حتى "هم" قد فروا
الفصل 818: حتى “هم” قد فروا
قاطع نائب مدير المدرسة وي: “لكن بغض النظر عن الحالة، أعتقد أنه لا يزال يتعين علينا التوجه إلى قاعة الأجداد لإلقاء نظرة…”.
في تلك اللحظة، تأرجح جسد لو فنغ بضعف من جانب إلى آخر. قبل لحظة فقط أعلن ثقته في دروسه، لكن هؤلاء الزملاء قالوا إنهم يودون الانسحاب من وصايته. هل يجب عليكم حقًا صفع وجهي هكذا؟
بعد ترك لو هوي لحراسة المكتبة مؤقتًا، تقدم لو فنغ ونواب مديري المدارس الآخرون على عجل. تمامًا مثل برج الأطباء، كان جناح الصيدلة أيضًا مبنى طويلًا للغاية، بالإضافة إلى أنه معلم من معالم مدرسة الصيدلة.
قامعًا غضبه العارم، سأل مدير المدرسة لو بصوت أجش: “لماذا؟”
قاطع نائب مدير المدرسة وي: “لكن بغض النظر عن الحالة، أعتقد أنه لا يزال يتعين علينا التوجه إلى قاعة الأجداد لإلقاء نظرة…”.
تردد أحد الطلاب للحظة قبل أن يتحدث. “تقرير للمعلم، بعد الاستماع إلى محاضرة المعلم تشانغ، نشعر وكأننا أهدرنا السنوات القليلة الماضة من حياتنا في تعلم صياغة الحبوب. وبالتالي، نأمل أن تسمح لنا بالرحيل! على الرغم من أننا ننسحب من وصايتك، ستظل دائمًا معلمنا في قلوبنا. لن نظهر لك أدنى عدم احترام!”
“أهدرتم السنوات القليلة الماضية من حياتكم…” ترنح مدير المدرسة لو، وشعر بضغط ساحق على صدره. للحظة، وجد نفسه غير قادر على التقاط أنفاسه. أن يعتقد أنه، رئيس مدرسة الصيدلة، وكذلك أقوى صيدلاني رئيسي في إمبراطورية هونغ يوان، ستوصف دروسه بأنها… إهدار لحياة المرء!
إذا لم تكن هناك مقارنة، فلا ضرر. فقط بعد سماع محاضرة المعلم تشانغ فهموا أخيرًا ما هي صياغة الحبوب حقًا وكم عدد المنعطفات التي سلكوها تحت وصاية مدير المدرسة لو! لو كانوا قد تعلموا من المعلم تشانغ منذ البداية، لكانوا بالتأكيد قد أصبحوا بالفعل صيادلة من فئة 6 نجوم أو حتى أعلى الآن!
توجهت المجموعة إلى الطوابق العليا من جناح الصيدلة، حيث توجد ورش الصياغة لامتحانات الصيادلة. ومع ذلك، كانت منطقة الامتحان هادئة للغاية. لم يبدُ أن أي شيء قد حدث هنا على الإطلاق. وهكذا، استدعوا المعلم المسؤول عن إدارة ورش الصياغة.
كانوا يعلمون جيدًا أن الانسحاب من وصاية معلمهم سيلوث سمعته، ولكن من أجل مستقبلهم، لم يكن لديهم خيار آخر. تمامًا كما يمكن للمعلمين اختيار طلابهم، يمكن للطلاب اختيار معلميهم أيضًا. حتى لو كانوا قد اعترفوا بالفعل بلو فنغ كمعلم لهم، لا يزال لديهم حرية الانسحاب من وصايته. بعد كل شيء، كانوا مجرد طلاب عاديين، وليسوا تلاميذ مباشرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت المجموعة إلى الأراضي، لكن المنطقة بدت تمامًا كما تذكروها. لم يبدُ أن أي شيء قد حدث هناك.
“أهدرتم السنوات القليلة الماضية من حياتكم…” ترنح مدير المدرسة لو، وشعر بضغط ساحق على صدره. للحظة، وجد نفسه غير قادر على التقاط أنفاسه. أن يعتقد أنه، رئيس مدرسة الصيدلة، وكذلك أقوى صيدلاني رئيسي في إمبراطورية هونغ يوان، ستوصف دروسه بأنها… إهدار لحياة المرء!
“حسنًا!” بما أنهم كانوا هناك بالفعل، فمن الأفضل لهم التحقق من قاعة الأجداد أيضًا لمنحهم راحة البال.
آه، قلبي ورئتاي… ماذا قال ذلك الزميل لتكونوا جميعًا مفتونين ومعجبين به إلى هذا الحد؟
تنهد نائب مدير المدرسة وي الصعداء: “لا يبدو أن أحدًا كان هنا…”. طالما أن قاعة الأجداد لا تزال قائمة، فهذا يعني أن ذلك الزميل لم يكن هناك، ولم تكن هناك مشكلة على الإطلاق، لذلك لا داعي للقلق بشأن الأمر.
بتعبير غاضب، أسقط لو فنغ قطرة دم على رموز وصايتهم وقال: “حسنًا، سأسمح لكم بالانسحاب من وصايتي طالما تخبرونني أين تشانغ شوان!” لقد قال طلابه بالفعل مثل هذه الكلمات. لن يؤدي محاولته الاحتفاظ بطلابه بعد كل ذلك إلا إلى زيادة إذلاله!
“هذا صحيح…” فهم المعلم المنطق وراء ذلك، أومأ برأسه موافقًا.
فكر الطالب للحظة قبل أن يجيب. “بعد أن أنهى المعلم تشانغ محاضرته، توجه إلى جناح الصيدلة… يبدو أنه ينوي إجراء امتحان صيدلاني 6 نجوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مدير المدرسة لو! مدير المدرسة لو! أخبار سيئة!” الشخص الذي وصل كان رجلاً مألوفًا في منتصف العمر في الأربعينيات من عمره. كان المعلم المسؤول عن غرفة الحبوب.
“جناح الصيدلة؟” متجاهلاً أولئك الزملاء الذين انسحبوا للتو من وصايته، استدار مدير المدرسة لو وأشار للآخرين. “دعونا نذهب ونلقي نظرة!”
بعد ترك لو هوي لحراسة المكتبة مؤقتًا، تقدم لو فنغ ونواب مديري المدارس الآخرون على عجل. تمامًا مثل برج الأطباء، كان جناح الصيدلة أيضًا مبنى طويلًا للغاية، بالإضافة إلى أنه معلم من معالم مدرسة الصيدلة.
على غرار برج الأطباء، كان جناح الصيدلة مكانًا يمكن للصيادلة التفاعل فيه مع بعضهم البعض وإجراء امتحاناتهم. كانت هناك أيضًا جميع أنواع الاختبارات التي يمكن للمرء إجراؤها هناك.
“هذا صحيح…” فهم المعلم المنطق وراء ذلك، أومأ برأسه موافقًا.
بعد ترك لو هوي لحراسة المكتبة مؤقتًا، تقدم لو فنغ ونواب مديري المدارس الآخرون على عجل. تمامًا مثل برج الأطباء، كان جناح الصيدلة أيضًا مبنى طويلًا للغاية، بالإضافة إلى أنه معلم من معالم مدرسة الصيدلة.
“لا أحد على الإطلاق. إذا كان مدير المدرسة لا يزال لا يصدقني، فلدي السجلات هنا…” لاحظ المعلم الحالة الغريبة التي كان عليها مدير المدرسة، فسارع بتسليم كتاب يسجل الطلاب الذين يجرون امتحان الصيدلة.
عندما رأوا أن جناح الصيدلة لا يزال قائمًا شامخًا وفخمًا، تنهدت المجموعة الصعداء. انطلاقًا من تاريخ تشانغ شوان الماضي في إحداث الدمار، حتى لو فنغ لم يستطع إلا أن يشعر بالخوف قليلاً.
“أهدرتم السنوات القليلة الماضية من حياتكم…” ترنح مدير المدرسة لو، وشعر بضغط ساحق على صدره. للحظة، وجد نفسه غير قادر على التقاط أنفاسه. أن يعتقد أنه، رئيس مدرسة الصيدلة، وكذلك أقوى صيدلاني رئيسي في إمبراطورية هونغ يوان، ستوصف دروسه بأنها… إهدار لحياة المرء!
عند دخول جناح الصيدلة، كان هناك حشد كبير يبيع ويشتري الحبوب ويبحث عن خدمات صياغة الحبوب، كالعادة. لم يبدُ أن هناك أي شيء خارج عن المألوف.
أكد لو فنغ للمعلم أن يراقب ورش الصياغة عن كثب مرة أخرى قبل التوجه إلى قاعة الأجداد مع المجموعة. كانت قاعة الأجداد تقع بالقرب من ورش الصياغة، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى هناك. تمامًا مثل ورش الصياغة، كانت قاعة الأجداد هادئة للغاية أيضًا. نظرًا لعدم وجود طلاب تقريبًا يحاولون إجراء مناظرة الحبوب، لم تكلف مدرسة الصيدلة نفسها عناء إرسال أي شخص لرعاية المبنى.
“ألم يأتِ إلى هنا؟” نظر مدير المدرسة ونواب مديري المدارس إلى بعضهم البعض في حيرة. لقد سمعوا منذ فترة طويلة بما حدث لبرج الأطباء. أينما ظهر تشانغ شوان، تبعه الدمار والكارثة. إذا كان هنا حقًا، فكيف يمكن أن يكون كل شيء لا يزال سليمًا؟ هذا لا معنى له!
“ما هو الخطأ؟ جدران الاتصال والأشياء الأخرى غير تالفة تمامًا…” سأل نائب مدير المدرسة وي في شك. كان هناك عشرة جدران اتصال ضخمة مقامة في قاعة الأجداد، وكانت جميعها غير تالفة. لم يبدُ أن تشانغ شوان قد جاء إلى هنا على الإطلاق.
“دعني أسأل!” بعد لحظة من التردد، تقدم نائب مدير المدرسة وي وأوقف طالبًا. “يا طالبة، هل حدث أي شيء… غريب هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحد على الإطلاق! لقد كنت هنا منذ الصباح، ولم أر أي شخص هنا!” هز المعلم رأسه في شك، غير متأكد من سبب طرح مدير المدرسة لو مثل هذا السؤال.
“نائب مدير المدرسة وي!” بعد التعرف على الطرف الآخر، قفزت الطالبة في صدمة. فكرت للحظة قبل أن تجيب على عجل: “لا، لم يحدث شيء على الإطلاق!”
أشار نائب مدير المدرسة تشو: “قد تكون جدران الاتصال بخير، لكن انظر إلى شاشة اليشم للاتصال في الأمام!”.
“لم يحدث شيء على الإطلاق؟” حدق نائب مدير المدرسة وي في وجه الطالبة باهتمام للحظة قبل أن يلوح بيديه. “أرى. يمكنكِ الذهاب!”
بغض النظر عن مدى موهبة تشانغ شوان، كان مجرد شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا. كان من الصعب للغاية عليه حتى شراء سكن؛ كيف يمكن أن يكون قادرًا على إخراج عشر حبوب مختلفة من الدرجة السادسة دفعة واحدة؟
“نعم!” غادرت الطالبة على عجل. بعد ذلك، شرع نائب مدير المدرسة وي في سؤال عدد قليل من الطلاب الآخرين، لكنهم قدموا نفس الرد أيضًا. بعد التأكد من عدم حدوث أي شيء، عاد إلى المجموعة بابتسامة مرتاحة على وجهه.
“هل جاء أحد لإجراء امتحان الصيدلة في وقت سابق؟” سأل لو فنغ.
“يبدو أن قلقنا لا أساس له من الصحة. بغض النظر عن مدى قوته، فإن تشانغ شوان لا يزال مجرد فتى يبلغ من العمر عشرين عامًا. بما أنه يمتلك بالفعل فهمًا عميقًا في طريق الطب والحدادة، سيكون من المبالغة أن يكون ماهرًا في صياغة الحبوب أيضًا. ربما يكون هناك شيء آخر أدى إلى انسحاب الطلاب السابقين من المدرسة…”
بعد ترك لو هوي لحراسة المكتبة مؤقتًا، تقدم لو فنغ ونواب مديري المدارس الآخرون على عجل. تمامًا مثل برج الأطباء، كان جناح الصيدلة أيضًا مبنى طويلًا للغاية، بالإضافة إلى أنه معلم من معالم مدرسة الصيدلة.
“لنأمل أن يكون هذا هو الحال!” أومأ مدير المدرسة لو بابتسامة غير مستقرة. على الرغم من عدم حدوث أي شيء، كان لا يزال لديه هاجس مشؤوم. إذا كان من السهل التعامل مع ذلك الزميل، لما كان قلقًا إلى هذا الحد بشأن هذا الأمر.
قال نائب مدير المدرسة تشو: “لكن… من الواضح أن شاشة اليشم للاتصال قد تم تنشيطها قبل لحظة. وهذا يدل على أن شخصًا ما تواصل مع صيدلاني 7 نجوم”. على الرغم من صعوبة تصديق ذلك، إلا أنها حقيقة أن شاشة اليشم للاتصال قد تم تنشيطها قبل لحظة. لم يكن هناك شك في هذا.
قال مدير المدرسة لو: “دعونا نتوجه إلى ورشة صياغة امتحان الصيدلاني 6 نجوم لإلقاء نظرة”.
“أهدرتم السنوات القليلة الماضية من حياتكم…” ترنح مدير المدرسة لو، وشعر بضغط ساحق على صدره. للحظة، وجد نفسه غير قادر على التقاط أنفاسه. أن يعتقد أنه، رئيس مدرسة الصيدلة، وكذلك أقوى صيدلاني رئيسي في إمبراطورية هونغ يوان، ستوصف دروسه بأنها… إهدار لحياة المرء!
توجهت المجموعة إلى الطوابق العليا من جناح الصيدلة، حيث توجد ورش الصياغة لامتحانات الصيادلة. ومع ذلك، كانت منطقة الامتحان هادئة للغاية. لم يبدُ أن أي شيء قد حدث هنا على الإطلاق. وهكذا، استدعوا المعلم المسؤول عن إدارة ورش الصياغة.
بوجه دامع، صاح الرجل في منتصف العمر: “لقد هربت الحبوب!”
“هل جاء أحد لإجراء امتحان الصيدلة في وقت سابق؟” سأل لو فنغ.
“هذا صحيح…” فهم المعلم المنطق وراء ذلك، أومأ برأسه موافقًا.
“لا أحد على الإطلاق! لقد كنت هنا منذ الصباح، ولم أر أي شخص هنا!” هز المعلم رأسه في شك، غير متأكد من سبب طرح مدير المدرسة لو مثل هذا السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارعت المجموعة بتوجيه أنظارها أيضًا. بالإضافة إلى جدران الاتصال، كان هناك أيضًا شاشة يشم للاتصال في قاعة الأجداد. كانت الأولى لنقل الرسائل إلى صيادلة 6 نجوم في المقر الرئيسي بينما يمكن للأخيرة إنشاء اتصال مع صيادلة 7 نجوم في المقر الرئيسي. في الوقت الحالي، كان لا يزال هناك توهج طفيف على رمز اليشم للاتصال، وكان دافئًا قليلاً عند لمسه أيضًا. بدا أن شخصًا ما قد استخدمه للتو.
“لا أحد على الإطلاق؟” كان لو فنغ لا يزال متشككًا بعض الشيء. لقد أخبره طلابه بوضوح أن تشانغ شوان قد توجه إلى هنا لإجراء امتحان 6 نجوم، ولكن لماذا لم يكن في ورش الصياغة إذن؟
“لا أحد على الإطلاق؟” كان لو فنغ لا يزال متشككًا بعض الشيء. لقد أخبره طلابه بوضوح أن تشانغ شوان قد توجه إلى هنا لإجراء امتحان 6 نجوم، ولكن لماذا لم يكن في ورش الصياغة إذن؟
“لا أحد على الإطلاق. إذا كان مدير المدرسة لا يزال لا يصدقني، فلدي السجلات هنا…” لاحظ المعلم الحالة الغريبة التي كان عليها مدير المدرسة، فسارع بتسليم كتاب يسجل الطلاب الذين يجرون امتحان الصيدلة.
بوجه دامع، صاح الرجل في منتصف العمر: “لقد هربت الحبوب!”
أخذ مدير المدرسة لو الكتاب وأكد أنه لم يكن هناك أحد منذ الصباح. تبادل النظرات مع نواب مديري المدارس الآخرين، وتنهدوا الصعداء معًا. بدا أن نائب مدير المدرسة وي كان على حق. بقدر ما كان ذلك الزميل موهوبًا، لم يكن من الممكن أن يكون ماهرًا في صياغة الحبوب أيضًا. بعد كل شيء، كان لكل إنسان نقاط قوته وضعفه. إذا كان الإنسان موهوبًا إلى هذا الحد في جميع الجوانب، فلن يكون إنسانًا بل إلهًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“يبدو أنني قَلِقتُ حقًا على لا شيء هذه المرة… حسنًا، لا يوجد شيء آخر؛ يمكنك العودة إلى موقعك الآن. ومع ذلك، إذا جاء شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا إلى هنا، فتأكد من إبلاغي بالأمر على الفور!” أصدر مدير المدرسة لو تعليماته.
قاطع نائب مدير المدرسة وي: “لكن بغض النظر عن الحالة، أعتقد أنه لا يزال يتعين علينا التوجه إلى قاعة الأجداد لإلقاء نظرة…”.
أجاب المعلم: “نعم!”. في تلك اللحظة، خطرت له فكرة أخرى فجأة، وسأل: “يا مدير المدرسة، تذكرت فجأة شيئًا ما. بخلاف إجراء الامتحان هنا، من الممكن أيضًا إجراء امتحان صيدلاني 6 نجوم في قاعة الأجداد أيضًا!”
“هذا صحيح…” فهم المعلم المنطق وراء ذلك، أومأ برأسه موافقًا.
“قاعة الأجداد؟ مستحيل! قاعة الأجداد مُعدة فقط للطلاب الذين يعتزمون تحدي مناظرة الحبوب، ولكن ليس الأمر كما لو أنك لا تدرك مدى صعوبة ذلك. حتى أنا لا أستطيع أن أقول بثقة مطلقة أنني سأكون قادرًا على اجتياز مناظرة حبوب من فئة 6 نجوم! لماذا يبذل أي شخص هذا الجهد الإضافي من أجلها عندما تكون هناك طريقة أسهل؟” هز لو فنغ رأسه.
“يبدو أنني قَلِقتُ حقًا على لا شيء هذه المرة… حسنًا، لا يوجد شيء آخر؛ يمكنك العودة إلى موقعك الآن. ومع ذلك، إذا جاء شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا إلى هنا، فتأكد من إبلاغي بالأمر على الفور!” أصدر مدير المدرسة لو تعليماته.
كان هناك شكلان لامتحانات الصيادلة. أحدهما هو صياغة حبة بدرجة تتوافق مع الرتبة التي ينوي الصيدلاني التقدم إليها. على سبيل المثال، لاجتياز امتحان صيدلاني 6 نجوم، يجب على المرء أن ينجح في صياغة حبة من الدرجة السادسة. أما بالنسبة للشكل الآخر، فقد كان مناظرة الحبوب.
“ما خطب الحبوب؟” سأل نائب مدير المدرسة وي بقلق بينما تلعثم الطرف الآخر في النقطة الحاسمة.
أُجريت مناظرة الحبوب في قاعة الأجداد. كان في قاعة الأجداد جدار اتصال مرتبط بمقر نقابة الصيادلة، وسيقوم المقر الرئيسي بإيفاد صيادلة من ذروة فئة 6 نجوم لإجراء الامتحان. سيطرح هؤلاء الصيادلة أسئلة من أجل التحقق من فهم الممتحن لصياغة الحبوب، وكان على الممتحن الإجابة على كل سؤال دون ارتكاب أدنى خطأ.
في تلك اللحظة، تأرجح جسد لو فنغ بضعف من جانب إلى آخر. قبل لحظة فقط أعلن ثقته في دروسه، لكن هؤلاء الزملاء قالوا إنهم يودون الانسحاب من وصايته. هل يجب عليكم حقًا صفع وجهي هكذا؟
ومع ذلك، كان لدى صيادلة ذروة 6 نجوم في المقر الرئيسي فهم أعمق بكثير للحبوب من أولئك الموجودين في الفروع بسبب ارتباطهم بصيادلة من رتب أعلى. الإجابة على أسئلتهم دون ارتكاب أدنى خطأ… شبه مستحيل!
“شخص ما استخدم شاشة اليشم للاتصال؟ هل يمكن أن يكون… تشانغ شوان لم ينشئ اتصالاً مع صيادلة 6 نجوم ولكن مع صيادلة 7 نجوم بدلاً من ذلك؟”
بغض النظر عن حقيقة أن تشانغ شوان كان مجرد فتى يبلغ من العمر عشرين عامًا، حتى محارب قديم لديه ثمانمائة عام من الخبرة مثله لا يمكن أن يأمل في النجاح في مناظرة حبوب! نتيجة لذلك، سيختار جميع الصيادلة تقريبًا امتحان صياغة الحبوب الأسهل بدلاً من مناظرة الحبوب شبه المستحيلة.
أخذ مدير المدرسة لو الكتاب وأكد أنه لم يكن هناك أحد منذ الصباح. تبادل النظرات مع نواب مديري المدارس الآخرين، وتنهدوا الصعداء معًا. بدا أن نائب مدير المدرسة وي كان على حق. بقدر ما كان ذلك الزميل موهوبًا، لم يكن من الممكن أن يكون ماهرًا في صياغة الحبوب أيضًا. بعد كل شيء، كان لكل إنسان نقاط قوته وضعفه. إذا كان الإنسان موهوبًا إلى هذا الحد في جميع الجوانب، فلن يكون إنسانًا بل إلهًا!
“هذا صحيح…” فهم المعلم المنطق وراء ذلك، أومأ برأسه موافقًا.
بوجه دامع، صاح الرجل في منتصف العمر: “لقد هربت الحبوب!”
قاطع نائب مدير المدرسة وي: “لكن بغض النظر عن الحالة، أعتقد أنه لا يزال يتعين علينا التوجه إلى قاعة الأجداد لإلقاء نظرة…”.
“حسنًا!” بما أنهم كانوا هناك بالفعل، فمن الأفضل لهم التحقق من قاعة الأجداد أيضًا لمنحهم راحة البال.
إذا لم تكن هناك مقارنة، فلا ضرر. فقط بعد سماع محاضرة المعلم تشانغ فهموا أخيرًا ما هي صياغة الحبوب حقًا وكم عدد المنعطفات التي سلكوها تحت وصاية مدير المدرسة لو! لو كانوا قد تعلموا من المعلم تشانغ منذ البداية، لكانوا بالتأكيد قد أصبحوا بالفعل صيادلة من فئة 6 نجوم أو حتى أعلى الآن!
أكد لو فنغ للمعلم أن يراقب ورش الصياغة عن كثب مرة أخرى قبل التوجه إلى قاعة الأجداد مع المجموعة. كانت قاعة الأجداد تقع بالقرب من ورش الصياغة، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى هناك. تمامًا مثل ورش الصياغة، كانت قاعة الأجداد هادئة للغاية أيضًا. نظرًا لعدم وجود طلاب تقريبًا يحاولون إجراء مناظرة الحبوب، لم تكلف مدرسة الصيدلة نفسها عناء إرسال أي شخص لرعاية المبنى.
“أهدرتم السنوات القليلة الماضية من حياتكم…” ترنح مدير المدرسة لو، وشعر بضغط ساحق على صدره. للحظة، وجد نفسه غير قادر على التقاط أنفاسه. أن يعتقد أنه، رئيس مدرسة الصيدلة، وكذلك أقوى صيدلاني رئيسي في إمبراطورية هونغ يوان، ستوصف دروسه بأنها… إهدار لحياة المرء!
دخلت المجموعة إلى الأراضي، لكن المنطقة بدت تمامًا كما تذكروها. لم يبدُ أن أي شيء قد حدث هناك.
كان هناك شكلان لامتحانات الصيادلة. أحدهما هو صياغة حبة بدرجة تتوافق مع الرتبة التي ينوي الصيدلاني التقدم إليها. على سبيل المثال، لاجتياز امتحان صيدلاني 6 نجوم، يجب على المرء أن ينجح في صياغة حبة من الدرجة السادسة. أما بالنسبة للشكل الآخر، فقد كان مناظرة الحبوب.
تنهد نائب مدير المدرسة وي الصعداء: “لا يبدو أن أحدًا كان هنا…”. طالما أن قاعة الأجداد لا تزال قائمة، فهذا يعني أن ذلك الزميل لم يكن هناك، ولم تكن هناك مشكلة على الإطلاق، لذلك لا داعي للقلق بشأن الأمر.
بغض النظر عن مدى موهبة تشانغ شوان، كان مجرد شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا. كان من الصعب للغاية عليه حتى شراء سكن؛ كيف يمكن أن يكون قادرًا على إخراج عشر حبوب مختلفة من الدرجة السادسة دفعة واحدة؟
ومع ذلك، في اللحظة التالية، وسع نائب مدير المدرسة تشو عينيه فجأة وصاح: “لا، هناك خطأ ما!”
ترجمة [Great Reader]
“ما هو الخطأ؟ جدران الاتصال والأشياء الأخرى غير تالفة تمامًا…” سأل نائب مدير المدرسة وي في شك. كان هناك عشرة جدران اتصال ضخمة مقامة في قاعة الأجداد، وكانت جميعها غير تالفة. لم يبدُ أن تشانغ شوان قد جاء إلى هنا على الإطلاق.
في تلك اللحظة، تأرجح جسد لو فنغ بضعف من جانب إلى آخر. قبل لحظة فقط أعلن ثقته في دروسه، لكن هؤلاء الزملاء قالوا إنهم يودون الانسحاب من وصايته. هل يجب عليكم حقًا صفع وجهي هكذا؟
أشار نائب مدير المدرسة تشو: “قد تكون جدران الاتصال بخير، لكن انظر إلى شاشة اليشم للاتصال في الأمام!”.
“لا أحد على الإطلاق؟” كان لو فنغ لا يزال متشككًا بعض الشيء. لقد أخبره طلابه بوضوح أن تشانغ شوان قد توجه إلى هنا لإجراء امتحان 6 نجوم، ولكن لماذا لم يكن في ورش الصياغة إذن؟
سارعت المجموعة بتوجيه أنظارها أيضًا. بالإضافة إلى جدران الاتصال، كان هناك أيضًا شاشة يشم للاتصال في قاعة الأجداد. كانت الأولى لنقل الرسائل إلى صيادلة 6 نجوم في المقر الرئيسي بينما يمكن للأخيرة إنشاء اتصال مع صيادلة 7 نجوم في المقر الرئيسي. في الوقت الحالي، كان لا يزال هناك توهج طفيف على رمز اليشم للاتصال، وكان دافئًا قليلاً عند لمسه أيضًا. بدا أن شخصًا ما قد استخدمه للتو.
بعد ترك لو هوي لحراسة المكتبة مؤقتًا، تقدم لو فنغ ونواب مديري المدارس الآخرون على عجل. تمامًا مثل برج الأطباء، كان جناح الصيدلة أيضًا مبنى طويلًا للغاية، بالإضافة إلى أنه معلم من معالم مدرسة الصيدلة.
“شخص ما استخدم شاشة اليشم للاتصال؟ هل يمكن أن يكون… تشانغ شوان لم ينشئ اتصالاً مع صيادلة 6 نجوم ولكن مع صيادلة 7 نجوم بدلاً من ذلك؟”
عند دخول جناح الصيدلة، كان هناك حشد كبير يبيع ويشتري الحبوب ويبحث عن خدمات صياغة الحبوب، كالعادة. لم يبدُ أن هناك أي شيء خارج عن المألوف.
“مستحيل! هل ينوي إجراء امتحان مناظرة حبوب صيدلاني 7 نجوم؟”
بغض النظر عن مدى موهبة تشانغ شوان، كان مجرد شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا. كان من الصعب للغاية عليه حتى شراء سكن؛ كيف يمكن أن يكون قادرًا على إخراج عشر حبوب مختلفة من الدرجة السادسة دفعة واحدة؟
“من المشكوك فيه ما إذا كان يمكنه اجتياز امتحان مناظرة حبوب صيدلاني 6 نجوم أم لا! إجراء امتحان مناظرة حبوب صيدلاني 7 نجوم…” هز لو فنغ، ونائب مدير المدرسة وي، والآخرون رؤوسهم معارضين. كيف يمكن لطالب مستجد يبلغ من العمر عشرين عامًا في اكاديمية المعلمين الرئيسيين أن يجري امتحان صيدلاني 7 نجوم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جناح الصيدلة؟” متجاهلاً أولئك الزملاء الذين انسحبوا للتو من وصايته، استدار مدير المدرسة لو وأشار للآخرين. “دعونا نذهب ونلقي نظرة!”
بعد لحظة من الصمت، تحدث نائب مدير مدرسة فجأة. “ربما هو هنا لطلب صيغة حبة من الدرجة السابعة!” لا يمكن أن يكون هناك سوى احتمالين حيث يحتاج المرء إلى تنشيط شاشة اليشم للاتصال. الأول، لإجراء امتحان صيدلاني 7 نجوم. الثاني، لطلب صيغة حبة من الدرجة السابعة من المقر الرئيسي.
الفصل 818: حتى “هم” قد فروا
“لكن بغض النظر عما هو عليه، يجب على المرء استخدام عشر حبوب مختلفة من الدرجة السادسة كوديعة من أجل تنشيط رمز اليشم للاتصال. من أين وجد ذلك الزميل كل هذه الحبوب من الدرجة السادسة؟” سأل أحد نواب مديري المدارس.
تردد أحد الطلاب للحظة قبل أن يتحدث. “تقرير للمعلم، بعد الاستماع إلى محاضرة المعلم تشانغ، نشعر وكأننا أهدرنا السنوات القليلة الماضة من حياتنا في تعلم صياغة الحبوب. وبالتالي، نأمل أن تسمح لنا بالرحيل! على الرغم من أننا ننسحب من وصايتك، ستظل دائمًا معلمنا في قلوبنا. لن نظهر لك أدنى عدم احترام!”
كان صيادلة 7 نجوم مشغولين للغاية. لم يكونوا شخصيات يمكن للمرء مقابلتها لمجرد أنهم أرادوا ذلك. على هذا النحو، كان على المرء تعويض صيادلة 7 نجوم على النحو الواجب عن وقتهم، وكان ذلك من خلال حبوب من الدرجة السادسة. فقط إذا كان بإمكان المرء إخراج عشر حبوب مختلفة من الدرجة السادسة يمكن للمرء تنشيط شاشة اليشم للاتصال. بسبب هذه القاعدة، نادراً ما كان هناك أي شخص أنشأ اتصالاً مع صيدلاني 7 نجوم منذ بناء قاعة الأجداد. لم يكن الأمر أن لا أحد يجرؤ على التواصل معهم، ولكن… كان الثمن باهظًا جدًا!
قال مدير المدرسة لو: “دعونا نتوجه إلى ورشة صياغة امتحان الصيدلاني 6 نجوم لإلقاء نظرة”.
بغض النظر عن مدى موهبة تشانغ شوان، كان مجرد شاب يبلغ من العمر عشرين عامًا. كان من الصعب للغاية عليه حتى شراء سكن؛ كيف يمكن أن يكون قادرًا على إخراج عشر حبوب مختلفة من الدرجة السادسة دفعة واحدة؟
ومع ذلك، في اللحظة التالية، وسع نائب مدير المدرسة تشو عينيه فجأة وصاح: “لا، هناك خطأ ما!”
قال نائب مدير المدرسة تشو: “لكن… من الواضح أن شاشة اليشم للاتصال قد تم تنشيطها قبل لحظة. وهذا يدل على أن شخصًا ما تواصل مع صيدلاني 7 نجوم”. على الرغم من صعوبة تصديق ذلك، إلا أنها حقيقة أن شاشة اليشم للاتصال قد تم تنشيطها قبل لحظة. لم يكن هناك شك في هذا.
أخذ مدير المدرسة لو الكتاب وأكد أنه لم يكن هناك أحد منذ الصباح. تبادل النظرات مع نواب مديري المدارس الآخرين، وتنهدوا الصعداء معًا. بدا أن نائب مدير المدرسة وي كان على حق. بقدر ما كان ذلك الزميل موهوبًا، لم يكن من الممكن أن يكون ماهرًا في صياغة الحبوب أيضًا. بعد كل شيء، كان لكل إنسان نقاط قوته وضعفه. إذا كان الإنسان موهوبًا إلى هذا الحد في جميع الجوانب، فلن يكون إنسانًا بل إلهًا!
“هل يمكن أن يكون…” في تلك اللحظة، فكر لو فنغ فجأة في شيء وضاق عيناه. تمامًا عندما كان على وشك التحدث، هرعت شخصية فجأة إلى الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحد على الإطلاق! لقد كنت هنا منذ الصباح، ولم أر أي شخص هنا!” هز المعلم رأسه في شك، غير متأكد من سبب طرح مدير المدرسة لو مثل هذا السؤال.
“مدير المدرسة لو! مدير المدرسة لو! أخبار سيئة!” الشخص الذي وصل كان رجلاً مألوفًا في منتصف العمر في الأربعينيات من عمره. كان المعلم المسؤول عن غرفة الحبوب.
قاطع نائب مدير المدرسة وي: “لكن بغض النظر عن الحالة، أعتقد أنه لا يزال يتعين علينا التوجه إلى قاعة الأجداد لإلقاء نظرة…”.
“ما الخطب؟” ارتفعت حواجب لو فنغ عند رؤية حالة الطرف الآخر القلقة.
آه، قلبي ورئتاي… ماذا قال ذلك الزميل لتكونوا جميعًا مفتونين ومعجبين به إلى هذا الحد؟
“الحبوب من الدرجة السادسة التي صاغها مدير المدرسة لو، ونواب مديري المدارس، ومعلمو مدرسة الصيدلة المخزنة في غرفة الحبوب قد… قد…” بدا الرجل في منتصف العمر وكأنه رأى شبحًا، ولم تتوقف شفتاه عن الارتجاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت المجموعة إلى الأراضي، لكن المنطقة بدت تمامًا كما تذكروها. لم يبدُ أن أي شيء قد حدث هناك.
“ما خطب الحبوب؟” سأل نائب مدير المدرسة وي بقلق بينما تلعثم الطرف الآخر في النقطة الحاسمة.
“لا أحد على الإطلاق. إذا كان مدير المدرسة لا يزال لا يصدقني، فلدي السجلات هنا…” لاحظ المعلم الحالة الغريبة التي كان عليها مدير المدرسة، فسارع بتسليم كتاب يسجل الطلاب الذين يجرون امتحان الصيدلة.
بوجه دامع، صاح الرجل في منتصف العمر: “لقد هربت الحبوب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحد على الإطلاق! لقد كنت هنا منذ الصباح، ولم أر أي شخص هنا!” هز المعلم رأسه في شك، غير متأكد من سبب طرح مدير المدرسة لو مثل هذا السؤال.
……
بتعبير غاضب، أسقط لو فنغ قطرة دم على رموز وصايتهم وقال: “حسنًا، سأسمح لكم بالانسحاب من وصايتي طالما تخبرونني أين تشانغ شوان!” لقد قال طلابه بالفعل مثل هذه الكلمات. لن يؤدي محاولته الاحتفاظ بطلابه بعد كل ذلك إلا إلى زيادة إذلاله!
ترجمة [Great Reader]
عندما رأوا أن جناح الصيدلة لا يزال قائمًا شامخًا وفخمًا، تنهدت المجموعة الصعداء. انطلاقًا من تاريخ تشانغ شوان الماضي في إحداث الدمار، حتى لو فنغ لم يستطع إلا أن يشعر بالخوف قليلاً.
“مستحيل! هل ينوي إجراء امتحان مناظرة حبوب صيدلاني 7 نجوم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات