الفصل الثالث و الثلاثون
‘يا لورد ، أنا قريبة و أبقي عينا عليهم. ما هي التعليمات الخاصة بك ، هل تريد مني التدخل؟’
كان لكل من كيشاندي و ميراندا تعبير متجهم ، غير سعيدات لأنني أتيت مبكرا و أنتظرهن. وضعت ذراعي من حولهن لتهدئتهن ثم أحضرتهن إلى المطعم الذي قمت بالحجز فيه مسبقًا.
‘لا ، بغض النظر عما يحدث ، ما عليك سوى متابعة مراقبتهم. لاحقا ، عندما يبدؤون بالتحرك بسرعة أكبر ، سأعتمد عليك لإطلاعي على آخر أخبارهم.’
مع ذلك ، شعرت بالقلق قليلاً من أنني إعتدت على القتال معهن إلى جانبي ، و أن عدم تواجدهن سيترك ثغرة أثناء القتال.
‘هذا مؤسف ، لكنني سوف أطيع أوامرك يا لورد.’
“عكس التجسيد!”
يبدو أن قوات الإلف مختبئة بعيدا. هل أدركوا أنني قد رصدتهم؟ على أي حال ، في هذه المرحلة كنت أعتمد إعتمادًا تامًا على قدرة جينا على تتبعهم.
“كيف يمكن أن أساعدك سيدي؟”
ظللت أستمتع بالوقت الهادئ مع نفسي ، حتى بدأت الشمس تغرب و رأيت النساء الثلاث يمشين نحوي.
“بالتأكيد”
كنت قد نسيت أنهن لا يستطيعن أن يروا جيدا في الظلام مثلما أفعل. لذلك بعد بعض الوقت من التلويح بيدي في الهواء دون جدوى ، صرخت عليهن.
“لم يسبق لي أكل مثل هذه الوجبة اللذيذة!”
“هنا!”
‘لا ، بغض النظر عما يحدث ، ما عليك سوى متابعة مراقبتهم. لاحقا ، عندما يبدؤون بالتحرك بسرعة أكبر ، سأعتمد عليك لإطلاعي على آخر أخبارهم.’
“غاسبارد ، منذ متى و أنت تنتظر؟”
ناديت على النادل للقدوم.
كانوا أيضا مبكرات قليلا. كانت الساعة 6:30 فقط ولكن تم تحديد موعد إجتماعنا على الساعة 7 مساءً.
“كيف يمكن أن أساعدك سيدي؟”
“لا تقلقي ، كنت أمضي الوقت في مشاهدة الناس يمشون بجواري ، هل لنا أن نذهب؟”
هززت رأسي.
“حسنا! لكن ، يجب ألا تأتي مبكرًا في المرة القادمة ، فهذا يجعلنا نشعر بالسوء.”
‘يا لورد ، أنا قريبة و أبقي عينا عليهم. ما هي التعليمات الخاصة بك ، هل تريد مني التدخل؟’
“بالتأكيد”
“صحيح ، قد يكون الإله أعطانا العديد من المحن ، لكنه باركنا أيضًا بأيام من الفرح.”
كان لكل من كيشاندي و ميراندا تعبير متجهم ، غير سعيدات لأنني أتيت مبكرا و أنتظرهن. وضعت ذراعي من حولهن لتهدئتهن ثم أحضرتهن إلى المطعم الذي قمت بالحجز فيه مسبقًا.
“صحيح ، قد يكون الإله أعطانا العديد من المحن ، لكنه باركنا أيضًا بأيام من الفرح.”
“ما هذا … يبدو المكان باهظ الثمن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلهي ، أعتقد أنني ولدت من أجل هذا اليوم. لا ، لا يمكنني الوقوع في إغراء مثل هذا الطعام اللذيذ!”
“لا بأس بذلك ، نحن لا نأكل بالخارج كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه هو ، مدح من القلب من جوهر ، لكن سمعت أنك تقضي أيامك مع ثلاث نساء …”
“هيهي جيد! مرتنا الأولى لتناول الطعام خارجا!”
لقد كانوا قد وقعوا نائمين بسرعة في الغرفة المجاورة ، لكن بطريقة ما تمكنوا من الوصول إلى سريري. بدأ روتين الصباح الخاص بي عندما غيّرت ملابسي و أحضرت بعض الإفطار لهن. كانت كيشاندي هي الوحيدة التي إستيقظت و تناولنا وجبة الإفطار معًا. بينما كانت تساعد المرأتين الأخريين على تغيير ملابسهما غادرت إلى نقابة المغامرين للتحقق سريعًا من حالة قوات إخضاع الملك الغوبلن خاصتي ، قبل أن أعود إلى منزلي لأجد النساء الثلاث يرتدين ملابسهن و ينتظرن.
“الإله قد قادنا في مساراتنا إليك ، شكراً لك غاسبارد!”
“من فضلك أخبرني بما مررت به ، سمعنا من ألبيون أنك عادة ستعود في هذا الوقت تقريبًا.”
يبدو أنهن سعداء بإختياري للمطعم ، خاصة عندما خرج جميع الموظفين لإستقبالنا بمجرد دخولنا عبر الأبواب.
عندما عاد النادل ، كانت ميراندا و آش يلتويان بالترقب ، بينما كان لدى كيشاندي نظرة مضطربة قليلاً.
“كنا ننتظركم ، حزب جاسبارد أرجوكم من هذا الطريق..”
العبء الناجم عن الأفكار التي كانت لدي هذا الصباح ، فيما يتعلق بالأفعال التي إتخذتها عندما إلتقينا للمرة الأولى في الكهف ، قد إختفى بالفعل.
“ما الذي يحدث يا غاسبارد؟”
كانوا أيضا مبكرات قليلا. كانت الساعة 6:30 فقط ولكن تم تحديد موعد إجتماعنا على الساعة 7 مساءً.
كنت قد حجزت المطعم بأكمله. حتى لو كان مكانًا ذو سمعة كبيرة ، فقد تمكنت بسهولة من القيام بالحجز و لم يكن باهظ الثمن للغاية. كان هذا يرجع إلى حد كبير لإرتفاع شهرتي في الآونة الأخيرة ، مع إنتشار الشائعات حول قيامي بمهمة إخضاع الملك الغوبل. كانوا سعداء للغاية لإستضافتي و حتى عرضوا لي خصم 50%.
“لا تقلقي ، كنت أمضي الوقت في مشاهدة الناس يمشون بجواري ، هل لنا أن نذهب؟”
“حسنًا … علينا أن نحتفل أحيانًا.”
عندما عدت إلى النزل لأخبر النساء بالأخبار ، شعرن بخيبة أمل واضحة.
لأنني إخترت مؤسسة راقية ، فقد إستطعنا الإستمتاع بالمأكولات الفاخرة ، برفقة موسيقي يعزف على العود و شاعر يغني في القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نتحدث كعكة كبيرة و باقة من الزهور وضعت على الطاولة ، و شمعة واحدة كانت متموضعة في منتصف الكعكة.
“لم يسبق لي أكل مثل هذه الوجبة اللذيذة!”
العبء الناجم عن الأفكار التي كانت لدي هذا الصباح ، فيما يتعلق بالأفعال التي إتخذتها عندما إلتقينا للمرة الأولى في الكهف ، قد إختفى بالفعل.
“ميراندا ، أرجوك تناولي الطعام بهدوء.” قالت كيشيندي موبخة.
كانت جوين تعيش دائمًا في عالمها الصغير.
“إلهي ، أعتقد أنني ولدت من أجل هذا اليوم. لا ، لا يمكنني الوقوع في إغراء مثل هذا الطعام اللذيذ!”
ظللت أستمتع بالوقت الهادئ مع نفسي ، حتى بدأت الشمس تغرب و رأيت النساء الثلاث يمشين نحوي.
كانت آش و ميراندا يتصرفان بشكل ظريف ، مثل إكتشاف الأطفال لشيء جديد. لكن كيشاندي كانت تنظر إلي بعصبية شديدة ، بالكاد لمست أيا من طعامها.
ظللت أستمتع بالوقت الهادئ مع نفسي ، حتى بدأت الشمس تغرب و رأيت النساء الثلاث يمشين نحوي.
“كيشاندي ، إذا أكلتي القليل فقط ، أليس هذا قلة إحترام تجاه الطهاة الذين عملوا بجد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها العميل ، لقد أعددت عربة بالخارج.”
“لا نستحق هذا النوع من المعاملة.”
كانت آش و ميراندا يتصرفان بشكل ظريف ، مثل إكتشاف الأطفال لشيء جديد. لكن كيشاندي كانت تنظر إلي بعصبية شديدة ، بالكاد لمست أيا من طعامها.
“توقفي عن ذلك ، أنت تفسدين المزاج.”
صوت إيان المشرق و عواء ماليبي جعلاني أشعر بالدفء و الراحة.
عادت كيشاندي إلى الأكل ، دموع طفيفة تشكلت في عينيها.
كانت آش و ميراندا يتصرفان بشكل ظريف ، مثل إكتشاف الأطفال لشيء جديد. لكن كيشاندي كانت تنظر إلي بعصبية شديدة ، بالكاد لمست أيا من طعامها.
‘همم ، تبكي أثناء تناول الطعام … هل لأن الطعام مذاقه سيء؟’
“هل تبدو غريبة؟ ”
سناب! سناب!
بفضل تفكير صاحب المطعم ، كان من السهل جدًا العودة إلى النزل. بعد مساعدة النساء للوصول لغرفتهن ، عدت إلى غرفتي و إستلقيت.
ناديت على النادل للقدوم.
“ميراندا ، أرجوك تناولي الطعام بهدوء.” قالت كيشيندي موبخة.
“كيف يمكن أن أساعدك سيدي؟”
“أوه أختي، توقفي عن البكاء كثيرًا ، هذه مناسبة سعيدة.”
“هل تم إعداد التعليمات الخاصة بي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحب هذه الملابس؟ أنا أرتدي واحدة من الجدد الذين أرسلتهم لي.”
“نعم بالطبع ، هل ترغب في الحصول عليها الآن؟”
“آمل أن يكون هذا قد ساعد في تسوية آلامهن قليلاً.”
“رجاءً”
“لقد عقدت العزم على ألا أبكي مرة أخرى … لكن اليوم ، أنت … تنشق.”
عندما عاد النادل ، كانت ميراندا و آش يلتويان بالترقب ، بينما كان لدى كيشاندي نظرة مضطربة قليلاً.
“لا ، كنت أحدق بك لأنك جميلة.”
“أوه إنه ليس بالشيء الكثير ، أنا فقط لا أتذكر أننا إحتفلنا عند إلتقائنا لأول مرة. نحن الآن فريق ، لذا أعتقد أنه يمكننا إعتبار اليوم نوعًا من الذكرى السنوية.”
“لا ، كنت أحدق بك لأنك جميلة.”
بينما نتحدث كعكة كبيرة و باقة من الزهور وضعت على الطاولة ، و شمعة واحدة كانت متموضعة في منتصف الكعكة.
“كيشاندي ، إذا أكلتي القليل فقط ، أليس هذا قلة إحترام تجاه الطهاة الذين عملوا بجد؟”
“كيشاندي ، لماذا لا تكونين الشخص الذي يضيء الشمعة.”
“ما الذي يحدث يا غاسبارد؟”
“لقد عقدت العزم على ألا أبكي مرة أخرى … لكن اليوم ، أنت … تنشق.”
“لقد عقدت العزم على ألا أبكي مرة أخرى … لكن اليوم ، أنت … تنشق.”
“أوه أختي، توقفي عن البكاء كثيرًا ، هذه مناسبة سعيدة.”
“غاسبارد ، منذ متى و أنت تنتظر؟”
“صحيح ، قد يكون الإله أعطانا العديد من المحن ، لكنه باركنا أيضًا بأيام من الفرح.”
“أوه أختي، توقفي عن البكاء كثيرًا ، هذه مناسبة سعيدة.”
بينما كنا معًا في الأيام القليلة الماضية ، شُفِيت قلوبهن كثيرًا. في ذلك اليوم الرهيب ، أصبحوا نساء محطمات و ملوثات ، غير قادرات على السير في أي متاجر في البلدة. مع ذلك ، إلى الآن لم أكن متأكدا كيف إنتشرت الشائعات بهذه السرعة ، فقط أن هذا قد حصل. على الرغم من أنهن شعرن بالإرتياح لبقائهن على قيد الحياة ، إلا أن العالم قد صنفهن بالفعل على أنهن منبوذات ، و فقط من خلال علاقة-الرفقة الأخيرة بيننا ، تمكنت من تخفيف العبء عنهن إلى حد ما. كان ذلك خارج الإعتبار بالنسبة لهن، لقد أعددت هذا العشاء اليوم ، راغبا في أن أراهن سعداء و نحن نغني أغنية الإحتفال معًا. بالطبع كانت مساعدتي فظيعة ، مما أدى إلى جعل كيشاندي تبكي و تضحك على حد سواء في نفس الوقت.
‘حسنًا ، يجب أن تكون هذه المهمة الإخضاعية نزهة في الحديقة.’
“صحيح ، قد يكون الإله أعطانا العديد من المحن ، لكنه باركنا أيضًا بأيام من الفرح.”
“نخبكم جميعا! هذا الحزب هو الأفضل!”
سحبت إيان مذكرة ملاحظات ، على إستعداد لتدوين ما أقوله. كذلك كانت الحشرات تستمع بإهتمام شديد بينما جوين فقط إنتهزت الفرصة لتستقر في جمجمتي.
“نخبُ أفضل حزب!”
أومأن بقوة بإبتسامات عريضة.
بعد الخبز المحمص ، قام المالك بإخراج طبق من الفواكه و المزيد من النبيذ. كيشاندي بدا أنها أخيرا نسيت مشاكلها ، و كانت أول من يغفو على الطاولة. واصلت ميراندا غناء المزيد من الأغاني و كان صوتها يحسن أكثر النبيذ الذي شَرِبَتهُ ، كما أنني لوحت للموسيقيين بسخاء و سمحت لهم بالمغادرة مبكراً لأن معظمنا قد شربوا كثيرا بالفعل. آش التي نجت حتى النهاية قالت لي “لا تنام!” قبل أن يغمى عليها على كتفي. كوني محاربًا ، كان لدي بنية أقوى بكثير و لم أتأثر بالكحول أمام النساء.
“أوه إنه ليس بالشيء الكثير ، أنا فقط لا أتذكر أننا إحتفلنا عند إلتقائنا لأول مرة. نحن الآن فريق ، لذا أعتقد أنه يمكننا إعتبار اليوم نوعًا من الذكرى السنوية.”
“أيها العميل ، لقد أعددت عربة بالخارج.”
“لم يسبق لي أكل مثل هذه الوجبة اللذيذة!”
بفضل تفكير صاحب المطعم ، كان من السهل جدًا العودة إلى النزل. بعد مساعدة النساء للوصول لغرفتهن ، عدت إلى غرفتي و إستلقيت.
‘همم ، تبكي أثناء تناول الطعام … هل لأن الطعام مذاقه سيء؟’
“آمل أن يكون هذا قد ساعد في تسوية آلامهن قليلاً.”
سحبت إيان مذكرة ملاحظات ، على إستعداد لتدوين ما أقوله. كذلك كانت الحشرات تستمع بإهتمام شديد بينما جوين فقط إنتهزت الفرصة لتستقر في جمجمتي.
العبء الناجم عن الأفكار التي كانت لدي هذا الصباح ، فيما يتعلق بالأفعال التي إتخذتها عندما إلتقينا للمرة الأولى في الكهف ، قد إختفى بالفعل.
‘لا ، بغض النظر عما يحدث ، ما عليك سوى متابعة مراقبتهم. لاحقا ، عندما يبدؤون بالتحرك بسرعة أكبر ، سأعتمد عليك لإطلاعي على آخر أخبارهم.’
“عكس التجسيد!”
لقد أمضيت الليلة في سرد مغامراتي في العالم البشري. بدت إيان مرتاح إلى حد ما عندما ذكرت حجز غرفتين في النزل. و مع ذلك كانت الحشرات مهتمة حقًا بقصصي ، فنادراً ما قابلوا البشر أو الكائنات الأخرى التي ذكرتها. عندما أشرقت الشمس ، عدت إلى تجسيدي.
بالعودة إلى جسدي الرئيسي ، إستيقظت لأجد نفسي محاطًا بإيان ، جوين ، ماليبي ، وكذلك بقية الحشرات. كلهم على ما يبدو ينتظرونني.
‘هذا مؤسف ، لكنني سوف أطيع أوامرك يا لورد.’
كيوووك!
“أهلا بك!”
‘هذا مؤسف ، لكنني سوف أطيع أوامرك يا لورد.’
صوت إيان المشرق و عواء ماليبي جعلاني أشعر بالدفء و الراحة.
لم أكن متأكدا من حجم جسد إيان لذلك كان عليّ الإعتماد على تقدير تقريبي بينما كنت أشتري ، لكن بالنظر إلى كم بدت جيدة عليها يبدو أنني أملك نظرت جيدة في هذا.
“صحيح ، لقد عدت.”
صوت إيان المشرق و عواء ماليبي جعلاني أشعر بالدفء و الراحة.
“هل تحب هذه الملابس؟ أنا أرتدي واحدة من الجدد الذين أرسلتهم لي.”
“من فضلك أخبرني بما مررت به ، سمعنا من ألبيون أنك عادة ستعود في هذا الوقت تقريبًا.”
لم أكن متأكدا من حجم جسد إيان لذلك كان عليّ الإعتماد على تقدير تقريبي بينما كنت أشتري ، لكن بالنظر إلى كم بدت جيدة عليها يبدو أنني أملك نظرت جيدة في هذا.
“لا تقلقي ، كنت أمضي الوقت في مشاهدة الناس يمشون بجواري ، هل لنا أن نذهب؟”
“هل تبدو غريبة؟ ”
“ميراندا ، أرجوك تناولي الطعام بهدوء.” قالت كيشيندي موبخة.
هززت رأسي.
“لا ، كنت أحدق بك لأنك جميلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنا معًا في الأيام القليلة الماضية ، شُفِيت قلوبهن كثيرًا. في ذلك اليوم الرهيب ، أصبحوا نساء محطمات و ملوثات ، غير قادرات على السير في أي متاجر في البلدة. مع ذلك ، إلى الآن لم أكن متأكدا كيف إنتشرت الشائعات بهذه السرعة ، فقط أن هذا قد حصل. على الرغم من أنهن شعرن بالإرتياح لبقائهن على قيد الحياة ، إلا أن العالم قد صنفهن بالفعل على أنهن منبوذات ، و فقط من خلال علاقة-الرفقة الأخيرة بيننا ، تمكنت من تخفيف العبء عنهن إلى حد ما. كان ذلك خارج الإعتبار بالنسبة لهن، لقد أعددت هذا العشاء اليوم ، راغبا في أن أراهن سعداء و نحن نغني أغنية الإحتفال معًا. بالطبع كانت مساعدتي فظيعة ، مما أدى إلى جعل كيشاندي تبكي و تضحك على حد سواء في نفس الوقت.
“أوه هو ، مدح من القلب من جوهر ، لكن سمعت أنك تقضي أيامك مع ثلاث نساء …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت كيشاندي إلى الأكل ، دموع طفيفة تشكلت في عينيها.
على الرغم من أن شفتيها أشارت إلى أنها كانت تضحك ، إلا أن عينيها تومضان ببريق خطير.
بفضل تفكير صاحب المطعم ، كان من السهل جدًا العودة إلى النزل. بعد مساعدة النساء للوصول لغرفتهن ، عدت إلى غرفتي و إستلقيت.
“بالطبع ، كنت بحاجة إلى الإندماج مع البشر.”
بعد الخبز المحمص ، قام المالك بإخراج طبق من الفواكه و المزيد من النبيذ. كيشاندي بدا أنها أخيرا نسيت مشاكلها ، و كانت أول من يغفو على الطاولة. واصلت ميراندا غناء المزيد من الأغاني و كان صوتها يحسن أكثر النبيذ الذي شَرِبَتهُ ، كما أنني لوحت للموسيقيين بسخاء و سمحت لهم بالمغادرة مبكراً لأن معظمنا قد شربوا كثيرا بالفعل. آش التي نجت حتى النهاية قالت لي “لا تنام!” قبل أن يغمى عليها على كتفي. كوني محاربًا ، كان لدي بنية أقوى بكثير و لم أتأثر بالكحول أمام النساء.
“من فضلك أخبرني بما مررت به ، سمعنا من ألبيون أنك عادة ستعود في هذا الوقت تقريبًا.”
“الإله قد قادنا في مساراتنا إليك ، شكراً لك غاسبارد!”
سحبت إيان مذكرة ملاحظات ، على إستعداد لتدوين ما أقوله. كذلك كانت الحشرات تستمع بإهتمام شديد بينما جوين فقط إنتهزت الفرصة لتستقر في جمجمتي.
هززت رأسي.
“آاااه ، أخيرًا! إنه بالفعل أفضل مكان للنوم!”
“بالتأكيد”
كانت جوين تعيش دائمًا في عالمها الصغير.
مع ذلك ، شعرت بالقلق قليلاً من أنني إعتدت على القتال معهن إلى جانبي ، و أن عدم تواجدهن سيترك ثغرة أثناء القتال.
لقد أمضيت الليلة في سرد مغامراتي في العالم البشري. بدت إيان مرتاح إلى حد ما عندما ذكرت حجز غرفتين في النزل. و مع ذلك كانت الحشرات مهتمة حقًا بقصصي ، فنادراً ما قابلوا البشر أو الكائنات الأخرى التي ذكرتها. عندما أشرقت الشمس ، عدت إلى تجسيدي.
“هل تبدو غريبة؟ ”
‘بالفعل!’
“ما هذا … يبدو المكان باهظ الثمن.”
لقد كانوا قد وقعوا نائمين بسرعة في الغرفة المجاورة ، لكن بطريقة ما تمكنوا من الوصول إلى سريري. بدأ روتين الصباح الخاص بي عندما غيّرت ملابسي و أحضرت بعض الإفطار لهن. كانت كيشاندي هي الوحيدة التي إستيقظت و تناولنا وجبة الإفطار معًا. بينما كانت تساعد المرأتين الأخريين على تغيير ملابسهما غادرت إلى نقابة المغامرين للتحقق سريعًا من حالة قوات إخضاع الملك الغوبلن خاصتي ، قبل أن أعود إلى منزلي لأجد النساء الثلاث يرتدين ملابسهن و ينتظرن.
‘حسنًا ، يجب أن تكون هذه المهمة الإخضاعية نزهة في الحديقة.’
قضينا مرة أخرى اليوم في التسوق و زيارة المطاعم. في المساء عدنا لتناول العشاء اللذيذ الذي أعده صاحب النزل. لقد أمضينا الليل في سرد القصص ، خاصة مغامرات كيشاندي و معتقدات آش الإلهية المضللة. بعد قضاء وقت طويل في التحدث ، شعرنا بالتعب الشديد و ذهبنا للنوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، الأمر ليس كذلك ، فقط سيكون ذلك صعبا بعض الشيء في مستواكن الحالي.”
كنت راضيًا تمامًا ، أستمتع بالأيام الهادئة ، لكن للأسف ، لم أستطع ذلك في صباح اليوم التالي ، تلقيت رسالة من تاير ، قائلة إن الحملة كانت جاهزة للإنطلاق.
لم أكن متأكدا من حجم جسد إيان لذلك كان عليّ الإعتماد على تقدير تقريبي بينما كنت أشتري ، لكن بالنظر إلى كم بدت جيدة عليها يبدو أنني أملك نظرت جيدة في هذا.
‘حسنًا ، يجب أن تكون هذه المهمة الإخضاعية نزهة في الحديقة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قد نسيت أنهن لا يستطيعن أن يروا جيدا في الظلام مثلما أفعل. لذلك بعد بعض الوقت من التلويح بيدي في الهواء دون جدوى ، صرخت عليهن.
عندما عدت إلى النزل لأخبر النساء بالأخبار ، شعرن بخيبة أمل واضحة.
عندما عدت إلى النزل لأخبر النساء بالأخبار ، شعرن بخيبة أمل واضحة.
“لماذا لا تأخذنا معك ، هل نحن ضعفاء للغاية؟”
“كيشاندي ، إذا أكلتي القليل فقط ، أليس هذا قلة إحترام تجاه الطهاة الذين عملوا بجد؟”
“لا ، الأمر ليس كذلك ، فقط سيكون ذلك صعبا بعض الشيء في مستواكن الحالي.”
كانت جوين تعيش دائمًا في عالمها الصغير.
“أنا لا أحب ذلك! يجب أن نكون جميعًا سويًا ، أفضل أن أموت أثناء القتال على أن أترك بالخلف.”
“ما هذا … يبدو المكان باهظ الثمن.”
كانت كيشاندي و البقية ينتظرون مني إتخاذ قرار نهائي ، قاضمين شفاههن السفلية في ترقب.
“توقفي عن ذلك ، أنت تفسدين المزاج.”
‘آغه ، أصبح إعتمادهن علي مزعجًا بعض الشيء.’
“أوه أختي، توقفي عن البكاء كثيرًا ، هذه مناسبة سعيدة.”
مع ذلك ، شعرت بالقلق قليلاً من أنني إعتدت على القتال معهن إلى جانبي ، و أن عدم تواجدهن سيترك ثغرة أثناء القتال.
“آمل أن يكون هذا قد ساعد في تسوية آلامهن قليلاً.”
“موافق ، لكن عليكن قبول إتباع أوامري كليا.”
“ما هذا … يبدو المكان باهظ الثمن.”
أومأن بقوة بإبتسامات عريضة.
‘لا ، بغض النظر عما يحدث ، ما عليك سوى متابعة مراقبتهم. لاحقا ، عندما يبدؤون بالتحرك بسرعة أكبر ، سأعتمد عليك لإطلاعي على آخر أخبارهم.’
“نخبُ أفضل حزب!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
