التسجيل - الفصل 1
الفصل 1 :
“أنا لا أقبل بهذا.”
كان ممنوعًا رسميًا استدعاء طلاب الدورة 2 بالويد.
“هل ما زلت تتحدثين عن ذلك …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بينما تمكن من نطق هذه الكلمات ، انتهى به الأمر إلى أن تكون نغماته استفهامًا إلى حد ما ، لأنه كان هناك شخص ما مع ميوكي لم يكن يتوقع رؤيته.
كان ذلك في وقت مبكر من صباح يوم احتفال دخول المدرسة الثانوية الأولى ، لكن لا يزال قبل ساعتين من بدايتها.
بدا هذا بالتأكيد ووكأنه مدح صريح ، لكن تاتسويا قرر أنه كان يتخيل ذلك فقط ، لأنه ، بعد كل شيء –
كانت قلوب الطلاب الجدد تنبض بالإثارة حيال حياتهم الجديدة والمناظر الطبيعية لمستقبلهم ، ولكن من المؤكد أن القليل منهم كانوا مبتهجين مثل هذين الاثنين.
انقطعت أفكاره بصوت الفتاة الجالسة بجانب ميزوكي.
أمام القاعة ، التي ستكون موقع حفل الدخول ، كان هناك شجار بين طالب وطالبة ، يرتديان زيًا جديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى تاتسويا أدنى اعتقاد بأن أخته ستتعثر على شيء تافه مثل هذا.
كان كلاهما طالبين جديدين ، ومع ذلك كان زي كل منهما بعض الشيء – لكن بشكل واضح – مختلفا.
كان لديه سر.
لم يكن الأمر مجرد حقيقة أن الزي الأنثوي كان فيه تنورة وأن الرجل كان يرتدي بنطالًا سروالًا.
“على الأقل ، لن أكون قادرًة على محاكاة مثل هذه الدرجات المذهلة. لقد أحرزت درجات عالية إلى حد ما في الموضوعات النظرية أيضًا ، لكنني لا أعتقد أنه يمكنني الحصول على النتيجة المذهلة التي حققتها في الامتحان ، حتى لو تلقيت نفس الأسئلة مثلك ، شيبا-كن.”
كان شعار الثانوية الأولى ، وهو تصميم يتكون من ثماني بتلات زهور ، على صدر الطالبة. لم يكن على سترة الطالب.
لكن الطالب الذي كان ينتظرها مباشرة نادى عليها.
“كيف يمكنهم أن يجعلوا أوني-ساما بديلاً؟ لقد حصلت على أعلى الدرجات في امتحان القبول! يجب أن تكون من يمثل الطلاب الجدد ، و ليس أنا!”
لم يكن ذلك بسبب أنها كانت تواجه تحديات تقنية.
“لنضع جانباً مسألة من أين حصلت على نتائج امتحان القبول … هذه هي المدرسة الثانوية السحرية ، لذلك من الواضح أنهم بحاجة إلى إعطاء الأولوية للقدرة السحرية العملية على الاختبار الكتابي. أنت تدركين جيدًا قدراتي العملية ، أليس كذلك؟ ربما وصلت إلى الدورة 2 فقط ، لكنني مندهش من أنني وصلت إلى هذا الحد.”
شاهدت شقيقها يأخذ رشفة ثانية ، و وجهه راضٍ. ثم بتعبير من الارتياح ، وضعت فنجانها في فمها. هذا ما كانت تفعله دائما.
كانت الطالبة تهاجم بصوت شديد ، و كان رفيقها الذكر يحاول حاليًا تهدئتها. التخمين البحت من الطالبة التي أشارت إليه بـ “أوني-ساما” ، ربما كانا أشقاء – هو الأكبر ، وهي الأصغر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ها ، ميوكي ، لم أتوقع منك أن تكوني اجتماعيًة جدًا من مظهرك الخارجي.”
لم يكن من المستحيل أن يكونا مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هذا هو وجهها في لعبة البوكر ، أو ربما كانت مرتاحة في منطقتها الخاصة.
ومع ذلك ، إذا كانوا أخًا و أختًا.
“هيييه … لابد أنها لطيفة جدًا إذا كانت أخت شيبا-كن الصغرى ، أليس كذلك؟”
….. ثم لم يكونوا متشابهين للغاية.
يمكنهم فقط التعلم دون مساعدة و إظهار نتائج اعتماد على جهودهم الخاصة.
كانت الأخت الصغرى فتاة لطيفة تلفت نظرتها بشكل طبيعي. عشرة من كل عشرة أشخاص ، حتى مائة من بين مائة ، لن ينكروا أنها كانت جميلة.
لكن الانقطاع كان أيضًا مصدر ارتياح في الوقت المناسب.
من ناحية أخرى ، بدا الأخ الأكبر ، باستثناء ظهره المستقيم و عينيه الحادتين ، متوسطًا تمامًا ، دون أي ملامح بارزة.
في البداية فكّر أن هذا كان سريعًا بعض الشيء ، لكن بالتفكير في شخصية أخته الصغرى ، ربما كان هذا هو الوقت المناسب.
“لماذا لا يكون لديك طموح أكثر من ذلك ، لا يمكن لأحد أن يهزمك عندما يتعلق الأمر بالدراسات و فنون الدفاع عن النفس! أعني ، حتى في السحر ، أنت – ”
الطلاب الجدد الذين يمكنهم الاستفادة من المنهج الكامل الذي تقوم المدرسة بتقديمه.
وبّخت الأخت بشدة بيان الأخ ضعيف الروح ، لكن…
“ومع ذلك ، شيباتا ، إنه لأمر مدهش أنك تجيدين قراءة الهالات في تعبيرات الناس … يبدو أن لديك حقا عيون جيدة.”
“ميوكي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلاهما طالبين جديدين ، ومع ذلك كان زي كل منهما بعض الشيء – لكن بشكل واضح – مختلفا.
نادى باسمها بنبرة صوت قاسية ، مما تسبب في التقاط ميوكي أنفاسها و إغلاق فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيريكا ، غير قادرة على إخفاء حماستها ، سألت تاتسويا ، الذي كان في آخر صف المجموعة ، ليتلقى بطاقة هويته أخيرًا. (بعبارة أخرى ، كان يتظاهر بأنه يهتم بأمر “السيدات أولاً”).
“أنت تفهمين ، أليس كذلك؟ لا فائدة من الحديث عن ذلك.”
كان هناك الكثير من الأشياء للحديث عنها. اليوم كان حفل الدخول. لقد كونوا صداقات جديدة ، و لسبب ما ، فقد قابلوا سينباي مثير للقلق. تمت دعوة ميوكي للانضمام إلى مجلس الطلاب كما هو متوقع. يمكن أن يكونوا مستيقظين طوال الليل يتذكرون أحداث اليوم و يتحدثون عنها.
“…أنا أعتذر.”
اعتقد تاتسويا أن هذا غريب. تم توزيع جميع المعلومات الخاصة بحفل التسجيل ، بما في ذلك مكان انعقاده ، على كل طالب جديد.
“ميوكي …”
كانت الأخت الصغرى فتاة لطيفة تلفت نظرتها بشكل طبيعي. عشرة من كل عشرة أشخاص ، حتى مائة من بين مائة ، لن ينكروا أنها كانت جميلة.
وضع يده على رأسها المنخفض. وبينما كان يداعب شعرها الأسود اللامع ، (الآن ماذا ينبغي أن أفعل لجعلها في حالة مزاجية أفضل…) فكر الشاب الذي كان الأخ الأكبر مع وجه بائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبدو رائعًا! يبدو أن هناك متجر كعكة لذيذ هنا.”
“… أنا ممتن لأنك تشعرين بهذه الطريقة. أنا أشعر دائما بأنك تنقذينني عندما تغضبين نيابة عني.”
“كيف يمكنهم أن يجعلوا أوني-ساما بديلاً؟ لقد حصلت على أعلى الدرجات في امتحان القبول! يجب أن تكون من يمثل الطلاب الجدد ، و ليس أنا!”
“أنت كاذب.”
“- سأذهب لإعداد العشاء.”
“أنا لا أكذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيرت ميوكي ابتسامتها الصريحة إلى تعبير رسمي و أومأت برأسها عندما خاطبتها مايومي.
“أنت كاذب. أوني-ساما ، كل ما تفعله هو توبيخي …”
كان يطلق عليه أيضًا مجرد جهاز أو مساعد.
” أنا لا أكذب! إنه فقط ما أشعر به تجاهك هو بنفس الطريقة التي تشعرين بها تجاهي.”
ذهب إلى غرفته و خلع زيه الرسمي أولا.
“لم نعد بأي شيء مسبقًا. إذا كانت لديها خططها الخاصة ، فعلينا إعطاء الأولوية لذلك ، صحيح؟”
“أوني-ساما… بنفس الطريقة تقول…”
بطريقة ما ، لم يستمع إلا إلى نصف صراخها.
(…هاه؟)
“هاه؟ لكن ميزوكي ترتدي نظارات.”
لسبب ما ، خجلت الفتاة.
لكن ، عندما تكون جنبًا إلى جنب مع تاتسويا وحده ، ستختار بالتأكيد أداء العمل بنفسها.
لقد شعر بأن هناك نوعًا من سوء الفهم الذي يجب ألا يتجاهله حقًا. ومع ذلك ، قرر التخلي عن شكوكه من أجل حل المشكلة المطروحة.
□□□□□□
“حتى لو رفضت تقديم الخطاب ، فلن يختاروني أبدًا بدلاً منك. ستفقدين ماء وجهك بالتأكيد إذا رفضت ذلك في اللحظة الأخيرة. أنت تعرفين ذلك بالفعل ، أليس كذلك؟ أنت فتاة ذكية ، بعد كل شيء.”
“آسف. من المفترض أن أقابل أختي الصغرى.”
“لكن…”
لكن بعد ذلك ، تم وضع الأعشاب الضارة ، التي لم يكن من المتوقع أن تتفتح ، في الفئات من E إلى H – منفصلة عن “البيوت الزجاجية” التي ستوضع فيها الأزهار ، حيث كان من المتوقع أن تتفتح لتصبح أزهارًا ضخمة.
“أيضًا ، ميوكي … أنا أتطلع إلى ذلك. أنا فخور لكونك أختي. أُخرجي إلى هناك و أظهري لأخيك الأكبر عديم الفائدة لحظة تألق أخته الصغرى اللطيفة.”
لم يكلف نفسه عناء إخفاء صدره الأيسر.
“أوني-ساما ليس أخاً أكبر عديم الفائدة أو أي شيء من هذا القبيل! …لكنني أفهم. أنا أعتذر عن كوني عنيدة.”
“اسمي شيباتا ميزوكي. سعدت بلقائك.”
“لا يوجد شيء تعتذرين عنه ، ولا أفكر أن ذلك كان عناداً على الإطلاق.”
على الرغم من أنه كان يحتوي على عدد قليل من العبارات الخطيرة إلى حد ما ، مثل “الجميع متساوون” ، “متحدون كواحد” ، “حتى خارج السحر” ، و “متكامل” ، لكنها اختتمتهم جيدًا و لم يبدوا شائكين على الإطلاق.
“حسنا ، سأذهب إذن. … من فضلك شاهدني ، أوني-ساما.”
“أيضًا ، ميوكي … أنا أتطلع إلى ذلك. أنا فخور لكونك أختي. أُخرجي إلى هناك و أظهري لأخيك الأكبر عديم الفائدة لحظة تألق أخته الصغرى اللطيفة.”
“نعم ، بالتوفيق. سأتطلع إلى أدائك.”
انحنت مايومي بابتسامة خفيفة و ذهبت لتغادر القاعة.
“بالتأكيد ، أراك لاحقا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
انحنت الشابة لتعتذر واختفت في القاعة. بعد مغادرتها ، تنهد الشاب في نفسه بارتياح.
(إذن … ماذا علي أن أفعل الآن؟)
(إذن … ماذا علي أن أفعل الآن؟)
□□□□□□
الشاب الذي كان يرافق أخته الصغرى ، والتي أصبحت ممثلة فئة الطلاب الجدد ، إلى المدرسة قبل بداية بروفة الحفل ، كان الآن في حيرة فيما يتعلق بكيفية قضاء الساعتين المتبقيتين قبل بداية مراسم الدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميوكي. هل انتهيت من عملك مع مجلس الطلاب؟ إذا لم تكوني كذلك ، يمكنني أن أقتل بعض الوقت بنفسي كما تعلمين؟”
□□□□□□
لكنها على ما يبدو لم تشارك هذا التفكير. كانت تبتسم كما لو كانت تستمتع بنفسها ، وهي تنظر إلى شاشة العرض الخاصة بمحطة المعلومات المحمولة التي طواها الشاب ثلاث طيّات بين يديه.
تتكون مباني المدرسة من ثلاثة أجزاء: المبنى الرئيسي ، مبنى التطبيق العملي ، و مبنى المختبر. كانت هناك قاعة / صالة للألعاب الرياضية كان تصميمها الداخلي قابل للتغيير ميكانيكيًا. كانت هناك مكتبات في الطابق الثالث و الطابق السفلي الثاني. كانت هناك قاعتان أصغر للألعاب الرياضية. كان هناك مبنى تحضيري يستخدم لغرف التغيير و الاستحمام و التخزين و غرف النادي. كانت قاعة الطعام / الكافتيريا / منطقة آلات البيع في مبنى آخر ، وكانت هناك العديد من الهياكل الأخرى الكبيرة والصغيرة على حد سواء تملأ قطعة أرض الثانوية الأولى – بدا الأمر و كأنه حرم جامعة محلية في الضواحي أكثر من كونه مدرسة ثانوية.
لذلك ، كان السبب وراء الحاجة إلى غرف الدراسة هو تسهيل الدروس العملية و التجريبية في الوقت المناسب ،
كان الشاب يبحث عن مكان يجلس فيه أثناء انتظاره لبداية مراسم الدخول ، مشى على على طول طريق مرصوف بطبقة من الطوب وهو ينظر إلى اليمين و اليسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيريكا ، غير قادرة على إخفاء حماستها ، سألت تاتسويا ، الذي كان في آخر صف المجموعة ، ليتلقى بطاقة هويته أخيرًا. (بعبارة أخرى ، كان يتظاهر بأنه يهتم بأمر “السيدات أولاً”).
استخدم الطلاب بطاقات الهوية للوصول إلى مرافق المدرسة ، ولكن لن يتم توزيعها عليهم حتى انتهاء الحفل.
على صدره ، كما هو متوقع ، كان الشعار ذو ثماني بتلات.
حتى المقهى المخصص للزوار مغلق اليوم ، ربما لتجنب الفوضى.
“أنا تشيبا إريكا. تشرفت بلقائك شيبا-كن!”
بعد خمس دقائق من التجول ومقارنة ما رآه بخريطة المبنى المعروضة على جهازه المحمول ، اكتشف مقعدا على الفناء. كان خلف صف الأشجار ، والتي تم وضعها بعيدًا بما يكفي بحيث لا تعيق الرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما… بنفس الطريقة تقول…”
كان من الجيد أنها لم تكن تمطر اليوم ، فكرة سخيفة جاءت إلى عقله عندما جلس على مقعد مخصص لثلاثة أشخاص ، ثم فتح الجهاز المحمول الخاص به ودخل إلى أحد مواقع الكتب المفضلة لديه.
كانت غرف الصف مختلفة فقط لأنهم انقسموا بين A إلى D و E إلى H ، لكن لا يبدو أن ذلك يثبط حماستهم على الإطلاق.
يبدو أن هذا الفناء هو اختصار يؤدي من مبنى التحضير إلى القاعة.
كانت لديهم موهبة نادرة ، وعندما تحظى المواهب النادرة بتقدير كبير من قبل المجتمع ، يمكن للقليل التخلي عنها.
ربما تم إجبارهم على إدارة الحفل – مر الطلاب المسجلين بالفعل (بالنسبة له ، كبار الطلاب) أمامه ، تاركين مسافة صغيرة بينهم. كان كل منهم يحمل نفس شعار الزهرة ثماني البتلات على الجانب الأيسر من صدورهم.
بعد السيطرة على الطالب الذي ظهرت عليه علامات عدم التراجع في عينيه ، وجهت مايومي ابتسامة ذات مغزى إلى ميوكي وةتاتسويا.
أثناء مرورهم ، تناثرت منهم كلمات سيئة المعنى مقصودة وهم يبتعدون.
“لا يوجد شيء تعتذرين عنه ، ولا أفكر أن ذلك كان عناداً على الإطلاق.”
– هوي ، أليس هذا الطفل ويد؟
“حسنا يبدو هذا جيدا ، لقد تعارفنا للتو مع بعضنا البعض. سواء كانوا من نفس الجنس أو من نفس السنة الدراسية ، فلن نجد الكثير من الأصدقاء الآخرين.”
– أليس هذا مبكرًا؟ … إنه متحمس جدا بالنسبة لاحتياطي.
ربما تم إجبارهم على إدارة الحفل – مر الطلاب المسجلين بالفعل (بالنسبة له ، كبار الطلاب) أمامه ، تاركين مسافة صغيرة بينهم. كان كل منهم يحمل نفس شعار الزهرة ثماني البتلات على الجانب الأيسر من صدورهم.
—إنه مجرد إضافة ، على أي حال.
بمجرد الاستدارة قليلاً ، يمكنه معرفة أن عدساتها لم تكن مائلة. على أقل تقدير ، لم تكن ترتديها لتصحيح بصرها. ومن الانطباع الذي حصل عليه ، من المحتمل أنها لم تعجبها بسبب قيمتها في الموضة – كان يعتقد بطبيعة الحال أنها كانت ترتديهم بسبب نوع خاص من الحاجة.
محادثة لا يريد أن يسمعها تأتي إلى أذنيه.
الويد (Weed) هو المصطلح المستخدم للإشارة إلى طلاب الدورة 2.
الويد (Weed) هو المصطلح المستخدم للإشارة إلى طلاب الدورة 2.
من المحتمل- لا ، من المؤكد أن تتخطى ميوكي هذا الجزء ، لكن بصفتها ممثلة للطلاب الجدد ، فقد تم منحها بالفعل بطاقة على أي حال. والآن كان هناك الكثير من الضيوف و أعضاء مجلس الطلاب يتزاحمون حولها.
كان الطلاب ذوو البتلات الثمانية على صدورهم اليسرى من السترات الخضراء يُطلق عليهم اسم البلوم (Bloom) من تصميم الشعار ، و الطلاب الذين لم يكن لديهم أزهار يُطلق عليهم اسم الويد – و يتم الاستهزاء بهم على أنهم أعشاب ضارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما عن سبب قيامها بهذا الوجه ، فلم يكن لديه فرصة للاستفسار عنه.
** ت.م : البلوم تعني الأزهار في إشارة إلى الطبقة النخبة ، و الويد تعني الأعشاب في إشارة إلى الضعفاء. **
“همم … أعتقد أن هذا يجعل الأمور معقّدة حقا.”
كانت كمية الطلاب الجدد في هذه المدرسة مائتي طالب جديد. من بينهم ، سيتم تسجيل مائة كطلاب ينتمون إلى الدورة 2.
يمكنهم فقط التعلم دون مساعدة و إظهار نتائج اعتماد على جهودهم الخاصة.
الثانوية الأولى ، وهي مؤسسة تعليمية تابعة لجامعة السحر الوطنية ، كانت هيئة قانونية تم إنشاؤها لتعزيز تقنيي السحر.
“متجر الكعك” الذي أحضرتهم إيريكا إليه كان في الواقع “مقهى فرنسي مع حلوى لذيذة”. تناولوا غداءهم هناك و قضوا بعض الوقت في الدردشة بمرح (كانت الفتيات الثلاث يتحدثن ، و كان تاتسويا يستمع فقط) ، وبحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى المنزل ، كان الوقت يقترب من المساء.
كان من اللازم إظهار مستوى معين من النتائج مقابل الأموال الممنوحة من طرف الدولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون منحهم الحق في التخرج من مدرسة ثانوية سحرية ، لن يتمكنوا من التقدم إلى جامعة السحر الوطنية.
في كل عام ، تنتج هذه المدرسة أكثر من مائة خريج إما يلتحقون بجامعة السحر أو يلتحقون بمعهد السحر التقني للتدريب العالي المتخصص.
“لماذا لا يكون لديك طموح أكثر من ذلك ، لا يمكن لأحد أن يهزمك عندما يتعلق الأمر بالدراسات و فنون الدفاع عن النفس! أعني ، حتى في السحر ، أنت – ”
في حين أنه أمر مؤسف ، كان تعليم السحر عرضة للحوادث. ارتبط الفشل السحري ، سواء في التدريبات أو التجارب ، ارتباطًا مباشرًا بالحوادث التي لم تكن بسيطة. كان الطلاب على دراية بمثل هذه المخاطر – فقد راهنوا بمستقبلهم على موهبتهم السحرية و إمكانياتهم في السعي ليصبحوا سحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، كانت CADs عديمة الفائدة لأولئك الذين لم يتمكنوا من استخدام السحر. إذا رأيت شخصًا لديه واحدة ، فمن شبه المؤكد أنه من أولئك المتورطين في السحر.
كانت لديهم موهبة نادرة ، وعندما تحظى المواهب النادرة بتقدير كبير من قبل المجتمع ، يمكن للقليل التخلي عنها.
ضحكت مايومي ، ولم يبدو أنها كانت منزعجة من صمت تاتسويا.
كان هذا صحيحًا بشكل أكبر عندما يتعلق الأمر بالشباب و الشابات غير الناضجين عاطفياً. كانت الرؤى الوحيدة لمستقبلهم هي الرؤى المذهلة. لم يكن هذا في حد ذاته أمرًا سيئًا بالضرورة ، ولكن الحقيقة هي أن أكثر من عدد قليل من الأطفال سيتعرضون للأذى نتيجة لتلك القيم الراسخة.
(إذن … ماذا علي أن أفعل الآن؟)
لحسن الحظ ، أدى تراكم الفهم السحري إلى القضاء على جميع الحوادث التي أدت إلى الوفاة أو الإعاقات الجسدية.
انحنى تاتسويا بصمت على ابتسامتها الودودة.
لكن العوامل النفسية يمكن أن تفسد المواهب السحرية بسهولة. ينسحب عدد كبير من الطلاب من المدرسة كل عام بعد الصدمة الناجمة عن حادث جعلهم غير قادرين على استخدام السحر.
في مكان ما في عقله ، كان يخشى ابتسامتها ، و يخشى أن تستمر في الحديث معه بهذه الطريقة.
أما الذين ملؤوا الأماكن الشاغرة و عوّضوا عن هذه الخسائر فقد كانوا “طلاب الدورة 2”.
“حسنا إذن ميوكي-سان ، ينبغي أن أغادر الآن. شيبا-كن أيضا ، أود أن ألتقي بك في يوم آخر.”
سُمح لهم بالتسجيل كطلاب ، و حضور الفصول الدراسية ، و الاستفادة من التسهيلات و الموارد ، لكن لم يكن لديهم إمكانية الوصول إلى أهم شيء – ممارسة السحر الفردي مع مدرب.
لا يزال بإمكانك أداء السحر بدون CAD ، لكنه يقوم بتسريع عملية الصب على قدم و ساق ، لدرجة أنه لم يكن هناك تقريبًا تقنيون سحريون لا يستخدمون واحدًا.
يمكنهم فقط التعلم دون مساعدة و إظهار نتائج اعتماد على جهودهم الخاصة.
عشرون دقيقة متبقية.
إذا لم يتمكنوا من القيام بذلك ، فسيؤهلون أنفسهم فقط للتخرج كطلاب في التعليم العام من مدرسة ثانوية عادية.
“نعم ، تفضلي. إن استخدام اسم عائلتي سيجعل من الصعب التمييز بيني و بين أخي بعد كل شيء.”
بدون منحهم الحق في التخرج من مدرسة ثانوية سحرية ، لن يتمكنوا من التقدم إلى جامعة السحر الوطنية.
أمام القاعة ، التي ستكون موقع حفل الدخول ، كان هناك شجار بين طالب وطالبة ، يرتديان زيًا جديدًا.
في الوقت الحالي ، أجبر النقص الحاد في أولئك الذين يمكنهم تعليم السحر على إعطاء الأولوية لمن لديهم موهبة.
انقطعت أفكاره بصوت الفتاة الجالسة بجانب ميزوكي.
سُمح لطلاب الدورة 2 فقط بالتسجيل على أساس أنه لن يتم تدريسهم.
وبّخت الأخت بشدة بيان الأخ ضعيف الروح ، لكن…
كان ممنوعًا رسميًا استدعاء طلاب الدورة 2 بالويد.
كانت قلوب الطلاب الجدد تنبض بالإثارة حيال حياتهم الجديدة والمناظر الطبيعية لمستقبلهم ، ولكن من المؤكد أن القليل منهم كانوا مبتهجين مثل هذين الاثنين.
لكنها أثبتت نفسها بين طلاب الدورة 2 أنفسهم كمصطلح ازدرائي شبه عام. حتى أنهم بنفسهم اعتقدوا أنهم ليسوا أكثر من إضافات.
كان يعتقد أن الطالبة المتفوقة التي تبدو أنها من مجلس الطلاب لن ترغب في أن تكون استباقيًة في الاقتراب منه.
هذا ما حدث لهذا الشاب أيضًا. لذلك لم تكن هناك حاجة لتذكيره بهذه الحقيقة من خلال التحدث بشكل سيء عنه عمداً على مرمى البصر.
أومأت ميوكي بدلاً من ذلك برأسها ، ولم تظهر أي تلميح من الكراهية ، لقد كانت بنبرتها المألوفة و موقفها الأكثر لطفًا.
كان على دراية كاملة بهذا القدر عندما التحق.
هذه هي الطريقة التي ترجمها بها تاتسويا ، على الأقل ، وهذا هو السبب في أنه لم يستطع فعل شيء بشأن الأمر لكن قام بذلك الرد.
(يا لها من خدمة لا داعي لها منهم.)
ومع ذلك ، كانت هناك قاعدة واضحة تحكم توزيع الطلاب الجدد.
فكر الشاب بهذا و وجّه انتباهه إلى بيانات الكتاب التي قام بتنزيلها إلى جهاز المعلومات الخاص به.
قال تاتسويا ذلك لـمايومي ، التي لا تزال تبدو وكأن لديها أشياء لتقولها.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، أومأت إيريكا برأسها بسرعة عند رد تاتسويا – أو بالأحرى على ما قالته ميزوكي.
كانت هناك ساعة معروضة على جهازه المفتوح ، سحبت عقله المشتت في القراءة إلى الواقع.
لحسن الحظ ، أدى تراكم الفهم السحري إلى القضاء على جميع الحوادث التي أدت إلى الوفاة أو الإعاقات الجسدية.
بقيت ثلاثون دقيقة حتى مراسم الدخول.
كانت قلوب الطلاب الجدد تنبض بالإثارة حيال حياتهم الجديدة والمناظر الطبيعية لمستقبلهم ، ولكن من المؤكد أن القليل منهم كانوا مبتهجين مثل هذين الاثنين.
“هل أنت طالب جديد؟ لقد حان وقت الحفل تقريبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو وجوهكم متشابهة …”
قام بتسجيل الخروج من موقع الكتب المعتاد الخاص به وأغلق جهازه ، ولكن بينما كان على وشك النهوض ، أتى صوت إليه.
انحنت مايومي بابتسامة خفيفة و ذهبت لتغادر القاعة.
أول ما لفت انتباهه كان تنورة الزي المدرسي ، ثم سوار عريض على معصمها الأيسر.
لم يكلف نفسه عناء إخفاء صدره الأيسر.
لقد كان هذا هو أحدث طراز CAD ، وقد كان أعرض و أرق بشكل ملحوظ من الأنواع الأكثر شيوعًا ، مع التركيز على الموضة.
“قلت لطيف ، أي كلمة من أي عصر عفا عنها الزمن هذه… علاوة على ذلك ، إذا تجاهلت وجوهنا ، فنحن لا نبدو متشابهين ، أليس كذلك؟”
الـ CAD — جهاز مساعدة الصب (Casting Assistance Device).
أعطت إيريكا إيماءة قوية بقوة و كادت أن تصفع فخذيها.
كان يطلق عليه أيضًا مجرد جهاز أو مساعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت ميوكي من الحشد المحيط بها.
في هذا البلد ، بالإضافة إلى كونه ملحقًا سحريًا كلاسيكيًا ، كان أيضًا اختصارًا للكلمة اليابانية “المشغل السحري”.
ابتسمت الفتاتان قليلاً عند رده.
كانت أداة لا غنى عنها لتقنيي السحر المعاصرين ، حيث توفر تسلسلات تنشيط لإثارة السحر بدلاً من الأساليب و الأدوات التقليدية مثل التعويذات ، و التمائم ، و المودرا ، و الدوائر السحرية ، و كتب التعاويذ.
** ت.م : البلوم تعني الأزهار في إشارة إلى الطبقة النخبة ، و الويد تعني الأعشاب في إشارة إلى الضعفاء. **
في هذه الأيام، لا يوجد بحث حول استخدام كلمة واحدة أو عبارة واحدة لتفعيل السحر. حتى عند استخدام الأساليب جنبًا إلى جنب ، مثل السحر و الدوائر السحرية ، فإن تلاوة التعويذة في الواقع تستغرق من عشر ثوانٍ إلى أكثر من دقيقة اعتمادًا على النوع الذي كانت عليه.
لذلك ، لم يتم تقسيم الغرفة بشكل طبيعي حسب الفصل.
استبدل الـ CAD كل ذلك بنظام تحكم أبسط يتيح لك القيام بذلك في أقل من ثانية.
سُمح لهم بالتسجيل كطلاب ، و حضور الفصول الدراسية ، و الاستفادة من التسهيلات و الموارد ، لكن لم يكن لديهم إمكانية الوصول إلى أهم شيء – ممارسة السحر الفردي مع مدرب.
لا يزال بإمكانك أداء السحر بدون CAD ، لكنه يقوم بتسريع عملية الصب على قدم و ساق ، لدرجة أنه لم يكن هناك تقريبًا تقنيون سحريون لا يستخدمون واحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هذا هو أحدث طراز CAD ، وقد كان أعرض و أرق بشكل ملحوظ من الأنواع الأكثر شيوعًا ، مع التركيز على الموضة.
حتى أولئك الذين يسمون بـالإسبرز (المستخدمون الخارقون للطبيعة) ، والذين يمكن أن يتسببوا في ظواهر خارقة للطبيعة بمجرد التفكير فيها ، كانوا يميلون إلى التضحية بتخصصهم في مجالات معينة مقابل السرعة و الاستقرار اللذان يوفرهما نظام التنشيط الروتيني في الـ CAD.
“أنا تشيبا إريكا. تشرفت بلقائك شيبا-كن!”
ومع ذلك ، لا يمكن للجميع استخدام السحر بمجرد وجود CAD. لقد وفّروا فقط تسلسلات التنشيط – إلقاء السحر في الواقع يتطلب قدرات تقني السحر نفسه.
ومع ذلك ، كانت هناك قاعدة واضحة تحكم توزيع الطلاب الجدد.
لذلك ، كانت CADs عديمة الفائدة لأولئك الذين لم يتمكنوا من استخدام السحر. إذا رأيت شخصًا لديه واحدة ، فمن شبه المؤكد أنه من أولئك المتورطين في السحر.
بعد السيطرة على الطالب الذي ظهرت عليه علامات عدم التراجع في عينيه ، وجهت مايومي ابتسامة ذات مغزى إلى ميوكي وةتاتسويا.
وإذا تذكر تاتسويا بشكل صحيح ، فإن الطلاب الوحيدين المسموح لهم بحمل أجهزة CAD الخاصة بهم معهم على أرض المدرسة هم أولئك الموجودون في مجلس الطلاب و أعضاء بعض اللجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تلك النقطة ، كانوا متساويين.
“شكرا لك. سأكون هناك الآن.”
“لنضع جانباً مسألة من أين حصلت على نتائج امتحان القبول … هذه هي المدرسة الثانوية السحرية ، لذلك من الواضح أنهم بحاجة إلى إعطاء الأولوية للقدرة السحرية العملية على الاختبار الكتابي. أنت تدركين جيدًا قدراتي العملية ، أليس كذلك؟ ربما وصلت إلى الدورة 2 فقط ، لكنني مندهش من أنني وصلت إلى هذا الحد.”
كان على صدرها الأيسر بالطبع شعار ثماني بتلات. انتفاخ صدرها الذي دفع السترة للخارج لم يخطر بباله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان منهشا قليلا من مفاجئتها ، إلا أنه لم يحاول إخفاء الأمر. أجاب دون تخطي لحظة.
لم يكلف نفسه عناء إخفاء صدره الأيسر.
“لذا تفضل القراءة على مشاهدة مقاطع الفيديو. هذا نادر. أنا أقدر المواد المطبوعة أكثر من الصور أيضًا ، لذلك أنا سعيدة جدًا لسماع ذلك.”
لم يكن ذليلا ليفعل ذلك – لكن هذا لا يعني أنه لم يشعر بإحساس بالدونية.
يبدو أن كلماتها كانت تحاول تصحيح الأمور معه.
كان يعتقد أن الطالبة المتفوقة التي تبدو أنها من مجلس الطلاب لن ترغب في أن تكون استباقيًة في الاقتراب منه.
كان ممنوعًا رسميًا استدعاء طلاب الدورة 2 بالويد.
“أنا منبهرة. هذا من نوع الشاشة ، أليس كذلك؟”
لا يزال بإمكانك أداء السحر بدون CAD ، لكنه يقوم بتسريع عملية الصب على قدم و ساق ، لدرجة أنه لم يكن هناك تقريبًا تقنيون سحريون لا يستخدمون واحدًا.
لكنها على ما يبدو لم تشارك هذا التفكير. كانت تبتسم كما لو كانت تستمتع بنفسها ، وهي تنظر إلى شاشة العرض الخاصة بمحطة المعلومات المحمولة التي طواها الشاب ثلاث طيّات بين يديه.
كانت كمية الطلاب الجدد في هذه المدرسة مائتي طالب جديد. من بينهم ، سيتم تسجيل مائة كطلاب ينتمون إلى الدورة 2.
عندها رأى الشاب وجهها أخيرًا.
“بالطبع هاه…”.
عندما وقف عن المقعد ، كان رأسها حوالي عشرين سنتيمترا تحت رأسه. كان طولها 175 سم ، لذا حتى بالنسبة للفتاة كانت في الجانب الأقصر.
دون السماح لميوكي المكتئبة بإنهاء اعتذارها ، رفع تاتسويا يده وووضعها على رأس ميوكي من الجانب مع ربتة صغيرة. مع استمراره في تمشيط شعرها بطريقة مريحة ، أصبح وجهها المكتئب ملونًا بتعبير مبتهج. لم يستطع أولئك الذين يشاهدون أن ينكروا أنهما كانا يتصرفان بشكل مشكوك فيه كأشقاء ، لكن لم تقل لا ميزوكي ولا إيريكا أي شيء عن ذلك ، ربما بدافع ضبط النفس لأن هذا كان أول لقاء بينهما مع الأخوين.
كانت في مستوى العين المثالي للتحقق من أنه كان طالبًا في الدورة 2.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو وجوهكم متشابهة …”
لكن لم يكن هناك على الإطلاق أدنى نظرة استهزاء في عينيها – فقط إعجاب نقي ، بل بريء.
لقد استحوذ انفتاحها و براءتها و تواضعها ، إلى جانب مظهرها الجميل و المحبوب ، على قلوب ليس فقط الطلاب الجدد ، لكن أيضًا طلاب الطبقة العليا.
“يُحظر على الطلاب حمل أجهزة عرض افتراضية داخل مدرستنا. للأسف ، هذا هو النوع الذي يستخدمه معظم الطلاب. لكنك كنت تستخدم النوع مع الشاشة حتى قبل التسجيل هنا ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القهوة التي وضعتها على المنضدة سوداء ، أما القهوة في الكوب في يدها كان بها حليب.
“النوع الافتراضي ليس مناسبًا للقراءة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن لأي شخص أن يعرف من نظرة واحدة أن جهازه كان مستعمَلاً جيدا ، لذلك لم تطرح أي أسئلة غير ضرورية في المقابل.
يمكن لأي شخص أن يعرف من نظرة واحدة أن جهازه كان مستعمَلاً جيدا ، لذلك لم تطرح أي أسئلة غير ضرورية في المقابل.
عندما تنتهي منها ، وحتى لا يكون لديك فائض في الوقت ، كانوا بحاجة إلى مكان ما لاستيعاب عدد معين من الناس. (على الرغم من ذلك ، كان الاحتجاز شأناً يومياً).
لقد أجاب بما كان بمثابة تفسير تقريبًا ، لأنه اعتقد أن كونه فظًا للغاية سينتهي به الأمر إلى الإضرار بأخته الصغرى أكثر من نفسه. كانت ممثلة الطلاب الجدد ، لذلك لم يكن هناك شك في أنها ستُختار في مجلس الطلاب.
الفصل 1 : “أنا لا أقبل بهذا.”
ومع ذلك ، فإن إجابته المحسوبة لم تؤدي إلا إلى تعميق إعجاب هذا الشخص من الطبقة العليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هوي ، أليس هذا الطفل ويد؟
“لذا تفضل القراءة على مشاهدة مقاطع الفيديو. هذا نادر. أنا أقدر المواد المطبوعة أكثر من الصور أيضًا ، لذلك أنا سعيدة جدًا لسماع ذلك.”
لكن هذا أيضًا سيكون هو نفسه كما هو الحال دائمًا.
لقد عاشوا في عصر كانت فيه المواد الافتراضية مفضلة على النصوص ، لكن عشاق الكتب ما زالوا بعيدين عن كونهم نادرين.
“مهرج؟”
بدت وكأنها تمتلك شخصية اجتماعية بشكل غير عادي – حتى عندما كانت نبرة صوتها واختيار الكلمات يزدادان بشكل غير رسمي في الثانية.
وضع يده على رأسها المنخفض. وبينما كان يداعب شعرها الأسود اللامع ، (الآن ماذا ينبغي أن أفعل لجعلها في حالة مزاجية أفضل…) فكر الشاب الذي كان الأخ الأكبر مع وجه بائس.
“آه ، أنا أعتذر. أنا رئيسة مجلس الطلاب في الثانوية الأولى، سايغوسا مايومي. إنه مكتوب بالكانجي للرقم سبعة و كلمة عشب و يُقرأ سايغوسا. سعيدة بمقابلتك!”
كانت أداة لا غنى عنها لتقنيي السحر المعاصرين ، حيث توفر تسلسلات تنشيط لإثارة السحر بدلاً من الأساليب و الأدوات التقليدية مثل التعويذات ، و التمائم ، و المودرا ، و الدوائر السحرية ، و كتب التعاويذ.
ألقت غمزة في النهاية ، لكن نبرة صوتها كانت بعيدة كل البعد عن الإعجاب. مع مظهرها الرائع جنبًا إلى جنب مع جسدها الرشيق (على الرغم من قصر قامتها) ، كان لديها جو جذاب لذلك لن يكون من المفاجئ إذا أساء الطلاب الذكور الذين التحقوا للتو فهمها.
يبدو أن الأربعة منهن كانوا يبحثون عن مكان يمكنهم فيه الجلوس معًا.
ومع ذلك ، بعد أن سمعها تقدم نفسها ، وجد نفسه يعبّر عن عبوس لا إرادي.
“هل هم كذلك؟ أنا أتساءل.”
(أحد الأرقام… والأكثر من ذلك سايغوسا.)
“لنضع جانباً مسألة من أين حصلت على نتائج امتحان القبول … هذه هي المدرسة الثانوية السحرية ، لذلك من الواضح أنهم بحاجة إلى إعطاء الأولوية للقدرة السحرية العملية على الاختبار الكتابي. أنت تدركين جيدًا قدراتي العملية ، أليس كذلك؟ ربما وصلت إلى الدورة 2 فقط ، لكنني مندهش من أنني وصلت إلى هذا الحد.”
تختلف قدرات السحرة بشكل كبير على أساس نسبهم و جيناتهم. كانت العائلة التي تنتمي إليها مهمة للغاية عندما يتعلق الأمر باستحقاقك كساحر.
“… لوحة الاتجاهات؟”
في هذا البلد ، كان من المعتاد أن يكون للعائلات التي تمتلك دماء استثنائية في السحر أرقام في ألقابها.
كان المعيار لعقود الآن هو إعطاء كل طالب جهاز شخصي لاستخدامه في المدرسة. تم استخدام محطات المعلومات هذه حتى في التدريس الشخصي ، طالما أنها لم تكن للتدريب على المهارات أو الأنشطة الأخرى واسعة النطاق.
كانت الأرقام هي سلالات السحرة الذين لديهم استعداد وراثي متفوق ، وكانت عائلة سايغوسا ، مع الرقم سبعة في اسمها ، واحدة من الاثنين في اليابان اللّتان تعتبران حاليًا الأقوى. وهذه الفتاة ، التي كانت على الأرجح جزءًا من السلالة المباشرة ، كانت رئيسة مجلس طلاب هذه المدرسة.
لكنها بعد ذلك خاطبته مرة أخرى.
بعبارة أخرى ، كانت من النخبة بين النخب. قد لا يكون من المبالغة القول إنهما كانا قطبين متناقضين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من امتلاكه أقل من ستة عشر عامًا من الخبرة الحياتية ، إلا أن تاتسويا قد عانى بالفعل من السلبية إلى هذه الدرجة.
عاد الشاب بتفكيره وهو يقم ابتسامة مريرة ، وتمكّن بطريقة ما من إبراز ابتسامة ودية عندما قدّم نفسه.
لذلك ، كان السبب وراء الحاجة إلى غرف الدراسة هو تسهيل الدروس العملية و التجريبية في الوقت المناسب ،
“أنا… لا ، إسمي هو شيبا تاتسويا.”
لحسن الحظ ، لم يكن هناك سبب لإجبار نفسه على الإجابة ، لأن ميزوكي سألته سؤالًا أكثر جوهرية.
“شيبا تاتسويا-كن … آه أنا أرى ، إذن أنت ذلك الشخص …”
“آسف. من المفترض أن أقابل أختي الصغرى.”
اتسعت عيناها في مفاجئة. ثم أومأت برأسها بشكل هادف.
ومع ذلك ، فإن الطريقة التي قالت بها ذلك أعطت شعورًا مختلفًا إلى حد كبير. على عكس ابتسامة إيريكا التي امتزجت بشعور من السخرية.
حسنًا ، بعد كل شيء ، من المحتمل أن “ذلك” تشير بها إلى الغبي الذي بالكاد يستطيع استخدام السحر على الرغم من كونه الأخ الأكبر لممثلة الطلاب الجدد شيبا ميوكي.
لكنها على ما يبدو لم تشارك هذا التفكير. كانت تبتسم كما لو كانت تستمتع بنفسها ، وهي تنظر إلى شاشة العرض الخاصة بمحطة المعلومات المحمولة التي طواها الشاب ثلاث طيّات بين يديه.
بالتفكير في ذلك ، اختار تاتسويا الصمت بأدب.
ومع ذلك ، كانت هناك قاعدة واضحة تحكم توزيع الطلاب الجدد.
“لقد كنت موضوعا ساخنا بين المعلمين.”
بطريقة ما ، لم يستمع إلا إلى نصف صراخها.
ضحكت مايومي ، ولم يبدو أنها كانت منزعجة من صمت تاتسويا.
على صدره ، كما هو متوقع ، كان الشعار ذو ثماني بتلات.
لقد اعتقد أن الشائعات كانت بسبب اختلافه الكبير عن أخته الصغرى.
(الأشخاص الأكثر وعياً بالتمييز قبلوا بالتمييز ، هاه…)
الغريب أنه لم يشعر بأي من هذا النوع من المشاعر السلبية منها. ابتسامتها لا تحمل أي لمحة بسيطة من الازدراء.
“أيضًا ، ميوكي … أنا أتطلع إلى ذلك. أنا فخور لكونك أختي. أُخرجي إلى هناك و أظهري لأخيك الأكبر عديم الفائدة لحظة تألق أخته الصغرى اللطيفة.”
لم تنقل ابتسامتها إلا تفاؤلًا وديًا إيجابيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر كما لو أن جميع الطلاب في الدورة 2 سيبقون معا في مجموعة واحدة.
“كان المعدل الخاص بك في جميع المواد السبعة في اختبار التسجيل 96 من أصل 100. و كانت النقاط البارزة على وجه الخصوص هي النظرية السحرية و الهندسة السحرية. متوسط الدرجات في هذين الموضوعين لمن نجح لم يصل حتى إلى 70 ، ومع ذلك فقد أحرزت نتائج مثالية في كليهما ، بما في ذلك أقسام المقالات. يقولون أن هذه الدرجة العالية غير مسبوقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون ، هاه…)
بدا هذا بالتأكيد ووكأنه مدح صريح ، لكن تاتسويا قرر أنه كان يتخيل ذلك فقط ، لأنه ، بعد كل شيء –
نظرًا لأن البطاقات الفردية لم يتم إنشاؤها مسبقًا ، كان الترتيب هو أن يذهب كل شخص إلى مكان معين لكتابة بياناته شخصيًا في البطاقات المعدة للاستخدام داخل مباني المدرسة ، لذلك أيًا كان العداد الذي يذهبون إليه ، يمكن للإجراء أن يكتمل ، ولكن هنا ، ظهر جدار بشكل طبيعي في قلب تاتسويا.
“كانت تلك درجاتي في الاختبار الكتابي. إنهم فقط بيانات داخل نظام المعلومات.”
تبادلت ميوكي و إيريكا الابتسامات الصريحة مع بعضهما البعض. في حين أن تاتسويا لم يستطع إلا أن يشعر بالتخلف عن الركب ، لكنهم لن يتمكنوا من الاستمرار في الوقوف هنا.
لا تستند قيمة طالب ثانوية السحر إلى درجات الاختبار الخاصة به لكن على درجات قدرته العملية.
عشرون دقيقة متبقية.
أشار تاتسويا إلى صدره الأيسر بابتسامة مؤلمة ولكنها كانت ودية. لم تكن هناك أي طريقة لا تعرف فيها رئيس مجلس الطلاب ما يعنيه بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس هو. إنه مثل … كيف أضع ذلك …؟”
لكن رداً على ذلك ، ابتسمت مايومي و هزت رأسها.
هذه الكلمات ، من ناحية أخرى ، قيلت بشكل هادف.
ليس للأعلى و للأسفل – لكن لليسار وإلى اليمين.
كان تاتسويا قد قابلها للتو ، لذلك لم يستطع أن يعرف بطريقة أو بأخرى.
“على الأقل ، لن أكون قادرًة على محاكاة مثل هذه الدرجات المذهلة. لقد أحرزت درجات عالية إلى حد ما في الموضوعات النظرية أيضًا ، لكنني لا أعتقد أنه يمكنني الحصول على النتيجة المذهلة التي حققتها في الامتحان ، حتى لو تلقيت نفس الأسئلة مثلك ، شيبا-كن.”
لم يكلف نفسه عناء إخفاء صدره الأيسر.
“الوقت قصير ، لذا … إذا سمحت لي.”
بقيت ثلاثون دقيقة حتى مراسم الدخول.
قال تاتسويا ذلك لـمايومي ، التي لا تزال تبدو وكأن لديها أشياء لتقولها.
”سررت بلقائك. يمكنك مناداتي فقط بإيريكا. هل سيكون من المقبول أن أتصل بك فقط ميوكي ، أيضًا؟”
ابتعد عنها دون انتظار رد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس هو. إنه مثل … كيف أضع ذلك …؟”
في مكان ما في عقله ، كان يخشى ابتسامتها ، و يخشى أن تستمر في الحديث معه بهذه الطريقة.
كان هناك الكثير من الأطفال الذين فكروا ، واو ، لقد تمكنت من الالتحاق بمدرسة النخبة التي كانت بعيدة عن متناول يدي أيضًا.
ومع ذلك ، لم يكن متأكدًا من السبب.
لا يزال بإمكانك أداء السحر بدون CAD ، لكنه يقوم بتسريع عملية الصب على قدم و ساق ، لدرجة أنه لم يكن هناك تقريبًا تقنيون سحريون لا يستخدمون واحدًا.
الشاب الذي كان يرافق أخته الصغرى ، والتي أصبحت ممثلة فئة الطلاب الجدد ، إلى المدرسة قبل بداية بروفة الحفل ، كان الآن في حيرة فيما يتعلق بكيفية قضاء الساعتين المتبقيتين قبل بداية مراسم الدخول.
□□□□□□
“ومع ذلك ، شيباتا ، إنه لأمر مدهش أنك تجيدين قراءة الهالات في تعبيرات الناس … يبدو أن لديك حقا عيون جيدة.”
كنتيجة للحديث مع رئيسة مجلس الطلاب ، عندما دخل تاتسويا إلى القاعة تم شغل أكثر من نصف المقاعد بالفعل.
“آسف. من المفترض أن أقابل أختي الصغرى.”
لم يتم تخصيص المقاعد بشكل عام – كان الطلاب أحرارًا في الجلوس في الصف الأمامي أو الصف الخلفي أو في المنتصف تمامًا أو على الجانبين أو في أي مكان آخر يريدون.
كان هناك الكثير من الأطفال الذين فكروا ، واو ، لقد تمكنت من الالتحاق بمدرسة النخبة التي كانت بعيدة عن متناول يدي أيضًا.
حتى في العصر الحديث ، اتبعت المدارس التقليد القديم المتمثل في إعلان من كان في أي فصل قبل حفل الدخول ، ثم مقاعد الطلاب في الفصل. على الرغم من ذلك ، في هذه المدرسة ، لن تتمكن من معرفة الفصل الذي كنت فيه حتى يتم إصدار بطاقة الهوية الخاصة بك.
“على الأقل ، لن أكون قادرًة على محاكاة مثل هذه الدرجات المذهلة. لقد أحرزت درجات عالية إلى حد ما في الموضوعات النظرية أيضًا ، لكنني لا أعتقد أنه يمكنني الحصول على النتيجة المذهلة التي حققتها في الامتحان ، حتى لو تلقيت نفس الأسئلة مثلك ، شيبا-كن.”
لذلك ، لم يتم تقسيم الغرفة بشكل طبيعي حسب الفصل.
نتيجة لانتشار علاجات تقويم العظام بدءًا من منتصف القرن الحادي و العشرين تقريبًا ، سرعان ما أصبحت حالة قصر النظر شيئًا من الماضي في هذا البلد.
ومع ذلك ، كانت هناك قاعدة واضحة تحكم توزيع الطلاب الجدد.
“ميوكي!”
النصف الأمامي كان لطلاب الدورة 1 من البلوم. الطلاب مع شعار البتلات الثمانية على صدرهم الأيسر.
بمجرد الاستدارة قليلاً ، يمكنه معرفة أن عدساتها لم تكن مائلة. على أقل تقدير ، لم تكن ترتديها لتصحيح بصرها. ومن الانطباع الذي حصل عليه ، من المحتمل أنها لم تعجبها بسبب قيمتها في الموضة – كان يعتقد بطبيعة الحال أنها كانت ترتديهم بسبب نوع خاص من الحاجة.
الطلاب الجدد الذين يمكنهم الاستفادة من المنهج الكامل الذي تقوم المدرسة بتقديمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، كانت CADs عديمة الفائدة لأولئك الذين لم يتمكنوا من استخدام السحر. إذا رأيت شخصًا لديه واحدة ، فمن شبه المؤكد أنه من أولئك المتورطين في السحر.
النصف الخلفي كان للويد – طلاب الدورة 2. الطلاب الذين تُرك صدرهم الأيسر فارغا غير مزخرف. الطلاب الجدد الذين سُمح لهم بالتسجيل والذين سيُعاملون كبدلاء.
“حسنا ، سأذهب إذن. … من فضلك شاهدني ، أوني-ساما.”
قد يكون جميع الطلاب طلابًا جددًا بدأوا المدرسة اليوم ، لكنهم انقسموا بالتساوي بين الأمام و الخلف بناءً على وجود هذا الشعار – بغض النظر عن حقيقة أن لا أحد يجبرهم على القيام بذلك.
سواء كان ذلك مجاملة أو تعليقًا من دهشة فارغة ، قبل أن تجتمع كل من نظراتهما المختلفة ، لم يكن بإمكان تاتسويا إلا أن يظل صامتًا بتعبير مرير على وجهه.
(الأشخاص الأكثر وعياً بالتمييز قبلوا بالتمييز ، هاه…)
“هاه؟ لكن ميزوكي ترتدي نظارات.”
..كان هذا بالتأكيد نوعًا من الحكمة للعيش بها. لم يكن يشعر بالجرأة على معارضة ذلك ، لذلك وجد مقعدًا فارغًا بالقرب من المنتصف في الثلث الخلفي من الغرفة وجلس.
“أنت كاذب. أوني-ساما ، كل ما تفعله هو توبيخي …”
نظر إلى الساعة على الحائط.
“سعيدة بلقائك ، شيباتا-سان ، تشيبا-سان. أنا شيبا ميوكي. أنا طالبة جديدة هنا أيضًا مثل أوني-ساما ، لذلك أتطلع إلى الانسجام معكما.”
عشرون دقيقة متبقية.
سيكون بالتأكيد الجو حيويًا من حولها بدءًا من الغد.
تم تقييد الاتصالات داخل القاعة ، لذلك لم يتمكن من الوصول إلى أي من مواقعه الأدبية. لقد قرأ جميع البيانات المحفوظة في جهازه مرات لا حصر لها على أي حال ، وإخراج الجهاز في مكان مثل هذا سيكون خرقًا لقواعد السلوك.
كانت كمية الطلاب الجدد في هذه المدرسة مائتي طالب جديد. من بينهم ، سيتم تسجيل مائة كطلاب ينتمون إلى الدورة 2.
حاول تاتسويا التفكير في أخته ، التي ربما كانت تجري مراجعتها الأخيرة في الوقت الحالي … و هزّ رأسه قليلاً.
ومع ذلك ، كانت هناك قاعدة واضحة تحكم توزيع الطلاب الجدد.
تلك الأخت الصغرى لن تصبح مرتبكة قبل الحدث الرئيسي.
وضع يده على رأسها المنخفض. وبينما كان يداعب شعرها الأسود اللامع ، (الآن ماذا ينبغي أن أفعل لجعلها في حالة مزاجية أفضل…) فكر الشاب الذي كان الأخ الأكبر مع وجه بائس.
في النهاية ، تاتسويا الذي لم يفعل أي شيئاً ، عدّل من نفسه وجلس منتصبًا على المقعد الصلب وأغمض عينيه.
مع وضع ذلك في الاعتبار ، أومأ تاتسويا وديًا.
كان على وشك أن يترك نفسه ينام هكذا عندما خاطبه أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما ، ماذا سنفعل؟”
“المعذرة ، هل هذا المقعد مفتوح؟”
نظرًا لأن حساسية الساحر تجاه البوشيون و حساسيته تجاه السايّون كانت متناسبة بشكل مباشر إلى حد ما ، فقد انخفض عدد السحرة الذين تلاعبوا بالسايّون بوعيهم و كانوا منزعجين من الحساسية المفرطة من إشعاع جسيمات الروح.
فتح عينيه للتحقق ، و بالتأكيد تم توجيه الصوت إليه.
بشكل أساسي ، لمنع ذلك التحكم المطلوب في حساسية البوشيون ، و أولئك الذين لم يتمكنوا من القيام بذلك يحتاجون إلى مساعدة تكنولوجية. كانت إحدى هذه الأدوات عبارة عن نظارات مصنوعة من نوع خاص من العدسات يُعرف باسم “عدسات غلاف قطع الهالة”.
كما يوحي صوتها ، كانت طالبة.
“… هل يجب أن نذهب إلى المنزل ، إذن؟”
“تفضلي.”
هذه هي الطريقة التي ترجمها بها تاتسويا ، على الأقل ، وهذا هو السبب في أنه لم يستطع فعل شيء بشأن الأمر لكن قام بذلك الرد.
كان متشككًا بعض الشيء حول سبب رغبتها في الجلوس بجانب طالب لم تره من قبل عندما كان هناك الكثير من المقاعد المتبقية.
لم يكن يريد التباهي ، لكن كان لديه وضعية جيدة. لم يعتقد أنه فعل أي شيء لتبرير الاعتراض.
كانت المقاعد نفسها فسيحة إلى حد ما أيضًا ، تاركة جانباً مدى الراحة التي كانت عليها ، وكانت الفتاة المعنية ذات بنية ضيقة (لاحظ أن هذا يشير إلى مظهر العرض) ، لذلك لن يزعج ذلك تاتسويا على الإطلاق إذا كانت ستجلس بجانبه. في الواقع ، كانت صفقة أفضل من بقاء كرة متعرقة من العضلات بجانبه.
بدا هذا بالتأكيد ووكأنه مدح صريح ، لكن تاتسويا قرر أنه كان يتخيل ذلك فقط ، لأنه ، بعد كل شيء –
مع وضع ذلك في الاعتبار ، أومأ تاتسويا وديًا.
في حيرة من أمرها ، نظرت إيريكا إلى نظارات ميزوكي.
حنت الفتاة رأسها ، شكرته و جلست.
وبّخت الأخت بشدة بيان الأخ ضعيف الروح ، لكن…
جاءت ثلاث فتيات أخريات واحدة تلو الأخرى و جلسن بجانبها.
كان الأمر معقدًا بالتأكيد أن يكون في نفس السنة الدراسية مع أخته الصغرى – طالبة شرف – لكن إيريكا لم تعني أي ضرر بالسؤال.
(أنا أرى.) فكّر تاتسويا مقتنعا.
ميوكي ، التي سئمت من كل الإطراء و التفاني ، ربما قدّرت موقف إيريكا الصريح ، لكن يبدو أن كلاهما قد اكتسب بطريقة ما تفاهما متبادلا يتجاوز ذلك.
يبدو أن الأربعة منهن كانوا يبحثون عن مكان يمكنهم فيه الجلوس معًا.
“الوقت قصير ، لذا … إذا سمحت لي.”
هل هم أصدقاء؟ يبدو من غير المعتاد أن يجتاز أربعة منهم جميعًا الاختبار للالتحاق بهذه المدرسة الصعبة ، وأنهن جميعًا سيكونون طالبات في الدورة 2.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطلاب ذوو البتلات الثمانية على صدورهم اليسرى من السترات الخضراء يُطلق عليهم اسم البلوم (Bloom) من تصميم الشعار ، و الطلاب الذين لم يكن لديهم أزهار يُطلق عليهم اسم الويد – و يتم الاستهزاء بهم على أنهم أعشاب ضارة.
كان هذا ما يفكّر فيه تاتسويا.
بينما كانت تتجه نحو المطبخ ، تمايل ذيل حصانها المربوط بشكل غير محكم خلف ظهرها النحيل. كان الغرض من ذلك هو منع شعرها من التدخل في عملها في المطبخ ، لكن من اللمحات العابرة لمؤخرة رقبتها البيضاء ، والتي كانت عادةً مغطاة بشعرها الطويل ، كان هناك جمال لا يوصف يشع من منتصف خط العنق العريض لملابسها.
لقد شعر أنه لن يكون غريباً لو حصل واحد منهم على الأقل على درجات أفضل – على الرغم من أن ذلك لم يكن الأمر مهمًا له حقًا.
ومع ذلك ، كان تاتسويا هو الذي وجد نفسه مترددًا من أسلوبها الودي في الحديث.
لم يكن لديه أي اهتمام آخر فيما يتعلق بزملائه الجدد الذين جلسوا بجانبه بالصدفة ، لذلك أعاد توجيه نظرته إلى الأمام.
انحنت الشابة لتعتذر واختفت في القاعة. بعد مغادرتها ، تنهد الشاب في نفسه بارتياح.
لكنها بعد ذلك خاطبته مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو وجوهكم متشابهة …”
“المعذرة …”
“ماذا سنفعل؟ هل يجب أن نذهب إلى غرفة الصف أيضًا؟”
ماذا يمكن أن يكون الآن؟
كانت لهجتها و مظهرها خجولين. كان يعلم أنه لا يمكنك الحكم على الكتاب من غلافه ، لكنها لم تبد من النوع الذي تتناسب الآخرين – لذلك قرر أنها ربما تجبر نفسها على ذلك.
من الواضح أنها لم تكن شخصًا يعرفه ، ولم يكن الأمر أن مرفقيه أو قدميه كانا يعترضان طريقها.
□□□□□□
لم يكن يريد التباهي ، لكن كان لديه وضعية جيدة. لم يعتقد أنه فعل أي شيء لتبرير الاعتراض.
كان تاتسويا قد قابلها للتو ، لذلك لم يستطع أن يعرف بطريقة أو بأخرى.
أمال رأسه في حيرة.
على أي حال ، سيكون الذهاب إلى غرفة الصف هو الخيار الأسرع إذا أرادوا تكوين صداقات جديدة.
“اسمي شيباتا ميزوكي. سعدت بلقائك.”
كانت الأخت الصغرى فتاة لطيفة تلفت نظرتها بشكل طبيعي. عشرة من كل عشرة أشخاص ، حتى مائة من بين مائة ، لن ينكروا أنها كانت جميلة.
جاءت المقدمة الذاتية غير المتوقعة لتاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هذا هو وجهها في لعبة البوكر ، أو ربما كانت مرتاحة في منطقتها الخاصة.
كانت لهجتها و مظهرها خجولين. كان يعلم أنه لا يمكنك الحكم على الكتاب من غلافه ، لكنها لم تبد من النوع الذي تتناسب الآخرين – لذلك قرر أنها ربما تجبر نفسها على ذلك.
“حسنا إذن ميوكي-سان ، ينبغي أن أغادر الآن. شيبا-كن أيضا ، أود أن ألتقي بك في يوم آخر.”
ربما وضع شخص ما فكرة حمقاء في رأسها. مثل أن طلاب الدورة 2 يحتاجون إلى مساعدة بعضهم البعض ، نظرًا لأن لدينا بالفعل إعاقة ، أو شيء من هذا القبيل.
حاول تاتسويا التفكير في أخته ، التي ربما كانت تجري مراجعتها الأخيرة في الوقت الحالي … و هزّ رأسه قليلاً.
”أنا شيبا تاتسويا. سعدت بلقائك.”
دون السماح لميوكي المكتئبة بإنهاء اعتذارها ، رفع تاتسويا يده وووضعها على رأس ميوكي من الجانب مع ربتة صغيرة. مع استمراره في تمشيط شعرها بطريقة مريحة ، أصبح وجهها المكتئب ملونًا بتعبير مبتهج. لم يستطع أولئك الذين يشاهدون أن ينكروا أنهما كانا يتصرفان بشكل مشكوك فيه كأشقاء ، لكن لم تقل لا ميزوكي ولا إيريكا أي شيء عن ذلك ، ربما بدافع ضبط النفس لأن هذا كان أول لقاء بينهما مع الأخوين.
أجاب بأسلوب رقيق يمكنه حشده.
انحنى تاتسويا بصمت على ابتسامتها الودودة.
مرت نظرة ارتياح عبر عينيها خلف عدساتها الكبيرة.
كان هناك اختلاف ملحوظ في الظل بينهما.
كانت الفتيات اللواتي يرتدين النظارات غير عادية إلى حد ما في هذا اليوم وهذا العصر.
الأشخاص الذين عانوا من “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” ، وهو اضطراب وراثي ، أظهروا أعراض الحساسية المفرطة لانبعاثات الجسيمات الروحية – ضوء غير مادي يتولد اعتمادًا على نشاط البوشيون.
نتيجة لانتشار علاجات تقويم العظام بدءًا من منتصف القرن الحادي و العشرين تقريبًا ، سرعان ما أصبحت حالة قصر النظر شيئًا من الماضي في هذا البلد.
لقد استحوذ انفتاحها و براءتها و تواضعها ، إلى جانب مظهرها الجميل و المحبوب ، على قلوب ليس فقط الطلاب الجدد ، لكن أيضًا طلاب الطبقة العليا.
طالما لم يكن لديك شذوذ خلقي شديد نسبيًا في بصرك ، فلن تحتاج إلى أدوات لتصحيح الرؤية. وإذا كان بصرك بحاجة إلى تصحيح ، فإن العدسات اللاصقة التي يمكنك ارتداؤها لسنوات دون التسبب في ضرر جسدي كانت متاحة أيضًا بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان السؤال لئيمًا بعض الشيء ، لكن إيريكا أومأت بثقة و دون أدنى ذرة من التردد.
ترجع أسباب ارتداء النظارات إلى تفضيل بسيط ، أو لأسباب تتعلق بالموضة ، أو…
“أوني-ساما ليس أخاً أكبر عديم الفائدة أو أي شيء من هذا القبيل! …لكنني أفهم. أنا أعتذر عن كوني عنيدة.”
(الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون ، هاه…)
“لنضع جانباً مسألة من أين حصلت على نتائج امتحان القبول … هذه هي المدرسة الثانوية السحرية ، لذلك من الواضح أنهم بحاجة إلى إعطاء الأولوية للقدرة السحرية العملية على الاختبار الكتابي. أنت تدركين جيدًا قدراتي العملية ، أليس كذلك؟ ربما وصلت إلى الدورة 2 فقط ، لكنني مندهش من أنني وصلت إلى هذا الحد.”
بمجرد الاستدارة قليلاً ، يمكنه معرفة أن عدساتها لم تكن مائلة. على أقل تقدير ، لم تكن ترتديها لتصحيح بصرها. ومن الانطباع الذي حصل عليه ، من المحتمل أنها لم تعجبها بسبب قيمتها في الموضة – كان يعتقد بطبيعة الحال أنها كانت ترتديهم بسبب نوع خاص من الحاجة.
يمكن للمرء أن يقول إنه شيء لا يمكن المساعدة فيه.
كانت “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” حالة حيث يمكن للأشخاص الذين يعانون منها رؤية انبعاثات جسيمات الروح دون جهد واعٍ ، ولا يمكن إيقاف ذلك بجهد واعٍ أو جعلها تختفي. لقد كان نوعًا من فشل التحكم في الإدراك. لكنه لم يكن مرضا ، ولم يكن عائقا.
محادثة لا يريد أن يسمعها تأتي إلى أذنيه.
لقد كان اضطرابا يجعل حواس الشخص حادة بشكل مفرط.
انحنت الشابة لتعتذر واختفت في القاعة. بعد مغادرتها ، تنهد الشاب في نفسه بارتياح.
البوشيون (جسيمات الروح) و السايّون (جسيمات الفكر)…
“أعني ، لدينا شيبا و شيباتا و تشيبا ، أليس كذلك؟ إنه نوع من الإيقاع ، أليس كذلك؟ أعني ، ليس بالضبط ، لكن لا يزال …”
كلاهما كانا ظاهرتين سيكولوجيتين – كما كان السحر أيضا – كانت جسيمات غير مادية يمكن ملاحظتها ولا تندرج تحت فئة الفرميونات ، الجسيمات التي تكوّن المادة ، ولا البوزونات ، التي تخلق التفاعل بين المادة.
دون السماح لميوكي المكتئبة بإنهاء اعتذارها ، رفع تاتسويا يده وووضعها على رأس ميوكي من الجانب مع ربتة صغيرة. مع استمراره في تمشيط شعرها بطريقة مريحة ، أصبح وجهها المكتئب ملونًا بتعبير مبتهج. لم يستطع أولئك الذين يشاهدون أن ينكروا أنهما كانا يتصرفان بشكل مشكوك فيه كأشقاء ، لكن لم تقل لا ميزوكي ولا إيريكا أي شيء عن ذلك ، ربما بدافع ضبط النفس لأن هذا كان أول لقاء بينهما مع الأخوين.
يعتقد العلم الحالي أن السايّون كانت جزيئات أعطت شكلًا للإرادة و الفكر ، في حين شكّلت البوشيون العواطف الناتجة عن الإرادة و الفكر.
“لكن هذه صدفة مثيرة للاهتمام ، أليس كذلك؟”
رغم أنه لسوء الحظ ، هذا شيء في المرحلة الافتراضية.
فكر الشاب بهذا و وجّه انتباهه إلى بيانات الكتاب التي قام بتنزيلها إلى جهاز المعلومات الخاص به.
في العادة ، كانت السايّون هي الجسيمات المستخدمة في السحر ، و بالتالي فقد ركزت التقنيات الحديثة المنظمة على تعلم التحكم في السايّون قبل تعلم السحر.
“بالطبع هاه…”.
الأشخاص الذين عانوا من “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” ، وهو اضطراب وراثي ، أظهروا أعراض الحساسية المفرطة لانبعاثات الجسيمات الروحية – ضوء غير مادي يتولد اعتمادًا على نشاط البوشيون.
الأشخاص الذين عانوا من “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” ، وهو اضطراب وراثي ، أظهروا أعراض الحساسية المفرطة لانبعاثات الجسيمات الروحية – ضوء غير مادي يتولد اعتمادًا على نشاط البوشيون.
أولئك الذين تعرضوا بصريًا لانبعاث الجسيمات الروحية سوف تتأثر حالتهم العاطفية. و بالتالي ، تم افتراض أن البوشيون هي جزيئات تتشكل من المشاعر ، و نتيجة لذلك ، فإن الشخص الذي يعاني من “الحساسية المفرطة لإشعاع الجسيمات الروحية” يميل إلى أن يكون عرضة لانهيار استقراره العقلي.
“على الأقل ، لن أكون قادرًة على محاكاة مثل هذه الدرجات المذهلة. لقد أحرزت درجات عالية إلى حد ما في الموضوعات النظرية أيضًا ، لكنني لا أعتقد أنه يمكنني الحصول على النتيجة المذهلة التي حققتها في الامتحان ، حتى لو تلقيت نفس الأسئلة مثلك ، شيبا-كن.”
بشكل أساسي ، لمنع ذلك التحكم المطلوب في حساسية البوشيون ، و أولئك الذين لم يتمكنوا من القيام بذلك يحتاجون إلى مساعدة تكنولوجية. كانت إحدى هذه الأدوات عبارة عن نظارات مصنوعة من نوع خاص من العدسات يُعرف باسم “عدسات غلاف قطع الهالة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الدول المتقدمة ، حيث انتشر استخدام روبوتات التشغيل الآلية في للمنزل (HAR) على نطاق واسع ، كانت النساء – وكذلك الرجال – الذين شاركوا في عمل المطبخ ينتمون إلى الأقلية. كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين قاموا بأي طبخ فعلي بشكل عام ، مثل تحميص الخبز أو تخمير القهوة بأيديهم ما لم تكن هواية.
في الواقع ، بالنسبة إلى السحرة ، لم تكن “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” حالة نادرة.
ربما وضع شخص ما فكرة حمقاء في رأسها. مثل أن طلاب الدورة 2 يحتاجون إلى مساعدة بعضهم البعض ، نظرًا لأن لدينا بالفعل إعاقة ، أو شيء من هذا القبيل.
نظرًا لأن حساسية الساحر تجاه البوشيون و حساسيته تجاه السايّون كانت متناسبة بشكل مباشر إلى حد ما ، فقد انخفض عدد السحرة الذين تلاعبوا بالسايّون بوعيهم و كانوا منزعجين من الحساسية المفرطة من إشعاع جسيمات الروح.
سُمح لطلاب الدورة 2 فقط بالتسجيل على أساس أنه لن يتم تدريسهم.
يمكن للمرء أن يقول إنه شيء لا يمكن المساعدة فيه.
تساءلت إيريكا بصوت عالٍ.
ومع ذلك ، سيكون من النادر بالفعل رؤية شخص مصاب بهذا الاضطراب بحيث يحتاج إلى منع انبعاث جسيمات الروح باستخدام النظارات باستمرار.
كان متشككًا بعض الشيء حول سبب رغبتها في الجلوس بجانب طالب لم تره من قبل عندما كان هناك الكثير من المقاعد المتبقية.
لن يكون الأمر مصدر قلق كبير إذا كان ذلك بسبب قدرة أقل على التلاعب ، لكن إذا كان ذلك بسبب حساسية فائقة بشكل استثنائي ، فإن ذلك من شأنه أن يسبب مشاكل لتاتسويا. ربما يكون الأمر مختلفا بالنسبة لها.
البوشيون (جسيمات الروح) و السايّون (جسيمات الفكر)…
على الرغم من ذلك ، كان تاتسويا يخفي نفسه.
“كانت تلك درجاتي في الاختبار الكتابي. إنهم فقط بيانات داخل نظام المعلومات.”
كان لديه سر.
لم يحاول أي منهما فرض محادثة.
سر إذا شوهد بشكل طبيعي ، سيكون غير مفهوم. لم يكن بحاجة للقلق بشأن رؤيته في المقام الأول – ولكن إذا كانت لديها عيون خاصة يمكنها إدراك جسيمات الروح والسايّون بنفس طريقة الضوء المرئي ، فقد تلاحظ ذلك بالصدفة المفاجئة.
كان تاتسويا قد قابلها للتو ، لذلك لم يستطع أن يعرف بطريقة أو بأخرى.
– ربما يحتاج إلى التصرف بحذر أكثر من المعتاد عندما يكون حولها.
لا يزال بإمكانك أداء السحر بدون CAD ، لكنه يقوم بتسريع عملية الصب على قدم و ساق ، لدرجة أنه لم يكن هناك تقريبًا تقنيون سحريون لا يستخدمون واحدًا.
“أنا تشيبا إريكا. تشرفت بلقائك شيبا-كن!”
حاول تاتسويا التفكير في أخته ، التي ربما كانت تجري مراجعتها الأخيرة في الوقت الحالي … و هزّ رأسه قليلاً.
“تشرفت بلقائك كذلك.”
سر إذا شوهد بشكل طبيعي ، سيكون غير مفهوم. لم يكن بحاجة للقلق بشأن رؤيته في المقام الأول – ولكن إذا كانت لديها عيون خاصة يمكنها إدراك جسيمات الروح والسايّون بنفس طريقة الضوء المرئي ، فقد تلاحظ ذلك بالصدفة المفاجئة.
انقطعت أفكاره بصوت الفتاة الجالسة بجانب ميزوكي.
على الرغم من أنه كان يحتوي على عدد قليل من العبارات الخطيرة إلى حد ما ، مثل “الجميع متساوون” ، “متحدون كواحد” ، “حتى خارج السحر” ، و “متكامل” ، لكنها اختتمتهم جيدًا و لم يبدوا شائكين على الإطلاق.
لكن الانقطاع كان أيضًا مصدر ارتياح في الوقت المناسب.
نظر إلى الساعة على الحائط.
لقد كان يحدّق في ميزوكي دون وعي طوال الوقت. بدت وكأنها على وشك الإنهاك من الخجل ، لكنه لم يدرك ذلك.
“إيه؟ حقًا؟ إذن هل أنتم تؤمان؟”
“لكن هذه صدفة مثيرة للاهتمام ، أليس كذلك؟”
لحسن الحظ ، لم يكن هناك سبب لإجبار نفسه على الإجابة ، لأن ميزوكي سألته سؤالًا أكثر جوهرية.
على عكس صديقتها ، لا تبدو هذه الفتاة خجولة أو خائفة من الغرباء. عزز شعرها القصير و لون شعرها اللامع و ملامحها الجميلة الانطباع بأنها شخص مفعم بالحيوية.
على الرغم من تقدم هندسة المواد على قدم و ساق ، إلا أن تصميمات الملابس لم تتغير كثيرًا منذ مائة عام مضت.
“ما هي؟”
على عكس صديقتها ، لا تبدو هذه الفتاة خجولة أو خائفة من الغرباء. عزز شعرها القصير و لون شعرها اللامع و ملامحها الجميلة الانطباع بأنها شخص مفعم بالحيوية.
“أعني ، لدينا شيبا و شيباتا و تشيبا ، أليس كذلك؟ إنه نوع من الإيقاع ، أليس كذلك؟ أعني ، ليس بالضبط ، لكن لا يزال …”
وضع يده على رأسها المنخفض. وبينما كان يداعب شعرها الأسود اللامع ، (الآن ماذا ينبغي أن أفعل لجعلها في حالة مزاجية أفضل…) فكر الشاب الذي كان الأخ الأكبر مع وجه بائس.
“…أنا أرى.”
وضع يده على رأسها المنخفض. وبينما كان يداعب شعرها الأسود اللامع ، (الآن ماذا ينبغي أن أفعل لجعلها في حالة مزاجية أفضل…) فكر الشاب الذي كان الأخ الأكبر مع وجه بائس.
من المؤكد أنها لم تكن لعبة الكلمات بالضبط ، لكنه فهم ما كانت تحاول قوله.
في الوقت الحالي ، أجبر النقص الحاد في أولئك الذين يمكنهم تعليم السحر على إعطاء الأولوية لمن لديهم موهبة.
(ومع ذلك ، تشيبا هاه … تعني “ألف ورقة.” واحد آخر من الأرقام؟ لا أعتقد أنه كانت هناك فتاة تدعى إيريكا في عائلة تشيبا ، لكن من المحتمل أنها جزء من عائلة متفرعة …)
نتيجة لانتشار علاجات تقويم العظام بدءًا من منتصف القرن الحادي و العشرين تقريبًا ، سرعان ما أصبحت حالة قصر النظر شيئًا من الماضي في هذا البلد.
عندما فكّر في الأمر ، كان مثيرا للاهتمام حقا ، تحدثت الفتيات عن كيف كان الأمر مضحكا.
لا تستند قيمة طالب ثانوية السحر إلى درجات الاختبار الخاصة به لكن على درجات قدرته العملية.
كان ضحكهم في غير محله إلى حد ما هنا ، لكنه لم يكن كافياً لرسم أي نظرات باردة.
(…هاه؟)
بعد أن قدمت الفتاتان المتبقيتان على الجانب الآخر من إيريكا نفسيهما ، وجد تاتسويا نفسه راغبًا في إرضاء فضوله التافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وكأنها تمتلك شخصية اجتماعية بشكل غير عادي – حتى عندما كانت نبرة صوتها واختيار الكلمات يزدادان بشكل غير رسمي في الثانية.
“هل ذهب الأربعة منكم إلى نفس الإعدادية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالتوفيق. سأتطلع إلى أدائك.”
لكن إجابة إيريكا كانت غير متوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن جاء دور تاتسويا لمنحها ابتسامة جافة.
“لا ، لقد التقينا جميعًا منذ فترة قصيرة.”
“… لوحة الاتجاهات؟”
ضحكت ، كما لو أن تعبير تاتسويا عن المفاجأة كان لطيفًا ،
عند سماع إيريكا تتمتم بشكل عميق التفكير و استجوابي ، لم يعرف تاتسويا كيفية الرد عليها.
و استمرّت في الشرح.
كانت الفتيات اللواتي يرتدين النظارات غير عادية إلى حد ما في هذا اليوم وهذا العصر.
“لم أكن متأكدة إلى أين أذهب ، لذلك كنت أحدّق في لوحة الاتجاهات. ثم اقتربت مني ميزوكي و بدأنا نتحدث.”
” أنا لا أكذب! إنه فقط ما أشعر به تجاهك هو بنفس الطريقة التي تشعرين بها تجاهي.”
“… لوحة الاتجاهات؟”
لحسن الحظ ، أدى تراكم الفهم السحري إلى القضاء على جميع الحوادث التي أدت إلى الوفاة أو الإعاقات الجسدية.
اعتقد تاتسويا أن هذا غريب. تم توزيع جميع المعلومات الخاصة بحفل التسجيل ، بما في ذلك مكان انعقاده ، على كل طالب جديد.
“لنضع جانباً مسألة من أين حصلت على نتائج امتحان القبول … هذه هي المدرسة الثانوية السحرية ، لذلك من الواضح أنهم بحاجة إلى إعطاء الأولوية للقدرة السحرية العملية على الاختبار الكتابي. أنت تدركين جيدًا قدراتي العملية ، أليس كذلك؟ ربما وصلت إلى الدورة 2 فقط ، لكنني مندهش من أنني وصلت إلى هذا الحد.”
إذا استخدمت LPS (نظام تحديد المواقع المحلي) الذي جاء بشكل عادي في الأجهزة المحمولة ، فعندئذٍ حتى إذا لم تكن قد نظرت في الاتجاهات إلى الحفل وحتى إذا كنت لا تتذكر أي شيء ، فلن تضيع.
كان الوقت قد انتهى للتو. وربما كان ذلك للأفضل في الوقت الحالي.
“لم يحضر الثلاثة منا أجهزتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
“حسنًا ، تم حظر أنواع الشاشة الافتراضية وكان لدي دليل دخول المدرسة مخزنّا به!”
ومع ذلك ، لم يكن عليه أن يفكر مليًا في الاتفاق معهم.
“لقد تمكنا من التوفيق في هذه المدرسة بعد كل شيء. لن يكون من المنطقي أن يتم وضع علامة على الفور في حفل دخول المدرسة.”
كانت في مستوى العين المثالي للتحقق من أنه كان طالبًا في الدورة 2.
“لقد نسيت خاصتي حاليا.”
“يُحظر على الطلاب حمل أجهزة عرض افتراضية داخل مدرستنا. للأسف ، هذا هو النوع الذي يستخدمه معظم الطلاب. لكنك كنت تستخدم النوع مع الشاشة حتى قبل التسجيل هنا ، أليس كذلك؟”
“إذن هذا هو السبب هاه…”
□□□□□□
بصراحة ، على الرغم من أنه لم يكن مقتنعًا. هذا هو حفل الدخول الخاص بك ، لذا يمكنك على الأقل التأكد من أنك تعرفين مكان حدوثه.
“أنا شيباتا ميزوكي. سررت بلقائك أيضا.”
كانت تلك أفكاره الصادقة ، لكنه لم يقل كلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل عام ، تنتج هذه المدرسة أكثر من مائة خريج إما يلتحقون بجامعة السحر أو يلتحقون بمعهد السحر التقني للتدريب العالي المتخصص.
لا داعي لخلق خلاف لا معنى له – بالتفكير في ذلك ، فقد ضبط تاتسويا نفسه.
“لم تتحققي من مكان حفل الدخول ، لكنك تعرفين مكان متجر الكعك؟”
□□□□□□
لم يكلف نفسه عناء إخفاء صدره الأيسر.
كان خطاب ميوكي ، كما كان متوقعًا ، رائعًا.
“هاه؟ لكن ميزوكي ترتدي نظارات.”
لم يكن لدى تاتسويا أدنى اعتقاد بأن أخته ستتعثر على شيء تافه مثل هذا.
مقدمة ميوكي و ميزوكي كانت مناسبة للاجتماع الأول. لكن إيريكا ، من ناحية أخرى ، كانت تتصرف بالفعل بشكل ودي للغاية معها (بصيغة لطيفة).
على الرغم من أنه كان يحتوي على عدد قليل من العبارات الخطيرة إلى حد ما ، مثل “الجميع متساوون” ، “متحدون كواحد” ، “حتى خارج السحر” ، و “متكامل” ، لكنها اختتمتهم جيدًا و لم يبدوا شائكين على الإطلاق.
كانت الأخت الصغرى فتاة لطيفة تلفت نظرتها بشكل طبيعي. عشرة من كل عشرة أشخاص ، حتى مائة من بين مائة ، لن ينكروا أنها كانت جميلة.
لقد استحوذ انفتاحها و براءتها و تواضعها ، إلى جانب مظهرها الجميل و المحبوب ، على قلوب ليس فقط الطلاب الجدد ، لكن أيضًا طلاب الطبقة العليا.
الـ CAD — جهاز مساعدة الصب (Casting Assistance Device).
سيكون بالتأكيد الجو حيويًا من حولها بدءًا من الغد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت ميوكي من الحشد المحيط بها.
لكن هذا أيضًا سيكون هو نفسه كما هو الحال دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، كانت CADs عديمة الفائدة لأولئك الذين لم يتمكنوا من استخدام السحر. إذا رأيت شخصًا لديه واحدة ، فمن شبه المؤكد أنه من أولئك المتورطين في السحر.
لم يكن أمرا غير عادي.
“النوع الافتراضي ليس مناسبًا للقراءة.”
لسبب أو لآخر ، كان ولع تاتسويا بميوكي كافياً ليتم تسميته بعقدة الأخت عند مقارنته بالتقاليد المجتمعية. أراد أن يذهب لتهنئتها على الفور ، لكن للأسف ، تم استخدام وقت ما بعد الاحتفال لتوزيع بطاقات الهوية.
يبدو أن إيريكا لم تكن قادرة على التعبير عن ذلك بشكل جيد بنفسها. ربما كانت قد وقفت هناك تئن حائرة لبعض الوقت لو لم تأت ميزوكي لإنقاذها.
نظرًا لأن البطاقات الفردية لم يتم إنشاؤها مسبقًا ، كان الترتيب هو أن يذهب كل شخص إلى مكان معين لكتابة بياناته شخصيًا في البطاقات المعدة للاستخدام داخل مباني المدرسة ، لذلك أيًا كان العداد الذي يذهبون إليه ، يمكن للإجراء أن يكتمل ، ولكن هنا ، ظهر جدار بشكل طبيعي في قلب تاتسويا.
من المحتمل- لا ، من المؤكد أن تتخطى ميوكي هذا الجزء ، لكن بصفتها ممثلة للطلاب الجدد ، فقد تم منحها بالفعل بطاقة على أي حال. والآن كان هناك الكثير من الضيوف و أعضاء مجلس الطلاب يتزاحمون حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ساعة معروضة على جهازه المفتوح ، سحبت عقله المشتت في القراءة إلى الواقع.
“شيبا-كن ، في أي صف أنت؟”
“الفصل E.”
إيريكا ، غير قادرة على إخفاء حماستها ، سألت تاتسويا ، الذي كان في آخر صف المجموعة ، ليتلقى بطاقة هويته أخيرًا. (بعبارة أخرى ، كان يتظاهر بأنه يهتم بأمر “السيدات أولاً”).
طالما لم يكن لديك شذوذ خلقي شديد نسبيًا في بصرك ، فلن تحتاج إلى أدوات لتصحيح الرؤية. وإذا كان بصرك بحاجة إلى تصحيح ، فإن العدسات اللاصقة التي يمكنك ارتداؤها لسنوات دون التسبب في ضرر جسدي كانت متاحة أيضًا بسهولة.
“الفصل E.”
نادى باسمها بنبرة صوت قاسية ، مما تسبب في التقاط ميوكي أنفاسها و إغلاق فمها.
“نعم! نحن في نفس الصف!”
أجاب بأسلوب رقيق يمكنه حشده.
قفزت من الفرح عند رده. لقد كانت لفتة مبالغ فيها بعض الشيء ، لكن …
أما الذين ملؤوا الأماكن الشاغرة و عوّضوا عن هذه الخسائر فقد كانوا “طلاب الدورة 2”.
“أنا في نفس الفصل أيضًا.”
تساءلت إيريكا بصوت عالٍ.
بدت ميزوكي متحمسة أيضًا ، لكنها لم تقم بنفس ردة الفعل. ربما كان هذا طبيعيًا لطلاب المدارس الثانوية الجدد.
لم يكن ذلك بسبب أنها كانت تواجه تحديات تقنية.
“أنا في الفصل F.”
لا داعي لخلق خلاف لا معنى له – بالتفكير في ذلك ، فقد ضبط تاتسويا نفسه.
“أنا في الفصل G.”
من المحتمل- لا ، من المؤكد أن تتخطى ميوكي هذا الجزء ، لكن بصفتها ممثلة للطلاب الجدد ، فقد تم منحها بالفعل بطاقة على أي حال. والآن كان هناك الكثير من الضيوف و أعضاء مجلس الطلاب يتزاحمون حولها.
ومع ذلك هذا لا يعني أن الاستجابات الخفيفة للاثنين الآخرين كانت أقل حماسة. كان الجزء المهم أنهم كانوا في حالة معنوية عالية من هذا الحدث – دخول المدرسة الثانوية.
ترك تاتسويا وخزًا من النقد يتسلل إلى عينيه.
كانت هذه المدرسة بها ثمانية فصول لكل سنة ، وخمسة وعشرون طالبًا في الفصل الواحد.
“أنا في الفصل F.”
حتى تلك النقطة ، كانوا متساويين.
هذه هي الطريقة التي ترجمها بها تاتسويا ، على الأقل ، وهذا هو السبب في أنه لم يستطع فعل شيء بشأن الأمر لكن قام بذلك الرد.
لكن بعد ذلك ، تم وضع الأعشاب الضارة ، التي لم يكن من المتوقع أن تتفتح ، في الفئات من E إلى H – منفصلة عن “البيوت الزجاجية” التي ستوضع فيها الأزهار ، حيث كان من المتوقع أن تتفتح لتصبح أزهارًا ضخمة.
“لنضع جانباً مسألة من أين حصلت على نتائج امتحان القبول … هذه هي المدرسة الثانوية السحرية ، لذلك من الواضح أنهم بحاجة إلى إعطاء الأولوية للقدرة السحرية العملية على الاختبار الكتابي. أنت تدركين جيدًا قدراتي العملية ، أليس كذلك؟ ربما وصلت إلى الدورة 2 فقط ، لكنني مندهش من أنني وصلت إلى هذا الحد.”
لقد انفصلوا بطبيعة الحال عن الطالبتين اللتين انتهى بهما المطاف في فصل آخر.
انقطعت أفكاره بصوت الفتاة الجالسة بجانب ميزوكي.
يبدو أنهم يتجهون نحو فصولهم الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو وجوهكم متشابهة …”
كانت غرف الصف مختلفة فقط لأنهم انقسموا بين A إلى D و E إلى H ، لكن لا يبدو أن ذلك يثبط حماستهم على الإطلاق.
“كنا فقط نلتقي ببعضنا البعض اليوم. ميوكي-سان… هل يمكنني الاتصال بك هكذا أيضًا؟”
لم يكن الأمر كما لو أن جميع الطلاب في الدورة 2 سيبقون معا في مجموعة واحدة.
صوت طحن الفاصوليا و الفقاعات الناتجة عن غلي الماء الساخن دغدغ آذان تاتسويا.
كان هناك الكثير من الأطفال الذين فكروا ، واو ، لقد تمكنت من الالتحاق بمدرسة النخبة التي كانت بعيدة عن متناول يدي أيضًا.
“لكن هذه صدفة مثيرة للاهتمام ، أليس كذلك؟”
تم تصنيف هذه المدرسة كواحدة من أفضل المدارس في البلاد حتى بالنسبة لمواد أخرى لا تتعلق بالسحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هوي ، أليس هذا الطفل ويد؟
ربما ذهب الاثنان منهما للبحث عن أصدقاء في فصولهم الدراسية والذين سيقضون معهم العام المقبل.
لم يتم تخصيص المقاعد بشكل عام – كان الطلاب أحرارًا في الجلوس في الصف الأمامي أو الصف الخلفي أو في المنتصف تمامًا أو على الجانبين أو في أي مكان آخر يريدون.
“ماذا سنفعل؟ هل يجب أن نذهب إلى غرفة الصف أيضًا؟”
الغريب أنه لم يشعر بأي من هذا النوع من المشاعر السلبية منها. ابتسامتها لا تحمل أي لمحة بسيطة من الازدراء.
سألت إيريكا و هي تنظر إلى وجه تاتسويا.
“…أنا أعتذر.”
لم تسأل ميزوكي ، ربما لأنها كانت تنتظر الإجابة أيضا.
من المؤكد أنها لم تكن لعبة الكلمات بالضبط ، لكنه فهم ما كانت تحاول قوله.
بصرف النظر عن المدارس التي حافظت على التقاليد القديمة ، لم تستخدم المدارس الثانوية معلمي الصف في هذه الأيام ، إلا استثناءات قليلة.
خلف تاتسويا و البقية ، الذين كانوا يتحدثون في الزاوية بالقرب من مخرج القاعة ، نادى عليع صوت الشخص الذي كان ينتظره.
لم يكونوا بحاجة إلى أشخاص للاتصال بالطلاب إلى المكتب – و كان ترف إهدار نفقات الموظفين على شيء كهذا أمرًا نادرًا. تم التعامل مع كل شيء عن طريق الاتصالات بين الأجهزة المتصلة بشبكة المدرسة.
أثناء مرورهم ، تناثرت منهم كلمات سيئة المعنى مقصودة وهم يبتعدون.
كان المعيار لعقود الآن هو إعطاء كل طالب جهاز شخصي لاستخدامه في المدرسة. تم استخدام محطات المعلومات هذه حتى في التدريس الشخصي ، طالما أنها لم تكن للتدريب على المهارات أو الأنشطة الأخرى واسعة النطاق.
تم تقييد الاتصالات داخل القاعة ، لذلك لم يتمكن من الوصول إلى أي من مواقعه الأدبية. لقد قرأ جميع البيانات المحفوظة في جهازه مرات لا حصر لها على أي حال ، وإخراج الجهاز في مكان مثل هذا سيكون خرقًا لقواعد السلوك.
إذا احتاج الطالب إلى مزيد من الرعاية ، فلدى المدارس دائمًا العديد من المستشارين المؤهلين مهنيًا في العديد من مجالات الخبرة و التخصصات المختلفة.
كان يعلم أنه لن يكون هناك دروس أو إعلانات اليوم.
لذلك ، كان السبب وراء الحاجة إلى غرف الدراسة هو تسهيل الدروس العملية و التجريبية في الوقت المناسب ،
“… لوحة الاتجاهات؟”
عندما تنتهي منها ، وحتى لا يكون لديك فائض في الوقت ، كانوا بحاجة إلى مكان ما لاستيعاب عدد معين من الناس. (على الرغم من ذلك ، كان الاحتجاز شأناً يومياً).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأيام، لا يوجد بحث حول استخدام كلمة واحدة أو عبارة واحدة لتفعيل السحر. حتى عند استخدام الأساليب جنبًا إلى جنب ، مثل السحر و الدوائر السحرية ، فإن تلاوة التعويذة في الواقع تستغرق من عشر ثوانٍ إلى أكثر من دقيقة اعتمادًا على النوع الذي كانت عليه.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن امتلاك محطة معلومات خاصة بك كان أيضًا مناسبًا للغاية لأسباب عديدة.
كان متشككًا بعض الشيء حول سبب رغبتها في الجلوس بجانب طالب لم تره من قبل عندما كان هناك الكثير من المقاعد المتبقية.
بغض النظر عن الخلفية التي أتى منها الأشخاص – فإن قضاء وقت طويل في غرفة واحدة يعني أنك ستعمل بشكل طبيعي على تعميق التبادلات مع الآخرين.
“أنا أرى … أليس من السابق لأوانه مواعدة زملائك في الفصل؟”
أدى استبعاد معلمي الفصل الدراسي في الواقع إلى تقوية العلاقات بين الطلاب.
كانت غرف الصف مختلفة فقط لأنهم انقسموا بين A إلى D و E إلى H ، لكن لا يبدو أن ذلك يثبط حماستهم على الإطلاق.
على أي حال ، سيكون الذهاب إلى غرفة الصف هو الخيار الأسرع إذا أرادوا تكوين صداقات جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما عن سبب قيامها بهذا الوجه ، فلم يكن لديه فرصة للاستفسار عنه.
لكن تاتسويا هز رأسه على دعوة إيريكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمرا غير عادي.
“آسف. من المفترض أن أقابل أختي الصغرى.”
– أليس هذا مبكرًا؟ … إنه متحمس جدا بالنسبة لاحتياطي.
كان يعلم أنه لن يكون هناك دروس أو إعلانات اليوم.
على الجانب الآخر من عدساتها ، تجمدت عيناها بدهشة.
لقد وعد تاتسويا ميوكي بالعودة إلى المنزل معها مباشرة بعد أن تنتهي من إجراءاتها الرسمية.
في النهاية ، تاتسويا الذي لم يفعل أي شيئاً ، عدّل من نفسه وجلس منتصبًا على المقعد الصلب وأغمض عينيه.
“هيييه … لابد أنها لطيفة جدًا إذا كانت أخت شيبا-كن الصغرى ، أليس كذلك؟”
بمجرد الاستدارة قليلاً ، يمكنه معرفة أن عدساتها لم تكن مائلة. على أقل تقدير ، لم تكن ترتديها لتصحيح بصرها. ومن الانطباع الذي حصل عليه ، من المحتمل أنها لم تعجبها بسبب قيمتها في الموضة – كان يعتقد بطبيعة الحال أنها كانت ترتديهم بسبب نوع خاص من الحاجة.
عند سماع إيريكا تتمتم بشكل عميق التفكير و استجوابي ، لم يعرف تاتسويا كيفية الرد عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني مندهش أنك عرفت ذلك. ليس الأمر كما لو أن شيبا اسم نادر إلى هذا الحد.”
ماذا تقصد بعبارة “إذا كانت أختك”؟
كان يعتقد أن الطالبة المتفوقة التي تبدو أنها من مجلس الطلاب لن ترغب في أن تكون استباقيًة في الاقتراب منه.
لقد كان يفكر في ذلك.
“نعم بالتأكيد.”
شعر أن استنتاجها لم يكن يتبع منطقها.
عندها رأى الشاب وجهها أخيرًا.
لحسن الحظ ، لم يكن هناك سبب لإجبار نفسه على الإجابة ، لأن ميزوكي سألته سؤالًا أكثر جوهرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتع الاثنان بقهوتهما هكذا لفترة من الوقت.
“أخت صغرى … هل يمكن أن تكون شيبا ميوكي-سان ، ممثلة الطلاب الجدد؟”
“أيضًا ، ميوكي … أنا أتطلع إلى ذلك. أنا فخور لكونك أختي. أُخرجي إلى هناك و أظهري لأخيك الأكبر عديم الفائدة لحظة تألق أخته الصغرى اللطيفة.”
هذه المرة ، لا داعي للقلق. أجاب على السؤال بإيماءة واحدة للإشارة إلى التأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تلك النقطة ، كانوا متساويين.
“إيه؟ حقًا؟ إذن هل أنتم تؤمان؟”
“لقد تمكنا من التوفيق في هذه المدرسة بعد كل شيء. لن يكون من المنطقي أن يتم وضع علامة على الفور في حفل دخول المدرسة.”
كان سؤال إيريكا مفهومًا ، وقد كان تاتسويا معتادًا على ذلك منذ الصغر.
ربما تم إجبارهم على إدارة الحفل – مر الطلاب المسجلين بالفعل (بالنسبة له ، كبار الطلاب) أمامه ، تاركين مسافة صغيرة بينهم. كان كل منهم يحمل نفس شعار الزهرة ثماني البتلات على الجانب الأيسر من صدورهم.
“لقد تم سؤالنا هذا كثيرًا ، لكننا لسنا توأمين. ولدت في أبريل ، و هي ولدت في مارس. لو ولدت قبل شهر أو أختي بعد شهر لن نكون في نفس السنة الدراسية.”
عندها رأى الشاب وجهها أخيرًا.
“همم … أعتقد أن هذا يجعل الأمور معقّدة حقا.”
لكن بعد ذلك ، تم وضع الأعشاب الضارة ، التي لم يكن من المتوقع أن تتفتح ، في الفئات من E إلى H – منفصلة عن “البيوت الزجاجية” التي ستوضع فيها الأزهار ، حيث كان من المتوقع أن تتفتح لتصبح أزهارًا ضخمة.
كان الأمر معقدًا بالتأكيد أن يكون في نفس السنة الدراسية مع أخته الصغرى – طالبة شرف – لكن إيريكا لم تعني أي ضرر بالسؤال.
أشار تاتسويا إلى صدره الأيسر بابتسامة مؤلمة ولكنها كانت ودية. لم تكن هناك أي طريقة لا تعرف فيها رئيس مجلس الطلاب ما يعنيه بذلك.
ابتسم تاتسويا وترك سؤالا ينزلق.
ومع ذلك ، ابتسمت ميزوكي بطريقة متحفظة و غير آمنة لسبب ما.
“لكنني مندهش أنك عرفت ذلك. ليس الأمر كما لو أن شيبا اسم نادر إلى هذا الحد.”
“أنا آسفة ، أوني-ساما. بسببي أخذوا انطباعًا سيئًا عنك – ”
ابتسمت الفتاتان قليلاً عند رده.
أيا كان الأمر ، بدا لتاتسويا أن ذلك لم يكن له أي تأثير بالنسبة لها.
كان هناك اختلاف ملحوظ في الظل بينهما.
لقد مر وقت طويل للغاية منذ أن شعر الاثنان بالحرج بشأن فترات طويلة من الصمت بينهما.
“لا ، لا ، إنه نادر جدا.”
“أنا شيباتا ميزوكي. سررت بلقائك أيضا.”
ومع ذلك ، فإن الطريقة التي قالت بها ذلك أعطت شعورًا مختلفًا إلى حد كبير. على عكس ابتسامة إيريكا التي امتزجت بشعور من السخرية.
“أنا آسفة ، أوني-ساما. بسببي أخذوا انطباعًا سيئًا عنك – ”
“تبدو وجوهكم متشابهة …”
“بما أننا هنا ، لماذا لا تذهب لتناول بعض الشاي؟”
ومع ذلك ، ابتسمت ميزوكي بطريقة متحفظة و غير آمنة لسبب ما.
لقد انفصلوا بطبيعة الحال عن الطالبتين اللتين انتهى بهما المطاف في فصل آخر.
“هل هم كذلك؟ أنا أتساءل.”
كانت “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” حالة حيث يمكن للأشخاص الذين يعانون منها رؤية انبعاثات جسيمات الروح دون جهد واعٍ ، ولا يمكن إيقاف ذلك بجهد واعٍ أو جعلها تختفي. لقد كان نوعًا من فشل التحكم في الإدراك. لكنه لم يكن مرضا ، ولم يكن عائقا.
لا يسع تاتسويا إلا أن يكون مرتبكا بعض الشيء. ربما أشار إلى أن كلمات ميزوكي جاءت من نفس الأساس مثل كلمات إيريكا ، لكنه لم يشعر أنها كانت واقعية بالنسبة له.
لقد أجاب بما كان بمثابة تفسير تقريبًا ، لأنه اعتقد أن كونه فظًا للغاية سينتهي به الأمر إلى الإضرار بأخته الصغرى أكثر من نفسه. كانت ممثلة الطلاب الجدد ، لذلك لم يكن هناك شك في أنها ستُختار في مجلس الطلاب.
أو بالأحرى ، لم يستطع تصديق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ساعة معروضة على جهازه المفتوح ، سحبت عقله المشتت في القراءة إلى الواقع.
حتى لو أبعد نفسه عن الضوء المواتي الذي ألقاه عليها كأحد أفراد العائلة ، كانت ميوكي فتاة جميلة بشكل غير مألوف. حتى بدون قدراتها الهائلة ، لا يمكنها إلا أن تجذب الانتباه أينما ذهبت. لقد كانت آيدول بالفطرة – لا ، نجمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت إيريكا و هي تنظر إلى وجه تاتسويا.
عند النظر أخته الصغرى ، يدرك دائمًا أن المثل القائل “الإله لا يعطي هديتين” لم يكن ذلك سوى كذبة غير سارة.
“كانت تلك درجاتي في الاختبار الكتابي. إنهم فقط بيانات داخل نظام المعلومات.”
كان تقييم تاتسويا الخاص لقيمة الذات ، عند التفكير في الأمر ، أعلى قليلاً من المتوسط ، أو ربما في المنطقة الوسطى العليا.
هذه الكلمات ، من ناحية أخرى ، قيلت بشكل هادف.
خلال المرحلة المتوسطة ، كان يرى أخته تتلقى رسائل حب بشكل عملي يوميًا (على الرغم من أن تاتسويا رآها بريد معجب أكثر من أي شيء آخر). لم يتلق أي شيء من هذا القبيل ولو مرة واحدة.
بينما كانت تتجه نحو المطبخ ، تمايل ذيل حصانها المربوط بشكل غير محكم خلف ظهرها النحيل. كان الغرض من ذلك هو منع شعرها من التدخل في عملها في المطبخ ، لكن من اللمحات العابرة لمؤخرة رقبتها البيضاء ، والتي كانت عادةً مغطاة بشعرها الطويل ، كان هناك جمال لا يوصف يشع من منتصف خط العنق العريض لملابسها.
يجب أن يشتركوا في نفس الشفرة الجينية – حسنًا ، بعض منها ، على أي حال – لكن هذا لم يمنع تاتسويا من الشك في علاقتهما بالدم مرارًا و تكرارًا.
تم تصنيف هذه المدرسة كواحدة من أفضل المدارس في البلاد حتى بالنسبة لمواد أخرى لا تتعلق بالسحر.
ومع ذلك ، أومأت إيريكا برأسها بسرعة عند رد تاتسويا – أو بالأحرى على ما قالته ميزوكي.
لقد مر وقت طويل للغاية منذ أن شعر الاثنان بالحرج بشأن فترات طويلة من الصمت بينهما.
“الآن بعد أن ذكرت ذلك … نعم ، إنهما متشابهان بالفعل! أعني ، شيبا-كن لطيف بنفسه. ولا يقتصر الأمر على مظهر وجهه. إنه مثل نوع الهواء من حوله ، أو شيء من هذا القبيل.”
عندما تنتهي منها ، وحتى لا يكون لديك فائض في الوقت ، كانوا بحاجة إلى مكان ما لاستيعاب عدد معين من الناس. (على الرغم من ذلك ، كان الاحتجاز شأناً يومياً).
“قلت لطيف ، أي كلمة من أي عصر عفا عنها الزمن هذه… علاوة على ذلك ، إذا تجاهلت وجوهنا ، فنحن لا نبدو متشابهين ، أليس كذلك؟”
مهما كانت الحالة ، فإن القهوة التي صنعتها ميوكي تلائم ذوقه بشكل أفضل.
ما قالته إيريكا ربما كان غير بديهي و يصعب فهمه بعض الشيء ، لكن يبدو أنها لم تكن تحاول أن تقول إن وجوههم متشابهة.
“أخت صغرى … هل يمكن أن تكون شيبا ميوكي-سان ، ممثلة الطلاب الجدد؟”
هذه هي الطريقة التي ترجمها بها تاتسويا ، على الأقل ، وهذا هو السبب في أنه لم يستطع فعل شيء بشأن الأمر لكن قام بذلك الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو أبعد نفسه عن الضوء المواتي الذي ألقاه عليها كأحد أفراد العائلة ، كانت ميوكي فتاة جميلة بشكل غير مألوف. حتى بدون قدراتها الهائلة ، لا يمكنها إلا أن تجذب الانتباه أينما ذهبت. لقد كانت آيدول بالفطرة – لا ، نجمة.
“هذا ليس هو. إنه مثل … كيف أضع ذلك …؟”
“أنا منبهرة. هذا من نوع الشاشة ، أليس كذلك؟”
يبدو أن إيريكا لم تكن قادرة على التعبير عن ذلك بشكل جيد بنفسها. ربما كانت قد وقفت هناك تئن حائرة لبعض الوقت لو لم تأت ميزوكي لإنقاذها.
أو بالأحرى ، لم يستطع تصديق ذلك.
“إنها الهالة الخاصة بكما. إنها تجعل تعبيراتكما تبدو كريمة حقًا. كما هو متوقع من الأشقاء.”
بمجرد الاستدارة قليلاً ، يمكنه معرفة أن عدساتها لم تكن مائلة. على أقل تقدير ، لم تكن ترتديها لتصحيح بصرها. ومن الانطباع الذي حصل عليه ، من المحتمل أنها لم تعجبها بسبب قيمتها في الموضة – كان يعتقد بطبيعة الحال أنها كانت ترتديهم بسبب نوع خاص من الحاجة.
“هذا صحيح! الهالة ، إنها هالتك! ”
أثناء مرورهم ، تناثرت منهم كلمات سيئة المعنى مقصودة وهم يبتعدون.
أعطت إيريكا إيماءة قوية بقوة و كادت أن تصفع فخذيها.
كانت الأرقام هي سلالات السحرة الذين لديهم استعداد وراثي متفوق ، وكانت عائلة سايغوسا ، مع الرقم سبعة في اسمها ، واحدة من الاثنين في اليابان اللّتان تعتبران حاليًا الأقوى. وهذه الفتاة ، التي كانت على الأرجح جزءًا من السلالة المباشرة ، كانت رئيسة مجلس طلاب هذه المدرسة.
الآن جاء دور تاتسويا لمنحها ابتسامة جافة.
في هذا البلد ، بالإضافة إلى كونه ملحقًا سحريًا كلاسيكيًا ، كان أيضًا اختصارًا للكلمة اليابانية “المشغل السحري”.
“تشيبا . ..أنت في الحقيقة ذلك نوع من المهرج ، كما تعلمين؟ يتم حملك بعيدا بسهولة.”
لكن الطالب الذي كان ينتظرها مباشرة نادى عليها.
“مهرج؟”
لقد عاشوا في عصر كانت فيه المواد الافتراضية مفضلة على النصوص ، لكن عشاق الكتب ما زالوا بعيدين عن كونهم نادرين.
بطريقة ما ، لم يستمع إلا إلى نصف صراخها.
“بالطبع هاه…”.
“يا له من وقاحة!”
كان هناك الكثير من الأطفال الذين فكروا ، واو ، لقد تمكنت من الالتحاق بمدرسة النخبة التي كانت بعيدة عن متناول يدي أيضًا.
من نبرة صوتها ، لم تبدو إيريكا أيضا و كأنها منزعجة جدًا من تعليقه.
لسبب ما ، خجلت الفتاة.
“ومع ذلك ، شيباتا ، إنه لأمر مدهش أنك تجيدين قراءة الهالات في تعبيرات الناس … يبدو أن لديك حقا عيون جيدة.”
عندما يأتي الأصدقاء للزيارة ، كانت عادة تترك الأمر لـ HAR.
هذه الكلمات ، من ناحية أخرى ، قيلت بشكل هادف.
كان خطاب ميوكي ، كما كان متوقعًا ، رائعًا.
“هاه؟ لكن ميزوكي ترتدي نظارات.”
بعد ذلك بوقت قصير ، بينما كان يسترخي في غرفة المعيشة ، نزلت ميوكي إلى الطابق السفلي. كانت قد غيرت ملابسها في غرفتها.
تساءلت إيريكا بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت المقدمة الذاتية غير المتوقعة لتاتسويا.
“هذا ليس ما أعنيه. إلى جانب ذلك ، عدساتها ليست منحنية على الإطلاق ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا أرى.”
في حيرة من أمرها ، نظرت إيريكا إلى نظارات ميزوكي.
“لذا تفضل القراءة على مشاهدة مقاطع الفيديو. هذا نادر. أنا أقدر المواد المطبوعة أكثر من الصور أيضًا ، لذلك أنا سعيدة جدًا لسماع ذلك.”
على الجانب الآخر من عدساتها ، تجمدت عيناها بدهشة.
“أنا في الفصل G.”
هل تفاجأت بأن أحدهم لاحظ ذلك أم خاب أملها لأنها لم تخفيه؟
“شكرا لك. سأكون هناك الآن.”
أيا كان الأمر ، بدا لتاتسويا أن ذلك لم يكن له أي تأثير بالنسبة لها.
مقدمة ميوكي و ميزوكي كانت مناسبة للاجتماع الأول. لكن إيريكا ، من ناحية أخرى ، كانت تتصرف بالفعل بشكل ودي للغاية معها (بصيغة لطيفة).
أما عن سبب قيامها بهذا الوجه ، فلم يكن لديه فرصة للاستفسار عنه.
كان تاتسويا قد قابلها للتو ، لذلك لم يستطع أن يعرف بطريقة أو بأخرى.
كان الوقت قد انتهى للتو. وربما كان ذلك للأفضل في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتع الاثنان بقهوتهما هكذا لفترة من الوقت.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، بدا الأخ الأكبر ، باستثناء ظهره المستقيم و عينيه الحادتين ، متوسطًا تمامًا ، دون أي ملامح بارزة.
“أنا آسفة لجعلك تنتظر ، أوني-ساما.”
“أوني-ساما ليس أخاً أكبر عديم الفائدة أو أي شيء من هذا القبيل! …لكنني أفهم. أنا أعتذر عن كوني عنيدة.”
خلف تاتسويا و البقية ، الذين كانوا يتحدثون في الزاوية بالقرب من مخرج القاعة ، نادى عليع صوت الشخص الذي كان ينتظره.
البوشيون (جسيمات الروح) و السايّون (جسيمات الفكر)…
خرجت ميوكي من الحشد المحيط بها.
لقد عاشوا في عصر كانت فيه المواد الافتراضية مفضلة على النصوص ، لكن عشاق الكتب ما زالوا بعيدين عن كونهم نادرين.
في البداية فكّر أن هذا كان سريعًا بعض الشيء ، لكن بالتفكير في شخصية أخته الصغرى ، ربما كان هذا هو الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ربما يحتاج إلى التصرف بحذر أكثر من المعتاد عندما يكون حولها.
كانت بعيدة كل البعد عن كونها غير اجتماعية ، لكن لا يمكن إنكار انزعاجها تجاه الإطراء و المجاملات. لم تكن طفولية تمامًا ، لكنها بالتأكيد لم تكن بمنأى عن الفرص لتلقي المديح منذ أن كانت صغيرة. ومن بينها ، كان لديها تلك الأوقات لتلقي المديح الممزوج بالحسد و الغيرة.
“… لوحة الاتجاهات؟”
بالتفكير من هذا المنظور ، كانت ستعتاد بشكل طبيعي على التملق. كان سيقول إنها تحملت في الواقع الكثير اليوم.
….. ثم لم يكونوا متشابهين للغاية.
“كان ذلك سريعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
و بينما تمكن من نطق هذه الكلمات ، انتهى به الأمر إلى أن تكون نغماته استفهامًا إلى حد ما ، لأنه كان هناك شخص ما مع ميوكي لم يكن يتوقع رؤيته.
جاءت ثلاث فتيات أخريات واحدة تلو الأخرى و جلسن بجانبها.
“مرحبا شيبا-كن. نحن نلتقي مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ميزوكي متحمسة أيضًا ، لكنها لم تقم بنفس ردة الفعل. ربما كان هذا طبيعيًا لطلاب المدارس الثانوية الجدد.
انحنى تاتسويا بصمت على ابتسامتها الودودة.
في الوقت الحالي ، أجبر النقص الحاد في أولئك الذين يمكنهم تعليم السحر على إعطاء الأولوية لمن لديهم موهبة.
يبدو أن كلماتها كانت تحاول تصحيح الأمور معه.
“مرحبا شيبا-كن. نحن نلتقي مرة أخرى.”
على الرغم من اعترافه غير الكافي بلطفها ، رئيسة مجلس الطلاب ، سايغوسا مايومي ، لم تترك ابتسامتها على الإطلاق.
بعبارة أخرى ، كانت دعوة لتناول الشاي.
ربما كان هذا هو وجهها في لعبة البوكر ، أو ربما كانت مرتاحة في منطقتها الخاصة.
البوشيون (جسيمات الروح) و السايّون (جسيمات الفكر)…
كان تاتسويا قد قابلها للتو ، لذلك لم يستطع أن يعرف بطريقة أو بأخرى.
كانت في مستوى العين المثالي للتحقق من أنه كان طالبًا في الدورة 2.
لكن يبدو أن أخته كانت مهتمة أكثر بالفتيات بجانبه (؟) أكثر من اهتمامها برده الغريب على رئيس مجلس الطلاب.
أشار تاتسويا إلى صدره الأيسر بابتسامة مؤلمة ولكنها كانت ودية. لم تكن هناك أي طريقة لا تعرف فيها رئيس مجلس الطلاب ما يعنيه بذلك.
“أوني-ساما ، هؤلاء …؟”
الأشخاص الذين عانوا من “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” ، وهو اضطراب وراثي ، أظهروا أعراض الحساسية المفرطة لانبعاثات الجسيمات الروحية – ضوء غير مادي يتولد اعتمادًا على نشاط البوشيون.
قبل أن تشرح سبب عدم وجودها بمفردها ، طلبت من تاتسويا شرح سبب عدم وجوده بمفرده.
أومأت ميوكي بدلاً من ذلك برأسها ، ولم تظهر أي تلميح من الكراهية ، لقد كانت بنبرتها المألوفة و موقفها الأكثر لطفًا.
على الرغم من أنه كان منهشا قليلا من مفاجئتها ، إلا أنه لم يحاول إخفاء الأمر. أجاب دون تخطي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هذا هو وجهها في لعبة البوكر ، أو ربما كانت مرتاحة في منطقتها الخاصة.
“هذه هي شيباتا ميزوكي. وهذه تشيبا إيريكا. نحن في نفس الفصل.”
“يا له من وقاحة!”
“أنا أرى … أليس من السابق لأوانه مواعدة زملائك في الفصل؟”
كان تقييم تاتسويا الخاص لقيمة الذات ، عند التفكير في الأمر ، أعلى قليلاً من المتوسط ، أو ربما في المنطقة الوسطى العليا.
سألت مع وجه لطيف وهي تميل برأسها إلى الجانب.
لقد شعر بأن هناك نوعًا من سوء الفهم الذي يجب ألا يتجاهله حقًا. ومع ذلك ، قرر التخلي عن شكوكه من أجل حل المشكلة المطروحة.
قال تعبيرها أنا بالتأكيد لا أعني أي شيء بذلك. كانت ابتسامة مهذبة على شفتيها – لكن عينيها لم تكن تبتسم.
دون السماح لميوكي المكتئبة بإنهاء اعتذارها ، رفع تاتسويا يده وووضعها على رأس ميوكي من الجانب مع ربتة صغيرة. مع استمراره في تمشيط شعرها بطريقة مريحة ، أصبح وجهها المكتئب ملونًا بتعبير مبتهج. لم يستطع أولئك الذين يشاهدون أن ينكروا أنهما كانا يتصرفان بشكل مشكوك فيه كأشقاء ، لكن لم تقل لا ميزوكي ولا إيريكا أي شيء عن ذلك ، ربما بدافع ضبط النفس لأن هذا كان أول لقاء بينهما مع الأخوين.
يا إلهي ، فكر تاتسويا.
“هاه؟ لكن ميزوكي ترتدي نظارات.”
لقد تعرضت لنيران مركزة من الإطراء المزعج منذ انتهاء الحفل ، و بدا أنه تراكم لديها قدر كبير من التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ربما يحتاج إلى التصرف بحذر أكثر من المعتاد عندما يكون حولها.
“بالطبع لا ، ميوكي … كنت أتحدث معهم فقط أثناء انتظارك. إن قول ذلك كان وقحًا لهما ، كما تعلمين.”
الغريب أنه لم يشعر بأي من هذا النوع من المشاعر السلبية منها. ابتسامتها لا تحمل أي لمحة بسيطة من الازدراء.
شخصياً ، كان يعتقد أن وجهها العابس كان لطيفًا أيضًا ، لكن عدم تسمية نفسها عند التقديم لشخص ما لن يبدو جيدًا أمام كبار الطلاب و الطلاب الجدد الآخرين.
ترك تاتسويا وخزًا من النقد يتسلل إلى عينيه.
بعبارة أخرى ، كانت دعوة لتناول الشاي.
بدت ميوكي مندهشة ، ثم ابتسمت ابتسامة أكثر رشاقة.
لكنها بعد ذلك خاطبته مرة أخرى.
“سعيدة بلقائك ، شيباتا-سان ، تشيبا-سان. أنا شيبا ميوكي. أنا طالبة جديدة هنا أيضًا مثل أوني-ساما ، لذلك أتطلع إلى الانسجام معكما.”
“النوع الافتراضي ليس مناسبًا للقراءة.”
“أنا شيباتا ميزوكي. سررت بلقائك أيضا.”
كانت “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” حالة حيث يمكن للأشخاص الذين يعانون منها رؤية انبعاثات جسيمات الروح دون جهد واعٍ ، ولا يمكن إيقاف ذلك بجهد واعٍ أو جعلها تختفي. لقد كان نوعًا من فشل التحكم في الإدراك. لكنه لم يكن مرضا ، ولم يكن عائقا.
”سررت بلقائك. يمكنك مناداتي فقط بإيريكا. هل سيكون من المقبول أن أتصل بك فقط ميوكي ، أيضًا؟”
هذه هي الطريقة التي ترجمها بها تاتسويا ، على الأقل ، وهذا هو السبب في أنه لم يستطع فعل شيء بشأن الأمر لكن قام بذلك الرد.
“نعم ، تفضلي. إن استخدام اسم عائلتي سيجعل من الصعب التمييز بيني و بين أخي بعد كل شيء.”
كان من الجيد أنها لم تكن تمطر اليوم ، فكرة سخيفة جاءت إلى عقله عندما جلس على مقعد مخصص لثلاثة أشخاص ، ثم فتح الجهاز المحمول الخاص به ودخل إلى أحد مواقع الكتب المفضلة لديه.
تبادلت الفتيات الثلاث مقدمات مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه بدا أنه معتاد إلى حد ما على ذلك ، إلا أن أنوثتها المتزايدة بشكل كبير بسبب ذلك تسبب في كثير من الأحيان في أن يشعر تاتسويا بالانزعاج بشأن المكان الذي يجب أن يريح فيه نظرته.
مقدمة ميوكي و ميزوكي كانت مناسبة للاجتماع الأول. لكن إيريكا ، من ناحية أخرى ، كانت تتصرف بالفعل بشكل ودي للغاية معها (بصيغة لطيفة).
□□□□□□
ومع ذلك ، كان تاتسويا هو الذي وجد نفسه مترددًا من أسلوبها الودي في الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حنت الفتاة رأسها ، شكرته و جلست.
أومأت ميوكي بدلاً من ذلك برأسها ، ولم تظهر أي تلميح من الكراهية ، لقد كانت بنبرتها المألوفة و موقفها الأكثر لطفًا.
كانت تلك أفكاره الصادقة ، لكنه لم يقل كلمة.
كان هناك الكثير من الأشياء للحديث عنها. اليوم كان حفل الدخول. لقد كونوا صداقات جديدة ، و لسبب ما ، فقد قابلوا سينباي مثير للقلق. تمت دعوة ميوكي للانضمام إلى مجلس الطلاب كما هو متوقع. يمكن أن يكونوا مستيقظين طوال الليل يتذكرون أحداث اليوم و يتحدثون عنها.
“آه ها ، ميوكي ، لم أتوقع منك أن تكوني اجتماعيًة جدًا من مظهرك الخارجي.”
(يا لها من خدمة لا داعي لها منهم.)
“وأنت لديك شخصية منفتحة للغاية ، تمامًا كما تبدين. تشرفت بمقابلتك ، إيريكا.”
يعتقد العلم الحالي أن السايّون كانت جزيئات أعطت شكلًا للإرادة و الفكر ، في حين شكّلت البوشيون العواطف الناتجة عن الإرادة و الفكر.
ميوكي ، التي سئمت من كل الإطراء و التفاني ، ربما قدّرت موقف إيريكا الصريح ، لكن يبدو أن كلاهما قد اكتسب بطريقة ما تفاهما متبادلا يتجاوز ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، كانت CADs عديمة الفائدة لأولئك الذين لم يتمكنوا من استخدام السحر. إذا رأيت شخصًا لديه واحدة ، فمن شبه المؤكد أنه من أولئك المتورطين في السحر.
تبادلت ميوكي و إيريكا الابتسامات الصريحة مع بعضهما البعض. في حين أن تاتسويا لم يستطع إلا أن يشعر بالتخلف عن الركب ، لكنهم لن يتمكنوا من الاستمرار في الوقوف هنا.
لكن يبدو أن أخته كانت مهتمة أكثر بالفتيات بجانبه (؟) أكثر من اهتمامها برده الغريب على رئيس مجلس الطلاب.
لقد كانوا مع مجموعة رئيسة مجلس الطلاب التي جاءت مع أخته ، لذلك لن يُنظر إليهم على أنهم مصدر إزعاج ، لكن القيام بذلك لفترة أطول من شأنه أن يجعلهم يعيقون حركة المرور.
لقد شعر بأن هناك نوعًا من سوء الفهم الذي يجب ألا يتجاهله حقًا. ومع ذلك ، قرر التخلي عن شكوكه من أجل حل المشكلة المطروحة.
“ميوكي. هل انتهيت من عملك مع مجلس الطلاب؟ إذا لم تكوني كذلك ، يمكنني أن أقتل بعض الوقت بنفسي كما تعلمين؟”
(…هاه؟)
“كل شيء على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ساعة معروضة على جهازه المفتوح ، سحبت عقله المشتت في القراءة إلى الواقع.
أجاب شخص آخر على سؤاله و اقتراحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس هو. إنه مثل … كيف أضع ذلك …؟”
“كنا فقط نلتقي ببعضنا البعض اليوم. ميوكي-سان… هل يمكنني الاتصال بك هكذا أيضًا؟”
على عكس صديقتها ، لا تبدو هذه الفتاة خجولة أو خائفة من الغرباء. عزز شعرها القصير و لون شعرها اللامع و ملامحها الجميلة الانطباع بأنها شخص مفعم بالحيوية.
“نعم بالتأكيد.”
ميوكي ، التي سئمت من كل الإطراء و التفاني ، ربما قدّرت موقف إيريكا الصريح ، لكن يبدو أن كلاهما قد اكتسب بطريقة ما تفاهما متبادلا يتجاوز ذلك.
غيرت ميوكي ابتسامتها الصريحة إلى تعبير رسمي و أومأت برأسها عندما خاطبتها مايومي.
على عكس صديقتها ، لا تبدو هذه الفتاة خجولة أو خائفة من الغرباء. عزز شعرها القصير و لون شعرها اللامع و ملامحها الجميلة الانطباع بأنها شخص مفعم بالحيوية.
“بعد ذلك ، ميوكي-سان ، سنناقش المزيد من التفاصيل في يوم آخر.”
ومع ذلك ، فإن إجابته المحسوبة لم تؤدي إلا إلى تعميق إعجاب هذا الشخص من الطبقة العليا.
انحنت مايومي بابتسامة خفيفة و ذهبت لتغادر القاعة.
لكن الانقطاع كان أيضًا مصدر ارتياح في الوقت المناسب.
لكن الطالب الذي كان ينتظرها مباشرة نادى عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة ، على الرغم من أنه لم يكن مقتنعًا. هذا هو حفل الدخول الخاص بك ، لذا يمكنك على الأقل التأكد من أنك تعرفين مكان حدوثه.
على صدره ، كما هو متوقع ، كان الشعار ذو ثماني بتلات.
كان يعتقد أن الطالبة المتفوقة التي تبدو أنها من مجلس الطلاب لن ترغب في أن تكون استباقيًة في الاقتراب منه.
“لكن ، أيها الرئيسة ، جدولنا الزمني -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما ، ماذا سنفعل؟”
“لم نعد بأي شيء مسبقًا. إذا كانت لديها خططها الخاصة ، فعلينا إعطاء الأولوية لذلك ، صحيح؟”
لا تستند قيمة طالب ثانوية السحر إلى درجات الاختبار الخاصة به لكن على درجات قدرته العملية.
بعد السيطرة على الطالب الذي ظهرت عليه علامات عدم التراجع في عينيه ، وجهت مايومي ابتسامة ذات مغزى إلى ميوكي وةتاتسويا.
الفصل 1 : “أنا لا أقبل بهذا.”
“حسنا إذن ميوكي-سان ، ينبغي أن أغادر الآن. شيبا-كن أيضا ، أود أن ألتقي بك في يوم آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا أرى.”
انحنت مايومي للمرة الثانية و غادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس هو. إنه مثل … كيف أضع ذلك …؟”
استدار الطالب الذي كان يتبعها و نظر إلى تاتسويا بتعبير لم يكن ودودًا للغاية.
كان ذلك في وقت مبكر من صباح يوم احتفال دخول المدرسة الثانوية الأولى ، لكن لا يزال قبل ساعتين من بدايتها.
□□□□□□
“أوني-ساما ليس أخاً أكبر عديم الفائدة أو أي شيء من هذا القبيل! …لكنني أفهم. أنا أعتذر عن كوني عنيدة.”
“… هل يجب أن نذهب إلى المنزل ، إذن؟”
إذا استخدمت LPS (نظام تحديد المواقع المحلي) الذي جاء بشكل عادي في الأجهزة المحمولة ، فعندئذٍ حتى إذا لم تكن قد نظرت في الاتجاهات إلى الحفل وحتى إذا كنت لا تتذكر أي شيء ، فلن تضيع.
في حين أنه تمكن بطريقة ما من إثارة استياء ليس فقط واحد من الطبقة العليا ، لكن أيضًا واحد من أعضاء مجلس الطلاب التنفيذيين ، عندما التحق للتو بالمدرسة ، كان ذلك شيئًا خارج عن إرادته تمامًا.
“لماذا لا يكون لديك طموح أكثر من ذلك ، لا يمكن لأحد أن يهزمك عندما يتعلق الأمر بالدراسات و فنون الدفاع عن النفس! أعني ، حتى في السحر ، أنت – ”
بالطبع لم يكن الأمر كما لو كان سيختبر حياة سلسة حيث يمكنه التفكير في أشياء من هذا القبيل.
رغم أنه لسوء الحظ ، هذا شيء في المرحلة الافتراضية.
على الرغم من امتلاكه أقل من ستة عشر عامًا من الخبرة الحياتية ، إلا أن تاتسويا قد عانى بالفعل من السلبية إلى هذه الدرجة.
”أنا شيبا تاتسويا. سعدت بلقائك.”
“أنا آسفة ، أوني-ساما. بسببي أخذوا انطباعًا سيئًا عنك – ”
لكن لم يكن هناك على الإطلاق أدنى نظرة استهزاء في عينيها – فقط إعجاب نقي ، بل بريء.
“هذا ليس شيئا تعتذرين عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت ميوكي من الحشد المحيط بها.
دون السماح لميوكي المكتئبة بإنهاء اعتذارها ، رفع تاتسويا يده وووضعها على رأس ميوكي من الجانب مع ربتة صغيرة. مع استمراره في تمشيط شعرها بطريقة مريحة ، أصبح وجهها المكتئب ملونًا بتعبير مبتهج. لم يستطع أولئك الذين يشاهدون أن ينكروا أنهما كانا يتصرفان بشكل مشكوك فيه كأشقاء ، لكن لم تقل لا ميزوكي ولا إيريكا أي شيء عن ذلك ، ربما بدافع ضبط النفس لأن هذا كان أول لقاء بينهما مع الأخوين.
في العادة ، كانت السايّون هي الجسيمات المستخدمة في السحر ، و بالتالي فقد ركزت التقنيات الحديثة المنظمة على تعلم التحكم في السايّون قبل تعلم السحر.
“بما أننا هنا ، لماذا لا تذهب لتناول بعض الشاي؟”
حتى المقهى المخصص للزوار مغلق اليوم ، ربما لتجنب الفوضى.
“هذا يبدو رائعًا! يبدو أن هناك متجر كعكة لذيذ هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأشقاء جلسوا بجانب بعضهم البعض في منزلهم وحدهم وهم يحتسون قهوتهم بصمت.
بعبارة أخرى ، كانت دعوة لتناول الشاي.
ضحكت مايومي ، ولم يبدو أنها كانت منزعجة من صمت تاتسويا.
لم تكن هناك حاجة لسؤالهم عما إذا كانت عائلاتهم تنتظرهم. قد يكون طلب مثل هذا الشيء اعتبارًا لا داعي له. كان الأمر نفسه بالنسبة لتاتسويا و ميوكي.
لم يتم تخصيص المقاعد بشكل عام – كان الطلاب أحرارًا في الجلوس في الصف الأمامي أو الصف الخلفي أو في المنتصف تمامًا أو على الجانبين أو في أي مكان آخر يريدون.
بوضع ذلك جانبا، كان لدى تاتسويا شيئًا يريد أن يسأل عنه. لقد كان شيئًا بصراحة ليس بالأمر المهم ، لكنه كان يزعجه لدرجة أنه لم يستطع تركه.
أو بالأحرى ، لم يستطع تصديق ذلك.
“لم تتحققي من مكان حفل الدخول ، لكنك تعرفين مكان متجر الكعك؟”
في حين أنه تمكن بطريقة ما من إثارة استياء ليس فقط واحد من الطبقة العليا ، لكن أيضًا واحد من أعضاء مجلس الطلاب التنفيذيين ، عندما التحق للتو بالمدرسة ، كان ذلك شيئًا خارج عن إرادته تمامًا.
ربما كان السؤال لئيمًا بعض الشيء ، لكن إيريكا أومأت بثقة و دون أدنى ذرة من التردد.
“…أنا أعتذر.”
“بالطبع! هذا شيء مهم ، أليس كذلك؟”
ضحكت مايومي ، ولم يبدو أنها كانت منزعجة من صمت تاتسويا.
“بالطبع هاه…”.
قال تعبيرها أنا بالتأكيد لا أعني أي شيء بذلك. كانت ابتسامة مهذبة على شفتيها – لكن عينيها لم تكن تبتسم.
تحولت كلماته إلى همهمة ، لكنه لم يهتم كما لو كان الأمر يتعلق بشخص آخر ، اعتقد تاتسويا أن شخصا ما سيتلقى العبئ الأكبر من ذلك.
جاءت ثلاث فتيات أخريات واحدة تلو الأخرى و جلسن بجانبها.
لكن يبدو أنه كان الوحيد الذي صُدم من إيريكا.
□□□□□□
“أوني-ساما ، ماذا سنفعل؟”
على الرغم من أنه كان يحتوي على عدد قليل من العبارات الخطيرة إلى حد ما ، مثل “الجميع متساوون” ، “متحدون كواحد” ، “حتى خارج السحر” ، و “متكامل” ، لكنها اختتمتهم جيدًا و لم يبدوا شائكين على الإطلاق.
لم تكن ميوكي تتصرف كما لو كانت مهتمة على الإطلاق بإعطاء إيريكا الأولوية غير المعقولة لموقع متجر الحلويات على موقع مكان الاحتفال. – بالطبع ، لم تكن ميوكي تعرف كيف حدث ذلك في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، سيكون من النادر بالفعل رؤية شخص مصاب بهذا الاضطراب بحيث يحتاج إلى منع انبعاث جسيمات الروح باستخدام النظارات باستمرار.
ومع ذلك ، لم يكن عليه أن يفكر مليًا في الاتفاق معهم.
“حسنا يبدو هذا جيدا ، لقد تعارفنا للتو مع بعضنا البعض. سواء كانوا من نفس الجنس أو من نفس السنة الدراسية ، فلن نجد الكثير من الأصدقاء الآخرين.”
“حسنا يبدو هذا جيدا ، لقد تعارفنا للتو مع بعضنا البعض. سواء كانوا من نفس الجنس أو من نفس السنة الدراسية ، فلن نجد الكثير من الأصدقاء الآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تختلف قدرات السحرة بشكل كبير على أساس نسبهم و جيناتهم. كانت العائلة التي تنتمي إليها مهمة للغاية عندما يتعلق الأمر باستحقاقك كساحر.
على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أنه لم يفكر كثيرا في الموافقة. لم يكن هناك سبب معين يدفعه لضرورة الإسراع في العودة إلى المنزل. كان تاتسويا قد خطط أصلاً لقضاء فترة ما بعد الظهر في مكان ما للاحتفال بتسجيل أخته قبل العودة إلى المنزل.
لم تنقل ابتسامتها إلا تفاؤلًا وديًا إيجابيًا.
حقيقة أنه لم يفكر بعمق في ما قاله تركت مشاعره غير المكترثة تطفو على السطح.
قبل أن تشرح سبب عدم وجودها بمفردها ، طلبت من تاتسويا شرح سبب عدم وجوده بمفرده.
لقد فهمت إيريكا و ميزوكي أيضًا ما كان يفكر فيه حقًا ، وربما كان هذا هو سبب استجابتهما كما فعلوا.
أول ما لفت انتباهه كان تنورة الزي المدرسي ، ثم سوار عريض على معصمها الأيسر.
“عندما يتعلق الأمر بميوكي ، فإن شيبا-كن يترك نفسه خارجًا ولا يفكر في الأمر مليا ، هاه …”
“لقد تمكنا من التوفيق في هذه المدرسة بعد كل شيء. لن يكون من المنطقي أن يتم وضع علامة على الفور في حفل دخول المدرسة.”
“إنه يهتم كثيرا لأخته …”
لكنها بعد ذلك خاطبته مرة أخرى.
سواء كان ذلك مجاملة أو تعليقًا من دهشة فارغة ، قبل أن تجتمع كل من نظراتهما المختلفة ، لم يكن بإمكان تاتسويا إلا أن يظل صامتًا بتعبير مرير على وجهه.
“بما أننا هنا ، لماذا لا تذهب لتناول بعض الشاي؟”
□□□□□□
كان على صدرها الأيسر بالطبع شعار ثماني بتلات. انتفاخ صدرها الذي دفع السترة للخارج لم يخطر بباله.
“متجر الكعك” الذي أحضرتهم إيريكا إليه كان في الواقع “مقهى فرنسي مع حلوى لذيذة”. تناولوا غداءهم هناك و قضوا بعض الوقت في الدردشة بمرح (كانت الفتيات الثلاث يتحدثن ، و كان تاتسويا يستمع فقط) ، وبحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى المنزل ، كان الوقت يقترب من المساء.
عند سماع إيريكا تتمتم بشكل عميق التفكير و استجوابي ، لم يعرف تاتسويا كيفية الرد عليها.
لم يخرج أحد لاستقبالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس ما أعنيه. إلى جانب ذلك ، عدساتها ليست منحنية على الإطلاق ، أليس كذلك؟”
عاش تاتسويا و ميوكي في الغالب بمفردهما في هذا المنزل ، والذي كان أكبر بكثير من المنزل العادي.
ومع ذلك ، إذا كانوا أخًا و أختًا.
ذهب إلى غرفته و خلع زيه الرسمي أولا.
فكر الشاب بهذا و وجّه انتباهه إلى بيانات الكتاب التي قام بتنزيلها إلى جهاز المعلومات الخاص به.
يبدو أنهم بذلوا جهودًا كبيرة لإبراز الفارق على سترته. لم يكن يريد أن يصدق أن شيئًا سخيفًا للغاية كان يؤثر عليه عاطفياً ، لكن عندما خلعه ، شعر أن مزاجه يتحسن قليلاً. سخر من مشاعره ، ثم سرعان ما انتهى من التغيير.
بعد ذلك بوقت قصير ، بينما كان يسترخي في غرفة المعيشة ، نزلت ميوكي إلى الطابق السفلي. كانت قد غيرت ملابسها في غرفتها.
لم يكن ذلك بسبب أنها كانت تواجه تحديات تقنية.
على الرغم من تقدم هندسة المواد على قدم و ساق ، إلا أن تصميمات الملابس لم تتغير كثيرًا منذ مائة عام مضت.
لم يخرج أحد لاستقبالهم.
اقتربت منه ميوكي مع ظهور ساقيها الرشيقتين الجميلتين أسفل التنورة القصيرة بأسلوب من بداية هذا القرن.
“حتى لو رفضت تقديم الخطاب ، فلن يختاروني أبدًا بدلاً منك. ستفقدين ماء وجهك بالتأكيد إذا رفضت ذلك في اللحظة الأخيرة. أنت تعرفين ذلك بالفعل ، أليس كذلك؟ أنت فتاة ذكية ، بعد كل شيء.”
لسبب من الأسباب ، تميز إحساس أخته بالأزياء بمزيد من الانكشاف عندما تكون في المنزل.
انحنت مايومي بابتسامة خفيفة و ذهبت لتغادر القاعة.
على الرغم من أنه بدا أنه معتاد إلى حد ما على ذلك ، إلا أن أنوثتها المتزايدة بشكل كبير بسبب ذلك تسبب في كثير من الأحيان في أن يشعر تاتسويا بالانزعاج بشأن المكان الذي يجب أن يريح فيه نظرته.
سواء كان ذلك مجاملة أو تعليقًا من دهشة فارغة ، قبل أن تجتمع كل من نظراتهما المختلفة ، لم يكن بإمكان تاتسويا إلا أن يظل صامتًا بتعبير مرير على وجهه.
“تاتسويا ، هل أحضر لك شيئًا تشربه؟”
“مرحبا شيبا-كن. نحن نلتقي مرة أخرى.”
“يبدو ذلك جيدا ، إذن سآخذ قهوة.”
لم يهتموا بوجود شخص ما للتحدث معه بجوارهم مباشرة.
“بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتعد عنها دون انتظار رد.
بينما كانت تتجه نحو المطبخ ، تمايل ذيل حصانها المربوط بشكل غير محكم خلف ظهرها النحيل. كان الغرض من ذلك هو منع شعرها من التدخل في عملها في المطبخ ، لكن من اللمحات العابرة لمؤخرة رقبتها البيضاء ، والتي كانت عادةً مغطاة بشعرها الطويل ، كان هناك جمال لا يوصف يشع من منتصف خط العنق العريض لملابسها.
إذا استخدمت LPS (نظام تحديد المواقع المحلي) الذي جاء بشكل عادي في الأجهزة المحمولة ، فعندئذٍ حتى إذا لم تكن قد نظرت في الاتجاهات إلى الحفل وحتى إذا كنت لا تتذكر أي شيء ، فلن تضيع.
في الدول المتقدمة ، حيث انتشر استخدام روبوتات التشغيل الآلية في للمنزل (HAR) على نطاق واسع ، كانت النساء – وكذلك الرجال – الذين شاركوا في عمل المطبخ ينتمون إلى الأقلية. كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين قاموا بأي طبخ فعلي بشكل عام ، مثل تحميص الخبز أو تخمير القهوة بأيديهم ما لم تكن هواية.
“لم تتحققي من مكان حفل الدخول ، لكنك تعرفين مكان متجر الكعك؟”
لم يكن ذلك بسبب أنها كانت تواجه تحديات تقنية.
“نعم ، تفضلي. إن استخدام اسم عائلتي سيجعل من الصعب التمييز بيني و بين أخي بعد كل شيء.”
عندما يأتي الأصدقاء للزيارة ، كانت عادة تترك الأمر لـ HAR.
لكن ، عندما تكون جنبًا إلى جنب مع تاتسويا وحده ، ستختار بالتأكيد أداء العمل بنفسها.
لكن ، عندما تكون جنبًا إلى جنب مع تاتسويا وحده ، ستختار بالتأكيد أداء العمل بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتيجة للحديث مع رئيسة مجلس الطلاب ، عندما دخل تاتسويا إلى القاعة تم شغل أكثر من نصف المقاعد بالفعل.
صوت طحن الفاصوليا و الفقاعات الناتجة عن غلي الماء الساخن دغدغ آذان تاتسويا.
قفزت من الفرح عند رده. لقد كانت لفتة مبالغ فيها بعض الشيء ، لكن …
يمكن أن يقال إنها كانت معلقة إلى حد كبير حتى تصل إلى حد استخدام تنقيط الورق الأساسي ، بدلاً من استخدام نموذج قديم لآلة صنع القهوة.
كانت بعيدة كل البعد عن كونها غير اجتماعية ، لكن لا يمكن إنكار انزعاجها تجاه الإطراء و المجاملات. لم تكن طفولية تمامًا ، لكنها بالتأكيد لم تكن بمنأى عن الفرص لتلقي المديح منذ أن كانت صغيرة. ومن بينها ، كان لديها تلك الأوقات لتلقي المديح الممزوج بالحسد و الغيرة.
لقد حاول سؤالها مرة ، وقد كان ردها أنها تريد أن تفعل ذلك بهذه الطريقة ، ربما كانت بالفعل هواية بالنسبة لها. وعندما سألها فيه عما إذا كانت هواية ، تذكر أنها أعطته نظرة متجهمة.
في الواقع ، بالنسبة إلى السحرة ، لم تكن “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” حالة نادرة.
مهما كانت الحالة ، فإن القهوة التي صنعتها ميوكي تلائم ذوقه بشكل أفضل.
بدا هذا بالتأكيد ووكأنه مدح صريح ، لكن تاتسويا قرر أنه كان يتخيل ذلك فقط ، لأنه ، بعد كل شيء –
“أوني-ساما ، تفضل.”
لم يكن يريد التباهي ، لكن كان لديه وضعية جيدة. لم يعتقد أنه فعل أي شيء لتبرير الاعتراض.
وضعت الكأس على الطاولة الجانبية ، ثم دارت إلى الجانب الآخر و جلست بجانبه.
“لقد نسيت خاصتي حاليا.”
كانت القهوة التي وضعتها على المنضدة سوداء ، أما القهوة في الكوب في يدها كان بها حليب.
لكن إجابة إيريكا كانت غير متوقعة.
“المذاق جيد حقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو أبعد نفسه عن الضوء المواتي الذي ألقاه عليها كأحد أفراد العائلة ، كانت ميوكي فتاة جميلة بشكل غير مألوف. حتى بدون قدراتها الهائلة ، لا يمكنها إلا أن تجذب الانتباه أينما ذهبت. لقد كانت آيدول بالفطرة – لا ، نجمة.
لم تكن هناك حاجة لمزيد من الثناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يقال إنها كانت معلقة إلى حد كبير حتى تصل إلى حد استخدام تنقيط الورق الأساسي ، بدلاً من استخدام نموذج قديم لآلة صنع القهوة.
فقط من هذا وحده ، ابتسمت ميوكي سعيدة.
تم تصنيف هذه المدرسة كواحدة من أفضل المدارس في البلاد حتى بالنسبة لمواد أخرى لا تتعلق بالسحر.
شاهدت شقيقها يأخذ رشفة ثانية ، و وجهه راضٍ. ثم بتعبير من الارتياح ، وضعت فنجانها في فمها. هذا ما كانت تفعله دائما.
“تاتسويا ، هل أحضر لك شيئًا تشربه؟”
استمتع الاثنان بقهوتهما هكذا لفترة من الوقت.
ربما ذهب الاثنان منهما للبحث عن أصدقاء في فصولهم الدراسية والذين سيقضون معهم العام المقبل.
لم يحاول أي منهما فرض محادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت نظرة ارتياح عبر عينيها خلف عدساتها الكبيرة.
لم يهتموا بوجود شخص ما للتحدث معه بجوارهم مباشرة.
“أنا تشيبا إريكا. تشرفت بلقائك شيبا-كن!”
لقد مر وقت طويل للغاية منذ أن شعر الاثنان بالحرج بشأن فترات طويلة من الصمت بينهما.
طالما لم يكن لديك شذوذ خلقي شديد نسبيًا في بصرك ، فلن تحتاج إلى أدوات لتصحيح الرؤية. وإذا كان بصرك بحاجة إلى تصحيح ، فإن العدسات اللاصقة التي يمكنك ارتداؤها لسنوات دون التسبب في ضرر جسدي كانت متاحة أيضًا بسهولة.
كان هناك الكثير من الأشياء للحديث عنها. اليوم كان حفل الدخول. لقد كونوا صداقات جديدة ، و لسبب ما ، فقد قابلوا سينباي مثير للقلق. تمت دعوة ميوكي للانضمام إلى مجلس الطلاب كما هو متوقع. يمكن أن يكونوا مستيقظين طوال الليل يتذكرون أحداث اليوم و يتحدثون عنها.
بدا هذا بالتأكيد ووكأنه مدح صريح ، لكن تاتسويا قرر أنه كان يتخيل ذلك فقط ، لأنه ، بعد كل شيء –
لكن الأشقاء جلسوا بجانب بعضهم البعض في منزلهم وحدهم وهم يحتسون قهوتهم بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هذا هو أحدث طراز CAD ، وقد كان أعرض و أرق بشكل ملحوظ من الأنواع الأكثر شيوعًا ، مع التركيز على الموضة.
“- سأذهب لإعداد العشاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القهوة التي وضعتها على المنضدة سوداء ، أما القهوة في الكوب في يدها كان بها حليب.
وقفت ميوكي مع فنجانها الفارغ الآن. أعطى تاتسويا فنجان قهوته إلى يدها الممدودة و نهض أيضًا.
على الرغم من تقدم هندسة المواد على قدم و ساق ، إلا أن تصميمات الملابس لم تتغير كثيرًا منذ مائة عام مضت.
حل الليل على الأشقاء ، كما هو معتاد.
بعد السيطرة على الطالب الذي ظهرت عليه علامات عدم التراجع في عينيه ، وجهت مايومي ابتسامة ذات مغزى إلى ميوكي وةتاتسويا.
تتكون مباني المدرسة من ثلاثة أجزاء: المبنى الرئيسي ، مبنى التطبيق العملي ، و مبنى المختبر. كانت هناك قاعة / صالة للألعاب الرياضية كان تصميمها الداخلي قابل للتغيير ميكانيكيًا. كانت هناك مكتبات في الطابق الثالث و الطابق السفلي الثاني. كانت هناك قاعتان أصغر للألعاب الرياضية. كان هناك مبنى تحضيري يستخدم لغرف التغيير و الاستحمام و التخزين و غرف النادي. كانت قاعة الطعام / الكافتيريا / منطقة آلات البيع في مبنى آخر ، وكانت هناك العديد من الهياكل الأخرى الكبيرة والصغيرة على حد سواء تملأ قطعة أرض الثانوية الأولى – بدا الأمر و كأنه حرم جامعة محلية في الضواحي أكثر من كونه مدرسة ثانوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
