You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مكتبة(مسار(السماء(كول 819

هياج لو فنغ

هياج لو فنغ

الفصل 819: هياج لو فنغ

فجأة، تذكر لو فنغ شيئًا، وسأل على عجل: “قبل أن تبدأ الحبوب في الطيران، هل دخل أي شخص إلى غرفة الحبوب؟”

“لقد هربت الحبوب؟ ماذا تقصد بأنها هربت؟” ذُهل لو فنغ ونواب مديري المدارس الأربعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سأغادر الآن…” بعد أن أنهى وو تيان أخيرًا حزم أغراضه، استدار وغادر بحزم، خاليًا من أي تردد أو حنين لمدرسة الصيدلة.

بخلاف عدد قليل من الحبوب التي سيستخدمونها بأنفسهم، فإن معظم صيادلة 6 نجوم في مدرسة الصيدلة سيخزنون الحبوب التي صاغوها في غرفة
الحبوب، حيث سيتم تسعيرها وبيعها عندما تسنح الفرصة. صادف أن الرجل في منتصف العمر كان مسؤولاً عن هذا الأمر. يمكن القول أن معظم ثروة
صيادلة 6 نجوم في مدرسة الصيدلة كانت داخل غرفة الحبوب، ومع ذلك، تخبرني أن تلك الحبوب قد هربت؟ هل تمزح معي؟

“قاعة محاضرات الصيدلة؟” اهتز جسد لو فنغ. “هذا سيء!” دون أي تردد، ركض خارج غرفة الحبوب وهرع في اتجاه قاعة محاضرات الصيدلة. بملامح قاتمة أيضًا، تبعه نواب مديري المدارس الأربعة على عجل.

قال الرجل في منتصف العمر في حالة من الذعر، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية شرح الموقف: “هذا صحيح! لقد هربت من تلقاء نفسها…”.
تمامًا مثل المعلمين الآخرين في مدرسة الصيدلة، كان معلمًا رئيسيًا من فئة 6 نجوم أيضًا. ومع ذلك، لكي يصبح شخص بقدرته غير قادر على
شرح نفسه، يجب أن يكون الموقف الذي واجهه صادمًا حقًا.

“لقد هربت الحبوب؟ ماذا تقصد بأنها هربت؟” ذُهل لو فنغ ونواب مديري المدارس الأربعة.

“ماذا حدث بحق الجحيم؟” طالب لو فنغ بغضب شديد: “اشرح نفسك بوضوح!”.

من أجل صياغة تلك الحبوب من الدرجة السادسة، كرس صيادلة 6 نجوم في مدرسة الصيدلة وقتًا وجهدًا وأهم من ذلك كله، أموالاً لا تحصى، لدرجة أن حتى مدير المدرسة لو ونواب مديري المدارس الأربعة أنفسهم كانوا غارقين في الديون، في انتظار بيع الحبوب لكسب أموالهم مرة أخرى لتسديد ديونهم… ولكن… بمجرد لمس كل واحدة، جعل ذلك الزميل كل تلك الحبوب تعترف به كسيدها وأخذها بعيدًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الرجل في منتصف العمر: “الأمر هكذا. كنت في إحدى غرف الحبوب أتفقد الحبوب عندما فجأة… بدأت الحبوب في الطيران من تلقاء نفسها.
هرعت خارج الغرفة واختفت في السماء…”.

“شاب في العشرينات من عمره؟ هل يبدو هكذا؟” رسم لو فنغ بسرعة صورة لشاب في الهواء باستخدام الزينتشي الخاص به. بطبيعة الحال، كان الشاب الذي رسمه هو تشانغ شوان. عند الوصول إلى عالم القديس، سيكون المرء قادرًا على إنجاز العديد من المآثر التي لا يمكن تصورها بالزينتشي، وكان رسم صورة في الهواء مجرد واحدة من القدرات العديدة.

“أنت تقول لي أن… الحبوب طارت بعيدًا من تلقاء نفسها؟” سقطت فكوك المجموعة على الأرض. تمامًا مثل القطع الأثرية الروحية، في حين أن
حبوب الدرجة السادسة تمتلك روحًا، كان من المستحيل عليها التحرك ما لم تعترف بسيد. لكن جعل حبة تعترف بالمرء كسيدها كان أصعب بكثير من
جعل قطعة أثرية تعترف بالمرء! سيكون من الصعب حتى على صيدلاني القيام بذلك، ناهيك عن الآخرين! والأهم من ذلك… كان من المستحيل بوضوح
جعل الكثير من الحبوب تعترف بشخص ما كسيدها في نفس الوقت!

قال الرجل في منتصف العمر بعد بعض التفكير: “جاء شاب في العشرينات من عمره، قائلاً إنه يريد إلقاء نظرة حوله. تجول وهو يلمس كل حبة، لكنه في النهاية غادر دون شراء واحدة”. لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يمكنهم تحمل تكلفة حبوب الدرجة السادسة، لذلك نادرًا ما كان هناك أي عملاء في غرفة الحبوب. كان ذلك الشاب هو الضيف الوحيد الذي رآه طوال اليوم، لذلك تذكره بوضوح.

فجأة، تذكر لو فنغ شيئًا، وسأل على عجل: “قبل أن تبدأ الحبوب في الطيران، هل دخل أي شخص إلى غرفة الحبوب؟”

التفت لو فنغ إلى الرجل في منتصف العمر وسأل بقلق: “هل تعرف أين ذهب الشاب الذي لمس الحبوب في وقت سابق؟” بقدر أهمية هذا الأمر، كان من الأهم بالنسبة لهم تعقب تشانغ شوان ومنعه من إحداث المزيد من الضرر.

قال الرجل في منتصف العمر بعد بعض التفكير: “جاء شاب في العشرينات من عمره، قائلاً إنه يريد إلقاء نظرة حوله. تجول وهو يلمس كل حبة،
لكنه في النهاية غادر دون شراء واحدة”. لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يمكنهم تحمل تكلفة حبوب الدرجة السادسة، لذلك نادرًا ما كان
هناك أي عملاء في غرفة الحبوب. كان ذلك الشاب هو الضيف الوحيد الذي رآه طوال اليوم، لذلك تذكره بوضوح.

أمسك لو فنغ بصدره بقوة. قلبي، رئتاي، كليتاي…

“شاب في العشرينات من عمره؟ هل يبدو هكذا؟” رسم لو فنغ بسرعة صورة لشاب في الهواء باستخدام الزينتشي الخاص به. بطبيعة الحال، كان الشاب
الذي رسمه هو تشانغ شوان. عند الوصول إلى عالم القديس، سيكون المرء قادرًا على إنجاز العديد من المآثر التي لا يمكن تصورها بالزينتشي،
وكان رسم صورة في الهواء مجرد واحدة من القدرات العديدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ الرجل في منتصف العمر بسرعة. “نعم، هذا هو!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا!” أومأ نواب مديري المدارس الآخرون.

“كما توقعت…” في تلك اللحظة، اهتز جسد لو فنغ بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وكاد أن يصاب بالجنون. كان قلقًا من أن تشانغ شوان سيحول
مدرسة الصيدلة إلى أطلال، تمامًا مثل مدرسة الأطباء، لذلك كان يحترس من الأخير. لكن من كان يعلم أنه… بدلاً من تدمير مدرستهم، سينتهي
به الأمر بأخذ ثروتهم بدلاً من ذلك!

كانت قاعة محاضرات الصيدلة هي المكان الذي يستمع فيه معظم الصيادلة إلى المحاضرات العامة. كان المكان الذي يقضي فيه معظم طلاب مدرسة الصيدلة وقتهم عادةً. إذا ذهب ذلك الزميل إلى هناك وألقى محاضرة كما فعل خارج المكتبة… فقد لا يتبقى أحد في مدرسة الصيدلة بأكملها!

من أجل صياغة تلك الحبوب من الدرجة السادسة، كرس صيادلة 6 نجوم في مدرسة الصيدلة وقتًا وجهدًا وأهم من ذلك كله، أموالاً لا تحصى، لدرجة
أن حتى مدير المدرسة لو ونواب مديري المدارس الأربعة أنفسهم كانوا غارقين في الديون، في انتظار بيع الحبوب لكسب أموالهم مرة أخرى
لتسديد ديونهم… ولكن… بمجرد لمس كل واحدة، جعل ذلك الزميل كل تلك الحبوب تعترف به كسيدها وأخذها بعيدًا…

الفصل 819: هياج لو فنغ

إذا انهار جناح الصيدلة، يمكنهم فقط إعادة بنائه بالربح المكتسب من بيع تلك الحبوب. علاوة على ذلك، ستساعد اكاديمية المعلمين الرئيسيين
ونقابة الصيادلة أيضًا في تغطية بعض تكاليف الإصلاح. ومع ذلك، كانت تلك الحبوب ملكية شخصية لهم، لذلك كان من المستحيل الحصول على أي
تعويض من اكاديمية المعلمين الرئيسيين أو نقابة الصيادلة. بعبارة أخرى، مع اختفاء تلك الحبوب، أفلس جميع الصيادلة تقريبًا في مدرسة
الصيدلة حاليًا!

“شاب في العشرينات من عمره؟ هل يبدو هكذا؟” رسم لو فنغ بسرعة صورة لشاب في الهواء باستخدام الزينتشي الخاص به. بطبيعة الحال، كان الشاب الذي رسمه هو تشانغ شوان. عند الوصول إلى عالم القديس، سيكون المرء قادرًا على إنجاز العديد من المآثر التي لا يمكن تصورها بالزينتشي، وكان رسم صورة في الهواء مجرد واحدة من القدرات العديدة.

أمسك لو فنغ بصدره بقوة. قلبي، رئتاي، كليتاي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دعونا نذهب إلى هناك ونلقي نظرة!” هرعت المجموعة على عجل إلى غرفة الحبوب، فقط ليروا أن الغرفة الواسعة كانت فارغة تمامًا. بما أن
الحبوب قد هربت من تلقاء نفسها، لم يكن لديهم دليل ملموس لإثبات أن هذا من فعل تشانغ شوان. وبالتالي، إذا أنكر الأخير ذلك بشدة، فلن
يكون هناك شيء يمكنهم فعله أيضًا!

إذا انهار جناح الصيدلة، يمكنهم فقط إعادة بنائه بالربح المكتسب من بيع تلك الحبوب. علاوة على ذلك، ستساعد اكاديمية المعلمين الرئيسيين ونقابة الصيادلة أيضًا في تغطية بعض تكاليف الإصلاح. ومع ذلك، كانت تلك الحبوب ملكية شخصية لهم، لذلك كان من المستحيل الحصول على أي تعويض من اكاديمية المعلمين الرئيسيين أو نقابة الصيادلة. بعبارة أخرى، مع اختفاء تلك الحبوب، أفلس جميع الصيادلة تقريبًا في مدرسة الصيدلة حاليًا!

التفت لو فنغ إلى الرجل في منتصف العمر وسأل بقلق: “هل تعرف أين ذهب الشاب الذي لمس الحبوب في وقت سابق؟” بقدر أهمية هذا الأمر، كان من
الأهم بالنسبة لهم تعقب تشانغ شوان ومنعه من إحداث المزيد من الضرر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لو فنغ ونواب مديري المدارس الأربعة إلى بعضهم البعض في هياج. لا توجد كلمات يمكن أن تشرح ما كانوا يشعرون به في هذه اللحظة.

بعد لحظة من التفكير، أجاب الرجل في منتصف العمر: “لست متأكدًا تمامًا… انطلاقًا من الاتجاه الذي غادر فيه، أعتقد أنه ربما ذهب إلى
قاعة محاضرات الصيدلة!”

اللعنة على ذلك! كان سيئًا بما فيه الكفاية أنه أخذ جميع الحبوب من الدرجة السادسة في غرفة الحبوب، لكنه الآن، كان يخطط لخلق نزوح جماعي في مدرسة الصيدلة أيضًا… كان ذلك بمثابة قطع الجذور التي صنعت مدرسة الصيدلة نفسها!

“قاعة محاضرات الصيدلة؟” اهتز جسد لو فنغ. “هذا سيء!” دون أي تردد، ركض خارج غرفة الحبوب وهرع في اتجاه قاعة محاضرات الصيدلة. بملامح
قاتمة أيضًا، تبعه نواب مديري المدارس الأربعة على عجل.

قال الرجل في منتصف العمر بعد بعض التفكير: “جاء شاب في العشرينات من عمره، قائلاً إنه يريد إلقاء نظرة حوله. تجول وهو يلمس كل حبة، لكنه في النهاية غادر دون شراء واحدة”. لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يمكنهم تحمل تكلفة حبوب الدرجة السادسة، لذلك نادرًا ما كان هناك أي عملاء في غرفة الحبوب. كان ذلك الشاب هو الضيف الوحيد الذي رآه طوال اليوم، لذلك تذكره بوضوح.

كانت قاعة محاضرات الصيدلة هي المكان الذي يستمع فيه معظم الصيادلة إلى المحاضرات العامة. كان المكان الذي يقضي فيه معظم طلاب مدرسة
الصيدلة وقتهم عادةً. إذا ذهب ذلك الزميل إلى هناك وألقى محاضرة كما فعل خارج المكتبة… فقد لا يتبقى أحد في مدرسة الصيدلة بأكملها!

أمسك لو فنغ بصدره بقوة. قلبي، رئتاي، كليتاي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اللعنة على ذلك! بينما دمر ذلك الزميل المباني في مدرسة الحدادين ومدرسة الأطباء، يمكن بسهولة حل الضرر الذي أحدثه بأموال وافرة. علاوة
على ذلك، عززت أفعاله أيضًا سمعة تلك المدارس، وكان هناك ارتفاع في عدد الطلاب الذين تقدموا لهاتين المدرستين. لكن ما كان يفعله في
مدرسة الصيدلة كان مختلفًا تمامًا! إذا أجرى محاضرة أخرى كما فعل خارج المكتبة وانسحب جميع الطلاب من مدرسة الصيدلة… فإن المدرسة
التي تضم معلمين فقط ولا يوجد بها طلاب على الإطلاق ستكون بمثابة مدرسة ميتة!

اللعنة على ذلك! كان سيئًا بما فيه الكفاية أنه أخذ جميع الحبوب من الدرجة السادسة في غرفة الحبوب، لكنه الآن، كان يخطط لخلق نزوح جماعي في مدرسة الصيدلة أيضًا… كان ذلك بمثابة قطع الجذور التي صنعت مدرسة الصيدلة نفسها!

في المدرسة، كانت الأولوية دائمًا للطالب. هل يمكن لمعلم بدون أي طلاب أن يطلق عليه اسم معلم؟

بعد لحظة من التفكير، أجاب الرجل في منتصف العمر: “لست متأكدًا تمامًا… انطلاقًا من الاتجاه الذي غادر فيه، أعتقد أنه ربما ذهب إلى قاعة محاضرات الصيدلة!”

اللعنة على ذلك! كان سيئًا بما فيه الكفاية أنه أخذ جميع الحبوب من الدرجة السادسة في غرفة الحبوب، لكنه الآن، كان يخطط لخلق نزوح
جماعي في مدرسة الصيدلة أيضًا… كان ذلك بمثابة قطع الجذور التي صنعت مدرسة الصيدلة نفسها!

قال الرجل في منتصف العمر بعد بعض التفكير: “جاء شاب في العشرينات من عمره، قائلاً إنه يريد إلقاء نظرة حوله. تجول وهو يلمس كل حبة، لكنه في النهاية غادر دون شراء واحدة”. لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يمكنهم تحمل تكلفة حبوب الدرجة السادسة، لذلك نادرًا ما كان هناك أي عملاء في غرفة الحبوب. كان ذلك الشاب هو الضيف الوحيد الذي رآه طوال اليوم، لذلك تذكره بوضوح.

أمسك لو فنغ بصدره مرة أخرى. قلبي، رئتاي، كليتي، مثانتي…

تمتم لو فنغ بنظرة فارغة على وجهه: “لا أعرف أنا أيضًا…”. قبل لحظة فقط كان يفعل كل ما في وسعه لمنع تشانغ شوان من تدمير مرافق مدرسة الصيدلة. ومع ذلك، في هذه اللحظة، وجد نفسه يتمنى حدوث ذلك بدلاً من ذلك…

تحركوا بأسرع ما يمكن، واستغرق الأمر عشرة أنفاس فقط لمدير المدرسة لو ونواب مديري المدارس للوصول إلى قاعة محاضرات الصيدلة. ما رأوه
أمامهم تركهم على شفا الانهيار العقلي. يمكن للقاعة أن تستوعب أكثر من عشرات الآلاف من الأشخاص في وقت واحد ولكنها كانت لا تزال مكتظة
بالناس عادةً. ومع ذلك، لم يكن هناك إنسان في الأفق في هذه اللحظة بالذات. بخلاف قطة أو اثنتين هنا وهناك، لم يكن هناك روح واحدة يمكن
رؤيتها. بطريقة ما، بدا الفراغ وكأنه تفوح منه رائحة الخراب، كما لو كان يعلن أن عصر المجد الذي تمتعت به مدرسة الصيدلة قد انتهى.

مترددًا في الاستسلام هكذا، صر لو فنغ أسنانه بعزم ووقف. “دعونا نتوجه إلى فصيل شوان شوان. لا أصدق أن طالبًا مستجدًا مثله يمكنه حقًا كسب ولاء ثلاثمائة معلم وستين ألف طالب من مدرسة الصيدلة لدينا!” بغض النظر عن أي شيء، كان معلمًا رئيسيًا من ذروة فئة 6 نجوم، شخصية يمكن أن تصبح معلمًا رئيسيًا من فئة 7 نجوم في المستقبل القريب. هل سيخسر حقًا أمام مجرد طالب مستجد؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد البحث، وجد مدير المدرسة لو أخيرًا المعلم المسؤول عن إدارة قاعة محاضرات الصيدلة، وهرع لسؤاله. “المعلم وو، أين الطلاب؟ أين
الطلاب؟!”

