المتعجرف شنتو لانغ
“صحيح. عندما فقدت ذاكرتي ، كنت في السادسة . لا أتذكر ما حدث قبل أن أبلغ من العمر ست سنوات . أنا أعرف فقط أنه في ذلك الوقت ، كنت في أرض غريبة ، و في وقت لاحق فقط علمت أن الأرض كانت تسمى مقاطعة أزورا “.
“شكرا لك مولاى ، شكرا لك مولاى “. و بعد أن أطلق سراحه ، تدافع على عجل و كما أظهر امتنانه لشنتو لانغ لأن قوته في الواقع سببت له رعب لا نهاية له .
“لم يكن لدي أي شيء على الإطلاق. بخلاف مجموعة الملابس على جسدي ، لم يكن هناك سوى شيئين . الأول هو زخرفة اليشم هذه ، و الآخر هو هذا “. كما تحدث تشانغ تيان يى ، أخرج كتابًا . على الجبهة كانت هناك ثلاث كلمات كبيرة : “تقنيات غامضة محظورة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و لكن احتفظ بزخرفة اليشم معك . لقد حفظت بالفعل مظهرها . “و قال تشو فنغ بشراسة . و بينما كان يتحدث ، أعاد زخرفة اليشم إلى تشانغ تيان يى لأنه كان يعرف مدى أهمية ذلك بالنسبة له .
“الكبير تشانغ ، أنت …” في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ مذهولا بشكل لا مثيل له ، لأنه بدا أنه فهم بعض الأشياء .
و كان تدريب هذا الرجل العجوز لم يكن ضعيفا ، حيث كان في المستوى الثالث من عالم السماء . ورائه كان هناك مجموعة من المتدربين ، و تدريبهم أيضا لم يكن ضعيفا . و مع ذلك ، بالنظر إلى ملابسهم ، كانوا على الأرجح الموظفين في الحانة بكل وضوح ، و كان الرجل العجوز رئيس حانة فاخرة .
يبدو و كأنه لم يتم العثور على التقنية الغامضة المحظورة لتشانغ تيان يي التى تدرب عليها عن طريق الصدفة ، و لاكن كانت بالفعل معه . الأهم من ذلك ، أثبتت زخرفة اليشم و التقنية الغامضة شيء واحد بالفعل . من المحتمل أن تكون سلالة تشانغ تيان يى خاصة جدا .
و مع ذلك ، ما لم يكن يعرفه هو أن الأمور لم تكن بسيطة كما تبدو . و قد رأى شنتو لانغ يبتسم بابتسامة على وجهه ، و لكنه تحدث ببرود ، “أحييك بحضارية ، لكنك لم تقم حتى بإعداد غرفة لائقة لي؟ هل تعرف ما هي الجملة التي تستحقها لارتكاب مثل هذه الجريمة ؟
“لا أعرف لماذا فقدت ذاكرتي ، لكني أشعر أنني لا أنتمي إلى مقاطعة أزورا ، ولا إلى قارة المقاطعات التسع . و ينبغي أن تكون هذه الزخرفة من اليشم قادرة على كشف غموض أسلافي ، و ربما يمكن أن تساعدني في استرجاع الذكريات التي كنت أعيشها قبل ست سنوات من العمر “.
“همف. كنت متغطرسًا لدرجة أنني كنت أعتقد أنه يجب أن يكون لديك قوة مثيرة للإعجاب ، لكن في الواقع ، أنت مجرد سلة مهملات. كان لقبك جيانغ ، أليس كذلك؟ ” و سأل الأمير شنتو لانغ مع ازدراء .
“الصغير تشو فنغ ، لا تحتاج إلى البحث عن أي شيء خاص من أجلي لأن هذه الأشياء تعتمد فقط على الحظ . تحتاج فقط إلى دفع المزيد من الاهتمام و سيكون الأمر على ما يرام . بصراحة ، حتى أنا لا أستطيع أن أؤكد ما إذا كانوا في منطقة البحر الشرقي أم لا. “تم ظهرت ابتسامة خفيفة على وجه كبير تشانغ تيان يي ، لكن تشو فنغ يمكن أن يشعر بالحزن المحجوب بابتسامته .
و لكن أهم شيء هو أن تشو فنغ لديه رغبة كبيرة في فهم خلفيته . و من ثم ، استطاع تشو فنغ أن يتعاطف بشكل وثيق مع تشانغ تيان يى و أن يشعر بمشاعره الحالية .
طفل يبلغ من العمر ست سنوات فقط ، يتيم وبدون أم ، وحيدًا تمامًا . يمكن أن يتصور تشو فنغ أنواع المعاناة التي وجب مواجهتها في هذه الحالة .
“صحيح. ماذا عن ذلك؟ “محا جيانغ ووشانغ بعناد آثار الدم من زوايا فمه و سئل بصوت عال .
عندما كان شابا ، على الرغم من أن حياته في أسرة تشو لم تكن مثالية ، كان هناك على الأقل شخص يعتني به . لكن تشانغ تيان يي لم يكن له أحد . من الواضح أن أوقاته الأصغر كانت أكثر إيلاما من نظيره .
“آه! قتل! قتل! هؤلاء الناس من سلالة شنتو يقتلون في منطقة البحر الشرقي! ”
و لكن أهم شيء هو أن تشو فنغ لديه رغبة كبيرة في فهم خلفيته . و من ثم ، استطاع تشو فنغ أن يتعاطف بشكل وثيق مع تشانغ تيان يى و أن يشعر بمشاعره الحالية .
لقد مرت قوة السماء القوية بجسده ، و أصبح جسد الرئيس ضبابًا من الدم ، و أصبح ضجيجًا في الهواء .
“الكبير تشانغ ، لا تقلق. سأدفع بالتأكيد الانتباه لذالك “.
“صحيح. ماذا عن ذلك؟ “محا جيانغ ووشانغ بعناد آثار الدم من زوايا فمه و سئل بصوت عال .
“و لكن احتفظ بزخرفة اليشم معك . لقد حفظت بالفعل مظهرها . “و قال تشو فنغ بشراسة . و بينما كان يتحدث ، أعاد زخرفة اليشم إلى تشانغ تيان يى لأنه كان يعرف مدى أهمية ذلك بالنسبة له .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين أنتم ذاهبين؟ جميعكم ، ابقوا و رافقوا رئيسكم في العمل إلى القبر “. و مع ذلك ، قام شنتو لانغ بالشخير بشدّة ، ثم لوح بيده حيث أطلق قوة السماء بلا حدود ، و سحق عشرات الخبراء في عالم عميق إلى برك من الدماء .
“ثم آسف لجلب المتاعب لك ، الصغير تشو فنغ”. بعد سماع رد تشو فنغ ، ابتسم تشانغ تيان يى أيضا بسعادة .
“حكم الإعدام.” حول شنتو فانغ وجهه فجأة لبارد . خرجت يده و قبضت بشدّة على وجه الرئيس .
بعد ذلك ، عاد تشو فنغ و تشانغ تيان يى إلى الحانة ، و لكن قبل الاقتراب منها ، شهدت وجوههم تغيير كبير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بحق الجحيم ، أنت صاحب هذه الحانة؟ هل تجرؤ على أن تظهر أمام أميرك ؟! ” بعد معرفة من هو الرئيس ، كان أحد حراس أسرة الشنتو في المستوى الرابع من عالم السماء يمسك بملابس الرجل العجوز و يصرخ بغضب .
كان ذلك لأنهم اكتشفوا بشكل مروع أنه كان هناك دخان يرتفع داخل الحانة . من الواضح أن شخصًا ما شن هجومًا فى الداخل ، و لكن في الوقت الحالي ، كان جيانغ ووشانغ و سو رو و سو مي لا يزالان داخل الحانة . بطبيعة الحال ، كان تشو فنغ و تشانغ تيان يى قلقين للغاية .
“مولاى ، أنا صاحب هذه الحانة.” و قال المدير بابتسامة .
في تلك اللحظة ، داخل الحانة ، كانت الغرفة التي حجزت من قبل تشو فنغ و الآخرين قد سويت بالارض . العديد من الهياكل المحيطة بهم أصبحت حطامًا أيضًا . هذا المكان أصبح بالفعل أطلالا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ همف “. و سخر شنتو لانغ ، ثم قال للحراس إلى جواره ،” تذكروا . لقبه جيانغ ، لذلك يجب أن تسمى السلالة القمامة جيانغ . من خلال ولادة قمامة كهذا ، يبدو أنه لا توجد حاجة لسلالة جيانغ لمواصلة وجودها “.
وقفت سو رو و سو مي في قلب الآثار مع وجوه مليئة بالغضب . و ساعدوا الشخص بجانبهم معا ، هذا الشخص هو بالضبط جيانغ ووشانغ .
يبدو و كأنه لم يتم العثور على التقنية الغامضة المحظورة لتشانغ تيان يي التى تدرب عليها عن طريق الصدفة ، و لاكن كانت بالفعل معه . الأهم من ذلك ، أثبتت زخرفة اليشم و التقنية الغامضة شيء واحد بالفعل . من المحتمل أن تكون سلالة تشانغ تيان يى خاصة جدا .
“أنا بخير. إنه مجرد خدش “. على جبهة جيانغ ووشانغ الحالية كان هناك شخصية ملكية ذهبية مبهرة . يمكن ملاحظة أنه استخدم قوة خط دمه . و لكن على الرغم من ذلك ، على جثته ، كانت هناك بعض الجروح ، و بعضا من الدم الذى تدفق من زاوية فمه .
“آه ، الأخلاق ، الأخلاق! انتبه إلى الأخلاق. “و ابتسم شنتو لانغ بغرابة .
كان هناك مجموعة من الناس من سلالة شنتو أمام جيانغ ووشانغ . مما لا شك فيه ، أن الذين أصابوا جيانغ ووشانغ كانوا منهم .
“همف. كنت متغطرسًا لدرجة أنني كنت أعتقد أنه يجب أن يكون لديك قوة مثيرة للإعجاب ، لكن في الواقع ، أنت مجرد سلة مهملات. كان لقبك جيانغ ، أليس كذلك؟ ” و سأل الأمير شنتو لانغ مع ازدراء .
“همف. كنت متغطرسًا لدرجة أنني كنت أعتقد أنه يجب أن يكون لديك قوة مثيرة للإعجاب ، لكن في الواقع ، أنت مجرد سلة مهملات. كان لقبك جيانغ ، أليس كذلك؟ ” و سأل الأمير شنتو لانغ مع ازدراء .
“صحيح. عندما فقدت ذاكرتي ، كنت في السادسة . لا أتذكر ما حدث قبل أن أبلغ من العمر ست سنوات . أنا أعرف فقط أنه في ذلك الوقت ، كنت في أرض غريبة ، و في وقت لاحق فقط علمت أن الأرض كانت تسمى مقاطعة أزورا “.
“صحيح. ماذا عن ذلك؟ “محا جيانغ ووشانغ بعناد آثار الدم من زوايا فمه و سئل بصوت عال .
جيانغ ووشانغ لم ينتمي إلى فئة الحمقى ، لذلك كان يعرف بوضوح أنه لا يستطيع هزيمة شنتو لانغ بعد قتاله السابق ضده . إذا استمر في التهور ، على الرغم من أنه لن يعول على ما إذا كان قد أصيب أو لا ، إذا كان سيسحب سو رو و سو مى معه ، فإنه سيخجل من تشو فنغ كثيرا .
“ماذا؟ همف “. و سخر شنتو لانغ ، ثم قال للحراس إلى جواره ،” تذكروا . لقبه جيانغ ، لذلك يجب أن تسمى السلالة القمامة جيانغ . من خلال ولادة قمامة كهذا ، يبدو أنه لا توجد حاجة لسلالة جيانغ لمواصلة وجودها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصغير تشو فنغ ، لا تحتاج إلى البحث عن أي شيء خاص من أجلي لأن هذه الأشياء تعتمد فقط على الحظ . تحتاج فقط إلى دفع المزيد من الاهتمام و سيكون الأمر على ما يرام . بصراحة ، حتى أنا لا أستطيع أن أؤكد ما إذا كانوا في منطقة البحر الشرقي أم لا. “تم ظهرت ابتسامة خفيفة على وجه كبير تشانغ تيان يي ، لكن تشو فنغ يمكن أن يشعر بالحزن المحجوب بابتسامته .
“عندما نعود إلى الأسرة الحاكمة ، تذكروا أن تبلغوا ذلك للأب . و إرسال الناس للقضاء على سلالة جيانغ . إن ترك سلالة كهذه في هذا العالم سيفعل شيئًا ما و لكنه سيقلل من وضع الملوك . إنهم لا يستحقون أن يمتلكوا خطوط الدم الموروثة ” .
لقد مرت قوة السماء القوية بجسده ، و أصبح جسد الرئيس ضبابًا من الدم ، و أصبح ضجيجًا في الهواء .
“أنت!” بسماع هذه الكلمات ، جيانج ووشانغ أحرق أسنانه من الغضب و عندما كان يتحدث و كان ذاهب لمهاجمة شنتو لانغ مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين أنتم ذاهبين؟ جميعكم ، ابقوا و رافقوا رئيسكم في العمل إلى القبر “. و مع ذلك ، قام شنتو لانغ بالشخير بشدّة ، ثم لوح بيده حيث أطلق قوة السماء بلا حدود ، و سحق عشرات الخبراء في عالم عميق إلى برك من الدماء .
و لكن قبل أن يسمح له بالقيام بخطوته ، تم إيقافه من قبل سو رو على الجانب .و كانت حواجبهما محبوكة على نحو خفيف ، و أخبروه بشكل خفي بأن لا يكون طائشا ، و أن ينتظروا عودة تشو فنغ و تشانغ تيان يى. و من ثم سيكون بإمكانهم بطبيعة الحال التعامل مع شنتو لانغ .
فقط بعد رؤية شنتو لانغ ، يتحدث شخصياً .
جيانغ ووشانغ لم ينتمي إلى فئة الحمقى ، لذلك كان يعرف بوضوح أنه لا يستطيع هزيمة شنتو لانغ بعد قتاله السابق ضده . إذا استمر في التهور ، على الرغم من أنه لن يعول على ما إذا كان قد أصيب أو لا ، إذا كان سيسحب سو رو و سو مى معه ، فإنه سيخجل من تشو فنغ كثيرا .
“من أنت؟” نظر شنتو لانغ في الرئيس بازدراء .
و هكذا ، فإن الذي كان متهوراً عادةً ما دفع بقوة ألسنة اللهب في قلبه ، و لم يقل أي شيء أكثر من ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و لكن احتفظ بزخرفة اليشم معك . لقد حفظت بالفعل مظهرها . “و قال تشو فنغ بشراسة . و بينما كان يتحدث ، أعاد زخرفة اليشم إلى تشانغ تيان يى لأنه كان يعرف مدى أهمية ذلك بالنسبة له .
“مولاى ، مولاى ، توقف ، توقف! ” في تلك اللحظة ، مرّ رجل عجوز يرتدي ملابس جميلة بابتسامة اعتذارية على وجهه .
“مولاى ، مولاى ، توقف ، توقف! ” في تلك اللحظة ، مرّ رجل عجوز يرتدي ملابس جميلة بابتسامة اعتذارية على وجهه .
و كان تدريب هذا الرجل العجوز لم يكن ضعيفا ، حيث كان في المستوى الثالث من عالم السماء . ورائه كان هناك مجموعة من المتدربين ، و تدريبهم أيضا لم يكن ضعيفا . و مع ذلك ، بالنظر إلى ملابسهم ، كانوا على الأرجح الموظفين في الحانة بكل وضوح ، و كان الرجل العجوز رئيس حانة فاخرة .
“حكم الإعدام.” حول شنتو فانغ وجهه فجأة لبارد . خرجت يده و قبضت بشدّة على وجه الرئيس .
“من أنت؟” نظر شنتو لانغ في الرئيس بازدراء .
فقط بعد رؤية شنتو لانغ ، يتحدث شخصياً .
“مولاى ، أنا صاحب هذه الحانة.” و قال المدير بابتسامة .
“صحيح. عندما فقدت ذاكرتي ، كنت في السادسة . لا أتذكر ما حدث قبل أن أبلغ من العمر ست سنوات . أنا أعرف فقط أنه في ذلك الوقت ، كنت في أرض غريبة ، و في وقت لاحق فقط علمت أن الأرض كانت تسمى مقاطعة أزورا “.
“بحق الجحيم ، أنت صاحب هذه الحانة؟ هل تجرؤ على أن تظهر أمام أميرك ؟! ” بعد معرفة من هو الرئيس ، كان أحد حراس أسرة الشنتو في المستوى الرابع من عالم السماء يمسك بملابس الرجل العجوز و يصرخ بغضب .
“صحيح. عندما فقدت ذاكرتي ، كنت في السادسة . لا أتذكر ما حدث قبل أن أبلغ من العمر ست سنوات . أنا أعرف فقط أنه في ذلك الوقت ، كنت في أرض غريبة ، و في وقت لاحق فقط علمت أن الأرض كانت تسمى مقاطعة أزورا “.
“آه ، الأخلاق ، الأخلاق! انتبه إلى الأخلاق. “و ابتسم شنتو لانغ بغرابة .
فقط بعد رؤية شنتو لانغ ، يتحدث شخصياً .
“صحيح. ماذا عن ذلك؟ “محا جيانغ ووشانغ بعناد آثار الدم من زوايا فمه و سئل بصوت عال .
“شكرا لك مولاى ، شكرا لك مولاى “. و بعد أن أطلق سراحه ، تدافع على عجل و كما أظهر امتنانه لشنتو لانغ لأن قوته في الواقع سببت له رعب لا نهاية له .
“ثم آسف لجلب المتاعب لك ، الصغير تشو فنغ”. بعد سماع رد تشو فنغ ، ابتسم تشانغ تيان يى أيضا بسعادة .
و مع ذلك ، ما لم يكن يعرفه هو أن الأمور لم تكن بسيطة كما تبدو . و قد رأى شنتو لانغ يبتسم بابتسامة على وجهه ، و لكنه تحدث ببرود ، “أحييك بحضارية ، لكنك لم تقم حتى بإعداد غرفة لائقة لي؟ هل تعرف ما هي الجملة التي تستحقها لارتكاب مثل هذه الجريمة ؟
طفل يبلغ من العمر ست سنوات فقط ، يتيم وبدون أم ، وحيدًا تمامًا . يمكن أن يتصور تشو فنغ أنواع المعاناة التي وجب مواجهتها في هذه الحالة .
“ه-هذا … أنا لا”. بسماع هذه الكلمات ، أصبح تعبير الرئيس غير مستقر ، و تراجع بشكل لا شعوري بضع خطوات .
“صحيح. ماذا عن ذلك؟ “محا جيانغ ووشانغ بعناد آثار الدم من زوايا فمه و سئل بصوت عال .
“حكم الإعدام.” حول شنتو فانغ وجهه فجأة لبارد . خرجت يده و قبضت بشدّة على وجه الرئيس .
بعد ذلك ، عاد تشو فنغ و تشانغ تيان يى إلى الحانة ، و لكن قبل الاقتراب منها ، شهدت وجوههم تغيير كبير .
لقد مرت قوة السماء القوية بجسده ، و أصبح جسد الرئيس ضبابًا من الدم ، و أصبح ضجيجًا في الهواء .
“صحيح. ماذا عن ذلك؟ “محا جيانغ ووشانغ بعناد آثار الدم من زوايا فمه و سئل بصوت عال .
“آه! قتل! قتل! هؤلاء الناس من سلالة شنتو يقتلون في منطقة البحر الشرقي! ”
و لكن قبل أن يسمح له بالقيام بخطوته ، تم إيقافه من قبل سو رو على الجانب .و كانت حواجبهما محبوكة على نحو خفيف ، و أخبروه بشكل خفي بأن لا يكون طائشا ، و أن ينتظروا عودة تشو فنغ و تشانغ تيان يى. و من ثم سيكون بإمكانهم بطبيعة الحال التعامل مع شنتو لانغ .
برؤية ذلك ، الناس الذين ذهبوا مع الرئيس اندلعوا في عرق بارد من الخوف. و بينما كانوا يصرخون بصوت عال ، كانوا مشتتين .
“صحيح. ماذا عن ذلك؟ “محا جيانغ ووشانغ بعناد آثار الدم من زوايا فمه و سئل بصوت عال .
“إلى أين أنتم ذاهبين؟ جميعكم ، ابقوا و رافقوا رئيسكم في العمل إلى القبر “. و مع ذلك ، قام شنتو لانغ بالشخير بشدّة ، ثم لوح بيده حيث أطلق قوة السماء بلا حدود ، و سحق عشرات الخبراء في عالم عميق إلى برك من الدماء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ه-هذا … أنا لا”. بسماع هذه الكلمات ، أصبح تعبير الرئيس غير مستقر ، و تراجع بشكل لا شعوري بضع خطوات .
ترجمة : ابراهيم
“حكم الإعدام.” حول شنتو فانغ وجهه فجأة لبارد . خرجت يده و قبضت بشدّة على وجه الرئيس .
“عندما نعود إلى الأسرة الحاكمة ، تذكروا أن تبلغوا ذلك للأب . و إرسال الناس للقضاء على سلالة جيانغ . إن ترك سلالة كهذه في هذا العالم سيفعل شيئًا ما و لكنه سيقلل من وضع الملوك . إنهم لا يستحقون أن يمتلكوا خطوط الدم الموروثة ” .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
