أميليا في بلاد العجائب
أميليا في بلاد العجائب :
في يوم معين صافي في الثلث الأخير من أغسطس 2095 م.
بينما سمحت إيمي لعقلها بالامتلاء بأوهام ميولات أكاها ، نظرت سوبارو إلى وجهها بشكل مريب. في مواجهة ملامح الوجه الأنيقة و الوقورة للشاب الوسيم (فقط في المظهر) الذي كان يحدق بها عن قرب ، شعرت إيمي بأن قلبها ينبض قليلاً لكنها رفضت بحزم السماح لأي من أفكارها بالظهور في سلوكها ، و أجابت “لا شيء خطأ” مع هزة رأس.
كانت تقف عند بوابات مدينة الملاهي في انتظار وصول صديقاتها فتاة شابة كان شعرها الأحمر أشبه بالياقوت في لمعانه ، وترتدي سترة عسكرية بجيوبها المتعددة و تنورة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر وكأنها لمسة لطيفة فقط.
كان اسم الفتاة أكيتشي إيمي ، والمعروفة أيضًا باسم أميليا جولدي ، طالبة في المدرسة الثانوية الأولى التابعة لجامعة السحر الوطنية.
احتل المرتبة الخامسة في مجموعة العام لكل من المهارات العملية و النظرية على التوالي. جعله درجته الإجمالية طالبًا بمرتبة الشرف حيث احتل المرتبة الرابعة في العام بأكمله.
مع اقتراب العطلة الصيفية من نهايتها ، كانت الخطة هي القدوم إلى مدينة الملاهي هذه للعب مع بعض الزملاء في السنوات الأولى. نظرًا لوجودهم في أندية مختلفة ، كانت فرصهم قليلة للتسكع.
“بجدية! انسَ أمر التنقل في نظام تحديد المواقع المحلي ، ولكن ما هو نظام تحديد المواقع العالمي الذي لا يعمل أيضًا!؟”
(يبدو أن الوقت مبكر جدًا …)
بدلاً من ذلك ، كان قد ركض ببساطة إلى خصمه بشكل طبيعي. على الرغم من أنه كان سريعًا ، إلا أن أي شخص مع قليل من التدريب يمكن أن يضاهي سرعته. بينما كان قائد الرجال ذوي الملابس السوداء يتحدث مع إيمي ، كان المهرج قد بدأ بالفعل في اتخاذ الإجراءات.
كان لا يزال نصف ساعة قبل الموعد المحدد. قد يكون هذا متوقعًا إذا كان موعدًا مع الجنس الآخر ، ولكن من المحتمل ألا يكون هناك أي شخص يأتي مبكرًا عند الخروج للعب مع الأصدقاء من نفس الجنس. من المؤكد أن إيمي نفسها لن تأتي في هذا الوقت مبكرًا. (بالمناسبة ، بما أن إيمي نفسها لم تختبر بعد مثل هذه المواجهات مع الجنس الآخر ، لم يكن هناك معنى يذكر وراء افتراضها).
تم إطلاق البطاقات من يديها و حلقت في الهواء.
أما سبب وصولها إلى هنا في وقت مبكر جدًا ، فاللوم يقع على مكالمة هاتفية دولية تلقتها هذا الصباح.
في لمحة ، كان هناك شاب وسيم يرتدي بدلة صيفية. تم التأكيد على هذه الصورة بشكل أكبر فقط من خلال النظارات السفلية المتطورة.
□□□□□□
“سيكون الأمر مفهومًا إذا حدث ذلك للحظات ، لكنها لم تدرك حتى لا يمكن لأي منا معرفة موقع بعضنا البعض. أعتقد أن الوضع ليس طبيعيًا للغاية.”
كان الصوت الذي ينبهها إلى مكالمة واردة على هاتف الفيديو بغرفتها هو الذي أخرجها من عالم الأحلام.
وسواء أكانت ملاحظة إيمي الغاضبة أم تعليق هاغاني غير الرسمي ، لم يعكس أي منهما الجو المتوتر تدريجيًا في المشهد.
قراءة الساعة الرقمية تشير إلى الساعة الخامسة.
“… كم هو مؤسف ، للاعتقاد بأننا كنا أصدقاء …”
بالتفكير “يا له من إزعاج” ، نظرت إيمي إلى نافذة الرسالة و رأت أن المتصل كانت جدتها من جانب والدتها ، و رائدة عائلة السحرة جولدي الشهيرة في إنجلترا و “الرقم 2” في السلطة.
بدلاً من ذلك ، نظرًا لأنه كان الشخص الوحيد المتبقي ، يجب على المرء أن يمدحه على أنه يستحق أن يكون القائد.
قفزت إيمي مستيقظة.
“كنت أعرف …”
حتى لو لم يكن الأمر كذلك ، كان والدا إيمي أشخاصًا لا يُصدقون ولم ينهضوا من الفراش أبدًا حتى وقت متأخر ، حتى لو اصطدمت شاحنة بالمنزل. وبالتالي ، كانت قاعدة غير مكتوبة في منزل أكيتشي أن إيمي ، التي لا تستخدم جهاز النوم السليم ، ستتعامل مع جميع المتصلين و الزائرين في الصباح الباكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… لقد مرت فترة من الوقت ، يا جدتي.”
بينما سمحت إيمي لعقلها بالامتلاء بأوهام ميولات أكاها ، نظرت سوبارو إلى وجهها بشكل مريب. في مواجهة ملامح الوجه الأنيقة و الوقورة للشاب الوسيم (فقط في المظهر) الذي كان يحدق بها عن قرب ، شعرت إيمي بأن قلبها ينبض قليلاً لكنها رفضت بحزم السماح لأي من أفكارها بالظهور في سلوكها ، و أجابت “لا شيء خطأ” مع هزة رأس.
امتنعت إيمي عن قول صباح الخير.
“سيكون الأمر مفهومًا إذا حدث ذلك للحظات ، لكنها لم تدرك حتى لا يمكن لأي منا معرفة موقع بعضنا البعض. أعتقد أن الوضع ليس طبيعيًا للغاية.”
“نظرًا لأنني لا أرتدي ملابسي بشكل مناسب ، يرجى المعذرة باستخدام الصوت فقط مع المكالمة.”
بينما شعرت إيمي أنه لا يوجد فرق كبير بين أي من الصنفين ، فإن هذا الشعور نفسه يعني عدم وجود حاجة لإثارة الأمور. سرعان ما كانت إيمي تصحح نفسها باستخدام مدينة الملاهي بدلاً من المتنزه الترفيهي. ومع ذلك ، فإن النغمة و الأسلوب غير الموقر للاثنين لم يمر دون أن يلاحظهما أحد و بعيون نصف مغلقة ، كانت أكاها تنظر إليهما باستياء ، ولكن مع تقدم سوبارو و إيمي عبر البوابة ، طاردت ظهورهما على عجل.
“صباح الخير يا أميليا.”
في الواقع ، عائلة جولدي ، التي كانت واحدة من السلطات الرئيسية في السحر الحديث في إنجلترا ، كانت في الأصل عائلة انتقلت إلى السحر القديم عبر الأجيال. كانت تعويذة {تاثلوم} هي الورقة الرابحة التي حصلوا عليها خلال صعود السحر الحديث ، بما في ذلك إعادة كتابة السحر القديم إلى السحر الحديث. لكن لم تُعرف أي معلومات أخرى باستثناء حقيقة أنها تستخدم مقذوفات مادية.
اعتقدت إيمي أن جدتها كانت تدرك أيضًا فارق التوقيت ، وهي تسمع التحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال نصف ساعة قبل الموعد المحدد. قد يكون هذا متوقعًا إذا كان موعدًا مع الجنس الآخر ، ولكن من المحتمل ألا يكون هناك أي شخص يأتي مبكرًا عند الخروج للعب مع الأصدقاء من نفس الجنس. من المؤكد أن إيمي نفسها لن تأتي في هذا الوقت مبكرًا. (بالمناسبة ، بما أن إيمي نفسها لم تختبر بعد مثل هذه المواجهات مع الجنس الآخر ، لم يكن هناك معنى يذكر وراء افتراضها).
نظرًا لأنه كان التوقيت الصيفي ، كان الفارق بين هنا و إنجلترا 8 ساعات. هناك ، كانت الساعة الآن التاسعة صباحًا. إذا فكر المرء في الوقت هنا ، للحديث بصدق ، فقد تمنت إيمي حقًا أن تكون جدتها قد انتظرت ساعة أخرى قبل الاتصال.
“… هذا غير عادل.”
“قد يكون الجو حارًا جدًا هناك ، لكن هل تحافظين على صحتك؟ لم يكن جسمك قويًا جدا بعد كل شيء”.
لم يقترب المهرج بسرعة أكبر مما يمكن للعين المجردة أن تلاحطه.
إذا كنت تعلمين أنني لست قوية جدًا ، فعندئذ أتمنى أن تدعيني أنام قليلاً. فكرت إيمي بصدق ، لكن بالطبع ، لم تقل تلك الرغبة بصوت عال.
“أنا أيضًا يا جدتي. هناك الكثير من الأشياء الرائعة التي أود أن تعلميني إياها ، ولكن …”
“أنا بخير ، جدتي. كانت موجة الحر في الأيام القليلة الماضية تنحسر”.
“آلية السياج هذه! لا أعرف أي شيء عن” إعادة إنشاء مساحة رائعة “، لكن أليست إعاقة طريق الناس بعوائق متحركة أمر يتجاوز الحدود؟ بفضل هذا التصميم ، لقد علقت في دوائر في نفس المنطقة لبعض الوقت الآن!”
كانت هذه مجرد بعض الكلمات المعسولة لتوفير بعض راحة البال لكبار السن. في الواقع ، كانت موجة الحر الأسبوع الماضي مروعة للغاية ، على الرغم من أنها أصبحت هذا الأسبوع أكثر قابلية للاحتمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لكون تخصصه في السحر غير مناسب ليتم اعتباره في المسابقات ، لم يتم اختياره للمنافسة في مسابقة المدارس التسعة. ولكن في عالم فنون السحر القتالية حيث تم الجمع بين القتال السحري و القتال غير المسلح ، ترددت شائعات أنه من أكثر الطلاب مهارة في المدرسة على الرغم من قصر طوله و كونه طالبًا في السنة الأولى. لم يكن لدى إيمي أي فكرة عما إذا كان الظهور البارز في الثانوية الأولى أمرا رائعا أم لا ، لكنها تدرك بلا شك أنه ساحر ممتاز (قيد التدريب).
سينتهي الصيف قريبًا على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هز هاغاني رأسه بتعبير محرج (مع ذلك ، كان وجهه مغطى بقناع كما من قبل).
“هل هذا صحيح؟ لا تضغطي على نفسك بشدة ، أميليا”.
بينما كان إيقاف المناقشة هنا بطريقة أو بأخرى مع مناشداتها العاطفية بمثابة نصر من نوع ما ، بعد انتهاء المكالمة الهاتفية ، بدلاً من الراحة ، شعرت إيمي بعدم الارتياح.
“نعم ، شكرا جزيلا لك يا جدتي.”
هزت سوبارو رأسها ، محاولة تبديد الرغبة في التنهد ، ثم جعلت نبرة صوتها جادة.
حتى عندما ردت بأدب ، مالت إيمي برأسها إلى الجانب. تمامًا عندما كانت تتساءل لماذا اتصلت جدتها بحق الأرض ـــ
“أنا أيضًا يا جدتي. هناك الكثير من الأشياء الرائعة التي أود أن تعلميني إياها ، ولكن …”
“في الواقع ، لتجنب الحرارة ، سأقيم في الفيلا الجبلية بسويسرا من الأسبوع المقبل حتى الخريف. سأكون سعيدة جدا إذا كنت ستأتين أيضا ، أميليا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ابتسامة سوبارو العريضة مزعجة و شعرت إيمي حقًا بأنها تمنحها دوسًا جيدًا على قدمها ، ولكن القيام بذلك قد يؤدي في النهاية إلى جر نفسها إلى موقف أكثر إحراجًا ، لذلك تتظاهر بكل ما لديها من إرادة بعدم ملاحظة ذلك.
“… أنا أذهب إلى سويسرا؟”
أدركت إيمي على الفور سبب قيامه بذلك. تحت الضغط ، يتلاءم القناع بشكل أكبر مع شكل الوجه ، مما يحسن الرؤية من خلال تقديم ثقوب أكبر للعينين.
كان التردد في جواب إيمي علامة على إدراكها لدوافع الدعوة.
“… توميتسوكا-كن؟”
“نعم. لقد أردت إجراء محادثة طويلة لطيفة معك لبعض الوقت ، أميليا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امم … آسفة لتوريطك!”
“أنا أيضًا يا جدتي. هناك الكثير من الأشياء الرائعة التي أود أن تعلميني إياها ، ولكن …”
وصلت إيمي إلى الجيوب على سترتها العسكرية. ما أخرجته لم يكن الـ CAD الشبيه بالجهاز المحمول.
لكن هذا كان مستحيلا. في فترة تزيد قليلاً عن أسبوع ، سيبدأ الفصل الدراسي الثاني.
على عكس صديقاتها الذين أثقلتهم الشكوك المرهقة بينما كانوا يشقون طريقهم تدريجيًا إلى نقطة الالتقاء ، كانت إيمي تشعر بالإحباط أكثر فأكثر بسبب افتقارها للتقدم في الاقتراب من وجهتها ، مما جعلها منشغلة جدًا بالتفكير في أي شيء آخر.
بينما كانت إيمي تحاول رفض الدعوة بأدب بهذا التفسير ، لم يكن من السهل ردع جدتها.
“تتخلص مني؟ أوه أرجوك ، لا تقرر شيئًا خطيرًا كهذا بمفردك.”
“إذا كنت قلقة بشأن المدرسة ، فهناك أيضًا مدرسة سحر ممتازة في سويسرا. يجب أن يكون الأمر بخير إذا درست في الخارج لمدة نصف عام تقريبًا؟ يمكنني تولي أمر الترتيبات مع المدرسة”.
ركعت إيمي (بشكل طبيعي مع ساقيها معًا لمنع عرض الجانب السفلي من التنورة القصيرة) لتلتقي بنظرة هاغاني على مستوى العين. ابتسم هاغاني على الفور بخجل وأومأ برأسه.
لأنك تعرفين رئيس جامعة السحر لفترة طويلة ، هذا هو ما تقولينه. فكرت إيمي بفارغ الصبر.
“هل هذا صحيح؟ لا تضغطي على نفسك بشدة ، أميليا”.
لن يفاجأ أحد بأن جدتها كانت على دراية جيدة بأعلى مستويات مجتمع السحر في اليابان.
“الشبح؟”
مع السيطرة التقييدية لتعليم السحر في الخارج ، كانت فرص طالبة مدرسة ثانوية سحرية للدراسة في الخارج معدومة لجميع الأغراض العملية ـــ على الأقل لم تسمع إيمي بأي مثال من هذا القبيل ـــ ولكن مع جدتها ، المستحيل قد يتحقق.
“أنا بخير ، جدتي. كانت موجة الحر في الأيام القليلة الماضية تنحسر”.
بهذا المعدل بغض النظر عن نية إيمي ، يبدو أنها قد تجد نفسها تدرس في الخارج.
أميليا في بلاد العجائب : في يوم معين صافي في الثلث الأخير من أغسطس 2095 م.
بينما كان إيقاف المناقشة هنا بطريقة أو بأخرى مع مناشداتها العاطفية بمثابة نصر من نوع ما ، بعد انتهاء المكالمة الهاتفية ، بدلاً من الراحة ، شعرت إيمي بعدم الارتياح.
غادرت إيمي المشهد بسرعة بدورة واحدة و موجة اعتذار. أثناء مشاهدتها تغادر ، تحول تعبير هاغاني ببطء من وجه البوكر إلى ابتسامة مؤلمة ، ثم أخيرًا انتهى بتنهيدة طويلة.
على الرغم من أنها كانت حفيدة لابنة متزوجة من عائلة أخرى ، إلا أن جدتها لم تتدخل في حياتها حتى الآن. بينما كانت الزيارات تميل إلى مطالبة إيمي بأن تكون في أفضل سلوك لها حتى لو كانت تُعامل بلطف ، بخلاف أنها تُركت لأجهزتها الخاصة – حتى الآن.
“آه ~ أنت مخطئ. اختيار قذيفة {تاثلوم} يعتمد على أسلوب المستخدم الخاص. الشخص الذي استخدم القذائف ، أتذكر أنه كان عمي الراحل الذي توفي العام الماضي؟ بالحديث عن ذلك ، أعتقد أنه كان حفيد يكبرني بعامين؟ لم ألتق مطلقًا بابن عمي البعيد هذا ، لكنه ربما يكون صاحب عملك ، أليس كذلك؟”
ولكن ظهر الآن سبب يدفع جدتها لإبقائها بالقرب منها.
“ومن الطبيعي أيضا حرمانهم من حق الإرث”.
ومع ذلك ، من دون معرفة منطق جدتها ، فإن القلق اللامتناهي الذي أصاب رأسها جعل العودة إلى النوم أمرًا مستحيلًا. على هذا النحو ، انتهى المطاف بـ إيمي بمغادرة المنزل قبل موعد الاجتماع بوقت طويل.
“رجال ذوي ملابس سوداء؟”
□□□□□□
“صباح الخير يا أميليا.”
“إيمي!”
أصبحت نظرة الرجال ذوي الملابس السوداء أكثر حذرًا ـــ وأكثر جدية ـــ ابتسم هاغاني بلا خوف.
عندما أدارت رأسها نحو النداء باسمها ، رأت إيمي الفتاة التي كانت كفيلتهم اليوم تلوح لها.
“آسفة ، آسفة ، أجل ، بلاد العجائب هي مدينة ملاهي.”
“ساكورا!”
بينما سمحت إيمي لعقلها بالامتلاء بأوهام ميولات أكاها ، نظرت سوبارو إلى وجهها بشكل مريب. في مواجهة ملامح الوجه الأنيقة و الوقورة للشاب الوسيم (فقط في المظهر) الذي كان يحدق بها عن قرب ، شعرت إيمي بأن قلبها ينبض قليلاً لكنها رفضت بحزم السماح لأي من أفكارها بالظهور في سلوكها ، و أجابت “لا شيء خطأ” مع هزة رأس.
عندما لوحت إيمي في المقابل ، تحركت الفتاة.
محلقة أسرع مما يمكن للعين أن تراه ، اخترقت البطاقات ملابس الرجال ذوي الملابس السوداء و طعنت أجسادهم.
كانت الفتاة التي ترتدي (بالكامل) لباسا من قطعة واحدة من القوطي هي ساكوراكوجي أكاها.
وبطبيعة الحال ، جعل هذا السلوك رفيقتها مرتابة. رداً على سؤال أكاها التي انقسمت لهجتها بالتساوي بين الفضول و القلق ، ابتسمت سوبارو قليلاً و قالت:
يُقرأ اسم هذه الفتاة أكاها وليس موميجي.
كانت تقف عند بوابات مدينة الملاهي في انتظار وصول صديقاتها فتاة شابة كان شعرها الأحمر أشبه بالياقوت في لمعانه ، وترتدي سترة عسكرية بجيوبها المتعددة و تنورة قصيرة.
** المترجم : الكلمتين في اليابانية عندهم علاقة بالخريف ، يتم كتابتهما بنفس الطريقة لكن قراءة كل اسم مختلفة **
□□□□□□
في اليوم الذي التقت فيه هاتان الفتاتان كزملاء في الفصل …
لا ينبغي أن تكون موجة من السايون قادرة على تفجير الأشياء المادية بالاصطدام.
إيمي : أكاها ، كيف يُكتب ذلك؟
لكن هذا كان مستحيلا. في فترة تزيد قليلاً عن أسبوع ، سيبدأ الفصل الدراسي الثاني.
أكاها : ورقة حمراء ، مثل “ألوان الخريف” لكن يُنطق أكاها ، كما ترين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هز هاغاني رأسه بتعبير محرج (مع ذلك ، كان وجهه مغطى بقناع كما من قبل).
إيمي: هيي؟ إذن ساكورا و أكاها ، أزهار الكرز و ألوان الخريف مجتمعة معًا. هذا اسم رائع إلى حد ما.
“نعم ، أوافق. يبدو ذلك مثيرا للاهتمام.”
أكاها : لكن كما تعلمين ، من العار أن كلاهما سريع الزوال.
مع اقتراب العطلة الصيفية من نهايتها ، كانت الخطة هي القدوم إلى مدينة الملاهي هذه للعب مع بعض الزملاء في السنوات الأولى. نظرًا لوجودهم في أندية مختلفة ، كانت فرصهم قليلة للتسكع.
إيمي: آه ، جمال البساطة الأنيقة ، أليس كذلك؟
على الفور ، اجتمعت الكروم المتناثرة لتلتهم ذراع هاغاني الأيمن.
أكاها : لكنك نادرًا ما تبدين من النوع الذي له علاقة كبيرة بالبساطة الأنيقة. أنت عبارة عن تألق ملون إلى حد ما.
“تتخلص مني؟ أوه أرجوك ، لا تقرر شيئًا خطيرًا كهذا بمفردك.”
جاءت فرصة أن يصبحا أصدقاء مع تبادل الضحك بعد محادثتهما ، مما جعل القدر غامضًا إلى حد ما.
“استرخي. هل هناك خريطة معروضة في مكان ما؟”
“ساكورا ، أتيت مع سوبارو؟”
أشارت إيمي إلى السياج الذي حاولت لتوه تفجيره.
“إيهيهي …”
بعد زيارة ثلاث مناطق جذب ، فقدت إيمي صديقتيها بطريقة ما وكانت الآن تتذمر على جهاز محطة محمولة.
على الرغم من أن سؤال إيمي لم يكن له معنى عميق ، إلا أن أكاها بدأت تضحك بلا معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لأنني لا أرتدي ملابسي بشكل مناسب ، يرجى المعذرة باستخدام الصوت فقط مع المكالمة.”
إيه ، هل من الممكن أن يكون لديك بالفعل هذا النوع من التفضيلات؟ دون علم أكاها ، قامت إيمي بتدوين ملاحظة عقلية لها.
“ماذا؟”
ومع ذلك ، بينما ركزت إيمي مرة أخرى على الرفيق الذي يقف بجانب أكاها ، قامت بمراجعة رأيها و شعرت أنها يمكن أن “تفهم الأمر قليلاً ، على الأرجح”.
“… لا يمكن مساعدتك ، أيمي. هل يمكنك رؤية برج الحكيم؟”
في لمحة ، كان هناك شاب وسيم يرتدي بدلة صيفية. تم التأكيد على هذه الصورة بشكل أكبر فقط من خلال النظارات السفلية المتطورة.
“نعم ، أنا توميتسوكا-كن.”
ومع ذلك ، في الواقع ، كان هذا الشاب زميلة مخنثة.
في النهاية ، لم يرد على الإطلاق.
ساتومي سوبارو ، عن طريق كونها زميلتها في مسابقة المدارس التسعة ـــ كانت صديقة جديدة نسبيًا ، ولكن الآن ، كانت علاقتهما ودية بما يكفي للسماح بتبادلات مثل ، “سوبارو ، أتيت كرادع ضد مطاردي التنورات؟” أو “سيدتي ، يسعدني مرافقتك.” ـــ علاوة على ذلك ، عندما يكون الاثنان في وسط مثل هذه الأحاديث ، يبتسمان ، لا ، يبتسمان بلا تحفظ.
قفزت إيمي مستيقظة.
“هل هناك شيء خاطئ يا إيمي؟”
ومع ذلك ، لم تكن إيمي معجبة بهذا. كما أنها لم تهتم.
بينما سمحت إيمي لعقلها بالامتلاء بأوهام ميولات أكاها ، نظرت سوبارو إلى وجهها بشكل مريب. في مواجهة ملامح الوجه الأنيقة و الوقورة للشاب الوسيم (فقط في المظهر) الذي كان يحدق بها عن قرب ، شعرت إيمي بأن قلبها ينبض قليلاً لكنها رفضت بحزم السماح لأي من أفكارها بالظهور في سلوكها ، و أجابت “لا شيء خطأ” مع هزة رأس.
تناثر الدم.
“هل هذا صحيح؟”
دق ناقوس الخطر في ذهن هاغاني.
كانت ابتسامة سوبارو العريضة مزعجة و شعرت إيمي حقًا بأنها تمنحها دوسًا جيدًا على قدمها ، ولكن القيام بذلك قد يؤدي في النهاية إلى جر نفسها إلى موقف أكثر إحراجًا ، لذلك تتظاهر بكل ما لديها من إرادة بعدم ملاحظة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لقد أردت إجراء محادثة طويلة لطيفة معك لبعض الوقت ، أميليا”.
“هذا مريح. في هذه الحالة ، دعينا ندخل. ”
كان هذا الصوت وحده كافياً لتستنتج إيمي أن هاغاني لا يريد أن يعرف الآخرون نوع حيله السحرية. ربما كانت هذه هي الورقة الرابحة السرية التي ابتكرها هاغاني بمفرده. في هذه الحالة ، كانت الأمور بسيطة.
من الناحية الموضوعية ، كان وجه إيمي البوكر يتزعزع إلى حد ما ، لكن بعد أن قالت تحدثت سوبارو ، استدارت بعيدًا. كانت على معرفة أيضًا متى تتوقف عن سحرها. ومع ذلك ، فإن اعتبار الفتيات الأخريات لها بأنها “ساحرة” قد يكون شيئًا لن تقبله سوبارو بنفسها إلا على نحو مقاوم.
“مدينة ملاهي. بلاد العجائب ليست متنزهًا ترفيهيا ، إنها مدينة ملاهي”.
دون مزيد من التفكير في ماهية “الراحة” و “تلك الحالة” ، حتى لا تضيع المزيد من الوقت لم تبدي إيمي أي اعتراض.
“أنا بخير ، جدتي. كانت موجة الحر في الأيام القليلة الماضية تنحسر”.
“أوه نعم ، لقد مر بعض الوقت منذ أن ذهبت إلى متنزه ترفيهي.”
ممسكًا بخنجر الرمي ، حاول الطعن نحو هاغاني.
عندما قال إيمي هذا بصوت حي …
كان اسم الفتاة أكيتشي إيمي ، والمعروفة أيضًا باسم أميليا جولدي ، طالبة في المدرسة الثانوية الأولى التابعة لجامعة السحر الوطنية.
“مدينة ملاهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السادة العملاء الأعزاء ، هذه المنطقة هنا ليست مفتوحة لعامة الناس”.
لسبب ما قاطعتها أكاها بنبرة مستاءة.
سواء كان ذلك بسبب الاستسلام أو القبول ، تحول إيمي على الفور من المظهر المضطرب إلى التعبير القوي و المبتهج.
“إيه؟”
“ومع ذلك ، أعرف الجواب بالفعل”.
“مدينة ملاهي. بلاد العجائب ليست متنزهًا ترفيهيا ، إنها مدينة ملاهي”.
“من الواضح أن هذا المكان هو بلاد العجائب فلماذا لا يرتدون ملابس الأرانب …؟”
كما هو متوقع من العميلة المتكررة التي لديها أكبر عدد من الزيارات في متناول اليد ، يبدو أن أكاها لا يمكن أن تساعد ولكنها تكون أكثر من صعبة بعض الشيء بشأن هذا المتنزه ، لا ، مدينة الملاهي هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يصلون جميعًا مرة واحدة ، يخفون هوياتهم الحقيقية ، يغلقون طرق الهروب ، و يمارسون ضغطًا صامتًا ، ثم يتفاوضون عندما يكون الهدف قد أُنهك عقليًا و جسديًا. كان الرجال ذوي الملابس السوداء يتبعون بأمانة هذه المجموعة من الإجراءات حتى إغلاق طرق الهروب.
“آسفة ، آسفة ، أجل ، بلاد العجائب هي مدينة ملاهي.”
وسواء أكانت ملاحظة إيمي الغاضبة أم تعليق هاغاني غير الرسمي ، لم يعكس أي منهما الجو المتوتر تدريجيًا في المشهد.
بينما شعرت إيمي أنه لا يوجد فرق كبير بين أي من الصنفين ، فإن هذا الشعور نفسه يعني عدم وجود حاجة لإثارة الأمور. سرعان ما كانت إيمي تصحح نفسها باستخدام مدينة الملاهي بدلاً من المتنزه الترفيهي. ومع ذلك ، فإن النغمة و الأسلوب غير الموقر للاثنين لم يمر دون أن يلاحظهما أحد و بعيون نصف مغلقة ، كانت أكاها تنظر إليهما باستياء ، ولكن مع تقدم سوبارو و إيمي عبر البوابة ، طاردت ظهورهما على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل … من المفترض أن تستخدم {تاثلوم} قذائف صغيرة كروية بدلاً من ذلك …”
مع هذا المزاج الممتع ، ذهب الاثنان عبر البوابات دون الحاجة إلى الوقوف في طابور و فقدوا أنفسهم في بلاد العجائب.
تحول صوت إيمي فجأة إلى نبرة متملقة ، مما تسبب بشكل طبيعي في جعل هاغاني يشعر بالحذر.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أدارت رأسها نحو النداء باسمها ، رأت إيمي الفتاة التي كانت كفيلتهم اليوم تلوح لها.
كانت بلاد العجائب متنزهًا مع السحر كموضوع لها.
تحول صوت إيمي فجأة إلى نبرة متملقة ، مما تسبب بشكل طبيعي في جعل هاغاني يشعر بالحذر.
ربما بسبب ذلك ، تم ترتيب جميع الأسوار الداخلية و مناطق الجذب في المبنى مثل المتاهة. علاوة على ذلك ، كان كل جذب بمثابة نوع من الحيل. كان من الصعب للغاية المغادرة بعد الدخول ، حتى لو لم يجرب المرء جميع مناطق الجذب. بسبب هذا النوع من تخطيط المتنزه ، بدلاً من “الدخول” إلى المتنزه ، سيكون من الأفضل القول إن الزائرين “ضاعوا” فيها.
هرعت إيمي مباشرة أمام الرجل الثابت ، بدت وكأنها تريد إعطاءه صفعة جيدة.
وفي الوقت الحالي ، ضاعت فتاة معينة حقًا في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير “يا له من إزعاج” ، نظرت إيمي إلى نافذة الرسالة و رأت أن المتصل كانت جدتها من جانب والدتها ، و رائدة عائلة السحرة جولدي الشهيرة في إنجلترا و “الرقم 2” في السلطة.
“بجدية! انسَ أمر التنقل في نظام تحديد المواقع المحلي ، ولكن ما هو نظام تحديد المواقع العالمي الذي لا يعمل أيضًا!؟”
جاءت فرصة أن يصبحا أصدقاء مع تبادل الضحك بعد محادثتهما ، مما جعل القدر غامضًا إلى حد ما.
بعد زيارة ثلاث مناطق جذب ، فقدت إيمي صديقتيها بطريقة ما وكانت الآن تتذمر على جهاز محطة محمولة.
أدارت إيمي رأسها و نظرت حولها ، موجودة خلف سياج قمة المبنى ، المشيد من الحجر الأبيض الزائف.
“لا يمكن المساعدة ، أليس كذلك؟ أليست هذه واحدة من نقاط البيع في المتنزه؟”
ربما أساء هاغاني فهم معنى تحفظ إيمي ، فابتعد بنظرة محرجة (ولكن بسبب القناع ، تعبيره … انتظر ، ليس هناك حاجة لتكرار ذلك بعد الآن) ، هامسًا بصوت أصبح أكثر غموضًا بواسطة القناع.
كانت سوبارو هي التي تلقت إحباطاتها المنفجرة.
بشكل مدعي ، أمسك هاغاني يده اليمنى على صدره بينما كان يرفع ذراعه اليسرى إلى وضع أفقي و يدوس بقدمه اليمنى خلف قدمه اليسرى.
“حتى لو كان هذا هو الحال ، فإن حظر إشارات نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) يذهب بعيدًا جدًا!”
“هذه التعويذة هي دليل شرعي على كونك جزءًا من عائلة جولدي.”
“استرخي. هل هناك خريطة معروضة في مكان ما؟”
وبطبيعة الحال ، جعل هذا السلوك رفيقتها مرتابة. رداً على سؤال أكاها التي انقسمت لهجتها بالتساوي بين الفضول و القلق ، ابتسمت سوبارو قليلاً و قالت:
على دراية جيدة بالتعامل مع الفتيات ، اتخذت سوبارو (على الرغم من كونها فتاة نفسها) منهجًا لطيفًا من الاسترضاء. نتيجة لذلك ، يبدو أن إيمي تتجاهل مشاعرها المزعجة إلى حد ما.
“همم؟”
“لقد كنت أبحث منذ فترة … ولكن ناهيك عن عرض خريطة ، لا يمكنني حتى العثور على دليل في أي مكان.”
“بجدية! انسَ أمر التنقل في نظام تحديد المواقع المحلي ، ولكن ما هو نظام تحديد المواقع العالمي الذي لا يعمل أيضًا!؟”
“حقًا …؟ على أي حال ، إذا كان الأسوأ هو الأسوأ ، فقط أشعلي بعض الألعاب النارية و سأستخدم سحري للقدوم من أجل اصطحابك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيهيهي …”
كان تخصص سوبارو هو سحر القفز إلى جانب الموهبة الفطرية في المنع الإدراكي (كان سلوكها المعتاد الملتهب على ما يبدو هو رد فعل لمهارة “عدم الإدراك”).
“أوه ، قد لا يكون هذا سيئًا.”
على الرغم من امتلاكها لمهارات في المنع الإدراكي ، إلا أنها لم تكن قريبة من مستوى مستشارة الثانوية الأولى ، أونو هاروكا ، التي كانت هويتها الحقيقية محققة للسلامة العامة. ومع ذلك ، سيكون من السهل عليها أن تتجول في الهواء بشكل عرضي دون جذب الانتباه بينما كان زوار المتنزه الآخرين يركزون على الاستمتاع.
“آه … ماذا …؟”
من ناحية أخرى ، فإن موهبة إيمي الشخصية المعروفة باسم سحر القصف ضمن نظام الحركة ، قادرة على تسريع الأجسام الضخمة إلى سرعة عالية باستخدام فترة زمنية قصيرة فقط. خلال حدث استراحة الأعمدة في مسابقة المدارس التسعة ، استخدمت أعمدة الجليد الخاصة بها ككرات بولينغ للانطلاق إلى أراضي العدو ، مما أدى إلى هدم أعمدة الخصم دفعة واحدة ، وبالتالي عرض تكتيكات ذراعها القوية. بالنسبة إلى إيمي ، لن يكون من الصعب استبدال المقذوفات الثقيلة بكتل مضغوطة من الهواء ثم إطلاقها في السماء لإحداث ضوضاء انفجار على مستوى الألعاب النارية.
لكن السايون لا يؤثر على الأشياء المادية بشكل مباشر.
“سوبارو ، هذا غير مسموح به. استخدام السحر لمثل هذه الأسباب سوف يوقعنا في المشاكل.”
كان يرتدي قفازًا أبيض على يساره و قفازًا أسود على يمينه. بدلاً من قبعة المهرج بدون حواف ، كانت لديه قبعة عريضة الحواف ذات خطوط عمودية (سوداء و بيضاء كما هو الحال دائمًا).
ومع ذلك ، دخلت أكاها المحادثة من خلال المحطة الخاصة بها و رفضت اقتراح سوبارو.
همست إيمي بدهشة و خوف. كانت نوبات التعطيل القسري باستخدام ضغط موجة السايون عبارة عن سحر غير نظامي ، وهو نوع من السحر المضاد من المستوى الأعلى و المعروف باسم {هدم الغرام} والذي من الصعب جدا أن يستخدمه أي سحرة.
كانت للقوانين شروط صارمة للغاية تنظم استخدام السحر. في الواقع ، فإن استخدام السحر لشيء تافه مثل ضياع الأطفال يستلزم بالتأكيد التعامل مع الشرطة.
“همم؟”
“… لا يمكن مساعدتك ، أيمي. هل يمكنك رؤية برج الحكيم؟”
على الأقل ، لم يتمكن هاغاني ـــ عائلة توميتسوكا ـــ من العثور على مزيد من التفاصيل.
كان برج الحكيم هو نقطة جذب مميزة في بلاد العجائب و أطول مبنى هناك.
“… حتى أنك لم تعرف شيئًا بهذا المستوى؟ يبدو أنني قلت الكثير.”
“نعم … فقط بالكاد.”
“… ماذا كان هذا؟”
أدارت إيمي رأسها و نظرت حولها ، موجودة خلف سياج قمة المبنى ، المشيد من الحجر الأبيض الزائف.
ركعت إيمي (بشكل طبيعي مع ساقيها معًا لمنع عرض الجانب السفلي من التنورة القصيرة) لتلتقي بنظرة هاغاني على مستوى العين. ابتسم هاغاني على الفور بخجل وأومأ برأسه.
“إذن سنلتقي هناك.”
“ومع ذلك ، أعرف الجواب بالفعل”.
“حسنا فهمت.”
“أو ربما أقود الطريق لكم جميعًا؟ ـــ إلى مركز الشرطة.”
“… كم هو مؤسف ، للاعتقاد بأننا كنا أصدقاء …”
عند إنهاء المحادثة ، حدقت إيمي في برج الحكيم بشراسة ، كما لو أنه قتل والدها ـــ حسنًا ، قد يكون ذلك مبالغة ، لكن على الأقل مثل قاتل جرو محبوب.
لكن خلافًا لتوقعات هاغاني ، تحدث أحد الرجال ذوي الملابس السوداء بأدب. بدلاً من استخدام “السيدة” (Ms) ، كان يستخدم الإشارة قديمة الطراز “الآنسة” (Miss).
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمدت إيمي خفض نبرة صوتها قليلاً و رفع صوتها في نفس الوقت. بدا أن هاغاني لاحظ أخيرًا العاصفة الرعدية التي تكبحها في نوبة غضب و استجاب بالحديث بسرعة نسبيًا.
سوبارو ، وهي تحدق في وحدة الاتصالات الصوتية على الجهاز المحمول الذي أطفأ ضوء الاتصال الجاري ، فكرت في أمر معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل ما أعرفه هو أن المتنزه لا يستخدم هذه الملابس.”
“ما الأمر ، سوبارو؟”
من الناحية الموضوعية ، كان وجه إيمي البوكر يتزعزع إلى حد ما ، لكن بعد أن قالت تحدثت سوبارو ، استدارت بعيدًا. كانت على معرفة أيضًا متى تتوقف عن سحرها. ومع ذلك ، فإن اعتبار الفتيات الأخريات لها بأنها “ساحرة” قد يكون شيئًا لن تقبله سوبارو بنفسها إلا على نحو مقاوم.
وبطبيعة الحال ، جعل هذا السلوك رفيقتها مرتابة. رداً على سؤال أكاها التي انقسمت لهجتها بالتساوي بين الفضول و القلق ، ابتسمت سوبارو قليلاً و قالت:
(لذا إذا رفضت ، ستصبحون يا رفاق الأشخاص “الذين يمثلون تهديدًا بالقرب مني.”) تنهدت إيمي بخفة.
“هممم ، لا شيء كثير … كنت أتساءل فقط لماذا ينتهي المطاف بـ إيمي بالانفصال عنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإصابات التي تحدث في مباني المتنزه تعني أن الموظفين هم المسؤولون عن الرعاية الطبية ، أليس كذلك؟ وإذا كان هؤلاء المصابون يحملون أسلحة ممنوعة ، فمن مسؤولية الموظفين أيضًا الاتصال بالشرطة ، أليس كذلك؟”
“لأنها مفرطة النشاط؟”
سحر نوع الحركة {المُفجّر} (Exploder).
“انتظري ، هذا …”
“إذن سنلتقي هناك.”
أكاها قد أعطت إجابة صريحة دون تفكير ، مما جعل سوبارو في حيرة من أمرها.
“آلية السياج هذه! لا أعرف أي شيء عن” إعادة إنشاء مساحة رائعة “، لكن أليست إعاقة طريق الناس بعوائق متحركة أمر يتجاوز الحدود؟ بفضل هذا التصميم ، لقد علقت في دوائر في نفس المنطقة لبعض الوقت الآن!”
“سيكون الأمر مفهومًا إذا حدث ذلك للحظات ، لكنها لم تدرك حتى لا يمكن لأي منا معرفة موقع بعضنا البعض. أعتقد أن الوضع ليس طبيعيًا للغاية.”
“هل هناك شيء خاطئ يا إيمي؟”
“هممم ~ … هل إيمي لا تملك أي إحساس بالاتجاهات؟”
لكن انطلاقا من تعبير هاغاني ، لم يكن على علم بمزاج إيمي المدمر (مرة أخرى ، وجهه الفعلي كان مخفيًا بواسطة القناع) بينما ظل يحدق في جدار السياج مع وجود ثقب فيه.
“… امم ، ساكورا ، أنت تجعليني أشعر بالفضول الشديد كيف ينظر كل منكما إلى الآخر …”
إيمي : أكاها ، كيف يُكتب ذلك؟
هزت سوبارو رأسها ، محاولة تبديد الرغبة في التنهد ، ثم جعلت نبرة صوتها جادة.
“هممم ~ … دعوني أفكر ، ربما سحرة بأقنعة من طراز فينيسيا أو شيء من هذا القبيل؟”
“إذا وضعنا ذلك جانبًا ، فإن إيمي ليس لديها إحساس سيء بالاتجاهات. إنها في نادي الصيد وقد تم الاعتراف بها بالفعل بأنها سنة أولى واعدة. بالتأكيد ، هذا لن يكون ذا صلة إذا كان كل ما فعلته هو التنافس في مسابقات الإطلاق الداخلية ، لكن شخصًا ليس لديه أي إحساس بالاتجاهات لا يمكن أن يصطاد الطيور و الحيوانات في الجبال”.
سينتهي الصيف قريبًا على أي حال.
جعل خطاب سوبارو اللاذع أكاها تدرك أخيرًا احتمال أن “إيمي ربما قد ضاعت ببساطة”.
في هذه الحالة ، عليها أن تتخلى عن محاولة حل هذا من خلال التدابير السلمية.
“بالإضافة إلى ذلك ، فإن بلاد العجائب هي مرفق ترفيهي يمكن للأطفال زيارته للعب. بغض النظر عن مقدار ما تم جعله كمتاهة ، سيكون الأمر غريبًا جدًا إذا لم تكن هناك أدلة على الإطلاق للعثور على أصدقاء انفصلوا أو إذا كان هناك أشخاص ضاعوا ولا يستطيعون حتى العثور على خريطة أو دليل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ~ … هل إيمي لا تملك أي إحساس بالاتجاهات؟”
“لديك وجهة نظر. نظرًا لأنها إحدى نقاط البيع في المتنزه ، فلن يضر تقديم بعض المساعدة في هذه المنطقة.”
“… أنا أذهب إلى سويسرا؟”
تبادلت الفتاتان النظرات الاحتفالية ، و شقتا طريقهما إلى برج الحكيم كما اقترحت سوبارو “على أي حال ، دعينا نذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيهيهي …”
□□□□□□
“مدينة ملاهي. بلاد العجائب ليست متنزهًا ترفيهيا ، إنها مدينة ملاهي”.
على عكس صديقاتها الذين أثقلتهم الشكوك المرهقة بينما كانوا يشقون طريقهم تدريجيًا إلى نقطة الالتقاء ، كانت إيمي تشعر بالإحباط أكثر فأكثر بسبب افتقارها للتقدم في الاقتراب من وجهتها ، مما جعلها منشغلة جدًا بالتفكير في أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من خلال قنوات معينة ، أصبحنا مطلعين على معرفة أن السيدة جولدي قد علمتك بالفعل تعويذة {تاثلوم}.”
في الوقت الحالي ، كانت قمة البرج لا تزال مرئية ، لذا كان الاتجاه لا يزال واضحًا. ولكن كلما حاولت السير نحوه ، كانت تواجه دائمًا طرقًا مسدودة تجبرها على إيجاد طرق التفافية.
□□□□□□
قررت سوبارو أن إيمي “لم يكن لديها إحساس سيء بالاتجاهات” لكن هذا الوصف كان متحفظًا للغاية.
عند التفكير في هذه الأمور في حالة من اليأس العقلي ، شعرت إيمي بأنها محاصرة دون أي مخرج ، حتى أنها فشلت في إدراك أنه نظرًا لأنه كان شخصًا يعرفها ، فقد يكون من الممكن أن تطلب منه غض الطرف.
لنكون أكثر دقة ، كان إحساسها بالاتجاهات حادًا للغاية.
سوبارو ، وهي تحدق في وحدة الاتصالات الصوتية على الجهاز المحمول الذي أطفأ ضوء الاتصال الجاري ، فكرت في أمر معين.
إن إحساس إيمي بالاتجاه و القدرة على فهم المناظر الطبيعية جعلها تدرك أنها كانت تسير في دوائر في نفس المنطقة.
كان اسم الفتاة أكيتشي إيمي ، والمعروفة أيضًا باسم أميليا جولدي ، طالبة في المدرسة الثانوية الأولى التابعة لجامعة السحر الوطنية.
وجود هدف مرئي لا يمكن الاقتراب منه ، و معرفة الوضع الحالي ومع ذلك غير قادرة على إيجاد مخرج ، زاد هذا من إحباطها عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنك تعرفين رئيس جامعة السحر لفترة طويلة ، هذا هو ما تقولينه. فكرت إيمي بفارغ الصبر.
والآن ، كان سياج شائك من الورود البرية يعيق طريق إيمي. وبسبب الغضب من الطرق المسدودة العديدة التي فقدتها بالفعل ، وصلت إيمي إلى أقصى حد من تسامحها.
(يبدو أن الوقت مبكر جدًا …)
حتى الصبي سيواجه صعوبة في عبور السياج المكون من الورود الشائكة ، لذلك لن يكون لدى الفتاة أي وسيلة للاختراق. لكن إيمي لم تكن فتاة عادية.
امتنعت إيمي عن قول صباح الخير.
(شاهدني أفجر هذا السياج …!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت أمامها أوراق اللعب المفتوحة على شكل مروحة في كل يد. ممسكة بهذه البطاقات ، أرجحت إيمي يديها جانبًا.
منزعجة تمامًا ، وصلت إيمي إلى جيب تنورتها القصيرة ـــ وبصورة أدق ، كان ثقبًا في التنورة يشبه الجيب. للوصول إلى الحافظة الجلدية المربوطة بفخذها ، قامت بسحب الـ CAD الطويل و النحيف الذي يشبه الجهاز الطرفي.
فتحت إيمي البطاقات في يدها اليمنى على شكل مروحة ، مما تسبب في جعل هاغاني يصرخ وهو يلوح بيديه في حالة من الذعر عند رؤية ذلك.
كان نموذج الـ CAD الرئيسي الخاص بها عبارة عن نموذج بندقية ولكن هذا لم يكن شيئًا يمكن حمله علانية في الشوارع بعد كل شيء. ومع ذلك ، كان CAD النسخ الاحتياطي هذا أكثر من كافٍ لإزالة هذا العائق. عادةً ما تعمل إيمي على طراز مسدس الـ CAD بيد واحدة ، لكنها استخدمت كلتا يديها لاستدعاء تسلسل التنشيط على الـ CAD.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظري! أكيتشي-سان ، هل هذه أنت حقا؟”
محلقة أسرع مما يمكن للعين أن تراه ، اخترقت البطاقات ملابس الرجال ذوي الملابس السوداء و طعنت أجسادهم.
ومع ذلك ، سمعت صوتا من الخلف كما لو كان في توقيت مثالي. صدمت إيمي كما لو أن شخصًا ما قد رش دلوًا من الماء المثلج على رأسها. تبدد التسلسل السحري في منتصف بنائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو ولد شخص ما في العائلة الرئيسية ، لكنه لم يتمكن من استخدام هذه التعويذة ، فلن يتم الاعتراف به كأحد أفراد العائلة الرئيسية.”
وقعت في فعل استخدام السحر بشكل تعسفي.
ومع ذلك ، دخلت أكاها المحادثة من خلال المحطة الخاصة بها و رفضت اقتراح سوبارو.
بتعبير أدق ، كانت محاولة فاشلة ، لكن في هذه المرحلة ، كانت نوايا إيمي واضحة لأي ساحر. من غير المرجح أن يتم التغاضي عن أفعالها. أيضًا ، كان الشخص الآخر يعرف هويتها ، مما جعل الأمور أسوأ.
“… جييز ، أيا كان. بعد كل شيء ، لقد رأيت رقصة ممتعة.”
عند التفكير في هذه الأمور في حالة من اليأس العقلي ، شعرت إيمي بأنها محاصرة دون أي مخرج ، حتى أنها فشلت في إدراك أنه نظرًا لأنه كان شخصًا يعرفها ، فقد يكون من الممكن أن تطلب منه غض الطرف.
“كل ما نتمناه هو أن تسلمينا شيئًا ما. بطبيعة الحال ، نحن لا نقدم مطالب بدون تعويض. في المقابل ، سنوفر شيئًا ستحتاجين إليه أكثر من الآن فصاعدًا.”
استدارت إيمي في خوف ، لكن مشهد الشخصية غير المتوقعة تمامًا أذهلها ، و جذّتها إلى المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ~ … هل إيمي لا تملك أي إحساس بالاتجاهات؟”
كان الشخص الذي تحدث معها هو مهرج قصير (قصير بالنسبة إلى لطول الذكور ، لكنه لا يزال أطول من إيمي).
تمكنت إيمي أخيرًا من مقابلة سوبارو و أكاها. جلس الثلاثي لتناول غداء من الكريب على مقعد. عندما مر أحد أعضاء فريق المتنزه بزي مخطط عموديًا ، أثارت إيمي سؤالاً لا يستهدف أي شخص على وجه الخصوص.
في عروض السيرك ، كان المهرجون يؤدون الخدع السحرية. ومن ثم ، باستخدام السحر كموضوع للمتنزه ، لم يكن من المستغرب أن يكون لدى بلاد العجائب طاقم عمل يرتدون زي المهرجين.
لكن السايون لا يؤثر على الأشياء المادية بشكل مباشر.
ومع ذلك ، لم يكن هذا المهرج يرتدي زي المهرج الفضفاض المعتاد. كان الجذع الأيمن أسود بينما كان الجذع الأيسر أبيض. يتكون الكم الأيمن من خطوط أفقية غير منتظمة من الأسود و الأبيض بينما كان للكم الأيسر خطوط عمودية ضيقة من الأسود و الأبيض. كان السروال أسود على اليمين و أبيض على اليسار. كانت السترة بيضاء على اليمين و سوداء على اليسار من الأمام بينما كانت الألوان معكوسة من الخلف. تجميعة غريبة جدا.
همست إيمي بدهشة و خوف. كانت نوبات التعطيل القسري باستخدام ضغط موجة السايون عبارة عن سحر غير نظامي ، وهو نوع من السحر المضاد من المستوى الأعلى و المعروف باسم {هدم الغرام} والذي من الصعب جدا أن يستخدمه أي سحرة.
كان يرتدي قفازًا أبيض على يساره و قفازًا أسود على يمينه. بدلاً من قبعة المهرج بدون حواف ، كانت لديه قبعة عريضة الحواف ذات خطوط عمودية (سوداء و بيضاء كما هو الحال دائمًا).
يُقرأ اسم هذه الفتاة أكاها وليس موميجي.
وكان تحت القبعة العليا وجه بتعبير مزيف مرسوم بالأبيض و الأسود. لا ، لقد كان في الواقع وجهًا مزيفًا ـــ قناع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن المساعدة ، أليس كذلك؟ أليست هذه واحدة من نقاط البيع في المتنزه؟”
كان الجانب الأيمن وجهًا يبكي باللون الأسود على خلفية بيضاء بينما كان الجانب الأيسر وجهًا مبتسمًا باللون الأبيض على خلفية سوداء.
من الناحية الموضوعية ، كان وجه إيمي البوكر يتزعزع إلى حد ما ، لكن بعد أن قالت تحدثت سوبارو ، استدارت بعيدًا. كانت على معرفة أيضًا متى تتوقف عن سحرها. ومع ذلك ، فإن اعتبار الفتيات الأخريات لها بأنها “ساحرة” قد يكون شيئًا لن تقبله سوبارو بنفسها إلا على نحو مقاوم.
كان هذا الجو الغريب ، بدلاً من المهرج ، أشبه بـ ـــ
“إذا كنت قلقة بشأن المدرسة ، فهناك أيضًا مدرسة سحر ممتازة في سويسرا. يجب أن يكون الأمر بخير إذا درست في الخارج لمدة نصف عام تقريبًا؟ يمكنني تولي أمر الترتيبات مع المدرسة”.
“الشبح؟”
“… كم هو مؤسف ، للاعتقاد بأننا كنا أصدقاء …”
تم تذكير إيمي بشخصية أوبرا معينة معروفة.
في اليوم الذي التقت فيه هاتان الفتاتان كزملاء في الفصل …
“هاه؟ أكيتشي-سان ، ما الذي تتحدثين عنه؟”
“هذا النوع من الأشياء يسهل فهمه.”
الصوت المألوف ، الذي يتحدث بكلمات ودية ، سرعان ما أعاد إيمي إلى الواقع.
على الرغم من امتلاكها لمهارات في المنع الإدراكي ، إلا أنها لم تكن قريبة من مستوى مستشارة الثانوية الأولى ، أونو هاروكا ، التي كانت هويتها الحقيقية محققة للسلامة العامة. ومع ذلك ، سيكون من السهل عليها أن تتجول في الهواء بشكل عرضي دون جذب الانتباه بينما كان زوار المتنزه الآخرين يركزون على الاستمتاع.
“… توميتسوكا-كن؟”
ربما أساء هاغاني فهم معنى تحفظ إيمي ، فابتعد بنظرة محرجة (ولكن بسبب القناع ، تعبيره … انتظر ، ليس هناك حاجة لتكرار ذلك بعد الآن) ، هامسًا بصوت أصبح أكثر غموضًا بواسطة القناع.
“نعم ، أنا توميتسوكا-كن.”
لنكون أكثر دقة ، كان إحساسها بالاتجاهات حادًا للغاية.
خلع المهرج القناع ليكشف عن وجه مألوف.
بينما كانت إيمي تحاول رفض الدعوة بأدب بهذا التفسير ، لم يكن من السهل ردع جدتها.
توميتسوكا هاغاني ، السنة الأولى ، الفصل B من المدرسة الثانوية الأولى التابعة لجامعة السحر الوطنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالإضافة إلى ذلك ، فإن بلاد العجائب هي مرفق ترفيهي يمكن للأطفال زيارته للعب. بغض النظر عن مقدار ما تم جعله كمتاهة ، سيكون الأمر غريبًا جدًا إذا لم تكن هناك أدلة على الإطلاق للعثور على أصدقاء انفصلوا أو إذا كان هناك أشخاص ضاعوا ولا يستطيعون حتى العثور على خريطة أو دليل”.
زميل إيمي.
اعتقدت إيمي أن جدتها كانت تدرك أيضًا فارق التوقيت ، وهي تسمع التحية.
“لماذا تلبس هكذا؟”
ساتومي سوبارو ، عن طريق كونها زميلتها في مسابقة المدارس التسعة ـــ كانت صديقة جديدة نسبيًا ، ولكن الآن ، كانت علاقتهما ودية بما يكفي للسماح بتبادلات مثل ، “سوبارو ، أتيت كرادع ضد مطاردي التنورات؟” أو “سيدتي ، يسعدني مرافقتك.” ـــ علاوة على ذلك ، عندما يكون الاثنان في وسط مثل هذه الأحاديث ، يبتسمان ، لا ، يبتسمان بلا تحفظ.
“هذا هو عملي بدوام جزئي.”
على دراية جيدة بالتعامل مع الفتيات ، اتخذت سوبارو (على الرغم من كونها فتاة نفسها) منهجًا لطيفًا من الاسترضاء. نتيجة لذلك ، يبدو أن إيمي تتجاهل مشاعرها المزعجة إلى حد ما.
سألت إيمي في مفاجأة بينما أجاب هاغاني وهو يرتدي قناعه ببطء.
ومع ذلك ، دخلت أكاها المحادثة من خلال المحطة الخاصة بها و رفضت اقتراح سوبارو.
“عمل؟ لماذا؟”
بينما كان إيقاف المناقشة هنا بطريقة أو بأخرى مع مناشداتها العاطفية بمثابة نصر من نوع ما ، بعد انتهاء المكالمة الهاتفية ، بدلاً من الراحة ، شعرت إيمي بعدم الارتياح.
الثانوية الأولى لم تمنع الطلاب من العمل بدوام جزئي.
“أوه نعم ، لقد مر بعض الوقت منذ أن ذهبت إلى متنزه ترفيهي.”
ما قصدته إيمي بسؤالها هو: “لماذا تعمل كموظف في بلاد العجائب ، وهو عمل لا يختاره إلا الطلاب العاديون؟”
أومأت إيمي برأسها بارتياح و كانت على وشك المرور عبر الفتحة التي صنعتها عندما …
لم يكن توميتسوكا هاغاني طالبًا في مدرسة ثانوية للسحر فحسب ، بل كان أيضًا طالبًا في الدورة 1 في الثانوية الأولى.
“هذا هو عملي بدوام جزئي.”
احتل المرتبة الخامسة في مجموعة العام لكل من المهارات العملية و النظرية على التوالي. جعله درجته الإجمالية طالبًا بمرتبة الشرف حيث احتل المرتبة الرابعة في العام بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لقد تمت تسوية هذا الأمر إذن ~ أراك في المدرسة ، توميتسوكا-كن!”
نظرًا لكون تخصصه في السحر غير مناسب ليتم اعتباره في المسابقات ، لم يتم اختياره للمنافسة في مسابقة المدارس التسعة. ولكن في عالم فنون السحر القتالية حيث تم الجمع بين القتال السحري و القتال غير المسلح ، ترددت شائعات أنه من أكثر الطلاب مهارة في المدرسة على الرغم من قصر طوله و كونه طالبًا في السنة الأولى. لم يكن لدى إيمي أي فكرة عما إذا كان الظهور البارز في الثانوية الأولى أمرا رائعا أم لا ، لكنها تدرك بلا شك أنه ساحر ممتاز (قيد التدريب).
أشرق تعبير إيمي على الفور بعد سماع إجابة هاغاني.
حتى لو كانوا “بذورا” أو “شتلات” ، فإن أولئك الذين يمتلكون مهارات سحرية ممتازة لن يواجهوا أي مشكلة على الإطلاق في العثور على عمل قصير الأجل. بالنسبة للسحرة ، كانت فرص العمل للأشخاص ذوي المهارات السحرية موجودة على الإطلاق و توفر ظروفًا أفضل من الوظائف العادية في الغالب.
“لا تطلبي المستحيل”.
لم تستطع إيمي تخيل أجر الساعة لموظف مضيف في هذا المتنزه ، لكن لا يمكن أن يكون أعلى من رواتب السحرة.
سوبارو ، وهي تحدق في وحدة الاتصالات الصوتية على الجهاز المحمول الذي أطفأ ضوء الاتصال الجاري ، فكرت في أمر معين.
“الأمر مرتبط بالعائلة”.
وسواء أكانت ملاحظة إيمي الغاضبة أم تعليق هاغاني غير الرسمي ، لم يعكس أي منهما الجو المتوتر تدريجيًا في المشهد.
“… حسنا أنا أرى ذلك.”
وبطبيعة الحال ، جعل هذا السلوك رفيقتها مرتابة. رداً على سؤال أكاها التي انقسمت لهجتها بالتساوي بين الفضول و القلق ، ابتسمت سوبارو قليلاً و قالت:
كانت راضية عن هذه الإجابة.
“{هدم الغرام} …؟”
توميتسوكا ـــ واحدة من العائلـات المائة.
“إيمي!”
كانت توميتسوكا واحدة من أفضل العائلات في العائلـات المائة. علاوة على ذلك ، من بين السحرة في البلاد ، كانوا أيضًا من الدرجة الأولى في الثروة. ربما كان هذا يعني أن عائلة توميتسوكا قد استثمرت إما في الشركة التي تدير هذا المتنزه أو في الشركة الأم ، وهي شركة إنشاءات كبيرة.
ربما بناءا على رد فعلهم على صوت قائدهم ، أحاط الرجال ذوي الملابس السوداء بـ هاغاني و خفضوا من مواقفهم.
من المحتمل أن تطلب منه العمل كموظف في المتنزه للتعامل مع المواقف المتعلقة بالسحر.
“هذا النوع من الأشياء يسهل فهمه.”
إذا كان هذا هو الحال ، فإن إيمي لديها ما تخبر به هاغاني.
“مدينة ملاهي.”
“توميتسوكا-كن ، على سبيل المثال ، أليس هذا يتجاوز الحدود؟”
وجهت إيمي سؤالها باللغة اليابانية إلى قائد الرجال ذوي الملابس السوداء.
“… ما الذي يتجاوز الحدود؟”
ولكن في هذه الحالة ، كانت إيمي تتعامل مع كل ورقة من أوراق الورد كهدف مختلف ، وقد حددت النطاق الفعال بشكل واسع نسبيًا ، مما سمح لـ {المُفجّر} بالانفجار في وسط السياج. تمزقت الأوراق ، وسحبت الكرمات معهم ، مما أحدث ثقبًا كبيرًا في وسط السياج.
أشارت إيمي فجأة إلى السياج و تذمرت بغضب ، مما تسبب في تراجع هاغاني في مفاجأة. على الرغم من تغطيته بقناع ، ربما كان وجهه يرتعش قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آلية السياج هذه! لا أعرف أي شيء عن” إعادة إنشاء مساحة رائعة “، لكن أليست إعاقة طريق الناس بعوائق متحركة أمر يتجاوز الحدود؟ بفضل هذا التصميم ، لقد علقت في دوائر في نفس المنطقة لبعض الوقت الآن!”
ولكن في هذه الحالة ، كانت إيمي تتعامل مع كل ورقة من أوراق الورد كهدف مختلف ، وقد حددت النطاق الفعال بشكل واسع نسبيًا ، مما سمح لـ {المُفجّر} بالانفجار في وسط السياج. تمزقت الأوراق ، وسحبت الكرمات معهم ، مما أحدث ثقبًا كبيرًا في وسط السياج.
ومع ذلك ، تحولت الحالة العقلية لـ هاغاني إلى قطعة بيضاء بعد سماع اتهامات إيمي.
“ماذا؟ ما الذي يحدث؟”
لم يستطع هاغاني فهمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإصابات التي تحدث في مباني المتنزه تعني أن الموظفين هم المسؤولون عن الرعاية الطبية ، أليس كذلك؟ وإذا كان هؤلاء المصابون يحملون أسلحة ممنوعة ، فمن مسؤولية الموظفين أيضًا الاتصال بالشرطة ، أليس كذلك؟”
“انتظري ، أكيتشي-سان. لا توجد مثل هذه الآلية في بلاد العجائب.”
“ما الأمر ، سوبارو؟”
“هاه؟”
إيمي: آه ، جمال البساطة الأنيقة ، أليس كذلك؟
توقعت سماع نوع من الأعذار ، لذلك فتحت إيمي فمها في مفاجأة بعد سماع إجابة هاغاني.
“أكيتشي-سان ، ألق نظرة. هذا السياج ليس متجذرًا. ولا يوجد إطار لدعم الكروم.”
“أليس هذا بديهيا؟ إن مفهوم التصميم هنا في النهاية هو” إعادة إنشاء شيء مثل المتاهة “ولكنها ليست متاهة في الواقع. إذا شعر الزائرون بالإحباط ، فسيكون لذلك تأثير سلبي على الأداء. وفي النهاية ، إذا كان الزوار غير قادرين للمضي قدمًا ، سيؤدي ذلك إلى خفض معدلات استخدام مرافق المتنزهات ، وبالتالي تقليل الأرباح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ** المترجم : فينيسيا هي مدينة إيطالية والمعروفة باسم البندقية **
“إيه … لكن …”
وفي الوقت الحالي ، ضاعت فتاة معينة حقًا في الداخل.
“إلى جانب ذلك ، هذه المنطقة هي منطقة بناء قيد التوسيع. ليس من المفترض أن يدخل زوار المتنزه في المقام الأول. حتى الأفراد المعنيين لا يأتون إلى هنا تقريبًا خلال النهار. كيف بالضبط تضيعين هنا؟”
لكن هذا الشخص عرف أنها تعلمت بالفعل {تاثلوم} ، بمعنى آخر …
كادت إيمي أن تصاب بالذعر من سماع ما هو غير متوقع ، لكنها أجبرت يديها و شفتيها على التحرك.
لم يكن هناك أي طريقة لالتزامهم بأسلوب بلاد العجائب ، لكنهم أخفوا حقائب سكاكين محملة بنابض في أكمامهم.
“إذا سألتني أين … هناك بشكل أساسي.”
“الآن بعد أن ذكرت ذلك …”
أشارت إيمي إلى السياج الذي حاولت لتوه تفجيره.
“آه ~ أنت مخطئ. اختيار قذيفة {تاثلوم} يعتمد على أسلوب المستخدم الخاص. الشخص الذي استخدم القذائف ، أتذكر أنه كان عمي الراحل الذي توفي العام الماضي؟ بالحديث عن ذلك ، أعتقد أنه كان حفيد يكبرني بعامين؟ لم ألتق مطلقًا بابن عمي البعيد هذا ، لكنه ربما يكون صاحب عملك ، أليس كذلك؟”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ أكيتشي-سان ، ما الذي تتحدثين عنه؟”
“قلت ، لقد دخلت من هناك! لم يكن سياج هناك حتى الآن!”
“أكيتشي-سان ، ألق نظرة. هذا السياج ليس متجذرًا. ولا يوجد إطار لدعم الكروم.”
“… هل أنت جاد؟”
ولكن ظهر الآن سبب يدفع جدتها لإبقائها بالقرب منها.
“أنا جاد للغاية. على الرغم من مظهري ، أنا واثق تمامًا من قدرتي على فهم الجغرافيا المحلية.”
“هاه؟”
عند رؤية نظرة إيمي الجادة ، تحولت نظرة هاغاني فجأة من خلف قناعه. وهو يحدق مباشرة في السياج ، و أصدر صوت “همم …” من حلقه.
على الرغم من امتلاكها لمهارات في المنع الإدراكي ، إلا أنها لم تكن قريبة من مستوى مستشارة الثانوية الأولى ، أونو هاروكا ، التي كانت هويتها الحقيقية محققة للسلامة العامة. ومع ذلك ، سيكون من السهل عليها أن تتجول في الهواء بشكل عرضي دون جذب الانتباه بينما كان زوار المتنزه الآخرين يركزون على الاستمتاع.
سياج متحرك مصنوع من الورود البرية الشائكة. مما كان يعرفه هاغاني ، لم تكن هناك آليات عوائق متحركة في هذا النوع من الأماكن. حتى لو فاتته التفاصيل في المذكرات ، لم يتم تزويد هذه المنطقة بالكهرباء ، وبالتالي كان من المستحيل على الأشياء الميكانيكية أن تتحرك. فقط ليكون في الجانب الآمن ، أخذ هاغاني محطة معلومات لتأكيد ظروف الاختبار في المنشأة الجديدة قيد الإنشاء ـــ في الواقع ، لم يكن لهذه المنطقة أي مرافق تشغيلية.
يبدو أنه خلع قناعه لإلقاء هذه الكلمات.
“… أكيتشي-سان ، أسمح لك بمواصلة ما كنت تفعلينه الآن.”
عندما لوحت إيمي في المقابل ، تحركت الفتاة.
“ماذا؟”
“هاه؟ إيه؟ لماذا تستخدمين صيغة الماضي؟”
هذه التعليمات المفاجئة … أو بالأحرى ، نغمة القيادة ، جعلت إيمي تتفاعل بشكل متوقع.
في هذه الحالة ، عليها أن تتخلى عن محاولة حل هذا من خلال التدابير السلمية.
“لا بأس ، قومي بتفجيره … نوع السياج الذي تستخدمه بلاد العجائب هو متغير محسّن بلا أشواك من أجل ألا يتأذى الزائرون حتى لو اصطدموا بهم عن طريق الخطأ. وبقدر ما أعلم ، لا ينبغي أن يكون هناك أي سياج هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن المساعدة ، أليس كذلك؟ أليست هذه واحدة من نقاط البيع في المتنزه؟”
“أنا أرى ~”
من المحتمل أن تطلب منه العمل كموظف في المتنزه للتعامل مع المواقف المتعلقة بالسحر.
إيمي التي فهمت ما يعنيه هاغاني ، أعادت تشغيل التسلسل السحري الذي فشلت في إطلاقه في وقت سابق.
بينما شعرت إيمي أنه لا يوجد فرق كبير بين أي من الصنفين ، فإن هذا الشعور نفسه يعني عدم وجود حاجة لإثارة الأمور. سرعان ما كانت إيمي تصحح نفسها باستخدام مدينة الملاهي بدلاً من المتنزه الترفيهي. ومع ذلك ، فإن النغمة و الأسلوب غير الموقر للاثنين لم يمر دون أن يلاحظهما أحد و بعيون نصف مغلقة ، كانت أكاها تنظر إليهما باستياء ، ولكن مع تقدم سوبارو و إيمي عبر البوابة ، طاردت ظهورهما على عجل.
“إذن لن أتراجع … توميتسوكا-كن ، أنت تتحمل مسؤولية هذا!”
“نعم ، أكيتشي سان ، ما الأمر؟”
تم تنشيط سحر إيمي بالتزامن مع إعلان تحويل اللوم هذا.
كانت سوبارو هي التي تلقت إحباطاتها المنفجرة.
سحر نوع الحركة {المُفجّر} (Exploder).
ضربت ضربة هاغاني بالكاراتيه كتف الرجل ذو الملابس السوداء بجانبه.
كان هذا سحرًا يتسبب في تباعد جميع الكائنات الموجودة ضمن النطاق الفعال لـ “نقطة التأثير” بشكل كروي بسرعة عالية بطريقة متساوية البعد. كان هذا السحر قادرًا على تفجير العوائق التي كانت عبارة عن مجموعات من الأشياء المتعددة ، مثل الحطام أو المتاريس ، ولكن لن يكون له تأثير على كيان واحد مثل جدار أو صخرة.
بشكل مدعي ، أمسك هاغاني يده اليمنى على صدره بينما كان يرفع ذراعه اليسرى إلى وضع أفقي و يدوس بقدمه اليمنى خلف قدمه اليسرى.
ولكن في هذه الحالة ، كانت إيمي تتعامل مع كل ورقة من أوراق الورد كهدف مختلف ، وقد حددت النطاق الفعال بشكل واسع نسبيًا ، مما سمح لـ {المُفجّر} بالانفجار في وسط السياج. تمزقت الأوراق ، وسحبت الكرمات معهم ، مما أحدث ثقبًا كبيرًا في وسط السياج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت أمامها أوراق اللعب المفتوحة على شكل مروحة في كل يد. ممسكة بهذه البطاقات ، أرجحت إيمي يديها جانبًا.
أومأت إيمي برأسها بارتياح و كانت على وشك المرور عبر الفتحة التي صنعتها عندما …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعذرة … أكيتشي-سان؟”
“انتظري.”
“حسنا فهمت.”
أوقفها صوت زميلتها.
“تتخلص مني؟ أوه أرجوك ، لا تقرر شيئًا خطيرًا كهذا بمفردك.”
“ماذا الان؟”
أدركت إيمي على الفور سبب قيامه بذلك. تحت الضغط ، يتلاءم القناع بشكل أكبر مع شكل الوجه ، مما يحسن الرؤية من خلال تقديم ثقوب أكبر للعينين.
شعرت إيمي كما لو أنه يعيق فرحتها في تحرير نفسها أخيرًا من هذا الطريق المسدود من المتاهة ، فأجابت بصوت مستاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ~ … هل إيمي لا تملك أي إحساس بالاتجاهات؟”
“كنت أعرف …”
جعل خطاب سوبارو اللاذع أكاها تدرك أخيرًا احتمال أن “إيمي ربما قد ضاعت ببساطة”.
لكن انطلاقا من تعبير هاغاني ، لم يكن على علم بمزاج إيمي المدمر (مرة أخرى ، وجهه الفعلي كان مخفيًا بواسطة القناع) بينما ظل يحدق في جدار السياج مع وجود ثقب فيه.
“هذا الرجل أغمي عليه بالفعل”.
“ماذا؟ ما الذي يحدث؟”
مع السيطرة التقييدية لتعليم السحر في الخارج ، كانت فرص طالبة مدرسة ثانوية سحرية للدراسة في الخارج معدومة لجميع الأغراض العملية ـــ على الأقل لم تسمع إيمي بأي مثال من هذا القبيل ـــ ولكن مع جدتها ، المستحيل قد يتحقق.
تعمدت إيمي خفض نبرة صوتها قليلاً و رفع صوتها في نفس الوقت. بدا أن هاغاني لاحظ أخيرًا العاصفة الرعدية التي تكبحها في نوبة غضب و استجاب بالحديث بسرعة نسبيًا.
إيه ، هل من الممكن أن يكون لديك بالفعل هذا النوع من التفضيلات؟ دون علم أكاها ، قامت إيمي بتدوين ملاحظة عقلية لها.
“أكيتشي-سان ، ألق نظرة. هذا السياج ليس متجذرًا. ولا يوجد إطار لدعم الكروم.”
ومع ذلك ، من دون معرفة منطق جدتها ، فإن القلق اللامتناهي الذي أصاب رأسها جعل العودة إلى النوم أمرًا مستحيلًا. على هذا النحو ، انتهى المطاف بـ إيمي بمغادرة المنزل قبل موعد الاجتماع بوقت طويل.
“الآن بعد أن ذكرت ذلك …”
خلع المهرج القناع ليكشف عن وجه مألوف.
بعد أن علقت في بريطانيا عدة مرات (على المدى القصير) ، كانت إيمي على دراية بهذا النوع من السياج. كنبات شبه مرتفع ، لا يمكن للورود أن تنمو طويلًا بدون دعم ولم تكن قادرة على تشكيل هذا النوع من الجدران التي يزيد ارتفاعها عن مترين.
“حسنا فهمت.”
“حسنًا ، أكيتشي-سان. هذا الجدار مدعوم بالسحر!”
كان المظهر في ذهن إيمي مهرجًا أحادي اللون يشبه شبحًا معينًا ، لكن كان لديها شعور بأن الأطفال الصغار سيبكون من الخوف إذا رأوا ذلك المظهر ، ومن ثم بحثت في عقلها عن صور مماثلة.
أدخل هاغاني ذراعه اليمنى بسرعة في الفتحة الناتجة عن انفجار إيمي.
اشتعلت فجأة البطاقات المدفونة في أجساد الرجال ذوي الملابس السوداء ، وكويت الجروح قبل أن تتحول إلى رماد.
على الفور ، اجتمعت الكروم المتناثرة لتلتهم ذراع هاغاني الأيمن.
كان المظهر في ذهن إيمي مهرجًا أحادي اللون يشبه شبحًا معينًا ، لكن كان لديها شعور بأن الأطفال الصغار سيبكون من الخوف إذا رأوا ذلك المظهر ، ومن ثم بحثت في عقلها عن صور مماثلة.
من حيث السرعة ، من الأفضل وصف الكروم بأنها “تلتهمه” بدلاً من “تغطيه”. كانت الكروم ، المغطاة بأشواك تعمل كأسنان حادة ، على وشك اختراق الكم الأسود و الأبيض ، و طعن ذراع هاغاني الأيمن ـــ هذا ما كان من المفترض أن يحدث.
وجهت إيمي سؤالها باللغة اليابانية إلى قائد الرجال ذوي الملابس السوداء.
“كم هي ساذجة!”
“… حتى أنك لم تعرف شيئًا بهذا المستوى؟ يبدو أنني قلت الكثير.”
ومع ذلك ، فإن ما تمزق في النهاية هو السحر الذي يقود الكروم.
“كل ما نتمناه هو أن تسلمينا شيئًا ما. بطبيعة الحال ، نحن لا نقدم مطالب بدون تعويض. في المقابل ، سنوفر شيئًا ستحتاجين إليه أكثر من الآن فصاعدًا.”
بعد إطلاق موجة صدمة شعاعية ، فجرت ذراع هاغاني اليمنى حاجز الورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكاها : لكن كما تعلمين ، من العار أن كلاهما سريع الزوال.
“… ماذا كان هذا؟”
اشتعلت فجأة البطاقات المدفونة في أجساد الرجال ذوي الملابس السوداء ، وكويت الجروح قبل أن تتحول إلى رماد.
من وجهة نظر إيمي ، أطلق هاغاني ببساطة موجة سايون.
بينما كانت هاغاني يراقب في حيرة ، وهو يفكر “ما الأمر؟” ، قامت بتنشيط تعويذة سحرية.
لكن السايون لا يؤثر على الأشياء المادية بشكل مباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرى ~”
لا ينبغي أن تكون موجة من السايون قادرة على تفجير الأشياء المادية بالاصطدام.
ومع ذلك ، فإن ما تمزق في النهاية هو السحر الذي يقود الكروم.
“لا شيء كثير ، إنه سحر تسارع بحت. جعل موجة سايون تتخلل من خلال التلامس ، قمت بتفجير السحر الذي يجمد الجدار و يدعمه ، ثم قمت بتنشيط {الـإنفجار} (Explosion).”
ربما شعرت بالارتياح ، وقفت إيمي فجأة وأخرجت الـ CAD من تحت تنورتها.
كان {الـإنفجار} بمثابة تعويذة تؤدي إلى تسريع جميع الأشياء داخل نطاق التأثير الفعال إلى سرعة موحدة. لقد كان توأم {المفجر} باستثناء استبدال سحر نوع السرعة بسحر نوع الحركة.
جعل خطاب سوبارو اللاذع أكاها تدرك أخيرًا احتمال أن “إيمي ربما قد ضاعت ببساطة”.
بعبارة أخرى ، خلال اللحظة التي لامست فيها الكرمات الشائكة ذراعه ، استخدم هاغاني السحر غير النظامي لتدمير السحر المانع للحركة الذي يدعم الجدار ، ويبدو أنه حرر ذراعه عن طريق عكس زخم الكروم قبل أن تخترق الأشواك ملابسه.
ربما بسبب ذلك ، تم ترتيب جميع الأسوار الداخلية و مناطق الجذب في المبنى مثل المتاهة. علاوة على ذلك ، كان كل جذب بمثابة نوع من الحيل. كان من الصعب للغاية المغادرة بعد الدخول ، حتى لو لم يجرب المرء جميع مناطق الجذب. بسبب هذا النوع من تخطيط المتنزه ، بدلاً من “الدخول” إلى المتنزه ، سيكون من الأفضل القول إن الزائرين “ضاعوا” فيها.
“{هدم الغرام} …؟”
“أو ربما أقود الطريق لكم جميعًا؟ ـــ إلى مركز الشرطة.”
همست إيمي بدهشة و خوف. كانت نوبات التعطيل القسري باستخدام ضغط موجة السايون عبارة عن سحر غير نظامي ، وهو نوع من السحر المضاد من المستوى الأعلى و المعروف باسم {هدم الغرام} والذي من الصعب جدا أن يستخدمه أي سحرة.
“هذا هو عملي بدوام جزئي.”
ومع ذلك ، هز هاغاني رأسه بتعبير محرج (مع ذلك ، كان وجهه مغطى بقناع كما من قبل).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا … ألن يؤدي ذلك إلى مشاكل في حقوق التأليف و النشر؟”
“حسنًا ، إنه أمر مؤسف … لا أستطيع حقن ما يكفي من موجة السايون إلا من خلال الاتصال الجسدي.”
امتنعت إيمي عن قول صباح الخير.
دفع هذا إيمي إلى تذكر لقب هاغاني.
“بالطبع لا! شيش … كنت أفكر فقط ، نظرًا لأنه ليس كل يوم يزور المرء بلاد العجائب ، سيكون من الأفضل لو كان الموظفون يرتدون ملابس لإضفاء شعور غامر أكثر.”
لقبه “النطاق صفر” (Range Zero). كانت إيمي قد سمعت بهذا اللقب قبل والذي أشار إلى نطاق الإطلاق غير الموجود لديه. على الرغم من أنه كان يضايقه عدم إتقانه لسحر المسافات الطويلة ، إلا أن الاسم المستعار يحترم سمعته التي لا مثيل لها من مسافة قريبة. عندما سمعت إيمي عن هذا لأول مرة ، كانت تتساءل لماذا يحمل هذا اللقب الآخر بالإضافة إلى الاسم الرمزي لعائلته دون أي إنجازات بارزة. بعد أن شاهدت المشهد للتو ، اعترفت أخيرًا ببراعته.
(يبدو أن الوقت مبكر جدًا …)
لمسة واحدة منه ستبدد أي سحر مضاد يحمي الجسد ، و يعرضه لسحر هجومي في حالة عدم حراسة. إلى جانب ذلك ، كان مجرد حقن موجة سايون عالية الكثافة في جسم الإنسان كافيًا لتعطيل الإيقاعات البيولوجية ، مما يجعل الضحية غير قادرة على الوقوف بشكل صحيح.
“الشبح؟”
“… على أي حال ، يكفي عن سحري …”
“هل هذا صحيح؟ لا تضغطي على نفسك بشدة ، أميليا”.
ربما أساء هاغاني فهم معنى تحفظ إيمي ، فابتعد بنظرة محرجة (ولكن بسبب القناع ، تعبيره … انتظر ، ليس هناك حاجة لتكرار ذلك بعد الآن) ، هامسًا بصوت أصبح أكثر غموضًا بواسطة القناع.
الثانوية الأولى لم تمنع الطلاب من العمل بدوام جزئي.
“لدينا رفقة هنا. هل هدفهم أنت ، أكيتشي-سان؟”
كانت إيمي تتصرف تقريبًا كشخص مختلف عما كانت عليه قبل دقيقة. على الرغم من أن هذا الفكر عبر في ذهن هاغاني ، إلا أنه شعر بالخوف لسبب غير مفهوم من تجاهلها ، لذلك قرر الإجابة.
كان أي شخص يخمن ما إذا كان هذا مجرد مصادفة محضة أو إذا قرروا أن تدمير السياج المزيف كان أفضل توقيت … ظهرت مجموعة من الرجال ، يرتدون ملابس سوداء ، و قبعات سوداء و ظلال ، ليحيطوا بهما.
ما قصدته إيمي بسؤالها هو: “لماذا تعمل كموظف في بلاد العجائب ، وهو عمل لا يختاره إلا الطلاب العاديون؟”
“رجال ذوي ملابس سوداء؟”
“بدلاً من أن نعتقد ، نحن نعلم بالفعل”.
“كل ما أعرفه هو أن المتنزه لا يستخدم هذه الملابس.”
وسواء أكانت ملاحظة إيمي الغاضبة أم تعليق هاغاني غير الرسمي ، لم يعكس أي منهما الجو المتوتر تدريجيًا في المشهد.
تناثر الدم.
أو ربما كانا يحاولان زعزعة الهالة المخيفة للرجال ذوي الملابس السوداء. ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فإن محاولتهما انتهت بالفشل.
يرجع سبب تسمية {تاثلوم} بتقنية سرية إلى تسلسل التنشيط. في العادة ، يمكن للسحرة فقط التعرف على السحر من خلال تأثيراته أو آثاره المحتملة. ببساطة ، انطلاقا من نتيجة إعادة كتابة الظواهر ، كان من المستحيل التمييز بين {تاثلوم} و السحر الشائع من نوع الحركة.
اقترب الرجال ذوي الملابس السوداء ، وأحاطوا بهم بشكل أكثر إحكامًا. اختفى الهواء حول هاغاني المليئة بالمرح.
مع هذا المزاج الممتع ، ذهب الاثنان عبر البوابات دون الحاجة إلى الوقوف في طابور و فقدوا أنفسهم في بلاد العجائب.
لسبب ما ، أعادت إيمي الـ CAD في يدها إلى داخل تنورتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هز هاغاني رأسه بتعبير محرج (مع ذلك ، كان وجهه مغطى بقناع كما من قبل).
شعر هاغاني بشعور غريب ، ووضع يده على وجهه. بدلاً من خلعه ، كان يضغط القناع على وجهه.
أدركت إيمي على الفور سبب قيامه بذلك. تحت الضغط ، يتلاءم القناع بشكل أكبر مع شكل الوجه ، مما يحسن الرؤية من خلال تقديم ثقوب أكبر للعينين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كنت تعلمين أنني لست قوية جدًا ، فعندئذ أتمنى أن تدعيني أنام قليلاً. فكرت إيمي بصدق ، لكن بالطبع ، لم تقل تلك الرغبة بصوت عال.
“هل لي أن أسأل ما العمل الذي لديكم هنا؟”
بهذا المعدل بغض النظر عن نية إيمي ، يبدو أنها قد تجد نفسها تدرس في الخارج.
سأل هاغاني بأدب ، على الأرجح في ضوء وضعه كواحد من الموضفين في المتنزه و احتمال أنه أخطأ في علاقتهم. ومع ذلك ، لم يكن لديه توقعات بالرد.
من وجهة نظر إيمي ، أطلق هاغاني ببساطة موجة سايون.
كانت القاعدة المكسوة بالحديد في أفلام الرعب لإثارة الخوف هي الامتناع عن الكلام. لقد تم تطبيقها على الحياة الواقعية أيضًا.
دق ناقوس الخطر في ذهن هاغاني.
يصلون جميعًا مرة واحدة ، يخفون هوياتهم الحقيقية ، يغلقون طرق الهروب ، و يمارسون ضغطًا صامتًا ، ثم يتفاوضون عندما يكون الهدف قد أُنهك عقليًا و جسديًا. كان الرجال ذوي الملابس السوداء يتبعون بأمانة هذه المجموعة من الإجراءات حتى إغلاق طرق الهروب.
صرخ قائد الرجال ذوي الملابس السوداء في صدمة.
“الآنسة جولدي”.
ولكن في هذه الحالة ، كانت إيمي تتعامل مع كل ورقة من أوراق الورد كهدف مختلف ، وقد حددت النطاق الفعال بشكل واسع نسبيًا ، مما سمح لـ {المُفجّر} بالانفجار في وسط السياج. تمزقت الأوراق ، وسحبت الكرمات معهم ، مما أحدث ثقبًا كبيرًا في وسط السياج.
لكن خلافًا لتوقعات هاغاني ، تحدث أحد الرجال ذوي الملابس السوداء بأدب. بدلاً من استخدام “السيدة” (Ms) ، كان يستخدم الإشارة قديمة الطراز “الآنسة” (Miss).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس ذلك فحسب ، فقد خلع أيضًا قبعته و قناعه بشكل محموم.
** المترجم : (Ms) يمكن استخدامها للمرأة المتزوجة أو العزباء على حد سواء ، لكن (Miss) يُفضل الإشارة بها إلى الفتيات ذوات الـ 16 أو نحو ذلك **
عندما تحدثت باللغة الإنجليزية باسم “أميليا” ، كانت إيمي أكثر تفصيلاً بكثير مما كانت عليه عندما تحدثت اليابانية باسم “إيمي”. ربما بسبب ذلك ، جعلتها أجواءها الكريمة تبدو وكأنها شخص مختلف. على الرغم من ولادتها في فرع جانبي ، إلا أنها كانت لا تزال جزءًا من عائلة جولدي المرموقة ، وبالتالي ربما كانت هذه الأجواء مناسبة تمامًا لمكانتها.
“ليست لدينا نية في إيذائك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يصلون جميعًا مرة واحدة ، يخفون هوياتهم الحقيقية ، يغلقون طرق الهروب ، و يمارسون ضغطًا صامتًا ، ثم يتفاوضون عندما يكون الهدف قد أُنهك عقليًا و جسديًا. كان الرجال ذوي الملابس السوداء يتبعون بأمانة هذه المجموعة من الإجراءات حتى إغلاق طرق الهروب.
على الرغم من أن الرجل كان يتحدث باللغة الإنجليزية ، لم تكن إيمي فقط ، بل أيضا هاغاني كان ماهرًا في التحدث باللغة الإنجليزية.
“هذا الرجل أغمي عليه بالفعل”.
“كل ما نتمناه هو أن تسلمينا شيئًا ما. بطبيعة الحال ، نحن لا نقدم مطالب بدون تعويض. في المقابل ، سنوفر شيئًا ستحتاجين إليه أكثر من الآن فصاعدًا.”
مع هذا المزاج الممتع ، ذهب الاثنان عبر البوابات دون الحاجة إلى الوقوف في طابور و فقدوا أنفسهم في بلاد العجائب.
“أخشى أنني لا أفهم المقصد من كلامك”.
أكاها : ورقة حمراء ، مثل “ألوان الخريف” لكن يُنطق أكاها ، كما ترين.
عندما تحدثت باللغة الإنجليزية باسم “أميليا” ، كانت إيمي أكثر تفصيلاً بكثير مما كانت عليه عندما تحدثت اليابانية باسم “إيمي”. ربما بسبب ذلك ، جعلتها أجواءها الكريمة تبدو وكأنها شخص مختلف. على الرغم من ولادتها في فرع جانبي ، إلا أنها كانت لا تزال جزءًا من عائلة جولدي المرموقة ، وبالتالي ربما كانت هذه الأجواء مناسبة تمامًا لمكانتها.
سواء كان ذلك بسبب الاستسلام أو القبول ، تحول إيمي على الفور من المظهر المضطرب إلى التعبير القوي و المبتهج.
“عفوا يا لأخلاقي السيئة ، إذن سأكون أكثر فظاظة.”
لكن هذا كان مستحيلا. في فترة تزيد قليلاً عن أسبوع ، سيبدأ الفصل الدراسي الثاني.
ظل الرجل مهذبًا ، لكن الرجال ذوي الملابس السوداء حول إيمي و هاغاني أغلقوا أكثر من ذلك ، و ضغطوا على الاثنين.
“أنا جاد للغاية. على الرغم من مظهري ، أنا واثق تمامًا من قدرتي على فهم الجغرافيا المحلية.”
“الآنسة جولدي ، من فضلك علمينا تعويذة القذيفة السحرية ، {تاثلوم} (Tathlum). ما سنقدمه في المقابل هو المساعدة في إيقاف القتلة المستقبليين الذين ينوون إلحاق الأذى بك.”
باستخدام نقاط الاتصال كنقاط للتنشيط السحري ، فقد ألغى خطوة إدخال إحداثيات الموقع كمتغيرات. كان هذا النوع من “سحر الاتصال” أحد المهارات الأساسية لفنون السحر القتالي.
اعتقد هاغاني في الأصل أن ما يريده الرجال ذوي الملابس السوداء هو الربح من خلال الاختطاف ، على الأكثر.
اعتقد هاغاني في الأصل أن ما يريده الرجال ذوي الملابس السوداء هو الربح من خلال الاختطاف ، على الأكثر.
ومع ذلك ، كان حجم الأمر في المحادثة أكبر بكثير مما كان متوقعًا ، مما جعله يفوت فرصة التحدث أو اتخاذ خطوة.
□□□□□□
ردت إيمي على الرجل ذو الملابس السوداء بنبرة صوت شديدة ، لكنه لم يرتجف.
“… لا يمكن مساعدتك ، أيمي. هل يمكنك رؤية برج الحكيم؟”
“هذا السحر هو الأسلوب السري لعائلة جولدي ، ولا يتم تدريسه إلا لأولئك المعترف بهم كأفراد من العائلة الرئيسية. بالنظر إلى أنني أعيش كيابانية بعيدًا عن العائلة الرئيسية ، هل تعتقدون حقًا أن شخصًا مثلي سيتعلم {تاثلوم}؟”
كان هذا الجو الغريب ، بدلاً من المهرج ، أشبه بـ ـــ
في الواقع ، عائلة جولدي ، التي كانت واحدة من السلطات الرئيسية في السحر الحديث في إنجلترا ، كانت في الأصل عائلة انتقلت إلى السحر القديم عبر الأجيال. كانت تعويذة {تاثلوم} هي الورقة الرابحة التي حصلوا عليها خلال صعود السحر الحديث ، بما في ذلك إعادة كتابة السحر القديم إلى السحر الحديث. لكن لم تُعرف أي معلومات أخرى باستثناء حقيقة أنها تستخدم مقذوفات مادية.
“كنت أعرف …”
على الأقل ، لم يتمكن هاغاني ـــ عائلة توميتسوكا ـــ من العثور على مزيد من التفاصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوت صدع منذر بالسوء.
“بدلاً من أن نعتقد ، نحن نعلم بالفعل”.
“كنت أعرف …”
ومع ذلك ، انطلاقا من رد الرجل ذو الملابس السوداء على إيمي ، اعتقد هاغاني أن زميلته في الفصل قد تعلمت بالفعل {تاثلوم}. بمجرد أن توصل إلى هذا الاستنتاج ، لم يستطع هاغاني كبح الفضول المتزايد الذي يتصاعد في جسده.
“أوه نعم ، لقد مر بعض الوقت منذ أن ذهبت إلى متنزه ترفيهي.”
“من خلال قنوات معينة ، أصبحنا مطلعين على معرفة أن السيدة جولدي قد علمتك بالفعل تعويذة {تاثلوم}.”
“… جييز ، أيا كان. بعد كل شيء ، لقد رأيت رقصة ممتعة.”
في غضون ذلك ، توصلت إيمي إلى فهم شبه كامل للخلفية وراء سلسلة الأحداث.
“صباح الخير يا أميليا.”
علمتها جدتها هذا السحر. كانت هذه هي الحقيقة ، لكن هذا كان شيئًا من المفترض أن يعرفه أفراد عائلة جولدي فقط. لم تستخدم إيمي {تاثلوم} مطلقًا في أي مكان خارج منزل جولدي ، ولكن حتى لو شاهدها الغرباء وهي تمارس السحر ، فلن يتمكنوا من التعرف عليه على أنه {تاثلوم}.
كان هذا الصوت وحده كافياً لتستنتج إيمي أن هاغاني لا يريد أن يعرف الآخرون نوع حيله السحرية. ربما كانت هذه هي الورقة الرابحة السرية التي ابتكرها هاغاني بمفرده. في هذه الحالة ، كانت الأمور بسيطة.
يرجع سبب تسمية {تاثلوم} بتقنية سرية إلى تسلسل التنشيط. في العادة ، يمكن للسحرة فقط التعرف على السحر من خلال تأثيراته أو آثاره المحتملة. ببساطة ، انطلاقا من نتيجة إعادة كتابة الظواهر ، كان من المستحيل التمييز بين {تاثلوم} و السحر الشائع من نوع الحركة.
احتل المرتبة الخامسة في مجموعة العام لكل من المهارات العملية و النظرية على التوالي. جعله درجته الإجمالية طالبًا بمرتبة الشرف حيث احتل المرتبة الرابعة في العام بأكمله.
لكن هذا الشخص عرف أنها تعلمت بالفعل {تاثلوم} ، بمعنى آخر …
“ومع ذلك ، أعرف الجواب بالفعل”.
(صراع داخلي داخل العائلة … لا عجب أن الجدة قدمت فجأة ذلك النوع من الاقتراح …)
في مواجهة النزيف المستمر دون أن تجفل ، بدا الأمر وكأنها ببساطة قد تخلصت من عصير الطماطم أو شيء من هذا القبيل.
ليست الأحداث الأخيرة بل مسألة “باكرا هذا الصباح”. وباعتبارها محور كل هذا ، لم تستطع إيمي إلا أن تشعر بالحاجة إلى الضحك على مدى سرعة تطور الأمور.
كادت إيمي أن تصاب بالذعر من سماع ما هو غير متوقع ، لكنها أجبرت يديها و شفتيها على التحرك.
“الآنسة جولدي ، ما هي أفكارك؟ لقد تلقينا معلومات لا جدال فيها تفيد بوجود أشخاص يمثلون تهديدًا بالقرب منك. اعذريني على قول هذا ، لكن والديك مجرد سحرة عاديين. ربما تكون قوتهم وحدها غير كافية لضمان سلامتك”.
“… ما الذي يتجاوز الحدود؟”
(لذا إذا رفضت ، ستصبحون يا رفاق الأشخاص “الذين يمثلون تهديدًا بالقرب مني.”) تنهدت إيمي بخفة.
منزعجة تمامًا ، وصلت إيمي إلى جيب تنورتها القصيرة ـــ وبصورة أدق ، كان ثقبًا في التنورة يشبه الجيب. للوصول إلى الحافظة الجلدية المربوطة بفخذها ، قامت بسحب الـ CAD الطويل و النحيف الذي يشبه الجهاز الطرفي.
“لماذا ترغبون في الحصول على تلك التعويذة السحرية؟”
“ماذا؟”
شعرت إيمي بالأسف الشديد لإشراك هاغاني ، لأنه كان مجرد زميل في الصف.
ساهم التفاعل بين الضوء و الظل و التغيرات الدراماتيكية في السطوع في ضبابية الخطوط العريضة.
“ومع ذلك ، أعرف الجواب بالفعل”.
قررت سوبارو أن إيمي “لم يكن لديها إحساس سيء بالاتجاهات” لكن هذا الوصف كان متحفظًا للغاية.
هؤلاء الناس لن يتراجعوا بهدوء مهما حدث.
لكن السايون لا يؤثر على الأشياء المادية بشكل مباشر.
“هذه التعويذة هي دليل شرعي على كونك جزءًا من عائلة جولدي.”
“لدينا رفقة هنا. هل هدفهم أنت ، أكيتشي-سان؟”
في هذه الحالة ، عليها أن تتخلى عن محاولة حل هذا من خلال التدابير السلمية.
وجهت إيمي سؤالها باللغة اليابانية إلى قائد الرجال ذوي الملابس السوداء.
“حتى لو ولد شخص ما في العائلة الرئيسية ، لكنه لم يتمكن من استخدام هذه التعويذة ، فلن يتم الاعتراف به كأحد أفراد العائلة الرئيسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري! أكيتشي-سان ، هل هذه أنت حقا؟”
توصلت إيمي إلى هذا الإدراك.
“هاه؟”
“ومن الطبيعي أيضا حرمانهم من حق الإرث”.
كان تخصص سوبارو هو سحر القفز إلى جانب الموهبة الفطرية في المنع الإدراكي (كان سلوكها المعتاد الملتهب على ما يبدو هو رد فعل لمهارة “عدم الإدراك”).
حالما أكدت إيمي أن النية القاتلة يمكن أن تشعر على الفور بأنها قادمة من الرجال ذوي الملابس السوداء المحيطين بهم.
إيمي التي فهمت ما يعنيه هاغاني ، أعادت تشغيل التسلسل السحري الذي فشلت في إطلاقه في وقت سابق.
“هذا النوع من الأشياء يسهل فهمه.”
“… ماذا كان هذا؟”
عادت إيمي إلى اللغة اليابانية و استهزأ به ، و استعد في الوقت نفسه للمعركة.
ومع ذلك ، لم تكن إيمي معجبة بهذا. كما أنها لم تهتم.
“أنت ترفضين التعاون؟ ـــ يا له من عار.”
تناثر الدم.
عاد الرجل ذو الملابس السوداء أيضًا إلى اليابانية في النصف الأخير من رده.
“ماذا؟”
“اقبضوا على الآنسة جولدي. لا بأس بالإصابات الخفيفة. تخلصوا من الطفل.”
سحر نوع الحركة {المُفجّر} (Exploder).
بناء على أوامر الرجل ، ومض ضوء فضي من جميع أكمام الرجال ذوي الملابس السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ~ … هل إيمي لا تملك أي إحساس بالاتجاهات؟”
ظهرت الخناجر الرقيقة ، من النوع المستخدم في الرمي ، في أيدي الرجال ذوي الملابس السوداء.
وفي الوقت الحالي ، ضاعت فتاة معينة حقًا في الداخل.
لم يكن هناك أي طريقة لالتزامهم بأسلوب بلاد العجائب ، لكنهم أخفوا حقائب سكاكين محملة بنابض في أكمامهم.
منزعجة تمامًا ، وصلت إيمي إلى جيب تنورتها القصيرة ـــ وبصورة أدق ، كان ثقبًا في التنورة يشبه الجيب. للوصول إلى الحافظة الجلدية المربوطة بفخذها ، قامت بسحب الـ CAD الطويل و النحيف الذي يشبه الجهاز الطرفي.
خدمت الخناجر غرضين : للقتال المشاجرة و الرمي. كانت هذه الخناجر في أيديهم مثقلة باتجاه الحافة كأسلحة رمي. كان التطويق من مسافة قريبة مع رمي الخناجر دفعة واحدة تكتيكًا فعالًا ضد السحرة.
“توميتسوكا-كن ، دعني أخبرك ببعض الأخبار الجيدة.”
ومع ذلك ، قبل أن يتم رمي الخناجر ، كان التطويق قد تم كسره بالفعل.
سينتهي الصيف قريبًا على أي حال.
“تتخلص مني؟ أوه أرجوك ، لا تقرر شيئًا خطيرًا كهذا بمفردك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يصلون جميعًا مرة واحدة ، يخفون هوياتهم الحقيقية ، يغلقون طرق الهروب ، و يمارسون ضغطًا صامتًا ، ثم يتفاوضون عندما يكون الهدف قد أُنهك عقليًا و جسديًا. كان الرجال ذوي الملابس السوداء يتبعون بأمانة هذه المجموعة من الإجراءات حتى إغلاق طرق الهروب.
قبل أن يتمكن الرجال ذوي الملابس السوداء من رمي خناجرهم ، كان المهرج أحادي اللون قد هاجم بالفعل الرعاع المحيطين بهم.
“انتظر ، أجب على سؤالي أولاً قبل أن يغمى عليك!”
لم يقترب المهرج بسرعة أكبر مما يمكن للعين المجردة أن تلاحطه.
إيمي: هيي؟ إذن ساكورا و أكاها ، أزهار الكرز و ألوان الخريف مجتمعة معًا. هذا اسم رائع إلى حد ما.
بدلاً من ذلك ، كان قد ركض ببساطة إلى خصمه بشكل طبيعي. على الرغم من أنه كان سريعًا ، إلا أن أي شخص مع قليل من التدريب يمكن أن يضاهي سرعته. بينما كان قائد الرجال ذوي الملابس السوداء يتحدث مع إيمي ، كان المهرج قد بدأ بالفعل في اتخاذ الإجراءات.
حنت إيمي رأسها بسرعة واعتذرت ، مما أثار خيبة أمل هاغاني.
لقد تهرب ببساطة من جذب الانتباه ، مثل شبح مختبئ في الظل.
همست إيمي بدهشة و خوف. كانت نوبات التعطيل القسري باستخدام ضغط موجة السايون عبارة عن سحر غير نظامي ، وهو نوع من السحر المضاد من المستوى الأعلى و المعروف باسم {هدم الغرام} والذي من الصعب جدا أن يستخدمه أي سحرة.
ضغط هاغاني الملثم أحادي اللون بكفه برفق على الرجل ذو الملابس السوداء.
“هذا هي {تاثلوم} التي أردتها. ولكن بمجرد المشاهدة ، ربما لا يمكن التعرف على التعويذة.”
بدا الأمر وكأنها لمسة لطيفة فقط.
لم يكن هذا سحرًا حقيقيًا بل كان سحرًا مسرحيًا ، باستخدام أوهام بصرية لاستحضار الحيل لإحداث الدوخة.
لكن الرجل الذي لمسه انتهى به المطاف بالطيران إلى الوراء 10 أمتار قبل أن يصطدم بالأرض الخرسانية.
“… جييز ، أيا كان. بعد كل شيء ، لقد رأيت رقصة ممتعة.”
حلق اللونين الأسود و الأبيض برشاقة.
ومع ذلك ، كان حجم الأمر في المحادثة أكبر بكثير مما كان متوقعًا ، مما جعله يفوت فرصة التحدث أو اتخاذ خطوة.
ساهم التفاعل بين الضوء و الظل و التغيرات الدراماتيكية في السطوع في ضبابية الخطوط العريضة.
“أوه ، قد لا يكون هذا سيئًا.”
ضربت ضربة هاغاني بالكاراتيه كتف الرجل ذو الملابس السوداء بجانبه.
إيمي : أكاها ، كيف يُكتب ذلك؟
سمع صوت صدع منذر بالسوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدخل هاغاني ذراعه اليمنى بسرعة في الفتحة الناتجة عن انفجار إيمي.
بدلاً من الختم الثقيل باليد ، كان مجرد نقرة خفيفة ــــ مجرد لمسة لطيفة.
إيمي التي فهمت ما يعنيه هاغاني ، أعادت تشغيل التسلسل السحري الذي فشلت في إطلاقه في وقت سابق.
ومع ذلك ، لا تزال ضربات هاغاني أعزل اليدين تحطم عظم ساعد الرجل ذو الملابس السوداء الذي يحمل السكين في يديه.
“همم؟”
“فنون السحر!؟”
تم إطلاق البطاقات من يديها و حلقت في الهواء.
صرخ قائد الرجال ذوي الملابس السوداء في صدمة.
في مواجهة النزيف المستمر دون أن تجفل ، بدا الأمر وكأنها ببساطة قد تخلصت من عصير الطماطم أو شيء من هذا القبيل.
“فنون السحر” كان الشكل المختصر لفنون السحر القتالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع من العميلة المتكررة التي لديها أكبر عدد من الزيارات في متناول اليد ، يبدو أن أكاها لا يمكن أن تساعد ولكنها تكون أكثر من صعبة بعض الشيء بشأن هذا المتنزه ، لا ، مدينة الملاهي هذه.
تألفت فنون السحر القتالي من تقنيات قتالية غير مسلحة مقترنة بالسحر.
“لديك وجهة نظر. نظرًا لأنها إحدى نقاط البيع في المتنزه ، فلن يضر تقديم بعض المساعدة في هذه المنطقة.”
باستخدام نقاط الاتصال كنقاط للتنشيط السحري ، فقد ألغى خطوة إدخال إحداثيات الموقع كمتغيرات. كان هذا النوع من “سحر الاتصال” أحد المهارات الأساسية لفنون السحر القتالي.
فجأة ركع هاغاني على الأرض ، مما تسبب في انخفاض ضغط إيمي ، غير قادرة على مواصلة التصرف بجدية.
ربما بناءا على رد فعلهم على صوت قائدهم ، أحاط الرجال ذوي الملابس السوداء بـ هاغاني و خفضوا من مواقفهم.
“هل هناك شيء خاطئ يا إيمي؟”
أصبحت نظرة الرجال ذوي الملابس السوداء أكثر حذرًا ـــ وأكثر جدية ـــ ابتسم هاغاني بلا خوف.
ربما فشل الرجل في إدراك أنه كان يستخدم اللغة الإنجليزية للإجابة على اليابانية. لم يسمح له الألم الشديد بإدراك مثل هذا الخطأ البسيط.
“أيها السادة العملاء الأعزاء ، هذه المنطقة هنا ليست مفتوحة لعامة الناس”.
“لأنها مفرطة النشاط؟”
بشكل مدعي ، أمسك هاغاني يده اليمنى على صدره بينما كان يرفع ذراعه اليسرى إلى وضع أفقي و يدوس بقدمه اليمنى خلف قدمه اليسرى.
لكن خلافًا لتوقعات هاغاني ، تحدث أحد الرجال ذوي الملابس السوداء بأدب. بدلاً من استخدام “السيدة” (Ms) ، كان يستخدم الإشارة قديمة الطراز “الآنسة” (Miss).
“أنا آسف جدًا ولكن يجب أن أطلب منكم جميعًا المغادرة”.
□□□□□□
بقوم ببساطة بحركات انحناءة.
“فنون السحر!؟”
“أو ربما أقود الطريق لكم جميعًا؟ ـــ إلى مركز الشرطة.”
“همم؟”
سخر هاجان من الرجال ذوي الملابس السوداء مستخدمًا نبرة صوت محترمة.
من المحتمل أن تطلب منه العمل كموظف في المتنزه للتعامل مع المواقف المتعلقة بالسحر.
اقترب الرجال ذوي الملابس السوداء من خلفه ببطء لمهاجمته.
ومع ذلك ، بينما ركزت إيمي مرة أخرى على الرفيق الذي يقف بجانب أكاها ، قامت بمراجعة رأيها و شعرت أنها يمكن أن “تفهم الأمر قليلاً ، على الأرجح”.
هاجم رجل واحد و خلق فجوة في الحصار.
□□□□□□
كان هذا بالضبط ما أراده هاغاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كنت تعلمين أنني لست قوية جدًا ، فعندئذ أتمنى أن تدعيني أنام قليلاً. فكرت إيمي بصدق ، لكن بالطبع ، لم تقل تلك الرغبة بصوت عال.
مع اتخاذ إجراءات للتعامل مع الرجل ذو الملابس السوداء ، استدار هاغاني و اندفع نحو الرجل المهاجم.
“أنا بخير ، جدتي. كانت موجة الحر في الأيام القليلة الماضية تنحسر”.
الرجل ذو الملابس السوداء لم يكن هاويا أيضًا.
“أخشى أنني لا أفهم المقصد من كلامك”.
ممسكًا بخنجر الرمي ، حاول الطعن نحو هاغاني.
إيمي التي فهمت ما يعنيه هاغاني ، أعادت تشغيل التسلسل السحري الذي فشلت في إطلاقه في وقت سابق.
بدلاً من استهداف الرأس الذي يمكن المراوغة به بسهولة ، كانت الضربة موجهة إلى منتصف الجذع ـــ أسفل القص.
إيمي: آه ، جمال البساطة الأنيقة ، أليس كذلك؟
ومع ذلك ، تسبب ترفرف الألوان الأحادية المبهرة في أن يفقد الرجل ذو الملابس السوداء هدفه. خطى هاغاني برفق ، و تجنب طعنة الرجل الخاطئة و وجه لكمة إلى فكه السفلي.
كانت القاعدة المكسوة بالحديد في أفلام الرعب لإثارة الخوف هي الامتناع عن الكلام. لقد تم تطبيقها على الحياة الواقعية أيضًا.
لم يكن هذا سحرًا حقيقيًا بل كان سحرًا مسرحيًا ، باستخدام أوهام بصرية لاستحضار الحيل لإحداث الدوخة.
أكاها قد أعطت إجابة صريحة دون تفكير ، مما جعل سوبارو في حيرة من أمرها.
كانت هذه رقصة سحرية مجربة باستخدام الجسم كله ، وليس شيئًا يمكن تعلمه في وقت قصير.
“من الواضح أن هذا المكان هو بلاد العجائب فلماذا لا يرتدون ملابس الأرانب …؟”
لم تكن الملابس الغريبة التي ارتداها هاغاني مجرد زي يتم ارتداؤه كجزء من طاقم موظفي المتنزه بل كان أيضًا زيًا قتاليًا مع اعتبارات قتالية عملية.
توميتسوكا ـــ واحدة من العائلـات المائة.
بما في ذلك القائد ، كان الرجال الرجال ذوي الملابس السوداء يركزون جميعًا على هاغاني.
لم يكن هذا سحرًا حقيقيًا بل كان سحرًا مسرحيًا ، باستخدام أوهام بصرية لاستحضار الحيل لإحداث الدوخة.
كانت هذه فرصة نادرة لـ إيمي.
□□□□□□
وصلت إيمي إلى الجيوب على سترتها العسكرية. ما أخرجته لم يكن الـ CAD الشبيه بالجهاز المحمول.
أميليا في بلاد العجائب : في يوم معين صافي في الثلث الأخير من أغسطس 2095 م.
رفعت أمامها أوراق اللعب المفتوحة على شكل مروحة في كل يد. ممسكة بهذه البطاقات ، أرجحت إيمي يديها جانبًا.
وسواء أكانت ملاحظة إيمي الغاضبة أم تعليق هاغاني غير الرسمي ، لم يعكس أي منهما الجو المتوتر تدريجيًا في المشهد.
تم إطلاق البطاقات من يديها و حلقت في الهواء.
“هل هذا صحيح؟”
تقدمت بعض البطاقات بشكل مستقيم للأمام بينما استدار البعض الآخر و تتبع منحنيات.
من الناحية الموضوعية ، كان وجه إيمي البوكر يتزعزع إلى حد ما ، لكن بعد أن قالت تحدثت سوبارو ، استدارت بعيدًا. كانت على معرفة أيضًا متى تتوقف عن سحرها. ومع ذلك ، فإن اعتبار الفتيات الأخريات لها بأنها “ساحرة” قد يكون شيئًا لن تقبله سوبارو بنفسها إلا على نحو مقاوم.
محلقة أسرع مما يمكن للعين أن تراه ، اخترقت البطاقات ملابس الرجال ذوي الملابس السوداء و طعنت أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن المساعدة ، أليس كذلك؟ أليست هذه واحدة من نقاط البيع في المتنزه؟”
تناثر الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إطلاق موجة صدمة شعاعية ، فجرت ذراع هاغاني اليمنى حاجز الورد.
لم يصب أحد بجروح مميتة ، لكن لم يصب أحد أيضًا بجروح طفيفة.
“إذا سألتني أين … هناك بشكل أساسي.”
“هل أنت راض الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت إيمي بالأسف الشديد لإشراك هاغاني ، لأنه كان مجرد زميل في الصف.
وجهت إيمي سؤالها باللغة اليابانية إلى قائد الرجال ذوي الملابس السوداء.
من وجهة نظر إيمي ، أطلق هاغاني ببساطة موجة سايون.
في مواجهة النزيف المستمر دون أن تجفل ، بدا الأمر وكأنها ببساطة قد تخلصت من عصير الطماطم أو شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا الان؟”
“هذا هي {تاثلوم} التي أردتها. ولكن بمجرد المشاهدة ، ربما لا يمكن التعرف على التعويذة.”
بينما سمحت إيمي لعقلها بالامتلاء بأوهام ميولات أكاها ، نظرت سوبارو إلى وجهها بشكل مريب. في مواجهة ملامح الوجه الأنيقة و الوقورة للشاب الوسيم (فقط في المظهر) الذي كان يحدق بها عن قرب ، شعرت إيمي بأن قلبها ينبض قليلاً لكنها رفضت بحزم السماح لأي من أفكارها بالظهور في سلوكها ، و أجابت “لا شيء خطأ” مع هزة رأس.
“مستحيل … من المفترض أن تستخدم {تاثلوم} قذائف صغيرة كروية بدلاً من ذلك …”
عندما تحدثت باللغة الإنجليزية باسم “أميليا” ، كانت إيمي أكثر تفصيلاً بكثير مما كانت عليه عندما تحدثت اليابانية باسم “إيمي”. ربما بسبب ذلك ، جعلتها أجواءها الكريمة تبدو وكأنها شخص مختلف. على الرغم من ولادتها في فرع جانبي ، إلا أنها كانت لا تزال جزءًا من عائلة جولدي المرموقة ، وبالتالي ربما كانت هذه الأجواء مناسبة تمامًا لمكانتها.
ربما فشل الرجل في إدراك أنه كان يستخدم اللغة الإنجليزية للإجابة على اليابانية. لم يسمح له الألم الشديد بإدراك مثل هذا الخطأ البسيط.
لسبب ما قاطعتها أكاها بنبرة مستاءة.
بدلاً من ذلك ، نظرًا لأنه كان الشخص الوحيد المتبقي ، يجب على المرء أن يمدحه على أنه يستحق أن يكون القائد.
ومع ذلك ، تحولت الحالة العقلية لـ هاغاني إلى قطعة بيضاء بعد سماع اتهامات إيمي.
ومع ذلك ، لم تكن إيمي معجبة بهذا. كما أنها لم تهتم.
أدارت إيمي رأسها و نظرت حولها ، موجودة خلف سياج قمة المبنى ، المشيد من الحجر الأبيض الزائف.
“… حتى أنك لم تعرف شيئًا بهذا المستوى؟ يبدو أنني قلت الكثير.”
كادت إيمي أن تصاب بالذعر من سماع ما هو غير متوقع ، لكنها أجبرت يديها و شفتيها على التحرك.
استمرت مقل عيني إيمي في الدوران يسارًا و يمينًا ، مما يعكس حقيقة أنها كانت تفكر في كيفية وضع الصوف على عيون الناس. على الأرجح ، كانت تأسف في الداخل لأنها “أخبرتهم” أنها استخدمت القذيفة السحرية ، {تاثلوم}. أساءت التقدير و انجرفت بعيدًا عندما أدركت أن عدوها يعلم بوجود {تاثلوم}.
هرعت إيمي مباشرة أمام الرجل الثابت ، بدت وكأنها تريد إعطاءه صفعة جيدة.
سواء كان ذلك بسبب الاستسلام أو القبول ، تحول إيمي على الفور من المظهر المضطرب إلى التعبير القوي و المبتهج.
خلع المهرج القناع ليكشف عن وجه مألوف.
“آه ~ أنت مخطئ. اختيار قذيفة {تاثلوم} يعتمد على أسلوب المستخدم الخاص. الشخص الذي استخدم القذائف ، أتذكر أنه كان عمي الراحل الذي توفي العام الماضي؟ بالحديث عن ذلك ، أعتقد أنه كان حفيد يكبرني بعامين؟ لم ألتق مطلقًا بابن عمي البعيد هذا ، لكنه ربما يكون صاحب عملك ، أليس كذلك؟”
□□□□□□
مع يد واحدة على خصرها ، لوحت إيمي بيدها الأخرى على ارتفاع وجهها أثناء قيامها بإشارة مسدس ، و تحدث بلا توقف مع نغمة “ماذا عن هذا الاستنتاج الرائع؟”. من الواضح أن إيمي أرادت الاستيلاء على المشهد بحضورها ، لكن الرجل لم يبدو مرتبكا.
أصبحت نظرة الرجال ذوي الملابس السوداء أكثر حذرًا ـــ وأكثر جدية ـــ ابتسم هاغاني بلا خوف.
في النهاية ، لم يرد على الإطلاق.
عندما لوحت إيمي في المقابل ، تحركت الفتاة.
“المعذرة … أكيتشي-سان؟”
هذه التعليمات المفاجئة … أو بالأحرى ، نغمة القيادة ، جعلت إيمي تتفاعل بشكل متوقع.
بينما كانت إيمي تنتظر رد الرجل ذو الملابس السوداء ، تحدث هاغاني معها بنبرة صوت حذرة بعض الشيء.
هزت سوبارو رأسها ، محاولة تبديد الرغبة في التنهد ، ثم جعلت نبرة صوتها جادة.
“همم؟”
امتنعت إيمي عن قول صباح الخير.
“هذا الرجل أغمي عليه بالفعل”.
“لا تطلبي المستحيل”.
“هاه؟”
“… هل أنت جاد؟”
على الرغم من عدم تأثرها بالدماء ، ركضت إيمي بشكل محموم نحو الرجل ذو الملابس السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا السحر هو الأسلوب السري لعائلة جولدي ، ولا يتم تدريسه إلا لأولئك المعترف بهم كأفراد من العائلة الرئيسية. بالنظر إلى أنني أعيش كيابانية بعيدًا عن العائلة الرئيسية ، هل تعتقدون حقًا أن شخصًا مثلي سيتعلم {تاثلوم}؟”
“انتظر ، أجب على سؤالي أولاً قبل أن يغمى عليك!”
“إذا كنت قلقة بشأن المدرسة ، فهناك أيضًا مدرسة سحر ممتازة في سويسرا. يجب أن يكون الأمر بخير إذا درست في الخارج لمدة نصف عام تقريبًا؟ يمكنني تولي أمر الترتيبات مع المدرسة”.
“لا تطلبي المستحيل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصب أحد بجروح مميتة ، لكن لم يصب أحد أيضًا بجروح طفيفة.
هرعت إيمي مباشرة أمام الرجل الثابت ، بدت وكأنها تريد إعطاءه صفعة جيدة.
“هاه؟ إيه؟ لماذا تستخدمين صيغة الماضي؟”
معتقدا أنه عليه أن يوقفها إذا تصرفت فعلاً (لأن المزيد من الهجمات قد تؤدي إلى الموت) ، سارع هاغاني إلى ذلك و نظر بسخط و ارتياح بعد رؤيتها تتراجع.
لقد تهرب ببساطة من جذب الانتباه ، مثل شبح مختبئ في الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم … فقط بالكاد.”
“أوه … تـ-توميتسوكا-كن؟”
بعد زيارة ثلاث مناطق جذب ، فقدت إيمي صديقتيها بطريقة ما وكانت الآن تتذمر على جهاز محطة محمولة.
عند رؤية هاغاني بجانبها بوجه مليء بالسخط ـــ ولكن بسبب ارتداء القناع (تم حذف الباقي) ـــ استقرت إيمي فجأة ونظرت إليه بطريقة محرجة ، واستوعبت الكلمات الصحيحة.
“… امم ، ساكورا ، أنت تجعليني أشعر بالفضول الشديد كيف ينظر كل منكما إلى الآخر …”
كانت إيمي تتصرف تقريبًا كشخص مختلف عما كانت عليه قبل دقيقة. على الرغم من أن هذا الفكر عبر في ذهن هاغاني ، إلا أنه شعر بالخوف لسبب غير مفهوم من تجاهلها ، لذلك قرر الإجابة.
إيمي : أكاها ، كيف يُكتب ذلك؟
“نعم ، أكيتشي سان ، ما الأمر؟”
“هممم؟ هل تريدين فعلاً أن يخدمك فتى أرنب يا إيمي؟”
“امم … آسفة لتوريطك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لقد أردت إجراء محادثة طويلة لطيفة معك لبعض الوقت ، أميليا”.
“أوه ، إذن هذا ما في الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ امم … أكيتشي-سان؟”
حنت إيمي رأسها بسرعة واعتذرت ، مما أثار خيبة أمل هاغاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى لو كنت مجرد عامل بدوام جزئي ، فأنا جزء من دوريات الأمن في بلاد العجائب. لا يمكنني التظاهر بأنني لم أر قط عملية اختطاف محتملة تحدث داخل المتنزه ، حتى لو امتنعت أنا عن التدخل. علاوة على ذلك ، من الواضح أنه خطأنا في أن الكثير من المشبوهين تمكنوا من التسلل إلى المبنى ، لذلك لا تقلقي بشأن ذلك”.
“… كم هو مؤسف ، للاعتقاد بأننا كنا أصدقاء …”
أشرق تعبير إيمي على الفور بعد سماع إجابة هاغاني.
شعرت إيمي كما لو أنه يعيق فرحتها في تحرير نفسها أخيرًا من هذا الطريق المسدود من المتاهة ، فأجابت بصوت مستاء.
عند رؤيتها انتهازية للغاية ، لم يستطع هاغاني إلا أن يعطي ابتسامة مؤلمة.
“أنا آسف جدًا ولكن يجب أن أطلب منكم جميعًا المغادرة”.
بعد أن شعر هاغاني بأن التوتر قد زال ، قال شيئًا لا ينبغي أن يقوله.
“ما هو نوع الزي الذي سيكون غامرا أكثر؟”
“أيضًا ، أتيحت لي الفرصة لرؤية شيء نادر … إذن هذه هي القذيفة السحرية ، {تاثلوم}. تعويذة متأخرة مطبقة مع شروط التنشيط على الأشياء لاستخدامها كمقذوفات. سحر الإطلاق الذي ينشط سحر الحركة ببساطة عن طريق الإطلاق باليد. لا أعرف كم من الوقت يمكن أن تستمر التعويذة المتأخرة ، ولكن عند مواجهة الأعداء ، فإنها تسمح للمستخدم بإطلاق طلقات فردية أو طلقات متكررة أو إطلاق الكل مرة واحدة كما يحلو لك دون الحاجة إلى تشغيل الـ CAD أو إنشاء تسلسلات سحرية. أنا أرى الآن ، إنها بالتأكيد تعويذة تستحق أن تكون الورقة الرابحة المرموقة لعائلة جولدي”.
يُقرأ اسم هذه الفتاة أكاها وليس موميجي.
فقط بعد أن انتهى من ذلك ، لاحظ توميتسوكا التغيير في الحالة المزاجية.
“هذه التعويذة هي دليل شرعي على كونك جزءًا من عائلة جولدي.”
“… النظر إلى هذا الحد بعد رؤيتها مرة واحدة ، بدلاً من ذلك ، أو ربما يجب أن أقول : كما هو متوقع من سليل مباشر من توميتسوكا ـــ واحدة من أقوى العائلـات المائة؟”
دفع هذا إيمي إلى تذكر لقب هاغاني.
“آه؟ امم … أكيتشي-سان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرى ~”
“… كم هو مؤسف ، للاعتقاد بأننا كنا أصدقاء …”
“يُطلق على تقنية سرية اسم “سرية” لأنه يجب الحفاظ على سريتها بأي ثمن”.
“هاه؟ إيه؟ لماذا تستخدمين صيغة الماضي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ** المترجم : فينيسيا هي مدينة إيطالية والمعروفة باسم البندقية **
“توميتسوكا-كن ، دعني أخبرك ببعض الأخبار الجيدة.”
بينما كانت إيمي تنتظر رد الرجل ذو الملابس السوداء ، تحدث هاغاني معها بنبرة صوت حذرة بعض الشيء.
دق ناقوس الخطر في ذهن هاغاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بلاد العجائب متنزهًا مع السحر كموضوع لها.
لكن لسبب ما ، شعرت أقدامه بجذورها على الأرض.
“هذا الرجل أغمي عليه بالفعل”.
“آه … ماذا …؟”
“حسنًا ، إنه أمر مؤسف … لا أستطيع حقن ما يكفي من موجة السايون إلا من خلال الاتصال الجسدي.”
“يُطلق على تقنية سرية اسم “سرية” لأنه يجب الحفاظ على سريتها بأي ثمن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا السحر هو الأسلوب السري لعائلة جولدي ، ولا يتم تدريسه إلا لأولئك المعترف بهم كأفراد من العائلة الرئيسية. بالنظر إلى أنني أعيش كيابانية بعيدًا عن العائلة الرئيسية ، هل تعتقدون حقًا أن شخصًا مثلي سيتعلم {تاثلوم}؟”
“وااه ~! توقفي ، انتظري!”
لمسة واحدة منه ستبدد أي سحر مضاد يحمي الجسد ، و يعرضه لسحر هجومي في حالة عدم حراسة. إلى جانب ذلك ، كان مجرد حقن موجة سايون عالية الكثافة في جسم الإنسان كافيًا لتعطيل الإيقاعات البيولوجية ، مما يجعل الضحية غير قادرة على الوقوف بشكل صحيح.
فتحت إيمي البطاقات في يدها اليمنى على شكل مروحة ، مما تسبب في جعل هاغاني يصرخ وهو يلوح بيديه في حالة من الذعر عند رؤية ذلك.
امتنعت إيمي عن قول صباح الخير.
ليس ذلك فحسب ، فقد خلع أيضًا قبعته و قناعه بشكل محموم.
باستخدام نقاط الاتصال كنقاط للتنشيط السحري ، فقد ألغى خطوة إدخال إحداثيات الموقع كمتغيرات. كان هذا النوع من “سحر الاتصال” أحد المهارات الأساسية لفنون السحر القتالي.
“لن أخبر أحداً! سأبقي الأمر سراً! انظري إلى وجهي! وجهي لا يبدو كأنني أكذب ، أليس كذلك؟”
“بجدية! انسَ أمر التنقل في نظام تحديد المواقع المحلي ، ولكن ما هو نظام تحديد المواقع العالمي الذي لا يعمل أيضًا!؟”
يبدو أنه خلع قناعه لإلقاء هذه الكلمات.
لم يكن هناك أي طريقة لالتزامهم بأسلوب بلاد العجائب ، لكنهم أخفوا حقائب سكاكين محملة بنابض في أكمامهم.
فجأة ركع هاغاني على الأرض ، مما تسبب في انخفاض ضغط إيمي ، غير قادرة على مواصلة التصرف بجدية.
“… لا يمكن مساعدتك ، أيمي. هل يمكنك رؤية برج الحكيم؟”
“… جييز ، أيا كان. بعد كل شيء ، لقد رأيت رقصة ممتعة.”
لكن خلافًا لتوقعات هاغاني ، تحدث أحد الرجال ذوي الملابس السوداء بأدب. بدلاً من استخدام “السيدة” (Ms) ، كان يستخدم الإشارة قديمة الطراز “الآنسة” (Miss).
“مـ- متأكدة ~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لسبب ما ، شعرت أقدامه بجذورها على الأرض.
هذه المرة جاء دور هاغاني ليبدو مضطربا ، ولا يزال راكع على الأرض.
إيمي : أكاها ، كيف يُكتب ذلك؟
كان هذا الصوت وحده كافياً لتستنتج إيمي أن هاغاني لا يريد أن يعرف الآخرون نوع حيله السحرية. ربما كانت هذه هي الورقة الرابحة السرية التي ابتكرها هاغاني بمفرده. في هذه الحالة ، كانت الأمور بسيطة.
أكاها : ورقة حمراء ، مثل “ألوان الخريف” لكن يُنطق أكاها ، كما ترين.
“حسنًا ، دعنا نحافظ على سر بعضنا البعض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كنت تعلمين أنني لست قوية جدًا ، فعندئذ أتمنى أن تدعيني أنام قليلاً. فكرت إيمي بصدق ، لكن بالطبع ، لم تقل تلك الرغبة بصوت عال.
ركعت إيمي (بشكل طبيعي مع ساقيها معًا لمنع عرض الجانب السفلي من التنورة القصيرة) لتلتقي بنظرة هاغاني على مستوى العين. ابتسم هاغاني على الفور بخجل وأومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل … من المفترض أن تستخدم {تاثلوم} قذائف صغيرة كروية بدلاً من ذلك …”
“أوه ، لقد نسيت!”
كان التردد في جواب إيمي علامة على إدراكها لدوافع الدعوة.
ربما شعرت بالارتياح ، وقفت إيمي فجأة وأخرجت الـ CAD من تحت تنورتها.
بتعبير أدق ، كانت محاولة فاشلة ، لكن في هذه المرحلة ، كانت نوايا إيمي واضحة لأي ساحر. من غير المرجح أن يتم التغاضي عن أفعالها. أيضًا ، كان الشخص الآخر يعرف هويتها ، مما جعل الأمور أسوأ.
بينما كانت هاغاني يراقب في حيرة ، وهو يفكر “ما الأمر؟” ، قامت بتنشيط تعويذة سحرية.
هؤلاء الناس لن يتراجعوا بهدوء مهما حدث.
تجلى هذا السحر في آثاره على شكل ضوء و حرارة و رائحة.
من ناحية أخرى ، فإن موهبة إيمي الشخصية المعروفة باسم سحر القصف ضمن نظام الحركة ، قادرة على تسريع الأجسام الضخمة إلى سرعة عالية باستخدام فترة زمنية قصيرة فقط. خلال حدث استراحة الأعمدة في مسابقة المدارس التسعة ، استخدمت أعمدة الجليد الخاصة بها ككرات بولينغ للانطلاق إلى أراضي العدو ، مما أدى إلى هدم أعمدة الخصم دفعة واحدة ، وبالتالي عرض تكتيكات ذراعها القوية. بالنسبة إلى إيمي ، لن يكون من الصعب استبدال المقذوفات الثقيلة بكتل مضغوطة من الهواء ثم إطلاقها في السماء لإحداث ضوضاء انفجار على مستوى الألعاب النارية.
اشتعلت فجأة البطاقات المدفونة في أجساد الرجال ذوي الملابس السوداء ، وكويت الجروح قبل أن تتحول إلى رماد.
“أنا آسف جدًا ولكن يجب أن أطلب منكم جميعًا المغادرة”.
“تم القضاء على الأدلة و إيقاف النزيف. الآن بعد ذلك ، السيد العامل بدوام جزئي توميتسوكا-كن.”
أميليا في بلاد العجائب : في يوم معين صافي في الثلث الأخير من أغسطس 2095 م.
ومع ذلك ، لم يكن هذا المهرج يرتدي زي المهرج الفضفاض المعتاد. كان الجذع الأيمن أسود بينما كان الجذع الأيسر أبيض. يتكون الكم الأيمن من خطوط أفقية غير منتظمة من الأسود و الأبيض بينما كان للكم الأيسر خطوط عمودية ضيقة من الأسود و الأبيض. كان السروال أسود على اليمين و أبيض على اليسار. كانت السترة بيضاء على اليمين و سوداء على اليسار من الأمام بينما كانت الألوان معكوسة من الخلف. تجميعة غريبة جدا.
“ما – ماذا؟”
“بالطبع لا! شيش … كنت أفكر فقط ، نظرًا لأنه ليس كل يوم يزور المرء بلاد العجائب ، سيكون من الأفضل لو كان الموظفون يرتدون ملابس لإضفاء شعور غامر أكثر.”
تحول صوت إيمي فجأة إلى نبرة متملقة ، مما تسبب بشكل طبيعي في جعل هاغاني يشعر بالحذر.
“أكيتشي-سان … هل تحاولين دفع كل العمل علي؟”
ولكن توجد أشياء كثيرة في هذا العالم حيث كان الحذر لا يزال بلا جدوى.
“آه … ماذا …؟”
“الإصابات التي تحدث في مباني المتنزه تعني أن الموظفين هم المسؤولون عن الرعاية الطبية ، أليس كذلك؟ وإذا كان هؤلاء المصابون يحملون أسلحة ممنوعة ، فمن مسؤولية الموظفين أيضًا الاتصال بالشرطة ، أليس كذلك؟”
لا ينبغي أن تكون موجة من السايون قادرة على تفجير الأشياء المادية بالاصطدام.
“أكيتشي-سان … هل تحاولين دفع كل العمل علي؟”
ركعت إيمي (بشكل طبيعي مع ساقيها معًا لمنع عرض الجانب السفلي من التنورة القصيرة) لتلتقي بنظرة هاغاني على مستوى العين. ابتسم هاغاني على الفور بخجل وأومأ برأسه.
“كيف تجرؤ على القول إنني أدفع الأشياء عليك ، بالطبع لا! لكن فكر في الأمر ، أنا مجرد” زبونة” اليوم بعد كل شيء. وأصدقائي ينتظرونني.”
وبطبيعة الحال ، جعل هذا السلوك رفيقتها مرتابة. رداً على سؤال أكاها التي انقسمت لهجتها بالتساوي بين الفضول و القلق ، ابتسمت سوبارو قليلاً و قالت:
“… هذا غير عادل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل … من المفترض أن تستخدم {تاثلوم} قذائف صغيرة كروية بدلاً من ذلك …”
ظلت إيمي غير منزعجة على الرغم من نظرة هاغاني المستاءة.
اقترب الرجال ذوي الملابس السوداء ، وأحاطوا بهم بشكل أكثر إحكامًا. اختفى الهواء حول هاغاني المليئة بالمرح.
“حسنًا ، لقد تمت تسوية هذا الأمر إذن ~ أراك في المدرسة ، توميتسوكا-كن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بلاد العجائب متنزهًا مع السحر كموضوع لها.
غادرت إيمي المشهد بسرعة بدورة واحدة و موجة اعتذار. أثناء مشاهدتها تغادر ، تحول تعبير هاغاني ببطء من وجه البوكر إلى ابتسامة مؤلمة ، ثم أخيرًا انتهى بتنهيدة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، كانت قمة البرج لا تزال مرئية ، لذا كان الاتجاه لا يزال واضحًا. ولكن كلما حاولت السير نحوه ، كانت تواجه دائمًا طرقًا مسدودة تجبرها على إيجاد طرق التفافية.
□□□□□□
لسبب ما ، أعادت إيمي الـ CAD في يدها إلى داخل تنورتها.
تمكنت إيمي أخيرًا من مقابلة سوبارو و أكاها. جلس الثلاثي لتناول غداء من الكريب على مقعد. عندما مر أحد أعضاء فريق المتنزه بزي مخطط عموديًا ، أثارت إيمي سؤالاً لا يستهدف أي شخص على وجه الخصوص.
احتل المرتبة الخامسة في مجموعة العام لكل من المهارات العملية و النظرية على التوالي. جعله درجته الإجمالية طالبًا بمرتبة الشرف حيث احتل المرتبة الرابعة في العام بأكمله.
“من الواضح أن هذا المكان هو بلاد العجائب فلماذا لا يرتدون ملابس الأرانب …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بلاد العجائب متنزهًا مع السحر كموضوع لها.
“هيا … ألن يؤدي ذلك إلى مشاكل في حقوق التأليف و النشر؟”
“أنا بخير ، جدتي. كانت موجة الحر في الأيام القليلة الماضية تنحسر”.
“هممم؟ هل تريدين فعلاً أن يخدمك فتى أرنب يا إيمي؟”
حلق اللونين الأسود و الأبيض برشاقة.
“بالطبع لا! شيش … كنت أفكر فقط ، نظرًا لأنه ليس كل يوم يزور المرء بلاد العجائب ، سيكون من الأفضل لو كان الموظفون يرتدون ملابس لإضفاء شعور غامر أكثر.”
“سيكون الأمر مفهومًا إذا حدث ذلك للحظات ، لكنها لم تدرك حتى لا يمكن لأي منا معرفة موقع بعضنا البعض. أعتقد أن الوضع ليس طبيعيًا للغاية.”
“ما هو نوع الزي الذي سيكون غامرا أكثر؟”
ومع ذلك ، لم يكن هذا المهرج يرتدي زي المهرج الفضفاض المعتاد. كان الجذع الأيمن أسود بينما كان الجذع الأيسر أبيض. يتكون الكم الأيمن من خطوط أفقية غير منتظمة من الأسود و الأبيض بينما كان للكم الأيسر خطوط عمودية ضيقة من الأسود و الأبيض. كان السروال أسود على اليمين و أبيض على اليسار. كانت السترة بيضاء على اليمين و سوداء على اليسار من الأمام بينما كانت الألوان معكوسة من الخلف. تجميعة غريبة جدا.
“هممم ~ … دعوني أفكر ، ربما سحرة بأقنعة من طراز فينيسيا أو شيء من هذا القبيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن الرجال ذوي الملابس السوداء من رمي خناجرهم ، كان المهرج أحادي اللون قد هاجم بالفعل الرعاع المحيطين بهم.
** المترجم : فينيسيا هي مدينة إيطالية والمعروفة باسم البندقية **
“بدلاً من أن نعتقد ، نحن نعلم بالفعل”.
كان المظهر في ذهن إيمي مهرجًا أحادي اللون يشبه شبحًا معينًا ، لكن كان لديها شعور بأن الأطفال الصغار سيبكون من الخوف إذا رأوا ذلك المظهر ، ومن ثم بحثت في عقلها عن صور مماثلة.
قراءة الساعة الرقمية تشير إلى الساعة الخامسة.
“أوه ، قد لا يكون هذا سيئًا.”
“ومن الطبيعي أيضا حرمانهم من حق الإرث”.
“نعم ، أوافق. يبدو ذلك مثيرا للاهتمام.”
“عفوا يا لأخلاقي السيئة ، إذن سأكون أكثر فظاظة.”
ثم في كل مرة يمر فيها موظفو المتنزه ، تستمتع الفتيات بالملابس الافتراضية في أذهانهن ، والدردشة “ليس هذا ، وليس ذاك”. في هذه الأثناء ، كانت إيمي تفكر سرًا في أفكار خطيرة للغاية ، حول هاغاني ، مثل “قد يكون من الجيد أن يرتدي توميتسوكا-كن ملابس فتى أرنب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير “يا له من إزعاج” ، نظرت إيمي إلى نافذة الرسالة و رأت أن المتصل كانت جدتها من جانب والدتها ، و رائدة عائلة السحرة جولدي الشهيرة في إنجلترا و “الرقم 2” في السلطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوت صدع منذر بالسوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
