الفصل الرابع و الخمسون
[لقد تعلمت أغنية البعث مستوى1]
“سوليست ، من الآن فصاعدا ، سأختار لك إسما جديدا لتعيش به ، بداية جديدة.”
‘أوه ، هل كان ذلك شيء يمكن نقله إلى الآخرين؟’
“لا ، لا يزال لدي الكثير من الأسئلة لك و سأحتاج إلى مساعدتك في المستقبل.”
‘صحيح ، هذه مهارة يتم الحصول عليها من خلال البركة السماوية ، لذلك يمكن أيضا نقلها. لقد قمت بإجراء مماثل معك عندما منحت إنشاء السحر لك.’
“يبدو أنها قصة مثيرة للإهتمام ، تفضل و أكمل.”
أبلغني غنوس تخاطريا.
“هاي ، هذا ليس عدلا.”
“يا لورد قد تكون هذه مجرد هدية صغيرة ، إلا أني أعتقد أنها يمكن أن تكون مفيدة لك. لقد تعبت الآن و أحتاج إلى قسط من الراحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إبدؤوا بمسح الممر إلى سراديب الموتى الذي قمنا بإغلاقه!’
قامت نورادريانا على الفور بالنوم لأنها كانت منهكة للغاية.
شومب شومب بسششش
“عندما تستيقظ أمكم أخبروها أنني أقدر هديتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، هل أصبحت محاربا مختارا؟”
أومأ التنانين بصمت في المقابل.
“إذن؟”
“دعينا نذهب يا فالينور ، لقد حان الوقت أخيرا للإهتمام بشيء أجلته بالفعل لمدة طويلة جدا. دعينا نعود إلى المرصد أولا.”
أومأت ، أنظر إلى كومة الهياكل العظمية التي من الممكن أنهم كانوا رفاقي في مرحلة ما.
بعد عودتي إلى القصر ، تواصلت مع ألبيون.
“فالينور أنت تشبهين جروا الآن.”
‘إبدؤوا بمسح الممر إلى سراديب الموتى الذي قمنا بإغلاقه!’
“نبوءة؟”
‘نعم لورد’
“حسنا إذن ، لكن لماذا دعوتني بعدوك؟”
بعد أربعة أيام من العمل الشاق من قبل الأنتيليان ، أصبح الممر مفتوحا مرة أخرى.
“عليك فقط أن تأمر و سوف أطيع.”
“فالينور تعالي خلفي ، الآخرون إبقوا هنا.”
كنت أتخيل بالفعل جيشا عظيما لمنافسة قوة الآلهة ، أو أي شيء آخر قد تحمله الأبعاد الأخرى و قد شعرت أن الإستدعاء خاصته سيلعب دورا مهما في ذلك.
مشيي على طول النفق مع فالينور كان أشبه بممر إرجاع ذكريات.
“تجاوز مستوى ليتش-أكبر؟”
“هل هذا هو المكان الذي جاء منه جوهرا؟”
سألني سوليست بصوت لين حزين.
“صحيح ، لم أكن شيئا سوى هيكل عظمي صغير مسكين ، فقط أحاول البقاء على قيد الحياة في عالم قاس.”
“إنه مكان جميل هنا أليس كذلك؟ جوهرا ، أين هو بالضبط المكان الذي ولدت فيه؟”
واصلنا المشي و أنا أتذكر كل مغامراتي كجندي هيكل عظمي ؛ رأيت غازات الكبريت التي أنقذتني في أكثر من مناسبة.
فالينور قد أصيبت حقا بخيبة أمل بسبب جودة الأدوات التي جمعها الطاغية.
“هل كان هنا حيث سقط جوهرا؟”
أومأت.
أومأت ، أنظر إلى كومة الهياكل العظمية التي من الممكن أنهم كانوا رفاقي في مرحلة ما.
“نعم ، نصف-ليتش ، مثلك تماما. تنهد ، و طوال هذا الوقت إعتقدت أنني الوحيد الذي يمكن أن يحقق ذلك.”
“أوه صحيح ، و ماذا عن جبل كنوز الطاغية؟ هل سنذهب إلى هناك؟ أوه إنتظر ، لا تهتم ، لا تخبرني سوف أجدها بنفسي!”
“فالينور ، دعينا نفعل ما ذكرته من قبل و نسلم سلاحا إلى لورينا.”
كانت فالينور تشتم أرجاء المكان مثل طفل متحمس في مغامرته الأولى.
‘أوه ، هل كان ذلك شيء يمكن نقله إلى الآخرين؟’
“فالينور أنت تشبهين جروا الآن.”
“عليك فقط أن تأمر و سوف أطيع.”
“إهدئ يا أنت ، أحاول التركيز على شم الكنز.”
“لا تقلقي ، سأعطيك تعليقا مفصلا لما يحدث.”
و المثير للدهشة أنها تمكنت فعلا من العثور على غرفة الكنز ببساطة عن طريق إستخدام أنفها.
“إذن؟”
“ما هذه الكومة من الخردة المعدنية؟”
“عليك فقط أن تأمر و سوف أطيع.”
فالينور قد أصيبت حقا بخيبة أمل بسبب جودة الأدوات التي جمعها الطاغية.
“عليك فقط أن تأمر و سوف أطيع.”
“بالتأكيد ، لكن في ذلك الوقت كانت شيئا مفيدا حقا لرجل معدوم مثلي.”
بعد نزهة قصيرة و مريحة ، وصلنا أخيرا إلى باب سوليست المهيب.
“لنستمر!”
“شكرا لزيارتك يا لورد.”
حركت الصخرة التي كانت تسد الحفرة التي كانت نصفها مخبأة خلف كومة الكنز. لقد تم إغلاقها بشباك جينا ، لكن هذا بالكاد أوقفني مع قدراتي الحالية. ببساطة عن طريق تقريب يدي ، تفككت الشباك إلى غبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتك بينما لا أستطيع مغادرة هذا المكان؟”
“أتذكر أن هذا المكان كان مظلما أكثر … هل الأمر فقط أنني من تغير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت سوليست يخضع لي بإستخدام سلطة اللاميت خاصتي التي هي شعبة-فرعية لإنشاء اللاأموات. ثم شرعت في إحضار التجسيد خاصتي، جاسبارد.
“إنه مكان جميل هنا أليس كذلك؟ جوهرا ، أين هو بالضبط المكان الذي ولدت فيه؟”
“نعم إنها هي.”
“همم … الأمر ليس و كأنني ولدت حقا هنا ، بل كانت المرة الأولى التي فتحت فيها عيني.”
لم يكن لدي أي خيار سوى التمسك بقوة بهذا السرج الجديد إذا أردت تحمل سرعتها القصوى. بعد حوالي 30 ساعة من الطيران ، وصلنا أخيرا إلى القارة الجديدة و وجدنا لورينا في السهول.
أثناء حديثنا أنا و فالينور مررنا ببعض الغارغويل التي لم يكن لدي أي فكرة أنها تبقت. لقد تم سحقهم عندما إختارت فالينور الخطو عليهم.
شومب شومب بسششش
بعد نزهة قصيرة و مريحة ، وصلنا أخيرا إلى باب سوليست المهيب.
‘من هو هذا يا جنوس؟’
“هنا؟”
“ها ها ها ، لكن أنا أستطيع!”
إجابة على سؤال فالينور أومأت ببساطة. الوجود وراء هذا الباب كان أول تجربة هزيمة كاملة لي في هذا العالم. ربما بدون هذا الدرس ، لم أكن لأبذل قصارى جهدي من أجل تحسين قدراتي و لم أكن لأتمكن من التغلب على التحديات اللاحقة. لقد قطعت شوطا طويلا منذ ذلك الحين و أصبحت الآن على إستعداد لمواجهة عدوي الذي نجح في إذلالي جيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع ، أمنيتي قد تم تحقيقها أخيرا! تعال ، ضع حدا لوجودي!”
كيِيييييييِك!
سألني سوليست بصوت لين حزين.
“ها ها ها … لقد عدت إلي يا عدوي ، عظيم! تعال لقتلي و التقدم في خطواتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تكيفت إلى حد ما أليس كذلك؟”
بطريقة ما سوليست يبدو و كأنه شخصية NPC أكثر من كونه متناسخا من عالم آخر. هذا السوليست الذي بدى في ذلك الوقت كأنه جبل لا يمكن التغلب عليه ، أصبح الآن وجودا يمكنني أن أسحقه مثل الحشرة.
“حسنا … لقد كان ذلك منذ وقت طويل.”
“هل ما قلته كان صحيحا؟ هل كان حقا أول من يمنحك طعم الهزيمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تكيفت إلى حد ما أليس كذلك؟”
كان رد فعل فالنور متوقعا ، بعد كل شيء الإختلاف بين رتبنا الحالية كبير جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاليسياس تحدث معي عن نبوءة و أخبرني بمدى تيقنه بشأن دقتها. و قال لي أنه فقط ليتش قد تجاوز مستوى ليتش-أكبر يمكنه وضع حد لها.”
“حسنا … لقد كان ذلك منذ وقت طويل.”
شييش!
شومب شومب بسششش
“نعم ، هؤلاء المحاربون يذكرون أكثر الأشياء عديمة المعنى. لم يعد لدي أي مخاوف بما أنني أعلم أنك ستهتم بالأمور. أنا مستعد لراحتي الأبدية الآن بما أنك هنا لإنقاذ العالم.”
فيلق سوليست من اللاأموات إنهار تحت تحديق الشلل خاصتي.
“نبوءة؟”
“رائع ، أمنيتي قد تم تحقيقها أخيرا! تعال ، ضع حدا لوجودي!”
“هيا بنا نذهب!”
“كم أنت صاخب ، حتى لو كنت تدعي أنك تريد أن تموت ، أستطيع أن أرى أن ذراعك الممسكة بالعرش ترتجف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إبدؤوا بمسح الممر إلى سراديب الموتى الذي قمنا بإغلاقه!’
“…”
“إنه مجرد ظل لنفسه السابق ، لكنه لا يزال حيا. لماذا لا تسرع و تجيب على سؤالي؟”
لم يكن لديه ما يقوله. حتى لو إستطاع أن يقاوم إلى حد ما تحديق الشلل خاصتي ، إلا أنه لم يكن محصنا ضده و ما زال جسده يرتجف.
“بعد إستماعي لمشورة تاليسياس ، شرعت في بدأ مذبحة أمة بأكملها من أجل محاولة رفع مستواي قدر الإمكان. لقد توصلت إلى أن التضحية بمملكة واحدة لم تكن شيئا عندما تقارنه بدمار العالم.”
“لدي سؤال من الحكيم الأعلى لأسئلك إياه. لماذا قتلت الكثير من الناس؟ حسب تجربتي كليتش-أكبر ، على الرغم من أنك بالفعل قد تدفع نحو مسار الموت ، إلا أنه ليس صعبا للغاية مقاومته.”
و المثير للدهشة أنها تمكنت فعلا من العثور على غرفة الكنز ببساطة عن طريق إستخدام أنفها.
“… إذن هل غنوس بخير؟”
‘إنه منقذ ، لكنني لا أعرف ما هو ذخله بالموضوع.’
سألني سوليست بصوت لين حزين.
“هل كان هنا حيث سقط جوهرا؟”
“إنه مجرد ظل لنفسه السابق ، لكنه لا يزال حيا. لماذا لا تسرع و تجيب على سؤالي؟”
“في الواقع ، كما ترى كل شيء بدأ عندما علمت عن نبوءة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نوك ، سوف أطلب منك معروفا مثل إستدعاء …”
“نبوءة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت سوليست يخضع لي بإستخدام سلطة اللاميت خاصتي التي هي شعبة-فرعية لإنشاء اللاأموات. ثم شرعت في إحضار التجسيد خاصتي، جاسبارد.
“صحيح ، لقد كانت تتحدث عن نهاية العالم. بالتفكير في الأمر ، ربما كان كل ذلك فخا مدروسا.”
“في الواقع ، كما ترى كل شيء بدأ عندما علمت عن نبوءة.”
“يبدو أنها قصة مثيرة للإهتمام ، تفضل و أكمل.”
“بدأ كل شيء عندما تاليسياس ، الساحر-الأكبر للمملكة قد جاء بحثا عني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذن هل غنوس بخير؟”
‘من هو هذا يا جنوس؟’
“بدأ كل شيء عندما تاليسياس ، الساحر-الأكبر للمملكة قد جاء بحثا عني.”
‘إنه منقذ ، لكنني لا أعرف ما هو ذخله بالموضوع.’
“إسم هذا الجسد هو جاسبارد ، سوف أزور هنا في بعض الأحيان ، آمل أن تتذكر إسمي.”
“تاليسياس تحدث معي عن نبوءة و أخبرني بمدى تيقنه بشأن دقتها. و قال لي أنه فقط ليتش قد تجاوز مستوى ليتش-أكبر يمكنه وضع حد لها.”
“إنه أمر عظيم أنك لا تمانع الدماء التي تلطخ يدي ، إذا أمكنك فك ختمي سوف أشارك في مساعدتك على إيقاف دمار هذا العالم.”
“تجاوز مستوى ليتش-أكبر؟”
“نعم ، نصف-ليتش ، مثلك تماما. تنهد ، و طوال هذا الوقت إعتقدت أنني الوحيد الذي يمكن أن يحقق ذلك.”
“فقط دعني أن أعرف أين الغرض المستخدم لختمك و سأجعلك حرا. أوافق على أننا يجب ألا نسمح بتدمير العالم ، بخدمتك لي يمكنك مساعدتي في إيقاف ذلك ، حسنا؟”
“إذن؟”
بعد عودتي إلى القصر ، تواصلت مع ألبيون.
“بعد إستماعي لمشورة تاليسياس ، شرعت في بدأ مذبحة أمة بأكملها من أجل محاولة رفع مستواي قدر الإمكان. لقد توصلت إلى أن التضحية بمملكة واحدة لم تكن شيئا عندما تقارنه بدمار العالم.”
“إسم هذا الجسد هو جاسبارد ، سوف أزور هنا في بعض الأحيان ، آمل أن تتذكر إسمي.”
“همم … تاليسياس.”
“يا لورد قد تكون هذه مجرد هدية صغيرة ، إلا أني أعتقد أنها يمكن أن تكون مفيدة لك. لقد تعبت الآن و أحتاج إلى قسط من الراحة.”
حسنا بإمكاني معرفة الباقي ، بينما كان يشرع في ذبح تلك الأمة من أجل رفع مستواه ، عندها تم إعتراضه من قبل المحاربين و تم ختمه هنا.
إستخدمت كل البركة السماوية التي تراكمت خلال العام الماضي أو نحوه ، و رفعت الختم على بوابة سوليست الذي كان يمنعه عن المغادرة. عندها عدت إلى جسدي النصف-ليتش و سلمت التجسيد إلى ألبيون لتعيده إلى المنزل. (أشفق على ألبيون المسكينة هههه عملها أسوء من سائق خاص)
“حسنا إذن ، لكن لماذا دعوتني بعدوك؟”
“إنه مكان جميل هنا أليس كذلك؟ جوهرا ، أين هو بالضبط المكان الذي ولدت فيه؟”
“أبلغني تاليسياس أيضا أنه في النبوءة ، الشخص الذي سيقتلني سيكون بالمثل لاميت.”
لم يكن لديه ما يقوله. حتى لو إستطاع أن يقاوم إلى حد ما تحديق الشلل خاصتي ، إلا أنه لم يكن محصنا ضده و ما زال جسده يرتجف.
“سوليست ، هل يمكن أنك كنت طالبا في حياتك السابقة؟”
‘أوه ، هل كان ذلك شيء يمكن نقله إلى الآخرين؟’
“أوه ، كيف لك …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا؟”
“لقد تحدثت إلى لورينا حول وضعك.”
‘إنه منقذ ، لكنني لا أعرف ما هو ذخله بالموضوع.’
“نعم ، هؤلاء المحاربون يذكرون أكثر الأشياء عديمة المعنى. لم يعد لدي أي مخاوف بما أنني أعلم أنك ستهتم بالأمور. أنا مستعد لراحتي الأبدية الآن بما أنك هنا لإنقاذ العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إبدؤوا بمسح الممر إلى سراديب الموتى الذي قمنا بإغلاقه!’
أنا ببساطة هززت رأسي.
بطريقة ما سوليست يبدو و كأنه شخصية NPC أكثر من كونه متناسخا من عالم آخر. هذا السوليست الذي بدى في ذلك الوقت كأنه جبل لا يمكن التغلب عليه ، أصبح الآن وجودا يمكنني أن أسحقه مثل الحشرة.
“لا ، لا يزال لدي الكثير من الأسئلة لك و سأحتاج إلى مساعدتك في المستقبل.”
“إذن؟”
“كيف يمكنني مساعدتك بينما لا أستطيع مغادرة هذا المكان؟”
على الرغم من عدم قدرته على إستخدام السحر ، إلا أنه لا يزال مخلوقا من المستوى 10 و الذي هو أقوى بكثير من لورينا الحالية. بإستخدام سلطة اللاميت ، أمرت الساحر أن يذهب و يقتل لورينا.
“فقط دعني أن أعرف أين الغرض المستخدم لختمك و سأجعلك حرا. أوافق على أننا يجب ألا نسمح بتدمير العالم ، بخدمتك لي يمكنك مساعدتي في إيقاف ذلك ، حسنا؟”
“…”
“أهم … ألست خائفا من إطلاق سراحي؟ أنا وحش سلب حياة الكثيرين.”
بعد النزول على السهول ، أشرت إلى مساحة فارغة.
“بالتأكيد أنت فعلت بعض الأشياء السيئة ، لكن لا يزال لدي إستخدام لك. هل سوف تطيع أوامري؟”
كان لدي عدة أسباب لجلب سوليست إلى جانبي ، و لكن السبب الأكبر كان قدرة الإستدعاء خاصته. لقد كانت مهارة خاصة لا يمكن أن يمتلكها إلا المتناسخون أمثالنا.
“إنه أمر عظيم أنك لا تمانع الدماء التي تلطخ يدي ، إذا أمكنك فك ختمي سوف أشارك في مساعدتك على إيقاف دمار هذا العالم.”
“هيا بنا نذهب!”
جعلت سوليست يخضع لي بإستخدام سلطة اللاميت خاصتي التي هي شعبة-فرعية لإنشاء اللاأموات. ثم شرعت في إحضار التجسيد خاصتي، جاسبارد.
“فالينور تعالي خلفي ، الآخرون إبقوا هنا.”
“عكس التجسيد!”
أومأت.
ألبيون قد أبقت جسدي الآخر في حالة جيدة عبر تغذيته بإستمرار برحيق العالم. شعرت بجسدي أخف أكثر مما أتذكر و أمكنني أن أشعر بمشاعري مرة أخرى. لم يكن هذا الجسم البشري يعاني من الملل المستمر.
تحولت فالينور إلى جسد التنين خاصتها و إنتظرتني. تماما مثل طفل سيذهب في نزهة مع والديه.
“أعتقد أنه ليس من السوء إخراج جسد تجسيدي من أجل جولة بين الحين و الآخر.”
“شكرا لك.”
ركضت إلى حيث تم ختم سوليست و كانت ألبيون تتبعني أيضا.
إستقبلني نوك بودية و ذهبت للجلوس على عرشه.
“أوه ، هل أصبحت محاربا مختارا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو المكان الذي جاء منه جوهرا؟”
أومأت.
“فقط دعني أن أعرف أين الغرض المستخدم لختمك و سأجعلك حرا. أوافق على أننا يجب ألا نسمح بتدمير العالم ، بخدمتك لي يمكنك مساعدتي في إيقاف ذلك ، حسنا؟”
“إسم هذا الجسد هو جاسبارد ، سوف أزور هنا في بعض الأحيان ، آمل أن تتذكر إسمي.”
“فالينور ، دعينا نفعل ما ذكرته من قبل و نسلم سلاحا إلى لورينا.”
إستخدمت كل البركة السماوية التي تراكمت خلال العام الماضي أو نحوه ، و رفعت الختم على بوابة سوليست الذي كان يمنعه عن المغادرة. عندها عدت إلى جسدي النصف-ليتش و سلمت التجسيد إلى ألبيون لتعيده إلى المنزل.
(أشفق على ألبيون المسكينة هههه عملها أسوء من سائق خاص)
“هل كان هنا حيث سقط جوهرا؟”
“سوليست ، من الآن فصاعدا ، سأختار لك إسما جديدا لتعيش به ، بداية جديدة.”
“إنه مجرد ظل لنفسه السابق ، لكنه لا يزال حيا. لماذا لا تسرع و تجيب على سؤالي؟”
“سأفعل كما تقول.”
‘أوه ، هل كان ذلك شيء يمكن نقله إلى الآخرين؟’
“سيكون الإسم الجديد الخاص بك هو نوك ، و هو يعني الليل. الإسم خاصتي يعني النهار ، لذلك أعتقد أنه مناسب تماما لأنك أتيت إلى هذا العالم أولا.”
“بالتأكيد أنت فعلت بعض الأشياء السيئة ، لكن لا يزال لدي إستخدام لك. هل سوف تطيع أوامري؟”
“شكرا لك.”
“…”
كان لدي عدة أسباب لجلب سوليست إلى جانبي ، و لكن السبب الأكبر كان قدرة الإستدعاء خاصته. لقد كانت مهارة خاصة لا يمكن أن يمتلكها إلا المتناسخون أمثالنا.
“شكرا لزيارتك يا لورد.”
كنت أتخيل بالفعل جيشا عظيما لمنافسة قوة الآلهة ، أو أي شيء آخر قد تحمله الأبعاد الأخرى و قد شعرت أن الإستدعاء خاصته سيلعب دورا مهما في ذلك.
“لنستمر!”
“نوك ، سوف أطلب منك معروفا مثل إستدعاء …”
سألني سوليست بصوت لين حزين.
“عليك فقط أن تأمر و سوف أطيع.”
شومب شومب بسششش
تركت نوك بالخلف في سردابه و عدت إلى نيكلوبوليس رفقة فالينور. من أعلى نقطة مراقبتي ، حدقت في مدينتي.
“فالينور ، لقد بدأ ذلك أخيرا!”
“فالينور ، دعينا نفعل ما ذكرته من قبل و نسلم سلاحا إلى لورينا.”
“لا ، لا يزال لدي الكثير من الأسئلة لك و سأحتاج إلى مساعدتك في المستقبل.”
“أه صحيح ، هل تريد أن تذهب الآن؟”
“بدأ كل شيء عندما تاليسياس ، الساحر-الأكبر للمملكة قد جاء بحثا عني.”
أومأت إليها و كانت سعيدة. يبدو أنها ترغب أن ترى لورينا تعاني بقدر رغبتي بذلك. غيرت إلى وجهة نظرها ، أدركت أنها تكيفت جيدا و تمكنت بالفعل من إصطياد الخنازير التي تسببت لها بالكثير من المتاعب في آخر مرة. في هذه اللحظة كانت تبحث عن فريسة أكثر قوة حتى.
“إذن؟”
“تعدد الأشكال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع ، أمنيتي قد تم تحقيقها أخيرا! تعال ، ضع حدا لوجودي!”
تحولت فالينور إلى جسد التنين خاصتها و إنتظرتني. تماما مثل طفل سيذهب في نزهة مع والديه.
“حسنا … لقد كان ذلك منذ وقت طويل.”
إلتقيت بألبيون التي أعدت بعض معدات المبتدئين لأجلي ثم قفزت وراء رأسها.
تركت نوك بالخلف في سردابه و عدت إلى نيكلوبوليس رفقة فالينور. من أعلى نقطة مراقبتي ، حدقت في مدينتي.
“هيا بنا نذهب!”
لم يكن لديه ما يقوله. حتى لو إستطاع أن يقاوم إلى حد ما تحديق الشلل خاصتي ، إلا أنه لم يكن محصنا ضده و ما زال جسده يرتجف.
“حسنا ، تمسك جيدا!”
على الرغم من عدم قدرته على إستخدام السحر ، إلا أنه لا يزال مخلوقا من المستوى 10 و الذي هو أقوى بكثير من لورينا الحالية. بإستخدام سلطة اللاميت ، أمرت الساحر أن يذهب و يقتل لورينا.
كنت قد كلفت الحدادين الأقزام بصنع سرج مناسب لجعل ركوب فالينور أكثر راحة. تم تصنيعه جنبا إلى جنب مع بعض الجنيات و المواد كان من اللازم أن تكون متينة بدرجة كافية لذلك إستخدمنا حراشف فالينور الساقطة. جعل هذا الجولة أكثر متعة و راحة من سابقاتها.
أومأت.
لم يكن لدي أي خيار سوى التمسك بقوة بهذا السرج الجديد إذا أردت تحمل سرعتها القصوى. بعد حوالي 30 ساعة من الطيران ، وصلنا أخيرا إلى القارة الجديدة و وجدنا لورينا في السهول.
إجابة على سؤال فالينور أومأت ببساطة. الوجود وراء هذا الباب كان أول تجربة هزيمة كاملة لي في هذا العالم. ربما بدون هذا الدرس ، لم أكن لأبذل قصارى جهدي من أجل تحسين قدراتي و لم أكن لأتمكن من التغلب على التحديات اللاحقة. لقد قطعت شوطا طويلا منذ ذلك الحين و أصبحت الآن على إستعداد لمواجهة عدوي الذي نجح في إذلالي جيدا.
“هل هو ذلك الهيكل العظمي هناك؟”
شييش!
“نعم إنها هي.”
تحولت فالينور إلى جسد التنين خاصتها و إنتظرتني. تماما مثل طفل سيذهب في نزهة مع والديه.
“لقد تكيفت إلى حد ما أليس كذلك؟”
“عندما تستيقظ أمكم أخبروها أنني أقدر هديتها.”
كان الأمر مثلما ذكرت فالينور. كان الهيكل العظمي الذي أمامنا يحمل سكينا عظميا و يرتدي درعا جلديا مصنوعا من جلد الخنزير. بأخد كل شيء في الإعتبار ، يبدو أنها صياد كفؤ.
فالينور قد أصيبت حقا بخيبة أمل بسبب جودة الأدوات التي جمعها الطاغية.
“دعينا ننزل بعيدا عن الأنظار في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك كلاك!
بعد النزول على السهول ، أشرت إلى مساحة فارغة.
“لقد تحدثت إلى لورينا حول وضعك.”
“إستدعاء ساحر هيكل عظمي!”
أومأ التنانين بصمت في المقابل.
كلاك كلاك!
“لقد تحدثت إلى لورينا حول وضعك.”
لقد جهزته بترس و درع و سيف طويل جلبتهم من نيكروبوليس. كان هناك فرق كبير للغاية بينه و بين لورينا ، لذلك جعلته يستخدم أسلحة المحارب بدلاً من سحره للمساعدة في تحقيق بعض التوازن. إذا تمكنت لورينا من هزيمته ، فسوف تتمكن من الفوز بهته العناصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتك بينما لا أستطيع مغادرة هذا المكان؟”
“ههم … هل هذا يكفي كعائق؟”
‘نعم لورد’
على الرغم من عدم قدرته على إستخدام السحر ، إلا أنه لا يزال مخلوقا من المستوى 10 و الذي هو أقوى بكثير من لورينا الحالية. بإستخدام سلطة اللاميت ، أمرت الساحر أن يذهب و يقتل لورينا.
[لقد تعلمت أغنية البعث مستوى1]
“فالينور ، لقد بدأ ذلك أخيرا!”
فيلق سوليست من اللاأموات إنهار تحت تحديق الشلل خاصتي.
“هاه؟ لكن لا يمكنني مشاهدته!”
“إنه أمر عظيم أنك لا تمانع الدماء التي تلطخ يدي ، إذا أمكنك فك ختمي سوف أشارك في مساعدتك على إيقاف دمار هذا العالم.”
“ها ها ها ، لكن أنا أستطيع!”
“صحيح ، لم أكن شيئا سوى هيكل عظمي صغير مسكين ، فقط أحاول البقاء على قيد الحياة في عالم قاس.”
“هاي ، هذا ليس عدلا.”
“نعم ، هؤلاء المحاربون يذكرون أكثر الأشياء عديمة المعنى. لم يعد لدي أي مخاوف بما أنني أعلم أنك ستهتم بالأمور. أنا مستعد لراحتي الأبدية الآن بما أنك هنا لإنقاذ العالم.”
“لا تقلقي ، سأعطيك تعليقا مفصلا لما يحدث.”
[لقد تعلمت أغنية البعث مستوى1]
شييش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ما قلته كان صحيحا؟ هل كان حقا أول من يمنحك طعم الهزيمة؟”
شاهدت الساحر الهيكل العظمي يطارد لورينا بينما أعود إلى نيكروبوليس مع فالينور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، تمسك جيدا!”
في اليوم التالي ذهبت للقاء نوك.
“هل هو ذلك الهيكل العظمي هناك؟”
“شكرا لزيارتك يا لورد.”
إستخدمت كل البركة السماوية التي تراكمت خلال العام الماضي أو نحوه ، و رفعت الختم على بوابة سوليست الذي كان يمنعه عن المغادرة. عندها عدت إلى جسدي النصف-ليتش و سلمت التجسيد إلى ألبيون لتعيده إلى المنزل. (أشفق على ألبيون المسكينة هههه عملها أسوء من سائق خاص)
إستقبلني نوك بودية و ذهبت للجلوس على عرشه.
بعد النزول على السهول ، أشرت إلى مساحة فارغة.
بعد عودتي إلى القصر ، تواصلت مع ألبيون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
