إجازة صيفية
المجلد 5
الآن كانت السيدات يلعبن على متن قارب. كان الموقع شاطئًا قريبًا من المكان الذي كان ينجرف فيه تاتسويا. الحفاظ على مسافة حتى لا يزعجه ولكن في نطاق مرمى البصر كان بمثابة حل وسط ميوكي ، ثم بقية الفتيات ، والذي قد استقر عليه.
“أنا صادق تماما. أنا حقا آسف جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، كانت هونوكا سباحة كفؤة إلى حد ما ـــ بالأمس أصيبت بالذعر لسبب مختلف ـــ حيث ذهب معها عبر زورق آلي إلى مكان الغوص (جاءت ميوكي أيضًا).
تمتم تاتسويا إلى نفسه بينما كان منغمسا في الجانب الميكانيكي للقارب مثل أي صبي عادي (؟) وهو يلقي نظرة بالتفصيل على نظام الدفع.
“تاتسويا-كن … أنت ، فقط ما …”
إجازة صيفية :
“هل تريدين الذهاب إلى البحر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف ما تريدين قوله”.
الشخص الذي سأل هذه الكلمات فجأة كانت شيزوكو.
كان وجه شيزوكو مضطربًا …
“بالبحر ، هل تقصدين الشاطئ؟”
سمع تاتسويا عن الأمر أثناء الإفطار في صباح اليوم التالي.
يمكن أن تستقبل أنظمة الهاتف التلفزيونية الحديثة ، كمعيار ، ما يصل إلى 10 مكالمات في وقت واحد. نظرًا لاستخدام ميوكي هذا النظام للتحدث مع شيزوكو و هونوكا و الانخراط في ثرثرة خاملة ، قدمت شيزوكو تأكيدًا موجزًا بـ “نعم”. كانت هذه الإجابة قصيرة بعض الشيء ، لكن على الرغم من ذلك بدا وكأنها تدق جرسًا مع صديقتها منذ المدرسة الابتدائية ، هونوكا.
الآن كانت أضواء الفيلا بعيدة عن الأنظار.
“آه ، هل يمكن أنك تقصدين ذلك؟”
عندما فكر تاتسويا في ذلك بوجه مرتبك ، قام “القبطان” بمصافحة يده.
“نعم.”
الآن ، بالنسبة لها ، كانا هما الاثنان الوحيدين في العالم بأسره.
لكن بالنسبة لـ ميوكي ، التي لم تعرفهم إلا لمدة 4 أشهر ، كانت هذه المحادثة على مستوى مختلف تمامًا.
“لا يمكنك ميزوكي. عليك أن تخوضي لعبة العقاب.”
“هل يمكن أنها تقصد …… ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، كانت هونوكا سباحة كفؤة إلى حد ما ـــ بالأمس أصيبت بالذعر لسبب مختلف ـــ حيث ذهب معها عبر زورق آلي إلى مكان الغوص (جاءت ميوكي أيضًا).
في ذلك الوقت ، أدركت كل من هونوكا و شيزوكو أنهما تركتا ميوكي وراءهما ، وإن كان ذلك بعد فوات الأوان. تبادلا لمحة. بعد قولي هذا ، على شاشة ميوكي ، كان بإمكانها فقط رؤيتهم وهم ينظرون جانباً. كانت هونوكا آنذاك أول من وجهت عينيها إلى ميوكي.
وفوقه دفعت إيريكا شيزوكو إلى القارب. إما إيريكا أو شيزوكو قد أصلحا المركبة المقلوبة. قرر تاتسويا التفكير في الطريقة التي أداروا بها ذلك لاحقًا ، وأخذ هونوكا نحو القارب.
“حسنًا كما ترين ، تمتلك عائلة شيزوكو منتجعًا في أوغاساوارا.”
“تاتسويا-سان ، هل تريد بعض العصير؟”
“آه؟ شيزوكو ، عائلتك تمتلك شاطئًا خاصًا؟”
وبدلاً من ذلك ، أشارت الإجابة التي قدمتها إلى السؤال الثاني “كرجل؟” ، ولم يكن الاقتناع في صوتها أقل من ذي قبل.
“نعم ……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت إيريكا صافرة منخفضة. لم يكن الأمر سخرية ، بل مديحًا.
عند سؤال ميوكي. أجاب شيزوكو مرة أخرى بشكل موجز ، على الرغم من تعبيرها المحرج قليلاً هذه المرة.
تجمع ثمانية أشخاص بشكل متناغم حول المنضدة ، وربما ميوكي بعد الراحة تحاول أن تهدأ وهي تتنقل ذهابًا وإيابًا بين الطاولة و الشواء.
في الآونة الأخيرة ، أصبح امتلاك فيلا في جزيرة أوغاساوارا غير المأهولة أمرًا شائعًا بين الأغنياء ، على الرغم من أن النقاد الجهلة قد انتقدوا هذا الأمر بسبب إساءة فهم التعبير الفكري على أنه “تدمير متعمد للطبيعة”.
“أعلم. أن كل واحدة من هذه الندوب ، هي دليل على الألم الذي عانى منه أوني-ساما ليصبح أقوى من أي شخص آخر.”
كانت هذه الجزر غير المأهولة ، حيث توجد المنتجعات ، في الغالب جزرًا مأهولة بالسكان ، ولكن تم التخلي عنها بسبب الظروف القاسية. نظرًا لأن هذه الفيلات كانت خالية من الانبعاثات (جاءت مصادر الطاقة من ضوء الشمس ، لذلك إذا قمت بتضمين الطاقة فإنها لم تكن في الحقيقة خالية من الانبعاثات ولكنها لا تزال) ، فهي ليست مدمرة للطبيعة بل بالأحرى استخدامات صالحة للأرض. بالطبع ، لم تكن ميوكي تلوم شيزوكو (عائلتها) على أي شيء. كان الأمر مجرد أنه حتى من بين تلك الأسر التي تعتبر غنية ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الفيلات التي تمتلك شاطئًا خاصًا بها. ربما كان هذا شيئًا تفهمه شيزوكو أيضًا ، ولكن حتى في حالة النقد غير المبرر ، من المحتمل أن تحتفظ بأسلوب من الفطرة السليمة و تشعر على مستوى اللاوعي بالذنب.
ـــ على أي حال.
“قال والدي “من فضلك ادعي أصدقاءك”. يبدو أنه يريد حقًا مقابلة ميوكي و تاتسويا-سان.”
“سايجو-كن ، ألن تأخذ واحدة أيضًا؟”
عند كلمات شيزوكو التي تمت معايرتها لتغيير الحالة المزاجية (هذا الشيء مرة أخرى لم يكن ليدركه الشخص الذي لم يعرفها لفترة طويلة) ، تمتمت هونوكا بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذلك سيكون والدك هناك أيضًا هذا العام ……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، أعتقد أنني سأفعل.”
بدا تعبيرها وكأنها تذكرت شيئًا ما ، على الأرجح ذكريات عن إجازة سابقة كانت تقضيها مع والد شيزوكو. ربما في الفيلا ذاتها التي تحدثوا عنها.
“لا بأس. هل هناك شيء تريدين التحدث عنه؟”
“لا تقلقي. سيبقى في الجوار لفترة قصيرة فقط. يبدو أن لديه كومة من العمل ، وربما سيكون قادرًا على توفير بضع ساعات قصيرة فقط.”
لم يكن لدى تاتسويا أي نية خبيثة ، وعلى الرغم من أنه لم يتحمل أي مساءلة في هذا الصدد ، إلا أنه لم يستطع الاحتفاظ بوجه غير مبالٍ. بالتفكير في ذلك انحنى تاتسويا ، ثم همست شيزوكو بشيء في أذن هونوكا.
خف وجه هونوكا المتخوف إلى حد ما بارتياح من كلمات شيزوكو.
“الحب الرومانسي ، يعني أنك تريدين شيئًا من هذا الشخص ، أليس كذلك؟”
شعرت ميوكي بالفضول حيال ما كان يمكن أن يحدث ، لكنها لم تغفل عن الأولويات.
كانت هناك سمة واحدة تفتقر إليها المنحوتات ـــــ كانت ندوبًا لا حصر لها تتقاطع في جميع أنحاء جلده.
“أنا لا أمانع ولكن …… في أي وقت؟”
مع استمرار ثرثرة هونوكا بسرعة دون رفع رأسها ، ونظرة ميوكي إليه بهذه الابتسامة المثالية ، التفت تاتسويا إلى النظر إلى الفتاتين اللتين ما زالتا متشبثتين بذراعه.
“لم يتقرر ذلك بعد. كنا نفكر في أي وقت مناسب لـ تاتسويا-سان.”
مع قبعة يونانية منخفضة على وجهه و سترة بأزرار زخرفية ، كان لديه أنبوب في فمه.
عند تعبير ميوكي القائل “أريد أن أسأل أوني-ساما” ، فهمت شيزوكو إجابتها جيدًا.
عندما اصطدمت السترة بالرمال ، تغير المزاج بشكل واضح.
□□□□□□
أكدت الشمس نفسها بقوة في اليوم التالي أيضًا.
“…… هذا ما كنا نتحدث عنه.”
مع توقيت مثالي ، أعطته كوروساوا ملعقة.
سمع تاتسويا عن الأمر أثناء الإفطار في صباح اليوم التالي.
“إيه ، بالفعل !؟”
في البداية كان تاتسويا قد فكر في السؤال “هل تحدثتم عن ذلك حتى منتصف الليل؟” ، لكن بالطبع ما خرج من فمه كان مختلفًا تمامًا.
عندما كان يتزلج ، كان يركب جنبًا إلى جنب مع ميوكي في مقعد الراكب (بعد ذلك كان هونوكا).
“الوحيدون الذين سيحضرون هم شيزوكو و هونوكا و نحن؟”
“حسنًا … بما أن لديك صديقة تبذل قصارى جهدها حقًا.”
“قالت شيزوكو إنها تريد أيضًا دعوة إيريكا و ميزوكي و سايجو-كن و يوشيدا-كن.”
أخذ رشفة من القهوة ، ذهب تاتسويا إلى الجدول الزمني في رأسه.
عند ذلك ترددت ميوكي قليلا …
كان وجهها الخالي من التعابير في العادة ، متوتراً الآن.
“لكنهم ليسوا مألوفين معهم مثلنا ، لذلك تساءلوا عما إذا كان بإمكاننا أن ندعوهم.”
كان من الممكن أن يكون هذا مشكلة في الوضع الطبيعي ، ناهيك عن ملابس السباحة.
ربما لم ترغب في قول أي شيء قد يتسبب في إزعاج لأخيها. بالطبع ، لم تنوي ميوكي أن تجعل تاتسويا يفعل أي شيء وكانت ستتواصل معهم بنفسها ، لكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من مظهرها …… بدلاً من مدبرة المنزل ، شعر تاتسويا أنه يجب أن تكون هناك كلمة أكثر ملاءمة ، خاصة وأنها بالكاد تبدو في منتصف العشرينات من عمرها.
“فهمت. إذن سأتصل بـ ليو و ميكيهيكو. بالنسبة للوقت ، دعنا نرى ……”
“عن ماذا؟”
على العكس من ذلك ، لم يرغب تاتسويا أيضًا في أن يفرض على أخته ، مما أدى إلى انسجام محدد مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ شيزوكو ، عائلتك تمتلك شاطئًا خاصًا؟”
أخذ رشفة من القهوة ، ذهب تاتسويا إلى الجدول الزمني في رأسه.
“أنا أعلم. ولهذا السبب أنت في صراع شديد ، أليس كذلك؟ أنت تبذلين قصارى جهدك حتى لا تؤذي أيًا منا.”
“…… أنا متفرغ الأسبوع المقبل من الجمعة إلى الأحد. جميع الأيام الأخرى مشغولة جدًا.”
“نعم ، يبدو أن عيون شيزوكو لم تكن مخطئة. بينما أقول ذلك عن ابنتي ، لكنها موثوقة حقًا.”
تستمر العطلة الصيفية للمدارس الثانوية السحرية حتى نهاية شهر أغسطس.
“… هذا جو لطيف ، أليس كذلك؟”
قضى تاتسويا إجازته الصيفية في العام الماضي والعام السابق له في الغالب في التدريب مع الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر.
يمكن أن تستقبل أنظمة الهاتف التلفزيونية الحديثة ، كمعيار ، ما يصل إلى 10 مكالمات في وقت واحد. نظرًا لاستخدام ميوكي هذا النظام للتحدث مع شيزوكو و هونوكا و الانخراط في ثرثرة خاملة ، قدمت شيزوكو تأكيدًا موجزًا بـ “نعم”. كانت هذه الإجابة قصيرة بعض الشيء ، لكن على الرغم من ذلك بدا وكأنها تدق جرسًا مع صديقتها منذ المدرسة الابتدائية ، هونوكا.
(بالإضافة إلى ذلك العام الماضي كان يدرس ـــ بالتحديد ، يعطي دروس خصوصية لـ ميوكي أجل الامتحان.)
“سررت بلقائك ، أنا شيبا ميوكي. شكرًا جزيلاً لدعوتك لنا.”
هذا العام تم أخذ النصف الأول منه من قبل مسابقة المدارس التسعة ، لذلك كانت الأمور ضيقة للغاية. كما أن التطورات التي تنطوي على “جهاز الطيران السحري المخصص” الذي سيصدر قريبًا الشهر المقبل قيد التنفيذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هونوكا ، أنا آه … أنا آسف.”
هذا العام أيضًا ، لم تكن هناك “استراحة” في إجازته الصيفية.
“لم يتقرر ذلك بعد. كنا نفكر في أي وقت مناسب لـ تاتسويا-سان.”
“إذن هذا من الجمعة إلى الأحد المقبل ، ثلاثة أيام و ليلتان. سأتصل بـ شيزوكو.”
“… هذا جو لطيف ، أليس كذلك؟”
وهذا هو السبب الذي جعل ميوكي متحمسة للغاية لعدم تفويت هذه الفرصة. بالنسبة لها ، كان من المحبط بعض الشيء أنها لن تقضي الوقت بمفردها مع أخيها فقط ، ولكن منحه الوقت للانتعاش كان له الأولوية على أي من رغباتها الخاصة.
قضى تاتسويا إجازته الصيفية في العام الماضي والعام السابق له في الغالب في التدريب مع الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر.
□□□□□□
جاءت إجابة غير متوقعة. (لم يكن الأمر أن الإجابة نفسها كانت غير متوقعة ، بل حقيقة أن الإجابة جاءت أصلا). نظر للأعلى ، كان “قبطان” السفينة هناك.
يبدو أن شيزوكو كانت تترك خططها مفتوحة من أجل تاتسويا ، حيث أومأت على الفور برأسها عند تلقي مكالمة ميوكي. تم الاتصال بـ هونوكا بواسطة شيزوكو ، و إيريكا و ميزوكي من قبل ميوكي ، و ليو و ميكيهيكو بواسطة تاتسويا ، كان الجميع متفرغين ، وحقيقة ما إذا كانت مصادفة أم لا جعلت تاتسويا يرغب في عدم التفكير في الأمر.
غطس تاتسويا بقدميه أولاً في الماء. بعد إيماءات ميوكي التي غطست في وقت سابق ، قام تاتسويا بربط يده حول خصر هونوكا. في حالة مفهومة من الذعر ، كانت هونوكا ترفرف أطرافها بعنف ، و ركلت بعيدًا حتى عندما جلبها تاتسويا إلى سطح الماء.
وهكذا ، ما زال محاصرا في النظر إلى الأمر بذهول فارغ ، جاء يوم الرحلة. لقد أُجبر على مرافقة السيدات في الخارج للتسوق ، وهو حدث جذب الانتباه في قسم ملابس السباحة في متجر كبير متعدد الأقسام ؛ قام تاتسويا في وقت لاحق بنقل هذه الذكرى إلى درج بعيد في أعماق عقله وقام بالإغلاق عليها ، وبالتالي لم يكن هناك أي ذكر للتفاصيل المتعلقة بذلك الحدث بالذات هنا.
“أعتقد أنها طريقة مشوهة إلى حد ما للنظر إلى الأشياء بنفسي.”
لسبب ما ، لم يكن مكان الاجتماع المحدد هو المطار ولكن مرسى هاياما.
وهذا هو السبب الذي جعل ميوكي متحمسة للغاية لعدم تفويت هذه الفرصة. بالنسبة لها ، كان من المحبط بعض الشيء أنها لن تقضي الوقت بمفردها مع أخيها فقط ، ولكن منحه الوقت للانتعاش كان له الأولوية على أي من رغباتها الخاصة.
“واااو …… هذا بالتأكيد قارب جميل.”
تحدث تاتسويا بشكل عرضي كما لو كان الأمر يتعلق بشخص آخر.
هذه المرة (على عكس مسابقة المدارس التسعة) لم يكن سروال إيريكا القصير في غير محله ، لذلك نظرت إلى الهيكل الأبيض اللامع حتى وهي تستعرض ساقيها الرشيقتين الأنيقة ، وعيناها تلمعان.
أجاب ميكيهيكو ، المتعب في جميع الأنحاء و مياه البحر تقطر منه ، بلهفة وهو يشير.
“أليس لعائلة إيريكا طراد كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المفاجأة ميزوكي. في حين أن ملابس السباحة المنفصلة المنقوشة بنمط البولكا لم تكن كاشفة مثل البيكيني ، فقد أظهر الشق العميق في منطقة الصدر أصولها الوفيرة ، وكان من المستحيل ربطها بصورتها المعتادة سهلة الانقياد.
عندما استجوبتها شيزوكو بوجه محرج قليلاً (أصبح تاتسويا بارعا جدًا في قراءة تعابيرها) ، هزت إيريكا رأسها بابتسامة ساخرة.
بدا أن ابتسامة ميوكي الملتوية توحي بأنه “لا يمكن فعل شيء حيال ذلك”.
“لدينا سفينة ، لكن لا يمكن حقًا أن نطلق عليها اسم “طراد “…… بحق الجحيم ، لا أريد أن أسميها كذلك.
