شاي تجديد الدم
لقد تعرفت عليه. كانت هناك حبات من عشبة الذئب ومكملات أخرى فيه وكان من الواضح أنه تم تخميره بالسكر البني. كان خدمها سبق و أعدوه لها من قبل.
الفصل 72 شاي تجديد الدم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آن جينغ بالقلق والإحراج لذا صاحت مرة أخرى ، “لا حاجة لذلك. حقًا ، لا حاجة حقًا. أنا … أنا … كنت أعاني من تقلصات الدورة الشهرية … سأكون على ما يرام بعد بعض الراحة … غادر … لا تزعج راحتي … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم هو يوم التسجيل للطلاب الجدد. تقوم العديد من النوادي في المدرسة بتجنيد الطلاب الجدد.” قال لى شوان بضحكة مكتومة: “يمكننا أيضًا إلقاء نظرة”.
“أنتى لا تبدين بخير.” فكر تشو وين وقال بتعبير وكأنه فهم شىئًا ما “هل أنتِ خائفة من أن أغتنم هذه الفرصة للانتقام؟ لا تقلقى. على الرغم من أنني لا أفكر كثيرًا بك ، لكنني لن أؤذيك بسبب الأخت لان وأبي. أنا فقط سأتصل بطبيب “.
تخطى تشو وين بركة اللوتس وغامر بعمق في مدينة بوذا العالم السفلى.
وهكذا ، واصل تشو وين الاتصال بالخط الساخن للطوارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم رحلاته ، رأى بضع برك اللوتس ، لكن لم يكن بكل واحدة منهم لوتس قلب بوذا متحول. و بعد قضاء يوم كامل ، سقطت بيضة مرافقة واحدة فقط للوتس قلب بوذا.
شعرت آن جينغ بالقلق والإحراج لذا صاحت مرة أخرى ، “لا حاجة لذلك. حقًا ، لا حاجة حقًا. أنا … أنا … كنت أعاني من تقلصات الدورة الشهرية … سأكون على ما يرام بعد بعض الراحة … غادر … لا تزعج راحتي … “
’هل تعتقد أنه يمكنك رشوتي بكوب من الماء المحلى بالسكر؟’ لن يشرب الرجال شاى تجديد الدم مطلقًا تقريبًا وبعد ما حدث بالأمس ، تخيلت آن جينغ أنه صنعه لها ، على أمل أن يقوى علاقته بها.
أعطت جينغ هذا السبب لأنها لم تستطع التفكير في أي شيء آخر . لقد أرادته فقط أن يغادر.
“أرى. لقد سمعت أن النساء يمكن أن يعانون من ألم شديد لبضعة أيام في الشهر ، لكنني لم أتوقع أن يكون الأمر بهذا السوء”. عاش تشو وين بمفرده منذ صغره ولم يكن لديه أم ، وبالتالي ، لم يكن لديه اى اتصال يذكر بالنساء. و عندما اصبح أكبر سناً بقليل ، بدأ في الزراعة ولم يحصل على صديقة على الإطلاق. لذلك يعرف اى شىء تقريبًا عن مثل هذه الأمور.”
“أرى. لقد سمعت أن النساء يمكن أن يعانون من ألم شديد لبضعة أيام في الشهر ، لكنني لم أتوقع أن يكون الأمر بهذا السوء”. عاش تشو وين بمفرده منذ صغره ولم يكن لديه أم ، وبالتالي ، لم يكن لديه اى اتصال يذكر بالنساء. و عندما اصبح أكبر سناً بقليل ، بدأ في الزراعة ولم يحصل على صديقة على الإطلاق. لذلك يعرف اى شىء تقريبًا عن مثل هذه الأمور.”
بعد الكثير من الليالي الطويلة ، لم يستطع تشو وين أخيرًا تحمل التعب. فأغلق هاتفه ونام حتى صباح اليوم التالي. و عندها فقط نهض تشو وين لطهي المكملات ، وصنع قدر من السكر البني ، وشاي التوت.
“يبدو أنه حلو بعض الشيء.” تمتم تشو وين في نفسه بعد أن أخذ فم آخر.
على الرغم من أنه شك بحقيقة كلماتها ، لكن اعتقد تشو وين أنه من غير المرجح أن تخدعه آن جينغ بينما الأمر يتعلق بحياتها.
راقبت مشى تشو وين ، و تسائلة عما إذا كان يجب عليها قبوله عندما يعطيه لها.
“أنا آسف حقًا.” قال تشو وين بحرج قبل أن يستدير لمغادرة غرفة آن جينغ.
”لا تكن بارد جداً. هناك فوائد. ستقوم المدرسة بتعيين المهام وسيتعين إكمال معظمها بواسطة فريق. الكبار لديهم بالفعل فرقهم الخاصة. و إذا أردنا تكوين فريق جديد ، فسيتعين علينا تجنيد الطلاب الجدد. لذا فالتجول الآن هو أيضًا استعداد للمستقبل … “
تنفست آن جينغ الصعداء عندما رأته يغادر. و يبدو أن الألم الذي كانت تعاني منه قد انخفض بشكل ملحوظ.
شجعتهم كلية الغروب على إقامة النوادي ، على أمل أن يزيد التعاون بين الطلاب ، خاصة عندما يدخلون مناطق الأبعاد لإكمال المهام.
“النساء يعانون حقًا. لحسن الحظ أنا رجل. “لست مضطر لتحمل هذا الألم كل شهر.” تمتم تشو وين في نفسه أثناء عودته إلى مقر إقامته.
“يبدو أنه حلو بعض الشيء.” تمتم تشو وين في نفسه بعد أن أخذ فم آخر.
ومع ذلك ، بعد التفكير لمرة آخرى ، أدرك أنه يعانى أيضًا. سيستمع لضوضاء لا نهاية لها كترنيمة شيطانية مزعجة كلما نام. و كان عليه أيضًا أن يفقد كميات كبيرة من الدم يوميًا. خصوصًا هذه المرة. فلاحتضان مستمع الحقيقة ، فقد ما لا يقل عن 500-600 ملل من دمه. لم يكن هذا شىء جيد لصحته.
“النساء يعانون حقًا. لحسن الحظ أنا رجل. “لست مضطر لتحمل هذا الألم كل شهر.” تمتم تشو وين في نفسه أثناء عودته إلى مقر إقامته.
’اشتريت بعض السكر البني والتوت في المرة السابقة ، ولا أعرف ما إذا كان هذا سينجح أم لا. قد أطبخ بعضًا منه لتجربته. اصبح فقر الدم الذي أعاني منه اسوأ مؤخرًا.” حك تشو وين جبهته وفكر في نفسه.
’اشتريت بعض السكر البني والتوت في المرة السابقة ، ولا أعرف ما إذا كان هذا سينجح أم لا. قد أطبخ بعضًا منه لتجربته. اصبح فقر الدم الذي أعاني منه اسوأ مؤخرًا.” حك تشو وين جبهته وفكر في نفسه.
بالعودة إلى غرفته ، نسي تشو وين مسألة شرب شراب تجديد الدم بينما واصل الطحن.
هذه المرة ، دخل تشو وين زنزانة المدينة الإمبراطورية القديمة. و بعد قتل الجنرال العظمي ، اسقط بيضة مرافقة.
ومع ذلك ، لم تكن احصائياتها قابلة للمقارنة مع الأولى من كل جانب. فقام تشو وين بإطعامه مباشرة إلى النملة المجنحة الفضية. اما بالنسبة إلى مستمع الحقيقة ، فحيث لم تكن هناك أي إخطارات عن الجوع ، لم يعرف تشو وين ما يحتاج لأطعامه له.
أعطت جينغ هذا السبب لأنها لم تستطع التفكير في أي شيء آخر . لقد أرادته فقط أن يغادر.
بالانتقال إلى مدينة بوذا العالم السفلى ، لم يعد بحاجة إلى استكشاف معبد بوذا الصغير مرة أخرى لأنه انتهى من تغطية المنطقة. لذا قتل لوتس قلب بوذا المتحول في بركة اللوتس ولم يسقط بيضة مرة أخرى.
’هل تعتقد أنه يمكنك رشوتي بكوب من الماء المحلى بالسكر؟’ لن يشرب الرجال شاى تجديد الدم مطلقًا تقريبًا وبعد ما حدث بالأمس ، تخيلت آن جينغ أنه صنعه لها ، على أمل أن يقوى علاقته بها.
تخطى تشو وين بركة اللوتس وغامر بعمق في مدينة بوذا العالم السفلى.
في خضم رحلاته ، رأى بضع برك اللوتس ، لكن لم يكن بكل واحدة منهم لوتس قلب بوذا متحول. و بعد قضاء يوم كامل ، سقطت بيضة مرافقة واحدة فقط للوتس قلب بوذا.
في وسط أفكارها ، وصل تشو وين أمامها ورأى آن جينغ تنظر إليه. فهز رأسها برفق كتحية.
على الرغم من أن الإحصائيات كانت عادية نسبيًا، لكنه كان وحش مرافق من نوع القلب. فقام تشو وين باحتضانه ، وخطط لاستخدام شكله المصاحب للسماح لقلبه مؤقتًا بمواصلة العمل إذا تعرض للأصابى.
بعد الكثير من الليالي الطويلة ، لم يستطع تشو وين أخيرًا تحمل التعب. فأغلق هاتفه ونام حتى صباح اليوم التالي. و عندها فقط نهض تشو وين لطهي المكملات ، وصنع قدر من السكر البني ، وشاي التوت.
“تشو وين ، هل أنت مستيقظ؟ اليوم هو يوم التسجيل. تعال للخارج و التجول”. بمجرد أن انتهى تشو وين من تخمير الشاي ، ناداه لى شوان.
وهكذا ، واصل تشو وين الاتصال بالخط الساخن للطوارئ.
“ماذا هناك لرؤيته؟” سأل تشو وين بفضول.
في وسط أفكارها ، وصل تشو وين أمامها ورأى آن جينغ تنظر إليه. فهز رأسها برفق كتحية.
“اليوم هو يوم التسجيل للطلاب الجدد. تقوم العديد من النوادي في المدرسة بتجنيد الطلاب الجدد.” قال لى شوان بضحكة مكتومة: “يمكننا أيضًا إلقاء نظرة”.
في وسط أفكارها ، وصل تشو وين أمامها ورأى آن جينغ تنظر إليه. فهز رأسها برفق كتحية.
“ليس لدي أي مصلحة في الانضمام إلى أي أندية.” سكب تشو وين كوبًا من شاى تجديد الدم وشربه.
“النساء يعانون حقًا. لحسن الحظ أنا رجل. “لست مضطر لتحمل هذا الألم كل شهر.” تمتم تشو وين في نفسه أثناء عودته إلى مقر إقامته.
“ليس عليك الانضمام إلى نادى. يمكنك إلقاء نظرة على كل هؤلاء الفتيات الصغيرات وكبار السن الجميلات”. كشف لى شوان عن دوافعه الحقيقية.
“تشو وين ، أنا هنا.” تمامًا عندما كان تشو وين ينظر حوله ، سمع صوت لى شوان من كشك التوظيف لنادي معين.
“لست مهتم.” لازال تشو وين يخطط لاستكشاف مدينة بوذا العالم السفلى.
لقد تعرفت عليه. كانت هناك حبات من عشبة الذئب ومكملات أخرى فيه وكان من الواضح أنه تم تخميره بالسكر البني. كان خدمها سبق و أعدوه لها من قبل.
”لا تكن بارد جداً. هناك فوائد. ستقوم المدرسة بتعيين المهام وسيتعين إكمال معظمها بواسطة فريق. الكبار لديهم بالفعل فرقهم الخاصة. و إذا أردنا تكوين فريق جديد ، فسيتعين علينا تجنيد الطلاب الجدد. لذا فالتجول الآن هو أيضًا استعداد للمستقبل … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى غرفته ، نسي تشو وين مسألة شرب شراب تجديد الدم بينما واصل الطحن.
أعطاه لى شوان الكثير من الأسباب التي أزعجت تشو وين لدرجة أنه وافق على الذهاب للحرم الجامعي.
بعد شرب وعاء كبير من الشاي ، ملأ تشو وين ترمس وخرج من مكانه.
عندما خرج تشو وين من فناء منزله ، خرجت آن جينغ أيضًا. و كان بحاجة إلى المرور بجانبها لمغادرة المجمع.
حدث فقط أن آن جينغ خرجت في نفس الوقت. و لم تستطع منع نفسها من الضغط على أسنانها عندما رأته. ومع ذلك ، فقد فوجئت قليلاً عندما رأت الترمس الزجاجي في يده.
“ليس لدي أي مصلحة في الانضمام إلى أي أندية.” سكب تشو وين كوبًا من شاى تجديد الدم وشربه.
لقد تعرفت عليه. كانت هناك حبات من عشبة الذئب ومكملات أخرى فيه وكان من الواضح أنه تم تخميره بالسكر البني. كان خدمها سبق و أعدوه لها من قبل.
على الرغم من أن الإحصائيات كانت عادية نسبيًا، لكنه كان وحش مرافق من نوع القلب. فقام تشو وين باحتضانه ، وخطط لاستخدام شكله المصاحب للسماح لقلبه مؤقتًا بمواصلة العمل إذا تعرض للأصابى.
’هل تعتقد أنه يمكنك رشوتي بكوب من الماء المحلى بالسكر؟’ لن يشرب الرجال شاى تجديد الدم مطلقًا تقريبًا وبعد ما حدث بالأمس ، تخيلت آن جينغ أنه صنعه لها ، على أمل أن يقوى علاقته بها.
على الرغم من أنها وضعت هذا في الاعتبار ، لكن النظرة في عينيها خففت. و وجدت أن تشو وين مهذب وحساس إلى حد ما.
’اشتريت بعض السكر البني والتوت في المرة السابقة ، ولا أعرف ما إذا كان هذا سينجح أم لا. قد أطبخ بعضًا منه لتجربته. اصبح فقر الدم الذي أعاني منه اسوأ مؤخرًا.” حك تشو وين جبهته وفكر في نفسه.
عندما خرج تشو وين من فناء منزله ، خرجت آن جينغ أيضًا. و كان بحاجة إلى المرور بجانبها لمغادرة المجمع.
“أنتى لا تبدين بخير.” فكر تشو وين وقال بتعبير وكأنه فهم شىئًا ما “هل أنتِ خائفة من أن أغتنم هذه الفرصة للانتقام؟ لا تقلقى. على الرغم من أنني لا أفكر كثيرًا بك ، لكنني لن أؤذيك بسبب الأخت لان وأبي. أنا فقط سأتصل بطبيب “.
راقبت مشى تشو وين ، و تسائلة عما إذا كان يجب عليها قبوله عندما يعطيه لها.
’هل تعتقد أنه يمكنك رشوتي بكوب من الماء المحلى بالسكر؟’ لن يشرب الرجال شاى تجديد الدم مطلقًا تقريبًا وبعد ما حدث بالأمس ، تخيلت آن جينغ أنه صنعه لها ، على أمل أن يقوى علاقته بها.
في وسط أفكارها ، وصل تشو وين أمامها ورأى آن جينغ تنظر إليه. فهز رأسها برفق كتحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطاه لى شوان الكثير من الأسباب التي أزعجت تشو وين لدرجة أنه وافق على الذهاب للحرم الجامعي.
اعتقدت آن جينغ أن تشو وين على وشك إعطائها شاى تجديد الدم عندما أومأ إليها. فأدارت رأسها بعيدًا قليلاً ، في انتظار أن يسلمه لها.
تخطى تشو وين بركة اللوتس وغامر بعمق في مدينة بوذا العالم السفلى.
لكن لدهشتها ، مر تشو وين بجوارها مع الترمس في يده. لم ينوى السير نحوها. علاوة على ذلك ، حتى أنه شرب فم من الشاى أثناء المشي.
“ليس عليك الانضمام إلى نادى. يمكنك إلقاء نظرة على كل هؤلاء الفتيات الصغيرات وكبار السن الجميلات”. كشف لى شوان عن دوافعه الحقيقية.
“يبدو أنه حلو بعض الشيء.” تمتم تشو وين في نفسه بعد أن أخذ فم آخر.
راقبت مشى تشو وين ، و تسائلة عما إذا كان يجب عليها قبوله عندما يعطيه لها.
وفى المقابل بدت آن جينغ و كان عيناها ستطلقان النيران تقريبًا.
على الرغم من أن الإحصائيات كانت عادية نسبيًا، لكنه كان وحش مرافق من نوع القلب. فقام تشو وين باحتضانه ، وخطط لاستخدام شكله المصاحب للسماح لقلبه مؤقتًا بمواصلة العمل إذا تعرض للأصابى.
لم يعرها تشو وين أي اهتمام وخرج مباشرةً من حديقة حديقة الفصول الاربعة.
“تشو وين ، أنا هنا.” تمامًا عندما كان تشو وين ينظر حوله ، سمع صوت لى شوان من كشك التوظيف لنادي معين.
’لماذا لا تموت من شرب جرعة زائدة منه!’ ضغطت جينغ على أسنانها بكراهية وهي تنظر إلى شكله المغادر.
عندما خرج تشو وين من فناء منزله ، خرجت آن جينغ أيضًا. و كان بحاجة إلى المرور بجانبها لمغادرة المجمع.
اليوم كان يوم التسجيل. ومع ذلك ، كانت كلية الغروب تختلف عن المدرسة النموذجية. لم يكن هناك أي حفل ترحيب أو العديد من المقدمات. و بصرف النظر عن الحشود ، لا يبدو الوضع مختلف عن المعتاد.
على الرغم من أن الإحصائيات كانت عادية نسبيًا، لكنه كان وحش مرافق من نوع القلب. فقام تشو وين باحتضانه ، وخطط لاستخدام شكله المصاحب للسماح لقلبه مؤقتًا بمواصلة العمل إذا تعرض للأصابى.
على جانبي الطريق ، كان هناك صفان من الطاولات الموضوعة بعناية. و كانت هناك لافتات وعلامات موضوعة أمام إشعارات التقدم لأندية المدرسة.
لم يعرها تشو وين أي اهتمام وخرج مباشرةً من حديقة حديقة الفصول الاربعة.
شجعتهم كلية الغروب على إقامة النوادي ، على أمل أن يزيد التعاون بين الطلاب ، خاصة عندما يدخلون مناطق الأبعاد لإكمال المهام.
ومع ذلك ، بعد التفكير لمرة آخرى ، أدرك أنه يعانى أيضًا. سيستمع لضوضاء لا نهاية لها كترنيمة شيطانية مزعجة كلما نام. و كان عليه أيضًا أن يفقد كميات كبيرة من الدم يوميًا. خصوصًا هذه المرة. فلاحتضان مستمع الحقيقة ، فقد ما لا يقل عن 500-600 ملل من دمه. لم يكن هذا شىء جيد لصحته.
“تشو وين ، أنا هنا.” تمامًا عندما كان تشو وين ينظر حوله ، سمع صوت لى شوان من كشك التوظيف لنادي معين.
ومع ذلك ، بعد التفكير لمرة آخرى ، أدرك أنه يعانى أيضًا. سيستمع لضوضاء لا نهاية لها كترنيمة شيطانية مزعجة كلما نام. و كان عليه أيضًا أن يفقد كميات كبيرة من الدم يوميًا. خصوصًا هذه المرة. فلاحتضان مستمع الحقيقة ، فقد ما لا يقل عن 500-600 ملل من دمه. لم يكن هذا شىء جيد لصحته.
نظر إليه و وجد لى ويانغ ولى شوان واقفين معًا ، و الأولى تلوح بيدها له.
“النساء يعانون حقًا. لحسن الحظ أنا رجل. “لست مضطر لتحمل هذا الألم كل شهر.” تمتم تشو وين في نفسه أثناء عودته إلى مقر إقامته.
________________________________________
تخطى تشو وين بركة اللوتس وغامر بعمق في مدينة بوذا العالم السفلى.
وفى المقابل بدت آن جينغ و كان عيناها ستطلقان النيران تقريبًا.
“تشو وين ، هل أنت مستيقظ؟ اليوم هو يوم التسجيل. تعال للخارج و التجول”. بمجرد أن انتهى تشو وين من تخمير الشاي ، ناداه لى شوان.
نظر إليه و وجد لى ويانغ ولى شوان واقفين معًا ، و الأولى تلوح بيدها له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات