الفصل الحادي عشر
لحسن الحظ نجحت فكرتي ، إعتقدت أنه قد تواجه مع التنين من قبل ، لذا مبدئيا ، يجب أن يكون جلد التنين قادرًا على مقاومة الهجوم الحمضي دون أن يذوب. نظرت لأسفل على الأرض ، أدركت أنه لو كان تخميني خاطئًا لكنت قد ذبت و إختفيت دون ترك أي أثر.
‘هذا … هذا … أنا القوة المسؤولة على حياة أو موت أي مخلوقات في منطقتي؟’
‘حان الآن وقت الهجوم المضاد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه! شومبي هل هذا أنت؟ شومبي! أنا هنا! هل أتيت؟”
“كرة النار! كرة النار! الجحيم! الجحيم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فوجئت برؤية حشد من النمل الأبيض يهاجم الحصن الصغير الذي أنشأته لإيان. يبدو أنها ترضت بالفعل لهجوم مباشر و صحتها تتناقص بسرعة.
“إنفجار الجثث! إنفجار الجثث! إنفجار الجثث!”
ضربت التعويذتين المفصل الحساس في وقت واحد تقريبًا ، مما جعل الملك يتخبط و قام بإطلاق رعشة لا إرادية دامت 0.6 ثانية فقط. لقد استخدمت تلك الفتحة القصيرة للقفز ، مستخدما الفكين كموطء قدم و طعنت الجسم الثلاثي الحاد الذي كنت أمسك به في عينه.
لقد إستهلكت كل المانا خاصتي لرشق التعاويذ في مزيج مع مع غازات الكبريتيك المحيطة بالملك القريب.
[لقد تحول الرفيق إيان الخاص بك إلى مشعوذة]
في السابق ، كنت قد أرسلت ببساطة تعويذات صغيرة لإشعال الغازات ، لكن هذه المرة أخرجت كل ما لدي ، مستهدفًا الفجوات التي يتسرب منها الغاز ، مما تسبب في إنفجار هائل.
كوووووووو!
بووم! بانغ! كا-بوم!
باك باك باك!
كيووووووك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يكفي هذا؟’
كوووووووو!
الصاعقة لم تؤثر علي بسبب جلد التنين ، لقد إرتدت ببساطة عند الإحتكاك ثم أصابة الأرض.
إنهار الكهف تحت عاصفة النار الحمراء الحارقة غير المسبوقة. لقد كنت مغطى بالكامل بجلد التنين ، لكنني لا زلت أقدف و أتدحرج عشرات المرات بينما كنت أعانق التنين الرضيع لحمايته.
لقد إستخدمت [مسح] على النمل الأبيض في محيطها المباشر ، لكن حالتها الصحية لا تزال تتناقص.
بعد مرور بعض الوقت ، بدأ الغبار أخيرًا في الإنحسار و إستطعت رؤية الملك مدفونًا تحت الأنقاض ، و تحققت من حالته على أمل أن يكون قد حدث الكثير من الضرر. لسوء الحظ ، عكس كل التوقعات ، كان قد عاد بالفعل إلى الحالة الصحية الكاملة ، يا لها من قوة تجديدية مجنونة. على الأقل بدى أنه عالق و غير قادر على التحرك تحت كل تلك الصخور الثقيلة.
كنت قد أخرجت بالكامل إحدى عينيه و وقفت أمام الأخدود الكبير.
‘أيها الوغد الصغير ، لقد فاجأتني بهذه الخدعة و لكن ذلك لا يكفي لإنهائي. سأنادي ببساطة على أتباعي لمساعدتي في إزالة هذه الصخور ، ليس لديك وسيلة لإيذائي.’
لقد أدركت للتو القوى المذهلة المرتبطة بالملكية في هذا العالم.
لقد كان محقا ، حتى الآن ما زال الملك يملك اليد العليا لأنه بمجرد إزالة تلك الصخور ، سنعود إلى المربع الأول. لحسن الحظ ، لم يتمكن حاليًا من تحريك رأسه حوله ، لذا لم يستطع إستخدام غدده لإخراج الحمض ، واحدة من أعظم أسلحته قد تم إبطالها مؤقتًا.
المسار كان الآن ممسوحا تقريبًا لأن التوابع كانوا قد وضعوا ليعملوا سابقا من قبل ملكهم. ركضت نحو التيبي ، لقد تم تجاهلي من قبل جميع النمل الأبيض لأن لدينا الآن علاقة ودية.
عندما وضعت التنين الصغير على الجانب ، أخرجت أداتين على شكل مثلث من حقيبتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومئت برأسي.
‘ماذا … ما هذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إنخفضت صحة إيان إلى 20 فقط ، ويبدو أنها لا تزال تنخفض بسبب حالة النزيف ، لم أعتقد أنني سأتمكن من أن أصل في الوقت المناسب.
أمسكت الأداتين واحدة بكل يد و إقتربت منه دون أن أجيبه.
[تم إكتساب｟ اللقب مبيد النمل مستوى14｠]
زااااب زااااب!
ضربت التعويذتين المفصل الحساس في وقت واحد تقريبًا ، مما جعل الملك يتخبط و قام بإطلاق رعشة لا إرادية دامت 0.6 ثانية فقط. لقد استخدمت تلك الفتحة القصيرة للقفز ، مستخدما الفكين كموطء قدم و طعنت الجسم الثلاثي الحاد الذي كنت أمسك به في عينه.
في اللحظة الأخيرة ، من القرن على رأسه ، أطلق الملك صاعقة برقية للدفاع عن نفسه.
أومأت رأسي بلطف.
تززززززز!
شيك شيك
[لقد تعلمت مقاومة البرق مستوى1]
ومع ذلك ، إنها شخص ، لذلك ربما ستكون إرادتها الحرة مهمة جدًا بالنسبة لها. إذا كانت تتبع إعدادات الRPG ، فمن الممكن أن تتغير شخصيتها إلى العبودية.
[لقد تعلمت مقاومة الصاعقة مستوى1]
“كووووووو”
الصاعقة لم تؤثر علي بسبب جلد التنين ، لقد إرتدت ببساطة عند الإحتكاك ثم أصابة الأرض.
بعد أن نجوت للتو من محنة صعبة ، كنت أتطلع لرؤيتها ، لقد كانت بعد كل شيء رفيقي الأول في هذا العالم.
‘رائع جدا ، لقد تعلمت مهارتين دون التعرض لأي ضرر!’
[إرتفع المستوى 24 > 32]
عندما قرأت الرسائل التي ظهرت ، شعرت مرة أخرى بالإمتنان لحماية جلد التنين.
‘هاه؟ … إنتظر ماذا يحدث هناك!’
شيك شيك
برؤيته لي التنين قد بدأ يندفع نحوي بساقيه الصغيرتين ، لسانه كان متدليا. لقد أطعمته قطعة كبيرة من اللحم نجحت في تحميصها بعد عدة محاولات قبل وضعها في الحقيبة ورائي.
العقبة الأخيرة كانت فكوك الملك الكبيرة. كان يشعر بالقلق إزاء أقترابي لذلك قام بالقضم دفاعًا عن النفس.
فكرت في قدرة إكتسبتها للتو ، لقد كانت فرصة ضعيفة و لكن ربما هي أملها الأخير. ماذا لو أصبحت رفيقة لي ، ربما في هذه الحالة يمكن أن تشفى. يبدو أن هذا العالم يتبع إعدادات الRPG و في العديد من الألعاب يتشارك الرفقاء ببعض قدرات سيدهم.
على الرغم من أن حجمه ضخم ، إلا أنه لا يزال لديه جسم حشرة ، لذا فإن المفاصل هي نقطة ضعفه. قمت بالإقتراب و هدفت مباشرة إلى المفصل تحت ذقنه.
‘أيها الوغد الصغير ، لقد فاجأتني بهذه الخدعة و لكن ذلك لا يكفي لإنهائي. سأنادي ببساطة على أتباعي لمساعدتي في إزالة هذه الصخور ، ليس لديك وسيلة لإيذائي.’
“صدمة النار! صدمة النار!”
وافقت بسعادة ، وأخيرا إسم ذو وقع طبيعي.
ضربت التعويذتين المفصل الحساس في وقت واحد تقريبًا ، مما جعل الملك يتخبط و قام بإطلاق رعشة لا إرادية دامت 0.6 ثانية فقط. لقد استخدمت تلك الفتحة القصيرة للقفز ، مستخدما الفكين كموطء قدم و طعنت الجسم الثلاثي الحاد الذي كنت أمسك به في عينه.
وافقت بسعادة ، وأخيرا إسم ذو وقع طبيعي.
كوووووووووو!
في غضون ذلك ، لاحظت أن إيان قد إستيقظت و كانت تتجول لذلك قمت بتوديع جوين.
لقد كانت سنًا كبيرة كنت قد سحبتها من التنين. حتى لو كانت عينيه قاسية ، فقد كانت إلى حد بعيد أضعف نقطة في جسده و إعتقدت أنه سيكون من الممكن إختراقها بسن التنين.
باك باك باك
باك باك باك
‘أنت … ما الذي تحاول أن تفعله!؟’
كوووووووو!
خرجت من وراء الشجرة و إقتربت.
كنت ممسكا بسن في كل يد و إستخدمتها مثل المعول ، محاولا حفر المناطق الجيلاتينية القاسية في الملك مثل العين ، رؤيته يتلوى و يصرخ من الألم. بينما كان يحاول بجهد أكبر و أكبر للمقاومة و إخراج نفسه فقد أحدث ببساطة المزيد من موجات الصدمة ، مما تسبب في سقوط المزيد من الحجارة ، مما أدى إلى إغلاقها عليه.
“أوه شومبي ، هل هذا مظهر جديد؟ إنه … أقصد ، يبدو رائعًا! إهيهيهي! هل تبلي بلاء حسنا؟”
‘هل أنت متأكد أنك تريد القيام بهذا؟’ قال مهددا.
باك باك
‘هل يكفي هذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟ الإرتباط الروحي؟’
كنت قد أخرجت بالكامل إحدى عينيه و وقفت أمام الأخدود الكبير.
[إرتفع المستوى 24 > 32]
“الجحيم!”
[تم تسجيل إيان البشرية بصفتها رفيقك الدائم]
أحرقت النار اللحم الداخلي الناعم مما وسع الحفرة و تسبب في تدفق بعض السائل الذائب.
“عدو للإنسانية؟”
‘كووووووووو! كووووووووو!’
كانت لدي توقعات كبيرة ، على أمل أن تعطيني إسمًا جيدًا.
كان الملك يئن من الألم الذي لا يصدق ، لكنني لم أنتبه إليه و إستمررت في إمطار التعاويذ على عينه المجوفة. كلما كافح كلما سقطت عليه المزيد من الصخور. لقد صعدت إلى تجويف العين ، وزحفت بعمق قدر إستطاعتي.
ومع ذلك ، إنها شخص ، لذلك ربما ستكون إرادتها الحرة مهمة جدًا بالنسبة لها. إذا كانت تتبع إعدادات الRPG ، فمن الممكن أن تتغير شخصيتها إلى العبودية.
‘هل حان الوقت لإحداث بعض الأضرار الجسيمة؟’
كان يشعر بالتحسن بالفعل ، بعد التمايل المنتظم للحقيبة و الصوت الإيقاعي لخطواتي ، سقط بسهولة نائماً.
‘أنت … ما الذي تحاول أن تفعله!؟’
‘ماذا يمكنني أن أفعله حتى لو وصلت إلى هناك ، و إذا إقتربت منها ألن يصبح الأمر أسوأ؟’
لقد تجاهلت أيًا من الرسائل التي ظل يرسلها تخاطريا إلى عقلي. حتى لو كان يعلم ما كنت سأفعله ، فليس هناك ما يمكن أن يفعله حيال ذلك. أخيرًا أصبح لدي طريقة لقتله و لن أتوقف الآن.
“جوهرا ! ما رأيك به؟ لقد خطر ببالي للتو!”
باك باك باك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العقبة الأخيرة كانت فكوك الملك الكبيرة. كان يشعر بالقلق إزاء أقترابي لذلك قام بالقضم دفاعًا عن النفس.
كنت أستخدم السن لصنع ثقب و الحفر أعمق في زاوية تجويف العين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم إكتساب｟ اللقب: ساحر الحفرة｠]
“الجحيم!”
“هل أنت الذي أنقذني؟”
قمت بتركيز كل قوتها داخل الحفرة العميقة و الضيقة.
“هل أنت الشخص الذي أنقذني؟”
“كووووووو”
عندما وضعت التنين الصغير على الجانب ، أخرجت أداتين على شكل مثلث من حقيبتي.
متجاهلا صراخ معاناة الملك ، واصلت الحفر من خلال جسده بمزيج من التعويذات و أسنان التنين.
‘أنت … ما الذي تحاول أن تفعله!؟’
‘سوف أقتلككككك!’
ومع ذلك ، إنها شخص ، لذلك ربما ستكون إرادتها الحرة مهمة جدًا بالنسبة لها. إذا كانت تتبع إعدادات الRPG ، فمن الممكن أن تتغير شخصيتها إلى العبودية.
لقد ترددت تهديداته المجنونة في ذهني ولكني لم أتردد ، إلى أن صمت أخيرًا ، كان قد مات أخيرًا.
أومأت رأسي لها و غادرت. كانت إيان صاعدة و نظرت حولها حينها تمكنت من رأيتي، تنظر إلي من الخلف.
[+ 17،721،152 نقطة خبرة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة العديد من النمل الأبيض ، كانت محاطة قبل أن تتمكن من الهرب. على الرغم من أنها حاولت إستخدام سحرها و نجحت في قتل عدد قليل بالنار ، إلا أنه لم يكن كافيا.
[تم إكتساب｟ اللقب مبيد النمل مستوى14｠]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العقبة الأخيرة كانت فكوك الملك الكبيرة. كان يشعر بالقلق إزاء أقترابي لذلك قام بالقضم دفاعًا عن النفس.
[تم إكتساب｟ اللقب: ذابح العملاق مستوى1｠]
عندما وضعت التنين الصغير على الجانب ، أخرجت أداتين على شكل مثلث من حقيبتي.
[تم إكتساب｟ اللقب: ساحر الحفرة｠]
[تم الحصول على ملكية｟ حفرة الغابة｠]
[تم الحصول على ملكية｟ حفرة الغابة｠]
‘لا… لا يمكن.’
[إرتفع المستوى 24 > 32]
كوووووووو!
[يمكنك الآن إمتلاك مرافق]
‘هل أنت متأكد أنك تريد القيام بهذا؟’ قال مهددا.
‘ماذا؟ ملكية؟ مرافق؟’
“شكرًا لك، لم أتوقع أن أراك مرة أخرى.”
كانت هناك بعض الرسائل الجديدة التي لم أتمكن من فهمها. عندما نظرت حولي ، كنت قادرًا على رؤية التضاريس الكاملة لحفرة الغابة على الرغم من كونها وراء جدار من الصخر. أيضًا ، ظهرت جميع الكائنات الحية داخلها كأشكال شفافة تتوفر حالاتها بسهولة.
“عدو للإنسانية؟”
‘هل هذا هو المقصود بالملكية؟’
يبدو أنه بإعتبارها مرافقي فقد شكلنا إتصالًا طبيعيًا و يمكن أن تقرأ أفكاري.
في نوافذ الحالة المختلفة ، رأيت أيضًا أن جميع الكائنات الحية كانت محايدة أو صديقة تجاهي ، بما في ذلك المعلومات حول جوين و إيان.
باك باك باك!
‘ما هذا؟’
‘ما هذا؟’
[مسح]
كنت أحاول الخروج من جثة الملك الميت في أسرع وقت ممكن. بعد الحفر لبعض الوقت خرجت من مؤخرته.
فضوليا ، قررت أن أجربه على أحد النمل الأبيض العملاق. على الفور الأصحاب المحيطون به إندفعوا نحوه و قطعوه إلى أجزاء صغيرة ، إختفت نافذة الحالة.
“إنفجار الجثث! إنفجار الجثث! إنفجار الجثث!”
‘هذا … هذا … أنا القوة المسؤولة على حياة أو موت أي مخلوقات في منطقتي؟’
[تم تسجيل إيان البشرية بصفتها رفيقك الدائم]
يبدو أنني ورثت هذه المكانة بعد أن قتلت الحاكم السابق ، ملك الحفرة.
الصاعقة لم تؤثر علي بسبب جلد التنين ، لقد إرتدت ببساطة عند الإحتكاك ثم أصابة الأرض.
لقد أدركت للتو القوى المذهلة المرتبطة بالملكية في هذا العالم.
لقد كان محقا ، حتى الآن ما زال الملك يملك اليد العليا لأنه بمجرد إزالة تلك الصخور ، سنعود إلى المربع الأول. لحسن الحظ ، لم يتمكن حاليًا من تحريك رأسه حوله ، لذا لم يستطع إستخدام غدده لإخراج الحمض ، واحدة من أعظم أسلحته قد تم إبطالها مؤقتًا.
‘هاه؟ … إنتظر ماذا يحدث هناك!’
يبدو أنني ورثت هذه المكانة بعد أن قتلت الحاكم السابق ، ملك الحفرة.
لقد فوجئت برؤية حشد من النمل الأبيض يهاجم الحصن الصغير الذي أنشأته لإيان. يبدو أنها ترضت بالفعل لهجوم مباشر و صحتها تتناقص بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما أستطيع أن أعطيك إسمًا مختلفًا.”
‘لا… لا يمكن.’
اللقاء المفاجئ كشف مظهري كهيكل عظمي. لقد صدمت و خافت إلى حد ما ، و إختبئت وراء شجرة ، محدقة إلي بحذر من على مسافة.
لم أستطع مسامحتهم بعد كل الجهود التي بذلتها لأجل حمايتها.
الصاعقة لم تؤثر علي بسبب جلد التنين ، لقد إرتدت ببساطة عند الإحتكاك ثم أصابة الأرض.
لقد إستخدمت [مسح] على النمل الأبيض في محيطها المباشر ، لكن حالتها الصحية لا تزال تتناقص.
باك باك باك
باك باك
أومأت رأسي لها و غادرت. كانت إيان صاعدة و نظرت حولها حينها تمكنت من رأيتي، تنظر إلي من الخلف.
“الجحيم!”
كان يشعر بالتحسن بالفعل ، بعد التمايل المنتظم للحقيبة و الصوت الإيقاعي لخطواتي ، سقط بسهولة نائماً.
كنت أحاول الخروج من جثة الملك الميت في أسرع وقت ممكن. بعد الحفر لبعض الوقت خرجت من مؤخرته.
“الجحيم!”
شيك شيك
أحرقت النار اللحم الداخلي الناعم مما وسع الحفرة و تسبب في تدفق بعض السائل الذائب.
المسار كان الآن ممسوحا تقريبًا لأن التوابع كانوا قد وضعوا ليعملوا سابقا من قبل ملكهم. ركضت نحو التيبي ، لقد تم تجاهلي من قبل جميع النمل الأبيض لأن لدينا الآن علاقة ودية.
كنت قادرا على الوصول بسرعة خارج التيبي و النظر في الداخل. الخندق المحيط به الذي حفرته كان مليئا بجثث النمل الأبيض العملاق. كانت لا تزال تتنفس، مستلقيةً في بركة من الدماء بين جثث الحشرات.
‘لا! تحتاجين إلى التماسك!’
كيوووووك!
لقد إنخفضت صحة إيان إلى 20 فقط ، ويبدو أنها لا تزال تنخفض بسبب حالة النزيف ، لم أعتقد أنني سأتمكن من أن أصل في الوقت المناسب.
‘أنت … ما الذي تحاول أن تفعله!؟’
‘ماذا يمكنني أن أفعله حتى لو وصلت إلى هناك ، و إذا إقتربت منها ألن يصبح الأمر أسوأ؟’
وافقت بسعادة ، وأخيرا إسم ذو وقع طبيعي.
لقد كان وضعًا صعبًا ، ولم يكن لدي حقا أي تعويذات علاجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت الأداتين واحدة بكل يد و إقتربت منه دون أن أجيبه.
كنت قادرا على الوصول بسرعة خارج التيبي و النظر في الداخل. الخندق المحيط به الذي حفرته كان مليئا بجثث النمل الأبيض العملاق. كانت لا تزال تتنفس، مستلقيةً في بركة من الدماء بين جثث الحشرات.
‘أيها الوغد الصغير ، لقد فاجأتني بهذه الخدعة و لكن ذلك لا يكفي لإنهائي. سأنادي ببساطة على أتباعي لمساعدتي في إزالة هذه الصخور ، ليس لديك وسيلة لإيذائي.’
‘هذا…’
“شكرًا لك، لم أتوقع أن أراك مرة أخرى.”
في مواجهة العديد من النمل الأبيض ، كانت محاطة قبل أن تتمكن من الهرب. على الرغم من أنها حاولت إستخدام سحرها و نجحت في قتل عدد قليل بالنار ، إلا أنه لم يكن كافيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إنخفضت صحة إيان إلى 20 فقط ، ويبدو أنها لا تزال تنخفض بسبب حالة النزيف ، لم أعتقد أنني سأتمكن من أن أصل في الوقت المناسب.
‘ماذا علي أن أفعل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد إيان فتحت عينيها و همست قبل أن تفقد الوعي.
فكرت في قدرة إكتسبتها للتو ، لقد كانت فرصة ضعيفة و لكن ربما هي أملها الأخير. ماذا لو أصبحت رفيقة لي ، ربما في هذه الحالة يمكن أن تشفى. يبدو أن هذا العالم يتبع إعدادات الRPG و في العديد من الألعاب يتشارك الرفقاء ببعض قدرات سيدهم.
أومأت رأسي بلطف.
ومع ذلك ، إنها شخص ، لذلك ربما ستكون إرادتها الحرة مهمة جدًا بالنسبة لها. إذا كانت تتبع إعدادات الRPG ، فمن الممكن أن تتغير شخصيتها إلى العبودية.
“إنفجار الجثث! إنفجار الجثث! إنفجار الجثث!”
‘حسنًا ، من المؤكد أنك ستموتين على هذا الحال ، لذا ما باليد حيلة. سأسمح لكِ بإختيار مصيرك.’
شيك شيك
[أيان قد قبلت أن تكون رفيقك]
باك باك
[تم تسجيل إيان البشرية بصفتها رفيقك الدائم]
إستخدمت صوت إحتكاك فكي لمنادات جوين. سرعان ما خرجت بسرعة ، لكنني ذكرتها بإشارة يدوية لتحافظ على مسافة بيننا.
[لقد تعلمت الحيازة مستوى1]
‘رائع جدا ، لقد تعلمت مهارتين دون التعرض لأي ضرر!’
‘هاه؟ دائم؟ حيازة؟’
‘هذا…’
“شكرًا لك، لم أتوقع أن أراك مرة أخرى.”
لقد إستهلكت كل المانا خاصتي لرشق التعاويذ في مزيج مع مع غازات الكبريتيك المحيطة بالملك القريب.
بالكاد إيان فتحت عينيها و همست قبل أن تفقد الوعي.
‘حسنًا ، من المؤكد أنك ستموتين على هذا الحال ، لذا ما باليد حيلة. سأسمح لكِ بإختيار مصيرك.’
لم أرد المجازفة بإمتصاص طاقة حياتها لذلك أبقيت على مسافة بيننا. حالة النزيف إختفت منها و بدأت صحتها في الإرتفاع ببطء.
بإلقاء نظرة على حالتها ، قصم التصنيف قد تغير بالفعل إلى مشعودة.
[لقد تحول الرفيق إيان الخاص بك إلى مشعوذة]
لقد إستهلكت كل المانا خاصتي لرشق التعاويذ في مزيج مع مع غازات الكبريتيك المحيطة بالملك القريب.
بإلقاء نظرة على حالتها ، قصم التصنيف قد تغير بالفعل إلى مشعودة.
“كرة النار! كرة النار! الجحيم! الجحيم!”
‘هذا … في النهاية هل هذا جيد لها؟ كان الخيار الوحيد ، لذلك إضطررت لإنقاذها من الموت. لا أريد أن أتخيل ما كان يمكن أن يحدث غير ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت الأداتين واحدة بكل يد و إقتربت منه دون أن أجيبه.
لقد فقدت أصدقائها في سرداب الموتى مؤخرا ، و هي محنة نجت منها بالكاد. تعرضت للهجوم مرة أخرى من قبل النمل الأبيض الآن لكنها نجت و أصبحت مشعودة بطريقة أو بأخرى.
أحرقت النار اللحم الداخلي الناعم مما وسع الحفرة و تسبب في تدفق بعض السائل الذائب.
أبقيت عينا على حالتها و رأيت أن صحتها تتحسن.
أومأت رأسي لها و غادرت. كانت إيان صاعدة و نظرت حولها حينها تمكنت من رأيتي، تنظر إلي من الخلف.
بعد أن تركتها بالخلف ، عدت نحو النفق لإلتقاط التنين الرضيع. لقد حفر بعض النمل الأبيض طريقه عبر الأنقاض و كانوا يستعدون لمهاجمة التنين الرضيع ، إستخدمت [مسح] وسرعان ما أصبحوا جثثا. إذا قمت بشوائهم ، فلا داعي للقلق بشأن إطعام الشره الصغير لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيووووك
كيوووووك!
“أنت لست إنسانا.” قالت مترددة بعض الشيء ، غير متأكدة كيف تكمل كلامها.
برؤيته لي التنين قد بدأ يندفع نحوي بساقيه الصغيرتين ، لسانه كان متدليا. لقد أطعمته قطعة كبيرة من اللحم نجحت في تحميصها بعد عدة محاولات قبل وضعها في الحقيبة ورائي.
بإلقاء نظرة على حالتها ، قصم التصنيف قد تغير بالفعل إلى مشعودة.
كيووووك
أومأت رأسي بلطف.
كان يشعر بالتحسن بالفعل ، بعد التمايل المنتظم للحقيبة و الصوت الإيقاعي لخطواتي ، سقط بسهولة نائماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض الرسائل الجديدة التي لم أتمكن من فهمها. عندما نظرت حولي ، كنت قادرًا على رؤية التضاريس الكاملة لحفرة الغابة على الرغم من كونها وراء جدار من الصخر. أيضًا ، ظهرت جميع الكائنات الحية داخلها كأشكال شفافة تتوفر حالاتها بسهولة.
‘بعد أن أنقذت هذا الرفيق الصغير ، يجب أن أعود و أتحقق من إيان. حسنًا ، لماذا لا أغتنم هذه الفرصة لزيارة جوين أيضًا.’
‘كووووووووو! كووووووووو!’
بعد أن نجوت للتو من محنة صعبة ، كنت أتطلع لرؤيتها ، لقد كانت بعد كل شيء رفيقي الأول في هذا العالم.
‘هاه؟ دائم؟ حيازة؟’
شومب شومب!
‘هذا … في النهاية هل هذا جيد لها؟ كان الخيار الوحيد ، لذلك إضطررت لإنقاذها من الموت. لا أريد أن أتخيل ما كان يمكن أن يحدث غير ذلك.’
“أوه! شومبي هل هذا أنت؟ شومبي! أنا هنا! هل أتيت؟”
“جوهرا ! ما رأيك به؟ لقد خطر ببالي للتو!”
إستخدمت صوت إحتكاك فكي لمنادات جوين. سرعان ما خرجت بسرعة ، لكنني ذكرتها بإشارة يدوية لتحافظ على مسافة بيننا.
كيوووووك!
“أوه شومبي ، هل هذا مظهر جديد؟ إنه … أقصد ، يبدو رائعًا! إهيهيهي! هل تبلي بلاء حسنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أستخدم السن لصنع ثقب و الحفر أعمق في زاوية تجويف العين.
أومأت ، كان من الجيد دائماً سماع مديحها. أنا أعلم أن مجاملاتها تخرج بشكل طبيعي دون أي نية خفية. لقد إستمعت إليها لفترة طويلة بينما قامت بروي قصتها عن حياتها هنا بإستخدام الشلال. جلبت قصصها الصغيرة و البسيطة شعورا بالهدوء و السلام إلى قلبي المليء بالموت و الألم.
زااااب زااااب!
في غضون ذلك ، لاحظت أن إيان قد إستيقظت و كانت تتجول لذلك قمت بتوديع جوين.
لقد كان محقا ، حتى الآن ما زال الملك يملك اليد العليا لأنه بمجرد إزالة تلك الصخور ، سنعود إلى المربع الأول. لحسن الحظ ، لم يتمكن حاليًا من تحريك رأسه حوله ، لذا لم يستطع إستخدام غدده لإخراج الحمض ، واحدة من أعظم أسلحته قد تم إبطالها مؤقتًا.
“شومبي! سوف تمر لزيارتي مرة أخرى؟ سأظل أنتظرك!
‘ماذا يمكنني أن أفعله حتى لو وصلت إلى هناك ، و إذا إقتربت منها ألن يصبح الأمر أسوأ؟’
أومأت رأسي لها و غادرت. كانت إيان صاعدة و نظرت حولها حينها تمكنت من رأيتي، تنظر إلي من الخلف.
كنت ممسكا بسن في كل يد و إستخدمتها مثل المعول ، محاولا حفر المناطق الجيلاتينية القاسية في الملك مثل العين ، رؤيته يتلوى و يصرخ من الألم. بينما كان يحاول بجهد أكبر و أكبر للمقاومة و إخراج نفسه فقد أحدث ببساطة المزيد من موجات الصدمة ، مما تسبب في سقوط المزيد من الحجارة ، مما أدى إلى إغلاقها عليه.
“أوه!”
‘هذا … هذا … أنا القوة المسؤولة على حياة أو موت أي مخلوقات في منطقتي؟’
اللقاء المفاجئ كشف مظهري كهيكل عظمي. لقد صدمت و خافت إلى حد ما ، و إختبئت وراء شجرة ، محدقة إلي بحذر من على مسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة العديد من النمل الأبيض ، كانت محاطة قبل أن تتمكن من الهرب. على الرغم من أنها حاولت إستخدام سحرها و نجحت في قتل عدد قليل بالنار ، إلا أنه لم يكن كافيا.
“هل أنت الشخص الذي أنقذني؟”
“هل أنت هيكل عظمي؟”
أومئت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شومبي! سوف تمر لزيارتي مرة أخرى؟ سأظل أنتظرك!
“أنت لست إنسانا.” قالت مترددة بعض الشيء ، غير متأكدة كيف تكمل كلامها.
[تم إكتساب｟ اللقب مبيد النمل مستوى14｠]
‘ليس فقط أنني لست إنسانا ، أنا عدو للإنسانية.’
“أنت لست إنسانا.” قالت مترددة بعض الشيء ، غير متأكدة كيف تكمل كلامها.
“عدو للإنسانية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق ، كنت قد أرسلت ببساطة تعويذات صغيرة لإشعال الغازات ، لكن هذه المرة أخرجت كل ما لدي ، مستهدفًا الفجوات التي يتسرب منها الغاز ، مما تسبب في إنفجار هائل.
[الرفيق إيان المشعودة قد تعلمت الإرتباط الروحي مستوى1]
‘أنت … ما الذي تحاول أن تفعله!؟’
‘ماذا؟ الإرتباط الروحي؟’
‘هاه؟ دائم؟ حيازة؟’
يبدو أنه بإعتبارها مرافقي فقد شكلنا إتصالًا طبيعيًا و يمكن أن تقرأ أفكاري.
لم أرد المجازفة بإمتصاص طاقة حياتها لذلك أبقيت على مسافة بيننا. حالة النزيف إختفت منها و بدأت صحتها في الإرتفاع ببطء.
“هل أنت الذي أنقذني؟”
أومأت ، كان من الجيد دائماً سماع مديحها. أنا أعلم أن مجاملاتها تخرج بشكل طبيعي دون أي نية خفية. لقد إستمعت إليها لفترة طويلة بينما قامت بروي قصتها عن حياتها هنا بإستخدام الشلال. جلبت قصصها الصغيرة و البسيطة شعورا بالهدوء و السلام إلى قلبي المليء بالموت و الألم.
‘هذا صحيح.’
برؤيته لي التنين قد بدأ يندفع نحوي بساقيه الصغيرتين ، لسانه كان متدليا. لقد أطعمته قطعة كبيرة من اللحم نجحت في تحميصها بعد عدة محاولات قبل وضعها في الحقيبة ورائي.
“هل أنت من أنقذنا آخر مرة؟”
فكرت في قدرة إكتسبتها للتو ، لقد كانت فرصة ضعيفة و لكن ربما هي أملها الأخير. ماذا لو أصبحت رفيقة لي ، ربما في هذه الحالة يمكن أن تشفى. يبدو أن هذا العالم يتبع إعدادات الRPG و في العديد من الألعاب يتشارك الرفقاء ببعض قدرات سيدهم.
‘نعم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيووووك
“لماذا أنقذت عدوك؟”
على الرغم من أن حجمه ضخم ، إلا أنه لا يزال لديه جسم حشرة ، لذا فإن المفاصل هي نقطة ضعفه. قمت بالإقتراب و هدفت مباشرة إلى المفصل تحت ذقنه.
خرجت من وراء الشجرة و إقتربت.
“إنفجار الجثث! إنفجار الجثث! إنفجار الجثث!”
أدركت أنها كانت قريبة جدًا و فكرت بسرعة.
[لقد تعلمت الحيازة مستوى1]
‘لا يمكنك الإقتراب مني ، سأمتص حياتك.’
لقد ترددت تهديداته المجنونة في ذهني ولكني لم أتردد ، إلى أن صمت أخيرًا ، كان قد مات أخيرًا.
توقفت عن المشي و ألقت نظرة جيدة علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة العديد من النمل الأبيض ، كانت محاطة قبل أن تتمكن من الهرب. على الرغم من أنها حاولت إستخدام سحرها و نجحت في قتل عدد قليل بالنار ، إلا أنه لم يكن كافيا.
“هل أنت هيكل عظمي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم إختيار الإسم الثاني “جوهرا”]
‘صحيح ، ليتش لأكون دقيقا.’
كنت ممسكا بسن في كل يد و إستخدمتها مثل المعول ، محاولا حفر المناطق الجيلاتينية القاسية في الملك مثل العين ، رؤيته يتلوى و يصرخ من الألم. بينما كان يحاول بجهد أكبر و أكبر للمقاومة و إخراج نفسه فقد أحدث ببساطة المزيد من موجات الصدمة ، مما تسبب في سقوط المزيد من الحجارة ، مما أدى إلى إغلاقها عليه.
تعابير وجهها أصبحت حامضة لثانية قبل أن تتمالك نفسها.
في نوافذ الحالة المختلفة ، رأيت أيضًا أن جميع الكائنات الحية كانت محايدة أو صديقة تجاهي ، بما في ذلك المعلومات حول جوين و إيان.
“أنت بحاجة إلى إمتصاص قوة حياة الآخرين للبقاء على قيد الحياة صحيح؟”
‘كووووووووو! كووووووووو!’
هززت رأسي. ‘على الرغم من أنها مهارة سلبية ، إلا أنها ليست ضرورية لبقائي حيا.’
تززززززز!
“إذاً لماذا ليتش هو عدو لدود للبشر؟”
كنت قادرا على الوصول بسرعة خارج التيبي و النظر في الداخل. الخندق المحيط به الذي حفرته كان مليئا بجثث النمل الأبيض العملاق. كانت لا تزال تتنفس، مستلقيةً في بركة من الدماء بين جثث الحشرات.
سألتني بتعبير فضولي. هززت أكتافي ، أنا غير متأكد. كل ما أعرفه هو أنه في الRPG ، الليتش هم دائمًا أعداء لدودون مع البشر ، مخلوقات مظلمة و مدنسة.
‘كووووووووو! كووووووووو!’
“بماذا أناديك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم.’
‘في الواقع ، لقد منحني صديق لي لقبًا لكنه طفولي قليلا ، شومبي’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم إختيار الإسم الثاني “جوهرا”]
“ربما أستطيع أن أعطيك إسمًا مختلفًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجحيم!”
كانت لدي توقعات كبيرة ، على أمل أن تعطيني إسمًا جيدًا.
‘هل أنت متأكد أنك تريد القيام بهذا؟’ قال مهددا.
أومأت رأسي بلطف.
أبقيت عينا على حالتها و رأيت أن صحتها تتحسن.
“جوهرا ! ما رأيك به؟ لقد خطر ببالي للتو!”
“أوه شومبي ، هل هذا مظهر جديد؟ إنه … أقصد ، يبدو رائعًا! إهيهيهي! هل تبلي بلاء حسنا؟”
وافقت بسعادة ، وأخيرا إسم ذو وقع طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الملك يئن من الألم الذي لا يصدق ، لكنني لم أنتبه إليه و إستمررت في إمطار التعاويذ على عينه المجوفة. كلما كافح كلما سقطت عليه المزيد من الصخور. لقد صعدت إلى تجويف العين ، وزحفت بعمق قدر إستطاعتي.
[تم إختيار الإسم الثاني “جوهرا”]
[الرفيق إيان المشعودة قد تعلمت الإرتباط الروحي مستوى1]
الرسالة المفضلة لدي حتى الآن ظهرت أمام عيني.
‘ماذا يمكنني أن أفعله حتى لو وصلت إلى هناك ، و إذا إقتربت منها ألن يصبح الأمر أسوأ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومئت برأسي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
