اختيار الكنز
قبل أن يتمكن تشو وين ورفاقه من رؤية ما يقف وراء بوابات المدينة ، أطلقت المساحة تحت الأرض فجأة ضوء عميق يشبه الضوء المقدس من الصدوع المكانية.
الفصل 131 اختيار الكنز
في الواقع ، اتضح ان الصندوق كما تخيل. لم يكن هناك بيض مرافق أو بلورات أبعاد بالداخل ، لكن كان هناك وعاء برونزي قديم و غريب.
لم يكن تشو وين في حالة مزاجية لرؤية ما بداخله. لذا و بعد استلام الصندوق ، وضعه في حقيبته واستمر في التحديق في القصر.
كان تشو وين يبحث عن رمز الكف الصغير طوال الوقت ، لكنه لم يعثر عليه. لقد دقق في المبنى الذي يضم بوابات المدينة لمرات لا تحصى ، لكنه فشل في العثور عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة.” رد تشو وين ببساطة “لا يهم ما به”.
ومع ذلك ، بخلاف المدخل ، لم يكن هناك سوى أسوار المدينة بدون اى علامة على رمز الكف الصغير.
’هل رمز الكف الصغير بداخل قصر العناية الإلهية؟’ نظر تشو وين إلى الباب المغلق بإحكام لقصر العناية الإلهية وفكر ، ’إذا كان بالفعل بداخل قصر العناية الإلهية ، فسيكون ذلك مزعج. كل عام ، يفتح قصر العناية الإلهية أبوابه لمرة واحدة بهذا اليوم فقط. ومع ذلك ، فقد حثنا المستشارين مرارًا وتكرارًا على عدم الدخول. في الماضي ، كان هناك خبراء بالمرحلة الملحمية دخلوا قصر العناية الإلهية في هذا اليوم دون أن يخرجوا مرة آخرى. علاوة على ذلك ، أنا بالمرحلة الفانية فقط.’
تمامًا بينما بدأ يشعر بخيبة أمل ، سمع فجأة الموسيقى الشنيعة والمرجفة تنطلق من داخل قصر العناية الإلهية.
________________________________________
مصحوبة بالموسيقى ، بدا الأمر كما لو أن بوابات المدينة ، التي تم إغلاقها لعدة قرون ، كانت تفتح ببطء. بدأت بوابة المدينة تمتلئ بتوهج أرجواني لامع ، مما جعلها تعمي البصر لدرجة أنه كان من الصعب على أي شخص النظر إليها مباشرة.
“أي شخص آخر بحاجة إلى مساعدتي؟” نظرت وانغ لو إلى الآخرين وسألت.
قبل أن يتمكن تشو وين ورفاقه من رؤية ما يقف وراء بوابات المدينة ، أطلقت المساحة تحت الأرض فجأة ضوء عميق يشبه الضوء المقدس من الصدوع المكانية.
حتى لو كان عليه أختياره بنفسه ، فيمكنه فقط اختيار صندوق بشكل عشوائي. وهو ما لم يكن الأمر مختلف عن السماح لـ وانغ لو باختيار واحد. قد يوفر أيضًا بعض الوقت ليرى ما إذا كان يمكنه العثور على رمز الكف الصغير.
ثم رأوا مشهد لا يمكن تصوره. لقد رأوا الصناديق الكبيرة والصغيرة تتطاير من الصدوع المكانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***وعاء الغرفة كان يستخدمه النبلاء قديماً لقضاء حاجتهم
كانت هناك صناديق خشبية رائعة وصناديق قديمة وصناديق من اليشم الأخضر والثلج الأبيض. و كانت هناك أيضًا صناديق معدنية كبيرة.
مصحوبة بالموسيقى ، بدا الأمر كما لو أن بوابات المدينة ، التي تم إغلاقها لعدة قرون ، كانت تفتح ببطء. بدأت بوابة المدينة تمتلئ بتوهج أرجواني لامع ، مما جعلها تعمي البصر لدرجة أنه كان من الصعب على أي شخص النظر إليها مباشرة.
كانت هناك أيضًا صناديق ذهبية وفضية بها أحجار كريمة. بدوا مبهرين ورائعين. و حدقت الفتيات بهم بوجوه مندهشة.
بدت وانغ لو مستاءة قليلاً لأن تشو وين لم يهتم بذلك. و عندما رأت أن الجميع كانوا يختارون صناديقهم وأن لا أحد يهتم بهم ، قالت لـ تشو وين ، “لا تعتقد أنني اخترته بشكل عشوائي. حظي جيد حقاً, العناصر التي بداخله ستكون بالتأكيد جيدة”.
كان هناك العديد من الصناديق. و في لحظة ، طار أكثر من ألف صندوق باتجاه المدخل في صف واحد. تمامًا كما قالت الأساطير ، يبدو أن هناك أشباح غير مرئية تسحبهم إلى المدخل.
الفصل 131 اختيار الكنز
“هناك الكثير من الصناديق. كيف أختار واحد؟ ” عبس فينغ تشيويان.
“نعم ، شكرا لكِ.” رد تشو وين بشكل روتيني.
“يمكنك الاعتماد فقط على الحظ. لا توجد طريقة اخري.” خطى هوى هايفينغ خطوة كبيرة نحو صندوق ذهبي به جميع أنواع الأحجار الكريمة. و أخرج رمزه ونقر برفق على الصندوق الذهبي الصغير بالرمز. فتوقف الصندوق الذهبي الصغير عن الطفو في الجو و بعد أن فقد دعمه, سقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اما عن اختيار صندوق ببيضة مرافقة عالية الرتبة ، فهذا الأمر أكثر صعوبة.
مد هوي هايفنغ يده على الفور وأمسك بالصندوق الذهبي الصغير ، ثم عاد. لقد كان حاسم جداً.
نظر تشو وين إلى الصناديق التي يبلغ عددها أكثر من عشرة آلاف. و لم يعرف حقًا أي واحد عليه اختياره من بينهم. و في تلك اللحظة ، قالت وانغ لو لـ تشو وين ، “لقد كان حظي دائمًا جيد. إذا كنت بحاجة إليه ، فيمكنني مساعدتك في اختيار واحد “.
ولكن من مظهرها ، بدا صغير جدًا. ربما لم يكن مناسب للبالغين.
عندما قالت وانغ لو هذا ، كانت ممتلئة بالثقة. بدا الأمر كما لو أنها ستتمكن بالتأكيد من اختيار شيء جيد.
“حسنًا ، سأترك الأمر لكِ اذاً.” شعر تشو وين بخيبة أمل كبيرة بعد أن فشل في العثور على رمز الكف الصغير. و اختيار الصندوق له فائدة ضئيلة بالنسبة له.
إذا لم يتمكن من تنزيل زنزانة قصر العناية الإلهية ، فاحتمال اختيار صندوق به بيضة مرافقة منخفض جدًا.
حتى لو كان عليه أختياره بنفسه ، فيمكنه فقط اختيار صندوق بشكل عشوائي. وهو ما لم يكن الأمر مختلف عن السماح لـ وانغ لو باختيار واحد. قد يوفر أيضًا بعض الوقت ليرى ما إذا كان يمكنه العثور على رمز الكف الصغير.
اما عن اختيار صندوق ببيضة مرافقة عالية الرتبة ، فهذا الأمر أكثر صعوبة.
لم يحالف الحظ تشو وين أبدًا في لعب القمار ، لذلك لا يهم ما إذا كان هو من اختاره أم لا. لا يمكنه أن يتضايق من إضاعة وقته وطاقته بهذا , لذا ألقى الرمز المميز إلى وانغ لو.
شعرت وانغ لو بالسخط عندما رأت طريقة رد تشو وين الروتينية. فنظرت إليه بغيظ ، لكن تشو وين ظل يراقب الوضع داخل قصر العناية الإلهية طوال الوقت دون أن يلقي نظرة آخرى عليها.
حتى لو كان عليه أختياره بنفسه ، فيمكنه فقط اختيار صندوق بشكل عشوائي. وهو ما لم يكن الأمر مختلف عن السماح لـ وانغ لو باختيار واحد. قد يوفر أيضًا بعض الوقت ليرى ما إذا كان يمكنه العثور على رمز الكف الصغير.
’لا يمكن أن يكون وعاء غرفة ، أليس كذلك؟’ نظر تشو وين إلى الوعاء البرونزى داخل الصندوق ، وبدا كوعاء غرفة بغض النظر عن كيفية نظره إليه.
“أي شخص آخر بحاجة إلى مساعدتي؟” نظرت وانغ لو إلى الآخرين وسألت.
مصحوبة بالموسيقى ، بدا الأمر كما لو أن بوابات المدينة ، التي تم إغلاقها لعدة قرون ، كانت تفتح ببطء. بدأت بوابة المدينة تمتلئ بتوهج أرجواني لامع ، مما جعلها تعمي البصر لدرجة أنه كان من الصعب على أي شخص النظر إليها مباشرة.
“نظرًا لأننا هنا بالفعل ، فإنه الحظ على أي حال.” قال وى جى بابتسامة.
لم يحالف الحظ تشو وين أبدًا في لعب القمار ، لذلك لا يهم ما إذا كان هو من اختاره أم لا. لا يمكنه أن يتضايق من إضاعة وقته وطاقته بهذا , لذا ألقى الرمز المميز إلى وانغ لو.
من الواضح أن الآخرين أحبوا أن يحملوا مصيرهم بأيديهم ، لذلك لم يخطط أحد للسماح لـ وانغ لو بالاختيار من أجلهم.
“هناك الكثير من الصناديق. كيف أختار واحد؟ ” عبس فينغ تشيويان.
بخلاف هوى هايفينغ الذي قام بالفعل باختياره، بدأ الآخرون في مراقبة الصناديق ، على أمل أن يتمكنوا من العثور على بعض الأدلة.
ابتسمت وانغ لو بينما ركضت واعادت الصندوقين ، وسلمت أحدهما إلى تشو وين.
كان تشو وين يراقب أيضًا ، لكنه كان يبحث في قصر العناية الإلهية ليرى ما إذا كان بإمكانه العثور على رمز الكف الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن الآخرين أحبوا أن يحملوا مصيرهم بأيديهم ، لذلك لم يخطط أحد للسماح لـ وانغ لو بالاختيار من أجلهم.
لسوء الحظ ، كانت الداخل عبارة عن ستارة من الضوء الإلهي المتلألئ. و كل ما كان يراه هو الصنادي التي تطير من الداخل ، لكنه لم يستطع رؤية ما بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة.” رد تشو وين ببساطة “لا يهم ما به”.
ومع ذلك ، لم يكن لدى وانغ لو أي نية للاختيار بجدية. لقد تعاملت مع الرمزين كسهمين وألقتهما نحو صف من الصناديق.
بعد بضع مسحات ، ارتجف المصباح البرونزي فجأة وبدأت الأنماط الموجودة عليه تتوهج بشكل غريب.
مع رنتين ، سقط صندوقين على الأرض برميتها العشوائية.
بدت وانغ لو مستاءة قليلاً لأن تشو وين لم يهتم بذلك. و عندما رأت أن الجميع كانوا يختارون صناديقهم وأن لا أحد يهتم بهم ، قالت لـ تشو وين ، “لا تعتقد أنني اخترته بشكل عشوائي. حظي جيد حقاً, العناصر التي بداخله ستكون بالتأكيد جيدة”.
ابتسمت وانغ لو بينما ركضت واعادت الصندوقين ، وسلمت أحدهما إلى تشو وين.
لم يكن تشو وين في حالة مزاجية لرؤية ما بداخله. لذا و بعد استلام الصندوق ، وضعه في حقيبته واستمر في التحديق في القصر.
تم نحت الصندوق من الخشب. و كان عرضه حوالي ثلاثين سنتيمتر بل جوانبه ، وكانت هناك أنماط سحابة محفورة عليه. و بخلاف ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر.
كان هناك العديد من الصناديق. و في لحظة ، طار أكثر من ألف صندوق باتجاه المدخل في صف واحد. تمامًا كما قالت الأساطير ، يبدو أن هناك أشباح غير مرئية تسحبهم إلى المدخل.
لم يكن تشو وين في حالة مزاجية لرؤية ما بداخله. لذا و بعد استلام الصندوق ، وضعه في حقيبته واستمر في التحديق في القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***وعاء الغرفة كان يستخدمه النبلاء قديماً لقضاء حاجتهم
“ألن تفتحه؟” قالت وانغ لو.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“لا حاجة.” رد تشو وين ببساطة “لا يهم ما به”.
“هناك الكثير من الصناديق. كيف أختار واحد؟ ” عبس فينغ تشيويان.
بدت وانغ لو مستاءة قليلاً لأن تشو وين لم يهتم بذلك. و عندما رأت أن الجميع كانوا يختارون صناديقهم وأن لا أحد يهتم بهم ، قالت لـ تشو وين ، “لا تعتقد أنني اخترته بشكل عشوائي. حظي جيد حقاً, العناصر التي بداخله ستكون بالتأكيد جيدة”.
ومع ذلك ، بخلاف المدخل ، لم يكن هناك سوى أسوار المدينة بدون اى علامة على رمز الكف الصغير.
“نعم ، شكرا لكِ.” رد تشو وين بشكل روتيني.
علاوة على ذلك ، بدت الانماط المنقوشة عليه أكثر روعة وكانت منحنياته سلسة, كما و أنه لم يتطابق مع أسلوب النثش القديم للمقاطعة الشرقية.
شعرت وانغ لو بالسخط عندما رأت طريقة رد تشو وين الروتينية. فنظرت إليه بغيظ ، لكن تشو وين ظل يراقب الوضع داخل قصر العناية الإلهية طوال الوقت دون أن يلقي نظرة آخرى عليها.
ومع ذلك ، لم يكن لدى وانغ لو أي نية للاختيار بجدية. لقد تعاملت مع الرمزين كسهمين وألقتهما نحو صف من الصناديق.
“لو علمت أن هذا سيحدث ، لما كنت سأساعدك في الاختيار.” عبست وانغ لو وتراجع بامتعاض إلى الجانب. لم يعد لديها حتى المزاج لفتح صندوقها لترى ما بداخلها.
بدت وانغ لو مستاءة قليلاً لأن تشو وين لم يهتم بذلك. و عندما رأت أن الجميع كانوا يختارون صناديقهم وأن لا أحد يهتم بهم ، قالت لـ تشو وين ، “لا تعتقد أنني اخترته بشكل عشوائي. حظي جيد حقاً, العناصر التي بداخله ستكون بالتأكيد جيدة”.
حتى بعد أن اتخذوا جميعًا خياراتهم ، واحدًا تلو الآخر ، وكان المستشارين قد قادوهم إلى الخروج من قصر العناية الإلهية ، فتشو وين لم يجد رمز الكف الصغير. وهذا تركه محبطًا للغاية.
في الواقع ، اتضح ان الصندوق كما تخيل. لم يكن هناك بيض مرافق أو بلورات أبعاد بالداخل ، لكن كان هناك وعاء برونزي قديم و غريب.
لم يكن لدى أي منهم النية لفتح صناديقهم على الفور. كما و أخذ تشو وين الصندوق الذي اختارته وانغ لو و إعاده إلى مسكنه.
’أتسائل ما هذا؟’ ثم فتحه تشو وين.
تم نحت الصندوق من الخشب. و كان عرضه حوالي ثلاثين سنتيمتر بل جوانبه ، وكانت هناك أنماط سحابة محفورة عليه. و بخلاف ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر.
في الواقع ، اتضح ان الصندوق كما تخيل. لم يكن هناك بيض مرافق أو بلورات أبعاد بالداخل ، لكن كان هناك وعاء برونزي قديم و غريب.
في الواقع ، اتضح ان الصندوق كما تخيل. لم يكن هناك بيض مرافق أو بلورات أبعاد بالداخل ، لكن كان هناك وعاء برونزي قديم و غريب.
’لا يمكن أن يكون وعاء غرفة ، أليس كذلك؟’ نظر تشو وين إلى الوعاء البرونزى داخل الصندوق ، وبدا كوعاء غرفة بغض النظر عن كيفية نظره إليه.
بخلاف هوى هايفينغ الذي قام بالفعل باختياره، بدأ الآخرون في مراقبة الصناديق ، على أمل أن يتمكنوا من العثور على بعض الأدلة.
***وعاء الغرفة كان يستخدمه النبلاء قديماً لقضاء حاجتهم
إذا لم يتمكن من تنزيل زنزانة قصر العناية الإلهية ، فاحتمال اختيار صندوق به بيضة مرافقة منخفض جدًا.
ومع ذلك ، بخلاف المدخل ، لم يكن هناك سوى أسوار المدينة بدون اى علامة على رمز الكف الصغير.
ولكن من مظهرها ، بدا صغير جدًا. ربما لم يكن مناسب للبالغين.
’لا يمكن أن يكون وعاء غرفة ، أليس كذلك؟’ نظر تشو وين إلى الوعاء البرونزى داخل الصندوق ، وبدا كوعاء غرفة بغض النظر عن كيفية نظره إليه.
علاوة على ذلك ، بدت الانماط المنقوشة عليه أكثر روعة وكانت منحنياته سلسة, كما و أنه لم يتطابق مع أسلوب النثش القديم للمقاطعة الشرقية.
علاوة على ذلك ، بدت الانماط المنقوشة عليه أكثر روعة وكانت منحنياته سلسة, كما و أنه لم يتطابق مع أسلوب النثش القديم للمقاطعة الشرقية.
قام تشو وين بتشغيل هاتفه العادي وفحص الإنترنت. و سرعان ما علم ما كان. كان هذا مصباح زيت محمول باليد من الجزيرة العربية القديمة.
’أتسائل ما هذا؟’ ثم فتحه تشو وين.
’من مظهر مصباح الزيت، فيجب أن يكون قطعة أثرية. أتسائل بكم يمكنني بيعه؟’ تمتم تشو وين لنفسه وهو يخرج المصباح البرونزي ويمسح الغبار الذي رآه عليه بقطعة من المناديل الورقية.
حتى لو كان عليه أختياره بنفسه ، فيمكنه فقط اختيار صندوق بشكل عشوائي. وهو ما لم يكن الأمر مختلف عن السماح لـ وانغ لو باختيار واحد. قد يوفر أيضًا بعض الوقت ليرى ما إذا كان يمكنه العثور على رمز الكف الصغير.
بعد بضع مسحات ، ارتجف المصباح البرونزي فجأة وبدأت الأنماط الموجودة عليه تتوهج بشكل غريب.
مصحوبة بالموسيقى ، بدا الأمر كما لو أن بوابات المدينة ، التي تم إغلاقها لعدة قرون ، كانت تفتح ببطء. بدأت بوابة المدينة تمتلئ بتوهج أرجواني لامع ، مما جعلها تعمي البصر لدرجة أنه كان من الصعب على أي شخص النظر إليها مباشرة.
بخلاف هوى هايفينغ الذي قام بالفعل باختياره، بدأ الآخرون في مراقبة الصناديق ، على أمل أن يتمكنوا من العثور على بعض الأدلة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ولكن من مظهرها ، بدا صغير جدًا. ربما لم يكن مناسب للبالغين.
________________________________________
’أتسائل ما هذا؟’ ثم فتحه تشو وين.
مصباح زيت برونزى؟؟؟ الجزيرة العربية القديمة؟؟
مصحوبة بالموسيقى ، بدا الأمر كما لو أن بوابات المدينة ، التي تم إغلاقها لعدة قرون ، كانت تفتح ببطء. بدأت بوابة المدينة تمتلئ بتوهج أرجواني لامع ، مما جعلها تعمي البصر لدرجة أنه كان من الصعب على أي شخص النظر إليها مباشرة.
لا تخبرنى ان هناك جنى سيخرج منه؟؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اما عن اختيار صندوق ببيضة مرافقة عالية الرتبة ، فهذا الأمر أكثر صعوبة.
قبل أن يتمكن تشو وين ورفاقه من رؤية ما يقف وراء بوابات المدينة ، أطلقت المساحة تحت الأرض فجأة ضوء عميق يشبه الضوء المقدس من الصدوع المكانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بعد أن اتخذوا جميعًا خياراتهم ، واحدًا تلو الآخر ، وكان المستشارين قد قادوهم إلى الخروج من قصر العناية الإلهية ، فتشو وين لم يجد رمز الكف الصغير. وهذا تركه محبطًا للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
