صداقة و ثقة و لوليكون مشكوك فيه
صداقة و ثقة و لوليكون مشكوك فيه :
** المترجم : لوليكون هو مصطلح يشير إلى الذكور الذي يحبون الفتيات الأصغر سنا **
مع توظيف كيتشيجوجي كمدرس منزلي ، والذي كان يأتي مرة واحدة في الأسبوع ، تمت استعادة روح الدعابة الجيدة لـ أكاني. جعلت الخصومات و الائتمانات لهذه الصفقة نقصًا من جانب واحد في جانب كيتشيجوجي لكنه لم يكن مستاءً قليلاً. بدلاً من ذلك ، فإن وجود عذر لزيارة العائلة مرة واحدة في الأسبوع جعله يشعر بالسعادة دون وعي.
تقع المدرسة الثانوية الثالثة ، التابعة لجامعة السحر الوطنية ، خارج مدينة كانازاوا في محافظة إيشيكاوا. بسبب التحول الواسع النطاق لخطوط المقاطعات في ظل نظام المقاطعات الحالي ، يُطلق عليها بشكل صحيح “محافظة إيشيكاوا السابقة” ، لكن الناس ، بما في ذلك وسائل الإعلام ، يشيرون عادةً إلى المحافظات السابقة و عواصمها بأسمائها القديمة.
“ماساكي … الخسارة في رمز المونوليث ضد المدرسة الثانوية الأولى كانت إلى حد ما بسبب التكتيكات القتالية الفردية في إطار الإستراتيجية الشاملة. صقل عين تكتيكية على مستوى الفريق أمر لا غنى عنه على الإطلاق”.
ربما بسبب العادة. يمكن أن تكون “محافظة إيشيكاوا” تُستخدم أيضًا بدلاً من “مجال كاغا” أو “بلد نوتو” لأنها “ما اعتدنا عليه”.
“أعتقد أن ما يجب أن يتعلمه ماساكي ليس كيفية استخدام الحيل الذكية ولكن كيفية التعامل مع الحيل الذكية.”
إنه ليس مهمًا حقًا.
تساءل ماساكي عن الزجاج الإضافي دون أن ينبس ببنت شفة.
في الغرفة المرجعية بالمدرسة الثانوية الثالثة ، الواقعة خارج مدينة كانازاوا بمحافظة إيشيكاوا ، توقف كيتشيجوجي شينكورو عن العمل بجد على تقريره وقام بتمدد هائل. قد يكون على وشك تدميره من خلال محاولة تحسينه ، لذا فقد خلع سماعة الرأس لواجهة مساعد الموجة الدماغية وقام مرة أخرى بانحناء كبير بظهره.
لسوء الحظ ، ارتكب كيتشيجوجي خطأ فادحًا في صياغته.
كان يعمل لفترة أطول مما كان يعتقد ؛ سيكون من الأفضل على الأرجح تعديل وضعية الجسد مرة أخرى. واستمر صوت طقطقة العظام في مكانها. جعل الشعور بالأوجاع و الآلام الصغيرة كيتشيجوجي يعبس.
بناء على اقتراح صديقه المفاجئ ، قدم كيتشيجوجي استجابة منطقية. ومع ذلك ، ضحك ماساكي.
منذ أن أخذ استراحة من الكتابة في الوقت الحالي ، أدار وجهه بعيدًا. لم تكن هناك نافذة في الغرفة المرجعية حيث من المحتمل أن تُستخدم لفحص المستندات شديدة السرية ، ولكن ، ربما لغرض التحديث ، كان على جانب جدار في غرفة خاصة صغيرة شاشة محاكاة للنافذة تنتقل بين المناظر الطبيعية المختلفة . كانت “المناظر الطبيعية” التي يمكن أن يراها من هذه الغرفة الخاصة عبارة عن بستان من الأشجار في أعماق الجبال تتأرجح في رياح لطيفة ؛ كان كيتشيجوجي مغرمًا بهذا المشهد.
◊ ◊ ◊
ما كان يعمل عليه هو التقرير الذي سيستخدمه في عرضه التقديمي لـ “مسابقة أطروحة النظرية السحرية للمدرسة الثانوية الوطنية برعاية جمعية السحر اليابانية” في نهاية أكتوبر. كان كيتشيجوجي باحثًا مشهورًا عالميًا في السحر وكذلك طالبًا في السنة الأولى بالمدرسة الثانوية ، لذلك تم اختياره كعضو في ممثلي المدرسة الثانوية الثالثة. كانت استعداداته الشخصية قد بدأت قبل العطلة الصيفية ، ولكن منذ انتهاء مسابقة المدارس التسعة ، أصبح شديد الحماس بشأن كتابة تقريره ـــ حتى هو نفسه شعر بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الإطلاق. أنا أحب الطبخ المنزلي لـ ميدوري-سان.”
كان أيضا على علم بالسبب.
لكن ماساكي لم يربكه التشجيع السطحي. إن فهمه بشكل حدسي لما أراد كيتشيجوجي قوله كان واضحًا من خلال كلماته التالية.
كان التنافس الذي شعر به مع ذلك الفتى الذي التقى به في مسابقة المدارس التسعة ، شيبا تاتسويا.
ــــ حتى لو وصفته بالزلزال ، فهذه ليست أكثر من مسألة خاصة في المقام الأول.
حتى مسابقة المدارس التسعة ، لم يشعر كيتشيجوجي أبدًا أنه أدنى من أي شخص في نفس عمره في النظرية السحرية. في الواقع ، لم يكن لديه أي ذكريات عن شعوره بالتنافس مع أي شخص. بصرف النظر عن الجانب العملي للسحر ، عالم خارج النظرية السحرية ، من حيث أصحاب العقول التي تساوي عقله الذي اكتشف ” كود الكاردينال” ، افتخر كيتشيجوجي بأنه الوحيد في فئته العمرية الذي كان عقله في هذا المستوى ليس فقط داخل البلد ، ولكن حتى لو أخذت الأمر من وجهة النظر العالمية.
لسوء الحظ ، ارتكب كيتشيجوجي خطأ فادحًا في صياغته.
ولم يكن مغرورًا. في عالم دراسة السحر ، كانت هناك حاليًا نتائج علمية جديدة يتم الإعلان عنها يومًا بعد يوم ، لكن النتائج العلمية التي تعادل ” كود الكاردينال” لم تكن أكثر من مرة واحدة في السنة على الأكثر. كان إنجاز كيتشيجوجي شينكورو نادرًا و قيِّمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعمل لفترة أطول مما كان يعتقد ؛ سيكون من الأفضل على الأرجح تعديل وضعية الجسد مرة أخرى. واستمر صوت طقطقة العظام في مكانها. جعل الشعور بالأوجاع و الآلام الصغيرة كيتشيجوجي يعبس.
ومع ذلك ، فقد تم سحق غروره عدة مرات في مسابقة المدارس التسعة الأخيرة. على الأقل ، شعر كيتشيجوجي بذلك.
منذ أن أخذ استراحة من الكتابة في الوقت الحالي ، أدار وجهه بعيدًا. لم تكن هناك نافذة في الغرفة المرجعية حيث من المحتمل أن تُستخدم لفحص المستندات شديدة السرية ، ولكن ، ربما لغرض التحديث ، كان على جانب جدار في غرفة خاصة صغيرة شاشة محاكاة للنافذة تنتقل بين المناظر الطبيعية المختلفة . كانت “المناظر الطبيعية” التي يمكن أن يراها من هذه الغرفة الخاصة عبارة عن بستان من الأشجار في أعماق الجبال تتأرجح في رياح لطيفة ؛ كان كيتشيجوجي مغرمًا بهذا المشهد.
النظري يرافقه العملي ، ولأول مرة يكون له معنى. في عالم أبحاث السحر ، كانت هذه طريقة تفكير مدعومة على نطاق واسع. في هذا البلد على وجه الخصوص ، كان المفهوم منطقيًا و فرضية منتشرة على نطاق واسع.
حاول كيتشيجوجي أن يختلق شيئًا آمنًا و مريحًا ليقوله ، لكن …
اعتبر كيتشيجوجي أيضًا أن هذه فكرة طبيعية. النظرية السحرية في النهاية شيء لغرض استخدام مهارات تقنية تسمى السحر ؛ النظرية التي لا يمكن وضعها موضع التنفيذ هي نظرية سخيفة. إذا كانت دراسة السحر تهدف إلى تعزيز التعلم ، فقد تتقدم عاجلاً أم آجلاً لتشمل دراسة المفاهيم المنطقية لشرح الواقع الذي كان مجرد بنيات عقلية. ومع ذلك ، فإن الدراسة الحديثة للسحر لم تكن على هذا المستوى.
“إذا اخترت هذا النوع ، فلن أقول أي شيء غير مرغوب فيه ، ولكن …”
وفيما يتعلق بالطريقة التي تفيد بها النظرية في الممارسة ، فإن التقنية التي أظهرها ذلك الرجل ، السنة الأولى بالمدرسة الثانوية الأولى ـــ شيبا تاتسويا ، قد نحتت إحساسًا بالهزيمة في قلب كيتشيجوجي. ليس فقط المعرفة ، وليس فقط التقنية ، ولكن قوة الاثنين موحدين لجعله يشعر بالفعل أن المجموع كان أكبر من الأجزاء.
بهذه العبارة من كيتشيجوجي ، أمال ماساكي رأسه بنظرة مشكوك فيها على وجهه.
وقد أدى ذلك إلى تفاقم حالة كيتشيجوجي بشكل كبير.
كانت القوات الغازية مجرد مجموعة منفصلة صغيرة من قوة الغزو الشاملة. ومع ذلك ، فقد كانت تلك قوة عسكرية كافية لسحق جزيرة سادو.
كانت المعرفة و التقنية حجر الزاوية في ثقته بنفسه. من لم يستطع الانتصار ضد “هم” أبدًا في القوة كان مفيدًا “لهم” لدرجة أنه كان ضرورة مطلقة ، ولا يمكن لشخص آخر أن يتفوق عليه. لذلك ، تعهد كيتشيجوجي لنفسه بأنه سوف يخلص نفسه من خسارته خلال مسابقة المدارس التسعة في مسابقة الأطروحة. واعتبر الفوز على المدرسة الثانوية الأولى في مسابقة الأطروحة هو أقصر طريق لاستعادة ثقته بنفسه ، وهو ما يحتاج إلى القيام به.
“أنا أثق بك يا جورج. قل لي أنك لست لوليكون ، من فضلك.”
لهذا السبب ، مباشرة بعد انتهاء مسابقة المدارس التسعة ، أمضى كل يوم تقريبًا محصورًا في هذه الغرفة المرجعية وهو يعمل بجد على تأليف خطاب عرضه التقديمي.
“نعم ، أنا أعتمد عليك.”
بالحديث عن تداعيات مسابقة المدارس التسعة.
“همم ، تلك المشكلة”.
ـــ بدت الحالة الذهنية لـ إتشيجو خارج التغطية بعض الشيء ـــ
ربما بسبب العادة. يمكن أن تكون “محافظة إيشيكاوا” تُستخدم أيضًا بدلاً من “مجال كاغا” أو “بلد نوتو” لأنها “ما اعتدنا عليه”.
هذه العبارة وقعت في آذان كيتشيجوجي في بعض الأيام نادرًا ، وفي بعض الأيام بشكل متكرر.
“لا أعتقد أيضًا أنها تكرهني. لكن هذا ميؤوس منه”.
لم يعترض على اعتبار حالة ماساكي غير مشتغلة. يعتقد كيتشيجوجي نفسه ذلك. كان يدرك أيضًا أن الأمر لم يكن مجرد خياله. بعد كل شيء ، عرف كيتشيجوجي سبب كون ماساكي “خارج التغطية”.
لكن ماساكي لم يربكه التشجيع السطحي. إن فهمه بشكل حدسي لما أراد كيتشيجوجي قوله كان واضحًا من خلال كلماته التالية.
(… على الرغم من ذلك ، لا يمكنني فعل أي شيء حقًا)
علقت كلتا الشاشتين لعبة محاكاة المعركة في الوقت الحقيقي. بدا الأمر وكأنها لقطة ثابتة لمنظر للمدينة حيث تجمد كل الوقت والحركة وقام ماساكي بتحويل الصورة إلى مشهد من منظور عين الطائرة. بهذه الطريقة ، يمكنه رؤية مدى تعدي الشاشة على انتباه ماساكي. شعر كيتشيجوجي وكأنه يبتسم لروح هذا الصديق التي لا تقهر والتي كانت تتألم بشدة بسبب هذا النشاط ، فهو يبقي وجهه عن قصد غير مبتسم. بطبيعة الحال ، لم يكن هذا ضروريا. نظرًا لأنه من الواضح أن عينيه تركزان بشدة على الشاشة ، لم يكن لدى ماساكي أي قدرة على الانتباه إلى أي شيء آخر.
ربما لا يمكن مهاجمة كيتشيجوجي على أنه ليس “صديقًا حقيقيًا”. بعد كل شيء ، أصيب ماساكي بمرض كان يُطلق عليه منذ القدم “مرض لا يستطيع الطبيب علاجه” و “لا يهدأ من خلال العلاج بالينابيع الساخنة”.
حسنًا ، نظرًا لأن ماساكي لن يقبل الدخول في أي موقف يجعله يبدو وكأنه يجب أن يتلقى إهانة لوليكون (من خلال ذلك كان يعني أن ماساكي لن يقبل أي شخص يلاحق أخته وهي لا تزال طفلة) ، حتى لو كان من الخارج قد تم رفع بوابة القلعة ، فإن الأمر متروك لـ ماساكي لتقرير موعد رفع البوابة الداخلية. بدا الأمر وكأنها كانت على وشك المغادرة للتدريب ، لذلك انفصل عن أكاني هناك. ومع ذلك ، نظرًا لأن كيتشيجوجي ربما لن يتمكن من المغادرة إلا بعد أن يتناول العشاء معهم ، فمن المحتمل أن يقابلها مرة أخرى في وقت لاحق.
تقبل كيتشيجوجي الأمر. كان إتشيجو ماساكي يعاني من “مرض الحب”.
“الآن ، الآن. أعتقد أن أكاني-تشان بخير.”
“شيبا ميوكي”
◊ ◊ ◊
كان هذا هو اسم الفتاة مصدر هيام ماساكي في الحب.
ساد صمت طفيف حتى طرح ماساكي سؤالاً للتأكد من أنه يفهم المعنى الكامن وراء تلك الملاحظة.
كان من غير المتصور أن الرئيس التالي لعشيرة إتـشيجو يمكن أن يتعذب بسبب مشاكل الحب ـــ لكنه كان كذلك. كان ماساكي بعقله و مظهره الجيد و نسبه من النوع الذي لم يكن عليه أن يفعل أي شيء لتكون مجموعة فتيات من حوله ؛ لم يكن سبب عذابه شيئًا مثل كونه مبتدئًا أو فخورًا تمامًا أو منحرفًا جنسيًا أو أي شيء من هذا القبيل ـــ لم يكن هناك حقًا سبب يمنعه من الاعتراف بمشاعره و وضع حد لعذاب الحب غير المتبادل ، كما اعتقد كيتشيجوجي.
“على أي حال ، كنت سأكون لوحدي إذا عدت إلى المسكن ـــ لقد كان الأمر ممتعًا.”
حتى هو نفسه لم يستطع منع قلبه من الخفقان بشكل أسرع عندما يتذكر صورة تلك الفتاة.
لهذا السبب ، مباشرة بعد انتهاء مسابقة المدارس التسعة ، أمضى كل يوم تقريبًا محصورًا في هذه الغرفة المرجعية وهو يعمل بجد على تأليف خطاب عرضه التقديمي.
كانت الفتاة جميلة إلى هذا الحد ، كأنها ليست إنسانة من لحم و دم ، إذا قال أحدهم إنها خيال فتى مراهق تحول إلى صورة ثلاثية الأبعاد بواسطة العلوم الفائقة ، يمكنه فقط تصديق ذلك. حتى من دون الاعتماد على صورة ، يمكن لدماغه أن يحيي صورتها الواضحة ؛ مرة أو مرتين ، شعر أنها كانت نوعًا ما من الحلم أو نتاج بعض الأوهام الجامحة.
حتى هو نفسه لم يستطع منع قلبه من الخفقان بشكل أسرع عندما يتذكر صورة تلك الفتاة.
بما أنه حتى الشخص الذي لم يكن لديه أي مشاعر مودة تجاهها كان في هذه الحالة ، فإن ماساكي الذي وقع في حبها ربما لم يستطع أن يفعل شيء حيال تشتت انتباهه أكثر مما هو معتاد بالنسبة له.
“لا أنوي أن أكون منغلق الأفق إلى هذا الحد. ماذا؟”
في حالته ، كانت هدفًا بعيد المنال يلهم مشاعر الرهبة. وبفضل ذلك (على الأرجح) انتهى الأمر دون إثارة مشاعر ميؤوس منها من الحب غير المتبادل ؛ ومع ذلك ، في حالة ماساكي ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى احتمالية الإصابة بها بالفعل ، فقد أصبح المرض شديدًا بشكل غير ضروري.
في المقام الأول ، لم يكن لديه أي سبب حتى يكره زيارة عائلة ماساكي. نظرًا لأن ماساكي كان ذاهبًا إلى المنزل مباشرة ولم يكن بحاجة للقلق بشأن التدخل في أي عمل لديه في الطريق ، لم يظهر كيتشيجوجي أي تردد حقيقي عندما أومأ بقبول لدعوة ماساكي.
كان لاسم شيبا ميوكي معنى خاص لـ كيتشيجوجي يفوق معنى كونه موضوع حب ماساكي غير المتبادل.
“لكنني خسرت”.
كانت الشقيقة الصغرى لـ شيبا تاتسويا.
كانت المعرفة و التقنية حجر الزاوية في ثقته بنفسه. من لم يستطع الانتصار ضد “هم” أبدًا في القوة كان مفيدًا “لهم” لدرجة أنه كان ضرورة مطلقة ، ولا يمكن لشخص آخر أن يتفوق عليه. لذلك ، تعهد كيتشيجوجي لنفسه بأنه سوف يخلص نفسه من خسارته خلال مسابقة المدارس التسعة في مسابقة الأطروحة. واعتبر الفوز على المدرسة الثانوية الأولى في مسابقة الأطروحة هو أقصر طريق لاستعادة ثقته بنفسه ، وهو ما يحتاج إلى القيام به.
الشقيقة الصغرى للرجل الذي يحمل عداءً له والتي سيطرت على قلب صديقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول من فتح فمه كان كيتشيجوجي.
كانت الأعمال الداخلية لقلب كيتشيجوجي أكثر تعقيدًا مما يمكن معرفته.
◊ ◊ ◊
◊ ◊ ◊
بطبيعة الحال ، ألغى العشاء. اجتمع خمسة أشخاص حول مائدة الطعام لتناول وجبة عشاء عائلة إتـشيجو: ماساكي ؛ أمه ميدوري ؛ أكاني. أيضا أخت ماساكي الصغرى ، روري ؛ و كيتشيجوجي. جلس ماساكي على الجانب الآخر من كيتشيجوجي مع روري بجانبه. جلس كيتشيجوجي بجانب أكاني وجلست ميدوري على رأس الطاولة تراقبهم جميعًا.
“جورج”.
“لا يمكنني أن أصبح مدينا لكم أكثر ، سيكون الأمر مؤلمًا للغاية ، وغالبًا ما يكون من الملائم لي أن أكون في مسكن ملحق بالمختبر.”
كانت الشمس قد تجاوزت الأفق الغربي بالكامل تقريبًا مع وجود حافة فقط تمر من خلالها عندما استدار كيتشيجوجي نحو الصوت الذي يناديه أثناء مغادرته المدرسة.
“لم أطلب معلومات الاتصال بها”.
“ماساكي”.
“ليس بهذا السوء. وربما لن أرى نتائج فورية.”
حتى من دون أن يستدير ، فقد تعرف عليه بالصوت وحده. قبل أن يتمكن من الالتفاف ، لحق به صاحب الاسم الذي تحدث به في منتصف الدور.
تمتم ماساكي الغاضب عندما افترقوا و أخبره أنه لا توجد طريقة ليشعر فيها بالإطراء ولكن كيتشيجوجي قام بالدوران وأعطى ظهره لـ ماساكي.
“أنت تغادر بالفعل ، أليس كذلك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلنذهب معًا.”
“آه ، هذه المرة حان دوري ، هاه.”
“بالتأكيد ، إذا كنت على ما يرام مع الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت ميدوري أن موقف كيتشيجوجي تجاه هذه المسألة هو عناده المعتاد ولم تصر على دعوته أكثر من ذلك. كانت أكاني غير سعيدة بعض الشيء ، لكنها توقفت عن إظهار وجه يدل على عدم الرضا. ربما أدركت أن جعل ذراع كيتشيجوجي تلتوي أكثر من شأنه أن يفسد مزاجه.
كانت ملاحظة كيتشيجوجي عبارة أخرى عن “إذا كنت لن تخرج عن طريقك”.
“أنا أعلم، آسف.”
في كل يوم تقريبًا ، كان كيتشيجوجي يعود مباشرة إلى سكن المدرسة. في المقابل ، قام ماساكي بالعديد من المنعطفات هنا وهناك في طريقه إلى المنزل. لم تكن كلها ترفيهية (على الرغم من أنه كان يلعب في كثير من الأحيان) ، لأنه لم يكن عدد المرات التي اضطر فيها الابن الأكبر لعشيرة إتـشيجو إلى الركض من أجل الأعمال العائلية قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماساكي”.
“أوه ، اليوم ليس لدي حقًا أي شيء مميز لأفعله …. حسنًا. جورج ، لقد مرت فترة ، لذا دعنا نزور منزلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاكما صاخبين جدا.”
“ألن تكون هناك مشكلة إذا ذهبت دون سابق إنذار؟”
ـــ قبل 3 سنوات ، قام الـإتحاد السوفيتي الجديد بغزو سادو بالتزامن مع غزو التحالف الـآسيوي العظيم لـ أوكيناوا. حتى الآن ، نفى الـإتحاد السوفيتي الجديد مشاركته في الغزو. ومع ذلك ، كانت تلك القوات بلا شك تنتمي إلى تلك الأمة.
بناء على اقتراح صديقه المفاجئ ، قدم كيتشيجوجي استجابة منطقية. ومع ذلك ، ضحك ماساكي.
حاول كيتشيجوجي أن يختلق شيئًا آمنًا و مريحًا ليقوله ، لكن …
“لا تقل أي شيء يشير إلى أننا لسنا قريبين. علاوة على ذلك ، إذا كنت أنت ، فسترحب عائلتي بك دائمًا ترحيباً حاراً.”
“لا أنوي أن أكون منغلق الأفق إلى هذا الحد. ماذا؟”
“حقًا؟ فهمت. سأذهب.”
كان ماساكي يرفع نظراته ذهابًا وإيابًا بين شقيقاته كالمتطفل و ميدوري تراقب تصرفات أطفالها بابتسامة مشرقة.
دعا ماساكي كيتشيجوجي ، الذي عاش بمفرده ، بدافع الصداقة دون أي مكر. ومع ذلك ، كان لدى كيتشيجوجي أسباب لعدم قدرته على قبول حسن نية عائلة إتـشيجو بحرية.
كانت المعرفة و التقنية حجر الزاوية في ثقته بنفسه. من لم يستطع الانتصار ضد “هم” أبدًا في القوة كان مفيدًا “لهم” لدرجة أنه كان ضرورة مطلقة ، ولا يمكن لشخص آخر أن يتفوق عليه. لذلك ، تعهد كيتشيجوجي لنفسه بأنه سوف يخلص نفسه من خسارته خلال مسابقة المدارس التسعة في مسابقة الأطروحة. واعتبر الفوز على المدرسة الثانوية الأولى في مسابقة الأطروحة هو أقصر طريق لاستعادة ثقته بنفسه ، وهو ما يحتاج إلى القيام به.
في المقام الأول ، لم يكن لديه أي سبب حتى يكره زيارة عائلة ماساكي. نظرًا لأن ماساكي كان ذاهبًا إلى المنزل مباشرة ولم يكن بحاجة للقلق بشأن التدخل في أي عمل لديه في الطريق ، لم يظهر كيتشيجوجي أي تردد حقيقي عندما أومأ بقبول لدعوة ماساكي.
كان لاسم شيبا ميوكي معنى خاص لـ كيتشيجوجي يفوق معنى كونه موضوع حب ماساكي غير المتبادل.
◊ ◊ ◊
“… الانتظار في الكمين ربما هو أمر شرير قليلا. وأيضًا ، إنزال الحبل عن عمد بدون سحر والباقي …”
كان منزل ماساكي على بعد 30 دقيقة فقط سيرًا على الأقدام من المدرسة. لم يستغرق الذهاب إلى المدرسة 30 دقيقة ؛ لكن المشي استغرق 30 دقيقة. بطبيعة الحال ، كانت حقيقة أن المدرسة الثانوية الثالثة و قصر إتشيجو على مسافة قريبة من بعضهما البعض مجرد صدفة بسيطة. لم تكن هناك تفاصيل أساسية مثل المدرسة التي كانت مفيدة لعشيرة إتـشيجو أو المدير الذي يعمل لديهم ، بغض النظر عما يُهمس في الأماكن. في المقام الأول ، كانت المدرسة الثانوية الثالثة ، مثل المدارس الثانوية السحرية الأخرى ، مدرسة ثانوية وطنية تابعة لجامعة السحر الوطنية. كان اتخاذ قرار بشأن إلحاق المدارس الثانوية من اختصاص المكاتب الحكومية ؛ كانت العشائر العشرة الرئيسية في الظاهر مواطنين عاديين ، لذا فإن التأثير على التخطيط لم يكن في متناول عشيرة إتـشيجو.
كانت نبرة ماساكي سطحية ، كما لو أنه لا يريد سماع كلماته.
ـــ لن تستخدم العشائر العشرة الرئيسية نفوذها في مسألة كهذه.
“نعم ، لقد وعدت أكاني-تشان بأن أفعل ذلك.”
استغرق طريق الـ 30 دقيقة ماساكي وكيتشيجوجي 25 دقيقة دون الإسراع. مع مرور اليوم الطويل للموسم بالفعل ، تغطت سماء الشفق باللون الأرجواني لفترة من الوقت. بما أن كيتشيجوجي اعتقد أن أفراد عائلة إتـشيجو لن يعودوا إلى المنزل بعد ، فقد فوجئ قليلاً بالترحيب به وهو يمر عبر البوابة إلى الحديقة.
“بخصوص تلك المحادثة ، مشكلة الحكم على الحالة”.
“آه ، شينكورو-كن ، مرحبًا”.
“ليس بهذا السوء. وربما لن أرى نتائج فورية.”
كان الصوت المبتهج الذي يتحدث إليه يتمتع بنبرة عالية من السوبرانو مثل طفل. “أكاني تشان ، مرحبا ، عفوا”.
في المقام الأول ، لم يكن لديه أي سبب حتى يكره زيارة عائلة ماساكي. نظرًا لأن ماساكي كان ذاهبًا إلى المنزل مباشرة ولم يكن بحاجة للقلق بشأن التدخل في أي عمل لديه في الطريق ، لم يظهر كيتشيجوجي أي تردد حقيقي عندما أومأ بقبول لدعوة ماساكي.
الشخص الذي استقبل كيتشيجوجي بابتسامة كانت شقيقة ماساكي الصغرى ، إتشيجو أكاني. كانت أكاني طالبة في السنة السادسة من المرحلة الابتدائية ، لكن كان لـ ماساكي أخت أخرى أصغر منها. لم يكن لدى كيتشيجوجي الكثير من الفرص للتحدث إلى تلك الأخت التي كانت طالبة في السنة الثالثة من المرحلة الابتدائية ، لكن أكاني تعلقت به منذ فترة طويلة ، لذلك كلما زار سكن إتشيجو ، كانت دائمًا تراه مرة واحدة على الأقل سواء كانت هناك عندما وصل أم لا. لم يكن يعرف مدى جديتها ، لكنها قالت “سأصبح عروس شينكورو-كن يومًا ما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك ، هذه هي الطريقة التي أكون بها مفيدا لـ ماساكي ، هذا ما فكر فيه مرة أخرى. لم يدرك كيتشيجوجي مدى الفرح الذي شعر به تجاه قدرته على تعويض نقاط ضعف ماساكي.
في المرة الأولى التي سمع فيها هذا البيان ، لم يكن كيتشيجوجي بهذا العمر ؛ في المرة الثالثة ، كان في حيرة. عندما أعلنت نواياها له لأول مرة قبل عامين ، كانت أكاني لا تزال طالبة في الصف الرابع الابتدائي ، في ذلك الوقت ، كل ما كانت بالنسبة له هي أنها أخت ماساكي الصغرى التي ستنمو لتصبح جمالًا مفعمًا بالحيوية في المستقبل. كان كيتشيجوجي نفسه طالبًا في السنة الثانية في المدرسة الإعدادية في ذلك الوقت. لم تكن عروض الزواج وما شابه ذلك حقيقية بالنسبة له. من ناحية أخرى ، لم يكره أكاني لأي سبب ، ولأنه شعر بأنه مدين لعائلة إتـشيجو ، لم يستطع معاملتها ببرود ، لذلك كان كيتشيجوجي في ذلك الوقت في حيرة من أمره بشأن كيفية التعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغغ …”
لم يكن قد تلقى مثل هذا “الاعتراف بالحب” الواضح في حوالي عام ، لكن أكاني كانت تتأرجح على الحواف في كلماتها. لم يعد كيتشيجوجي يشعر بالحيرة حيال الموقف ، لذلك ربما تكون قد انتهكت تدريجيًا دفاعاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه كيتشيجوجي متيبسًا قليلًا أثناء حديثه ، واختفت الابتسامة من شفتيه.
لكن كيتشيجوجي نفسه لم يكن على علم بذلك.
“لماذا !؟ ألم ترقص معها يا ماساكي. لا يبدو أنها تكرهك.”
حسنًا ، نظرًا لأن ماساكي لن يقبل الدخول في أي موقف يجعله يبدو وكأنه يجب أن يتلقى إهانة لوليكون (من خلال ذلك كان يعني أن ماساكي لن يقبل أي شخص يلاحق أخته وهي لا تزال طفلة) ، حتى لو كان من الخارج قد تم رفع بوابة القلعة ، فإن الأمر متروك لـ ماساكي لتقرير موعد رفع البوابة الداخلية.
بدا الأمر وكأنها كانت على وشك المغادرة للتدريب ، لذلك انفصل عن أكاني هناك. ومع ذلك ، نظرًا لأن كيتشيجوجي ربما لن يتمكن من المغادرة إلا بعد أن يتناول العشاء معهم ، فمن المحتمل أن يقابلها مرة أخرى في وقت لاحق.
هذه العبارة وقعت في آذان كيتشيجوجي في بعض الأيام نادرًا ، وفي بعض الأيام بشكل متكرر.
لم يكن سيد المنزل ، إتشيجو غوكي ـــ والد ماساكي و رئيس عشيرة إتـشيجو ـــ قد عاد إلى المنزل بعد. من أجل دعم مركزهم كقادة في مجتمع السحرة و إمكاناتهم العسكرية الشخصية ، قامت العشائر العشرة الرئيسية و العائلات الـ 18الإضافية بإدارة ، واستثمار في بعض الأحيان ، الأصول التي تم منحها لها إلى حد لم يكن معروفًا جيدًا. كانت هناك حالات كان بعضها رسميًا على مستوى “الشخصيات الكبيرة المحلية” بينما كانت تسيطر بشكل غير رسمي على شركة دولية بشكل فعال (تمتلك إحدى الشركات شركة أخرى تمتلك شركة أخرى …) ، لكن مصالح عشيرة إتـشيجو لم تكن منتشرة على نطاق واسع. كانت شركة تعدين تحت البحر هي الشركة الرسمية لعائلة إتـشيجو. إذا لم يحدث أي وضع غير عادي ، عرف كيتشيجوجي أن غوكي سيعود على الأرجح في الوقت المناسب لتناول وجبة العشاء.
في حالته ، كانت هدفًا بعيد المنال يلهم مشاعر الرهبة. وبفضل ذلك (على الأرجح) انتهى الأمر دون إثارة مشاعر ميؤوس منها من الحب غير المتبادل ؛ ومع ذلك ، في حالة ماساكي ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى احتمالية الإصابة بها بالفعل ، فقد أصبح المرض شديدًا بشكل غير ضروري.
من ناحية أخرى ، كانت والدة ماساكي ربة منزل ، لكنها كانت غائبة أيضًا. ربما كانت في الخارج للتسوق. كان هذا عصرًا حيث يمكن توفير العناصر اليومية و الطعام أيضًا عن طريق التسوق عبر الإنترنت ، لكن النساء اللواتي يرغبن في إلقاء نظرة على البضائع الفعلية هم كثيرات ، خاصة بين فئة السيدات العازبات. شعر كيتشيجوجي أن الأمر لم يكن مختلفًا تمامًا عن التسوق عبر الإنترنت حيث لا يزال يتم تسليم البضائع بدلاً من إحضارها من قبل المتسوقين عند عودتهم إلى المنزل ، ولكن قد تكون هذه وجهة نظر الذكور فقط.
وبينما كان كيتشيجوجي يضحك ، طرقت أكاني الباب على الفور ودخلت الغرفة.
كان قصر إتـشيجو عبارة عن مسكن كبير يبلغ حجمه حوالي عشرة أضعاف حجم منزل منفصل ، ولكنه لم يوظف الكثير من الخادمات المقيمات و أنواع أخرى من الخدم. عندما تتجمع العشيرة ، أو عندما تستضيف ضيوفًا مرتبطين بمجتمع السحرة ، وفي مناسبات مماثلة ، يقومون بتوظيف أشخاص من الفنادق و المطاعم المحلية الصديقة. احتاجت الحديقة إلى مهارات متخصصة كافية عن طريق استدعاء بستاني المناظر الطبيعية بشكل دوري. على عكس العائلات مثل سـايغوسا و إتـسوا ، الذين كانوا من بين العشائر العشرة الرئيسية و أحاطوا أنفسهم بعدد كبير من الخدم ، وكانوا يعملون بموجب سياسة “إذا كانت الآلة قادرة على القيام بذلك ، فإن الآلة ستفعل ذلك” واستخدموا على نطاق واسع الأوتوماتيكية المنزلية.
بطبيعة الحال ، ألغى العشاء. اجتمع خمسة أشخاص حول مائدة الطعام لتناول وجبة عشاء عائلة إتـشيجو: ماساكي ؛ أمه ميدوري ؛ أكاني. أيضا أخت ماساكي الصغرى ، روري ؛ و كيتشيجوجي. جلس ماساكي على الجانب الآخر من كيتشيجوجي مع روري بجانبه. جلس كيتشيجوجي بجانب أكاني وجلست ميدوري على رأس الطاولة تراقبهم جميعًا.
اليوم ، لم يكن هناك ضيوف خاصون متوقعون. نظرًا لأنه لم تكن هناك حاجة إلى أن تكون مهذبًا مع أي شخص في الردهة غير المأهولة بالسكان ، فقد ذهب طالبا المدرسة الثانوية مباشرة إلى غرفة ماساكي.
لأنها كانت صادقة ، فإن قول ميدوري مثل هذا الشيء جعل كيتشيجوجي يشعر بعدم الراحة أكثر. لم يكن الأمر أنه يكره فكرة العيش مع عائلة إتـشيجو ، بل لأن جزءًا منه وجد ذلك مغريا لدرجة أنه كان مرتبكًا بشأن كيفية الرفض.
كانت غرفة ماساكي ، إذا كنت تستخدم القياسات التقليدية ، عبارة عن غرفة بستة حصائر على الطراز الغربي والتي لا تعتبر غرفة كبيرة بشكل خاص وفقًا للحكمة التقليدية. ولكن وفقًا للطراز المعماري الحديث للطبقة العليا ، يمكن تخزين السرير والخزانة والمفروشات الأخرى داخل الجدار والوصول إليها بواسطة لوحة جدارية ، مما يضمن توفر مساحة كبيرة حتى في غرفة حصير التاتامي المكونة من ستة أفراد.
عرف ماساكي أنه على الرغم من أنها كانت إجازة صيفية ، إلا أن كيتشيجوجي كان مشغولا جدا بالتقارير الخاصة بكل من مسابقة الأطروحة و تقارير معهد الأبحاث ، لذلك لم يكن لديه وقت فراغ كبير. على الرغم من علمه بذلك ، كان ماساكي لا يزال يدعو كيتشيجوجي. في الواقع ، فإن عبارة “لقد كان الأمر ممتعا” قد خففت على عقل ماساكي بشكل كبير.
تمامًا في المنزل في غرفة صديقه ، قام كيتشيجوجي بتخزين السرير بعيدًا ، وسحب طاولة على شكل كرسي من الحائط المقابل باستخدام اللوحة الجدارية ، ووضع مؤخرته على أحد الكراسي التي تأتي مع الطاولة.
منذ أن أخذ استراحة من الكتابة في الوقت الحالي ، أدار وجهه بعيدًا. لم تكن هناك نافذة في الغرفة المرجعية حيث من المحتمل أن تُستخدم لفحص المستندات شديدة السرية ، ولكن ، ربما لغرض التحديث ، كان على جانب جدار في غرفة خاصة صغيرة شاشة محاكاة للنافذة تنتقل بين المناظر الطبيعية المختلفة . كانت “المناظر الطبيعية” التي يمكن أن يراها من هذه الغرفة الخاصة عبارة عن بستان من الأشجار في أعماق الجبال تتأرجح في رياح لطيفة ؛ كان كيتشيجوجي مغرمًا بهذا المشهد.
أخذ ماساكي كوبين من الشاي المخلوط اللطيف والبارد من الثلاجة الصغيرة داخل غرفته. وضع أحدهما أمام كيتشيجوجي ، والآخر بقي في يده وهو جالس على الجانب الآخر من كيتشيجوجي.
“إذا كان كل ما نقوم به هو التدريب بطريقة متهورة ، فمن المحتمل أن تنتهي مسابقة المدارس التسعة في العام المقبل بنفس النوع من الفشل الذي حدث هذا العام.”
“جورج ، كيف يجري التقرير؟”
حسنًا ، نظرًا لأن ماساكي لن يقبل الدخول في أي موقف يجعله يبدو وكأنه يجب أن يتلقى إهانة لوليكون (من خلال ذلك كان يعني أن ماساكي لن يقبل أي شخص يلاحق أخته وهي لا تزال طفلة) ، حتى لو كان من الخارج قد تم رفع بوابة القلعة ، فإن الأمر متروك لـ ماساكي لتقرير موعد رفع البوابة الداخلية. بدا الأمر وكأنها كانت على وشك المغادرة للتدريب ، لذلك انفصل عن أكاني هناك. ومع ذلك ، نظرًا لأن كيتشيجوجي ربما لن يتمكن من المغادرة إلا بعد أن يتناول العشاء معهم ، فمن المحتمل أن يقابلها مرة أخرى في وقت لاحق.
“شكرا لاهتمامك ، ماساكي. كل شيء على ما يرام.”
“آه … هذا صحيح فيما يتعلق بالاستراتيجيين ، لكن …”
أجاب كيتشيجوجي على استفسار ماساكي الجالس ، وأخفى الثقة بتواضع في وجهه المبتسم.
“في الغالب ، هاه”.
“ماذا عنك ، ماساكي؟ الثرثرة التي كنت أسمعها تقول أنك كنت تقوم ببعض الأشياء المتهورة.”
كان منزل ماساكي على بعد 30 دقيقة فقط سيرًا على الأقدام من المدرسة. لم يستغرق الذهاب إلى المدرسة 30 دقيقة ؛ لكن المشي استغرق 30 دقيقة. بطبيعة الحال ، كانت حقيقة أن المدرسة الثانوية الثالثة و قصر إتشيجو على مسافة قريبة من بعضهما البعض مجرد صدفة بسيطة. لم تكن هناك تفاصيل أساسية مثل المدرسة التي كانت مفيدة لعشيرة إتـشيجو أو المدير الذي يعمل لديهم ، بغض النظر عما يُهمس في الأماكن. في المقام الأول ، كانت المدرسة الثانوية الثالثة ، مثل المدارس الثانوية السحرية الأخرى ، مدرسة ثانوية وطنية تابعة لجامعة السحر الوطنية. كان اتخاذ قرار بشأن إلحاق المدارس الثانوية من اختصاص المكاتب الحكومية ؛ كانت العشائر العشرة الرئيسية في الظاهر مواطنين عاديين ، لذا فإن التأثير على التخطيط لم يكن في متناول عشيرة إتـشيجو.
سمع كيتشيجوجي قدرًا كبيرًا من الإشاعات حول أنشطة ماساكي بعد مسابقة المدارس التسعة ، لا سيما حول نظام تدريب ماساكي الصعب للغاية. يمكنه فهم دوافع ماساكي. مثل كيتشيجوجي ، الذي شعر بالهزيمة على يد شيبا تاتسويا في تطبيق و ضبط الـ CAD ، ربما شعر ماساكي بالمرارة بسبب الهزيمة في رمز المونوليث وأراد رد الدين.
كانت القوات الغازية مجرد مجموعة منفصلة صغيرة من قوة الغزو الشاملة. ومع ذلك ، فقد كانت تلك قوة عسكرية كافية لسحق جزيرة سادو.
“ليس بهذا السوء. وربما لن أرى نتائج فورية.”
تسبب هذا الهجوم المفاجئ في إلحاق ضرر كبير بـ كيتشيجوجي.
“قد يكون هذا صحيحا”.
كان ماساكي يرفع نظراته ذهابًا وإيابًا بين شقيقاته كالمتطفل و ميدوري تراقب تصرفات أطفالها بابتسامة مشرقة.
كان صوت ماساكي عفويًا للغاية حيث رد على سؤال كيتشيجوجي حول حالته العقلية. كان متقلبًا أكثر مما كان متوقعًا ، لكنه لم يكن يشعر بالعناد الكئيب الذي كان قلقًا بشأنه. ووافق كيتشيجوجي على هذه النقطة بنبرة خفيفة.
استخدم ماساكي كلمة “ذلك الرجل” واستخدم كيتشيجوجي كلمة “هو” لنفس الشخص ، السنة الأولى من المدرسة الثانوية الأولى شيبا تاتسويا ؛ بين الاثنين لم تكن هناك حاجة للتحقق من أنهما يقصدان نفس الشخص.
◊ ◊ ◊
“آه ، هذه المرة حان دوري ، هاه.”
مباشرة بعد رنين “بينغ” الإلكتروني ، أطلق ماساكي تأوهًا من قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعمل لفترة أطول مما كان يعتقد ؛ سيكون من الأفضل على الأرجح تعديل وضعية الجسد مرة أخرى. واستمر صوت طقطقة العظام في مكانها. جعل الشعور بالأوجاع و الآلام الصغيرة كيتشيجوجي يعبس.
“جورج … حان الوقت.”
لم يكن لديه أي حرية في التفكير في نوع الزلزال الذي قد يأتي من خط الصدع الكبير في علاقته مع ماساكي الذي خلقه الخلط ؛ لم يكن بوسع كيتشيجوجي أن يفعل أكثر من تحمل نظرة ماساكي الباردة.
“ولكن هذا هو الأخير؟ هل استنفاد الوقت في المنصة الوسطى أمر جيد حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راضية على الأرجح عن المزاح مع كيتشيجوجي ، غادرت أكاني الغرفة بعد حوالي 5 دقائق.
طلب كيتشيجوجي التأكيد من خلال شاشاتهم التي تم وضعها في الخلف وأصدر ماساكي إيماءة ضعيفة.
“لم أطلب معلومات الاتصال بها”.
علقت كلتا الشاشتين لعبة محاكاة المعركة في الوقت الحقيقي. بدا الأمر وكأنها لقطة ثابتة لمنظر للمدينة حيث تجمد كل الوقت والحركة وقام ماساكي بتحويل الصورة إلى مشهد من منظور عين الطائرة. بهذه الطريقة ، يمكنه رؤية مدى تعدي الشاشة على انتباه ماساكي. شعر كيتشيجوجي وكأنه يبتسم لروح هذا الصديق التي لا تقهر والتي كانت تتألم بشدة بسبب هذا النشاط ، فهو يبقي وجهه عن قصد غير مبتسم. بطبيعة الحال ، لم يكن هذا ضروريا. نظرًا لأنه من الواضح أن عينيه تركزان بشدة على الشاشة ، لم يكن لدى ماساكي أي قدرة على الانتباه إلى أي شيء آخر.
هذا صحيح. كان موضوع الإقامة مع عائلة إتـشيجو قد ظهر أيضًا منذ عامين. لقد رفض ذلك بنفسه واختار الاستمرار في العيش في مساكن الطلبة ـــ لولا مساعدة ماساكي ، كان لينسى تلك الذكرى.
بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن هذه اللعبة كانت من أجل المتعة ، إلا أنه لا يمكن اعتبارها مجرد لعبة ترفيهية. تم إنشاء السيناريوهات في لعبة المحاكاة هذه بواسطة قسم الأبحاث العسكرية بجامعة السحر ؛ تمت ترقية الخوارزمية من قبل كل فرقة من قوات الدفاع ، لذا كانت سيناريوهات المعارك الحضرية للسحرة دقيقة للغاية بحيث يمكن استخدامها في محاكاة التدريب.
لم يقل كيتشيجوجي أنه يعتقد أن الفتاة لن تهتم بذلك. ورأى أنه سيكون من غير المسؤول قول ذلك دون مراعاة الواجب ؛ حتى لو كانت هذه هي الحقيقة ، فلن يكون لها معنى لأنها لم تمنع من إزعاج ماساكي.
“… الانتظار في الكمين ربما هو أمر شرير قليلا. وأيضًا ، إنزال الحبل عن عمد بدون سحر والباقي …”
تدفقت كلماته التالية بسهولة من داخله دون تردد أو اعتبار.
ربما كان تذمر ماساكي مجرد مناجاة. ومع ذلك ، سرعان ما رد كيتشيجوجي على ملاحظاته.
لقد حرص على عدم إظهار حسده و تأكد أيضًا من عدم إدراك أحد أن ابتسامته مزيفة حتى يتمكن من النظر إلى الدائرة السعيدة لعائلة إتـشيجو بما يبدو وكأنه وجه سعيد.
“إذا تركنا وجهة نظرك حول الكمين جانباً ، ألم نر تكتيك عدم استخدام السحر عمداً لأنه سيجذب انتباه الخصم مؤخرًا ، ماساكي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء جلوسها على المقعد ، أدارت أكاني نظرها وبقية وجهها نحو كيتشيجوجي.
لم تتغير نغمة كيتشيجوجي من المحادثة ، ولكن كان رد ماساكي هو فتح عينيه وطحن أسنانه الخلفية بقوة كبيرة.
“هاي ، شينكورو-كن ، لماذا تضحك؟ هل فعل ني-سان شيئًا مثيرًا للسخرية مرة أخرى؟”
“ذلك الرجل …”
في المقام الأول ، لم يكن لديه أي سبب حتى يكره زيارة عائلة ماساكي. نظرًا لأن ماساكي كان ذاهبًا إلى المنزل مباشرة ولم يكن بحاجة للقلق بشأن التدخل في أي عمل لديه في الطريق ، لم يظهر كيتشيجوجي أي تردد حقيقي عندما أومأ بقبول لدعوة ماساكي.
“نعم. التكتيك الذي استخدمه هو ضد المدرسة الثانوية الثانية في رمز المونوليث من بطولة الوافدين الجدد.”
كان من غير المتصور أن الرئيس التالي لعشيرة إتـشيجو يمكن أن يتعذب بسبب مشاكل الحب ـــ لكنه كان كذلك. كان ماساكي بعقله و مظهره الجيد و نسبه من النوع الذي لم يكن عليه أن يفعل أي شيء لتكون مجموعة فتيات من حوله ؛ لم يكن سبب عذابه شيئًا مثل كونه مبتدئًا أو فخورًا تمامًا أو منحرفًا جنسيًا أو أي شيء من هذا القبيل ـــ لم يكن هناك حقًا سبب يمنعه من الاعتراف بمشاعره و وضع حد لعذاب الحب غير المتبادل ، كما اعتقد كيتشيجوجي.
استخدم ماساكي كلمة “ذلك الرجل” واستخدم كيتشيجوجي كلمة “هو” لنفس الشخص ، السنة الأولى من المدرسة الثانوية الأولى شيبا تاتسويا ؛ بين الاثنين لم تكن هناك حاجة للتحقق من أنهما يقصدان نفس الشخص.
فكر ماساكي في الاقتراح الذي تلقاه من كيتشيجوجي بنظرة حزينة. ربما يشير هذا الوجه إلى أنه كان على دراية بالفعل بما يحتاجه للقيام به بنفسه. لم يشك كيتشيجوجي في أن تحذير لمس الوتر الحساس يشير إلى أن ماساكي كان يعطي كلماته اهتمامه الكامل.
أثناء موافقته على كلمات ماساكي ، فتح كيتشيجوجي لقطة شاشة قائمة اللعبة واختار الحفظ والإغلاق. بعد كل شيء ، كان يعلم أن عقل ماساكي لم يعد في اللعبة.
كان يسمع المشاعر التي يكبحها ماساكي في صوته ؛ حتى كيتشيجوجي شعر بضغوط شديدة و وجد صعوبة في التنفس.
ظهر تحقق للتوقف على شاشة ماساكي. اختار ماساكي “نعم” وأطفأ جهاز العرض الخاص به ؛ مثل كيتشيجوجي ، أغلق جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به واستدار لمواجهته مرة أخرى.
كان أيضا على علم بالسبب.
أول من فتح فمه كان كيتشيجوجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◊ ◊ ◊
“ماساكي ، للأفضل أو للأسوأ أعتقد أنك تفرط في اتخاذ الطريق البسيط.”
“بالطبع لا! أنا لست لوليكون!”
“هذا يؤلم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول من فتح فمه كان كيتشيجوجي.
عند نقطة كيتشيجوجي ، رسم ماساكي ابتسامة مؤلمة وهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكلت شفاه ماساكي نحو الأسفل ، حيث غمرته ذكريات بداية ونهاية لعبة المحاكاة اليوم. عرف كيتشيجوجي ذلك بمجرد مشاهدته. لذلك لم يفعل كيتشيجوجي أي شيء آخر لدفع ماساكي إلى الزاوية و مضوا بهذه الطريقة.
“أعلم أنك ربما لا تريدني أن أخبرك بهذا ، لكنني أريدك أن تستمع على أي حال”.
كانت شقيقتا ماساكي الأصغر سناً في خضم التنظيف بعد الوجبة. اعتقد كيتشيجوجي أنه سيكون من الجيد ترك غسل الأطباق والباقي لـ HAR (روبوت المنزل الأوتوماتيكي) ، ولكن بموجب سياسة ميدوري “سأكون محرجة جدًا من السماح لابنتي بمغادرة المنزل لتصبح عروسًا وهي لا تستطيع حتى أن تفعل هذا”، لذلك تقوم الفتيات بعمل روتيني يومي من الطهي والتنظيف والغسيل.
كان وجه كيتشيجوجي متيبسًا قليلًا أثناء حديثه ، واختفت الابتسامة من شفتيه.
تمتم ماساكي الغاضب عندما افترقوا و أخبره أنه لا توجد طريقة ليشعر فيها بالإطراء ولكن كيتشيجوجي قام بالدوران وأعطى ظهره لـ ماساكي.
“لا أنوي أن أكون منغلق الأفق إلى هذا الحد. ماذا؟”
نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من رؤية كيتشيجوجي حتى يصل إلى الباب الأمامي ، أجرت الأختان طقوس الوداع في غرفة الطعام (كانت قاعة الطعام مناسبة للغرفة بشكل أفضل).
“أنا أعلم، آسف.”
لأنها كانت صادقة ، فإن قول ميدوري مثل هذا الشيء جعل كيتشيجوجي يشعر بعدم الراحة أكثر. لم يكن الأمر أنه يكره فكرة العيش مع عائلة إتـشيجو ، بل لأن جزءًا منه وجد ذلك مغريا لدرجة أنه كان مرتبكًا بشأن كيفية الرفض.
على عكس ماساكي ، استخدم كيتشيجوجي الكلمات لمواصلة تخفيف التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة جميلة إلى هذا الحد ، كأنها ليست إنسانة من لحم و دم ، إذا قال أحدهم إنها خيال فتى مراهق تحول إلى صورة ثلاثية الأبعاد بواسطة العلوم الفائقة ، يمكنه فقط تصديق ذلك. حتى من دون الاعتماد على صورة ، يمكن لدماغه أن يحيي صورتها الواضحة ؛ مرة أو مرتين ، شعر أنها كانت نوعًا ما من الحلم أو نتاج بعض الأوهام الجامحة.
“الطريق البسيط ليس شيئًا سيئًا ، إنه هو أكثر و أسرع الطرق العملية التي يمكنك استخدامها للوصول إلى وجهتك. علاوة على ذلك ، حتى لو طلبت منك استخدام الكثير من الحركات المفاجئة و الحيل الذكية ، فلن يناسب هذا حقًا شخصيتك يا ماساكي “.
هذه العبارة وقعت في آذان كيتشيجوجي في بعض الأيام نادرًا ، وفي بعض الأيام بشكل متكرر.
“نعم ، ربما يكون هذا صحيحًا.”
أجاب كيتشيجوجي على استفسار ماساكي الجالس ، وأخفى الثقة بتواضع في وجهه المبتسم.
مرة أخرى ، ظهر وجه ماساكي بابتسامة مؤلمة. هذه المرة لم يبدو أن كيتشيجوجي اعتبر ذلك توبيخًا ودخل في صوته القليل من الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على سبيل المثال؟”
“جيد. بما أن هذا صحيح بالتأكيد ، ماساكي.”
لقد استغرق الأمر بالتأكيد بعض الوقت من ميدوري لإطلاق سراحه من المعركة العنيفة.
بينما كانت الابتسامة على وجهه ، ضاقت عينا كيتشيجوجي أكثر. بمعنى ما ، كان تعبيرًا رائعًا.
الشخص الذي استقبل كيتشيجوجي بابتسامة كانت شقيقة ماساكي الصغرى ، إتشيجو أكاني. كانت أكاني طالبة في السنة السادسة من المرحلة الابتدائية ، لكن كان لـ ماساكي أخت أخرى أصغر منها. لم يكن لدى كيتشيجوجي الكثير من الفرص للتحدث إلى تلك الأخت التي كانت طالبة في السنة الثالثة من المرحلة الابتدائية ، لكن أكاني تعلقت به منذ فترة طويلة ، لذلك كلما زار سكن إتشيجو ، كانت دائمًا تراه مرة واحدة على الأقل سواء كانت هناك عندما وصل أم لا. لم يكن يعرف مدى جديتها ، لكنها قالت “سأصبح عروس شينكورو-كن يومًا ما”.
“هل قصدت ذلك على أنه مديح؟”
ومع ذلك ، هز كيتشيجوجي رأسه عند هذه الكلمات.
ومع ذلك ، رد ماساكي بنبرة جعلت من الأمر مزحة. ربما لم يلاحظ ، أو كان يتظاهر بعدم الانتباه ، أو ربما كان هناك تفسير آخر.
كان إصلاح صداقته مع ماساكي أكثر أهمية من تصحيح سوء الفهم.
“استرخي ، إنها في الغالب مجاملة.”
“أوه ، حقا ، شكرا لك.”
“في الغالب ، هاه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعود مرة أخرى يوم السبت.”
كما لو أنهم خططوا لحدوث ذلك ، بدأ الاثنان في نفس الوقت في الضحك.
“لم أطلب معلومات الاتصال بها”.
“بعد كل شيء ليس من المستحيل على ماساكي استخدام نفس النوع من التكتيكات التي يستخدمها هو فحسب ، بل ربما يكون ذلك أيضًا غير ضروري.”
تسبب هذا الهجوم المفاجئ في إلحاق ضرر كبير بـ كيتشيجوجي.
فور اختفاء الضحك ، عاد كيتشيجوجي إلى الموضوع بتعبير جاد على وجهه.
هذه العبارة وقعت في آذان كيتشيجوجي في بعض الأيام نادرًا ، وفي بعض الأيام بشكل متكرر.
“أعتقد أن ما يجب أن يتعلمه ماساكي ليس كيفية استخدام الحيل الذكية ولكن كيفية التعامل مع الحيل الذكية.”
“بالتأكيد ، إذا كنت على ما يرام مع الأمر.”
“… أنت لا تقصد فقط في ألعاب المحاكاة بذلك ، أليس كذلك؟”
“لا تسخر من طلاب المرحلة الابتدائية!؟ ماذا عنك يا ني-سان ، أنت طالب في المدرسة الثانوية وليس لديك حبيبة!”
أومأ كيتشيجوجي برأسه بوضوح إلى النبرة و النظرة الحائرتين.
“ماساكي … الخسارة في رمز المونوليث ضد المدرسة الثانوية الأولى كانت إلى حد ما بسبب التكتيكات القتالية الفردية في إطار الإستراتيجية الشاملة. صقل عين تكتيكية على مستوى الفريق أمر لا غنى عنه على الإطلاق”.
“صحيح ، أنا لا أتحدث فقط عن ألعاب المحاكاة. سأتحدث بصراحة.”
كان ماساكي يرفع نظراته ذهابًا وإيابًا بين شقيقاته كالمتطفل و ميدوري تراقب تصرفات أطفالها بابتسامة مشرقة.
أثناء حديثه ، أزال كيتشيجوجي مؤقتًا أي عبارات تهدئة.
كان قصر إتـشيجو عبارة عن مسكن كبير يبلغ حجمه حوالي عشرة أضعاف حجم منزل منفصل ، ولكنه لم يوظف الكثير من الخادمات المقيمات و أنواع أخرى من الخدم. عندما تتجمع العشيرة ، أو عندما تستضيف ضيوفًا مرتبطين بمجتمع السحرة ، وفي مناسبات مماثلة ، يقومون بتوظيف أشخاص من الفنادق و المطاعم المحلية الصديقة. احتاجت الحديقة إلى مهارات متخصصة كافية عن طريق استدعاء بستاني المناظر الطبيعية بشكل دوري. على عكس العائلات مثل سـايغوسا و إتـسوا ، الذين كانوا من بين العشائر العشرة الرئيسية و أحاطوا أنفسهم بعدد كبير من الخدم ، وكانوا يعملون بموجب سياسة “إذا كانت الآلة قادرة على القيام بذلك ، فإن الآلة ستفعل ذلك” واستخدموا على نطاق واسع الأوتوماتيكية المنزلية.
“إذا كان كل ما نقوم به هو التدريب بطريقة متهورة ، فمن المحتمل أن تنتهي مسابقة المدارس التسعة في العام المقبل بنفس النوع من الفشل الذي حدث هذا العام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لا توجد طريقة يمكنني من خلالها أن أضع نفسي على عاتقكم كثيرًا …”
ساد صمت طفيف حتى طرح ماساكي سؤالاً للتأكد من أنه يفهم المعنى الكامن وراء تلك الملاحظة.
“جورج ، أنت …”
“هل تقول أن طريقتي في فعل الأشياء خاطئة؟”
“شيبا ميوكي”
“لم أقل أنه لا معنى لها”.
أجاب كيتشيجوجي على استفسار ماساكي الجالس ، وأخفى الثقة بتواضع في وجهه المبتسم.
بينما كان رد كيتشيجوجي غير مباشر ، لم يكن هناك مجال لسوء الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـــ بدت الحالة الذهنية لـ إتشيجو خارج التغطية بعض الشيء ـــ
“كلما قمت بتدريب نفسك ، تزداد قدراتك صلابة. سيصبح التدريب لحمك و دمك.”
كانت ملاحظة كيتشيجوجي عبارة أخرى عن “إذا كنت لن تخرج عن طريقك”.
لكن ماساكي لم يربكه التشجيع السطحي. إن فهمه بشكل حدسي لما أراد كيتشيجوجي قوله كان واضحًا من خلال كلماته التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان والدا كيتشيجوجي أيضًا باحثين سحريين. في ذلك الوقت في سادو ، كان هناك مرفق مخصص للتجارب لتوضيح طبيعة السايون باستخدام الانطباعات تحت الأرض ؛ كان والد و والدة كيتشيجوجي يعملان في تلك المنشأة. قيل أن المنشأة كانت هدفًا للقوات الغازية للـإتحاد السوفيتي الجديد. منشأة البحث تحملت العبء الأكبر من الهجوم المفاجئ للجيش الغازي. وقع أكثر من نصف الموظفين في المعركة بين الغزاة و المدافعين وفقدوا حياتهم.
“لكن النصر و الهزيمة لا تحددهما القوة وحدها.”
بناء على اقتراح صديقه المفاجئ ، قدم كيتشيجوجي استجابة منطقية. ومع ذلك ، ضحك ماساكي.
على الرغم من أنه كان يتوقعها ، إلا أن كلمات كيتشيجوجي كانت بمثابة حبة مريرة ليبتلعها ماساكي.
لم يكن ماساكي مكتئبا ولا متمردا بسبب انتقادات كيتشيجوجي القاسية و طالب بخطة عمل إيجابية لإصلاح نقاط ضعفه. لفترة طويلة ، كانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها الاثنان.
“ماساكي. حتى الآن ، أعتقد أنك أقوى من شيبا تاتسويا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرة الأولى التي سمع فيها هذا البيان ، لم يكن كيتشيجوجي بهذا العمر ؛ في المرة الثالثة ، كان في حيرة. عندما أعلنت نواياها له لأول مرة قبل عامين ، كانت أكاني لا تزال طالبة في الصف الرابع الابتدائي ، في ذلك الوقت ، كل ما كانت بالنسبة له هي أنها أخت ماساكي الصغرى التي ستنمو لتصبح جمالًا مفعمًا بالحيوية في المستقبل. كان كيتشيجوجي نفسه طالبًا في السنة الثانية في المدرسة الإعدادية في ذلك الوقت. لم تكن عروض الزواج وما شابه ذلك حقيقية بالنسبة له. من ناحية أخرى ، لم يكره أكاني لأي سبب ، ولأنه شعر بأنه مدين لعائلة إتـشيجو ، لم يستطع معاملتها ببرود ، لذلك كان كيتشيجوجي في ذلك الوقت في حيرة من أمره بشأن كيفية التعامل معه.
“لكنني خسرت”.
عندما سحب والد ماساكي ، غوكي ، بعض الخيوط للسماح له بالتدريب في معهد أبحاث النظرية السحرية بينما كان لا يزال مجرد طالب في السنة الأولى من المدرسة الإعدادية. مع وفاة والديه في وقت واحد وعدم وجود أقارب آخرين ، كان لدى كيتشيجوجي ، الذي كان سيضطر إلى دخول أحد دور الأيتام سيئة السمعة للسحرة ، مكانًا للعيش فيه و وسائل لدفع نفقاته بفضل عشيرة إتـشيجو. لم يكن هذا مجرد اعتقاد لـ كيتشيجوجي ، بل كانت حقيقة موضوعية.
كانت نبرة ماساكي سطحية ، كما لو أنه لا يريد سماع كلماته.
إذا كان على علم بذلك ، فلن يخطئ في ذلك سوى أنه شيء محرج لم يفكر فيه.
“أعلم ذلك. لم تكن أنت فقط ، ماساكي. أنا أيضًا خسرت أمام ساحر عائلة يوشيدا المستخدم للسحر القديم. على الرغم من الحقيقة ، فأنا الفائز الواضح من حيث السرعة. لقد خسرنا أيضًا كفريق ضد المدرسة الثانوية الأولى. فاقت القوة الحقيقية لخصومنا توقعاتنا. هذا صحيح بالتأكيد ، ولكن … ”
حسنًا ، نظرًا لأن ماساكي لن يقبل الدخول في أي موقف يجعله يبدو وكأنه يجب أن يتلقى إهانة لوليكون (من خلال ذلك كان يعني أن ماساكي لن يقبل أي شخص يلاحق أخته وهي لا تزال طفلة) ، حتى لو كان من الخارج قد تم رفع بوابة القلعة ، فإن الأمر متروك لـ ماساكي لتقرير موعد رفع البوابة الداخلية. بدا الأمر وكأنها كانت على وشك المغادرة للتدريب ، لذلك انفصل عن أكاني هناك. ومع ذلك ، نظرًا لأن كيتشيجوجي ربما لن يتمكن من المغادرة إلا بعد أن يتناول العشاء معهم ، فمن المحتمل أن يقابلها مرة أخرى في وقت لاحق.
من ناحية أخرى ، تم عرض تلميح من الحذر في صوت كيتشيجوجي كما لو كان يفكر بشدة ، ويعيد التحقق من استنتاجاته أثناء حديثه عنها.
حتى من دون أن يستدير ، فقد تعرف عليه بالصوت وحده. قبل أن يتمكن من الالتفاف ، لحق به صاحب الاسم الذي تحدث به في منتصف الدور.
“أعتقد أن النقطة التي فشلنا فيها في النهاية كانت في مجال الإستراتيجية.
بالإضافة إلى ذلك ، أكثر من الوقوع في شرك خطة خصومنا ، فإن رأيي هو أننا دمرنا أنفسنا”.
“كا-سان (أمي) …بوضع أكاني جانبًا ، من فضلك توقفي عن قول مثل هذه الأشياء التي تجعل جورج غير مرتاح. نوقش هذا الأمر بما فيه الكفاية منذ عامين ، أليس كذلك؟”
بهذه العبارة من كيتشيجوجي ، أمال ماساكي رأسه بنظرة مشكوك فيها على وجهه.
“على أي حال ، كنت سأكون لوحدي إذا عدت إلى المسكن ـــ لقد كان الأمر ممتعًا.”
“لا أعتقد أنه كان هناك أي خطأ في استراتيجية جورج ، ولكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرة الأولى التي سمع فيها هذا البيان ، لم يكن كيتشيجوجي بهذا العمر ؛ في المرة الثالثة ، كان في حيرة. عندما أعلنت نواياها له لأول مرة قبل عامين ، كانت أكاني لا تزال طالبة في الصف الرابع الابتدائي ، في ذلك الوقت ، كل ما كانت بالنسبة له هي أنها أخت ماساكي الصغرى التي ستنمو لتصبح جمالًا مفعمًا بالحيوية في المستقبل. كان كيتشيجوجي نفسه طالبًا في السنة الثانية في المدرسة الإعدادية في ذلك الوقت. لم تكن عروض الزواج وما شابه ذلك حقيقية بالنسبة له. من ناحية أخرى ، لم يكره أكاني لأي سبب ، ولأنه شعر بأنه مدين لعائلة إتـشيجو ، لم يستطع معاملتها ببرود ، لذلك كان كيتشيجوجي في ذلك الوقت في حيرة من أمره بشأن كيفية التعامل معه.
كلمات ماساكي لم تكن تهدف إلى تهدئة كيتشيجوجي ، هذا ما كان يعتقده حقًا.
“… آسف ، إنها مزعجة”
ومع ذلك ، هز كيتشيجوجي رأسه عند هذه الكلمات.
بينما كان كيتشيجوجي مرتاحًا لأن ميدوري و أكاني قد ارتاحا ، إلا أنه كان قلقًا من أنه ربما تسبب في شعور المحسنين له ، عائلة إتـشيجو ، بالاكتئاب. لكن على الرغم من أنه كان يعتمد على لطف ميدوري و أكاني والآخرين ، إلا أنه كانت هناك بعض المشاعر في قلبه التي لم يستطع فعل أي شيء حيالها.
“لا ، استراتيجيتي كانت خاطئة. بالنظر إلى الوراء ، أنا بالتأكيد قمت بإغراقنا بالخطة.”
“قد يكون هذا صحيحا”.
“… أنا لا أفهم حقًا ما تقصده.”
وبينما كان كيتشيجوجي يضحك ، طرقت أكاني الباب على الفور ودخلت الغرفة.
“لأتحدث باختصار. ربما لم يكن علي أن أتدخل في الخطة في تلك المباراة. لم يكن ينبغي أن أركز على التحكم في تصرفات خصومنا ؛ كان من الأفضل لو التزمنا بطريقتنا المعتادة في القتال.”
“بصفتي أخيها الأكبر ، أتمنى أن تمارس تلك الحيوية بتكتم أكبر ، لكن …”
عندما استجوبه ماساكي بإلقاء نظرة ، قطع كيتشيجوجي كلماته ، وقرأ حقيقة أن ماساكي لم يستوعب الأمر من وجهه ؛ بينما كان يفكر “لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك” ، تابع كيتشيجوجي الشرح.
“لذلك ، بدلاً من الإساءة إلى أجسادنا ، دعنا نصقل عقولنا. ليس بألعاب مثل هذه ــــ سأسعى إلى لعبة محاكاة استراتيجية أقرب إلى ظروف الحرب الواقعية بالنسبة لنا.”
“لم يكن من الضروري أن يقترب ماساكي منه في تلك المباراة.”
“كا-سان (أمي) …بوضع أكاني جانبًا ، من فضلك توقفي عن قول مثل هذه الأشياء التي تجعل جورج غير مرتاح. نوقش هذا الأمر بما فيه الكفاية منذ عامين ، أليس كذلك؟”
لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك ، هذه هي الطريقة التي أكون بها مفيدا لـ ماساكي ، هذا ما فكر فيه مرة أخرى. لم يدرك كيتشيجوجي مدى الفرح الذي شعر به تجاه قدرته على تعويض نقاط ضعف ماساكي.
“لذلك ، بدلاً من الإساءة إلى أجسادنا ، دعنا نصقل عقولنا. ليس بألعاب مثل هذه ــــ سأسعى إلى لعبة محاكاة استراتيجية أقرب إلى ظروف الحرب الواقعية بالنسبة لنا.”
“إذا حافظنا على أسلوب ماساكي الأصلي ، القصف من مسافات طويلة ، لما خسرنا هذه الميزة. نظرًا لأن موقع السهول المفتوحة كان بدون نباتات ، لم يكن من الضروري الحماية من الهجمات من النقاط العمياء. ربما كنت أركز عليه كثير جدا.”
“ما الأمر ، شيء مهم؟”
لم يقل ماساكي أي شيء لمواساته وأومأ برأسه بينما ألقى كيتشيجوجي اللوم على نفسه.
“أكاني ، هناك أشياء لا يجب عليك قولها …!”
“سبب هزيمتنا في تلك المباراة كان أخطائي في الإستراتيجية. لكن ، هناك نقطة أريد أيضا أن يفكر فيها ماساكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، استراتيجيتي كانت خاطئة. بالنظر إلى الوراء ، أنا بالتأكيد قمت بإغراقنا بالخطة.”
“آه ، هذه المرة حان دوري ، هاه.”
ربما بسبب العادة. يمكن أن تكون “محافظة إيشيكاوا” تُستخدم أيضًا بدلاً من “مجال كاغا” أو “بلد نوتو” لأنها “ما اعتدنا عليه”.
عندما بدا ماساكي متفاجئًا عن قصد ، رد كيتشيجوجي بابتسامة عريضة و شريرة.
“جورج ، كيف يجري التقرير؟”
“كنت تتبع الخطة ، ولكن ، ماساكي ، إذا كنت أكثر حذرًا من حيل خصمك ، كان بإمكانك تجنب ذلك الهجوم الصوتي الأخير. ماساكي ، اخترت الاعتراض عندما سد الفجوة بينكما من أجل القتال اليدوي ، ولكن كان من الممكن أن تكون هناك نتيجة مختلفة إذا قفزت للوراء للحظة”.
ساد صمت طفيف حتى طرح ماساكي سؤالاً للتأكد من أنه يفهم المعنى الكامن وراء تلك الملاحظة.
“لقد لمس هذا وترا حساسا حقا … باختصار ، جورج ، أنت تحاول أن تخبرني ألا أصبح متهورًا ، وأن أتذكر التمسك بالخط؟”
لم تتغير نغمة كيتشيجوجي من المحادثة ، ولكن كان رد ماساكي هو فتح عينيه وطحن أسنانه الخلفية بقوة كبيرة.
لقد اتخذوا تدابير وقائية للحفاظ على الحالة المزاجية لمراجعتهم بعد الإجراء من أن تصبح جادة للغاية وقد نجحوا إلى حد ما.
“ولكن هذا هو الأخير؟ هل استنفاد الوقت في المنصة الوسطى أمر جيد حقًا؟”
“مختلف قليلاً. أعتقد أنني قلت ذلك من قبل ، لكن الحيل لا تناسبك ، ماساكي. وأيضًا ، لا أعتقد أنه عليك أن تتعلم الخداع بنفسك ؛ أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن تتعلم ماذا تفعل إذا قد سقطت في إحدى حيل خصمك “.
“نعم. التكتيك الذي استخدمه هو ضد المدرسة الثانوية الثانية في رمز المونوليث من بطولة الوافدين الجدد.”
“على سبيل المثال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأساعدك يا ماساكي. لا ، لن أساعدك. دعنا نزيل وصمة الهزيمة معًا.”
لم يكن ماساكي مكتئبا ولا متمردا بسبب انتقادات كيتشيجوجي القاسية و طالب بخطة عمل إيجابية لإصلاح نقاط ضعفه. لفترة طويلة ، كانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها الاثنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع كيتشيجوجي قدرًا كبيرًا من الإشاعات حول أنشطة ماساكي بعد مسابقة المدارس التسعة ، لا سيما حول نظام تدريب ماساكي الصعب للغاية. يمكنه فهم دوافع ماساكي. مثل كيتشيجوجي ، الذي شعر بالهزيمة على يد شيبا تاتسويا في تطبيق و ضبط الـ CAD ، ربما شعر ماساكي بالمرارة بسبب الهزيمة في رمز المونوليث وأراد رد الدين.
“أعتقد أننا بحاجة إلى العمل على الحكم على الموقف: متى نتراجع مؤقتًا لإلقاء نظرة على الموقف ، ومتى ننتقل إلى النصر من خلال القوة المطلقة ، ومتى نلعب للحصول على الوقت واستشارة أولئك الذين يعملون كاستراتيجيين لديك. بالنسبة للبقية ، تطوير الحساسية لمعرفة شيء ما يحدث”.
ولم يكن مغرورًا. في عالم دراسة السحر ، كانت هناك حاليًا نتائج علمية جديدة يتم الإعلان عنها يومًا بعد يوم ، لكن النتائج العلمية التي تعادل ” كود الكاردينال” لم تكن أكثر من مرة واحدة في السنة على الأكثر. كان إنجاز كيتشيجوجي شينكورو نادرًا و قيِّمًا.
فكر ماساكي في الاقتراح الذي تلقاه من كيتشيجوجي بنظرة حزينة. ربما يشير هذا الوجه إلى أنه كان على دراية بالفعل بما يحتاجه للقيام به بنفسه. لم يشك كيتشيجوجي في أن تحذير لمس الوتر الحساس يشير إلى أن ماساكي كان يعطي كلماته اهتمامه الكامل.
لم يكن حتى على علم بالأمر.
“لذلك ، بدلاً من الإساءة إلى أجسادنا ، دعنا نصقل عقولنا. ليس بألعاب مثل هذه ــــ سأسعى إلى لعبة محاكاة استراتيجية أقرب إلى ظروف الحرب الواقعية بالنسبة لنا.”
“نعم. التكتيك الذي استخدمه هو ضد المدرسة الثانوية الثانية في رمز المونوليث من بطولة الوافدين الجدد.”
“أغغ …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل يوم تقريبًا ، كان كيتشيجوجي يعود مباشرة إلى سكن المدرسة. في المقابل ، قام ماساكي بالعديد من المنعطفات هنا وهناك في طريقه إلى المنزل. لم تكن كلها ترفيهية (على الرغم من أنه كان يلعب في كثير من الأحيان) ، لأنه لم يكن عدد المرات التي اضطر فيها الابن الأكبر لعشيرة إتـشيجو إلى الركض من أجل الأعمال العائلية قليلة.
داخل أنين صوت ماساكي المنخفض ، يمكن سماع كآبة حقيقية ؛ دون تفكير ، انفجر كيتشيجوجي ضاحكًا.
ما كان يعمل عليه هو التقرير الذي سيستخدمه في عرضه التقديمي لـ “مسابقة أطروحة النظرية السحرية للمدرسة الثانوية الوطنية برعاية جمعية السحر اليابانية” في نهاية أكتوبر. كان كيتشيجوجي باحثًا مشهورًا عالميًا في السحر وكذلك طالبًا في السنة الأولى بالمدرسة الثانوية ، لذلك تم اختياره كعضو في ممثلي المدرسة الثانوية الثالثة. كانت استعداداته الشخصية قد بدأت قبل العطلة الصيفية ، ولكن منذ انتهاء مسابقة المدارس التسعة ، أصبح شديد الحماس بشأن كتابة تقريره ـــ حتى هو نفسه شعر بذلك.
“يبدو أنك تستمتع بوقتك يا شينكورو-كن. ما الذي تتحدثان عنه؟”
“أنت تريدين فقط اللعب.”
وبينما كان كيتشيجوجي يضحك ، طرقت أكاني الباب على الفور ودخلت الغرفة.
“… ماذا؟”
“أكاني … لقد أخبرتك دائمًا أن تنتظري حتى تحصل على إجابة قبل أن تفتحي الباب ، أليس كذلك؟”
عرف ماساكي أنه على الرغم من أنها كانت إجازة صيفية ، إلا أن كيتشيجوجي كان مشغولا جدا بالتقارير الخاصة بكل من مسابقة الأطروحة و تقارير معهد الأبحاث ، لذلك لم يكن لديه وقت فراغ كبير. على الرغم من علمه بذلك ، كان ماساكي لا يزال يدعو كيتشيجوجي. في الواقع ، فإن عبارة “لقد كان الأمر ممتعا” قد خففت على عقل ماساكي بشكل كبير.
ووجه ماساكي اللوم إلى أخته.
لقد حرص على عدم إظهار حسده و تأكد أيضًا من عدم إدراك أحد أن ابتسامته مزيفة حتى يتمكن من النظر إلى الدائرة السعيدة لعائلة إتـشيجو بما يبدو وكأنه وجه سعيد.
“أليس هذا على ما يرام بما أن شينكورو-كن هنا؟ إذا كان الشخص الذي يختبئ بها ني-سان هنا هي فتاة ، حتى أنا كنت سأضبط نفسي.”
(… على الرغم من ذلك ، لا يمكنني فعل أي شيء حقًا)
اقتربت أكاني ، دون أي أثر للصرامة ، من الطاولة في مواجهة كيتشيجوجي و ماساكي.
كانت الشمس قد تجاوزت الأفق الغربي بالكامل تقريبًا مع وجود حافة فقط تمر من خلالها عندما استدار كيتشيجوجي نحو الصوت الذي يناديه أثناء مغادرته المدرسة.
“أكاني ، آغغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما قدم كلامه بهذه الطريقة ، لم يكن على وجه ماساكي أي أثر للغطرسة.
“ماذا. أنت لا تريد أي شيء لتشربه يا ني-سان؟”
“أعلم ذلك. لم تكن أنت فقط ، ماساكي. أنا أيضًا خسرت أمام ساحر عائلة يوشيدا المستخدم للسحر القديم. على الرغم من الحقيقة ، فأنا الفائز الواضح من حيث السرعة. لقد خسرنا أيضًا كفريق ضد المدرسة الثانوية الأولى. فاقت القوة الحقيقية لخصومنا توقعاتنا. هذا صحيح بالتأكيد ، ولكن … ”
تغير تعبير ماساكي المؤلم إلى حزن دون أن يتحدث ، وبينما كان كيتشيجوجي يراقب التبادل الدافئ (الخام) للأشقاء ، وضعت أكاني كأسين من القهوة المثلجة و كوبًا واحدًا من الكاكاو المثلج.
هذه العبارة وقعت في آذان كيتشيجوجي في بعض الأيام نادرًا ، وفي بعض الأيام بشكل متكرر.
تساءل ماساكي عن الزجاج الإضافي دون أن ينبس ببنت شفة.
أجرى والد ماساكي ، غوكي ، لقاء عشاء مفاجئًا مع أحد العملاء ، لذا سيعود إلى المنزل في وقت متأخر اليوم.
أجابت أكاني على سؤال أخيها بنظرة شيطانية و جلست بتكتم على الكرسي المجاور لـ كيتشيجوجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح. سيكون من الأفضل أن يأتي ليلعب مرات أكثر.”
ـــ بينما كانت أكاني تضع الأكواب على المنضدة ، قام كيتشيجوجي بنقل الأشياء التي كانوا يخزنونها على الكرسي بلباقة. من الواضح أن مثل هذه المشاهد كانت حدثًا طبيعيًا لهذه العائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشقيقة الصغرى للرجل الذي يحمل عداءً له والتي سيطرت على قلب صديقه.
“هاي ، شينكورو-كن ، لماذا تضحك؟ هل فعل ني-سان شيئًا مثيرًا للسخرية مرة أخرى؟”
“أعلم أنك ربما لا تريدني أن أخبرك بهذا ، لكنني أريدك أن تستمع على أي حال”.
أثناء جلوسها على المقعد ، أدارت أكاني نظرها وبقية وجهها نحو كيتشيجوجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة جميلة إلى هذا الحد ، كأنها ليست إنسانة من لحم و دم ، إذا قال أحدهم إنها خيال فتى مراهق تحول إلى صورة ثلاثية الأبعاد بواسطة العلوم الفائقة ، يمكنه فقط تصديق ذلك. حتى من دون الاعتماد على صورة ، يمكن لدماغه أن يحيي صورتها الواضحة ؛ مرة أو مرتين ، شعر أنها كانت نوعًا ما من الحلم أو نتاج بعض الأوهام الجامحة.
“أكاني ، هل هذه حقا كلمات ينبغي أن تقوليها لأخيك …”
على الرغم من أنه كان يصلي من أجل سلامة والديه داخل الملجأ ، إلا أن كيتشيجوجي كان بالفعل ناضجًا بما يكفي ليكون لديه هاجس واقعي بحدوث كارثة.
إلى أخته الصغيرة التي كانت تستمتع بشكل واضح على حسابه ، قدم ماساكي اعتراضًا جادًا للغاية ـــ أي أنه هاجمها بالشكاوى.
كانت ملاحظة كيتشيجوجي عبارة أخرى عن “إذا كنت لن تخرج عن طريقك”.
“لم أقل ذلك لـ ني-سان. كنت أخاطب شينكورو-كن.”
مع تلقي هذه الإجابة الوقحة حقًا ، كان ماساكي عاجزًا عن الكلام لدرجة أنه لم يكن قادرًا على ارتكاب خطأ زائف.
كان صوت ماساكي عفويًا للغاية حيث رد على سؤال كيتشيجوجي حول حالته العقلية. كان متقلبًا أكثر مما كان متوقعًا ، لكنه لم يكن يشعر بالعناد الكئيب الذي كان قلقًا بشأنه. ووافق كيتشيجوجي على هذه النقطة بنبرة خفيفة.
راضية على الأرجح عن المزاح مع كيتشيجوجي ، غادرت أكاني الغرفة بعد حوالي 5 دقائق.
ـــ بينما كانت أكاني تضع الأكواب على المنضدة ، قام كيتشيجوجي بنقل الأشياء التي كانوا يخزنونها على الكرسي بلباقة. من الواضح أن مثل هذه المشاهد كانت حدثًا طبيعيًا لهذه العائلة.
تبادل الفتيان في المدرسة الثانوية ضحكة مرهقة على أن فتاة مدرسة ابتدائية لعبت بهما. مهما كانت “المرأة” صغيرة ، فإنها لا تزال “امرأة” بلا شك.
بناء على اقتراح صديقه المفاجئ ، قدم كيتشيجوجي استجابة منطقية. ومع ذلك ، ضحك ماساكي.
“… آسف ، إنها مزعجة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك ، هذه هي الطريقة التي أكون بها مفيدا لـ ماساكي ، هذا ما فكر فيه مرة أخرى. لم يدرك كيتشيجوجي مدى الفرح الذي شعر به تجاه قدرته على تعويض نقاط ضعف ماساكي.
“هاهاهاهاهاهه …”
عرف ماساكي أنه على الرغم من أنها كانت إجازة صيفية ، إلا أن كيتشيجوجي كان مشغولا جدا بالتقارير الخاصة بكل من مسابقة الأطروحة و تقارير معهد الأبحاث ، لذلك لم يكن لديه وقت فراغ كبير. على الرغم من علمه بذلك ، كان ماساكي لا يزال يدعو كيتشيجوجي. في الواقع ، فإن عبارة “لقد كان الأمر ممتعا” قد خففت على عقل ماساكي بشكل كبير.
رد كيتشيجوجي بضحكٍ لا معنى له على اعتذار ماساكي ، الذي كان متوتراً لدرجة أن كتفيه تدلَّيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على تصريح أكاني السلبي ، بدأ ماساكي في رفع صوته دون تفكير لكنه كبح جماح نفسه.
“لا ، امم ، أليس من الجيد أنها مفعمة بالحيوية؟”
ومع ذلك ، فقد تم إيقافه من جانب ماساكي.
حاول كيتشيجوجي أن يختلق شيئًا آمنًا و مريحًا ليقوله ، لكن …
“أكاني … لقد أخبرتك دائمًا أن تنتظري حتى تحصل على إجابة قبل أن تفتحي الباب ، أليس كذلك؟”
“بصفتي أخيها الأكبر ، أتمنى أن تمارس تلك الحيوية بتكتم أكبر ، لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◊ ◊ ◊
لم يكن ماساكي قادرًا على التوقف عن النحيب. على العكس من ذلك ، فإن مناجاته “مقارنة بأخت ذلك الرجل” ، “لماذا يجب أن تكون تلك الفتاة أخت ذلك الرجل” ، “أنا أشعر بالغيرة” ، “هذا غير عادل” ، “اللعنة ، هذا لا يغتفر!” وما شابه تصاعدت تدريجيا. ببطء ، أدرك كيتشيجوجي أنه إذا لم يستطع إبعاده عن هذا الطريق ، فسيصبح الأمر سيئًا حقًا.
مع توظيف كيتشيجوجي كمدرس منزلي ، والذي كان يأتي مرة واحدة في الأسبوع ، تمت استعادة روح الدعابة الجيدة لـ أكاني. جعلت الخصومات و الائتمانات لهذه الصفقة نقصًا من جانب واحد في جانب كيتشيجوجي لكنه لم يكن مستاءً قليلاً. بدلاً من ذلك ، فإن وجود عذر لزيارة العائلة مرة واحدة في الأسبوع جعله يشعر بالسعادة دون وعي.
“الآن ، الآن. أعتقد أن أكاني-تشان بخير.”
أصبح كيتشيجوجي ، الذي كان يعيش في سادو في ذلك الوقت ، يتيم حرب بعد أن فقد والده و والدته في ذلك الصراع.
قال هذا ولكن …
ـــ بينما كانت أكاني تضع الأكواب على المنضدة ، قام كيتشيجوجي بنقل الأشياء التي كانوا يخزنونها على الكرسي بلباقة. من الواضح أن مثل هذه المشاهد كانت حدثًا طبيعيًا لهذه العائلة.
“جورج ، أنت …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه كيتشيجوجي متيبسًا قليلًا أثناء حديثه ، واختفت الابتسامة من شفتيه.
لسوء الحظ ، ارتكب كيتشيجوجي خطأ فادحًا في صياغته.
لسوء الحظ ، ارتكب كيتشيجوجي خطأ فادحًا في صياغته.
“إذا اخترت هذا النوع ، فلن أقول أي شيء غير مرغوب فيه ، ولكن …”
“بعد كل شيء ليس من المستحيل على ماساكي استخدام نفس النوع من التكتيكات التي يستخدمها هو فحسب ، بل ربما يكون ذلك أيضًا غير ضروري.”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفيما يتعلق بالطريقة التي تفيد بها النظرية في الممارسة ، فإن التقنية التي أظهرها ذلك الرجل ، السنة الأولى بالمدرسة الثانوية الأولى ـــ شيبا تاتسويا ، قد نحتت إحساسًا بالهزيمة في قلب كيتشيجوجي. ليس فقط المعرفة ، وليس فقط التقنية ، ولكن قوة الاثنين موحدين لجعله يشعر بالفعل أن المجموع كان أكبر من الأجزاء.
تلقى نظرة ممزوجة بالاشمئزاز و الحذر من ماساكي ، أدرك كيتشيجوجي أخيرًا أنه أخطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون سبب يعرفه ، فشل كيتشيجوجي مرة أخرى في تصحيح الخطأ وترك هذا الخطأ الكبير بعيدًا عن إرادته.
“على الأقل انتظرها حتى تتخرج من المدرسة الابتدائية قبل مغازلتها ، من أجلي ، من فضلك.”
“حسنا حسنا ، ماساكي ، أكاني ، روري ، اهدؤوا جميعًا. لماذا لا نستمتع بطعامنا؟”
“آه ، امم …”
كان لاسم شيبا ميوكي معنى خاص لـ كيتشيجوجي يفوق معنى كونه موضوع حب ماساكي غير المتبادل.
قصد كيتشيجوجي توضيح أنه كان مخطئًا. ما كان يقصد قوله في الواقع هو “أعتقد أن شخصية أكاني-تشان جيدة كما هي”.
“على الأقل انتظرها حتى تتخرج من المدرسة الابتدائية قبل مغازلتها ، من أجلي ، من فضلك.”
“أنا أثق بك يا جورج. قل لي أنك لست لوليكون ، من فضلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك ، هذه هي الطريقة التي أكون بها مفيدا لـ ماساكي ، هذا ما فكر فيه مرة أخرى. لم يدرك كيتشيجوجي مدى الفرح الذي شعر به تجاه قدرته على تعويض نقاط ضعف ماساكي.
ومع ذلك ، لسبب ما ، لم تجد كلمة واحدة من “الإنكار” طريقها للخروج من حلقه. ربما لم يكن قادرًا على نطق كلمة يمكن تفسيرها على أنها رفض لـ أكاني ؛ إذا أخذ ماساكي الأمر على هذا النحو ، فقد لا يتمكن من مواصلة علاقته مع عائلة إتـشيجو بسبب سوء الفهم … لسوء الحظ ، ضربت تلك الأفكار على الفور كيتشيجوجي.
كانت الشقيقة الصغرى لـ شيبا تاتسويا.
كان إصلاح صداقته مع ماساكي أكثر أهمية من تصحيح سوء الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول من فتح فمه كان كيتشيجوجي.
لا شعوريا.
إلى أخته الصغيرة التي كانت تستمتع بشكل واضح على حسابه ، قدم ماساكي اعتراضًا جادًا للغاية ـــ أي أنه هاجمها بالشكاوى.
لم يكن حتى على علم بالأمر.
اقتربت أكاني ، دون أي أثر للصرامة ، من الطاولة في مواجهة كيتشيجوجي و ماساكي.
“بالطبع لا! أنا لست لوليكون!”
كان لاسم شيبا ميوكي معنى خاص لـ كيتشيجوجي يفوق معنى كونه موضوع حب ماساكي غير المتبادل.
دون سبب يعرفه ، فشل كيتشيجوجي مرة أخرى في تصحيح الخطأ وترك هذا الخطأ الكبير بعيدًا عن إرادته.
“نعم ، إنها كذلك! هذا المنزل به عدد كبير جدًا من الغرف غير المستخدمة. هاي ، شينكورو-كن ، اخرج من المسكن و ابقى في منزلنا.”
لم يكن لديه أي حرية في التفكير في نوع الزلزال الذي قد يأتي من خط الصدع الكبير في علاقته مع ماساكي الذي خلقه الخلط ؛ لم يكن بوسع كيتشيجوجي أن يفعل أكثر من تحمل نظرة ماساكي الباردة.
(ماساكي ، سأصبح أعظم استراتيجي بالنسبة لك. لن أكون استراتيجيا لأي شخص آخر سواك. لذا كن أعظم جنرال بالنسبة لي.)
ــــ حتى لو وصفته بالزلزال ، فهذه ليست أكثر من مسألة خاصة في المقام الأول.
وبينما كان يشاهد التنافس الواضح بين صديقه و أخته الصغرى ، كادت ضحكة تتسرب ضد حكمه الأفضل.
لم يكن لدى كيتشيجوجي الحرية في فعل أي شيء مثل التمني لوقت غير معروف في المستقبل يمكن أن يفكر فيه. أخيرًا غير قادر على تحمل المزيد ، غير كيتشيجوجي الموضوع في يأس.
لم تتغير نغمة كيتشيجوجي من المحادثة ، ولكن كان رد ماساكي هو فتح عينيه وطحن أسنانه الخلفية بقوة كبيرة.
“يكفي عني ، ماساكي ماذا عنك!؟ هل أحرزت تقدمًا بسيطًا معها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغغ …”
لقد فات الأوان للندم. رغم ذلك ، من الطبيعي أن يأتي الندم بعد ذلك. في اللحظة التي أعقبت مغادرة الكلمات التي قالها لتغيير الموضوع فمه ، فكر كيتشيجوجي “أوه ، جنون …” بأسف شديد.
أجابت أكاني على سؤال أخيها بنظرة شيطانية و جلست بتكتم على الكرسي المجاور لـ كيتشيجوجي.
“إذا كنت تقصدها هي ، لا ، لا تقدم”.
بناء على اقتراح صديقه المفاجئ ، قدم كيتشيجوجي استجابة منطقية. ومع ذلك ، ضحك ماساكي.
كانت النظرة المتجمدة الخالية من التعبيرات على وجهه قناعًا حجريًا أكثر من وجه لعبة البوكر ؛ بصوت يطابق الوجه ، قدم ماساكي إجابات مثل “لا شيء” و “لم أحرز تقدما”.
استغرق طريق الـ 30 دقيقة ماساكي وكيتشيجوجي 25 دقيقة دون الإسراع. مع مرور اليوم الطويل للموسم بالفعل ، تغطت سماء الشفق باللون الأرجواني لفترة من الوقت. بما أن كيتشيجوجي اعتقد أن أفراد عائلة إتـشيجو لن يعودوا إلى المنزل بعد ، فقد فوجئ قليلاً بالترحيب به وهو يمر عبر البوابة إلى الحديقة.
“… ماذا؟”
“جورج ، كيف يجري التقرير؟”
صاح صوت توقف في قلبه. كان هذا هو صوت الفطرة السليمة لـ كيتشيجوجي. ولكن بحلول الوقت الذي عادت فيه موانعه ، لم يستطع لسان و شفتي كيتشيجوجي فعل شيء حيال طرح الأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماساكي. حتى الآن ، أعتقد أنك أقوى من شيبا تاتسويا.”
“لا يمكنك التواصل معها؟”
نظرًا لأنه قد تم تحذيره بطرق مختلفة بأنه ينبغي له أن يبقى بعيدا عن مناداتها بأي شيء مثل أوبا-سان ، فقد خرجت “ميدوري-سان” بسهولة من فم كيتشيجوجي.
“لم أطلب معلومات الاتصال بها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان رد كيتشيجوجي غير مباشر ، لم يكن هناك مجال لسوء الفهم.
“لماذا !؟ ألم ترقص معها يا ماساكي. لا يبدو أنها تكرهك.”
لم تتغير نغمة كيتشيجوجي من المحادثة ، ولكن كان رد ماساكي هو فتح عينيه وطحن أسنانه الخلفية بقوة كبيرة.
“لا أعتقد أيضًا أنها تكرهني. لكن هذا ميؤوس منه”.
في الغرفة المرجعية بالمدرسة الثانوية الثالثة ، الواقعة خارج مدينة كانازاوا بمحافظة إيشيكاوا ، توقف كيتشيجوجي شينكورو عن العمل بجد على تقريره وقام بتمدد هائل. قد يكون على وشك تدميره من خلال محاولة تحسينه ، لذا فقد خلع سماعة الرأس لواجهة مساعد الموجة الدماغية وقام مرة أخرى بانحناء كبير بظهره.
كان يسمع المشاعر التي يكبحها ماساكي في صوته ؛ حتى كيتشيجوجي شعر بضغوط شديدة و وجد صعوبة في التنفس.
مرت 3 أسابيع منذ أن تناول كيتشيجوجي آخر وجبة عشاء مع عائلة إتـشيجو. بالمناسبة ، نظرًا لأن 10 من تلك الأيام كانت الفترة التي قضاها في مسابقة المدارس التسعة (كان إجمالي الأيام التي تم قضاؤها في الواقع أسبوعين) ، لم تكن حقًا فترة طويلة من الوقت.
“لكن لماذا!؟”
كانت ملاحظة كيتشيجوجي عبارة أخرى عن “إذا كنت لن تخرج عن طريقك”.
“إنها أخت ذلك الرجل. حتى أمحو وصمة الهزيمة ، أشعر بأنني لا أستحق السعي وراءها.”
اليوم ، لم يكن هناك ضيوف خاصون متوقعون. نظرًا لأنه لم تكن هناك حاجة إلى أن تكون مهذبًا مع أي شخص في الردهة غير المأهولة بالسكان ، فقد ذهب طالبا المدرسة الثانوية مباشرة إلى غرفة ماساكي.
لم يقل كيتشيجوجي أنه يعتقد أن الفتاة لن تهتم بذلك. ورأى أنه سيكون من غير المسؤول قول ذلك دون مراعاة الواجب ؛ حتى لو كانت هذه هي الحقيقة ، فلن يكون لها معنى لأنها لم تمنع من إزعاج ماساكي.
“… التملق لن ينجح ، ماساكي. اتخاذ القرارات بشأن الأفكار الإستراتيجية التي يقدمها الاستراتيجيون هو واجب الجنرال الذي يرفعون تقاريرهم إليه.”
لم يكن يشعر برغبة في الضحك على ذلك على أنه عناد أحمق. على العكس تمامًا ، لن يكون ماساكي إذا لم يكن عنيدًا بشأن هذا النوع من الأشياء ، كما اعتقد كيتشيجوجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على تصريح أكاني السلبي ، بدأ ماساكي في رفع صوته دون تفكير لكنه كبح جماح نفسه.
تدفقت كلماته التالية بسهولة من داخله دون تردد أو اعتبار.
“أنا آسف ، ميدوري-سان”.
“سأساعدك يا ماساكي. لا ، لن أساعدك. دعنا نزيل وصمة الهزيمة معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـــ لن تستخدم العشائر العشرة الرئيسية نفوذها في مسألة كهذه.
“نعم ، أنا أعتمد عليك.”
إلى أخته الصغيرة التي كانت تستمتع بشكل واضح على حسابه ، قدم ماساكي اعتراضًا جادًا للغاية ـــ أي أنه هاجمها بالشكاوى.
◊ ◊ ◊
لأنها كانت صادقة ، فإن قول ميدوري مثل هذا الشيء جعل كيتشيجوجي يشعر بعدم الراحة أكثر. لم يكن الأمر أنه يكره فكرة العيش مع عائلة إتـشيجو ، بل لأن جزءًا منه وجد ذلك مغريا لدرجة أنه كان مرتبكًا بشأن كيفية الرفض.
أجرى والد ماساكي ، غوكي ، لقاء عشاء مفاجئًا مع أحد العملاء ، لذا سيعود إلى المنزل في وقت متأخر اليوم.
قرر كيتشيجوجي في قلبه أن يجعل رد الجميل لعشيرة إتـشيجو لدعمهم له مهمة سيقضي حياته كلها في القيام بها.
بطبيعة الحال ، ألغى العشاء. اجتمع خمسة أشخاص حول مائدة الطعام لتناول وجبة عشاء عائلة إتـشيجو: ماساكي ؛ أمه ميدوري ؛ أكاني. أيضا أخت ماساكي الصغرى ، روري ؛ و كيتشيجوجي. جلس ماساكي على الجانب الآخر من كيتشيجوجي مع روري بجانبه. جلس كيتشيجوجي بجانب أكاني وجلست ميدوري على رأس الطاولة تراقبهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشقيقة الصغرى للرجل الذي يحمل عداءً له والتي سيطرت على قلب صديقه.
كان مزاج وجبة العشاء هو المعتاد. كانت أكاني تتحدث بمرح مع كيتشيجوجي. مقابلهم ، كانت روري تستخدم عيدان تناول الطعام بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعود مرة أخرى يوم السبت.”
كان ماساكي يرفع نظراته ذهابًا وإيابًا بين شقيقاته كالمتطفل و ميدوري تراقب تصرفات أطفالها بابتسامة مشرقة.
كان الصوت المبتهج الذي يتحدث إليه يتمتع بنبرة عالية من السوبرانو مثل طفل. “أكاني تشان ، مرحبا ، عفوا”.
مرت 3 أسابيع منذ أن تناول كيتشيجوجي آخر وجبة عشاء مع عائلة إتـشيجو. بالمناسبة ، نظرًا لأن 10 من تلك الأيام كانت الفترة التي قضاها في مسابقة المدارس التسعة (كان إجمالي الأيام التي تم قضاؤها في الواقع أسبوعين) ، لم تكن حقًا فترة طويلة من الوقت.
“بخصوص تلك المحادثة ، مشكلة الحكم على الحالة”.
“شينكورو-كن ، لقد مر وقت طويل منذ أن أتيت إلى منزلنا. هل كنت مشغولاً؟”
“غـ-بـ-ية. ليس لدي أنا و جورج هذا النوع من العلاقة.”
ومع ذلك ، يبدو أن ميدوري نظرت إلى الأمر بشكل مختلف.
منذ أن أخذ استراحة من الكتابة في الوقت الحالي ، أدار وجهه بعيدًا. لم تكن هناك نافذة في الغرفة المرجعية حيث من المحتمل أن تُستخدم لفحص المستندات شديدة السرية ، ولكن ، ربما لغرض التحديث ، كان على جانب جدار في غرفة خاصة صغيرة شاشة محاكاة للنافذة تنتقل بين المناظر الطبيعية المختلفة . كانت “المناظر الطبيعية” التي يمكن أن يراها من هذه الغرفة الخاصة عبارة عن بستان من الأشجار في أعماق الجبال تتأرجح في رياح لطيفة ؛ كان كيتشيجوجي مغرمًا بهذا المشهد.
“هذا صحيح. سيكون من الأفضل أن يأتي ليلعب مرات أكثر.”
“لا أنوي أن أكون منغلق الأفق إلى هذا الحد. ماذا؟”
كما هو متوقع ، أعربت أكاني عن موافقتها. لم يرتكب كيتشيجوجي حماقة الاعتراض.
ـــ بينما كانت أكاني تضع الأكواب على المنضدة ، قام كيتشيجوجي بنقل الأشياء التي كانوا يخزنونها على الكرسي بلباقة. من الواضح أن مثل هذه المشاهد كانت حدثًا طبيعيًا لهذه العائلة.
“أنت تريدين فقط اللعب.”
“نعم ، إنها كذلك! هذا المنزل به عدد كبير جدًا من الغرف غير المستخدمة. هاي ، شينكورو-كن ، اخرج من المسكن و ابقى في منزلنا.”
“أوه ، ني-سان غيور؟ لا بأس ، أنا لن آخذ شينكورو-كن بعيدًا عن ني-سان.”
“غـ-بـ-ية. ليس لدي أنا و جورج هذا النوع من العلاقة.”
“غـ-بـ-ية. ليس لدي أنا و جورج هذا النوع من العلاقة.”
“إذا كان كل ما نقوم به هو التدريب بطريقة متهورة ، فمن المحتمل أن تنتهي مسابقة المدارس التسعة في العام المقبل بنفس النوع من الفشل الذي حدث هذا العام.”
ردًا على تصريح أكاني السلبي ، بدأ ماساكي في رفع صوته دون تفكير لكنه كبح جماح نفسه.
“لكنني خسرت”.
“من تدعوها بالغبية! همف ، لا يمكنك إلا أن تتصرف على هذا النحو الآن. لأن الصداقة تزول في وجه الحب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تلك هي المرة الوحيدة التي أنقذوه فيها من خطر مرعب.
“حـ – حب !؟ أكاني ، هذا مبكّر جدًا على طالبة ابتدائية!”
“كا-سان (أمي) …بوضع أكاني جانبًا ، من فضلك توقفي عن قول مثل هذه الأشياء التي تجعل جورج غير مرتاح. نوقش هذا الأمر بما فيه الكفاية منذ عامين ، أليس كذلك؟”
“لا تسخر من طلاب المرحلة الابتدائية!؟ ماذا عنك يا ني-سان ، أنت طالب في المدرسة الثانوية وليس لديك حبيبة!”
“في الغالب ، هاه”.
“أكاني ، هناك أشياء لا يجب عليك قولها …!”
لم يكن سيد المنزل ، إتشيجو غوكي ـــ والد ماساكي و رئيس عشيرة إتـشيجو ـــ قد عاد إلى المنزل بعد. من أجل دعم مركزهم كقادة في مجتمع السحرة و إمكاناتهم العسكرية الشخصية ، قامت العشائر العشرة الرئيسية و العائلات الـ 18الإضافية بإدارة ، واستثمار في بعض الأحيان ، الأصول التي تم منحها لها إلى حد لم يكن معروفًا جيدًا. كانت هناك حالات كان بعضها رسميًا على مستوى “الشخصيات الكبيرة المحلية” بينما كانت تسيطر بشكل غير رسمي على شركة دولية بشكل فعال (تمتلك إحدى الشركات شركة أخرى تمتلك شركة أخرى …) ، لكن مصالح عشيرة إتـشيجو لم تكن منتشرة على نطاق واسع. كانت شركة تعدين تحت البحر هي الشركة الرسمية لعائلة إتـشيجو. إذا لم يحدث أي وضع غير عادي ، عرف كيتشيجوجي أن غوكي سيعود على الأرجح في الوقت المناسب لتناول وجبة العشاء.
“كلاكما صاخبين جدا.”
“روري!؟ أنت لا تتحدثي هكذا مع أختك الكبرى!”
“روري!؟ أنت لا تتحدثي هكذا مع أختك الكبرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◊ ◊ ◊
“حسنا حسنا ، ماساكي ، أكاني ، روري ، اهدؤوا جميعًا. لماذا لا نستمتع بطعامنا؟”
◊ ◊ ◊
لم تكن المشاركة في مثل هذه المحادثة غير المقيدة شيئًا يمكن أن يفعله كيتشيجوجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هذا ولكن …
لقد حرص على عدم إظهار حسده و تأكد أيضًا من عدم إدراك أحد أن ابتسامته مزيفة حتى يتمكن من النظر إلى الدائرة السعيدة لعائلة إتـشيجو بما يبدو وكأنه وجه سعيد.
قصد كيتشيجوجي توضيح أنه كان مخطئًا. ما كان يقصد قوله في الواقع هو “أعتقد أن شخصية أكاني-تشان جيدة كما هي”.
ـــ لأنها كانت ترى أنه يتصرف كغريب ، جاءت الكلمات التالية من فم أكاني.
بناء على اقتراح صديقه المفاجئ ، قدم كيتشيجوجي استجابة منطقية. ومع ذلك ، ضحك ماساكي.
“لقد فهمت ، يجب أن يعيش شينكورو-كن هنا.”
ومع ذلك ، هز كيتشيجوجي رأسه عند هذه الكلمات.
“أوه ، أكاني. فكرة عظيمة.”
كما هو متوقع ، أعربت أكاني عن موافقتها. لم يرتكب كيتشيجوجي حماقة الاعتراض.
لم يكن لدى كيتشيجوجي الوقت الكافي للاقتحام ـــ جاءت الضربة التالية من ميدوري.
ولم يكن مغرورًا. في عالم دراسة السحر ، كانت هناك حاليًا نتائج علمية جديدة يتم الإعلان عنها يومًا بعد يوم ، لكن النتائج العلمية التي تعادل ” كود الكاردينال” لم تكن أكثر من مرة واحدة في السنة على الأكثر. كان إنجاز كيتشيجوجي شينكورو نادرًا و قيِّمًا.
“نعم ، إنها كذلك! هذا المنزل به عدد كبير جدًا من الغرف غير المستخدمة. هاي ، شينكورو-كن ، اخرج من المسكن و ابقى في منزلنا.”
“بعد كل شيء ليس من المستحيل على ماساكي استخدام نفس النوع من التكتيكات التي يستخدمها هو فحسب ، بل ربما يكون ذلك أيضًا غير ضروري.”
“لا ، لا توجد طريقة يمكنني من خلالها أن أضع نفسي على عاتقكم كثيرًا …”
“سواء للتقدم أو التراجع أو للحفاظ على المسار … كان النقاش حول اتخاذ القرار الفوري على مستوى قتالي واحد ؛ لا أرى كيف أن ألعاب المحاكاة الإستراتيجية لها علاقة كبيرة بذلك.”
لم يكن كيتشيجوجي مجرد مهذب ، هذه كانت مشاعره الحقيقية. لا ، كان هناك عنصر مهذب لا لبس فيه ، لكنه لم يكن يرفض فقط من أجل الشكليات ـــ كان هذا رفضًا مهذبًا حقيقيًا.
في المقام الأول ، لم يكن لديه أي سبب حتى يكره زيارة عائلة ماساكي. نظرًا لأن ماساكي كان ذاهبًا إلى المنزل مباشرة ولم يكن بحاجة للقلق بشأن التدخل في أي عمل لديه في الطريق ، لم يظهر كيتشيجوجي أي تردد حقيقي عندما أومأ بقبول لدعوة ماساكي.
“شينكورو-كن ، أليس من الأفضل أن تقول نعم؟”
ــــ حتى لو وصفته بالزلزال ، فهذه ليست أكثر من مسألة خاصة في المقام الأول.
لأنها كانت صادقة ، فإن قول ميدوري مثل هذا الشيء جعل كيتشيجوجي يشعر بعدم الراحة أكثر. لم يكن الأمر أنه يكره فكرة العيش مع عائلة إتـشيجو ، بل لأن جزءًا منه وجد ذلك مغريا لدرجة أنه كان مرتبكًا بشأن كيفية الرفض.
“لم يكن من الضروري أن يقترب ماساكي منه في تلك المباراة.”
“قد يكون هذا صحيحا”.
إذا لم يكن ماساكي قد ألقى له شريان الحياة ، فربما يكون كيتشيجوجي قد طغت عليه ميدوري.
“لا توجد طريقة يمكنني بها أن أفعل ذلك.”
“كا-سان (أمي) …بوضع أكاني جانبًا ، من فضلك توقفي عن قول مثل هذه الأشياء التي تجعل جورج غير مرتاح. نوقش هذا الأمر بما فيه الكفاية منذ عامين ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماساكي”.
هذا صحيح. كان موضوع الإقامة مع عائلة إتـشيجو قد ظهر أيضًا منذ عامين. لقد رفض ذلك بنفسه واختار الاستمرار في العيش في مساكن الطلبة ـــ لولا مساعدة ماساكي ، كان لينسى تلك الذكرى.
ومع ذلك ، كان كيتشيجوجي لا يزال طفوليًا بما يكفي في ذلك الوقت للارتعاش ، والشعور بالعجز ، متناسيًا أن لديه سحره الخاص كسلاح.
“أنا آسف ، ميدوري-سان”.
لم يقل ماساكي أي شيء لمواساته وأومأ برأسه بينما ألقى كيتشيجوجي اللوم على نفسه.
نظرًا لأنه قد تم تحذيره بطرق مختلفة بأنه ينبغي له أن يبقى بعيدا عن مناداتها بأي شيء مثل أوبا-سان ، فقد خرجت “ميدوري-سان” بسهولة من فم كيتشيجوجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على تصريح أكاني السلبي ، بدأ ماساكي في رفع صوته دون تفكير لكنه كبح جماح نفسه.
** المترجم : أوبا-سان تعني الخالة أو العمة و تقال لكبار السن **
لم يكن لديه أي حرية في التفكير في نوع الزلزال الذي قد يأتي من خط الصدع الكبير في علاقته مع ماساكي الذي خلقه الخلط ؛ لم يكن بوسع كيتشيجوجي أن يفعل أكثر من تحمل نظرة ماساكي الباردة.
“لا يمكنني أن أصبح مدينا لكم أكثر ، سيكون الأمر مؤلمًا للغاية ، وغالبًا ما يكون من الملائم لي أن أكون في مسكن ملحق بالمختبر.”
لكن ماساكي لم يربكه التشجيع السطحي. إن فهمه بشكل حدسي لما أراد كيتشيجوجي قوله كان واضحًا من خلال كلماته التالية.
النصف الأخير من بيانه لم يكن بأي حال من الأحوال كذبة. كانت المدرسة الثانوية الثالثة في الموقع السابق للمختبر الأول لمعهد أبحاث السحر في كانازاوا ، وهو معهد الأبحاث الذي كان كيتشيجوجي ملتحقًا به والمكان الذي اكتشف فيه أيضًا ” كود الكاردينال”. كان المبنى الذي تم بناؤه في ذلك الموقع يحتوي على مرافق لإجراء التجارب في وقت متأخر من الليل ومصمم بحيث لا يضطر أي شخص “للنوم مع حشد في الردهة” لإجراء الأبحاث ولوحات HD مع الإمدادات الملائمة لحالات الطوارئ.
ربما كان تذمر ماساكي مجرد مناجاة. ومع ذلك ، سرعان ما رد كيتشيجوجي على ملاحظاته.
لكن هذا كان ثانويا ، وسبب إضافي ؛ الجزء الأول ، “لا أستطيع أن أصبح مدينا لكم أكثر” عبر عن مشاعر كيتشيجوجي الحقيقية.
ما كان يعمل عليه هو التقرير الذي سيستخدمه في عرضه التقديمي لـ “مسابقة أطروحة النظرية السحرية للمدرسة الثانوية الوطنية برعاية جمعية السحر اليابانية” في نهاية أكتوبر. كان كيتشيجوجي باحثًا مشهورًا عالميًا في السحر وكذلك طالبًا في السنة الأولى بالمدرسة الثانوية ، لذلك تم اختياره كعضو في ممثلي المدرسة الثانوية الثالثة. كانت استعداداته الشخصية قد بدأت قبل العطلة الصيفية ، ولكن منذ انتهاء مسابقة المدارس التسعة ، أصبح شديد الحماس بشأن كتابة تقريره ـــ حتى هو نفسه شعر بذلك.
“حقًا؟ … إذا غيرت رأيك ، يمكنك الانتقال إلى هنا في أي وقت. لن نفكر في الأمر على أنه مشكلة على الإطلاق.”
كان أيضا على علم بالسبب.
رأت ميدوري أن موقف كيتشيجوجي تجاه هذه المسألة هو عناده المعتاد ولم تصر على دعوته أكثر من ذلك. كانت أكاني غير سعيدة بعض الشيء ، لكنها توقفت عن إظهار وجه يدل على عدم الرضا. ربما أدركت أن جعل ذراع كيتشيجوجي تلتوي أكثر من شأنه أن يفسد مزاجه.
“لم أطلب معلومات الاتصال بها”.
بينما كان كيتشيجوجي مرتاحًا لأن ميدوري و أكاني قد ارتاحا ، إلا أنه كان قلقًا من أنه ربما تسبب في شعور المحسنين له ، عائلة إتـشيجو ، بالاكتئاب. لكن على الرغم من أنه كان يعتمد على لطف ميدوري و أكاني والآخرين ، إلا أنه كانت هناك بعض المشاعر في قلبه التي لم يستطع فعل أي شيء حيالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت ميدوري أن موقف كيتشيجوجي تجاه هذه المسألة هو عناده المعتاد ولم تصر على دعوته أكثر من ذلك. كانت أكاني غير سعيدة بعض الشيء ، لكنها توقفت عن إظهار وجه يدل على عدم الرضا. ربما أدركت أن جعل ذراع كيتشيجوجي تلتوي أكثر من شأنه أن يفسد مزاجه.
ـــ قبل 3 سنوات ، قام الـإتحاد السوفيتي الجديد بغزو سادو بالتزامن مع غزو التحالف الـآسيوي العظيم لـ أوكيناوا. حتى الآن ، نفى الـإتحاد السوفيتي الجديد مشاركته في الغزو. ومع ذلك ، كانت تلك القوات بلا شك تنتمي إلى تلك الأمة.
في حالته ، كانت هدفًا بعيد المنال يلهم مشاعر الرهبة. وبفضل ذلك (على الأرجح) انتهى الأمر دون إثارة مشاعر ميؤوس منها من الحب غير المتبادل ؛ ومع ذلك ، في حالة ماساكي ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى احتمالية الإصابة بها بالفعل ، فقد أصبح المرض شديدًا بشكل غير ضروري.
كانت القوات الغازية مجرد مجموعة منفصلة صغيرة من قوة الغزو الشاملة. ومع ذلك ، فقد كانت تلك قوة عسكرية كافية لسحق جزيرة سادو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو قلت ذلك ، فإن الحكم الفوري هو أمر بديهي و مبني على رد فعل انعكاسي ، أليس كذلك؟ من أجل تنمية عين تكتيكية للقتال الفردي ، ما زلت أعتقد أن أفضل طريقة هي المشاركة في العديد من المعارك الوهمية …”
أصبح كيتشيجوجي ، الذي كان يعيش في سادو في ذلك الوقت ، يتيم حرب بعد أن فقد والده و والدته في ذلك الصراع.
“نعم ، لقد وعدت أكاني-تشان بأن أفعل ذلك.”
كان والدا كيتشيجوجي أيضًا باحثين سحريين. في ذلك الوقت في سادو ، كان هناك مرفق مخصص للتجارب لتوضيح طبيعة السايون باستخدام الانطباعات تحت الأرض ؛ كان والد و والدة كيتشيجوجي يعملان في تلك المنشأة. قيل أن المنشأة كانت هدفًا للقوات الغازية للـإتحاد السوفيتي الجديد. منشأة البحث تحملت العبء الأكبر من الهجوم المفاجئ للجيش الغازي. وقع أكثر من نصف الموظفين في المعركة بين الغزاة و المدافعين وفقدوا حياتهم.
لم يكن حتى على علم بالأمر.
مجرد يوم واحد من المأساة. في ذلك اليوم ، الساعة 10 صباحًا ، تلقى خبرًا يفيد بأن قوات مجهولة الهوية تغزو في هجوم مفاجئ ؛ لم يتمكن كيتشيجوجي من الاتصال بوالديه ، وتم إخلائه إلى ملجأ بالقرب من مدرسته بتوجيه من موظفي مدرسته الإعدادية.
“لا ، ليس بذلك الأمر المهم ، ولكن …”
على الرغم من أنه كان يصلي من أجل سلامة والديه داخل الملجأ ، إلا أن كيتشيجوجي كان بالفعل ناضجًا بما يكفي ليكون لديه هاجس واقعي بحدوث كارثة.
“إذا كنت تقصدها هي ، لا ، لا تقدم”.
ومع ذلك ، كان كيتشيجوجي لا يزال طفوليًا بما يكفي في ذلك الوقت للارتعاش ، والشعور بالعجز ، متناسيًا أن لديه سحره الخاص كسلاح.
“مختلف قليلاً. أعتقد أنني قلت ذلك من قبل ، لكن الحيل لا تناسبك ، ماساكي. وأيضًا ، لا أعتقد أنه عليك أن تتعلم الخداع بنفسك ؛ أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن تتعلم ماذا تفعل إذا قد سقطت في إحدى حيل خصمك “.
أولئك الذين أنقذوا كيتشيجوجي ، الذي كان قد جلس في الملجأ و تحمل الرعب ، كانوا مجموعة بطولية من الجنود المتطوعين بقيادة عشيرة إتـشيجو ـــ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول من فتح فمه كان كيتشيجوجي.
لم تكن تلك هي المرة الوحيدة التي أنقذوه فيها من خطر مرعب.
مرة أخرى ، ظهر وجه ماساكي بابتسامة مؤلمة. هذه المرة لم يبدو أن كيتشيجوجي اعتبر ذلك توبيخًا ودخل في صوته القليل من الضحك.
عندما سحب والد ماساكي ، غوكي ، بعض الخيوط للسماح له بالتدريب في معهد أبحاث النظرية السحرية بينما كان لا يزال مجرد طالب في السنة الأولى من المدرسة الإعدادية. مع وفاة والديه في وقت واحد وعدم وجود أقارب آخرين ، كان لدى كيتشيجوجي ، الذي كان سيضطر إلى دخول أحد دور الأيتام سيئة السمعة للسحرة ، مكانًا للعيش فيه و وسائل لدفع نفقاته بفضل عشيرة إتـشيجو. لم يكن هذا مجرد اعتقاد لـ كيتشيجوجي ، بل كانت حقيقة موضوعية.
“هاي ، شينكورو-كن ، لماذا تضحك؟ هل فعل ني-سان شيئًا مثيرًا للسخرية مرة أخرى؟”
بعد فترة وجيزة من دخوله إلى معهد الأبحاث ، ازدهرت مواهبه الطبيعية الفريدة كباحث سحري وبعمله في اكتشاف “كود الكاردينال” ، رد هذا الجميل ـــ لا ، لن يتمكن كيتشيجوجي أبدًا من نسيان هذا العمل اللطيف. لا ينبغي له أن يعتبر نفسه قد انتهى من دفع هذا الجميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، استراتيجيتي كانت خاطئة. بالنظر إلى الوراء ، أنا بالتأكيد قمت بإغراقنا بالخطة.”
قرر كيتشيجوجي في قلبه أن يجعل رد الجميل لعشيرة إتـشيجو لدعمهم له مهمة سيقضي حياته كلها في القيام بها.
◊ ◊ ◊
بالنسبة له هو نفسه ، أصبح عضوًا في عائلة إتـشيجو ، حتى لو كان نزيلًا بسيطًا ، كان شيئًا مذهلاً للغاية بالنسبة لـ كيتشيجوجي ليفكر فيه.
“… آسف ، إنها مزعجة”
◊ ◊ ◊
كانت شقيقتا ماساكي الأصغر سناً في خضم التنظيف بعد الوجبة. اعتقد كيتشيجوجي أنه سيكون من الجيد ترك غسل الأطباق والباقي لـ HAR (روبوت المنزل الأوتوماتيكي) ، ولكن بموجب سياسة ميدوري “سأكون محرجة جدًا من السماح لابنتي بمغادرة المنزل لتصبح عروسًا وهي لا تستطيع حتى أن تفعل هذا”، لذلك تقوم الفتيات بعمل روتيني يومي من الطهي والتنظيف والغسيل.
مع توظيف كيتشيجوجي كمدرس منزلي ، والذي كان يأتي مرة واحدة في الأسبوع ، تمت استعادة روح الدعابة الجيدة لـ أكاني. جعلت الخصومات و الائتمانات لهذه الصفقة نقصًا من جانب واحد في جانب كيتشيجوجي لكنه لم يكن مستاءً قليلاً. بدلاً من ذلك ، فإن وجود عذر لزيارة العائلة مرة واحدة في الأسبوع جعله يشعر بالسعادة دون وعي.
كلمات ماساكي لم تكن تهدف إلى تهدئة كيتشيجوجي ، هذا ما كان يعتقده حقًا.
انتهت الوجبة ، ذهب كيتشيجوجي وجمع أغراضه من غرفة ماساكي وقام بانحناءة في بهو إتـشيجو.
“كا-سان ، عليك العودة قريبًا. أليست أكاني و روري تنتظران؟”
“شكرا لكم على الوجبة اللذيذة.”
إذا كان على علم بذلك ، فلن يخطئ في ذلك سوى أنه شيء محرج لم يفكر فيه.
“لا لا ، لم يكن بتلك الروعة. أنا آسف. إنه لمن دواعي سروري أن تقول إنك أحببت ذلك.”
كان هذا هو اسم الفتاة مصدر هيام ماساكي في الحب.
“على الإطلاق. أنا أحب الطبخ المنزلي لـ ميدوري-سان.”
“لا أنوي أن أكون منغلق الأفق إلى هذا الحد. ماذا؟”
“أوه ، حقا ، شكرا لك.”
كانت غرفة ماساكي ، إذا كنت تستخدم القياسات التقليدية ، عبارة عن غرفة بستة حصائر على الطراز الغربي والتي لا تعتبر غرفة كبيرة بشكل خاص وفقًا للحكمة التقليدية. ولكن وفقًا للطراز المعماري الحديث للطبقة العليا ، يمكن تخزين السرير والخزانة والمفروشات الأخرى داخل الجدار والوصول إليها بواسطة لوحة جدارية ، مما يضمن توفر مساحة كبيرة حتى في غرفة حصير التاتامي المكونة من ستة أفراد.
لقد استغرق الأمر بالتأكيد بعض الوقت من ميدوري لإطلاق سراحه من المعركة العنيفة.
“أعلم أنك ربما لا تريدني أن أخبرك بهذا ، لكنني أريدك أن تستمع على أي حال”.
“كا-سان ، عليك العودة قريبًا. أليست أكاني و روري تنتظران؟”
“لن أحضر فقط لأكون مدرسًا منزليًا لـ أكاني-تشان ، يجب أن أكون خصمك في ألعاب المحاكاة ، ماساكي.”
كانت شقيقتا ماساكي الأصغر سناً في خضم التنظيف بعد الوجبة. اعتقد كيتشيجوجي أنه سيكون من الجيد ترك غسل الأطباق والباقي لـ HAR (روبوت المنزل الأوتوماتيكي) ، ولكن بموجب سياسة ميدوري “سأكون محرجة جدًا من السماح لابنتي بمغادرة المنزل لتصبح عروسًا وهي لا تستطيع حتى أن تفعل هذا”، لذلك تقوم الفتيات بعمل روتيني يومي من الطهي والتنظيف والغسيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـــ بدت الحالة الذهنية لـ إتشيجو خارج التغطية بعض الشيء ـــ
“أوه ، هذا صحيح. ثم شينكورو-كن ، تعال للعب مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عضلات وجهه على وشك الوصول إلى أقصى حدودها. لحسن الحظ ، لم يكن ماساكي على علم بالحالة التي كان فيها.
“نعم ، لقد وعدت أكاني-تشان بأن أفعل ذلك.”
“لم أطلب معلومات الاتصال بها”.
نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من رؤية كيتشيجوجي حتى يصل إلى الباب الأمامي ، أجرت الأختان طقوس الوداع في غرفة الطعام (كانت قاعة الطعام مناسبة للغرفة بشكل أفضل).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك ، هذه هي الطريقة التي أكون بها مفيدا لـ ماساكي ، هذا ما فكر فيه مرة أخرى. لم يدرك كيتشيجوجي مدى الفرح الذي شعر به تجاه قدرته على تعويض نقاط ضعف ماساكي.
كانت أكاني مضجرة بشأن تذكيره بمسألة الدروس الخصوصية في المنزل إلى أن دفعتها كلمات كيتشيجوجي والبهجة الزائفة لمزاج ميدوري إلى المطبخ.
“جورج”.
“لقد كان أمرًا مروعًا مني أن أرغمك على البقاء لوقت متأخر جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لا توجد طريقة يمكنني من خلالها أن أضع نفسي على عاتقكم كثيرًا …”
“لا تقلق بشأن ذلك ، إنها إجازة الصيف”.
من ناحية أخرى ، تم عرض تلميح من الحذر في صوت كيتشيجوجي كما لو كان يفكر بشدة ، ويعيد التحقق من استنتاجاته أثناء حديثه عنها.
ضحك كيتشيجوجي وهز رأسه في وجه ماساكي المرهق بالشكر.
ومع ذلك ، يبدو أن ميدوري نظرت إلى الأمر بشكل مختلف.
“على أي حال ، كنت سأكون لوحدي إذا عدت إلى المسكن ـــ لقد كان الأمر ممتعًا.”
“سبب هزيمتنا في تلك المباراة كان أخطائي في الإستراتيجية. لكن ، هناك نقطة أريد أيضا أن يفكر فيها ماساكي.”
“حقًا ، أشعر بالارتياح لسماعك تقول ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول من فتح فمه كان كيتشيجوجي.
عرف ماساكي أنه على الرغم من أنها كانت إجازة صيفية ، إلا أن كيتشيجوجي كان مشغولا جدا بالتقارير الخاصة بكل من مسابقة الأطروحة و تقارير معهد الأبحاث ، لذلك لم يكن لديه وقت فراغ كبير. على الرغم من علمه بذلك ، كان ماساكي لا يزال يدعو كيتشيجوجي. في الواقع ، فإن عبارة “لقد كان الأمر ممتعا” قد خففت على عقل ماساكي بشكل كبير.
“أوه ، حقا ، شكرا لك.”
“سأعود مرة أخرى يوم السبت.”
(ماساكي ، سأصبح أعظم استراتيجي بالنسبة لك. لن أكون استراتيجيا لأي شخص آخر سواك. لذا كن أعظم جنرال بالنسبة لي.)
“… لا بأس أن لا تقلق بشأن ما قالته أكاني.”
(ماساكي ، سأصبح أعظم استراتيجي بالنسبة لك. لن أكون استراتيجيا لأي شخص آخر سواك. لذا كن أعظم جنرال بالنسبة لي.)
“لا توجد طريقة يمكنني بها أن أفعل ذلك.”
“أكاني ، آغغ”.
وبينما كان يشاهد التنافس الواضح بين صديقه و أخته الصغرى ، كادت ضحكة تتسرب ضد حكمه الأفضل.
“جورج ، أنت …”
“لن أحضر فقط لأكون مدرسًا منزليًا لـ أكاني-تشان ، يجب أن أكون خصمك في ألعاب المحاكاة ، ماساكي.”
“لا تسخر من طلاب المرحلة الابتدائية!؟ ماذا عنك يا ني-سان ، أنت طالب في المدرسة الثانوية وليس لديك حبيبة!”
تشكلت شفاه ماساكي نحو الأسفل ، حيث غمرته ذكريات بداية ونهاية لعبة المحاكاة اليوم. عرف كيتشيجوجي ذلك بمجرد مشاهدته. لذلك لم يفعل كيتشيجوجي أي شيء آخر لدفع ماساكي إلى الزاوية و مضوا بهذه الطريقة.
“أنا آسف ، ميدوري-سان”.
“هاي ، جورج ، لقد كنت أفكر قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع كيتشيجوجي قدرًا كبيرًا من الإشاعات حول أنشطة ماساكي بعد مسابقة المدارس التسعة ، لا سيما حول نظام تدريب ماساكي الصعب للغاية. يمكنه فهم دوافع ماساكي. مثل كيتشيجوجي ، الذي شعر بالهزيمة على يد شيبا تاتسويا في تطبيق و ضبط الـ CAD ، ربما شعر ماساكي بالمرارة بسبب الهزيمة في رمز المونوليث وأراد رد الدين.
ومع ذلك ، فقد تم إيقافه من جانب ماساكي.
بهذه العبارة من كيتشيجوجي ، أمال ماساكي رأسه بنظرة مشكوك فيها على وجهه.
“ما الأمر ، شيء مهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن النقطة التي فشلنا فيها في النهاية كانت في مجال الإستراتيجية. بالإضافة إلى ذلك ، أكثر من الوقوع في شرك خطة خصومنا ، فإن رأيي هو أننا دمرنا أنفسنا”.
“لا ، ليس بذلك الأمر المهم ، ولكن …”
لم يكن لديه أي حرية في التفكير في نوع الزلزال الذي قد يأتي من خط الصدع الكبير في علاقته مع ماساكي الذي خلقه الخلط ؛ لم يكن بوسع كيتشيجوجي أن يفعل أكثر من تحمل نظرة ماساكي الباردة.
بينما قدم كلامه بهذه الطريقة ، لم يكن على وجه ماساكي أي أثر للغطرسة.
هذه العبارة وقعت في آذان كيتشيجوجي في بعض الأيام نادرًا ، وفي بعض الأيام بشكل متكرر.
“بخصوص تلك المحادثة ، مشكلة الحكم على الحالة”.
وبينما كان يشاهد التنافس الواضح بين صديقه و أخته الصغرى ، كادت ضحكة تتسرب ضد حكمه الأفضل.
“همم ، تلك المشكلة”.
“شكرا لكم على الوجبة اللذيذة.”
“سواء للتقدم أو التراجع أو للحفاظ على المسار … كان النقاش حول اتخاذ القرار الفوري على مستوى قتالي واحد ؛ لا أرى كيف أن ألعاب المحاكاة الإستراتيجية لها علاقة كبيرة بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشقيقة الصغرى للرجل الذي يحمل عداءً له والتي سيطرت على قلب صديقه.
“هذا ليس صحيحًا. من المهم تطوير ما يسمى “العين على الفرص” ، كما أن القتال في فرق و القتال الفردي لا يختلفان كثيرًا في الأساسيات.”
“هل تقول أن طريقتي في فعل الأشياء خاطئة؟”
“حتى لو قلت ذلك ، فإن الحكم الفوري هو أمر بديهي و مبني على رد فعل انعكاسي ، أليس كذلك؟ من أجل تنمية عين تكتيكية للقتال الفردي ، ما زلت أعتقد أن أفضل طريقة هي المشاركة في العديد من المعارك الوهمية …”
لقد حرص على عدم إظهار حسده و تأكد أيضًا من عدم إدراك أحد أن ابتسامته مزيفة حتى يتمكن من النظر إلى الدائرة السعيدة لعائلة إتـشيجو بما يبدو وكأنه وجه سعيد.
“ماساكي … الخسارة في رمز المونوليث ضد المدرسة الثانوية الأولى كانت إلى حد ما بسبب التكتيكات القتالية الفردية في إطار الإستراتيجية الشاملة.
صقل عين تكتيكية على مستوى الفريق أمر لا غنى عنه على الإطلاق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو قلت ذلك ، فإن الحكم الفوري هو أمر بديهي و مبني على رد فعل انعكاسي ، أليس كذلك؟ من أجل تنمية عين تكتيكية للقتال الفردي ، ما زلت أعتقد أن أفضل طريقة هي المشاركة في العديد من المعارك الوهمية …”
“ولكن بالنسبة لتكتيكات الفريق ، ألا يكون الحصول على رأي استراتيجي مؤهل أكثر أهمية؟”
“لا توجد طريقة يمكنني بها أن أفعل ذلك.”
“آه … هذا صحيح فيما يتعلق بالاستراتيجيين ، لكن …”
“سواء للتقدم أو التراجع أو للحفاظ على المسار … كان النقاش حول اتخاذ القرار الفوري على مستوى قتالي واحد ؛ لا أرى كيف أن ألعاب المحاكاة الإستراتيجية لها علاقة كبيرة بذلك.”
أخذ تردد كيتشيجوجي على أنه موافقة ، ارتدى ماساكي في ظروف غامضة ابتسامة مشرقة ولامعة متألقة.
“ولكن بالنسبة لتكتيكات الفريق ، ألا يكون الحصول على رأي استراتيجي مؤهل أكثر أهمية؟”
“ثم ليست هناك مشكلة. لأن لدي جورج ليكون استراتيجي مؤهل بالنسبة لي.”
“… ماذا؟”
تسبب هذا الهجوم المفاجئ في إلحاق ضرر كبير بـ كيتشيجوجي.
“آه ، هذه المرة حان دوري ، هاه.”
بالنسبة لكيتشيجوجي ، كان تصريح ماساكي بمثابة ضربة لطيفة للغاية.
احتاج كيتشيجوجي إلى قوة إرادة هائلة لتقوية وجهه والحفاظ على ابتسامته من السقوط.
“حقًا؟ … إذا غيرت رأيك ، يمكنك الانتقال إلى هنا في أي وقت. لن نفكر في الأمر على أنه مشكلة على الإطلاق.”
“… التملق لن ينجح ، ماساكي. اتخاذ القرارات بشأن الأفكار الإستراتيجية التي يقدمها الاستراتيجيون هو واجب الجنرال الذي يرفعون تقاريرهم إليه.”
ــــ حتى لو وصفته بالزلزال ، فهذه ليست أكثر من مسألة خاصة في المقام الأول.
تمتم ماساكي الغاضب عندما افترقوا و أخبره أنه لا توجد طريقة ليشعر فيها بالإطراء ولكن كيتشيجوجي قام بالدوران وأعطى ظهره لـ ماساكي.
“أوه ، أكاني. فكرة عظيمة.”
كانت عضلات وجهه على وشك الوصول إلى أقصى حدودها. لحسن الحظ ، لم يكن ماساكي على علم بالحالة التي كان فيها.
“ماساكي ، للأفضل أو للأسوأ أعتقد أنك تفرط في اتخاذ الطريق البسيط.”
إذا كان على علم بذلك ، فلن يخطئ في ذلك سوى أنه شيء محرج لم يفكر فيه.
لكن كيتشيجوجي نفسه لم يكن على علم بذلك.
(ماساكي ، سأصبح أعظم استراتيجي بالنسبة لك. لن أكون استراتيجيا لأي شخص آخر سواك. لذا كن أعظم جنرال بالنسبة لي.)
كلمات ماساكي لم تكن تهدف إلى تهدئة كيتشيجوجي ، هذا ما كان يعتقده حقًا.
المنافس الذي كان دائمًا على وعي به منذ مسابقة المدارس التسعة ، وحقيقة أن اهتمام ماساكي الرومانسي كانت هي الأخت الصغرى لذلك الشخص أيضًا ، اختفت جميعها من داخل رأسه. لقد شعر كيتشيجوجي بالسعادة لأن الشخص الذي هو مدين له ، ماساكي ، يحتاج إليه.
مجرد يوم واحد من المأساة. في ذلك اليوم ، الساعة 10 صباحًا ، تلقى خبرًا يفيد بأن قوات مجهولة الهوية تغزو في هجوم مفاجئ ؛ لم يتمكن كيتشيجوجي من الاتصال بوالديه ، وتم إخلائه إلى ملجأ بالقرب من مدرسته بتوجيه من موظفي مدرسته الإعدادية.
أجرى والد ماساكي ، غوكي ، لقاء عشاء مفاجئًا مع أحد العملاء ، لذا سيعود إلى المنزل في وقت متأخر اليوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
