You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1619

أمنية

أمنية

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
 

“أجل، من أنا؟” عبث لي تشينغشان بالكوب وابتسم بسخرية.  “ربما يكون مثل سيد مجال الشيطان، ملك آلهة الطواغيت!”

“من أنت بالضبط؟!”

 

 

أومأ لي تشينغشان برأسه.  “أعلم. ”

استدارت هان تشيونغتشي وسألته بصوت عالٍ.  كان لي تشينغشان، في ذكرياتها، يسيل لعابه من الخمر، ويشتاق للجنس، ويغضب بسهولة، ويحب السخرية من الآخرين، ويشعر بالألم والخوف والذنب، لكنه لم يُظهر أبدًا مثل هذا التعبير الضعيف.

اختفى صياح الديك ونباح الكلاب في القرية، وسقط في صمت مرعب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى في أشد الظروف صعوبة، ضد خصوم لا يقهرون، فإنه بالتأكيد سيلقي لكمته الأخيرة مع هدير، ولا يستريح إلا بعد وفاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

وبعد سنوات عديدة، وفي أعماق مجال الشيطان، بكى مرة أخرى، واتخذ قرارًا بشأن طفل.

“أجل، من أنا؟” عبث لي تشينغشان بالكوب وابتسم بسخرية.  “ربما يكون مثل سيد مجال الشيطان، ملك آلهة الطواغيت!”

ربما يكون ألمه شيئًا لا أستطيع فهمه أبدًا بعد الآن!

 

 

كان هذا هو في عيون الكائنات الحية، إلهًا يحمل كل آمالهم ورغباتهم.  أما لي تشينغشان، فكان مجرد بشر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

كان الضجيج بجانب أذنه يُطنّ ويزعجه، فلم يعد يقوى على تجاهله.  غمرته عاصفة المطر السوداء في صدره ابتلعت كل شيء.

 

 

 

هزّ سؤال هان تشيونغتشي هدوء هذا الفناء الصغير.  بدت هيئتها الحمراء النارية مشتعلة وتزأر، ساطعة لدرجة استحال معها التحديق فيها مباشرةً.

ربما يكون ألمه شيئًا لا أستطيع فهمه أبدًا بعد الآن!

 

وقفت هان تشيونغتشي في الفناء ثابتة.  ظلها فقط هو الذي مال وتحرك، حتى غربت الشمس وامتلأت السماء بالنجوم.  قضت يومها على هذا النحو.  رفعت رأسها فجأةً ونظرت إلى النجمة القرمزية الجديدة، صبّت كل أفكارها عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد مر نظره عليها، متتبعًا الجدران الترابية المتناثرة، ومتسلقًا السقف المصنوع من القش، ومتسلقًا المدخنة إلى أعماق السماء على طول خيوط الدخان.

لأنها من عائلة عسكرية، لم تُركز كثيرًا على مفهومي الحياة والموت.  حتى لو سمعت خبر وفاته في المعركة في تلك اللحظة، لما فقدت السيطرة على نفسها هكذا.  كانت ستستعد لانتقامه بصمت.  إن نجحت، فقد نجحت، وإن لم تنجح، فستموت.  لم يكن الأمر ذا أهمية.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

في ذهول، بدت الجدران الترابية المرقّطة وكأنها قممٌ شامخة.  كان السقف القشّي كالسيوف والرماح، بينما بدت المدخنة كمدينةٍ وحيدةٍ على قمة جبل.  لم يكن هناك دخانٌ مُتلوّع، ولا سماءٌ زرقاء، ولا غيومٌ بيضاء.  كان من الواضح أن الغبار يتصاعد في السماء، والغيوم الداكنة تُثقل كاهل المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في تلك اللحظة، راودته رغبةٌ في إخبارها بكل شيء.  رفض أن يُخيّب أملها فيه، راغبًا في عطفها وتعاطفها.

