ملاك مقطوع الرأس
كان لهذا الشاب المثير للسخرية سلطة في الاتحاد جعلت حتى أعمامها يسرقون النظرات إليه. و على الرغم من أنها كانت بنفس عمره تقريبًا ، لكن إنجازاتهم كانت على مستويات مختلفة تمامًا.
الفصل 84 ملاك مقطوع الرأس
رأت الضباط الذين يظهرون في كثير من الأحيان متفوقين وأقوياء يقفون بصمت على جانب الطريق ورؤوسهم منحنية. وبجانبهم كان صف من الجنود يصوبون بنادقهم عليهم .
استدعى النملة المجنحة الفضية بأسنانه المشدودة ، وجعلها تراقب ظهره وهو يندفع إلى معبد بوذا الصغير.
لم يكن الملاك مقطوع الرأس وحش مرافق بصفات هجومية. و بدا جسده كهالة مقدسة تطفو أمام ليز.
مدت ليز يدها وأومأت ، مما تسبب في تحول جسد الملاك مقطوع الرأس بسرعة إلى صليب أبيض سقط في كف ليز.
لم يرغب تشو وين في الأصل بالمخاطرة بدخول معبد بوذا الصغير في الحياة الواقعية ، ولكن الآن ليس الوقت المناسب للتفكير بالمخاطر المحتملة. لذا فكل ما يستطيع فعله هو الدخول للبحث عن مأوى.
كان الصليب مملوء بتوهج مقدس جعل ليز تبدوا كإلهة وهو بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” آن تيانشو!” لم تستطع ليز إلا أن ترتعش عندما رأت الرجل.
أدرك تشو وين أخيرًا سبب عدم موت ليز على يد القوة الغامضة لمعبد بوذا الصغير. من المحتمل انه بسبب حماية الملاك مقطوع الرأس.
انفجر توهج الصليب المقدس على الفور كقطعة معدنية حمراء ساخنة تحطمت بمطرقة ثقيلة. بدا وهج الصليب وكأنه يتناثر كالسائل ثم بدأ يخفت على الفور. حتى أنها بدا غير مكتمل تقريباً.
لم يتردد في الالتفاف و الرفرفة بجناحيه ليطير باتجاه معبد بوذا الصغير.
لم يكن يأمل أن يساعده لى شوان في مقاومة المكتب ؛ بل كان يأمل فقط في الحصول على بعض الاقتراحات منه.
أعطت أجنحة النملة المجنحة الفضية تشو وين سرعة لم تكن بأي شكل من الاشكال أدنى من ذروة المرحلة الأسطورية. فهرع على الفور إلى مدخل معبد بوذا الصغير في نهاية الدرج الحجرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يرغب تشو وين في الأصل بالمخاطرة بدخول معبد بوذا الصغير في الحياة الواقعية ، ولكن الآن ليس الوقت المناسب للتفكير بالمخاطر المحتملة. لذا فكل ما يستطيع فعله هو الدخول للبحث عن مأوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تشو وين لم يزعج نفسه بالاهتمام به. فاستخدم سوترا الكمال الصغير للحكمة بأسرع ما يمكن قبل أن يندفع إلى قاعة المعبد.
“استمر في الركض وسأقطع ساقيك.” بدا صوت ليز بارد وهي تحمل صليب الملاك مقطوع الرأس. وكالنمر ، طاردت تشو وين بالسيف في يدها. ثم قطعت نحو فخذ تشو وين بالسيف وكانه سوط.
أعطت أجنحة النملة المجنحة الفضية تشو وين سرعة لم تكن بأي شكل من الاشكال أدنى من ذروة المرحلة الأسطورية. فهرع على الفور إلى مدخل معبد بوذا الصغير في نهاية الدرج الحجرى.
كانت ليز قد تراجعت في السابق بسبب مخاوفها من موقف عائلة آن .
ومع ذلك ، أثار مقتل الضباط الأربعة غضب ليز. لذا فكل ما أرادت فعله الان هو إعادة تشو وين على قيد الحياة. لم تهتم بأى شىء أخرى.
الواقع لم يكن لعبة ، لذلك لا يمكن إحياء النملة المجنحة الفضية إذا ماتت. لذا و بفكرة ، استدعاها تشو وين لجسده بينما استمر في الركض إلى قاعة المعبد بأقصى سرعة.
كانت الضربة سريعة للغاية حيث وصل شعاع السيف على الفور خلف تشو وين.
كما لو أنها تعرضت لضربة قوية ، طار جسد ليز للخلف واصطدمت بالنصب الحجري ، وفمها ينفث الدماء.
استدعى النملة المجنحة الفضية بأسنانه المشدودة ، وجعلها تراقب ظهره وهو يندفع إلى معبد بوذا الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غضبت ليز بينما تحملت إصاباتها ، وركبت الوحش المرافق لخارج مدينة بوذا العالم السفلى وتوجهت إلى مدخل المدرسة.
في نفس اللحظة التي اندفع فيها تشو وين إلى معبد بوذا الصغير ، سمع صوت صرير خلفه. و عندما نظر إلى الوراء ، رأى اثنين من اقدام النملة المجنحة الفضية مقطوعة امام ليز. و حتى جبهتها كانت بها جروح دموية تنزف الدم.
فقفز دون تردد نحو قاعة المعبد.
الواقع لم يكن لعبة ، لذلك لا يمكن إحياء النملة المجنحة الفضية إذا ماتت. لذا و بفكرة ، استدعاها تشو وين لجسده بينما استمر في الركض إلى قاعة المعبد بأقصى سرعة.
كان تشو وين لا يزال طالب ، لذلك كانت آفاقه محدودة. علاوة على ذلك ، لم يعرف الكثير عن المكتب ولم يكن متأكد من خياره الأفضل.
بدون أجنحة النملة المجنحة الفضية لمساعدته ، اصبحت سرعته أبطأ بكثير.
رأت الضباط الذين يظهرون في كثير من الأحيان متفوقين وأقوياء يقفون بصمت على جانب الطريق ورؤوسهم منحنية. وبجانبهم كان صف من الجنود يصوبون بنادقهم عليهم .
كانت البيئة مطابقة للعبة. و أول ما رآه عندما دخل مجمع معبد بوذا الصغير كان النصب الحجري الذي كتبت عليه سوترا الكمال الصغير للحكمة.
لم يتردد في الالتفاف و الرفرفة بجناحيه ليطير باتجاه معبد بوذا الصغير.
في الواقع ، بدا النصب الحجري أقدم وغامض أكثر كما لو أنه عانى من ويلات الزمن. جعله المظهر المتحلل الخارجى يبدو أكثر قسوة كما واعطاه سحر لا يوصف.
’بوذا ، ساعدنى ارجوك. لتكن القوى في هذا المعبد مؤثرة ضد تلك المرأة ؛ بخلاف ذلك ، فتلك المرأة المجنونة ستقطع ساقي بالتأكيد.’ عندما تراجع تشو وين داخل المعبد ، صلى بصمت.
لكن تشو وين لم يزعج نفسه بالاهتمام به. فاستخدم سوترا الكمال الصغير للحكمة بأسرع ما يمكن قبل أن يندفع إلى قاعة المعبد.
تبعته ليز عن كثب بينما قامت بالقطع نحو فخذ تشو وين مرة أخرى دون أي تردد. بدا الأمر و كأنها أرادت قطع ساقيه.
كما لو أنها تعرضت لضربة قوية ، طار جسد ليز للخلف واصطدمت بالنصب الحجري ، وفمها ينفث الدماء.
حتى دون أن يدير رأسه ، تمكن تشو وين من معرفة أن شعاع السيف كان بالفعل خلفه ، بسبب مستمع الحقيقة.
“المشرف”. تحملت ليز آلامها ونزلت من ظهر وحشها الرفيق ، وانحنت لـ آن تيانشو ، وأجبرت نفسها على الابتسام.
