انفجار ضخم مروع
“أمي ، سوف تمطر ، أعيدى الملابس بسرعه !” في مكان معين في مقاطعة سوي ، صاحت فتاة في الفناء بصوت عال.
كانت السحب السوداء سوداء للغاية ، كالحبر الأسود . كانت المساحة التي استولوا عليها كبيرة جدًا أيضًا. غطت المنطقة بدقة في المكان و لم تتحرك. مكثت في هذا المكان.
“لماذا تصرخى بشكل عشوائي؟ انتى تكذبين على أمكى مرة أخرى. السماء واضحة لعشرة آلاف ميل. بعد أن غادرت الأمرأة متوسطة العمر من المنزل ، رفعت رأسها ، نظرت إلى السماء الصافية ، ثم نظرت مرة أخرى إلى طفلها و وبخته بغضب.
“لم أكن! أمي ، انظرى ، انظرى! انه حقا المطر! هناك بالتأكيد مطر في سحابة المطر الكبيرة! ”قالت الفتاة و قفزت بينما كانت توجّه نظرهها وراء المرأة بوجه مليء بالمظالم .
لذا ، حملت الطفلة الصغيرة دخلت المنزل ، ودون حتى جلب الملابس فى الخلف ، أغلقت الأبواب و النوافذ ، و حبست نفسها .
قلبت المرأة رأسها نصف مصدقة و نصف شاكه ، لكنها اكتشفت أنه فى اتجاه وادي السيف الملكى ، كان هناك غيوم سوداء داكنة بالفعل. في تلك اللحظة ، تغير وجه المرأة إلى حد كبير و اكتشفت أن السحب السوداء كانت غريبة حقًا. غريبة جدا.
إذا كان على المرء أن يسأل كيف كان تشو فنغ مرعباً في تلك اللحظة ، حتى كجسد ملكى ، فقد شعرت بقلق شديد لأن قوتها الملكيه كانت مضطربة تماما ، كما لو أنها شعرت باضطراب قوة تشو فنغ . أهم شيء هو أن هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها زي لينغ بتوتر قوتها الملكيه .
كانت السحب السوداء سوداء للغاية ، كالحبر الأسود . كانت المساحة التي استولوا عليها كبيرة جدًا أيضًا. غطت المنطقة بدقة في المكان و لم تتحرك. مكثت في هذا المكان.
“تشو فنغ ، ما الخطب؟ ى هل انت بخير؟! تشو فنغ ، أسرع و أجبني ، لا تخيفني! ”
كانت تلهو ، مثل وحش ضخم: شرير و مرعب . عندما يأخذ المرء نظرة واحدة ، سيشعر بعموده الفقري بقشعريرة و سيصبح غير مرتاح للغاية.
فجأة ، خرج صوت خارق جدا للأذان . لم يكن الرعد البسيط. كان أشبه بهدير وحش شرس ، و بالنظر أكثر بعناية ، تغير تشانغ تيان يى و بشرة زى لينغ بالفعل الى تعابير الخوف على الفور بشكل كبير.
“آاااااااه ~~~~~~~~” فجأة ، من الفناء القريب ، ظهر صراخ من أنثى “ما هذا؟ إنه مخيف جدا! ”
* بوووم بوووم بوووم بوووم *
“وو ، أمي ، أمي …” بعد فترة وجيزة ، من الساحة الأخرى ، رن صوت الصبي و هو يصرخ من أجل دموع والدته.
“الصغير تشو فنغ ، هل أنت بخير؟ اللعنة ، اللعنة! هذه الرياح اللعينة! ”
“السحابة الصغيره لا تنظرىأليها و عودى بسرعة إلى المنزل”. و لدى رؤية هذا الوضع ، كانت المرأة التي ليس لديها تدريب خائفة أيضًا. كانت تعرف أن الناس من حولها كانوا خائفين من الغيوم ذات اللون الأسود.
