الفصل السابع و الخمسون
“إنهظوا و تألقوا! ليصطف الجميع خارجا ، وقت مضاعف.”
“هذا مشبوه بعض الشيء أنهم يطعموننا بشكل جيد ، هل يحاولون تسميننا لأجل وقت لاحق؟”
صوت عميق أتى من الخارج و أيقظنا جميعنا نحن الإلف. على الرغم من أنني كنت متعبة ، إلا أنني أدركت أنها ستكون فكرة سيئة أن نخيب أمل أصحابنا الجدد في اليوم الأول. و بالمثل إستيقظت بيرين من نومها العميق.
“بيرين إذا تمرد شعبنا ألن يتم نبذنا مجددا؟”
“دعينا نسرع و نستعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيرين و أنا إتفقنا و بدأنا في صياغة خطة.
تبادلت و بيرين نظرت فهم و بسرعة إرتدينا ملابسنا قبل أن نصطف في الخارج. كان هناك المئات منا ، كلهم في تشكيل منظم. كنا محاطين بعشرات الحشرات الذهبية التي قادتنا إلى غرفنا الليلة الماضية. بأخد أعدادنا فقط بالإعتبار ، كان ينبغي أن نكون قادرين على التغلب عليهم ، لكننا كنا نعرف أن ذلك سيكون مستحيلا.
“ماذا علينا ان نفعل؟”
“من هذا اليوم فصاعدا ، أنتم الآن عبيد لنيكروبوليس. إنها مدينة رائعة حيث حتى أدنى العبيد يتم إطعامهم و إيوائهم جيدا ، و لكن لا تنسوا أبدا مكانتكم كعبيد. أنتم جميعا عرق أحمق إختار الوقوف ضدنا ، لذلك سوف تعملون و تعملون حتى تسددوا ثمن جرائمكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الحشرات المشرفة علينا لم تتدخل في أغلب الأحيان ، إلا أننا ما زلنا مطالبين بعمل شاق و إتباع التعليمات. بالنسبة لنا نحن الإلف المتطورون و النبلاء ، تذمر المشرفين بين الحين و الآخر بدأ بإحباط الكثير منا و قمنا بتقليدهم بسخرية سرا.
عندها تم نقلنا إلى المزارع و المراعي الكبيرة في ضواحي المدينة ، تحت المراقبة الدقيقة للحشرات الطائرة. من شروق الشمس إلى غروبها ، يتألف عملنا من رعاية النباتات و الحيوانات.
“هل هذه مخيلتي فقط أم أن الكثير منا يصبحون أكثر صحة مع كل يوم؟”
كان ممتعا لمعظمنا لأن الإلف لديهم تقارب للطبيعة و الحيوانات ، لقد إستمتعنا برعايتهم. أيضا ، كانت الحشرات المشرفة ببساطة تراقبنا و نحن نعمل ، لم يقوموا بتعنيفنا أو تسبيب الألم لنا من أجل أن نعمل بشكل أسرع.
بيرين التي كانت تلعب مع الحملان الصغيرة سألتني فجأة.
“هل يمكن حقا تسميتنا عبيدا؟”
“أعتقد ذلك أيضا.”
بيرين التي كانت تلعب مع الحملان الصغيرة سألتني فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا و بيرين كنا قلقات من الوضع الحالي. كنا نعيش حياة مريحة للغاية ، لكن ذلك كان على وشك التغير. الفصائل الأكثر تطرفا بين الإلف كانت تجمع و تبنت فكرة التمرد.
“من الممتع حقا اللعب مع الحيوانات ، و على الرغم من أن الزراعة يمكن أن تكون عملا شاقا ، هل حكام هذه المدينة غير مدركين أن هذا ممتع لنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تم نقلنا إلى المزارع و المراعي الكبيرة في ضواحي المدينة ، تحت المراقبة الدقيقة للحشرات الطائرة. من شروق الشمس إلى غروبها ، يتألف عملنا من رعاية النباتات و الحيوانات.
كانت الحقيقة هي أن غنوس و نورادريانا كانا على علم بذلك، و قد بذلوا جهدا كبيرا لخلق بيئة ممتعة للإلف الأسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ربحت معركة المقاتلين ، فإن ملك نيكروبوليس سيمنحك أمنية واحدة!”
إذا كان أي من جوهرا أو فالينور على علم بهذا ، ربما كانا ليغضبا بعض الشيء لأن إستياءهما تجاه الإلف أصبح عميقا. مع ذلك ، شعر الكثير من الإلف أيضا أن هذا جيد جدا على أن يكون حقيقيا و لم يصدقوا بأنه يمكن أن يعامل العبيد بشكل جيد جدا.
“أعتقد أن هذا قد ينفجر إلى مشكلة كبيرة.”
“إنه وقت الأكل.”
الإلف المتمرد قد خسر ذراعا ببساطة ، و كان الآن يتدحرج على الأرض بألم و ينزف على الأرض.
الخبز و الحساء اللذي وزعته الحشرات علينا كانا ذو نكهة سماوية. ماذا يمكن أن يقال أكثر عن الحبوب التي تم ترقيدها في هذا الرحيق المقدس ، أو لحوم الحيوانات التي تم تربيتها بمثل هذه الحبوب الرائعة.
بدأ كل شيء بمثل هذا الفعل البسيط.
بالنسبة إلى الإلف الذين لم يقيموا في إلفنهايم منذ عشرات الآلاف من السنين ، كان هذا الطعام المثالي لهم لأن أجسادهم كانت أكثر حساسية لخصائصه السماوية. على الرغم من آلاف السنين قد مضت منذ أن نزلوا إلى هذا العالم ، إلا أن بنية عرقهم لم تتغير كثيرا و كانوا يتوقون إلى العناصر الغذائية الموجودة في هذا الطعام الثوري.
مع ذلك في نيكروبوليس ، إكتسب الإلف لقب الآكلين الشرهين. حتى الحشرات المشرفة تم إلقاء اللوم عليهم من قبل بيروقراطيي المدينة لعدم تحضير الطعام الكافي. كان مهما بالنسبة لصورة و مكانة نيكروبوليس أن يتم إطعام حتى أدنى العبيد و الإهتمام بهم جيدا.
“هذا!”
“آه أنت أيضا! أنا أيضا أشعر بشيء مختلف.”
“وااا!”
“لا يمكنك مغادرة مكان عملك.”
نوبات إنتشاء بالطعم نقية سمعت هنا و هناك ، كما لو أن أجسامهم تعرفت على طعم الوطن. على الرغم من أن الحشرات أعدت حصصا سخية ، إلا أنها لم تكن قريبة من الكافية و قد إختفت جميعها في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحقيقة هي أن غنوس و نورادريانا كانا على علم بذلك، و قد بذلوا جهدا كبيرا لخلق بيئة ممتعة للإلف الأسرى.
“واو ، كان هذا حقا لذيذا أليس كذلك؟”
“من الممتع حقا اللعب مع الحيوانات ، و على الرغم من أن الزراعة يمكن أن تكون عملا شاقا ، هل حكام هذه المدينة غير مدركين أن هذا ممتع لنا؟”
“هذا مشبوه بعض الشيء أنهم يطعموننا بشكل جيد ، هل يحاولون تسميننا لأجل وقت لاحق؟”
“وااا!”
“آه ها ها!”
لم أستطع منع نفسي من السؤال للتأكد ، معتقدة أنها أخطأت في كلامها.
أنا و بيرين مزحنا معا ، لقد مرت مدة حتى الآن منذ أن إستطعنا العيش بسلام ، مع سرير مريح و طعام وفير.
“دعينا نسرع و نستعد.”
كانت بالفعل حياة العبيد في نيكروبوليس؛ سرير دافئ ، طعام رائع و عمل ممتع. لم أكن أنا و بيرين وحدنا من كانوا راضين ، لكن كل الإلف كانوا يتجولون بإبتسامة نابضة بالحياة.
لم يكن سهلا على حشرة واحدة أن تشرف على عشرات الجان ، و لكن لم يكن لديهم خيار سوى فعل ذلك بسبب إختلاف الأرقام. لم يكن ممكنا الإمساك بإستمرار بالإلف الذين يتجولون بعيدا عن أماكنهم ، لكن عندما يقوم المشرفون بالمنادات عليهم ، فإنهم يعودون إلى العمل بطاعة.
عندما عدنا إلى غرفنا بعد العمل في تلك الليلة ، على الرغم من أننا خارجيا بدونا متعبات ، فقد كان يوما ممتعا.
“ماذا ، لقد كنت أتصرف بلطف و الآن أنت أصبحت متعجرفا؟ هل تريد مني أن أريك قوة العبد إذن؟”
لم نكن الوحيدتان اللتان يضحكان حيث ترددت الضحكات في مكان إقامة العبيد خاصتنا.
“وااا!”
“هل يمكن أن تكون هذه جنة للإلف بعد كل شيء؟”
حدث نفس الأمر في اليوم الثالث و إستمروا في محاولة زيادة حصصنا حتى نصبح راضين. إستمر هذا حتى اليوم العاشر عندما إستسلموا أخيرا و بدأوا في التحكم في حصصنا بعناية أكبر. أخيرا بحلول اليوم الخامس عشر ، تمكنوا من إيجاد توازن مناسب ، و لكن بالطبع ما زال الإلف يأكلون أكثر من أربعة أضعاف الأجناس الأخرى.
“أخشى أن أستيقظ غدا و يكون هذا مجرد حلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شائعات تدور بالأرجاء حول أن الإلف مثل الخنازير فقط تأكل طوال اليوم! صورتنا كعرق راقي و نبيل قد إندثرت!”
تحدثت أنا و بيرين إلى وقت متأخر من الليل ، قبل الغط في النوم ، مرهقتان من عملنا اليوم.
لو أن هذا الإلف ببساطة إستجاب لأوامره و عاد إلى عمله ، لكانت أيامنا السلمية مستمرة ، لكنه لم يفعل.
دق دق دق!
كان ممتعا لمعظمنا لأن الإلف لديهم تقارب للطبيعة و الحيوانات ، لقد إستمتعنا برعايتهم. أيضا ، كانت الحشرات المشرفة ببساطة تراقبنا و نحن نعمل ، لم يقوموا بتعنيفنا أو تسبيب الألم لنا من أجل أن نعمل بشكل أسرع.
“حان وقت الإستيقاظ و التجمع في الخارج!”
عندما عدنا إلى غرفنا بعد العمل في تلك الليلة ، على الرغم من أننا خارجيا بدونا متعبات ، فقد كان يوما ممتعا.
قفزت أنا و بيرين خارجات من السرير و إصطففنا في الخارج بإبتسامة على وجوهنا. الصوت الذي كنا قلقين منه في البداية ، أصبح الآن بمثابة منبه مرحب به ، مما يشير إلى بداية يوم جديد رائع.
“ليس لدي فكره!”
في العادة يأكل الإلف القليل جدا ، حيث يتناولون وجبة واحدة باليوم. بمجرد أن يصبحوا بالغين ، فإنهم عادة ما يأكلون مرتين فقط في الأسبوع ، لكن حتى هذه الكمية لا تساوي سوى وجبة بشرية واحدة.
مع ذلك نحن عرق فخور و هناك قول مأثور ، إعط شبرا واحدا و سوف يأخدون ميلا.
