الوحش
“السمكة الصغيرة ، لماذا تحبى أكل السمك النيئ ؟ اسمحى لي أن أحمصهم لكى . “الأسماك المطبوخة تفوح منها رائحة أفضل بكثير!” و سأل تشو فنغ بفضول عندما رأى السمكة الصغيرة ، التي كانت تجلس إلى جواره ، تتعامل مع سمك الخام بطريقة منظمة للغاية .
“يايا يايا ، أممم ~~” تم استبدال الوجه المستبد الذي كان في البداية للسمكة الصغيرة على الفور بلمسة من الإكتئاب بعد أن سمعت كلمات تشو فنغ . لكنها لم تقل أي شيء آخر . ضمت ساقيها الصغيرة و جلست عبر أرجل متقاطعة على تشكيل الروح لتشو فنغ ، ثم بعد استياء صارخ في تشو فنغ ، فتحت فمها و استمرت في تناول الأسماك النيئة .
“لم يكن لذيذًا.” و لكن بعد سماع سؤال تشو فنغ ، هزّت السمكة الصغيرة رأسها ، ثم رفعت السمكة النيئة النظيفة في يدها و قالت : “هذا لذيذ.”
* آه ناام*
* آه ناام*
* بوووووم * فجأة ، بينما كان تشو فنغ يراقب بعناية ، فإن الإعصار ، الذي غطى بالفعل كل شيء في محيط عشرة ملايين متر ، قد توسع بسرعة . مع سرعة لا تصدق ، اجتاح كل شيء حوله .
بعد التكلم ، فتحت فمها ، و بدأت تأكل بينما كانت تصدر أصوات شفتيها المنفصلتين معاً . في تلك اللحظة ، اكتشف تشو فنغ أنه على الرغم من أنه يراقبها تأكل السمك النيئ ، فإنه لم يشعر بأي ضراوة أو قرف . بل شعر أنها كانت لطيفة للغاية ، حتى أنها جعلت بعض الناس يحسدونها لأنها أكلت بطريقة جذابة .
“السمكة الصغيرة ، أبقى هنا و انتظرني . لا تذهبى ، و على وجه الخصوص ، لا تذهبى نحو حيث الوحش . و قال تشو فنغ بجدية للسمكة الصغيرة بينما كان يقف .
و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، ولد سؤال في قلبه. كانت السمكة الصغيرة تحب أكل الأطعمة النيئة ، و يمكنها البقاء على قيد الحياة عن طريق شرب مياه البحر . هل يمكن أن تكون مرتبطة حقا بالوحش الذي أتى مؤخراً لإثارة الفوضى في بحر الدم الأبدى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ظهر الوحش بالفعل ، فلماذا لم تظهر تشيوشوى فويان بعد؟ و من الناحية المنطقية ، كان ينبغي عليها أن تصل إلى هنا قبلي . لم تركز نظرة تشو فنغ على الإعصار فقط . أكثر من ذلك ، كان يركز على مجموعات من الناس . و كان يبحث عن تشيوشوى فويان .
* جى جى جى جى جى … *
“السمكة الصغيرة ، أبقى هنا و انتظرني . لا تذهبى ، و على وجه الخصوص ، لا تذهبى نحو حيث الوحش . و قال تشو فنغ بجدية للسمكة الصغيرة بينما كان يقف .
و لكن فقط في تلك اللحظة ، من المنطقة المركزية في بحر الدم الأبدي ، ظهر صوت خاص و غريبًا جدًا . يبدو أن هذا الصوت كان يئن تحت وطأة سرير خشبي يتأرجح جيئة و ذهابا ، و لكن يبدو أيضا و كأنه هدير منخفض لكائن معين . على أي حال ، عند الاستماع لأول مرة ، لن يشعر المرء بأي شيء. و لكن إذا استمعوا بعناية ، فإن شعيراتهم ستقف فى النهاية ، و سيشعرون بعدم الارتياح .
في تلك اللحظة ، لعن تشو فنغ بشكل خفي . إذا كانوا يفتقرون حتى إلى القدرة على تحرير أنفسهم من الأعشاب المائية ، فهل هذا يعني أنهم كانوا مثل الأسماك على لوح التقطيع – لم يكن بمقدورهم فعل شيء سوى السماح للوحش بتقطيعهم ؟
“يايا، يايا ، الوحش الضخم قادم مرة أخرى ! و هو سوف يجذب الناس لتناول الطعام مرة أخرى !
و بعد أن فحصها تشو فنغ بقوته الروحية ، اكتشف أيضًا أن مصدر طاقة العظام كان قد اختفى بالفعل ، و كلها امتصها و صقلها شخص ما .
“الأخ الأكبر ، دعنا نذهب لرؤية الوحش الكبير يأكل الناس!” بسماع هذا الصوت ، صاحت السمكة الصغيرة بحماس . حتى أنها توقفت عن أكل السمك النيئ في يديها .
على الرغم من ذلك ، كما كان قلقًا ، فإن هناك صوت متصاعد جاء من مسافة بعيدة ، و كان يقترب أكثر فأكثر .
“السمكة الصغيرة ، ماذا قلتى ؟ قلتى أن هذا الضجيج مصنوع من قبل هذا الوحش؟ “و فوجئ شو فنغ عند سماع هذه الكلمات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل الأخير
“هاه؟ مسخ؟ إنه وحش ، وحش يأكل الناس! في كل مرة يظهر ، يبدو هذا صحيحًا ، ثم يتم القبض على الكثير من الناس بعد ذلك .”
“قوي جدا. هل هذا هو الوحش الذي يضطهد هذا المكان؟ ما هي الحالة التي وصلت إليه قوتها ؟! “وقف تشو فنغ في الهواء و كان خائفا جدا . هو أيضا ، الذي كان بلا خوف ، لم يجرؤ على الاقتراب منه .
تراجعت السمكة الصغيرة و تحدثت مع قهقه . لها ، يبدو أن الناس الذين يؤكلون لم يكن شيء مخيف . بدلا من ذلك ، كان مثل شيء مسلي للغاية .
* بوووووم * فجأة ، بينما كان تشو فنغ يراقب بعناية ، فإن الإعصار ، الذي غطى بالفعل كل شيء في محيط عشرة ملايين متر ، قد توسع بسرعة . مع سرعة لا تصدق ، اجتاح كل شيء حوله .
“السمكة الصغيرة ، أبقى هنا و انتظرني . لا تذهبى ، و على وجه الخصوص ، لا تذهبى نحو حيث الوحش . و قال تشو فنغ بجدية للسمكة الصغيرة بينما كان يقف .
على الرغم من ذلك ، كما كان قلقًا ، فإن هناك صوت متصاعد جاء من مسافة بعيدة ، و كان يقترب أكثر فأكثر .
“يايا يايا ، أممم ~~” تم استبدال الوجه المستبد الذي كان في البداية للسمكة الصغيرة على الفور بلمسة من الإكتئاب بعد أن سمعت كلمات تشو فنغ . لكنها لم تقل أي شيء آخر . ضمت ساقيها الصغيرة و جلست عبر أرجل متقاطعة على تشكيل الروح لتشو فنغ ، ثم بعد استياء صارخ في تشو فنغ ، فتحت فمها و استمرت في تناول الأسماك النيئة .
كانت قوة الإعصار مرعبة للغاية ، مما جعل تشو فنغ يشعر أنه ليس فقط هو ، حتى أولئك الذين كانوا تحت مستوى الرتبة الخامسة من اللوردات القتاليين لم يكن لديهم القوة لمحاربة الإعصار . و طالما اقتربوا ، سيتم سحبهم بسهولة .
على الرغم من أن السمكة الصغيرة كان لها مظهر متمرد للغاية ، إلا أن أفعالها أخبرت تشو فنغ أنها اختارت أن تستمع له و أن تبقى مطيعة و تظل فى الخلف .
“قوي جدا. هل هذا هو الوحش الذي يضطهد هذا المكان؟ ما هي الحالة التي وصلت إليه قوتها ؟! “وقف تشو فنغ في الهواء و كان خائفا جدا . هو أيضا ، الذي كان بلا خوف ، لم يجرؤ على الاقتراب منه .
“حسنًا”. رؤيتها مستمعة لذلك ، ابتسم تشو فنغ بهدوء ، ثم قفز و سرعان ما اندفع نحو مركز بحر الدم الأبدي .
“الأخ الأكبر ، دعنا نذهب لرؤية الوحش الكبير يأكل الناس!” بسماع هذا الصوت ، صاحت السمكة الصغيرة بحماس . حتى أنها توقفت عن أكل السمك النيئ في يديها .
لم يكن السبب في وصول تشو فنغ إلى ذلك المكان هو استخدام مياه البحر من بحر الدم الأبدى للتدرب ، لتشو فنغ ، كان مورد التدريب بهذا المستوى ببساطة غير مفيد .
“لم يكن لذيذًا.” و لكن بعد سماع سؤال تشو فنغ ، هزّت السمكة الصغيرة رأسها ، ثم رفعت السمكة النيئة النظيفة في يدها و قالت : “هذا لذيذ.”
السبب في أنه جاء لهنا هو العثور على تشيوشوي فويان ، و هى جاءت هناك للقبض على الوحش . لذلك ، كان من الأسهل العثور عليها في المكان الذي ظهر فيه الوحش .
سرعان ما عاد تشو فنغ بسرعة إلى مركز بحر الدم الأبدى . و مع ذلك ، قبل أن يرى الوحش ، كان تشو فنغ مغرمًا بالمشهد في ذلك المكان .
سرعان ما عاد تشو فنغ بسرعة إلى مركز بحر الدم الأبدى . و مع ذلك ، قبل أن يرى الوحش ، كان تشو فنغ مغرمًا بالمشهد في ذلك المكان .
على سطح البحر حيث حارب ضد الإنسان العادل الوجه من قبل ، ظهر إعصار يخترق السماء . كان هناك أيضا دوامة في المناطق التي كان الإعصار فيها ، و كانت المساحة التي غطتها هائلة للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ مسخ؟ إنه وحش ، وحش يأكل الناس! في كل مرة يظهر ، يبدو هذا صحيحًا ، ثم يتم القبض على الكثير من الناس بعد ذلك .”
لا أحد يستطيع الهروب في الأماكن التي غطاها الإعصار . رأى تشو فنغ بعيونه أن عددًا لا يحصى من الناس غمرهم الإعصار و أخذوا في النهاية إلى الدوامة الكبيرة للغاية في البحر .
حتى أن هناك بعض الشخصيات الكبيرة التي صاحت في بؤس ، رأى تشو فنغ ثلاثة أشخاص مألوفين . لقد كانوا الرجل العادل الوجه و الرجل البري الكبير الذي تبادل الضربات مع تشو فنغ في وقت سابق . حتى اللورد القتالى ذو الرتبة الثالثة كان هناك
على الرغم من أن السمكة الصغيرة كان لها مظهر متمرد للغاية ، إلا أن أفعالها أخبرت تشو فنغ أنها اختارت أن تستمع له و أن تبقى مطيعة و تظل فى الخلف .
في مواجهة الإعصار المروّع ، حاول الرجل العجوز اللورد القتالى من الدرجة الثالثة مقاومة ذلك ، لكنه كان عديم الجدوى حتى أنه لم يكن لديه أدنى قوة لمحاربته . مثل الحشد ، اجتيح في الإعصار و الدوامة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل الأخير
“قوي جدا. هل هذا هو الوحش الذي يضطهد هذا المكان؟ ما هي الحالة التي وصلت إليه قوتها ؟! “وقف تشو فنغ في الهواء و كان خائفا جدا . هو أيضا ، الذي كان بلا خوف ، لم يجرؤ على الاقتراب منه .
السبب في أنه جاء لهنا هو العثور على تشيوشوي فويان ، و هى جاءت هناك للقبض على الوحش . لذلك ، كان من الأسهل العثور عليها في المكان الذي ظهر فيه الوحش .
كانت قوة الإعصار مرعبة للغاية ، مما جعل تشو فنغ يشعر أنه ليس فقط هو ، حتى أولئك الذين كانوا تحت مستوى الرتبة الخامسة من اللوردات القتاليين لم يكن لديهم القوة لمحاربة الإعصار . و طالما اقتربوا ، سيتم سحبهم بسهولة .
و بعد أن فحصها تشو فنغ بقوته الروحية ، اكتشف أيضًا أن مصدر طاقة العظام كان قد اختفى بالفعل ، و كلها امتصها و صقلها شخص ما .
“لقد ظهر الوحش بالفعل ، فلماذا لم تظهر تشيوشوى فويان بعد؟ و من الناحية المنطقية ، كان ينبغي عليها أن تصل إلى هنا قبلي . لم تركز نظرة تشو فنغ على الإعصار فقط . أكثر من ذلك ، كان يركز على مجموعات من الناس . و كان يبحث عن تشيوشوى فويان .
كانوا يبكون من الخوف لأن تحت أقدامهم ، لم يكن ببساطة صخور مكسورة أو الأوساخ . و لاكن كانت عظام . عظام المتدربين التي لا تعد ولا تحصى ، و بالنظر إلى تركيبة سطوع العظام ، يمكنهم أن يعلموا أنه عندما كان هؤلاء الناس على قيد الحياة ، لم يكن تدريبهم ضعيفا ، و كذلك حقيقة أنهم ماتوا مؤخراً .
* بوووووم * فجأة ، بينما كان تشو فنغ يراقب بعناية ، فإن الإعصار ، الذي غطى بالفعل كل شيء في محيط عشرة ملايين متر ، قد توسع بسرعة . مع سرعة لا تصدق ، اجتاح كل شيء حوله .
نظر حوله ، عرف تشو فنغ أنه ليس فقط هو . من المحتمل أيضا أن الجميع قد استولى على قوتهم . بعد النظر بعناية ، أدرك تشو فنغ شيئا . لم يكن الأمر أنهم فقدوا تدريبهم ، فقد كانت المنطقة خاصة . كانت المنطقة المغطاة بمياه البحر في الواقع عبارة عن تشكيل ، و كان التشكيل هو الذي أخذ تدريبهم .
في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ منزعجًا إلى حدٍ كبير . حتى بدون التفكير ، استدار و ذهب ، لأنه لم يكن يريد أن يصبح مورد التجري للوحش المرعب .
و بعد أن فحصها تشو فنغ بقوته الروحية ، اكتشف أيضًا أن مصدر طاقة العظام كان قد اختفى بالفعل ، و كلها امتصها و صقلها شخص ما .
“ااااااه ~” و مع ذلك ، كانت سرعة الإعصار سريعة جدا . سرعان ما تجاوزت هذه السرعة خيال تشو فنغ ، و في اللحظة التي حول فيها تشو فنغ رأسه ، تحركت موجة ضخمة يمكن أن تلامس السماء . في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ بذهنه قبل أن يفقد وعيه بالكامل و يدخل في غيبوبة .
على سطح البحر حيث حارب ضد الإنسان العادل الوجه من قبل ، ظهر إعصار يخترق السماء . كان هناك أيضا دوامة في المناطق التي كان الإعصار فيها ، و كانت المساحة التي غطتها هائلة للغاية .
بعد فترة زمنية غير معروفة ، استعاد تشو فنغ وعيه تدريجيا ، و عندما فتح عينيه الطنانين و استعادة بصره ، حتى أنه لم يمكنه سوى استنشاق الهواء البارد .
في تلك اللحظة ، لعن تشو فنغ بشكل خفي . إذا كانوا يفتقرون حتى إلى القدرة على تحرير أنفسهم من الأعشاب المائية ، فهل هذا يعني أنهم كانوا مثل الأسماك على لوح التقطيع – لم يكن بمقدورهم فعل شيء سوى السماح للوحش بتقطيعهم ؟
في تلك اللحظة ، كان بالفعل في قاع المحيط . و قد تم بالفعل سحب مياه البحر في ذلك المكان . كانت المقاصة تكتنفها مياه البحر .
“يايا يايا ، أممم ~~” تم استبدال الوجه المستبد الذي كان في البداية للسمكة الصغيرة على الفور بلمسة من الإكتئاب بعد أن سمعت كلمات تشو فنغ . لكنها لم تقل أي شيء آخر . ضمت ساقيها الصغيرة و جلست عبر أرجل متقاطعة على تشكيل الروح لتشو فنغ ، ثم بعد استياء صارخ في تشو فنغ ، فتحت فمها و استمرت في تناول الأسماك النيئة .
في هذه المقاصة ، كان هناك عدة آلاف من الناس . كلهم كانوا من المتدربين . أولئك الذين لديهم قوة ضعيفة كانوا لا يزالون في عالم السماء ، و كان هناك حتى ثلاثة من اللوردات القتاليين . بطبيعة الحال ، هؤلاء الثلاثة كانوا الثلاثة من أرخبيل التنفيذ الخالد .
“يايا يايا ، أممم ~~” تم استبدال الوجه المستبد الذي كان في البداية للسمكة الصغيرة على الفور بلمسة من الإكتئاب بعد أن سمعت كلمات تشو فنغ . لكنها لم تقل أي شيء آخر . ضمت ساقيها الصغيرة و جلست عبر أرجل متقاطعة على تشكيل الروح لتشو فنغ ، ثم بعد استياء صارخ في تشو فنغ ، فتحت فمها و استمرت في تناول الأسماك النيئة .
كانت أيديهم و أقدامهم مربوطة بأعشاب مائية خاصة . كان معظمهم فاقدى الوعي ، و من القلائل الذين كانوا مستيقظين ، كلهم كانوا يواجهون الذعر و الخوف . بدأ البعض ينادي بصوت عالٍ للحصول على المساعدة ، بل إن البعض قد بكوا من الخوف .
“قوي جدا. هل هذا هو الوحش الذي يضطهد هذا المكان؟ ما هي الحالة التي وصلت إليه قوتها ؟! “وقف تشو فنغ في الهواء و كان خائفا جدا . هو أيضا ، الذي كان بلا خوف ، لم يجرؤ على الاقتراب منه .
كانوا يبكون من الخوف لأن تحت أقدامهم ، لم يكن ببساطة صخور مكسورة أو الأوساخ . و لاكن كانت عظام . عظام المتدربين التي لا تعد ولا تحصى ، و بالنظر إلى تركيبة سطوع العظام ، يمكنهم أن يعلموا أنه عندما كان هؤلاء الناس على قيد الحياة ، لم يكن تدريبهم ضعيفا ، و كذلك حقيقة أنهم ماتوا مؤخراً .
“السمكة الصغيرة ، أبقى هنا و انتظرني . لا تذهبى ، و على وجه الخصوص ، لا تذهبى نحو حيث الوحش . و قال تشو فنغ بجدية للسمكة الصغيرة بينما كان يقف .
و بعد أن فحصها تشو فنغ بقوته الروحية ، اكتشف أيضًا أن مصدر طاقة العظام كان قد اختفى بالفعل ، و كلها امتصها و صقلها شخص ما .
“ااااااه ~” و مع ذلك ، كانت سرعة الإعصار سريعة جدا . سرعان ما تجاوزت هذه السرعة خيال تشو فنغ ، و في اللحظة التي حول فيها تشو فنغ رأسه ، تحركت موجة ضخمة يمكن أن تلامس السماء . في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ بذهنه قبل أن يفقد وعيه بالكامل و يدخل في غيبوبة .
في تلك اللحظة ، أراد تشو فنغ التخلص من الأعشاب المائية التي ربطته ، لكنه اكتشف أنه يفتقر إلى القدرة على النضال .
لم يكن السبب في وصول تشو فنغ إلى ذلك المكان هو استخدام مياه البحر من بحر الدم الأبدى للتدرب ، لتشو فنغ ، كان مورد التدريب بهذا المستوى ببساطة غير مفيد .
نظر حوله ، عرف تشو فنغ أنه ليس فقط هو . من المحتمل أيضا أن الجميع قد استولى على قوتهم . بعد النظر بعناية ، أدرك تشو فنغ شيئا . لم يكن الأمر أنهم فقدوا تدريبهم ، فقد كانت المنطقة خاصة . كانت المنطقة المغطاة بمياه البحر في الواقع عبارة عن تشكيل ، و كان التشكيل هو الذي أخذ تدريبهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ مسخ؟ إنه وحش ، وحش يأكل الناس! في كل مرة يظهر ، يبدو هذا صحيحًا ، ثم يتم القبض على الكثير من الناس بعد ذلك .”
في تلك اللحظة ، لعن تشو فنغ بشكل خفي . إذا كانوا يفتقرون حتى إلى القدرة على تحرير أنفسهم من الأعشاب المائية ، فهل هذا يعني أنهم كانوا مثل الأسماك على لوح التقطيع – لم يكن بمقدورهم فعل شيء سوى السماح للوحش بتقطيعهم ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، أراد تشو فنغ التخلص من الأعشاب المائية التي ربطته ، لكنه اكتشف أنه يفتقر إلى القدرة على النضال .
على الرغم من ذلك ، كما كان قلقًا ، فإن هناك صوت متصاعد جاء من مسافة بعيدة ، و كان يقترب أكثر فأكثر .
و بعد أن فحصها تشو فنغ بقوته الروحية ، اكتشف أيضًا أن مصدر طاقة العظام كان قد اختفى بالفعل ، و كلها امتصها و صقلها شخص ما .
ترجمة : ابراهيم
كانوا يبكون من الخوف لأن تحت أقدامهم ، لم يكن ببساطة صخور مكسورة أو الأوساخ . و لاكن كانت عظام . عظام المتدربين التي لا تعد ولا تحصى ، و بالنظر إلى تركيبة سطوع العظام ، يمكنهم أن يعلموا أنه عندما كان هؤلاء الناس على قيد الحياة ، لم يكن تدريبهم ضعيفا ، و كذلك حقيقة أنهم ماتوا مؤخراً .
الفصل الأخير
حتى أن هناك بعض الشخصيات الكبيرة التي صاحت في بؤس ، رأى تشو فنغ ثلاثة أشخاص مألوفين . لقد كانوا الرجل العادل الوجه و الرجل البري الكبير الذي تبادل الضربات مع تشو فنغ في وقت سابق . حتى اللورد القتالى ذو الرتبة الثالثة كان هناك
كانت قوة الإعصار مرعبة للغاية ، مما جعل تشو فنغ يشعر أنه ليس فقط هو ، حتى أولئك الذين كانوا تحت مستوى الرتبة الخامسة من اللوردات القتاليين لم يكن لديهم القوة لمحاربة الإعصار . و طالما اقتربوا ، سيتم سحبهم بسهولة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