 

لكن صوت لي تشينغشان تلعثم، وكأنه يجد صعوبة في إيجاد الكلمات.  “أنت…  همم…  لقد اتخذت…  قرارًا من أجل قوة أكبر…  في البداية، ظننت…  في البداية، أنني لن أتخذ هذا النوع من القرارات أبدًا، حتى لو متُّ!”

كسر! ظهر كسرٌ في الكأس.  قبل أن يُدرك، تغيَّر تعبيره.

مدّ لي تشينغشان يده ليمسح دموع هان تشيونغتشي.  ابتسم قائلًا: “لماذا تبكين؟ لم يمت رجلكِ بعد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

اختفى صياح الديك ونباح الكلاب في القرية، وسقط في صمت مرعب.

اتسعت عينا هان تشيونغتشي بذهول.  انبعثت منه هالة مخيفة.  بدا الجالس أمام الطاولة المربعة وكأنه يزداد طولًا وضخامة بسرعة، كجبل أسود شديد الانحدار، وقد اخترق قمته الحادة السماء.  مهما حاولت أن ترفع نظرها، لم تعد قادرة على رؤية ملامحه الكاملة.

 

“أجل، من أنا؟” عبث لي تشينغشان بالكوب وابتسم بسخرية.  “ربما يكون مثل سيد مجال الشيطان، ملك آلهة الطواغيت!”

اتسعت عينا هان تشيونغتشي بذهول.  انبعثت منه هالة مخيفة.  بدا الجالس أمام الطاولة المربعة وكأنه يزداد طولًا وضخامة بسرعة، كجبل أسود شديد الانحدار، وقد اخترق قمته الحادة السماء.  مهما حاولت أن ترفع نظرها، لم تعد قادرة على رؤية ملامحه الكاملة.

“استمر! أنا أستمع!”

 

هزّ سؤال هان تشيونغتشي هدوء هذا الفناء الصغير.  بدت هيئتها الحمراء النارية مشتعلة وتزأر، ساطعة لدرجة استحال معها التحديق فيها مباشرةً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان طويل القامة وبعيد المنال، بعيد المنال.  لقد تغير بالفعل.  لم يعد الرجل الذي عرفته من قبل.  لقد أصبح إلهًا يفوق إدراكها.

وبعد سنوات عديدة، وفي أعماق مجال الشيطان، بكى مرة أخرى، واتخذ قرارًا بشأن طفل.

 

 

ربما يكون ألمه شيئًا لا أستطيع فهمه أبدًا بعد الآن!

“كان عليّ الذهاب إلى جبل تشينغتشي.  لم يكن لديّ مكان آخر أذهب إليه… ”

 

اختفى صياح الديك ونباح الكلاب في القرية، وسقط في صمت مرعب.

كان قلب هان تشيونغتشي ينبض بألمٍ لا يزول.  لم تستطع إلا أن تحدق فيه بنظرةٍ فارغة.  كان تعبيره عابرًا وبعيدًا، لكنه كان يخفي فوضىً مرعبةً ونيةً قاتلةً، كما لو كان غارقًا في حلمٍ دمويٍّ قاتل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مختلفة عن شياو آن.  مهما تحوّل لي تشينغشان اليه، لا فرق لها، لكن الشخص الوحيد الذي أحببته هو لي تشينغشان الذي لا يتغير.  حتى مع علمي بأنه وغدٌّ حقير، وأدرك أن هذا لن يُفضي إلى شيء، أنا راضٍ عن ذلك.  لم أندم عليه قط،” قالت هان تشيونغتشي بجرأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لامت نفسها على توبيخه.  من الواضح أنها أرادت قضاء يوم معه كزوج وزوجة عاديين، فكان الحديث عن الماضي وشرب القليل كافيًا.  لماذا لا تمنحه هذه السكينة اللحظية قبل أن ترحل به إلى ساحة المعركة حيث ينتمي؟

لقد كبتت رغبتها في طرح هذا السؤال وعادت إلى المطبخ، واستمرت في صنع الطعام.

 

 

“تشينغشان! تشينغشان!” أيقظ صوتٌ عاجلٌ لي تشينغشان من حلمه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رمش بعينيه.  الجدار الترابي لا يزال جدارًا ترابيًا، والسقف القشي لا يزال سقفًا.  لم يكن هذا ساحة معركة، بل منزلًا.  الشخص الذي أمامه لم يكن عدوه، بل حبيبته.

 

 

 

هزّت هان تشيونغتشي كتفيها بقوة.  ارتسمت الدموع على عينيها، لكنها عضت على شفتيها كما لو أنها اتخذت قرارًا.  قالت بهدوء: “معك حق.  هذا شأنك.  لا يجب أن أتدخل في هذا الأمر.  تناول الطعام.  بعد أن أنتهي، سأشرب معك شرابًا دسمًا!”

 

 

لم يُرِد أن يُستهزأ به، ولا أن يُؤذي أحدًا، ناهيك عن تغيير مساره.  مهما بلغ الألم والمصاعب، كان ذلك كله من الطريق الذي اختاره.  حتى لو تهشم إربًا، لم يندم.

“آسف، لقد تشتت انتباهي. ” استجمع لي تشينغشان تركيزه وابتسم.  انغلق الشق في الكوب بيده مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

استمرّ الغربان في الصياح، واستمرّت الكلاب في النباح في القرية، بينما تصاعد الدخان في الهواء وكأنّ شيئًا لم يكن.  مع ذلك، بدا وكأنّهم قد توصّلوا إلى اتفاقٍ ما على عدم متابعة هذه الأمور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف، سيكون من الأفضل أن تموت!” تذمرت هان تشيونغتشي.

 

 

مدّ لي تشينغشان يده ليمسح دموع هان تشيونغتشي.  ابتسم قائلًا: “لماذا تبكين؟ لم يمت رجلكِ بعد!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى شوقه لحرية الصقر، فقد كان مقدرًا له أن يكون ثورًا، مجبرًا على تحمل عبء كبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همف، سيكون من الأفضل أن تموت!” تذمرت هان تشيونغتشي.

حدّق لي تشينغشان في الأطباق المكسورة والأطباق المتناثرة على الأرض.  لقد بذلت جهدًا كبيرًا في صنع كل واحدة منها بيديها، لكنها لم تُمسّ تقريبًا.  لقد ضاع كل شيء سدىً.

 

 

لم يكن شيء منحوس مثل هذا محرمًا بالنسبة لهما.

ربما كانت نهاية القصة قد حُسمت منذ البداية.  هو الذي لم يتغير اتخذ قرارًا ثابتًا.

 

أومأ لي تشينغشان برأسه.  “أعلم. ”

لأنها من عائلة عسكرية، لم تُركز كثيرًا على مفهومي الحياة والموت.  حتى لو سمعت خبر وفاته في المعركة في تلك اللحظة، لما فقدت السيطرة على نفسها هكذا.  كانت ستستعد لانتقامه بصمت.  إن نجحت، فقد نجحت، وإن لم تنجح، فستموت.  لم يكن الأمر ذا أهمية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ومع ذلك، فإن الشاب النشيط الذي انطلق للتو في رحلته ترك انطباعًا عميقًا للغاية في قلبها، مما جعلها غير قادرة مؤقتًا على الاعتراف بأن الرجل الكئيب والوحيد أمامها مباشرة هو نفس الشخص.

“كل شيء، وأنا أيضًا، قيد لك!”

 

 

كان هذا التحول مفاجئًا لها.  في البداية، ظنت أنه بتقدمه بشجاعة ووصوله إلى مصاف الآلهة، كان ينبغي أن يكون أكثر تفاؤلًا ورضا.

