الزائرة - الفصل 11
الفصل 11 :
كان في الظلام.
[أنا تابعتك.]
على الرغم من إيقاظ وعيه ، إلا أنه لم يستطع تحريك الجسم المادي.
بدأ صراخ غير واضح.
لن تفتح العينان.
[استيقظت من حالة نومي بسبب أفكار تلك الفتاة … اسمها هو “ميتسوي هونوكا”.]
لن تسمع الأذنين.
تدفقت الكلمات المحددة مسبقا لتنشيطها بسلاسة من الشفاه المتحركة قليلا.
حاسة الشم و حاسة اللمس لن تعملان أيضا.
“الجزء الصدري من الـ 3H هو وحدة الاحتواء للدماغ الإلكتروني و خلية الوقود؟ من أي جزء يأتي؟”
إذا كان إنسانا ، فمن المحتمل أن يصاب بالجنون في نصف يوم. و مع ذلك ، لم يكن إنسانا. بالمعنى المعتاد للكلمات ، لم يكن شيئا حيا.
إذا لم يتم إغلاق فمها ، فمن المحتمل أن تصرخ هونوكا.
يمكن أن ينتظر إلى الأبد. بعد كل شيء ، لم يكن لديه مفهوم ما يسمى مدى الحياة. منذ أن استيقظ وعيه ، أقام نفسه في شيء ما و كان نفسه مستمرا في التفكير في شيء ما. من أجل التحسس لذلك ، يجب أن يتعلم عن السفينة التي كان موجودا فيها.
قال إيسوري بخفة في الهواء ، لكن المعلومات التكميلية التي قدمها حفزت بقوة العمليات العقلية لـ تاتسويا.
سرعان ما أدرك ما كانت نفسه. ما أعطاه الوعي في هذا الإناء الفارغ الذي تم إدخاله فيه ، لم يفكر على الأقل. لأنه كان بالفعل وعاء فارغا ، لم يصرف انتباهه الأفكار التي ستصبح مجرد ثابتة.
“ألا يمكنك رؤية أي شيء غريب في التحكم؟ هل بدأت تتحرك من تلقاء نفسها …”
لقد فهم الغرض الذي وُلد من أجله. كل ما تبقى هو اكتساب قوة الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بيكسي ، تحرير وضع التعليق.”
بصبر ، استمر في الانتظار عندما شعر فجأة بتدفق الطاقة إلى الوعاء.
في الواقع ، كان لدى تاتسويا بطاقة سلطة إدارية في جيبه.
بسرعة ، استولى على الجثة. تم تخزين معرفة كيفية القيام بذلك في الدماغ. على عكس المرة السابقة ، أخذ الحريات ، لكن لحسن الحظ ، لم يتذكر ذلك الوقت. داخل الدماغ ، تم تغيير الإشارات الإلكترونية الصاخبة إلى إشارات سايون. كانت قراءة عقل شخص ما شيئا كان لديه خبرة معه منذ آخر مرة. حتى لو لم يتذكر القيام بذلك ، فقد فهم كيفية القيام بذلك و لحسن الحظ ، تراكمت هذه السفينة كمية كبيرة من السايون.
كانت ملاحظات ميكيهيكو تهدف إلى جمع أفكاره الخاصة. في جوهرها ، كانت عبارة عن مونولوج.
يقرأ نفسه عن طريق غمر الداخل في السايون التي يشير إلى أنها تنبعث منها. لقد تعلم طريقة استخدام هذه الهيئة. كانت العيون قادرة على الرؤية. كانت الآذان قادرة على السمع. الأصابع و الذراعين و الساقين تتحرك. مع هذا ، أصبح الآن قادرا على استخدامه. لم يرغب في إظهار الفرح عمدا من الحصول على جسد يتحرك.
تم إعادة تنشيط الـ 3H من نوع P94 الملقبة بـ “بيكسي” ، و التي تم تخزينها في مرآب نادي أبحاث الروبوت ، من الوضع المعلق بواسطة جهاز لاسلكي. يحتوي المساعد المنزلي البشري المعروف باسم روبوت مساعدة التدبير المنزلي 3H أيضا على مؤقت لإعادة تشغيله باستخدام طاقته الخاصة ، لكن نظرا للعبء على خلايا الوقود ، يوصى باستخدام مصدر خارجي للكهرباء.
… و مع ذلك ، لم يتغير التعبير. لم يكن لدى هذه الهيئة آلية لتغيير التعبيرات المثبتة. لذلك ، فقد قام ، بقوته الخاصة ، بالتعبير السعيد أثناء بحثه عن ذلك الشخص الذي لديه الدماغ الذي اكتسبته.
كان يقصد بهذا النادي نادي أبحاث الروبوت. المكان الذي يتحدثون فيه حاليا هو المرآب المخصص لهم كنادي.
** المترجم : في مثل هذه الأجزاء لا تبحثوا عن المذكر من المؤنث. لأن الضمير (It) في الإنجليزية لا علاقة له بذلك. و الطفيلي يمكن يكون ذكر و يمكن يكون مؤنث **
[هذا صحيح. أعتقد أن أقرب مفهوم في كلماتكم البشرية هو “الصلاة”.]
□□□□□□
[كما ذكرت بالفعل ، نظرا لأن “ذكريات” المضيف السابق قد تم محوها ، لا أعرف نوع التفكير الذي جذبني إلى هذا العالم. و الآن ، جوهر هيكلي هو الرغبة في “الانتماء إليك”. أنا بالفعل تابعة لك.]
15 فبراير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تأمر.”
بدلا من الجو الذي لا يمكن التنبؤ به بالأمس ، طاف ارتباك غامض فوق حرم الثانوية الأولى.
“هل لديك أمر يا سيدي.”
لم يكن له علاقة بأي من الطلاب. بل على العكس تماما ، لم يكن لدى غالبية الطلاب أي اتصال مباشر بالحادث.
“على أي حال ، في الوقت الحالي ، اهدئي ، ميوكي.”
على الرغم من ذلك ، في طرفة عين ، انتشرت موجة من الفضول حول اللغز في جميع أنحاء المدرسة بأكملها.
كانت ملاحظات ميكيهيكو تهدف إلى جمع أفكاره الخاصة. في جوهرها ، كانت عبارة عن مونولوج.
زار تاتسويا مكان الحادث خلال استراحة الظهر قبل الغداء.
[لا. فقط الأفكار النقية للغاية يمكن أن تلد ذاتا من نوعنا.]
لم تكن هناك طريقة أن يكون هذا عرضا لفضوله. طالب سنة أولى يعرفه – “شخص متورط في الحادث” – توسل إليه حتى وافق على مضض على المجيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تناول الشطيرة الساخنة التي وافق إيسوري على أنه يمكن أن يتناولها عندما اقترح عليهم تناول الطعام أولا ، طلب تاتسويا معلومات دقيقة.
“آه ، شيبا-كن.”
و مع ذلك ، فإن هذه “الكلمات” لم يتردد صداها في آذانهم لكن في أذهانهم.
عندما تعرف على تاتسويا ، ناداه إيسوري من مكان ما بصوت مرتاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح.”
“‘إيسوري-سينباي ، شكرا لك على الاتصال بي. هل تم جر ناكاجو-سينباي أيضا إلى هذا؟”
“نـ- نعم؟”
و غني عن القول ، أن تاتسويا الذي يطلق على أزوسا “ناكاجو-سينباي” بدلا من “الرئيسة” لم يكن لأنه لا يزال يفكر في مايومي كرئيسة أو أي معنى سري آخر. كالعادة ، كانت كانون بجانب إيسوري. من بين حشد من الناس ، ركز تاتسويا على هاتوري ، قائد مجموعة إدارة الأندية ، الذي كان هناك أيضا.
[تضحية … هناك اعتراضات على هذا المفهوم. السؤال عن كم هو واحد لا أستطيع الإجابة عليه. لا أستطيع أن أتذكر ذلك.]
“شعر عدد كبير من الطلاب بعدم الارتياح بشأن هذه الظاهرة …”
بعد فحص هونوكا عن كثب لفترة طويلة ، قام تحديق ميزوكي بالعديد من النتقالات ذهابا و إيابا بين هونوكا و بيكسي.
أجابت أزوسا نفسها بشكل غير مريح. على الرغم من استدعائها ، إلا أن هذه المشكلة لا تبدو و كأنها مشكلة في غرفة القيادة الخاصة بها.
و مع ذلك ، فإن محادثته مع إيسوري لم تنته بعد. لماذا تم استدعاؤه ، و من المؤكد تماما أنه لا يستطيع طلب شيء ما لتناول الطعام بهدوء.
“و مع ذلك ، لكي أكون صادقا ، أعتقد أن الحادث يتجاوز مهارة طالب في المدرسة الثانوية. هل سمعنا أي شيء من المعلمين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، ليس حتى الآن. حتى الآن ، إنها تطيع الأوامر ، و تنتظر في وضع التعليق للأمر التالي.”
بدا زميله في السنة الأولى الذي قال “لكي أكون صادقا” ، غير راض لأنه شعر أن ذلك لا ينطبق على تاتسويا.
خلف ظهر تاتسويا ، لم ينقص الأنين.
كان الـ 3H ، (مساعد المنزل البشري: روبوت مساعدة التدبير المنزلي على شكل إنسان) – آلة في شكل بشري – يبتسم. قيل أنه أصيب بقوة سحرية.
زار تاتسويا مكان الحادث خلال استراحة الظهر قبل الغداء.
إذا كان كل ما يفعله الإنسان هو الابتسامة ، فربما لم يكن ليتراكم هذا القدر من القلق. كان هناك بالفعل نموذج روبوت من النوع البشري مجهز بوظيفة تغيير التعبير. بالنسبة للنوع P94 الذي لم يكن لديه وظيفة تغيير التعبير المثبتة لتغيير التعبير فعليا ، كان بالفعل موقفا غير طبيعي ، لكن هذا لن يزعج الأشخاص غير المعتادين على التكنولوجيا كثيرا دون أدنى شك. و في مدرسة السحر الثانوية ، هناك ميل واضح إلى عدم الإلمام بالفنون غير السحرية مثل الفنون الميكانيكية البحتة.
عندما نظر خلفه بسرعة ، رأى ميوكي و إيريكا ، تقيدان فم هونوكا معا.
و مع ذلك ، إذا كانت الدمية التي لم يكن من المفترض أن تكون قادرة على تغيير التعبيرات قد ابتسمت من خلال استخدام السحر ، فقد كانت حادثة خارقة لا يمكن لطلاب المدارس الثانوية السحرية تجاهلها.
[تضحية … هناك اعتراضات على هذا المفهوم. السؤال عن كم هو واحد لا أستطيع الإجابة عليه. لا أستطيع أن أتذكر ذلك.]
حتى لو تعاملوا مع السحر “الغامض” ، فإنهم لم يتعاملوا مع “الخوارق”. في الواقع ، ربما شعروا بمزيد من الخوف و عدم الارتياح من الحوادث غير الطبيعية لأنهم كانوا أشخاصا تلاعبوا بما هو خارق للطبيعة.
“أنا لست الشخص الذي احتضنها. هي من احتضنتني.”
“حتى وقت قصير ، كان تسوزورا-سينسي يحقق ، لكنه ذكر أنه لا يستطيع استخلاص نتيجة واضحة.”
بالتأكيد ، إذا كان نوعا مخفيا ، فحتى لو تغير التعبير ، فقد لا يزالون غير قادرين على اكتشاف شخص يستخدم السحر على الدمية. لم يعرفوا لماذا يفعل أي شخص ذلك ، لكن احتمال حدوث أذى إجرامي لم يكن صفرا.
“لم يستطع الحصول على أي شيء أيضا؟”
بدلا من الـ CAD الممنوع حيازته (في الحرم المدرسي) ، أخرج ميكيهيكو تعويذة سحرية ورقية و ركّز عقله.
“هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان إنسانا ، فمن المحتمل أن يصاب بالجنون في نصف يوم. و مع ذلك ، لم يكن إنسانا. بالمعنى المعتاد للكلمات ، لم يكن شيئا حيا.
عندما أجاب ، بدا أن إيسوري أصبح أكثر حيرة.
على الرغم من أن ما إذا كان ينبغي أن يسمى هذا حالة طبيعية لم يكن تماما دون سؤال.
“كان قادرا على ملاحظة آثار تركيز السايون العالي من جسم P94. قال سينسي أنه يبدو أنه تم إطلاق سراحه من داخل المشغلات الداخلية للصدر ، إلى الخارج.”
يبدو أن ميزوكي عرفت أيضا مسار أفكار تاتسويا. كانت متوترة ، نظرة خائفة قليلا على وجهها ، لكن مع ذلك خلعت نظارتها و فحصت بيكسي بثبات.
عندما أجاب إيسوري ، رفع تاتسويا صوته ، وهو أمر قد يكون طبيعيا فقط.
تحدث تاتسويا إلى الروبوت من نوع الفتاة الجالسة على الحامل – العربة ذاتية الدفع (للتعبير بشكل صحيح ، كانت جالسة على الكرسي المثبت على الحامل).
“الجزء الصدري من الـ 3H هو وحدة الاحتواء للدماغ الإلكتروني و خلية الوقود؟ من أي جزء يأتي؟”
قبل أن يتمكن أي شخص من استجوابها …
في إطار الـ 3H ، كانت وحدة الاتصالات و المستشعر الرئيسي في الجزء الرئيسي ، و تم تركيب خلية وقود واحدة في الصدر ، تشغل كلا من الجزأين الأيسر و الأيمن مع تكدس الدماغ الإلكتروني فيه ، و كابلات المعلومات و كابلات الطاقة التي تمر داخل الإطار الهيكلي.
كان الرد متوقعا. لم يرغب تاتسويا في التنهد أمام إيسوري.
إذا قال إن أصل الانبعاثات هو مركز الصدر ، فمن المحتمل أن يكون الدماغ الإلكتروني ، لكن …
لم يكن له علاقة بأي من الطلاب. بل على العكس تماما ، لم يكن لدى غالبية الطلاب أي اتصال مباشر بالحادث.
“قال بالقرب من الدماغ الإلكتروني. يا إلهي … لقد بالغوا كثيرا في هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، فإن ميوكي ، التي لم تفهم (أو بالأحرى لم تكن قادرة على التفكير بوضوح كاف للوصول إلى هذا الاستنتاج) بعد الضغط بكلتا يديها على فمها ، سكبت اعتذارا يائسا و ضعيفا. و مع ذلك ، على الرغم من كونها مكتئبة بشكل واضح ، كانت أيضا سعيدة إلى حد ما.
كان الرد متوقعا. لم يرغب تاتسويا في التنهد أمام إيسوري.
“قال بالقرب من الدماغ الإلكتروني. يا إلهي … لقد بالغوا كثيرا في هذا.”
كان الأمر طبيعيا ، لكن لم تكن هناك آلية لانبعاث السايون في الدماغ الإلكتروني. كان من الضروري أن يكون لديك حجر تحريض يحول كل من الإشارات الإلكترونية و إشارات السايون لجعلها تتفاعل و لم يكن هناك شيء مثل حجر التحريض المثبت في كمبيوتر الـ 3H – لم تكن هناك حاجة إليه. و بصدق ، لم يكن شيئا كان من المفترض أن يكون … مثبتا.
“إنها لا تقول أنك تفعلين ذلك عمدا ، هونوكا.”
“… هل قام أعضاء هذا النادي بإعادة تشكيله؟”
[كما ذكرت بالفعل ، نظرا لأن “ذكريات” المضيف السابق قد تم محوها ، لا أعرف نوع التفكير الذي جذبني إلى هذا العالم. و الآن ، جوهر هيكلي هو الرغبة في “الانتماء إليك”. أنا بالفعل تابعة لك.]
كان يقصد بهذا النادي نادي أبحاث الروبوت. المكان الذي يتحدثون فيه حاليا هو المرآب المخصص لهم كنادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أفعل ذلك!”
“إذا فعلوا ذلك ، فلن يكونوا قلقين إلى هذا الحد.”
“الأهم من ذلك ، يجب أن نفعل شيئا حيال بيكسي.”
كان الرد على سؤال تاتسويا غير الجاد حقا مختلطا بضحكة جافة.
“على أي حال ، في الوقت الحالي ، اهدئي ، ميوكي.”
لم يكن المزاح مفيدا جدا في تخفيف الحالة المزاجية.
إذا لم يتم إغلاق فمها ، فمن المحتمل أن تصرخ هونوكا.
“أيضا ، يبدو أنه كان قادرا على رؤية آثار البوشيون. لكن معها ، لم يستطع معرفة ما إذا كانت الانبعاثات قد نشأت من الداخل أو الخارج.”
[أريد أن أصبح لك. أريد أن أكرس كل ما لدي لك. هذه هي الصلاة التي أيقظتني.]
“لأنه بالمقارنة مع مستشعر السايون ، فإن أداء آلية مراقبة البوشيون بدائي.”
“نظرت إلى سجلات P94 و تم استلام الأمر الإلزامي بالتأكيد. لا ، إذا كان يجب الوثوق به ، فمن دون شك ، تم تنفيذ أمر وظيفة التوقف على الدماغ الإلكتروني لـ P94.”
قال إيسوري بخفة في الهواء ، لكن المعلومات التكميلية التي قدمها حفزت بقوة العمليات العقلية لـ تاتسويا.
“بيكسي ، أطلقي سراحي.”
داخل رأسه ، كان يؤلف فرضية مذهلة. لقد كبح جماح خياله الجامح بالقوة و ضغط على الفرضية مما تسبب في ظهور تلك الأفكار في مؤخرة عقله مؤقتا.
“هل هذا صحيح يا ميزوكي؟”
“ألا يمكنك رؤية أي شيء غريب في التحكم؟ هل بدأت تتحرك من تلقاء نفسها …”
“كما تأمر.”
“أوه ، ليس حتى الآن. حتى الآن ، إنها تطيع الأوامر ، و تنتظر في وضع التعليق للأمر التالي.”
كانت هناك مؤشرات على أن الناس يتحدثون وراءهم. الطريقة التي تسير بها الأمور ، ربما يفوته الغداء. (حسنا ، قد تشتري ميوكي أو هونوكا بعض الغداء) ، تاتسويا قلق.
“لكن …”
“إذن ، ماذا تريد مني أن أفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن سماع صوت ثلاثة أشخاص يرتطمون بالأرض. ربما وصلت هونوكا إلى الحد الأقصى لها ، و لم تعد قادرة على الوقوف ، و أسقطت ميوكي و إيريكا أثناء سقوطها.
و مع ذلك ، فإن محادثته مع إيسوري لم تنته بعد. لماذا تم استدعاؤه ، و من المؤكد تماما أنه لا يستطيع طلب شيء ما لتناول الطعام بهدوء.
بعد توقف برنامج التشخيص الذاتي ، بدأت P94 في الاتصال إلكترونيا بالخادم. وفقا لسجل الوصول ، كانت البيانات التي تلقتها هي سجل الطلاب في هذه المدرسة.
“أريدك أن تتحقق من الدماغ الإلكتروني للـ P94. CAD هو مثال على آلية تجمع بين الفنون الإلكترونية و الفنون السحرية. و في مدرستنا ، الشخص الأكثر موهبة الذي يعرف أكثر عن برمجة الـ CAD هو أنت. على الأقل ، هذا ما أعتقده. منذ مسابقة المدارس التسعة.”
في الواقع ، كان لدى تاتسويا بطاقة سلطة إدارية في جيبه.
بعد أن قال إيسوري كل ذلك له ، ربما بسبب إدراكه فجأة للنظرات ، خفض صوته.
كانت هناك مؤشرات على وجود صراع وراءه.
“أريدك أن تتأكد من عدم وجود شيء مثل “دودة القز الذهبية الإلكترونية” في مسابقة المدارس التسعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 15 فبراير.
“أنا أرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أفعل ذلك!”
حتى تاتسويا أحكم قبضته تدريجيا على ما قد يقلق إيسوري.
“شكل عملي من التخاطر؟”
بالتأكيد ، إذا كان نوعا مخفيا ، فحتى لو تغير التعبير ، فقد لا يزالون غير قادرين على اكتشاف شخص يستخدم السحر على الدمية. لم يعرفوا لماذا يفعل أي شخص ذلك ، لكن احتمال حدوث أذى إجرامي لم يكن صفرا.
كانت كانون قد دخلت الغرفة للتو و نطقت بتلك العبارة غير المسلية.
“أنا أفهم. و مع ذلك ، لا يمكنني إجراء فحص شامل هنا ، لكن يمكنني ذلك إذا استخدمت غرفة صيانة.”
“كما تأمر.”
“سيكون ذلك على ما يرام. سأحصل على إذن قريبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المعرفة موروثة من المضيف السابق.]
أزوسا هي التي أعطت هذه الإجابة. كانت بارعة جدا في استخدام محطة على غرار الهاتف ، رفعت وجهها مع تنهد الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة المفاجأة الطبيعية و الشك الطبيعي ، أجابت ميزوكي بنبرة صوت نادرة خالية من الشك.
“لدي إذن لاستخدام غرفة الصيانة. يمكننا استخدامها عندما تنتهي الفترة الرابعة.”
كان الجميع يركزون عليهما بقلق.
(هل هذا تذكير ضمني بعدم تجاوز الفصل؟) تاتسويا في رأسه.
“قصة مثيرة للاهتمام للغاية.”
كانت الغرفة التي تم فيها تركيب آلات تعديل الـ CAD تسمى غرفة الصيانة. يتم استخدام هذه الغرفة عادة من قبل الطلاب و الموظفين لتعديل الـ CADs الخاصة بهم.
نتيجة لتمكن أزوسا أخيرا من التحرك مرة أخرى ، قدمت هذا الاقتراح بصوت خجول.
لم تكن غرفة الصيانة مخصصة فقط لتعديل الـ CADs لتناسب المستخدم ، لكن أيضا لضبط و ترتيب الـ CADs. كما أن لديها أجهزة لتعديلات التكوين التفصيلية و الآليات الأخرى التي جعلت إعادة التصميم أسهل. و مع ذلك ، كانت آلات متخصصة باهظة الثمن و يصعب تطبيقها بشكل صحيح. لهذه الأسباب ، أحضر تاتسويا الجسم الفعلي لـ P94 إلى غرفة الصيانة التي نادرا ما كان بها مستخدمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه!؟”
كان رفاق تاتسويا هم إيسوري و أزوسا ، مع إضافة ميوكي و هونوكا و إيريكا و ليو و ميكيهيكو و ميزوكي ، أتباعه المعتادين. بمجرد أن تم وضع مريضه بعيدا ، ابتعد الجميع بسرعة ، ربما بسبب الزحف الساحق لهذا الوجه.
(أي نوع من “الصلاة” أيقظك؟) لم يطرح تاتسويا هذا السؤال. لديه بالفعل هذه الإجابة و لأنه فهم ذلك ، فإن طرح المزيد من الأسئلة حول ذلك لم يكن سوى انتحار. و مع ذلك ، على الرغم من أن تاتسويا لم يسأل ، بدأت بيكسي في تحديد أصلها بحماس.
كانت كانون ، كما علمت ميزوكي و الآخرون ، قد ذهبت في مهمة شراء. تم إغلاق المتفرجين الإضافيين من قبل هاتوري. لم يتم تضمين هاتوري بين المتفرجين الإضافيين ، و أنه سمح لـ إيريكا و ليو في الحضور أعطى لمحة عن شخصيته المعقدة. بالطبع ، ربما لم يكن هذا بسبب أي ضعف فيه. بدا مرتاحا إلى حد ما لأنهم لم يكونوا يحدقون في إيسوري و أزوسا مثل السياح الفضوليين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، إن الـ 3H التي من المفترض أنه لم يكن لديها أي خطأ معها لم تؤدي توقفها المخطط لعملها.
“أولا ، ألا يمكنك إخباري بكل ما حدث.”
“قال بالقرب من الدماغ الإلكتروني. يا إلهي … لقد بالغوا كثيرا في هذا.”
أثناء تناول الشطيرة الساخنة التي وافق إيسوري على أنه يمكن أن يتناولها عندما اقترح عليهم تناول الطعام أولا ، طلب تاتسويا معلومات دقيقة.
ابتلع شخص ما ريقه.
“لا أعرف أكثر من الشائعات التي تدور في الحرم المدرسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسرعة ، استولى على الجثة. تم تخزين معرفة كيفية القيام بذلك في الدماغ. على عكس المرة السابقة ، أخذ الحريات ، لكن لحسن الحظ ، لم يتذكر ذلك الوقت. داخل الدماغ ، تم تغيير الإشارات الإلكترونية الصاخبة إلى إشارات سايون. كانت قراءة عقل شخص ما شيئا كان لديه خبرة معه منذ آخر مرة. حتى لو لم يتذكر القيام بذلك ، فقد فهم كيفية القيام بذلك و لحسن الحظ ، تراكمت هذه السفينة كمية كبيرة من السايون.
لم يشرح زميل السنة الأولى الذي جر تاتسويا إلى الفوضى ما يكفي عن الوضع.
“لا ، لا أعتقد أن هناك هذا النوع من الارتباط.”
“بداية الحادث كانت حوالي الساعة السابعة صباح اليوم؟”
قال إيسوري بخفة في الهواء ، لكن المعلومات التكميلية التي قدمها حفزت بقوة العمليات العقلية لـ تاتسويا.
استجابة لطلب تاتسويا ، أومأ إيسوري برأسه “بالطبع” ، و بدأ في الشرح بنبرة شبه رسمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، فإن ميوكي ، التي لم تفهم (أو بالأحرى لم تكن قادرة على التفكير بوضوح كاف للوصول إلى هذا الاستنتاج) بعد الضغط بكلتا يديها على فمها ، سكبت اعتذارا يائسا و ضعيفا. و مع ذلك ، على الرغم من كونها مكتئبة بشكل واضح ، كانت أيضا سعيدة إلى حد ما.
15 فبراير ، الساعة 7:00 صباحا.
[ليس لدينا أسماء ، لذا يرجى الاتصال بي لقب هذا الكائن ، بيكسي.]
تم إعادة تنشيط الـ 3H من نوع P94 الملقبة بـ “بيكسي” ، و التي تم تخزينها في مرآب نادي أبحاث الروبوت ، من الوضع المعلق بواسطة جهاز لاسلكي. يحتوي المساعد المنزلي البشري المعروف باسم روبوت مساعدة التدبير المنزلي 3H أيضا على مؤقت لإعادة تشغيله باستخدام طاقته الخاصة ، لكن نظرا للعبء على خلايا الوقود ، يوصى باستخدام مصدر خارجي للكهرباء.
كانت كانون ، كما علمت ميزوكي و الآخرون ، قد ذهبت في مهمة شراء. تم إغلاق المتفرجين الإضافيين من قبل هاتوري. لم يتم تضمين هاتوري بين المتفرجين الإضافيين ، و أنه سمح لـ إيريكا و ليو في الحضور أعطى لمحة عن شخصيته المعقدة. بالطبع ، ربما لم يكن هذا بسبب أي ضعف فيه. بدا مرتاحا إلى حد ما لأنهم لم يكونوا يحدقون في إيسوري و أزوسا مثل السياح الفضوليين.
عندما لا يكون الطلاب حاضرين ، تستيقظ بيكسي و تنفذ برنامج التشخيص الذاتي الخاص بها. ينص دليل مستخدم الـ 3H على أنه من المستحسن تشغيل برنامج التشخيص كل صباح قبل القيام بالأعمال المنزلية. إنه ليس إجراء متبعا كثيرا في الأسر العادية ، لكن نادي أبحاث الروبوت يتبع الدليل بأمانة لأنهم لا يمتلكون P94.
مما يمكن رؤيته ، ما يثبت وجوده … و هذا يمكن أن يكون أيضا جزءا من الظاهرة.
كما ذكر من قبل ، لم يكن هناك طلاب في المرآب. و لم يكن هناك أي نشاط غير عادي لوحظ من الكاميرات داخل أو خارج المرآب عندما استخدم الخادم التطبيق البعيد الذي تم تثبيته فيه لبدء التشخيص الذاتي ، بغض النظر عن مقدار فحصه.
[أريد أن أخدمك.]
خلص برنامج التشخيص الذاتي إلى أنه لا يوجد شيء غير عادي في عملية بدء التشغيل. عند اكتمال البرنامج ، كان من المفترض أن تعود الـ 3H إلى وضع التعليق.
كانت هناك مؤشرات على أن الناس يتحدثون وراءهم. الطريقة التي تسير بها الأمور ، ربما يفوته الغداء. (حسنا ، قد تشتري ميوكي أو هونوكا بعض الغداء) ، تاتسويا قلق.
في الواقع ، إن الـ 3H التي من المفترض أنه لم يكن لديها أي خطأ معها لم تؤدي توقفها المخطط لعملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص المعني – لا ، في هذه الحالة ، ربما لا يجب استخدام مصطلح “الشخص” – أعطت الإجابة.
بعد توقف برنامج التشخيص الذاتي ، بدأت P94 في الاتصال إلكترونيا بالخادم. وفقا لسجل الوصول ، كانت البيانات التي تلقتها هي سجل الطلاب في هذه المدرسة.
“بالنقاء العالي ، هل تقصدين الأفكار المدفونة بعمق من الرغبات البسيطة؟”
تقرر أن هناك احتمالا كبيرا أن تكون مصابة ببرامج ضارة يتم تنشيطها عن بعد ، تم إرسال أمر إيقاف الوظيفة. نظرا لأن أمر وظيفة التوقف ينطبق على أكثر من الدماغ الإلكتروني ، فقد حل الأمر محل جميع الأوامر الأخرى. بطبيعة الحال ، إذا تم استخدام برنامج مزروع (حيث لم يسمح للآلات بالفوضى) في نظام التشغيل ، فستكون المقاومة غير مجدية من حيث البرامج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضا ، يبدو أنه كان قادرا على رؤية آثار البوشيون. لكن معها ، لم يستطع معرفة ما إذا كانت الانبعاثات قد نشأت من الداخل أو الخارج.”
كانت الآلات التي يستخدمها الجيش تحتوي على جهاز تم إدخاله فيها لإغلاق الأوامر عن بعد لمسافات طويلة ، لكن الآلات المخصصة للاستخدام المدني لم يتم تثبيت هذا الجهاز. بالطبع ، كانت P94 غير مجهزة أيضا بهذا النوع من الأجهزة. سمح ذلك بمعالجة تسلسل الإغلاق بأمان ؛ على الرغم من أن الأمر استغرق بعض الوقت حتى يتم إغلاقه تماما ، إلا أنه لم تكن هناك طريقة يمكن من خلالها تجاهل الأمر الفعلي.
ابتلع شخص ما ريقه.
على الرغم من ذلك ، لم تتوقف بيكسي عن العمل تماما.
لا أحد ، بما في ذلك تاتسويا نفسه ، يمكن أن ينطق بكلمة.
بعد ذلك واصلت طلب البيانات من الخادم. على جانب الخادم ، أغلق الاتصال اللاسلكي ، و أخيرا أوقفت P94 تحركاتها غير الطبيعية.
“باختصار ، تريدين أن تقولي إن وجود ما يعجبك و ما لا يعجبك مستمد مما قررت أنه مفيد أو ضار ببقائك.”
طوال فترة التشغيل غير الطبيعية هذه ، سجلت كاميرات المراقبة بيكسي و هي تبتسم ابتسامة سعيدة على ما يبدو …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يستمع إلى الكلمات ، بدا أن تاتسويا يفكر قليلا.
“هذا التعبير يشبه الانتظار بحماس لشيء ما.”
“إذن ، أطيعي أمري. من الآن فصاعدا ، يحظر استخدام القوة النفسية دون إذني. هذا التغيير في التعبير هو نوع من التحريك النفسي ، أليس كذلك؟ هذا ممنوع أيضا.”
بعد أن لخص إيسوري كل شيء ، بدا وجه أزوسا أكثر شحوبا قليلا ، لأن تعبيرها المخيف ربما أثار الخوف. عندما صنعت دمية ميكانيكية لم يكن من المفترض أن تغير التعبيرات وجها كهذا ، حتى تاتسويا استغرب مما يحدث.
بالتأكيد ، إذا كان نوعا مخفيا ، فحتى لو تغير التعبير ، فقد لا يزالون غير قادرين على اكتشاف شخص يستخدم السحر على الدمية. لم يعرفوا لماذا يفعل أي شخص ذلك ، لكن احتمال حدوث أذى إجرامي لم يكن صفرا.
“نظرت إلى سجلات P94 و تم استلام الأمر الإلزامي بالتأكيد. لا ، إذا كان يجب الوثوق به ، فمن دون شك ، تم تنفيذ أمر وظيفة التوقف على الدماغ الإلكتروني لـ P94.”
“الطفيلي تحت تأثير موجات السايون (الموجات الذهنية) الخاصة بـ هونوكا-سان.”
بينما كان يستمع إلى الكلمات ، بدا أن تاتسويا يفكر قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المعرفة موروثة من المضيف السابق.]
“… استمرت P94 في العمل عندما كان من المفترض إغلاق الإلكترونيات لأن شيئا آخر غير الكهرباء كان يرسل إشارات أوامر للتحكم في الجهاز. و أعتقد أن شيئا ما كان إما موجة سايون ، أو نوعا من القوة السحرية التي كانت مصحوبة بموجة سايون.”
لم يكن له علاقة بأي من الطلاب. بل على العكس تماما ، لم يكن لدى غالبية الطلاب أي اتصال مباشر بالحادث.
“فقط ما أتوقعه منك يا شيبا-كن ، هذا صحيح. ذكر تسوزورا-سينسي نفس الشيء ، لكن لا يمكنني التفكير في تفسير آخر أيضا.”
تدفقت الكلمات المحددة مسبقا لتنشيطها بسلاسة من الشفاه المتحركة قليلا.
“فهمت … سوف أفحصها.”
همس ميزوكي لم ينته بعد.
أثناء حديثهما ، شعر أن إصابة الجهاز بنوع جديد من الفيروسات يبدو مرجحا تماما ، لكن هذا التفسير لم يرتبط بـ “الابتسامة”. تردد في استخدام “قوة الرؤية” الخاصة به أمام إيسوري و أزوسا ، لكن يبدو أنه لن يحدث شيء إذا لم يراها.
“لكن …”
“بيكسي ، تحرير وضع التعليق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 15 فبراير ، الساعة 7:00 صباحا.
تحدث تاتسويا إلى الروبوت من نوع الفتاة الجالسة على الحامل – العربة ذاتية الدفع (للتعبير بشكل صحيح ، كانت جالسة على الكرسي المثبت على الحامل).
حاسة الشم و حاسة اللمس لن تعملان أيضا.
ظهرت النتائج على الفور. باختصار ، الاستجابة الطبيعية للمدخلات الصوتية. سرعان ما فتحت الآلة الملقبة بيكسي عينيها ، وقفت من الكرسي و انحنت بعمق.
كان الـ 3H ، (مساعد المنزل البشري: روبوت مساعدة التدبير المنزلي على شكل إنسان) – آلة في شكل بشري – يبتسم. قيل أنه أصيب بقوة سحرية.
“هل لديك أمر يا سيدي.”
كانت كلتا ذراعي بيكسي تدوران بقوة حول رقبة تاتسويا.
تدفقت الكلمات المحددة مسبقا لتنشيطها بسلاسة من الشفاه المتحركة قليلا.
“بيكسي ، أطلقي سراحي.”
تدفقت العبارة المعدة غير الضرورية مرة أخرى بسلاسة في شكلها الثابت ؛ و مع ذلك ، أشعرت النغمة و كأنها أقرب إلى الإنسان من ذي قبل.
لم تستطع الروبوتات تقديم هذا العرض العاطفي للعاطفة …
“تصفحي سجلات العمليات و الاتصالات من بعد الساعة السابعة هذا الصباح. استريحي على الحامل ، الوجه إلى الأعلى ، و انتقلي إلى وضع الفحص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضا ، يبدو أنه كان قادرا على رؤية آثار البوشيون. لكن معها ، لم يستطع معرفة ما إذا كانت الانبعاثات قد نشأت من الداخل أو الخارج.”
“تأكيد سلطة المسؤول.”
“ألا يمكنك رؤية أي شيء غريب في التحكم؟ هل بدأت تتحرك من تلقاء نفسها …”
احتاجت قيادة تاتسويا إلى إذن مشرف. كان رد بيكسي على هذا أيضا استجابة تنسيق محددة مسبقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفهم. و مع ذلك ، لا يمكنني إجراء فحص شامل هنا ، لكن يمكنني ذلك إذا استخدمت غرفة صيانة.”
لأنها لم تنزل من الحامل ، كانت عيناها أعلى قليلا من عيني تاتسويا و كانت الفتاة (؟) تنظر إلى عيون تاتسويا. بالطبع ، هكذا يمكن وصفها إذا كانت إنسانة تتصرف على هذا النحو. في الواقع ، كانت تنظر إلى وجهه بالكامل. على هذه المسافة ، كان البحث عن نظام التعرف على قزحية العين لا يزال نظريا.
“… هل تعتقد أن شيئا ما يستحوذ على بيكسي؟”
بالمناسبة ، لم يتم تسجيل تاتسويا كمشرف على بيكسي. و بالتالي ، كان التعرف على الوجه عديم الفائدة ؛ و لم تكن هذه طريقة لتقديم دليل على التفويض.
يبدو أن ميزوكي عرفت أيضا مسار أفكار تاتسويا. كانت متوترة ، نظرة خائفة قليلا على وجهها ، لكن مع ذلك خلعت نظارتها و فحصت بيكسي بثبات.
في الواقع ، كان لدى تاتسويا بطاقة سلطة إدارية في جيبه.
[لقد أيقظتني الأفكار القوية و المميزة التي لديها عنه.]
لذلك ، منذ البداية ، لم يكن ينبغي أن تنظر عيون بيكسي إلى وجهه ، بل إلى جيبه.
لم يشرح زميل السنة الأولى الذي جر تاتسويا إلى الفوضى ما يكفي عن الوضع.
على الرغم من ذلك …
و مع ذلك ، بدا الأمر و كأنه يمكن رؤية ابتسامة غريبة في هذا الوجه الاصطناعي.
نظرة بيكسي …
و بطريقة متعمدة ، نهضت من الحامل …
بقيت على وجه تاتسويا كما لو كانت ملتصقة به و لم تتحرك منه.
“إنه هناك … الطفيلي هناك.”
الوقت الضائع في التحديق فيه جعل التركيز على كلمة أفضل لوصف تلك النظرة.
[أنا تابعتك.]
تماما عندما لم يبدأ تاتسويا و أزوسا فحسب ، بل بدأ الجميع يشعرون بأن “شيئا ما غريب” ، تحركت بيكسي.
بعد أن لخص إيسوري كل شيء ، بدا وجه أزوسا أكثر شحوبا قليلا ، لأن تعبيرها المخيف ربما أثار الخوف. عندما صنعت دمية ميكانيكية لم يكن من المفترض أن تغير التعبيرات وجها كهذا ، حتى تاتسويا استغرب مما يحدث.
همسة صغيرة من “وجدتك” خرجت من فمها …
“كما تأمر.”
و بطريقة متعمدة ، نهضت من الحامل …
لم يكن وعي تاتسويا مشغولا بـ “العاطفة” بل بـ “المعرفة”.
و في اللحظة التالية ألقت نفسها على تاتسويا.
هزت ميزوكي رأسها عند استفسار إيسوري.
(التجنب غير مستحسن!)
في ذهن تاتسويا نفسه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسرعة ، استولى على الجثة. تم تخزين معرفة كيفية القيام بذلك في الدماغ. على عكس المرة السابقة ، أخذ الحريات ، لكن لحسن الحظ ، لم يتذكر ذلك الوقت. داخل الدماغ ، تم تغيير الإشارات الإلكترونية الصاخبة إلى إشارات سايون. كانت قراءة عقل شخص ما شيئا كان لديه خبرة معه منذ آخر مرة. حتى لو لم يتذكر القيام بذلك ، فقد فهم كيفية القيام بذلك و لحسن الحظ ، تراكمت هذه السفينة كمية كبيرة من السايون.
(تصنيف التهديد صغير.)
و مع ذلك ، لم يظهر تاتسويا أي رد فعل على خجل هونوكا.
طارت هذه الأفكار المضغوطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء ما ، حسنا ، لقد اخترت وضع ذلك بطريقة ملتوية ، ميكيهيكو.”
… أمسك تاتسويا بجسد بيكسي ، التي كان رأسها أقصر من رأسه ، من الأمام.
عندما أجاب ، بدا أن إيسوري أصبح أكثر حيرة.
على افتراض أن الـ 3Hs ستستخدم في المنازل المدنية ، فقد تم بناؤها من مواد خفيفة الوزن.
“أنت تقولين أنك لا تتذكرين كم عدد الأشخاص؟”
لم يكن التأثير كبيرا. بالتأكيد ، ربما كان على مستوى احتضان امرأة بالغة عادية.
لم يكن له علاقة بأي من الطلاب. بل على العكس تماما ، لم يكن لدى غالبية الطلاب أي اتصال مباشر بالحادث.
بدأ صراخ غير واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تجنب اندلاع الذعر.
كانت كلتا ذراعي بيكسي تدوران بقوة حول رقبة تاتسويا.
لن تسمع الأذنين.
باختصار ، يمكن القول بصراحة ، لم يكن هناك شك في أنه تم احتضانه.
كانت هناك مؤشرات على وجود صراع وراءه.
لا أحد ، بما في ذلك تاتسويا نفسه ، يمكن أن ينطق بكلمة.
أن تكون في حيرة لدرجة الصمت كانت عبارة ربما تم اختراعها لاستخدامها في مناسبات مثل هذه.
“أنا؟ لماذا؟”
مفاجأة من هذا الحد حكمت داخل الغرفة.
كانت كانون قد دخلت الغرفة للتو و نطقت بتلك العبارة غير المسلية.
لم تستطع الروبوتات تقديم هذا العرض العاطفي للعاطفة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، فإن ميوكي ، التي لم تفهم (أو بالأحرى لم تكن قادرة على التفكير بوضوح كاف للوصول إلى هذا الاستنتاج) بعد الضغط بكلتا يديها على فمها ، سكبت اعتذارا يائسا و ضعيفا. و مع ذلك ، على الرغم من كونها مكتئبة بشكل واضح ، كانت أيضا سعيدة إلى حد ما.
“… أوه ، شيبا-كن يحظى بشعبية حتى بين الروبوتات.”
“هل قمت باستمداد هذه المعرفة من الدماغ الإلكتروني؟”
تم كسر الصمت داخل الغرفة من قبل شخص لم يشعر بلحظة الصدمة تلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 15 فبراير ، الساعة 7:00 صباحا.
كانت كانون قد دخلت الغرفة للتو و نطقت بتلك العبارة غير المسلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمناسبة ، لم يتم تسجيل تاتسويا كمشرف على بيكسي. و بالتالي ، كان التعرف على الوجه عديم الفائدة ؛ و لم تكن هذه طريقة لتقديم دليل على التفويض.
كان هذا بمثابة قوة دافعة لهم ، واحدا تلو الآخر ، للبدء في الانتعاش من ذهولهم العاطفي.
زار تاتسويا مكان الحادث خلال استراحة الظهر قبل الغداء.
شعر تاتسويا بتحديق يخترق ظهره.
على ما يبدو ، كان لديها فكرة عن كيفية حدوث ذلك.
خلفه مباشرة ، تم إرسال عاصفة ثلجية باردة من الغضب إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باختصار ، يمكن القول بصراحة ، لم يكن هناك شك في أنه تم احتضانه.
عادت ميوكي على الفور إلى حالتها الطبيعية بعد أن تجمدت في حالة صدمة.
لأنها لم تنزل من الحامل ، كانت عيناها أعلى قليلا من عيني تاتسويا و كانت الفتاة (؟) تنظر إلى عيون تاتسويا. بالطبع ، هكذا يمكن وصفها إذا كانت إنسانة تتصرف على هذا النحو. في الواقع ، كانت تنظر إلى وجهه بالكامل. على هذه المسافة ، كان البحث عن نظام التعرف على قزحية العين لا يزال نظريا.
على الرغم من أن ما إذا كان ينبغي أن يسمى هذا حالة طبيعية لم يكن تماما دون سؤال.
عندما نطقت ميزوكي استنتاجها …
“… لم أكن أعرف أن أوني-ساما لديه اهتمام في اللعب مع الدمى.”
[هذا صحيح. أعتقد أن أقرب مفهوم في كلماتكم البشرية هو “الصلاة”.]
“على أي حال ، في الوقت الحالي ، اهدئي ، ميوكي.”
ظهرت النتائج على الفور. باختصار ، الاستجابة الطبيعية للمدخلات الصوتية. سرعان ما فتحت الآلة الملقبة بيكسي عينيها ، وقفت من الكرسي و انحنت بعمق.
إذا كان كل ما حدث هو إرسال نظرة توبيخ له من اتجاه هونوكا ، حسنا ، على أي حال ، لم يفكر تاتسويا في أي اتهامات كاذبة بالخيانة (؟) من أخته الصغرى ميوكي. أنه يمكن أن يضع مثل هذه الافتراضات مع حدوث مثل هذه الأشياء على أساس منتظم لا يترك أي شك في أن هناك خطأ ما من جانب “الأخ الأكبر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، فإن ميوكي ، التي لم تفهم (أو بالأحرى لم تكن قادرة على التفكير بوضوح كاف للوصول إلى هذا الاستنتاج) بعد الضغط بكلتا يديها على فمها ، سكبت اعتذارا يائسا و ضعيفا. و مع ذلك ، على الرغم من كونها مكتئبة بشكل واضح ، كانت أيضا سعيدة إلى حد ما.
“أنا لست الشخص الذي احتضنها. هي من احتضنتني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول أحد مقاطعة المحادثة بين تاتسويا و بيكسي.
“مع قدرات أوني-ساما الجسدية ، لن تجد صعوبة في التهرب منها.”
لم تكن النظرة مع الحرارة المتدفقة من كلتا العينين و هي تنظر إلى تاتسويا من نسج خياله.
بالتأكيد ، إذا كان قد فكر في التهرب منها ، لكان قد تهرب منها. كانت القوة الميكانيكية القصوى للـ 3H أقل مما يمكن أن تتلف الأدوات و الأواني المنزلية عن طريق الخطأ ، كما أنها لم تكن قوية بما يكفي لإيذاء أصحابها ، لذلك تم تقييد الـ 3Hs للحصول على قوة أقل من المرأة البالغة العادية.
اختفت الابتسامة من ذلك الوجه. تغير هيكل الآلة مرة أخرى إلى الوجه الاصطناعي السابق.
“لو كنت قد تهربت ، لكنت اصطدمت بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان إنسانا ، فمن المحتمل أن يصاب بالجنون في نصف يوم. و مع ذلك ، لم يكن إنسانا. بالمعنى المعتاد للكلمات ، لم يكن شيئا حيا.
هذا هو السبب في أنه لم يتهرب من بيكسي ، لأن ميوكي كانت خلفه مباشرة. لم يكن هناك فرق كبير بين أوزانهما حتى لو قفز إلى الوراء. سيكون كافيا لإيقافها ، لكن احتمال أن تصطدم بـ ميوكي كان مرتفعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت على وجه تاتسويا كما لو كانت ملتصقة به و لم تتحرك منه.
“أوه ، يمكنك معرفة كل ذلك في تلك اللحظة.”
كانت ملاحظات ميكيهيكو تهدف إلى جمع أفكاره الخاصة. في جوهرها ، كانت عبارة عن مونولوج.
“يمكنك معرفة ذلك كثيرا بمجرد النظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [في الأصل ، كنا موجودين فقط. تتجلى “الرغبة” وفقا للمضيف.]
أظهر صوت ليو مفاجأة و استخدمت إيريكا نغمة “لقد اكتشفت ذلك للتو” ضمنيا في عبارتها.
ظهرت النتائج على الفور. باختصار ، الاستجابة الطبيعية للمدخلات الصوتية. سرعان ما فتحت الآلة الملقبة بيكسي عينيها ، وقفت من الكرسي و انحنت بعمق.
“… آسفة. كنت وقحة جدا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأمر من تاتسويا ، ارتعشت الأذرع الميكانيكية المطلية بالراتنج المرن الخاصة بـ بيكسي. كان هذا كثيرا بالنسبة لحركة بسيطة تم إنشاؤها بواسطة محرك.
من ناحية أخرى ، فإن ميوكي ، التي لم تفهم (أو بالأحرى لم تكن قادرة على التفكير بوضوح كاف للوصول إلى هذا الاستنتاج) بعد الضغط بكلتا يديها على فمها ، سكبت اعتذارا يائسا و ضعيفا. و مع ذلك ، على الرغم من كونها مكتئبة بشكل واضح ، كانت أيضا سعيدة إلى حد ما.
أثناء حديثهما ، شعر أن إصابة الجهاز بنوع جديد من الفيروسات يبدو مرجحا تماما ، لكن هذا التفسير لم يرتبط بـ “الابتسامة”. تردد في استخدام “قوة الرؤية” الخاصة به أمام إيسوري و أزوسا ، لكن يبدو أنه لن يحدث شيء إذا لم يراها.
“الأهم من ذلك ، يجب أن نفعل شيئا حيال بيكسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أصبح ذلك ممكنا عندما حصلت على هذه الهيئة. لكن فيما يتعلق بلقب هذا الكائن ، فذلك لأنه حتى الآن ، هذا ما كنت تناديني به.]
نتيجة لتمكن أزوسا أخيرا من التحرك مرة أخرى ، قدمت هذا الاقتراح بصوت خجول.
[فهم الصوت ممكن. و مع ذلك ، فإن التلاعب بالأعضاء الصوتية لهذا الجسم أمر صعب. يرجى استخدام هذا الإرسال المتعمد المسمى التخاطر.]
تاتسويا ، الذي كان يتجاهل حقيقة أنه لا يزال يتم احتضانه ، ابتسم ابتسامة شريرة قليلا.
[هذا صحيح.]
“بيكسي ، أطلقي سراحي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع مما يمكنها فتح فمها ، حدث تغيير على بيكسي.
بأمر من تاتسويا ، ارتعشت الأذرع الميكانيكية المطلية بالراتنج المرن الخاصة بـ بيكسي. كان هذا كثيرا بالنسبة لحركة بسيطة تم إنشاؤها بواسطة محرك.
عندما نظر خلفه بسرعة ، رأى ميوكي و إيريكا ، تقيدان فم هونوكا معا.
بيكسي أزالت ذراعيها بطاعة. كان هناك تردد واضح لم يكن مجرد وهم بصري.
“فهمت … سوف أفحصها.”
لم تكن النظرة مع الحرارة المتدفقة من كلتا العينين و هي تنظر إلى تاتسويا من نسج خياله.
بدأ صراخ غير واضح.
لا ينبغي أن يكون كل هذا أكثر من وهم بصري ، لكن … لسبب ما ، لم يستطع تاتسويا تجاهل ذلك.
على الرغم من إيقاظ وعيه ، إلا أنه لم يستطع تحريك الجسم المادي.
“تم إبطال أمر تغيير الوضع. بيكسي ، اجلسي على الأريكة.”
… و مع ذلك ، لم يتغير التعبير. لم يكن لدى هذه الهيئة آلية لتغيير التعبيرات المثبتة. لذلك ، فقد قام ، بقوته الخاصة ، بالتعبير السعيد أثناء بحثه عن ذلك الشخص الذي لديه الدماغ الذي اكتسبته.
“كما تأمر.”
زار تاتسويا مكان الحادث خلال استراحة الظهر قبل الغداء.
هذه المرة أطاعت الأمر بسهولة. كان التفسير المنطقي هو لأنه لم يكن أمرا يحتاج إلى امتيازات إدارية ، و مع ذلك ، نظرا للحركات غير الطبيعية التي حدثت في وقت سابق أمام أعينهم ، بدا الأمر كما لو أنها تطيع بخنوع فقط لأنه كان أمر تاتسويا.
غير أن مسألة الشك لم تتبخر تماما.
“ميزوكي.”
كان هناك تعبير على القناع الشبيه بالإنسان.
بعد ذلك ، نادى تاتسويا اسم ميزوكي.
بيكسي أزالت ذراعيها بطاعة. كان هناك تردد واضح لم يكن مجرد وهم بصري.
“نـ- نعم؟”
همس ميزوكي لم ينته بعد.
كانت ميزوكي متعمقة في وضع المتفرج. فاجأها النداء باسمها.
“هل لديك أمر يا سيدي.”
ميزوكي ، نفسها ، لم تكن الوحيدة التي شعرت بالدهشة. حوّل إيسوري و كانون أعينهما بشك إليها.
كان هناك تعبير على القناع الشبيه بالإنسان.
“ميزوكي ، يرجى إلقاء نظرة خاطفة على بيكسي من أجلي. ميكيهيكو ، أريدك أن تحرس ميزوكي حتى لا تعاني من أي ضرر كبير من هذا.”
[أنا تابعتك.]
“… هل تعتقد أن شيئا ما يستحوذ على بيكسي؟”
“أنا أرى.”
دون وعي ، همس ميكيهيكو السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفهم. و مع ذلك ، لا يمكنني إجراء فحص شامل هنا ، لكن يمكنني ذلك إذا استخدمت غرفة صيانة.”
“شيء ما ، حسنا ، لقد اخترت وضع ذلك بطريقة ملتوية ، ميكيهيكو.”
“على أي حال ، في الوقت الحالي ، اهدئي ، ميوكي.”
لم يكن رد تاتسويا واضحا أيضا ، لكنهم توقعوا بشكل أو بآخر ما قاله ، لذا فقد كان ذلك كافيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أوه ، شيبا-كن يحظى بشعبية حتى بين الروبوتات.”
بدلا من الـ CAD الممنوع حيازته (في الحرم المدرسي) ، أخرج ميكيهيكو تعويذة سحرية ورقية و ركّز عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفه مباشرة ، تم إرسال عاصفة ثلجية باردة من الغضب إليه.
يبدو أن ميزوكي عرفت أيضا مسار أفكار تاتسويا. كانت متوترة ، نظرة خائفة قليلا على وجهها ، لكن مع ذلك خلعت نظارتها و فحصت بيكسي بثبات.
طوال فترة التشغيل غير الطبيعية هذه ، سجلت كاميرات المراقبة بيكسي و هي تبتسم ابتسامة سعيدة على ما يبدو …
اتسعت عيون ميزوكي.
حاسة الشم و حاسة اللمس لن تعملان أيضا.
أسرع مما يمكنها فتح فمها ، حدث تغيير على بيكسي.
لم تستطع الروبوتات تقديم هذا العرض العاطفي للعاطفة …
كان هناك تعبير على القناع الشبيه بالإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص المعني – لا ، في هذه الحالة ، ربما لا يجب استخدام مصطلح “الشخص” – أعطت الإجابة.
مما يمكن رؤيته ، ما يثبت وجوده … و هذا يمكن أن يكون أيضا جزءا من الظاهرة.
“لدي إذن لاستخدام غرفة الصيانة. يمكننا استخدامها عندما تنتهي الفترة الرابعة.”
“إنه هناك … الطفيلي هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ميزوكي متعمقة في وضع المتفرج. فاجأها النداء باسمها.
ابتلع شخص ما ريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كدليل خاص بها على كلماتها ، أجابت بيكسي بصوت محرج.
باستثناء ميزوكي ، كان الجميع هناك يظهرون دهشتهم بطرق فردية ، و كل واحد منهم مستعد للعمل بطريقته الخاصة.
[هذا صحيح. أعتقد أن أقرب مفهوم في كلماتكم البشرية هو “الصلاة”.]
“لكن …”
“أنت تقولين أنك لا تتذكرين كم عدد الأشخاص؟”
همس ميزوكي لم ينته بعد.
أراح تاتسويا هونوكا المذعورة.
“هذا النمط …”
“لكن …”
بعد أن صرخت ميزوكي و أصدرت “هممممم” قلقة ، استدارت بسرعة.
قامت شفاه بيكسي بحركة يمكن للإنسان اتباعها عندما تتدفق الكلمات.
“إيه ماذا؟”
عندما لا يكون الطلاب حاضرين ، تستيقظ بيكسي و تنفذ برنامج التشخيص الذاتي الخاص بها. ينص دليل مستخدم الـ 3H على أنه من المستحسن تشغيل برنامج التشخيص كل صباح قبل القيام بالأعمال المنزلية. إنه ليس إجراء متبعا كثيرا في الأسر العادية ، لكن نادي أبحاث الروبوت يتبع الدليل بأمانة لأنهم لا يمتلكون P94.
محور نظرتها هي هونوكا.
طوال فترة التشغيل غير الطبيعية هذه ، سجلت كاميرات المراقبة بيكسي و هي تبتسم ابتسامة سعيدة على ما يبدو …
بعد فحص هونوكا عن كثب لفترة طويلة ، قام تحديق ميزوكي بالعديد من النتقالات ذهابا و إيابا بين هونوكا و بيكسي.
ميزوكي ، نفسها ، لم تكن الوحيدة التي شعرت بالدهشة. حوّل إيسوري و كانون أعينهما بشك إليها.
“هذا النمط … يشبه الخاص بـ هونوكا-سان.”
لم يكن رد تاتسويا واضحا أيضا ، لكنهم توقعوا بشكل أو بآخر ما قاله ، لذا فقد كان ذلك كافيا.
عندما نطقت ميزوكي استنتاجها …
عندما تعرف على تاتسويا ، ناداه إيسوري من مكان ما بصوت مرتاح.
“إيه!؟”
الفصل 11 : كان في الظلام.
رفعت هونوكا صوتها في رعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تجنب اندلاع الذعر.
“… ماذا تقصدين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه الطفيلي الموجود داخل بيكسي نظرة عاطفية بشكل ملحوظ في اتجاه تاتسويا.
كانت كانون هي التي عبرت عن السؤال الصريح ، لكنها لم تكن الوحيدة التي تفكر في ذلك.
تم كسر الصمت داخل الغرفة من قبل شخص لم يشعر بلحظة الصدمة تلك.
“الطفيلي تحت تأثير موجات السايون (الموجات الذهنية) الخاصة بـ هونوكا-سان.”
“بالنقاء العالي ، هل تقصدين الأفكار المدفونة بعمق من الرغبات البسيطة؟”
في مواجهة المفاجأة الطبيعية و الشك الطبيعي ، أجابت ميزوكي بنبرة صوت نادرة خالية من الشك.
□□□□□□
“أمم ، هل تقصدين أنها تحت سيطرة ميتسوي-سان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت العبارة المعدة غير الضرورية مرة أخرى بسلاسة في شكلها الثابت ؛ و مع ذلك ، أشعرت النغمة و كأنها أقرب إلى الإنسان من ذي قبل.
“لا ، لا أعتقد أن هناك هذا النوع من الارتباط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستثناء ميزوكي ، كان الجميع هناك يظهرون دهشتهم بطرق فردية ، و كل واحد منهم مستعد للعمل بطريقته الخاصة.
هزت ميزوكي رأسها عند استفسار إيسوري.
“و مع ذلك ، لكي أكون صادقا ، أعتقد أن الحادث يتجاوز مهارة طالب في المدرسة الثانوية. هل سمعنا أي شيء من المعلمين؟”
“لا يوجد رابط يربط بين هونوكا-سان و الطفيلي. أشعر أن الطفيلي يأخذ و يكرر أفكار هونوكا-سان. ربما “أفكار” هونوكا-سان قد تم ترسيخها في الطفيلي هي الطريقة الصحيحة لوضع ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يستمع إلى الكلمات ، بدا أن تاتسويا يفكر قليلا.
“أنا لا أفعل ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 15 فبراير.
“إنها لا تقول أنك تفعلين ذلك عمدا ، هونوكا.”
أجاب تاتسويا على سؤال أزوسا بهذه الطريقة و شرع في الوقوف أمام بيكسي.
أراح تاتسويا هونوكا المذعورة.
بعد صراخ مقطوع ، وصل تأوه تسرب من فم مسدود إلى أذني تاتسويا.
“هل هذا صحيح يا ميزوكي؟”
لم يكن رد تاتسويا واضحا أيضا ، لكنهم توقعوا بشكل أو بآخر ما قاله ، لذا فقد كان ذلك كافيا.
“آه ، نعم. إنه ليس شيئا واعيا ، أعتقد أنه أقرب إلى تلقي انطباع عن أفكار الماضي.”
(هل هذا تذكير ضمني بعدم تجاوز الفصل؟) تاتسويا في رأسه.
تم تجنب اندلاع الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن السايون كانت بقايا نفسية ، و ليست بقايا سحرية.”
غير أن مسألة الشك لم تتبخر تماما.
كانت هناك مؤشرات على أن الناس يتحدثون وراءهم. الطريقة التي تسير بها الأمور ، ربما يفوته الغداء. (حسنا ، قد تشتري ميوكي أو هونوكا بعض الغداء) ، تاتسويا قلق.
“انطباعات عن أفكار الماضي … باختصار ، الأشياء التي تفكر فيها ميتسوي-سان بقوة يتم أخذها و نسخها بواسطة طفيلي يطفو بشكل عرضي في مكان قريب؟ و بعد ذلك ، استحوذت على بيكسي؟ أم تم إدخال طفيلي في بيكسي و تم ترسيخ أفكار ميتسوي-سان …؟”
كان الـ 3H ، (مساعد المنزل البشري: روبوت مساعدة التدبير المنزلي على شكل إنسان) – آلة في شكل بشري – يبتسم. قيل أنه أصيب بقوة سحرية.
كانت ملاحظات ميكيهيكو تهدف إلى جمع أفكاره الخاصة. في جوهرها ، كانت عبارة عن مونولوج.
كانت كانون هي التي عبرت عن السؤال الصريح ، لكنها لم تكن الوحيدة التي تفكر في ذلك.
و مع ذلك ، بعد لحظة من ملاحظاته ، رفعت هونوكا رأسها فجأة في خجل.
“لم يستطع الحصول على أي شيء أيضا؟”
أخفت وجهها بكلتا يديها.
شعر تاتسويا بتحديق يخترق ظهره.
من القليل الذي يمكن رؤيته ، كان وجهها أكثر احمرارا من المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول أحد مقاطعة المحادثة بين تاتسويا و بيكسي.
على ما يبدو ، كان لديها فكرة عن كيفية حدوث ذلك.
[ليس لدينا أسماء ، لذا يرجى الاتصال بي لقب هذا الكائن ، بيكسي.]
قبل أن يتمكن أي شخص من استجوابها …
خلف ظهر تاتسويا ، لم ينقص الأنين.
[هذا صحيح.]
على ما يبدو ، كان لديها فكرة عن كيفية حدوث ذلك.
الشخص المعني – لا ، في هذه الحالة ، ربما لا يجب استخدام مصطلح “الشخص” – أعطت الإجابة.
“… هل تعتقد أن شيئا ما يستحوذ على بيكسي؟”
[لقد أيقظتني الأفكار القوية و المميزة التي لديها عنه.]
“تأكيد سلطة المسؤول.”
قامت شفاه بيكسي بحركة يمكن للإنسان اتباعها عندما تتدفق الكلمات.
عادت ميوكي على الفور إلى حالتها الطبيعية بعد أن تجمدت في حالة صدمة.
و مع ذلك ، فإن هذه “الكلمات” لم يتردد صداها في آذانهم لكن في أذهانهم.
“الأهم من ذلك ، يجب أن نفعل شيئا حيال بيكسي.”
“شكل عملي من التخاطر؟”
قبل أن يتمكن أي شخص من استجوابها …
“يبدو أن السايون كانت بقايا نفسية ، و ليست بقايا سحرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أريد أن أكرس نفسي لك.]
أجاب تاتسويا على سؤال أزوسا بهذه الطريقة و شرع في الوقوف أمام بيكسي.
“… لم أكن أعرف أن أوني-ساما لديه اهتمام في اللعب مع الدمى.”
“هل الاتصال الصوتي ممكن؟”
“هذا النمط … يشبه الخاص بـ هونوكا-سان.”
[فهم الصوت ممكن. و مع ذلك ، فإن التلاعب بالأعضاء الصوتية لهذا الجسم أمر صعب. يرجى استخدام هذا الإرسال المتعمد المسمى التخاطر.]
و مع ذلك ، لم يظهر تاتسويا أي رد فعل على خجل هونوكا.
“لأنها ليست أعضاء صوتية. إنها آلية. و مع ذلك ، يبدو أنك تفهمين كلماتنا جيدا. كيف تعلمت القيام بذلك؟”
“هل قمت باستمداد هذه المعرفة من الدماغ الإلكتروني؟”
[المعرفة موروثة من المضيف السابق.]
بالتأكيد ، إذا كان قد فكر في التهرب منها ، لكان قد تهرب منها. كانت القوة الميكانيكية القصوى للـ 3H أقل مما يمكن أن تتلف الأدوات و الأواني المنزلية عن طريق الخطأ ، كما أنها لم تكن قوية بما يكفي لإيذاء أصحابها ، لذلك تم تقييد الـ 3Hs للحصول على قوة أقل من المرأة البالغة العادية.
“إذن أنت الطفيلي من ذلك الوقت.”
[أريد أن أكون مفيدة لك.]
[طفيلي … شيء يعيش في كائن آخر. نعم ، أنا شيء من هذا القبيل.]
ظهرت النتائج على الفور. باختصار ، الاستجابة الطبيعية للمدخلات الصوتية. سرعان ما فتحت الآلة الملقبة بيكسي عينيها ، وقفت من الكرسي و انحنت بعمق.
“يمكن لنوعك أن يغير مضيفيه بهذه الطريقة. كم عدد الأشخاص الذين ضحيت بهم حتى الآن.”
تدفقت الكلمات المحددة مسبقا لتنشيطها بسلاسة من الشفاه المتحركة قليلا.
[تضحية … هناك اعتراضات على هذا المفهوم. السؤال عن كم هو واحد لا أستطيع الإجابة عليه. لا أستطيع أن أتذكر ذلك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المعرفة موروثة من المضيف السابق.]
لم يحاول أحد مقاطعة المحادثة بين تاتسويا و بيكسي.
كانت كلتا ذراعي بيكسي تدوران بقوة حول رقبة تاتسويا.
كان الجميع يركزون عليهما بقلق.
شعر تاتسويا بتحديق يخترق ظهره.
“أنت تقولين أنك لا تتذكرين كم عدد الأشخاص؟”
“أريدك أن تتأكد من عدم وجود شيء مثل “دودة القز الذهبية الإلكترونية” في مسابقة المدارس التسعة.”
[خطأ. عندما ننتقل إلى مضيف جديد ، فإن ما يمكن توريثه هو فقط المعرفة التي تنفصل مع الطفيلي. تضيع الذكريات المرتبطة بالشخصية عندما ننتقل.]
كانت ملاحظات ميكيهيكو تهدف إلى جمع أفكاره الخاصة. في جوهرها ، كانت عبارة عن مونولوج.
“أنا أرى ، لذلك لا تعرفين نوع الشخص الذي كان المضيف السابق ، و تقولين إنه لا يمكنك تذكر ما إذا كان شخصا واحدا أو شخصين أو حتى الكثير منهم.”
بعد صراخ مقطوع ، وصل تأوه تسرب من فم مسدود إلى أذني تاتسويا.
[هذا صحيح. فهمك صحيح تماما.]
كان الأمر طبيعيا ، لكن لم تكن هناك آلية لانبعاث السايون في الدماغ الإلكتروني. كان من الضروري أن يكون لديك حجر تحريض يحول كل من الإشارات الإلكترونية و إشارات السايون لجعلها تتفاعل و لم يكن هناك شيء مثل حجر التحريض المثبت في كمبيوتر الـ 3H – لم تكن هناك حاجة إليه. و بصدق ، لم يكن شيئا كان من المفترض أن يكون … مثبتا.
“بصرف النظر عن الإجابات على أسئلتي ، هل يمكنك ربط الانطباعات التي لديك. هل حتى نوعك لديه عواطف؟”
على الرغم من أن ما إذا كان ينبغي أن يسمى هذا حالة طبيعية لم يكن تماما دون سؤال.
[حتى نحن نرغب في البقاء على قيد الحياة.]
زار تاتسويا مكان الحادث خلال استراحة الظهر قبل الغداء.
“باختصار ، تريدين أن تقولي إن وجود ما يعجبك و ما لا يعجبك مستمد مما قررت أنه مفيد أو ضار ببقائك.”
“على أي حال ، في الوقت الحالي ، اهدئي ، ميوكي.”
توقف تاتسويا مؤقتا عن الكلام …
أظهر صوت ليو مفاجأة و استخدمت إيريكا نغمة “لقد اكتشفت ذلك للتو” ضمنيا في عبارتها.
“و مع ذلك ، لا أنوي مناقشة أصول العواطف في الوقت الحالي.”
“… لم أكن أعرف أن أوني-ساما لديه اهتمام في اللعب مع الدمى.”
عاد بسرعة إلى طرح الأسئلة.
أراح تاتسويا هونوكا المذعورة.
“بماذا يجب أن أتصل بك؟”
أزوسا هي التي أعطت هذه الإجابة. كانت بارعة جدا في استخدام محطة على غرار الهاتف ، رفعت وجهها مع تنهد الصعداء.
[ليس لدينا أسماء ، لذا يرجى الاتصال بي لقب هذا الكائن ، بيكسي.]
كانت كانون هي التي عبرت عن السؤال الصريح ، لكنها لم تكن الوحيدة التي تفكر في ذلك.
“هل قمت باستمداد هذه المعرفة من الدماغ الإلكتروني؟”
عندما أجاب إيسوري ، رفع تاتسويا صوته ، وهو أمر قد يكون طبيعيا فقط.
[أصبح ذلك ممكنا عندما حصلت على هذه الهيئة. لكن فيما يتعلق بلقب هذا الكائن ، فذلك لأنه حتى الآن ، هذا ما كنت تناديني به.]
[هذا صحيح.]
“حسنا ، بيكسي. هل أنت عدو لنا؟”
بدلا من الجو الذي لا يمكن التنبؤ به بالأمس ، طاف ارتباك غامض فوق حرم الثانوية الأولى.
[أنا تابعتك.]
[أريد أن أصبح لك. أريد أن أكرس كل ما لدي لك. هذه هي الصلاة التي أيقظتني.]
“أنا؟ لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المعرفة موروثة من المضيف السابق.]
[أريد أن أصبح لك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول أحد مقاطعة المحادثة بين تاتسويا و بيكسي.
وجه الطفيلي الموجود داخل بيكسي نظرة عاطفية بشكل ملحوظ في اتجاه تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح.”
[استيقظت من حالة نومي بسبب أفكار تلك الفتاة … اسمها هو “ميتسوي هونوكا”.]
“أنا أرى.”
بعد صراخ مقطوع ، وصل تأوه تسرب من فم مسدود إلى أذني تاتسويا.
“شكل عملي من التخاطر؟”
عندما نظر خلفه بسرعة ، رأى ميوكي و إيريكا ، تقيدان فم هونوكا معا.
“و مع ذلك ، لكي أكون صادقا ، أعتقد أن الحادث يتجاوز مهارة طالب في المدرسة الثانوية. هل سمعنا أي شيء من المعلمين؟”
[نحن ننجذب إلى أفكار قوية ؛ هذه الأفكار تشكل نواة “الذات”.]
“فهمت … سوف أفحصها.”
“أفكار قوية؟ هل تقصدين جميع أنواع الأفكار؟”
و مع ذلك ، بعد لحظة من ملاحظاته ، رفعت هونوكا رأسها فجأة في خجل.
[لا. فقط الأفكار النقية للغاية يمكن أن تلد ذاتا من نوعنا.]
لم يكن المزاح مفيدا جدا في تخفيف الحالة المزاجية.
“بالنقاء العالي ، هل تقصدين الأفكار المدفونة بعمق من الرغبات البسيطة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أوه ، شيبا-كن يحظى بشعبية حتى بين الروبوتات.”
[هذا صحيح. أعتقد أن أقرب مفهوم في كلماتكم البشرية هو “الصلاة”.]
يقرأ نفسه عن طريق غمر الداخل في السايون التي يشير إلى أنها تنبعث منها. لقد تعلم طريقة استخدام هذه الهيئة. كانت العيون قادرة على الرؤية. كانت الآذان قادرة على السمع. الأصابع و الذراعين و الساقين تتحرك. مع هذا ، أصبح الآن قادرا على استخدامه. لم يرغب في إظهار الفرح عمدا من الحصول على جسد يتحرك.
(أي نوع من “الصلاة” أيقظك؟) لم يطرح تاتسويا هذا السؤال. لديه بالفعل هذه الإجابة و لأنه فهم ذلك ، فإن طرح المزيد من الأسئلة حول ذلك لم يكن سوى انتحار. و مع ذلك ، على الرغم من أن تاتسويا لم يسأل ، بدأت بيكسي في تحديد أصلها بحماس.
و مع ذلك ، بدا الأمر و كأنه يمكن رؤية ابتسامة غريبة في هذا الوجه الاصطناعي.
[أريد أن أكرس نفسي لك.]
ابتلع شخص ما ريقه.
خلف ظهر تاتسويا ، لم ينقص الأنين.
(تصنيف التهديد صغير.)
[أريد أن أكون مفيدة لك.]
[لا. فقط الأفكار النقية للغاية يمكن أن تلد ذاتا من نوعنا.]
كانت هناك مؤشرات على وجود صراع وراءه.
أراح تاتسويا هونوكا المذعورة.
[أريد أن أخدمك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه الطفيلي الموجود داخل بيكسي نظرة عاطفية بشكل ملحوظ في اتجاه تاتسويا.
قد يكون صراعا قويا ، يبدو أن الأشخاص الذين يقيدونها قد بدأوا في اللهاث بشكل متقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [في الأصل ، كنا موجودين فقط. تتجلى “الرغبة” وفقا للمضيف.]
[أريد أن أصبح لك. أريد أن أكرس كل ما لدي لك. هذه هي الصلاة التي أيقظتني.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، فإن ميوكي ، التي لم تفهم (أو بالأحرى لم تكن قادرة على التفكير بوضوح كاف للوصول إلى هذا الاستنتاج) بعد الضغط بكلتا يديها على فمها ، سكبت اعتذارا يائسا و ضعيفا. و مع ذلك ، على الرغم من كونها مكتئبة بشكل واضح ، كانت أيضا سعيدة إلى حد ما.
الوقت الضائع في التحديق فيه جعل التركيز على كلمة أفضل لوصف تلك النظرة.
إذا لم يتم إغلاق فمها ، فمن المحتمل أن تصرخ هونوكا.
لذلك ، منذ البداية ، لم يكن ينبغي أن تنظر عيون بيكسي إلى وجهه ، بل إلى جيبه.
[كما ذكرت بالفعل ، نظرا لأن “ذكريات” المضيف السابق قد تم محوها ، لا أعرف نوع التفكير الذي جذبني إلى هذا العالم. و الآن ، جوهر هيكلي هو الرغبة في “الانتماء إليك”. أنا بالفعل تابعة لك.]
“أنا لست الشخص الذي احتضنها. هي من احتضنتني.”
يمكن سماع صوت ثلاثة أشخاص يرتطمون بالأرض. ربما وصلت هونوكا إلى الحد الأقصى لها ، و لم تعد قادرة على الوقوف ، و أسقطت ميوكي و إيريكا أثناء سقوطها.
عندما نظر خلفه بسرعة ، رأى ميوكي و إيريكا ، تقيدان فم هونوكا معا.
و مع ذلك ، لم يظهر تاتسويا أي رد فعل على خجل هونوكا.
تم إعادة تنشيط الـ 3H من نوع P94 الملقبة بـ “بيكسي” ، و التي تم تخزينها في مرآب نادي أبحاث الروبوت ، من الوضع المعلق بواسطة جهاز لاسلكي. يحتوي المساعد المنزلي البشري المعروف باسم روبوت مساعدة التدبير المنزلي 3H أيضا على مؤقت لإعادة تشغيله باستخدام طاقته الخاصة ، لكن نظرا للعبء على خلايا الوقود ، يوصى باستخدام مصدر خارجي للكهرباء.
“قصة مثيرة للاهتمام للغاية.”
كانت الآلات التي يستخدمها الجيش تحتوي على جهاز تم إدخاله فيها لإغلاق الأوامر عن بعد لمسافات طويلة ، لكن الآلات المخصصة للاستخدام المدني لم يتم تثبيت هذا الجهاز. بالطبع ، كانت P94 غير مجهزة أيضا بهذا النوع من الأجهزة. سمح ذلك بمعالجة تسلسل الإغلاق بأمان ؛ على الرغم من أن الأمر استغرق بعض الوقت حتى يتم إغلاقه تماما ، إلا أنه لم تكن هناك طريقة يمكن من خلالها تجاهل الأمر الفعلي.
لم يكن وعي تاتسويا مشغولا بـ “العاطفة” بل بـ “المعرفة”.
بعد أن لخص إيسوري كل شيء ، بدا وجه أزوسا أكثر شحوبا قليلا ، لأن تعبيرها المخيف ربما أثار الخوف. عندما صنعت دمية ميكانيكية لم يكن من المفترض أن تغير التعبيرات وجها كهذا ، حتى تاتسويا استغرب مما يحدث.
“إذا كانت حقيقة أن نوعك لديه غرور غير متوقع ، فإن حقيقة أن نوعك سلبي باستمرار أمر غير متوقع أيضا. في الأساس ، أنت تقولين أن نوعك لم يرغب في المجيء إلى هذا العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [في الأصل ، كنا موجودين فقط. تتجلى “الرغبة” وفقا للمضيف.]
[في الأصل ، كنا موجودين فقط. تتجلى “الرغبة” وفقا للمضيف.]
“آه ، نعم. إنه ليس شيئا واعيا ، أعتقد أنه أقرب إلى تلقي انطباع عن أفكار الماضي.”
“لقد ضرب ذلك النقطة الرئيسية. حسنا ، ستكون هناك فرصة أخرى للتأكد من المسؤولية … بيكسي ، قلت إنه لا بأس أن أعطيك الأوامر.”
كانت الآلات التي يستخدمها الجيش تحتوي على جهاز تم إدخاله فيها لإغلاق الأوامر عن بعد لمسافات طويلة ، لكن الآلات المخصصة للاستخدام المدني لم يتم تثبيت هذا الجهاز. بالطبع ، كانت P94 غير مجهزة أيضا بهذا النوع من الأجهزة. سمح ذلك بمعالجة تسلسل الإغلاق بأمان ؛ على الرغم من أن الأمر استغرق بعض الوقت حتى يتم إغلاقه تماما ، إلا أنه لم تكن هناك طريقة يمكن من خلالها تجاهل الأمر الفعلي.
[هذه هي “رغبتي”.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بيكسي ، تحرير وضع التعليق.”
“إذن ، أطيعي أمري. من الآن فصاعدا ، يحظر استخدام القوة النفسية دون إذني. هذا التغيير في التعبير هو نوع من التحريك النفسي ، أليس كذلك؟ هذا ممنوع أيضا.”
“إذا كانت حقيقة أن نوعك لديه غرور غير متوقع ، فإن حقيقة أن نوعك سلبي باستمرار أمر غير متوقع أيضا. في الأساس ، أنت تقولين أن نوعك لم يرغب في المجيء إلى هذا العالم.”
“كما تأمر.”
يمكن أن ينتظر إلى الأبد. بعد كل شيء ، لم يكن لديه مفهوم ما يسمى مدى الحياة. منذ أن استيقظ وعيه ، أقام نفسه في شيء ما و كان نفسه مستمرا في التفكير في شيء ما. من أجل التحسس لذلك ، يجب أن يتعلم عن السفينة التي كان موجودا فيها.
كدليل خاص بها على كلماتها ، أجابت بيكسي بصوت محرج.
“… ماذا تقصدين؟”
اختفت الابتسامة من ذلك الوجه. تغير هيكل الآلة مرة أخرى إلى الوجه الاصطناعي السابق.
“هل لديك أمر يا سيدي.”
و مع ذلك ، بدا الأمر و كأنه يمكن رؤية ابتسامة غريبة في هذا الوجه الاصطناعي.
و مع ذلك ، بدا الأمر و كأنه يمكن رؤية ابتسامة غريبة في هذا الوجه الاصطناعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت العبارة المعدة غير الضرورية مرة أخرى بسلاسة في شكلها الثابت ؛ و مع ذلك ، أشعرت النغمة و كأنها أقرب إلى الإنسان من ذي قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