و فجأة ، انجرفت ساقي أحد الأشخاص و ركعوا على الأرض. كانت هالة تشو فنغ تزداد قوة و أقوى ، و كانت تكتسح المنطقة بأكملها تقريبًا في ذلك المكان. على الرغم من أنه لم يقمع أي شخص عن قصد ، إلا أن الناس كانوا غير قادرين على محاربة الهالة .
لذا ، حملت الطفلة الصغيرة دخلت المنزل ، ودون حتى جلب الملابس فى الخلف ، أغلقت الأبواب و النوافذ ، و حبست نفسها .
* تاااا *
في الواقع ، رأى الجميع داخل محيط ألف ميل من وادي السيف الملكى الغيوم السوداء. كانت الغيوم السوداء غريبة جدا. ناهيك عن عامة الناس الذين لم يتدربوا من قبل ، حتى عندما رأى بعض الخبراء ذوي التدريب العالي الغيوم السوداء ، قاموا بعقد حواجبهم بشدة و كانوا غير مستريحين.
“آاااااااه ~~~~~~~~” فجأة ، من الفناء القريب ، ظهر صراخ من أنثى “ما هذا؟ إنه مخيف جدا! ”
“كيف يحدث هذا؟ هذا تشو فنغ هو في الواقع مرعبا جدا! هذه الهالة … لا أستطيع تحمل ذلك بعد الآن “.
كانت السحب السوداء سوداء للغاية ، كالحبر الأسود . كانت المساحة التي استولوا عليها كبيرة جدًا أيضًا. غطت المنطقة بدقة في المكان و لم تتحرك. مكثت في هذا المكان.
و فجأة ، انجرفت ساقي أحد الأشخاص و ركعوا على الأرض. كانت هالة تشو فنغ تزداد قوة و أقوى ، و كانت تكتسح المنطقة بأكملها تقريبًا في ذلك المكان. على الرغم من أنه لم يقمع أي شخص عن قصد ، إلا أن الناس كانوا غير قادرين على محاربة الهالة .
”تشو فنغ! تشو فنغ !! ”
بعد فترة وجيزة ، بدأ عدد كبير من الناس بالركوع على الأرض. بعض الناس أغمي عليهم ، و عندما أغمي علي الناس ، حتى ظلوا يرتعدون على الأرض.
“آاااااااه ~~~~~~~~” فجأة ، من الفناء القريب ، ظهر صراخ من أنثى “ما هذا؟ إنه مخيف جدا! ”
“تشو فنغ ، ما الخطب؟ ى هل انت بخير؟! تشو فنغ ، أسرع و أجبني ، لا تخيفني! ”
“الصغير تشو فنغ ، هل أنت بخير؟ اللعنة ، اللعنة! هذه الرياح اللعينة! ”
في تلك اللحظة ، حتى زي لينغ أصيبت بالذعر. كانت هي الأقرب إلى تشو فنغ ، و كذلك الشخص الذي يمكن أن يشعر كم كان تشو فنغ مرعباً في الوقت الحالي.
“أمي ، سوف تمطر ، أعيدى الملابس بسرعه !” في مكان معين في مقاطعة سوي ، صاحت فتاة في الفناء بصوت عال.
إذا كان على المرء أن يسأل كيف كان تشو فنغ مرعباً في تلك اللحظة ، حتى كجسد ملكى ، فقد شعرت بقلق شديد لأن قوتها الملكيه كانت مضطربة تماما ، كما لو أنها شعرت باضطراب قوة تشو فنغ . أهم شيء هو أن هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها زي لينغ بتوتر قوتها الملكيه .
قلبت المرأة رأسها نصف مصدقة و نصف شاكه ، لكنها اكتشفت أنه فى اتجاه وادي السيف الملكى ، كان هناك غيوم سوداء داكنة بالفعل. في تلك اللحظة ، تغير وجه المرأة إلى حد كبير و اكتشفت أن السحب السوداء كانت غريبة حقًا. غريبة جدا.
لكنها كانت أكثر قلقا لأنها اكتشفت أن عيون تشو فنغ لم تتغير فقط ، و يبدو أن شخصه بأكمله قد تغير. لم يكن يبدو أن تشو فنغ كان يعرف ، و في الواقع ، منذ أن تغير تشو فنغ ، كان فقط يصرخ على السلف القديم البعيد لوادي السيف الملكى ، و لم يلمس حتى زي لينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بززززززز*
* تاااا *
لكنها كانت أكثر قلقا لأنها اكتشفت أن عيون تشو فنغ لم تتغير فقط ، و يبدو أن شخصه بأكمله قد تغير. لم يكن يبدو أن تشو فنغ كان يعرف ، و في الواقع ، منذ أن تغير تشو فنغ ، كان فقط يصرخ على السلف القديم البعيد لوادي السيف الملكى ، و لم يلمس حتى زي لينغ.
فجأة ، تحرك تشو فنغ. و بدأ في المضي قدما ، مشي ببطء نحو الجد القديم لوادي السيف الملكى . كما كان يسير ، تحدث. كان الصوت الشبيه بالرعد تردد صداه في تلك الأرض .
* بوووم بوووم بوووم بوووم *
“سيكون هناك ، في أحد الأيام ، عندما تتحطم هذه السماء بسببي ، عندما تنهار هذه الأرض بسببي ، عندما تتغيّر الشمس و القمر و النجوم بسببي”.
“إذا كان ذلك اليوم ، فإن الشخص الذي أحبّه لم يعد هنا ، إذن سأجعل من هذا العالم يموت معها !”
“إذا كان ذلك اليوم ، فإن الشخص الذي أحبّه لم يعد هنا ، إذن سأجعل من هذا العالم يموت معها !”
“أمي ، سوف تمطر ، أعيدى الملابس بسرعه !” في مكان معين في مقاطعة سوي ، صاحت فتاة في الفناء بصوت عال.
*بووووم*
و فجأة ، انجرفت ساقي أحد الأشخاص و ركعوا على الأرض. كانت هالة تشو فنغ تزداد قوة و أقوى ، و كانت تكتسح المنطقة بأكملها تقريبًا في ذلك المكان. على الرغم من أنه لم يقمع أي شخص عن قصد ، إلا أن الناس كانوا غير قادرين على محاربة الهالة .
كما تحدث تشو فنغ ، بدأ البرق حول جسده في الارتفاع في كل مكان و بدأت الغيوم السوداء في السماء تتصاعد بسرعة فائقة. أجبرت موجة الرياح القوية الناس على عدم القدرة على فتح عيونهم. فالأشخاص الذين تمتعوا بتدريب أقوى قليلاً كانوا على ما يرام ، أما بالنسبة لذوى التدريب الأقل ضعفاً ، فقد كانوا غير قادرين على مقاومة قوة الرياح ، و مثل الريش ، تم أرسالهم بعيدا بواسطة الرياح و تحركوا أينما جلبتهم الرياح.
كما تحدث تشو فنغ ، بدأ البرق حول جسده في الارتفاع في كل مكان و بدأت الغيوم السوداء في السماء تتصاعد بسرعة فائقة. أجبرت موجة الرياح القوية الناس على عدم القدرة على فتح عيونهم. فالأشخاص الذين تمتعوا بتدريب أقوى قليلاً كانوا على ما يرام ، أما بالنسبة لذوى التدريب الأقل ضعفاً ، فقد كانوا غير قادرين على مقاومة قوة الرياح ، و مثل الريش ، تم أرسالهم بعيدا بواسطة الرياح و تحركوا أينما جلبتهم الرياح.
* بوووم بوووم بوووم بوووم *
أصبح وادي السيف الملكى حقا وادي عميق. وادي عميق جدا لدرجة لا تقارن. لم يعد وادي السيف السابق موجودًا ، حيث كان يغطيه وادي عميق دائري.
أصبحت قوة الرياح أقوى و أقوى. حتى قصور وادي السيف الملكى التي بنيت بمواد خاصة بدأت في الانهيار و التكسر. منطقة الأرض في ذلك المكان غرقت في الفوضى و صراخ لا حصر له رن في هذا المكان.
في الوقت نفسه ، لم يكن تشانغ تيان يى على علم بأن الرياح جاءت من تشو فنغ ، حتى أنه ظن أن تشو فنغ كان في خطر. كما بذل قصارى جهده للتوجه إلى تشو فنغ ، و لكن على الرغم من أنه كان هو ، لم يتمكن من الاقتراب من تشو فنغ في الوقت الحالي.
”تشو فنغ! تشو فنغ !! ”
ترجمة : ابراهيم
في تلك اللحظة ، أرادت زي لينغ في الأصل الاقتراب من تشو فنغ ، لكنها لم تستطع فعل أي شيء بسبب هبوب طاقة الرياح بسبب تشو فنغ. كلما اقتربت منه ، كلما زادت قوته بشكل ساحق. على الرغم من أنها حافظت على انبعاث طبقات من الهالة البنفسجية و أصبحت قوتها الملكيه أقوى ، إلا أنها كانت غير قادرة على الاقتراب من تشو فنغ .
فجأة ، أجتاحت حواجبه البيضاء كالثلج و السيوف بينما كان يتمتم ، “مقاطعة سوي … ما الذي حدث للتو؟ ”
“الصغير تشو فنغ ، هل أنت بخير؟ اللعنة ، اللعنة! هذه الرياح اللعينة! ”
في الوقت نفسه ، لم يكن تشانغ تيان يى على علم بأن الرياح جاءت من تشو فنغ ، حتى أنه ظن أن تشو فنغ كان في خطر. كما بذل قصارى جهده للتوجه إلى تشو فنغ ، و لكن على الرغم من أنه كان هو ، لم يتمكن من الاقتراب من تشو فنغ في الوقت الحالي.
و فجأة ، انجرفت ساقي أحد الأشخاص و ركعوا على الأرض. كانت هالة تشو فنغ تزداد قوة و أقوى ، و كانت تكتسح المنطقة بأكملها تقريبًا في ذلك المكان. على الرغم من أنه لم يقمع أي شخص عن قصد ، إلا أن الناس كانوا غير قادرين على محاربة الهالة .
*بززززززز*
فجأة ، أجتاحت حواجبه البيضاء كالثلج و السيوف بينما كان يتمتم ، “مقاطعة سوي … ما الذي حدث للتو؟ ”
فجأة ، خرج صوت خارق جدا للأذان . لم يكن الرعد البسيط. كان أشبه بهدير وحش شرس ، و بالنظر أكثر بعناية ، تغير تشانغ تيان يى و بشرة زى لينغ بالفعل الى تعابير الخوف على الفور بشكل كبير.
و فجأة ، انجرفت ساقي أحد الأشخاص و ركعوا على الأرض. كانت هالة تشو فنغ تزداد قوة و أقوى ، و كانت تكتسح المنطقة بأكملها تقريبًا في ذلك المكان. على الرغم من أنه لم يقمع أي شخص عن قصد ، إلا أن الناس كانوا غير قادرين على محاربة الهالة .
كان ذلك لأنهم اكتشفوا على نحو مدهش أنه في الاتجاه الذي كان فيه تشو فنغ ، كان البرق المتشابك بالذهبى و الأزرق يتوسع بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلهو ، مثل وحش ضخم: شرير و مرعب . عندما يأخذ المرء نظرة واحدة ، سيشعر بعموده الفقري بقشعريرة و سيصبح غير مرتاح للغاية.
عندما توسعوا ، شكلوا شكلين أصدروا صوت قوى . كانوا أشكال اثنين من الوحوش الضخمة. لم يروا مثل هذه الوحوش الضخمة مثل تلك من قبل ، لكنهم كانوا مرعوبين للغاية .
فجأة ، خرج صوت خارق جدا للأذان . لم يكن الرعد البسيط. كان أشبه بهدير وحش شرس ، و بالنظر أكثر بعناية ، تغير تشانغ تيان يى و بشرة زى لينغ بالفعل الى تعابير الخوف على الفور بشكل كبير.
و أيضاً في تلك اللحظة ، تحرك الاثنان من الوحوش الضخمة.
و أيضاً في تلك اللحظة ، تحرك الاثنان من الوحوش الضخمة.
* بووووم بوووووم بووووم *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلهو ، مثل وحش ضخم: شرير و مرعب . عندما يأخذ المرء نظرة واحدة ، سيشعر بعموده الفقري بقشعريرة و سيصبح غير مرتاح للغاية.
بعد ذلك بفترة وجيزة ، ظهرت طفرة صدمت العالم. سمعت فى قارة المقاطعات التسعة بأكملها هذا الصوت. سمع بعض الناس في القارات الأخرى هذا الانفجار.
“تشو فنغ ، ما الخطب؟ ى هل انت بخير؟! تشو فنغ ، أسرع و أجبني ، لا تخيفني! ”
كان الشيء الأكثر إثارة للرعب هو الذي تزامن مع الانفجار ، ارتجفت قارة المقاطعات التسع بأكملها. على الرغم من أنه كان مجرد أرتعاش خفيف ، إلا أنه تسبب في أن يكون الناس خائفين إلى ما لا نهاية. بعد كل شيء ، كان الصوت المرعب الذي يضاف إلى تأثير الاهتزاز الأرضي سبب دائمًا للناس بالشعور بعدم الارتياح. أخذ بعض الناس تخمينات مجنونة ، لكن حتى أكثر التخمينات تراجيديه كان ان شعروا بأنه زلزال.
“ماذا حدث؟ يبدو أن شيئًا ما حدث الآن؟ “كانت تلك علامة الاستفهام في قلوب الجميع لأنه بعد الانفجار و الأهتزاز الذي مر به مثل الضوء ، لم يكونوا يعرفون ماذا يفعلون. لم يكونوا يعرفون ما إذا كان ما حدث حقيقيًا أم مجرد خيالهم.
“لم أكن! أمي ، انظرى ، انظرى! انه حقا المطر! هناك بالتأكيد مطر في سحابة المطر الكبيرة! ”قالت الفتاة و قفزت بينما كانت توجّه نظرهها وراء المرأة بوجه مليء بالمظالم .
في نفس الوقت ، في مقاطعة هان في قارة المقاطعات التسع ، داخل مدينة مهيبة كانت تهيمن على الهواء ، كان هناك برج طويل مرتبط بالسماء و خرق عبر السحب البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، رأى الجميع داخل محيط ألف ميل من وادي السيف الملكى الغيوم السوداء. كانت الغيوم السوداء غريبة جدا. ناهيك عن عامة الناس الذين لم يتدربوا من قبل ، حتى عندما رأى بعض الخبراء ذوي التدريب العالي الغيوم السوداء ، قاموا بعقد حواجبهم بشدة و كانوا غير مستريحين.
كان البرج الشاهق مبهراً بألوان ذهبية حيث تم نصبه هناك ، مثل سيف حاد كان يخترق السماء بشكل عكسي.
“وو ، أمي ، أمي …” بعد فترة وجيزة ، من الساحة الأخرى ، رن صوت الصبي و هو يصرخ من أجل دموع والدته.
في تلك اللحظة ، على البرج الطويل ، جلس هناك رجل عجوز أبيض اللون ذو شعر ذهبي. حاليا ، و قد فتحت عيناه و كانت واضحة جدا . كانوا يحدقون في مقاطعة سوي بينما ظهر تألق فيها .
“إذا كان ذلك اليوم ، فإن الشخص الذي أحبّه لم يعد هنا ، إذن سأجعل من هذا العالم يموت معها !”
فجأة ، أجتاحت حواجبه البيضاء كالثلج و السيوف بينما كان يتمتم ، “مقاطعة سوي … ما الذي حدث للتو؟ ”
في الوقت نفسه ، لم يكن تشانغ تيان يى على علم بأن الرياح جاءت من تشو فنغ ، حتى أنه ظن أن تشو فنغ كان في خطر. كما بذل قصارى جهده للتوجه إلى تشو فنغ ، و لكن على الرغم من أنه كان هو ، لم يتمكن من الاقتراب من تشو فنغ في الوقت الحالي.
و بما أن قارة المقاطعات التسع ، حتى سكان قارة المقاطعات التسعة ، قد اهتزت بسبب الصوت الهائل ، في قلب الانفجار ، في وادي السيف الملكى ، تغير كل شيء إلى نقطة لا يبدو أنها هى بعد الآن .
“السحابة الصغيره لا تنظرىأليها و عودى بسرعة إلى المنزل”. و لدى رؤية هذا الوضع ، كانت المرأة التي ليس لديها تدريب خائفة أيضًا. كانت تعرف أن الناس من حولها كانوا خائفين من الغيوم ذات اللون الأسود.
أصبح وادي السيف الملكى حقا وادي عميق. وادي عميق جدا لدرجة لا تقارن. لم يعد وادي السيف السابق موجودًا ، حيث كان يغطيه وادي عميق دائري.
“أمي ، سوف تمطر ، أعيدى الملابس بسرعه !” في مكان معين في مقاطعة سوي ، صاحت فتاة في الفناء بصوت عال.
كانت منطقة الوادي العميق عشرة أضعاف وسع وادى السيف السابق ، و خارج الوادي العميق ، انتشرت و توسعت الشقوق العميقة بكثرة.
”تشو فنغ! تشو فنغ !! ”
في الوقت الحاضر ، كانت هناك بضعة غيوم سوداء اللون غير راغبة في الرحيل لا تزال تطفو في السماء. و أضاء ضوء الشمس النازل في الشرق أيضا الوادي العميق مع الدخان الكثيف المتداول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلهو ، مثل وحش ضخم: شرير و مرعب . عندما يأخذ المرء نظرة واحدة ، سيشعر بعموده الفقري بقشعريرة و سيصبح غير مرتاح للغاية.
و لكن في هذا المكان ، لم يكن هناك نصف قوة من طاقة الحياة. كان الجو لا يحتوى على أى طاقة حياة …
كان الشيء الأكثر إثارة للرعب هو الذي تزامن مع الانفجار ، ارتجفت قارة المقاطعات التسع بأكملها. على الرغم من أنه كان مجرد أرتعاش خفيف ، إلا أنه تسبب في أن يكون الناس خائفين إلى ما لا نهاية. بعد كل شيء ، كان الصوت المرعب الذي يضاف إلى تأثير الاهتزاز الأرضي سبب دائمًا للناس بالشعور بعدم الارتياح. أخذ بعض الناس تخمينات مجنونة ، لكن حتى أكثر التخمينات تراجيديه كان ان شعروا بأنه زلزال.
ترجمة : ابراهيم
لذا ، حملت الطفلة الصغيرة دخلت المنزل ، ودون حتى جلب الملابس فى الخلف ، أغلقت الأبواب و النوافذ ، و حبست نفسها .
“لم أكن! أمي ، انظرى ، انظرى! انه حقا المطر! هناك بالتأكيد مطر في سحابة المطر الكبيرة! ”قالت الفتاة و قفزت بينما كانت توجّه نظرهها وراء المرأة بوجه مليء بالمظالم .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات