هل لأن الطرف الآخر وصفه بـ “الوحش”؟
ركع دو مياو شوان مرة أخرى وخرج من تلقاء نفسه. وتبعه دو يوان بسرعة .
سماع كلماته ، وسع الخادم عينيه وكان في حالة صدمة.
بعد سماع هذه الكلمات ، تجمد صن تشيانغ والآخرين من الصدمة .
بوزوووممم!
بالأخص دو يوان أصبح وجهه عابسا بشكل مريع !
هل لأن الطرف الآخر وصفه بـ “الوحش”؟
حتى لو كانت هناك مشاكل في والده ، فكيف يمكن للمعلم الرئيسي أن يهين شخصًا ويصفه بالوحش؟
ركع دو مياو شوان مرة أخرى وخرج من تلقاء نفسه. وتبعه دو يوان بسرعة .
كان ذلك هجومًا شخصيًا!
بالأخص دو يوان أصبح وجهه عابسا بشكل مريع !
“المعلم الرئيسي يانغ ، حتى لو كان والدي قد أساء إليك ، فلا داعي لإهانته بهذه الطريقة …”
بما أن الطرف الآخر قد غادر بالفعل ، ما الفائدة منه في الركوع هنا؟
صر دو يوان على أسنانه بغضب.
لو أنه لم يره بنفسه ، لكان قد اعتقد أنه هراء.
“إهانة؟” هز تشانغ شوان رأسه. “اسأل والدك إذا كنت أهينه أم لا.”
يبدو أن المعلمين الرئيسيين لا يحبون القيام بالأشياء بالطريقة العادية. وبدلاً من ذلك ، فضلوا المبالغة في الأمور.
“أبي…”
بالأخص دو يوان أصبح وجهه عابسا بشكل مريع !
استدار دو يوان لإلقاء نظرة على دو مياو شوان ، كان جسد والده يرتجف بشكل كبير، وقد اختفى الهدوء الذي امتلكه منذ لحظة دون أن اي أثر.
مهما كان ، كان والده منافسًا قويًا لمنصب رئيس العشيرة. حتى لو كان الآن شيخًا عاديًا ، استمر في الاحتفاظ بمكانة متميزة مقارنة بالشيوخ الآخرين. لكي يركع في وسط الشارع … لماذا؟
“أتوسل إلى المعلم الرئيسي يانغ لإنقاذي …”
هل دو مياو شوان ضعيف عقليًا؟ أم أنه ماسوشيي؟)
بوزوووممم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شياو تشيانغ ، أخرج ضيوفنا!”
بينما ومضت الشكوك في ذهنه ، رأى والده يصرخ ويركع على الأرض.
يا لها من نكتة ، ؟ لقد شككت في هويتي وحاولت أن تختبرني ، والآن تتوقع مني أن أنقذك؟)
“آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كانت هناك مشاكل في والده ، فكيف يمكن للمعلم الرئيسي أن يهين شخصًا ويصفه بالوحش؟
تفاجئ دو يوان.
بينما ومضت الشكوك في ذهنه ، رأى والده يصرخ ويركع على الأرض.
كما ظهرت الصدمة على وجه صن تشيانغ.
استدار دو يوان لإلقاء نظرة على دو مياو شوان ، كان جسد والده يرتجف بشكل كبير، وقد اختفى الهدوء الذي امتلكه منذ لحظة دون أن اي أثر.
هل دو مياو شوان ضعيف عقليًا؟ أم أنه ماسوشيي؟)
“ماذا؟”
كانت لهجته متغطرسة للغاية منذ لحظة ، حتى أنه تعرض للإهانة من قبل المعلم الرئيسي ومع ذلك ، ركع على الفور؟
هل لأن الطرف الآخر وصفه بـ “الوحش”؟
“شياو تشيانغ ، أخرج ضيوفنا!”
هل يمكن أن يكون … أبي هو حقا ماسوشي؟)
تجاهل دو مياو شوان الذي كان يركع على الأرض ، ولوح لهم تشانغ شوان ليذهبوا بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع أن تشانغ شوان سيقوم بطردهم ، أصيب دو مياو شوان بالرعب. لقد انحنى على الفور بينما كان يشعر بالأسف الشديد على أفعاله.
يا لها من نكتة ، ؟ لقد شككت في هويتي وحاولت أن تختبرني ، والآن تتوقع مني أن أنقذك؟)
ركع دو مياو شوان مرة أخرى وخرج من تلقاء نفسه. وتبعه دو يوان بسرعة .
“حسنا!” اقترب صن تشيانغ أليهم وقال. “من فضلكم غادروا !”
كما ظهرت الصدمة على وجه صن تشيانغ.
“أرجوك سامحني لأنني أعمى ، أتوسل إليك أن تعطيني فرصة ثانية …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب!” ولم يوضح تشانغ شوان أكثر من ذلك وحثه على ذلك.
عند سماع أن تشانغ شوان سيقوم بطردهم ، أصيب دو مياو شوان بالرعب. لقد انحنى على الفور بينما كان يشعر بالأسف الشديد على أفعاله.
بالنسبة لشيخ من عشيرة دو ، منافس سابق على منصب رئيس العشيرة ليكون راكعًا في منتصف الشارع … ما هذا الهراء …
لو كان قد استمع إلى ابنه فقط ، لما حدث مثل هذا الموقف.
“حسنا …”
الشك في هوية معلم رئيسي كان معادلاً لتحدي سلطته وهيبته ، فلا عجب أنه كان مستاءً.
يا لها من نكتة ، ؟ لقد شككت في هويتي وحاولت أن تختبرني ، والآن تتوقع مني أن أنقذك؟)
بمشاهدة شيخ من عشيرة دو يركع مرارا وتكرارا ، كان صن تشيانغ في حيرة من امره. وألقى نظرة على سيده الكبير .
“أيها الشيخ ، من فضلك!”
“لماذا؟ هل كلماتي لم تعد مهمة؟”
“أبي …” دو يوان كان على وشك الجنون.
عبس تشانغ شوان. على الرغم من عدم وجود غضب في صوته ، كان صوته صارما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي…”
“حسنا …”
كانت لهجته متغطرسة للغاية منذ لحظة ، حتى أنه تعرض للإهانة من قبل المعلم الرئيسي ومع ذلك ، ركع على الفور؟
ارتجف صن تشيانغ وقال للحراس الآخرين في عجلة من أمره ، “ايها الحراس ، أرسلوا شيخ عشيرة دو إلى الخارج”.
بينما ومضت الشكوك في ذهنه ، رأى والده يصرخ ويركع على الأرض.
بعد سماع الأوامر ، سار عدد قليل من الحراس بسرعة.
لو كان قد استمع إلى ابنه فقط ، لما حدث مثل هذا الموقف.
“أيها الشيخ ، من فضلك!”
“أبي …” دو يوان كان على وشك الجنون.
تقدم عدد قليل من الحراس إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت أركع أيضًا!”
“أبي…”
“أركع! لا يسعنا إلا أن نأمل أنه سيغفر لنا لأنه … معلم رئيسي حقيقي. هو فقط القادر على علاج مرضي.”
كان دو يوان لا يزال غير قادر على فهم الوضع. لماذا لم يشعر والده بالغضب من إهانة المعلم الرئيسي يانغ ووصفه كوحش ، وبدلاً من ذلك ، ركع وتوسل له؟
بالأخص دو يوان أصبح وجهه عابسا بشكل مريع !
“كنت متهورًا للغاية وأعترف بخطئي. سأنتظر عند البوابات لأتوسل إلى مغفرتك ياسيدي !.”
“أبي …” دو يوان كان على وشك الجنون.
ركع دو مياو شوان مرة أخرى وخرج من تلقاء نفسه. وتبعه دو يوان بسرعة .
“إذا جاء أي شخص يطرق ، اطلب منهم الانتظار عند الباب.” بعد ذلك ، خرج تشانغ شوان من القصر.
في اللحظة التي مر فيها من البوابات ، سقط على ركبتيه في منتصف الشارع المواجه للقصر ، بلا حراك.
“حسنا …”
“أبي …” دو يوان كان على وشك الجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت أركع أيضًا!”
مهما كان ، كان والده منافسًا قويًا لمنصب رئيس العشيرة. حتى لو كان الآن شيخًا عاديًا ، استمر في الاحتفاظ بمكانة متميزة مقارنة بالشيوخ الآخرين. لكي يركع في وسط الشارع … لماذا؟
“سيدي الكبير ، ماذا نفعل الآن؟” سأله صن تشيانغ.
هل لأن الطرف الآخر وصفه بـ “الوحش”؟
بعد التأمل لبعض الوقت ، تحدث تشانغ شوان ، “سأخرج للحظة. ليس هناك حاجة لأن تتبعني. بدلاً من ذلك ، عليك أن تفعل شيئًا من أجلي.”
هل يمكن أن يكون … أبي هو حقا ماسوشي؟)
“ماذا؟”
“أنت أركع أيضًا!”
