الزائرة - الخاتمة
الخاتمة :
يمكن سماع الإثارة تطفو على الريح. كانت أراضي المدرسة الثانوية الأولى مليئة بالأصوات المبهجة. إذا كان يجهد أذنيه ، من الممكن سماع أصوات بكاء تختلط معهم أيضا ، لكن تلك لم تكن بالضرورة أصوات غير سعيدة.
“نعم ، لقد بدأ. حسنا ، وداعا. حظا سعيدا لك أيضا!”
في المقابل ، كانت الكافتيريا قاحلة. كانت هناك شخصيات متناثرة عددها أقل من الأصابع على كلتا اليدين. بالمناسبة ، هذا لا يعني أن الطلاب هنا كانوا يلعبون الهوكي من الفصول الدراسية في الجلسة.
“شيبا-كن …”
اليوم هو حفل التخرج.
الخاتمة : يمكن سماع الإثارة تطفو على الريح. كانت أراضي المدرسة الثانوية الأولى مليئة بالأصوات المبهجة. إذا كان يجهد أذنيه ، من الممكن سماع أصوات بكاء تختلط معهم أيضا ، لكن تلك لم تكن بالضرورة أصوات غير سعيدة.
لم يكن تاتسويا يستخدم كوبا ورقيا. ارتشف قهوته من فنجان خزفي مناسب و وضع الفنجان مباشرة على الطاولة بدون صحن (لم يكن به صحن منذ البداية).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميوكي ، ماذا تقصدين بـ “مشتعلة للغاية”؟”
نظر إلى الساعة متعددة الأغراض التي لا يستخدمها معظم السحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك لن أقول وداعا يا لينا.”
أشار الوقت إلى أن الحفل نفسه قد انتهى بالفعل.
“إيريكا-تشان!؟”
ربما كانت تلك الأصوات هي الخريجين الذين غادروا موقع حفل التخرج ، كما اعتقد تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميوكي ، ماذا تقصدين بـ “مشتعلة للغاية”؟”
بعد ذلك ، ستقام الحفلات في صالتين رياضيتين صغيرتين. لقد أعطى شعورا غير سار بأنه حتى في وقت مثل هذا ، تم فصل طلاب الدورة 1 و الدورة 2 ، لكن قد يكون الناس أنفسهم يشعرون بمزيد من الاسترخاء بهذه الطريقة.
وقفت ميوكي على الفور أيضا.
لكي نكون صحيحين ، لم يكن هذا هو الشيء الأنسب. لكن طلاب الدورة 2 قد يكونون مترددين إلى حد ما عندما يكونون مع طلاب الدورة 1 و قد لا يحتفل طلاب الدورة 1 بنفس القدر (في المقام الأول ، عن دخولهم لجامعة السحر) في حضور طلاب الدورة 2. نظرا لعدم وجود فرق في الطعام و المشروبات و الأشياء الأخرى ، ربما لم يكن من الضروري التنقيب حول المواقع المختلفة ، كما اعتقد تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن جامعة السحر الوطنية و أكاديمية الدفاع الوطني متباعدتين حقا. إذا أرادوا الاجتماع ، فسيكونون قادرين على القيام بذلك في أي وقت ؛ و مع ذلك ، أن تكون لديك صديقة – قد لا ترغب الاثنتان في الاتصال ببعضهما البعض أصدقاء ، لكن الجميع كانوا يصفونهما بذلك لبعض الوقت – كنت تعتقد أنك ستلتحق بنفس المدرسة مع ذهابك إلى مدرسة مختلفة بدلا من ذلك ربما لم يكن شيئا يمكن قبوله بسهولة.
و مع ذلك ، نظرا للمواقع المنفصلة ، فقد استغرق الأمر بالتأكيد المزيد من الأشخاص للقيام بالعمل أكثر مما ينبغي. نظرا لأن المقاولين المكلفين بإعداد المرافق و موظفي الكافتيريا الذين أعدوا الطعام للموقعين حصلوا على مكافأة إضافية ، فمن المحتمل أنهم لن يشتكوا من “العمل غير الضروري” ، لكن من ناحية أخرى ، كان مجلس الطلاب الذي يستضيف حفلات التخرج على رأس قائمة الأشخاص الذين يشكون بصوت عال من العمل غير الضروري.
حسنا ، حتى بدون اعتبار أخته المفرط (؟) ، بالنسبة للعديد من طلاب الدورة 1 و ليس عددا قليلا جدا من طلاب الدورة 2 ، سيكون وجود تاتسويا محرجا بعض الشيء.
ربما كان هذا مفهوما.
بعد التحية الروتينية ، كان نص الرسالة على النحو التالي:
كان تاتسويا ينتظر ميوكي ، التي كانت مشغولة للغاية بإدارة حفلات التخرج اليوم.
باختصار ، انتهت السنة الأولى من حياته في المدرسة الثانوية.
و ينبغي أن يضاف – حتى لا يكون هناك سوء فهم – أنه عرض المساعدة في الأعمال التحضيرية و الإدارة.
في ذلك العام استمر في التورط في مشاكل مختلفة ، لكنه اقترب بثبات من هدفه.
و قد تم رفضه مرارا و تكرارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الربيع ، سيتم تسجيل مينامي-تشان في المدرسة الثانوية الأولى.
من الواضح أن أزوسا و البقية أرادوا المساعدة منه.
“شيبا.”
و مع ذلك ، رفضت ميوكي بحزم مساعدة تاتسويا.
على الرغم من أنهما فهما أنها محور غزو من مايا ، لم يستطع لا تاتسويا و لا ميوكي رفض فتاة لها نفس وجه هونامي.
“لا يوجد سبب لإزعاج أوني-ساما بهذا الأمر!”
لم يكن يعرف كل شيء و لم يكن قوي في كل شيء. و حتى لو تم حذف “قوي في كل شيء” ، فقد كان بعيدا عن “يعرف كل شيء”. كان كل ما يمكنه فعله هو استخدام قوة المراقبة الخاصة به لتغطية المنطقة المحيطة به و ميوكي و الاهتمام بالواجبات التي كان مسؤولا عنها ، و بالتالي لم يكن لديه حرية رعاية الآخرين. كان الأمر نفسه بالنسبة للأعضاء الآخرين. لأنه لا كوباياكاوا نفسها و لا هيراكاوا كوهارو (الأخت الأكبر هيراكاوا) التي كانت مسؤولة عن الـ CAD الخاص بها كانت على علم بالخدعة ، لم يمسك بها أحد أيضا.
مع هذا الاعتراض المؤكد حتى على طلب أدنى قدر من المساعدة ، لم تستطع أزوسا فعل أي شيء سوى رفضه أيضا.
“شيبا.”
حسنا ، حتى بدون اعتبار أخته المفرط (؟) ، بالنسبة للعديد من طلاب الدورة 1 و ليس عددا قليلا جدا من طلاب الدورة 2 ، سيكون وجود تاتسويا محرجا بعض الشيء.
“هل يجب أن أقابل الضيف؟”
كان صاحب القدرات و الإنجازات التي تلقي بظلال من الشك على التمييز بين الدورة 1 و الدورة 2.
□□□□□□
بالنسبة للسنوات الثالثة ، كان الصخرة التي ألقت عامهم الأخير في حالة من الارتباك. ربما كان عدم المشاركة هو الخطوة الصحيحة.
“المحركات مختلفة. لأن الطائرات العسكرية يمكن أن تذهب فوق الستراتوسفير. السلامة و الاقتصاد من أولويات الطائرات المدنية.”
بطبيعة الحال ، عندما تقرر أخيرا أنه لن يساعد في حفلات اليوم ، كان هناك أشخاص قالوا بشكل غير مباشر أشياء مشابهة لـ “كل هذا للأفضل” و أحيانا (؟) كانت مايومي هناك عندما حدث ذلك و لسبب ما غضبت بشكل صارخ.
وصلت صرخة مصدومة من ميوكي ، التي أجابت على الاتصال الداخلي للباب ، إلى آذان تاتسويا.
تم قبول مايومي بأمان من قبل جامعة السحر الوطنية. مع قدراتها و إنجازاتها المثبتة ، يمكن اعتبار هذا أمرا لا مفر منه. و مع ذلك ، حتى مع توقف الأضرار الناجمة عن “مصاصي الدماء” فجأة منذ تلك الليلة ، كان عليها بشكل لا لبس فيه أن تعمل بجدية أكبر لأنها لم تستطع إعطاء امتحان القبول اهتمامها الكامل.
و مع ذلك ، نظرا للمواقع المنفصلة ، فقد استغرق الأمر بالتأكيد المزيد من الأشخاص للقيام بالعمل أكثر مما ينبغي. نظرا لأن المقاولين المكلفين بإعداد المرافق و موظفي الكافتيريا الذين أعدوا الطعام للموقعين حصلوا على مكافأة إضافية ، فمن المحتمل أنهم لن يشتكوا من “العمل غير الضروري” ، لكن من ناحية أخرى ، كان مجلس الطلاب الذي يستضيف حفلات التخرج على رأس قائمة الأشخاص الذين يشكون بصوت عال من العمل غير الضروري.
ستدرس ، اعتبارا من أبريل فصاعدا ، في جامعة السحر الوطنية مع سوزوني و كاتسوتو ، اللذين تم قبولهما أيضا – كما كان مناسبا فقط.
“نعم.”
لم تكن ماري قد خضعت لامتحان جامعة السحر. ستذهب إلى أكاديمية الدفاع الوطني. لم تعط سببا. و مع ذلك ، يبدو أنها لم تبلغ مايومي مسبقا و قد رأى مايومي تقوم ببعض الانتقادات القاسية لـ ماري حول ذلك – ربما كانت تخفي وحدتها.
“هذا صحيح. لقد أصبحت أكثر نضجا.”
لم تكن جامعة السحر الوطنية و أكاديمية الدفاع الوطني متباعدتين حقا. إذا أرادوا الاجتماع ، فسيكونون قادرين على القيام بذلك في أي وقت ؛ و مع ذلك ، أن تكون لديك صديقة – قد لا ترغب الاثنتان في الاتصال ببعضهما البعض أصدقاء ، لكن الجميع كانوا يصفونهما بذلك لبعض الوقت – كنت تعتقد أنك ستلتحق بنفس المدرسة مع ذهابك إلى مدرسة مختلفة بدلا من ذلك ربما لم يكن شيئا يمكن قبوله بسهولة.
“المحركات مختلفة. لأن الطائرات العسكرية يمكن أن تذهب فوق الستراتوسفير. السلامة و الاقتصاد من أولويات الطائرات المدنية.”
بالحديث عن الذهاب إلى أكاديمية الدفاع الوطني ….
لا ، ربما ينبغي القول أنه حب ميوكي المعتاد عن خطاب شقيقها.
“شيبا.”
بينما كان تاتسويا يفكر في ذلك ، ناداه صوت.
“لكن عندما سمعت هذا الخبر من ماري ، شعرت أن عيني قد فُتحت حقا. اعتقدت أن هذا هو الطريق الذي يجب أن أتبعه. بهذه الطريقة لن أُترك وحدي. لقد أعطاني الأمل في أنني لن أنقطع عن زملائي الطلاب الذين مشيت معهم في الطريق لأصبح ساحرة معهم. لقد تخليت عن الخوف و اليأس ، و تغير مسار حياتي فجأة. اعتقدت أنه إذا حاولت جاهدا لمدة نصف عام فقط ، يمكنني النجاح.”
“كوباياكاوا-سينباي ، ألم يبدأ الحفل بالفعل؟”
كانت هذه هي الشخص نفسها التي كان يفكر فيها.
المترجم : عثمان – OTHMan
“آه ، حسنا ، لقد بدأ ، لكنني سمعت من ماري أنك هنا.”
توقف تاتسويا قبل الرد على ماري ، التي نظرت إليه بنظرة مذهولة ، و هز كتفيه برفق. فكر في تقديم شكوى لها بشأن حادثة كوباياكاوا ، لكن اليوم هو يومهم. مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، كبح نفسه من التعقيب التافه.
لم تتعاف القدرات السحرية لـ كوباياكاوا أبدا من الحادث الذي وقع في مسابقة المدارس التسعة ، حتى مع العلاج الذي عرض حياتها للخطر. لم يكن هناك فقدان لحساسيتها للسحر ، لكنها لم تستطع استخدام السحر طالما لم يتم القضاء على الشك “في أنها لا تستطيع استخدام السحر”.
على الرغم من أنها أبطأ قليلا ، إلا أنها رصدت أيضا نفس الشيء مثل تاتسويا.
يبدو أن كوباياكاوا قررت ترك المدرسة في أكتوبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاتسويا-كن ، ماذا تكتب؟”
و مع ذلك ، مع بقاء نصف عام فقط ، حتى لو انتقلت إلى مدرسة ثانوية للفنون الحرة أو العلوم ، فمن الواضح أنه لن يكون لديها الوقت الكافي للتحضير للتخرج و الاستعداد للكلية. يبدو أنه بعد النقل ، كانت تنوي قضاء إجاوة لمدة عام من أجل البحث عن مسار وظيفي جديد.
تبعت ميوكي تاتسويا ، الذي ابتعد مع إعلان قصير عن “لن أستغرق وقتا طويلا”.
“هل تحتاجينني لشيء ما؟”
لن يختفي هذا الهاجس غير المرحب به من مثواه في صدر تاتسويا.
“آه ، هذا هو ، ماذا … بطبيعة الحال ، من الصعب التحدث عن هذا وجها لوجه … لكن هذا ضروري. أريد أن … أقول شكرا لك.”
“أوني-ساما ، آسفة لجعلك تنتظر.”
كان تاتسويا جادا نسبيا عندما نظر باستفسار إلى كوباياكاوا ذات الوجه الأحمر ، من الواضح أنها محرجة.
و مع ذلك ، انتفخت الدموع في عيني كوباياكاوا مرة أخرى ، و أومأت بابتسامة دون أن تبكي.
“لم أفعل أي شيء أستحق شكر كوباياكاوا-سينباي عليه.”
كانت علاماته مجتمعة في الوسط السفلي.
“هذا ليس صحيحا!”
كانت زائرة غير متوقعة تماما حتى بالنسبة لـ تاتسويا.
في الكافتيريا غير المأهولة ، تردد صدى صوت كوباياكاوا المرتفع بشكل جيد. لم تكن تتوقع ذلك ، و من رأسها الكئيب ، كان بإمكان تاتسويا رؤية وجهها يصبح أكثر احمرارا قليلا.
“نعم، لقد كان أداء رائعا للغاية. ليس أقل شأنا من أصحاب الموهبة المهنية.”
“الاقتراح حول المسار الذي يمكن أن يحقق أقصى استفادة من حساسية السحر و معرفتي بالسحر حتى لو لم أتمكن من استخدامه كان منك ، أليس كذلك؟”
… لينا ، التي لم تهرب بالطبع بعد أن رصدها تاتسويا ، سارت نحو الأشقاء بنفسها.
بدأ تاتسويا على الفور في التذمر لكنه لم يفعل ذلك مراعاة لمشاعر كوباياكاوا.
– بينما كان ينظر إلى إعلان تأخير الوصول و المغادرة ، فكر تاتسويا في ذلك.
“هل أخبرتك واتانابي-سينباي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا بك مرة أخرى ، شيزوكو!”
و مع ذلك ، لم يستطع إخفاء الاشمئزاز في صوته.
“لا يوجد سبب لإزعاج أوني-ساما بهذا الأمر!”
“لا تقل ذلك هكذا. لقد أجبرت ماري على التحدث.”
لم يكن تاتسويا وقحا لدرجة الجلوس أثناء انحنائها.
“طلبت من واتانابي-سينباي أن تتظاهر بأنها فكرتها الخاصة ، لكنها أخبرتك على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت ميوكي مزاح لينا المعتدل المربك بشكل مبالغ فيه بضربة واحدة.
كانت جميع ممثلات السنة الثالثة في مسابقة المدارس التسعة ، بما في ذلك ماري و مايومي ، قلقات بشأن كوباياكاوا. ماري ، التي نجت بأعجوبة من حادث مماثل ، لم تستطع إلا أن تأخذ الأمر على محمل شخصي. أدى حادث كوباياكاوا إلى الحادث الذي تورطت فيه هيراكاوا تشياكي في أكتوبر ، مما زاد من مخاوف ماري.
عندما اقتربوا بما يكفي للتحدث مع بعضهم البعض بشكل طبيعي ، تحدثت لينا أولا.
بعد هذا الحادث ، تذمرت ماري إلى تاتسويا مرة واحدة. لقد فهمت أنها ليست مسؤوليته ، لكن على الرغم من أنها استهلت شكاواها بذلك ، إلا أن جوهر تذمرها كان “هل كانت هناك حقا طريقة لمنع حادث كوباياكاوا”.
“يا إلهي؟ ألم أقل إنني سأغادر اليوم؟”
كان لدى تاتسويا إجابة على تلك الشكوك.
“يا إلهي؟ ألم أقل إنني سأغادر اليوم؟”
كان الجواب هو أنه “لم يستطع منع ذلك”.
على الرغم من أنهما فهما أنها محور غزو من مايا ، لم يستطع لا تاتسويا و لا ميوكي رفض فتاة لها نفس وجه هونامي.
لم يكن يعرف كل شيء و لم يكن قوي في كل شيء. و حتى لو تم حذف “قوي في كل شيء” ، فقد كان بعيدا عن “يعرف كل شيء”. كان كل ما يمكنه فعله هو استخدام قوة المراقبة الخاصة به لتغطية المنطقة المحيطة به و ميوكي و الاهتمام بالواجبات التي كان مسؤولا عنها ، و بالتالي لم يكن لديه حرية رعاية الآخرين. كان الأمر نفسه بالنسبة للأعضاء الآخرين. لأنه لا كوباياكاوا نفسها و لا هيراكاوا كوهارو (الأخت الأكبر هيراكاوا) التي كانت مسؤولة عن الـ CAD الخاص بها كانت على علم بالخدعة ، لم يمسك بها أحد أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، حاولت أن تمنعها من إخباري. لكن لا يبدو أن ماري كانت مهتمة بإخفاء ذلك.”
و مع ذلك ، سيكون من المحرج قطعها ببرود هكذا. لذلك أرسل تاتسويا مناقشتهم النظرية إلى طريق آخر.
“ربما كذلك. لا أعتقد أنني قادرة على مغادرة بلدي بسهولة.”
سمع تاتسويا من فوجيباياشي عدة مرات أن هناك ندرة في الموظفين التكتيكيين الذين يفهمون كيفية أخذ السحر في الاعتبار للتخطيط التكتيكي. نظرا لوجود عدد قليل جدا من الأشخاص الذين لديهم موهبة السحر ، فقد تم إرسالهم عادة إلى الخطوط الأمامية ، لذلك حتما في معركة فعلية ، كان الموظفون الذين يديرون التخطيط التكتيكي من الخلف جميعهم غير سحرة لديهم فهم نظري فقط للسحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بالنسبة لعائلة يـوتسوبـا ، لم يكن هذا شيئا بسيطا.
إذا تمت إضافة شخص كان ساحرا رائعا لكنه لا يستطع استخدام السحر لسبب ما إلى الموظفين التكتيكيين ، فسيكون من الأسهل بكثير على السحرة في الخطوط الأمامية القيام بعملهم مما عليه الآن. كانت هذه هي الشكوى الخاملة من فوجيباياشي ، التي رأت المشاكل من كل من الخطوط الأمامية و في الخلف ، إلى تاتسويا. لقد نقل ذلك إلى ماري دون تسمية من سمع منه.
لكي نكون صحيحين ، لم يكن هذا هو الشيء الأنسب. لكن طلاب الدورة 2 قد يكونون مترددين إلى حد ما عندما يكونون مع طلاب الدورة 1 و قد لا يحتفل طلاب الدورة 1 بنفس القدر (في المقام الأول ، عن دخولهم لجامعة السحر) في حضور طلاب الدورة 2. نظرا لعدم وجود فرق في الطعام و المشروبات و الأشياء الأخرى ، ربما لم يكن من الضروري التنقيب حول المواقع المختلفة ، كما اعتقد تاتسويا.
“حسنا ، حاولت أن تمنعها من إخباري. لكن لا يبدو أن ماري كانت مهتمة بإخفاء ذلك.”
“مرحبا بك من جديد يا شيزوكو. أنا سعيد لأنك عدت بأمان.”
“حقا تلك الفتاة …”
“لم نسمعك تقولين ذلك على الإطلاق.”
“أنا سعيدة لأنها أخبرتني.”
“أنا سعيدة لأنها أخبرتني.”
قاطعت كلمات كوباياكاوا الصادقة بيان تاتسويا المعرب عن انزعاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، رفضت ميوكي بحزم مساعدة تاتسويا.
“لم أكن على علم بذلك ، لكن قبل أن أسمع هذه الكلمات ، كنت حقا في حالة من اليأس. لقد تباهيت للجميع بشيء من قبيل “هل تعتقدون أن هذا سيهزمني” ، لكنها كانت خدعة ، و التفكير بهذه الطريقة كان فقط لخداع نفسي و عدم الاعتراف بأنني شعرت بالفعل بالهزيمة.”
عندما سأل ميوكي ، قالت أنها أعطت الفصل A تفسيرا “إنها مشغولة بالاستعدادات للعودة إلى الوطن”.
دمعت عيون كوباياكاوا. ربما كانت تتذكر حالتها في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت ميوكي مزاح لينا المعتدل المربك بشكل مبالغ فيه بضربة واحدة.
“لكن عندما سمعت هذا الخبر من ماري ، شعرت أن عيني قد فُتحت حقا. اعتقدت أن هذا هو الطريق الذي يجب أن أتبعه. بهذه الطريقة لن أُترك وحدي. لقد أعطاني الأمل في أنني لن أنقطع عن زملائي الطلاب الذين مشيت معهم في الطريق لأصبح ساحرة معهم. لقد تخليت عن الخوف و اليأس ، و تغير مسار حياتي فجأة. اعتقدت أنه إذا حاولت جاهدا لمدة نصف عام فقط ، يمكنني النجاح.”
دعا تاتسويا مينامي للجلوس و جلس على الأريكة بنفسه. بينما كانت تراقب ، قطع الختم و أرسل عينيه إلى الرسالة الموجودة بالداخل مدفوعا بنظراتها.
كان وجه كوباياكاوا أحمر مرة أخرى ، مما لا شك فيه أنها شعرت بالحرج من التصريحات القادمة من فمها.
الشخص المرسل ، يوتسوبا مايا.
لم يشعر تاتسويا أن التصريحات التي سمعها كانت محرجة بشكل خاص ، لكن …
كان لدى تاتسويا إجابة على تلك الشكوك.
“لذا ، شيبا ، لا ، شيبا-كن ، شكرا لك.”
لا ، ربما ينبغي القول أنه حب ميوكي المعتاد عن خطاب شقيقها.
تغيرت نبرة كوباياكاوا إلى نبرة مهذبة و هي تنحني بعمق.
كان تاتسويا يعيد فحص الاستنتاج المحدد مسبقا مرة أخرى في غرفة المعيشة في منزله.
لم يكن تاتسويا وقحا لدرجة الجلوس أثناء انحنائها.
”.. هذا لطف منكم. لم يكن عليكم تكبد العناء و تأتوا لرؤيتي ، كنت سآتي و أقول وداعا بعد ذلك.”
نهض من كرسيه و نقر قدميه معا.
بعد أن أطلقت هونوكا أخيرا شيزوكو من أحضانها و سمحت لها بالابتعاد عنها ، سارت شيزوكو أمام تاتسويا و نظرت إلى وجهه.
لم تكن كوباياكاوا الوحيدة التي رفعت رأسها عند الصوت المفاجئ لنقر الحذاء. جمع نظرات جميع الطلاب القليلين الموجودين في الكافتيريا ، لكن تاتسويا تجاهل ذلك باعتباره شيئا لا يستحق الاهتمام به أثناء تسليمه تحية الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر.
لم يكن يعرف كل شيء و لم يكن قوي في كل شيء. و حتى لو تم حذف “قوي في كل شيء” ، فقد كان بعيدا عن “يعرف كل شيء”. كان كل ما يمكنه فعله هو استخدام قوة المراقبة الخاصة به لتغطية المنطقة المحيطة به و ميوكي و الاهتمام بالواجبات التي كان مسؤولا عنها ، و بالتالي لم يكن لديه حرية رعاية الآخرين. كان الأمر نفسه بالنسبة للأعضاء الآخرين. لأنه لا كوباياكاوا نفسها و لا هيراكاوا كوهارو (الأخت الأكبر هيراكاوا) التي كانت مسؤولة عن الـ CAD الخاص بها كانت على علم بالخدعة ، لم يمسك بها أحد أيضا.
“شيبا-كن …”
في ذلك العام استمر في التورط في مشاكل مختلفة ، لكنه اقترب بثبات من هدفه.
“كوباياكاوا-سينباي. إنه أمر مبتذل ، لكن حظا سعيدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، حاولت أن تمنعها من إخباري. لكن لا يبدو أن ماري كانت مهتمة بإخفاء ذلك.”
عندما أجابها بتحية ، قال تاتسويا ذلك دون إحراج أو ضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت ميوكي مزاح لينا المعتدل المربك بشكل مبالغ فيه بضربة واحدة.
و مع ذلك ، انتفخت الدموع في عيني كوباياكاوا مرة أخرى ، و أومأت بابتسامة دون أن تبكي.
… بنبرة غير مجاملة ، أشادت مايومي بغناء لينا.
“سينباي ، لقد بدأ الحفل.”
كما قالت ميوكي و إيريكا ، أصبحت الهالة التي تغطي جسدها ناضجة إلى حد ما.
“نعم ، لقد بدأ. حسنا ، وداعا. حظا سعيدا لك أيضا!”
لم تكن ماري قد خضعت لامتحان جامعة السحر. ستذهب إلى أكاديمية الدفاع الوطني. لم تعط سببا. و مع ذلك ، يبدو أنها لم تبلغ مايومي مسبقا و قد رأى مايومي تقوم ببعض الانتقادات القاسية لـ ماري حول ذلك – ربما كانت تخفي وحدتها.
عندما قالت وداعا و هرولت بعيدا ، جلس تاتسويا في مقعده.
و قد واجهت (؟) الخطاب المعتاد عن حب ميوكي لأخيها.
في ظروف غامضة ، القهوة التي كانت فاترة حتى الآن ، لم تكن ذات طعم سيء على الإطلاق.
“ميوكي!”
□□□□□□
ربما كانت تلك الأصوات هي الخريجين الذين غادروا موقع حفل التخرج ، كما اعتقد تاتسويا.
“أوني-ساما ، آسفة لجعلك تنتظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدرّعا خلف وجهه البوكر ، لم يستطع تاتسويا فعل أي شيء أكثر من الإيماء إلى “هدية” خالته الساخرة المريرة.
عندما ناداه الصوت النابض بالحياة ، رفع تاتسويا عينيه عن محطة المعلومات المحمولة التي كان في خضم كتابة ورقة عليها و نظر إلى الأعلى.
كان تاتسويا جادا نسبيا عندما نظر باستفسار إلى كوباياكاوا ذات الوجه الأحمر ، من الواضح أنها محرجة.
“تاتسويا-كن ، ماذا تكتب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن تصل الطائرة التي كانت شيزوكو على متنها في أقل من ساعة بقليل.
الشخص الذي ناداه و جعله ينظر إلى الأعلى لم تكن ميوكي. كانت مايومي تبتسم ابتسامة عريضة مع لفة شهادتها – كما هو متوقع ، استخدمت المدرسة الورق – مشدودة إلى صدرها.
(كان هذا آخر ما رأيته من لينا.)
“أنا فقط أكتب بعض الملاحظات المتعلقة بإطالة وقت السحر المستمر من خلال المساعدة المنهجية.”
كانت ميوكي تنظر إلى لينا ، مشتتة بسبب اليأس في صوتها. و مع ذلك ، بناء على طلب تاتسويا ، حولت نظرها بسهولة إلى شقيقها.
”.. أممم ، لا أعتقد أنه موضوع يمكنك الحديث عنه هكذا فقط.”
كان تاتسويا ينتظر ميوكي ، التي كانت مشغولة للغاية بإدارة حفلات التخرج اليوم.
توقف تاتسويا قبل الرد على ماري ، التي نظرت إليه بنظرة مذهولة ، و هز كتفيه برفق. فكر في تقديم شكوى لها بشأن حادثة كوباياكاوا ، لكن اليوم هو يومهم. مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، كبح نفسه من التعقيب التافه.
في ذلك العام استمر في التورط في مشاكل مختلفة ، لكنه اقترب بثبات من هدفه.
“الأهم من ذلك ، لماذا أنتم جميعا معا؟ لم أكن أعتقد أن أيا من سايغوسا-سينباي أو واتانابي-سينباي لن تتم دعوتهما إلى الحفلة التالية.”
مع هذا الاعتراض المؤكد حتى على طلب أدنى قدر من المساعدة ، لم تستطع أزوسا فعل أي شيء سوى رفضه أيضا.
من وراء ظهور الطالبات ، اللواتي كن ينظرن إلى بعضهن البعض ، ظهر وجه كاتسوتو فجأة.
“إيريكا-تشان ، أنت أيضا ، توقفي عن مضايقته باستمرار.”
“كنا نظن أننا سنقول وداعا لك قبل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هذا مفهوما.
”.. هذا لطف منكم. لم يكن عليكم تكبد العناء و تأتوا لرؤيتي ، كنت سآتي و أقول وداعا بعد ذلك.”
بعد ذلك ، ستقام الحفلات في صالتين رياضيتين صغيرتين. لقد أعطى شعورا غير سار بأنه حتى في وقت مثل هذا ، تم فصل طلاب الدورة 1 و الدورة 2 ، لكن قد يكون الناس أنفسهم يشعرون بمزيد من الاسترخاء بهذه الطريقة.
“أوه ، حقا؟ لأن تاتسويا-كن يختبئ بعيدا هنا ، اعتقدت أنك ستتظاهر بعدم معرفتنا و تغادر فقط.”
الشخص الذي اندلع في تاتسويا و شرحت بوقاحة عبء عملها كانت لينا.
على الرغم من أنه يدرك وجه مايومي المتجهم و تدفق الشكاوى منها ، إلا أن تاتسويا لا يزال يشعر أنه يجب عليه أن يقدم لها تفسيرا.
بعد أن أطلقت هونوكا أخيرا شيزوكو من أحضانها و سمحت لها بالابتعاد عنها ، سارت شيزوكو أمام تاتسويا و نظرت إلى وجهه.
“أنا لست حتى عضوا في مجلس الطلاب ، لذا لا ينبغي أن أحضر حفل التخرج ، أليس كذلك؟ خاصة حفل تخرج الدورة 1.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا. كان لقاؤك هنا مصادفة.”
“لماذا لا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوباياكاوا-سينباي. إنه أمر مبتذل ، لكن حظا سعيدا.”
فجأة قاطع تعجب شديد التفسير الذي كان تاتسويا يؤطره.
و مع ذلك ، مع بقاء نصف عام فقط ، حتى لو انتقلت إلى مدرسة ثانوية للفنون الحرة أو العلوم ، فمن الواضح أنه لن يكون لديها الوقت الكافي للتحضير للتخرج و الاستعداد للكلية. يبدو أنه بعد النقل ، كانت تنوي قضاء إجاوة لمدة عام من أجل البحث عن مسار وظيفي جديد.
دفع رأس أشقر لامع من الشعر الخريجين ليظهر أمام تاتسويا.
أمام تاتسويا ، مع ميوكي إلى جانبه ، كانت فتاة ترتدي فستانا من قطعة واحدة يشبه الباستيل.
“لماذا أجبرت أنا ، التي لست حتى عضوا مناسبة في مجلس الطلاب ، على المساعدة في الحفل ، عندما يكون من المقبول أن لا يفعل تاتسويا ، عضو لجنة الأخلاق العامة ، شيئا!؟”
هذا ما اعتقده تاتسويا.
الشخص الذي اندلع في تاتسويا و شرحت بوقاحة عبء عملها كانت لينا.
هذا ما اعتقده تاتسويا.
”.. أعضاء لجنة الأخلاق العامة ليسوا أعضاء في مجلس الطلاب. علاوة على ذلك ، على الرغم من أنه أمر مؤقت فقط ، ألست عضوا في مجلس الطلاب؟”
من الواضح أن أزوسا و البقية أرادوا المساعدة منه.
“أنا فقط لا أفهم!”
كانت علاماته من الناحية العملية سيئة للغاية.
ربما لم تكن لينا منزعجة من نظرات الخريجين. أمام مايومي الحائرة و الآخرين ، كانت لينا هي نفسها المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن تكون قد فعلت ذلك حتى تتمكن من الاستمتاع بحياة طالبة في المدرسة الثانوية قليلا.
“هاي لينا ، لا تقل أشياء وقحة لـ أوني-ساما.”
بالطبع ، لم يكن وحده.
و قد واجهت (؟) الخطاب المعتاد عن حب ميوكي لأخيها.
“حسنا ، المزاح جانبا. أنا ممتنة على مساعدتكما.”
لا ، ربما ينبغي القول أنه حب ميوكي المعتاد عن خطاب شقيقها.
لم يكن تاتسويا يستخدم كوبا ورقيا. ارتشف قهوته من فنجان خزفي مناسب و وضع الفنجان مباشرة على الطاولة بدون صحن (لم يكن به صحن منذ البداية).
“أنت عضو مؤقتة في مجلس الطلاب و أوني-ساما عضو في لجنة الأخلاق العامة ، و قد تمت تسوية كل هذا قبل بدء الاستعدادات للحفلة. في المقام الأول ، لماذا تتذمرين من ذلك الآن – ألم تكوني مشتعلة للغاية؟”
يجب أن تحتاج إلى مساعدة في جميع أنحاء المنزل ؛ بعد كل شيء اشتريت روبوت خادمة ، أليس كذلك؟ على أي حال ، ستكون أنت و ميوكي-سان مشغولين بأشياء مختلفة الآن بعد أن أصبحتما طالبين في السنة الثانية في المدرسة الثانوية.
لم يعرف تاتسويا ما تعنيه بعبارة “مشتعلة للغاية” ، لكن مما لا شك فيه أن لينا تحولت إلى اللون الأحمر أمام النظرات التي تراكمت عليها.
على الرغم من أنها أبطأ قليلا ، إلا أنها رصدت أيضا نفس الشيء مثل تاتسويا.
“ميوكي ، ماذا تقصدين بـ “مشتعلة للغاية”؟”
وقفت مينامي بجانب الحائط في مواجهتها كما لو كانت تنتظر عيون ميوكي لتترك الرسالة.
لم يكن لدى تاتسويا خيار “عدم الجرأة على السؤال عما حدث” في هذا المكان.
“ربما كذلك. لا أعتقد أنني قادرة على مغادرة بلدي بسهولة.”
“تاتسويا ، لا شيء!”
حسنا ، حتى بدون اعتبار أخته المفرط (؟) ، بالنسبة للعديد من طلاب الدورة 1 و ليس عددا قليلا جدا من طلاب الدورة 2 ، سيكون وجود تاتسويا محرجا بعض الشيء.
“حسنا ، كما تعلم ، سيكون من المؤسف إعطاء مسؤولة مؤقتة في مجلس الطلاب ، لينا ، نوع العمل الذي سيستغرق الكثير من الوقت ، لذلك وضعناها مسؤولة عن الترفيه اليوم ، لكن …”
“ميوكي.”
“ميوكي!”
ستدرس ، اعتبارا من أبريل فصاعدا ، في جامعة السحر الوطنية مع سوزوني و كاتسوتو ، اللذين تم قبولهما أيضا – كما كان مناسبا فقط.
“حتى لو قلنا الترفيه ، لم نقل أنها مضطرة إلى القيام بنوع من الأداء – كان من الممكن أن يكون على ما يرام إذا كان كل ما فعلته هو الحصول على متطوعين من الخريجين و الطلاب الآخرين ، لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستمدين يدك بالتأكيد لتأخذي يد أوني-ساما يوما ما. ستصبحين بالتأكيد حليفة أوني-ساما. و هذا ما سيبدأ منافستنا الحقيقية. و هكذا ، لن أقول وداعا. حتى نلتقي مرة أخرى ، لينا.”
“ميوكي ، توقفي عن الكلام!”
”.. لا يهمني.”
“يبدو أن لينا أساءت الفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي العديد من الأشياء التي أريد التحدث عنها. لدي أيضا العديد من الرسائل لك من راي. هل ستستمع؟”
“ميوكي ، من فضلك! لا تقولي ذلك!”
“كوباياكاوا-سينباي ، ألم يبدأ الحفل بالفعل؟”
حاولت لينا يائسة مقاطعة كلام ميوكي ، لكن مايومي و ماري المتسليتان منعتا تحركاتها بذكاء.
و مع ذلك ، لم تكن ميوكي في مزاج سيئ ، و كانت تبتسم بطريقة ساخرة.
“و بعد؟”
و مع ذلك ، لم تكن ميوكي في مزاج سيئ ، و كانت تبتسم بطريقة ساخرة.
كانت ميوكي تنظر إلى لينا ، مشتتة بسبب اليأس في صوتها. و مع ذلك ، بناء على طلب تاتسويا ، حولت نظرها بسهولة إلى شقيقها.
ربما لم تكن لينا منزعجة من نظرات الخريجين. أمام مايومي الحائرة و الآخرين ، كانت لينا هي نفسها المعتادة.
“اعتلت المسرح كمغنية رئيسية لفرقة. وقفت هناك و غنت حوالي عشر أغنيات ، كانت متحمسة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، رفضت ميوكي بحزم مساعدة تاتسويا.
كانت ميوكي تنظر إلى لينا ، مشتتة بسبب اليأس في صوتها. و مع ذلك ، بناء على طلب تاتسويا ، حولت نظرها بسهولة إلى شقيقها.
“نعم، لقد كان أداء رائعا للغاية. ليس أقل شأنا من أصحاب الموهبة المهنية.”
كان لدى تاتسويا إجابة على تلك الشكوك.
أضافت ماري إلى شرح ميوكي ، و …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن جامعة السحر الوطنية و أكاديمية الدفاع الوطني متباعدتين حقا. إذا أرادوا الاجتماع ، فسيكونون قادرين على القيام بذلك في أي وقت ؛ و مع ذلك ، أن تكون لديك صديقة – قد لا ترغب الاثنتان في الاتصال ببعضهما البعض أصدقاء ، لكن الجميع كانوا يصفونهما بذلك لبعض الوقت – كنت تعتقد أنك ستلتحق بنفس المدرسة مع ذهابك إلى مدرسة مختلفة بدلا من ذلك ربما لم يكن شيئا يمكن قبوله بسهولة.
“هذا صحيح. شيلدز-سان مغنية جيدة جدا. لديها صوت لا يصدق.”
ساكوراي هونامي. عضو سابقة في قسم شرطة العاصمة طوكيو و التي كانت الوصية على والدته الراحلة. المرأة التي سكبت الحب على الشقيقين بسهولة كما لو كانت أختا كبرى أو قريبة. قبل ثلاث سنوات في الصيف في تلك المعركة في أوكيناوا ، فقدت الساحرة المعززة حياتها و هي تحمي تاتسويا. كانت ملامح الفتاة تماما مثل المرأة التي لا يمكن للأشقاء نسيانها أبدا.
… بنبرة غير مجاملة ، أشادت مايومي بغناء لينا.
و مع ذلك ، لم يستطع إخفاء الاشمئزاز في صوته.
“أغغك …”
“نعم.”
نظرت لينا إلى الأسفل ، حمراء الوجه في خجل.
بعد ذلك فقط ، اكتشف تاتسويا بريقا مألوفا من الذهب بين حشد من الناس في الردهة.
لم يكن وجها غاضبا ، كان من الواضح أنه وجه محرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس توقعاته ، كان قادرا على بناء صداقات جيدة.
النظر إلى ذلك جعل تاتسويا يشعر و كأنه يبتسم.
“أنا مبتدئة ، لكن يرجى القبول بي. كما ذكرت السيدة (أوكو-ساما) ، يرجى استخدامي على أكمل وجه.”
“أنا أرى… لقد صنعت بعض الذكريات الجيدة يا لينا.”
على الرغم من أنهما فهما أنها محور غزو من مايا ، لم يستطع لا تاتسويا و لا ميوكي رفض فتاة لها نفس وجه هونامي.
”.. لا يهمني.”
“حسنا ، أفترض أنه قد يكون نوعا من الاعتراف. أنت منافستي ، لينا.”
بصرف النظر عن لينا ، أطلق الجميع ضحكا لطيفا عليها و هي تتحدث بوقاحة و تبتعد.
باختصار ، انتهت السنة الأولى من حياته في المدرسة الثانوية.
□□□□□□
تبعت ميوكي تاتسويا ، الذي ابتعد مع إعلان قصير عن “لن أستغرق وقتا طويلا”.
(كان هذا آخر ما رأيته من لينا.)
نهض من كرسيه و نقر قدميه معا.
بعد انتهاء التخرج ، لم تأت لينا إلى المدرسة.
سمع تاتسويا من فوجيباياشي عدة مرات أن هناك ندرة في الموظفين التكتيكيين الذين يفهمون كيفية أخذ السحر في الاعتبار للتخطيط التكتيكي. نظرا لوجود عدد قليل جدا من الأشخاص الذين لديهم موهبة السحر ، فقد تم إرسالهم عادة إلى الخطوط الأمامية ، لذلك حتما في معركة فعلية ، كان الموظفون الذين يديرون التخطيط التكتيكي من الخلف جميعهم غير سحرة لديهم فهم نظري فقط للسحر.
عندما سأل ميوكي ، قالت أنها أعطت الفصل A تفسيرا “إنها مشغولة بالاستعدادات للعودة إلى الوطن”.
الشخص الذي ناداه و جعله ينظر إلى الأعلى لم تكن ميوكي. كانت مايومي تبتسم ابتسامة عريضة مع لفة شهادتها – كما هو متوقع ، استخدمت المدرسة الورق – مشدودة إلى صدرها.
و مع ذلك ، فقد اعتقد أن أمر الانسحاب ربما جاء منذ ذلك الحادث. و مع ذلك ، حتى ذلك اليوم ، استمرت لينا في الذهاب إلى المدرسة و ربما لم تفعل ذلك لأداء دورها المنوط بها كطالبة في المدرسة الثانوية أو التحضير لحفل التخرج.
“هل أخبرتك واتانابي-سينباي …”
يمكن أن تكون قد فعلت ذلك حتى تتمكن من الاستمتاع بحياة طالبة في المدرسة الثانوية قليلا.
نظرت لينا إلى الأسفل ، حمراء الوجه في خجل.
– بينما كان ينظر إلى إعلان تأخير الوصول و المغادرة ، فكر تاتسويا في ذلك.
بعد انتهاء التخرج ، لم تأت لينا إلى المدرسة.
اليوم قبل أمس ، انتهى الفصل الدراسي الثالث.
لم يكن تاتسويا يستخدم كوبا ورقيا. ارتشف قهوته من فنجان خزفي مناسب و وضع الفنجان مباشرة على الطاولة بدون صحن (لم يكن به صحن منذ البداية).
باختصار ، انتهت السنة الأولى من حياته في المدرسة الثانوية.
و مع ذلك ، لم يتمكنوا من إنهاء مناقشة كل شيء.
كانت درجات تاتسويا متوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدرّعا خلف وجهه البوكر ، لم يستطع تاتسويا فعل أي شيء أكثر من الإيماء إلى “هدية” خالته الساخرة المريرة.
كانت علاماته من الناحية النظرية جيدة للغاية.
إذا تمت إضافة شخص كان ساحرا رائعا لكنه لا يستطع استخدام السحر لسبب ما إلى الموظفين التكتيكيين ، فسيكون من الأسهل بكثير على السحرة في الخطوط الأمامية القيام بعملهم مما عليه الآن. كانت هذه هي الشكوى الخاملة من فوجيباياشي ، التي رأت المشاكل من كل من الخطوط الأمامية و في الخلف ، إلى تاتسويا. لقد نقل ذلك إلى ماري دون تسمية من سمع منه.
كانت علاماته من الناحية العملية سيئة للغاية.
“ليو ، اكبح جماح نفسك.”
كانت علاماته مجتمعة في الوسط السفلي.
الشخص الذي ناداه و جعله ينظر إلى الأعلى لم تكن ميوكي. كانت مايومي تبتسم ابتسامة عريضة مع لفة شهادتها – كما هو متوقع ، استخدمت المدرسة الورق – مشدودة إلى صدرها.
و مع ذلك ، لم يكن منزعجا من ذلك.
في ظروف غامضة ، القهوة التي كانت فاترة حتى الآن ، لم تكن ذات طعم سيء على الإطلاق.
في ذلك العام استمر في التورط في مشاكل مختلفة ، لكنه اقترب بثبات من هدفه.
“تاتسويا ، ميوكي ، هل أتيتما لتوديعي؟”
على عكس توقعاته ، كان قادرا على بناء صداقات جيدة.
لم يشعر تاتسويا أن التصريحات التي سمعها كانت محرجة بشكل خاص ، لكن …
حتى مع الأخذ في الاعتبار الجانب السلبي للتورط في سلسلة من الحوادث ، يمكن القول إنها سنة أولى ممتازة.
لم يعرف تاتسويا ما تعنيه بعبارة “مشتعلة للغاية” ، لكن مما لا شك فيه أن لينا تحولت إلى اللون الأحمر أمام النظرات التي تراكمت عليها.
اليوم ، جاء إلى مطار خليج طوكيو الدولي العائم للترحيب بعودة إحدى هؤلاء الأصدقاء.
أمام تاتسويا ، مع ميوكي إلى جانبه ، كانت فتاة ترتدي فستانا من قطعة واحدة يشبه الباستيل.
بالطبع ، لم يكن وحده.
أخذ تاتسويا نفسا عميقا و مرر الرسالة إلى ميوكي.
كانت ميوكي و هونوكا على يساره و يمينه. جلس ليو و إيريكا و ميكيهيكو و ميزوكي أمامه.
و مع ذلك ، انتفخت الدموع في عيني كوباياكاوا مرة أخرى ، و أومأت بابتسامة دون أن تبكي.
كان من المفترض أن تصل الطائرة التي كانت شيزوكو على متنها في أقل من ساعة بقليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت ميوكي مزاح لينا المعتدل المربك بشكل مبالغ فيه بضربة واحدة.
“كما اعتقدت ، يستغرق الأمر وقتا للوصول إلى هنا من البر الرئيسي الأمريكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أجبرت أنا ، التي لست حتى عضوا مناسبة في مجلس الطلاب ، على المساعدة في الحفل ، عندما يكون من المقبول أن لا يفعل تاتسويا ، عضو لجنة الأخلاق العامة ، شيئا!؟”
من يسار تاتسويا ، تحدثت إليه ميوكي ، و …
“لكن عندما سمعت هذا الخبر من ماري ، شعرت أن عيني قد فُتحت حقا. اعتقدت أن هذا هو الطريق الذي يجب أن أتبعه. بهذه الطريقة لن أُترك وحدي. لقد أعطاني الأمل في أنني لن أنقطع عن زملائي الطلاب الذين مشيت معهم في الطريق لأصبح ساحرة معهم. لقد تخليت عن الخوف و اليأس ، و تغير مسار حياتي فجأة. اعتقدت أنه إذا حاولت جاهدا لمدة نصف عام فقط ، يمكنني النجاح.”
“يبدو أن الأمر يستغرق أقل من أربع دقائق لطائرة عسكرية لعبور المحيط الهادئ ، فلماذا تستغرق طائرة مدنية كل هذا الوقت؟”
“لا أستطيع أن أفهم ما قلته جيدا ، لكن … ميوكي ، بالتأكيد سيكون الأمر كما قلت. الآن ، لدي هذا الهاجس أيضا. حتى نلتقي مرة أخرى ميوكي ، تاتسويا.”
… على جانبه الأيمن ، سألته هونوكا.
رسالة ريموند كلارك ليست شيئا يمكن مناقشته أمام أصدقائهم الآخرين.
و بناء على ذلك …
في ذلك الوقت ، رن الجرس.
“المحركات مختلفة. لأن الطائرات العسكرية يمكن أن تذهب فوق الستراتوسفير. السلامة و الاقتصاد من أولويات الطائرات المدنية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق حديثهم مع شيزوكو وقتا طويلا جدا.
… تدخل ليو من الجانب الآخر منه مباشرة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت ماري إلى شرح ميوكي ، و …
“يا إلهي ، أنت على اطلاع جيد. على الرغم من كونه بربريا ، يمكن للحصان حقا أن يركل.”
كانت زائرة غير متوقعة تماما حتى بالنسبة لـ تاتسويا.
… و سخرت منه إيريكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل ذلك هكذا. لقد أجبرت ماري على التحدث.”
“لماذا أنت!”
دعا تاتسويا مينامي للجلوس و جلس على الأريكة بنفسه. بينما كانت تراقب ، قطع الختم و أرسل عينيه إلى الرسالة الموجودة بالداخل مدفوعا بنظراتها.
“ليو ، اكبح جماح نفسك.”
“لا أستطيع أن أفهم ما قلته جيدا ، لكن … ميوكي ، بالتأكيد سيكون الأمر كما قلت. الآن ، لدي هذا الهاجس أيضا. حتى نلتقي مرة أخرى ميوكي ، تاتسويا.”
“إيريكا-تشان ، أنت أيضا ، توقفي عن مضايقته باستمرار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للسنوات الثالثة ، كان الصخرة التي ألقت عامهم الأخير في حالة من الارتباك. ربما كان عدم المشاركة هو الخطوة الصحيحة.
توسط ميكيهيكو و ميزوكي في صراعهما ، حسنا ، كما هي العادة.
لم يشعر تاتسويا أن التصريحات التي سمعها كانت محرجة بشكل خاص ، لكن …
بعد ذلك فقط ، اكتشف تاتسويا بريقا مألوفا من الذهب بين حشد من الناس في الردهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
نظر أصدقاؤه إلى تاتسويا الذي وقف بسرعة ، متسائلا عما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت ميوكي مزاح لينا المعتدل المربك بشكل مبالغ فيه بضربة واحدة.
وقفت ميوكي على الفور أيضا.
و قد واجهت (؟) الخطاب المعتاد عن حب ميوكي لأخيها.
على الرغم من أنها أبطأ قليلا ، إلا أنها رصدت أيضا نفس الشيء مثل تاتسويا.
“مرحبا بك من جديد يا شيزوكو. أنا سعيد لأنك عدت بأمان.”
تبعت ميوكي تاتسويا ، الذي ابتعد مع إعلان قصير عن “لن أستغرق وقتا طويلا”.
و مع ذلك ، نظرا للمواقع المنفصلة ، فقد استغرق الأمر بالتأكيد المزيد من الأشخاص للقيام بالعمل أكثر مما ينبغي. نظرا لأن المقاولين المكلفين بإعداد المرافق و موظفي الكافتيريا الذين أعدوا الطعام للموقعين حصلوا على مكافأة إضافية ، فمن المحتمل أنهم لن يشتكوا من “العمل غير الضروري” ، لكن من ناحية أخرى ، كان مجلس الطلاب الذي يستضيف حفلات التخرج على رأس قائمة الأشخاص الذين يشكون بصوت عال من العمل غير الضروري.
وقفت هونوكا المرتبكة أيضا ، لكن لسبب ما ، أمسكت إيريكا ، التي كانت تجلس أمامها مباشرة ، بأكمام معطفها الربيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاتسويا-كن ، ماذا تكتب؟”
“هونوكا ، لا تتدخلي. لأنه وداع لمنافسة.”
“أنا فقط أكتب بعض الملاحظات المتعلقة بإطالة وقت السحر المستمر من خلال المساعدة المنهجية.”
أمام نظرة إيريكا ، التي كانت تلتف بشكل غير مهذب في مقعدها …
… لينا ، التي لم تهرب بالطبع بعد أن رصدها تاتسويا ، سارت نحو الأشقاء بنفسها.
… لينا ، التي لم تهرب بالطبع بعد أن رصدها تاتسويا ، سارت نحو الأشقاء بنفسها.
دفع رأس أشقر لامع من الشعر الخريجين ليظهر أمام تاتسويا.
“تاتسويا ، ميوكي ، هل أتيتما لتوديعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس توقعاته ، كان قادرا على بناء صداقات جيدة.
عندما اقتربوا بما يكفي للتحدث مع بعضهم البعض بشكل طبيعي ، تحدثت لينا أولا.
“نعم.”
“حسنا. كان لقاؤك هنا مصادفة.”
مع هذا الاعتراض المؤكد حتى على طلب أدنى قدر من المساعدة ، لم تستطع أزوسا فعل أي شيء سوى رفضه أيضا.
اختفى هوس العذاب الذي تمسّك تماما بـ لينا لفترة من الوقت ، و حلّ مكانة ابتسامة حقيقية.
و مع ذلك ، انتفخت الدموع في عيني كوباياكاوا مرة أخرى ، و أومأت بابتسامة دون أن تبكي.
لكنها لم تعطي شعورا بأنها طبيعية تماما. يمكن رؤية ظل من الشك في عينيها ، ظل لم يكن هناك أدنى ذرة منه عندما وصلت أول مرة إلى اليابان. و هذا يدل على أنها أصبحت أكثر نضجا في هذه الفترة الوجيزة.
خفضت مينامي رأسها بعمق.
“يا إلهي؟ ألم أقل إنني سأغادر اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق حديثهم مع شيزوكو وقتا طويلا جدا.
“لم نسمعك تقولين ذلك على الإطلاق.”
وقفت هونوكا المرتبكة أيضا ، لكن لسبب ما ، أمسكت إيريكا ، التي كانت تجلس أمامها مباشرة ، بأكمام معطفها الربيعي.
أنهت ميوكي مزاح لينا المعتدل المربك بشكل مبالغ فيه بضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا. كان لقاؤك هنا مصادفة.”
و مع ذلك ، لم تكن ميوكي في مزاج سيئ ، و كانت تبتسم بطريقة ساخرة.
… لينا ، التي لم تهرب بالطبع بعد أن رصدها تاتسويا ، سارت نحو الأشقاء بنفسها.
“حسنا ، المزاح جانبا. أنا ممتنة على مساعدتكما.”
“أوني-ساما ، آسفة لجعلك تنتظر.”
أصبحت ابتسامة لينا وقحة و هي تقول هذا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس توقعاته ، كان قادرا على بناء صداقات جيدة.
“ألا تقصدين ، لقد تسببنا لك في مشاكل؟”
لقد أصبحت مدبرة منزل جيدة. لديها بالفعل ما يكفي من المهارة.
… و نفى تاتسويا ذلك بسلاسة.
“لكن هذه ليست النهاية.”
“أنا الشخص الذي في ورطة … أنت شخص لا ينضب حتى النهاية ، تاتسويا.”
شعر كما لو أنه يسمع ضحكة خالته المكتومة من وجه الصفحة.
“لن تكوني سعيدة إذا تساهلت معك ، لينا … علاوة على ذلك ، هذه ليست النهاية ، أليس كذلك؟”
و مع ذلك ، لم يتمكنوا من إنهاء مناقشة كل شيء.
هزت لينا كتفيها عند سؤال تاتسويا.
“أمم ، أوني-ساما ، هناك ضيف …”
“ربما كذلك. لا أعتقد أنني قادرة على مغادرة بلدي بسهولة.”
لقد تم إبلاغها بأنها ستعمل كخادمة مقيمة ، لذا يرجى عدم التردد بشأن طلب أي شيء منها.
أظهر صوت لينا مسحات من الاعتراف بحقيقة مؤلمة.
دعا تاتسويا مينامي للجلوس و جلس على الأريكة بنفسه. بينما كانت تراقب ، قطع الختم و أرسل عينيه إلى الرسالة الموجودة بالداخل مدفوعا بنظراتها.
و لمحو ذلك …
لم يكن تاتسويا وقحا لدرجة الجلوس أثناء انحنائها.
“لكن هذه ليست النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأهم من ذلك ، لماذا أنتم جميعا معا؟ لم أكن أعتقد أن أيا من سايغوسا-سينباي أو واتانابي-سينباي لن تتم دعوتهما إلى الحفلة التالية.”
… ميوكي اقتحمت بكلمات مؤكدة.
“لذا ، شيبا ، لا ، شيبا-كن ، شكرا لك.”
“ميوكي.”
دعا تاتسويا مينامي للجلوس و جلس على الأريكة بنفسه. بينما كانت تراقب ، قطع الختم و أرسل عينيه إلى الرسالة الموجودة بالداخل مدفوعا بنظراتها.
“لذلك لن أقول وداعا يا لينا.”
تبعت ميوكي تاتسويا ، الذي ابتعد مع إعلان قصير عن “لن أستغرق وقتا طويلا”.
”.. ميوكي ، ماذا كان ذلك – بدا و كأنه اعتراف؟”
كان تاتسويا يعيد فحص الاستنتاج المحدد مسبقا مرة أخرى في غرفة المعيشة في منزله.
وسعت لينا عينيها و هي تحدق في ميوكي بوجه أصبح مؤذيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بناء على ذلك …
“حسنا ، أفترض أنه قد يكون نوعا من الاعتراف. أنت منافستي ، لينا.”
كان تاتسويا ينتظر ميوكي ، التي كانت مشغولة للغاية بإدارة حفلات التخرج اليوم.
لم تنزعج ميوكي من الملاحظة و أدلت بهذا الإعلان بصوت لا يتزعزع.
فجأة قاطع تعجب شديد التفسير الذي كان تاتسويا يؤطره.
“ستمدين يدك بالتأكيد لتأخذي يد أوني-ساما يوما ما. ستصبحين بالتأكيد حليفة أوني-ساما. و هذا ما سيبدأ منافستنا الحقيقية. و هكذا ، لن أقول وداعا. حتى نلتقي مرة أخرى ، لينا.”
من وراء ظهور الطالبات ، اللواتي كن ينظرن إلى بعضهن البعض ، ظهر وجه كاتسوتو فجأة.
اتسعت عيون لينا مرة أخرى. هذه المرة كانت ابتسامتها اللطيفة مثل الشمس مطابقة للون شعرها.
دفع رأس أشقر لامع من الشعر الخريجين ليظهر أمام تاتسويا.
“لا أستطيع أن أفهم ما قلته جيدا ، لكن … ميوكي ، بالتأكيد سيكون الأمر كما قلت. الآن ، لدي هذا الهاجس أيضا. حتى نلتقي مرة أخرى ميوكي ، تاتسويا.”
لكنها لم تعطي شعورا بأنها طبيعية تماما. يمكن رؤية ظل من الشك في عينيها ، ظل لم يكن هناك أدنى ذرة منه عندما وصلت أول مرة إلى اليابان. و هذا يدل على أنها أصبحت أكثر نضجا في هذه الفترة الوجيزة.
“لقد عدت.”
“إيريكا-تشان!؟”
بعد ساعة واحدة من اختفاء لينا في البوابة ، كانت هذه هي كلمات شيزوكو الأولى.
تذكر تاتسويا أيضا تلك الفتاة الخادمة.
“مرحبا بك مرة أخرى ، شيزوكو!”
“المحركات مختلفة. لأن الطائرات العسكرية يمكن أن تذهب فوق الستراتوسفير. السلامة و الاقتصاد من أولويات الطائرات المدنية.”
فوق الجزء الخلفي من هونوكا ذات العيون الرطبة التي احتضنتها ، و التي كانت تربت عليها لتهدئتها ، وجهت شيزوكو عينيها إلى تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت ماري إلى شرح ميوكي ، و …
“مرحبا بك من جديد يا شيزوكو. أنا سعيد لأنك عدت بأمان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، رفضت ميوكي بحزم مساعدة تاتسويا.
“نعم.”
“لا ، ليس كذلك ، لكن … الضيفة هي ساكوراي مينامي-تشان التي التقينا بها في منزل يـوتسوبـا الرئيسي.”
لم تتغير إجاباتها المقتضبة عما كانت عليه قبل دراستها في الخارج ، لكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، رفضت ميوكي بحزم مساعدة تاتسويا.
“شيزوكو ، لقد تغيرت هالتك.”
بينما استمر في القراءة ، شعر تاتسويا كما لو أن ألما وهميا ينتشر في فمه.
“هذا صحيح. لقد أصبحت أكثر نضجا.”
ساكوراي هونامي. عضو سابقة في قسم شرطة العاصمة طوكيو و التي كانت الوصية على والدته الراحلة. المرأة التي سكبت الحب على الشقيقين بسهولة كما لو كانت أختا كبرى أو قريبة. قبل ثلاث سنوات في الصيف في تلك المعركة في أوكيناوا ، فقدت الساحرة المعززة حياتها و هي تحمي تاتسويا. كانت ملامح الفتاة تماما مثل المرأة التي لا يمكن للأشقاء نسيانها أبدا.
كما قالت ميوكي و إيريكا ، أصبحت الهالة التي تغطي جسدها ناضجة إلى حد ما.
كان لدى تاتسويا إجابة على تلك الشكوك.
“هل مررت بنوع من التجارب الخاطئة؟”
كان لدى تاتسويا إجابة على تلك الشكوك.
“إيريكا-تشان!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للسنوات الثالثة ، كان الصخرة التي ألقت عامهم الأخير في حالة من الارتباك. ربما كان عدم المشاركة هو الخطوة الصحيحة.
الشخص الذي استجاب لابتسامة إيريكا المبتسمة على نطاق واسع كانت ميزوكي. شيزوكو ، التي تتعرض للهجوم ، أمالت رأسها قليلا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن انحنت ساكوراي مينامي بأدب ، مررت مظروفا واحدا إلى تاتسويا.
و لم يتغير عما كان عليه الاضطراب الطبيعي. و مع ذلك ، يمكن الشعور برباطة جأش أقوى.
“أنا فقط لا أفهم!”
“تاتسويا-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل ذلك هكذا. لقد أجبرت ماري على التحدث.”
“همم؟”
“ربما كذلك. لا أعتقد أنني قادرة على مغادرة بلدي بسهولة.”
بعد أن أطلقت هونوكا أخيرا شيزوكو من أحضانها و سمحت لها بالابتعاد عنها ، سارت شيزوكو أمام تاتسويا و نظرت إلى وجهه.
فجأة قاطع تعجب شديد التفسير الذي كان تاتسويا يؤطره.
“لدي العديد من الأشياء التي أريد التحدث عنها. لدي أيضا العديد من الرسائل لك من راي. هل ستستمع؟”
“لن تكوني سعيدة إذا تساهلت معك ، لينا … علاوة على ذلك ، هذه ليست النهاية ، أليس كذلك؟”
“جيد. سأستمع بالتأكيد.”
“هذا صحيح. لقد أصبحت أكثر نضجا.”
ربما ، كانت هداياها التذكارية من أمريكا الكثير من الأفكار.
كما قالت ميوكي و إيريكا ، أصبحت الهالة التي تغطي جسدها ناضجة إلى حد ما.
هذا ما اعتقده تاتسويا.
و مع ذلك ، سيكون من المحرج قطعها ببرود هكذا. لذلك أرسل تاتسويا مناقشتهم النظرية إلى طريق آخر.
□□□□□□
الشخص المرسل ، يوتسوبا مايا.
استغرق حديثهم مع شيزوكو وقتا طويلا جدا.
(قد يكون من الضروري قبول دعوتها…)
و مع ذلك ، لم يتمكنوا من إنهاء مناقشة كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت علاماته من الناحية النظرية جيدة للغاية.
رسالة ريموند كلارك ليست شيئا يمكن مناقشته أمام أصدقائهم الآخرين.
“لم أفعل أي شيء أستحق شكر كوباياكاوا-سينباي عليه.”
(قد يكون من الضروري قبول دعوتها…)
هذا ما اعتقده تاتسويا.
من أجل مناقشة تتمة القصة (الرسالة) ، دعت شيزوكو تاتسويا و ميوكي إلى منزلها. للذهاب إلى مسكن رجل الأعمال العظيم ، كيتاياما أوشيو ، الخاص دون أصدقائهم الآخرين.
“لكن هذه ليست النهاية.”
حتى بالنسبة لعائلة يـوتسوبـا ، لم يكن هذا شيئا بسيطا.
النظر إلى ذلك جعل تاتسويا يشعر و كأنه يبتسم.
و مع ذلك ، لم يتمكنوا من اختيار عدم قبول الدعوة. كانت المعلومات التي عادت بها ضرورية لتحديد مسار عملهم في المستقبل.
“أنا سعيدة لأنها أخبرتني.”
كان تاتسويا يعيد فحص الاستنتاج المحدد مسبقا مرة أخرى في غرفة المعيشة في منزله.
“هذا ليس صحيحا!”
في ذلك الوقت ، رن الجرس.
و مع ذلك ، سيكون من المحرج قطعها ببرود هكذا. لذلك أرسل تاتسويا مناقشتهم النظرية إلى طريق آخر.
وصلت صرخة مصدومة من ميوكي ، التي أجابت على الاتصال الداخلي للباب ، إلى آذان تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الكافتيريا غير المأهولة ، تردد صدى صوت كوباياكاوا المرتفع بشكل جيد. لم تكن تتوقع ذلك ، و من رأسها الكئيب ، كان بإمكان تاتسويا رؤية وجهها يصبح أكثر احمرارا قليلا.
أظهر وجه ميوكي المفاجأة و نفاد الصبر عندما جاءت إلى تاتسويا.
كان وجه كوباياكاوا أحمر مرة أخرى ، مما لا شك فيه أنها شعرت بالحرج من التصريحات القادمة من فمها.
“أمم ، أوني-ساما ، هناك ضيف …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيزوكو ، لقد تغيرت هالتك.”
“هل يجب أن أقابل الضيف؟”
“أنا فقط لا أفهم!”
نهض تاتسويا لأنه اعتقد أنه نوع من الضيوف غير المرحب بهم ، و مع ذلك …
ستدرس ، اعتبارا من أبريل فصاعدا ، في جامعة السحر الوطنية مع سوزوني و كاتسوتو ، اللذين تم قبولهما أيضا – كما كان مناسبا فقط.
“لا ، ليس كذلك ، لكن … الضيفة هي ساكوراي مينامي-تشان التي التقينا بها في منزل يـوتسوبـا الرئيسي.”
“كنا نظن أننا سنقول وداعا لك قبل ذلك.”
“ماذا …؟”
بعد التحية الروتينية ، كان نص الرسالة على النحو التالي:
تذكر تاتسويا أيضا تلك الفتاة الخادمة.
اليوم ، جاء إلى مطار خليج طوكيو الدولي العائم للترحيب بعودة إحدى هؤلاء الأصدقاء.
ساكوراي هونامي. عضو سابقة في قسم شرطة العاصمة طوكيو و التي كانت الوصية على والدته الراحلة. المرأة التي سكبت الحب على الشقيقين بسهولة كما لو كانت أختا كبرى أو قريبة. قبل ثلاث سنوات في الصيف في تلك المعركة في أوكيناوا ، فقدت الساحرة المعززة حياتها و هي تحمي تاتسويا. كانت ملامح الفتاة تماما مثل المرأة التي لا يمكن للأشقاء نسيانها أبدا.
في ظروف غامضة ، القهوة التي كانت فاترة حتى الآن ، لم تكن ذات طعم سيء على الإطلاق.
كانت زائرة غير متوقعة تماما حتى بالنسبة لـ تاتسويا.
دفع رأس أشقر لامع من الشعر الخريجين ليظهر أمام تاتسويا.
أمام تاتسويا ، مع ميوكي إلى جانبه ، كانت فتاة ترتدي فستانا من قطعة واحدة يشبه الباستيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه يدرك وجه مايومي المتجهم و تدفق الشكاوى منها ، إلا أن تاتسويا لا يزال يشعر أنه يجب عليه أن يقدم لها تفسيرا.
بعد أن انحنت ساكوراي مينامي بأدب ، مررت مظروفا واحدا إلى تاتسويا.
بعد انتهاء التخرج ، لم تأت لينا إلى المدرسة.
دعا تاتسويا مينامي للجلوس و جلس على الأريكة بنفسه. بينما كانت تراقب ، قطع الختم و أرسل عينيه إلى الرسالة الموجودة بالداخل مدفوعا بنظراتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الربيع ، سيتم تسجيل مينامي-تشان في المدرسة الثانوية الأولى.
بينما استمر في القراءة ، شعر تاتسويا كما لو أن ألما وهميا ينتشر في فمه.
“هل أخبرتك واتانابي-سينباي …”
الشخص المرسل ، يوتسوبا مايا.
و لمحو ذلك …
بعد التحية الروتينية ، كان نص الرسالة على النحو التالي:
“مرحبا بك من جديد يا شيزوكو. أنا سعيد لأنك عدت بأمان.”
“هذا الربيع ، سيتم تسجيل مينامي-تشان في المدرسة الثانوية الأولى.
نظرت لينا إلى الأسفل ، حمراء الوجه في خجل.
فيما يتعلق بهذا ، يرجى إعطاء مكان إقامة لـ مينامي-تشان في منزلك.
لم يعرف تاتسويا ما تعنيه بعبارة “مشتعلة للغاية” ، لكن مما لا شك فيه أن لينا تحولت إلى اللون الأحمر أمام النظرات التي تراكمت عليها.
لقد أصبحت مدبرة منزل جيدة. لديها بالفعل ما يكفي من المهارة.
… على جانبه الأيمن ، سألته هونوكا.
يجب أن تحتاج إلى مساعدة في جميع أنحاء المنزل ؛ بعد كل شيء اشتريت روبوت خادمة ، أليس كذلك؟ على أي حال ، ستكون أنت و ميوكي-سان مشغولين بأشياء مختلفة الآن بعد أن أصبحتما طالبين في السنة الثانية في المدرسة الثانوية.
لم يشعر تاتسويا أن التصريحات التي سمعها كانت محرجة بشكل خاص ، لكن …
لقد تم إبلاغها بأنها ستعمل كخادمة مقيمة ، لذا يرجى عدم التردد بشأن طلب أي شيء منها.
“شيبا.”
أيضا ، أعتزم أن تتعلم مينامي-تشان عمل الوصي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدرّعا خلف وجهه البوكر ، لم يستطع تاتسويا فعل أي شيء أكثر من الإيماء إلى “هدية” خالته الساخرة المريرة.
بصفتك سينباي لها ، يرجى تعليمها أشياء كثيرة.”
اليوم ، جاء إلى مطار خليج طوكيو الدولي العائم للترحيب بعودة إحدى هؤلاء الأصدقاء.
شعر كما لو أنه يسمع ضحكة خالته المكتومة من وجه الصفحة.
نظر إلى الساعة متعددة الأغراض التي لا يستخدمها معظم السحرة.
طوى تاتسويا الرسالة و أعادها إلى الظرف ، ثم وضعها على الطاولة ؛ ربما يمكنها معرفة شيء من سلوكه ، لذلك قالت ميوكي “أوني ساما؟” بصوت قلق.
الشخص الذي اندلع في تاتسويا و شرحت بوقاحة عبء عملها كانت لينا.
أخذ تاتسويا نفسا عميقا و مرر الرسالة إلى ميوكي.
كما قالت ميوكي و إيريكا ، أصبحت الهالة التي تغطي جسدها ناضجة إلى حد ما.
بعد انتظار صغير ، خرج صوت الهواء المنبعث من حلق ميوكي.
“تاتسويا ، ميوكي ، هل أتيتما لتوديعي؟”
وقفت مينامي بجانب الحائط في مواجهتها كما لو كانت تنتظر عيون ميوكي لتترك الرسالة.
“حسنا ، كما تعلم ، سيكون من المؤسف إعطاء مسؤولة مؤقتة في مجلس الطلاب ، لينا ، نوع العمل الذي سيستغرق الكثير من الوقت ، لذلك وضعناها مسؤولة عن الترفيه اليوم ، لكن …”
“أنا مبتدئة ، لكن يرجى القبول بي. كما ذكرت السيدة (أوكو-ساما) ، يرجى استخدامي على أكمل وجه.”
اليوم قبل أمس ، انتهى الفصل الدراسي الثالث.
خفضت مينامي رأسها بعمق.
خفضت مينامي رأسها بعمق.
على الرغم من أنهما فهما أنها محور غزو من مايا ، لم يستطع لا تاتسويا و لا ميوكي رفض فتاة لها نفس وجه هونامي.
على الرغم من أنها أبطأ قليلا ، إلا أنها رصدت أيضا نفس الشيء مثل تاتسويا.
مدرّعا خلف وجهه البوكر ، لم يستطع تاتسويا فعل أي شيء أكثر من الإيماء إلى “هدية” خالته الساخرة المريرة.
من الواضح أن أزوسا و البقية أرادوا المساعدة منه.
ــــــ في أبريل ، سيبدأ العام الدراسي الجديد و سيكون أكثر ثراء في الفوضى من العام السابق ــــــ
“اعتلت المسرح كمغنية رئيسية لفرقة. وقفت هناك و غنت حوالي عشر أغنيات ، كانت متحمسة للغاية.”
لن يختفي هذا الهاجس غير المرحب به من مثواه في صدر تاتسويا.
“لا يوجد سبب لإزعاج أوني-ساما بهذا الأمر!”
“أنا لست حتى عضوا في مجلس الطلاب ، لذا لا ينبغي أن أحضر حفل التخرج ، أليس كذلك؟ خاصة حفل تخرج الدورة 1.”
[نهاية مجلدات السنة الأولى]
□□□□□□
و مع ذلك ، سيكون من المحرج قطعها ببرود هكذا. لذلك أرسل تاتسويا مناقشتهم النظرية إلى طريق آخر.
نهاية أرك الزائرة. يمكن القول أن المجلد 11 انتهى هنا ، لكن الفصل القادم داخل أيضا ضمن المجلد 11 و سيتحدث عن شخصية سايغوسا مايومي بعد حادثة يوكوهاما في المجلد 7.
توقف تاتسويا قبل الرد على ماري ، التي نظرت إليه بنظرة مذهولة ، و هز كتفيه برفق. فكر في تقديم شكوى لها بشأن حادثة كوباياكاوا ، لكن اليوم هو يومهم. مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، كبح نفسه من التعقيب التافه.
المترجم : عثمان – OTHMan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل ذلك هكذا. لقد أجبرت ماري على التحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت ميوكي مزاح لينا المعتدل المربك بشكل مبالغ فيه بضربة واحدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