“قاعة محاضرات الصيدلة؟” اهتز جسد لو فنغ. “هذا سيء!” دون أي تردد، ركض خارج غرفة الحبوب وهرع في اتجاه قاعة محاضرات الصيدلة. بملامح قاتمة أيضًا، تبعه نواب مديري المدارس الأربعة على عجل.

كان وو تيان صيدلانيًا من فئة 6 نجوم، وأحد شيوخ مدرسة الصيدلة. لكن بدلاً من الرد على سؤال مدير المدرسة لو، واصل المعلم وو حزم
أمتعته وقال: “يا مدير المدرسة، لقد أتيت في وقت مناسب. كنت أنوي التوجه إلى مكتبك لأودعك…”.

صاح مدير المدرسة لو خلفه: “المعلم وو، انتظر لحظة… إذا كنت قد اعترفت بتشانغ شوان كمعلمك، فماذا عن المعلمين الآخرين؟ يجب أن يكون لدينا حوالي أربعين معلمًا في قاعة محاضرات الصيدلة، أين ذهبوا؟”. قد تكون شيخًا، وجودًا مهمًا لمدرسة الصيدلة، ولكن طالما أن المعلمين الآخرين موجودون، يمكننا بالتأكيد البقاء على قيد الحياة حتى بدونك. لكن… لماذا المنطقة بأكملها فارغة تمامًا؟ حتى لو لم يكن الطلاب موجودين، بالتأكيد يجب أن يكون المعلمون موجودين؟

“تودعني؟” تجمد شكل لو فنغ، وسرعان ما غطى القلق وجهه بالكامل. “هل يمكن أن يكون ذلك بسبب تشانغ شوان مرة أخرى؟”

كانت قاعة محاضرات الصيدلة هي المكان الذي يستمع فيه معظم الصيادلة إلى المحاضرات العامة. كان المكان الذي يقضي فيه معظم طلاب مدرسة الصيدلة وقتهم عادةً. إذا ذهب ذلك الزميل إلى هناك وألقى محاضرة كما فعل خارج المكتبة… فقد لا يتبقى أحد في مدرسة الصيدلة بأكملها!

“هذا صحيح.” أومأ وو تيان بضحكة خفيفة. “لقد فتحت محاضرة المعلم تشانغ عيني حقًا، لذلك اعترفت به كمعلمي. من هذا اليوم فصاعدًا، لن
أكون شيخًا في مدرسة الصيدلة بل عضوًا عاديًا في فصيل شوان شوان! سأدرس بجد هناك وأهدف إلى تحقيق اختراق في أقرب وقت ممكن!”

كان يجلس على كرسي خلف بوابة المدخل مباشرة رجل سمين. كان يمسك بسلة في يديه وهو يهز فخذيه الممتلئين عرضًا بطريقة فظة. عند رؤية المجموعة المكونة من خمسة، وقف على الفور ورحب بهم. “أوه، أليس هذا مدير مدرستنا العظيم لو؟ هل تنوي الدخول للاستماع إلى المحاضرة؟ سيكون ذلك حجر روح واحد عالي المستوى لكل منكم! نحن لا نميز هنا، لذلك نفرض على الجميع نفس السعر!”

“لقد… اعترفت به كمعلمك؟” ارتجفت حافة شفتي لو فنغ، وكاد أن يبصق فمًا من الدم. حقيقة أن وو تيان كان محاضرًا لعشرات الآلاف من
الطلاب عكست مدى قدرته ومكانته في مدرسة الصيدلة. ومع ذلك، فإن شخصية مثله… اعترفت بالفعل بتشانغ شوان كمعلم له؟ لا بد أنك تمزح معي
بحق الجحيم! ليس ذلك فحسب، بل كان على استعداد حتى لخفض نفسه ليصبح عضوًا عاديًا في فصيل شوان شوان… أخبرني، أي برغي في رأسك مفكوك؟
فصيل شوان شوان هو مجرد فصيل طلابي عادي، ما الذي يجعلك، أيها الشيخ، تتورط فيه؟

قال الرجل في منتصف العمر في حالة من الذعر، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية شرح الموقف: “هذا صحيح! لقد هربت من تلقاء نفسها…”. تمامًا مثل المعلمين الآخرين في مدرسة الصيدلة، كان معلمًا رئيسيًا من فئة 6 نجوم أيضًا. ومع ذلك، لكي يصبح شخص بقدرته غير قادر على شرح نفسه، يجب أن يكون الموقف الذي واجهه صادمًا حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، سأغادر الآن…” بعد أن أنهى وو تيان أخيرًا حزم أغراضه، استدار وغادر بحزم، خاليًا من أي تردد أو حنين لمدرسة الصيدلة.

بعد لحظة من التفكير، أجاب الرجل في منتصف العمر: “لست متأكدًا تمامًا… انطلاقًا من الاتجاه الذي غادر فيه، أعتقد أنه ربما ذهب إلى قاعة محاضرات الصيدلة!”

صاح مدير المدرسة لو خلفه: “المعلم وو، انتظر لحظة… إذا كنت قد اعترفت بتشانغ شوان كمعلمك، فماذا عن المعلمين الآخرين؟ يجب أن يكون
لدينا حوالي أربعين معلمًا في قاعة محاضرات الصيدلة، أين ذهبوا؟”. قد تكون شيخًا، وجودًا مهمًا لمدرسة الصيدلة، ولكن طالما أن المعلمين
الآخرين موجودون، يمكننا بالتأكيد البقاء على قيد الحياة حتى بدونك. لكن… لماذا المنطقة بأكملها فارغة تمامًا؟ حتى لو لم يكن الطلاب
موجودين، بالتأكيد يجب أن يكون المعلمون موجودين؟

لوح وو تيان بيديه قبل أن يستدير ويسير في المسافة: “كان الآخرون أكثر حسمًا مني. في هذه اللحظة، ربما يكونون قد أبلغوا بالفعل فصيل
شوان شوان. حسنًا، يجب أن أذهب الآن حقًا. وإلا، إذا فاتني محاضرة، فسوف أتخلف عن الآخرين…”.

أمسك لو فنغ بصدره بقوة. قلبي، رئتاي، كليتاي…

“كلهم أبلغوا فصيل شوان شوان؟” هاجم الضعف فجأة لو فنغ، وسقط على الأرض على مؤخرته. في هذه اللحظة، لم يبدُ وكأنه رجل يمتلك قوة هائلة
بل رجل عجوز مهزوم.

كانت مدرسة الصيدلة تُعرف بأنها الأولى في اكاديمية المعلمين الرئيسيين بسبب عددها الهائل من الطلاب وهيئة التدريس الممتازة. على هذا الأساس، أصبح القائد الفعلي للمعلمين العشرة العظماء، المدير المؤقت للأكاديمية… ولكن الآن بعد أن كان الوحيدون المتبقون في الأكاديمية هو ونواب مديري المدارس، اختفى أساس قوته. ربما، كان التأثير الذي كان يتمتع به أقل حتى من تأثير مدرسة الرقص في هذه اللحظة بالذات! كيف حل به هذا؟ قلبي، رئتاي، كليتاي، مثانتي… الآن حتى فتحة مثانتي تؤلم…

بحق الجحيم! إنه أمر واحد أن يغادر طلاب مدرسة الصيدلة، ولكن أن تأخذ المعلمين كطلاب لك أيضًا… إذا كان الأمر كذلك، فمن الأفضل لك
هدم مدرسة الصيدلة بأكملها! الآن بعد أن أصبحت بدون طلاب ومعلمين، ما الفائدة من كل هذه المرافق…

في المدرسة، كانت الأولوية دائمًا للطالب. هل يمكن لمعلم بدون أي طلاب أن يطلق عليه اسم معلم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر لو فنغ ونواب مديري المدارس الأربعة إلى بعضهم البعض في هياج. لا توجد كلمات يمكن أن تشرح ما كانوا يشعرون به في هذه اللحظة.

كان يجلس على كرسي خلف بوابة المدخل مباشرة رجل سمين. كان يمسك بسلة في يديه وهو يهز فخذيه الممتلئين عرضًا بطريقة فظة. عند رؤية المجموعة المكونة من خمسة، وقف على الفور ورحب بهم. “أوه، أليس هذا مدير مدرستنا العظيم لو؟ هل تنوي الدخول للاستماع إلى المحاضرة؟ سيكون ذلك حجر روح واحد عالي المستوى لكل منكم! نحن لا نميز هنا، لذلك نفرض على الجميع نفس السعر!”

تنهد نائب مدير المدرسة تشو بعمق: “يا مدير المدرسة، لو لم تتدخل في أمر يو شو، أعتقد أن أقصى ما كان سيحدث لمدرسة الصيدلة هو انهيار
بعض المباني. لكن هذا… ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

أمسك لو فنغ بصدره مرة أخرى. قلبي، رئتاي، كليتي، مثانتي…

تمتم لو فنغ بنظرة فارغة على وجهه: “لا أعرف أنا أيضًا…”. قبل لحظة فقط كان يفعل كل ما في وسعه لمنع تشانغ شوان من تدمير مرافق مدرسة
الصيدلة. ومع ذلك، في هذه اللحظة، وجد نفسه يتمنى حدوث ذلك بدلاً من ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سأغادر الآن…” بعد أن أنهى وو تيان أخيرًا حزم أغراضه، استدار وغادر بحزم، خاليًا من أي تردد أو حنين لمدرسة الصيدلة.

كانت مدرسة الصيدلة تُعرف بأنها الأولى في اكاديمية المعلمين الرئيسيين بسبب عددها الهائل من الطلاب وهيئة التدريس الممتازة. على هذا
الأساس، أصبح القائد الفعلي للمعلمين العشرة العظماء، المدير المؤقت للأكاديمية… ولكن الآن بعد أن كان الوحيدون المتبقون في
الأكاديمية هو ونواب مديري المدارس، اختفى أساس قوته. ربما، كان التأثير الذي كان يتمتع به أقل حتى من تأثير مدرسة الرقص في هذه اللحظة
بالذات! كيف حل به هذا؟ قلبي، رئتاي، كليتاي، مثانتي… الآن حتى فتحة مثانتي تؤلم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا!” أومأ نواب مديري المدارس الآخرون.

مترددًا في الاستسلام هكذا، صر لو فنغ أسنانه بعزم ووقف. “دعونا نتوجه إلى فصيل شوان شوان. لا أصدق أن طالبًا مستجدًا مثله يمكنه حقًا
كسب ولاء ثلاثمائة معلم وستين ألف طالب من مدرسة الصيدلة لدينا!” بغض النظر عن أي شيء، كان معلمًا رئيسيًا من ذروة فئة 6 نجوم، شخصية
يمكن أن تصبح معلمًا رئيسيًا من فئة 7 نجوم في المستقبل القريب. هل سيخسر حقًا أمام مجرد طالب مستجد؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الرجل في منتصف العمر بسرعة. “نعم، هذا هو!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا!” أومأ نواب مديري المدارس الآخرون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الرجل في منتصف العمر بسرعة. “نعم، هذا هو!”

تبعت المجموعة شخصية المعلم لو، وبعد حوالي عشرين دقيقة، وصلوا أخيرًا إلى مساكن الطلاب المستجدين، والتي كانت أيضًا بمثابة مقر فصيل
شوان شوان. حتى من بعيد، كان يمكن للمرء أن يرى حشدًا هائلاً مجتمعًا في المنطقة.

كان يجلس على كرسي خلف بوابة المدخل مباشرة رجل سمين. كان يمسك بسلة في يديه وهو يهز فخذيه الممتلئين عرضًا بطريقة فظة. عند رؤية المجموعة المكونة من خمسة، وقف على الفور ورحب بهم. “أوه، أليس هذا مدير مدرستنا العظيم لو؟ هل تنوي الدخول للاستماع إلى المحاضرة؟ سيكون ذلك حجر روح واحد عالي المستوى لكل منكم! نحن لا نميز هنا، لذلك نفرض على الجميع نفس السعر!”

كان يقف حراسة عند المدخل الرئيسي ثلاثة طلاب أقوياء من الصف الرابع، أحدهم يحمل رمحًا، والآخر يحمل سيفًا، والأخير أعزل. كانوا
الثلاثي الذين خسروا في الرهان ضد تشانغ شوان في ذلك الوقت، ينغ تشين، وباي ميان، ويوان غانغ.

“كبير؟ عم تشيانغ؟ أنا، صغير؟” شعر لو فنغ وكأن عالمه كله قد أظلم. بحق الجحيم! متى أصبحت مكانتي أقل حتى من مكانة رجل سمين لا يعرف سوى جمع الأموال من الآخرين؟

كان يجلس على كرسي خلف بوابة المدخل مباشرة رجل سمين. كان يمسك بسلة في يديه وهو يهز فخذيه الممتلئين عرضًا بطريقة فظة. عند رؤية
المجموعة المكونة من خمسة، وقف على الفور ورحب بهم. “أوه، أليس هذا مدير مدرستنا العظيم لو؟ هل تنوي الدخول للاستماع إلى المحاضرة؟
سيكون ذلك حجر روح واحد عالي المستوى لكل منكم! نحن لا نميز هنا، لذلك نفرض على الجميع نفس السعر!”

كانت مدرسة الصيدلة تُعرف بأنها الأولى في اكاديمية المعلمين الرئيسيين بسبب عددها الهائل من الطلاب وهيئة التدريس الممتازة. على هذا الأساس، أصبح القائد الفعلي للمعلمين العشرة العظماء، المدير المؤقت للأكاديمية… ولكن الآن بعد أن كان الوحيدون المتبقون في الأكاديمية هو ونواب مديري المدارس، اختفى أساس قوته. ربما، كان التأثير الذي كان يتمتع به أقل حتى من تأثير مدرسة الرقص في هذه اللحظة بالذات! كيف حل به هذا؟ قلبي، رئتاي، كليتاي، مثانتي… الآن حتى فتحة مثانتي تؤلم…

“ماذا قلت؟” ارتجفت وجنتا لو فنغ بعنف، وكاد أن ينفجر في الحال.

كان وو تيان صيدلانيًا من فئة 6 نجوم، وأحد شيوخ مدرسة الصيدلة. لكن بدلاً من الرد على سؤال مدير المدرسة لو، واصل المعلم وو حزم أمتعته وقال: “يا مدير المدرسة، لقد أتيت في وقت مناسب. كنت أنوي التوجه إلى مكتبك لأودعك…”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند سماع الجدال، خرج تشنغ يانغ وقبض يده. “مدير المدرسة لو، بما أننا زملاء شيوخ في اكاديمية المعلمين الرئيسيين، سأتخلى عن الشكليات
وأخاطبك فقط ككبير. أيها الكبير لو، معلمي ينقل حاليًا معرفة عميقة بصياغة الحبوب، لذا يجب على أي شخص يرغب في الاستماع إلى المحاضرة
أن يدفع رسوم الدخول. هذه هي القاعدة، وكذلك علامة على احترام مهنة التدريس أيضًا. عمي سون يلتزم فقط بالقواعد، لذا كصغار، آمل ألا
تجعلوا الأمور صعبة على عمي!”

تحركوا بأسرع ما يمكن، واستغرق الأمر عشرة أنفاس فقط لمدير المدرسة لو ونواب مديري المدارس للوصول إلى قاعة محاضرات الصيدلة. ما رأوه أمامهم تركهم على شفا الانهيار العقلي. يمكن للقاعة أن تستوعب أكثر من عشرات الآلاف من الأشخاص في وقت واحد ولكنها كانت لا تزال مكتظة بالناس عادةً. ومع ذلك، لم يكن هناك إنسان في الأفق في هذه اللحظة بالذات. بخلاف قطة أو اثنتين هنا وهناك، لم يكن هناك روح واحدة يمكن رؤيتها. بطريقة ما، بدا الفراغ وكأنه تفوح منه رائحة الخراب، كما لو كان يعلن أن عصر المجد الذي تمتعت به مدرسة الصيدلة قد انتهى.

“كبير؟ عم تشيانغ؟ أنا، صغير؟” شعر لو فنغ وكأن عالمه كله قد أظلم. بحق الجحيم! متى أصبحت مكانتي أقل حتى من مكانة رجل سمين لا يعرف
سوى جمع الأموال من الآخرين؟

تحركوا بأسرع ما يمكن، واستغرق الأمر عشرة أنفاس فقط لمدير المدرسة لو ونواب مديري المدارس للوصول إلى قاعة محاضرات الصيدلة. ما رأوه أمامهم تركهم على شفا الانهيار العقلي. يمكن للقاعة أن تستوعب أكثر من عشرات الآلاف من الأشخاص في وقت واحد ولكنها كانت لا تزال مكتظة بالناس عادةً. ومع ذلك، لم يكن هناك إنسان في الأفق في هذه اللحظة بالذات. بخلاف قطة أو اثنتين هنا وهناك، لم يكن هناك روح واحدة يمكن رؤيتها. بطريقة ما، بدا الفراغ وكأنه تفوح منه رائحة الخراب، كما لو كان يعلن أن عصر المجد الذي تمتعت به مدرسة الصيدلة قد انتهى.

……

كان يجلس على كرسي خلف بوابة المدخل مباشرة رجل سمين. كان يمسك بسلة في يديه وهو يهز فخذيه الممتلئين عرضًا بطريقة فظة. عند رؤية المجموعة المكونة من خمسة، وقف على الفور ورحب بهم. “أوه، أليس هذا مدير مدرستنا العظيم لو؟ هل تنوي الدخول للاستماع إلى المحاضرة؟ سيكون ذلك حجر روح واحد عالي المستوى لكل منكم! نحن لا نميز هنا، لذلك نفرض على الجميع نفس السعر!”

ترجمة [Great Reader]

“شاب في العشرينات من عمره؟ هل يبدو هكذا؟” رسم لو فنغ بسرعة صورة لشاب في الهواء باستخدام الزينتشي الخاص به. بطبيعة الحال، كان الشاب الذي رسمه هو تشانغ شوان. عند الوصول إلى عالم القديس، سيكون المرء قادرًا على إنجاز العديد من المآثر التي لا يمكن تصورها بالزينتشي، وكان رسم صورة في الهواء مجرد واحدة من القدرات العديدة.

الفصل 819: هياج لو فنغ

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط