ضرب الإله
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
رفع لي تشينغشان رأسه مبتسمًا، كأنه يرحب بصديق قديم. لم يستطع مواجهة تشيونغتشي حقًا إلا باجتياز المحنة السماوية السابعة وصقل روحه إلى الفراغ.
” من المؤكد أن القوانين التي تمثل المحن السماوية أعلى من قوانين مجال الشيطان، ” فكر لي تشينغشان.
أمام نية القتل وغضب لورد الرعد، شعر بوخزة حنين. في طريقه، رأى تعبيرات كهذه مراتٍ كثيرة. على أقل تقدير، كان ذلك يعني أنه قادر على تهديدهم.
كان في الأساس تجسيدًا للسماء الشيطانية الآن. لقد حوّل مجال الشيطان بأكمله إلى عالمه الصغير، لكن قوة ما تجاوزت سيطرته، وأثرت عليه وسيطرته.
لكن في اللحظة التالية، تألّق البرق وتشابك. تحوّلت السماء إلى بركة برق عنيفة شديدة البياض. وظهرت أشكال البرق واحدة تلو الأخرى.
ارتطم رأس لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، بالخلف، فأصابه الذهول على الفور. من يدري كم سنة مضت منذ أن جرحه أحدهم آخر مرة، أو ربما، بالنظر إلى هويته، لم يجرؤ أحد على مهاجمته قط.
لو كان إنسانًا خالدًا عاديًا، لكان قد قُتل على الفور، دون أن يترك وراءه أي أثر.
كان كلٌّ منهم لورداً للرعد. كان عددهم ستة وثلاثين، يرتدون نفس الملابس، ويحملون نفس الغضب.
حتى تشيونغتشي اندهش قليلاً، وضحك بصوت عالٍ. “رائع! جميع لوردات الرعد الستة والثلاثين من قسم الرعد قد تم حشدهم. أتساءل أي إله من إدارة (قسم) الرعد يقودهم. كفى اختباءً. اظهر!”
تغيرت تعابير وجه لوردات الرعد الستة والثلاثين. كانت وجوههم قبيحة لدرجة أنهم شعروا وكأنهم تلقوا لكمة في وجوههم. كان مشهد كهذا صادمًا للغاية بالنسبة لهم، لدرجة أنهم نسوا العمل معًا ضد لي تشينغشان.
كان للقصر السماوي إدارة للرعد، وإدارة للنار، وإدارة للطاعون، وغيرها. وكانت لكل منها مهام مختلفة، ومن بينها، كانت إدارة الرعد هي الأهم. فقد أداروا ثروات السماوات، ومارسوا السلطة على الآخرين، متحكمين بالأشياء والبشر، ومنظمين للحياة والموت. ولم يقتصر دورهم على تحديد ما إذا كان بإمكان المزارعين الكثر أن يصبحوا خالدين حقيقيين، بل كُلِّفوا أيضًا بمسؤولية استخدام البرق السماوي لقتل الطواغيت الأشرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك ستة وثلاثون سيدًا للرعد، مأخوذون من عدد الأرواح السماوية. عندما واجه البشر الخالدون العاديون المحنة، لم يظهر سوى سيد رعد واحد، ومع ذلك، فقد اجتذبهم لي تشينغشان جميعًا بمحنته.
تغيرت تعابير وجه لوردات الرعد الستة والثلاثين. كانت وجوههم قبيحة لدرجة أنهم شعروا وكأنهم تلقوا لكمة في وجوههم. كان مشهد كهذا صادمًا للغاية بالنسبة لهم، لدرجة أنهم نسوا العمل معًا ضد لي تشينغشان.
وبحسب ما قاله تشيونغتشي، كان هناك إله حقيقي يرأس الموقف ويأمرهم أيضًا، مصممًا تمامًا على قتل لي تشينغشان هنا.
لكن الابتسامة على وجهه اتسعت. “إذا كنتَ إمبراطور اليشم أو سيد السماء الذي تتحدث عنه، فسيكون هذا ازعاجا، أما إذا لم تكن كذلك، فلن أُنزل سلاحي أبدًا!”
تجاهل تمامًا استفزاز تشيونغتشي اللفظي. لم يكن على المنتصرين سماع عويل الكلاب المهزومة. وحده لي تشينغشان جعله يشعر بذرة من الخوف. وإلا، لما حاول النزول إلى هنا إطلاقًا. يكفي قتله مباشرةً بالبرق السماوي.