“أنتم يا رفاق حقا دقيقون جدا في تدريبكم ……”
عادةً ما يوقفون جهاز التثبيت أيضًا ، لذا فهي أسوأ رحلة على الإطلاق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيزوكو أقرضتنا زلاجتها المائية. هل تريد توصيلة؟”
“…… لا تقولي لي ، للتدريب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يده لم تستطع الوصول إليها. ما كان يجب أن يس على الرمال منذ لحظة ، أصبح الآن مشدودًا بقوة على صدر ميوكي وهي تركع عند قدميه.
“نعم.”
“تاتسويا-كن ، تلك ……”
“أنتم يا رفاق حقا دقيقون جدا في تدريبكم ……”
عادة ما تكون تمتمته غير مسموعة. كان على تاتسويا التركيز بوعي ، حجم الصوت هذا أكثر من هادئ بما يكفي للنظر فيه. ولكن حتى لو تم نطقها في حجم عادي ، فلن يعتبرها تاتسويا غير لائقة. امتلك كيتاياما أوشيو الجلالة لتقييم قيمة الشخص الذي أمامه بصدق.
بجانب تمتمة ميوكي و تعبيرها المذهل ، كانت ميزوكي في حيرة بشأن نوع الوجه الذي يجب أن تصنعه ، لذلك ابتسمت للتو بشكل غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع إيريكا إخفاء التوتر في صوتها.
من ناحية أخرى …
جاءت إجابة غير متوقعة. (لم يكن الأمر أن الإجابة نفسها كانت غير متوقعة ، بل حقيقة أن الإجابة جاءت أصلا). نظر للأعلى ، كان “قبطان” السفينة هناك.
“نظام الدفع فليمينغ هوو …… ليس هناك أي مجاري هواء ، لذلك الطاقة لا تأتي من التوربينات الغازية. هل تعمل بمحطات الهيدروجين و خلايا الوقود المحفزة ضوئيًا؟”
“حدثت أشياء. نعم ، أشياء.”
تمتم تاتسويا إلى نفسه بينما كان منغمسا في الجانب الميكانيكي للقارب مثل أي صبي عادي (؟) وهو يلقي نظرة بالتفصيل على نظام الدفع.
“أنا أحبه.”
“هناك أيضا صهاريج تخزين الهيدروجين على متن الطائرة فقط في حالة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخة جديدة تؤجج الهواء الهادئ ، بينما جلست هونوكا على الأرض وغطت صدرها بكلتا يديها.
جاءت إجابة غير متوقعة. (لم يكن الأمر أن الإجابة نفسها كانت غير متوقعة ، بل حقيقة أن الإجابة جاءت أصلا). نظر للأعلى ، كان “قبطان” السفينة هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قبضته قوية بشكل غير متوقع. ومع ذلك ، بالمقارنة مع كازاما و ياناغي ، كانت يديه أكثر اعتيادًا على العمل المكتبي. ما شعر به تاتسويا لم يكن قوة يده بل القوة في النظرة التي وجهها إليه. لقد قيمتك تلك العيون القاسية دون أن تجعلك تشعر بعدم الارتياح ، وتولت زمام المبادرة ، كما لو كان في مكانة مماثلة لقدامىالمحاربين المخضرمين ؛ عيون القائد.
مع قبعة يونانية منخفضة على وجهه و سترة بأزرار زخرفية ، كان لديه أنبوب في فمه.
بدلا من ذلك ، الشخص الذي بدا مستاء هي شيزوكو. ربما كان الحفاظ على هدوئها مجرد جانب آخر من جوانب شخصيتها.
ومع ذلك ، يبدوأنه يفتقر إلى اللياقة البدنية قليلاً.
“أوني-ساما ~ ، الماء بارد ولطيف للغاية. ~”
تم القضاء على السمنة كأحد أمراض نمط الحياة قبل 20 عامًا بفضل انتشار الأدوية الجديدة ، ولكن إذا كان ارتداء زي القبطان أكثر اتساعا بقليل فهو أمر مرغوب فيه.
جاءت ميوكي في هرولة ، وقامت على الفور بتقييم الوضع ، وانحنت برشاقة إلى والد شيزوكو.
عندما فكر تاتسويا في ذلك بوجه مرتبك ، قام “القبطان” بمصافحة يده.
لكن بين النصف الأول و الثاني من الجملة ، تغير صوت إيريكا بشكل ملحوظ. اختفى تحفظها. كان صوت ميزوكي هو نفسه كالمعتاد طوال الوقت.
بالمناسبة ، كان الأنبوب الذي يحمله في يده اليسرى حقًا أنبوبًا كلاسيكيًا.
“تاتسويا-سان ، هل تريد بعض العصير؟”
ـــ إذا نظرت عن كثب ، سترى أنه فارغ.
كونه عالقًا في هذا الضغط أكثر سخونة من كتلة الهواء في أوغاساوارا (ضغط الحب؟) ، تاتسويا الذي كان يتأرجح باستمرار في هذا الجو المحترق …
“أنت شيبا تاتسويا-كن ، أليس كذلك؟ أنا كيتاياما أوشيو ، والد شيزوكو.”
“إيه !؟ لم أسمع شيئًا عن ذلك!”
لم يكن قادرًا تمامًا على احتواء ارتباكه في هذه الشخصية الصريحة أكثر من المتوقع ، لكن تاتسويا كان لديه خبرة اجتماعية أكثر بكثير من معظم طلاب المدارس الثانوية. وبدلاً من الخضوع للإحراج ، أعاد التحية بلا عيب.
صمتت شيزوكو في حرج.
“من الجيد مقابلتك ، أنا شيبا تاتسويا. لقد سمعت الكثير عنك. جنبًا إلى جنب مع أختي ، يسعدنا التعرف عليك.”
“تاتسويا-كن ~ ، هل تريد السباحة؟ ~”
“من الجيد مقابلتك أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فجأة شعر بوجود الناس.
أخذ يد والد شيزوكو ، كان تاتسويا ينوي الضغط برفق حتى لا ينتهك آداب السلوك ، لكن أوشيو أمسك بيد تاتسويا.
“عن ماذا؟”
كانت قبضته قوية بشكل غير متوقع. ومع ذلك ، بالمقارنة مع كازاما و ياناغي ، كانت يديه أكثر اعتيادًا على العمل المكتبي. ما شعر به تاتسويا لم يكن قوة يده بل القوة في النظرة التي وجهها إليه. لقد قيمتك تلك العيون القاسية دون أن تجعلك تشعر بعدم الارتياح ، وتولت زمام المبادرة ، كما لو كان في مكانة مماثلة لقدامىالمحاربين المخضرمين ؛ عيون القائد.
نشأ في داخلها شعور متزايد بالأزمة مفادها أنه إذا لم تتصرف بنفسها ، فلن يتم حل أي شيء.
“…… لست مجرد ذكي جيد فقط في الكتب. ولست مجرد تقني ذو تقنيات سطحية ممتازة. لديك مظهر شخص يمكن الاعتماد عليه حقا”.
—ومع ذلك ، نظرًا لأن السطح بأكمله كان مغطى بقبة شفافة مبسطة لمقاومة الهواء ، فسيكون من المستحيل تعليق أي خطوط.
عادة ما تكون تمتمته غير مسموعة. كان على تاتسويا التركيز بوعي ، حجم الصوت هذا أكثر من هادئ بما يكفي للنظر فيه. ولكن حتى لو تم نطقها في حجم عادي ، فلن يعتبرها تاتسويا غير لائقة. امتلك كيتاياما أوشيو الجلالة لتقييم قيمة الشخص الذي أمامه بصدق.
“سررت بلقائك ، أنا شيبا ميوكي. شكرًا جزيلاً لدعوتك لنا.”
ـــ على أي حال.
قرر ليو أن الإجابة ستكون الأفضل.
“نعم ، يبدو أن عيون شيزوكو لم تكن مخطئة. بينما أقول ذلك عن ابنتي ، لكنها موثوقة حقًا.”
تحت السترة ، تم إخفاء جسم مصنوع من الفولاذ. لم تكن سماكة العضلات شيئًا مفاجئًا. حتى أنها لم تقترب تمامًا من حجم جسم الشخص البالغ. ولكن حتى عندما كانت طفولية ، كانت عضلات الصدر والبطن متناسقة و ثابتة ، تقريبًا وكأنها منحوتة.
عند هذه الملاحظة المفاجئة للوالد ، حافظ تاتسويا على تعبيره محايدًا ظاهريًا بينما يتنهد “إذن هذا هو” كيتاياما أوشيو “هاه ……” الذي سمع عنه كثيرا ، فكر في ذهنه.
صمت تاتسويا.
لقد كتن من باب الأدب أنه لم يخبر الرجل أنه يعرف اسمه بالفعل.
“أنتم يا رفاق حقا دقيقون جدا في تدريبكم ……”
من الطبيعي هذه الأيام استخدام اسم تجاري بدلاً من اسمك الحقيقي في إدارة الشركة لحماية خصوصيتك. لا يستخدم والده اسمه “شيبا تاتسورو” بل يستخدم اسم “شيبارا تاتسورو” بصفته رئيس قسم البحث و التطوير في الـ FLT.
كان إعلانها مشرقاً.
كان قد سمع فقط من شيزوكو أن والدها كان يدير عملًا تجاريًا بشكل عابر ، ولكن بعد إخباره باسمه التجاري ، كان متفاجئًا تمامًا من كونه طلقة كبيرة.
“لكنهم ليسوا مألوفين معهم مثلنا ، لذلك تساءلوا عما إذا كان بإمكاننا أن ندعوهم.”
لقد تزوج متأخراً (كان الزواج من ساحر ينطوي على العديد من المشكلات ، وعلى الرغم من التغلب على هذه المشكلات ، فقد استغرق الأمر سنوات) لذلك كان من المفترض أن يكون قد تجاوز سن الخمسين أو نحو ذلك ، لكن هذا الصريح ، أو بالأحرى الهواء الخفيف للغاية ، لا يبدو أنه يجعل له أكثر من 40.
“بالطبع. ميوكي أوجو-ساما ، من هذا الطريق.”
“ميوكي!”
كانت هناك بعض علامات الحروق الطفيفة في بعض الأماكن.
أعطى تاتسويا إشعارًا بنظرة ، واستدعى أخته.
جاءت ميوكي في هرولة ، وقامت على الفور بتقييم الوضع ، وانحنت برشاقة إلى والد شيزوكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن النادلة بالوكالة كوروساوا ترتدي زيًا أسفل مئزرها ، ولكنها ترتدي ملابس سباحة صغيرة وخفيفة. كان كتفاها عاريتين ، وأطرافها النحيلة تطل من خلف المئزر الذي كان أكبر من الملابس نفسها. كان من الممكن أن تجذب الجاذبية الجنسية الهائلة التي تنبعث منها عيون أي رجل مراهق على الفور ، ولكن اليوم كان هناك أربعة ملابس سباحة أكثر قوة بجانبها.
“سررت بلقائك ، أنا شيبا ميوكي. شكرًا جزيلاً لدعوتك لنا.”
“أشكرك على كلماتك اللطيفة يا سيدتي. أنا كيتاياما أوشيو. هذه التحية الجميلة من مثل هذه الشابة الجميلة هي شرف لم يسبق لي ولسفينتي”.
“أشكرك على كلماتك اللطيفة يا سيدتي. أنا كيتاياما أوشيو. هذه التحية الجميلة من مثل هذه الشابة الجميلة هي شرف لم يسبق لي ولسفينتي”.
وهذا هو السبب الذي جعل ميوكي متحمسة للغاية لعدم تفويت هذه الفرصة. بالنسبة لها ، كان من المحبط بعض الشيء أنها لن تقضي الوقت بمفردها مع أخيها فقط ، ولكن منحه الوقت للانتعاش كان له الأولوية على أي من رغباتها الخاصة.
عندما كان يضع يده على صدره ويمنح انحناءة عميقة بطريقة مسرحية ، ميوكي أيضًا أعادت الانحناءة بابتسامة مرحة على الطريقة الغربية.
وفقًا للخطة ، كان من المفترض أن تجذب تاتسويا بعيدًا بينما لم تكن ميوكي هنا ، عادت هونوكا إلى غرفة المعيشة.
نظرًا لكونه يواجه جمال و أناقة ميوكي ، لا عجب أن فك أوشيو قد تباطأ قليلاً.
بالنظر إلى أبعد من ذلك ، نحو الأفق ، ترك وعيه يبتعد تدريجياً.
“آه ، عمي. لا أعتقد أنك قلت أي شيء من هذا القبيل عندما قابلتني؟”
على الرغم من أن أخته ، لم يسمح ليده بالاقتراب من صدر سيدة ، لذلك انتهى الأمر بذراعه اليسرى بالتجول بلا هدف في الهواء. لحسن الحظ ، لا داعي للقلق بشأن التراجع عنه. لأنه في اللحظة التي قام فيها ، كانت ذراعه اليسرى مغلفة بذراع ميوكي الأيمن.
“أبي ، هذا مهين ، لذا من فضلك أغلق فمك.”
وكان ميكيهيكو ـــ لا ، حسنًا ، من أجل شرفه سيكون من الأفضل عدم قول ذلك.
ومع ذلك ، لا توجد طريقة يمكن التسامح معها. في مظهر أوشيو البائس ، تطاير وابل مفاجئ من الكلمات من سيدتين أخريين جاءتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ردت ميوكي وظهرها لا يزال مستديرًا.
“لا لا ، ليس الأمر كما لو كنت أفتح فمي أو أي شيء ……”
جاءت ميوكي في هرولة ، وقامت على الفور بتقييم الوضع ، وانحنت برشاقة إلى والد شيزوكو.
إذا كان قد واجه ابنته الحقيقية فقط ، فقد يكون قادرًا على اختلاق شيء ما ، ولكنه أيضًا يواجه هونوكا التي أحبها عندما كانت ابنة أخرى منذ المدرسة الابتدائية ، حتى رجل الأعمال الموهوب هذا تخبط. (بالمناسبة ، كان السبب الذي جعل هونوكا متخوفة جدًا عند سماع أن أوشيو قادم قد يكون بسبب رؤيته لها على أنها ابنته الثانية ، في كل مرة التقيا فيها ، يمرر لها مبالغ كبيرة من مصروف الجيب ، وهو ما شعرت بالسوء تجاهه).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، صه! لا يمكنك أن تقول ذلك ميزوكي. لقد أصبحت الأمور في النهاية مثيرة للاهتمام.”
كان يشير بوضوح إلى إيريكا والآخرين الذين كانوا يقتربون من مسافة بعيدة ، ومن الواضح أنه كان يحاول تشتيت انتباه الآخرين عن الموضوع المطروح.
كانت الرمال بيضاء والشمس مبهرة.
“ــــ أوه! يجب أن تكونوا أصدقاء جدد لابنتي أيضًا؟ أهلاً بكم. استمتعوا بأنفسكم.
على الرغم من التحسس في البداية ، بدأت تتحدث بسرعة بعد ذلك. من المحتمل بطبيعة الحال ، أن الفعل الذي كان طبيعيًا للعشاق الذين يتم التصرف عليهم ضد شخص من الجنس الآخر ، أثناء ارتداء ملابس السباحة ، كان جريئًا للغاية. سيكون الأمر أكثر غرابة إذا لم تكن متوترة.
لسوء الحظ ، لا بد لي من الذهاب الآن ، ولكن لا تترددوا في الاسترخاء كما لو كان منزلكم”.
اتخذت ميوكي خطوة نحو شيزوكو.
ربما كان من عمق تعامله مع ابنته على عكس شركائه في العمل. يمكن تمييز اضطراباته من كلماته المفككة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبين أن هذا التحذير المشؤوم كان صحيحًا. سواء كانت قوة اللغة أو العلم كما حدده العديد من الأشخاص ، كانت الفكرة هي أن الاحتمالات المؤسفة إذا تم وضعها في الكلمات ستتجاوز النظرية إلى واقع. هذا لا ينطبق ببساطة على الكلمات التي يتم نطقها من الفم ، ولكن الأفكار التي تتشكل في العقل أيضًا.
أثناء مشاهدته وهو يندفع إلى سيارة كبيرة بتعجل غير لائق ويرفع قبعته اليونانية مع الأسف وهو يهرع ، تمتم تاتسويا “أعتقد أنه كان يريد على الأقل الإبحار مع ابنته …” بصوت لم يستطع أحد سماعه.
ومع ذلك ، لا توجد طريقة يمكن التسامح معها. في مظهر أوشيو البائس ، تطاير وابل مفاجئ من الكلمات من سيدتين أخريين جاءتا.
□□□□□□
يمكن أن تستقبل أنظمة الهاتف التلفزيونية الحديثة ، كمعيار ، ما يصل إلى 10 مكالمات في وقت واحد. نظرًا لاستخدام ميوكي هذا النظام للتحدث مع شيزوكو و هونوكا و الانخراط في ثرثرة خاملة ، قدمت شيزوكو تأكيدًا موجزًا بـ “نعم”. كانت هذه الإجابة قصيرة بعض الشيء ، لكن على الرغم من ذلك بدا وكأنها تدق جرسًا مع صديقتها منذ المدرسة الابتدائية ، هونوكا.
كان على بعد حوالي 900 كم من أرخبيل الجزيرة حيث تقع الفيلا.
الشخص الذي سأل هذه الكلمات فجأة كانت شيزوكو.
لم يفهم تاتسويا تمامًا ما هي متعة الإبحار بدلاً من الطيران (ليس من غير المعتاد الآن امتلاك طائرة مروحية VTOL بشكل خاص ، وفي الواقع سيكون ذلك أرخص من طراد بالدفع فليمينغ) ، وعند سؤال ليو و إيريكا ، قالا ببساطة شيئًا مثل “هذه هي الطريقة الأكثر سحرًا للرحلة”. كاد يجيب عن غير قصد: “إن الهدف من الرحلة هو السباحة ، وليس السفر” ، لكنه استقر على التمتمة “هذان الزوجان مثاليان حقًا ” تحت أنفاسه.
لم تكن تدرك حتى أن قدميها كانتا ترتجفان قليلاً.
حسنًا ، لقد حضر الجميع ، ولا ينبغي أن يصاب أحد بدوار البحر. مع الأخذ في الاعتبار وقت الرحلة ، اجتمعوا في الساعة 6 صباحًا في وقت مبكر من الصباح. من أجل المغادرة في أسرع وقت ممكن ، صعد تاتسويا على متن السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… من الصعب شرح العلاقة بيننا كأشقاء إلى شخص آخر.
كان سطح السفينة أكبر مما يبدو من الخارج. لم يكن هناك حمام سباحة أو مسرح أو أي أشياء باهظة من هذا القبيل (كان هذا “طرادًا” وليس “سفينة ركاب فاخرة” بعد كل شيء) ، ولكن حتى لو نزل ثمانية أشخاص من كراسي الاستلقاء و علقوا قضبان الصيد ، فسيظل هناك الكثير من المساحة.
ربما تم تصميم ملابس السباحة التي ارتدتها هونوكا مع وضع الموضة في الاعتبار ، والسباحة العملية بعد ذلك.
—ومع ذلك ، نظرًا لأن السطح بأكمله كان مغطى بقبة شفافة مبسطة لمقاومة الهواء ، فسيكون من المستحيل تعليق أي خطوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من الحديث عن الغرابة ، إلا أن الشيء الأكثر غرابة هو تصرفات هونوكا.
“ولكن ، عند الإبحار بسرعات منخفضة ، يتم فتح الجوانب.”
كان ليو و ميكيهيكو يخوضان مسابقة (سباحة).
الشخص الذي شرح ذلك هي قائدة الدفة و مدبرة المنزل متعددة الأغراض السيدة كوروساوا ، والتي وفقا لـ شيزوكو ستعتني بهم شخصيا في وجهة منزلهم على الشاطئ أيضا.
سمع تاتسويا عن الأمر أثناء الإفطار في صباح اليوم التالي.
من مظهرها …… بدلاً من مدبرة المنزل ، شعر تاتسويا أنه يجب أن تكون هناك كلمة أكثر ملاءمة ، خاصة وأنها بالكاد تبدو في منتصف العشرينات من عمرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه قيل إنها لم تقدم صورة ناعمة ، فقد بدت أكثر من النوع الذي يطلق عليه حسن التنظيم ؛ رغم أنهم في البحر المفتوح تحت أشعة الشمس الحارقة في منتصف الصيف ، ومع ذلك يمكن القول إن القبة قد قطعت الكثير من الأشعة الزائدة ، كان على تاتسويا أن يتساءل عما إذا كانت لا تشعر بالحر في هذا الزي. أو ربما كان هو فقط.
“… بالتأكيد.”
بالطبع ، كان تاتسويا نفسه يرتدي سترة صيفية بأكمام طويلة ، لذلك ربما لم يكن مؤهلاً تمامًا للتفكير في مثل هذه الأشياء.
“ــــ أوه! يجب أن تكونوا أصدقاء جدد لابنتي أيضًا؟ أهلاً بكم. استمتعوا بأنفسكم.
وضع تصميم السفينة غرفة القيادة في المقدمة ، والكبائن تحتها ، والقبة الشفافة الممتدة من أعلى غرفة القيادة إلى النصف الخلفي الذي كان السطح.
بدلا من ذلك ، الشخص الذي بدا مستاء هي شيزوكو. ربما كان الحفاظ على هدوئها مجرد جانب آخر من جوانب شخصيتها.
بعد التأكد من أن جميع الركاب السبعة كانوا على متن الطراد ، توجهت كوروساوا مباشرة إلى غرفة القيادة ، وسرعان ما غادرت الساحل.
كان متأكدًا تمامًا من أنه يعرف بالفعل من هي ، لكنه مع ذلك أدار رأسه للتحقق من وجود التفاف حول ذراعه اليمنى.
□□□□□□
وفوقه دفعت إيريكا شيزوكو إلى القارب. إما إيريكا أو شيزوكو قد أصلحا المركبة المقلوبة. قرر تاتسويا التفكير في الطريقة التي أداروا بها ذلك لاحقًا ، وأخذ هونوكا نحو القارب.
كان الطقس هادئًا طوال الوقت ، وعلى الرغم من وجود بعض البقع القاسية ، إلا أنه بفضل المثبتات وأنظمة امتصاص الحركة ، لم يعاني أحد على متن الطائرة من دوار الحركة. مطولا ، وصلت السفينة في النهاية إلى الفيلا في جزيرة ناكودوجيما.
“لدينا سفينة ، لكن لا يمكن حقًا أن نطلق عليها اسم “طراد “…… بحق الجحيم ، لا أريد أن أسميها كذلك.
وقد دمر الماعز الوحشي الجزر المرجانية المحيطة بالجزيرة في النصف الأخير من القرن الماضي. بعد ذلك ، باءت الجهود المبذولة لاستعادة الشعاب المرجانية الاصطناعية بالفشل. في وقت لاحق ، تم بناء الفيلات ، واستخدام الطين الأحمر الذي تم تجريفه على الساحل من خلال أموال خاصة لإنشاء رصيف وشاطئ رملي. كان هذا ما كان “المثقفون” يتحدثو عنه باعتباره “تدميرًا للطبيعة”.
بجانب إيريكا ، تصلبت ميزوكي.
ومع ذلك ، في الوقت الذي كانت فيه الجزر مأهولة بالسكان ، لم يكن هناك دمار وكان الناس هم من طردوا الماعز الوحشية أيضًا. هل حدث تدمير الطبيعة بسبب وجود الناس أم أنه حدث فقط بعد مغادرتهم؟
هناك الكثير من التكهنات المتداخلة. لكن المشاعر التي أشعر بها تجاه أوني-ساما ليست بهذه البساطة”.
لقد ضاع في مثل هذه الأفكار الخاملة ، لكنه عاد إلى الواقع وفي مواجهة حقيقة أنه جاء أيضًا للعب في نفس الرصيف الرملي ، كان عليه أن يعترف بأنه ليس في وضع يسمح له بالنقد.
“أوني-ساما ~ ، الماء بارد ولطيف للغاية. ~”
كما يمكن استنتاجه من مناجاته ، فقد وصلوا بالفعل إلى الشاطئ.
“لكنهم ليسوا مألوفين معهم مثلنا ، لذلك تساءلوا عما إذا كان بإمكاننا أن ندعوهم.”
كانت الرمال بيضاء والشمس مبهرة.
“من الجيد مقابلتك أيضًا.”
لكن الشاطئ كان أكثر إبهارًا من ذلك.
“تاتسويا-كن ~ ، هل تريد السباحة؟ ~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المفاجأة ميزوكي. في حين أن ملابس السباحة المنفصلة المنقوشة بنمط البولكا لم تكن كاشفة مثل البيكيني ، فقد أظهر الشق العميق في منطقة الصدر أصولها الوفيرة ، وكان من المستحيل ربطها بصورتها المعتادة سهلة الانقياد.
“أوني-ساما ~ ، الماء بارد ولطيف للغاية. ~”
“ولهذا السبب لا أستطيع الرد على مشاعرك.”
عندما نادت عليه إيريكا و ميوكي من الشاطئ ، رفع تاتسويا يديه بابتسامة غامضة تحت ظل مظلة موضوعة على الشاطئ.
كان وجهها الخالي من التعابير في العادة ، متوتراً الآن.
ـــ مذهل جدا.
لم يكن لدى تاتسويا أي نية خبيثة ، وعلى الرغم من أنه لم يتحمل أي مساءلة في هذا الصدد ، إلا أنه لم يستطع الاحتفاظ بوجه غير مبالٍ. بالتفكير في ذلك انحنى تاتسويا ، ثم همست شيزوكو بشيء في أذن هونوكا.
ما كان مذهلاً ، بالمناسبة ، هو أن فتيات يرتدين ملابس السباحة يتجولون على الشاطئ.
“… إذا كان الأمر كذلك ، فلا بأس.”
من المحتمل أن يكون أول ما يلفت انتباه المرء هو ملابس سباحة ملونة براقة من إيريكا. لقد كان تصميمًا بسيطًا بدون زخرفة مما أدى إلى إبراز أبعادها النحيلة وتعزيزها.
كان العديد من الانخفاضات.
بجانبها ، كانت ميوكي تلوح بيديها بملابس سباحة مطبوعة بالزهور. زادت أنوثتها مع مرور كل يوم ، وساعد النمط الجريء في التأكيد على سحرها النابض بالحياة الذي يشبه الجنيات.
“كيف تشعر ميوكي تجاه تاتسويا-سان؟”
كانت المفاجأة ميزوكي. في حين أن ملابس السباحة المنفصلة المنقوشة بنمط البولكا لم تكن كاشفة مثل البيكيني ، فقد أظهر الشق العميق في منطقة الصدر أصولها الوفيرة ، وكان من المستحيل ربطها بصورتها المعتادة سهلة الانقياد.
أكدت الشمس نفسها بقوة في اليوم التالي أيضًا.
ربما بسبب أكتافها الضيقة وأردافها ، أدى الانحناء النحيف لخصرها إلى جاذبية خاصة.
صمتت شيزوكو في حرج.
وبالمثل في ملابس السباحة المنفصلة ، كان لدى هونوكا صوفية ملفوفة حول كتف واحد مما يعطي نمطًا غير متماثل من الهواء الناضج. إذا لم يكن مجرد التفكير في الحجم ، ولكن المنحنيات ، فمن المحتمل أن يكون هذا هو الأفضل تناسبًا من بينها جميعًا.
بالنسبة لفتاة مراهقة ، لا ، حتى المرأة الثرية بتجربة الحياة ، يجب أن تكون الندوب المحفورة في جميع أنحاء جسم تاتسويا شيئًا يصعب مواجهته. إذا كان هناك عدد قليل فقط من المشاكل الصغيرة ، فقد لا تكون هناك أي مشاكل ، ولكن هذه الندوب عادة ما تكون مرتبطة بأحداث الإرهاب.
من ناحية أخرى ، كانت شيزوكو ترتدي ملابس السباحة البنتية المليئة بالرتوش. ومع ذلك ، استمرت في ارتداء تعبيرها المنفصل عن كبرها ، حيث اجتمع الاثنان لخلق سحر غامض منحرف.
عندما كانت تسير بجوار تاتسويا وتلقي نظرة سريعة على وجهه بين الحين والآخر ، شعرت هونوكا بالقلق بشأن موعد بدء الحديث.
التحديق في هذا المنظر جعل تاتسويا يشعر بعدم الارتياح بشكل غريب في الداخل ، وقام بتحويل بصره.
الكلمات الأخرى التي تم تبادلها الآن في نفس الليلة ضاعت مع صوت الأمواج ولم تصل إليها أبدًا.
إلى الجانب ، ارتفعت موجات الماء البراقة.
“لكنهم ليسوا مألوفين معهم مثلنا ، لذلك تساءلوا عما إذا كان بإمكاننا أن ندعوهم.”
كان ليو و ميكيهيكو يخوضان مسابقة (سباحة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الطقس المتعرق ، على الشاطئ الرملي ـــ
كما شاهد تاتسويا ، بدا أن ليو كان على حق في عنصره ، بينما كان ميكيهيكو يحاول يائسًا أن يقطع خطوته. …… لسبب ما لا يمكن تفسيره جعله يتذكر الإحساس بالعلاقة الحميمة.
وفقًا للخطة ، كان من المفترض أن تجذب تاتسويا بعيدًا بينما لم تكن ميوكي هنا ، عادت هونوكا إلى غرفة المعيشة.
بالنظر إلى أبعد من ذلك ، نحو الأفق ، ترك وعيه يبتعد تدريجياً.
“ميوكي ، لقد كنت حقاً تتراجعين بالأمس ، هاه …”
لفترة من الوقت ، انغمس في العزلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه هونوكا شاحب بشكل واضح. كان شحوبها واضحا حتى في الليل المظلم.
ثم فجأة شعر بوجود الناس.
“سايجو-كن ، ألن تأخذ واحدة أيضًا؟”
بإلقاء نظرة خاطفة على الأجساد من حوله ـــ أثنى تاتسويا على نفسه لأنه تمكن من عدم نطق أي صوت.
بجانب إيريكا ، تصلبت ميزوكي.
انحنى خمسة أشخاص للنظر إلى وجهه.
انتشرت سماء زرقاء لامعة في السماء أمام تاتسويا. كان يطفو على ظهره في البحر الهادئ (فقط وجهه المغمور تقريبًا هو الذي ارتفع فوق سطح الماء) ، كان الإحساس الوحيد هو ارتطام الأمواج.
كان من الممكن أن يكون هذا مشكلة في الوضع الطبيعي ، ناهيك عن ملابس السباحة.
بعد التأكد من أن جميع الركاب السبعة كانوا على متن الطراد ، توجهت كوروساوا مباشرة إلى غرفة القيادة ، وسرعان ما غادرت الساحل.
“تاتسويا-سان ، في ماذا تفكر؟”
لكن بالنسبة لـ ميوكي ، التي لم تعرفهم إلا لمدة 4 أشهر ، كانت هذه المحادثة على مستوى مختلف تمامًا.
سألت شيزوكو وهي تنحني عليه من الأمام عند الخصر ويدها على حجرها. بالنظر من هذه الزاوية ، يبدو أن جسد شيزوكو لم يكن طفوليًا كما كان يتخيل. بالطبع ، لم يكن هذا شيئًا قاله بصوت عالٍ. وبالمثل ، من الواضح أن التحديق كان غير وارد.
“أوني-ساما ، وصلنا أخيرًا كل هذا الطريق إلى البحر ، لذا ألن تأتي لتسبح؟”
“أنا أعلم. ولهذا السبب أنت في صراع شديد ، أليس كذلك؟ أنت تبذلين قصارى جهدك حتى لا تؤذي أيًا منا.”
“هذا صحيح. مجرد التخييم تحت مظلة كهذه طوال اليوم سيكون مضيعة”.
“لذلك سيكون والدك هناك أيضًا هذا العام ……”
مع ميوكي على اليسار و هونوكا على اليمين ، شيزوكو تحيط به في وضع مماثل ، لم يكن هناك مهرب لعينيه أينما نظر.
“هونوكا ، أنت تعلمين أن تاتسويا سان ليس مسؤولا.”
خلف شيزوكو ، كانت ميزوكي تنتظر رده ببراءة ، وبجانبها كانت إيريكا ترتدي ابتسامتها الشريرة. إن ترك الأشياء مثل هكذا سيكون سيئًا للغاية. بدون سبب واضح ، شعر تاتسويا بشدة بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن النادلة بالوكالة كوروساوا ترتدي زيًا أسفل مئزرها ، ولكنها ترتدي ملابس سباحة صغيرة وخفيفة. كان كتفاها عاريتين ، وأطرافها النحيلة تطل من خلف المئزر الذي كان أكبر من الملابس نفسها. كان من الممكن أن تجذب الجاذبية الجنسية الهائلة التي تنبعث منها عيون أي رجل مراهق على الفور ، ولكن اليوم كان هناك أربعة ملابس سباحة أكثر قوة بجانبها.
“حسنا ، أعتقد أنني سأفعل.”
لكن هونوكا لم تفكر في ذلك على الإطلاق.
وقف على قدميه ونفض الرمال عن جذعه ، وأبعد نفسه عن مرمى نظر تلك الشخصيات الخمس الساحرة. بينما كان يغمض عينيه بقوة ، خلع السترة الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نادت عليه إيريكا و ميوكي من الشاطئ ، رفع تاتسويا يديه بابتسامة غامضة تحت ظل مظلة موضوعة على الشاطئ.
عندما اصطدمت السترة بالرمال ، تغير المزاج بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخة جديدة تؤجج الهواء الهادئ ، بينما جلست هونوكا على الأرض وغطت صدرها بكلتا يديها.
فكر تاتسويا ، يا للحماقة ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
بعد عد 10 جولات من الأمواج التي غسلت برفق على الشاطئ ، فتحت شيزوكو فمها.
“تاتسويا-كن ، تلك ……”
لم يكن قادرًا تمامًا على احتواء ارتباكه في هذه الشخصية الصريحة أكثر من المتوقع ، لكن تاتسويا كان لديه خبرة اجتماعية أكثر بكثير من معظم طلاب المدارس الثانوية. وبدلاً من الخضوع للإحراج ، أعاد التحية بلا عيب.
لم تستطع إيريكا إخفاء التوتر في صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المستحيل التأكد مما سيحدث ، لكن شيئًا ما سيحدث بالتأكيد ــــ الشخص الذي كسر هذا الموقف ورفع الستار ، كان شخصًا غير متوقع.
وسرعان ما أصبحت “تلك” واضحة. ليس فقط تاتسويا ، ولكن ميزوكي و هونوكا و شيزوكو جميعهم أدركوا بسهولة ما تفاجأت إيريكا به بشدة. تم لصق عيون هؤلاء العذارى على “تلك” على جسده.
“أليس لعائلة إيريكا طراد كذلك؟”
تحت السترة ، تم إخفاء جسم مصنوع من الفولاذ. لم تكن سماكة العضلات شيئًا مفاجئًا. حتى أنها لم تقترب تمامًا من حجم جسم الشخص البالغ. ولكن حتى عندما كانت طفولية ، كانت عضلات الصدر والبطن متناسقة و ثابتة ، تقريبًا وكأنها منحوتة.
“هونوكا-سان ، يبدو أنه تم رفع حمل كبير عنك ، هاه …”
كانت هناك سمة واحدة تفتقر إليها المنحوتات ـــــ كانت ندوبًا لا حصر لها تتقاطع في جميع أنحاء جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاتسويا-سان”.
كان العديد من الانخفاضات.
كانت هناك معركة حامية شرسة.
مثل العديد من الثقوب.
“في ذلك الوقت ، على ما أعتقد ، فقدت كل ما يمكن تسميته بمشاعر الحب. لم يتم إغلاقها ، لذلك لا يمكن إطلاق سراحها. لم يتم كسرها ، لذلك لا يمكن إصلاحها. ضاعت ولا يمكن استعادتها”.
كانت هناك بعض علامات الحروق الطفيفة في بعض الأماكن.
“يوشيدا-كن ، ألن تأخذ برتقالة مبردة؟”
من الغريب أنه لم يكن هناك أي أثر للكسور ، ولكن حتى باعتبار ذلك لم يكن الجسم مبنيا بالطريقة المعتادة.
عند سؤال ميوكي. أجاب شيزوكو مرة أخرى بشكل موجز ، على الرغم من تعبيرها المحرج قليلاً هذه المرة.
مجرد التدريب العادي لا يمكن أن يفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه ميوكي أحمرا باهتًا ، لكنه لم يكن ناتجًا عن أي خجل من التشبث به نصف عارية.
ولا يمكن أن تتدرب ببساطة حتى يجري دمك.
ومع ذلك ، حتى بناءً على مطالبة ميوكي ، لم تستطع إجبار نفسها على الفور للبدء.
فقط أن يتم قطعهم و طعنهم و حرقهم في الواقع ، حتى يتدفق الدم كما لو كان تحت التعذيب ، أو ربما كان التدريب نفسه تعذيباً ؛ هو ما يمكن أن ينتج مثل هذا الجسم.
“هذا صحيح. مجرد التخييم تحت مظلة كهذه طوال اليوم سيكون مضيعة”.
على وجه التحديد لأن إيريكا فهمت ، لم تصرخ بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، يبدوأنه يفتقر إلى اللياقة البدنية قليلاً.
“تاتسويا-كن … أنت ، فقط ما …”
قضى تاتسويا إجازته الصيفية في العام الماضي والعام السابق له في الغالب في التدريب مع الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر.
“آسف ، ليس من اللطيف النظر إليه.”
“آه … شكرا …”
وبالعودة إلى إجابة غير ذات صلة على هذا السؤال غير المعلن ، جنب تاتسويا عينيه عن إيريكا و تمدد من أجل حمل السترة التي ألقاها للتو.
أكثر من الأمس ، أكثر من أي وقت مضى ، يتطلع إلى التمكن من الاسترخاء مرة أخرى.
لكن يده لم تستطع الوصول إليها. ما كان يجب أن يس على الرمال منذ لحظة ، أصبح الآن مشدودًا بقوة على صدر ميوكي وهي تركع عند قدميه.
لفترة من الوقت ، انغمس في العزلة.
على الرغم من أن أخته ، لم يسمح ليده بالاقتراب من صدر سيدة ، لذلك انتهى الأمر بذراعه اليسرى بالتجول بلا هدف في الهواء. لحسن الحظ ، لا داعي للقلق بشأن التراجع عنه. لأنه في اللحظة التي قام فيها ، كانت ذراعه اليسرى مغلفة بذراع ميوكي الأيمن.
مجرد التدريب العادي لا يمكن أن يفعل ذلك.
“واه!”
“آه ، هل يمكن أنك تقصدين ذلك؟”
كانت ميزوكي هي التي رفعت صوتها بدهشة. على اتصال وثيق ، تم الضغط على صدر ميوكي على ذراع تاتسويا مع ارتداء ملابس السباحة الرفيعة بينهما فقط. لكن في ذلك الوقت ، لم تظهر ميوكي أي إشارة إلى الإحراج.
“أنا فضولية لمعرفة ، لماذا تسأليني مثل هذا السؤال؟”
“أوني-ساما ، لا بأس.”
كان تاتسويا و هونوكا يتجهان إلى البحر في قارب قديم.
كان وجه ميوكي أحمرا باهتًا ، لكنه لم يكن ناتجًا عن أي خجل من التشبث به نصف عارية.
“لذلك سيكون والدك هناك أيضًا هذا العام ……”
“أعلم. أن كل واحدة من هذه الندوب ، هي دليل على الألم الذي عانى منه أوني-ساما ليصبح أقوى من أي شخص آخر.”
لكن الشاطئ كان أكثر إبهارًا من ذلك.
بل بالأحرى من النظر بعمق في عينيه من هذا المدى القريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قبضته قوية بشكل غير متوقع. ومع ذلك ، بالمقارنة مع كازاما و ياناغي ، كانت يديه أكثر اعتيادًا على العمل المكتبي. ما شعر به تاتسويا لم يكن قوة يده بل القوة في النظرة التي وجهها إليه. لقد قيمتك تلك العيون القاسية دون أن تجعلك تشعر بعدم الارتياح ، وتولت زمام المبادرة ، كما لو كان في مكانة مماثلة لقدامىالمحاربين المخضرمين ؛ عيون القائد.
“لذا ، لا أعتقد أن أوني-ساما يجب أن يخجل من جسمه أو أي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
بناءً على كلمات ميوكي ، خفت تعبيرات تاتسويا قليلاً. ثم شعر بتأثير شيء ناعم يضغط على ذراعه اليمنى.
من الطبيعي أن كلمات إيريكا لم يكن لها أي تأثير. لم تكن ميوكي قادرة على إيجاد كلمات لأي من الطرفين ، ولا حتى تاتسويا.
أطلقت إيريكا صافرة منخفضة. لم يكن الأمر سخرية ، بل مديحًا.
يمكن أن تستقبل أنظمة الهاتف التلفزيونية الحديثة ، كمعيار ، ما يصل إلى 10 مكالمات في وقت واحد. نظرًا لاستخدام ميوكي هذا النظام للتحدث مع شيزوكو و هونوكا و الانخراط في ثرثرة خاملة ، قدمت شيزوكو تأكيدًا موجزًا بـ “نعم”. كانت هذه الإجابة قصيرة بعض الشيء ، لكن على الرغم من ذلك بدا وكأنها تدق جرسًا مع صديقتها منذ المدرسة الابتدائية ، هونوكا.
كان متأكدًا تمامًا من أنه يعرف بالفعل من هي ، لكنه مع ذلك أدار رأسه للتحقق من وجود التفاف حول ذراعه اليمنى.
كانت الرمال بيضاء والشمس مبهرة.
كما هو متوقع ، كانت هونوكا. كما لو كانت تتنافس مع ميوكي ، عانقت ذراع تاتسويا بكلتا يديها. على عكس ميوكي ، كانت ترتدي بذلة سباحة منفصلة ، لذلك كانت ذراع تاتسويا تلامس بشرتها الناعمة مباشرة. سواء كان الأمر بسبب ذلك ، فإن وجه هونوكا كان أحمر ثلاث مرات من ميوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمرار تعلقهما بثبات على ذراعيه ، بدأ تاتسويا بالتقدم بشكل محرج نحو الشاطئ.
“أنا ، لا أمانع أيضًا!”
“ميوكي ، لقد كنت حقاً تتراجعين بالأمس ، هاه …”
على الرغم من التحسس في البداية ، بدأت تتحدث بسرعة بعد ذلك. من المحتمل بطبيعة الحال ، أن الفعل الذي كان طبيعيًا للعشاق الذين يتم التصرف عليهم ضد شخص من الجنس الآخر ، أثناء ارتداء ملابس السباحة ، كان جريئًا للغاية. سيكون الأمر أكثر غرابة إذا لم تكن متوترة.
هذا العام أيضًا ، لم تكن هناك “استراحة” في إجازته الصيفية.
على الرغم من الحديث عن الغرابة ، إلا أن الشيء الأكثر غرابة هو تصرفات هونوكا.
“هونوكا-سان ، يبدو أنه تم رفع حمل كبير عنك ، هاه …”
بالنسبة لفتاة مراهقة ، لا ، حتى المرأة الثرية بتجربة الحياة ، يجب أن تكون الندوب المحفورة في جميع أنحاء جسم تاتسويا شيئًا يصعب مواجهته. إذا كان هناك عدد قليل فقط من المشاكل الصغيرة ، فقد لا تكون هناك أي مشاكل ، ولكن هذه الندوب عادة ما تكون مرتبطة بأحداث الإرهاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، كانت هونوكا سباحة كفؤة إلى حد ما ـــ بالأمس أصيبت بالذعر لسبب مختلف ـــ حيث ذهب معها عبر زورق آلي إلى مكان الغوص (جاءت ميوكي أيضًا).
لم يستطع تاتسويا إلا أن يفترض أن إزالة سترته أمام تلك الفتيات على الرغم من معرفته ذلك كانت لحظة غبية من الإهمال ، ربما بسبب الشمس الاستوائية الحارقة ، فكر بمرارة.
بغض النظر عن رد فعل إيريكا ، رغم ندرته ، إلا أنه كان مفهومًا مع ذلك. وبقدر ما كان يشعر بالقلق ، فقد تخلى منذ فترة طويلة عن محاولة تصنيف كلمات وأفعال ميوكي بأي شيء يمكن اعتباره “طبيعيًا”. لكن ما كان وراء تصرفات هونوكا كان لغزا بالنسبة له. كان الأمر كما لو أنها ـــ
ومع ذلك ، لا توجد طريقة يمكن التسامح معها. في مظهر أوشيو البائس ، تطاير وابل مفاجئ من الكلمات من سيدتين أخريين جاءتا.
“يكاد يكون مثل … الوقوع بين أختك و حبيبتك أليس كذلك؟”
“أو ربما من الأفضل أن أقول إنني كان يجب أن أموت؟ لكن في ذلك الوقت ، شعرت حقًا أن حياتي تتلاشى من جسدي ، لذلك أعتقد أن عبارة “لقد مت بالفعل” ليست غير دقيقة أيضًا.”
“هاي ، صه! لا يمكنك أن تقول ذلك ميزوكي. لقد أصبحت الأمور في النهاية مثيرة للاهتمام.”
“فهمت. إذن سأتصل بـ ليو و ميكيهيكو. بالنسبة للوقت ، دعنا نرى ……”
ربما لم تكن كلمات ميزوكي عابرة ، بل كانت مجرد أفكارها الصادقة.
“أنا لا أمانع ولكن …… في أي وقت؟”
لقد فهم تاتسويا ذلك جيدًا ، لكنه مع ذلك وافق بكل إخلاص على كلمات إيريكا “لا يمكنك قول ذلك”. لكن الجزء الثاني لم يوافق عليه على الإطلاق.
كان قد سمع فقط من شيزوكو أن والدها كان يدير عملًا تجاريًا بشكل عابر ، ولكن بعد إخباره باسمه التجاري ، كان متفاجئًا تمامًا من كونه طلقة كبيرة.
لكن بين النصف الأول و الثاني من الجملة ، تغير صوت إيريكا بشكل ملحوظ. اختفى تحفظها. كان صوت ميزوكي هو نفسه كالمعتاد طوال الوقت.
“أنا لا أمانع ولكن …… في أي وقت؟”
مع تلك الابتسامة الشريرة ، تراجعت إيريكا قليلاً عن تاتسويا ، الذي كان يحاول بلا جدوى التعامل مع هونوكا التي لا تزال ملفوفة بقوة حول ذراعه (لقد توقف منذ فترة طويلة عن الاهتمام بـ ميوكي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه ميوكي أحمرا باهتًا ، لكنه لم يكن ناتجًا عن أي خجل من التشبث به نصف عارية.
“آه ، آسفة تاتسويا-كن. لقد أظهرت موقفًا غريبًا.”
عندما فكر تاتسويا في ذلك بوجه مرتبك ، قام “القبطان” بمصافحة يده.
“لا ، أنا لا أمانع. لذا إيريكا ، من فضلك لا تمانعي في أي شيء أيضًا.”
كانت ميزوكي هي التي رفعت صوتها بدهشة. على اتصال وثيق ، تم الضغط على صدر ميوكي على ذراع تاتسويا مع ارتداء ملابس السباحة الرفيعة بينهما فقط. لكن في ذلك الوقت ، لم تظهر ميوكي أي إشارة إلى الإحراج.
“حتى لو أخبرتني ألا … آه ، هذا صحيح!”
تحت السترة ، تم إخفاء جسم مصنوع من الفولاذ. لم تكن سماكة العضلات شيئًا مفاجئًا. حتى أنها لم تقترب تمامًا من حجم جسم الشخص البالغ. ولكن حتى عندما كانت طفولية ، كانت عضلات الصدر والبطن متناسقة و ثابتة ، تقريبًا وكأنها منحوتة.
قال تعبيرها ، لقد فكرت للتو في شيء جيد ، حيث أضاءت تلك الابتسامة وجهها مرة أخرى.
استعدت للحزن الذي كان مؤكدًا ، ضغطت هونوكا على يديها بإحكام. لكن استجابة تاتسويا ، في السراء و الضراء ، كانت شيئًا غير متوقع تمامًا.
“سأُظهر تكفيري بشكل صحيح أيضًا”.
انتشرت سماء زرقاء لامعة في السماء أمام تاتسويا. كان يطفو على ظهره في البحر الهادئ (فقط وجهه المغمور تقريبًا هو الذي ارتفع فوق سطح الماء) ، كان الإحساس الوحيد هو ارتطام الأمواج.
لكن بطريقة أو بأخرى ـــ بطريقة ما مقارنة بالعادة ، كان هناك هواء غريب يطفو بينهم.
عندما قالت هذا ، ربطت إبهام يدها اليمنى تحت حزام كتف ملابس السباحة و رفعتها بغمزة حول عرض إصبعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
بجانب إيريكا ، تصلبت ميزوكي.
□□□□□□
مع استمرار ثرثرة هونوكا بسرعة دون رفع رأسها ، ونظرة ميوكي إليه بهذه الابتسامة المثالية ، التفت تاتسويا إلى النظر إلى الفتاتين اللتين ما زالتا متشبثتين بذراعه.
“أو ربما من الأفضل أن أقول إنني كان يجب أن أموت؟ لكن في ذلك الوقت ، شعرت حقًا أن حياتي تتلاشى من جسدي ، لذلك أعتقد أن عبارة “لقد مت بالفعل” ليست غير دقيقة أيضًا.”
“لنذهب للسباحة.”
عند تعبير ميوكي القائل “أريد أن أسأل أوني-ساما” ، فهمت شيزوكو إجابتها جيدًا.
مع استمرار تعلقهما بثبات على ذراعيه ، بدأ تاتسويا بالتقدم بشكل محرج نحو الشاطئ.
ربما لم ترغب في قول أي شيء قد يتسبب في إزعاج لأخيها. بالطبع ، لم تنوي ميوكي أن تجعل تاتسويا يفعل أي شيء وكانت ستتواصل معهم بنفسها ، لكن …
نفخت إيريكا خديها ، بينما ابتسمت ميزوكي ضائعة في عالمها الخاص.
“نعم ، ماذا؟”
بتجاوز هذين الاثنتين و اللحاق بحشد تاتسويا ، أومأت شيزوكو برأسه وقالت ببساطة “أحسنت” على ظهر الفتاة في اليمين.
“أتعلمين … في الحقيقة ، لقد مت قبل 3 سنوات.”
□□□□□□
أثناء تأثره بتلك الموجات اللطيفة ، تذكر تاتسويا شيئًا ما.
انتشرت سماء زرقاء لامعة في السماء أمام تاتسويا. كان يطفو على ظهره في البحر الهادئ (فقط وجهه المغمور تقريبًا هو الذي ارتفع فوق سطح الماء) ، كان الإحساس الوحيد هو ارتطام الأمواج.
قرر ليو أن الإجابة ستكون الأفضل.
قبل ذلك بفترة وجيزة ، نشبت معركة مائية ، مع ما يمكن تسميته “تيار نفاث” يطير في كل مكان (بالطبع كما لو كان بالسحر ، تقرر أن العدو هو تاتسويا) ؛ ومع ذلك ، 5 فتيات على رجل واحد كان الكثير من الضغط النفسي حتى بالنسبة له. إذا كان ليو و ميكيهيكو في الجوار ، فربما كان قادرًا على البقاء لفترة أطول قليلاً ، لكن لا بد أن الاثنين قد انخرطا في بعض السباحة الخطيرة لمسافات طويلة لأنهما لم يعودا في الأفق. عندما قال “سأكون بعيدًا قليلاً” و أدار ظهره لهؤلاء الخمسة ، بدا وجه ميوكي مليئًا بالإحباط ، لكن كما كان متوقعًا ، فهمت عدم ارتياحه جيدًا.
بغض النظر عن رد فعل إيريكا ، رغم ندرته ، إلا أنه كان مفهومًا مع ذلك. وبقدر ما كان يشعر بالقلق ، فقد تخلى منذ فترة طويلة عن محاولة تصنيف كلمات وأفعال ميوكي بأي شيء يمكن اعتباره “طبيعيًا”. لكن ما كان وراء تصرفات هونوكا كان لغزا بالنسبة له. كان الأمر كما لو أنها ـــ
الآن كانت السيدات يلعبن على متن قارب. كان الموقع شاطئًا قريبًا من المكان الذي كان ينجرف فيه تاتسويا. الحفاظ على مسافة حتى لا يزعجه ولكن في نطاق مرمى البصر كان بمثابة حل وسط ميوكي ، ثم بقية الفتيات ، والذي قد استقر عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من الحديث عن الغرابة ، إلا أن الشيء الأكثر غرابة هو تصرفات هونوكا.
انتقلت أصوات الفتيات السعيدة في النسيم إلى حيث كان يرقد. لم يكن معظمها محادثة ولكن ببساطة صراخ لا معنى له ، ولكن حتى دون النظر من خلال تحليل البوشيون التي يبعثونها ، كان بإمكانه فهم ما كان من المحتمل أن يفعلوه. كانت هونوكا و شيزوكو على متن القارب ، ميوكي و إيريكا في الماء حول الجانبين ، و ميزوكي تجلس تحت مظلة على الشاطئ.
“أنا صادق تماما. أنا حقا آسف جدا.”
أثناء تأثره بتلك الموجات اللطيفة ، تذكر تاتسويا شيئًا ما.
“الحب الرومانسي ، يعني أنك تريدين شيئًا من هذا الشخص ، أليس كذلك؟”
قالت هونوكا إنها لم تكن سباحة جيدًا. على الرغم من أنها كانت في قارب ، إلا أنه لم يكن كبيرًا بشكل خاص ، ولم يكن مستقرًا بشكل خاص ، وتساءل عما إذا كان من المناسب لها أن تخرج بعيدًا.
قال تعبيرها ، لقد فكرت للتو في شيء جيد ، حيث أضاءت تلك الابتسامة وجهها مرة أخرى.
تبين أن هذا التحذير المشؤوم كان صحيحًا. سواء كانت قوة اللغة أو العلم كما حدده العديد من الأشخاص ، كانت الفكرة هي أن الاحتمالات المؤسفة إذا تم وضعها في الكلمات ستتجاوز النظرية إلى واقع. هذا لا ينطبق ببساطة على الكلمات التي يتم نطقها من الفم ، ولكن الأفكار التي تتشكل في العقل أيضًا.
بإلقاء نظرة خاطفة على الأجساد من حوله ـــ أثنى تاتسويا على نفسه لأنه تمكن من عدم نطق أي صوت.
قطعت صرخة فجأة هواء الصيف الهادئ. أدرك تاتسويا حدث الانقلاب على أنه معلومات أسرع مما يمكن للعين رؤيته ، ثم صعد على الفور إلى سطح الماء وبدأ في الركض بالكامل نحو القارب. لقد كانت تقنية حركية لن يستخدمها عادةً إذا كان الآخرون في الجوار ليروا ، لكنها بالتأكيد كانت أسرع بكثير من السباحة.
عندما تلعثمت شيزوكو ، أومأت ميوكي برأسها متفهمة.
ركض تاتسويا بالقرب من القارب الصغير المقلوب في خطوة واحدة باستمرار وهو يلقي بضوء سحري لتضخيم التوتر السطحي لتحقيق تأثير مثل “عنكبوت الماء”.
وبدلاً من ذلك ، أشارت الإجابة التي قدمتها إلى السؤال الثاني “كرجل؟” ، ولم يكن الاقتناع في صوتها أقل من ذي قبل.
غطس تاتسويا بقدميه أولاً في الماء. بعد إيماءات ميوكي التي غطست في وقت سابق ، قام تاتسويا بربط يده حول خصر هونوكا. في حالة مفهومة من الذعر ، كانت هونوكا ترفرف أطرافها بعنف ، و ركلت بعيدًا حتى عندما جلبها تاتسويا إلى سطح الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه هونوكا شاحب بشكل واضح. كان شحوبها واضحا حتى في الليل المظلم.
وفوقه دفعت إيريكا شيزوكو إلى القارب. إما إيريكا أو شيزوكو قد أصلحا المركبة المقلوبة. قرر تاتسويا التفكير في الطريقة التي أداروا بها ذلك لاحقًا ، وأخذ هونوكا نحو القارب.
“حسنًا كما ترين ، تمتلك عائلة شيزوكو منتجعًا في أوغاساوارا.”
منذ عودتها إلى سطح الماء ، هدأت إلى حد ما ، لكنها كانت لا تزال في حالة هياج نسبيًا. قاومت بشكل يائس وغير معقول اقتيادها إلى القارب ، وظلت تتوسل “من فضلك انتظر قليلاً!” و “أتوسل إليك!”. ومع ذلك ، فإن مجرد وجودها في الماء الساخن لذلك البحر الصيفي من شأنه أن يستنزف قوتها المستنفدة أكثر. بسبب حالتها الضعيفة ، كان من الضروري أن تستريح داخل القارب. هز تاتسويا رأسه على مضض ، ورفع جسد هونوكا بالقوة. دفع الزخم نصف جسدها إلى الداخل ، وقبل أن تتمكن من الارتفاع تم تقييدها من قبل شيزوكو.
جاءت إجابة ميوكي دون أدنى تردد.
عند رؤيتها عن قرب من الأمام ، أدرك تاتسويا فجأة سبب ترددها.
“ــــ أوه! يجب أن تكونوا أصدقاء جدد لابنتي أيضًا؟ أهلاً بكم. استمتعوا بأنفسكم.
ربما تم تصميم ملابس السباحة التي ارتدتها هونوكا مع وضع الموضة في الاعتبار ، والسباحة العملية بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من مظهرها …… بدلاً من مدبرة المنزل ، شعر تاتسويا أنه يجب أن تكون هناك كلمة أكثر ملاءمة ، خاصة وأنها بالكاد تبدو في منتصف العشرينات من عمرها.
كانت ملابس السباحة الخاصة بها تسبح نحو الأعلى.
“هذا ، حسنًا … كان تاتسويا-كن يحاول فقط المساعدة …”
أغمض تاتسويا عينيه بإحكام ، وسمح بلا كلام للجاذبية الناتجة عن صعوده بحمله إلى أسفل تحت الأمواج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…… لا تقولي لي ، للتدريب؟”
صرخة جديدة تؤجج الهواء الهادئ ، بينما جلست هونوكا على الأرض وغطت صدرها بكلتا يديها.
“…”
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
“ها ، ها ، هيك …”
على الرغم من التحسس في البداية ، بدأت تتحدث بسرعة بعد ذلك. من المحتمل بطبيعة الحال ، أن الفعل الذي كان طبيعيًا للعشاق الذين يتم التصرف عليهم ضد شخص من الجنس الآخر ، أثناء ارتداء ملابس السباحة ، كان جريئًا للغاية. سيكون الأمر أكثر غرابة إذا لم تكن متوترة.
“اه ، آه ، هل هناك شيء … هونوكا-سان ، هل أنت بخير …؟”
انتشرت سماء زرقاء لامعة في السماء أمام تاتسويا. كان يطفو على ظهره في البحر الهادئ (فقط وجهه المغمور تقريبًا هو الذي ارتفع فوق سطح الماء) ، كان الإحساس الوحيد هو ارتطام الأمواج.
عند وصولها إلى الشاطئ ، انهارت وبدأت تبكي بجدية ، وفي حيرة من أمر ميزوكي التي لم تكن تعرف ما حدث كانت تحاول مواساتها. وقف الثلاثة الآخرون – شيزوكو و إيريكا و ميوكي حول الاثنين في حرج.
“نعم ……”
“ها … هذا هو السبب ، ها … قلت له … هيك ، أن ينتظر…”
ما كان مذهلاً ، بالمناسبة ، هو أن فتيات يرتدين ملابس السباحة يتجولون على الشاطئ.
بالطبع ، الشخص الذي شعر بالحرج هو تاتسويا. يقال للحق أنه لم يكن يريد شيئا أكثر من الهروب.
عندما استجوبتها شيزوكو بوجه محرج قليلاً (أصبح تاتسويا بارعا جدًا في قراءة تعابيرها) ، هزت إيريكا رأسها بابتسامة ساخرة.
ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يمكنه إخفاءه.
“أعتقد أنها طريقة مشوهة إلى حد ما للنظر إلى الأشياء بنفسي.”
“هذا ، حسنًا … كان تاتسويا-كن يحاول فقط المساعدة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاتسويا-سان”.
من الطبيعي أن كلمات إيريكا لم يكن لها أي تأثير. لم تكن ميوكي قادرة على إيجاد كلمات لأي من الطرفين ، ولا حتى تاتسويا.
“اه ، آه ، هل هناك شيء … هونوكا-سان ، هل أنت بخير …؟”
“هونوكا ، أنا آه … أنا آسف.”
“الحب الرومانسي ، يعني أنك تريدين شيئًا من هذا الشخص ، أليس كذلك؟”
لم يكن لدى تاتسويا أي نية خبيثة ، وعلى الرغم من أنه لم يتحمل أي مساءلة في هذا الصدد ، إلا أنه لم يستطع الاحتفاظ بوجه غير مبالٍ. بالتفكير في ذلك انحنى تاتسويا ، ثم همست شيزوكو بشيء في أذن هونوكا.
“إيه !؟ لم أسمع شيئًا عن ذلك!”
“هونوكا ، أنت تعلمين أن تاتسويا سان ليس مسؤولا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، يبدو كذلك. تاتسويا-سان ذكي ، لذا … إذا كنت تكذب ، فستتمكن بالتأكيد من ابتكار شيء أكثر مصداقية. لم أسمع أبدًا عن سحر قادر على محو السمات الجزئية لـ “العقل” ، ومع ذلك ، أنا أصدقك. ومع ذلك ، فإن هذا يعني أيضًا أنك لن تكون قادرًا على حب أي فتاة أخرى بشكل صحيح؟”
صوت هادئ لا تسمعه إلا هونوكا.
“إنهم في ، القارب ، هناك.”
“لقد أعطاك متسعًا من الوقت لإصلاح ملابسك بعد ذلك.”
بالطبع ، الشخص الذي شعر بالحرج هو تاتسويا. يقال للحق أنه لم يكن يريد شيئا أكثر من الهروب.
على الرغم من الحجم الصغير ، وعلى الرغم من التناقضات العديدة ، بدا أن كلمات شيزوكو لها تأثير مهدئ.
“قد تكون هذه طريقة مخادعة للتحدث ، لكني معجب بك. ومع ذلك ، هذا فقط كصديقة. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لن أتمكن أبدًا من التفكير فيك كامرأة مميزة. سيكون ذلك بالتأكيد شيء مؤلم بالنسبة لك ـــ شيء سيؤذيك”.
“لم يكن هذا بالضبط وفقًا للخطة ، ولكن …”
بينما انحنى تاتسويا مرة أخرى ، تمتمت هونوكا “إذن …”
ومع ذلك ، يبدو أيضًا أن شيئًا مريبًا قد اختلط بهذه الكلمات المطمئنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قبضته قوية بشكل غير متوقع. ومع ذلك ، بالمقارنة مع كازاما و ياناغي ، كانت يديه أكثر اعتيادًا على العمل المكتبي. ما شعر به تاتسويا لم يكن قوة يده بل القوة في النظرة التي وجهها إليه. لقد قيمتك تلك العيون القاسية دون أن تجعلك تشعر بعدم الارتياح ، وتولت زمام المبادرة ، كما لو كان في مكانة مماثلة لقدامىالمحاربين المخضرمين ؛ عيون القائد.
“هذه فرصة جيدة”.
“أنا أحب و أحترم أوني-ساما أكثر من أي شخص آخر. لكن هذا ليس كامرأة.
كان هذا الخط تآمريًا إلى حد ما.
كان من الممكن أن يكون هذا مشكلة في الوضع الطبيعي ، ناهيك عن ملابس السباحة.
كان لدى شيزوكو بعض الكلمات الملهمة معها ، ثم نظرت هونوكا أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت شيزوكو وهي تنحني عليه من الأمام عند الخصر ويدها على حجرها. بالنظر من هذه الزاوية ، يبدو أن جسد شيزوكو لم يكن طفوليًا كما كان يتخيل. بالطبع ، لم يكن هذا شيئًا قاله بصوت عالٍ. وبالمثل ، من الواضح أن التحديق كان غير وارد.
“تاتسويا-سان … هل أنت آسف حقًا؟”
صمتت شيزوكو في حرج.
“أنا صادق تماما. أنا حقا آسف جدا.”
على الرغم من التحسس في البداية ، بدأت تتحدث بسرعة بعد ذلك. من المحتمل بطبيعة الحال ، أن الفعل الذي كان طبيعيًا للعشاق الذين يتم التصرف عليهم ضد شخص من الجنس الآخر ، أثناء ارتداء ملابس السباحة ، كان جريئًا للغاية. سيكون الأمر أكثر غرابة إذا لم تكن متوترة.
بينما انحنى تاتسويا مرة أخرى ، تمتمت هونوكا “إذن …”
“…… لست مجرد ذكي جيد فقط في الكتب. ولست مجرد تقني ذو تقنيات سطحية ممتازة. لديك مظهر شخص يمكن الاعتماد عليه حقا”.
“… لليوم فقط ، استمع إلى كل ما أقوله.”
“حسنًا كما ترين ، تمتلك عائلة شيزوكو منتجعًا في أوغاساوارا.”
“ماذا مرة أخرى؟”
قرر ليو أن الإجابة ستكون الأفضل.
عند هذه الكلمات غير المتوقعة تمامًا ، استقر الارتباك على وجه تاتسويا. لم تتناسب هونوكا مع صورة شخص قد يقول شيئًا كهذا على الإطلاق. لم يقتصر الأمر على تاتسويا فحسب ، بل ارتدت ميوكي و إيريكا تعبيرات مماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف ما تريدين قوله”.
“إذا فعلت ذلك ، فسوف أسامحك. هل هذا جيد …؟”
“أنا ، لا أمانع أيضًا!”
تبادل تاتسويا و ميوكي النظرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خف وجه هونوكا المتخوف إلى حد ما بارتياح من كلمات شيزوكو.
بدا أن ابتسامة ميوكي الملتوية توحي بأنه “لا يمكن فعل شيء حيال ذلك”.
من ناحية أخرى …
“… إذا كان هذا ما تريدين.”
مجرد التدريب العادي لا يمكن أن يفعل ذلك.
على الرغم من أنها قالت “كل ما قالته” ، إلا أنه كان يعلم أنها ليست فتاة يمكنها تقديم طلبات ضارة كما هو الحال في “لعبة الملك” التي كانت شائعة منذ عدة عقود. عندما أومأ برأسه نعم ، بكت هونوكا بسعادة “إنه وعد!” بابتسامة عريضة.
“يكاد يكون مثل … الوقوع بين أختك و حبيبتك أليس كذلك؟”
□□□□□□
ومع ذلك ، لا توجد طريقة يمكن التسامح معها. في مظهر أوشيو البائس ، تطاير وابل مفاجئ من الكلمات من سيدتين أخريين جاءتا.
بحلول الوقت الذي عاد فيه ليو من السباحة (سواء من حيث المسافة أو المدة) ، كان في الوقت المناسب لتناول الشاي على الشرفة.
كان الهدوء الذي يسبق العاصفة.
تم وضع المشروبات الباردة والفواكه الملونة في جميع أنحاء المائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
لم تكن النادلة بالوكالة كوروساوا ترتدي زيًا أسفل مئزرها ، ولكنها ترتدي ملابس سباحة صغيرة وخفيفة. كان كتفاها عاريتين ، وأطرافها النحيلة تطل من خلف المئزر الذي كان أكبر من الملابس نفسها. كان من الممكن أن تجذب الجاذبية الجنسية الهائلة التي تنبعث منها عيون أي رجل مراهق على الفور ، ولكن اليوم كان هناك أربعة ملابس سباحة أكثر قوة بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما غطت هونوكا فمها ، لم تنطق بأي شيء مثل “هذه كذبة” أو “لا أصدق ذلك”. لقد صدمت حرفيا. فقط إعلان تاتسويا لها يرن في عقلها.
أخذ خطوة إلى الوراء و التفت ، كان اثنان من الجمال و اثنان قد تجاوزا بالفعل مستوى كلمة الجمال. ومع ذلك ، بالنسبة إلى ليو ، الذي يشعر بوضوح بـ “الطعام قبل الرومانسية” قبل أشكال ملابس السباحة الأربعة هذه ، لم تكن “جاذبية الكبار” من كوروساوا مناسبة له.
“حسنًا … بما أن لديك صديقة تبذل قصارى جهدها حقًا.”
لكن هذا لا يعني أنه كان غير حساس. اعترف ليو بملابس السباحة الأربعة تلك ، “أوه؟” عندما نظر حوله.
عادةً ما يوقفون جهاز التثبيت أيضًا ، لذا فهي أسوأ رحلة على الإطلاق”.
“أين … تاتسويا و ميتسوي؟”
“نعم ……”
“إنهم في ، القارب ، هناك.”
لقد ضاع في مثل هذه الأفكار الخاملة ، لكنه عاد إلى الواقع وفي مواجهة حقيقة أنه جاء أيضًا للعب في نفس الرصيف الرملي ، كان عليه أن يعترف بأنه ليس في وضع يسمح له بالنقد.
لم يأت الجواب من الطاولة ، بل من الخلف.
كان من الممكن أن يكون هذا مشكلة في الوضع الطبيعي ، ناهيك عن ملابس السباحة.
أجاب ميكيهيكو ، المتعب في جميع الأنحاء و مياه البحر تقطر منه ، بلهفة وهو يشير.
“عن ماذا؟”
كان تاتسويا و هونوكا يتجهان إلى البحر في قارب قديم.
المجلد 5
“… ماذا يحدث بحق الجحيم؟”
“من الواضح أن الخاسر يجب أن يمر بلعبة عقاب. على أي حال مع ما يقال ، أنتما الاثنتان.”
“حدثت أشياء. نعم ، أشياء.”
“أو ربما من الأفضل أن أقول إنني كان يجب أن أموت؟ لكن في ذلك الوقت ، شعرت حقًا أن حياتي تتلاشى من جسدي ، لذلك أعتقد أن عبارة “لقد مت بالفعل” ليست غير دقيقة أيضًا.”
عند سؤال ليو ، أجابت إيريكا وأسنانها بارزة.
فقط صوت الأمواج المتكسرة ملأ الليل المظلم.
بدلاً من ذلك ، كان هذا التعبير عابسًا تقريبًا ، وعندما ابتعدت ، ليو ، بدلاً من أن يتعرض للإهانة ، زاد فضوله أكثر.
“أبي ، هذا مهين ، لذا من فضلك أغلق فمك.”
عند رؤية ميكيهيكو يشاهد المشهد باهتمام ، نظر أيضًا على الفور إلى البحر.
تستمر العطلة الصيفية للمدارس الثانوية السحرية حتى نهاية شهر أغسطس.
كان يرتدي قبعة من القش ، وكان تعبير تاتسويا مخفيًا تحت ظلها ولا يمكن تمييزه.
□□□□□□
حملت هونوكا مظلة وظهرها له ، لذلك لا يمكن رؤية تعابير وجهها بالمثل.
“إيه ، لا ، لا شيء.”
حتى مع انحسار القارب الصغير عن الشاطئ ، شعر ميكيهيكو بالهواء الهادئ للغاية الذي أعطوه.
على الفور تقريبًا ، ابتسمت ميوكي مرة أخرى.
“… هذا جو لطيف ، أليس كذلك؟”
“يوشيدا-كن ، ألن تأخذ برتقالة مبردة؟”
“أنتما الاثنان ، هاي …”
“لكنهم ليسوا مألوفين معهم مثلنا ، لذلك تساءلوا عما إذا كان بإمكاننا أن ندعوهم.”
أيها الحمقى ، تركت هذا دون أن تقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من الحجم الصغير ، وعلى الرغم من التناقضات العديدة ، بدا أن كلمات شيزوكو لها تأثير مهدئ.
حتى عندما شعرت إيريكا بالخوف ، قطع هواء بارد الغرفة من المقعد المقابل.
استعدت للحزن الذي كان مؤكدًا ، ضغطت هونوكا على يديها بإحكام. لكن استجابة تاتسويا ، في السراء و الضراء ، كانت شيئًا غير متوقع تمامًا.
[أصوات الجليد و البرد الخاطف …] … كان بإمكان ميكيهيكو سماع هذه الأصوات المشؤومة القادمة من الفتاة الجالسة بجانبه ، والتي تذكرنا بأعماق فصل الشتاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ردت ميوكي وظهرها لا يزال مستديرًا.
“يوشيدا-كن ، ألن تأخذ برتقالة مبردة؟”
“يوشيدا-كن ، ألن تأخذ برتقالة مبردة؟”
أثناء حديثها بلطف ، ضحكت ميوكي لأنها مررت لـ ميكيهيكو برتقالة شديدة البرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … أفكر فيك أيضًا كصديقة لي.”
مع توقيت مثالي ، أعطته كوروساوا ملعقة.
“ها ، ها ، هيك …”
مثل الآلة ، أخذ ميكيهيكو منها الملعقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى شيزوكو بعض الكلمات الملهمة معها ، ثم نظرت هونوكا أخيرًا.
كان لدى ميوكي قطعة فاكهة أخرى في يديها. مرة أخرى ، [أصوات الجليد و البرد الخاطف …]… كان من الممكن سماع الصوت ، وعلى الفور كانت تحمل شراب المانجو الخام. أزالت نظرتها المتجمدة من الفاكهة التي كانت تحدق بها ، وعرضتها على الشخص المقابل لها بابتسامة أخرى مشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العكس من ذلك ، لم يرغب تاتسويا أيضًا في أن يفرض على أخته ، مما أدى إلى انسجام محدد مسبقًا.
“سايجو-كن ، ألن تأخذ واحدة أيضًا؟”
هناك الكثير من التكهنات المتداخلة. لكن المشاعر التي أشعر بها تجاه أوني-ساما ليست بهذه البساطة”.
“آه … شكرا …”
على الفور تقريبًا ، ابتسمت ميوكي مرة أخرى.
قرر ليو أن الإجابة ستكون الأفضل.
عند كلمات شيزوكو التي تمت معايرتها لتغيير الحالة المزاجية (هذا الشيء مرة أخرى لم يكن ليدركه الشخص الذي لم يعرفها لفترة طويلة) ، تمتمت هونوكا بشيء ما.
وجهت ميوكي نظرتها إلى جبل الفاكهة أمامها ، لكن ربما فقدت الاهتمام ، ونظرت بعيدًا.
أو …
“شيزوكو ، أنا آسفة ، لكنني أشعر بالتعب قليلاً. هل يمكنني الراحة في مكان ما لبعض الوقت من فضلك؟”
لم يكن قادرًا تمامًا على احتواء ارتباكه في هذه الشخصية الصريحة أكثر من المتوقع ، لكن تاتسويا كان لديه خبرة اجتماعية أكثر بكثير من معظم طلاب المدارس الثانوية. وبدلاً من الخضوع للإحراج ، أعاد التحية بلا عيب.
“لا بأس ، لا تقلقي. كوروساوا-سان؟”
لقد فهم تاتسويا ذلك جيدًا ، لكنه مع ذلك وافق بكل إخلاص على كلمات إيريكا “لا يمكنك قول ذلك”. لكن الجزء الثاني لم يوافق عليه على الإطلاق.
“بالطبع. ميوكي أوجو-ساما ، من هذا الطريق.”
“نعم ، يبدو أن عيون شيزوكو لم تكن مخطئة. بينما أقول ذلك عن ابنتي ، لكنها موثوقة حقًا.”
بعد كوروساوا ، ذهبت ميوكي بعيدًا إلى الفيلا.
بعد عد 10 جولات من الأمواج التي غسلت برفق على الشاطئ ، فتحت شيزوكو فمها.
بالمقارنة مع تعبير ميزوكي المتأرجح ، كان وجه شيزوكو المميز في لعبة البوكر متباينا بشكل ملحوظ.
“… ماذا يحدث بحق الجحيم؟”
□□□□□□
“… هذا جو لطيف ، أليس كذلك؟”
كان العشاء حفلة شواء.
بالطبع ، الشخص الذي شعر بالحرج هو تاتسويا. يقال للحق أنه لم يكن يريد شيئا أكثر من الهروب.
تجمع ثمانية أشخاص بشكل متناغم حول المنضدة ، وربما ميوكي بعد الراحة تحاول أن تهدأ وهي تتنقل ذهابًا وإيابًا بين الطاولة و الشواء.
لكن الشاطئ كان أكثر إبهارًا من ذلك.
قبل الإلحاح على تاتسويا باستمرار ، تحدثت هونوكا بسعادة مع إيريكا و شيزوكو.
انحنى خمسة أشخاص للنظر إلى وجهه.
ربما بسبب الصدمة التي حدثت أثناء تناول الشاي ، جلست ميزوكي بعيدًا عن ميوكي والآخرين ، ودخلت في محادثة مع ميكيهيكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه الملاحظة المفاجئة للوالد ، حافظ تاتسويا على تعبيره محايدًا ظاهريًا بينما يتنهد “إذن هذا هو” كيتاياما أوشيو “هاه ……” الذي سمع عنه كثيرا ، فكر في ذهنه.
كان ليو يتذوق الطعام بحماسة. كانت كوروساوا تخدمه بشكل حصري تقريبًا.
□□□□□□
بالطبع لم تكن المجموعات حصرية ، حيث انضمت هونوكا إلى مجموعة ميوكي في بعض الأحيان ، ودخل تاتسويا في معركة طعام مع ليو.
على أي حال ، نظرًا لأن أصدقائهم كان لديهم أفكارهم المنفصلة بينما كانوا يحدقون في طريقهم ، كان تاتسويا يتناوب بين طلبات ميوكي و هونوكا ، ويتنهد في كل منعطف.
لكن بطريقة أو بأخرى ـــ بطريقة ما مقارنة بالعادة ، كان هناك هواء غريب يطفو بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يده لم تستطع الوصول إليها. ما كان يجب أن يس على الرمال منذ لحظة ، أصبح الآن مشدودًا بقوة على صدر ميوكي وهي تركع عند قدميه.
□□□□□□
“أنا أحب و أحترم أوني-ساما أكثر من أي شخص آخر. لكن هذا ليس كامرأة.
كان الهدوء الذي يسبق العاصفة.
“لقد أعطاك متسعًا من الوقت لإصلاح ملابسك بعد ذلك.”
من المستحيل التأكد مما سيحدث ، لكن شيئًا ما سيحدث بالتأكيد ــــ الشخص الذي كسر هذا الموقف ورفع الستار ، كان شخصًا غير متوقع.
وفوقه دفعت إيريكا شيزوكو إلى القارب. إما إيريكا أو شيزوكو قد أصلحا المركبة المقلوبة. قرر تاتسويا التفكير في الطريقة التي أداروا بها ذلك لاحقًا ، وأخذ هونوكا نحو القارب.
بمجرد انتهاء لعبة الورق التي كانت الفتيات الخمس يلعبنها بهزيمة ميزوكي ، سألت شيزوكو ميوكي “هل ستأتين معي لبعض الوقت؟”
“يوشيدا-كن ، ألن تأخذ برتقالة مبردة؟”
“… بالتأكيد.”
“أشكرك على كلماتك اللطيفة يا سيدتي. أنا كيتاياما أوشيو. هذه التحية الجميلة من مثل هذه الشابة الجميلة هي شرف لم يسبق لي ولسفينتي”.
استمر ارتباكها لثانية واحدة فقط.
وبدلاً من ذلك ، أشارت الإجابة التي قدمتها إلى السؤال الثاني “كرجل؟” ، ولم يكن الاقتناع في صوتها أقل من ذي قبل.
على الفور تقريبًا ، ابتسمت ميوكي مرة أخرى.
“… اممم ، هل أنتم ذاهبون في نزهة على الأقدام؟ سآتي أيضًا.”
“…”
“لا يمكنك ميزوكي. عليك أن تخوضي لعبة العقاب.”
كان الطقس هادئًا طوال الوقت ، وعلى الرغم من وجود بعض البقع القاسية ، إلا أنه بفضل المثبتات وأنظمة امتصاص الحركة ، لم يعاني أحد على متن الطائرة من دوار الحركة. مطولا ، وصلت السفينة في النهاية إلى الفيلا في جزيرة ناكودوجيما.
عندما نهضت ميزوكي لتتبع ميوكي ، أمسكتها إيريكا من القميص و سحبتها إلى أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هونوكا بالمثل.
“إيه !؟ لم أسمع شيئًا عن ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الطقس المتعرق ، على الشاطئ الرملي ـــ
“من الواضح أن الخاسر يجب أن يمر بلعبة عقاب. على أي حال مع ما يقال ، أنتما الاثنتان.”
كان وجه شيزوكو مضطربًا …
سواء كانت تقرأ الهواء أم لا ، ربطت إيريكا ميزوكي ببراعة ، وتظاهرت بعدم ملاحظة التوتر الذي يلوح بين ميوكي و شيزوكو.
لكن الشاطئ كان أكثر إبهارًا من ذلك.
أولئك الذين شعروا بالأجواء المتوترة لم يكونوا مجرد سيدات. بعد الانتهاء من العشاء ، أمسك ليو بالبودينغ وانطلق في الأكل ، ربما أدرك الموقف ، وأطلق ميكيهيكو ، الذي لم يكن قادرًا على التركيز في لعبته الشطرنج ، نظرات جانبية على الفتيات.
□□□□□□
“كش ملك. 10 حركات أخرى.”
كان متأكدًا تمامًا من أنه يعرف بالفعل من هي ، لكنه مع ذلك أدار رأسه للتحقق من وجود التفاف حول ذراعه اليمنى.
“إيه ، بالفعل !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط أن يتم قطعهم و طعنهم و حرقهم في الواقع ، حتى يتدفق الدم كما لو كان تحت التعذيب ، أو ربما كان التدريب نفسه تعذيباً ؛ هو ما يمكن أن ينتج مثل هذا الجسم.
صرخت في حكم تاتسويا القاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
□□□□□□
الشخص الذي سأل هذه الكلمات فجأة كانت شيزوكو.
تركوا الفيلا ، واستداروا يسارا إلى الشاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل العديد من الثقوب.
سارت شيزوكو في صمت ، وتبعتها ميوكي في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يده لم تستطع الوصول إليها. ما كان يجب أن يس على الرمال منذ لحظة ، أصبح الآن مشدودًا بقوة على صدر ميوكي وهي تركع عند قدميه.
ساروا على هذا النحو وعندما لم يعد بالإمكان رؤية أضواء الفيلا ، استدارت شيزوكو.
المجلد 5
كان وجهها الخالي من التعابير في العادة ، متوتراً الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة (على عكس مسابقة المدارس التسعة) لم يكن سروال إيريكا القصير في غير محله ، لذلك نظرت إلى الهيكل الأبيض اللامع حتى وهي تستعرض ساقيها الرشيقتين الأنيقة ، وعيناها تلمعان.
ابتسمت ميوكي ببساطة ، لكن هذا التعبير كان ابتسامة ميتة لا يمكن قراءة أي مشاعر منها.
بعد وضع واقي الشمس (أو بالأحرى إعادة وضعه) ، تم دفع الطعام في فمه واحدًا تلو الآخر ، مثل الإوزة (المعروفة بالتلقيم بالملعقة).
“آسف لجعلك ترافقيني كل هذا الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… من الصعب شرح العلاقة بيننا كأشقاء إلى شخص آخر.
“لا بأس. هل هناك شيء تريدين التحدث عنه؟”
عند سؤال شيزوكو دون أي تغطية أو نهج للدوران ، دون أي تفسير أو سبب مقصود …
ومع ذلك ، حتى بناءً على مطالبة ميوكي ، لم تستطع إجبار نفسها على الفور للبدء.
“إيه !؟ لم أسمع شيئًا عن ذلك!”
بعد عد 10 جولات من الأمواج التي غسلت برفق على الشاطئ ، فتحت شيزوكو فمها.
عندما تحدثت ميوكي ، كانت ابتسامتها عابرة للغاية ، وكان الخط “لقد مت حقًا” مرتبط باقتناع شديد لم تستطع شيزوكو فعل شيء حياله إلا أن تشعر بقشعريرة تنهمر في عمودها الفقري.
“أريد أن أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ردت ميوكي وظهرها لا يزال مستديرًا.
“عن ماذا؟”
“ها ، ها ، هيك …”
“كيف تشعر ميوكي تجاه تاتسويا-سان؟”
“… أنا لا أمانع.”
عند سؤال شيزوكو دون أي تغطية أو نهج للدوران ، دون أي تفسير أو سبب مقصود …
بناءً على كلمات ميوكي ، خفت تعبيرات تاتسويا قليلاً. ثم شعر بتأثير شيء ناعم يضغط على ذراعه اليمنى.
“أنا أحبه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مملًا لدرجة أنه لم يفهم لماذا أضافت هونوكا عن قصد “حتى تحب هي شخصًا آخر”.
… أجابت ميوكي في كلمة واحدة بهدوء مطلق.
لكن بطريقة أو بأخرى ـــ بطريقة ما مقارنة بالعادة ، كان هناك هواء غريب يطفو بينهم.
“… هل هذا كرجل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا … صحيح ، على ما أعتقد.”
بدلا من ذلك ، الشخص الذي بدا مستاء هي شيزوكو. ربما كان الحفاظ على هدوئها مجرد جانب آخر من جوانب شخصيتها.
قبل الإلحاح على تاتسويا باستمرار ، تحدثت هونوكا بسعادة مع إيريكا و شيزوكو.
“لا.”
عادةً ما يوقفون جهاز التثبيت أيضًا ، لذا فهي أسوأ رحلة على الإطلاق”.
جاءت إجابة ميوكي دون أدنى تردد.
قال تعبيرها ، لقد فكرت للتو في شيء جيد ، حيث أضاءت تلك الابتسامة وجهها مرة أخرى.
كان تعبيرها هادئًا.
“تاتسويا-سان ، في ماذا تفكر؟”
“أنا أحب و أحترم أوني-ساما أكثر من أي شخص آخر. لكن هذا ليس كامرأة.
“بالبحر ، هل تقصدين الشاطئ؟”
هذه المشاعر التي لدي لأخي ليست حب رومانسي. لا يمكن أن يكون هناك مثل هذا الحب بيني وبينه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل ذلك بفترة وجيزة ، نشبت معركة مائية ، مع ما يمكن تسميته “تيار نفاث” يطير في كل مكان (بالطبع كما لو كان بالسحر ، تقرر أن العدو هو تاتسويا) ؛ ومع ذلك ، 5 فتيات على رجل واحد كان الكثير من الضغط النفسي حتى بالنسبة له. إذا كان ليو و ميكيهيكو في الجوار ، فربما كان قادرًا على البقاء لفترة أطول قليلاً ، لكن لا بد أن الاثنين قد انخرطا في بعض السباحة الخطيرة لمسافات طويلة لأنهما لم يعودا في الأفق. عندما قال “سأكون بعيدًا قليلاً” و أدار ظهره لهؤلاء الخمسة ، بدا وجه ميوكي مليئًا بالإحباط ، لكن كما كان متوقعًا ، فهمت عدم ارتياحه جيدًا.
عندما التقت بنظرة شيزوكو …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة (على عكس مسابقة المدارس التسعة) لم يكن سروال إيريكا القصير في غير محله ، لذلك نظرت إلى الهيكل الأبيض اللامع حتى وهي تستعرض ساقيها الرشيقتين الأنيقة ، وعيناها تلمعان.
“أنا فضولية لمعرفة ، لماذا تسأليني مثل هذا السؤال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خف وجه هونوكا المتخوف إلى حد ما بارتياح من كلمات شيزوكو.
… أعطت ابتسامة ماكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، لقد حضر الجميع ، ولا ينبغي أن يصاب أحد بدوار البحر. مع الأخذ في الاعتبار وقت الرحلة ، اجتمعوا في الساعة 6 صباحًا في وقت مبكر من الصباح. من أجل المغادرة في أسرع وقت ممكن ، صعد تاتسويا على متن السفينة.
“لا بأس. ليس لدي أي نية للتدخل في هونوكا على الإطلاق … فقط لكي تعرفي ، سأشعر بالغيرة حقًا رغم ذلك؟
الشخص الذي سأل هذه الكلمات فجأة كانت شيزوكو.
أود أخبرك أن تكوني مطمئنة ، لكن أعتقد أن ذلك لن ينجح”.
“أنا … آه ، أنا … أنا أحبك!”
بينما ضحكت ميوكي بخفة ، بدا أن تعبير شيزوكو يقترب من البكاء.
“… لماذا.”
“… لماذا.”
“لماذا … هل تحاولين جعل نفسك هادئة بهذه الطريقة؟ أعني ، من الواضح أنك تحبين تاتسويا-سان كثيرًا.”
“لماذا ماذا؟”
□□□□□□
“لماذا … هل تحاولين جعل نفسك هادئة بهذه الطريقة؟ أعني ، من الواضح أنك تحبين تاتسويا-سان كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه الملاحظة المفاجئة للوالد ، حافظ تاتسويا على تعبيره محايدًا ظاهريًا بينما يتنهد “إذن هذا هو” كيتاياما أوشيو “هاه ……” الذي سمع عنه كثيرا ، فكر في ذهنه.
اتخذت ميوكي خطوة نحو شيزوكو.
“من الواضح أن الخاسر يجب أن يمر بلعبة عقاب. على أي حال مع ما يقال ، أنتما الاثنتان.”
من الواضح أن شيزوكو تصلبت ، لكنها لم تتوانى.
□□□□□□
سارت ميوكي بجانبها بهذه الطريقة ، حتى عادا إلى الوراء.
أكثر من الأمس ، أكثر من أي وقت مضى ، يتطلع إلى التمكن من الاسترخاء مرة أخرى.
“… من الصعب شرح العلاقة بيننا كأشقاء إلى شخص آخر.
“… هل هذا كرجل؟”
هناك الكثير من التكهنات المتداخلة. لكن المشاعر التي أشعر بها تجاه أوني-ساما ليست بهذه البساطة”.
كانت هناك معركة حامية شرسة.
“… هل أنتما حقا أشقاء … مرتبطان بالدم؟”
أولئك الذين شعروا بالأجواء المتوترة لم يكونوا مجرد سيدات. بعد الانتهاء من العشاء ، أمسك ليو بالبودينغ وانطلق في الأكل ، ربما أدرك الموقف ، وأطلق ميكيهيكو ، الذي لم يكن قادرًا على التركيز في لعبته الشطرنج ، نظرات جانبية على الفتيات.
عندما استدارت شيزوكو …
سمع تاتسويا عن الأمر أثناء الإفطار في صباح اليوم التالي.
“لقد سألت سؤالًا متطفلا إلى حد ما.”
ـــ إذا نظرت عن كثب ، سترى أنه فارغ.
… ردت ميوكي وظهرها لا يزال مستديرًا.
عند تعبير ميوكي القائل “أريد أن أسأل أوني-ساما” ، فهمت شيزوكو إجابتها جيدًا.
“… أنا آسفة.”
كان هذا الخط تآمريًا إلى حد ما.
“لا ، أنا لا ألومك أو أي شيء.”
هناك الكثير من التكهنات المتداخلة. لكن المشاعر التي أشعر بها تجاه أوني-ساما ليست بهذه البساطة”.
كانت ابتسامة ميوكي ، وهي تهز رأسها ، خالية من الهموم.
عندما استجوبتها شيزوكو بوجه محرج قليلاً (أصبح تاتسويا بارعا جدًا في قراءة تعابيرها) ، هزت إيريكا رأسها بابتسامة ساخرة.
“حسنًا … بما أن لديك صديقة تبذل قصارى جهدها حقًا.”
أثناء تأثره بتلك الموجات اللطيفة ، تذكر تاتسويا شيئًا ما.
“أنا … أفكر فيك أيضًا كصديقة لي.”
لم يكن قادرًا تمامًا على احتواء ارتباكه في هذه الشخصية الصريحة أكثر من المتوقع ، لكن تاتسويا كان لديه خبرة اجتماعية أكثر بكثير من معظم طلاب المدارس الثانوية. وبدلاً من الخضوع للإحراج ، أعاد التحية بلا عيب.
“أنا أعلم. ولهذا السبب أنت في صراع شديد ، أليس كذلك؟ أنت تبذلين قصارى جهدك حتى لا تؤذي أيًا منا.”
قالت هونوكا إنها لم تكن سباحة جيدًا. على الرغم من أنها كانت في قارب ، إلا أنه لم يكن كبيرًا بشكل خاص ، ولم يكن مستقرًا بشكل خاص ، وتساءل عما إذا كان من المناسب لها أن تخرج بعيدًا.
عند نظرة ميوكي اللطيفة ، نظرت شيزوكو بخجل بعيدًا.
ومع ذلك ، في الوقت الذي كانت فيه الجزر مأهولة بالسكان ، لم يكن هناك دمار وكان الناس هم من طردوا الماعز الوحشية أيضًا. هل حدث تدمير الطبيعة بسبب وجود الناس أم أنه حدث فقط بعد مغادرتهم؟
“كما كنت أقول … أنا و أوني-ساما شقيقان حقيقيان مرتبطان بالدم. أو على الأقل هذا ما ورد في السجلات ، وقد أكدت اختبارات الحمض النووي دائمًا هذه العلاقة.”
لكن بين النصف الأول و الثاني من الجملة ، تغير صوت إيريكا بشكل ملحوظ. اختفى تحفظها. كان صوت ميزوكي هو نفسه كالمعتاد طوال الوقت.
“ولكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من الحجم الصغير ، وعلى الرغم من التناقضات العديدة ، بدا أن كلمات شيزوكو لها تأثير مهدئ.
“أنا أعرف ما تريدين قوله”.
“في ذلك الوقت ، على ما أعتقد ، فقدت كل ما يمكن تسميته بمشاعر الحب. لم يتم إغلاقها ، لذلك لا يمكن إطلاق سراحها. لم يتم كسرها ، لذلك لا يمكن إصلاحها. ضاعت ولا يمكن استعادتها”.
عندما تلعثمت شيزوكو ، أومأت ميوكي برأسها متفهمة.
قطعت صرخة فجأة هواء الصيف الهادئ. أدرك تاتسويا حدث الانقلاب على أنه معلومات أسرع مما يمكن للعين رؤيته ، ثم صعد على الفور إلى سطح الماء وبدأ في الركض بالكامل نحو القارب. لقد كانت تقنية حركية لن يستخدمها عادةً إذا كان الآخرون في الجوار ليروا ، لكنها بالتأكيد كانت أسرع بكثير من السباحة.
“هذه المشاعر التي أشعر بها تجاه أوني-ساما ، حتى أنا أعلم أنها تتجاوز عالم روابط الأخوة العادية.”
كان يرتدي قبعة من القش ، وكان تعبير تاتسويا مخفيًا تحت ظلها ولا يمكن تمييزه.
صمتت شيزوكو في حرج.
“…… أنا متفرغ الأسبوع المقبل من الجمعة إلى الأحد. جميع الأيام الأخرى مشغولة جدًا.”
“أتعلمين … في الحقيقة ، لقد مت قبل 3 سنوات.”
قضى تاتسويا إجازته الصيفية في العام الماضي والعام السابق له في الغالب في التدريب مع الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قالت شيزوكو إنها تريد أيضًا دعوة إيريكا و ميزوكي و سايجو-كن و يوشيدا-كن.”
في ضوء هذا الاعتراف ، لم تستطع شيزوكو حتى أن تكتم صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أجابت ميوكي في كلمة واحدة بهدوء مطلق.
“أو ربما من الأفضل أن أقول إنني كان يجب أن أموت؟ لكن في ذلك الوقت ، شعرت حقًا أن حياتي تتلاشى من جسدي ، لذلك أعتقد أن عبارة “لقد مت بالفعل” ليست غير دقيقة أيضًا.”
على أي حال ، نظرًا لأن أصدقائهم كان لديهم أفكارهم المنفصلة بينما كانوا يحدقون في طريقهم ، كان تاتسويا يتناوب بين طلبات ميوكي و هونوكا ، ويتنهد في كل منعطف.
عندما تحدثت ميوكي ، كانت ابتسامتها عابرة للغاية ، وكان الخط “لقد مت حقًا” مرتبط باقتناع شديد لم تستطع شيزوكو فعل شيء حياله إلا أن تشعر بقشعريرة تنهمر في عمودها الفقري.
عندما غادرت الغرفة ، قالت إنها ستذهب لقطف الزهور.
“بفضل أوني-ساما يمكنني أن أقف أمامك هكذا. القدرة على البكاء ، والضحك ، والتحدث معك هنا والآن ، كل ذلك بفضله. أنا مدينة له بحياتي ، وكل ما لدي وكل ما هو أنا ملكه لوحده”.
“أنا لا أرغب منه في أي شيء أكثر. لن أطلب منه حتى قبول مشاعري. في النهاية … أعتقد أن (الحب) ، هي الكلمة الوحيدة التي يمكنني استخدامها لوصف هذه المشاعر”.
“هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان من عمق تعامله مع ابنته على عكس شركائه في العمل. يمكن تمييز اضطراباته من كلماته المفككة.
السؤال الصامت “ماذا يعني ذلك؟” لم يخرج ، ولم يأت جواب عليه.
انتشرت سماء زرقاء لامعة في السماء أمام تاتسويا. كان يطفو على ظهره في البحر الهادئ (فقط وجهه المغمور تقريبًا هو الذي ارتفع فوق سطح الماء) ، كان الإحساس الوحيد هو ارتطام الأمواج.
“المشاعر التي أشعر بها تجاه أوني-ساما ليست حبًا رومانسيًا.”
لم تكن تدرك حتى أن قدميها كانتا ترتجفان قليلاً.
وبدلاً من ذلك ، أشارت الإجابة التي قدمتها إلى السؤال الثاني “كرجل؟” ، ولم يكن الاقتناع في صوتها أقل من ذي قبل.
“واه!”
“الحب الرومانسي ، يعني أنك تريدين شيئًا من هذا الشخص ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه الملاحظة المفاجئة للوالد ، حافظ تاتسويا على تعبيره محايدًا ظاهريًا بينما يتنهد “إذن هذا هو” كيتاياما أوشيو “هاه ……” الذي سمع عنه كثيرا ، فكر في ذهنه.
حتى لو كان بإمكانها أن تسأل ميوكي بالمقابل “ألا تحبين أن يكون هذا الشخص لك؟” ، لم ترد شيزوكو. كانت تعتقد أنه غير مناسب ، وإلى جانب ذلك …
مع ميوكي على اليسار و هونوكا على اليمين ، شيزوكو تحيط به في وضع مماثل ، لم يكن هناك مهرب لعينيه أينما نظر.
“لكن ، لا يوجد شيء أريده من أوني-ساما. لأنه أعطاني نفسي بالفعل.”
“لا ، أنا لا أمانع. لذا إيريكا ، من فضلك لا تمانعي في أي شيء أيضًا.”
… لقد فهمت غريزيًا أن ميوكي لا تبحث عن إجابة.
وكان ميكيهيكو ـــ لا ، حسنًا ، من أجل شرفه سيكون من الأفضل عدم قول ذلك.
“أنا لا أرغب منه في أي شيء أكثر. لن أطلب منه حتى قبول مشاعري. في النهاية … أعتقد أن (الحب) ، هي الكلمة الوحيدة التي يمكنني استخدامها لوصف هذه المشاعر”.
“لا تقلقي. سيبقى في الجوار لفترة قصيرة فقط. يبدو أن لديه كومة من العمل ، وربما سيكون قادرًا على توفير بضع ساعات قصيرة فقط.”
** المترجم : في اللغة اليابانية ، الكلمة (愛する) التي استخدمتها هي مضادة للحب الرومانسي (恋愛) عندهم ، شيء مثل الفرق بين فيليا (حب شخص مقرب) و إيروس (حب عاطفي) **
وفقًا للخطة ، كان من المفترض أن تجذب تاتسويا بعيدًا بينما لم تكن ميوكي هنا ، عادت هونوكا إلى غرفة المعيشة.
“… فهمت.”
“فهمت. إذن سأتصل بـ ليو و ميكيهيكو. بالنسبة للوقت ، دعنا نرى ……”
عند اعتراف ميوكي ، لم يكن بإمكان شيزوكو فعل أي شيء سوى رفع الراية البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما شجعها صوته أكثر من كلماته …
“ميوكي ، أنت حقا آخر.”
لفترة من الوقت ، انغمس في العزلة.
“أعتقد أنها طريقة مشوهة إلى حد ما للنظر إلى الأشياء بنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، يبدوأنه يفتقر إلى اللياقة البدنية قليلاً.
عندما هزت شيزوكو رأسها ، أغلقت ميوكي إحدى عينيها و ابتسمت ابتسامة مؤذية.
أكثر من الأمس ، أكثر من أي وقت مضى ، يتطلع إلى التمكن من الاسترخاء مرة أخرى.
□□□□□□
ركض تاتسويا بالقرب من القارب الصغير المقلوب في خطوة واحدة باستمرار وهو يلقي بضوء سحري لتضخيم التوتر السطحي لتحقيق تأثير مثل “عنكبوت الماء”.
بعد فترة وجيزة من مغادرة شيزوكو و ميوكي ، ذهبت هونوكا لتفقد نفسها في المرآة.
عندما غادرت الغرفة ، قالت إنها ستذهب لقطف الزهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط أن يتم قطعهم و طعنهم و حرقهم في الواقع ، حتى يتدفق الدم كما لو كان تحت التعذيب ، أو ربما كان التدريب نفسه تعذيباً ؛ هو ما يمكن أن ينتج مثل هذا الجسم.
بينما كانت تنظر إلى نفسها ، تذكرت الكلمات التي قالتها شيزوكو. “سآخذ ميوكي إلى الخارج ، لذلك قومي بدعوة تاتسويا-سان في تلك الأثناء”.
بينما ضحكت ميوكي بخفة ، بدا أن تعبير شيزوكو يقترب من البكاء.
لقد عرفت على الفور ما تعنيه. لقد فهمت شيزوكو مشاعر هونوكا جيدًا دون الحاجة إلى استشارتها. بصدق ، فإن حادثة الانقلاب في وقت سابق كانت أيضًا شيئًا “دبرته” شيزوكو في محاولة للجمع بين هونوكا و تاتسويا معًا. أخبرته في وقت سابق أن هونوكا لم تكن سباحة جيدًا ، وكانت خطتها أن ينقذها تاتسويا ثم يمكن لـ هونوكا استخدام ذلك كذريعة للاقتراب منه و شكره. في حالة عدم نجاح تاتسويا في الوقت المناسب ، فقد أعدت أيضًا خطة بديلة. ما حدث كان مدبرا بالكامل ، ولكن نتيجة لذلك ، تمكنت هونوكا من احتكار تاتسويا لهذا اليوم ، لذلك حتى عندما شعرت شيزوكو بالذنب كانت سعيدة أيضًا.
ـــ مذهل جدا.
الآن ، أعدت شيزوكو المسرح من أجل اعتراف هونوكا. على نحو مخيف ، قامت هونوكا بتطبيق غطاء خفيف أحمر شاحب. تمتمت هونوكا وهي تلامس شعرها و تعيد فحص ملابسها ، “حسنًا!” كما لو كانت تشجع نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع انحسار القارب الصغير عن الشاطئ ، شعر ميكيهيكو بالهواء الهادئ للغاية الذي أعطوه.
وفقًا للخطة ، كان من المفترض أن تجذب تاتسويا بعيدًا بينما لم تكن ميوكي هنا ، عادت هونوكا إلى غرفة المعيشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هونوكا بالمثل.
لم تكن تدرك حتى أن قدميها كانتا ترتجفان قليلاً.
“هل يمكن أنها تقصد …… ماذا؟”
□□□□□□
وفوقه دفعت إيريكا شيزوكو إلى القارب. إما إيريكا أو شيزوكو قد أصلحا المركبة المقلوبة. قرر تاتسويا التفكير في الطريقة التي أداروا بها ذلك لاحقًا ، وأخذ هونوكا نحو القارب.
عندما كانت تسير بجوار تاتسويا وتلقي نظرة سريعة على وجهه بين الحين والآخر ، شعرت هونوكا بالقلق بشأن موعد بدء الحديث.
“… هل أسبب لك المتاعب؟”
حتى الآن كان كل شيء يسير كما هو متصور. عندما سألته هل ستخرج معي قليلاً؟ أجاب على الفور بنعم ، الأمر الذي حيرها إلى حد ما.
نشأ في داخلها شعور متزايد بالأزمة مفادها أنه إذا لم تتصرف بنفسها ، فلن يتم حل أي شيء.
بطريقة ما ، كانت البداية السهلة للغاية قد هزتها قليلاً. كان تاتسويا صامتًا.
كان سطح السفينة أكبر مما يبدو من الخارج. لم يكن هناك حمام سباحة أو مسرح أو أي أشياء باهظة من هذا القبيل (كان هذا “طرادًا” وليس “سفينة ركاب فاخرة” بعد كل شيء) ، ولكن حتى لو نزل ثمانية أشخاص من كراسي الاستلقاء و علقوا قضبان الصيد ، فسيظل هناك الكثير من المساحة.
خرجا من الفيلا ، استدارا يمينًا ، وكأن تاتسويا قد سار على جانب البحر في جميع الأنحاء لإيواء هونوكا من الأمواج.
“أنا لا أمانع ولكن …… في أي وقت؟”
بطريقة ما ، شعرت هونوكا كما لو أنه قد خمّن بالفعل نواياها و تجنب الوصول إلى الاستنتاج.
استمر ارتباكها لثانية واحدة فقط.
نشأ في داخلها شعور متزايد بالأزمة مفادها أنه إذا لم تتصرف بنفسها ، فلن يتم حل أي شيء.
“عن ماذا؟”
“تاتسويا-سان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه هونوكا شاحب بشكل واضح. كان شحوبها واضحا حتى في الليل المظلم.
بعد فتح و إغلاق فمها مرات لا تحصى ، تمكنت هونوكا أخيرًا من إخراج صوت متوتر ، توقف تاتسويا واستدار.
الآن كانت السيدات يلعبن على متن قارب. كان الموقع شاطئًا قريبًا من المكان الذي كان ينجرف فيه تاتسويا. الحفاظ على مسافة حتى لا يزعجه ولكن في نطاق مرمى البصر كان بمثابة حل وسط ميوكي ، ثم بقية الفتيات ، والذي قد استقر عليه.
الآن كانت أضواء الفيلا بعيدة عن الأنظار.
عند رؤيتها عن قرب من الأمام ، أدرك تاتسويا فجأة سبب ترددها.
الكلمات الأخرى التي تم تبادلها الآن في نفس الليلة ضاعت مع صوت الأمواج ولم تصل إليها أبدًا.
حملت هونوكا مظلة وظهرها له ، لذلك لا يمكن رؤية تعابير وجهها بالمثل.
تحت السماء اللامتناهية المضاءة بالنجوم ، المصحوبة فقط بهمهمة الأمواج ، وقفت هونوكا تنظر إلى تاتسويا وجهاً لوجه.
كانت هناك معركة حامية شرسة.
ومع ذلك ، لم تستطع المضي قدمًا. حتى عندما شجعها بعينيه ، لم تستطع هونوكا إلا أن تنظر جانباً وتبدأ بالتلعثم.
“حسنًا ، يبدو أنه يعاني حقًا من صعوبة.”
“أنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمرار تعلقهما بثبات على ذراعيه ، بدأ تاتسويا بالتقدم بشكل محرج نحو الشاطئ.
في بعض الأحيان كانت تنظر إلى الأعلى وتلتقي بنظرته كما لو كانت تحاول أن تقول شيئًا ما ، ثم بتعبير متوتر تتلعثم شيئًا ما ؛ هذه العملية تكررت عدة مرات.
لكن هذا لا يعني أنه كان غير حساس. اعترف ليو بملابس السباحة الأربعة تلك ، “أوه؟” عندما نظر حوله.
“نعم ، ماذا؟”
كانت هناك سمة واحدة تفتقر إليها المنحوتات ـــــ كانت ندوبًا لا حصر لها تتقاطع في جميع أنحاء جلده.
شجعها تاتسويا بنبرة أكثر ليونة من المعتاد ، بكلمات أخف من المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، كانت هونوكا سباحة كفؤة إلى حد ما ـــ بالأمس أصيبت بالذعر لسبب مختلف ـــ حيث ذهب معها عبر زورق آلي إلى مكان الغوص (جاءت ميوكي أيضًا).
ربما شجعها صوته أكثر من كلماته …
عند وصولها إلى الشاطئ ، انهارت وبدأت تبكي بجدية ، وفي حيرة من أمر ميزوكي التي لم تكن تعرف ما حدث كانت تحاول مواساتها. وقف الثلاثة الآخرون – شيزوكو و إيريكا و ميوكي حول الاثنين في حرج.
“أنا … آه ، أنا … أنا أحبك!”
“أوني-ساما ، ظهري. ألن تساعدني في وضع هذا الواقي من الشمس؟”
هذه الكلمات التي تمكنت هونوكا أخيرًا من إخراجها ، بعد كل ترددها ، ربما تمكنت حتى من اختراق الجانب الآخر من الظلام.
“حسنًا كما ترين ، تمتلك عائلة شيزوكو منتجعًا في أوغاساوارا.”
لكن هونوكا لم تفكر في ذلك على الإطلاق.
“أعلم. أن كل واحدة من هذه الندوب ، هي دليل على الألم الذي عانى منه أوني-ساما ليصبح أقوى من أي شخص آخر.”
الآن ، بالنسبة لها ، كانا هما الاثنان الوحيدين في العالم بأسره.
بينما ضحكت ميوكي بخفة ، بدا أن تعبير شيزوكو يقترب من البكاء.
“ــــ ما هو شعور تاتسويا-سان تجاهي؟”
خلف شيزوكو ، كانت ميزوكي تنتظر رده ببراءة ، وبجانبها كانت إيريكا ترتدي ابتسامتها الشريرة. إن ترك الأشياء مثل هكذا سيكون سيئًا للغاية. بدون سبب واضح ، شعر تاتسويا بشدة بذلك.
غير قادرة على النظر إليه في عينيه ، أغمضت هونوكا عينيها بإحكام ، ومع ذلك لم تأت إجابة.
كان هذا الخط تآمريًا إلى حد ما.
“… هل أسبب لك المتاعب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبيرها هادئًا.
فتحت عينيها بحذر ، سألته هونوكا بصوت دامع ، لكن تاتسويا هز رأسه ببساطة مع ابتسامة.
“قد تكون هذه طريقة مخادعة للتحدث ، لكني معجب بك. ومع ذلك ، هذا فقط كصديقة. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لن أتمكن أبدًا من التفكير فيك كامرأة مميزة. سيكون ذلك بالتأكيد شيء مؤلم بالنسبة لك ـــ شيء سيؤذيك”.
“لا على الإطلاق. كان لدي شعور بأنك قد تقولين شيئًا كهذا. على الرغم من أنني أدركت فقط بعد ظهر اليوم”.
في حيرة إلى حد ما من هذا التحول غير المتوقع للأحداث ، أجاب تاتسويا بإيماءة “حسنًا ، نعم …”.
عندما نظرا إلى بعضهما البعض ، شعرت هونوكا أنها يمكن أن ترى حزنا عميقا لا يوصف في عينيه.
وكان ميكيهيكو ـــ لا ، حسنًا ، من أجل شرفه سيكون من الأفضل عدم قول ذلك.
استعدت للحزن الذي كان مؤكدًا ، ضغطت هونوكا على يديها بإحكام. لكن استجابة تاتسويا ، في السراء و الضراء ، كانت شيئًا غير متوقع تمامًا.
كان العديد من الانخفاضات.
“… أتعلمين ، هونوكا ، أنا في الواقع إنسان فاقد لجزء من روحه.”
من الطبيعي هذه الأيام استخدام اسم تجاري بدلاً من اسمك الحقيقي في إدارة الشركة لحماية خصوصيتك. لا يستخدم والده اسمه “شيبا تاتسورو” بل يستخدم اسم “شيبارا تاتسورو” بصفته رئيس قسم البحث و التطوير في الـ FLT.
“… هاه؟”
“بالطبع. ميوكي أوجو-ساما ، من هذا الطريق.”
“عندما كنت طفلاً ، تعرضت لحادث سحري من نوع ما … تم محو بعض وظائفي العقلية.”
عندما اصطدمت السترة بالرمال ، تغير المزاج بشكل واضح.
وجه هونوكا شاحب بشكل واضح. كان شحوبها واضحا حتى في الليل المظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى شيزوكو بعض الكلمات الملهمة معها ، ثم نظرت هونوكا أخيرًا.
كانت عيناها مفتوحتان على مصراعيها ، ولم تسرب سوى “مستحيل …” وهي تغطي فمها بيديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العكس من ذلك ، لم يرغب تاتسويا أيضًا في أن يفرض على أخته ، مما أدى إلى انسجام محدد مسبقًا.
“في ذلك الوقت ، على ما أعتقد ، فقدت كل ما يمكن تسميته بمشاعر الحب. لم يتم إغلاقها ، لذلك لا يمكن إطلاق سراحها. لم يتم كسرها ، لذلك لا يمكن إصلاحها. ضاعت ولا يمكن استعادتها”.
أكثر من الأمس ، أكثر من أي وقت مضى ، يتطلع إلى التمكن من الاسترخاء مرة أخرى.
تحدث تاتسويا بشكل عرضي كما لو كان الأمر يتعلق بشخص آخر.
فقط صوت الأمواج المتكسرة ملأ الليل المظلم.
“لا أستطيع أن أشعر بالحب. يمكنني أن أحب شخصًا ما ، لكن لا يمكنني أن أقع في حبه أبدًا. بطريقة ما ، تبقى المعرفة فقط. أبحث في ذهني ، يمكنني معرفة جزء مفقود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيزوكو ، أنا آسفة ، لكنني أشعر بالتعب قليلاً. هل يمكنني الراحة في مكان ما لبعض الوقت من فضلك؟”
بينما غطت هونوكا فمها ، لم تنطق بأي شيء مثل “هذه كذبة” أو “لا أصدق ذلك”. لقد صدمت حرفيا. فقط إعلان تاتسويا لها يرن في عقلها.
وبقول ذلك ، انجرفت ابتسامة عاجزة على وجهه.
“قد تكون هذه طريقة مخادعة للتحدث ، لكني معجب بك. ومع ذلك ، هذا فقط كصديقة. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لن أتمكن أبدًا من التفكير فيك كامرأة مميزة. سيكون ذلك بالتأكيد شيء مؤلم بالنسبة لك ـــ شيء سيؤذيك”.
وضع تصميم السفينة غرفة القيادة في المقدمة ، والكبائن تحتها ، والقبة الشفافة الممتدة من أعلى غرفة القيادة إلى النصف الخلفي الذي كان السطح.
وبقول ذلك ، انجرفت ابتسامة عاجزة على وجهه.
“لكنهم ليسوا مألوفين معهم مثلنا ، لذلك تساءلوا عما إذا كان بإمكاننا أن ندعوهم.”
“ولهذا السبب لا أستطيع الرد على مشاعرك.”
أكدت الشمس نفسها بقوة في اليوم التالي أيضًا.
صمت تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان من عمق تعامله مع ابنته على عكس شركائه في العمل. يمكن تمييز اضطراباته من كلماته المفككة.
هونوكا بالمثل.
بغض النظر عن رد فعل إيريكا ، رغم ندرته ، إلا أنه كان مفهومًا مع ذلك. وبقدر ما كان يشعر بالقلق ، فقد تخلى منذ فترة طويلة عن محاولة تصنيف كلمات وأفعال ميوكي بأي شيء يمكن اعتباره “طبيعيًا”. لكن ما كان وراء تصرفات هونوكا كان لغزا بالنسبة له. كان الأمر كما لو أنها ـــ
فقط صوت الأمواج المتكسرة ملأ الليل المظلم.
ـــ إذا نظرت عن كثب ، سترى أنه فارغ.
عندما تسلل المد تدريجيًا إلى الشاطئ ، ووصل طوله أخيرًا إلى أقدامهم ، رفعت هونوكا رأسها.
“آسف لجعلك ترافقيني كل هذا الطريق.”
“من فضلك لا تغضب … كما تعلم ، كنت أعتقد ، أن تاتسويا-سان يحب ميوكي. ليس كأخت ، ولكن كامرأة.”
اتخذت ميوكي خطوة نحو شيزوكو.
“… سيكون هذا سوء فهم.”
“من الجيد مقابلتك أيضًا.”
“نعم ، يبدو كذلك. تاتسويا-سان ذكي ، لذا … إذا كنت تكذب ، فستتمكن بالتأكيد من ابتكار شيء أكثر مصداقية. لم أسمع أبدًا عن سحر قادر على محو السمات الجزئية لـ “العقل” ، ومع ذلك ، أنا أصدقك. ومع ذلك ، فإن هذا يعني أيضًا أنك لن تكون قادرًا على حب أي فتاة أخرى بشكل صحيح؟”
“أليس لعائلة إيريكا طراد كذلك؟”
في حيرة إلى حد ما من هذا التحول غير المتوقع للأحداث ، أجاب تاتسويا بإيماءة “حسنًا ، نعم …”.
“من الواضح أن الخاسر يجب أن يمر بلعبة عقاب. على أي حال مع ما يقال ، أنتما الاثنتان.”
“… إذا كان الأمر كذلك ، فلا بأس.”
“؟”
عندما هزت شيزوكو رأسها ، أغلقت ميوكي إحدى عينيها و ابتسمت ابتسامة مؤذية.
“من الآن فصاعدًا دائمًا ، لن يكون لـ تاتسويا-سان عشيقة ، أليس كذلك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فبالنسبة لي لأحبك ، لن يتحول إلى حب غير مشروع ، أليس كذلك؟”
من ناحية أخرى …
“هذا … صحيح ، على ما أعتقد.”
كان على بعد حوالي 900 كم من أرخبيل الجزيرة حيث تقع الفيلا.
“إذن ليس هناك مشكلة. من الآن فصاعدًا ، سأستمر في حبك! امم ، حتى أستطيع أن أحب شخصًا آخر!”
“هذا ، حسنًا … كان تاتسويا-كن يحاول فقط المساعدة …”
كان إعلانها مشرقاً.
أخذ يد والد شيزوكو ، كان تاتسويا ينوي الضغط برفق حتى لا ينتهك آداب السلوك ، لكن أوشيو أمسك بيد تاتسويا.
“… أنا لا أمانع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه هونوكا شاحب بشكل واضح. كان شحوبها واضحا حتى في الليل المظلم.
أومأ تاتسويا بابتسامة عاجزة.
أثناء مشاهدته وهو يندفع إلى سيارة كبيرة بتعجل غير لائق ويرفع قبعته اليونانية مع الأسف وهو يهرع ، تمتم تاتسويا “أعتقد أنه كان يريد على الأقل الإبحار مع ابنته …” بصوت لم يستطع أحد سماعه.
لم يكن مملًا لدرجة أنه لم يفهم لماذا أضافت هونوكا عن قصد “حتى تحب هي شخصًا آخر”.
عندما التقت بنظرة شيزوكو …
عند تعبير ميوكي القائل “أريد أن أسأل أوني-ساما” ، فهمت شيزوكو إجابتها جيدًا.
□□□□□□
“أعتقد أنها طريقة مشوهة إلى حد ما للنظر إلى الأشياء بنفسي.”
أكدت الشمس نفسها بقوة في اليوم التالي أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من الحجم الصغير ، وعلى الرغم من التناقضات العديدة ، بدا أن كلمات شيزوكو لها تأثير مهدئ.
كانت درجة الحرارة تزيد عن 30 درجة مئوية من الصباح.
لم يكن قادرًا تمامًا على احتواء ارتباكه في هذه الشخصية الصريحة أكثر من المتوقع ، لكن تاتسويا كان لديه خبرة اجتماعية أكثر بكثير من معظم طلاب المدارس الثانوية. وبدلاً من الخضوع للإحراج ، أعاد التحية بلا عيب.
في ذلك الطقس المتعرق ، على الشاطئ الرملي ـــ
كانت ملابس السباحة الخاصة بها تسبح نحو الأعلى.
كانت هناك معركة حامية شرسة.
“… لليوم فقط ، استمع إلى كل ما أقوله.”
“أوني-ساما ، ظهري. ألن تساعدني في وضع هذا الواقي من الشمس؟”
“لكن ، لا يوجد شيء أريده من أوني-ساما. لأنه أعطاني نفسي بالفعل.”
“تاتسويا-سان ، هل تريد بعض العصير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ميوكي ببساطة ، لكن هذا التعبير كان ابتسامة ميتة لا يمكن قراءة أي مشاعر منها.
أو …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما شجعها صوته أكثر من كلماته …
“شيزوكو أقرضتنا زلاجتها المائية. هل تريد توصيلة؟”
“… هل أسبب لك المتاعب؟”
“يبدو أن هناك مكانًا لطيفًا للغوص هناك ، هل تريد الذهاب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل ذلك بفترة وجيزة ، نشبت معركة مائية ، مع ما يمكن تسميته “تيار نفاث” يطير في كل مكان (بالطبع كما لو كان بالسحر ، تقرر أن العدو هو تاتسويا) ؛ ومع ذلك ، 5 فتيات على رجل واحد كان الكثير من الضغط النفسي حتى بالنسبة له. إذا كان ليو و ميكيهيكو في الجوار ، فربما كان قادرًا على البقاء لفترة أطول قليلاً ، لكن لا بد أن الاثنين قد انخرطا في بعض السباحة الخطيرة لمسافات طويلة لأنهما لم يعودا في الأفق. عندما قال “سأكون بعيدًا قليلاً” و أدار ظهره لهؤلاء الخمسة ، بدا وجه ميوكي مليئًا بالإحباط ، لكن كما كان متوقعًا ، فهمت عدم ارتياحه جيدًا.
… وهكذا ، بينما شعر الآخرون بالجو الحار بشكل قمعي.
“قد تكون هذه طريقة مخادعة للتحدث ، لكني معجب بك. ومع ذلك ، هذا فقط كصديقة. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لن أتمكن أبدًا من التفكير فيك كامرأة مميزة. سيكون ذلك بالتأكيد شيء مؤلم بالنسبة لك ـــ شيء سيؤذيك”.
“ميوكي ، لقد كنت حقاً تتراجعين بالأمس ، هاه …”
عادةً ما يوقفون جهاز التثبيت أيضًا ، لذا فهي أسوأ رحلة على الإطلاق”.
“هونوكا-سان ، يبدو أنه تم رفع حمل كبير عنك ، هاه …”
“لا أستطيع أن أشعر بالحب. يمكنني أن أحب شخصًا ما ، لكن لا يمكنني أن أقع في حبه أبدًا. بطريقة ما ، تبقى المعرفة فقط. أبحث في ذهني ، يمكنني معرفة جزء مفقود.”
عندما نظرت إيريكا و ميزوكي في دهشة …
كانت هناك بعض علامات الحروق الطفيفة في بعض الأماكن.
“…”
بدلا من ذلك ، الشخص الذي بدا مستاء هي شيزوكو. ربما كان الحفاظ على هدوئها مجرد جانب آخر من جوانب شخصيتها.
كان وجه شيزوكو مضطربًا …
مع قبعة يونانية منخفضة على وجهه و سترة بأزرار زخرفية ، كان لديه أنبوب في فمه.
“حسنًا ، يبدو أنه يعاني حقًا من صعوبة.”
بدلا من ذلك ، الشخص الذي بدا مستاء هي شيزوكو. ربما كان الحفاظ على هدوئها مجرد جانب آخر من جوانب شخصيتها.
كان وجه ليو مليئًا بالشفقة …
انحنى خمسة أشخاص للنظر إلى وجهه.
“… يوشيدا-كن ، ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى شيزوكو بعض الكلمات الملهمة معها ، ثم نظرت هونوكا أخيرًا.
“إيه ، لا ، لا شيء.”
“سأُظهر تكفيري بشكل صحيح أيضًا”.
وكان ميكيهيكو ـــ لا ، حسنًا ، من أجل شرفه سيكون من الأفضل عدم قول ذلك.
بحلول الوقت الذي عاد فيه ليو من السباحة (سواء من حيث المسافة أو المدة) ، كان في الوقت المناسب لتناول الشاي على الشرفة.
على أي حال ، نظرًا لأن أصدقائهم كان لديهم أفكارهم المنفصلة بينما كانوا يحدقون في طريقهم ، كان تاتسويا يتناوب بين طلبات ميوكي و هونوكا ، ويتنهد في كل منعطف.
“لقد سألت سؤالًا متطفلا إلى حد ما.”
عندما كان يتزلج ، كان يركب جنبًا إلى جنب مع ميوكي في مقعد الراكب (بعد ذلك كان هونوكا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان من عمق تعامله مع ابنته على عكس شركائه في العمل. يمكن تمييز اضطراباته من كلماته المفككة.
في الحقيقة ، كانت هونوكا سباحة كفؤة إلى حد ما ـــ بالأمس أصيبت بالذعر لسبب مختلف ـــ حيث ذهب معها عبر زورق آلي إلى مكان الغوص (جاءت ميوكي أيضًا).
“لقد أعطاك متسعًا من الوقت لإصلاح ملابسك بعد ذلك.”
بعد وضع واقي الشمس (أو بالأحرى إعادة وضعه) ، تم دفع الطعام في فمه واحدًا تلو الآخر ، مثل الإوزة (المعروفة بالتلقيم بالملعقة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
كونه عالقًا في هذا الضغط أكثر سخونة من كتلة الهواء في أوغاساوارا (ضغط الحب؟) ، تاتسويا الذي كان يتأرجح باستمرار في هذا الجو المحترق …
“لنذهب للسباحة.”
أكثر من الأمس ، أكثر من أي وقت مضى ، يتطلع إلى التمكن من الاسترخاء مرة أخرى.
ومع ذلك ، لا توجد طريقة يمكن التسامح معها. في مظهر أوشيو البائس ، تطاير وابل مفاجئ من الكلمات من سيدتين أخريين جاءتا.
ولا يمكن أن تتدرب ببساطة حتى يجري دمك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