ارتجف صن تشيانغ وقال للحراس الآخرين في عجلة من أمره ، “ايها الحراس ، أرسلوا شيخ عشيرة دو إلى الخارج”.
قبل أن يتمكن من فهم الوضع تمامًا ، سمع صوت دو مياو شوان البارد من جانبه.
أضاءت عيون صن تشيانغ.
“والدي…” دو يوان صر أسنانه. “أنا لا أفهم…”
بعد التأمل لبعض الوقت ، تحدث تشانغ شوان ، “سأخرج للحظة. ليس هناك حاجة لأن تتبعني. بدلاً من ذلك ، عليك أن تفعل شيئًا من أجلي.”
“أنه معلم رئيسي حقيقي. لقد تحدثت معه بشكل غير لائق في وقت سابق وأسأت إليه. وبالتالي … يجب أن أعتذر له! المعلم الرئيسي هو شخص لا يمكن إهانته ، حتى في أدنى حد.”
بما أن الطرف الآخر قد غادر بالفعل ، ما الفائدة منه في الركوع هنا؟
“أركع! لا يسعنا إلا أن نأمل أنه سيغفر لنا لأنه … معلم رئيسي حقيقي. هو فقط القادر على علاج مرضي.”
“حسنا!” اقترب صن تشيانغ أليهم وقال. “من فضلكم غادروا !”
“يمكنه أن يشفيك؟”تفاجئ دو يوان !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع أن تشانغ شوان سيقوم بطردهم ، أصيب دو مياو شوان بالرعب. لقد انحنى على الفور بينما كان يشعر بالأسف الشديد على أفعاله.
لم يذكر المعلم الرئيسي يانغ أي شيء ذي صلة من قبل!
“حسنا!” اقترب صن تشيانغ أليهم وقال. “من فضلكم غادروا !”
كل ما فعله هو إهانته قائلا”أنت وحش”. هل يمكن أن يكون هذا هو السبب في أن أبي أصبح متأكداً؟)
“دعهم يركعون!”رد عليه تشانغ شوان بشكل عرضي
كلما تأمل أكثر ، أصبح محتارا اكثر .
“أيها الشيخ ، من فضلك!”
…
كان دو يوان لا يزال غير قادر على فهم الوضع. لماذا لم يشعر والده بالغضب من إهانة المعلم الرئيسي يانغ ووصفه كوحش ، وبدلاً من ذلك ، ركع وتوسل له؟
“سيدي الكبير ، الشيخ وابنه راكعين أمام البوابات!”
“المعلم الرئيسي يانغ ، حتى لو كان والدي قد أساء إليك ، فلا داعي لإهانته بهذه الطريقة …”
بعد أن سمع هذا التقرير من الخدم ، نظر صن تشيانغ إلى المعلم الكبير بتعبير غريب.
“ماذا؟”
هل السيد الكبير قادر على استخدام السحر؟)
من الواضح أنه رتب كل شيء فوضه به تشانغ شوان.
في البداية ، لم يكن دو مياو شوان محترمًا على الإطلاق ولم تكن لهجته مهذبة أيضًا. ومع ذلك ، بعد إهانته ، خاف الطرف الآخر وركع على الفور. في الواقع ، حتى أنه لم يرفض أن يُطرد …
“في المرة القادمة ، عندما لا يكون السيد الكبير موجودًا ، يجب أن أجربه … إذا كان يعمل حقًا ، فإن انطباع المعلم الكبير عني قد يتحسن …” فكر صن تشيانغ بحماس.
لو أنه لم يره بنفسه ، لكان قد اعتقد أنه هراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب!” ولم يوضح تشانغ شوان أكثر من ذلك وحثه على ذلك.
لكن الأمر قد رآه في عينيه ، ليس أمامه خيار سوى تصديقه!
من وجهة نظره ، كان السبب في أن دو مياو شوان غير موقفه بهذه السرعة هو أن السيد الكبير قد غضب. يبدو أنه في المستقبل ، عندما يلتقي بمثل هؤلاء الناس ، يجب ألا يتصرف بشكل خاضع. بدلا من ذلك ، يجب أن يتكلم بشكل مهذب وواثق.)
“هل عائلتك تعمل بشكل جيد؟ اريد لمس زوجتك … أنت وحش … يبدو أن المعلمين الرئيسيين يحبون التحدث بهذه الطريقة …”
“ماذا؟”
اختتم صن تشيانغ تفكيره بناءً على تجربته مع المعلم الكبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب!” ولم يوضح تشانغ شوان أكثر من ذلك وحثه على ذلك.
وبصرف النظر عن دو مياو شوان ، بدا أن للينغ تيانيو قد حصل نفس الشيء . في ذلك الوقت ، عندما كسر الأسد ، كان الملياردير مليئًا بالغضب. في النهاية ، سأل المعلم الرئيسي ببساطة “هل عائلتك تعمل بشكل جيد؟” قبل المضي قدما لطلب لمس زوجة الطرف الآخر …
“في المرة القادمة ، عندما لا يكون السيد الكبير موجودًا ، يجب أن أجربه … إذا كان يعمل حقًا ، فإن انطباع المعلم الكبير عني قد يتحسن …” فكر صن تشيانغ بحماس.
يبدو أن المعلمين الرئيسيين لا يحبون القيام بالأشياء بالطريقة العادية. وبدلاً من ذلك ، فضلوا المبالغة في الأمور.
“ابي…”
ومع ذلك ، يبدو أن هذه الطريقة مفيدة للغاية.
لو كان قد استمع إلى ابنه فقط ، لما حدث مثل هذا الموقف.
“يبدو أنه يجب التعامل مع هؤلاء التجار والشيوخ بالعصا بدلاً من الجزرة. هممممم ، ربما يجب أن أجربها في المستقبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فهمت…”
أضاءت عيون صن تشيانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
من وجهة نظره ، كان السبب في أن دو مياو شوان غير موقفه بهذه السرعة هو أن السيد الكبير قد غضب. يبدو أنه في المستقبل ، عندما يلتقي بمثل هؤلاء الناس ، يجب ألا يتصرف بشكل خاضع. بدلا من ذلك ، يجب أن يتكلم بشكل مهذب وواثق.)
بعد التأمل لبعض الوقت ، تحدث تشانغ شوان ، “سأخرج للحظة. ليس هناك حاجة لأن تتبعني. بدلاً من ذلك ، عليك أن تفعل شيئًا من أجلي.”
بهذه الطريقة فقط يمكنه غرس الاحترام في الطرف الآخر.
أصبحت أفكار صن تشيانغ خصبة بشكل متزايد.
بعد كل شيء ، ألم يكن هذا الشيخ خائفا لدرجة الركوع؟
“يبدو أنه يجب التعامل مع هؤلاء التجار والشيوخ بالعصا بدلاً من الجزرة. هممممم ، ربما يجب أن أجربها في المستقبل؟”
أصبحت أفكار صن تشيانغ خصبة بشكل متزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس تشانغ شوان. على الرغم من عدم وجود غضب في صوته ، كان صوته صارما.
“في المرة القادمة ، عندما لا يكون السيد الكبير موجودًا ، يجب أن أجربه … إذا كان يعمل حقًا ، فإن انطباع المعلم الكبير عني قد يتحسن …” فكر صن تشيانغ بحماس.
هل دو مياو شوان ضعيف عقليًا؟ أم أنه ماسوشيي؟)
“دعهم يركعون!”رد عليه تشانغ شوان بشكل عرضي
بوزوووممم!
“سيدي الكبير ، ماذا نفعل الآن؟” سأله صن تشيانغ.
“في المرة القادمة ، عندما لا يكون السيد الكبير موجودًا ، يجب أن أجربه … إذا كان يعمل حقًا ، فإن انطباع المعلم الكبير عني قد يتحسن …” فكر صن تشيانغ بحماس.
عبس تشانغ شوان.
“أنا لا أفعل هذا فقط لأظهر يانغ شي. هذا أيضًا لإظهار إصراري على هذه المسألة وتفكيري في أخطائي. إذا كنت سأغادر الآن ، فمن المحتمل أن تبقى مشكلتي مدى الحياة”. شرح دو مياو شوان لابنه .
كان هذا أيضا ما كان يفكر فيه.
“أرجوك سامحني لأنني أعمى ، أتوسل إليك أن تعطيني فرصة ثانية …”
لم يستطع الاعتماد فقط على المال الذي يقدمه له الآخرون !
لو كان قد استمع إلى ابنه فقط ، لما حدث مثل هذا الموقف.
مع أخذ لينغ تيانيو كمثال ، على الرغم من أنه قدم مليون في دفعة واحدة ، لا يزال تشانغ شوان بعيدًا جدًا عن الوصول إلى عشرين مليونًا. ولكن إذا فتح فمه لطلب المال ، فسيكون ذلك غير ملائم لهويته كمعلم رئيسي. والبعض الآخر سيصفه ببساطة بأنه محتال.
…
إذا رفض المال وانتظر ببساطة أن يشكره الآخرون ، كم يمكنه أن يكسب؟
كانت لهجته متغطرسة للغاية منذ لحظة ، حتى أنه تعرض للإهانة من قبل المعلم الرئيسي ومع ذلك ، ركع على الفور؟
ماذا لو ظن الطرف الآخر أنه ، كمعلم رئيسي ، لا يهتم بالثروة المادية ولكن بدلاً من ذلك يقدر العلاقات بشكل كبير ، ألن يلعن نفسه حتى الموت؟
يبدو أن المعلمين الرئيسيين لا يحبون القيام بالأشياء بالطريقة العادية. وبدلاً من ذلك ، فضلوا المبالغة في الأمور.
بعد التأمل لبعض الوقت ، تحدث تشانغ شوان ، “سأخرج للحظة. ليس هناك حاجة لأن تتبعني. بدلاً من ذلك ، عليك أن تفعل شيئًا من أجلي.”
“ابي…”
في ذلك ، شرح له تشانغ شوان خطته بالتفصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شياو تشيانغ ، أخرج ضيوفنا!”
“هذا هذا…”
بالأخص دو يوان أصبح وجهه عابسا بشكل مريع !
سماع كلماته ، وسع الخادم عينيه وكان في حالة صدمة.
142 – الركوع خارجاً !
“اذهب!” ولم يوضح تشانغ شوان أكثر من ذلك وحثه على ذلك.
142 – الركوع خارجاً !
“حسنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت أركع أيضًا!”
بعد الحوادث القليلة السابقة ، فهم أن السيد الكبير لديه أسبابه لفعل الأشياء. وهكذا ، لم يسأل بشكل مفرط واستدار ليغادر. بعد فترة وجيزة ، عاد مرة أخرى.
“أبي…”
من الواضح أنه رتب كل شيء فوضه به تشانغ شوان.
بمشاهدة شيخ من عشيرة دو يركع مرارا وتكرارا ، كان صن تشيانغ في حيرة من امره. وألقى نظرة على سيده الكبير .
“إذا جاء أي شخص يطرق ، اطلب منهم الانتظار عند الباب.” بعد ذلك ، خرج تشانغ شوان من القصر.
بعد رؤية أنه ليس لديه نية في مضايقة نفسه معهم ، أصيب دو بالذعر ونادى والده.
عند البوابات ، لم يلق نظرة حتى على دو مياو شوان وهو راكع قبل أن يبتعد.
بعد رؤية أنه ليس لديه نية في مضايقة نفسه معهم ، أصيب دو بالذعر ونادى والده.
“ابي…”
“إذا جاء أي شخص يطرق ، اطلب منهم الانتظار عند الباب.” بعد ذلك ، خرج تشانغ شوان من القصر.
بعد رؤية أنه ليس لديه نية في مضايقة نفسه معهم ، أصيب دو بالذعر ونادى والده.
لو كان قد استمع إلى ابنه فقط ، لما حدث مثل هذا الموقف.
بما أن الطرف الآخر قد غادر بالفعل ، ما الفائدة منه في الركوع هنا؟
بالأخص دو يوان أصبح وجهه عابسا بشكل مريع !
“أنا لا أفعل هذا فقط لأظهر يانغ شي. هذا أيضًا لإظهار إصراري على هذه المسألة وتفكيري في أخطائي. إذا كنت سأغادر الآن ، فمن المحتمل أن تبقى مشكلتي مدى الحياة”. شرح دو مياو شوان لابنه .
بالأخص دو يوان أصبح وجهه عابسا بشكل مريع !
“لقد فهمت…”
بعد سماع هذه الكلمات ، تجمد صن تشيانغ والآخرين من الصدمة .
دو يوان خفض رأسه من الاكتئاب.
بمشاهدة شيخ من عشيرة دو يركع مرارا وتكرارا ، كان صن تشيانغ في حيرة من امره. وألقى نظرة على سيده الكبير .
بالنسبة لشيخ من عشيرة دو ، منافس سابق على منصب رئيس العشيرة ليكون راكعًا في منتصف الشارع … ما هذا الهراء …
“كنت متهورًا للغاية وأعترف بخطئي. سأنتظر عند البوابات لأتوسل إلى مغفرتك ياسيدي !.”
بواسطة :
بعد الحوادث القليلة السابقة ، فهم أن السيد الكبير لديه أسبابه لفعل الأشياء. وهكذا ، لم يسأل بشكل مفرط واستدار ليغادر. بعد فترة وجيزة ، عاد مرة أخرى.
142 – الركوع خارجاً !
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
