مشاعر الأختين الحقيقية
كانت سو رو جالسةً على قمة برجٍ طويل في مدينة الطائر القرمزي. جلست على حافة البرج الطويل وساقاها النحيلتان، الطويلة، البيضاء والجميلة كانتا معلقتين في وسط الهواء. وضعت كِلتا يديها على مزراب* البرج بينما نظرت نحو الأفق.
(لم أجد الاسم الصحيح لكنه يعني الزاوية حيث يلتقي الجدار والسقف من الخارج طبعًا تخيلوا المشهد وستفهمون)
بعد رؤية تشو فنغ، كان الطفلان وكأنما شاهدا أملهما وقفزا سريعًا إلى حِجر تشو فنغ. نظرا بارتعابٍ إلى الفهد الشرس خلفهما، كما لو كانا يُخبران تشو فنغ أن القط الكبير أراد أكلهما.
هبّت ريح خفيفة ونشرت شعرها الأسود. حرّكت تنورتها الجميلة، لكن لم تستطع تحريك وجهها الساحر بالإضافة لتعبرها المحبط حاليًا.
هل هي غبية أم تتغابى؟؟
“أختي.” فجأة، تردد صدى صوت جميل وظهرت سو مي خلف سو رو.
فقط في ذلك الوقت، قفزت سو مي فجأة لحِجر سو رو وعانقت سو رو بقوة. التصق وجهها الجذاب بجسد سو بينما قالت بظرافة،
“مي الصغيرة، لما قد أتيتِ هنا؟” بعد رؤية سو مي، بدت سو رو متفاجئةً وسعيدةً جدًّا، لكن في نفس الوقت، كان هناك أيضًا هلع لم يكن بالإمكان ملاحظته بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصراحة هذه المرة كان هناك الكثير من الكلمات التي احتجت للبحث عن معناها لذا تأخرت آسفة وأيضًا إذا كان أحدكم يعرف اسم القصات فأخبروني لأعدلها
“هيه.” ابتسمت سو مي بعذوبة لكن لم تُجب على سؤال سو رو. مع ‘بووف’، جلست بجانب سو رو. كما عدّلت بظرافةٍ زوج ساقيها الجميلتين، أنفها، ابتسمت لسو رو، وقالت، “أختي، هل تأملين أن تشو فنغ هو ذلك السيد رمادي-العباءة؟”
“ما اسمك؟”
“لما تسألين ذلك؟” في عيني سو رو الجميلة، ارتفعت الحيرة، لكن هلعها أصبح أقوى قليلًا.
*بووف*
“هيه، أنا آمل ذلك. أنا آمل أن تشو فنغ هو السيد رمادي-العباءة لأنني أريد أن أتزوجه.” نظرت سو مي نحو مدرسة تنين أزورا كما ارتفعت ابتسامةٌ جذابة على وجهها الجميل.
“أنا أعرف. أنا أعرف أنه يحبني، لكن ماذا عنكِ؟” سألت سو مي سألت فجأة.
“فتاة حمقاء، أمنيتك ستحدث لأنه يحبك كثيرًا جدًّا أيضًا. عاجلًا أو آجلًا، سيتزوجك.” فركت سو رو شعر سو مي بشغف منذ أنها أحبت أختها الصغيرة كثيرًا جدًّا.
فقط في ذلك الوقت، قفزت سو مي فجأة لحِجر سو رو وعانقت سو رو بقوة. التصق وجهها الجذاب بجسد سو بينما قالت بظرافة،
“أنا أعرف. أنا أعرف أنه يحبني، لكن ماذا عنكِ؟” سألت سو مي سألت فجأة.
لي تشانغ تشنغ عاد إلى مدرسة تنين أزورا. حاليًا، أثار تشو فنغ حادثًا ضخمًا في تجمع المدارس المئة وملأت الإشاعات الخارج. كزعيم المدرسة، طبيعيًا، عليه العودة للتحكم في الموقف.
“ماذا؟” أن يتم سؤالها من قِبل سو مي هكذا، ملامح سو رو تجمدت فورًا ولم تعرف كيف تُجيب.
أتمنى أن تستمتعوا بالفصلين وشكرًا ❤❤❤
“أختي، هل تريدين الزواج بتشو فنغ؟” ابتسامة سو مي لم تتغير كما تابعت السؤال.
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
“أنا…” تعقد كامل وجه سو رو وفتحت شفتيها الفاتنتين، لكن لم تستطع قول أي كلمات.
في تلك اللحظة، ارتفعت موجة رياحٍ عنيفة وجعلت قطع الحجر تتطاير. بعد ذلك، هبط نسر أبيض الرأس من السماء، ومع صوت حفيف، قفز تشو فنغ من على النسر أبيض الرأس ووصل أمام الطفلين.
فقط في ذلك الوقت، قفزت سو مي فجأة لحِجر سو رو وعانقت سو رو بقوة. التصق وجهها الجذاب بجسد سو بينما قالت بظرافة،
“مي الصغيرة، لما قد أتيتِ هنا؟” بعد رؤية سو مي، بدت سو رو متفاجئةً وسعيدةً جدًّا، لكن في نفس الوقت، كان هناك أيضًا هلع لم يكن بالإمكان ملاحظته بسهولة.
“أنا آمل أن تستطيعي الزواج بتشو فنغ. أنا حقًّا، حقًّا آمل أن تستطيعي الزواج بتشو فنغ. تشو فنغ هو أكثر شخصٍ أحبه، لكن أنتِ أيضًا أكثر شخصٍ أحبه. كِلاكما هو الأكثر عائليةً، قربًا، والأكثر محبةً بالنسبة لي. أنا حقًّا آمل أن يستطيع ثلاثتنا العيش معًا للأبد.”
“ما اسمك؟”
كلمات سو مي كانت عذبة، حيوية، وسرورةً للغاية. الجزء الأكثر أهمية كان أن كلماتها كانت صادقةً جدًّا. الكلمات التي قالتها أتت من قلبها.
كان الطفلان مرتعبين وفقدا حذائهما حتى بينما ركضا. يمكن رؤية كم استنفذا من القوة في الركض، لكن ذلك كان بلا جدوى حين كانت سرعة الوحش الشرس الفهد كبيرةً جدًّا. كسهمٍ قد غادر قوسًا للتو، اقترب بسرعة. كان حاليًا يفتح فمه الدموي الكبير ويستعد لتناول وجبةٍ لذيذة.
بعد كلمات أختها الصغيرة، كانت سو رو مأخوذةً كما احمرَّت عيناها قليلًا وبعد أن ملأ تعبيرٌ صامت وجهها، فتحت ذراعيها وعانقت أختها الصغرى الغالية وألصقت وجهها بشعر سو مي.
“مي الصغيرة، لما قد أتيتِ هنا؟” بعد رؤية سو مي، بدت سو رو متفاجئةً وسعيدةً جدًّا، لكن في نفس الوقت، كان هناك أيضًا هلع لم يكن بالإمكان ملاحظته بسهولة.
لم تتكلم، لكن وجهها حمل ابتسامات. ابتسامات فرحٍ نقي…
“هوزي”
بعد أن شُفيت جروح لي تشانغ تشنغ، تشو فنغ، لي تشانغ تشنغ، وكي فينغيانغ غادروا معًا، لكنهم لم يتجهوا لنفس الأماكن.
“آآه~~! لا أريد أن يتم أكلي من قِبل ذلك الشيء! لا بدّ أن ذلك مؤلم!”
لي تشانغ تشنغ عاد إلى مدرسة تنين أزورا. حاليًا، أثار تشو فنغ حادثًا ضخمًا في تجمع المدارس المئة وملأت الإشاعات الخارج. كزعيم المدرسة، طبيعيًا، عليه العودة للتحكم في الموقف.
كانت سو رو جالسةً على قمة برجٍ طويل في مدينة الطائر القرمزي. جلست على حافة البرج الطويل وساقاها النحيلتان، الطويلة، البيضاء والجميلة كانتا معلقتين في وسط الهواء. وضعت كِلتا يديها على مزراب* البرج بينما نظرت نحو الأفق. (لم أجد الاسم الصحيح لكنه يعني الزاوية حيث يلتقي الجدار والسقف من الخارج طبعًا تخيلوا المشهد وستفهمون)
بالنسبة لكي فنغيانغ، فقد استلم استدعاءً من زعيم قصر الأمير كيلين وقد طلب عودته إلى قصر الأمير كيلين. الأخبار عن دخوله إلى عالم سماوي انتشرت بالفعل. لمقاطعة أزورا، كان ذلك أمرًا عظيمًا، ولقصر الأمير كيلين، كان ذلك أمرًا أعظم حتى. طبيعيًا، على زعيم قصر الأمير كيلين أن يتبين الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنسبة لتشو فنغ، ذهب نحو مدينة السلحفاة السوداء. بعد لقاء تنين أزورا المؤسس في مقبرة العظام الألف، قرر تشو فنغ بالفعل مغادرة مقاطعة أزورا ليرفع قدراته سريعًا كروحاني عالمي.
وبالنسبة لتشو فنغ، ذهب نحو مدينة السلحفاة السوداء. بعد لقاء تنين أزورا المؤسس في مقبرة العظام الألف، قرر تشو فنغ بالفعل مغادرة مقاطعة أزورا ليرفع قدراته سريعًا كروحاني عالمي.
هبّت ريح خفيفة ونشرت شعرها الأسود. حرّكت تنورتها الجميلة، لكن لم تستطع تحريك وجهها الساحر بالإضافة لتعبرها المحبط حاليًا.
إذا أراد رفع قدراته كروحاني عالمي، عليه أن يتبع تعليمات الوحش الوحشي القوي والغامض الذي كان متواجدًا في برج شبح أزورا وأن يجد الكنز الذي تركه خلفه.
“أسماء جيدة!!”
رغم ذلك، قبل مغادرة مقاطعة أزورا، لدى تشو فنغ شيء واحد عليه أن يفعله، وكان ذلك أن يذهب إلى مدينة السلحفاة السوداء. أراد أن يذهب هناك ويأخذ نظرةً ليرى إذا أمكنه إيجاد مدخلٍ آخر إلى قبر الامبراطور وإذا ما أمكنه كسب أي شيءٍ منه أو لا.
في تلك اللحظة، ارتفعت موجة رياحٍ عنيفة وجعلت قطع الحجر تتطاير. بعد ذلك، هبط نسر أبيض الرأس من السماء، ومع صوت حفيف، قفز تشو فنغ من على النسر أبيض الرأس ووصل أمام الطفلين.
“ذلك هو؟”
لي تشانغ تشنغ عاد إلى مدرسة تنين أزورا. حاليًا، أثار تشو فنغ حادثًا ضخمًا في تجمع المدارس المئة وملأت الإشاعات الخارج. كزعيم المدرسة، طبيعيًا، عليه العودة للتحكم في الموقف.
كان تشو فنغ الحالي يركب على نسره أبيض الرأس ويحلِّق سريعًا إلى مدينة السلحفاة السوداء. لكن فجأةً، قطب حاجبيه قليلًا، وبعد ذلك، غيَّر الاتجاه بسرعة. بينما ركب على النسر أبيض الرأس، حلَّق نحو اتجاه آخر.
*بووف*
“اجري! اجري! إذا تم الإمساك بنا، فنحن موتى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي، هل تريدين الزواج بتشو فنغ؟” ابتسامة سو مي لم تتغير كما تابعت السؤال.
“آآه~~! لا أريد أن يتم أكلي من قِبل ذلك الشيء! لا بدّ أن ذلك مؤلم!”
“ذلك هو؟”
في غابةٍ خارج حدود مدينة السلحفاة السوداء، كان يجري طفلان بسرعة. خلفهما كان وحش فهدٍ شرس.
لي تشانغ تشنغ عاد إلى مدرسة تنين أزورا. حاليًا، أثار تشو فنغ حادثًا ضخمًا في تجمع المدارس المئة وملأت الإشاعات الخارج. كزعيم المدرسة، طبيعيًا، عليه العودة للتحكم في الموقف.
كان الطفلان مرتعبين وفقدا حذائهما حتى بينما ركضا. يمكن رؤية كم استنفذا من القوة في الركض، لكن ذلك كان بلا جدوى حين كانت سرعة الوحش الشرس الفهد كبيرةً جدًّا. كسهمٍ قد غادر قوسًا للتو، اقترب بسرعة. كان حاليًا يفتح فمه الدموي الكبير ويستعد لتناول وجبةٍ لذيذة.
“هيه.” ابتسمت سو مي بعذوبة لكن لم تُجب على سؤال سو رو. مع ‘بووف’، جلست بجانب سو رو. كما عدّلت بظرافةٍ زوج ساقيها الجميلتين، أنفها، ابتسمت لسو رو، وقالت، “أختي، هل تأملين أن تشو فنغ هو ذلك السيد رمادي-العباءة؟”
“واا~~~”
بينما واجه طفلين ظريفين مثلهما، لم يستطع تشو فنغ أن يتحمل ذلك في النهاية. لم يستطع أن يتحمل تركهما هنا وعدم الاهتمام بعد كلِّ شيء. فبعد كلِّ شيء، كانا طفلين نقيين. حياتان مفعمتان بالنشاط. لذا، تشو فنغ سأل،
لكن فقط في ذلك الوقت، صيحة خارقة للآذان صدرت من السماء. ليس فقط أن الصيحة جذبت انتباه الطفلان، حتى الفهد الشرس أوقف خطوات ملاحقته، رفع رأسه، ونظر إلى السماء.
بالنسبة لكي فنغيانغ، فقد استلم استدعاءً من زعيم قصر الأمير كيلين وقد طلب عودته إلى قصر الأمير كيلين. الأخبار عن دخوله إلى عالم سماوي انتشرت بالفعل. لمقاطعة أزورا، كان ذلك أمرًا عظيمًا، ولقصر الأمير كيلين، كان ذلك أمرًا أعظم حتى. طبيعيًا، على زعيم قصر الأمير كيلين أن يتبين الحقيقة.
*هوو*
“هوزي”
في تلك اللحظة، ارتفعت موجة رياحٍ عنيفة وجعلت قطع الحجر تتطاير. بعد ذلك، هبط نسر أبيض الرأس من السماء، ومع صوت حفيف، قفز تشو فنغ من على النسر أبيض الرأس ووصل أمام الطفلين.
هبّت ريح خفيفة ونشرت شعرها الأسود. حرّكت تنورتها الجميلة، لكن لم تستطع تحريك وجهها الساحر بالإضافة لتعبرها المحبط حاليًا.
بعد رؤية تشو فنغ، كان الطفلان وكأنما شاهدا أملهما وقفزا سريعًا إلى حِجر تشو فنغ. نظرا بارتعابٍ إلى الفهد الشرس خلفهما، كما لو كانا يُخبران تشو فنغ أن القط الكبير أراد أكلهما.
“أنت؟”
في تلك اللحظة، تردد الفهد الشرس قليلًا. تردد في المغادرة أو المتابعة قدمًا. في النهاية، حين واجه وجبته الطرية واللذيذة، لا يتقدّم ولا زال يريد أن يهاجم.
لي تشانغ تشنغ عاد إلى مدرسة تنين أزورا. حاليًا، أثار تشو فنغ حادثًا ضخمًا في تجمع المدارس المئة وملأت الإشاعات الخارج. كزعيم المدرسة، طبيعيًا، عليه العودة للتحكم في الموقف.
“شوو!” لكن حينها تحديدًا، صرخ تشو فنغ فجأةً بشكلٍ متفجر. بدا كصوتٍ عادي، رغم ذلك كان كسيوفٍ خفيةٍ حادة كما طعنت في الفهد الشرس.
بعد رؤية تشو فنغ، كان الطفلان وكأنما شاهدا أملهما وقفزا سريعًا إلى حِجر تشو فنغ. نظرا بارتعابٍ إلى الفهد الشرس خلفهما، كما لو كانا يُخبران تشو فنغ أن القط الكبير أراد أكلهما.
“واا~~” صاح الفهد الشرس بألمٍ وقُذف عشرات الأمتار بعيدًا. سريعًا بعدها، التف حوله، ركض بجنونٍ نحو الغابة كما تعثر، ودون حتى أن يُدير رأسه، اختفى في الغابة.
“أنا أعرف. أنا أعرف أنه يحبني، لكن ماذا عنكِ؟” سألت سو مي سألت فجأة.
“حسنًا، لا تكونا خائفين، لا شيء هناك الآن.” ابتسم تشو فنغ كما داعب الطفلين اللذين كانا في حِجره. أمكنه الإحساس بجسدَي الطفلين المرتجفين، وأمكنه الإحساس بالخوف في قلبيهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*بووف*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شوو!” لكن حينها تحديدًا، صرخ تشو فنغ فجأةً بشكلٍ متفجر. بدا كصوتٍ عادي، رغم ذلك كان كسيوفٍ خفيةٍ حادة كما طعنت في الفهد الشرس.
لكن فقط حينها، ركع الطفلان على الأرض وسجدا لتشو فنغ. بينما سجدا، قالا لتشو فنغ، “الإله العظيم، نحن نتوسل إليك، رجاءً خذنا كتلاميذ. الإله العظيم، نحن نتوسل إليك، رجاءً خذنا كتلاميذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنسبة لتشو فنغ، ذهب نحو مدينة السلحفاة السوداء. بعد لقاء تنين أزورا المؤسس في مقبرة العظام الألف، قرر تشو فنغ بالفعل مغادرة مقاطعة أزورا ليرفع قدراته سريعًا كروحاني عالمي.
(أستغفر الله العظيم ?)
هبّت ريح خفيفة ونشرت شعرها الأسود. حرّكت تنورتها الجميلة، لكن لم تستطع تحريك وجهها الساحر بالإضافة لتعبرها المحبط حاليًا.
“تعاليا، انهضا للحديث. كرجل، أي سلوكٍ هو هذا لتركعا فورًا بعد رؤية شخصٍ ما؟” كما واجه أفعال الطفلين، ابتسم تشو فنغ بلا حول ولا قوة، ثم تقدَّم ليرفعهما.
“آآه~~! لا أريد أن يتم أكلي من قِبل ذلك الشيء! لا بدّ أن ذلك مؤلم!”
في تلك اللحظة، أمكن لتشو فنغ أن يرى بوضوح أن مظهر الطفلين لم تتجاوز عمر السابعة أو الثامنة. ليكون أكثر دقة، عظامهما لم تنمو بعد ولم يصلا إلى سن التدريب القتالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجري! اجري! إذا تم الإمساك بنا، فنحن موتى!”
أيضًا، من ملابسهما، أمكنه القول أنهما كانا قرويين وُلدا وترعرعا في المنطقة. كانت ملابسهما ممزقة، لكن قصة شعرهما كانت مميزةً جدًّا.
كان الطفلان مرتعبين وفقدا حذائهما حتى بينما ركضا. يمكن رؤية كم استنفذا من القوة في الركض، لكن ذلك كان بلا جدوى حين كانت سرعة الوحش الشرس الفهد كبيرةً جدًّا. كسهمٍ قد غادر قوسًا للتو، اقترب بسرعة. كان حاليًا يفتح فمه الدموي الكبير ويستعد لتناول وجبةٍ لذيذة.
واحد كان بقصة وعاء اعتيادية، واحد كان بقصة مجموعة (ما أعرف أسماء القصات فترجمتها حرفيًا، bowl cut, crew cut). وجوههما كانت قويةً جدًّا وصارمة وكانت صادقةً تمامًا.
“واا~~~”
بأي حال، في تلك اللحظة بالذات، ملأ المخاط والدموع وجوههما الصغيرة. أمكن رؤية أنهما مرتعبين حقًّا.
“آآه~~! لا أريد أن يتم أكلي من قِبل ذلك الشيء! لا بدّ أن ذلك مؤلم!”
بينما واجه طفلين ظريفين مثلهما، لم يستطع تشو فنغ أن يتحمل ذلك في النهاية. لم يستطع أن يتحمل تركهما هنا وعدم الاهتمام بعد كلِّ شيء. فبعد كلِّ شيء، كانا طفلين نقيين. حياتان مفعمتان بالنشاط. لذا، تشو فنغ سأل،
لم تتكلم، لكن وجهها حمل ابتسامات. ابتسامات فرحٍ نقي…
“ما اسمك؟”
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
“هوزي”
كانت سو رو جالسةً على قمة برجٍ طويل في مدينة الطائر القرمزي. جلست على حافة البرج الطويل وساقاها النحيلتان، الطويلة، البيضاء والجميلة كانتا معلقتين في وسط الهواء. وضعت كِلتا يديها على مزراب* البرج بينما نظرت نحو الأفق. (لم أجد الاسم الصحيح لكنه يعني الزاوية حيث يلتقي الجدار والسقف من الخارج طبعًا تخيلوا المشهد وستفهمون)
“أنت؟”
“واا~~~”
“نيوزي.”
“هيه، أنا آمل ذلك. أنا آمل أن تشو فنغ هو السيد رمادي-العباءة لأنني أريد أن أتزوجه.” نظرت سو مي نحو مدرسة تنين أزورا كما ارتفعت ابتسامةٌ جذابة على وجهها الجميل.
“أسماء جيدة!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (أستغفر الله العظيم ?)
(ملاحظة المترجم الإنجليزي: هو+زي=شبل النمر، نيو+زي=عجل.)
لكن فقط حينها، ركع الطفلان على الأرض وسجدا لتشو فنغ. بينما سجدا، قالا لتشو فنغ، “الإله العظيم، نحن نتوسل إليك، رجاءً خذنا كتلاميذ. الإله العظيم، نحن نتوسل إليك، رجاءً خذنا كتلاميذ.”
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
لم تتكلم، لكن وجهها حمل ابتسامات. ابتسامات فرحٍ نقي…
اليوم فصلين فقط… ?
إذا أراد رفع قدراته كروحاني عالمي، عليه أن يتبع تعليمات الوحش الوحشي القوي والغامض الذي كان متواجدًا في برج شبح أزورا وأن يجد الكنز الذي تركه خلفه.
الصراحة هذه المرة كان هناك الكثير من الكلمات التي احتجت للبحث عن معناها لذا تأخرت آسفة وأيضًا إذا كان أحدكم يعرف اسم القصات فأخبروني لأعدلها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجري! اجري! إذا تم الإمساك بنا، فنحن موتى!”
بالمناسبة ما الأمر مع سو مي هلا ذكرني أحد بعمرها ألم تكن أكبر من تشو فنغ بسنة؟؟
أيضًا، من ملابسهما، أمكنه القول أنهما كانا قرويين وُلدا وترعرعا في المنطقة. كانت ملابسهما ممزقة، لكن قصة شعرهما كانت مميزةً جدًّا.
هل هي غبية أم تتغابى؟؟
ترجمة soosoo
أتمنى أن تستمتعوا بالفصلين وشكرًا ❤❤❤
“أختي.” فجأة، تردد صدى صوت جميل وظهرت سو مي خلف سو رو.
ترجمة soosoo
بينما واجه طفلين ظريفين مثلهما، لم يستطع تشو فنغ أن يتحمل ذلك في النهاية. لم يستطع أن يتحمل تركهما هنا وعدم الاهتمام بعد كلِّ شيء. فبعد كلِّ شيء، كانا طفلين نقيين. حياتان مفعمتان بالنشاط. لذا، تشو فنغ سأل،
“هوزي”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات