثم نظر إلى البحر في السماء المرصعة بالنجوم ولوح بيده عرضًا.
على الرغم من أن مياه النهر لم تتجمد ، إلا أن البرودة المتجمدة في الهواء كانت أبرد بمرات لا تحصى من صقيع العالم البشري.
بدأ البحر الشاسع وغير المحدود يتقلص بسرعة. من ملايين الأميال ، إلى مئات الآلاف من الأميال ، إلى آلاف الأميال ، إلى مئات الأميال ، إلى عدة أقدام ، إلى عدة بوصات ، وفي النهاية تقلصت في قطرة ماء واحدة.
كانت الطاقة الباردة غنية فوق هذا الحقل من الجليد ، والثلج يتصاعد مع الريح.
طارت قطرة الماء هذه إلى بؤبؤ عين الشاب ذو الشعر الأبيض ، لترطبها مثل دمعة واحدة.
ومع ذلك ، بعد أن تم ترطيب عين هذا الشاب بقطرة الماء هذه ، فإنها كانت لا تزال قديمة وقذرة كما كانت من قبل وينبعث منها طاقة الموت التي لا يمكن أن تمتلكها إلا الجثة.
لقد فهمت فجأة ما كان هذا. “أمي. روحك الباقية هي الروح الأثرية لمرآة الجليد البارد؟”
تحول البحر الكبير الذي كان يحتوي على عظام لا نهاية لها إلى قطرة ماء واحدة ثم اندمج في عين الشاب. أي شخص يري هذا سيشعر بوخز في فروة رأسه من الخوف.
مع بعض الترقب ، مع بعض القلق ، مع بعض الخوف ، سارت شينغ مي بصمت إلى الأمام.
غرق الشباب في التفكير. نظر في السماء المرصعة بالنجوم البعيدة ، تعبير سعيد على وجهه. لكن هذه الابتسامة السعيدة تسببت في شعور المرء بإحساس بالخوف لا يمكن تفسيره.
شهقت شينغ مي لالتقاط أنفاسها ، وضغطت يدها على صدرها. “أنا. لا أعرف. فجأة أشعر بالقلق ، وكأنني لا أستطيع التقاط أنفاسي. “
“لم أفكر أبدًا أنه سيكون هناك بعض الأشخاص الذين يرغبون في رؤيتي بفارغ الصبر …”
“لم أفكر أبدًا أنه سيكون هناك بعض الأشخاص الذين يرغبون في رؤيتي بفارغ الصبر …”
تحدث الشباب بصوت عال. صعد إلى الفراغ ، كما لو كانت هناك سلالم غير مرئية لا يراها احد سواه. وهكذا ، غرق في الفراغ في صمت تاركًا وراءه تموجات مكانية خفيفة فقط.
غرق الشباب في التفكير. نظر في السماء المرصعة بالنجوم البعيدة ، تعبير سعيد على وجهه. لكن هذه الابتسامة السعيدة تسببت في شعور المرء بإحساس بالخوف لا يمكن تفسيره.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
أمي؟
ترجمة : PEKA
شهقت شينغ مي لالتقاط أنفاسها ، وضغطت يدها على صدرها. “أنا. لا أعرف. فجأة أشعر بالقلق ، وكأنني لا أستطيع التقاط أنفاسي. “
…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : PEKA
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
