معبد إله الشمس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشعر تشو وين بأي رد فعل غير طبيعي من تنهيدة الملك وهو يسير نحو الخطوات الحجرية أمامه. و بعد اتخاذ خطوات قليلة ، شعر أن درجة الحرارة من حوله تزداد بشكل ملحوظ.
الفصل 208 معبد إله الشمس
بالعودة إلى السوق التجاري ، فإن إنفاق لى شوان لمليونين لشراء بيضة جنرال إله البرق جعله هدف للسخرية. لان البيضة المرافقة يمكن شراؤها بأربعمائة إلى خمسمائة ألف في الخارج ؛ ومع ذلك ، اختار أن ينفق مليونين دولار هنا. لقد كان عمل أحمق تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
اندهش الجميع. حتى بين عائلات الأبطال السته ، كان بروس مشهور إلى حد ما. لذا كان أمر صادم حقًا أنه يهزمه لى شوان.
اتضح أنها لم تكن شمس ، لكنها بذرة ذهبية. بدت مثل حبة الصنوبر ، وكان جسمها كله مثل الكريستال الذهبي.
“أليس هذا جنرال إله البرق؟ البيضة التي اشتراها في السوق التجاري تمتلك بالفعل مهارة تعزيز إله البرق. كم هو محظوظ.” على الفور ، تعرف شخص ما على سيف إله البرق في يد لى شوان.
عندما دخل تشو وين إلى المعبد ، كان يعتقد في الأصل أنه مجرد قصر ، ولكن بعد دخوله ، أدرك أن داخل المعبد فارغ.
“إنه محظوظ حقًا. اشترى جنرال إله البرق مع تعزيز إله البرق مقابل مليونين فقط.” قال أحدهم بغيرة.
تبعث البذرة الضوء والحرارة ، مما يجعلها تبدو وكأنها شمس.
بالعودة إلى السوق التجاري ، فإن إنفاق لى شوان لمليونين لشراء بيضة جنرال إله البرق جعله هدف للسخرية. لان البيضة المرافقة يمكن شراؤها بأربعمائة إلى خمسمائة ألف في الخارج ؛ ومع ذلك ، اختار أن ينفق مليونين دولار هنا. لقد كان عمل أحمق تماماً.
ضرب السيف كالبرق ، مما تسبب في تكوين تموجات أثناء اندفاعه نحو هجمات اعدائه.
ومع ذلك ، عندما رأوا جنرال إله البرق مع تعزيز إله البرق ، تحول الكثير منهم إلى اللون الأخضر مع الحسد.
الفصل 208 معبد إله الشمس
ان جنرال إله البرق هو أفضل وحش مرافق مهاجم بين الأساطير. حتى شخص مثل بروس ، الذي يتقن قوى عنصر البرق ، عانى امامه.
“أليس هذا جنرال إله البرق؟ البيضة التي اشتراها في السوق التجاري تمتلك بالفعل مهارة تعزيز إله البرق. كم هو محظوظ.” على الفور ، تعرف شخص ما على سيف إله البرق في يد لى شوان.
“لذا فإن بروس ، الذين يدعي بأنه ابن البرق ، ليس بهذه القوة في النهاية. لا يمكنه حتى هزيمة قوى البرق لوحوش مرافق. يا لخيبة الأمل.” أراد لى شوان إثارة غضب بروس وجعله يقاتله بمفرده. و بهذه الطريقة ، يمكنه تأخيرهم لفترة أطول.
هو لديه سوترا الخلود المفقود التي خدعت آلية معبد إله الشمس. لذلك ، لم تقمعه قوة معبد إله الشمس. و هكذا تمكن من الوصول إلى هذه النقطة.
قالت شيا بينغ: “بروس ، إنه يحاول استفزازك عمداً لتأخيرنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه محظوظ حقًا. اشترى جنرال إله البرق مع تعزيز إله البرق مقابل مليونين فقط.” قال أحدهم بغيرة.
أومأ بروس بإيماءة طفيفة مع وميض البرق في عيونه الذهبية. و حدق في لى شوان وقال ، “لقد نجحت في استفزازي ، لذا مت.”
عندما دخل تشو وين إلى المعبد ، كان يعتقد في الأصل أنه مجرد قصر ، ولكن بعد دخوله ، أدرك أن داخل المعبد فارغ.
ومع ذلك ، لم يكن هو الشخص الوحيد الذي تحرك. حيث هاجم عدد قليل من أفراد عائلات الأبطال السته لى شوان في محاولة للقضاء عليه في أسرع وقت ممكن قبل تدمير محاكمة تشو وين.
“لقد ظللت مجهول لستة عشر عامًا. و اليوم ، سأحارب الجموع بسيف واحد. أنا لا أتطلع لان أصبح تاريخ، بل لأسم سيبقي للأبد”. أمسك لى شوان سيف البرق في يده و وقف بفخر أمام معبد إله الشمس. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتصرف فيها بهذه الجدية.
ضرب السيف كالبرق ، مما تسبب في تكوين تموجات أثناء اندفاعه نحو هجمات اعدائه.
أخيرًا ، عندما وصل تشو وين لآخر خطوة حجرية، طفت البذرة على بعد بوصات منه. و كل ما كان عليه فعله هو مد يده للحصول على البذرة اللتي تشبه الشمس.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
عندما دخل تشو وين إلى المعبد ، كان يعتقد في الأصل أنه مجرد قصر ، ولكن بعد دخوله ، أدرك أن داخل المعبد فارغ.
تمامًا عندما كان تشو وين على وشك التراجع ، تحولت سوترا الإمبراطورية القديمة بداخله تلقائيًا إلى سوترا الخلود المفقود. انتشرت سوترا الخلود المفقود ببطء حيث تحولت سوترا الخلود المفقود من الشعور الأثيري تدريجيًا إلى شعور دافئ.
في هذا الفراغ ، كانت هناك شمس معلقة فوقه. اطلقت ضوء إلهي مشرق للغاية ، كما لو ان مركز هذا الكون هو هذا الفارغ.
كما بدت الشمس التي بدت بعيدة وكأنها أصبحت أقرب بكثير. و مع كل خطوة اتخذها تشو وين ، كان يشعر أنه يقترب بسرعة من الشمس.
عند أقدام تشو وين كان هناك درج حجري يطفو في الفراغ، و يمتد باتجاه الشمس.
مع تسخين سوترا الخلود المفقود لطاقته البدائية ، لم يعد اشراق إله الشمس حول جسد تشو وين حار كما كان من قبل. و شعر تشو وين بالنشاط على الفور.
“طالب الطريق، أُخطو على الدرجات الحجرية وتقدم نحو الشمس. كلما اقتربت من الشمس ، زاد احتمال حصولك على قوة إله الشمس”. تردد صوت أثيري في الفراغ.
نظر تشو وين إلى الكتكوت على كتفه وتفاجأ برؤيته مازال يبدو مسترخي. لا يبدو وكأنه يتأثر بدرجة حرارة الشمس على الإطلاق.
لم يشعر تشو وين بأي رد فعل غير طبيعي من تنهيدة الملك وهو يسير نحو الخطوات الحجرية أمامه. و بعد اتخاذ خطوات قليلة ، شعر أن درجة الحرارة من حوله تزداد بشكل ملحوظ.
الفصل 208 معبد إله الشمس
ارتفعت درجة الحرارة بسرعة. و بعد المشي لأكثر من عشر درجات ، شعر تشو وين وكأنه دخل فرن.
“أليس هذا جنرال إله البرق؟ البيضة التي اشتراها في السوق التجاري تمتلك بالفعل مهارة تعزيز إله البرق. كم هو محظوظ.” على الفور ، تعرف شخص ما على سيف إله البرق في يد لى شوان.
من ناحية أخرى ، بدا الكتكوت على كتفه وكأنه يستمتع بالجو كما لو أن هذه الحرارة مريحة للغاية.
قبل دخول تشو وين القاعة، قام بتحويل فن الطاقة البدائي إلى سوترا الإمبراطورية القديمة. يبدو أيضًا أن سوترا الإمبراطورية القديمة لديها جزء من قوة النار ، لكنها كانت مختلفة تمامًا عن قوة معبد إله الشمس.
تبعث البذرة الضوء والحرارة ، مما يجعلها تبدو وكأنها شمس.
اعتقد تشو وين في الأصل أن قوى سوترا الإمبراطورية القديمة ذات السمة المماثلة ستسمح له بالاستفادة من الموقف، ولكن الآن ، أدرك أن تخمينه خطأ. على الرغم من استخدامه كل قوته لمقاومة أشراق الشمس العظيمة ، فقد غطاه العرق بالكامل بعد أن قطع حوالي عشرين خطوة. و إذا استمر في المشي لعشر درجات أخرى ، فقد يتعرض للجفاف بسبب حرارة الشمس.
ومع ذلك ، عندما رأوا جنرال إله البرق مع تعزيز إله البرق ، تحول الكثير منهم إلى اللون الأخضر مع الحسد.
مع عدم وجود خيار آخر ، لم يكن أمام تشو وين أي خيار سوى تنشيط مهارة الطاقة البدائية لجسد بوذا زهرة اللوتس لمقاومة اشراق إله الشمس. لكن مع ذلك ، تمكن فقط من اتخاذ بضع خطوات أخرى؛ كان لا يزال بعيد عن الشمس في الفراغ.
ارتفعت درجة الحرارة بسرعة. و بعد المشي لأكثر من عشر درجات ، شعر تشو وين وكأنه دخل فرن.
من ما يراه ، لا يستطيع الناس العاديين تحمل قوة معبد إله الشمس. ما لم يزرعوا فن الطاقة البدائية المقابل وحصلوا على اعتراف المعبد ؛ بخلاف ذلك ، حتى خبير ملحمى لن يتمكن من المشي إلي الشمس. لذا كان تشو وين ينوي التراجع بالفعل.
أخيرًا ، عندما وصل تشو وين لآخر خطوة حجرية، طفت البذرة على بعد بوصات منه. و كل ما كان عليه فعله هو مد يده للحصول على البذرة اللتي تشبه الشمس.
لقد كان هنا فقط للبحث عن طريقة للاختراق، وليس للمخاطرة بحياته. و نظرًا لأنه عرف بأنه لا توجد طريقة للأختراق ، فلا حاجة للاستمرار.
نظر تشو وين إلى الكتكوت على كتفه وتفاجأ برؤيته مازال يبدو مسترخي. لا يبدو وكأنه يتأثر بدرجة حرارة الشمس على الإطلاق.
تمامًا عندما كان تشو وين على وشك التراجع ، تحولت سوترا الإمبراطورية القديمة بداخله تلقائيًا إلى سوترا الخلود المفقود. انتشرت سوترا الخلود المفقود ببطء حيث تحولت سوترا الخلود المفقود من الشعور الأثيري تدريجيًا إلى شعور دافئ.
مع تسخين سوترا الخلود المفقود لطاقته البدائية ، لم يعد اشراق إله الشمس حول جسد تشو وين حار كما كان من قبل. و شعر تشو وين بالنشاط على الفور.
مع تسخين سوترا الخلود المفقود لطاقته البدائية ، لم يعد اشراق إله الشمس حول جسد تشو وين حار كما كان من قبل. و شعر تشو وين بالنشاط على الفور.
اتضح أنها لم تكن شمس ، لكنها بذرة ذهبية. بدت مثل حبة الصنوبر ، وكان جسمها كله مثل الكريستال الذهبي.
’أظهرت سوترا الخلود المفقود أخيرًا آثارها. هل يمكن أن يكون هناك أمل في التقدم هذه المرة؟’ بدا تشو وين مسرور وسرعان ما بدد فكرة التراجع واستمر في التقدم.
ارتفعت درجة الحرارة بسرعة. و بعد المشي لأكثر من عشر درجات ، شعر تشو وين وكأنه دخل فرن.
بعد أن أظهرت سوترا الخلود المفقود آثارها، تضائلت آثار اشراق إله الشمس عليه. عندما أشرق على تشو وين ، وجده دافئ بطريقة مريحة. بدلاً من الشعور بانها حرارة حارقة.
قبل دخول تشو وين القاعة، قام بتحويل فن الطاقة البدائي إلى سوترا الإمبراطورية القديمة. يبدو أيضًا أن سوترا الإمبراطورية القديمة لديها جزء من قوة النار ، لكنها كانت مختلفة تمامًا عن قوة معبد إله الشمس.
’إذا زرعت فن عقاب الشمس ، فمن المحتمل أن يكون التأثير هكذا إذا جئت إلى معبد إله الشمس ، أليس كذلك؟’ فكر تشو وين في نفسه وهو يسير نحو الشمس.
كما بدت الشمس التي بدت بعيدة وكأنها أصبحت أقرب بكثير. و مع كل خطوة اتخذها تشو وين ، كان يشعر أنه يقترب بسرعة من الشمس.
’كيف هذا اختبار؟ من الواضح أنه اختيار. سيتمكن أولئك الذين يتم اختيارهم من قبل المعبد من الاقتراب من الشمس بسهولة ، لكن أولئك الذين لم يتم اختيارهم لن يتمكنوا من النجاح بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتهم. إن لم يكن لحقيقة أن سوترا الخلود المفقود قادرة على خداع الوجود المرعب هنا، فحتى لو كنت قد تقدمت إلى المرحلة الملحمية ، فلن أتمكن من الوصول إلى الشمس. في الواقع ، لا يوجد شيء عادل في العالم. و نفس الشيء ينطبق علي معبد إله الشمس الخارق.’
أومأ بروس بإيماءة طفيفة مع وميض البرق في عيونه الذهبية. و حدق في لى شوان وقال ، “لقد نجحت في استفزازي ، لذا مت.”
بينما كان يفكر ، كان تشو وين يقترب أكثر فأكثر من الشمس. لم تعد الشمس تُعميه كما كانت من قبل ، مما يسمح له برؤيتها بوضوح.
بالعودة إلى السوق التجاري ، فإن إنفاق لى شوان لمليونين لشراء بيضة جنرال إله البرق جعله هدف للسخرية. لان البيضة المرافقة يمكن شراؤها بأربعمائة إلى خمسمائة ألف في الخارج ؛ ومع ذلك ، اختار أن ينفق مليونين دولار هنا. لقد كان عمل أحمق تماماً.
اتضح أنها لم تكن شمس ، لكنها بذرة ذهبية. بدت مثل حبة الصنوبر ، وكان جسمها كله مثل الكريستال الذهبي.
من ناحية أخرى ، بدا الكتكوت على كتفه وكأنه يستمتع بالجو كما لو أن هذه الحرارة مريحة للغاية.
تبعث البذرة الضوء والحرارة ، مما يجعلها تبدو وكأنها شمس.
لقد كان هنا فقط للبحث عن طريقة للاختراق، وليس للمخاطرة بحياته. و نظرًا لأنه عرف بأنه لا توجد طريقة للأختراق ، فلا حاجة للاستمرار.
نظر تشو وين إلى الكتكوت على كتفه وتفاجأ برؤيته مازال يبدو مسترخي. لا يبدو وكأنه يتأثر بدرجة حرارة الشمس على الإطلاق.
ضرب السيف كالبرق ، مما تسبب في تكوين تموجات أثناء اندفاعه نحو هجمات اعدائه.
هو لديه سوترا الخلود المفقود التي خدعت آلية معبد إله الشمس. لذلك ، لم تقمعه قوة معبد إله الشمس. و هكذا تمكن من الوصول إلى هذه النقطة.
تمامًا عندما كان تشو وين على وشك التراجع ، تحولت سوترا الإمبراطورية القديمة بداخله تلقائيًا إلى سوترا الخلود المفقود. انتشرت سوترا الخلود المفقود ببطء حيث تحولت سوترا الخلود المفقود من الشعور الأثيري تدريجيًا إلى شعور دافئ.
ومع ذلك ، لم يكن لدى الكتكوت سوترا الخلود المفقود. حقيقة أنه اعتمد على جسده لتحمل هذه القوة جعلته مرعب إلى حد ما
من ما يراه ، لا يستطيع الناس العاديين تحمل قوة معبد إله الشمس. ما لم يزرعوا فن الطاقة البدائية المقابل وحصلوا على اعتراف المعبد ؛ بخلاف ذلك ، حتى خبير ملحمى لن يتمكن من المشي إلي الشمس. لذا كان تشو وين ينوي التراجع بالفعل.
’أتسائل ما هو مستوى والدة هذا الكتكوت. من مظهره ، من غير المحتمل أن تكون والدته مخلوق خرافي بسيط.’ تقدم تشو وين للأمام خطوة بخطوة ، واقترب من البذرة دون أن يعاني من أي آثار.
لقد كان هنا فقط للبحث عن طريقة للاختراق، وليس للمخاطرة بحياته. و نظرًا لأنه عرف بأنه لا توجد طريقة للأختراق ، فلا حاجة للاستمرار.
أخيرًا ، عندما وصل تشو وين لآخر خطوة حجرية، طفت البذرة على بعد بوصات منه. و كل ما كان عليه فعله هو مد يده للحصول على البذرة اللتي تشبه الشمس.
اتضح أنها لم تكن شمس ، لكنها بذرة ذهبية. بدت مثل حبة الصنوبر ، وكان جسمها كله مثل الكريستال الذهبي.
________________________________________
عندما دخل تشو وين إلى المعبد ، كان يعتقد في الأصل أنه مجرد قصر ، ولكن بعد دخوله ، أدرك أن داخل المعبد فارغ.
عندما دخل تشو وين إلى المعبد ، كان يعتقد في الأصل أنه مجرد قصر ، ولكن بعد دخوله ، أدرك أن داخل المعبد فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل دخول تشو وين القاعة، قام بتحويل فن الطاقة البدائي إلى سوترا الإمبراطورية القديمة. يبدو أيضًا أن سوترا الإمبراطورية القديمة لديها جزء من قوة النار ، لكنها كانت مختلفة تمامًا عن قوة معبد إله الشمس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