مع ذلك في نيكروبوليس ، إكتسب الإلف لقب الآكلين الشرهين. حتى الحشرات المشرفة تم إلقاء اللوم عليهم من قبل بيروقراطيي المدينة لعدم تحضير الطعام الكافي. كان مهما بالنسبة لصورة و مكانة نيكروبوليس أن يتم إطعام حتى أدنى العبيد و الإهتمام بهم جيدا.
“واو ، كان هذا حقا لذيذا أليس كذلك؟”
مع ذلك ، حتى لو أعدوا ضعف قدر الأمس لأجل وقت الوجبة ، فإنه مرة أخرى يتم إستهلاكه بالكامل. نحن الإلف ببساطة لا نستطيع الإكتفاء من هذا الطعام السماوي الذي ذكر أجسادنا بإلفهايم خاصتنا المفقود منذ زمن طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت أنا و بيرين خارجات من السرير و إصطففنا في الخارج بإبتسامة على وجوهنا. الصوت الذي كنا قلقين منه في البداية ، أصبح الآن بمثابة منبه مرحب به ، مما يشير إلى بداية يوم جديد رائع.
حدث نفس الأمر في اليوم الثالث و إستمروا في محاولة زيادة حصصنا حتى نصبح راضين. إستمر هذا حتى اليوم العاشر عندما إستسلموا أخيرا و بدأوا في التحكم في حصصنا بعناية أكبر. أخيرا بحلول اليوم الخامس عشر ، تمكنوا من إيجاد توازن مناسب ، و لكن بالطبع ما زال الإلف يأكلون أكثر من أربعة أضعاف الأجناس الأخرى.
شااك
“هناك شائعات تدور بالأرجاء حول أن الإلف مثل الخنازير فقط تأكل طوال اليوم! صورتنا كعرق راقي و نبيل قد إندثرت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ها ها!”
في صباح اليوم العشرين ، أخبرنا المرشدون أننا سنعمل ساعتين من العمل الإضافي. طبيعيا لم تكن مشكلة بالنسبة لنا لأن ذلك سيحدث بعد العشاء الذي هو أكثر وقت نكون فيه راضين.
كانت بالفعل حياة العبيد في نيكروبوليس؛ سرير دافئ ، طعام رائع و عمل ممتع. لم أكن أنا و بيرين وحدنا من كانوا راضين ، لكن كل الإلف كانوا يتجولون بإبتسامة نابضة بالحياة.
“هل هذه مخيلتي فقط أم أن الكثير منا يصبحون أكثر صحة مع كل يوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت هناك ، ساعد في علاج إصابته.”
“آه أنت أيضا! أنا أيضا أشعر بشيء مختلف.”
كان ذلك حتى اليوم الذي شعر فيه أحد الإلف بأنه لا يريد العمل بعد الآن. كيف يمكن لإلف رفيع و نبيل مثله أن يطيع أوامر حشرة دنيئة.
منذ أن تم نفي عرقنا من إلفنهايم ، بنيتنا الجسدية قد تراجعت و أصبحت أضعف. مع ذلك ، الآن بعد أن تلقينا مثل هذه الأطعمة المغذية و إكتسبنا بركة الرحيق ، إستعدنا ببطء قوتنا المفقودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيرين و أنا إتفقنا و بدأنا في صياغة خطة.
بعد شهر واحد فقط كعبيد في نيكروبوليس ، قوتنا قد قامت بقفزة جذرية. لقد كانت هالة في السابق يتم إيجادها فقط لدى الإلف-المتقدمين القلائل في عرقنا.
“أعتقد أن هذا قد ينفجر إلى مشكلة كبيرة.”
“كم هو فظيع أن أكون مشرفا ، حتى أنني لا آكل جيدا كالعبيد المسؤول عنهم!”
كان ممتعا لمعظمنا لأن الإلف لديهم تقارب للطبيعة و الحيوانات ، لقد إستمتعنا برعايتهم. أيضا ، كانت الحشرات المشرفة ببساطة تراقبنا و نحن نعمل ، لم يقوموا بتعنيفنا أو تسبيب الألم لنا من أجل أن نعمل بشكل أسرع.
كان مثيرا للغيظ قليلا سماع شكاوي الإشفاق على النفس من الحشرات كل صباح ، لكن رغم كل شيء حياة العبيد في نيكروبوليس كانت ممتعة للغاية. لم تكن هناك مخاطر ، طعام رائع و أسِرَة مع وظائف ممتعة. أفضل جزء من ذلك هو أنني يمكنني أن أشارك كل هذا مع شعبي و أصدقائي.
صوت عميق أتى من الخارج و أيقظنا جميعنا نحن الإلف. على الرغم من أنني كنت متعبة ، إلا أنني أدركت أنها ستكون فكرة سيئة أن نخيب أمل أصحابنا الجدد في اليوم الأول. و بالمثل إستيقظت بيرين من نومها العميق.
لم يكن هناك شيء للإنزعاج بشأنه ، بإستثناء تذمر المشرفين علينا احيانا حيث يذكروننا بمكانتنا كعبيد. مع ذلك ، نحن الإلف علمنا أننا سنكون قادرين على الإستمتاع بحياة هادئة و سلمية في نيكروبوليس.
لو أن هذا الإلف ببساطة إستجاب لأوامره و عاد إلى عمله ، لكانت أيامنا السلمية مستمرة ، لكنه لم يفعل.
مع ذلك نحن عرق فخور و هناك قول مأثور ، إعط شبرا واحدا و سوف يأخدون ميلا.
“ما رأيكِ في أن تصبحي مقاتلا؟”
على الرغم من أن الحشرات المشرفة علينا لم تتدخل في أغلب الأحيان ، إلا أننا ما زلنا مطالبين بعمل شاق و إتباع التعليمات. بالنسبة لنا نحن الإلف المتطورون و النبلاء ، تذمر المشرفين بين الحين و الآخر بدأ بإحباط الكثير منا و قمنا بتقليدهم بسخرية سرا.
منذ أن تم نفي عرقنا من إلفنهايم ، بنيتنا الجسدية قد تراجعت و أصبحت أضعف. مع ذلك ، الآن بعد أن تلقينا مثل هذه الأطعمة المغذية و إكتسبنا بركة الرحيق ، إستعدنا ببطء قوتنا المفقودة.
بدأ كل شيء بمثل هذا الفعل البسيط.
“ثقي بي ، أنا كاهنة متقدمة و أنا أعلم أنكِ لائقة للسيف.”
“لا يمكنك مغادرة مكان عملك.”
منذ أن تم نفي عرقنا من إلفنهايم ، بنيتنا الجسدية قد تراجعت و أصبحت أضعف. مع ذلك ، الآن بعد أن تلقينا مثل هذه الأطعمة المغذية و إكتسبنا بركة الرحيق ، إستعدنا ببطء قوتنا المفقودة.
لم يكن سهلا على حشرة واحدة أن تشرف على عشرات الجان ، و لكن لم يكن لديهم خيار سوى فعل ذلك بسبب إختلاف الأرقام. لم يكن ممكنا الإمساك بإستمرار بالإلف الذين يتجولون بعيدا عن أماكنهم ، لكن عندما يقوم المشرفون بالمنادات عليهم ، فإنهم يعودون إلى العمل بطاعة.
لو أن هذا الإلف ببساطة إستجاب لأوامره و عاد إلى عمله ، لكانت أيامنا السلمية مستمرة ، لكنه لم يفعل.
كان ذلك حتى اليوم الذي شعر فيه أحد الإلف بأنه لا يريد العمل بعد الآن. كيف يمكن لإلف رفيع و نبيل مثله أن يطيع أوامر حشرة دنيئة.
إذا كان أي من جوهرا أو فالينور على علم بهذا ، ربما كانا ليغضبا بعض الشيء لأن إستياءهما تجاه الإلف أصبح عميقا. مع ذلك ، شعر الكثير من الإلف أيضا أن هذا جيد جدا على أن يكون حقيقيا و لم يصدقوا بأنه يمكن أن يعامل العبيد بشكل جيد جدا.
“أنا إلف ، لست بحاجة إلى إتباع كلمات مجرد حشرة!”
تحدثت أنا و بيرين إلى وقت متأخر من الليل ، قبل الغط في النوم ، مرهقتان من عملنا اليوم.
“أنتم الإلف عبيد و أنا مشرفكم ، إعرف مكانتك!”
لو أن هذا الإلف ببساطة إستجاب لأوامره و عاد إلى عمله ، لكانت أيامنا السلمية مستمرة ، لكنه لم يفعل.
لو أن هذا الإلف ببساطة إستجاب لأوامره و عاد إلى عمله ، لكانت أيامنا السلمية مستمرة ، لكنه لم يفعل.
أنا و بيرين مزحنا معا ، لقد مرت مدة حتى الآن منذ أن إستطعنا العيش بسلام ، مع سرير مريح و طعام وفير.
“ماذا ، لقد كنت أتصرف بلطف و الآن أنت أصبحت متعجرفا؟ هل تريد مني أن أريك قوة العبد إذن؟”
المشرف ببساطة ضرب مرة واحدة بساقه.
لقد كان إلفا كان في الأصل موهوبا في السحر ، و الآن بعد أن تلقى بركة جذور العالم ، أصبح أكثر قوة. بسبب غطرسته كان يعتقد أنه أقوى بكثير من حشرة بسيطة.
“أعتقد أن هذا قد ينفجر إلى مشكلة كبيرة.”
“من الأفضل أن تتوقف الآن أيها الإلف ، سحرك ضعيف …”
“إنهظوا و تألقوا! ليصطف الجميع خارجا ، وقت مضاعف.”
“كرة النار!”
“دعينا نسرع و نستعد.”
أكبر كرة نارية أراها على الإطلاق إنطلقت من يد الإلف. في الحقيقة كان الكثير منا قلقين على سلامة الحشرة لأنه كان يعاملنا جيدا.
المشرف ببساطة ضرب مرة واحدة بساقه.
‘أرجوك لا تموت!’
“أخشى أن أستيقظ غدا و يكون هذا مجرد حلم.”
رغم كل التوقعات ، كرة النار لم تؤذيه و لو قليلا.
الخبز و الحساء اللذي وزعته الحشرات علينا كانا ذو نكهة سماوية. ماذا يمكن أن يقال أكثر عن الحبوب التي تم ترقيدها في هذا الرحيق المقدس ، أو لحوم الحيوانات التي تم تربيتها بمثل هذه الحبوب الرائعة.
“أنت عبد و أنا المشرف عليك ، عليك أن تدفع ثمن جريمتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بيرين هل تعتقدين أن هناك أي طريقة لوقف كل هذا؟”
شااك
الخبز و الحساء اللذي وزعته الحشرات علينا كانا ذو نكهة سماوية. ماذا يمكن أن يقال أكثر عن الحبوب التي تم ترقيدها في هذا الرحيق المقدس ، أو لحوم الحيوانات التي تم تربيتها بمثل هذه الحبوب الرائعة.
المشرف ببساطة ضرب مرة واحدة بساقه.
المشرف ببساطة ضرب مرة واحدة بساقه.
غااااه!
“من الممتع حقا اللعب مع الحيوانات ، و على الرغم من أن الزراعة يمكن أن تكون عملا شاقا ، هل حكام هذه المدينة غير مدركين أن هذا ممتع لنا؟”
الإلف المتمرد قد خسر ذراعا ببساطة ، و كان الآن يتدحرج على الأرض بألم و ينزف على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت أنا و بيرين خارجات من السرير و إصطففنا في الخارج بإبتسامة على وجوهنا. الصوت الذي كنا قلقين منه في البداية ، أصبح الآن بمثابة منبه مرحب به ، مما يشير إلى بداية يوم جديد رائع.
“أنت هناك ، ساعد في علاج إصابته.”
تحدثت أنا و بيرين إلى وقت متأخر من الليل ، قبل الغط في النوم ، مرهقتان من عملنا اليوم.
أشار المشرف إلى واحد منا يعرف سحر الشفاء. كنا جميعا واقفين في حالة صدمة ، بينما جرى الإلف إلى الأمام لشفائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الحشرات المشرفة علينا لم تتدخل في أغلب الأحيان ، إلا أننا ما زلنا مطالبين بعمل شاق و إتباع التعليمات. بالنسبة لنا نحن الإلف المتطورون و النبلاء ، تذمر المشرفين بين الحين و الآخر بدأ بإحباط الكثير منا و قمنا بتقليدهم بسخرية سرا.
لقد شاهدت أنا و بيرين ذلك مباشرة ، واقفين على بعد أقل من 10 أمتار من الرجل الذي كان يتدحرج على الأرض. في وقت لاحق إنتشرت شائعات عن الحادث و تم تشويه الحقيقة حيث زعموا أن الإلف مات متأثرا بجراحه ، أو أن المشرف قطع رأسه بضربة واحدة لا ترحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شائعات تدور بالأرجاء حول أن الإلف مثل الخنازير فقط تأكل طوال اليوم! صورتنا كعرق راقي و نبيل قد إندثرت!”
“أعتقد أن هذا قد ينفجر إلى مشكلة كبيرة.”
في صباح اليوم العشرين ، أخبرنا المرشدون أننا سنعمل ساعتين من العمل الإضافي. طبيعيا لم تكن مشكلة بالنسبة لنا لأن ذلك سيحدث بعد العشاء الذي هو أكثر وقت نكون فيه راضين.
“أعتقد ذلك أيضا.”
لم يكن سهلا على حشرة واحدة أن تشرف على عشرات الجان ، و لكن لم يكن لديهم خيار سوى فعل ذلك بسبب إختلاف الأرقام. لم يكن ممكنا الإمساك بإستمرار بالإلف الذين يتجولون بعيدا عن أماكنهم ، لكن عندما يقوم المشرفون بالمنادات عليهم ، فإنهم يعودون إلى العمل بطاعة.
أنا و بيرين كنا قلقات من الوضع الحالي. كنا نعيش حياة مريحة للغاية ، لكن ذلك كان على وشك التغير. الفصائل الأكثر تطرفا بين الإلف كانت تجمع و تبنت فكرة التمرد.
“من هذا اليوم فصاعدا ، أنتم الآن عبيد لنيكروبوليس. إنها مدينة رائعة حيث حتى أدنى العبيد يتم إطعامهم و إيوائهم جيدا ، و لكن لا تنسوا أبدا مكانتكم كعبيد. أنتم جميعا عرق أحمق إختار الوقوف ضدنا ، لذلك سوف تعملون و تعملون حتى تسددوا ثمن جرائمكم!”
“بيرين إذا تمرد شعبنا ألن يتم نبذنا مجددا؟”
بالنسبة إلى الإلف الذين لم يقيموا في إلفنهايم منذ عشرات الآلاف من السنين ، كان هذا الطعام المثالي لهم لأن أجسادهم كانت أكثر حساسية لخصائصه السماوية. على الرغم من آلاف السنين قد مضت منذ أن نزلوا إلى هذا العالم ، إلا أن بنية عرقهم لم تتغير كثيرا و كانوا يتوقون إلى العناصر الغذائية الموجودة في هذا الطعام الثوري.
“ربما ستقتلنا الحشرات ببساطة بدم بارد ، أو أن التنينة ستأتي و تحرقنا أحياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد شهر واحد فقط كعبيد في نيكروبوليس ، قوتنا قد قامت بقفزة جذرية. لقد كانت هالة في السابق يتم إيجادها فقط لدى الإلف-المتقدمين القلائل في عرقنا.
“ماذا علينا ان نفعل؟”
إذا كان أي من جوهرا أو فالينور على علم بهذا ، ربما كانا ليغضبا بعض الشيء لأن إستياءهما تجاه الإلف أصبح عميقا. مع ذلك ، شعر الكثير من الإلف أيضا أن هذا جيد جدا على أن يكون حقيقيا و لم يصدقوا بأنه يمكن أن يعامل العبيد بشكل جيد جدا.
“ليس لدي فكره!”
المشرف ببساطة ضرب مرة واحدة بساقه.
“بيرين هل تعتقدين أن هناك أي طريقة لوقف كل هذا؟”
في صباح اليوم العشرين ، أخبرنا المرشدون أننا سنعمل ساعتين من العمل الإضافي. طبيعيا لم تكن مشكلة بالنسبة لنا لأن ذلك سيحدث بعد العشاء الذي هو أكثر وقت نكون فيه راضين.
لقد فكرت بعناية لبعض الوقت ، و أخيرا عرضت إقتراحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الحشرات المشرفة علينا لم تتدخل في أغلب الأحيان ، إلا أننا ما زلنا مطالبين بعمل شاق و إتباع التعليمات. بالنسبة لنا نحن الإلف المتطورون و النبلاء ، تذمر المشرفين بين الحين و الآخر بدأ بإحباط الكثير منا و قمنا بتقليدهم بسخرية سرا.
“ما رأيكِ في أن تصبحي مقاتلا؟”
“أعتقد أن هذا قد ينفجر إلى مشكلة كبيرة.”
“مقاتل ، لماذا؟”
“هل يمكن حقا تسميتنا عبيدا؟”
لم أستطع منع نفسي من السؤال للتأكد ، معتقدة أنها أخطأت في كلامها.
“آه أنت أيضا! أنا أيضا أشعر بشيء مختلف.”
“إذا ربحت معركة المقاتلين ، فإن ملك نيكروبوليس سيمنحك أمنية واحدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ها ها!”
“حقا؟”
لقد كان إلفا كان في الأصل موهوبا في السحر ، و الآن بعد أن تلقى بركة جذور العالم ، أصبح أكثر قوة. بسبب غطرسته كان يعتقد أنه أقوى بكثير من حشرة بسيطة.
“نعم! إذا ربحتِ ، يمكنكِ أن تطلبي منه حل الوضع الحالي بسلام.”
“ماذا علينا ان نفعل؟”
“لكن هل سيكون ذلك ممكنا؟”
لم يكن سهلا على حشرة واحدة أن تشرف على عشرات الجان ، و لكن لم يكن لديهم خيار سوى فعل ذلك بسبب إختلاف الأرقام. لم يكن ممكنا الإمساك بإستمرار بالإلف الذين يتجولون بعيدا عن أماكنهم ، لكن عندما يقوم المشرفون بالمنادات عليهم ، فإنهم يعودون إلى العمل بطاعة.
“ثقي بي ، أنا كاهنة متقدمة و أنا أعلم أنكِ لائقة للسيف.”
“كم هو فظيع أن أكون مشرفا ، حتى أنني لا آكل جيدا كالعبيد المسؤول عنهم!”
بيرين و أنا إتفقنا و بدأنا في صياغة خطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحقيقة هي أن غنوس و نورادريانا كانا على علم بذلك، و قد بذلوا جهدا كبيرا لخلق بيئة ممتعة للإلف الأسرى.
على الرغم من أنه لن يكون سهلا النجاح كمقاتل ، إلا أنه كان السبيل الوحيد للمضي قدما. بحلول الآن الفصائل المتمردة بيننا قد ثارت ، و قد تكون العواقب فظيعة.
“وااا!”
“إنه وقت الأكل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
