الهروب - الفصل 4
الفصل 4 :
الجمعة 31 مايو 2097.
لكن ماذا لو لم يكن هذا مقصودا؟
منذ الصباح، هرع العديد من ممثلي وسائل الإعلام إلى المكتب الرئيسي لشركة تكنولوجيا الأوراق الأربعة.
مينورو حمل تشو غونغجين بين يديه و قام بتنشيط سحر استعباد الطفيليات.
و غني عن القول أن هدفهم هو المؤتمر الصحفي الذي يعقده “توراس سيلفر”. من المقرر أن يبدأ المؤتمر في الساعة العاشرة صباحا، لكن نظرا لأن حشد المراسلين و المشغلين الذين التقوا أمام المبنى يمكن أن يتداخل مع حركة المرور و عمل الآخرين، فقد تم افتتاح المكان في وقت أبكر، في حوالي الساعة التاسعة صباحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◊ ◊ ◊
حتى الصحف الكبيرة التقليدية، عادة دون أي اهتمام بصناعة السحر، نظمت عدة مجموعات في الصفوف الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لكن هذا ربما يكفي”.
على الرغم من أن العديد من زملائهم لديهم علاقة مغرورة، لكن بالنسبة لمراقب كطرف ثالث، لم يكن هؤلاء الزملاء مختلفين عن المعتاد.
بعد سماع كلمات تاتسويا، أمامه أظهر ليو المبتسم بمرح وجها جادا.
تلاشت محادثاتهم العشوائية عندما جاء الموظفون المسؤولون عن التواصل مع وسائل الإعلام إلى المنصة. الصحفيون، يحبسون أنفاسهم، شاهدوا موظفي FLT يقومون بإجراء الفحوصات الأخيرة للميكروفون و الإضاءة.
لكن بعد فوات الأوان. تم سماع خطوات ميوكي. لم يستطع تاتسويا النظر إلى الوراء. لحسن الحظ، تمكن من الإمساك بسرعة بالمنشفة المعلقة بجانبه. بمساعدة هذا تمكن من إخفاء الجزء أسفل الخصر.
أظهرت الساعة الرقمية في غرفة المؤتمرات الساعة العاشرة صباحا. فُتح الباب الأمامي لقاعة المؤتمرات، ثم صعد تاتسويا و أوشياما إلى المنصة.
بعد سماع كلمات تاتسويا، أمامه أظهر ليو المبتسم بمرح وجها جادا.
وقف تاتسويا أمام الميكروفون. لم يتم استخدام الكراسي على المنصة.
“تاتسويا-سان مدهش جدا…”
خلف تاتسويا عُلقت شاشة كبيرة. عليها ظهر الوصف “مشروع محطة طاقة الفرن النجمي”.
بالغت الموظفة في عواطفها كثيرا. لم يعد تاتسويا قادرا على تحمل اضطرابها. أوقف السيارة على جانب الطريق و طردها.
امتلأت قاعة المؤتمرات بالضوضاء. أصوات تعبر عن شكوكها في سبب تقديم مشروع جديد. بعدم الإنتباه إلى ارتباك التجمع، أعلن الموظف المسؤول بداية المؤتمر الصحفي.
“شكرا جزيلا لك على الوقت الذي خصصته من أجلي، على الرغم من أنني جئت فجأة.”
“أنا شيبا تاتسويا، المسؤول عن تطوير البرمجيات لمشاريع توراس سيلفر.”
لكن حتى لو قيل “تقليدية”، فإن كل شيء من حوله آلي أيضا.
“أنا أوشياما كينجي، المسؤول عن تطوير الأجهزة لمشاريع توراس سيلفر.”
“تقصد… أنني أحتاج إلى الحضور خلال محادثتك الشخصية مع والد شيزوكو؟”
زادت الضوضاء على الفور. اجتمع ممثلو وسائل الإعلام هنا معتقدين اعتقادا راسخا أن هذا الشاب (على الرغم من أنه لا يزال طالبا، يمكن التعبير عن مظهر تاتسويا بكلمة “شاب” و ليس “صبي”) الذي يرتدي بذلة هو توراس سيلفر الحقيقي. لكن هذا الرجل الذي يرتدي زي طاقم العمل أطلق على نفسه أيضا اسم توراس سيلفر. في التجمع الإعلامي، بدأت الفوضى.
فجأة أصبح الحلم من وجهة نظر مينورو. شبح تشو غونغجين يقترب منه.
“…آه، توراس سيلفر ليس اسم مطور واحد.”
“تاتسويا-سان”.
و بما أن الصحفيين لم يتابعوا الأسئلة، واصل أوشياما الكلام.
لكن الحلم لم ينتهي بعد. استمر وعي تشو غونغجين.
“إنه اسم فريق التطوير، الذي يتكون منه و مني. لقد قمنا بالفعل بتحديث المعلومات الشخصية عن المطورين، و يمكنكم تأكيدها في مكتب براءات الإختراع.”
“لكن حقيقة أنك توراس سيلفر صحيحة!”
“…لماذا خدعتم الناس لفترة طويلة؟”
“إنها دعوة مفاجئة جدا.”
عندما تم رفع يد أخيرا، سألت إحدى المراسلات هذا. في الواقع، إنها كلمات غير معقولة، تفتقر إلى احترام المحاور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الذكريات، لا ينبغي أن يعرفها مينورو. هذه التجربة لا يجب أن يختبرها.
“لم نخدع أحدا. غالبا ما يتم تقديم طلبات الحصول على براءات الإختراع تحت اسم الشركة، وح تى الآن من الممارسات الشائعة الحفاظ على سرية المعلومات الشخصية التي تخص الأعضاء الفرديين في المجموعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما سجلت ميوكي البث على خادم مجلس طلاب المدرسة.
“لـ – لكن توراس سيلفر يعتبر مهندسا لامعا، و الذي في سنة واحدة فقط اختصر تطوير برامج الـ CAD لمدة 10 سنوات مستقبلية، شركتك لا تنكر هذا، أليس كذلك؟”
فوجئت ميوكي قليلا، لأن تاتسويا تحدث فجأة بصوت جاد.
“لم نؤكد أبدا تصريحات مفرطة مثل “مهندس لامع” أو أشياء أخرى من هذا القبيل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت غرفة المؤتمرات صاخبة مرة أخرى.
لم يكن لدى الصحفيين ما يقولونه لهذه الإجابة التي لا يمكن دحضها من قبل تاتسويا.
مينورو يحسد تاتسويا في أعماق روحه.
“سبب سرية المعلومات الشخصية هو أن السيد-… هو أن شيبا قاصر. و للسبب نفسه، رفضنا إجراء مقابلة”.
“…مشروع محطة توليد الكهرباء بمفاعل الفرن النجمي… أليس لديك نسخة أقصر من الإسم؟”
تابع أوشياما بتوتر.
قرر تاتسويا إنهاء هذه المحادثة بسرعة، ليس بدافع التعاطف، لكن بسبب سلوكها المزعج.
**المترجم: كاد أوشياما أن يخطئ في الكلام و يقول “السيد الشاب”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظن أنه قال هذا بصوته. مما لا شك فيه، أن الشخص الذي يموت هكذا، يحمل مثل هذا الفكر، عادة ما يتجول في عالم الأحياء كشبح. شعر مينورو بالتعاطف، بعد أن اختبر شخصيا اللحظات الأخيرة من حياة تشو غونغجين.
خصوصية القاصرين في الفترة الحالية هي مبدأ مستقر اجتماعيا.
صراخ هستيري خارق من جزء آخر من غرفة المؤتمرات.
لم تستطع وسائل الإعلام أن تعارض.
قاطع موموياما خطاب تاتسويا.
“هل هذا يعني أن ما قاله الرجل الغامض الذي يسمي نفسه “الحكيم رقم 1″ في تلك الرسالة، نصف صحيح فقط؟”
لم يكن لدى الصحفيين ما يقولونه لهذه الإجابة التي لا يمكن دحضها من قبل تاتسويا.
قام مراسل آخر بتغيير الموضوع بدقة، طرح سؤالا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما سجلت ميوكي البث على خادم مجلس طلاب المدرسة.
“نظرا لأن توراس سيلفر هو اسم الفريق المكون مني و من أوشياما-سان، فإن الرسالة التي مفادها أن توراس سيلفر هو أنا، شيبا تاتسويا، هي معلومات مضللة.”
سواء فقدت صبرها لأنه لم تستلم إجابة، أو رأت فرصة في غياب الرفض. فتحت ميوكي باب الحمام. ندم تاتسويا بشدة على عدم إغلاق الباب.
غير تاتسويا خطابه من ضمير الشخص الأول إلى “واتاشي” ليبدو غير مهذب لهذا الممثل الإعلامي. بعد كل شيء، محتوى الإجابة هو محاولة مباشرة للتشاجر معه.
“هاها… أعتقد أنك تلاعبت بالكلمات جيدا.”
“معلومات مضللة على التلفزيون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و هو، بالمقارنة مع هذا، يرقد فقط على هذا السرير الضيق، يراقب شؤون الآخرين. هذا أمر مؤسف.
“أظهرت الأخبار معلومات مختلفة عن الحقيقة. هذا يسمى معلومات مضللة، أليس كذلك؟”
و هكذا، أصبحت استراحة القهوة البسيطة هذه عن طريق الخطأ حدثا مهما إلى تاتسويا.
“لكن حقيقة أنك توراس سيلفر صحيحة!”
“حتى لو جاءت دعوة أخرى من مشروع ديون، فلن أتمكن من قبولها. انتقل مشروع مصنع بمفاعل الفرن النجمي بالفعل إلى مرحلة اختيار مكان البناء. ليس لدي وقت للمشاركة في مشاريع كبرى أخرى”.
صراخ هستيري خارق من جزء آخر من غرفة المؤتمرات.
بعد أكثر من ستة أشهر، أدرك مينورو أن شبح تشو غونغجين لفت انتباهه.
“…لقد ذكرنا في وقت سابق أن توراس سيلفر ليس اسم شخص واحد.”
“حسنا، أوني-ساما…”
التفت تاتسويا إلى هذا المراسل و أجابه بصوت هادئ لكن يبدو وقحا. توقفت الأصوات المعترضة.
المرة التالية التي التقيا فيها بعد أسبوعين من ذلك اليوم، 20 أكتوبر.
“لكن من الصحيح أيضا أننا تسببنا في حدوث ارتباك بين الناس في جميع أنحاء العالم.”
ذهب تاتسويا إلى الثانوية الأولى. في البداية، خطط للذهاب إلى هناك على الفور من المكتب الرئيسي لشركة FLT. على الرغم من أنه سلك طريقا طويلا، إلا أنه لا يزال يشعر بأن الأمر استغرق الكثير من الوقت.
هنا استغل أوشياما هذه اللحظة، دخل صوته المحرج في المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تاتسويا هذا بخجل، لأن الإحساس بظهر ميوكي، الذي بالكاد يلمسه في السابق، أصبح فجأة مناسبا بشكل مريح.
“لذلك، هنا و الآن، نعلن عن المعلومات الصحيحة المتعلقة ب توراس سيلفر.”
نظرات الطلاب الموجهة إليهم من جميع الجهات مزعجة.
أصبحت غرفة المؤتمرات صاخبة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحمام آلي بالكامل، من التنظيف إلى ملئه بالماء الساخن.
“…ماذا تقصد؟”
تم طرح هذا السؤال من قبل مراسل من صحيفة تم إعدادها عادة لتكون سلبية تجاه السحر.
“هذا يعني أننا ننهي نشاطنا باسم توراس سيلفر.”
إذا طلب المساعدة من مينامي، فعليه أولا الخروج من الحمام.
بهذا المعنى، أعاد تاتسويا الإجابة الواضحة على السؤال الشجاع.
**المترجم: كاد أوشياما أن يخطئ في الكلام و يقول “السيد الشاب”**
“هل هذا يعني أنك ستتوقف عن تطوير الـ CAD؟”
في حلمه عاد إلى ذلك اليوم، 27 أكتوبر 2096.
جاء السؤال من مراسل من شركة نشر على دراية بصناعة السحر.
“أنت على حق. سيتم نقل السحرة المشاركين في هذا المشروع إلى الجزيرة أو القاعدة العائمة، حيث سيتم وضع المصنع بالتثبيت المقدم.”
“سيستمر أوشياما في تطوير الـ CADs، و أنا سأفعل شيئا آخر.”
“هل طلب مني السيد إدوارد كلارك من الوكالة الوطنية للعلوم المشاركة؟”
قال تاتسويا هذا و أشار بيده إلى الشاشة خلفه.
قرر ليو، كالعادة، إظهار ذكائه غير المعهود.
“هذا مشروع جديد لتنظيم و توريد الطاقة للإحتياجات الصناعية و المنزلية، باستخدام فرن نجمي، أو بعبارة أخرى مفاعل نووي حراري، يعمل بسحر التحكم في الجاذبية.”
مع هذه الذكريات في أفكاره، لم يلاحظ مينورو كيف نام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تاتسويا هذا بخجل، لأن الإحساس بظهر ميوكي، الذي بالكاد يلمسه في السابق، أصبح فجأة مناسبا بشكل مريح.
بدأ الصحفيون يتحدثون بشكل عشوائي داخل مجموعاتهم. حدق تاتسويا بصمت في وجههم حتى خمدت الضوضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط ميوكي و الآخرين الذين التقى بهم في غرفة مجلس طلاب المدرسة، لكن أيضا مع بقية مجموعتهم العادية. بسبب قدومه إلى هنا بالسيارة اليوم، من المستحيل الذهاب إلى المقهى المعتاد، الواقع في الطريق إلى المدرسة.
“تصميم التثبيت ليس جديدا.” قال تاتسويا هذا، بعد أن عاد النظام إلى قاعة المؤتمرات. لم يقاطع ممثلو الصحافة شرحه.
“لكن من الصحيح أيضا أننا تسببنا في حدوث ارتباك بين الناس في جميع أنحاء العالم.”
“…من المقرر أن يتم بناء التثبيت على جزيرة نائية أو على سطح البحر. بمساعدة الطاقة المولدة من مفاعل الفرن النجمي، سيتم إنتاج الهيدروجين من مياه البحر، و التي سيتم إرسالها إلى الأرض. نأمل أن نساهم جنبا إلى جنب مع عملية إنتاج الهيدروجين في تنقية البيئة البحرية عن طريق إزالة المواد الضارة من مياه البحر”.
ليس فقط ليو. مينامي، التي هي أيضا ساحرة، بالطبع، فهمت هذا أيضا. كما ارتدى الأعضاء الآخرون في المجموعة تعابير مختلفة. على وجه الخصوص، تجمدت وجوه هونوكا و كاسومي و إيزومي. هؤلاء الثلاثة من المحتمل جدا أن يكون لديهم جينات تم تعديلها في جيل آبائهم و أجدادهم.
ظهرت رسوم متحركة بسيطة على الشاشة الكبيرة توضح آلية التثبيت. لم يتم التعليق على الرسوم المتحركة بواسطة تاتسويا، لكن بواسطة موظف في FLT.
“نظرا لأن توراس سيلفر هو اسم الفريق المكون مني و من أوشياما-سان، فإن الرسالة التي مفادها أن توراس سيلفر هو أنا، شيبا تاتسويا، هي معلومات مضللة.”
بعد الإنتهاء من الرسوم المتحركة، امتلأت غرفة المؤتمرات بضوضاء عالية. رفع مراسل من مجلة صناعية يده كشخص مهتم.
“سأغسل ظهرك.”
“…هل سترسل الكهرباء مباشرة من المفاعل النووي الحراري؟”
لكن عندما عرض على موظفة جمعية السحر هذا، من المستحيل القول تماما أن هذا الفعل لم يكن مظهرا من مظاهر الإنتقام.
“أعتقد أن الكثيرين سيكونون قلقين بشأن استقرار مفاعل الفرن النجمي، لذلك قررنا أولا بناء مصنع على مسافة كافية من المنطقة الحضرية. لذلك، مع الأخذ في الإعتبار الخسارة في نقل الكهرباء على مسافة بعيدة، صممت مخطط تحويلها إلى وقود الهيدروجين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نجح في تجنب الشعور بالسوء في مسابقة الأطروحة العام الماضي (على الرغم من أن تاتسويا حضرها لكنه لم يشارك)، فاز مينورو هناك، متغلبا على إيسوري كي من الثانوية الأولى و كيتشيجوجي شينكورو من الثانوية الثالثة.
“أعتقد أنه ستكون هناك حاجة إلى عدد كبير من السحرة لتشغيل مفاعل نووي حراري.”
“أعتقد أن الأمر يتعلق بالمشروع.”
تحدث مراسل من جريدة مرتبطة مباشرة بالسحر.
اختفت المناظر الطبيعية المحيطة. كما اختفى الجسر من تحت قدميه. مينورو في الهواء فوق النهر.
“أنت على حق. سيتم نقل السحرة المشاركين في هذا المشروع إلى الجزيرة أو القاعدة العائمة، حيث سيتم وضع المصنع بالتثبيت المقدم.”
“…هل ستنشئ دولة مستقلة من السحرة!؟”
“…دعني أغسل ظهرك.”
تم طرح هذا السؤال من قبل مراسل من صحيفة تم إعدادها عادة لتكون سلبية تجاه السحر.
زادت الضوضاء على الفور. اجتمع ممثلو وسائل الإعلام هنا معتقدين اعتقادا راسخا أن هذا الشاب (على الرغم من أنه لا يزال طالبا، يمكن التعبير عن مظهر تاتسويا بكلمة “شاب” و ليس “صبي”) الذي يرتدي بذلة هو توراس سيلفر الحقيقي. لكن هذا الرجل الذي يرتدي زي طاقم العمل أطلق على نفسه أيضا اسم توراس سيلفر. في التجمع الإعلامي، بدأت الفوضى.
“بسبب خصائصه، لن يكون المصنع قادرا على العمل بساحر واحد فقط. سيشمل الموظفون العديد من المهندسين غير السحرة.”
لم يتمكن الطلاب الضميريون من مشاهدته على الهواء مباشرة.
“…بمعنى آخر، هل تقصد أن أقلية من السحرة ستحكم غالبية الأفراد العاديين؟”
لم يعد بإمكان تاتسويا التزام الصمت و سأل دون أن يلتف.
“…سيتم تشغيل المحطة وفقا لجميع القوانين و اللوائح.”
“لن يستغرق الأمر وقتا طويلا. أنا فقط بحاجة للحصول على إجابتك…”
لم يستطع تاتسويا كبح جماح عادته في القتال من أجل السحرة. و مع ذلك، فقد قدم الآن إجابة متزنة، و في المرحلة الحالية، عندما لا توجد معلومات محددة، لا يمكن لأحد الإستمرار في توجيه اتهامات كاذبة.
(ماذا؟)
“كيف ترد على طلب المشاركة في “مشروع ديون”؟”
“أوني-ساما، أرجو المعذرة…”
هذا “سؤال تحت غطاء حريق”، تم طرحه بصوت استفزازي من قبل مراسل من نفس الشركة السابقة.
انحنى تاتسويا مرة أخرى ردا على كلمات موموياما، و غادر مكتب المدير.
“الطلب المقدم من الوكالة الوطنية للعلوم في الـ USNA يتعلق بمشاركة طالب، يطلق على نفسه اسم توراس سيلفر. لكن قبل قليل، لم يعد “توراس سيلفر” موجودا، لذلك لم يعد بإمكاني الرد على هذا الطلب.”
نصحته ميوكي بالذهاب إلى الحمام بعد مغادرة مينامي، ليس لأنهما يتجادلان مع بعضهما البعض، لكن لأنها يجب أن تقوم بالأعمال المنزلية.
“هذه أعذار فارغة!”
“لـ – لكن توراس سيلفر يعتبر مهندسا لامعا، و الذي في سنة واحدة فقط اختصر تطوير برامج الـ CAD لمدة 10 سنوات مستقبلية، شركتك لا تنكر هذا، أليس كذلك؟”
صرخ المراسل بشكل انعكاسي ردا على كلمات تاتسويا الوقحة.
“…جئت لتخبر المدرسة عن المؤتمر الصحفي اليوم؟”
اعتبره تاتسويا نفسه عذرا فارغا، لذلك لم يشعر بالحرج من هذا التعجب.
“هذه أعذار فارغة!”
“هل طلب مني السيد إدوارد كلارك من الوكالة الوطنية للعلوم المشاركة؟”
“دش”.
لقد أعد هذا الإعتراض مسبقا أيضا. هجوم مضاد لن يتمكن المراسل من الرد عليه ب “نعم”.
“شكرا جزيلا.”
“لكن من الواضح أن السيد كلارك يقصدك عندما يتحدث عن توراس سيلفر.”
أدرك مينورو أنه تشو غونغجين. هذا ما بدا عليه الحلم من وجهة نظره. هرب على طول نهر أوجي، متجها في اتجاه هبوطي.
لكن لا يزال المراسل مستمرا.
بهذا المعنى، أعاد تاتسويا الإجابة الواضحة على السؤال الشجاع.
“هل هذا صحيح؟”
لم يتمكن الطلاب الضميريون من مشاهدته على الهواء مباشرة.
عرف تاتسويا أن ما قاله المراسل صحيح، لكن بالنسبة للباقي لم يكن الأمر واضحا. لم يجب تاتسويا ب “نعم” أو “لا”، أجاب فقط بسؤال. المراسل يتكهن فقط. لذلك عندما سُئل، “هل هذا صحيح؟”، لم يكن لديه ما يقوله.
“اذهب إلى الحمام أولا.”
“حتى لو جاءت دعوة أخرى من مشروع ديون، فلن أتمكن من قبولها. انتقل مشروع مصنع بمفاعل الفرن النجمي بالفعل إلى مرحلة اختيار مكان البناء. ليس لدي وقت للمشاركة في مشاريع كبرى أخرى”.
لكنها لم تقل شيئا أنانيا، مثل، “عد قريبا”.
لخص تاتسويا الأمر.
“عليك أن تنجح، بغض النظر عما يتطلبه الأمر.”
◊ ◊ ◊
“إذن سأذهب إلى المكتبة، اتصلي بي عندما تنتهي.”
تم بث مؤتمر تاتسويا الصحفي على الهواء مباشرة على شاشة التلفزيون.
“أنا أوشياما كينجي، المسؤول عن تطوير الأجهزة لمشاريع توراس سيلفر.”
عند الحديث عن التلفزيون، من المفترض ألا تغطي العديد من القنوات الإذاعية الكبيرة هذا المؤتمر. فقط قناة إخبارية صغيرة. الجمهور المستهدف لهذه القناة هم السحرة و الأشخاص المهتمين بالسحر. بثت العديد من الأخبار المتعلقة بالسحر، و تُعرف أيضا باسم “القناة”، و تبث جميع مسابقات المدارس التسعة.
هنا استغل أوشياما هذه اللحظة، دخل صوته المحرج في المحادثة.
شاهد كودو مينورو، الذي غاب عن المدرسة بسبب سوء حالته الصحية، هذا البث، جالسا على سريره في غرفته.
“نعم، ليلة سعيدة.”
“تاتسويا-سان مدهش جدا…”
لكن ماذا لو لم يكن هذا مقصودا؟
قال مينورو بينما يتنهد عندما انتهى البث. أطفأ التلفزيون و ذهب إلى الفراش. هناك دوامة من الإعجاب نحو تاتسويا في أفكار مينورو.
لم يجد صعوبة في سماع ما قالته ميوكي. لكنه لم يستطع أن يفهم.
كما أُعجب بخطة محطة الطاقة بالمفاعل النووي على شكل “الفرن النجمي” (في المؤتمر الصحفي، لم يستخدم تاتسويا اسم “مشروع ESCAPES”).
مينورو يفكر. أنه إذا لديه جسم سليم فقط…
لقد أُعجب بالقوة التي تمكن بها تاتسويا من التغلب على الضغط لجعله عدوا للعالم، و استخدم الإهتمام المتزايد لأغراضه الخاصة.
“أوني- لا، تاتسويا-ساما.”
مينورو يحسد تاتسويا في أعماق روحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك مداخل منفصلة لغرف تاتسويا و ميوكي، و مدخل منفصل للغرفة التي تعيش فيها مينامي…. بعبارة أخرى، فإن مينامي “تغير عملها” من “خادمة تعيش في منزل صاحب العمل” إلى “خادمة عند الطلب”.
لم يستسلم تاتسويا، و استخدم حكمته و قوته بحرية و دون قيود لمحاربة المجتمع و العالم.
في حد ذاتها، لم تكن كلمة “أصدقك” دليلا على ما يؤمن به حقا في قلبه، لكن موموياما قال هذا إلى تاتسويا.
و هو، بالمقارنة مع هذا، يرقد فقط على هذا السرير الضيق، يراقب شؤون الآخرين. هذا أمر مؤسف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لكن هذا ربما يكفي”.
مينورو يفكر. أنه إذا لديه جسم سليم فقط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نجح في تجنب الشعور بالسوء في مسابقة الأطروحة العام الماضي (على الرغم من أن تاتسويا حضرها لكنه لم يشارك)، فاز مينورو هناك، متغلبا على إيسوري كي من الثانوية الأولى و كيتشيجوجي شينكورو من الثانوية الثالثة.
مينورو متأكد من أنه ليس أدنى من تاتسويا في العقل أو السحر.
فجأة أصبح الحلم من وجهة نظر مينورو. شبح تشو غونغجين يقترب منه.
هذا ليس بأي حال من الأحوال ثقة مفرطة من مينورو.
“لكنني أشعر الآن أن “مشروع ESCAPES” الخاص بك له أيضا معنى أعمق، مما يمنح السحرة طريقة حياة سلمية. وفقا لتقديري، فإن أهمية مشروعك الإجتماعية ليست أدنى من مشروع ديون. لذلك لا أعتقد أنه من الضروري تغيير موقفي”.
قام مينورو بتقييم قدراته بعد أن رأى قدرات تاتسويا. تم التعرف على قدرته ليس فقط من قبل نفسه. جده، كودو ريتسو، يعتز أيضا بموهبته.
أبحر تشو غونغجين فوق نهر أوجي.
نجح في تجنب الشعور بالسوء في مسابقة الأطروحة العام الماضي (على الرغم من أن تاتسويا حضرها لكنه لم يشارك)، فاز مينورو هناك، متغلبا على إيسوري كي من الثانوية الأولى و كيتشيجوجي شينكورو من الثانوية الثالثة.
و بما أن الصحفيين لم يتابعوا الأسئلة، واصل أوشياما الكلام.
عندما تذكر مسابقة الأطروحة، مر بذكرياته، واحدة تلو الأخرى. عادت إليه ذكريات الأحداث التي وقعت قبل أقل من شهر من المسابقة.
قرر تاتسويا إنهاء هذه المحادثة بسرعة، ليس بدافع التعاطف، لكن بسبب سلوكها المزعج.
حول كيف قاتلا معا لأول مرة في اليوم التالي للقاءهما الأول، 7 أكتوبر.
و لم يقلل من قدرة الصحافة على الشم.
المرة التالية التي التقيا فيها بعد أسبوعين من ذلك اليوم، 20 أكتوبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد بدأ المشروع بالفعل.”
في اليوم التالي، ظل طريح الفراش بسبب الحرارة و جعل الأمر غير مريح لهم.
“سبب سرية المعلومات الشخصية هو أن السيد-… هو أن شيبا قاصر. و للسبب نفسه، رفضنا إجراء مقابلة”.
في 27 أكتوبر. بعد أن أغلق طريق هروب تشو غونغجين، اعتقد أنه تمكن من سداد الديون التي يدين بها عندما مرض.
في حلمه عاد إلى ذلك اليوم، 27 أكتوبر 2096.
تذكر مينورو ذلك اليوم بأكمله. بعد كل شيء، تلك هي المرة الأولى منذ ولادته التي أفاد فيها شخصا ما. لهذا تذكر مينورو ذلك اليوم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و هو، بالمقارنة مع هذا، يرقد فقط على هذا السرير الضيق، يراقب شؤون الآخرين. هذا أمر مؤسف.
مع هذه الذكريات في أفكاره، لم يلاحظ مينورو كيف نام.
ارتجفت الأصابع التي تلامس ظهره قليلا.
في حلمه عاد إلى ذلك اليوم، 27 أكتوبر 2096.
“اذهب إلى الحمام أولا.”
رجل على الجانب الآخر من جسر أوجي. في الحلم، لاحظ مينورو نفسه من وجهة نظر شخص غريب.
عندما دخلا الحمام، خلع كلاهما مناشفهما.
من السيارة التي نظر منها، اندلع الشرر و النار.
“…من المقرر أن يتم بناء التثبيت على جزيرة نائية أو على سطح البحر. بمساعدة الطاقة المولدة من مفاعل الفرن النجمي، سيتم إنتاج الهيدروجين من مياه البحر، و التي سيتم إرسالها إلى الأرض. نأمل أن نساهم جنبا إلى جنب مع عملية إنتاج الهيدروجين في تنقية البيئة البحرية عن طريق إزالة المواد الضارة من مياه البحر”.
قبل انفجار المحرك مباشرة، قفز من السيارة و نظر باهتمام إلى مينورو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشرط لهذا هو الطاعة المطلقة. في حالة العصيان، يُحرم الطفيلي من السايون الممتص بالفعل و يحتاج إلى الخضوع مرة أخرى.
أدرك مينورو أنه تشو غونغجين. هذا ما بدا عليه الحلم من وجهة نظره. هرب على طول نهر أوجي، متجها في اتجاه هبوطي.
أجابت الموظفة بخجل على سؤال تاتسويا. لم ترسل جمعية السحر رجلا بل امرأة شابة لإعطاء تاتسويا انطباعا أفضل.
ثم تعرض للهجوم من قبل “فتاة” ذات تسريحة شعر ظهرت فجأة.
ضحكت ميوكي عن غير قصد من هذه النكتة غير الكفؤة من تاتسويا.
على الرغم من حقيقة أن هذا حلم، إلا أنه يشعر بوضوح بألم شديد.
لم يتمكن الطلاب الضميريون من مشاهدته على الهواء مباشرة.
هذه الذكريات، لا ينبغي أن يعرفها مينورو. هذه التجربة لا يجب أن يختبرها.
“الأحد… هل يمكنني الذهاب معك إلى منزل شيزوكو؟”
أمامه، ظهر إتشيجو ماساكي، و خلفه تاتسويا.
ربما يعيد بناء هذا المشهد في خياله بناء على تقارير من الحادث؟ مينورو مغطى بدم بارد، على الرغم من حقيقة أنه في المنام.
لا يمكن تفجيره باستخدام السايون، كما هو الحال مع “تداخل المنطقة”، لكن سحر التداخل العقلي يجعل من الممكن الهجوم و الدفاع.
مزق هجوم ماساكي الجزء الداخلي من ساقيه. هذه المرة لم يكن هناك ألم.
“لا يزال بإمكانك العودة إلى الثانوية الأولى… أليس كذلك؟”
“لن أهلك. حتى لو مت، فإن وجودي سيستمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ المراسل بشكل انعكاسي ردا على كلمات تاتسويا الوقحة.
ظن أنه قال هذا بصوته. مما لا شك فيه، أن الشخص الذي يموت هكذا، يحمل مثل هذا الفكر، عادة ما يتجول في عالم الأحياء كشبح. شعر مينورو بالتعاطف، بعد أن اختبر شخصيا اللحظات الأخيرة من حياة تشو غونغجين.
“هل هذا صحيح؟ أنا سعيدة من أجلك…”
لكن الحلم لم ينتهي بعد. استمر وعي تشو غونغجين.
ليس فقط ليو. مينامي، التي هي أيضا ساحرة، بالطبع، فهمت هذا أيضا. كما ارتدى الأعضاء الآخرون في المجموعة تعابير مختلفة. على وجه الخصوص، تجمدت وجوه هونوكا و كاسومي و إيزومي. هؤلاء الثلاثة من المحتمل جدا أن يكون لديهم جينات تم تعديلها في جيل آبائهم و أجدادهم.
أبحر تشو غونغجين فوق نهر أوجي.
“لم نكن معا مؤخرا… هل هذا شيء سيء؟”
فجأة أصبح الحلم من وجهة نظر مينورو. شبح تشو غونغجين يقترب منه.
خفّ تعبيرهم عندما سمعوها.
“كن واحدا معي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحمام آلي بالكامل، من التنظيف إلى ملئه بالماء الساخن.
صرخ تشو غونغجين و طار إلى مينورو، الذي يقف على جسر أوجي.
الطابق العلوي من المبنى مشغول بالكامل بمقر إقامة تاتسويا و ميوكي. هيكله هو نفسه هيكل القصر العادي، و يحتوي على عدة غرف مختلفة بمداخل منفصلة.
اختفت المناظر الطبيعية المحيطة. كما اختفى الجسر من تحت قدميه. مينورو في الهواء فوق النهر.
“تقصد… أنني أحتاج إلى الحضور خلال محادثتك الشخصية مع والد شيزوكو؟”
أدرك مينورو أن هذا لم يعد حلما بشأن الأحداث التي وقعت قبل 7 أشهر، لكنه حدث يحدث بالفعل في الوقت الحاضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا جيد.”
ذكريات أحداث ذلك الوقت جلبته بطريقة ما إلى هنا.
بعد سماع كلمات تاتسويا، أمامه أظهر ليو المبتسم بمرح وجها جادا.
بعد أكثر من ستة أشهر، أدرك مينورو أن شبح تشو غونغجين لفت انتباهه.
المرة التالية التي التقيا فيها بعد أسبوعين من ذلك اليوم، 20 أكتوبر.
“كن لي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لدى تاتسويا أي شعور سيء تجاه جمعية السحر، لكنه سأل لأنه أراد مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن.
اخترقت أصابع يدي تشو غونغجين صدره.
لكنها لم تقل شيئا أنانيا، مثل، “عد قريبا”.
على الرغم من أنه من الأفضل أن نقول “غرقت”. شيء ما غزاه.
يتم ترتيب تعويذة الولاء المعتادة بطريقة إذا امتثلت لشروط معينة، يتم تقديم تعويض. التعويض المستخدم في إنتاج الطفيليات هو تزويد الطفيليات بالسايون الضروري لهم.
على الرغم من أن مينورو على علم بهذا، إلا أنه هادئ بشكل مدهش.
“صحيح. بما أنه تاتسويا-سان، فسيكون كل شيء على ما يرام.”
حتى بالنسبة لنفسه، من غير المتوقع أنه ليس خائفا من هذه “الروح الشريرة” التي تحاول القبض عليه. لم يكن عليه أن يخاف لأنه يعرف ماذا يفعل.
اشتبه موموياما حقا في أن هذا ذريعة لعدم المشاركة في مشروع ديون.
فهم مينورو هذا بسرعة. الشيء الذي يحاول ابتلاعه هو من نفس جوهر و طبيعة الطفيليات.
“تاتسويا-سان مدهش جدا…”
مينورو هو عبقري بلا منازع و أقوى مستخدم للسحر في عائلة كودو. إخوته و أخواته لم يدركوا هذا. و يبدو أن والده لن يعترف بهذا. لكن جده فهم هذا بالتأكيد.
“شكرا جزيلا لك على الوقت الذي خصصته من أجلي، على الرغم من أنني جئت فجأة.”
في سن الـ 16، مينورو قد أتقن بالفعل كل سحر عائلة كودو.
ليس فقط ليو. مينامي، التي هي أيضا ساحرة، بالطبع، فهمت هذا أيضا. كما ارتدى الأعضاء الآخرون في المجموعة تعابير مختلفة. على وجه الخصوص، تجمدت وجوه هونوكا و كاسومي و إيزومي. هؤلاء الثلاثة من المحتمل جدا أن يكون لديهم جينات تم تعديلها في جيل آبائهم و أجدادهم.
“اذهب بعيدا يا شبح.”
تحقق من حالة الأحداث الجارية، لأن ميوكي و الآخرين قاموا بعمل مجلس المدرسة دون تأخير كبير.
استخدم مينورو سحر التداخل العقلي. في هذا الحلم، لا يتم استخدام السحر على شيء مادي، و لهذا السبب سحره لا يزال يعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن لي!”
عند الخروج من “جسد” مينورو، مثل الريح، انفجر تيار من الجسيمات المضيئة، و بهذه القوة، التي مثل الإعصار، فجر “جسد” تشو غونغجين بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل ستنشئ دولة مستقلة من السحرة!؟”
في عالم أحلام مينورو، هو و تشو غونغجين في أجساد الأشباح. عقولهما موجودة في شكل أشباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشرط لهذا هو الطاعة المطلقة. في حالة العصيان، يُحرم الطفيلي من السايون الممتص بالفعل و يحتاج إلى الخضوع مرة أخرى.
لا يمكن تفجيره باستخدام السايون، كما هو الحال مع “تداخل المنطقة”، لكن سحر التداخل العقلي يجعل من الممكن الهجوم و الدفاع.
أعرب تاتسويا عن امتنانه إلى أوشياما، الذي رافقه خلال المؤتمر الصحفي، و شكر الموظفين الذين أعدوا المكان. و الآن سيغادر المكتب الرئيسي.
تم فصل يدي تشو غونغجين عن “جسده”. كانتا مغمورتين في جسد مينورو حتى المعصم و تم غمرهما في الجزء الذي تمزقتا منه.
وقف تاتسويا أمام الميكروفون. لم يتم استخدام الكراسي على المنصة.
“أعطني جسدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط ميوكي و الآخرين الذين التقى بهم في غرفة مجلس طلاب المدرسة، لكن أيضا مع بقية مجموعتهم العادية. بسبب قدومه إلى هنا بالسيارة اليوم، من المستحيل الذهاب إلى المقهى المعتاد، الواقع في الطريق إلى المدرسة.
غير خائف، طار تشو غونغجين مرة أخرى إلى مينورو.
“هذا يعني أننا ننهي نشاطنا باسم توراس سيلفر.”
“على الرغم من أنه غير قابل للإستخدام و جسم مزعج، لا يمكنني التخلي عنه.”
قام مينورو بتنشيط السحر التالي. من الظلام، ظهر البرق من جميع ألوان قوس قزح و أحاط بجسم شبح تشو غونغجين. في هذا العالم، تم استدعاء السحر، و الذي يستحق التفكير فيه. شعر مينورو بمزيد من الحرية مقارنة بالعالم الحقيقي.
بعد سماع كلمات تاتسويا، أمامه أظهر ليو المبتسم بمرح وجها جادا.
“أعطني إياه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تاتسويا أصبح محرجا أيضا، لأنه لم يكن لديه هوايات مثل تخويف النساء من أجل المتعة.
أصبح جسم تشو غونغجين الوهمي مظلما الآن في عدة أماكن، مظهره الرشيق من يوم من الأيام مغطى الآن ببقع سوداء، و الجسم يفتقر إلى بعض الأجزاء.
“…ماذا تقصد؟”
“…أنا آسف، تشو غونغجين. لكن حان الوقت لإنهاء هذا”.
ارتجفت الأصابع التي تلامس ظهره قليلا.
امتلك مينورو كل سحر عائلة كودو. بما في ذلك منهجية إنشاء دمى الطفيليات. بما في ذلك إلزام الطفيليات بتعويذة الولاء.
اليوم هو الجمعة. آخر مرة التقوا فيها بالقرب من بوابة الثانوية الأولى هي يوم الإثنين. إنه يشك في أن التحية “لم نرى بعضنا منذ فترة طويلة” مناسبة.
“أطعني أيها الشبح. كن طعامي.”
“على الرغم من أنه غير قابل للإستخدام و جسم مزعج، لا يمكنني التخلي عنه.”
مينورو حمل تشو غونغجين بين يديه و قام بتنشيط سحر استعباد الطفيليات.
إذا هذا مقصود، فهو بالفعل يتجاوز قليلا ما يمكن إيقافه بابتسامة بسيطة.
يتم ترتيب تعويذة الولاء المعتادة بطريقة إذا امتثلت لشروط معينة، يتم تقديم تعويض. التعويض المستخدم في إنتاج الطفيليات هو تزويد الطفيليات بالسايون الضروري لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط ميوكي و الآخرين الذين التقى بهم في غرفة مجلس طلاب المدرسة، لكن أيضا مع بقية مجموعتهم العادية. بسبب قدومه إلى هنا بالسيارة اليوم، من المستحيل الذهاب إلى المقهى المعتاد، الواقع في الطريق إلى المدرسة.
الشرط لهذا هو الطاعة المطلقة. في حالة العصيان، يُحرم الطفيلي من السايون الممتص بالفعل و يحتاج إلى الخضوع مرة أخرى.
“أعتقد أن الأمر يتعلق بالمشروع.”
التعويض الذي يقدمه مينورو هو الوجود بداخله. و الشرط هو أن يمتلكه. بمعنى آخر، باستخدام تعويذة الولاء، مينورو “أكل” الشبح تشو غونغجين.
قاطع موموياما خطاب تاتسويا.
“…عمل جيد. شكرا لك على معرفتك.”
“أوني-ساما”.
شعر مينورو أن “المعرفة السرية” حول “الشياطين” و التي تراكمت داخل تشو غونغجين أصبحت ملكا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميوكي متحمسة لهذه الحقيقة أكثر من تاتسويا. لا، لكي نكون أكثر دقة، لم يتحمس تاتسويا على الإطلاق. ميوكي هي التي تحمست.
أظهر مينورو في نومه ابتسامة “ملائكية”. هذه الإبتسامة تنتمي بلا شك إلى ملاك ينظر من السماء إلى الأرض، مليئ بالجمال، متعجرف و خالي من الإنسانية.
لكن اليوم يمكنهم تقديم استثناء.
◊ ◊ ◊
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تاتسويا أصبح محرجا أيضا، لأنه لم يكن لديه هوايات مثل تخويف النساء من أجل المتعة.
أعرب تاتسويا عن امتنانه إلى أوشياما، الذي رافقه خلال المؤتمر الصحفي، و شكر الموظفين الذين أعدوا المكان. و الآن سيغادر المكتب الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لدى تاتسويا أي شعور سيء تجاه جمعية السحر، لكنه سأل لأنه أراد مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن.
لم يرغب في أن يصادف والده. ليس لديه رغبة في مقابلته، و من الواضح أن والده لا يرغب في هذا أيضا. هذا الإفتراض حول مشاعر والده ليس خاطئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم مينورو هذا بسرعة. الشيء الذي يحاول ابتلاعه هو من نفس جوهر و طبيعة الطفيليات.
لأنه ليس تابعا لوالده هو الذي أوقف تاتسويا، الذي غير ملابسه في غرفة تغيير الملابس و ذهب إلى موقف السيارات تحت الأرض، محاولا تجنب المراسلين عند المدخل الرئيسي، لكن امرأة تطلق على نفسها عضو في جمعية السحر هي التي أوقفته.
لكنها لم تقل شيئا أنانيا، مثل، “عد قريبا”.
“هل ستكون هذه محادثة طويلة؟”
هنا استغل أوشياما هذه اللحظة، دخل صوته المحرج في المحادثة.
ليس لدى تاتسويا أي شعور سيء تجاه جمعية السحر، لكنه سأل لأنه أراد مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن.
“أعتقد أنه أمر مذهل حقا. لم أكن لأفكر في هذا من قبل”.
و لم يقلل من قدرة الصحافة على الشم.
اليوم هو الجمعة. آخر مرة التقوا فيها بالقرب من بوابة الثانوية الأولى هي يوم الإثنين. إنه يشك في أن التحية “لم نرى بعضنا منذ فترة طويلة” مناسبة.
“لن يستغرق الأمر وقتا طويلا. أنا فقط بحاجة للحصول على إجابتك…”
كما أُعجب بخطة محطة الطاقة بالمفاعل النووي على شكل “الفرن النجمي” (في المؤتمر الصحفي، لم يستخدم تاتسويا اسم “مشروع ESCAPES”).
أجابت الموظفة بخجل على سؤال تاتسويا. لم ترسل جمعية السحر رجلا بل امرأة شابة لإعطاء تاتسويا انطباعا أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني لن أشارك في مشروع ديون، لم يعبر تاتسويا عن هذا مباشرة.
لكن من الواضح أن هذا له تأثير معاكس. لقد أصبحت خائفة من نظرة تاتسويا، كما لو لديها تجربة ضئيلة للغاية مع الرجال (بمعنى عدم وجود تجربة جنسية). عندما لا يكون لدى الشخص ميول خاصة، يتم استخدام هذا فقط للإساءة.
“…لماذا خدعتم الناس لفترة طويلة؟”
لكن تاتسويا أصبح محرجا أيضا، لأنه لم يكن لديه هوايات مثل تخويف النساء من أجل المتعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و ما زال لا يفهم.
“في هذه الحالة، اركبي السيارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت كاسومي عينيها بعد كلمات شيزوكو. من السهل تخمين ما فكرت به عن طريق الخطأ، لكن المعنى الحقيقي مختلف بالطبع.
لكن عندما عرض على موظفة جمعية السحر هذا، من المستحيل القول تماما أن هذا الفعل لم يكن مظهرا من مظاهر الإنتقام.
“بالطبع. سأكون سعيدا برؤيتك في أي وقت، ما لم يضر هذا بالطبع بدراستك.”
“بعد ظهر الغد…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الخروج من “جسد” مينورو، مثل الريح، انفجر تيار من الجسيمات المضيئة، و بهذه القوة، التي مثل الإعصار، فجر “جسد” تشو غونغجين بعيدا.
طلب جمعية السحر هو أنهم أرادوا منه مقابلة إدوارد كلارك في جمعية السحر، الذي سيصل إلى اليابان غدا.
“سيستمر أوشياما في تطوير الـ CADs، و أنا سأفعل شيئا آخر.”
“نعم! في فترة ما بعد الظهر، في أي وقت مناسب لك يا شيبا-سان!”
“…لا”.
توسلت الموظفة إلى تاتسويا بصوت يائس. بالنظر إلى حالتها، لم يكن من الممكن القول، إنها ليست معتادة على الرجال، لكن من الممكن القول إنه من الصعب عليها التحدث إلى الرجال، أو حتى يمكن أن يكون لديها رهاب نحو الرجال.
“لكن من الصحيح أيضا أننا تسببنا في حدوث ارتباك بين الناس في جميع أنحاء العالم.”
ما هو هدف جمعية السحر من اختيار مثل هذه المرأة؟ هذا خطأ واضح في اختيار الأدوار.
أكد صوت ميوكي، الذي بدا كأنها تخفي دموع الفرح، أنه سيكون هناك قدر كبير من المتاعب إذا قال شيئا آخر.
“إنها دعوة مفاجئة جدا.”
“لن يتم إلغاء إعفاءك من الفصول الدراسية.”
“أنا آسفة من فضلك!”
قرر ليو، كالعادة، إظهار ذكائه غير المعهود.
السيارة في وضع القيادة الآلية، لكن تاتسويا جالس في مقعد السائق، وفقا للقواعد. و موظفة الجمعية تمسك باب مقعد الراكب الأمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيارة في وضع القيادة الآلية، لكن تاتسويا جالس في مقعد السائق، وفقا للقواعد. و موظفة الجمعية تمسك باب مقعد الراكب الأمامي.
قرر تاتسويا إنهاء هذه المحادثة بسرعة، ليس بدافع التعاطف، لكن بسبب سلوكها المزعج.
“أظهرت الأخبار معلومات مختلفة عن الحقيقة. هذا يسمى معلومات مضللة، أليس كذلك؟”
“لا يوجد شيء يمكن القيام به. سأكون هناك غدا في الساعة الثانية بعد الظهر، في جمعية السحر فرع كانتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! في فترة ما بعد الظهر، في أي وقت مناسب لك يا شيبا-سان!”
“هل هذا جيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تاتسويا هذا بخجل، لأن الإحساس بظهر ميوكي، الذي بالكاد يلمسه في السابق، أصبح فجأة مناسبا بشكل مريح.
“لا أستطيع تحمل الرفض، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء السؤال من مراسل من شركة نشر على دراية بصناعة السحر.
لم تكن هذه الكلمات محاولة للمساومة، بل مشاعر تاتسويا الحقيقية.
اعتقد تاتسويا هذا، لكن على عكس توقعاته، وصلت ميوكي في وقت أقرب مما توقع.
و إن لم يكن رسميا، طلب إدوارد كلارك عقد اجتماع كممثل لحكومة الـ USNA. قرر مقدما، أنه في النهاية، قد يكون لرفض الإجتماع عواقب سلبية في العلاقات الدبلوماسية. لم يكن تاتسويا متعجرفا أو طفوليا لدرجة تجاهله.
بالنسبة إلى ميوكي، هذا “الوقت الطويل الذي لم يروا فيه بعضهم” غير مناسب، لأنه يتواصل معها كل مساء.
“شـ – شـ – شكرا جزيلا لك!”
“حسنا … سيكون من الأفضل لو أتيت إلى هناك.”
بالغت الموظفة في عواطفها كثيرا. لم يعد تاتسويا قادرا على تحمل اضطرابها. أوقف السيارة على جانب الطريق و طردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحمام آلي بالكامل، من التنظيف إلى ملئه بالماء الساخن.
ذهب تاتسويا إلى الثانوية الأولى. في البداية، خطط للذهاب إلى هناك على الفور من المكتب الرئيسي لشركة FLT. على الرغم من أنه سلك طريقا طويلا، إلا أنه لا يزال يشعر بأن الأمر استغرق الكثير من الوقت.
“شـ – شـ – شكرا جزيلا لك!”
قام بتغيير كل شيء باستثناء سترته إلى زيه المدرسي في غرفة تغيير الملابس في FLT. بعد تغيير السترة من بدلة عمل إلى سترة طويلة من الزي المدرسي، لم يذهب تاتسويا إلى الفصل الدراسي، لكن إلى مكتب المدير. هناك أخبر موظفي المدرسة أنه يريد مقابلة المدير.
أجابت الموظفة بخجل على سؤال تاتسويا. لم ترسل جمعية السحر رجلا بل امرأة شابة لإعطاء تاتسويا انطباعا أفضل.
الوقت ظهرا تقريبا، و استراحة الغداء على وشك البدء. عادة، إذا طلب الطالب مقابلة المدير في مثل هذا الوقت، سيتم توبيخه و طرده من المكتب فقط. لكن، كما هو متوقع، موظفو الثانوية الأولى على علم بمكانة تاتسويا. في الوضع الحالي، فإن عدم معرفة ظروفه سيكون غريبا.
“تاتسويا-سان مدهش جدا…”
هل هي مصادفة أن جدول المدير متفرغ في تلك اللحظة، أم أنه أرسل شخصا بعيدا عندما سمع عن الزيارة؟ دخل تاتسويا إلى مكتب المدير بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا آسف، تشو غونغجين. لكن حان الوقت لإنهاء هذا”.
“شكرا جزيلا لك على الوقت الذي خصصته من أجلي، على الرغم من أنني جئت فجأة.”
نظرات الطلاب الموجهة إليهم من جميع الجهات مزعجة.
في الأول، شكره تاتسويا بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد ذكرنا في وقت سابق أن توراس سيلفر ليس اسم شخص واحد.”
“لقد شاهدت البث.” غير المدير موموياما الموضوع فجأة. “هل رفضت المشاركة في مشروع ديون لأنه كان لديك شيء ما في ذهنك عندما أخبرتني؟”
عرف تاتسويا أن ما قاله المراسل صحيح، لكن بالنسبة للباقي لم يكن الأمر واضحا. لم يجب تاتسويا ب “نعم” أو “لا”، أجاب فقط بسؤال. المراسل يتكهن فقط. لذلك عندما سُئل، “هل هذا صحيح؟”، لم يكن لديه ما يقوله.
لكن بمجرد أن سأل موموياما هذا، أصبح من الأسهل على تاتسويا الإجابة.
“…جئت لتخبر المدرسة عن المؤتمر الصحفي اليوم؟”
“صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم نؤكد أبدا تصريحات مفرطة مثل “مهندس لامع” أو أشياء أخرى من هذا القبيل”.
“…مشروع محطة توليد الكهرباء بمفاعل الفرن النجمي… أليس لديك نسخة أقصر من الإسم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى تاتسويا و ميوكي الشجاعة لإدارة وجهيهما.
“…بالنظر إلى الموقع المخطط للمصنع، يطلق عليه بشكل غير رسمي ” استخراج كل من المواد المفيدة و الضارة من المنطقة الساحلية للمحيط الهادئ باستخدام الكهرباء المولدة من الفرن النجمي”، أو باختصار، “مشروع Escapes”، من الأحرف الأولى من الكلمات في العبارة باللغة الإنجليزية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما هذا بسبب عدم وجود عاطفة إضافية.
“الهروب؟ لا يمكن استخدام هذا الإسم رسميا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح. كيف خمنت؟”
سرعان ما أدرك موموياما أن هذا الإسم يحتوي على معنى خفي هو “هروب السحرة من الإستخدام العسكري”.
“شـ – شـ – شكرا جزيلا لك!”
“نعم. هذا هو السبب في أنني وصفته في المؤتمر الصحفي بأنه “مشروع لمحطة طاقة تعتمد على فرن نجمي ثابت”.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحمام آلي بالكامل، من التنظيف إلى ملئه بالماء الساخن.
“همم… إذن إلى أي مدى وصلت في هذا المشروع؟”
“…عمل جيد. شكرا لك على معرفتك.”
سأل موموياما و هو ينظر إلى تاتسويا الواقف أمام مكتبه. عند الوقوف هناك، معظم الطلاب يستجيبون بصوت مرتجف.
تمتم تاتسويا، حيث تساءل عما إذا يتم التلاعب بها.
“…لقد بدأنا بالفعل التنفيذ الفعلي. إنها ليست خدعة للهروب من مشروع ديون.”
“هذا يعني… إذن ماذا تفعل هنا؟”
اشتبه موموياما حقا في أن هذا ذريعة لعدم المشاركة في مشروع ديون.
قال تاتسويا هذا و أشار بيده إلى الشاشة خلفه.
“…أنا أصدقك”.
وقف تاتسويا أمام الميكروفون. لم يتم استخدام الكراسي على المنصة.
في حد ذاتها، لم تكن كلمة “أصدقك” دليلا على ما يؤمن به حقا في قلبه، لكن موموياما قال هذا إلى تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت محادثاتهم العشوائية عندما جاء الموظفون المسؤولون عن التواصل مع وسائل الإعلام إلى المنصة. الصحفيون، يحبسون أنفاسهم، شاهدوا موظفي FLT يقومون بإجراء الفحوصات الأخيرة للميكروفون و الإضاءة.
“شكرا جزيلا.”
و إن لم يكن رسميا، طلب إدوارد كلارك عقد اجتماع كممثل لحكومة الـ USNA. قرر مقدما، أنه في النهاية، قد يكون لرفض الإجتماع عواقب سلبية في العلاقات الدبلوماسية. لم يكن تاتسويا متعجرفا أو طفوليا لدرجة تجاهله.
على الرغم من أنني لن أشارك في مشروع ديون، لم يعبر تاتسويا عن هذا مباشرة.
“شـ – شـ – شكرا جزيلا لك!”
“الآن إلى شرط الإعفاء من المدرسة…”
و بما أن الصحفيين لم يتابعوا الأسئلة، واصل أوشياما الكلام.
“لن يتم إلغاء إعفاءك من الفصول الدراسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ تشو غونغجين و طار إلى مينورو، الذي يقف على جسر أوجي.
قاطع موموياما خطاب تاتسويا.
“الهروب؟ من أين يأتي الإختصار؟”
“يمكنني أن أضمن تخرجك. و توصية لجامعة السحر أيضا. لذلك يجب أن تركز على مشروع ESCAPES.”
“…أوني-ساما. إلى متى ستبقى هنا؟”
“…هل أنت متأكد؟”
لكن اليوم يمكنهم تقديم استثناء.
بدت كلمات موموياما مريبة للغاية بالنسبة إلى تاتسويا. تم الإعفاء من الفصول الدراسية التي قدمها تاتسويا في الأصل تحت ضغط الـ USNA لجعله يشارك في مشروع ديون. الآن بعد أن رفض تاتسويا رسميا، لم يعد موموياما مضطرا لمعاملته بأي طريقة خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني لن أشارك في مشروع ديون، لم يعبر تاتسويا عن هذا مباشرة.
“أعتقد أن مشروع ديون له معنى أعمق، حيث يعطي طريقة حياة مشرفة للسحرة. لهذا السبب طلبت منك المشاركة فيه”.
زادت الضوضاء على الفور. اجتمع ممثلو وسائل الإعلام هنا معتقدين اعتقادا راسخا أن هذا الشاب (على الرغم من أنه لا يزال طالبا، يمكن التعبير عن مظهر تاتسويا بكلمة “شاب” و ليس “صبي”) الذي يرتدي بذلة هو توراس سيلفر الحقيقي. لكن هذا الرجل الذي يرتدي زي طاقم العمل أطلق على نفسه أيضا اسم توراس سيلفر. في التجمع الإعلامي، بدأت الفوضى.
أشار موموياما إلى أن موقفه الخاص تجاه تاتسويا لم يكن فقط بسبب ضغط الـ USNA. لم يستطع تاتسويا فهم ما إذا هذا صحيح، أو إذا هو تظاهر بأنه استسلم لضغوط الحكومة.
لم يكن غائبا لفترة طويلة. لم يشعر تاتسويا بالحنين بشكل خاص، أخذ مكانه المعتاد و قام بتشغيل المحطة.
“لكنني أشعر الآن أن “مشروع ESCAPES” الخاص بك له أيضا معنى أعمق، مما يمنح السحرة طريقة حياة سلمية. وفقا لتقديري، فإن أهمية مشروعك الإجتماعية ليست أدنى من مشروع ديون. لذلك لا أعتقد أنه من الضروري تغيير موقفي”.
انحنى تاتسويا مرة أخرى ردا على كلمات موموياما، و غادر مكتب المدير.
“…شكرا جزيلا.”
“في هذه الحالة، ماذا عن إزعاجك في فترة ما بعد الظهر، على سبيل المثال، الساعة الواحدة؟”
حتى بعد هذه التفسيرات، لم يفهم تاتسويا الدوافع الحقيقية للمدير موموياما، لكنه قبل كل شيء شكره على الثناء و انحنى.
ما هو هدف جمعية السحر من اختيار مثل هذه المرأة؟ هذا خطأ واضح في اختيار الأدوار.
“حظا سعيدا.”
التفت تاتسويا إلى هذا المراسل و أجابه بصوت هادئ لكن يبدو وقحا. توقفت الأصوات المعترضة.
انحنى تاتسويا مرة أخرى ردا على كلمات موموياما، و غادر مكتب المدير.
لكن حتى لو قيل “تقليدية”، فإن كل شيء من حوله آلي أيضا.
عندما غادر تاتسويا مكتب المدير، لا يزال الوقت حوالي 10 دقائق قبل بدء استراحة الغداء. خطط في البداية للعودة إلى إيزو، لكن بعد تردد قصير، ذهب إلى غرفة مجلس طلاب المدرسة.
ذهب تاتسويا إلى الثانوية الأولى. في البداية، خطط للذهاب إلى هناك على الفور من المكتب الرئيسي لشركة FLT. على الرغم من أنه سلك طريقا طويلا، إلا أنه لا يزال يشعر بأن الأمر استغرق الكثير من الوقت.
مر إلى أعلى غرفة في الطابق الرابع، من الطريق الذي لن يراه من الفصول التي تعقد فيها الفصول الدراسية الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◊ ◊ ◊
فتحت بطاقة هويته الباب دون أي مشاكل.
انحنت ميوكي بإحكام على ظهر تاتسويا.
لم يكن غائبا لفترة طويلة. لم يشعر تاتسويا بالحنين بشكل خاص، أخذ مكانه المعتاد و قام بتشغيل المحطة.
لكن من الواضح أن هذا له تأثير معاكس. لقد أصبحت خائفة من نظرة تاتسويا، كما لو لديها تجربة ضئيلة للغاية مع الرجال (بمعنى عدم وجود تجربة جنسية). عندما لا يكون لدى الشخص ميول خاصة، يتم استخدام هذا فقط للإساءة.
تحقق من حالة الأحداث الجارية، لأن ميوكي و الآخرين قاموا بعمل مجلس المدرسة دون تأخير كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مينورو بينما يتنهد عندما انتهى البث. أطفأ التلفزيون و ذهب إلى الفراش. هناك دوامة من الإعجاب نحو تاتسويا في أفكار مينورو.
من خلال العمل على الحالات التي لا علاقة لها بعمله، لم يلاحظ أن استراحة الغداء قد بدأت.
“سأعود إلى إيزو ليلة الأحد.”
يجب أن تأتي ميوكي و البقية قريبا لأنهم يتناولون الغداء.
“بالطبع. سأكون سعيدا برؤيتك في أي وقت، ما لم يضر هذا بالطبع بدراستك.”
اعتقد تاتسويا هذا، لكن على عكس توقعاته، وصلت ميوكي في وقت أقرب مما توقع.
“صحيح.”
“أوني- لا، تاتسويا-ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ تشو غونغجين و طار إلى مينورو، الذي يقف على جسر أوجي.
“تاتسويا-سان؟”
“…آه، توراس سيلفر ليس اسم مطور واحد.”
لم تكن ميوكي وحدها. جاءت كل من هونوكا و شيزوكو، التي لا تنتمي إلى مجلس الطلاب، و السنوات الثانية إيزومي و كاسومي و مينامي إلى غرفة مجلس طلاب المدرسة في وقت واحد تقريبا.
نظرات الطلاب الموجهة إليهم من جميع الجهات مزعجة.
“لا يمكن القول إننا لم نرى بعضنا البعض منذ فترة، أليس كذلك؟”
عندما تم رفع يد أخيرا، سألت إحدى المراسلات هذا. في الواقع، إنها كلمات غير معقولة، تفتقر إلى احترام المحاور.
اليوم هو الجمعة. آخر مرة التقوا فيها بالقرب من بوابة الثانوية الأولى هي يوم الإثنين. إنه يشك في أن التحية “لم نرى بعضنا منذ فترة طويلة” مناسبة.
“صحيح. بما أنه تاتسويا-سان، فسيكون كل شيء على ما يرام.”
بالنسبة إلى ميوكي، هذا “الوقت الطويل الذي لم يروا فيه بعضهم” غير مناسب، لأنه يتواصل معها كل مساء.
“في أي وقت على وجه التحديد؟”
“…جئت لتخبر المدرسة عن المؤتمر الصحفي اليوم؟”
يتم ترتيب تعويذة الولاء المعتادة بطريقة إذا امتثلت لشروط معينة، يتم تقديم تعويض. التعويض المستخدم في إنتاج الطفيليات هو تزويد الطفيليات بالسايون الضروري لهم.
تعافت ميوكي بسرعة من الصدمة و أعطت تخمينا صحيحا بشكل غير متوقع.
“…هذا صحيح…”
“صحيح. كيف خمنت؟”
ضحكت ميوكي عن غير قصد من هذه النكتة غير الكفؤة من تاتسويا.
“بالنظر إلى المؤتمر الصحفي، اعتقدت أن وجودك قد يكون مرتبطا به…”
فوجئت ميوكي قليلا، لأن تاتسويا تحدث فجأة بصوت جاد.
كما قالت ميوكي، تم إبلاغها مسبقا بما سيتم قوله في المؤتمر الصحفي اليوم.
تابع أوشياما بتوتر.
“نعم. لقد تحدثت للتو إلى المدير. على الرغم من أنني رفضت المشاركة في مشروع ديون، إلا أن الإعفاء من الفصول الدراسية لا يزال ساري المفعول.”
“هاه؟ إذن ماذا عن المدرسة…؟”
“هذا يعني… إذن ماذا تفعل هنا؟”
انحنت ميوكي بإحكام على ظهر تاتسويا.
ليس فقط ميوكي، لكن هونوكا أيضا متوترة إلى حد ما. يبدو أنهم شعروا بعدم الإرتياح لوجوده. لدى تاتسويا مثل هذا الإنطباع. المجتمعون في غرفة مجلس المدرسة هم ميوكي و هونوكا و شيزوكو و إيزومي و كاسومي و مينامي. جميعهم باستثناء تاتسويا من الفتيات. ربما أرادوا الحديث عن مواضيع نسائية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ تشو غونغجين و طار إلى مينورو، الذي يقف على جسر أوجي.
“لا، هذا … لقد أتينا لمشاهدة المؤتمر الصحفي هنا يا تاتسويا-ساما”.
“…أوني-ساما. إلى متى ستبقى هنا؟”
“…فهمت.”
عندما غسل تاتسويا الشامبو و مد يده خلف المنشفة لغسل جسده، شعر بشيء من الخلف، على الجانب الآخر من باب الحمام، علامة على الوجود البشري.
عندما عقد تاتسويا المؤتمر الصحفي، كانت الفصول الدراسية لا تزال مستمرة.
قبل انفجار المحرك مباشرة، قفز من السيارة و نظر باهتمام إلى مينورو.
لم يتمكن الطلاب الضميريون من مشاهدته على الهواء مباشرة.
“شكرا جزيلا.”
ربما سجلت ميوكي البث على خادم مجلس طلاب المدرسة.
“سأعود إلى إيزو ليلة الأحد.”
من المؤكد أن القناة المرتبطة بأخبار السحر لديها عقد للبث إلى مدارس السحر.
“لا، لا يوجد إزعاج.”
“إذن سأذهب إلى المكتبة، اتصلي بي عندما تنتهي.”
في هذا الحمام، جلس تاتسويا و ميوكي معا الآن…. ظهورهما على بعضهما البعض.
حتى تاتسويا سيخجل من مشاهدة مؤتمره الصحفي على شاشة التلفزيون. كما لو يهرب من هذا، سارع بالخروج من غرفة مجلس طلاب المدرسة.
على الرغم من أن مينورو على علم بهذا، إلا أنه هادئ بشكل مدهش.
بعد المدرسة، التقى تاتسويا بأصدقائه في كافتيريا المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لدى تاتسويا أي شعور سيء تجاه جمعية السحر، لكنه سأل لأنه أراد مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن.
ليس فقط ميوكي و الآخرين الذين التقى بهم في غرفة مجلس طلاب المدرسة، لكن أيضا مع بقية مجموعتهم العادية. بسبب قدومه إلى هنا بالسيارة اليوم، من المستحيل الذهاب إلى المقهى المعتاد، الواقع في الطريق إلى المدرسة.
لكن من الواضح أن هذا له تأثير معاكس. لقد أصبحت خائفة من نظرة تاتسويا، كما لو لديها تجربة ضئيلة للغاية مع الرجال (بمعنى عدم وجود تجربة جنسية). عندما لا يكون لدى الشخص ميول خاصة، يتم استخدام هذا فقط للإساءة.
نظرات الطلاب الموجهة إليهم من جميع الجهات مزعجة.
“لكن من الواضح أن السيد كلارك يقصدك عندما يتحدث عن توراس سيلفر.”
لكن اليوم يمكنهم تقديم استثناء.
فتحت بطاقة هويته الباب دون أي مشاكل.
تم عرض تسجيل المؤتمر الصحفي ليس فقط في غرفة مجلس طلاب المدرسة. في وقت الغداء، تم عرض التسجيل أيضا على الشاشة الكبيرة في غرفة الطعام. شاهد العديد من الطلاب التسجيل على محطات المعلومات الشخصية الخاصة بهم. لذلك الجميع مهتمون.
أومأت ميوكي برأسها بحماس و سقطت تحت الماء.
“تاتسويا، لقد رأيت المؤتمر.”
“هذا مشروع جديد لتنظيم و توريد الطاقة للإحتياجات الصناعية و المنزلية، باستخدام فرن نجمي، أو بعبارة أخرى مفاعل نووي حراري، يعمل بسحر التحكم في الجاذبية.”
بطبيعة الحال، شاهد أصدقاؤه أيضا.
مع هذه الذكريات في أفكاره، لم يلاحظ مينورو كيف نام.
“عمل جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لحسن الحظ، في هذا اليوم لم يصاب تاتسويا أو ميوكي بنزلة برد من الجلوس في الماء الساخن لفترة طويلة.
“تاتسويا-سان، أنت فقط يمكنك التفكير في هذا.”
عندما غادر تاتسويا مكتب المدير، لا يزال الوقت حوالي 10 دقائق قبل بدء استراحة الغداء. خطط في البداية للعودة إلى إيزو، لكن بعد تردد قصير، ذهب إلى غرفة مجلس طلاب المدرسة.
“أعتقد أنه أمر مذهل حقا. لم أكن لأفكر في هذا من قبل”.
من خلال العمل على الحالات التي لا علاقة لها بعمله، لم يلاحظ أن استراحة الغداء قد بدأت.
بعد ليو، تحدثت إيريكا و ميزوكي و ميكيهيكو. رد الفعل هذا أكثر انفتاحا من مجموعة مجلس طلاب المدرسة.
اخترقت أصابع يدي تشو غونغجين صدره.
ربما هذا بسبب عدم وجود عاطفة إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و هو، بالمقارنة مع هذا، يرقد فقط على هذا السرير الضيق، يراقب شؤون الآخرين. هذا أمر مؤسف.
“…بناء مصنع يولد الطاقة باستخدام فرن نجمي؟ تاتسويا. أليس لهذا اسم أبسط، اختصار على سبيل المثال؟”
“هاها… أعتقد أنك تلاعبت بالكلمات جيدا.”
سأل ليو شيئا مشابها لسؤال المدير موموياما. ربما فكر الكثيرون في هذا.
قرر تاتسويا إنهاء هذه المحادثة بسرعة، ليس بدافع التعاطف، لكن بسبب سلوكها المزعج.
“هناك اختصار غير رسمي، “مشروع ESCAPES”.”
في حلمه عاد إلى ذلك اليوم، 27 أكتوبر 2096.
“الهروب؟ من أين يأتي الإختصار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت كلمات ميوكي على مسحة غير سارة بأنها “لا تستطيع الإعتماد على والدها”، لكن تاتسويا تظاهر بعدم ملاحظة هذا. مثل هذه الرعاية ستؤلم فقط ميوكي.
“استخراج كل من المواد المفيدة و الضارة من المنطقة الساحلية للمحيط الهادئ باستخدام الكهرباء المولدة من مفاعل الفرن النجمي. E من “استخلاص”، S من “المواد”، C و A من “المنطقة الساحلية”، P من “المحيط الهادئ”، E من “الكهرباء” و S من “النجمي”. إجمالا، ESCAPES. ”
“الأحد… هل يمكنني الذهاب معك إلى منزل شيزوكو؟”
“هاها… أعتقد أنك تلاعبت بالكلمات جيدا.”
ثم تعرض للهجوم من قبل “فتاة” ذات تسريحة شعر ظهرت فجأة.
“صحيح.”
بالغت الموظفة في عواطفها كثيرا. لم يعد تاتسويا قادرا على تحمل اضطرابها. أوقف السيارة على جانب الطريق و طردها.
قرر ليو، كالعادة، إظهار ذكائه غير المعهود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن القول إننا لم نرى بعضنا البعض منذ فترة، أليس كذلك؟”
“الهروب من ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط ميوكي و الآخرين الذين التقى بهم في غرفة مجلس طلاب المدرسة، لكن أيضا مع بقية مجموعتهم العادية. بسبب قدومه إلى هنا بالسيارة اليوم، من المستحيل الذهاب إلى المقهى المعتاد، الواقع في الطريق إلى المدرسة.
“من الإستخدام العسكري”.
“…بناء مصنع يولد الطاقة باستخدام فرن نجمي؟ تاتسويا. أليس لهذا اسم أبسط، اختصار على سبيل المثال؟”
بعد سماع كلمات تاتسويا، أمامه أظهر ليو المبتسم بمرح وجها جادا.
الوقت ظهرا تقريبا، و استراحة الغداء على وشك البدء. عادة، إذا طلب الطالب مقابلة المدير في مثل هذا الوقت، سيتم توبيخه و طرده من المكتب فقط. لكن، كما هو متوقع، موظفو الثانوية الأولى على علم بمكانة تاتسويا. في الوضع الحالي، فإن عدم معرفة ظروفه سيكون غريبا.
“…حقا؟”
“سأغسل ظهرك.”
ليو هو ساحر تم تطويره كسلاح بجسم محسن. لقد أدرك بوضوح أن “الهروب من الإستخدام العسكري” هو “هروب من مصير السحرة الذين أُجبروا على أن يكونوا أسلحة”.
“نظرا لأن توراس سيلفر هو اسم الفريق المكون مني و من أوشياما-سان، فإن الرسالة التي مفادها أن توراس سيلفر هو أنا، شيبا تاتسويا، هي معلومات مضللة.”
ليس فقط ليو. مينامي، التي هي أيضا ساحرة، بالطبع، فهمت هذا أيضا. كما ارتدى الأعضاء الآخرون في المجموعة تعابير مختلفة. على وجه الخصوص، تجمدت وجوه هونوكا و كاسومي و إيزومي. هؤلاء الثلاثة من المحتمل جدا أن يكون لديهم جينات تم تعديلها في جيل آبائهم و أجدادهم.
تم عرض تسجيل المؤتمر الصحفي ليس فقط في غرفة مجلس طلاب المدرسة. في وقت الغداء، تم عرض التسجيل أيضا على الشاشة الكبيرة في غرفة الطعام. شاهد العديد من الطلاب التسجيل على محطات المعلومات الشخصية الخاصة بهم. لذلك الجميع مهتمون.
“نعم هذا صحيح.”
لم يعد بإمكان تاتسويا التزام الصمت و سأل دون أن يلتف.
لم يخفي تاتسويا هذه النية. سيفهمها الأصدقاء، لذلك لم يكن هناك سبب لإخفائها.
“لم نخدع أحدا. غالبا ما يتم تقديم طلبات الحصول على براءات الإختراع تحت اسم الشركة، وح تى الآن من الممارسات الشائعة الحفاظ على سرية المعلومات الشخصية التي تخص الأعضاء الفرديين في المجموعة.”
“عليك أن تنجح، بغض النظر عما يتطلبه الأمر.”
“أوني-ساما”.
قال ميكيهيكو بصوت جاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، أوني-ساما. أنت تبدو مثل الوصي علي.”
“سيكون كل شيء على ما يرام، إنه تاتسويا-كن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط ميوكي و الآخرين الذين التقى بهم في غرفة مجلس طلاب المدرسة، لكن أيضا مع بقية مجموعتهم العادية. بسبب قدومه إلى هنا بالسيارة اليوم، من المستحيل الذهاب إلى المقهى المعتاد، الواقع في الطريق إلى المدرسة.
حاولت إيريكا تفجير الأجواء المتوترة و إبهاج الجميع.
“تصبحين على خير، مينامي-تشان.”
خفّ تعبيرهم عندما سمعوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن ميوكي قريبة جدا. لم يعرف ماذا تفعل الآن.
“صحيح. بما أنه تاتسويا-سان، فسيكون كل شيء على ما يرام.”
“لـ – لكن توراس سيلفر يعتبر مهندسا لامعا، و الذي في سنة واحدة فقط اختصر تطوير برامج الـ CAD لمدة 10 سنوات مستقبلية، شركتك لا تنكر هذا، أليس كذلك؟”
“قلت إن عليك اختيار مكان. و متى سيبدأ البناء فعليا؟”
رجل على الجانب الآخر من جسر أوجي. في الحلم، لاحظ مينورو نفسه من وجهة نظر شخص غريب.
بعد هونوكا، التي لم يعبر خطابها عن الثقة فحسب، بل أقرب إلى المعتقد الديني، سألت ميزوكي عن جدول زمني محدد.
في اليوم التالي، ظل طريح الفراش بسبب الحرارة و جعل الأمر غير مريح لهم.
“لقد بدأ المشروع بالفعل.”
“لم يتم تحديد الوقت المحدد.”
“هاه؟ إذن ماذا عن المدرسة…؟”
نتيجة لهذا، استغرق الأمر أكثر من دقيقة قبل أن يتوصل عقله إلى فكرة سحب الماء من الحمام.
“على الرغم من أن إعفائي لم يتغير، إلا أنني أخطط للعودة إلى المدرسة، عندما يهدأ الوضع قليلا”.
“إذن سأذهب إلى المكتبة، اتصلي بي عندما تنتهي.”
بابتسامة خفيفة أجاب تاتسويا على عيون ميزوكي الواسعة.
على الرغم من أن العديد من زملائهم لديهم علاقة مغرورة، لكن بالنسبة لمراقب كطرف ثالث، لم يكن هؤلاء الزملاء مختلفين عن المعتاد.
“هل هذا صحيح؟ أنا سعيدة من أجلك…”
عرف تاتسويا أن ما قاله المراسل صحيح، لكن بالنسبة للباقي لم يكن الأمر واضحا. لم يجب تاتسويا ب “نعم” أو “لا”، أجاب فقط بسؤال. المراسل يتكهن فقط. لذلك عندما سُئل، “هل هذا صحيح؟”، لم يكن لديه ما يقوله.
بالغت هونوكا في ارتياحها. تسبب هذا السلوك في ابتسامتهم جميعا.
قال ميكيهيكو بصوت جاد.
“تاتسويا-سان”.
“أوني-ساما”.
التفت تاتسويا إلى شيزوكو، الجالسة بجوار هونوكا.
قامت ميوكي بتغيير تاتسويا-ساما إلى “أوني-ساما” منذ أن ركبا المصعد، و أصبحا “هما” فقط موجودين.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شكرا جزيلا.”
“والدي يريد مقابلتك.”
“…لماذا خدعتم الناس لفترة طويلة؟”
أغمضت كاسومي عينيها بعد كلمات شيزوكو. من السهل تخمين ما فكرت به عن طريق الخطأ، لكن المعنى الحقيقي مختلف بالطبع.
لم يكن غائبا لفترة طويلة. لم يشعر تاتسويا بالحنين بشكل خاص، أخذ مكانه المعتاد و قام بتشغيل المحطة.
“أعتقد أن الأمر يتعلق بالمشروع.”
حول كيف قاتلا معا لأول مرة في اليوم التالي للقاءهما الأول، 7 أكتوبر.
“فهمت. متى يمكنني المجيء؟”
بعد سماع كلمات تاتسويا، أمامه أظهر ليو المبتسم بمرح وجها جادا.
خمن تاتسويا على الفور أن هذا من عمل تودو.
“ميوكي؟ هل أنت بخير؟”
لكنه لم يظهر هذا، و سأل شيزوكو بتعبير جاد على وجهه.
“أنا آسفة من فضلك!”
“قال إنه سيكون سعيدا بالإجتماع يوم الأحد”.
لم يستسلم تاتسويا، و استخدم حكمته و قوته بحرية و دون قيود لمحاربة المجتمع و العالم.
“في أي وقت على وجه التحديد؟”
ضحكت ميوكي عن غير قصد من هذه النكتة غير الكفؤة من تاتسويا.
“لم يتم تحديد الوقت المحدد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى تاتسويا و ميوكي الشجاعة لإدارة وجهيهما.
“في هذه الحالة، ماذا عن إزعاجك في فترة ما بعد الظهر، على سبيل المثال، الساعة الواحدة؟”
كما أُعجب بخطة محطة الطاقة بالمفاعل النووي على شكل “الفرن النجمي” (في المؤتمر الصحفي، لم يستخدم تاتسويا اسم “مشروع ESCAPES”).
“أعتقد أن هذا سيكون جيدا. سأتصل بك إذا تغيرت الظروف”.
“نظرا لأن توراس سيلفر هو اسم الفريق المكون مني و من أوشياما-سان، فإن الرسالة التي مفادها أن توراس سيلفر هو أنا، شيبا تاتسويا، هي معلومات مضللة.”
“نعم، هذا جيد.”
بابتسامة خفيفة أجاب تاتسويا على عيون ميزوكي الواسعة.
و هكذا، أصبحت استراحة القهوة البسيطة هذه عن طريق الخطأ حدثا مهما إلى تاتسويا.
أعرب تاتسويا عن امتنانه إلى أوشياما، الذي رافقه خلال المؤتمر الصحفي، و شكر الموظفين الذين أعدوا المكان. و الآن سيغادر المكتب الرئيسي.
نتيجة لهذا، لم يذهب تاتسويا إلى الفيلا في إيزو، بل ذهب إلى المنزل الجديد في تشوفو.
حول كيف قاتلا معا لأول مرة في اليوم التالي للقاءهما الأول، 7 أكتوبر.
غدا من المقرر أن يلتقي إدوارد كلارك في جمعية السحر فرع كانتو، و بعد غد سيزور منزل شيزوكو. لذا فإن العودة إلى إيزو غير فعالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت كاسومي عينيها بعد كلمات شيزوكو. من السهل تخمين ما فكرت به عن طريق الخطأ، لكن المعنى الحقيقي مختلف بالطبع.
ستكون هذه هي المرة الأولى التي يقضي فيها تاتسويا الليلة في المبنى في تشوفو.
ثم تعرض للهجوم من قبل “فتاة” ذات تسريحة شعر ظهرت فجأة.
ميوكي متحمسة لهذه الحقيقة أكثر من تاتسويا. لا، لكي نكون أكثر دقة، لم يتحمس تاتسويا على الإطلاق. ميوكي هي التي تحمست.
انحنت ميوكي بإحكام على ظهر تاتسويا.
“تاتسويا-ساما، ميوكي-ساما، ليلة سعيدة.”
لقد أعد هذا الإعتراض مسبقا أيضا. هجوم مضاد لن يتمكن المراسل من الرد عليه ب “نعم”.
“نعم، ليلة سعيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و هو، بالمقارنة مع هذا، يرقد فقط على هذا السرير الضيق، يراقب شؤون الآخرين. هذا أمر مؤسف.
“تصبحين على خير، مينامي-تشان.”
**المترجم: مؤلف لعين و أنا أيضا لعين لأني أترجم هذه القمامة**
الطابق العلوي من المبنى مشغول بالكامل بمقر إقامة تاتسويا و ميوكي. هيكله هو نفسه هيكل القصر العادي، و يحتوي على عدة غرف مختلفة بمداخل منفصلة.
حول كيف قاتلا معا لأول مرة في اليوم التالي للقاءهما الأول، 7 أكتوبر.
هناك مداخل منفصلة لغرف تاتسويا و ميوكي، و مدخل منفصل للغرفة التي تعيش فيها مينامي…. بعبارة أخرى، فإن مينامي “تغير عملها” من “خادمة تعيش في منزل صاحب العمل” إلى “خادمة عند الطلب”.
مينورو يحسد تاتسويا في أعماق روحه.
بمعنى آخر، هذا يعني أن تاتسويا و ميوكي سيقضيان الليلة بمفردهما في مقر إقامتهما. بالنسبة إلى ميوكي، هذا موقف لم تستطع فيه إلا أن تكون متحمسة.
عندما دخلا الحمام، خلع كلاهما مناشفهما.
“أوني-ساما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير تاتسويا خطابه من ضمير الشخص الأول إلى “واتاشي” ليبدو غير مهذب لهذا الممثل الإعلامي. بعد كل شيء، محتوى الإجابة هو محاولة مباشرة للتشاجر معه.
قامت ميوكي بتغيير تاتسويا-ساما إلى “أوني-ساما” منذ أن ركبا المصعد، و أصبحا “هما” فقط موجودين.
أكد صوت ميوكي، الذي بدا كأنها تخفي دموع الفرح، أنه سيكون هناك قدر كبير من المتاعب إذا قال شيئا آخر.
لكن هذا لم يبدأ اليوم. حتى في المكالمات الهاتفية، اتصلت به هكذا.
“عمل جيد.”
تصرفت بنفس الطريقة التي تصرفت بها ليلة السبت في الفيلا في إيزو.
“أظهرت الأخبار معلومات مختلفة عن الحقيقة. هذا يسمى معلومات مضللة، أليس كذلك؟”
بالنسبة لها، لم يكن شيئا تدركه بوعي. كما قالت ميوكي، من الطبيعي أن تسميه “أوني-ساما”. منذ ذلك اليوم، قبل 5 سنوات، في الصيف، في أوكيناوا.
“بالنظر إلى المؤتمر الصحفي، اعتقدت أن وجودك قد يكون مرتبطا به…”
“اذهب إلى الحمام أولا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال إنه سيكون سعيدا بالإجتماع يوم الأحد”.
“حسنا.”
ذكريات أحداث ذلك الوقت جلبته بطريقة ما إلى هنا.
نصحته ميوكي بالذهاب إلى الحمام بعد مغادرة مينامي، ليس لأنهما يتجادلان مع بعضهما البعض، لكن لأنها يجب أن تقوم بالأعمال المنزلية.
“…بالنظر إلى الموقع المخطط للمصنع، يطلق عليه بشكل غير رسمي ” استخراج كل من المواد المفيدة و الضارة من المنطقة الساحلية للمحيط الهادئ باستخدام الكهرباء المولدة من الفرن النجمي”، أو باختصار، “مشروع Escapes”، من الأحرف الأولى من الكلمات في العبارة باللغة الإنجليزية.”
الحمام آلي بالكامل، من التنظيف إلى ملئه بالماء الساخن.
“أعتقد أن هذا سيكون جيدا. سأتصل بك إذا تغيرت الظروف”.
هناك حمام مماثل في منزلهما القديم. لكن في المنزل الجديد، العمل الآلي في مستوى أعلى. يمكنك الإستحمام دون القيام بأي شيء بيديك. اكتشف تاتسويا هذا عندما دخل الحمام.
أدرك مينورو أن هذا لم يعد حلما بشأن الأحداث التي وقعت قبل 7 أشهر، لكنه حدث يحدث بالفعل في الوقت الحاضر.
للحظة، فكر تاتسويا بجدية فيما إذا من الضروري استخدام “الغسالة البشرية” (مقصورة الإستحمام الآلية بالكامل)، لأن هذا الحمام يتوافق مع التصميم الفاخر لهذه الشقق و مجهز ليس فقط بحمام ضخم، لكن أيضا بمكان واسع للغسيل. نتيجة لذلك، قرر أن يغسل بالطريقة التقليدية.
كما قالت ميوكي، تم إبلاغها مسبقا بما سيتم قوله في المؤتمر الصحفي اليوم.
لكن حتى لو قيل “تقليدية”، فإن كل شيء من حوله آلي أيضا.
“…أوني-ساما. إلى متى ستبقى هنا؟”
“دش”.
عند الحديث عن التلفزيون، من المفترض ألا تغطي العديد من القنوات الإذاعية الكبيرة هذا المؤتمر. فقط قناة إخبارية صغيرة. الجمهور المستهدف لهذه القناة هم السحرة و الأشخاص المهتمين بالسحر. بثت العديد من الأخبار المتعلقة بالسحر، و تُعرف أيضا باسم “القناة”، و تبث جميع مسابقات المدارس التسعة.
بعد غسل شعره، لم يكن من الضروري قضاء بعض الوقت في النظر إلى رأس الدش للمسه. بعد الأمر الصوتي، سكب الحمام الماء الساخن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح. كيف خمنت؟”
عندما غسل تاتسويا الشامبو و مد يده خلف المنشفة لغسل جسده، شعر بشيء من الخلف، على الجانب الآخر من باب الحمام، علامة على الوجود البشري.
أمامه، ظهر إتشيجو ماساكي، و خلفه تاتسويا.
لم يشعر بأي ضغط. على الرغم من أن ظهره إلى الباب، إلا أنه من الواضح له أنها ميوكي، بوضوح كما لو قد رآها أمامه مباشرة.
“…ماذا تقصد ب “بخير”…؟”
“أوني-ساما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحمام آلي بالكامل، من التنظيف إلى ملئه بالماء الساخن.
الشخص المتوتر هنا هي ميوكي. صوتها غير واثق.
لم يتمكن الطلاب الضميريون من مشاهدته على الهواء مباشرة.
“ماذا حدث؟”
“هل هذا يعني أن ما قاله الرجل الغامض الذي يسمي نفسه “الحكيم رقم 1″ في تلك الرسالة، نصف صحيح فقط؟”
لم يكن لديه أي فكرة على الإطلاق عن سبب وجودها هنا. لا، لم يفهم سبب تحدثها معه أثناء الإغتسال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى تاتسويا و ميوكي الشجاعة لإدارة وجهيهما.
“…دعني أغسل ظهرك.”
“هناك اختصار غير رسمي، “مشروع ESCAPES”.”
(ماذا؟)
هل هي مصادفة أن جدول المدير متفرغ في تلك اللحظة، أم أنه أرسل شخصا بعيدا عندما سمع عن الزيارة؟ دخل تاتسويا إلى مكتب المدير بسرعة كبيرة.
لم يجد صعوبة في سماع ما قالته ميوكي. لكنه لم يستطع أن يفهم.
توسلت الموظفة إلى تاتسويا بصوت يائس. بالنظر إلى حالتها، لم يكن من الممكن القول، إنها ليست معتادة على الرجال، لكن من الممكن القول إنه من الصعب عليها التحدث إلى الرجال، أو حتى يمكن أن يكون لديها رهاب نحو الرجال.
و ما زال لا يفهم.
و مع ذلك، تم تغطية سطحها بالتكثيف. اعتقد تاتسويا أنه محظوظ لعدم امتلاكه عادة الإستحمام أمام المرآة.
(أغسل ظهرك؟ من؟ من سيغسل ظهري؟) من غير المعتاد أن يتم الخلط بين مثل هذه الأفكار غير الضرورية في عقل تاتسويا.
لخص تاتسويا الأمر.
“سأغسل ظهرك.”
“معلومات مضللة على التلفزيون؟”
سواء فقدت صبرها لأنه لم تستلم إجابة، أو رأت فرصة في غياب الرفض. فتحت ميوكي باب الحمام. ندم تاتسويا بشدة على عدم إغلاق الباب.
“في أي وقت على وجه التحديد؟”
لكن بعد فوات الأوان. تم سماع خطوات ميوكي. لم يستطع تاتسويا النظر إلى الوراء. لحسن الحظ، تمكن من الإمساك بسرعة بالمنشفة المعلقة بجانبه. بمساعدة هذا تمكن من إخفاء الجزء أسفل الخصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟”
شعرت أن ميوكي قريبة جدا. لم يعرف ماذا تفعل الآن.
قرر تاتسويا إنهاء هذه المحادثة بسرعة، ليس بدافع التعاطف، لكن بسبب سلوكها المزعج.
بعد التفكير في “ماذا لو هناك مرآة”، ألقى تاتسويا هذه الفكرة على عجل. هناك مرآة واحدة. أمام تاتسويا مباشرة.
في هذا الحمام، جلس تاتسويا و ميوكي معا الآن…. ظهورهما على بعضهما البعض.
و مع ذلك، تم تغطية سطحها بالتكثيف. اعتقد تاتسويا أنه محظوظ لعدم امتلاكه عادة الإستحمام أمام المرآة.
“هل طلب مني السيد إدوارد كلارك من الوكالة الوطنية للعلوم المشاركة؟”
“أوني-ساما، أرجو المعذرة…”
ربما هذه هواية شخص ما، لكن الحمام في المنزل الجديد أكبر بمرتين من الحمامات المعتادة.
امتدت يد ميوكي البيضاء إلى الأمام إلى جانب رأس تاتسويا و أمسكت بإسفنجة. للحظة لمس ثدي ميوكي ظهره. شعر تاتسويا بالتوتر، و في النهاية شعر بالإرتياح، عندما أدرك أن اللمسة لم تكن جلدا عاريا، لكن من منشفة.
“أنا آسفة من فضلك!”
تشبثت اسفنجة صابون بظهره. ليس فقط الإسفنجة، على الرغم من أن أصابع ميوكي الرفيعة لمست ظهره أيضا.
“في هذه الحالة، ماذا عن إزعاجك في فترة ما بعد الظهر، على سبيل المثال، الساعة الواحدة؟”
في الواقع، إنه غير مرتاح للغاية. لكن تاتسويا عرف أنه ليس مضطرا لقول هذا هنا.
**المترجم: مؤلف لعين و أنا أيضا لعين لأني أترجم هذه القمامة**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تاتسويا أصبح محرجا أيضا، لأنه لم يكن لديه هوايات مثل تخويف النساء من أجل المتعة.
“ميوكي، لماذا أنت فجأة…؟”
سواء فقدت صبرها لأنه لم تستلم إجابة، أو رأت فرصة في غياب الرفض. فتحت ميوكي باب الحمام. ندم تاتسويا بشدة على عدم إغلاق الباب.
لم يعد بإمكان تاتسويا التزام الصمت و سأل دون أن يلتف.
بالغت الموظفة في عواطفها كثيرا. لم يعد تاتسويا قادرا على تحمل اضطرابها. أوقف السيارة على جانب الطريق و طردها.
“هل أجعلك غير مرتاح…؟”
“…لماذا خدعتم الناس لفترة طويلة؟”
“لا، لا يوجد إزعاج.”
بعد التفكير في “ماذا لو هناك مرآة”، ألقى تاتسويا هذه الفكرة على عجل. هناك مرآة واحدة. أمام تاتسويا مباشرة.
في الواقع، إنه غير مرتاح للغاية. لكن تاتسويا عرف أنه ليس مضطرا لقول هذا هنا.
“الأحد… هل يمكنني الذهاب معك إلى منزل شيزوكو؟”
“هذا جيد…”
صراخ هستيري خارق من جزء آخر من غرفة المؤتمرات.
أكد صوت ميوكي، الذي بدا كأنها تخفي دموع الفرح، أنه سيكون هناك قدر كبير من المتاعب إذا قال شيئا آخر.
“الآن إلى شرط الإعفاء من المدرسة…”
“…لكن هذا ربما يكفي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر إلى أعلى غرفة في الطابق الرابع، من الطريق الذي لن يراه من الفصول التي تعقد فيها الفصول الدراسية الآن.
ارتجفت الأصابع التي تلامس ظهره قليلا.
عندما دخلا الحمام، خلع كلاهما مناشفهما.
“…حتى لو قليلا، لكنني أريد أن أكون هناك من أجلك.”
لخص تاتسويا الأمر.
كما ارتجف صوتها من الخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح. كيف خمنت؟”
“لم نكن معا مؤخرا… هل هذا شيء سيء؟”
قام مينورو بتنشيط السحر التالي. من الظلام، ظهر البرق من جميع ألوان قوس قزح و أحاط بجسم شبح تشو غونغجين. في هذا العالم، تم استدعاء السحر، و الذي يستحق التفكير فيه. شعر مينورو بمزيد من الحرية مقارنة بالعالم الحقيقي.
همست ميوكي بصوت عذب. همست بهذه الكلمات الحنونة.
“تاتسويا-سان”.
“…لا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصرفت بنفس الطريقة التي تصرفت بها ليلة السبت في الفيلا في إيزو.
تمتم تاتسويا، حيث تساءل عما إذا يتم التلاعب بها.
“…ماذا تقصد ب “بخير”…؟”
ربما هذه هواية شخص ما، لكن الحمام في المنزل الجديد أكبر بمرتين من الحمامات المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتغيير كل شيء باستثناء سترته إلى زيه المدرسي في غرفة تغيير الملابس في FLT. بعد تغيير السترة من بدلة عمل إلى سترة طويلة من الزي المدرسي، لم يذهب تاتسويا إلى الفصل الدراسي، لكن إلى مكتب المدير. هناك أخبر موظفي المدرسة أنه يريد مقابلة المدير.
في هذا الحمام، جلس تاتسويا و ميوكي معا الآن…. ظهورهما على بعضهما البعض.
“عمل جيد.”
لم يكن لدى تاتسويا و ميوكي الشجاعة لإدارة وجهيهما.
أكد صوت ميوكي، الذي بدا كأنها تخفي دموع الفرح، أنه سيكون هناك قدر كبير من المتاعب إذا قال شيئا آخر.
لكن حتى رغم أن الحمام كبير، لم تكن هناك مساحة كافية لشخصين ليكونا هناك في نفس الوقت. في الوقت الحالي، يبلغ طول تاتسويا 180 سم، بينما ميوكي أطول من متوسط النساء. علاوة على هذا، لدى ميوكي أرجل طويلة غير معهودة في الشعب الياباني.
“…أنا أصدقك”.
عندما دخلا الحمام، خلع كلاهما مناشفهما.
في الواقع، إنه غير مرتاح للغاية. لكن تاتسويا عرف أنه ليس مضطرا لقول هذا هنا.
حتى تاتسويا لم يستطع أن يظل هادئا عندما لمس ظهره الجلد العاري لظهرها. و وجه ميوكي أحمر ليس فقط بسبب الماء الساخن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تاتسويا أصبح محرجا أيضا، لأنه لم يكن لديه هوايات مثل تخويف النساء من أجل المتعة.
“…أوني-ساما. إلى متى ستبقى هنا؟”
للحظة، فكر تاتسويا بجدية فيما إذا من الضروري استخدام “الغسالة البشرية” (مقصورة الإستحمام الآلية بالكامل)، لأن هذا الحمام يتوافق مع التصميم الفاخر لهذه الشقق و مجهز ليس فقط بحمام ضخم، لكن أيضا بمكان واسع للغسيل. نتيجة لذلك، قرر أن يغسل بالطريقة التقليدية.
سألت ميوكي، في محاولة لجعل صوتها يبدو كالمعتاد.
“هل هذا يعني أنك ستتوقف عن تطوير الـ CAD؟”
“سأعود إلى إيزو ليلة الأحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن تأتي ميوكي و البقية قريبا لأنهم يتناولون الغداء.
صوت تاتسويا، على العكس من هذا، صلب.
لكن اليوم يمكنهم تقديم استثناء.
“لا يزال بإمكانك العودة إلى الثانوية الأولى… أليس كذلك؟”
“هذه أعذار فارغة!”
“لا أعرف كيف سيتصرف كل من الـ USNA و الإتحاد السوفيتي الجديد. أعتقد أننا بحاجة إلى مراقبة الوضع الحالي أكثر قليلا أولا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا جيد.”
“هذا صحيح…”
“هل هذا صحيح؟ أنا سعيدة من أجلك…”
تمتمت ميوكي بخيبة أمل لا تخفى في صوتها.
أبحر تشو غونغجين فوق نهر أوجي.
لكنها لم تقل شيئا أنانيا، مثل، “عد قريبا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد شاهدت البث.” غير المدير موموياما الموضوع فجأة. “هل رفضت المشاركة في مشروع ديون لأنه كان لديك شيء ما في ذهنك عندما أخبرتني؟”
“هل يمكنني… المجيء لزيارتك مرة أخرى في إيزو؟”
لخص تاتسويا الأمر.
“بالطبع. سأكون سعيدا برؤيتك في أي وقت، ما لم يضر هذا بالطبع بدراستك.”
(ماذا؟)
“حسنا، أوني-ساما. أنت تبدو مثل الوصي علي.”
أظهرت الساعة الرقمية في غرفة المؤتمرات الساعة العاشرة صباحا. فُتح الباب الأمامي لقاعة المؤتمرات، ثم صعد تاتسويا و أوشياما إلى المنصة.
“أليس من الطبيعي بالنسبة لي كأخ أن أكون وصيا عليك؟ كونك خطيبتي لا يغير هذا.”
في الواقع، إنه غير مرتاح للغاية. لكن تاتسويا عرف أنه ليس مضطرا لقول هذا هنا.
ضحكت ميوكي عن غير قصد من هذه النكتة غير الكفؤة من تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شكرا جزيلا.”
“حسنا، أوني-ساما هو الوحيد الذي يمكنني الإعتماد عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالغت هونوكا في ارتياحها. تسبب هذا السلوك في ابتسامتهم جميعا.
“اعتمدي علي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و هو، بالمقارنة مع هذا، يرقد فقط على هذا السرير الضيق، يراقب شؤون الآخرين. هذا أمر مؤسف.
احتوت كلمات ميوكي على مسحة غير سارة بأنها “لا تستطيع الإعتماد على والدها”، لكن تاتسويا تظاهر بعدم ملاحظة هذا. مثل هذه الرعاية ستؤلم فقط ميوكي.
“شكرا جزيلا.”
“الأحد… هل يمكنني الذهاب معك إلى منزل شيزوكو؟”
و بما أن الصحفيين لم يتابعوا الأسئلة، واصل أوشياما الكلام.
“حسنا … سيكون من الأفضل لو أتيت إلى هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و ما زال لا يفهم.
فوجئت ميوكي قليلا، لأن تاتسويا تحدث فجأة بصوت جاد.
هذا “سؤال تحت غطاء حريق”، تم طرحه بصوت استفزازي من قبل مراسل من نفس الشركة السابقة.
“تقصد… أنني أحتاج إلى الحضور خلال محادثتك الشخصية مع والد شيزوكو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟”
“…سوف أرحب بالراعي الأول لمشروعي، و الذي يمكن أن يصبح عمل حياتنا كلها. أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن تأتي أنت أيضا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! في فترة ما بعد الظهر، في أي وقت مناسب لك يا شيبا-سان!”
عمل حياتنا كلها. لم تستطع ميوكي إساءة فهم معنى هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد بدأنا بالفعل التنفيذ الفعلي. إنها ليست خدعة للهروب من مشروع ديون.”
“حسنا، أوني-ساما…”
“حسنا، أوني-ساما…”
أومأت ميوكي برأسها بحماس و سقطت تحت الماء.
مينورو حمل تشو غونغجين بين يديه و قام بتنشيط سحر استعباد الطفيليات.
“ميوكي؟ هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط ميوكي، لكن هونوكا أيضا متوترة إلى حد ما. يبدو أنهم شعروا بعدم الإرتياح لوجوده. لدى تاتسويا مثل هذا الإنطباع. المجتمعون في غرفة مجلس المدرسة هم ميوكي و هونوكا و شيزوكو و إيزومي و كاسومي و مينامي. جميعهم باستثناء تاتسويا من الفتيات. ربما أرادوا الحديث عن مواضيع نسائية؟
سأل تاتسويا هذا بخجل، لأن الإحساس بظهر ميوكي، الذي بالكاد يلمسه في السابق، أصبح فجأة مناسبا بشكل مريح.
أظهرت الساعة الرقمية في غرفة المؤتمرات الساعة العاشرة صباحا. فُتح الباب الأمامي لقاعة المؤتمرات، ثم صعد تاتسويا و أوشياما إلى المنصة.
انحنت ميوكي بإحكام على ظهر تاتسويا.
في الوضع الحالي، سيكون من الصعب جدا الخروج من الحمام دون لمس جسد ميوكي. بالإضافة إلى هذا، يخشى أن ميوكي يمكنها أن تصبح ببساطة تحت الماء، إذا أزال دعمه.
إذا هذا مقصود، فهو بالفعل يتجاوز قليلا ما يمكن إيقافه بابتسامة بسيطة.
“حتى لو جاءت دعوة أخرى من مشروع ديون، فلن أتمكن من قبولها. انتقل مشروع مصنع بمفاعل الفرن النجمي بالفعل إلى مرحلة اختيار مكان البناء. ليس لدي وقت للمشاركة في مشاريع كبرى أخرى”.
لكن ماذا لو لم يكن هذا مقصودا؟
ليو هو ساحر تم تطويره كسلاح بجسم محسن. لقد أدرك بوضوح أن “الهروب من الإستخدام العسكري” هو “هروب من مصير السحرة الذين أُجبروا على أن يكونوا أسلحة”.
“…ماذا تقصد ب “بخير”…؟”
“لم نخدع أحدا. غالبا ما يتم تقديم طلبات الحصول على براءات الإختراع تحت اسم الشركة، وح تى الآن من الممارسات الشائعة الحفاظ على سرية المعلومات الشخصية التي تخص الأعضاء الفرديين في المجموعة.”
صوت ميوكي، الذي أجاب على سؤال تاتسويا أكثر ليونة.
“صحيح. بما أنه تاتسويا-سان، فسيكون كل شيء على ما يرام.”
…هذا ليس جيدا، فكّر تاتسويا، هل ارتفعت درجة حرارة ميوكي في الماء الساخن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و هو، بالمقارنة مع هذا، يرقد فقط على هذا السرير الضيق، يراقب شؤون الآخرين. هذا أمر مؤسف.
“ميوكي، من الأفضل أن تخرجي من الماء الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هذا صحيح.”
“…هذا صحيح…”
ربما يعيد بناء هذا المشهد في خياله بناء على تقارير من الحادث؟ مينورو مغطى بدم بارد، على الرغم من حقيقة أنه في المنام.
ردا على تحذيره، أومأت ميوكي برأسها فقط و قالت هذا بصوت عاجز. لم يكن هناك أي علامة على الحركة.
“…دعني أغسل ظهرك.”
…حول ما يجب القيام به، حمل ميوكي عارية بيديه هو حقا الملاذ الأخير.
اعتبره تاتسويا نفسه عذرا فارغا، لذلك لم يشعر بالحرج من هذا التعجب.
إذا طلب المساعدة من مينامي، فعليه أولا الخروج من الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست ميوكي بصوت عذب. همست بهذه الكلمات الحنونة.
في الوضع الحالي، سيكون من الصعب جدا الخروج من الحمام دون لمس جسد ميوكي. بالإضافة إلى هذا، يخشى أن ميوكي يمكنها أن تصبح ببساطة تحت الماء، إذا أزال دعمه.
تحدث مراسل من جريدة مرتبطة مباشرة بالسحر.
يمكنك القول إن تاتسويا مرتبك.
الوقت ظهرا تقريبا، و استراحة الغداء على وشك البدء. عادة، إذا طلب الطالب مقابلة المدير في مثل هذا الوقت، سيتم توبيخه و طرده من المكتب فقط. لكن، كما هو متوقع، موظفو الثانوية الأولى على علم بمكانة تاتسويا. في الوضع الحالي، فإن عدم معرفة ظروفه سيكون غريبا.
نتيجة لهذا، استغرق الأمر أكثر من دقيقة قبل أن يتوصل عقله إلى فكرة سحب الماء من الحمام.
هل هي مصادفة أن جدول المدير متفرغ في تلك اللحظة، أم أنه أرسل شخصا بعيدا عندما سمع عن الزيارة؟ دخل تاتسويا إلى مكتب المدير بسرعة كبيرة.
…لحسن الحظ، في هذا اليوم لم يصاب تاتسويا أو ميوكي بنزلة برد من الجلوس في الماء الساخن لفترة طويلة.
صوت تاتسويا، على العكس من هذا، صلب.
في الأول، شكره تاتسويا بأدب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
