الذكريات - الفصل 9
الفصل 9 :
6 أغسطس 2092
أوكيناوا
منزل الشاطئ ـــــ قاعدة أونّا الجوية
في صباح اليوم الثالث من إجازتنا ، كانت هناك علامات على عاصفة قادمة. كانت السماء رصاصية و غائمة ، و كانت رياح قوية تهب. كان الإعصار المداري من البحر إلى الشرق قد اقترب. قالوا إنه لن يتطور إلى إعصار في هذه المرحلة ، لكن يبدو أن الكساد كان على بعد خطوة واحدة فقط من أن يكون واحدا. دعت كل قناة لتجنب الرياضات المائية لهذا اليوم ، لكن لا أحد يفكر في الذهاب إلى الشاطئ في هذا الطقس. و الخروج إلى البحر كان غير وارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعرف الكثير عن الجيش ، أليس كذلك؟”
خططنا للبقاء هنا لمدة أسبوعين ، حتى نتمكن من تحمل عدم التصرف بشكل غير معقول لمدة يوم أو يومين.
“هذا يبدو ممتعا. ميوكي-سان ، ما رأيك؟”
“ما هي خططك اليوم؟” سألت ساكوراي-سان وهي تسلم أوكا-ساما قطعة خبز طازجة من الفرن.
“أنا أرى. إنها أخت جيدة ، أليس كذلك؟”
“حسنا ، لا أعرف ما إذا كنت أريد الذهاب للتسوق اليوم ، بعد كل شيء …” قالت أوكا-ساما كما لو لنفسها ، وهي تُميل رأسها. كلما فعلت شيئا من هذا القبيل ، جعلها تبدو أنيقة و لطيفة ، أصغر بكثير من عمرها. لقد تقدمت في العمر بشكل جيد. “ماذا يجب أن نفعل؟” سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لكن لماذا …؟) شعرت أنه كان أكثر تعبيرا حول الآخرين.
توقفت ساكوراي-سان عن الأكل أيضا و أمالت رأسها.
“أعتقد أن الأمر يبدو ممتعا أيضا.”
بدت حقا شابة أيضا ، لكن بالمقارنة مع أوكا-ساما ، بدت وكأنها الأخت الكبرى … (على الرغم من أن أوكا-ساما في الواقع أكبر بكثير مما عليه ساكوراي-سان.)
“… مجرد حدس ، على ما أفترض؟” لا يبدو أن الكابتن كازاما اعتقد أنني سأطرح عليه سؤالا. بدا متفاجئا بعض الشيء ، لكنه أجاب بعد ذلك بطريقة لا تبدو جادة ، على الرغم من أن تعبيره كان كذلك.
“حسنا … ما رأيك في مشاهدة رقصة ريوكيو؟” اقترحت ساكوراي-سان ، وهي تشغل الشاشة المعلقة على الحائط. استخدمت بسرعة جهاز تحكم عن بعد قريب لاستدعاء دليل لأداء رقصة ريوكيو. “يبدو أنه يمكنك حتى ارتداء الملابس التي يرتدونها لتجربة ذلك.”
ربما كنا في إجازة ، لكنهم كانوا في العمل في منشأة وطنية. حتى لا أكون وقحة ، لزيارتنا لقاعدة الكابتن كازاما ، اخترت فستانا بأكمام قصيرة و منقوشة بشكل متواضع لم يكشف الكثير من الجلد و سترة شفافة واقية من الأشعة فوق البنفسجية بينما كانت ملابس أخي تتكون من قميص بولو عادي بأكمام قصيرة و سترة صيفية ، بالإضافة إلى سروال قطني بطول الكاحل.
“هذا يبدو ممتعا. ميوكي-سان ، ما رأيك؟”
“شكرا لك يا سيدي. أنا فخور بأن أكون شقيقها.”
“أعتقد أن الأمر يبدو ممتعا أيضا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن ، سأقوم بإعداد سيارة. ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة …” قالت ساكوراي-سان ، وجهها يغيم قليلا. “هذا الأداء للنساء فقط.”
“لا يا سيدي …” قال أخي. “لم أكن أعتقد أنه سيكون لدينا ضابط لتوجيهنا في المكان. خاصة لأنني سمعت أن هذه قاعدة جوية.”
أوه ، إنها على حق. تم ذكلر ذلك في الجزء السفلي من الشاشة في الدليل. إذن أخي …
سماعه يتحدث هكذا أعطاني وخزا في ظهري. هل كان يفعل ذلك لأن أوكا-ساما حذرته حتى يبدو طبيعيا؟ (لا يناسبه هذا جيدا … أوه ، لكن ما أعتقد أنه يبدو جيدا هكذا ، آه ليس مهما!)
“أنا أرى …” قالت أوكا-ساما ، وهي تجلب قطعة خبز رقيقة إلى فمها و تأكلها. “… تاتسويا ، يمكنك استخدام اليوم كما تراه مناسبا.”
“هل لي ، أمم ، أن أذهب مع … ني … ني-سان … كذلك؟”
“نعم سيدتي.”
“أنا أرى …” قالت أوكا-ساما ، وهي تجلب قطعة خبز رقيقة إلى فمها و تأكلها. “… تاتسويا ، يمكنك استخدام اليوم كما تراه مناسبا.”
“لقد دعاك الكابتن إلى القاعدة أمس ، أليس كذلك؟ هذه فرصة جيدة ، لذلك أريدك أن تذهب و تتعلم منهم. قد يسمحون لك حتى بالمشاركة في تدريبهم.”
“شكرا لك يا سيدي. أنا فخور بأن أكون شقيقها.”
“أنا أفهم.”
□□□□□□
قالت إنه يستطيع استخدام يومه بحرية ، لكنها ما زالت تأمره بالموافقة على فكرتها. لم يظهر أي علامة على الاستياء أو التظلم ، قبل أخي هذا بوجه غير عاطفي.
“لقد دعاك الكابتن إلى القاعدة أمس ، أليس كذلك؟ هذه فرصة جيدة ، لذلك أريدك أن تذهب و تتعلم منهم. قد يسمحون لك حتى بالمشاركة في تدريبهم.”
كما هو الحال دائما.
قالت أوكا-ساما: “تاتسويا ، كما سمعت ، ستذهب ميوكي-سان معك في جولتك في القاعدة.”
“أمم ، أوكا-ساما!”
قالت أوكا-ساما: “تاتسويا ، كما سمعت ، ستذهب ميوكي-سان معك في جولتك في القاعدة.”
لم أكن أعرف لماذا قلت ذلك.
“لا يا سيدي …” قال أخي. “لم أكن أعتقد أنه سيكون لدينا ضابط لتوجيهنا في المكان. خاصة لأنني سمعت أن هذه قاعدة جوية.”
“هل لي ، أمم ، أن أذهب مع … ني … ني-سان … كذلك؟”
… وبينما فقدت تركيزي ، و كنت في حيرة من أمري ولا أفعل شيئا سوى الذعر ، كان أخي هو الذي حماني.
كانت شفتاي و لساني و حبالي الصوتية تتحرك من تلقاء نفسها. تعثرت في مناداته بـ “ني-سان” (أخي) بصوت عال ، لأنني عادة ما أشير إليه بـ “ذلك الشخص” أو “آني” (أخي).
عندما استخلصت أفكاري من الموضوع ، تحدث أخي و الكابتن كازاما عما إذا كان يريد الانضمام إلى تدريبهم على تسلق الحبال. ليس أنا بالطبع – فقط أخي.
لم يكن ذلك لأنني كنت متوترة … على الأقل ، هذا ما قلته لنفسي.
ماذا لو لم يكن ابن أوكا-ساما؟
“ميوكي-سان؟” استفسرت أوكا-سان.
كان الكابتن كازاما ينتظرنا. ربما كان يعلم أننا كنا هنا بمجرد خروج سانادا-سان لاستقبالنا ، لكنني لم أعتقد أنه سيترك الإشراف على التدريب لمرؤوس لانتظار وصولنا. لا – لانتظار وصول أخي ، وليس وصولنا.
كنت أعرف أن اقتراحي كان مفاجئا. توقعت أن يحدث هذا. أعطتني نظرة مشكوكة.
“أنا أرى …” قالت أوكا-ساما ، وهي تجلب قطعة خبز رقيقة إلى فمها و تأكلها. “… تاتسويا ، يمكنك استخدام اليوم كما تراه مناسبا.”
(آه ، هذا غير مريح للغاية!) “آه ، أنا مهتمة بنوع التدريب الذي يقوم به سحرة الجيش ، و بصفتي سيدته ، أشعر أنه يجب علي فهم قدرات الوصي الخاص بي ، لذا …”
“اعتاد مدرب فنون الدفاع عن النفس الخاص بي أن يكون في قوات الدفاع البري.”
“أرى … أنا معجبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى … أنا معجبة.”
شعرت بمقاومة كبيرة لتسمية نفسي بـ “سيدته”. على أي حال ، من الواضح أنه كان عذرا محزنا ، لكن يبدو أن أوكا-ساما صدقتني.
“حسنا ، لا ينبغي أن أعتقد ذلك. أنت لا تزال طالبا في المدرسة الإعدادية ، أليس كذلك؟”
الآن شعرت بالذنب نوعا ما … لكنني لم أكن أحاول الكذب عليها – كيف يمكنني أن أقول لها مشاعري الحقيقية بينما أنا بنفسي لا أفهم ماذا أريد على أي حال؟
… وبينما فقدت تركيزي ، و كنت في حيرة من أمري ولا أفعل شيئا سوى الذعر ، كان أخي هو الذي حماني.
قالت أوكا-ساما: “تاتسويا ، كما سمعت ، ستذهب ميوكي-سان معك في جولتك في القاعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى … أنا معجبة.”
“نعم سيدتي.”
“أعتقد أن الأمر يبدو ممتعا أيضا.”
“في هذه الحالة ، لدي تحذير واحد. عندما تكون أمام الآخرين ، لا تتحدث إلى ميوكي-سان بطريقة رسمية. اتصل بها ميوكي فقط ، وليس “سيدتي”. أمنع أي كلمات أو أفعال يمكن أن تسمح لهم بإدراك أن ميوكي هي الرئيسة التالية للـ يـوتسوبـا.”
“نعم سيدتي.”
“… أنا أفهم يا سيدتي.” هذه المرة ، كانت هناك وقفة قصيرة قبل أن يوافق أخي.
ماذا لو لم يكن ابن أوكا-ساما؟
لم يكن هو الوحيد الحائر. كنت في حيرة من أمري تماما. ليس عند إزالة ترشيحي من الاعتبار في الوقت الحالي لكن في تخيل أخي يناديني باسمي.
“أنا أرى …” قالت أوكا-ساما ، وهي تجلب قطعة خبز رقيقة إلى فمها و تأكلها. “… تاتسويا ، يمكنك استخدام اليوم كما تراه مناسبا.”
“من فضلك لا تسئ فهمي. هذه مجرد واجهة مفيدة لخداع أي أطراف غير ذات صلة. لا يوجد تغيير في علاقتك مع ميوكي-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل ألا أفعل ذلك. أنا ، حسنا ، لست ناجحا جدا في السحر.”
شعرت أن كلمات أوكا-ساما غير مريحة بعض الشيء بالنسبة لي.
لكن لماذا أظهر لي الاعتبار في المقام الأول؟ حيرتي لا علاقة لها بدوره كوصي علي. لن يكسب شيئا من حماية أسرار يـوتسوبـا. لن يوبخوه – أنا فقط ستُلام.
أجاب أخي ببساطة: “مفهوم يا سيدتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت إنه يستطيع استخدام يومه بحرية ، لكنها ما زالت تأمره بالموافقة على فكرتها. لم يظهر أي علامة على الاستياء أو التظلم ، قبل أخي هذا بوجه غير عاطفي.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى … أنا معجبة.”
ربما كنا في إجازة ، لكنهم كانوا في العمل في منشأة وطنية. حتى لا أكون وقحة ، لزيارتنا لقاعدة الكابتن كازاما ، اخترت فستانا بأكمام قصيرة و منقوشة بشكل متواضع لم يكشف الكثير من الجلد و سترة شفافة واقية من الأشعة فوق البنفسجية بينما كانت ملابس أخي تتكون من قميص بولو عادي بأكمام قصيرة و سترة صيفية ، بالإضافة إلى سروال قطني بطول الكاحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو لم يكن ابن أخت رئيسة عائلة يـوتسوبـا؟
“أنا سانادا ، من قسم البحث و التطوير في قوات الدفاع البري.” قال الجندي الذي جاء لمقابلتنا ، مقدما نفسه.
الآن شعرت بالذنب نوعا ما … لكنني لم أكن أحاول الكذب عليها – كيف يمكنني أن أقول لها مشاعري الحقيقية بينما أنا بنفسي لا أفهم ماذا أريد على أي حال؟
يبدو أن رتبته هي ملازم. عندما سمع أخي ذلك ، بدا مندهشا.
قالت أوكا-ساما: “تاتسويا ، كما سمعت ، ستذهب ميوكي-سان معك في جولتك في القاعدة.”
(لكن لماذا …؟) شعرت أنه كان أكثر تعبيرا حول الآخرين.
“13 يا سيدي.”
“هل هناك شيء مهم؟” سأل الملازم.
في المدرسة ، كان طالبا في مراتب الشرف. كذلك خلال المدرسة الابتدائية أيضا ، وحتى بعد أن دخل للتو المدرسة الإعدادية ، برع في مجالات لا علاقة لها بالسحر. سيكون من المبالغة وصفه بأنه اجتماعي ، لكن زملائه في الفصل و الطلاب الأصغر سنا اعتمدوا عليه في عدة أشياء ، وحتى المعلمين قبلوا أنه تفوق عليهم.
“لا يا سيدي …” قال أخي. “لم أكن أعتقد أنه سيكون لدينا ضابط لتوجيهنا في المكان. خاصة لأنني سمعت أن هذه قاعدة جوية.”
“اعتاد مدرب فنون الدفاع عن النفس الخاص بي أن يكون في قوات الدفاع البري.”
** المترجم : بالمناسبة رتبة الملازم ليست رتبة في القوات الجوية **
كان جميع الجنود الذين يصعدون و ينزلون الحبال سحرة. لم يبدوا مثل الخبراء ، لكن هؤلاء لن يكونوا كل السحرة في هذه القاعدة. الحصول على الكثير من السحرة من أجل مكان في الريف … افترضت أن السبب في ذلك هو أن هذا هو خط المواجهة على الحدود. استطعت أن أرى الجندي الجانح من قبل أيضا – أمم ، الجندي هيغاكي. (إذن فهو ساحر أيضا …)
تحركت شفاه سانادا-سان في ابتسامة عند ذلك. يبدو أن موقفه قد أصبح أكثر ودية قليلا.
فلماذا دافع عني مثل الأشقاء العاديين ، مثل الأخ و الأخت؟
“أنت تعرف الكثير عن الجيش ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لكن لماذا …؟) شعرت أنه كان أكثر تعبيرا حول الآخرين.
“اعتاد مدرب فنون الدفاع عن النفس الخاص بي أن يكون في قوات الدفاع البري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علقت عدة حبال من السقف ، الذي كان ارتفاعه حوالي مبنى من خمسة طوابق ، و كانت مجموعة كبيرة من الجنود يتسلقون الحبال بشكل متكرر ، ثم يقفزون من قرب السقف. لم يكن لديهم أي مظلات. كنت أشك في أن المظلة ستكون مفيدة كثيرا من هذا الارتفاع على أي حال ، لكن من الواضح أنها كانت عالية بما يكفي لكسر العظام عند الهبوط.
“أرى ، أرى … السبب في وجود ضابط تقني من قوات الدفاع الأرضي مثلي في قاعدة جوية هو أن مهنتي فريدة من نوعها إلى حد ما ، وليس لدى القوات الجوية ما يكفي من الأشخاص لذلك. أما لماذا لم يتركوك مع ضابط صف … حسنا ، هذا لأنهم متفائلون بك.” قال الملازم سانادا ، وهو يبتسم ابتسامة ودية. لم يكن وسيما بشكل خاص ، لكن ملامحه كانت جذابة و خففت من حذر الآخرين حوله.
كان هناك حوالي 50 ، أعط أو خذ.
لكن لسبب ما ، بدا الأمر وكأن أخي كان مستعدا للدفاع عن نفسه عند رؤية الابتسامة.
“نعم سيدتي.”
أطلعنا سانادا-سان على صالة ألعاب رياضية عالية السقف. أسميها صالة للألعاب الرياضية فقط لأن هذا كان أقرب مفهوم في ذهني ، لذلك ربما كان لها اسم مختلف.
لم أكن أعرف لماذا قلت ذلك.
علقت عدة حبال من السقف ، الذي كان ارتفاعه حوالي مبنى من خمسة طوابق ، و كانت مجموعة كبيرة من الجنود يتسلقون الحبال بشكل متكرر ، ثم يقفزون من قرب السقف. لم يكن لديهم أي مظلات. كنت أشك في أن المظلة ستكون مفيدة كثيرا من هذا الارتفاع على أي حال ، لكن من الواضح أنها كانت عالية بما يكفي لكسر العظام عند الهبوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها. أشعر بالغيرة. أنتما مقرّبان للغاية.”
سحر من نوع التسارع ، تعويذات تباطؤ …
“أنا كذلك.” قال أخي. “لكنني لم أقرر ما إذا كنت أريد أن أصبح جنديا بعد.”
كان هناك حوالي 50 ، أعط أو خذ.
كنت أعرف أن اقتراحي كان مفاجئا. توقعت أن يحدث هذا. أعطتني نظرة مشكوكة.
كان جميع الجنود الذين يصعدون و ينزلون الحبال سحرة. لم يبدوا مثل الخبراء ، لكن هؤلاء لن يكونوا كل السحرة في هذه القاعدة. الحصول على الكثير من السحرة من أجل مكان في الريف … افترضت أن السبب في ذلك هو أن هذا هو خط المواجهة على الحدود. استطعت أن أرى الجندي الجانح من قبل أيضا – أمم ، الجندي هيغاكي. (إذن فهو ساحر أيضا …)
شعرت أن كلمات أوكا-ساما غير مريحة بعض الشيء بالنسبة لي.
كان الكابتن كازاما ينتظرنا. ربما كان يعلم أننا كنا هنا بمجرد خروج سانادا-سان لاستقبالنا ، لكنني لم أعتقد أنه سيترك الإشراف على التدريب لمرؤوس لانتظار وصولنا. لا – لانتظار وصول أخي ، وليس وصولنا.
سحر من نوع التسارع ، تعويذات تباطؤ …
“أرى أنك أتيت على الفور. هل يجب أن أفسر هذا على أنك مهتم بالجيش؟” بدأ الكابتن كازاما ، و ابتسم ابتسامة محرجة على وجهه الصارم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى أنك أتيت على الفور. هل يجب أن أفسر هذا على أنك مهتم بالجيش؟” بدأ الكابتن كازاما ، و ابتسم ابتسامة محرجة على وجهه الصارم.
“أنا كذلك.” قال أخي. “لكنني لم أقرر ما إذا كنت أريد أن أصبح جنديا بعد.”
كان الأمر كما لو أنه قرأ أفكاري. لم أستطع منع وجهي من التصلب.
“حسنا ، لا ينبغي أن أعتقد ذلك. أنت لا تزال طالبا في المدرسة الإعدادية ، أليس كذلك؟”
أطلعنا سانادا-سان على صالة ألعاب رياضية عالية السقف. أسميها صالة للألعاب الرياضية فقط لأن هذا كان أقرب مفهوم في ذهني ، لذلك ربما كان لها اسم مختلف.
كان الكابتن يتحدث بشكل مختلف عن الأمس. شعرت أن لديه نوعا من الدافع الخفي – على الرغم من أن وصفه بذلك قد يكون قاسيا.
كان هناك حوالي 50 ، أعط أو خذ.
“لقد بدأت للتو المدرسة الإعدادية.”
ربما كنا في إجازة ، لكنهم كانوا في العمل في منشأة وطنية. حتى لا أكون وقحة ، لزيارتنا لقاعدة الكابتن كازاما ، اخترت فستانا بأكمام قصيرة و منقوشة بشكل متواضع لم يكشف الكثير من الجلد و سترة شفافة واقية من الأشعة فوق البنفسجية بينما كانت ملابس أخي تتكون من قميص بولو عادي بأكمام قصيرة و سترة صيفية ، بالإضافة إلى سروال قطني بطول الكاحل.
“12 – لا ، 13؟ أنت بالتأكيد تبدو رصينا بالنسبة لشخص صغير جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل ألا أفعل ذلك. أنا ، حسنا ، لست ناجحا جدا في السحر.”
“13 يا سيدي.”
كنت في ورطة ، لذلك ساعدني. هذا كل شيء. كنت متأكدة تماما من أنني لم أكن مثيرة للسخرية لدرجة أنني لم أستطع قبول شيء من هذا القبيل.
أعطى أخي إجابات غير ضارة على أسئلة الكابتن. لأكون صادقة ، لم أستطع إلا أن أشعر بالدهشة ، لكنني سرعان ما أدركت أنه لم يكن أكثر من سوء فهم من جانبي بسبب افتراضاتي.
كان هناك حوالي 50 ، أعط أو خذ.
في المدرسة ، كان طالبا في مراتب الشرف. كذلك خلال المدرسة الابتدائية أيضا ، وحتى بعد أن دخل للتو المدرسة الإعدادية ، برع في مجالات لا علاقة لها بالسحر. سيكون من المبالغة وصفه بأنه اجتماعي ، لكن زملائه في الفصل و الطلاب الأصغر سنا اعتمدوا عليه في عدة أشياء ، وحتى المعلمين قبلوا أنه تفوق عليهم.
“هل لي ، أمم ، أن أذهب مع … ني … ني-سان … كذلك؟”
ماذا لو وُلد في عائلة لا علاقة لها بالسحر؟
كان جميع الجنود الذين يصعدون و ينزلون الحبال سحرة. لم يبدوا مثل الخبراء ، لكن هؤلاء لن يكونوا كل السحرة في هذه القاعدة. الحصول على الكثير من السحرة من أجل مكان في الريف … افترضت أن السبب في ذلك هو أن هذا هو خط المواجهة على الحدود. استطعت أن أرى الجندي الجانح من قبل أيضا – أمم ، الجندي هيغاكي. (إذن فهو ساحر أيضا …)
ماذا لو لم يكن ابن أخت رئيسة عائلة يـوتسوبـا؟
“وأنا لا أحاول إخفاء أي شيء أيضا.”
ماذا لو لم يكن ابن أوكا-ساما؟
“نعم سيدتي.”
ماذا لو لم يكن … أخي؟
“أمم ، أوكا-ساما!”
… لم يكن هناك جدوى من التفكير في ذلك. كان الأمر نفسه مثل افتراض أنني لم يكن لدي دم يـوتسوبـا ميا في داخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استخلصت أفكاري من الموضوع ، تحدث أخي و الكابتن كازاما عما إذا كان يريد الانضمام إلى تدريبهم على تسلق الحبال. ليس أنا بالطبع – فقط أخي.
“حسنا ، لا ينبغي أن أعتقد ذلك. أنت لا تزال طالبا في المدرسة الإعدادية ، أليس كذلك؟”
“أفضل ألا أفعل ذلك. أنا ، حسنا ، لست ناجحا جدا في السحر.”
شعرت بمقاومة كبيرة لتسمية نفسي بـ “سيدته”. على أي حال ، من الواضح أنه كان عذرا محزنا ، لكن يبدو أن أوكا-ساما صدقتني.
سماعه يتحدث هكذا أعطاني وخزا في ظهري. هل كان يفعل ذلك لأن أوكا-ساما حذرته حتى يبدو طبيعيا؟ (لا يناسبه هذا جيدا … أوه ، لكن ما أعتقد أنه يبدو جيدا هكذا ، آه ليس مهما!)
كان هناك حوالي 50 ، أعط أو خذ.
** المترجم : هنا الأمر غير واضح لا في اللغة العربية و لا اللغة الإنجليزية ، لكن في اللغة اليابانية تاتسويا تحدث بطريقة مختلفة تماما عن طريقته المعتادة في الحديث التي تراها ميوكي. لمن مهتم فليبحث عن الفرق بين الضمائر (بوكو) و (واتاشي) و (أوري) و التي جميعها تعني الضمير (أنا) **
“من فضلك لا تسئ فهمي. هذه مجرد واجهة مفيدة لخداع أي أطراف غير ذات صلة. لا يوجد تغيير في علاقتك مع ميوكي-سان.”
“أمم ، بالنسبة لـ ني-سان -” بدأت ، مرة أخرى أشعر بشعور قوي بالخطأ في الإشارة إليه بذلك. لكن لماذا؟ لقد كان ، في الواقع ، أخي الأكبر ، لذا ينبغي أن يكون الاتصال به أمرا طبيعيا. “كيف عرفت أنه ساحر؟”
شعرت أن كلمات أوكا-ساما غير مريحة بعض الشيء بالنسبة لي.
لكن كان من غير الطبيعي بشكل لا يصدق أن أتعثر في شيء من هذا القبيل. كان هذا هو الشيء الأكثر أهمية.
كان الكابتن يتحدث بشكل مختلف عن الأمس. شعرت أن لديه نوعا من الدافع الخفي – على الرغم من أن وصفه بذلك قد يكون قاسيا.
لم يحمل أخي أبدا CAD ، ولا ، بالطبع ، أي أدوات دعم تقليدية مثل التعويذات الورقية أو التمائم. لقد استخدمنا أنا و أوكا-ساما بانتظام أجهزة الـ CADs المحمولة على شكل جهاز ، و كان يجب أن تكون ساكوراي-سان هي الوحيدة التي يمكنك معرفة أنها ساحرة من خلال مظهرها.
شعرت أن كلمات أوكا-ساما غير مريحة بعض الشيء بالنسبة لي.
هل حقق في هوياتنا …؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى … أنا معجبة.”
“… مجرد حدس ، على ما أفترض؟” لا يبدو أن الكابتن كازاما اعتقد أنني سأطرح عليه سؤالا. بدا متفاجئا بعض الشيء ، لكنه أجاب بعد ذلك بطريقة لا تبدو جادة ، على الرغم من أن تعبيره كان كذلك.
“ميوكي-سان؟” استفسرت أوكا-سان.
(حدس؟ ماذا يفترض به أن يعني ذلك؟ هل يحاول التهرب من سؤالي؟!)
تحركت شفاه سانادا-سان في ابتسامة عند ذلك. يبدو أن موقفه قد أصبح أكثر ودية قليلا.
“وأنا لا أحاول إخفاء أي شيء أيضا.”
“هذا يبدو ممتعا. ميوكي-سان ، ما رأيك؟”
(ماذا؟!)
“هذا يبدو ممتعا. ميوكي-سان ، ما رأيك؟”
كان الأمر كما لو أنه قرأ أفكاري. لم أستطع منع وجهي من التصلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “12 – لا ، 13؟ أنت بالتأكيد تبدو رصينا بالنسبة لشخص صغير جدا.”
قال الرجل: “عندما ترى مئات السحرة ، تبدأ في أن تكون قادرا على معرفة الجو الذي يحيط بهم. سواء كانوا سحرة أم لا. و سواء كانوا سحرة أقوياء أو ضعفاء.”
“شكرا لك يا سيدي. أنا فخور بأن أكون شقيقها.”
لم أستطع مقاومة التعبير المحير ، على الرغم من أنني كنت أعرف أنه لا ينبغي أن أفعل ذلك.
كان جميع الجنود الذين يصعدون و ينزلون الحبال سحرة. لم يبدوا مثل الخبراء ، لكن هؤلاء لن يكونوا كل السحرة في هذه القاعدة. الحصول على الكثير من السحرة من أجل مكان في الريف … افترضت أن السبب في ذلك هو أن هذا هو خط المواجهة على الحدود. استطعت أن أرى الجندي الجانح من قبل أيضا – أمم ، الجندي هيغاكي. (إذن فهو ساحر أيضا …)
“لماذا تسألين عن شيء من هذا القبيل؟” سأل الكابتن.
“أنا آسف يا سيدي.” تحدث أخي. “أختي لطيفة بما يكفي للقلق بشأن افتقاري إلى الموهبة السحرية ، لذلك … عادة ما تكون متوترة بعض الشيء حيال ذلك.”
(هذا ليس جيدا …!) رد فعلي المبالغ فيه جعله مرتابا. كانت أوكا-ساما قد انتهت للتو من إخبارنا بعدم السماح لأي شخص بمعرفة أن لدينا علاقة بـ يـوتسوبـا أيضا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب أخي ببساطة: “مفهوم يا سيدتي.”
“أنا آسف يا سيدي.” تحدث أخي. “أختي لطيفة بما يكفي للقلق بشأن افتقاري إلى الموهبة السحرية ، لذلك … عادة ما تكون متوترة بعض الشيء حيال ذلك.”
“إذن ، سأقوم بإعداد سيارة. ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة …” قالت ساكوراي-سان ، وجهها يغيم قليلا. “هذا الأداء للنساء فقط.”
… وبينما فقدت تركيزي ، و كنت في حيرة من أمري ولا أفعل شيئا سوى الذعر ، كان أخي هو الذي حماني.
لم يكن ذلك لأنني كنت متوترة … على الأقل ، هذا ما قلته لنفسي.
“أنا أرى. إنها أخت جيدة ، أليس كذلك؟”
□□□□□□
“شكرا لك يا سيدي. أنا فخور بأن أكون شقيقها.”
سحر من نوع التسارع ، تعويذات تباطؤ …
“هاها. أشعر بالغيرة. أنتما مقرّبان للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة ، لدي تحذير واحد. عندما تكون أمام الآخرين ، لا تتحدث إلى ميوكي-سان بطريقة رسمية. اتصل بها ميوكي فقط ، وليس “سيدتي”. أمنع أي كلمات أو أفعال يمكن أن تسمح لهم بإدراك أن ميوكي هي الرئيسة التالية للـ يـوتسوبـا.”
بالنسبة لي ، بدت كلمات أخي وكأنها سخرية لاذعة. لكنه ربما لم يقصد ذلك على هذا النحو.
لم يكن ذلك لأنني كنت متوترة … على الأقل ، هذا ما قلته لنفسي.
كنت في ورطة ، لذلك ساعدني. هذا كل شيء. كنت متأكدة تماما من أنني لم أكن مثيرة للسخرية لدرجة أنني لم أستطع قبول شيء من هذا القبيل.
ماذا لو لم يكن … أخي؟
لكن لماذا أظهر لي الاعتبار في المقام الأول؟ حيرتي لا علاقة لها بدوره كوصي علي. لن يكسب شيئا من حماية أسرار يـوتسوبـا. لن يوبخوه – أنا فقط ستُلام.
في المدرسة ، كان طالبا في مراتب الشرف. كذلك خلال المدرسة الابتدائية أيضا ، وحتى بعد أن دخل للتو المدرسة الإعدادية ، برع في مجالات لا علاقة لها بالسحر. سيكون من المبالغة وصفه بأنه اجتماعي ، لكن زملائه في الفصل و الطلاب الأصغر سنا اعتمدوا عليه في عدة أشياء ، وحتى المعلمين قبلوا أنه تفوق عليهم.
فلماذا دافع عني مثل الأشقاء العاديين ، مثل الأخ و الأخت؟
“هل لي ، أمم ، أن أذهب مع … ني … ني-سان … كذلك؟”
“أنا سانادا ، من قسم البحث و التطوير في قوات الدفاع البري.” قال الجندي الذي جاء لمقابلتنا ، مقدما نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