وبالفعل، بمجرد أن قال ذلك، نزل إله من بركة البرق، يحمل في يده كاسر سيف وفي الأخرى تعويذة. كان تعبيره قاتمًا، ودرعه لامعًا ومهيبًا.
في مملكتهم، كانت جميع صراعاتهم صراعًا على القوانين، وهو ما يُسمى أيضًا “صراع الداو”. ولم يكن القتال عادي إلا عندما كانوا متساويين في القوانين.
أنا لورد الرعد، جنرال السماوات التسع. بأمر من الإمبراطور الأعلى، إمبراطور اليشم ، صاحب المسكن الذهبي للأثير، وأمر عناصر السماوات التسع، سيد السماء المُجيب على قصف الرعد، ذو التخفيف الشامل، جئتُ خصيصًا للقضاء على نجم الشيطان*.” نظر إلى لي تشينغشان. “أنصحك بالاستسلام فورًا، فربما لا تزال لديك فرصة للنجاة. وإلا، فبمجرد أن يهطل البرق السماوي، ستتحول إلى رماد، وهو أمر مؤسف بالنظر إلى زراعتك. ”
** م/م – قال نجم شيطان وليس طاغوت**
رفع لي تشينغشان رأسه مبتسمًا، كأنه يرحب بصديق قديم. لم يستطع مواجهة تشيونغتشي حقًا إلا باجتياز المحنة السماوية السابعة وصقل روحه إلى الفراغ.
تجاهل تمامًا استفزاز تشيونغتشي اللفظي. لم يكن على المنتصرين سماع عويل الكلاب المهزومة. وحده لي تشينغشان جعله يشعر بذرة من الخوف. وإلا، لما حاول النزول إلى هنا إطلاقًا. يكفي قتله مباشرةً بالبرق السماوي.
هبّت الرياح من كل حدب وصوب، ودوّى الرعد في محيطه. واجهه الآلهة بغضب، وواجهه الطواغيت بازدراء. هذا هو المصير الذي اختاره لي تشينغشان.
ما وراء السماوات التسع، كانت النجوم تتلألأ مثل عيون باردة تحدق في هذا النجم القرمزي الخافت والبعيد.
كان هناك ستة وثلاثون سيدًا للرعد، مأخوذون من عدد الأرواح السماوية. عندما واجه البشر الخالدون العاديون المحنة، لم يظهر سوى سيد رعد واحد، ومع ذلك، فقد اجتذبهم لي تشينغشان جميعًا بمحنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هبّت الرياح من كل حدب وصوب، ودوّى الرعد في محيطه. واجهه الآلهة بغضب، وواجهه الطواغيت بازدراء. هذا هو المصير الذي اختاره لي تشينغشان.
رفع لي تشينغشان رأسه مبتسمًا، كأنه يرحب بصديق قديم. لم يستطع مواجهة تشيونغتشي حقًا إلا باجتياز المحنة السماوية السابعة وصقل روحه إلى الفراغ.
ثارت بركة البرق. أسس أسياد الرعد الستة والثلاثون تشكيل الأرواح السماوية الستة والثلاثين. ولوح في الأفق قوة خفية.
لكن الابتسامة على وجهه اتسعت. “إذا كنتَ إمبراطور اليشم أو سيد السماء الذي تتحدث عنه، فسيكون هذا ازعاجا، أما إذا لم تكن كذلك، فلن أُنزل سلاحي أبدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على جبل تشينغتشي، كان تشيونغتشي صارمًا. حتى هو لم يمتلك الشجاعة الكافية لدخول محيط المحنة السماوية، وإلا لكانت أشد عنفًا ورعبًا. ولن يمانع جنرال لورد الرعد في السماوات التسع بالتأكيد في قتل إله طاغوت في هذه العملية.
“جاهل وعنيد. أنت تجلب دمار نفسك بنفسك. ” تجمد وجه لورد الرعد، جنرال السماوات التسع. قال بغضب: “اصطفوا في صفوف! اقتلوا الشيطان*!”
أمام نية القتل وغضب لورد الرعد، شعر بوخزة حنين. في طريقه، رأى تعبيرات كهذه مراتٍ كثيرة. على أقل تقدير، كان ذلك يعني أنه قادر على تهديدهم.
** م.م / مجددا قال شيطان وليس طاغوت**
في تلك اللحظة، انسابت مليارات الطلقات، أرقّ من الشعر بآلاف المرات، عبر جسده وروحه بلا انقطاع. أصيب بأذى هائل لم يستطع مقاومته أو تجنّبه في كل لحظة. حتى أن ألف سهم يخترق قلبه أو أن تقضم ثعابين جسده لم يُضاهي الألم.
“نعم سيدي!” أجاب لوردات الرعد الستة والثلاثون معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، الآلهة أيضًا تنزف!” سخر لي تشينغشان. “يا أحمق، أنت لستَ ضمن قوانين المحنة السماوية!”
بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثارت بركة البرق. أسس أسياد الرعد الستة والثلاثون تشكيل الأرواح السماوية الستة والثلاثين. ولوح في الأفق قوة خفية.
وقف شعر لي تشينغشان، ليس بسبب الغضب أو الخوف، ولكن لأنه تم امتصاصه في مجال قوة هائل من الكهرباء الساكنة.
لكن، هل كان الأمر كذلك حقًا؟ من وضع اختبارًا كهذا؟ ومن الذي دفن حقيقة أن نووا خلقت البشرية؟ ما الذي منحهم الحق في محاكمته؟!
ومع ذلك، بالنسبة له في الوقت الحالي، فإن عدم قدرته على التحكم في جسده، حتى ولو في نهاية شعره فقط، كان مشكلة خطيرة للغاية في حد ذاتها.
بوم!
وبالفعل، بمجرد أن قال ذلك، نزل إله من بركة البرق، يحمل في يده كاسر سيف وفي الأخرى تعويذة. كان تعبيره قاتمًا، ودرعه لامعًا ومهيبًا.
كان في الأساس تجسيدًا للسماء الشيطانية الآن. لقد حوّل مجال الشيطان بأكمله إلى عالمه الصغير، لكن قوة ما تجاوزت سيطرته، وأثرت عليه وسيطرته.
لقد فاقت زراعة لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، زراعة قومه بكثير، ولكن هذا كان أيضًا السبب الرئيسي لعدم تورطه في المحنة السماوية. لقد نزل كفرد فقط، ولم يكن مُتحكمًا بقوانين مجال الشيطان مثل إله الطاغوت تشيونغتشي. بل على العكس، خضع لقوانين مجال الشيطان، ولذلك أصبح أضحوكة على الفور.
أنا لورد الرعد، جنرال السماوات التسع. بأمر من الإمبراطور الأعلى، إمبراطور اليشم ، صاحب المسكن الذهبي للأثير، وأمر عناصر السماوات التسع، سيد السماء المُجيب على قصف الرعد، ذو التخفيف الشامل، جئتُ خصيصًا للقضاء على نجم الشيطان*.” نظر إلى لي تشينغشان. “أنصحك بالاستسلام فورًا، فربما لا تزال لديك فرصة للنجاة. وإلا، فبمجرد أن يهطل البرق السماوي، ستتحول إلى رماد، وهو أمر مؤسف بالنظر إلى زراعتك. ”
في تلك اللحظة، انسابت مليارات الطلقات، أرقّ من الشعر بآلاف المرات، عبر جسده وروحه بلا انقطاع. أصيب بأذى هائل لم يستطع مقاومته أو تجنّبه في كل لحظة. حتى أن ألف سهم يخترق قلبه أو أن تقضم ثعابين جسده لم يُضاهي الألم.
لو كان إنسانًا خالدًا عاديًا، لكان قد قُتل على الفور، دون أن يترك وراءه أي أثر.
حتى تشيونغتشي اندهش قليلاً، وضحك بصوت عالٍ. “رائع! جميع لوردات الرعد الستة والثلاثين من قسم الرعد قد تم حشدهم. أتساءل أي إله من إدارة (قسم) الرعد يقودهم. كفى اختباءً. اظهر!”
على جبل تشينغتشي، كان تشيونغتشي صارمًا. حتى هو لم يمتلك الشجاعة الكافية لدخول محيط المحنة السماوية، وإلا لكانت أشد عنفًا ورعبًا. ولن يمانع جنرال لورد الرعد في السماوات التسع بالتأكيد في قتل إله طاغوت في هذه العملية.
” من المؤكد أن القوانين التي تمثل المحن السماوية أعلى من قوانين مجال الشيطان، ” فكر لي تشينغشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ** م/م – قال نجم شيطان وليس طاغوت**
في الأصل، كان هؤلاء لوردات الرعد مجرد خالدين بشر، يُعادلون الجنرالات الإلهيين للستة دينغ والستة جيا. حتى لو شكّلوا تشكيلًا، ما زالوا لا يُذكرون في نظرهم. ومع ذلك، خلال المحنة السماوية السابعة ذات الحجم غير المسبوق، كانوا جميعًا منيعين، يتمتعون بقوة هائلة غير عادية.
كان هناك ستة وثلاثون سيدًا للرعد، مأخوذون من عدد الأرواح السماوية. عندما واجه البشر الخالدون العاديون المحنة، لم يظهر سوى سيد رعد واحد، ومع ذلك، فقد اجتذبهم لي تشينغشان جميعًا بمحنته.
أُجبر من واجهوا المحنة على قبول الاختبار بسلبية. إن نجوا منه، فسيُصبحون خالدين وآلهة. وإن لم يستطيعوا، فسيُسحقون إربًا وتتفكك أرواحهم.
لكن، هل كان الأمر كذلك حقًا؟ من وضع اختبارًا كهذا؟ ومن الذي دفن حقيقة أن نووا خلقت البشرية؟ ما الذي منحهم الحق في محاكمته؟!
تغيرت تعابير وجه لوردات الرعد الستة والثلاثين. كانت وجوههم قبيحة لدرجة أنهم شعروا وكأنهم تلقوا لكمة في وجوههم. كان مشهد كهذا صادمًا للغاية بالنسبة لهم، لدرجة أنهم نسوا العمل معًا ضد لي تشينغشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لي تشينغشان قبض قبضته، ووجه لكمة نحو الآلهة العليا لقسم الرعد!
اجتاح شيطان القرد القمر، مخترقًا الفضاء، متجاهلًا لوردات الرعد. وصلت قبضته مباشرةً امام لورد الرعد، جنرال السماوات التسع!
ومع ذلك، بالنسبة له في الوقت الحالي، فإن عدم قدرته على التحكم في جسده، حتى ولو في نهاية شعره فقط، كان مشكلة خطيرة للغاية في حد ذاتها.
عبس لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، ولم يتهرب. ارتفعت هالة من الضوء خلف رأسه، تلمع برفق وتصد اللكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التالية، تألّق البرق وتشابك. تحوّلت السماء إلى بركة برق عنيفة شديدة البياض. وظهرت أشكال البرق واحدة تلو الأخرى.
لم يكن النور نابعًا من قواه الإلهية فحسب، بل كان مدعومًا بقوة إيمان الملايين. بصفته إلهًا سماويًا أرثوذكسيًا، امتلك عددًا لا يُحصى من المعابد والتماثيل، وكان يُعبد يوميًا. كان النور في جوهره قهرًا لا يُقهر.
استعاد لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، وعيه وقال بغضب: “اقتلوه! اقتلوه فورًا-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت هزات شيطان الثور الفضاء، وهزته ملايين المرات وأزالت الضوء، وزرعت اللكمة على وجه لورد الرعد جنرال السماوات التسع.
“طمس!”
لقد شعر الآلهة والطواغيت الذين لاحظوا كل هذا بألمه.
هزت هزات شيطان الثور الفضاء، وهزته ملايين المرات وأزالت الضوء، وزرعت اللكمة على وجه لورد الرعد جنرال السماوات التسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبحسب ما قاله تشيونغتشي، كان هناك إله حقيقي يرأس الموقف ويأمرهم أيضًا، مصممًا تمامًا على قتل لي تشينغشان هنا.
اجتاح شيطان القرد القمر، مخترقًا الفضاء، متجاهلًا لوردات الرعد. وصلت قبضته مباشرةً امام لورد الرعد، جنرال السماوات التسع!
“جنرال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغيرت تعابير وجه لوردات الرعد الستة والثلاثين. كانت وجوههم قبيحة لدرجة أنهم شعروا وكأنهم تلقوا لكمة في وجوههم. كان مشهد كهذا صادمًا للغاية بالنسبة لهم، لدرجة أنهم نسوا العمل معًا ضد لي تشينغشان.
تغيرت تعابير وجه لوردات الرعد الستة والثلاثين. كانت وجوههم قبيحة لدرجة أنهم شعروا وكأنهم تلقوا لكمة في وجوههم. كان مشهد كهذا صادمًا للغاية بالنسبة لهم، لدرجة أنهم نسوا العمل معًا ضد لي تشينغشان.
بوم!
ارتطم رأس لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، بالخلف، فأصابه الذهول على الفور. من يدري كم سنة مضت منذ أن جرحه أحدهم آخر مرة، أو ربما، بالنظر إلى هويته، لم يجرؤ أحد على مهاجمته قط.
تدفق دمٌ من أنفه. لمسه، أحمر فاقع وجذاب في يده. استمر رأسه في الارتعاش بعنف، يكافح جاهدًا لإيجاد كلمات مناسبة. “كيف تجرؤ… كيف…. ”
أمام نية القتل وغضب لورد الرعد، شعر بوخزة حنين. في طريقه، رأى تعبيرات كهذه مراتٍ كثيرة. على أقل تقدير، كان ذلك يعني أنه قادر على تهديدهم.
لقد شعر الآلهة والطواغيت الذين لاحظوا كل هذا بألمه.
“إذن، الآلهة أيضًا تنزف!” سخر لي تشينغشان. “يا أحمق، أنت لستَ ضمن قوانين المحنة السماوية!”
وبالفعل، بمجرد أن قال ذلك، نزل إله من بركة البرق، يحمل في يده كاسر سيف وفي الأخرى تعويذة. كان تعبيره قاتمًا، ودرعه لامعًا ومهيبًا.
في مملكتهم، كانت جميع صراعاتهم صراعًا على القوانين، وهو ما يُسمى أيضًا “صراع الداو”. ولم يكن القتال عادي إلا عندما كانوا متساويين في القوانين.
بصفته تجسيدًا للسماوات الشيطانية، امتلك لي تشينغشان سلطةً عليا في عالم الشيطان، لكن زراعته كانت محدودة، فكافح ليتغلب على إله طاغوت مثل تشيونغتشي. ففي النهاية، كان لآلهة الطواغيت سلطةٌ عظيمةٌ أيضًا، فهم المتحكمون في قوانين مجال الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أسياد الرعد أقوياء بشكل خاص من حيث الزراعة، ولا يختلفون عن الخالدين البشر في معظم الأحيان، لكن سلطتهم ارتفعت مؤقتًا إلى مستوى أعلى من سلطة لي تشينغشان خلال المحنة السماوية. كانوا لا يُقهرون تقريبًا.
لكم لي تشينغشان جنرال الرعد مرارًا وتكرارًا. وِفقًا لمبدأِ عدمِ توجيهِ اللكماتِ إلا إلى الوجهِ أثناءَ القتال، وجّهَ جميعَ لكماتهِ نحوَ وجههِ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبحسب ما قاله تشيونغتشي، كان هناك إله حقيقي يرأس الموقف ويأمرهم أيضًا، مصممًا تمامًا على قتل لي تشينغشان هنا.
لقد فاقت زراعة لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، زراعة قومه بكثير، ولكن هذا كان أيضًا السبب الرئيسي لعدم تورطه في المحنة السماوية. لقد نزل كفرد فقط، ولم يكن مُتحكمًا بقوانين مجال الشيطان مثل إله الطاغوت تشيونغتشي. بل على العكس، خضع لقوانين مجال الشيطان، ولذلك أصبح أضحوكة على الفور.
تغيرت تعابير وجه لوردات الرعد الستة والثلاثين. كانت وجوههم قبيحة لدرجة أنهم شعروا وكأنهم تلقوا لكمة في وجوههم. كان مشهد كهذا صادمًا للغاية بالنسبة لهم، لدرجة أنهم نسوا العمل معًا ضد لي تشينغشان.
وبمجرد أن طغت عليهم القوانين، حتى الآلهة الحقيقية لم تكن مثيرة للإعجاب إلى هذا الحد.
تغيرت تعابير وجه لوردات الرعد الستة والثلاثين. كانت وجوههم قبيحة لدرجة أنهم شعروا وكأنهم تلقوا لكمة في وجوههم. كان مشهد كهذا صادمًا للغاية بالنسبة لهم، لدرجة أنهم نسوا العمل معًا ضد لي تشينغشان.
أما عن قوته؟ فالقوة التي امتلكها إلهٌ حقيرٌ لا تُقارن بمجال الشيطان الواسع.
أما عن قوته؟ فالقوة التي امتلكها إلهٌ حقيرٌ لا تُقارن بمجال الشيطان الواسع.
اجتاح شيطان القرد القمر، مخترقًا الفضاء، متجاهلًا لوردات الرعد. وصلت قبضته مباشرةً امام لورد الرعد، جنرال السماوات التسع!
وكيف يمكن لهذا الاعتقاد المزعوم أن يقارن بالكراهية والغضب المتراكم لدى الطواغيت على مدى سنوات اللانهائية؟
لقد شعر الآلهة والطواغيت الذين لاحظوا كل هذا بألمه.
استعاد لورد الرعد، جنرال السماوات التسع، وعيه وقال بغضب: “اقتلوه! اقتلوه فورًا-”
بانج! قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه، تلقى لكمة في وجهه مرة أخرى.
“أي نوع من آلهة الرعد اللعينة تكون؟ هيا، هيا، هيا! سأريك كيف تفعل ذلك!”
كان هناك ستة وثلاثون سيدًا للرعد، مأخوذون من عدد الأرواح السماوية. عندما واجه البشر الخالدون العاديون المحنة، لم يظهر سوى سيد رعد واحد، ومع ذلك، فقد اجتذبهم لي تشينغشان جميعًا بمحنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكم لي تشينغشان جنرال الرعد مرارًا وتكرارًا. وِفقًا لمبدأِ عدمِ توجيهِ اللكماتِ إلا إلى الوجهِ أثناءَ القتال، وجّهَ جميعَ لكماتهِ نحوَ وجههِ.
في لحظة، انتفخ وجه لورد الرعد، جنرال السماوات التسع. كان أشعثًا وفي حالة يرثى لها، ولم يعد يتمتع بنفس الروح المهيبة التي كان عليها من قبل.
كان في الأساس تجسيدًا للسماء الشيطانية الآن. لقد حوّل مجال الشيطان بأكمله إلى عالمه الصغير، لكن قوة ما تجاوزت سيطرته، وأثرت عليه وسيطرته.
لقد شعر الآلهة والطواغيت الذين لاحظوا كل هذا بألمه.
لم يكن النور نابعًا من قواه الإلهية فحسب، بل كان مدعومًا بقوة إيمان الملايين. بصفته إلهًا سماويًا أرثوذكسيًا، امتلك عددًا لا يُحصى من المعابد والتماثيل، وكان يُعبد يوميًا. كان النور في جوهره قهرًا لا يُقهر.
في تلك اللحظة، انسابت مليارات الطلقات، أرقّ من الشعر بآلاف المرات، عبر جسده وروحه بلا انقطاع. أصيب بأذى هائل لم يستطع مقاومته أو تجنّبه في كل لحظة. حتى أن ألف سهم يخترق قلبه أو أن تقضم ثعابين جسده لم يُضاهي الألم.
ضحك تشيونغتشي بجنون، وهو يغني ويرقص. “أحسنت! أحسنت!”.
الفصل برعاية حكيم التناقض
كان للقصر السماوي إدارة للرعد، وإدارة للنار، وإدارة للطاعون، وغيرها. وكانت لكل منها مهام مختلفة، ومن بينها، كانت إدارة الرعد هي الأهم. فقد أداروا ثروات السماوات، ومارسوا السلطة على الآخرين، متحكمين بالأشياء والبشر، ومنظمين للحياة والموت. ولم يقتصر دورهم على تحديد ما إذا كان بإمكان المزارعين الكثر أن يصبحوا خالدين حقيقيين، بل كُلِّفوا أيضًا بمسؤولية استخدام البرق السماوي لقتل الطواغيت الأشرار.
ترجمة: zixar
“نعم سيدي!” أجاب لوردات الرعد الستة والثلاثون معًا.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
في تلك اللحظة، انسابت مليارات الطلقات، أرقّ من الشعر بآلاف المرات، عبر جسده وروحه بلا انقطاع. أصيب بأذى هائل لم يستطع مقاومته أو تجنّبه في كل لحظة. حتى أن ألف سهم يخترق قلبه أو أن تقضم ثعابين جسده لم يُضاهي الألم.
لكن الابتسامة على وجهه اتسعت. “إذا كنتَ إمبراطور اليشم أو سيد السماء الذي تتحدث عنه، فسيكون هذا ازعاجا، أما إذا لم تكن كذلك، فلن أُنزل سلاحي أبدًا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات