الفصل الثاني و الستون
ملاحظة: سيتم تغيير مصطلح ‘آلهة متقدمة’ ب ‘آلهة سامية’ لأنه يبدو أكثر ملائمة.
لقد حافظوا على نطاق إبطال السحر و لم يبطؤوا أبدا ، و لم يتركوا أي ثغرة في تطويقهم. عندما إنضم الملائكة في القمة إلى الغناء ، تضاعف الضغط علي أيضا.
“لن يكون هذا التاريخ سوى تلفيق! أنا لم أهاجم الآخرين أبدا ما لم يقوموا بإستفزازي!”
بينما كنا خارجا نلعب الغميضة ، الملائكة المئات الذين واصلوا التكمين لفالينور قد تداعوا أخيرا. بسبب السلاسل التي قمت بقطعها ، توازن تشكيلتهم قد تداعى مما ترك ثغرة.
لقد تحكمت أخيرا في مشاعري المتقدة و كنت قادرا على تحليل الوضع بهدوء.
لقد أرجحت إكسكاليبور و تمكنت من القطع من خلال القيود السحرية عليها.
مهارة السجن تلك ربما أدات ما تسبب الكلمات السحرية داخل النطاق الخالي من السحر. و هذا يعني أن التقييد يتم بقوة فيزيائية-جسدية.
“يا لورد ، هل فتحت عينيك مرة أخرى؟”
لقد أدركت أخيرا أنني سأكون في وضع غير مؤات إذا واصلت إستخدام السحر فقط و أخرجت إكسكاليبور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدركت أخيرا أنني سأكون في وضع غير مؤات إذا واصلت إستخدام السحر فقط و أخرجت إكسكاليبور.
“هل أنت تملك سيفا ملعونا أيها اللاميت؟”
كان جسدي يتدهور و فقدت قدرتي على التحليق ، كلا ذراعي قد أصبحا ضعيفتان أيضا بينما كنت أسقط نحو الأرض.
“سيف ملعون؟ هل هذا ما تعتقده؟ الإنتقال الآني!”
‘أنت تحاول تبرير تصرفاتك من خلال وصفها على أنها مبادلة بالقتل؟’
لحظة إنتهائي من التحدث إنتقلت إلى جانب فالينور.
‘لقد نجحت!’
“لماذا عدت من أجلي؟”
لقد تم إمساكي على حين غرة بهذه الأغنية المطهرة المفاجئة ، لأنني لم أفكر أبدا أن هذا سيكون ممكنا. كنت بدلا من ذلك كنت أنتظر هجوما من سيف مايكل و أعد نفسي للقتال بإكسكاليبور. لم أتوقع منهم أن يكونوا قادرين على إستخدام السحر هنا.
“أصمتي ، أليس هذا كله خطأكِ لعدم إستماعكِ لي سابقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، بمستوى قوتي ، يمكن للحظة واحدة من الإلهاء أن تكون كارثية.
سيغوك
لم أزعج نفسي بالإنتباه لكمية الطاقة في المجوهرات و الآن سوف أدفع ثمن ذلك. بحلول الوقت الذي لاحظت فيه أن الجوهرة السحرية كانت فارغة و حاولت الإنتقال آنيا بشكل طبيعي ، كان نطاق إبطال السحر قد أحاط بي و ألغى تعويذتي قبل أن أتمكن من الفرار. كان الفارق ضئيلا هو 0.05 ثانية فقط ، لكن تلك المدة الزمنية الصغيرة كانت الفرق بين الحياة و الموت.
لقد أرجحت إكسكاليبور و تمكنت من القطع من خلال القيود السحرية عليها.
مهارة السجن تلك ربما أدات ما تسبب الكلمات السحرية داخل النطاق الخالي من السحر. و هذا يعني أن التقييد يتم بقوة فيزيائية-جسدية.
‘لقد نجحت!’
صرخ مايكل بينما يندفع نحوي.
لقد شعرت بالبهجة لأن السيف تمكن من قطعها بنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لم تكن الأغنية فعالة بقدر توقعهم و كان لا يزال بإمكاني إستخدام جواهري السحرية للهروب.
“أيها اللاميت! سوف تدفع الثمن بحياتك!”
‘ماذا ستفعل إذا أُعطيت لك فرصة أخرى؟’
صرخ مايكل بينما يندفع نحوي.
“آسف و لكن حياتي ليست للإيجار و لا للبيع.”
“آسف و لكن حياتي ليست للإيجار و لا للبيع.”
‘الإنتقال الآني!’
‘الإنتقال الآني!’
“غااااه! ألا يجب أن تتدربوا ببعض الكاريوكي على الأقل أولا؟ رجاء! أوهاااا! كيف يمكنني حتى الخروج من هنا الآن؟”
تماما عندما كان سيفه المشتعل على وشك الوصول إلي إنتقلت بعيدا بجواهري السحرية و قطعت المزيد من قيود فالينور التي كانت تثبت ساقيها.
“هل كان هذا ما تعتقده؟ نيموي لم تخن ملكها أبدا ، لقد خدعتك و حسب. تم إرسال نيموي إلى هذا المكان من قِبل شامان الجنيات من أجل مراقبتك. لقد أعطتك إكسكاليبور لكسب ثقتك ، و الذي قد نجح بما أنك عهدت إليها بأكثر ممتلكاتك قيمة ، وعاء الحياة الخاص بك. من خلال غدرها ، ساعدت ملكها للوصول إلى منصبه المنشود و كان ينبغي أن تعود بسعادة إلى جانبه ، على أمل الزواج منه. مع ذلك تيتانيا ، زوجته الحالية قد علمت بالأمر و أكرهت أوبيرون على قتلها. نيموي قد خدعتك ، و هي بدورها قد خدعت من ملكها ، ضحيتان مسكينان.”
سيغوك سيغوك سيغوك
“هذه نتيجة بسيطة ، التاريخ يتم تدوينه من قبل الفائزين. أنت لست سوى شرير سيحتل صفحة واحدة في تاريخ مجد الآلهة. غنوا معي يا إخواني لأجل مجد السماء!”
“أنت!”
“كيف لكم المعرفة بشأن هذا المكان؟”
بينما كنت أقطع القيود على جسدها ، كانت قادرة على التحرر بقدر معين.
“إستمروا في تطويقه و إستخدام نطاق إبطال السحر! أولئك القريبون واصلوا الغناء.”
“الإنتقال الآني!
‘نعم هذا صحيح.’
هوووُووونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بنفسي يجري إمتصاصها خارج فراغ العدم هذا.
طاردني مايكل بإستمرار ، بينما تهربت منه بسلسلة من الإنتقال الآني بإستخدام جواهري المعدة مسبقا.
“الإنت …”
بينما كنا خارجا نلعب الغميضة ، الملائكة المئات الذين واصلوا التكمين لفالينور قد تداعوا أخيرا. بسبب السلاسل التي قمت بقطعها ، توازن تشكيلتهم قد تداعى مما ترك ثغرة.
‘إذا ما الفائدة من الحصول على محاولة أخرى؟ هل تريد حقا أن يتم تذكرك بهذه الطريقة المثيرة للشفقة؟’
‘فالينور ، أخرجي من هنا و حلقي بعيدا!’
‘إخرس! لم أسعد أبدا بسلب حياة أحدهم!’
لقد رسالتها تخاطريا.
“أيها اللاميت ، يجب أن تكون أكثر قلقا بشأن حياتك الخاصة!”
“حسنا!”
‘لا! أردت ببساطة الإستمتاع بحياتي في مملكتي الخاصة! لماذا … أكان لابد لي من قتل أولائك البشر؟’
بااااه!
صرخ مايكل بينما يندفع نحوي.
لقد إندفعت بسرعة هائلة نحو الثغرة الصغيرة في تشكيلتهم. الملائكة الذين كانوا لا يزالون متشبتين بها من خلال السلاسل قد تم إمساكهم على حين غرة و تم قدفهم في الهواء.
كان فيلق الملائكة قد حاصرني من جميع الإتجاهات. لقد شكلوا مجالا كرويا متماسكا و ضيقا من حولي ، و لم يسمحوا حتى لأشعة الضوء بالمرور ، و كان سيف مايكل المشتعل هو المصدر الوحيد للضوء بالداخل هنا.
“هاهاهاهاهاها! زوجتي مذهلة!”
‘لا ، لا يمكنني السماح بذلك.’
لم أستطع منع نفسي من الضحك عندما رأيت الغضب على وجوه الملائكة.
“الملائكة في الجزء السفلي من التطويق ، طابقوا سرعة سقوطه و تأكدوا من وجوده دائما في مركز التطويق ، لا تتأخروا و لو لثانية واحدة! الملائكة في القمة ، واصلوا غناء مجد السماء!”
لقد كانت لحظة خطيرة من عدم الإهتمام.
“يا لورد ، هل فتحت عينيك مرة أخرى؟”
و مع ذلك ، بمستوى قوتي ، يمكن للحظة واحدة من الإلهاء أن تكون كارثية.
‘حقا؟ كن أكثر صدقا مع نفسك.’
على الرغم من أنني قد أبليت حسنا في إنقاذ فالينور ، إلا أن الثانيتين من مشاهدتها و هي تهرب بينما كنت أضحك مع نفسي كانت غير مقبولة في معركة من هذا المستوى ، و لم يترك مايكل فرصة كهذه تضيع.
“أيها اللاميت ، لا تزال مستمتعا بأوهامك السخيفة. لقد تم بالفعل إعلان موتك ، بصفتي ‘المنقذ’ أنا ببساطة من سيقوم بإعدامك.”
“أيها اللاميت ، يجب أن تكون أكثر قلقا بشأن حياتك الخاصة!”
‘هل ترغب في إشباع تعطشك للإنتقام؟’
كان فيلق الملائكة قد حاصرني من جميع الإتجاهات. لقد شكلوا مجالا كرويا متماسكا و ضيقا من حولي ، و لم يسمحوا حتى لأشعة الضوء بالمرور ، و كان سيف مايكل المشتعل هو المصدر الوحيد للضوء بالداخل هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بنفسي يجري إمتصاصها خارج فراغ العدم هذا.
“ماذا عن وضع حد لهذه المهزلة مايكل؟ حتى الآن ، كنت فقط أعبث معكم يا رفاق ، و إلا كنت لأجعلكم تعانون كثيرا.”
لقد تم إمساكي على حين غرة بهذه الأغنية المطهرة المفاجئة ، لأنني لم أفكر أبدا أن هذا سيكون ممكنا. كنت بدلا من ذلك كنت أنتظر هجوما من سيف مايكل و أعد نفسي للقتال بإكسكاليبور. لم أتوقع منهم أن يكونوا قادرين على إستخدام السحر هنا.
بعد إستفزازي ، وجه مايكل الذي ظل بلا تعبير طوال هذا الوقت أخيرا قد أظهر عبوسا.
‘نعم ، أريد فرصة وجود آخر بلا معنى.’
‘نجاح! لقد كنت قادرا على أن أغضبه قليلا على الأقل. عندما شخص بدون عواطف مثله يفقد هدوئه ، يكون ذلك غالبا الوقت عندما يرتكب خطأ يمكنني الإستفادة منه.’
‘لم يكن هناك شيء من هذا القبيل!’
من المؤكد أن عدد الملائكة و قوتهم الشديدة عبارة عن مشكلة ، و لكن أوامر و تكتيكات مايكل هي أكبر مشكلة. إذا غضب ، فمن المؤكد أنه سيرتكب خطأً يمكنني إستخادمه للإجهاز عليه.
‘أنت تحاول تبرير تصرفاتك من خلال وصفها على أنها مبادلة بالقتل؟’
لقد وجدت نفسي في مأزق بسبب إهمالي ، لكن إستطعت أخيرا رأيت مخرج منه.
“يا لورد ، هل فتحت عينيك مرة أخرى؟”
“أيها اللاميت ، لا تزال مستمتعا بأوهامك السخيفة. لقد تم بالفعل إعلان موتك ، بصفتي ‘المنقذ’ أنا ببساطة من سيقوم بإعدامك.”
“كان بإمكاني أن أدمرك قبل إنبعاثك ، لكنني أردت أن أعطيك الفرصة لرؤية إنهيار كل ما عملت بجد من أجله بأعينك الخاصة. في سجلات التاريخ ، ستُعرف فقط بإسم الشيطان المتعطش للدماء الذي ذبح البشر.”
إستعاد مايكل رباطة جأشه و رفع سيفه المشتعل.
‘أنت مخطئ ، أنا لا أشعر بعطش كهذا.’
“إنضموا لي أيها الإخوة! قوموا بغناء مجد السماء!”
“أنت!”
إستجابة لأمر مايكل بدأ جميع الملائكة المحيطين بنا بالغناء في تناغم. لقد كانت أغنية تطهير و التي بإعتباري لاميت فهي تستطيع محو وجودي.
‘لا! أردت ببساطة الإستمتاع بحياتي في مملكتي الخاصة! لماذا … أكان لابد لي من قتل أولائك البشر؟’
“سحقا! ألم تكن غاضبا قبل ثانية فقط يا مايكل؟ كيف يمكنكم غناء هذه الأغنية داخل النطاق الخالي من السحر؟”
‘إذا ما الفائدة من الحصول على محاولة أخرى؟ هل تريد حقا أن يتم تذكرك بهذه الطريقة المثيرة للشفقة؟’
لقد تم إمساكي على حين غرة بهذه الأغنية المطهرة المفاجئة ، لأنني لم أفكر أبدا أن هذا سيكون ممكنا. كنت بدلا من ذلك كنت أنتظر هجوما من سيف مايكل و أعد نفسي للقتال بإكسكاليبور. لم أتوقع منهم أن يكونوا قادرين على إستخدام السحر هنا.
‘أنت تحاول تبرير تصرفاتك من خلال وصفها على أنها مبادلة بالقتل؟’
لحسن الحظ ، لم تكن الأغنية فعالة بقدر توقعهم و كان لا يزال بإمكاني إستخدام جواهري السحرية للهروب.
‘سحقا هذه هي النهاية؟ سوف أبعث على الأقل في وعاء الحياة أليس كذلك؟’
سرعان ما إنتقلت للإبتعاد.
“يا لورد ، هل فتحت عينيك مرة أخرى؟”
‘الإنتقال الآني! الإنتقال الآني!’
لقد تم تعذيبي مجددا بأغنيتهم ، و كان جسدي بأكمل يتفتت ، و سأواجه قريبا موتي مرة أخرى.
“إستمروا في ملاحقته ، على الملائكة القريبين أن يواصلوا الغناء!”
“أيها اللاميت ، لا تزال مستمتعا بأوهامك السخيفة. لقد تم بالفعل إعلان موتك ، بصفتي ‘المنقذ’ أنا ببساطة من سيقوم بإعدامك.”
تمكنت من الفرار من التطويق قبل أن تدخل الأغنية حيز التنفيذ الكامل ، و لكن كانت هناك مشكلة جديدة. الجوهرة في يدي كانت فارغة.
‘صفقة؟’
إذا إستخدمت الإنتقال الآني على الفور بدلا من الإعتماد على الجوهرة السحرية ، فإن النتيجة ستكون مختلفة. كما هي ، كنت أعتمد كثيرا على هذه الجواهر و نسيت الإنتباه لمقدار العصير المتبقي فيها. مثل هذا الإختيار الصغير أدى إلى نتيجة مختلفة إختلافا جذريا.
‘صفقة؟’
‘سحقا! هل نفدت بالفعل؟’
إستجابة لأمر مايكل بدأ جميع الملائكة المحيطين بنا بالغناء في تناغم. لقد كانت أغنية تطهير و التي بإعتباري لاميت فهي تستطيع محو وجودي.
“الإنت …”
شعرت بأن جسدي يحترق و أن القوة المقدسة لأغنيتهم تطهر جسدي اللاميت. لقد رأيت عظم صدري ينفصل ثم آخر مشهد أراه قبل أن يصبح كل شيء مظلما كان هو تمزيق فالينور لتشكيلتهم بمخالبها ، بمحاولة يائسة للوصول إلي.
لم أزعج نفسي بالإنتباه لكمية الطاقة في المجوهرات و الآن سوف أدفع ثمن ذلك. بحلول الوقت الذي لاحظت فيه أن الجوهرة السحرية كانت فارغة و حاولت الإنتقال آنيا بشكل طبيعي ، كان نطاق إبطال السحر قد أحاط بي و ألغى تعويذتي قبل أن أتمكن من الفرار. كان الفارق ضئيلا هو 0.05 ثانية فقط ، لكن تلك المدة الزمنية الصغيرة كانت الفرق بين الحياة و الموت.
“لماذا عدت من أجلي؟”
“إستمروا في تطويقه و إستخدام نطاق إبطال السحر! أولئك القريبون واصلوا الغناء.”
“هل كان هذا ما تعتقده؟ نيموي لم تخن ملكها أبدا ، لقد خدعتك و حسب. تم إرسال نيموي إلى هذا المكان من قِبل شامان الجنيات من أجل مراقبتك. لقد أعطتك إكسكاليبور لكسب ثقتك ، و الذي قد نجح بما أنك عهدت إليها بأكثر ممتلكاتك قيمة ، وعاء الحياة الخاص بك. من خلال غدرها ، ساعدت ملكها للوصول إلى منصبه المنشود و كان ينبغي أن تعود بسعادة إلى جانبه ، على أمل الزواج منه. مع ذلك تيتانيا ، زوجته الحالية قد علمت بالأمر و أكرهت أوبيرون على قتلها. نيموي قد خدعتك ، و هي بدورها قد خدعت من ملكها ، ضحيتان مسكينان.”
“أووه! إذا هذه هي القوة الحقيقية لأغنيتهم!”
‘فالينور! ألبيون! بيانكا! جينا! أرين!’
أمكنني الشعور بقوتها تفكك جسدي ، و كافحت من أجل التخلص من الجوهرة المستخدمة و الوصول إلى واحدة جديدة في حقيبتي. مع ذلك ، كانت أغنيتهم أكثر قوة و تدميرا ، و لم أعد قادرا على الحركة بشكل صحيح.
“الملائكة في الجزء السفلي من التطويق ، طابقوا سرعة سقوطه و تأكدوا من وجوده دائما في مركز التطويق ، لا تتأخروا و لو لثانية واحدة! الملائكة في القمة ، واصلوا غناء مجد السماء!”
لقد تقرر مصيري في غضون تلك 0.05 ثانية القصيرة ، و تلك اللحظة من الإهمال. كنت الآن في وضع دون أي أمل ، لكنني كنت لا أزال أصارع من أجل الهرب.
لحظة إنتهائي من التحدث إنتقلت إلى جانب فالينور.
‘هيا!’
‘لكنك قتلت ، و كان الأمر ممتعا أليس كذلك؟ ماذا عن أولائك ال50000 بشريا الذين قتلتهم و حولتهم إلى دماك اللاموتى؟’
لقد فقدت القدرة كليا على تحريك ذراعي اليمنى التي كانت قريبة جدا من الحقيبة ، لذا إستخدمت يساري و حاولت جهدي للإمساك بجوهرة ، لكن قوة الأغنية كانت قوية للغاية و قد سحقت في المقابل.
سيغوك
“كيف يمكن لهذه الأغنية أن تكون قوية جدا؟ أعني ، لدي مقاومة سحرية عالية! سعال!”
كان جسدي يتدهور و فقدت قدرتي على التحليق ، كلا ذراعي قد أصبحا ضعيفتان أيضا بينما كنت أسقط نحو الأرض.
سرعان ما إنتقلت للإبتعاد.
“الملائكة في الجزء السفلي من التطويق ، طابقوا سرعة سقوطه و تأكدوا من وجوده دائما في مركز التطويق ، لا تتأخروا و لو لثانية واحدة! الملائكة في القمة ، واصلوا غناء مجد السماء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، بمستوى قوتي ، يمكن للحظة واحدة من الإلهاء أن تكون كارثية.
لقد حافظوا على نطاق إبطال السحر و لم يبطؤوا أبدا ، و لم يتركوا أي ثغرة في تطويقهم. عندما إنضم الملائكة في القمة إلى الغناء ، تضاعف الضغط علي أيضا.
‘إذا ، هل تريد فرصة أخرى لا مغزى منها؟’
“غااااه! ألا يجب أن تتدربوا ببعض الكاريوكي على الأقل أولا؟ رجاء! أوهاااا! كيف يمكنني حتى الخروج من هنا الآن؟”
‘نعم ، صفقتنا. ربما في يوم ما ، لو فرصتك الأخيرة هذه قد فشلت ، فسوف تتذكرها. بعد كل شيء ، كل مقايضة تأتي مع ثمنها.’
صرخت بإحباط لأنني علمت أنه ليس لدي أي وسيلة للهروب ، تم إعتراض ذراعي و ختم سحري.
‘إذا ما الفائدة من الحصول على محاولة أخرى؟ هل تريد حقا أن يتم تذكرك بهذه الطريقة المثيرة للشفقة؟’
شعرت بأن جسدي يحترق و أن القوة المقدسة لأغنيتهم تطهر جسدي اللاميت. لقد رأيت عظم صدري ينفصل ثم آخر مشهد أراه قبل أن يصبح كل شيء مظلما كان هو تمزيق فالينور لتشكيلتهم بمخالبها ، بمحاولة يائسة للوصول إلي.
‘ماذا ستفعل إذا أُعطيت لك فرصة أخرى؟’
‘سحقا هذه هي النهاية؟ سوف أبعث على الأقل في وعاء الحياة أليس كذلك؟’
“إستمروا في تطويقه و إستخدام نطاق إبطال السحر! أولئك القريبون واصلوا الغناء.”
لقد عرفت أنني قد مت عندما وجدت نفسي في عالم من الظلام ، فراغ لا ينتهي أبدا.
‘إذا ، هل تريد فرصة أخرى لا مغزى منها؟’
إلى أن إلتقيت بوجود معين.
“هذه نتيجة بسيطة ، التاريخ يتم تدوينه من قبل الفائزين. أنت لست سوى شرير سيحتل صفحة واحدة في تاريخ مجد الآلهة. غنوا معي يا إخواني لأجل مجد السماء!”
‘أنت تذكرني بنفسي ، عطش لا يقهر و لا يختفي حتى لو حصدنا الأرواح ، أو أسقطنا حضارات كاملة ، أو حتى دمرنا العوالم.’
كان جسدي يتدهور و فقدت قدرتي على التحليق ، كلا ذراعي قد أصبحا ضعيفتان أيضا بينما كنت أسقط نحو الأرض.
‘أنت مخطئ ، أنا لا أشعر بعطش كهذا.’
‘لكن هل كان موتهم ضروريا حقا؟ يجب أن تكون على دراية بأنهم كانوا ببساطة يتلقون أوامر من الآخرين.”
‘كاذب’
‘سحقا! هل نفدت بالفعل؟’
‘أريد فقط الإنتقام من أولئك الذين فعلوا هذا بي.’
عندما فتحت عيني كنت مستلقيا في قاع بحيرة الحفرة. مع ذلك ، حاصرني فيلق الملائكة ، جسم نيموي قد قطع لإثنين بواسطة أحد الملائكة و كان مغطى بدمائها الأزرق ، واقفا على شاطئ البحيرة. كنت محاطا كليا من قِبل نطاقهم الخالي من السحر ، مرة أخرى غير قادر على الفرار.
‘حسنا ، خد الأمور بطريقتك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا أنت تعترف بذلك؟’
شعرت بنفسي يجري إمتصاصها خارج فراغ العدم هذا.
‘لأنك قاتل بالفطرة.’
‘هل تم إعادة إحيائي في وعاء الحياة خاصتي؟’
‘تستمر في إظهار الأعذار بأن كل شيء كان مقدرا و لا مفر منه. لكن دائما طوال الوقت كان لديك حق الإختيار ، خيار أكثر راحة و أمانا.’
عندما فتحت عيني كنت مستلقيا في قاع بحيرة الحفرة. مع ذلك ، حاصرني فيلق الملائكة ، جسم نيموي قد قطع لإثنين بواسطة أحد الملائكة و كان مغطى بدمائها الأزرق ، واقفا على شاطئ البحيرة. كنت محاطا كليا من قِبل نطاقهم الخالي من السحر ، مرة أخرى غير قادر على الفرار.
لقد فقدت القدرة كليا على تحريك ذراعي اليمنى التي كانت قريبة جدا من الحقيبة ، لذا إستخدمت يساري و حاولت جهدي للإمساك بجوهرة ، لكن قوة الأغنية كانت قوية للغاية و قد سحقت في المقابل.
“كيف لكم المعرفة بشأن هذا المكان؟”
‘فالينور! ألبيون! بيانكا! جينا! أرين!’
“أيها اللاميت ، نيموي طبيعيا هي جزء من عائلة ملك الجنيات أوبيرون و قد تم قبوله مؤخرا على أنه إله سامي.
‘هيا!’
“ماذا؟ لا ، ألم يكن لدى نيموي علاقة سيئة مع أوبيرون؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا هل هذا عذرك لقتلهم بدم بارد؟’
“هل كان هذا ما تعتقده؟ نيموي لم تخن ملكها أبدا ، لقد خدعتك و حسب. تم إرسال نيموي إلى هذا المكان من قِبل شامان الجنيات من أجل مراقبتك. لقد أعطتك إكسكاليبور لكسب ثقتك ، و الذي قد نجح بما أنك عهدت إليها بأكثر ممتلكاتك قيمة ، وعاء الحياة الخاص بك. من خلال غدرها ، ساعدت ملكها للوصول إلى منصبه المنشود و كان ينبغي أن تعود بسعادة إلى جانبه ، على أمل الزواج منه. مع ذلك تيتانيا ، زوجته الحالية قد علمت بالأمر و أكرهت أوبيرون على قتلها. نيموي قد خدعتك ، و هي بدورها قد خدعت من ملكها ، ضحيتان مسكينان.”
لم أستطع منع نفسي من الضحك عندما رأيت الغضب على وجوه الملائكة.
“عليك اللعنة! إذا لقد قتلتم الجميع؟ ماذا عن فالينور؟ التنانين الحامية؟ مواطني؟”
‘لأنك قاتل بالفطرة.’
“يا لك من لاميت مثير للشفقة ، حتى في مواجهة الموت الحقيقي لا تزال تقلق بشأن الآخرين. إذا كنت مصرا أن تعرف فإنهم سينضمون إليك قريبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنت تذكرني بنفسي ، عطش لا يقهر و لا يختفي حتى لو حصدنا الأرواح ، أو أسقطنا حضارات كاملة ، أو حتى دمرنا العوالم.’
‘فالينور! ألبيون! بيانكا! جينا! أرين!’
“الإنتقال الآني!
لقد أرسلت يائسا رسائل تخاطرية ، لكن كل ما شعرت به هو إحتراق الغابات و المدينة.
كان فيلق الملائكة قد حاصرني من جميع الإتجاهات. لقد شكلوا مجالا كرويا متماسكا و ضيقا من حولي ، و لم يسمحوا حتى لأشعة الضوء بالمرور ، و كان سيف مايكل المشتعل هو المصدر الوحيد للضوء بالداخل هنا.
“كان بإمكاني أن أدمرك قبل إنبعاثك ، لكنني أردت أن أعطيك الفرصة لرؤية إنهيار كل ما عملت بجد من أجله بأعينك الخاصة. في سجلات التاريخ ، ستُعرف فقط بإسم الشيطان المتعطش للدماء الذي ذبح البشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لم تكن الأغنية فعالة بقدر توقعهم و كان لا يزال بإمكاني إستخدام جواهري السحرية للهروب.
“لن يكون هذا التاريخ سوى تلفيق! أنا لم أهاجم الآخرين أبدا ما لم يقوموا بإستفزازي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرسلت يائسا رسائل تخاطرية ، لكن كل ما شعرت به هو إحتراق الغابات و المدينة.
“هذه نتيجة بسيطة ، التاريخ يتم تدوينه من قبل الفائزين.
أنت لست سوى شرير سيحتل صفحة واحدة في تاريخ مجد الآلهة. غنوا معي يا إخواني لأجل مجد السماء!”
‘صحيح ، لقد كنت متعجرفا … لقد كان ذلك دائما أكبر مشكلة بالنسبة لي.’
لقد تم تعذيبي مجددا بأغنيتهم ، و كان جسدي بأكمل يتفتت ، و سأواجه قريبا موتي مرة أخرى.
‘إخرس! لم أسعد أبدا بسلب حياة أحدهم!’
“لا! فالينور! نيكروبوليس خاصتي! شعبي! أصدقائي! يجب أن أنقذهم جميعا ، لا يمكنني ببساطة أن أموت هكذا! سوف أعود لأجل إنتقامي ، أتسمعني! إسمي جوهرا ، تذكره! سوف أسحب آلهتكم السامية المتعجرفة من عروش غطرستهم!”
لقد تم إمساكي على حين غرة بهذه الأغنية المطهرة المفاجئة ، لأنني لم أفكر أبدا أن هذا سيكون ممكنا. كنت بدلا من ذلك كنت أنتظر هجوما من سيف مايكل و أعد نفسي للقتال بإكسكاليبور. لم أتوقع منهم أن يكونوا قادرين على إستخدام السحر هنا.
صرخت بصوت شرير ، لكنني كنت بالفعل أفقد صوتي و قوتي أمان أغنيتهم المقدسة. لقد غمرني ألم شديد ، ثم رأيت الظلام فقط.
“سحقا! ألم تكن غاضبا قبل ثانية فقط يا مايكل؟ كيف يمكنكم غناء هذه الأغنية داخل النطاق الخالي من السحر؟”
عند الموت لا يعود هناك أي معنى.
‘تستمر في إظهار الأعذار بأن كل شيء كان مقدرا و لا مفر منه. لكن دائما طوال الوقت كان لديك حق الإختيار ، خيار أكثر راحة و أمانا.’
لقد عدت إلى فراغ العدم ، أتحدث مع هذا الوجود الخاص.
“إنضموا لي أيها الإخوة! قوموا بغناء مجد السماء!”
‘هل ترغب في إشباع تعطشك للإنتقام؟’
‘كاذب’
‘لا ، لقد حاولت جاهدا أن أقتل بلا معنى.’
“أيها اللاميت ، لا تزال مستمتعا بأوهامك السخيفة. لقد تم بالفعل إعلان موتك ، بصفتي ‘المنقذ’ أنا ببساطة من سيقوم بإعدامك.”
‘لكنك قتلت ، و كان الأمر ممتعا أليس كذلك؟ ماذا عن أولائك ال50000 بشريا الذين قتلتهم و حولتهم إلى دماك اللاموتى؟’
‘لا! أردت ببساطة الإستمتاع بحياتي في مملكتي الخاصة! لماذا … أكان لابد لي من قتل أولائك البشر؟’
‘كانوا يحاولون إيذاء أصدقائي ، كان من الطبيعي بالنسبة لي أن أقتلهم.’
“هل كان هذا ما تعتقده؟ نيموي لم تخن ملكها أبدا ، لقد خدعتك و حسب. تم إرسال نيموي إلى هذا المكان من قِبل شامان الجنيات من أجل مراقبتك. لقد أعطتك إكسكاليبور لكسب ثقتك ، و الذي قد نجح بما أنك عهدت إليها بأكثر ممتلكاتك قيمة ، وعاء الحياة الخاص بك. من خلال غدرها ، ساعدت ملكها للوصول إلى منصبه المنشود و كان ينبغي أن تعود بسعادة إلى جانبه ، على أمل الزواج منه. مع ذلك تيتانيا ، زوجته الحالية قد علمت بالأمر و أكرهت أوبيرون على قتلها. نيموي قد خدعتك ، و هي بدورها قد خدعت من ملكها ، ضحيتان مسكينان.”
‘لكن هل كان موتهم ضروريا حقا؟ يجب أن تكون على دراية بأنهم كانوا ببساطة يتلقون أوامر من الآخرين.”
‘لو توقفت فقط عن محاولة بناء شيء حقيقي أو تشكيل علاقة مع الآخرين … ألم تفكر في هذا؟’
‘لا! لا يمكنهم الإختباء وراء أوامر الآخرين. كانوا هم الذين سوف يقومون ب’الفعل’ صحيح؟’
‘إذا هل هذا عذرك لقتلهم بدم بارد؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنت تذكرني بنفسي ، عطش لا يقهر و لا يختفي حتى لو حصدنا الأرواح ، أو أسقطنا حضارات كاملة ، أو حتى دمرنا العوالم.’
‘أنا ببساطة منعتهم من إرتكاب الفظائع.’
لقد تم تعذيبي مجددا بأغنيتهم ، و كان جسدي بأكمل يتفتت ، و سأواجه قريبا موتي مرة أخرى.
‘أنت تحاول تبرير تصرفاتك من خلال وصفها على أنها مبادلة بالقتل؟’
‘لأنك قاتل بالفطرة.’
‘إخرس! لم أسعد أبدا بسلب حياة أحدهم!’
بينما كنت أقطع القيود على جسدها ، كانت قادرة على التحرر بقدر معين.
‘هل هذه هي الحقيقة؟ ألم تشعر بالسعادة أثناء ذبح أولائك البشر؟’
صرخت بصوت شرير ، لكنني كنت بالفعل أفقد صوتي و قوتي أمان أغنيتهم المقدسة. لقد غمرني ألم شديد ، ثم رأيت الظلام فقط.
‘أنا … لقد فعلت ببساطة ما كان علي فعله!’
‘توقف عن محاولة إخفاء نفسك وراء كلماتك المنمقة.”
لقد رسالتها تخاطريا.
‘لا! أردت ببساطة الإستمتاع بحياتي في مملكتي الخاصة! لماذا … أكان لابد لي من قتل أولائك البشر؟’
تمكنت من الفرار من التطويق قبل أن تدخل الأغنية حيز التنفيذ الكامل ، و لكن كانت هناك مشكلة جديدة. الجوهرة في يدي كانت فارغة.
‘لأنك قاتل بالفطرة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بنفسي يجري إمتصاصها خارج فراغ العدم هذا.
‘لا! كل هذا قد حدث لأنني أصبحت ليتش!’
لحظة إنتهائي من التحدث إنتقلت إلى جانب فالينور.
‘لكن ألم يكن تحولك إلى ليتش إختيارك؟’
‘حسنا … ليس الأمر كما لو كنت أعرف ما الذي سيحمله المستقبل. لم أكن أعرف إلى أين ستقودني خياراتي.’
‘لم يكن لدي أي خيار في ذلك الوقت ، لقد كانت مسألة حياة أو موت!’
“سيف ملعون؟ هل هذا ما تعتقده؟ الإنتقال الآني!”
‘تستمر في إظهار الأعذار بأن كل شيء كان مقدرا و لا مفر منه. لكن دائما طوال الوقت كان لديك حق الإختيار ، خيار أكثر راحة و أمانا.’
من المؤكد أن عدد الملائكة و قوتهم الشديدة عبارة عن مشكلة ، و لكن أوامر و تكتيكات مايكل هي أكبر مشكلة. إذا غضب ، فمن المؤكد أنه سيرتكب خطأً يمكنني إستخادمه للإجهاز عليه.
‘لم يكن هناك شيء من هذا القبيل!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أووه! إذا هذه هي القوة الحقيقية لأغنيتهم!”
‘لو توقفت فقط عن محاولة بناء شيء حقيقي أو تشكيل علاقة مع الآخرين … ألم تفكر في هذا؟’
‘لم يكن لدي أي خيار في ذلك الوقت ، لقد كانت مسألة حياة أو موت!’
‘كيف لهذا أن يكون بديلا مقبولا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… ربما سوف أختار نفس الخيارات …’
‘الإختيار يعني التخلي عن جميع الخيارات الأخرى التي تركتها وراءك. بالتأكيد كان هناك خيار أكثر هدوءا طوال الوقت ، إسأل نفسك فقط ، فأنت تعرف أنه حقيقي.’
‘ماذا ستفعل إذا أُعطيت لك فرصة أخرى؟’
‘حسنا … ليس الأمر كما لو كنت أعرف ما الذي سيحمله المستقبل. لم أكن أعرف إلى أين ستقودني خياراتي.’
“كيف لكم المعرفة بشأن هذا المكان؟”
‘ألم تفكر بالأمر؟ كانت هناك دائما علامات ، تحذيرات التي كنت متعجرفا و إخترت تجاهلها.’
على الرغم من أنني قد أبليت حسنا في إنقاذ فالينور ، إلا أن الثانيتين من مشاهدتها و هي تهرب بينما كنت أضحك مع نفسي كانت غير مقبولة في معركة من هذا المستوى ، و لم يترك مايكل فرصة كهذه تضيع.
‘صحيح ، لقد كنت متعجرفا … لقد كان ذلك دائما أكبر مشكلة بالنسبة لي.’
“أيها اللاميت ، نيموي طبيعيا هي جزء من عائلة ملك الجنيات أوبيرون و قد تم قبوله مؤخرا على أنه إله سامي.
‘إذا أنت تعترف بذلك؟’
‘توقف عن محاولة إخفاء نفسك وراء كلماتك المنمقة.”
‘نعم هذا صحيح.’
هوووُووونغ!
‘ماذا ستفعل إذا أُعطيت لك فرصة أخرى؟’
‘نعم ، أريد فرصة وجود آخر بلا معنى.’
‘لن أرتكب نفس الأخطاء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إستفزازي ، وجه مايكل الذي ظل بلا تعبير طوال هذا الوقت أخيرا قد أظهر عبوسا.
‘حقا؟ كن أكثر صدقا مع نفسك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جيد ، ستكون هذه آخر مرة. لن تكون هناك أي واحدة أخرى و هذا يبرم الصفقة بيننا.’
‘… ربما سوف أختار نفس الخيارات …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جيد ، ستكون هذه آخر مرة. لن تكون هناك أي واحدة أخرى و هذا يبرم الصفقة بيننا.’
‘إذا ما الفائدة من الحصول على محاولة أخرى؟ هل تريد حقا أن يتم تذكرك بهذه الطريقة المثيرة للشفقة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت بإحباط لأنني علمت أنه ليس لدي أي وسيلة للهروب ، تم إعتراض ذراعي و ختم سحري.
‘لا ، لا يمكنني السماح بذلك.’
من المؤكد أن عدد الملائكة و قوتهم الشديدة عبارة عن مشكلة ، و لكن أوامر و تكتيكات مايكل هي أكبر مشكلة. إذا غضب ، فمن المؤكد أنه سيرتكب خطأً يمكنني إستخادمه للإجهاز عليه.
‘إذا ، هل تريد فرصة أخرى لا مغزى منها؟’
لقد عرفت أنني قد مت عندما وجدت نفسي في عالم من الظلام ، فراغ لا ينتهي أبدا.
‘نعم ، أريد فرصة وجود آخر بلا معنى.’
تمكنت من الفرار من التطويق قبل أن تدخل الأغنية حيز التنفيذ الكامل ، و لكن كانت هناك مشكلة جديدة. الجوهرة في يدي كانت فارغة.
‘جيد ، ستكون هذه آخر مرة. لن تكون هناك أي واحدة أخرى و هذا يبرم الصفقة بيننا.’
شعرت بأن جسدي يحترق و أن القوة المقدسة لأغنيتهم تطهر جسدي اللاميت. لقد رأيت عظم صدري ينفصل ثم آخر مشهد أراه قبل أن يصبح كل شيء مظلما كان هو تمزيق فالينور لتشكيلتهم بمخالبها ، بمحاولة يائسة للوصول إلي.
‘صفقة؟’
لقد تم تعذيبي مجددا بأغنيتهم ، و كان جسدي بأكمل يتفتت ، و سأواجه قريبا موتي مرة أخرى.
‘نعم ، صفقتنا. ربما في يوم ما ، لو فرصتك الأخيرة هذه قد فشلت ، فسوف تتذكرها. بعد كل شيء ، كل مقايضة تأتي مع ثمنها.’
‘لو توقفت فقط عن محاولة بناء شيء حقيقي أو تشكيل علاقة مع الآخرين … ألم تفكر في هذا؟’
‘ألا يجب أن تخبرني ما هي الصفقة؟ هاي! من أنت؟ أخبرنى!’
“سحقا! ألم تكن غاضبا قبل ثانية فقط يا مايكل؟ كيف يمكنكم غناء هذه الأغنية داخل النطاق الخالي من السحر؟”
لا يهم إلى أي مدى صرخت عاليا لم يكن هناك أي إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنت تذكرني بنفسي ، عطش لا يقهر و لا يختفي حتى لو حصدنا الأرواح ، أو أسقطنا حضارات كاملة ، أو حتى دمرنا العوالم.’
لا أعرف كم من الوقت مكثت في فراغ العدم هذا ، لكنني في النهاية تم إمتصاصي خارج هناك.
“إنضموا لي أيها الإخوة! قوموا بغناء مجد السماء!”
“يا لورد ، هل فتحت عينيك مرة أخرى؟”
لقد إندفعت بسرعة هائلة نحو الثغرة الصغيرة في تشكيلتهم. الملائكة الذين كانوا لا يزالون متشبتين بها من خلال السلاسل قد تم إمساكهم على حين غرة و تم قدفهم في الهواء.
عندما عادت رؤيتي إلي ، رأيت نورادريانا تقف فوقي. قوتها و حكمتها قد إختفت بسبب إصابة قاتلة.
صرخت بصوت شرير ، لكنني كنت بالفعل أفقد صوتي و قوتي أمان أغنيتهم المقدسة. لقد غمرني ألم شديد ، ثم رأيت الظلام فقط.
“نورادريانا؟”
“ماذا عن وضع حد لهذه المهزلة مايكل؟ حتى الآن ، كنت فقط أعبث معكم يا رفاق ، و إلا كنت لأجعلكم تعانون كثيرا.”
لقد تقرر مصيري في غضون تلك 0.05 ثانية القصيرة ، و تلك اللحظة من الإهمال. كنت الآن في وضع دون أي أمل ، لكنني كنت لا أزال أصارع من أجل الهرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
