"حركة واحدة"
مراجعة لغوية وأدبية للفصل 155 – “حركة واحدة”
بدا رولاند هادئًا للغاية. وقف في وضعية “الحصان الأمامي”، ممسكًا بمقبض السيف بكلتا يديه، بينما استقر ظهر النصل على كتفه الأيسر.
نظرًا إلى أن المياوداو كان طويلًا جدًا، فإن حمله بكلتا اليدين يكون مرهقًا إن لم يُستخدم مباشرةً، كما أنه من المستحيل تقريبًا ارتداؤه عند الخصر، ويصعب استخدامه إن حُمل خلف الظهر.
لذا، في معظم الأحيان، يُثبّت المياوداو على الكتف، ما يجعله سهل الحمل، ولهذا السبب غالبًا ما تبدأ ضربات المياوداو من هذا الوضع.
بعد دقائق، وصل بريد إلكتروني. فتح المرفق، وظهرت لوحة غريبة في منتصف شاشة الحاسوب…
كان سيف لي لين الخشبي لا يزال يضرب الأرض، يتصاعد صوت الاصطدام ثقيلًا أكثر فأكثر مع اقترابه البطيء.
كان الجو مشحونًا بالتوتر، وعلى الجانب، شدّت نايت تايد ساندز قبضتيها الصغيرتين دون وعي.
كان سيف لي لين الخشبي لا يزال يضرب الأرض، يتصاعد صوت الاصطدام ثقيلًا أكثر فأكثر مع اقترابه البطيء. كان الجو مشحونًا بالتوتر، وعلى الجانب، شدّت نايت تايد ساندز قبضتيها الصغيرتين دون وعي.
وعندما لم يعد يفصل لي لين عن رولاند سوى ثلاثة أمتار، ضرب السيف الخشبي الأرضية الخرسانية بضربة أثقل، ومن خلال قوة الارتداد، اندفع إلى الأمام وهاجم فجأة للأسفل بالسيف الطويل في يده اليمنى.
كانت الضربة سريعة للغاية، كأنها ومضة برق.
هزّت رأسها. “ما بال رجلٍ بالغٍ يتردد هكذا؟ ليس باهظًا.” ثم استدارت وغادرت.
لكن رد فعل رولاند كان أسرع.
في اللحظة التي بدأ فيها لي لين هجومه، كان رولاند قد بدأ يتحرك بالفعل — تراجع خطوة مفاجئة إلى الوراء، فيما هوى المياوداو للأمام وإلى الأسفل مستندًا إلى قوة معصمه.
تحرّك رولاند بسرعة كبيرة، إلى حد أن ضربة لي لين أخطأت الهواء تمامًا، وقبل أن يتمكن من سحب سيفه، أصابت ضربة المياوداو حارس كتفه مباشرة.
“من غيرك يمكنه فهمه؟! طلبت منك الدخول خصيصًا لترى إن كان لديك فكرة عنه. إن فهمته، أخبرني فورًا.”
ارتدت الضربة للأعلى مصدرةً صوت طقطقة خافت. كانت تلك نتيجة أن رولاند سحب بعضًا من قوته.
فكّر رولاند، ثم قال: “هل يمكنني إلقاء نظرة عليه؟”
“قف!”
على جانب الحلبة، صرخ تشي شاو تشيو:
“رولاند يفوز!”
“هل الشخص الذكي يملك أيضًا ردود فعل سريعة؟” تمتم لي لين بحنق، مستندًا على عمود خرساني. “كيف يمكن لأمثالنا من الناس العاديين أن يجاروا الموهوبين؟”
خلع لي لين معدات الحماية، وربّت على كتفه بتعبير مرتبك. على الرغم من أن الدروع امتصت معظم الضربة، وسحب رولاند قوته، فإن كتفه لا يزال يشعر بالخدر من تأثير الضربة الخشبية.
هزّ رولاند رأسه. “لا يوجد تقدم يُذكر.”
سأل بدهشة:
“كيف تملك ردود فعل بهذه السرعة؟”
ابتسم رولاند.
“ربما لأني موهوب أكثر منك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، جاء لي لين مبتسمًا: “كيف حال هذه الفتاة؟”
طقطق لي لين لسانه ولم يعلّق. فالخبير الحقيقي يمكنه كشف الحقيقة من الكذب فورًا.
رغم أن لي لين لم يتدرب على تقنيات الأسلحة الباردة بشكل منهجي، فقد تعلم أساسيات السيف العسكري من محاربين قدامى في اللعبة، وشارك خلال أكثر من نصف عام في نحو مئة معركة بمستويات مختلفة. وتجاوز عدد وفياته العشرين.
ونظرًا لأنه كان يخسر الخبرة مع كل وفاة، فلم يتمكن من الوصول بعد إلى المستوى الخامس.
طقطق لي لين لسانه ولم يعلّق. فالخبير الحقيقي يمكنه كشف الحقيقة من الكذب فورًا. رغم أن لي لين لم يتدرب على تقنيات الأسلحة الباردة بشكل منهجي، فقد تعلم أساسيات السيف العسكري من محاربين قدامى في اللعبة، وشارك خلال أكثر من نصف عام في نحو مئة معركة بمستويات مختلفة. وتجاوز عدد وفياته العشرين. ونظرًا لأنه كان يخسر الخبرة مع كل وفاة، فلم يتمكن من الوصول بعد إلى المستوى الخامس.
ومع تعدد المعارك، بدأ يشعر أن قدراته القتالية وصلت إلى حدودها.
صحيح أن رفع مستواه وتعلّم المزيد من التخصصات يمكن أن يمنحه بعض التحسينات، لكنها تبقى مجرد أرقام — لا مهارات حقيقية.
وفي مواجهة خصم بمستوى ومعدات مماثلة، ستكون مهاراته هي الفيصل.
لهذا السبب، قرر التوقف عن اللعب والتدرب على تقنيات الأسلحة الباردة في العالم الواقعي.
تردد رولاند وهو يحدّق في البخور الملفوف بمنديل ناعم الملمس. بدا مصنوعًا يدويًا. “هذا البخور باهظ الثمن، أليس كذلك؟ سأدفع لك.”
ورغم أنه لم يبرع بعد، فإن بصره تحسّن تدريجيًا، لذا لاحظ أن سرعة رولاند في التراجع كانت فائقة.
في اللحظة التي رفع فيها لي لين يده للهجوم، كان رولاند قد تراجع بالفعل.
كان الأمر شبه متزامن.
ولولا ذلك، لما أخطأت ضربته.
تنهّد لي لين، ثم بدأ يتلقى تعليمات في الحركات الأساسية تحت إشراف تشي شاو تشيو، بينما مارس رولاند الروتينات بمفرده.
“هل الشخص الذكي يملك أيضًا ردود فعل سريعة؟” تمتم لي لين بحنق، مستندًا على عمود خرساني. “كيف يمكن لأمثالنا من الناس العاديين أن يجاروا الموهوبين؟”
“هل الشخص الذكي يملك أيضًا ردود فعل سريعة؟” تمتم لي لين بحنق، مستندًا على عمود خرساني. “كيف يمكن لأمثالنا من الناس العاديين أن يجاروا الموهوبين؟”
ضحك رولاند وخلع معدّاته الواقية.
“لكن أنت تملك المال.”
ضحك رولاند وخلع معدّاته الواقية. “لكن أنت تملك المال.”
عندما سمع لي لين ذلك، بدا عليه المزيد من الانزعاج. قال بارتباك:
“عادةً، نحن كبار رجال الأعمال نقول للعباقرة: (قد تكون موهوبًا، لكني أملك المال)، لتلطيف الأجواء. أما الآن، فأنت تعزّيني بهذه الكلمات بنفسك… هكذا هي الدنيا حقًا…”
كان صادقًا. حاليًا، يخصص ساعة واحدة يوميًا قبل دخول اللعبة ليمارس بعض التأمل، لكنه لم يشعر بأي تدفق دافئ للطاقة، ولا أحس بظهور “التشي”.
ضحك تشي شاو تشيو، واقترب منهما قائلًا:
“أساسياتك ضعيفة جدًا، لا تستطيع حتى الحركة أثناء حمل السيف. ابدأ بتعلّم الأساسيات أولًا.”
هزّت رأسها. “ما بال رجلٍ بالغٍ يتردد هكذا؟ ليس باهظًا.” ثم استدارت وغادرت.
تنهّد لي لين،
ثم بدأ يتلقى تعليمات في الحركات الأساسية تحت إشراف تشي شاو تشيو، بينما مارس رولاند الروتينات بمفرده.
لاحقًا، قرابة الظهيرة، كان رولاند يستعد للعودة إلى المنزل، عندما سحبته نايت تايد ساندز جانبًا وسألته:
“كيف يسير تدريبك على فنون تغذية الحياة الطاوية؟”
هزّت رأسها. “ما بال رجلٍ بالغٍ يتردد هكذا؟ ليس باهظًا.” ثم استدارت وغادرت.
هزّ رولاند رأسه.
“لا يوجد تقدم يُذكر.”
لوّح رولاند بيده شاكرًا. “شكرًا.”
كان صادقًا. حاليًا، يخصص ساعة واحدة يوميًا قبل دخول اللعبة ليمارس بعض التأمل،
لكنه لم يشعر بأي تدفق دافئ للطاقة، ولا أحس بظهور “التشي”.
كان سيف لي لين الخشبي لا يزال يضرب الأرض، يتصاعد صوت الاصطدام ثقيلًا أكثر فأكثر مع اقترابه البطيء. كان الجو مشحونًا بالتوتر، وعلى الجانب، شدّت نايت تايد ساندز قبضتيها الصغيرتين دون وعي.
إن كان ثمة تقدم يُذكر، فهو أنه لم يعد يشعر بتنميل في ساقيه حتى بعد الجلوس متربعًا لمدة ساعة — أصبح مرتاحًا تمامًا في هذه الوضعية.
هزّت رأسها. “ما بال رجلٍ بالغٍ يتردد هكذا؟ ليس باهظًا.” ثم استدارت وغادرت.
قالت نايت تايد ساندز بلا مبالاة:
“لا تتعجل. أنا تدربتُ لعام تقريبًا قبل أن أشعر بالتشي.”
ثم وضعت شيئًا في يده.
“هذا بخور عطري له تأثير مهدئ. عادةً ما أشعل بعضًا منه عندما أجد صعوبة في التمرين. خذه وجرّبه.”
“من غيرك يمكنه فهمه؟! طلبت منك الدخول خصيصًا لترى إن كان لديك فكرة عنه. إن فهمته، أخبرني فورًا.”
تردد رولاند وهو يحدّق في البخور الملفوف بمنديل ناعم الملمس. بدا مصنوعًا يدويًا.
“هذا البخور باهظ الثمن، أليس كذلك؟ سأدفع لك.”
ضحك لي لين ضحكة غامضة. “تبدو مناسبة لتكون زوجة.” ثم سأله: “هل تريدني أن أوصلك إلى المنزل؟”
هزّت رأسها.
“ما بال رجلٍ بالغٍ يتردد هكذا؟ ليس باهظًا.” ثم استدارت وغادرت.
فتح رولاند المجموعة، فبادره أونيل فورًا: “بالأمس، عثر أحد اللاعبين في السوق السوداء بالعاصمة على رسم غريب. ظنه نموذجًا سحريًا، فأرسل لي جزءًا منه. بدا لي كذلك، فاشتريته بسعر باهظ.”
لوّح رولاند بيده شاكرًا.
“شكرًا.”
كان سيف لي لين الخشبي لا يزال يضرب الأرض، يتصاعد صوت الاصطدام ثقيلًا أكثر فأكثر مع اقترابه البطيء. كان الجو مشحونًا بالتوتر، وعلى الجانب، شدّت نايت تايد ساندز قبضتيها الصغيرتين دون وعي.
في هذه اللحظة، جاء لي لين مبتسمًا:
“كيف حال هذه الفتاة؟”
لاحقًا، قرابة الظهيرة، كان رولاند يستعد للعودة إلى المنزل، عندما سحبته نايت تايد ساندز جانبًا وسألته: “كيف يسير تدريبك على فنون تغذية الحياة الطاوية؟”
أجاب رولاند بعد تفكير:
“جميلة جدًا. مجتهدة. تبدو باردة الطباع، لكنها دافئة في الداخل. لطيفة مع أصدقائها المقربين.”
“ثم ماذا؟” سأل رولاند.
ضحك لي لين ضحكة غامضة.
“تبدو مناسبة لتكون زوجة.”
ثم سأله:
“هل تريدني أن أوصلك إلى المنزل؟”
عندما سمع لي لين ذلك، بدا عليه المزيد من الانزعاج. قال بارتباك: “عادةً، نحن كبار رجال الأعمال نقول للعباقرة: (قد تكون موهوبًا، لكني أملك المال)، لتلطيف الأجواء. أما الآن، فأنت تعزّيني بهذه الكلمات بنفسك… هكذا هي الدنيا حقًا…”
أجاب رولاند وهو يلوّح بيده:
“لا داعي. جئت على الدراجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما رولاند، فركب دراجته وعاد إلى المنزل ببطء.
“حسنًا، سأذهب أولًا.”
ثم انطلقت سيارته الرياضية الحمراء مبتعدة.
فتح رولاند المجموعة، فبادره أونيل فورًا: “بالأمس، عثر أحد اللاعبين في السوق السوداء بالعاصمة على رسم غريب. ظنه نموذجًا سحريًا، فأرسل لي جزءًا منه. بدا لي كذلك، فاشتريته بسعر باهظ.”
أما رولاند، فركب دراجته وعاد إلى المنزل ببطء.
وعندما لم يعد يفصل لي لين عن رولاند سوى ثلاثة أمتار، ضرب السيف الخشبي الأرضية الخرسانية بضربة أثقل، ومن خلال قوة الارتداد، اندفع إلى الأمام وهاجم فجأة للأسفل بالسيف الطويل في يده اليمنى. كانت الضربة سريعة للغاية، كأنها ومضة برق.
بعد الغداء، فتح المنتديات كعادته، ووجد أن أونيل — “عملاق البيانات” — أرسل له رسالة خاصة يطلب فيها منه الانضمام إلى الدردشة الجماعية فور رؤيتها. قال إن هناك شيئًا مهمًا.
بدا رولاند هادئًا للغاية. وقف في وضعية “الحصان الأمامي”، ممسكًا بمقبض السيف بكلتا يديه، بينما استقر ظهر النصل على كتفه الأيسر. نظرًا إلى أن المياوداو كان طويلًا جدًا، فإن حمله بكلتا اليدين يكون مرهقًا إن لم يُستخدم مباشرةً، كما أنه من المستحيل تقريبًا ارتداؤه عند الخصر، ويصعب استخدامه إن حُمل خلف الظهر. لذا، في معظم الأحيان، يُثبّت المياوداو على الكتف، ما يجعله سهل الحمل، ولهذا السبب غالبًا ما تبدأ ضربات المياوداو من هذا الوضع.
فتح رولاند المجموعة، فبادره أونيل فورًا:
“بالأمس، عثر أحد اللاعبين في السوق السوداء بالعاصمة على رسم غريب. ظنه نموذجًا سحريًا، فأرسل لي جزءًا منه. بدا لي كذلك، فاشتريته بسعر باهظ.”
خلع لي لين معدات الحماية، وربّت على كتفه بتعبير مرتبك. على الرغم من أن الدروع امتصت معظم الضربة، وسحب رولاند قوته، فإن كتفه لا يزال يشعر بالخدر من تأثير الضربة الخشبية.
“ثم ماذا؟” سأل رولاند.
فكّر رولاند، ثم قال: “هل يمكنني إلقاء نظرة عليه؟”
“لا أستطيع أن أفهمه!!!!”
كتب أونيل ذلك مع صف كامل من علامات التعجب.
وعندما لم يعد يفصل لي لين عن رولاند سوى ثلاثة أمتار، ضرب السيف الخشبي الأرضية الخرسانية بضربة أثقل، ومن خلال قوة الارتداد، اندفع إلى الأمام وهاجم فجأة للأسفل بالسيف الطويل في يده اليمنى. كانت الضربة سريعة للغاية، كأنها ومضة برق.
“كل النماذج السحرية التي درسناها في الأشهر الستة الماضية كانت تنتمي إلى نفس النظام السحري.
أما هذا، فمختلف تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشي شاو تشيو، واقترب منهما قائلًا: “أساسياتك ضعيفة جدًا، لا تستطيع حتى الحركة أثناء حمل السيف. ابدأ بتعلّم الأساسيات أولًا.”
“هل هو سحر الجان؟” سأل رولاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا مشكلة.” ردّ رولاند.
“قد يكون كذلك.”
أجاب رولاند وهو يلوّح بيده: “لا داعي. جئت على الدراجة.”
فكّر رولاند، ثم قال:
“هل يمكنني إلقاء نظرة عليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا مشكلة.” ردّ رولاند.
“من غيرك يمكنه فهمه؟!
طلبت منك الدخول خصيصًا لترى إن كان لديك فكرة عنه. إن فهمته، أخبرني فورًا.”
خلع لي لين معدات الحماية، وربّت على كتفه بتعبير مرتبك. على الرغم من أن الدروع امتصت معظم الضربة، وسحب رولاند قوته، فإن كتفه لا يزال يشعر بالخدر من تأثير الضربة الخشبية.
“لا مشكلة.” ردّ رولاند.
لاحقًا، قرابة الظهيرة، كان رولاند يستعد للعودة إلى المنزل، عندما سحبته نايت تايد ساندز جانبًا وسألته: “كيف يسير تدريبك على فنون تغذية الحياة الطاوية؟”
بعد دقائق، وصل بريد إلكتروني.
فتح المرفق، وظهرت لوحة غريبة في منتصف شاشة الحاسوب…
سأل بدهشة: “كيف تملك ردود فعل بهذه السرعة؟” ابتسم رولاند. “ربما لأني موهوب أكثر منك.”
“حسنًا، سأذهب أولًا.” ثم انطلقت سيارته الرياضية الحمراء مبتعدة.
بعد الغداء، فتح المنتديات كعادته، ووجد أن أونيل — “عملاق البيانات” — أرسل له رسالة خاصة يطلب فيها منه الانضمام إلى الدردشة الجماعية فور رؤيتها. قال إن هناك شيئًا مهمًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات