تكرار مخطط قديم
الفصل146: تكرار مخطط قديم
تغيرت تعابير جون الأب، وظهر القلق على وجهه.
مترجم امان الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جون جونيور: “أبي، خطتي فشلت، ماذا نفعل الآن؟”
تجمّع نحو ألف جندي أمام الرصيف، في حيرة من أمرهم وهم ينظرون إلى صفوف الخنادق الأفقية المنتظمة، دون أن يلمحوا عدوًا واحدًا.
الجنود الناجون فروا، وتم القبض عليهم من قبل قوات الحاجز، وسحبوا أمام جون الأب.
كيف عليهم أن يقاتلوا في هذه الحرب الموضعية غير المألوفة؟
بعد انتظار طويل، بدأ جون الأب يشعر أن الجو غير طبيعي. حدسه الميداني أخبره بذلك.
كان جون الأب يركب حصانه على تلة صغيرة خلف الجيش، محاطًا بحراسه، وكان جون جونيور إلى جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم دوت انفجارات مدوية من جهة أسوار المدينة، مثل صوت الرعد.
قال جون الأب مخاطبًا ابنه:
“هذه الفئران مختبئة في الخنادق، ورماة سهامنا عاجزون عن الهجوم. ما رأيك؟”
أجاب جون جونيور: “لست متعبًا، هذه فرصة لاكتساب خبرة، لا أريد تفويتها.”
ارتدى جون الصغير درعًا ثقيلًا قطعة واحدة، ورفع لوحة وجه خوذته ليكشف عن وجهه الوسيم.
تغيرت تعابير جون الأب، وظهر القلق على وجهه.
أجاب جون جونيور بعد تفكير:
“أقترح أن يتقدم الجيش مباشرةً. إنهم مختبئون في الخنادق، ويمكننا القضاء عليهم برماحنا وأقواسنا عند السيطرة على المرتفعات.”
لم يعرف الجنود كيف يتصرفون. عرض الخندق يزيد عن مترين، والقفز فوقه وهم يرتدون الدروع أمر صعب. أما الدخول إلى الخندق لملاحقة العدو، فكانت فكرة طائشة.
كان يتحدث بذكاء، مدركًا أن والده يختبره في الميدان.
تغيرت تعابير جون الأب، وظهر القلق على وجهه.
هز جون الأب رأسه:
“فكرة تقليدية جدًا، وقد لا تنجح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، جاء جندي يلهث: “يا عمدة، اصطدمت البوارج الحربية التي تعقب الساحر رولاند والكاهن جيت بكتلة جليدية. تم تدمير السفينتين بالكامل، ولم يُعثر على رولاند وجيت.”
أشار إلى ضابط بجانبه، فجمع مجموعة صغيرة من جنود الدروع والرماح والرماة، وهاجموا مباشرةً.
تغيرت تعابير جون الأب، وظهر القلق على وجهه.
في منتصف الطريق، خرج رماة العدو من الخندق الأول، فانهالت عليهم السهام. بفضل وجود جنود مدرعين في المقدمة، حُجبت معظم الأسهم، وأصيب القليل فقط. حتى المصابين استمروا بالتقدم، يخلعون السهام وينطلقون بسرعة.
تغيرت تعابير جون الأب، وظهر القلق على وجهه.
عند الوصول إلى الخنادق، فوجئ الجنود باختفاء الرماة. وبعد تفتيش أعمق، اكتشفوا ممرًا صغيرًا بين خندقين، استخدمه الرماة للانسحاب إلى الخندق التالي.
قال: “لا أعتقد أن الخنادق ستصمد أمام الحجارة النارية.”
لم يعرف الجنود كيف يتصرفون. عرض الخندق يزيد عن مترين، والقفز فوقه وهم يرتدون الدروع أمر صعب. أما الدخول إلى الخندق لملاحقة العدو، فكانت فكرة طائشة.
كان جون الأب يركب حصانه على تلة صغيرة خلف الجيش، محاطًا بحراسه، وكان جون جونيور إلى جانبه.
بينما هم في حيرتهم، ظهرت رؤوس عدو في الخندق الثاني، يهزون الصخور مربوطة بخيوط متينة، يقذفونها بقوة. اصطدمت الصخور بالجنود وأصابتهم بصدمة، فرفعوا دروعهم للخروج من الخطر.
أجاب جون جونيور: “لست متعبًا، هذه فرصة لاكتساب خبرة، لا أريد تفويتها.”
لكن الكمية الكبيرة من الصخور وحجمها وقوتها جعلت الهجوم مدمرًا، وأدت إلى شلل أيدي الحملة أمامهم. اندلعت الفوضى، وسرعان ما انهار تشكيل المئة جندي.
رد جون الأب ببرود: “هجوم عنيف يكسر شوكتهم، لكن تضاريس الخنادق معقدة، والخسائر ستكون فادحة. أبناء الذهب أذكياء، وأنا خضت الحرب لعقود، رأيت كل أنواع المؤامرات. هذا التحصين متعدد الجدران: أحدها يتجه إلى السماء، والآخر إلى الأرض. أفضل طريقة هي الهجوم الناري.”
الجنود الناجون فروا، وتم القبض عليهم من قبل قوات الحاجز، وسحبوا أمام جون الأب.
لعن جون الأب وقال: “لقد خدعونا! أعدوا القوات إلى المدينة بسرعة!”
سمع جون الأب الهتافات الخافتة من الخنادق، وشخر بتفكير.
سمع جون الأب الهتافات الخافتة من الخنادق، وشخر بتفكير.
ثم نظر إلى جندي هارب، نزل من حصانه، واقترب منه ورفع يده لإطلاق سهم. أطلق السهم الخشبي برأس مدبب فقط، وكان يصعب اختراق الدروع به. الجندي لم يجرؤ على الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جون جونيور: “أبي، خطتي فشلت، ماذا نفعل الآن؟”
قال جون الأب ساخرًا:
“بحمل هذا النوع من الأسلحة، والجرأة على قتالنا، أبناء الذهب قوة لا تُستهان بها. لكن هجوم رمي الحجارة كان مبتكرًا بعض الشيء.”
انخفضت الروح المعنوية إلى أدنى مستوياتها.
قال جون جونيور:
“أبي، خطتي فشلت، ماذا نفعل الآن؟”
أمر جون الأب: “ريتشار، أعد خطوط الإمداد، حضروا الكثير من التبن والوقود، وأحضِروا المقاليع.”
رد جون الأب ببرود:
“هجوم عنيف يكسر شوكتهم، لكن تضاريس الخنادق معقدة، والخسائر ستكون فادحة. أبناء الذهب أذكياء، وأنا خضت الحرب لعقود، رأيت كل أنواع المؤامرات. هذا التحصين متعدد الجدران: أحدها يتجه إلى السماء، والآخر إلى الأرض. أفضل طريقة هي الهجوم الناري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمر جون الأب:
“ريتشار، أعد خطوط الإمداد، حضروا الكثير من التبن والوقود، وأحضِروا المقاليع.”
سمع جون الأب الهتافات الخافتة من الخنادق، وشخر بتفكير.
قال:
“لا أعتقد أن الخنادق ستصمد أمام الحجارة النارية.”
خافت الخيول وتملصت، ولم يستطع الجنود السيطرة عليها.
تحرك الضابط على الفور.
قال جون جونيور متعجبًا: “ما حجم كتلة الجليد التي دمرت السفن؟ ونحن في نهاية الصيف!”
عاد جون الأب إلى حصانه ونظر إلى ابنه:
“هكذا هي الحرب: اختبار، اغتنام الفرص، وكسر شوكة الخصم. النتيجة ليست سريعة. إن شعرت بنفاد صبر، استرح في الخلف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جون جونيور: “أبي، خطتي فشلت، ماذا نفعل الآن؟”
أجاب جون جونيور:
“لست متعبًا، هذه فرصة لاكتساب خبرة، لا أريد تفويتها.”
تحرك الضابط على الفور.
أومأ جون الأب برضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جون الأب مخاطبًا ابنه: “هذه الفئران مختبئة في الخنادق، ورماة سهامنا عاجزون عن الهجوم. ما رأيك؟”
رغم أن جون جونيور هو الوريث الظاهر، إلا أن والده قد يكون له أبناء غير شرعيين، تحسبًا لقتل الأعداء لأحفاده، مما يترك فرصًا لمفاجآت مستقبلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد انتظار طويل، بدأ جون الأب يشعر أن الجو غير طبيعي. حدسه الميداني أخبره بذلك.
ارتدى جون الصغير درعًا ثقيلًا قطعة واحدة، ورفع لوحة وجه خوذته ليكشف عن وجهه الوسيم.
في تلك اللحظة، جاء جندي يلهث:
“يا عمدة، اصطدمت البوارج الحربية التي تعقب الساحر رولاند والكاهن جيت بكتلة جليدية. تم تدمير السفينتين بالكامل، ولم يُعثر على رولاند وجيت.”
هز جون الأب رأسه: “فكرة تقليدية جدًا، وقد لا تنجح.”
تغيرت تعابير جون الأب، وظهر القلق على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى ضابط بجانبه، فجمع مجموعة صغيرة من جنود الدروع والرماح والرماة، وهاجموا مباشرةً.
قال جون جونيور متعجبًا:
“ما حجم كتلة الجليد التي دمرت السفن؟ ونحن في نهاية الصيف!”
لعن جون الأب وقال: “لقد خدعونا! أعدوا القوات إلى المدينة بسرعة!”
لعن جون الأب وقال:
“لقد خدعونا! أعدوا القوات إلى المدينة بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد جون الأب إلى حصانه ونظر إلى ابنه: “هكذا هي الحرب: اختبار، اغتنام الفرص، وكسر شوكة الخصم. النتيجة ليست سريعة. إن شعرت بنفاد صبر، استرح في الخلف.”
وفجأة، انبعث ضوء أبيض خلفه كاد يحجب الشمس.
أجاب جون جونيور: “لست متعبًا، هذه فرصة لاكتساب خبرة، لا أريد تفويتها.”
ثم دوت انفجارات مدوية من جهة أسوار المدينة، مثل صوت الرعد.
ارتدى جون الصغير درعًا ثقيلًا قطعة واحدة، ورفع لوحة وجه خوذته ليكشف عن وجهه الوسيم.
خافت الخيول وتملصت، ولم يستطع الجنود السيطرة عليها.
تغيرت تعابير جون الأب، وظهر القلق على وجهه.
نظر الجميع إلى بوابة المدينة، ووجوههم شاخت.
ارتدى جون الصغير درعًا ثقيلًا قطعة واحدة، ورفع لوحة وجه خوذته ليكشف عن وجهه الوسيم.
من بعيد، رأوا أن أبواب المدينة قد اختفت!
كان جون الأب يركب حصانه على تلة صغيرة خلف الجيش، محاطًا بحراسه، وكان جون جونيور إلى جانبه.
انخفضت الروح المعنوية إلى أدنى مستوياتها.
لعن جون الأب وقال: “لقد خدعونا! أعدوا القوات إلى المدينة بسرعة!”
كان جون الأب يركب حصانه على تلة صغيرة خلف الجيش، محاطًا بحراسه، وكان جون جونيور إلى جانبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات