الفصل الثالث
عندما وصلت إليه أخيرًا ، فتحت عيني و رأيت جسدي محطمًا تمامًا ، كانت قطع عظامي الصغيرة متناثرة على أرضية الكهف. في منتصف كل ذلك كان طاغية المقابر مستلقيا ، بلا حراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بالزحف من خلال الحفرة و إنتهى بي الأمر في كهف مظلم لم يكن فيه سوى طحالب تبعث ضوءً خافت ، مضيئة الفضاء إلى حد ما مما سمح لي برؤية بعض الصور الظلية الوعرة. عندما تأقلمت عيني أخيرا ، تمكنت من الرؤية بوضوح بفضل مهارة الرؤية الليلية.
‘هل نجحت …؟’
كان صوت الغطاء المغلق الذي يتم فتحه مرتفعًا للغاية لأنه كان مغلقا لفترة طويلة. الجني الصغير في الداخل بدى في حالة ذهول من التغير في الضغط الجوي. مددت يدي بعناية للإمساك به و وضعته على يدي العظمية. كان من الغريب أن أراه مستلقيا على يدي و لكنني غير قادر على الشعور به. كان إلى حد ما خارجا عن المؤلوف رؤية مثل هذا المخلوق الجميل على يد الهيكل العظمي القبيحة خاصتي.
لو لم أتمكن من إستخدام صدمة النار في آخر ثانية ، فربما كان سينجو و يأخذ بقية أطرافي. تساءلت إن كنت سأتمكن من إلقاء السحر دون أن يكون لدي ذراع الأيسر ، و لكي أكون صادقًا كان شيئًا أفظل ألا أضطر إلى إكتشافه أبدا.
“آسفة ، شكرًا على فتح الزجاجة لكنني لا أريد إتباعك بالأرجاء.”
تماما مثل المرة الأولى ، كنت محشورا في الجدار بسبب الإصطدام و كافحت من أجل إخراج نفسي. مع نقاط الحياة الخاصة بي في الحضيض ، كانت حركاتي بطيئة و كافحت لجمع قطع عظامي المنتشرة على الأرض مثل الفسيفساء. هذه المرة استغرق الأمر مني 200 إلى 230 ساعة لجمع كل القطع لأن حالتي كانت أسوأ بكثير. ربما كان ذلك لأنه بالمقارنة مع المرة الأولى ، عندما كان الطاغية فقط يتلاعب بي ، كان هذه المرة في حالة هياج كون حياته في خطر.
هززت رأسي
‘أه صحيح ، هل إكتسبت بعض الخبرة و إرتفاع في المستوى؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي أنت ، هل لديك إسم؟”
لقد فتحت صفحة الحالة الخاصة بي تمامًا عندما إنتهيت من إعادة ذراعي اليسرى.
‘أه صحيح ، هل إكتسبت بعض الخبرة و إرتفاع في المستوى؟’
★
“هذا يكفي … أشعر بالدوار!”
الإسم: لا يوجد
الجنس: لا يوجد
الحالة: طبيعي
النوع: هيكل عظمي / لاميت
الصنف: ساحر
الرتبة: H+
المستوى: 9/20
نقاط الحياة: 19/19
نقاط السحر: 70/70
الهجوم: 12
الدفاع: 2
الرشاقة: 7
الذكاء: 21
✧ المهارات الفريدة
[الإنبعاث مستوى1] [الرؤية الليلية المستوى1] [مقاومة السقوط مستوى1] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [الصدمة النارية المستوى الأقصى] [الإبطاء الأدنى المستوى الأقصى]
✧ الألقاب
[صياد الجرذان] [أضرب-و-أهرب]
أعدت إيصال ذراعي اليمنى و بدأت في البحث في جبل الغنائم بحثًا عن شيء مفيد. ربما كنت متحمسًا جدًا لأن كومة المجوهرات والذهب إنهارت.
★
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هاه … ما هذا ، يراعة؟’
المثير للدهشة أن مستواي إنخفض رغم قتلي وحشا ذو إسم. أيمكن أن تكون ضريبة الموت؟ بالنظر عن قرب حتى أنني لاحظت أن إحصائياتي إنخفضت قليلا.
“هل أنت سعيد لأنني سميتك؟ هيهيهي … لقد توصلت إليه لأن الصوت الذي تصنعه عندما تحاول التحدث هو شومب! شومب! إنه مثالي أليس كذلك؟ من الآن فصاعدا أنت شومبي!”
‘همم … هل يمكن أن يكون للموت خسارة كبيرة كهذه؟ حسنًا … أوه ، إنتظر لحظة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فتحت صفحة الحالة الخاصة بي تمامًا عندما إنتهيت من إعادة ذراعي اليسرى.
قمت بسرعة بمراجعة صفحة الحالة الخاصة بي لتأكيد شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنطلق!”
‘ربما لا؟’
“شومبي أبطء ، يمكنني سماع بعض الناس.”
لسوء الحظ ، لم يكن هناك طريقة للتحقق من فرضيتي في الوقت الحالي ، لذلك أنا ببساطة وضعتها في مأخرة جمجمتي و بدأت في تفكيك جسم القارض العملاق. كنت أبحث عن ذراعي اليمنى المفقودة ، متوقعا أن أجدها نصف مهضومة في بطنه ، لكن كل ما وجدته كان قطعًا من الطحالب و جثث جرذان القبر.
‘هل أطلب منها أن تتبعني؟’
‘أين وضع هذا الشخص ذراعي اليمنى؟’
‘إذا أخذت كل هذه الكنوز فهل يمكنني الإستمتاع بنمط حياة فاخر؟’
أثناء محاولة إيجادي يدي ، تتبعت خطواته و بحثت عدة مرات على طول طرق تجواله المعتادة حتى صادفت مسارًا جانبيًا لم ألاحظه سابقًا.
حدقت فيه في الزجاجة لفترة أطول. كان له آذان مدببة وشعر ذهبي غني و وجه مثالي لطفل غربي ظريف من لعبة خيالية.
‘إنها المرة الأولى التي أرى فيها هذا أليس كذلك؟’
جوين قطبت حواجبها ، ظهر أنها متعمقة في التفكير فلم تلاحظ أنني ألوح بيدي محاولا إيقافها ، لقد فات الأوان.
بإتباع المسار الجديد بعناية ، وصلت إلى كهف مسدود مع جبل من المجوهرات المتلألئة و الذهب اللامع و المعدات وذراعي اليمنى و هي تحمل خنجرًا.
يبدو أن القارض الطاغية كان مولعا جدا بالأشياء اللامعة. كنت أبدو إلى حد ما كفنان هيب-هوب مع كل هذه المجوهرات لكن شعرت بالرضا. كنت على إستعداد للمغامرة الجديدة وراء الحفرة.
‘هل هذا هو مخبأ الطاغية؟ هل هذه كل غنائمه؟ من أين جاءت كل هذه المجوهرات؟’
الإسم: لا يوجد الجنس: لا يوجد الحالة: طبيعي النوع: هيكل عظمي / لاميت الصنف: ساحر الرتبة: H+ المستوى: 9/20 نقاط الحياة: 19/19 نقاط السحر: 70/70 الهجوم: 12 الدفاع: 2 الرشاقة: 7 الذكاء: 21 ✧ المهارات الفريدة [الإنبعاث مستوى1] [الرؤية الليلية المستوى1] [مقاومة السقوط مستوى1] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [الصدمة النارية المستوى الأقصى] [الإبطاء الأدنى المستوى الأقصى] ✧ الألقاب [صياد الجرذان] [أضرب-و-أهرب]
أعدت إيصال ذراعي اليمنى و بدأت في البحث في جبل الغنائم بحثًا عن شيء مفيد. ربما كنت متحمسًا جدًا لأن كومة المجوهرات والذهب إنهارت.
‘إذا أخذت كل هذه الكنوز فهل يمكنني الإستمتاع بنمط حياة فاخر؟’
‘ما هذا؟’
‘ربما لا؟’
لقد لاحظت أن هناك حفرة كانت مخبأة عن الأنظار في السابق وراء جبل الكنوز. بالنظر من خلالها لاحظت أنه أدى إلى مكان مألوف مع جدران رخامية. على الأرجح قام الطاغية بجمع كل هذه الأشياء من جميع أنحاء هذا الثقب وأعادهم إلى مخبأه.
“بدلاً من ذلك، أنا ببساطة سأقود من فوقك! هيهي!”
من خلال وضع عنصر في يدي ، يمكنني التحقق من خصائصه من خلال النقر ببساطة على الضوء الوامض في صفحة الحالة. بعد أن مررت بكل المعدات ، قررت إرتداء رداء أحمر و خنجر مسحور بجوهرة مضمنة في الحافة و درع مستدير قوي به أحجار كريمة متلألئة
‘أين وضع هذا الشخص ذراعي اليمنى؟’
يبدو أن القارض الطاغية كان مولعا جدا بالأشياء اللامعة. كنت أبدو إلى حد ما كفنان هيب-هوب مع كل هذه المجوهرات لكن شعرت بالرضا. كنت على إستعداد للمغامرة الجديدة وراء الحفرة.
ركزت أولاً على الرسالة الثانية حول جوين لأنها كانت صديقي الأول في هذا العالم. على الرغم من أنها أعطتني إسمًا يبدو مضحكا ، إلا أنني ربت على رأسها كإعتراف به.
‘هل يجب أن أبدأ؟’
أومأت برأسي.
قمت بالزحف من خلال الحفرة و إنتهى بي الأمر في كهف مظلم لم يكن فيه سوى طحالب تبعث ضوءً خافت ، مضيئة الفضاء إلى حد ما مما سمح لي برؤية بعض الصور الظلية الوعرة. عندما تأقلمت عيني أخيرا ، تمكنت من الرؤية بوضوح بفضل مهارة الرؤية الليلية.
“هذا يكفي … أشعر بالدوار!”
‘أوه–‘
جوين قطبت حواجبها ، ظهر أنها متعمقة في التفكير فلم تلاحظ أنني ألوح بيدي محاولا إيقافها ، لقد فات الأوان.
كان لها جو مختلفة مقارنة بالمكان السابق. لقد كانت مساحة أكبر بكثير ، وكانت الجدران الرخامية سوداء مظلمة. الأشياء الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها في الظلام كانت بعض التماثيل و الأعمدة الحجرية و لكن هذا وحده كان كافياً لتحفيز شعوري بالمغامرة.
‘ماذا؟’
‘هل يجب أن أذهب لألقي نظرة بالأرجاء؟’
[حالة صديقك البيكسي غوين متاحة الآن]
ربما منذ أن أصبحت هيكل عظمي فإن مفهوم الخطر لدي قد تغير إلى حد ما. أم أنه من الممكن لأنني أعيش مغامرة فأنا بشكل طبيعي أصبحت أشجع؟ في عالمي السابق ، لن أفكر مطلقًا في التجوال عبر مكان مظلم و مخيف كهذا.
“حسنا؟ ألا تريد إكتشاف الأمر؟ دعنا نذهب لنرى ما يجري.”
بدأت أتجول بالأرجاء لكن حتى بعد مرور بعض الوقت ، لم أر أي علامات على الحياة أو الحركة. على عكس نظام الكهوف و الأنفاق السابق ، كانت هذه المنطقة شاسعة بشكل لا يصدق ، لذلك قررت أن أفكر فيه على أنه سرداب موتى. بعد بعض الإستكشاف ، وجدت مكانين من المحتمل أن يقوداني إلى طوابق أخرى لكن كلاهما كان مغلقًا بأبواب حديدية كبيرة.
إذا رأى الناس هيكلا عظميا غنيا يتجول بالأرجاء مع جواهر فمن المؤكد أنني سوف أتعرض للضرب و السرقة من كل ما عندي من الأشياء الثمينة. و فوق كل هذا ، أنا أيضًا مصدر جيد لنقاط الخبرة ، لذلك سأقتل بالتأكيد.
بدأت البحث في مكان قريب ، آملا أن أجد مفتاحًا أو بعضًا من الآليات لفتح قفل الأبواب ، لكن الأمر لم يكن مفيدًا. كان هناك هذه الغرفة الموجود بها العديد من الكنوز بداخلها و لكن على الرغم من البحث بعناية لم أجد أي مفاتيح أو عناصر مفيدة.
يمكنني أن أتعاطف مع موقفه إلى حد ما لأنني على الرغم من أنني لم أكن عالقا في زجاجة شعرت أنني محاصر داخل سراديب الموتى هذه.
‘إذا أخذت كل هذه الكنوز فهل يمكنني الإستمتاع بنمط حياة فاخر؟’
“هاه؟ ماذا تفعل؟”
تماما عندما عبرت هذه الفكرة في ذهني أدركت حماقتها و أصبحت مكتئبًا.
‘إذا أخذت كل هذه الكنوز فهل يمكنني الإستمتاع بنمط حياة فاخر؟’
إذا رأى الناس هيكلا عظميا غنيا يتجول بالأرجاء مع جواهر فمن المؤكد أنني سوف أتعرض للضرب و السرقة من كل ما عندي من الأشياء الثمينة. و فوق كل هذا ، أنا أيضًا مصدر جيد لنقاط الخبرة ، لذلك سأقتل بالتأكيد.
سمعت صوت خطى و شخصين يتحدثان و هما يقتربان من مسافة بعيدة لذلك قررت أن أختبئ وراء بعض التماثيل الحجرية.
‘اللعنة ، لماذا أنا هيكل عظمي؟ حتى لو كنت غريملين أو غوبلن ، سأتمكن على الأقل من الإستمتاع بهذه المجوهرات.’
‘ماذا؟’
ظل رأسي منخفظا ، مكتئبا من وضعي الحالي.
سقطت أكتافي كما لو أنني شعرت بخيبة أمل من ردها.
‘حسنًا ، لا يوجد شيء يمكنني فعله حيال ذلك. ربما يكون هذا الكنز مفيدًا في وقت لاحق ، لذلك دعنا نأخذهم فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فتحت صفحة الحالة الخاصة بي تمامًا عندما إنتهيت من إعادة ذراعي اليسرى.
عثرت على إثنين من الحقائب التي تبدو باهظة الثمن في مكان قريب ، ملأتهم حتى آخرهم بالجواهر و الأحجار الكريمة وأي أغراض لامعة قبل وضعهما بعناية داخل ردائي ، بعيدا عن أنظار العيون الجشعة.
‘أه صحيح ، هل إكتسبت بعض الخبرة و إرتفاع في المستوى؟’
بينما كنت أتفحص كومة الكنز ، بدى و كأنني ركلت زجاجة شفافة على الأرض ، لكن لحسن الحظ لم تنكسر. بدأ ضوء داخلها باللمعان.
“حسنا؟ ألا تريد إكتشاف الأمر؟ دعنا نذهب لنرى ما يجري.”
‘هاه … ما هذا ، يراعة؟’
“حقا؟ إذا سأعطيك واحدا.”
بالنظر عن كثب ، لاحظت مخلوقًا ساطعًا يشبه الجنية بحجم إصبع السبابة خاصتي.
‘هل هذا هو مخبأ الطاغية؟ هل هذه كل غنائمه؟ من أين جاءت كل هذه المجوهرات؟’
بدا الأمر و كأنه يشتكي و يتذمر بشأن كونه عالقا في الزجاجة ، لكنني لم أستطع تحديد ما يقوله.
ربما منذ أن أصبحت هيكل عظمي فإن مفهوم الخطر لدي قد تغير إلى حد ما. أم أنه من الممكن لأنني أعيش مغامرة فأنا بشكل طبيعي أصبحت أشجع؟ في عالمي السابق ، لن أفكر مطلقًا في التجوال عبر مكان مظلم و مخيف كهذا.
حدقت فيه في الزجاجة لفترة أطول. كان له آذان مدببة وشعر ذهبي غني و وجه مثالي لطفل غربي ظريف من لعبة خيالية.
كنت أُفضل أن تتحدث جوين ببطء أكثر أو حتى أن تظل هادئة في بعض الأحيان ، ولكن كان ذلك مجرد تفكيري المتفائل. لم يكن لدي أي طريقة للتواصل برغباتي معها و حتى لو علمت ، فأنا أشك بطريقة أو بأخرى في أنها ستستمع لي.
مع ذلك ، بدا غاضبًا جدًا في الوقت الحالي ، حيث يظهر أسنانه و يصرخ من أعلى رئتيه و لكن الزجاجة كانت محكمة الإغلاق و لم أسمع سوى صوت ضعيف جدًا.
‘حسنًا ، لا يوجد شيء يمكنني فعله حيال ذلك. ربما يكون هذا الكنز مفيدًا في وقت لاحق ، لذلك دعنا نأخذهم فقط.
‘هل يجب أن أحرره؟’
[حالة صديقك البيكسي غوين متاحة الآن]
يمكنني أن أتعاطف مع موقفه إلى حد ما لأنني على الرغم من أنني لم أكن عالقا في زجاجة شعرت أنني محاصر داخل سراديب الموتى هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه … ماذا يعني هذا؟ هل تريد مني أن أتبعك؟ ”
كلينك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي أنت ، هل لديك إسم؟”
كان صوت الغطاء المغلق الذي يتم فتحه مرتفعًا للغاية لأنه كان مغلقا لفترة طويلة. الجني الصغير في الداخل بدى في حالة ذهول من التغير في الضغط الجوي. مددت يدي بعناية للإمساك به و وضعته على يدي العظمية. كان من الغريب أن أراه مستلقيا على يدي و لكنني غير قادر على الشعور به. كان إلى حد ما خارجا عن المؤلوف رؤية مثل هذا المخلوق الجميل على يد الهيكل العظمي القبيحة خاصتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء محاولة إيجادي يدي ، تتبعت خطواته و بحثت عدة مرات على طول طرق تجواله المعتادة حتى صادفت مسارًا جانبيًا لم ألاحظه سابقًا.
“لم يكن عليك فتحها بقوة!”
قمت بسرعة بمراجعة صفحة الحالة الخاصة بي لتأكيد شيء ما.
تذمرت الجنية بينما وقفت و فركت أذنيها للتحقق من سمعها.
شومب*! شومب!
شومب*! شومب!
كلما إقتربوا أكثر إستطعت أن أسمع حديثهم بوضوح أكثر.
(صوت إحتكاك الفكوك سأتركها هكذا ستفهمون السبب بالأسفل)
أومأت برأسي.
حاولت أن أسأل ما إذا كانت على ما يرام ، لكن فقط صوت إرتطام أسناني ما كان بالإمكان سماعه.
بالنظر عن كثب ، لاحظت مخلوقًا ساطعًا يشبه الجنية بحجم إصبع السبابة خاصتي.
“أنت لست مجرد هيكل عظمي عادي أليس كذلك؟ مثير للاهتمام ، هل علقت في الزجاجة لفترة طويلة و تغير العالم؟ هل لدى الهياكل العظمية ذكاء الآن؟”
‘ماذا؟’
طارت الجنية في الهواء بأجنحتها الصغيرة ، و حلقت حولي لتفقدي بنظرة لا تصدق على وجهها. شعرت بعدم الإرتياح إلى حد ما بسبب تصرفاتها الوقحة ، لكنها كانت المرة الأولى التي ألتقي فيها بكائن آخر يمكن أن يتكلم ، لذلك قبلت ذلك بكل بساطة.
بإتباع المسار الجديد بعناية ، وصلت إلى كهف مسدود مع جبل من المجوهرات المتلألئة و الذهب اللامع و المعدات وذراعي اليمنى و هي تحمل خنجرًا.
‘هل أطلب منها أن تتبعني؟’
يبدو أنني أصبحت مطية جنية ، لكنني لم أهتم حقًا. لم يكن أمرًا سيئًا للغاية أن يكون لديك صديق مزعج إلى حد ما يرافقك. على الرغم من أنني لم أتمكن من الإنضمام لها و بدء محادثة ما ، إلا أن سماع صوت جوين جلب الفرحة لقلبي.
ممددا إصبع السبابة خاصتي مشيرا إلى الجنية.
“لم يكن عليك فتحها بقوة!”
“هاه؟ ماذا تفعل؟”
بالنظر عن كثب ، لاحظت مخلوقًا ساطعًا يشبه الجنية بحجم إصبع السبابة خاصتي.
أشرت إليها ، إلى نفسي ، ثم إستخدمت إصبعين لعمل إشارت عن المشي.
جوين قطبت حواجبها ، ظهر أنها متعمقة في التفكير فلم تلاحظ أنني ألوح بيدي محاولا إيقافها ، لقد فات الأوان.
“آه … ماذا يعني هذا؟ هل تريد مني أن أتبعك؟ ”
“هل أنت سعيد لأنني سميتك؟ هيهيهي … لقد توصلت إليه لأن الصوت الذي تصنعه عندما تحاول التحدث هو شومب! شومب! إنه مثالي أليس كذلك؟ من الآن فصاعدا أنت شومبي!”
أومأت برأسي.
قمت بسرعة بمراجعة صفحة الحالة الخاصة بي لتأكيد شيء ما.
“إنتظر ، لماذا؟ لماذا قد أحتاج إلى الذهاب مع هيكل عظمي مخيف المظهر مثلك؟ ”
أثناء حمل جوين على رأسي ، فتشت جميع الغرف المجاورة بعناية و لكن لم يكن هناك أي مخرج.
أشرت إلى القنينة الزجاجية المفتوحة على الأرض.
‘أوه–‘
“همم … إذن لأنك حررتني يجب أن أذهب معك؟”
بينما إقتربت خطواتهم إثنين من التماثيل من حولي يبدو أنه قد دبت بهم الحياة.
أومأت برأسي مرة أخرى.
الجنية تحوم أمام وجهي تسائلت. كانت مثل دمية صغيرة و جميلة. على الرغم من أن ملابسها خضراء و رثة ، كانت بشرتها ناعمة و لها لمعان لؤلؤي صحي يطفي عليها مظهرا غامضا. مع ذلك ، عندما تبدأ الحديث أحصل على إنطباع أنها مسببة مشاكل.
“آسفة ، شكرًا على فتح الزجاجة لكنني لا أريد إتباعك بالأرجاء.”
ممددا إصبع السبابة خاصتي مشيرا إلى الجنية.
سقطت أكتافي كما لو أنني شعرت بخيبة أمل من ردها.
تماما عندما عبرت هذه الفكرة في ذهني أدركت حماقتها و أصبحت مكتئبًا.
“بدلاً من ذلك، أنا ببساطة سأقود من فوقك! هيهي!”
[حالة صديقك البيكسي غوين متاحة الآن]
رفرفت بجناحيها و هبطت فوق خوذتي.
رفرفت جوين بأجنحتها و حامت أمام وجهي بتعبير فضولي ، لكنني هززت رأسي.
“أنا أدعى جوين. سأركبك من الآن فصاعدًا ، إنطلق إنطلق!”
كلينك!
يبدو أنني أصبحت مطية جنية ، لكنني لم أهتم حقًا. لم يكن أمرًا سيئًا للغاية أن يكون لديك صديق مزعج إلى حد ما يرافقك. على الرغم من أنني لم أتمكن من الإنضمام لها و بدء محادثة ما ، إلا أن سماع صوت جوين جلب الفرحة لقلبي.
“آسفة ، شكرًا على فتح الزجاجة لكنني لا أريد إتباعك بالأرجاء.”
“في أحد الأيام كنت ألعب في الغابة ، عندما فجأة قام ساحر محتال بحبسي في تلك الزجاجة. لو كانت مجرد زجاجة عادية ، كان من الممكن أن أخرج منها بسهولة ولكن يجب أن تكون قد ختمت بالسحر لذا علقت بها.”
‘أوه–‘
كنت أُفضل أن تتحدث جوين ببطء أكثر أو حتى أن تظل هادئة في بعض الأحيان ، ولكن كان ذلك مجرد تفكيري المتفائل. لم يكن لدي أي طريقة للتواصل برغباتي معها و حتى لو علمت ، فأنا أشك بطريقة أو بأخرى في أنها ستستمع لي.
“إذا بسرعة أرني أين يوجد هذا الكنز ، هل لديك أي فكرة كم يكلف إستئجار كاهن هذه الأيام؟ إنه ليس مبلغًا تستطيع بعض البطاطس الصغيرة مثلك دفعه.”
أثناء حمل جوين على رأسي ، فتشت جميع الغرف المجاورة بعناية و لكن لم يكن هناك أي مخرج.
“همم … إذن لأنك حررتني يجب أن أذهب معك؟”
“هاي أنت ، هل لديك إسم؟”
“هل هذا المكان جيد؟” غوين سألت
الجنية تحوم أمام وجهي تسائلت. كانت مثل دمية صغيرة و جميلة. على الرغم من أن ملابسها خضراء و رثة ، كانت بشرتها ناعمة و لها لمعان لؤلؤي صحي يطفي عليها مظهرا غامضا. مع ذلك ، عندما تبدأ الحديث أحصل على إنطباع أنها مسببة مشاكل.
أومأت برأسي.
هززت رأسي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي مرة أخرى.
“حقا؟ إذا سأعطيك واحدا.”
عندما وصلت إليه أخيرًا ، فتحت عيني و رأيت جسدي محطمًا تمامًا ، كانت قطع عظامي الصغيرة متناثرة على أرضية الكهف. في منتصف كل ذلك كان طاغية المقابر مستلقيا ، بلا حراك.
جوين قطبت حواجبها ، ظهر أنها متعمقة في التفكير فلم تلاحظ أنني ألوح بيدي محاولا إيقافها ، لقد فات الأوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همم … هل يمكن أن يكون للموت خسارة كبيرة كهذه؟ حسنًا … أوه ، إنتظر لحظة.’
“شومبي! ماذا عن شومبي؟ ”
بدأت البحث في مكان قريب ، آملا أن أجد مفتاحًا أو بعضًا من الآليات لفتح قفل الأبواب ، لكن الأمر لم يكن مفيدًا. كان هناك هذه الغرفة الموجود بها العديد من الكنوز بداخلها و لكن على الرغم من البحث بعناية لم أجد أي مفاتيح أو عناصر مفيدة.
كما هو متوقع ، إسم سخيف كهذا من الجنية الشقية.
كان صوت الغطاء المغلق الذي يتم فتحه مرتفعًا للغاية لأنه كان مغلقا لفترة طويلة. الجني الصغير في الداخل بدى في حالة ذهول من التغير في الضغط الجوي. مددت يدي بعناية للإمساك به و وضعته على يدي العظمية. كان من الغريب أن أراه مستلقيا على يدي و لكنني غير قادر على الشعور به. كان إلى حد ما خارجا عن المؤلوف رؤية مثل هذا المخلوق الجميل على يد الهيكل العظمي القبيحة خاصتي.
[الإسم “شومبي” قد تم إختياره]
“آسفة ، شكرًا على فتح الزجاجة لكنني لا أريد إتباعك بالأرجاء.”
[حالة صديقك البيكسي غوين متاحة الآن]
‘أوه–‘
‘ماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أدعى جوين. سأركبك من الآن فصاعدًا ، إنطلق إنطلق!”
ظهرت رسالة أمامي.
على الرغم من الركض لفترة طويلة ، لم أشعر بأي تعب و لكنني لاحظت أن نقاط الحياة خاصتي قد إنخفضت.
‘أوه صديق … هل أنتِ بيكسي*؟ إعتقدت أنك نوع من الجنيات.’
(هو كائن شبيه بالجنيات و هو يحب العبث)
المثير للدهشة أن مستواي إنخفض رغم قتلي وحشا ذو إسم. أيمكن أن تكون ضريبة الموت؟ بالنظر عن قرب حتى أنني لاحظت أن إحصائياتي إنخفضت قليلا.
ركزت أولاً على الرسالة الثانية حول جوين لأنها كانت صديقي الأول في هذا العالم. على الرغم من أنها أعطتني إسمًا يبدو مضحكا ، إلا أنني ربت على رأسها كإعتراف به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة ، لماذا أنا هيكل عظمي؟ حتى لو كنت غريملين أو غوبلن ، سأتمكن على الأقل من الإستمتاع بهذه المجوهرات.’
“هل أنت سعيد لأنني سميتك؟ هيهيهي … لقد توصلت إليه لأن الصوت الذي تصنعه عندما تحاول التحدث هو شومب! شومب! إنه مثالي أليس كذلك؟ من الآن فصاعدا أنت شومبي!”
لقد لاحظت أن هناك حفرة كانت مخبأة عن الأنظار في السابق وراء جبل الكنوز. بالنظر من خلالها لاحظت أنه أدى إلى مكان مألوف مع جدران رخامية. على الأرجح قام الطاغية بجمع كل هذه الأشياء من جميع أنحاء هذا الثقب وأعادهم إلى مخبأه.
هرعت إلى مكانها على قمة رأسي و قامت بالهتاف.
ظل رأسي منخفظا ، مكتئبا من وضعي الحالي.
“إنطلق!”
دخلت جوين إلى عيني ، توهج خرج منهم مضيفا بعض الحياة لهم. لقد إستمعت إلى خطوات و غطيت عيني بدرعي.
لقد قضمت عن قصد بأسناني و بدأت في الركض حول القاعات مما أدى إلى ظهور أصوات قضم بصوت عالي. عند سماع صوت جوين ، شعرت بالإثارة لدرجة أنني ركضت أكثر من اللازم و أفرطت في ذلك.
بالنظر عن كثب ، لاحظت مخلوقًا ساطعًا يشبه الجنية بحجم إصبع السبابة خاصتي.
على الرغم من الركض لفترة طويلة ، لم أشعر بأي تعب و لكنني لاحظت أن نقاط الحياة خاصتي قد إنخفضت.
‘هل أطلب منها أن تتبعني؟’
“هذا يكفي … أشعر بالدوار!”
وجهت إصبعي إليها ثم إلى مآخذ عيني الفارغة ، كانت الطريقة الوحيدة لإخفاء الضوء الذي كان ينبعث منها.
لحسن الحظ كان المسافر الصغير يتعب أيضًا لذا ببساطة جلسنا في الزاوية للإستراحة. بعد قليل ، سمعنا صوت شيء يقترب من مسافة بعيدة.
“هذا يكفي … أشعر بالدوار!”
“شومبي ما هي هذه الأصوات؟ ”
لقد قضمت عن قصد بأسناني و بدأت في الركض حول القاعات مما أدى إلى ظهور أصوات قضم بصوت عالي. عند سماع صوت جوين ، شعرت بالإثارة لدرجة أنني ركضت أكثر من اللازم و أفرطت في ذلك.
رفرفت جوين بأجنحتها و حامت أمام وجهي بتعبير فضولي ، لكنني هززت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا بأس بذلك؟ ألن يؤذيك ذلك؟”
“حسنا؟ ألا تريد إكتشاف الأمر؟ دعنا نذهب لنرى ما يجري.”
تماما عندما عبرت هذه الفكرة في ذهني أدركت حماقتها و أصبحت مكتئبًا.
أومأت.
عثرت على إثنين من الحقائب التي تبدو باهظة الثمن في مكان قريب ، ملأتهم حتى آخرهم بالجواهر و الأحجار الكريمة وأي أغراض لامعة قبل وضعهما بعناية داخل ردائي ، بعيدا عن أنظار العيون الجشعة.
“هيا شومبي ، أسرع!”
شومب*! شومب!
عادت جوين على خوذتي و أسرعت في إتجاه الأصوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت جوين على خوذتي و أسرعت في إتجاه الأصوات.
“شومبي أبطء ، يمكنني سماع بعض الناس.”
‘ربما لا؟’
سمعت صوت خطى و شخصين يتحدثان و هما يقتربان من مسافة بعيدة لذلك قررت أن أختبئ وراء بعض التماثيل الحجرية.
غالبا سيكون الأمر على ما يرام بما أن مآخذ عيني كانت فارغة. أوه صحيح ، بدون أي عيون كيف بإمكاني رؤية ما هو أمامي. الغموض حول كيفية عمل جسد الهيكل العظمي خاصتي كان حقا خارجا عن إرادتي.
“هل هذا المكان جيد؟” غوين سألت
شومب*! شومب!
وجهت إصبعي إليها ثم إلى مآخذ عيني الفارغة ، كانت الطريقة الوحيدة لإخفاء الضوء الذي كان ينبعث منها.
“حسنا؟ ألا تريد إكتشاف الأمر؟ دعنا نذهب لنرى ما يجري.”
“ألا بأس بذلك؟ ألن يؤذيك ذلك؟”
سمعت صوت خطى و شخصين يتحدثان و هما يقتربان من مسافة بعيدة لذلك قررت أن أختبئ وراء بعض التماثيل الحجرية.
غالبا سيكون الأمر على ما يرام بما أن مآخذ عيني كانت فارغة. أوه صحيح ، بدون أي عيون كيف بإمكاني رؤية ما هو أمامي. الغموض حول كيفية عمل جسد الهيكل العظمي خاصتي كان حقا خارجا عن إرادتي.
سمعت صوت خطى و شخصين يتحدثان و هما يقتربان من مسافة بعيدة لذلك قررت أن أختبئ وراء بعض التماثيل الحجرية.
دخلت جوين إلى عيني ، توهج خرج منهم مضيفا بعض الحياة لهم. لقد إستمعت إلى خطوات و غطيت عيني بدرعي.
بدأت البحث في مكان قريب ، آملا أن أجد مفتاحًا أو بعضًا من الآليات لفتح قفل الأبواب ، لكن الأمر لم يكن مفيدًا. كان هناك هذه الغرفة الموجود بها العديد من الكنوز بداخلها و لكن على الرغم من البحث بعناية لم أجد أي مفاتيح أو عناصر مفيدة.
كلما إقتربوا أكثر إستطعت أن أسمع حديثهم بوضوح أكثر.
ظل رأسي منخفظا ، مكتئبا من وضعي الحالي.
“جيليان هل صحيح أن هناك أكوام من الكنوز هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يجب أن أحرره؟’
“نعم ، عندما جئت قبل أربعة أشهر ، لم أتمكن من الإستكشاف بعمق بسبب عدد الهياكل العظمية و لكني متأكد من وجود مجموعة من الكنوز.”
بدا الأمر و كأنه يشتكي و يتذمر بشأن كونه عالقا في الزجاجة ، لكنني لم أستطع تحديد ما يقوله.
“فئتي الفرعية هي مؤرخ و يمكنني أن أضمن أن ما قاله جيليان صحيح.”
‘إنها المرة الأولى التي أرى فيها هذا أليس كذلك؟’
“تنهد … أيها القبطان ، أنا نادم بالفعل على القدوم إلى هذه السراديب كريهة الرائحة و القديمة ، من الأفضل أن تكون على صواب فيما يتعلق حول هذا الكنز لأنك إذا خدعتني فسأخبر زوجتك أنك خنتها مع ليليان العام الماضي.”
ممددا إصبع السبابة خاصتي مشيرا إلى الجنية.
“أوه لا ، من فضلك لا تفعل أزيلين ستقتلني!”
[الإسم “شومبي” قد تم إختياره]
“إذا بسرعة أرني أين يوجد هذا الكنز ، هل لديك أي فكرة كم يكلف إستئجار كاهن هذه الأيام؟ إنه ليس مبلغًا تستطيع بعض البطاطس الصغيرة مثلك دفعه.”
‘ماذا؟’
عند الإستماع إلى محادثتهم ، أدركت أنهم على الأرجح هم نفس المجموعة من الأشخاص الذين هاجموا مجموعتي من الهياكل العظمية بإستخدام كرة نارية تسببت في سقوطي في الحفرة.
ممددا إصبع السبابة خاصتي مشيرا إلى الجنية.
‘يبدو أنه هذه المرة أحضروا كاهنا. مهلا ، هل مضت أربعة أشهر بالفعل؟’
وجهت إصبعي إليها ثم إلى مآخذ عيني الفارغة ، كانت الطريقة الوحيدة لإخفاء الضوء الذي كان ينبعث منها.
بين التدريب وصيد الوحش ، لم يكن لدي أي فكرة عن مقدار الوقت الذي قضيت في الكهوف ، لكن بعد سماع حديثهم ، يجب أن تكون أربعة أشهر.
(صوت إحتكاك الفكوك سأتركها هكذا ستفهمون السبب بالأسفل)
كراااااااك! كراااك! كراك!
قمت بسرعة بمراجعة صفحة الحالة الخاصة بي لتأكيد شيء ما.
بينما إقتربت خطواتهم إثنين من التماثيل من حولي يبدو أنه قد دبت بهم الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما هذا؟’
‘ماذا ، لم يكونوا تماثيل عادية؟’
لحسن الحظ كان المسافر الصغير يتعب أيضًا لذا ببساطة جلسنا في الزاوية للإستراحة. بعد قليل ، سمعنا صوت شيء يقترب من مسافة بعيدة.
التماثيل المجنحة على شكل شيطان بدأت في التحرك ببطء ، متخلصة من الغبار.
“جيليان هل صحيح أن هناك أكوام من الكنوز هنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
