الفصل السادس و الثلاثون
عندما عدنا إلى غارتمار ، كان هناك حشد كبير من الناس ، ينتظرون للترحيب بنا. مع إقتراب نهاية الشهر ، يأتي جميع السكان المحليين من قرى المناجم القريبة للإستمتاع بضجة و صخب السوق. الآن ، مع ذلك ، كانوا في الخارج بالشارع ، منتظرين للترحيب بمنقذهم الذي حل أكبر مشاكلهم ، الملك الغوبلن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم بناء الباغودا على منصة ، و عندما صعد العمدة لإلقاء خطاب ، هدأت الساحة برؤية أنه كان يرفع ذراعيه.
“مسؤولي مدينتنا ، أسياد النقابات و المواطنون جميعهم يرحبون ببطلنا ، جاسبارد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء تاير و أعطاني بعض النصائح الحكيمة.
كانت الشوارع تعج بالناس ، حريصة على إلقاء نظرة على البطل. كان بيروقراطيوا المدينة يقفون بإحترام ، و إنضم إليهم النقابات الذين كانت تقودهم نقابة المغامرين التي تقف بالمقدمة.
“آغه … هذا شعور مزعج ، لماذا هناك الكثير من الناس تجمعوا؟”
“آغه … هذا شعور مزعج ، لماذا هناك الكثير من الناس تجمعوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! نحن سوف ندعوك! ”
“جاسبارد ، الأمر سهل ، فقط أعطهم تلويحة صغيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نخب أبطال الشعب!”
جاء تاير و أعطاني بعض النصائح الحكيمة.
العديد من أصوات “بوو” ترددت في جميع أنحاء الحشد.
“شكرا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نخب أبطال الشعب!”
وااااااااااااه!
“جاسبارد لقد أصبحنا أبطالا حقيقيين.”
رغم أنني فقط ببساطة لوحت بيدي ، إلا أن الحشود إندلعت بالهتاف. لقد إستمتعنا بترحيب حار بينما نسحب إلى نقابة المغامرين ، مثل جنرال فاتح عاد إلى الوطن.
كان المغامرون الذين إنضموا إلي يسبحون في نشوة ترحاب المدينة الحار.
“الرجاء قبول هذه الشهادة ، إذا قمت بزيارة المعبد و أظهرتها لهم، يمكنك ترقية رتبتك.”
[تم إكتساب｟ اللقب: محارب غارتمار ｠]
إنحنت الموظفة في النقابة بعمق و شكرتني على أعمالي العظيمة.
“على الرغم من خروجهم ، كانت الإحتمالات ضدهم ، شعرت بالقلق بسبب عدم اليقين في نجاحهم. أتسألون لماذا؟ الغوبلن اللعينة دمرت مسقط رأسي و قتلت عمي ، و أبناء أخوتي و محبوبتي … ”
“في الواقع … لقد كانت مجرد مهمة.”
“ليحيا العمدة!”
“لا ، عاشت أسرتي في واحدة من قرى تعدين الفحم التي عانت على يد الملك الغوبلن. بعد هزيمة جيش النبلاء ، لم يجرؤ أحد على تسبيب المشاكل له و هكذا حكم الإرهاب خاصته قد إنتشر. أيضًا ، كان الناس يفكرون في الإنضمام إلى مهمة الإلف ، لذلك كانت مدينتنا قلقة حقًا. مبلغ المكافأة لم يكن متكافئا مع صعوبة المهمة ، لذلك لم يقبلها أحد. لو لم تقبلها أنت يا سيدي جاسبارد ، لكان المزيد قد ماتوا. أرجوك إقبل هذا الإمتنان الصغير.”
ضحكت بشكل محرج. لم تتمكن ميراندا و آش اللتان كن جالسين في مكان قريب من التحكم في إبتسامتهما الغريبة.
بعد رفضها عدة مرات في النهاية إستسلمت و قبلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غاسبارد ، لا أهتم حتى بأموال الجائزة ، في المرة القادمة ، إذا كانت هناك فرصة أخرى ، دعنا نغامر معا مجددا.”
وااااااااااااه!
“نعم لقد نسيت السبب الذي جعلني أصبح مغامرًا. لكن بعد أن شعرت بكل التشجيع من تلك الحشود ، إستعدت حافزي. لا تنسانا في المهمة القادمة ، أنت كابتننا!”
الكاهن روهان قد تسلل عند الفجر لزيارتي. كان يعلم أنه إذا عرف الآخرون في المعبد بهذا الأمر ، فربما كان سيحدث ضجة كبيرة.
“كابتن؟”
كانت العيون الدامعة للمواطنين في السوق تساوي بالفعل أكثر من مئة كلمة. مع ذلك ، أومأت و تقدمت إلى المنصة ، و أمسكت بمكبر صوت سحري لتحسين صوتي.
كررت اللقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم بناء الباغودا على منصة ، و عندما صعد العمدة لإلقاء خطاب ، هدأت الساحة برؤية أنه كان يرفع ذراعيه.
“لقد قررنا مناداتك الكابتن جاسبارد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنحنت الموظفة في النقابة بعمق و شكرتني على أعمالي العظيمة.
“نعم! الكابتن!”
“على الإطلاق ، أرجوك إجلس.”
“نادي علينا في أي وقت ، بغض النظر عن مقدار الذهب ، سوف نظهر!”
“لأجل الفوز!”
“أنا لا أمانع أن أخسر ساقي إذا كان ذلك لأجل الكابتن!”
“بعد الإستماع إلى ما قاله عمدة المدينة ، أدركت مدى تأثير أفعالي ، لكن ما زلت أعتقد أنني لا أستحق هذا الإمتنان.”
كان المغامرون الذين إنضموا إلي يسبحون في نشوة ترحاب المدينة الحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا خيار آخر لذا لنستمتع بذلك أيضًا.”
“من فضلك قل كلمة للرجال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت وقفةً صغيرة ، و نظرت إلى الحشد أمامي.
جاءت كيشاندي و همست في أذني بغمزة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح! لقد فشلوا في القبض على الغوبلن و قرانا قد ضاعت!”
‘هل يجب علي إلقاء خطاب؟’
سمعت بعض الصفير و الناس يصرخون بتشجيع.
“جيد حسنا، ربما نكون أغبياء ، لكننا أقل غباءً من ذلك الملك الغوبلين ، لقد فزنا و نجونا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا خيار آخر لذا لنستمتع بذلك أيضًا.”
“لأجل الفوز!”
“عاش بطل غارتمار!”
كان الجميع يصرخون داخل قاعة النقابة.
“سأدعوكم لتناول العشاء الليلة ، لنأكل معًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا خيار آخر لذا لنستمتع بذلك أيضًا.”
“لا! نحن سوف ندعوك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نخبكم!”
“نعم ، لنفعلها ، ألم نتلقى للتو مبلغا كبيرا من النقابة.”
“ليحيا العمدة!”
كانت تلك كذبة ، مكافئتهم كانت مجرد 50 فضية للشخص ، و كان ذلك بالكاد أكثر من مهمة إعتيادية.
بدأت المأدبة بعد ذلك بفترة و جيزة ، لكنني علقت في مقابلة و تلقي الشكر من جميع المواطنين.
“نأسف لإزعاجكم جميعًا إلا أن إتحاد التجار قد أعد بالفعل مأدبة لأجلكم جميعا في هذا المساء ، إنها هديتنا بالطبع.”
“تنشق ، آسف هناك شيء عالق في حلقي …”
رجل متأنق جيدا بملابس غنية و مليئة بالألوان قادنا نحو المأدبة.
“بالتأكيد ، ما هو؟”
“نخب أبطال الشعب!”
“نعم! الكابتن!”
“نخبكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جئت لأنني أملك طلبا أريد أن أسألك إياه؟”
ليس فقط التجار ، و لكن أيضًا العديد من الحشود إنضموا إلى الإحتفالات. باغودا كبيرة قد أقيمت في وسط الساحة ، و تم معاملة جميعنا الذين شاركوا في الحملة العقابية كشخصيات مهمة ، كانوا جالسين في وسطها.
“إهدؤوا! إهدؤوا! هذا ليس مكانًا حيث تلقون بالنقد لذا إهدؤوا!”
“جاسبارد لقد أصبحنا أبطالا حقيقيين.”
واو! مرحى!
حدثتني كيشاندي بصوت منخفض ، بدت غير مرتاحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ماذا يجب أن أفعل ، لقد زل لساني مجددا ، ماذا يجب أن أقول …”
“لا خيار آخر لذا لنستمتع بذلك أيضًا.”
مشى العمدة من المنصة و هز يدي بقوة.
ضحكت بشكل محرج. لم تتمكن ميراندا و آش اللتان كن جالسين في مكان قريب من التحكم في إبتسامتهما الغريبة.
كان الكاهن الكبير روهان ، هو الذي قد دخل للتو. كان من غير المألوف بالتأكيد رؤية مثل هذا الكاهن المهم بعيدًا عن المعبد ، و في نزل من بين كل الأماكن.
“أنتن النساء الثلاث يجب أن تقفوا بفخر ، لا أعرف كيف كان بإمكاننا تحقيق النصر لو لم تنضموا إلينا!”
“كما تعلمون ، فإن غارتمار هي مدينة منعزلة تمامًا ، و كان علينا أن نحكم أنفسنا معظم الوقت ، لكننا ندين بالولاء لمملكتنا. مع ذلك ، مع وصول الغوبلن الملك ، كان علي أن أطلب في 5 مناسبات منفصلة قبل أن تأتي قوات المملكة على مضض للقضاء على هذا الورم الشرير، و لكن كل ذلك كان بلا جدوى. كان علينا أن ندعم بعثتهم بالطعام و الذهب ، و إفراغ خزائننا بالكامل ، مع ذلك لقد فشلوا!”
ضحك تاير بصوت عالٍ مشيداً بالفتيات. على الرغم من أن الثلاثة قد خجلوا بعمق ، فقد قاموا أيضًا بتقويم ظهورهن و فتحوا أكتافهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! نحن سوف ندعوك! ”
كان تاير على حق ، لقد كن هناك بالفعل لمساعدتي في اللحظة الأكثر أهمية. ربما لأنه كان لدينا الكثير من الخبرة في الصيد معًا ، لذلك كن دائمًا قادرات على قياس التوقيت الصحيح. بالتأكيد كنت سعيدًا لأنني لم أنفد خطتي الأصلية بتركهن ورائي ، لأنهن في النهاية لعبن دورًا مهمًا.
وااااااااااااه!
تم بناء الباغودا على منصة ، و عندما صعد العمدة لإلقاء خطاب ، هدأت الساحة برؤية أنه كان يرفع ذراعيه.
“هل لديك بعض الكلمات التي ترغب في قولها؟”
جاءت كيشاندي و همست في أذني بغمزة صغيرة.
“كما تعلمون ، فإن غارتمار هي مدينة منعزلة تمامًا ، و كان علينا أن نحكم أنفسنا معظم الوقت ، لكننا ندين بالولاء لمملكتنا. مع ذلك ، مع وصول الغوبلن الملك ، كان علي أن أطلب في 5 مناسبات منفصلة قبل أن تأتي قوات المملكة على مضض للقضاء على هذا الورم الشرير، و لكن كل ذلك كان بلا جدوى. كان علينا أن ندعم بعثتهم بالطعام و الذهب ، و إفراغ خزائننا بالكامل ، مع ذلك لقد فشلوا!”
كان المغامرون الذين إنضموا إلي يسبحون في نشوة ترحاب المدينة الحار.
العديد من أصوات “بوو” ترددت في جميع أنحاء الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! نحن سوف ندعوك! ”
“مملكة لعينة!”
“هذا صحيح! لقد فشلوا في القبض على الغوبلن و قرانا قد ضاعت!”
‘أفضل محاربة الوحوش بدلاً من مواجهة بحر من المشجعين المجانين.’
“اللعنة عليهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت العواطف في الساحة تغلي ، و كان الحراس يتحركون بعصبية.
“اللعنة عليهم!”
“إهدؤوا! إهدؤوا! هذا ليس مكانًا حيث تلقون بالنقد لذا إهدؤوا!”
كوييييييييك
تلاشت الصرخات تدريجيا و إستمر العمدة في حديثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يجب علي إلقاء خطاب؟’
“ما أقصده هو هل هم مملكتنا أم قطاع الطرق … أوه يا إلاهي ، هل قلت ذلك بصوت عال؟”
مرحى!
وو هاهاها!
“لكن حينها جاء مغامر أجنبي شجاع. أولاً ، قام بضرب هؤلاء الجبناء الذين كانوا يحاولون ركوب ديل بعثة الإلف. بعدها شرع في جمع مثل هؤلاء الرجال الأذكياء و الشجعان و نجح في ذبح الملك الغوبلن!”
الجو الجدي السابق قد أصبح أكثر إبتهاجا بنكتة بسيطة.
واهههها!
“ربما أنا أعاني من خرف بسيط ، لكنني سأحاول الإكمال. لقد حاولنا طلب المساعدة من الإلف لكن، حسنا نحن جميعا نعلم جيدًا نتيجة ذلك. لم يكلفوا أنفسهم عناء القدوم لإنقادنا ، و 36 قرية أو بالأحرى 2000أرواح من رجال و نساء و أطفال أصبحوا جميعهم طعاما للغوبلن. هؤلاء كانوا شعبي و أصدقائي و عائلتي ، لذلك كنت يائسا لدرجة أنني فكرت حتى في مطالبة جيش دولة مجاورة بالتدخل.”
العديد من أصوات “بوو” ترددت في جميع أنحاء الحشد.
أصبح الحشد الآن هادئا تماما. بعد كل شيء ، كانت فكرة حشد جيش بلد مجاور بمثابة تمرد.
“غاسبارد ، لا أهتم حتى بأموال الجائزة ، في المرة القادمة ، إذا كانت هناك فرصة أخرى ، دعنا نغامر معا مجددا.”
“أوه ماذا يجب أن أفعل ، لقد زل لساني مجددا ، ماذا يجب أن أقول …”
العديد من أصوات “بوو” ترددت في جميع أنحاء الحشد.
هاهاهاها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنحنت الموظفة في النقابة بعمق و شكرتني على أعمالي العظيمة.
إنفجر كل شخص في الساحة بالضحك على فكاهة العمدة العجوز.
أصبح الحشد الآن هادئا تماما. بعد كل شيء ، كانت فكرة حشد جيش بلد مجاور بمثابة تمرد.
“لكن حينها جاء مغامر أجنبي شجاع. أولاً ، قام بضرب هؤلاء الجبناء الذين كانوا يحاولون ركوب ديل بعثة الإلف. بعدها شرع في جمع مثل هؤلاء الرجال الأذكياء و الشجعان و نجح في ذبح الملك الغوبلن!”
كوييييييييك
واااااه مرحى!
“آغه … هذا شعور مزعج ، لماذا هناك الكثير من الناس تجمعوا؟”
لقد تم رسميا ترسيخ موقفي بإعتباري بطلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على الرغم من خروجهم ، كانت الإحتمالات ضدهم ، شعرت بالقلق بسبب عدم اليقين في نجاحهم. أتسألون لماذا؟ الغوبلن اللعينة دمرت مسقط رأسي و قتلت عمي ، و أبناء أخوتي و محبوبتي … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نادي علينا في أي وقت ، بغض النظر عن مقدار الذهب ، سوف نظهر!”
كان السوق صامتًا ، متفهمين عواطف العمدة.
“كابتن؟”
“تنشق ، آسف هناك شيء عالق في حلقي …”
‘أفضل محاربة الوحوش بدلاً من مواجهة بحر من المشجعين المجانين.’
بدأ الناس يصرخون في أرجاء الساحة
كان الكاهن الكبير روهان ، هو الذي قد دخل للتو. كان من غير المألوف بالتأكيد رؤية مثل هذا الكاهن المهم بعيدًا عن المعبد ، و في نزل من بين كل الأماكن.
“العمدة!”
تلاشت الصرخات تدريجيا و إستمر العمدة في حديثه.
“ليحيا العمدة!”
‘أفضل محاربة الوحوش بدلاً من مواجهة بحر من المشجعين المجانين.’
مصلبا إرادته ، إنجذب العمدة من خلالهم و إستمر في خطابه.
“جاسبارد ، الأمر سهل ، فقط أعطهم تلويحة صغيرة.”
“هنا ، اليوم ، النبيذ الذي نشربه ممتلئ بدموع أحبائنا الذين فقدوا أرواحهم بسبب هذا الشر. و الخبز الذي نقدمه هو قلبنا الذي لن يصبح كاملا مجددا. بينما نعيش ، سنحكي دائمًا قصة المغامرين الشجعان الذين حررونا من هذا الطغيان ، لأجيال قادمة. هذا هو وعدي لكم ، كممثل لشعبي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء تاير و أعطاني بعض النصائح الحكيمة.
“نخب الأبطال!”
أصبح الحشد الآن هادئا تماما. بعد كل شيء ، كانت فكرة حشد جيش بلد مجاور بمثابة تمرد.
“نخبكم!”
“ليحيا العمدة!”
مشى العمدة من المنصة و هز يدي بقوة.
العديد من أصوات “بوو” ترددت في جميع أنحاء الحشد.
“هل لديك بعض الكلمات التي ترغب في قولها؟”
“شكرا”
كانت العيون الدامعة للمواطنين في السوق تساوي بالفعل أكثر من مئة كلمة. مع ذلك ، أومأت و تقدمت إلى المنصة ، و أمسكت بمكبر صوت سحري لتحسين صوتي.
ليس فقط التجار ، و لكن أيضًا العديد من الحشود إنضموا إلى الإحتفالات. باغودا كبيرة قد أقيمت في وسط الساحة ، و تم معاملة جميعنا الذين شاركوا في الحملة العقابية كشخصيات مهمة ، كانوا جالسين في وسطها.
“أنا محرج من قول أنني لم يسبق أن تلقيت هذا النوع من الإهتمام أو الإعجاب. مهمة الغوبلن ببساطة أثارة إهتمامي كمغامر و تلقيت الكثير من المساعدة من رفاقي.”
بدأ الناس يصرخون في أرجاء الساحة
أخذت وقفةً صغيرة ، و نظرت إلى الحشد أمامي.
رغم أنني فقط ببساطة لوحت بيدي ، إلا أن الحشود إندلعت بالهتاف. لقد إستمتعنا بترحيب حار بينما نسحب إلى نقابة المغامرين ، مثل جنرال فاتح عاد إلى الوطن.
“بعد الإستماع إلى ما قاله عمدة المدينة ، أدركت مدى تأثير أفعالي ، لكن ما زلت أعتقد أنني لا أستحق هذا الإمتنان.”
“ما الذي يفعله كاهن مثلك هنا؟”
سمعت بعض الصفير و الناس يصرخون بتشجيع.
كان السوق صامتًا ، متفهمين عواطف العمدة.
“بصرف النظر عن هذه الأفكار غير الضرورية ، فإن حبكم و تشجيعكم قد حرك قلبي حقًا ، لذا في المستقبل ، لو أن جارتمار قد عانت من وضع مماثل. أرجوكم إتصلوا بي ، و سأقدم بكل سرور يد المساعدة ، بغض النظر عن المكافآت أو المقابل!”
كوييييييييك
واو! مرحى!
“آغه … هذا شعور مزعج ، لماذا هناك الكثير من الناس تجمعوا؟”
واحدًا تلو الآخر ، كان الناس يعبرون عن دعمهم لي و هم يرددون إسمي. قررت أن أختتم خطابي.
بدأت المأدبة بعد ذلك بفترة و جيزة ، لكنني علقت في مقابلة و تلقي الشكر من جميع المواطنين.
“هذا هو وعدي الرسمي لكم!”
“كابتن؟”
“عاش بطل غارتمار!”
بعد رفضها عدة مرات في النهاية إستسلمت و قبلت.
مرحى!
“هل لديك بعض الكلمات التي ترغب في قولها؟”
[تم إكتساب｟ اللقب: محارب غارتمار ｠]
“شكرا”
لقبي الجديد ظهر أمامي بينما أنزل من المنصة و أُبتلع من الحشود.
“شكرا”
واهههها!
كانت العيون الدامعة للمواطنين في السوق تساوي بالفعل أكثر من مئة كلمة. مع ذلك ، أومأت و تقدمت إلى المنصة ، و أمسكت بمكبر صوت سحري لتحسين صوتي.
بدأت المأدبة بعد ذلك بفترة و جيزة ، لكنني علقت في مقابلة و تلقي الشكر من جميع المواطنين.
واهههها!
‘أفضل محاربة الوحوش بدلاً من مواجهة بحر من المشجعين المجانين.’
بدأ الناس يصرخون في أرجاء الساحة
في منتصف الليل فقط ، بدأ الحشد بالتفرق بينما إستمرت المأدبة حتى الصباح. مع شروق الشمس ، كان من الشائع رؤية الناس مغما عليهم هنا و هناك على طول الشوارع ، كما لو أن المدينة عانت من هجوم زومبي.
“ما الذي يفعله كاهن مثلك هنا؟”
في حالتي ، حتى لو شربت كثيرًا ، كنت سأصحوا من السكر سريعًا. حملت النساء إلى غرفهن في النزل ، قبل التوجه عائدا للإسترخاء في القاعة الرئيسية.
“من فضلك قل كلمة للرجال.”
“هاه ، لقد كان هذا أكثر إتعابا من المهمة.”
كان الكاهن الكبير روهان ، هو الذي قد دخل للتو. كان من غير المألوف بالتأكيد رؤية مثل هذا الكاهن المهم بعيدًا عن المعبد ، و في نزل من بين كل الأماكن.
كوييييييييك
إنفجر كل شخص في الساحة بالضحك على فكاهة العمدة العجوز.
رجل يرتدي عبائة فتح الباب الصرار و إقترب مني.
كان المغامرون الذين إنضموا إلي يسبحون في نشوة ترحاب المدينة الحار.
“ما الذي يفعله كاهن مثلك هنا؟”
كانت تلك كذبة ، مكافئتهم كانت مجرد 50 فضية للشخص ، و كان ذلك بالكاد أكثر من مهمة إعتيادية.
“بعد الإستماع إلى ما قاله عمدة المدينة ، أدركت مدى تأثير أفعالي ، لكن ما زلت أعتقد أنني لا أستحق هذا الإمتنان.”
كان الكاهن الكبير روهان ، هو الذي قد دخل للتو. كان من غير المألوف بالتأكيد رؤية مثل هذا الكاهن المهم بعيدًا عن المعبد ، و في نزل من بين كل الأماكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت مشغول في الوقت الحالي؟”
كانت العيون الدامعة للمواطنين في السوق تساوي بالفعل أكثر من مئة كلمة. مع ذلك ، أومأت و تقدمت إلى المنصة ، و أمسكت بمكبر صوت سحري لتحسين صوتي.
“على الإطلاق ، أرجوك إجلس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقبي الجديد ظهر أمامي بينما أنزل من المنصة و أُبتلع من الحشود.
الكاهن روهان قد تسلل عند الفجر لزيارتي. كان يعلم أنه إذا عرف الآخرون في المعبد بهذا الأمر ، فربما كان سيحدث ضجة كبيرة.
في منتصف الليل فقط ، بدأ الحشد بالتفرق بينما إستمرت المأدبة حتى الصباح. مع شروق الشمس ، كان من الشائع رؤية الناس مغما عليهم هنا و هناك على طول الشوارع ، كما لو أن المدينة عانت من هجوم زومبي.
“لقد جئت لأنني أملك طلبا أريد أن أسألك إياه؟”
بدأت المأدبة بعد ذلك بفترة و جيزة ، لكنني علقت في مقابلة و تلقي الشكر من جميع المواطنين.
“بالتأكيد ، ما هو؟”
“غاسبارد ، لا أهتم حتى بأموال الجائزة ، في المرة القادمة ، إذا كانت هناك فرصة أخرى ، دعنا نغامر معا مجددا.”
الكاهن روهان حدق بعمق في عيني قبل بدء الحديث.
في منتصف الليل فقط ، بدأ الحشد بالتفرق بينما إستمرت المأدبة حتى الصباح. مع شروق الشمس ، كان من الشائع رؤية الناس مغما عليهم هنا و هناك على طول الشوارع ، كما لو أن المدينة عانت من هجوم زومبي.
“جاسبارد لقد أصبحنا أبطالا حقيقيين.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
