التنين السماوي للداو
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو كان إله الطاغوت مختلفًا، ربما كانوا سيخافون من قوة لي تشينغشان ويحاولون التوصل إلى طرق لقتله في ذلك الوقت.
مع كل لحظة تمر، كان يختبر مليارات الأفكار – الحياة والموت، الكراهية والحب، الإلهية والشيطانية، القسوة والإحسان، الانتقام والمغفرة. من الماضي البعيد حتى المستقبل الأبدي.
لكن تشيونغتشي لم يكن ليفعل ذلك أبدًا، فهو باحثٌ عن الجديد بكل ما فيه. كان يبغض كل العادات والقواعد الشائعة. ما هو الخير والشر؟ ما هو النبل والتواضع؟ لو لم تكن هذه هي نظرة البسطاء بين جميع الكائنات الحية، لما كانت إلا أكاذيب ونفاق الخالدين الإلهيين والبوذيين.
لهذا السبب أقام قسم دم نهر العالم السفلي مع لي تشينغشان، حتى عندما كان من غير الضروري تمامًا بالنسبة له المخاطرة باعتباره إلهًا.
ومع ذلك، بينما كان يقف وسط مزيج النار والبرق، ظلت ابتسامته كما كانت، وهو يواجه إله البرق العملاق مرفوع الرأس. فجأةً، هزّ جسده، وتشقق جلده المتفحم وتقشر، وتحول إلى رماد وسط موجات الحرارة والشرر.
لكن في تلك اللحظة، كان أمرٌ غريبٌ كإله شيطان يضرب إلهًا حقيقيًا يتكشف أمام عينيه، فكيف لا يضحك فرحًا؟ حتى لو كان التالي. ربما سيكون ذلك أمرًا رائعًا أيضًا! هاهاهاها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في بركة البرق اللامتناهية في الهواء، كان لوردات الرعد الستة والثلاثون قلقين، يقرعون طبولهم الذهبية باستمرار ويرفعون مطارقهم وأزاميلهم. تساقطت آلاف الصواعق، وضربت لي تشينغشان بقوة.
مع ظهور تنين داو السماوي، عانى لوردات الرعد الستة والثلاثون من الألم، وكافحوا للسيطرة على هذا البرق العنيف. كانت قوة التنين لا تُطاق بالنسبة لهم.
كان جلد لي تشينغشان قد تفحم بالفعل، وشعره القرمزي قد تحول إلى رماد، لكنه تجاهل الأمر تمامًا. فقط عيناه القرمزيتان استمرتا في التوهج بسحر ساحر، مثبتتين على لورد الرعد جنرال السماوات التسع وهو يضربه بوحشية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، كان خصمه لا يزال إلهًا حقيقيًا. حتى في ظل قيود قوانين مجال الشيطان، سيكافح لي تشينغشان لإلحاق أي ضرر قاتل.
ومع ذلك، شعر لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، بألم عميق. “لقد تجاوزتَ الحد!”
لطالما كان التنين السماوي للداو كائنًا لقتل الآلهة والخالدين، ولذلك تجاهل تمامًا كونهم آلهةً أم لا. حتى لو تجرأ إله من آلهة الرعد على التدخل في نظام المحنة السماوية، فسيواجه العقاب.
بالطبع، كان خصمه لا يزال إلهًا حقيقيًا. حتى في ظل قيود قوانين مجال الشيطان، سيكافح لي تشينغشان لإلحاق أي ضرر قاتل.
مع زئيرٍ عظيم، انفجر فجأةً بشراراتٍ متألقة. تمدد جسده بسرعة.
في غمضة عين، تحول إلى إله ضخم من الرعد، ينزل من الأعلى مع هدير.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
لم يعد هذا بركة برق، بل بحرًا من البرق. دوى زئير تنين من الأعماق.
ملأت قوته الإلهية الهائلة العالم. كان جسده كجبل، يرتفع أكثر من ثلاثة آلاف متر، واستمر في النمو. كان مُكللاً ببرقٍ حارقٍ وعيناه تلمعان. اختفى بياض عينيه تمامًا، مُعطيًا شعورًا لاإنسانيًا بالألوهية. دوى صوته كالرعد.
تطورت المحنة بسرعة مع وصول لورد الرعد، جنرال السماوات التسع. لو استمر هذا الوضع، لكانوا هم أيضًا هدفه، وسيُبادون هنا، لكنهم لم يشعروا بأي استياء على الإطلاق. عندما أُذلّ السيد، هلك رعيته. لقد تعرّض لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، لإهانة بالغة، فاضطروا للانتقام له.
“لي تشينغشان، لم أكن أريد أن أفعل هذا شخصيًا، لكنك طلبت ذلك!”
شعر لوردات الرعد الستة والثلاثون بالفزع. تحت وطأة هجمات تشكيلهم للأرواح السماوية المستمرة، استطاعوا حتى تدمير جبل، لكن بدا وكأنهم لم يُصِيبوه إطلاقًا. حتى هالته لم تضعف، بل ازدادت ضراوةً ووحشية.
كان لي تشينغشان محترقًا تمامًا، وذابت الأرض تحت قدميه تحت البرق العنيف، وتحولت إلى بحر هائج من الحمم البركانية. لوّت موجات الحرارة الهواء، وطغى صوت الرعد على كل الأصوات الأخرى.
رفع جنرال السماوات التسع، لورد الرعد، سيفه المدمر في الهواء، جاذبًا تنين داو السماوي إلى جسده، ومُحطمًا قوانين مجال الشيطان التي كان لي تشينغشان يُسيطر عليها في لحظة. أشرقت عيناه وأنفه وفمه وأذناه بنور ساطع.
ومع ذلك، بينما كان يقف وسط مزيج النار والبرق، ظلت ابتسامته كما كانت، وهو يواجه إله البرق العملاق مرفوع الرأس. فجأةً، هزّ جسده، وتشقق جلده المتفحم وتقشر، وتحول إلى رماد وسط موجات الحرارة والشرر.
من جهة، كانت إرادته العنيدة والمتغطرسة، ومن جهة أخرى، كان هناك كراهيةٌ مُستمرةٌ لملايين السنين من مخلوقات مجال الشيطان. لم يهدأ صراعه الداخلي لأنه قرر التهام قلب شيطان الشمس السوداء، بل احترق بشكلٍ أكثر اضطرابًا.
كان جلد لي تشينغشان قد تفحم بالفعل، وشعره القرمزي قد تحول إلى رماد، لكنه تجاهل الأمر تمامًا. فقط عيناه القرمزيتان استمرتا في التوهج بسحر ساحر، مثبتتين على لورد الرعد جنرال السماوات التسع وهو يضربه بوحشية.
كان جلده حديث النمو سليمًا تمامًا. كان مُغلّفًا فقط برموز رونية سوداء مُعقدة ومتقاطعة، تُغطّي جسده المثالي، الشيطاني والإلهي، المُفعم بقوة عنيفة.
ومع ذلك، بينما كان يقف وسط مزيج النار والبرق، ظلت ابتسامته كما كانت، وهو يواجه إله البرق العملاق مرفوع الرأس. فجأةً، هزّ جسده، وتشقق جلده المتفحم وتقشر، وتحول إلى رماد وسط موجات الحرارة والشرر.
منذ اللحظة التي انطلقت فيها صرخة التنين، قام تشيونغتشي بمسح كل هالته تمامًا، فقط في حالة أصبح هدفها، باستثناء أن ابتسامته أصبحت أكثر سعادة.
وقف في بحر النار، وشعره الذي يصل إلى ما بعد خصره يرقص كالنار. كان كطائر العنقاء الذي وُلد للتو، وملكًا خالدًا للشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّح جنرال لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، بيده قائلًا: “تراجع! هذا الشيطان النجمي ينغهو ليس خصمًا سهلًا على الإطلاق. هذا أمرٌ لا يُمكنك التدخل فيه بعد الآن!”
شعر لوردات الرعد الستة والثلاثون بالفزع. تحت وطأة هجمات تشكيلهم للأرواح السماوية المستمرة، استطاعوا حتى تدمير جبل، لكن بدا وكأنهم لم يُصِيبوه إطلاقًا. حتى هالته لم تضعف، بل ازدادت ضراوةً ووحشية.
في بركة البرق اللامتناهية في الهواء، كان لوردات الرعد الستة والثلاثون قلقين، يقرعون طبولهم الذهبية باستمرار ويرفعون مطارقهم وأزاميلهم. تساقطت آلاف الصواعق، وضربت لي تشينغشان بقوة.
في الواقع، أراد لي تشينغشان شكرهم. كانت القوة التي جلبها قلب شيطان الشمس السوداء عظيمةً للغاية، إذ كانت تحاول ببساطة حشر مجال الشيطان بأكمله في جسده. لحسن الحظ، كان قد أحرز تقدمًا كافيًا في التحولات التسعة الشيطانية والإلهية، مُجسّدًا العالم الصغير في جسده، مما مكّنه من تجنب مصير التمزق والانفجار فورًا.
“اليوم، إذا لم أستطع قتلك هنا، فسوف أموت بنفسي!”
مع ذلك، كانت القوة لا تزال عنيفةً للغاية بحيث يصعب السيطرة عليها. فالطاقات السلبية التي كانت تحملها، كالغضب والكراهية والألم، كانت تُنهك عقله باستمرار، محاولةً تحويله إلى أداة انتقام من الآلهة والبوذات في السماء، وحش كراهية.
لكن في تلك اللحظة، كان أمرٌ غريبٌ كإله شيطان يضرب إلهًا حقيقيًا يتكشف أمام عينيه، فكيف لا يضحك فرحًا؟ حتى لو كان التالي. ربما سيكون ذلك أمرًا رائعًا أيضًا! هاهاهاها!
“أجل، سيدي!” أجاب لوردات الرعد الستة والثلاثون معًا وتفرقوا كالبرق. ألقوا نظرة أخيرة على لي تشينغشان. تحول غضبهم إلى رعب. حتى أن فكرة مرعبة ظلت عالقة في أذهانهم. هل سيموت الجنرال هنا؟
من الواضح أن لي تشينغشان رفض ذلك. كان هذا مصيره، لكنه لن يسمح لأي شيء بالسيطرة عليه.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
ومع ذلك، بينما كان يقف وسط مزيج النار والبرق، ظلت ابتسامته كما كانت، وهو يواجه إله البرق العملاق مرفوع الرأس. فجأةً، هزّ جسده، وتشقق جلده المتفحم وتقشر، وتحول إلى رماد وسط موجات الحرارة والشرر.
من جهة، كانت إرادته العنيدة والمتغطرسة، ومن جهة أخرى، كان هناك كراهيةٌ مُستمرةٌ لملايين السنين من مخلوقات مجال الشيطان. لم يهدأ صراعه الداخلي لأنه قرر التهام قلب شيطان الشمس السوداء، بل احترق بشكلٍ أكثر اضطرابًا.
لم تكن أسلحة صواعق المحنة قريبةً من الشكل النهائي للمحنة السماوية. ومن الواضح أن أسياد الرعد لم يكونوا كذلك أيضًا.
مع كل لحظة تمر، كان يختبر مليارات الأفكار – الحياة والموت، الكراهية والحب، الإلهية والشيطانية، القسوة والإحسان، الانتقام والمغفرة. من الماضي البعيد حتى المستقبل الأبدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شك أن تنين البرق كان كافيًا لتدميره. حتى ضربة واحدة كانت كافية لإبادة روحه وإحداث الهلاك.
كان تدمير دفاعات جبل تشينغتشي بهذا الزئير مُخففًا بعض الشيء، مُخففًا من هذا الشعور بالقلق. فقط عندما نزل الإله الحقيقي وامطر برق المحنة، تنهد بارتياح.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
كان برق المحنة قادرًا على تشتيت القوى وإبطال جميع التقنيات والكنوز الخفية. كان كابوسًا لمن يواجهون المحن، لكنه كان مثاليًا له. فقد أضعف هذه القوة العنيفة بشكل كبير، مما سهّل السيطرة عليها، بينما كان لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، بمثابة بطة جالسة بمستوى إله حقيقي، مما سمح له بالتنفيس عن كراهيته وغضبه.
ترجمة: zixar
كان العالم بمثابة منجم، والثروة حدادته. كان اليين واليانغ بمثابة الفحم، والثروة بمثابة البرونز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرخة، اهتزّ العالم وهبط تنين داو السماوي. كان هدفه لورد الرعد، جنرال السماوات التسع.
كان الألم والتهديد اللذان بثّا الرعب في قلوب الضعيف خيرَ عونٍ وسندٍ له، ولذلك لم يخشَ قوةَ لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، الإلهيةَ الهائلة، بل سخر منه. “يا إلهي، هل قررتَ أخيرًا النزول؟ هل أنت مستعدٌّ للموت هنا؟”
إذا نجحوا، فسيصبحون ملكًا بين الآلهة، وحكيمًا بين الشياطين، أما إذا فشلوا، فسيتم إبادتهم. ستُمحى جميع علامات الوجود. ستُختزل أشياء مثل الحياة الأبدية والقوة الإلهية اللامتناهية إلى خيال.
ملأت قوته الإلهية الهائلة العالم. كان جسده كجبل، يرتفع أكثر من ثلاثة آلاف متر، واستمر في النمو. كان مُكللاً ببرقٍ حارقٍ وعيناه تلمعان. اختفى بياض عينيه تمامًا، مُعطيًا شعورًا لاإنسانيًا بالألوهية. دوى صوته كالرعد.
صرخ قائد الرعد في السماوات التسع قائلاً: “انتبه لرأسك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تدمير دفاعات جبل تشينغتشي بهذا الزئير مُخففًا بعض الشيء، مُخففًا من هذا الشعور بالقلق. فقط عندما نزل الإله الحقيقي وامطر برق المحنة، تنهد بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية، كان يتولى قيادة المعركة فقط، متجاوزًا البرق مُسيطرًا على قوانينه، دون أن يُشارك شخصيًا. بعد أن تلقّى ضربةً مُوجعةً من لي تشينغشان، استشاط غضبًا، ودخل ساحة المعركة راغبًا في خوض معركةٍ وجهًا لوجه حتى الموت مع لي تشينغشان.
إذا لم يتمكن من القضاء على لي تشينغشان وإنهاء هذه المحنة السماوية في الوقت المناسب، فإن الشخص الذي دمره التنين السماوي للداو سيكون هو.
هبطت غيوم المحنة منخفضةً، فوق رأس إله البرق العملاق. امتدت وتوسعت بعنف مع هبوطه، مغلفةً أرض الطواغيت في لمح البصر، لكن البرق كله كان متركزًا في منطقة صغيرة.
لكن في تلك اللحظة، كان أمرٌ غريبٌ كإله شيطان يضرب إلهًا حقيقيًا يتكشف أمام عينيه، فكيف لا يضحك فرحًا؟ حتى لو كان التالي. ربما سيكون ذلك أمرًا رائعًا أيضًا! هاهاهاها!
كان برق المحنة قادرًا على تشتيت القوى وإبطال جميع التقنيات والكنوز الخفية. كان كابوسًا لمن يواجهون المحن، لكنه كان مثاليًا له. فقد أضعف هذه القوة العنيفة بشكل كبير، مما سهّل السيطرة عليها، بينما كان لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، بمثابة بطة جالسة بمستوى إله حقيقي، مما سمح له بالتنفيس عن كراهيته وغضبه.
لم يعد هذا بركة برق، بل بحرًا من البرق. دوى زئير تنين من الأعماق.
كان الألم والتهديد اللذان بثّا الرعب في قلوب الضعيف خيرَ عونٍ وسندٍ له، ولذلك لم يخشَ قوةَ لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، الإلهيةَ الهائلة، بل سخر منه. “يا إلهي، هل قررتَ أخيرًا النزول؟ هل أنت مستعدٌّ للموت هنا؟”
فجأةً، برز رأس تنين من بين السحاب، إلا أن ذيله تمايل مئات الكيلومترات. كان مُكوّنًا بالكامل من برقٍ حارق، يمتدّ لآلاف الكيلومترات لا يُحصى عددها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل، سيدي!” أجاب لوردات الرعد الستة والثلاثون معًا وتفرقوا كالبرق. ألقوا نظرة أخيرة على لي تشينغشان. تحول غضبهم إلى رعب. حتى أن فكرة مرعبة ظلت عالقة في أذهانهم. هل سيموت الجنرال هنا؟
أصبح لي تشينغشان عابسًا أيضًا. صرخة التنين الهائلة جعلته يشعر بالخدر في كل مكان، عاجزًا عن استجماع قوته. حتى قوانين مجال الشيطان قُمعت بوحشية.
لم يعد هذا بركة برق، بل بحرًا من البرق. دوى زئير تنين من الأعماق.
كان برق المحنة قادرًا على تشتيت القوى وإبطال جميع التقنيات والكنوز الخفية. كان كابوسًا لمن يواجهون المحن، لكنه كان مثاليًا له. فقد أضعف هذه القوة العنيفة بشكل كبير، مما سهّل السيطرة عليها، بينما كان لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، بمثابة بطة جالسة بمستوى إله حقيقي، مما سمح له بالتنفيس عن كراهيته وغضبه.
لا شك أن تنين البرق كان كافيًا لتدميره. حتى ضربة واحدة كانت كافية لإبادة روحه وإحداث الهلاك.
كان الألم والتهديد اللذان بثّا الرعب في قلوب الضعيف خيرَ عونٍ وسندٍ له، ولذلك لم يخشَ قوةَ لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، الإلهيةَ الهائلة، بل سخر منه. “يا إلهي، هل قررتَ أخيرًا النزول؟ هل أنت مستعدٌّ للموت هنا؟”
“هذا هو. التنين السماوي للداو!”
مع ذلك، كانت القوة لا تزال عنيفةً للغاية بحيث يصعب السيطرة عليها. فالطاقات السلبية التي كانت تحملها، كالغضب والكراهية والألم، كانت تُنهك عقله باستمرار، محاولةً تحويله إلى أداة انتقام من الآلهة والبوذات في السماء، وحش كراهية.
ومع ذلك، بينما كان يقف وسط مزيج النار والبرق، ظلت ابتسامته كما كانت، وهو يواجه إله البرق العملاق مرفوع الرأس. فجأةً، هزّ جسده، وتشقق جلده المتفحم وتقشر، وتحول إلى رماد وسط موجات الحرارة والشرر.
منذ اللحظة التي انطلقت فيها صرخة التنين، قام تشيونغتشي بمسح كل هالته تمامًا، فقط في حالة أصبح هدفها، باستثناء أن ابتسامته أصبحت أكثر سعادة.
منذ اللحظة التي انطلقت فيها صرخة التنين، قام تشيونغتشي بمسح كل هالته تمامًا، فقط في حالة أصبح هدفها، باستثناء أن ابتسامته أصبحت أكثر سعادة.
لطالما كان التنين السماوي للداو كائنًا لقتل الآلهة والخالدين، ولذلك تجاهل تمامًا كونهم آلهةً أم لا. حتى لو تجرأ إله من آلهة الرعد على التدخل في نظام المحنة السماوية، فسيواجه العقاب.
لم تكن أسلحة صواعق المحنة قريبةً من الشكل النهائي للمحنة السماوية. ومن الواضح أن أسياد الرعد لم يكونوا كذلك أيضًا.
“أجل، سيدي!” أجاب لوردات الرعد الستة والثلاثون معًا وتفرقوا كالبرق. ألقوا نظرة أخيرة على لي تشينغشان. تحول غضبهم إلى رعب. حتى أن فكرة مرعبة ظلت عالقة في أذهانهم. هل سيموت الجنرال هنا؟
قيل أنه عندما حاول الآلهة دمج الفراغ مع الداو والخضوع للمحنة السماويو الثامنو، فإن “تنين الداو السماوي” سوف ينزل لاختبار ما إذا كان الإله يستحق أن يصبح ممثلاً للداو.
خلال هذه العملية، سواء كانوا آلهة أو خالدين حقيقيين، فإن جميع القوانين التي يسيطرون عليها سيتم قمعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لي تشينغشان محترقًا تمامًا، وذابت الأرض تحت قدميه تحت البرق العنيف، وتحولت إلى بحر هائج من الحمم البركانية. لوّت موجات الحرارة الهواء، وطغى صوت الرعد على كل الأصوات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الاختبار النهائي والأشد فتكًا. حتى الخالدون الحقيقيون والآلهة لم يجرؤوا على اتخاذ هذه الخطوة باستخفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب أقام قسم دم نهر العالم السفلي مع لي تشينغشان، حتى عندما كان من غير الضروري تمامًا بالنسبة له المخاطرة باعتباره إلهًا.
إذا نجحوا، فسيصبحون ملكًا بين الآلهة، وحكيمًا بين الشياطين، أما إذا فشلوا، فسيتم إبادتهم. ستُمحى جميع علامات الوجود. ستُختزل أشياء مثل الحياة الأبدية والقوة الإلهية اللامتناهية إلى خيال.
مع ظهور تنين داو السماوي، عانى لوردات الرعد الستة والثلاثون من الألم، وكافحوا للسيطرة على هذا البرق العنيف. كانت قوة التنين لا تُطاق بالنسبة لهم.
لم يعد هذا بركة برق، بل بحرًا من البرق. دوى زئير تنين من الأعماق.
تطورت المحنة بسرعة مع وصول لورد الرعد، جنرال السماوات التسع. لو استمر هذا الوضع، لكانوا هم أيضًا هدفه، وسيُبادون هنا، لكنهم لم يشعروا بأي استياء على الإطلاق. عندما أُذلّ السيد، هلك رعيته. لقد تعرّض لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، لإهانة بالغة، فاضطروا للانتقام له.
وبدلاً من ذلك، طور لي تشينغشان بعض الاحترام له، حيث أن الهدف الذي كان يركز عليه التنين السماوي لم يكن هو، بل كان لورد الرعد الجنرال من السماوات التسع.
“اليوم، إذا لم أستطع قتلك هنا، فسوف أموت بنفسي!”
لوّح جنرال لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، بيده قائلًا: “تراجع! هذا الشيطان النجمي ينغهو ليس خصمًا سهلًا على الإطلاق. هذا أمرٌ لا يُمكنك التدخل فيه بعد الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو. التنين السماوي للداو!”
“أجل، سيدي!” أجاب لوردات الرعد الستة والثلاثون معًا وتفرقوا كالبرق. ألقوا نظرة أخيرة على لي تشينغشان. تحول غضبهم إلى رعب. حتى أن فكرة مرعبة ظلت عالقة في أذهانهم. هل سيموت الجنرال هنا؟
وبدلاً من ذلك، طور لي تشينغشان بعض الاحترام له، حيث أن الهدف الذي كان يركز عليه التنين السماوي لم يكن هو، بل كان لورد الرعد الجنرال من السماوات التسع.
وبدلاً من ذلك، طور لي تشينغشان بعض الاحترام له، حيث أن الهدف الذي كان يركز عليه التنين السماوي لم يكن هو، بل كان لورد الرعد الجنرال من السماوات التسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لطالما كان التنين السماوي للداو كائنًا لقتل الآلهة والخالدين، ولذلك تجاهل تمامًا كونهم آلهةً أم لا. حتى لو تجرأ إله من آلهة الرعد على التدخل في نظام المحنة السماوية، فسيواجه العقاب.
مع كل لحظة تمر، كان يختبر مليارات الأفكار – الحياة والموت، الكراهية والحب، الإلهية والشيطانية، القسوة والإحسان، الانتقام والمغفرة. من الماضي البعيد حتى المستقبل الأبدي.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
إذا لم يتمكن من القضاء على لي تشينغشان وإنهاء هذه المحنة السماوية في الوقت المناسب، فإن الشخص الذي دمره التنين السماوي للداو سيكون هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
بصرخة، اهتزّ العالم وهبط تنين داو السماوي. كان هدفه لورد الرعد، جنرال السماوات التسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع جنرال السماوات التسع، لورد الرعد، سيفه المدمر في الهواء، جاذبًا تنين داو السماوي إلى جسده، ومُحطمًا قوانين مجال الشيطان التي كان لي تشينغشان يُسيطر عليها في لحظة. أشرقت عيناه وأنفه وفمه وأذناه بنور ساطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اليوم، إذا لم أستطع قتلك هنا، فسوف أموت بنفسي!”
كان برق المحنة قادرًا على تشتيت القوى وإبطال جميع التقنيات والكنوز الخفية. كان كابوسًا لمن يواجهون المحن، لكنه كان مثاليًا له. فقد أضعف هذه القوة العنيفة بشكل كبير، مما سهّل السيطرة عليها، بينما كان لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، بمثابة بطة جالسة بمستوى إله حقيقي، مما سمح له بالتنفيس عن كراهيته وغضبه.
منذ اللحظة التي انطلقت فيها صرخة التنين، قام تشيونغتشي بمسح كل هالته تمامًا، فقط في حالة أصبح هدفها، باستثناء أن ابتسامته أصبحت أكثر سعادة.
“حسنًا، دعني أساعدك!”
فجأةً، برز رأس تنين من بين السحاب، إلا أن ذيله تمايل مئات الكيلومترات. كان مُكوّنًا بالكامل من برقٍ حارق، يمتدّ لآلاف الكيلومترات لا يُحصى عددها.
“لي تشينغشان، لم أكن أريد أن أفعل هذا شخصيًا، لكنك طلبت ذلك!”
انفجر بحر الحمم البركانية تحت لي تشينغشان بعنف!
كان العالم بمثابة منجم، والثروة حدادته. كان اليين واليانغ بمثابة الفحم، والثروة بمثابة البرونز.
تأرجح سيف البرق إلى الأسفل بينما ارتفعت قبضة النار، اصطدمت وانفجرت!
الفصل برعاية حكيم التناقض
مع ظهور تنين داو السماوي، عانى لوردات الرعد الستة والثلاثون من الألم، وكافحوا للسيطرة على هذا البرق العنيف. كانت قوة التنين لا تُطاق بالنسبة لهم.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“حسنًا، دعني أساعدك!”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شك أن تنين البرق كان كافيًا لتدميره. حتى ضربة واحدة كانت كافية لإبادة روحه وإحداث الهلاك.
كان جلده حديث النمو سليمًا تمامًا. كان مُغلّفًا فقط برموز رونية سوداء مُعقدة ومتقاطعة، تُغطّي جسده المثالي، الشيطاني والإلهي، المُفعم بقوة عنيفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات