الذكريات - الفصل 9
الفصل 9 :
6 أغسطس 2092
أوكيناوا
منزل الشاطئ ـــــ قاعدة أونّا الجوية
في صباح اليوم الثالث من إجازتنا ، كانت هناك علامات على عاصفة قادمة. كانت السماء رصاصية و غائمة ، و كانت رياح قوية تهب. كان الإعصار المداري من البحر إلى الشرق قد اقترب. قالوا إنه لن يتطور إلى إعصار في هذه المرحلة ، لكن يبدو أن الكساد كان على بعد خطوة واحدة فقط من أن يكون واحدا. دعت كل قناة لتجنب الرياضات المائية لهذا اليوم ، لكن لا أحد يفكر في الذهاب إلى الشاطئ في هذا الطقس. و الخروج إلى البحر كان غير وارد.
“ما هي خططك اليوم؟” سألت ساكوراي-سان وهي تسلم أوكا-ساما قطعة خبز طازجة من الفرن.
خططنا للبقاء هنا لمدة أسبوعين ، حتى نتمكن من تحمل عدم التصرف بشكل غير معقول لمدة يوم أو يومين.
… وبينما فقدت تركيزي ، و كنت في حيرة من أمري ولا أفعل شيئا سوى الذعر ، كان أخي هو الذي حماني.
“ما هي خططك اليوم؟” سألت ساكوراي-سان وهي تسلم أوكا-ساما قطعة خبز طازجة من الفرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب أخي ببساطة: “مفهوم يا سيدتي.”
“حسنا ، لا أعرف ما إذا كنت أريد الذهاب للتسوق اليوم ، بعد كل شيء …” قالت أوكا-ساما كما لو لنفسها ، وهي تُميل رأسها. كلما فعلت شيئا من هذا القبيل ، جعلها تبدو أنيقة و لطيفة ، أصغر بكثير من عمرها. لقد تقدمت في العمر بشكل جيد. “ماذا يجب أن نفعل؟” سألت.
ربما كنا في إجازة ، لكنهم كانوا في العمل في منشأة وطنية. حتى لا أكون وقحة ، لزيارتنا لقاعدة الكابتن كازاما ، اخترت فستانا بأكمام قصيرة و منقوشة بشكل متواضع لم يكشف الكثير من الجلد و سترة شفافة واقية من الأشعة فوق البنفسجية بينما كانت ملابس أخي تتكون من قميص بولو عادي بأكمام قصيرة و سترة صيفية ، بالإضافة إلى سروال قطني بطول الكاحل.
توقفت ساكوراي-سان عن الأكل أيضا و أمالت رأسها.
فلماذا دافع عني مثل الأشقاء العاديين ، مثل الأخ و الأخت؟
بدت حقا شابة أيضا ، لكن بالمقارنة مع أوكا-ساما ، بدت وكأنها الأخت الكبرى … (على الرغم من أن أوكا-ساما في الواقع أكبر بكثير مما عليه ساكوراي-سان.)
قالت أوكا-ساما: “تاتسويا ، كما سمعت ، ستذهب ميوكي-سان معك في جولتك في القاعدة.”
“حسنا … ما رأيك في مشاهدة رقصة ريوكيو؟” اقترحت ساكوراي-سان ، وهي تشغل الشاشة المعلقة على الحائط. استخدمت بسرعة جهاز تحكم عن بعد قريب لاستدعاء دليل لأداء رقصة ريوكيو. “يبدو أنه يمكنك حتى ارتداء الملابس التي يرتدونها لتجربة ذلك.”
يبدو أن رتبته هي ملازم. عندما سمع أخي ذلك ، بدا مندهشا.
“هذا يبدو ممتعا. ميوكي-سان ، ما رأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت إنه يستطيع استخدام يومه بحرية ، لكنها ما زالت تأمره بالموافقة على فكرتها. لم يظهر أي علامة على الاستياء أو التظلم ، قبل أخي هذا بوجه غير عاطفي.
“أعتقد أن الأمر يبدو ممتعا أيضا.”
توقفت ساكوراي-سان عن الأكل أيضا و أمالت رأسها.
“إذن ، سأقوم بإعداد سيارة. ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة …” قالت ساكوراي-سان ، وجهها يغيم قليلا. “هذا الأداء للنساء فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى أنك أتيت على الفور. هل يجب أن أفسر هذا على أنك مهتم بالجيش؟” بدأ الكابتن كازاما ، و ابتسم ابتسامة محرجة على وجهه الصارم.
أوه ، إنها على حق. تم ذكلر ذلك في الجزء السفلي من الشاشة في الدليل. إذن أخي …
كما هو الحال دائما.
“أنا أرى …” قالت أوكا-ساما ، وهي تجلب قطعة خبز رقيقة إلى فمها و تأكلها. “… تاتسويا ، يمكنك استخدام اليوم كما تراه مناسبا.”
** المترجم : هنا الأمر غير واضح لا في اللغة العربية و لا اللغة الإنجليزية ، لكن في اللغة اليابانية تاتسويا تحدث بطريقة مختلفة تماما عن طريقته المعتادة في الحديث التي تراها ميوكي. لمن مهتم فليبحث عن الفرق بين الضمائر (بوكو) و (واتاشي) و (أوري) و التي جميعها تعني الضمير (أنا) **
“نعم سيدتي.”
“أنا كذلك.” قال أخي. “لكنني لم أقرر ما إذا كنت أريد أن أصبح جنديا بعد.”
“لقد دعاك الكابتن إلى القاعدة أمس ، أليس كذلك؟ هذه فرصة جيدة ، لذلك أريدك أن تذهب و تتعلم منهم. قد يسمحون لك حتى بالمشاركة في تدريبهم.”
قال الرجل: “عندما ترى مئات السحرة ، تبدأ في أن تكون قادرا على معرفة الجو الذي يحيط بهم. سواء كانوا سحرة أم لا. و سواء كانوا سحرة أقوياء أو ضعفاء.”
“أنا أفهم.”
“لقد دعاك الكابتن إلى القاعدة أمس ، أليس كذلك؟ هذه فرصة جيدة ، لذلك أريدك أن تذهب و تتعلم منهم. قد يسمحون لك حتى بالمشاركة في تدريبهم.”
قالت إنه يستطيع استخدام يومه بحرية ، لكنها ما زالت تأمره بالموافقة على فكرتها. لم يظهر أي علامة على الاستياء أو التظلم ، قبل أخي هذا بوجه غير عاطفي.
كان الكابتن يتحدث بشكل مختلف عن الأمس. شعرت أن لديه نوعا من الدافع الخفي – على الرغم من أن وصفه بذلك قد يكون قاسيا.
كما هو الحال دائما.
سماعه يتحدث هكذا أعطاني وخزا في ظهري. هل كان يفعل ذلك لأن أوكا-ساما حذرته حتى يبدو طبيعيا؟ (لا يناسبه هذا جيدا … أوه ، لكن ما أعتقد أنه يبدو جيدا هكذا ، آه ليس مهما!)
“أمم ، أوكا-ساما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت حقا شابة أيضا ، لكن بالمقارنة مع أوكا-ساما ، بدت وكأنها الأخت الكبرى … (على الرغم من أن أوكا-ساما في الواقع أكبر بكثير مما عليه ساكوراي-سان.)
لم أكن أعرف لماذا قلت ذلك.
الفصل 9 : 6 أغسطس 2092 أوكيناوا منزل الشاطئ ـــــ قاعدة أونّا الجوية في صباح اليوم الثالث من إجازتنا ، كانت هناك علامات على عاصفة قادمة. كانت السماء رصاصية و غائمة ، و كانت رياح قوية تهب. كان الإعصار المداري من البحر إلى الشرق قد اقترب. قالوا إنه لن يتطور إلى إعصار في هذه المرحلة ، لكن يبدو أن الكساد كان على بعد خطوة واحدة فقط من أن يكون واحدا. دعت كل قناة لتجنب الرياضات المائية لهذا اليوم ، لكن لا أحد يفكر في الذهاب إلى الشاطئ في هذا الطقس. و الخروج إلى البحر كان غير وارد.
“هل لي ، أمم ، أن أذهب مع … ني … ني-سان … كذلك؟”
“لا يا سيدي …” قال أخي. “لم أكن أعتقد أنه سيكون لدينا ضابط لتوجيهنا في المكان. خاصة لأنني سمعت أن هذه قاعدة جوية.”
كانت شفتاي و لساني و حبالي الصوتية تتحرك من تلقاء نفسها. تعثرت في مناداته بـ “ني-سان” (أخي) بصوت عال ، لأنني عادة ما أشير إليه بـ “ذلك الشخص” أو “آني” (أخي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت حقا شابة أيضا ، لكن بالمقارنة مع أوكا-ساما ، بدت وكأنها الأخت الكبرى … (على الرغم من أن أوكا-ساما في الواقع أكبر بكثير مما عليه ساكوراي-سان.)
لم يكن ذلك لأنني كنت متوترة … على الأقل ، هذا ما قلته لنفسي.
“لا يا سيدي …” قال أخي. “لم أكن أعتقد أنه سيكون لدينا ضابط لتوجيهنا في المكان. خاصة لأنني سمعت أن هذه قاعدة جوية.”
“ميوكي-سان؟” استفسرت أوكا-سان.
يبدو أن رتبته هي ملازم. عندما سمع أخي ذلك ، بدا مندهشا.
كنت أعرف أن اقتراحي كان مفاجئا. توقعت أن يحدث هذا. أعطتني نظرة مشكوكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شفتاي و لساني و حبالي الصوتية تتحرك من تلقاء نفسها. تعثرت في مناداته بـ “ني-سان” (أخي) بصوت عال ، لأنني عادة ما أشير إليه بـ “ذلك الشخص” أو “آني” (أخي).
(آه ، هذا غير مريح للغاية!) “آه ، أنا مهتمة بنوع التدريب الذي يقوم به سحرة الجيش ، و بصفتي سيدته ، أشعر أنه يجب علي فهم قدرات الوصي الخاص بي ، لذا …”
“حسنا ، لا ينبغي أن أعتقد ذلك. أنت لا تزال طالبا في المدرسة الإعدادية ، أليس كذلك؟”
“أرى … أنا معجبة.”
“شكرا لك يا سيدي. أنا فخور بأن أكون شقيقها.”
شعرت بمقاومة كبيرة لتسمية نفسي بـ “سيدته”. على أي حال ، من الواضح أنه كان عذرا محزنا ، لكن يبدو أن أوكا-ساما صدقتني.
“حسنا … ما رأيك في مشاهدة رقصة ريوكيو؟” اقترحت ساكوراي-سان ، وهي تشغل الشاشة المعلقة على الحائط. استخدمت بسرعة جهاز تحكم عن بعد قريب لاستدعاء دليل لأداء رقصة ريوكيو. “يبدو أنه يمكنك حتى ارتداء الملابس التي يرتدونها لتجربة ذلك.”
الآن شعرت بالذنب نوعا ما … لكنني لم أكن أحاول الكذب عليها – كيف يمكنني أن أقول لها مشاعري الحقيقية بينما أنا بنفسي لا أفهم ماذا أريد على أي حال؟
قال الرجل: “عندما ترى مئات السحرة ، تبدأ في أن تكون قادرا على معرفة الجو الذي يحيط بهم. سواء كانوا سحرة أم لا. و سواء كانوا سحرة أقوياء أو ضعفاء.”
قالت أوكا-ساما: “تاتسويا ، كما سمعت ، ستذهب ميوكي-سان معك في جولتك في القاعدة.”
… وبينما فقدت تركيزي ، و كنت في حيرة من أمري ولا أفعل شيئا سوى الذعر ، كان أخي هو الذي حماني.
“نعم سيدتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لكن لماذا …؟) شعرت أنه كان أكثر تعبيرا حول الآخرين.
“في هذه الحالة ، لدي تحذير واحد. عندما تكون أمام الآخرين ، لا تتحدث إلى ميوكي-سان بطريقة رسمية. اتصل بها ميوكي فقط ، وليس “سيدتي”. أمنع أي كلمات أو أفعال يمكن أن تسمح لهم بإدراك أن ميوكي هي الرئيسة التالية للـ يـوتسوبـا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت إنه يستطيع استخدام يومه بحرية ، لكنها ما زالت تأمره بالموافقة على فكرتها. لم يظهر أي علامة على الاستياء أو التظلم ، قبل أخي هذا بوجه غير عاطفي.
“… أنا أفهم يا سيدتي.” هذه المرة ، كانت هناك وقفة قصيرة قبل أن يوافق أخي.
كان جميع الجنود الذين يصعدون و ينزلون الحبال سحرة. لم يبدوا مثل الخبراء ، لكن هؤلاء لن يكونوا كل السحرة في هذه القاعدة. الحصول على الكثير من السحرة من أجل مكان في الريف … افترضت أن السبب في ذلك هو أن هذا هو خط المواجهة على الحدود. استطعت أن أرى الجندي الجانح من قبل أيضا – أمم ، الجندي هيغاكي. (إذن فهو ساحر أيضا …)
لم يكن هو الوحيد الحائر. كنت في حيرة من أمري تماما. ليس عند إزالة ترشيحي من الاعتبار في الوقت الحالي لكن في تخيل أخي يناديني باسمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شفتاي و لساني و حبالي الصوتية تتحرك من تلقاء نفسها. تعثرت في مناداته بـ “ني-سان” (أخي) بصوت عال ، لأنني عادة ما أشير إليه بـ “ذلك الشخص” أو “آني” (أخي).
“من فضلك لا تسئ فهمي. هذه مجرد واجهة مفيدة لخداع أي أطراف غير ذات صلة. لا يوجد تغيير في علاقتك مع ميوكي-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل ألا أفعل ذلك. أنا ، حسنا ، لست ناجحا جدا في السحر.”
شعرت أن كلمات أوكا-ساما غير مريحة بعض الشيء بالنسبة لي.
“نعم سيدتي.”
أجاب أخي ببساطة: “مفهوم يا سيدتي.”
“حسنا ، لا أعرف ما إذا كنت أريد الذهاب للتسوق اليوم ، بعد كل شيء …” قالت أوكا-ساما كما لو لنفسها ، وهي تُميل رأسها. كلما فعلت شيئا من هذا القبيل ، جعلها تبدو أنيقة و لطيفة ، أصغر بكثير من عمرها. لقد تقدمت في العمر بشكل جيد. “ماذا يجب أن نفعل؟” سألت.
□□□□□□
“لقد بدأت للتو المدرسة الإعدادية.”
ربما كنا في إجازة ، لكنهم كانوا في العمل في منشأة وطنية. حتى لا أكون وقحة ، لزيارتنا لقاعدة الكابتن كازاما ، اخترت فستانا بأكمام قصيرة و منقوشة بشكل متواضع لم يكشف الكثير من الجلد و سترة شفافة واقية من الأشعة فوق البنفسجية بينما كانت ملابس أخي تتكون من قميص بولو عادي بأكمام قصيرة و سترة صيفية ، بالإضافة إلى سروال قطني بطول الكاحل.
كان الأمر كما لو أنه قرأ أفكاري. لم أستطع منع وجهي من التصلب.
“أنا سانادا ، من قسم البحث و التطوير في قوات الدفاع البري.” قال الجندي الذي جاء لمقابلتنا ، مقدما نفسه.
“أنا أفهم.”
يبدو أن رتبته هي ملازم. عندما سمع أخي ذلك ، بدا مندهشا.
“أنا أفهم.”
(لكن لماذا …؟) شعرت أنه كان أكثر تعبيرا حول الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت حقا شابة أيضا ، لكن بالمقارنة مع أوكا-ساما ، بدت وكأنها الأخت الكبرى … (على الرغم من أن أوكا-ساما في الواقع أكبر بكثير مما عليه ساكوراي-سان.)
“هل هناك شيء مهم؟” سأل الملازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحمل أخي أبدا CAD ، ولا ، بالطبع ، أي أدوات دعم تقليدية مثل التعويذات الورقية أو التمائم. لقد استخدمنا أنا و أوكا-ساما بانتظام أجهزة الـ CADs المحمولة على شكل جهاز ، و كان يجب أن تكون ساكوراي-سان هي الوحيدة التي يمكنك معرفة أنها ساحرة من خلال مظهرها.
“لا يا سيدي …” قال أخي. “لم أكن أعتقد أنه سيكون لدينا ضابط لتوجيهنا في المكان. خاصة لأنني سمعت أن هذه قاعدة جوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها. أشعر بالغيرة. أنتما مقرّبان للغاية.”
** المترجم : بالمناسبة رتبة الملازم ليست رتبة في القوات الجوية **
خططنا للبقاء هنا لمدة أسبوعين ، حتى نتمكن من تحمل عدم التصرف بشكل غير معقول لمدة يوم أو يومين.
تحركت شفاه سانادا-سان في ابتسامة عند ذلك. يبدو أن موقفه قد أصبح أكثر ودية قليلا.
“ما هي خططك اليوم؟” سألت ساكوراي-سان وهي تسلم أوكا-ساما قطعة خبز طازجة من الفرن.
“أنت تعرف الكثير عن الجيش ، أليس كذلك؟”
كان الكابتن يتحدث بشكل مختلف عن الأمس. شعرت أن لديه نوعا من الدافع الخفي – على الرغم من أن وصفه بذلك قد يكون قاسيا.
“اعتاد مدرب فنون الدفاع عن النفس الخاص بي أن يكون في قوات الدفاع البري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو لم يكن ابن أخت رئيسة عائلة يـوتسوبـا؟
“أرى ، أرى … السبب في وجود ضابط تقني من قوات الدفاع الأرضي مثلي في قاعدة جوية هو أن مهنتي فريدة من نوعها إلى حد ما ، وليس لدى القوات الجوية ما يكفي من الأشخاص لذلك. أما لماذا لم يتركوك مع ضابط صف … حسنا ، هذا لأنهم متفائلون بك.” قال الملازم سانادا ، وهو يبتسم ابتسامة ودية. لم يكن وسيما بشكل خاص ، لكن ملامحه كانت جذابة و خففت من حذر الآخرين حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل ألا أفعل ذلك. أنا ، حسنا ، لست ناجحا جدا في السحر.”
لكن لسبب ما ، بدا الأمر وكأن أخي كان مستعدا للدفاع عن نفسه عند رؤية الابتسامة.
لم أكن أعرف لماذا قلت ذلك.
أطلعنا سانادا-سان على صالة ألعاب رياضية عالية السقف. أسميها صالة للألعاب الرياضية فقط لأن هذا كان أقرب مفهوم في ذهني ، لذلك ربما كان لها اسم مختلف.
… لم يكن هناك جدوى من التفكير في ذلك. كان الأمر نفسه مثل افتراض أنني لم يكن لدي دم يـوتسوبـا ميا في داخلي.
علقت عدة حبال من السقف ، الذي كان ارتفاعه حوالي مبنى من خمسة طوابق ، و كانت مجموعة كبيرة من الجنود يتسلقون الحبال بشكل متكرر ، ثم يقفزون من قرب السقف. لم يكن لديهم أي مظلات. كنت أشك في أن المظلة ستكون مفيدة كثيرا من هذا الارتفاع على أي حال ، لكن من الواضح أنها كانت عالية بما يكفي لكسر العظام عند الهبوط.
“نعم سيدتي.”
سحر من نوع التسارع ، تعويذات تباطؤ …
“لقد دعاك الكابتن إلى القاعدة أمس ، أليس كذلك؟ هذه فرصة جيدة ، لذلك أريدك أن تذهب و تتعلم منهم. قد يسمحون لك حتى بالمشاركة في تدريبهم.”
كان هناك حوالي 50 ، أعط أو خذ.
كان جميع الجنود الذين يصعدون و ينزلون الحبال سحرة. لم يبدوا مثل الخبراء ، لكن هؤلاء لن يكونوا كل السحرة في هذه القاعدة. الحصول على الكثير من السحرة من أجل مكان في الريف … افترضت أن السبب في ذلك هو أن هذا هو خط المواجهة على الحدود. استطعت أن أرى الجندي الجانح من قبل أيضا – أمم ، الجندي هيغاكي. (إذن فهو ساحر أيضا …)
كان جميع الجنود الذين يصعدون و ينزلون الحبال سحرة. لم يبدوا مثل الخبراء ، لكن هؤلاء لن يكونوا كل السحرة في هذه القاعدة. الحصول على الكثير من السحرة من أجل مكان في الريف … افترضت أن السبب في ذلك هو أن هذا هو خط المواجهة على الحدود. استطعت أن أرى الجندي الجانح من قبل أيضا – أمم ، الجندي هيغاكي. (إذن فهو ساحر أيضا …)
“من فضلك لا تسئ فهمي. هذه مجرد واجهة مفيدة لخداع أي أطراف غير ذات صلة. لا يوجد تغيير في علاقتك مع ميوكي-سان.”
كان الكابتن كازاما ينتظرنا. ربما كان يعلم أننا كنا هنا بمجرد خروج سانادا-سان لاستقبالنا ، لكنني لم أعتقد أنه سيترك الإشراف على التدريب لمرؤوس لانتظار وصولنا. لا – لانتظار وصول أخي ، وليس وصولنا.
أطلعنا سانادا-سان على صالة ألعاب رياضية عالية السقف. أسميها صالة للألعاب الرياضية فقط لأن هذا كان أقرب مفهوم في ذهني ، لذلك ربما كان لها اسم مختلف.
“أرى أنك أتيت على الفور. هل يجب أن أفسر هذا على أنك مهتم بالجيش؟” بدأ الكابتن كازاما ، و ابتسم ابتسامة محرجة على وجهه الصارم.
توقفت ساكوراي-سان عن الأكل أيضا و أمالت رأسها.
“أنا كذلك.” قال أخي. “لكنني لم أقرر ما إذا كنت أريد أن أصبح جنديا بعد.”
□□□□□□
“حسنا ، لا ينبغي أن أعتقد ذلك. أنت لا تزال طالبا في المدرسة الإعدادية ، أليس كذلك؟”
“ميوكي-سان؟” استفسرت أوكا-سان.
كان الكابتن يتحدث بشكل مختلف عن الأمس. شعرت أن لديه نوعا من الدافع الخفي – على الرغم من أن وصفه بذلك قد يكون قاسيا.
لكن كان من غير الطبيعي بشكل لا يصدق أن أتعثر في شيء من هذا القبيل. كان هذا هو الشيء الأكثر أهمية.
“لقد بدأت للتو المدرسة الإعدادية.”
الآن شعرت بالذنب نوعا ما … لكنني لم أكن أحاول الكذب عليها – كيف يمكنني أن أقول لها مشاعري الحقيقية بينما أنا بنفسي لا أفهم ماذا أريد على أي حال؟
“12 – لا ، 13؟ أنت بالتأكيد تبدو رصينا بالنسبة لشخص صغير جدا.”
“أنا كذلك.” قال أخي. “لكنني لم أقرر ما إذا كنت أريد أن أصبح جنديا بعد.”
“13 يا سيدي.”
خططنا للبقاء هنا لمدة أسبوعين ، حتى نتمكن من تحمل عدم التصرف بشكل غير معقول لمدة يوم أو يومين.
أعطى أخي إجابات غير ضارة على أسئلة الكابتن. لأكون صادقة ، لم أستطع إلا أن أشعر بالدهشة ، لكنني سرعان ما أدركت أنه لم يكن أكثر من سوء فهم من جانبي بسبب افتراضاتي.
كان جميع الجنود الذين يصعدون و ينزلون الحبال سحرة. لم يبدوا مثل الخبراء ، لكن هؤلاء لن يكونوا كل السحرة في هذه القاعدة. الحصول على الكثير من السحرة من أجل مكان في الريف … افترضت أن السبب في ذلك هو أن هذا هو خط المواجهة على الحدود. استطعت أن أرى الجندي الجانح من قبل أيضا – أمم ، الجندي هيغاكي. (إذن فهو ساحر أيضا …)
في المدرسة ، كان طالبا في مراتب الشرف. كذلك خلال المدرسة الابتدائية أيضا ، وحتى بعد أن دخل للتو المدرسة الإعدادية ، برع في مجالات لا علاقة لها بالسحر. سيكون من المبالغة وصفه بأنه اجتماعي ، لكن زملائه في الفصل و الطلاب الأصغر سنا اعتمدوا عليه في عدة أشياء ، وحتى المعلمين قبلوا أنه تفوق عليهم.
هل حقق في هوياتنا …؟
ماذا لو وُلد في عائلة لا علاقة لها بالسحر؟
الفصل 9 : 6 أغسطس 2092 أوكيناوا منزل الشاطئ ـــــ قاعدة أونّا الجوية في صباح اليوم الثالث من إجازتنا ، كانت هناك علامات على عاصفة قادمة. كانت السماء رصاصية و غائمة ، و كانت رياح قوية تهب. كان الإعصار المداري من البحر إلى الشرق قد اقترب. قالوا إنه لن يتطور إلى إعصار في هذه المرحلة ، لكن يبدو أن الكساد كان على بعد خطوة واحدة فقط من أن يكون واحدا. دعت كل قناة لتجنب الرياضات المائية لهذا اليوم ، لكن لا أحد يفكر في الذهاب إلى الشاطئ في هذا الطقس. و الخروج إلى البحر كان غير وارد.
ماذا لو لم يكن ابن أخت رئيسة عائلة يـوتسوبـا؟
“أنا أرى …” قالت أوكا-ساما ، وهي تجلب قطعة خبز رقيقة إلى فمها و تأكلها. “… تاتسويا ، يمكنك استخدام اليوم كما تراه مناسبا.”
ماذا لو لم يكن ابن أوكا-ساما؟
كان الكابتن يتحدث بشكل مختلف عن الأمس. شعرت أن لديه نوعا من الدافع الخفي – على الرغم من أن وصفه بذلك قد يكون قاسيا.
ماذا لو لم يكن … أخي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… لم يكن هناك جدوى من التفكير في ذلك. كان الأمر نفسه مثل افتراض أنني لم يكن لدي دم يـوتسوبـا ميا في داخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو لم يكن ابن أخت رئيسة عائلة يـوتسوبـا؟
عندما استخلصت أفكاري من الموضوع ، تحدث أخي و الكابتن كازاما عما إذا كان يريد الانضمام إلى تدريبهم على تسلق الحبال. ليس أنا بالطبع – فقط أخي.
تحركت شفاه سانادا-سان في ابتسامة عند ذلك. يبدو أن موقفه قد أصبح أكثر ودية قليلا.
“أفضل ألا أفعل ذلك. أنا ، حسنا ، لست ناجحا جدا في السحر.”
شعرت أن كلمات أوكا-ساما غير مريحة بعض الشيء بالنسبة لي.
سماعه يتحدث هكذا أعطاني وخزا في ظهري. هل كان يفعل ذلك لأن أوكا-ساما حذرته حتى يبدو طبيعيا؟ (لا يناسبه هذا جيدا … أوه ، لكن ما أعتقد أنه يبدو جيدا هكذا ، آه ليس مهما!)
ماذا لو لم يكن ابن أوكا-ساما؟
** المترجم : هنا الأمر غير واضح لا في اللغة العربية و لا اللغة الإنجليزية ، لكن في اللغة اليابانية تاتسويا تحدث بطريقة مختلفة تماما عن طريقته المعتادة في الحديث التي تراها ميوكي. لمن مهتم فليبحث عن الفرق بين الضمائر (بوكو) و (واتاشي) و (أوري) و التي جميعها تعني الضمير (أنا) **
قال الرجل: “عندما ترى مئات السحرة ، تبدأ في أن تكون قادرا على معرفة الجو الذي يحيط بهم. سواء كانوا سحرة أم لا. و سواء كانوا سحرة أقوياء أو ضعفاء.”
“أمم ، بالنسبة لـ ني-سان -” بدأت ، مرة أخرى أشعر بشعور قوي بالخطأ في الإشارة إليه بذلك. لكن لماذا؟ لقد كان ، في الواقع ، أخي الأكبر ، لذا ينبغي أن يكون الاتصال به أمرا طبيعيا. “كيف عرفت أنه ساحر؟”
توقفت ساكوراي-سان عن الأكل أيضا و أمالت رأسها.
لكن كان من غير الطبيعي بشكل لا يصدق أن أتعثر في شيء من هذا القبيل. كان هذا هو الشيء الأكثر أهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة ، لدي تحذير واحد. عندما تكون أمام الآخرين ، لا تتحدث إلى ميوكي-سان بطريقة رسمية. اتصل بها ميوكي فقط ، وليس “سيدتي”. أمنع أي كلمات أو أفعال يمكن أن تسمح لهم بإدراك أن ميوكي هي الرئيسة التالية للـ يـوتسوبـا.”
لم يحمل أخي أبدا CAD ، ولا ، بالطبع ، أي أدوات دعم تقليدية مثل التعويذات الورقية أو التمائم. لقد استخدمنا أنا و أوكا-ساما بانتظام أجهزة الـ CADs المحمولة على شكل جهاز ، و كان يجب أن تكون ساكوراي-سان هي الوحيدة التي يمكنك معرفة أنها ساحرة من خلال مظهرها.
“حسنا ، لا ينبغي أن أعتقد ذلك. أنت لا تزال طالبا في المدرسة الإعدادية ، أليس كذلك؟”
هل حقق في هوياتنا …؟
لكن لماذا أظهر لي الاعتبار في المقام الأول؟ حيرتي لا علاقة لها بدوره كوصي علي. لن يكسب شيئا من حماية أسرار يـوتسوبـا. لن يوبخوه – أنا فقط ستُلام.
“… مجرد حدس ، على ما أفترض؟” لا يبدو أن الكابتن كازاما اعتقد أنني سأطرح عليه سؤالا. بدا متفاجئا بعض الشيء ، لكنه أجاب بعد ذلك بطريقة لا تبدو جادة ، على الرغم من أن تعبيره كان كذلك.
الفصل 9 : 6 أغسطس 2092 أوكيناوا منزل الشاطئ ـــــ قاعدة أونّا الجوية في صباح اليوم الثالث من إجازتنا ، كانت هناك علامات على عاصفة قادمة. كانت السماء رصاصية و غائمة ، و كانت رياح قوية تهب. كان الإعصار المداري من البحر إلى الشرق قد اقترب. قالوا إنه لن يتطور إلى إعصار في هذه المرحلة ، لكن يبدو أن الكساد كان على بعد خطوة واحدة فقط من أن يكون واحدا. دعت كل قناة لتجنب الرياضات المائية لهذا اليوم ، لكن لا أحد يفكر في الذهاب إلى الشاطئ في هذا الطقس. و الخروج إلى البحر كان غير وارد.
(حدس؟ ماذا يفترض به أن يعني ذلك؟ هل يحاول التهرب من سؤالي؟!)
كما هو الحال دائما.
“وأنا لا أحاول إخفاء أي شيء أيضا.”
“أمم ، بالنسبة لـ ني-سان -” بدأت ، مرة أخرى أشعر بشعور قوي بالخطأ في الإشارة إليه بذلك. لكن لماذا؟ لقد كان ، في الواقع ، أخي الأكبر ، لذا ينبغي أن يكون الاتصال به أمرا طبيعيا. “كيف عرفت أنه ساحر؟”
(ماذا؟!)
ربما كنا في إجازة ، لكنهم كانوا في العمل في منشأة وطنية. حتى لا أكون وقحة ، لزيارتنا لقاعدة الكابتن كازاما ، اخترت فستانا بأكمام قصيرة و منقوشة بشكل متواضع لم يكشف الكثير من الجلد و سترة شفافة واقية من الأشعة فوق البنفسجية بينما كانت ملابس أخي تتكون من قميص بولو عادي بأكمام قصيرة و سترة صيفية ، بالإضافة إلى سروال قطني بطول الكاحل.
كان الأمر كما لو أنه قرأ أفكاري. لم أستطع منع وجهي من التصلب.
تحركت شفاه سانادا-سان في ابتسامة عند ذلك. يبدو أن موقفه قد أصبح أكثر ودية قليلا.
قال الرجل: “عندما ترى مئات السحرة ، تبدأ في أن تكون قادرا على معرفة الجو الذي يحيط بهم. سواء كانوا سحرة أم لا. و سواء كانوا سحرة أقوياء أو ضعفاء.”
“هذا يبدو ممتعا. ميوكي-سان ، ما رأيك؟”
لم أستطع مقاومة التعبير المحير ، على الرغم من أنني كنت أعرف أنه لا ينبغي أن أفعل ذلك.
“نعم سيدتي.”
“لماذا تسألين عن شيء من هذا القبيل؟” سأل الكابتن.
يبدو أن رتبته هي ملازم. عندما سمع أخي ذلك ، بدا مندهشا.
(هذا ليس جيدا …!) رد فعلي المبالغ فيه جعله مرتابا. كانت أوكا-ساما قد انتهت للتو من إخبارنا بعدم السماح لأي شخص بمعرفة أن لدينا علاقة بـ يـوتسوبـا أيضا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل ألا أفعل ذلك. أنا ، حسنا ، لست ناجحا جدا في السحر.”
“أنا آسف يا سيدي.” تحدث أخي. “أختي لطيفة بما يكفي للقلق بشأن افتقاري إلى الموهبة السحرية ، لذلك … عادة ما تكون متوترة بعض الشيء حيال ذلك.”
(آه ، هذا غير مريح للغاية!) “آه ، أنا مهتمة بنوع التدريب الذي يقوم به سحرة الجيش ، و بصفتي سيدته ، أشعر أنه يجب علي فهم قدرات الوصي الخاص بي ، لذا …”
… وبينما فقدت تركيزي ، و كنت في حيرة من أمري ولا أفعل شيئا سوى الذعر ، كان أخي هو الذي حماني.
“هل هناك شيء مهم؟” سأل الملازم.
“أنا أرى. إنها أخت جيدة ، أليس كذلك؟”
كان الكابتن كازاما ينتظرنا. ربما كان يعلم أننا كنا هنا بمجرد خروج سانادا-سان لاستقبالنا ، لكنني لم أعتقد أنه سيترك الإشراف على التدريب لمرؤوس لانتظار وصولنا. لا – لانتظار وصول أخي ، وليس وصولنا.
“شكرا لك يا سيدي. أنا فخور بأن أكون شقيقها.”
عندما استخلصت أفكاري من الموضوع ، تحدث أخي و الكابتن كازاما عما إذا كان يريد الانضمام إلى تدريبهم على تسلق الحبال. ليس أنا بالطبع – فقط أخي.
“هاها. أشعر بالغيرة. أنتما مقرّبان للغاية.”
لم أستطع مقاومة التعبير المحير ، على الرغم من أنني كنت أعرف أنه لا ينبغي أن أفعل ذلك.
بالنسبة لي ، بدت كلمات أخي وكأنها سخرية لاذعة. لكنه ربما لم يقصد ذلك على هذا النحو.
ماذا لو لم يكن … أخي؟
كنت في ورطة ، لذلك ساعدني. هذا كل شيء. كنت متأكدة تماما من أنني لم أكن مثيرة للسخرية لدرجة أنني لم أستطع قبول شيء من هذا القبيل.
كان جميع الجنود الذين يصعدون و ينزلون الحبال سحرة. لم يبدوا مثل الخبراء ، لكن هؤلاء لن يكونوا كل السحرة في هذه القاعدة. الحصول على الكثير من السحرة من أجل مكان في الريف … افترضت أن السبب في ذلك هو أن هذا هو خط المواجهة على الحدود. استطعت أن أرى الجندي الجانح من قبل أيضا – أمم ، الجندي هيغاكي. (إذن فهو ساحر أيضا …)
لكن لماذا أظهر لي الاعتبار في المقام الأول؟ حيرتي لا علاقة لها بدوره كوصي علي. لن يكسب شيئا من حماية أسرار يـوتسوبـا. لن يوبخوه – أنا فقط ستُلام.
لم يكن ذلك لأنني كنت متوترة … على الأقل ، هذا ما قلته لنفسي.
فلماذا دافع عني مثل الأشقاء العاديين ، مثل الأخ و الأخت؟
“أمم ، أوكا-ساما!”
كان هناك حوالي 50 ، أعط أو خذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