فقفز دون تردد نحو قاعة المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، اندفع تشو وين أخيرًا إلى قاعة المعبد وهبط على الألواح الحجرية.
في الجو ، شعر أن قاع قدميه أصبح بارد. كان حذائه الرياضي مصنوع من قماش عالي التقنية وقد تم تقطيع نعله. حتى ان بعض اللحم على أخمص قدميه لم يسلم. وبدأ ينزف إلى حد ما.
على الرغم من رؤية أن لا يستطيع اللحاق بها ، استمر في متابعتها أثناء الاتصال بـ لى شوان ، موضحًا الموقف برمته له.
ومع ذلك ، اندفع تشو وين أخيرًا إلى قاعة المعبد وهبط على الألواح الحجرية.
في هذه المرحلة ، إذا كان بإمكانه قتلهم كلهم ، فسيظل لدى تشو وين الوقت للهروب من لويانغ إلى مناطق الأبعاد غير المعروفة.
’بوذا ، ساعدنى ارجوك. لتكن القوى في هذا المعبد مؤثرة ضد تلك المرأة ؛ بخلاف ذلك ، فتلك المرأة المجنونة ستقطع ساقي بالتأكيد.’ عندما تراجع تشو وين داخل المعبد ، صلى بصمت.
كانت مقاومة تشو وين للاعتقال جريمة خطيرة بالفعل. و اعتقدت أن لديها الآن كل الحق في حشد قوات المكتب للقبض على تشو وين علانية دون القلق بشأن عائلة آن .
تحت حماية صليب الملاك مقطوع الرأس ، بدت قوى معبد بوذا الصغير وكانها فقدت تأثيرها الأصلي ، كانت عديمة الفائدة تمامًا ضد ليز.
رأت الضباط الذين يظهرون في كثير من الأحيان متفوقين وأقوياء يقفون بصمت على جانب الطريق ورؤوسهم منحنية. وبجانبهم كان صف من الجنود يصوبون بنادقهم عليهم .
حملت ليز الصليب في يد والسيف في الأخرى ، و دخلت مباشرةً لداخل قاعة المعبد.
مدت ليز يدها وأومأت ، مما تسبب في تحول جسد الملاك مقطوع الرأس بسرعة إلى صليب أبيض سقط في كف ليز.
ومع ذلك ، في اللحظة التي اخترقت إحدى ساقيها داخل قاعة المعبد ، اتسع تمثال بوذا ذو الوجوه الثلاثة في الداخل فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون مزيد من التفكير ، استدعى النملة الطائرة المجنحة الفضية المصابة – كانت مخالبها الأمامية مقطوعة وكانت إصابتها في الرأس خطيرة. لحسن الحظ ، لم تمت.
بووووم!
حملت ليز الصليب في يد والسيف في الأخرى ، و دخلت مباشرةً لداخل قاعة المعبد.
انفجر توهج الصليب المقدس على الفور كقطعة معدنية حمراء ساخنة تحطمت بمطرقة ثقيلة. بدا وهج الصليب وكأنه يتناثر كالسائل ثم بدأ يخفت على الفور. حتى أنها بدا غير مكتمل تقريباً.
أمرها تشو وين باستخدام الإبرة السحرية وضرب ليز.
كما لو أنها تعرضت لضربة قوية ، طار جسد ليز للخلف واصطدمت بالنصب الحجري ، وفمها ينفث الدماء.
على الرغم من رؤية أن لا يستطيع اللحاق بها ، استمر في متابعتها أثناء الاتصال بـ لى شوان ، موضحًا الموقف برمته له.
كافحت ليز على الأرض وفشلت في الوقوف على قدميها.
ومع ذلك ، إذا سمح لـ ليز بالهروب وجمع المزيد من الناس لموجة ثانية من الهجمات ، فمن المحتمل ألا يمتلك اى فرصة للهروب
بدا تشو وين سعيد ويو متفاجئ بهذا الأمر ، لدرجة أنه أعطى التمثال إبهام للتعبير عن مشاعره العميقة وقال : “أنت رائع”.
كما لو أنها تعرضت لضربة قوية ، طار جسد ليز للخلف واصطدمت بالنصب الحجري ، وفمها ينفث الدماء.
دون مزيد من التفكير ، استدعى النملة الطائرة المجنحة الفضية المصابة – كانت مخالبها الأمامية مقطوعة وكانت إصابتها في الرأس خطيرة. لحسن الحظ ، لم تمت.
في الجو ، شعر أن قاع قدميه أصبح بارد. كان حذائه الرياضي مصنوع من قماش عالي التقنية وقد تم تقطيع نعله. حتى ان بعض اللحم على أخمص قدميه لم يسلم. وبدأ ينزف إلى حد ما.
أمرها تشو وين باستخدام الإبرة السحرية وضرب ليز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون مزيد من التفكير ، استدعى النملة الطائرة المجنحة الفضية المصابة – كانت مخالبها الأمامية مقطوعة وكانت إصابتها في الرأس خطيرة. لحسن الحظ ، لم تمت.
في هذه المرحلة ، إذا كان بإمكانه قتلهم كلهم ، فسيظل لدى تشو وين الوقت للهروب من لويانغ إلى مناطق الأبعاد غير المعروفة.
تبعته ليز عن كثب بينما قامت بالقطع نحو فخذ تشو وين مرة أخرى دون أي تردد. بدا الأمر و كأنها أرادت قطع ساقيه.
ومع ذلك ، إذا سمح لـ ليز بالهروب وجمع المزيد من الناس لموجة ثانية من الهجمات ، فمن المحتمل ألا يمتلك اى فرصة للهروب
بدا تشو وين سعيد ويو متفاجئ بهذا الأمر ، لدرجة أنه أعطى التمثال إبهام للتعبير عن مشاعره العميقة وقال : “أنت رائع”.
بالكاد تمكنت ليز من التحرك بسبب إصاباتها الخطيرة ، لكنها كانت قادرة على استدعاء وحش مرافق يشبه النمر والأسد. و حملها وتفادت الإبرة السحرية للنملة الطائرة الفضية قبل أن تندفع للخروج من المعبد.
كان لهذا الشاب المثير للسخرية سلطة في الاتحاد جعلت حتى أعمامها يسرقون النظرات إليه. و على الرغم من أنها كانت بنفس عمره تقريبًا ، لكن إنجازاتهم كانت على مستويات مختلفة تمامًا.
حاول تشو وين مطاردتها على الفور ، لكن النملة المجنحة الفضية أصيبت بجروح بالغة ولم تستطع الحفاظ على شكلها المرفق. ولهذا ، لم يستطع اللحاق بها.
عندما كانت في مكتب نائب المدير ، ادعت أنها لا تهتم إذا جاء وانها ستواصل تنفيذ واجبها. ومع ذلك ، عندما رأت آن تيانشو بالفعل ، فكل شيء اختلف.
عندما هرع إلى الدرج الحجري ، كان الوحش المرافق الأسطوري قد هرب بالفعل بعيدًا مع ليز.
كانت مقاومة تشو وين للاعتقال جريمة خطيرة بالفعل. و اعتقدت أن لديها الآن كل الحق في حشد قوات المكتب للقبض على تشو وين علانية دون القلق بشأن عائلة آن .
على الرغم من رؤية أن لا يستطيع اللحاق بها ، استمر في متابعتها أثناء الاتصال بـ لى شوان ، موضحًا الموقف برمته له.
لم يكن يأمل أن يساعده لى شوان في مقاومة المكتب ؛ بل كان يأمل فقط في الحصول على بعض الاقتراحات منه.
عندما كانت في مكتب نائب المدير ، ادعت أنها لا تهتم إذا جاء وانها ستواصل تنفيذ واجبها. ومع ذلك ، عندما رأت آن تيانشو بالفعل ، فكل شيء اختلف.
كان تشو وين لا يزال طالب ، لذلك كانت آفاقه محدودة. علاوة على ذلك ، لم يعرف الكثير عن المكتب ولم يكن متأكد من خياره الأفضل.
كافحت ليز على الأرض وفشلت في الوقوف على قدميها.
غضبت ليز بينما تحملت إصاباتها ، وركبت الوحش المرافق لخارج مدينة بوذا العالم السفلى وتوجهت إلى مدخل المدرسة.
كانت مقاومة تشو وين للاعتقال جريمة خطيرة بالفعل. و اعتقدت أن لديها الآن كل الحق في حشد قوات المكتب للقبض على تشو وين علانية دون القلق بشأن عائلة آن .
بدون أجنحة النملة المجنحة الفضية لمساعدته ، اصبحت سرعته أبطأ بكثير.
“أبلغ الوزير على الفور …” عندما هرعت ليز من بوابات المدرسة ، بينما كانت تحاول أن تأمر ضباط المكتب خارج المدرسة بالاتصال بـ تشياو سيوان ، توقفت فجأة ، مذهولة.
لم يرغب تشو وين في الأصل بالمخاطرة بدخول معبد بوذا الصغير في الحياة الواقعية ، ولكن الآن ليس الوقت المناسب للتفكير بالمخاطر المحتملة. لذا فكل ما يستطيع فعله هو الدخول للبحث عن مأوى.
رأت الضباط الذين يظهرون في كثير من الأحيان متفوقين وأقوياء يقفون بصمت على جانب الطريق ورؤوسهم منحنية. وبجانبهم كان صف من الجنود يصوبون بنادقهم عليهم .
وعلى الطريق المقابل لهم ، كانت هناك سيارة سيدان سوداء. و وراء النوافذ المفتوحة في المقعد الخلفي ، رأت رجل وسيم جالسًا هناك. و كان ينظر إليها مباشرة.
حتى دون أن يدير رأسه ، تمكن تشو وين من معرفة أن شعاع السيف كان بالفعل خلفه ، بسبب مستمع الحقيقة.
” آن تيانشو!” لم تستطع ليز إلا أن ترتعش عندما رأت الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غضبت ليز بينما تحملت إصاباتها ، وركبت الوحش المرافق لخارج مدينة بوذا العالم السفلى وتوجهت إلى مدخل المدرسة.
عندما كانت في مكتب نائب المدير ، ادعت أنها لا تهتم إذا جاء وانها ستواصل تنفيذ واجبها. ومع ذلك ، عندما رأت آن تيانشو بالفعل ، فكل شيء اختلف.
________________________________________
كان لهذا الشاب المثير للسخرية سلطة في الاتحاد جعلت حتى أعمامها يسرقون النظرات إليه. و على الرغم من أنها كانت بنفس عمره تقريبًا ، لكن إنجازاتهم كانت على مستويات مختلفة تمامًا.
حملت ليز الصليب في يد والسيف في الأخرى ، و دخلت مباشرةً لداخل قاعة المعبد.
“المشرف”. تحملت ليز آلامها ونزلت من ظهر وحشها الرفيق ، وانحنت لـ آن تيانشو ، وأجبرت نفسها على الابتسام.
كانت ليز قد تراجعت في السابق بسبب مخاوفها من موقف عائلة آن .
________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تشو وين لم يزعج نفسه بالاهتمام به. فاستخدم سوترا الكمال الصغير للحكمة بأسرع ما يمكن قبل أن يندفع إلى قاعة المعبد.
واخيراً ظهر العبقرى الأول للأتحاد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” آن تيانشو!” لم تستطع ليز إلا أن ترتعش عندما رأت الرجل.
الواقع لم يكن لعبة ، لذلك لا يمكن إحياء النملة المجنحة الفضية إذا ماتت. لذا و بفكرة ، استدعاها تشو وين لجسده بينما استمر في الركض إلى قاعة المعبد بأقصى سرعة.
حملت ليز الصليب في يد والسيف في الأخرى ، و دخلت مباشرةً لداخل قاعة المعبد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