لقد كبتت رغبتها في طرح هذا السؤال وعادت إلى المطبخ، واستمرت في صنع الطعام.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما هي الصعوبات التي يمكن أن تحول رجلاً مثله إلى هذا؟

 

 

 

لقد كبتت رغبتها في طرح هذا السؤال وعادت إلى المطبخ، واستمرت في صنع الطعام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حينها، كنت لا أزال في قرية الثور الرابض.  كنت أضعف بكثير مما كنت عليه عندما التقيت بك لأول مرة.  أجل، كان الأمر بائسًا حقًا.  كنت أكدح كل يوم بقليل من الطعام، حتى أنني كنت أعاني من الإساءة طوال الوقت، لكنني لم أبكِ قط.  حتى أنني أطلقت على نفسي اسم لي تشينغشان، والذي يعني ” هل يجب أن تدفن في مكان منزلك؟ الكفاية في الجبال الخضراء المتنامية”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

حدّق لي تشينغشان في قوامها المنهمك، ثم تنهد بصمت.  لم يكن من النوع الذي يُحبّ التأوّه والتذمّر.  الندوب ليست شيئًا يُفتخر به، بل هي مجرد ندوب، آثار جروح.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بالطبع، لم تكن هذه الندوب علامة عار.  كان الأمر كذلك عندما تُظهر ندوبك للآخرين، فكان من يكرهك يسخر من ضعفك وعدم جدواك، ويجد متعة في ذلك، بينما كان من يحبك يعاني من أجلك، بل ويحاول إقناعك بسلوك طريق آخر.

ومع ذلك، فإن الشاب النشيط الذي انطلق للتو في رحلته ترك انطباعًا عميقًا للغاية في قلبها، مما جعلها غير قادرة مؤقتًا على الاعتراف بأن الرجل الكئيب والوحيد أمامها مباشرة هو نفس الشخص.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يُرِد أن يُستهزأ به، ولا أن يُؤذي أحدًا، ناهيك عن تغيير مساره.  مهما بلغ الألم والمصاعب، كان ذلك كله من الطريق الذي اختاره.  حتى لو تهشم إربًا، لم يندم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش بعينيه.  الجدار الترابي لا يزال جدارًا ترابيًا، والسقف القشي لا يزال سقفًا.  لم يكن هذا ساحة معركة، بل منزلًا.  الشخص الذي أمامه لم يكن عدوه، بل حبيبته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن في تلك اللحظة، راودته رغبةٌ في إخبارها بكل شيء.  رفض أن يُخيّب أملها فيه، راغبًا في عطفها وتعاطفها.

وبعد سنوات عديدة، وفي أعماق مجال الشيطان، بكى مرة أخرى، واتخذ قرارًا بشأن طفل.

 

حدّق لي تشينغشان في قوامها المنهمك، ثم تنهد بصمت.  لم يكن من النوع الذي يُحبّ التأوّه والتذمّر.  الندوب ليست شيئًا يُفتخر به، بل هي مجرد ندوب، آثار جروح.

ربما أكون ثملًا.  فكّر لي تشينغشان وهو ثمل.  في الماضي، شعر أنها تشبه تشاو تيانجياو كثيرًا، لكنه الآن فقط اكتشف أنهما مختلفان تمامًا.  ربما كان الاختلاف الأكبر هو أنها تذكرت كيف كان “لي تشينغشان” في الأصل.

 

 

بالطبع، لم تكن هذه الندوب علامة عار.  كان الأمر كذلك عندما تُظهر ندوبك للآخرين، فكان من يكرهك يسخر من ضعفك وعدم جدواك، ويجد متعة في ذلك، بينما كان من يحبك يعاني من أجلك، بل ويحاول إقناعك بسلوك طريق آخر.

حتى بعد أخطار ومشاكل لا تُحصى، ظلّ ذلك هو الشكل الذي رغب دائمًا في الاحتفاظ به.  والآن، بما أنه بدأ يتغيَّر بالفعل، فربما كان مدينًا لها بتفسير.

أومأ لي تشينغشان برأسه.  “أعلم. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

فجأة، رفع رأسه وشرب كل النبيذ في كأسه.  “تشيونغزي، هل ترغبين في سماع قصتي؟”

كان الضجيج بجانب أذنه يُطنّ ويزعجه، فلم يعد يقوى على تجاهله.  غمرته عاصفة المطر السوداء في صدره ابتلعت كل شيء.

 

اختفى صياح الديك ونباح الكلاب في القرية، وسقط في صمت مرعب.

“استمر! أنا أستمع!”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفت هان تشيونغتشي للحظة قبل أن تواصل عملها، وتقدم الأطباق تلو الاخرى.

 

 

 

لكن صوت لي تشينغشان تلعثم، وكأنه يجد صعوبة في إيجاد الكلمات.  “أنت…  همم…  لقد اتخذت…  قرارًا من أجل قوة أكبر…  في البداية، ظننت…  في البداية، أنني لن أتخذ هذا النوع من القرارات أبدًا، حتى لو متُّ!”

كان هذا هو في عيون الكائنات الحية، إلهًا يحمل كل آمالهم ورغباتهم.  أما لي تشينغشان، فكان مجرد بشر.

 

استمرّ الغربان في الصياح، واستمرّت الكلاب في النباح في القرية، بينما تصاعد الدخان في الهواء وكأنّ شيئًا لم يكن.  مع ذلك، بدا وكأنّهم قد توصّلوا إلى اتفاقٍ ما على عدم متابعة هذه الأمور.

استمعت هان تشيونغتشي باهتمام.  فهمت أكثر، لكن كان لديها بعض الشكوك، لكنها لم تتكلم.

كان هذا هو في عيون الكائنات الحية، إلهًا يحمل كل آمالهم ورغباتهم.  أما لي تشينغشان، فكان مجرد بشر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في تلك اللحظة، راودته رغبةٌ في إخبارها بكل شيء.  رفض أن يُخيّب أملها فيه، راغبًا في عطفها وتعاطفها.

“لم أخبرك قط كيف التقيتُ بشياو آن، أليس كذلك؟” طارت أفكار لي تشينغشان، لكنه لم يبدأ بتجاربه في عالم الانسان ومجال الشيطان.  بل بدأ من بداية كل شيء.

“فارحل عن هذا العالم! امُت حيثما شئت، ولكن لا تعود.  إن احتجت إلى قوة أحد، فاستدعِه مُباشرةً.  لي تشينغشان الذي أعرفه لا ينظر إلى الوراء أبدًا!”

 

ربما كانت نهاية القصة قد حُسمت منذ البداية.  هو الذي لم يتغير اتخذ قرارًا ثابتًا.

أومأت هان تشيونغزي.

 

 

ترجمة: zixar

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حينها، كنت لا أزال في قرية الثور الرابض.  كنت أضعف بكثير مما كنت عليه عندما التقيت بك لأول مرة.  أجل، كان الأمر بائسًا حقًا.  كنت أكدح كل يوم بقليل من الطعام، حتى أنني كنت أعاني من الإساءة طوال الوقت، لكنني لم أبكِ قط.  حتى أنني أطلقت على نفسي اسم لي تشينغشان، والذي يعني ” هل يجب أن تدفن في مكان منزلك؟ الكفاية في الجبال الخضراء المتنامية”.

استدارت هان تشيونغتشي وسألته بصوت عالٍ.  كان لي تشينغشان، في ذكرياتها، يسيل لعابه من الخمر، ويشتاق للجنس، ويغضب بسهولة، ويحب السخرية من الآخرين، ويشعر بالألم والخوف والذنب، لكنه لم يُظهر أبدًا مثل هذا التعبير الضعيف.

 

حدّق لي تشينغشان في الأطباق المكسورة والأطباق المتناثرة على الأرض.  لقد بذلت جهدًا كبيرًا في صنع كل واحدة منها بيديها، لكنها لم تُمسّ تقريبًا.  لقد ضاع كل شيء سدىً.

“كنتُ في الواقع عنيدًا جدًا، تمامًا كثوري العجوز آنذاك.  لم أكن أخشى الموت أيضًا.  لكن بعد ذلك، قابلتُ شياو آن، وبكيت.  لم يكن للأمر علاقة بي، بل كنتُ حزينًا فقط، لذا بكيت.  حينها، قررتُ الانتقام لها مهما كلف الأمر، لمساعدتها في العثور على منزلها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش بعينيه.  الجدار الترابي لا يزال جدارًا ترابيًا، والسقف القشي لا يزال سقفًا.  لم يكن هذا ساحة معركة، بل منزلًا.  الشخص الذي أمامه لم يكن عدوه، بل حبيبته.

 

“كنتُ في الواقع عنيدًا جدًا، تمامًا كثوري العجوز آنذاك.  لم أكن أخشى الموت أيضًا.  لكن بعد ذلك، قابلتُ شياو آن، وبكيت.  لم يكن للأمر علاقة بي، بل كنتُ حزينًا فقط، لذا بكيت.  حينها، قررتُ الانتقام لها مهما كلف الأمر، لمساعدتها في العثور على منزلها.”

كانت عينا لي تشينغشان دامعتين وهو يمضي في حديثه.  ذكر العديد من أمور الماضي، ممزوجةً بكل ما حدث في عالم الانسان، وسوخافاتي، ومجال الشيطان.  كان مشوشًا، فاقدًا لكفاءته المعهودة.  ربما كان ثملًا حقًا.

رحل لي تشينغشان.  رحل عن العالم وأنهى رحلته.  ولأنه اختار هذا الطريق، كان عليه أن يكمله.  لم يستطع التوقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لقد كبتت رغبتها في طرح هذا السؤال وعادت إلى المطبخ، واستمرت في صنع الطعام.

وبعد سنوات عديدة، وفي أعماق مجال الشيطان، بكى مرة أخرى، واتخذ قرارًا بشأن طفل.

“كان عليّ الذهاب إلى جبل تشينغتشي.  لم يكن لديّ مكان آخر أذهب إليه… ”

 

 

ربما كانت نهاية القصة قد حُسمت منذ البداية.  هو الذي لم يتغير اتخذ قرارًا ثابتًا.

وقفت هان تشيونغتشي في الفناء ثابتة.  ظلها فقط هو الذي مال وتحرك، حتى غربت الشمس وامتلأت السماء بالنجوم.  قضت يومها على هذا النحو.  رفعت رأسها فجأةً ونظرت إلى النجمة القرمزية الجديدة، صبّت كل أفكارها عليها.

 

في ذهول، بدت الجدران الترابية المرقّطة وكأنها قممٌ شامخة.  كان السقف القشّي كالسيوف والرماح، بينما بدت المدخنة كمدينةٍ وحيدةٍ على قمة جبل.  لم يكن هناك دخانٌ مُتلوّع، ولا سماءٌ زرقاء، ولا غيومٌ بيضاء.  كان من الواضح أن الغبار يتصاعد في السماء، والغيوم الداكنة تُثقل كاهل المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بغض النظر عن مدى شوقه لحرية الصقر، فقد كان مقدرًا له أن يكون ثورًا، مجبرًا على تحمل عبء كبير.

 

 

هزّت هان تشيونغتشي كتفيها بقوة.  ارتسمت الدموع على عينيها، لكنها عضت على شفتيها كما لو أنها اتخذت قرارًا.  قالت بهدوء: “معك حق.  هذا شأنك.  لا يجب أن أتدخل في هذا الأمر.  تناول الطعام.  بعد أن أنتهي، سأشرب معك شرابًا دسمًا!”

“كان عليّ الذهاب إلى جبل تشينغتشي.  لم يكن لديّ مكان آخر أذهب إليه… ”

لقد كبتت رغبتها في طرح هذا السؤال وعادت إلى المطبخ، واستمرت في صنع الطعام.

 

“تشينغشان! تشينغشان!” أيقظ صوتٌ عاجلٌ لي تشينغشان من حلمه.

أشرقت الشمس تدريجيًا.  وقبل أن يدري، امتلأت المائدة بالأطباق.  جلست هان تشيونغتشي أمام لي تشينغشان، وأنصتت بهدوء، تستمع إلى هذه اللقاءات الغريبة، إلى هذه الأمور من الماضي البعيد، إلى الخيارات المؤلمة التي اتخذها مرارًا وتكرارًا.  في مرات عديدة، أرادت الوقوف واحتضانه بقوة، لكنها لم تتراجع في النهاية.  بل قبضت قبضتيها وعضت شفتيها كما لو كانت هي الأخرى تتخذ خيارًا مؤلمًا.

لم يكن شيء منحوس مثل هذا محرمًا بالنسبة لهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

بعد أن انتهت من القصة، التقطت فجأةً جرة النبيذ ووقفت، وشربت كل ما تبقى دفعةً واحدة، ثم حدقت في عيني لي تشينغشان بنظرة ثملة.  بدا تعبيرها وكأنها تريد ابتلاعه كاملاً.

“فارحل عن هذا العالم! امُت حيثما شئت، ولكن لا تعود.  إن احتجت إلى قوة أحد، فاستدعِه مُباشرةً.  لي تشينغشان الذي أعرفه لا ينظر إلى الوراء أبدًا!”

 

 

لقد تفاجأ لي تشينغشان أيضًا، ونظر إليها بدهشة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت هان تشيونغتشي إلى الأطباق، وأشارت إلى نفسها.  لمعت في عينيها علامات الحزن والتردد، لكنها لوّحت بيدها بحزم، فأسقطت الطاولة الممتلئة بالأطباق قبل أن تستدير وتقول وظهرها له: “اذهب الآن!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا مختلفة عن شياو آن.  مهما تحوّل لي تشينغشان اليه، لا فرق لها، لكن الشخص الوحيد الذي أحببته هو لي تشينغشان الذي لا يتغير.  حتى مع علمي بأنه وغدٌّ حقير، وأدرك أن هذا لن يُفضي إلى شيء، أنا راضٍ عن ذلك.  لم أندم عليه قط،” قالت هان تشيونغتشي بجرأة.

 

 

 

أومأ لي تشينغشان برأسه.  “أعلم. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف، سيكون من الأفضل أن تموت!” تذمرت هان تشيونغتشي.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“فارحل عن هذا العالم! امُت حيثما شئت، ولكن لا تعود.  إن احتجت إلى قوة أحد، فاستدعِه مُباشرةً.  لي تشينغشان الذي أعرفه لا ينظر إلى الوراء أبدًا!”

كان هذا التحول مفاجئًا لها.  في البداية، ظنت أنه بتقدمه بشجاعة ووصوله إلى مصاف الآلهة، كان ينبغي أن يكون أكثر تفاؤلًا ورضا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

حدّق فيها لي تشينغشان بعمق.  كانت ككرة نار مشتعلة، ساطعة ومبهرة لدرجة أنه كافح لينظر إليها مباشرة، لكن في أعماق اللهب، في عينيها، كان كل شيءٍ يُجسّد شخصية لي تشينغشان.

 

 

ربما كانت نهاية القصة قد حُسمت منذ البداية.  هو الذي لم يتغير اتخذ قرارًا ثابتًا.

“كل شيء، وأنا أيضًا، قيد لك!”

“أتمنى ألا يتغير لي تشينغشان في قلبها أبدًا. ”   الفصل برعاية حكيم التناقض

 

لم يُرِد أن يُستهزأ به، ولا أن يُؤذي أحدًا، ناهيك عن تغيير مساره.  مهما بلغ الألم والمصاعب، كان ذلك كله من الطريق الذي اختاره.  حتى لو تهشم إربًا، لم يندم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشارت هان تشيونغتشي إلى الأطباق، وأشارت إلى نفسها.  لمعت في عينيها علامات الحزن والتردد، لكنها لوّحت بيدها بحزم، فأسقطت الطاولة الممتلئة بالأطباق قبل أن تستدير وتقول وظهرها له: “اذهب الآن!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هي الصعوبات التي يمكن أن تحول رجلاً مثله إلى هذا؟

حدّق لي تشينغشان في الأطباق المكسورة والأطباق المتناثرة على الأرض.  لقد بذلت جهدًا كبيرًا في صنع كل واحدة منها بيديها، لكنها لم تُمسّ تقريبًا.  لقد ضاع كل شيء سدىً.

في ذهول، بدت الجدران الترابية المرقّطة وكأنها قممٌ شامخة.  كان السقف القشّي كالسيوف والرماح، بينما بدت المدخنة كمدينةٍ وحيدةٍ على قمة جبل.  لم يكن هناك دخانٌ مُتلوّع، ولا سماءٌ زرقاء، ولا غيومٌ بيضاء.  كان من الواضح أن الغبار يتصاعد في السماء، والغيوم الداكنة تُثقل كاهل المدينة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في أشد الظروف صعوبة، ضد خصوم لا يقهرون، فإنه بالتأكيد سيلقي لكمته الأخيرة مع هدير، ولا يستريح إلا بعد وفاته.

بالطبع، لم يحتج سوى لحركة إصبع ليعود كل شيء إلى ما كان عليه، لكنه لم يفعل.  اكتفى بالتحديق في هيئتها، وظلّ في ذهول لفترة طويلة قبل أن يبتسم فجأة.  “فهمت.  سأذهب. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في تلك اللحظة، راودته رغبةٌ في إخبارها بكل شيء.  رفض أن يُخيّب أملها فيه، راغبًا في عطفها وتعاطفها.

رحل لي تشينغشان.  رحل عن العالم وأنهى رحلته.  ولأنه اختار هذا الطريق، كان عليه أن يكمله.  لم يستطع التوقف.

 

 

ترجمة: zixar

وقفت هان تشيونغتشي في الفناء ثابتة.  ظلها فقط هو الذي مال وتحرك، حتى غربت الشمس وامتلأت السماء بالنجوم.  قضت يومها على هذا النحو.  رفعت رأسها فجأةً ونظرت إلى النجمة القرمزية الجديدة، صبّت كل أفكارها عليها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خارج العالم، استمرت الضجة الصاخبة في ملاحقته مثل ظله، دون توقف أبدًا، لكن لي تشينغشان سمع فجأة صوتًا مألوفًا، أمنية خاصة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج العالم، استمرت الضجة الصاخبة في ملاحقته مثل ظله، دون توقف أبدًا، لكن لي تشينغشان سمع فجأة صوتًا مألوفًا، أمنية خاصة.

“أتمنى ألا يتغير لي تشينغشان في قلبها أبدًا. ”
 
الفصل برعاية حكيم التناقض

 

ترجمة: zixar

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

لم يُرِد أن يُستهزأ به، ولا أن يُؤذي أحدًا، ناهيك عن تغيير مساره.  مهما بلغ الألم والمصاعب، كان ذلك كله من الطريق الذي اختاره.  حتى لو تهشم إربًا، لم يندم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

مدّ لي تشينغشان يده ليمسح دموع هان تشيونغتشي.  ابتسم قائلًا: “لماذا تبكين؟ لم يمت رجلكِ بعد!”

لكن صوت لي تشينغشان تلعثم، وكأنه يجد صعوبة في إيجاد الكلمات.  “أنت…  همم…  لقد اتخذت…  قرارًا من أجل قوة أكبر…  في البداية، ظننت…  في البداية، أنني لن أتخذ هذا النوع من القرارات أبدًا، حتى لو متُّ!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط