1958
1958
الحقيقة هي أن موهبتها لم تكن سيئة للغاية حتى عند وضعها في العالم الإلهي. كانت المشكلة أنها تفتقر إلى المعلمين المهرة في العوالم الدنيا مما أدى إلى تأخير تدريبها. ومع ذلك ، تم تعويض هذا كله في الوقت الحالي. على الرغم من أنه كان من المستحيل عليها تحقيق أي إنجازات ضخمة ، إلا أنه مع توجيهات لين مينغ ، لن يكون من الصعب عليها أن تتطور إلى عالم اللورد الإلهي.
…
…
…
كانت هذه الأيام بطيئة وفاترة. ولكن سواء كان لين مينغ أو سيتو مينجيوى ، فقد وجدوا السلام الداخلي والهدوء في هذه الأيام البطيئة والفاترة.
استمرت سيتو مينجيوى مع العائلة. على الرغم من أن علاقتها مع لين مينغ كانت فقط علاقة معلم ومتدرب ، وكانت علاقة مؤقتة أيضا ، لكن كان هذا شيئًا لم يعرفه والدا لين مينغ.
اقتحم الفضاء ، وحلّق بعمق في الكون.
في الواقع ، في عيون لين مو ولين فو ، كان هناك أهمية عميقة لبقاء سيتو مينجيوى .
الحقيقة هي أن موهبتها لم تكن سيئة للغاية حتى عند وضعها في العالم الإلهي. كانت المشكلة أنها تفتقر إلى المعلمين المهرة في العوالم الدنيا مما أدى إلى تأخير تدريبها. ومع ذلك ، تم تعويض هذا كله في الوقت الحالي. على الرغم من أنه كان من المستحيل عليها تحقيق أي إنجازات ضخمة ، إلا أنه مع توجيهات لين مينغ ، لن يكون من الصعب عليها أن تتطور إلى عالم اللورد الإلهي.
كان الزوجان العجوز يأملان في أن يكون هناك أشخاص يرافقونهما في سن الشيخوخة ، لكنهما تمنيا أيضًا أن يتزوج ابنهما ويعيش حياة سعيدة مليئة بالنعيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقدم لين مينغ تفسيرا لسوء الفهم هذا. السبب في أنه طلب من سيتو مينجيوى البقاء في مكانه لمرافقة والديه لأنه كان يرغب في أن يعيش والديه بسلام في شيخوختهما.
بعد الموت يصبح ترابًا ويعود إلى الأرض. كانت هذه رغبة بسيطة لمعظم البشر.
في معظم الأوقات لم يتحدث مع سيتو مينجيوى. كان ينقل إليها فقط أساليب التدريب التي كانت مناسبة لها لممارستها والسماح لها بإدراكها بمفردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة للحبوب ، كان لدى لين مينغ حبوب أكثر من كافية. سوف تذوب كل حبة دواء في مياه الينابيع ، وسوف تشرب ماء الينابيع ببطء وتنقي الدواء.
بعد ذلك بعامين ، تمامًا كما بدأ الصيف ، في يوم مشمس توفي لين فو ولين مو واحدًا تلو الآخر.
كانت الآثار ملحوظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع نهاية فترة الحداد ، اضطر لين مينغ إلى المغادرة.
استخدمت سيتو مينجيوى 10 سنوات فقط لتقترب من عالم التحول الإلهي.
…
الحقيقة هي أن موهبتها لم تكن سيئة للغاية حتى عند وضعها في العالم الإلهي. كانت المشكلة أنها تفتقر إلى المعلمين المهرة في العوالم الدنيا مما أدى إلى تأخير تدريبها. ومع ذلك ، تم تعويض هذا كله في الوقت الحالي. على الرغم من أنه كان من المستحيل عليها تحقيق أي إنجازات ضخمة ، إلا أنه مع توجيهات لين مينغ ، لن يكون من الصعب عليها أن تتطور إلى عالم اللورد الإلهي.
وهكذا أومأت ببطء.
في بعض الأحيان ، كان لين مينغ يخرج مع سيتو مينجيوى. وكانوا يغامرون بعمق في الفضاء المرصع بالنجوم ، وهنا يقوم لين مينغ بتعليم سيتو مينجيوى بعض القوانين وطرق التدريب المتقدمة.
حتى أن لين مينغ أعطى سيتو مينجيوى جزءًا غير مكتمل من القوة الإلهية الفائقة. على الرغم من أنه لم يكن لديه الكثير من الأمل في أنها ستكون قادرة على إدراك أي شيء منها ، إلا أنها على الأقل يمكن أن تتعامل مع قوانين الداو العظيمة ، مما يوسع آفاقها حتى تحصل على المزيد من الإلهام.
استمرت سيتو مينجيوى مع العائلة. على الرغم من أن علاقتها مع لين مينغ كانت فقط علاقة معلم ومتدرب ، وكانت علاقة مؤقتة أيضا ، لكن كان هذا شيئًا لم يعرفه والدا لين مينغ.
كانت حواجب سيتو مينجيوى تتجمع معًا لأنها ببساطة لم تكن قادرة على العثور على أي دليل حول ما يجب القيام به.
…
كانت قلقة من أن لين مينغ سيعتقد أنها كانت غبية للغاية وكانت تأمل بشدة أن تفعل شيئًا يرضيه. ومع ذلك ، كانت آثار الداو العظيمة هذه معقدة للغاية ومتنوعة. مهما حاولت جاهدة ، كان من الصعب عليها أن تدرك أي شيء.
لم يقل لين مينغ أي شيء. سألها ببساطة عن التقدم الذي أحرزته ثم غادر بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هكذا مرت 50 سنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كبر لين فو ولين مو. لكن في نفس الوقت ، ابتسموا أكثر فأكثر.
لكن لم يجلب لها هذا أي فرحة في الوقت الحالي. استدارت بهدوء ، ودخلت المنزل العشبي الذي عاشت فيه لمدة ثلاث سنوات وأغلقت الباب برفق.
عندما لم تكن سيتو مينجيوى تتدرب فقد كانت تقضي بقية وقتها في مرافقة والدي لين مينغ. غالبًا ما كانت تذهب إلى المطبخ لمساعدة لين مو في تحضير الطعام وستخرج لوحة شطرنج لتلعب مع لين فو.
ومع ذلك ، لم يكن هناك خدم في أسرهم. في كل مرة ذهبوا فيها لشراء البقالة ، كانت سيتو مينجيوى تساعد لين مو في الخروج من مطعم عائلة لين حيث كانوا يسيرون ببطء في الشوارع المألوفة.
كان كل شيء دافئًا ومتناغمًا. عوضت السعادة الحالية العائلة بأكملها عن الندم الأخير الذي شعر به الزوجان المسنان في الحياة.
كانت قلقة من أن لين مينغ سيعتقد أنها كانت غبية للغاية وكانت تأمل بشدة أن تفعل شيئًا يرضيه. ومع ذلك ، كانت آثار الداو العظيمة هذه معقدة للغاية ومتنوعة. مهما حاولت جاهدة ، كان من الصعب عليها أن تدرك أي شيء.
كان هذا أيضًا ما أراده لين مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الحياة ، أراد أن يمنح والديه السلام والسعادة . لهذا السبب ، حتى لو اضطر إلى تلويث نفسه ببعض الكارما ، فلا يهم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت 20 سنة أخرى.
ذهب الربيع وجاء الخريف. مرت 20 سنة أخرى. اعتمد كل من لين فو ولين مو على عصي المشي. أصبح من الصعب بعض الشيء السير في الشارع حتى .
كانت حواجب سيتو مينجيوى تتجمع معًا لأنها ببساطة لم تكن قادرة على العثور على أي دليل حول ما يجب القيام به.
بعد الموت يصبح ترابًا ويعود إلى الأرض. كانت هذه رغبة بسيطة لمعظم البشر.
ومع ذلك ، لم يكن هناك خدم في أسرهم. في كل مرة ذهبوا فيها لشراء البقالة ، كانت سيتو مينجيوى تساعد لين مو في الخروج من مطعم عائلة لين حيث كانوا يسيرون ببطء في الشوارع المألوفة.
خلال هذه الأوقات ، كانت لين مو يمشي ببطء. كانت تتجول ، تشعر بالشمس على وجهها ، وتشعر بمباهج الحياة.
1958
نما هذا المتسول الشاب ببطء شديد ، لكن لأنه كان متسولًا ، لم يلاحظه أحد.
كان لين فو ولين مو ، الاثنان قد ذاقوا طعم الفقر ، وعاشوا في فخامة ، عاشوا حياة يعبدهم فيها الملايين والمليارات من الناس. الآن في سن الشيخوخة ، مع مرافقة سيتو مينجيوى و لين مينغ ، شعروا بالدفء والسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه حياتهم ، حياة مباركة.
لم يشعروا بأي ندم.
لم يشعروا بأي ندم.
بعد ذلك بعامين ، تمامًا كما بدأ الصيف ، في يوم مشمس توفي لين فو ولين مو واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدث لين مينغ ، صعد إلى الفراغ. ببساطة لم يكن بحاجة إلى فتح الفراغ ، لكنه دخل فيه مباشرة واختفى عن الأنظار.
وقفت سيتو مينجيوى في حالة ذهول حيث كانت صامتة لفترة طويلة.
قبل مغادرتهم مباشرة ، امتلأت وجوههم بالابتسامات وكانت تعابيرهم هادئة. لقد ماتوا في الفراش من الشيخوخة.
اقتحم الفضاء ، وحلّق بعمق في الكون.
كان قصيرا وجسمه كله مغطى بالتراب ، لكن عينيه كانتا ساطعتين بشكل مذهل.
ترجمة : PEKA
كما شكلت وفاة والديه نهاية التناسخ الأول للين مينغ ، والذي استمر لأكثر من 1600 عام.
كان يمثل نهاية كاملة لهذا الوقت.
كان هذا هو التناسخ الثاني للين مينغ. خلال هذه السنوات ، أصبح مزاج لين مينغ وتدريبه مثالي بشكل متزايد. لم يزد تدريبه بسرعة ، لكن فهمه للداو السماوي نما بوتيرة متزايده .
وفقًا لإرادة والديه ، قام لين مينغ بدفنهم في الجبال حول مدينة التوت الأخضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الموت يصبح ترابًا ويعود إلى الأرض. كانت هذه رغبة بسيطة لمعظم البشر.
كما شكلت وفاة والديه نهاية التناسخ الأول للين مينغ ، والذي استمر لأكثر من 1600 عام.
وفقًا للعرف ، أقام لين مينغ بيوتًا عشبية في سفح الجبل. كان يرتدي ملابس حداد بسيطة وحزن على والديه لمدة ثلاث سنوات.
تبعت سيتو مينجيوى لين مينغ. كانت تلبس ثياباً بيضاء واقامت معه فترة الحداد.
…
كان هناك شعور لا يوصف في قلبها. كانت تعلم أن هذا اليوم سيأتي وقد استعدت له ذهنيًا. ولكن عندما حدث ذلك حقًا ، كانت في حيرة لا يمكن تفسيرها.
كانوا يعيشون في منزلين عشبيين منفصلين. كانوا يكنسون قبور الزوجين المسنين ويحرقون لهما البخور ويدعون لهما كل يوم.
كانت هذه الأيام بطيئة وفاترة. ولكن سواء كان لين مينغ أو سيتو مينجيوى ، فقد وجدوا السلام الداخلي والهدوء في هذه الأيام البطيئة والفاترة.
أشعل لين مينغ البخور لوالديه وركع بعمق على ركبتيه ، وانحنى ووصلت جبهته إلى الأرض. كان هذا أيضًا انحناءه الأخير.
مرت ثلاث سنوات بسرعة.
في جزء من هذا الكون ، داخل مدينة إمبراطورية على كوكب مجهول ، ظهر شحاذ صغير في زاوية المدينة.
مع نهاية فترة الحداد ، اضطر لين مينغ إلى المغادرة.
كما شكلت وفاة والديه نهاية التناسخ الأول للين مينغ ، والذي استمر لأكثر من 1600 عام.
اقتحم الفضاء ، وحلّق بعمق في الكون.
في وقت مبكر من صباح أحد الأيام ، أشرقت الشمس الساطعة. تناثر ضباب الصباح لجبل التوت الأخضر وتبخرت قطرات الندى المعلقة على العشب ببطء.
كان قصيرا وجسمه كله مغطى بالتراب ، لكن عينيه كانتا ساطعتين بشكل مذهل.
أشعل لين مينغ البخور لوالديه وركع بعمق على ركبتيه ، وانحنى ووصلت جبهته إلى الأرض. كان هذا أيضًا انحناءه الأخير.
لم يقدم لين مينغ تفسيرا لسوء الفهم هذا. السبب في أنه طلب من سيتو مينجيوى البقاء في مكانه لمرافقة والديه لأنه كان يرغب في أن يعيش والديه بسلام في شيخوختهما.
…
وقف وقال لـ سيتو مينجيوى من ورائه ، “وفقًا لاتفاقنا ، انتهت علاقتنا بصفتنا سيد ومتدرب. يمكنك الآن البدء في السير في طريقك الخاص “.
كان قصيرا وجسمه كله مغطى بالتراب ، لكن عينيه كانتا ساطعتين بشكل مذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث لين مينغ بهدوء. ولكن عندما سقطت هذه الكلمات في آذان سيتو مينجيوى ، شعرت بالعنف اللامتناهي والكآبة اللامتناهية.
كان قصيرا وجسمه كله مغطى بالتراب ، لكن عينيه كانتا ساطعتين بشكل مذهل.
تحدث لين مينغ بهدوء. ولكن عندما سقطت هذه الكلمات في آذان سيتو مينجيوى ، شعرت بالعنف اللامتناهي والكآبة اللامتناهية.
كان هناك شعور لا يوصف في قلبها. كانت تعلم أن هذا اليوم سيأتي وقد استعدت له ذهنيًا. ولكن عندما حدث ذلك حقًا ، كانت في حيرة لا يمكن تفسيرها.
تحدث لين مينغ بهدوء. ولكن عندما سقطت هذه الكلمات في آذان سيتو مينجيوى ، شعرت بالعنف اللامتناهي والكآبة اللامتناهية.
لكنها كانت تدرك جيدًا أنها ولين مينغ كانا في الأصل خطين مستقيمين لم يتقاطعا أبدًا. فقط بسبب والدي لين مينغ فقد اقتربوا لفترة وجيزة من الزمن – وكان ذلك اقتراب فقط.
كانت هذه الأيام بطيئة وفاترة. ولكن سواء كان لين مينغ أو سيتو مينجيوى ، فقد وجدوا السلام الداخلي والهدوء في هذه الأيام البطيئة والفاترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بعد ذلك ، مع استمرار هذه الخطوط المستقيمة ، فإنها تنفصل ببطء ، وتبتعد بشكل تدريجي أكثر فأكثر.
قبل مغادرتهم مباشرة ، امتلأت وجوههم بالابتسامات وكانت تعابيرهم هادئة. لقد ماتوا في الفراش من الشيخوخة.
1958
كان هذا هو المصير الذي تم تحديده بالفعل.
بغض النظر عما فعلته ، لن يتغير ذلك.
على الرغم من أنه كان متسولًا ، إلا أنه لم يتوسل للناس أبدًا. كان يتجول فقط ، واستمر هذا التجوال لعشرات السنين.
سرعان ما اندفع عبر الكون ووصل إلى كوكب أسود ضخم. ثم انغمس في أعماق قلب الكوكب.
وهكذا أومأت ببطء.
“اذا الوداع. إذا قدر لنا أن نلتقي مرة أخرى. ”
عندما تحدث لين مينغ ، صعد إلى الفراغ. ببساطة لم يكن بحاجة إلى فتح الفراغ ، لكنه دخل فيه مباشرة واختفى عن الأنظار.
…
وقفت سيتو مينجيوى في حالة ذهول حيث كانت صامتة لفترة طويلة.
تبعت سيتو مينجيوى لين مينغ. كانت تلبس ثياباً بيضاء واقامت معه فترة الحداد.
في السنة التي سبقت وفاة لين فو ولين مو ، اقتحم سيتو مينجيوى عالم التحول الإلهي. علاوة على ذلك ، مع تعاليم لين مينغ ودعم الموارد التي تركها لها ، شكلت أساسًا متينًا. لن يكون وصولها إلى عالم اللورد الإلهي في المستقبل مشكلة.
كانت هذه الأيام بطيئة وفاترة. ولكن سواء كان لين مينغ أو سيتو مينجيوى ، فقد وجدوا السلام الداخلي والهدوء في هذه الأيام البطيئة والفاترة.
كانت هذه الأيام بطيئة وفاترة. ولكن سواء كان لين مينغ أو سيتو مينجيوى ، فقد وجدوا السلام الداخلي والهدوء في هذه الأيام البطيئة والفاترة.
لكن لم يجلب لها هذا أي فرحة في الوقت الحالي. استدارت بهدوء ، ودخلت المنزل العشبي الذي عاشت فيه لمدة ثلاث سنوات وأغلقت الباب برفق.
كان قصيرا وجسمه كله مغطى بالتراب ، لكن عينيه كانتا ساطعتين بشكل مذهل.
………….
كبر لين فو ولين مو. لكن في نفس الوقت ، ابتسموا أكثر فأكثر.
مرت 20 سنة أخرى.
في جزء من هذا الكون ، داخل مدينة إمبراطورية على كوكب مجهول ، ظهر شحاذ صغير في زاوية المدينة.
كانت حواجب سيتو مينجيوى تتجمع معًا لأنها ببساطة لم تكن قادرة على العثور على أي دليل حول ما يجب القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قصيرا وجسمه كله مغطى بالتراب ، لكن عينيه كانتا ساطعتين بشكل مذهل.
…
نما هذا المتسول الشاب ببطء شديد ، لكن لأنه كان متسولًا ، لم يلاحظه أحد.
على الرغم من أنه كان متسولًا ، إلا أنه لم يتوسل للناس أبدًا. كان يتجول فقط ، واستمر هذا التجوال لعشرات السنين.
في السنة التي سبقت وفاة لين فو ولين مو ، اقتحم سيتو مينجيوى عالم التحول الإلهي. علاوة على ذلك ، مع تعاليم لين مينغ ودعم الموارد التي تركها لها ، شكلت أساسًا متينًا. لن يكون وصولها إلى عالم اللورد الإلهي في المستقبل مشكلة.
نما هذا المتسول الشاب ببطء شديد ، لكن لأنه كان متسولًا ، لم يلاحظه أحد.
سرعان ما اندفع عبر الكون ووصل إلى كوكب أسود ضخم. ثم انغمس في أعماق قلب الكوكب.
حتى اختفى ذات يوم من المدينة.
اقتحم الفضاء ، وحلّق بعمق في الكون.
وقف وقال لـ سيتو مينجيوى من ورائه ، “وفقًا لاتفاقنا ، انتهت علاقتنا بصفتنا سيد ومتدرب. يمكنك الآن البدء في السير في طريقك الخاص “.
في الواقع ، في عيون لين مو ولين فو ، كان هناك أهمية عميقة لبقاء سيتو مينجيوى .
كان هذا هو التناسخ الثاني للين مينغ. خلال هذه السنوات ، أصبح مزاج لين مينغ وتدريبه مثالي بشكل متزايد. لم يزد تدريبه بسرعة ، لكن فهمه للداو السماوي نما بوتيرة متزايده .
…
وقف وقال لـ سيتو مينجيوى من ورائه ، “وفقًا لاتفاقنا ، انتهت علاقتنا بصفتنا سيد ومتدرب. يمكنك الآن البدء في السير في طريقك الخاص “.
سرعان ما اندفع عبر الكون ووصل إلى كوكب أسود ضخم. ثم انغمس في أعماق قلب الكوكب.
في السنة التي سبقت وفاة لين فو ولين مو ، اقتحم سيتو مينجيوى عالم التحول الإلهي. علاوة على ذلك ، مع تعاليم لين مينغ ودعم الموارد التي تركها لها ، شكلت أساسًا متينًا. لن يكون وصولها إلى عالم اللورد الإلهي في المستقبل مشكلة.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
كان هناك شعور لا يوصف في قلبها. كانت تعلم أن هذا اليوم سيأتي وقد استعدت له ذهنيًا. ولكن عندما حدث ذلك حقًا ، كانت في حيرة لا يمكن تفسيرها.
ترجمة : PEKA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…..
لكن لم يجلب لها هذا أي فرحة في الوقت الحالي. استدارت بهدوء ، ودخلت المنزل العشبي الذي عاشت فيه لمدة ثلاث سنوات وأغلقت الباب برفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
