السماوات والأرض لا فائدة منهما
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
انغمس جبل تشينغتشي في السحاب، بارتفاع أربعة وخمسين ألف متر. كان أعلى جبل في مجال الشيطان، وقد رفعته القوى الإلهية العظيمة لإله الطاغوت تشيونغتشي تدريجيًا إلى ارتفاعه الحالي، مانحةً إياه موقعًا متميزًا لرؤية ما وراء الأفق.
لم يكن يحتوي على القوة فحسب، بل على الغضب والكراهية المتراكمة في مجال الشيطان على مر السنين. وبقدر ما يشاء، كان بإمكانه الاستمرار على هذا المنوال إلى الأبد. كان مجال الشيطان بأكمله “عالمه الصغير”. من منظور ما، كانت القوة تتدفق في جسده.
“همف، أمام القوة المطلقة، كيف يمكن للأسطورة أن تتحقق؟”
حتى عند النظر إليه من بعيد، بدا وكأنه على وشك الانهيار. كان الجبل مهيبًا للغاية، وهذا ما يفسر أصل اسمه.
كان القوي يفترس الضعيف. هذا هو المبدأ الأسمى لمجال الشيطان.
كان تشيونغتشي مولعًا بالمرح والحيوية، لذا لم يكن جبل تشينغتشي هادئًا أبدًا. كان هناك مساكن الآلهة الزنديق الاثنا عشر تحت إمرته، وتقع مدينة شيطانية ضخمة عند سفح الجبل، يسكنها مئات الملايين من الطواغيت.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
أشرقت عينا تشيونغتشي. بحركة من يده، اندفعت طاقة عنيفة نحو السماء.
في تلك اللحظة، كان جميع الطواغيت في الشوارع، ساجدين نحو قمة الجبل. تزاحموا وانهمروا وهم يقفون وينحنون باستمرار. ولم يبق أمامهم سوى كتلة سوداء من الرؤوس. كانوا كالنمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامه مباشرة كانت صفوف العدو تقف!
راقب تشيونغتشي من شرفة قمة الجبل. كادت شفتاه أن تصل إلى أذنيه، وكأن فمه على وشك أن ينفتح. كانت ابتسامته شريرة ومخيفة. مد ذراعيه، وتجمعت نحوه قوة الإيمان المتدفقة، دافعةً قوته الإلهية العظيمة إلى مستوى لا يُصدق.
فقد العالم بريقه. وحده العواء العنيف كان مهيبًا ومجيدًا، مُدمِّرًا كل ما كان أمامه، سواءً سلسلة الجبال الممتدة أو الغابات الكثيفة. تحوّلت جميعها إلى أشلاء.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
اجتمع آلهة الزنادقة الاثنا عشر خلفه، متراجعين ثلاثمائة متر أخرى تحت ضغط القوة الإلهية. تبادلوا النظرات. شعروا بتغيرٍ ما، لكنه لم يكن واضحًا كوضوح ما شعر به آلهة الطواغيت. لم يعرفوا سبب ذهابه إلى هذا الحد.
“همف، أمام القوة المطلقة، كيف يمكن للأسطورة أن تتحقق؟”
هل قاد إمبراطور تشنوو آلهته شخصيًا إلى مجال الشيطان؟ وإلا، حتى لو نزل الخالدون الحقيقيون، فلن يمتلكوا الجرأة الكافية لاقتحام مجال الشيطان بمفردهم، ناهيك عن مهاجمة مسكن إله طاغوت. هذا لا يختلف عن إرسال أنفسهم إلى حتفهم. وحده “ملك إله” مثل إمبراطور تشنوو قادر على إجبار آلهة الطواغيت على مثل هذه المحنة.
لكن، لو أن الإمبراطور تشنوو نزل فعلاً إلى عالم البشر لقتل الطواغيت، لكان على آلهة الطواغيت الاثني عشر أن يتعاونوا لتأسيس تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة ليتمكنوا من صدّهم. لماذا كان تشيونغتشي يستعد لمواجهته بمفرده؟
في هذه اللحظة، انفرجت غيوم المحنة. تكثفت صورة برق وتشققت، وتحولت إلى شكل بشري. كان شكله كرجل قوي، عاري الصدر، بجناحين على ظهره. كانت لجبهته ثلاث عيون، ووجهه أحمر كوجه قرد. كانت قدماه على شكل مخالب صقر. كان يحمل إزميلًا في يده اليسرى ومطرقة في يده اليمنى.
لقد رأى جميع الطواغيت نجمًا رائعًا يرتفع في السماء، يلمع في الليل.
وبما أنهم شعروا بالحيرة الشديدة، فقد رأوا كيف بدا تشيونغتشي في مزاج جيد بشكل استثنائي، لذلك سألوا بجرأة، “سيدي، ماذا يحدث؟”
ارتجفت آلهة الزنادقة الاثنا عشر في داخلهم. لقد سمعوا جميعًا بنبوءة قلب شيطان الشمس السوداء من قبل. كان الشخص لا يزال على بُعد مئات الكيلومترات، ومع ذلك شعروا وكأن ظله قد امتدّ، يلوح في الأفق فوق جبل تشينغتشي بأكمله، خاطفًا أنفاسهم. لم يسعهم إلا أن ينظروا إليه كما لو كانوا ينظرون إلى تجسيد السماوات الشيطانية.
في تلك اللحظة، كان جميع الطواغيت في الشوارع، ساجدين نحو قمة الجبل. تزاحموا وانهمروا وهم يقفون وينحنون باستمرار. ولم يبق أمامهم سوى كتلة سوداء من الرؤوس. كانوا كالنمل.
“لقد هبطت الشمس السوداء!” أعلن إله الطاغوت تشيونغتشي بصوت عالٍ، لكنه لم يُجب إله الزنديق خلفه. بل كان يُخاطب آلهة الطواغيت الآخرين. “هل أنتم مستعدون لاستقبال ملكنا؟”
“تسك، بالطبع، هذه الأشياء السيئة لا يمكنها إيقافك!”
كانت السماوات بلا فائدة. والميزة الجغرافية بلا فائدة. وإرادة الشعب بلا فائدة.
راقب آلهة الطواغيت وتأملوا في صمت. باستثناء إله الطاغوت هوندون وإله الطاغوت تاوتي، كان البقية على أهبة الاستعداد لقتل ملكهم. الملك الذي ينجو من القتل على يد رعيته هو الملك. حتى إله الطاغوت تاوتي تمت محاولة قتله في مهده ذات مرة.
كانت المحنة السماوية السابعة مختلفة عن سابقاتها. فالنجاة منها تعني أنهم خالدون حقيقيون، وأنهم أصبحوا لا يموتون حقًا. وإذا تجاوزوا ما وراء السماوات التسع، فقد يصبحون آلهة حقيقية للقصر السماوي.
كان القوي يفترس الضعيف. هذا هو المبدأ الأسمى لمجال الشيطان.
عندما يواجهون المحنة، ينزل عليهم أسياد الرعد، ويختبرونهم نيابةً عن القصر السماوي. لو كانوا على العقيدة الصحيحة، لكانت الصاعقة أخف وطأةً، أما لو كانوا هراطقة، لكانت الصاعقة عاتية.
كان القوي يفترس الضعيف. هذا هو المبدأ الأسمى لمجال الشيطان.
ظهرت شخصية لي تشينغشان في نهاية الأفق.
ثار تشيونغتشي فرحًا لدرجة أنه قفز فرحًا. كان سعيدًا كطفل. “هيا، هيا. أود أن أرى كيف تتغلب على جبل تشينغتشي!”
كانت السماوات بلا فائدة. والميزة الجغرافية بلا فائدة. وإرادة الشعب بلا فائدة.
ثار تشيونغتشي فرحًا لدرجة أنه قفز فرحًا. كان سعيدًا كطفل. “هيا، هيا. أود أن أرى كيف تتغلب على جبل تشينغتشي!”
ارتجفت آلهة الزنادقة الاثنا عشر في داخلهم. لقد سمعوا جميعًا بنبوءة قلب شيطان الشمس السوداء من قبل. كان الشخص لا يزال على بُعد مئات الكيلومترات، ومع ذلك شعروا وكأن ظله قد امتدّ، يلوح في الأفق فوق جبل تشينغتشي بأكمله، خاطفًا أنفاسهم. لم يسعهم إلا أن ينظروا إليه كما لو كانوا ينظرون إلى تجسيد السماوات الشيطانية.
دون تردد، تحولوا إلى اثني عشر شعاعًا من النور وعادوا إلى مساكنهم. كانت مساكنهم اثني عشر قصرًا مبنية حول الجبل، مُشكلةً تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة ، يحمي قصر تشيونغتشي في قمته. وفي الوقت نفسه، حافظوا على التشكيل حول الجبل. وباستخدام هذا المكان كأساس، ومع المعابد المئة والثمانية في مدينة الطواغيت، غمر تشكيلٌ أكبر وأوسع المدينة بأكملها.
ولكنه لم ينظر إليه حتى، ولا حتى نظرة واحدة.
كان إله الطاغوت تشيونغتشي الحاكم الأعلى لمملكة تشيونغتشي، فكانت السماء في صفه. منحه موقع جبل تشينغتشي ميزة جغرافية مطلقة، بينما كان حراسة وآلهة الزنادقة الاثني عشر ومئات الملايين من الطواغيت بمثابة دعم للشعب.
“لورد الرعد!”
اندمجت التشكيلات الثلاثة معًا، وجمعت المزايا الثلاث الممكنة – السماء، والجغرافيا، وإرادة الشعب، لبناء حصن منيع.
توقف لي تشينغشان أخيرًا. اكتسحت غيوم المحنة رأسه كالمحيط، ولكن الغريب أنه لم تسقط عليه صاعقة واحدة. دوى الرعد المدوي في كل مكان، كعربات حربية تسحق عربات أخرى، مُنذرًا بنذير شؤم.
داخل القصور الاثني عشر، كان آلهة الزنادقة الاثنا عشر يتربعون على عروشهم. كانوا واثقين. حتى لو صادفتهم شخصية الأساطير التي تمتلك قلب شيطان الشمس السوداء، لكانت على الأرجح ستموت.
انغمس جبل تشينغتشي في السحاب، بارتفاع أربعة وخمسين ألف متر. كان أعلى جبل في مجال الشيطان، وقد رفعته القوى الإلهية العظيمة لإله الطاغوت تشيونغتشي تدريجيًا إلى ارتفاعه الحالي، مانحةً إياه موقعًا متميزًا لرؤية ما وراء الأفق.
ومع ذلك، فإن الطاقة العنيفة لم تظهر أي علامات ضعف، وسرعان ما اصطدمت بالتشكيل حول جبل تشينغتشي.
“همف، أمام القوة المطلقة، كيف يمكن للأسطورة أن تتحقق؟”
لقد رأى جميع الطواغيت نجمًا رائعًا يرتفع في السماء، يلمع في الليل.
توقف لي تشينغشان أخيرًا. اكتسحت غيوم المحنة رأسه كالمحيط، ولكن الغريب أنه لم تسقط عليه صاعقة واحدة. دوى الرعد المدوي في كل مكان، كعربات حربية تسحق عربات أخرى، مُنذرًا بنذير شؤم.
ولكنه لم ينظر إليه حتى، ولا حتى نظرة واحدة.
“لقد هبطت الشمس السوداء!” أعلن إله الطاغوت تشيونغتشي بصوت عالٍ، لكنه لم يُجب إله الزنديق خلفه. بل كان يُخاطب آلهة الطواغيت الآخرين. “هل أنتم مستعدون لاستقبال ملكنا؟”
أمامه مباشرة كانت صفوف العدو تقف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندمجت التشكيلات الثلاثة معًا، وجمعت المزايا الثلاث الممكنة – السماء، والجغرافيا، وإرادة الشعب، لبناء حصن منيع.
ابتسم ابتسامةً شريرةً على الفور. عندها، لم يعد بالإمكان السيطرة على القوة العنيفة في صدره، تدفقت عبر رئتيه وحلقه، كانفجار بركان، ثم تتحول إلى عواءٍ عنيف.
في تلك اللحظة، كان جميع الطواغيت في الشوارع، ساجدين نحو قمة الجبل. تزاحموا وانهمروا وهم يقفون وينحنون باستمرار. ولم يبق أمامهم سوى كتلة سوداء من الرؤوس. كانوا كالنمل.
بوم!
لم يكن يحتوي على القوة فحسب، بل على الغضب والكراهية المتراكمة في مجال الشيطان على مر السنين. وبقدر ما يشاء، كان بإمكانه الاستمرار على هذا المنوال إلى الأبد. كان مجال الشيطان بأكمله “عالمه الصغير”. من منظور ما، كانت القوة تتدفق في جسده.
فقد العالم بريقه. وحده العواء العنيف كان مهيبًا ومجيدًا، مُدمِّرًا كل ما كان أمامه، سواءً سلسلة الجبال الممتدة أو الغابات الكثيفة. تحوّلت جميعها إلى أشلاء.
هل قاد إمبراطور تشنوو آلهته شخصيًا إلى مجال الشيطان؟ وإلا، حتى لو نزل الخالدون الحقيقيون، فلن يمتلكوا الجرأة الكافية لاقتحام مجال الشيطان بمفردهم، ناهيك عن مهاجمة مسكن إله طاغوت. هذا لا يختلف عن إرسال أنفسهم إلى حتفهم. وحده “ملك إله” مثل إمبراطور تشنوو قادر على إجبار آلهة الطواغيت على مثل هذه المحنة.
امتدّ العواء العنيف على الفور مئات الكيلومترات، واصطدم بعنفٍ بالتشكيل الخارجيّ المحيط بمدينة الطواغيت. التوى التشكيل الدفاعيّ وانهار بسرعةٍ ملحوظة، وتحطّم كفقاعة صابون في ثلاث ثوانٍ فقط.
انهارت المباني وناطحات السحاب على الفور. وتحول مئات الملايين من الطواغيت إلى غبار.
ارتجفت آلهة الزنادقة الاثنا عشر في داخلهم. لقد سمعوا جميعًا بنبوءة قلب شيطان الشمس السوداء من قبل. كان الشخص لا يزال على بُعد مئات الكيلومترات، ومع ذلك شعروا وكأن ظله قد امتدّ، يلوح في الأفق فوق جبل تشينغتشي بأكمله، خاطفًا أنفاسهم. لم يسعهم إلا أن ينظروا إليه كما لو كانوا ينظرون إلى تجسيد السماوات الشيطانية.
ومع ذلك، فإن الطاقة العنيفة لم تظهر أي علامات ضعف، وسرعان ما اصطدمت بالتشكيل حول جبل تشينغتشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كأنفاس تنين هائجة. لم يستهدف نقطة واحدة، بل اخترق المكان بكامل قوته.
كانت السماوات بلا فائدة. والميزة الجغرافية بلا فائدة. وإرادة الشعب بلا فائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي تشينغشان كان قادرًا على إبطال التشكيلات، لكنه لم يكن قادرًا على إبطال إله طاغوت. كان تشيونغتشي قد وصل إلى “صقل الروح” إلى الفراغ منذ زمن بعيد، بينما كان على ملك آلهة الطاغوت الحقيقي أن يصل إلى “دمج الفراغ” مع الداو ليتمكن من نزع القوانين التي كان يتحكم بها.
حتى لي تشينغشان لم يستطع السيطرة على هذه القوة تمامًا. لم يستطع سوى الزفير وإطلاقها كما يشاء.
لم يكن يحتوي على القوة فحسب، بل على الغضب والكراهية المتراكمة في مجال الشيطان على مر السنين. وبقدر ما يشاء، كان بإمكانه الاستمرار على هذا المنوال إلى الأبد. كان مجال الشيطان بأكمله “عالمه الصغير”. من منظور ما، كانت القوة تتدفق في جسده.
ترجمة: zixar
“لقد وصل أخيرا!” الفصل برعاية حكيم التناقض
“ما هذا؟”
في هذه اللحظة، انفرجت غيوم المحنة. تكثفت صورة برق وتشققت، وتحولت إلى شكل بشري. كان شكله كرجل قوي، عاري الصدر، بجناحين على ظهره. كانت لجبهته ثلاث عيون، ووجهه أحمر كوجه قرد. كانت قدماه على شكل مخالب صقر. كان يحمل إزميلًا في يده اليسرى ومطرقة في يده اليمنى.
ذهل آلهة الزنادقة الاثنا عشر. امتلأت عيونهم بنورٍ مجيد. انهار التشكيل المحيط بالجبل على الفور، وسرعان ما وصل إلى نسختهم الأدنى من تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة .
“لورد الرعد!”
توقف لي تشينغشان أخيرًا. اكتسحت غيوم المحنة رأسه كالمحيط، ولكن الغريب أنه لم تسقط عليه صاعقة واحدة. دوى الرعد المدوي في كل مكان، كعربات حربية تسحق عربات أخرى، مُنذرًا بنذير شؤم.
ما يُسمى بالتشكيلات لم يكن سوى مظهرٍ من مظاهر قوانين العالم. أما لي تشينغشان، فكان تجسيدًا للسماوات الشيطانية، فكان قادرًا على نفيها من أساسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فإن الطاقة العنيفة لم تظهر أي علامات ضعف، وسرعان ما اصطدمت بالتشكيل حول جبل تشينغتشي.
كانت السماوات بلا فائدة. والميزة الجغرافية بلا فائدة. وإرادة الشعب بلا فائدة.
راقب تشيونغتشي من شرفة قمة الجبل. كادت شفتاه أن تصل إلى أذنيه، وكأن فمه على وشك أن ينفتح. كانت ابتسامته شريرة ومخيفة. مد ذراعيه، وتجمعت نحوه قوة الإيمان المتدفقة، دافعةً قوته الإلهية العظيمة إلى مستوى لا يُصدق.
“السموات والأرض لا فائدة منهما!”
كان إله الطاغوت تشيونغتشي الحاكم الأعلى لمملكة تشيونغتشي، فكانت السماء في صفه. منحه موقع جبل تشينغتشي ميزة جغرافية مطلقة، بينما كان حراسة وآلهة الزنادقة الاثني عشر ومئات الملايين من الطواغيت بمثابة دعم للشعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم لي تشينغشان خطوةً للأمام. اندفعت الطاقة العنيفة مباشرةً نحو تشيونغتشي في قمة الجبل.
ومع ذلك، فإن الطاقة العنيفة لم تظهر أي علامات ضعف، وسرعان ما اصطدمت بالتشكيل حول جبل تشينغتشي.
“تسك، بالطبع، هذه الأشياء السيئة لا يمكنها إيقافك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشرقت عينا تشيونغتشي. بحركة من يده، اندفعت طاقة عنيفة نحو السماء.
فقد العالم بريقه. وحده العواء العنيف كان مهيبًا ومجيدًا، مُدمِّرًا كل ما كان أمامه، سواءً سلسلة الجبال الممتدة أو الغابات الكثيفة. تحوّلت جميعها إلى أشلاء.
لقد رأى جميع الطواغيت نجمًا رائعًا يرتفع في السماء، يلمع في الليل.
لقد رأى جميع الطواغيت نجمًا رائعًا يرتفع في السماء، يلمع في الليل.
“لم تصل بعد إلى مرحلة إعادة الروح إلى الفراغ. لن تستطيع إيذائي بهذه الطريقة!”
داخل القصور الاثني عشر، كان آلهة الزنادقة الاثنا عشر يتربعون على عروشهم. كانوا واثقين. حتى لو صادفتهم شخصية الأساطير التي تمتلك قلب شيطان الشمس السوداء، لكانت على الأرجح ستموت.
ترجمة: zixar
لي تشينغشان كان قادرًا على إبطال التشكيلات، لكنه لم يكن قادرًا على إبطال إله طاغوت. كان تشيونغتشي قد وصل إلى “صقل الروح” إلى الفراغ منذ زمن بعيد، بينما كان على ملك آلهة الطاغوت الحقيقي أن يصل إلى “دمج الفراغ” مع الداو ليتمكن من نزع القوانين التي كان يتحكم بها.
“لم تصل بعد إلى مرحلة إعادة الروح إلى الفراغ. لن تستطيع إيذائي بهذه الطريقة!”
“السموات والأرض لا فائدة منهما!”
في هذه اللحظة، انفرجت غيوم المحنة. تكثفت صورة برق وتشققت، وتحولت إلى شكل بشري. كان شكله كرجل قوي، عاري الصدر، بجناحين على ظهره. كانت لجبهته ثلاث عيون، ووجهه أحمر كوجه قرد. كانت قدماه على شكل مخالب صقر. كان يحمل إزميلًا في يده اليسرى ومطرقة في يده اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لورد الرعد!”
بوم!
امتدّ العواء العنيف على الفور مئات الكيلومترات، واصطدم بعنفٍ بالتشكيل الخارجيّ المحيط بمدينة الطواغيت. التوى التشكيل الدفاعيّ وانهار بسرعةٍ ملحوظة، وتحطّم كفقاعة صابون في ثلاث ثوانٍ فقط.
كانت المحنة السماوية السابعة مختلفة عن سابقاتها. فالنجاة منها تعني أنهم خالدون حقيقيون، وأنهم أصبحوا لا يموتون حقًا. وإذا تجاوزوا ما وراء السماوات التسع، فقد يصبحون آلهة حقيقية للقصر السماوي.
فقد العالم بريقه. وحده العواء العنيف كان مهيبًا ومجيدًا، مُدمِّرًا كل ما كان أمامه، سواءً سلسلة الجبال الممتدة أو الغابات الكثيفة. تحوّلت جميعها إلى أشلاء.
عندما يواجهون المحنة، ينزل عليهم أسياد الرعد، ويختبرونهم نيابةً عن القصر السماوي. لو كانوا على العقيدة الصحيحة، لكانت الصاعقة أخف وطأةً، أما لو كانوا هراطقة، لكانت الصاعقة عاتية.
في تلك اللحظة، نظر لورد الرعد إلى لي تشينغشان على الأرض، وكان وجهه مليئًا بالغضب.
ثار تشيونغتشي فرحًا لدرجة أنه قفز فرحًا. كان سعيدًا كطفل. “هيا، هيا. أود أن أرى كيف تتغلب على جبل تشينغتشي!”
“لقد وصل أخيرا!”
الفصل برعاية حكيم التناقض
داخل القصور الاثني عشر، كان آلهة الزنادقة الاثنا عشر يتربعون على عروشهم. كانوا واثقين. حتى لو صادفتهم شخصية الأساطير التي تمتلك قلب شيطان الشمس السوداء، لكانت على الأرجح ستموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
ترجمة: zixar
في هذه اللحظة، انفرجت غيوم المحنة. تكثفت صورة برق وتشققت، وتحولت إلى شكل بشري. كان شكله كرجل قوي، عاري الصدر، بجناحين على ظهره. كانت لجبهته ثلاث عيون، ووجهه أحمر كوجه قرد. كانت قدماه على شكل مخالب صقر. كان يحمل إزميلًا في يده اليسرى ومطرقة في يده اليمنى.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
في هذه اللحظة، انفرجت غيوم المحنة. تكثفت صورة برق وتشققت، وتحولت إلى شكل بشري. كان شكله كرجل قوي، عاري الصدر، بجناحين على ظهره. كانت لجبهته ثلاث عيون، ووجهه أحمر كوجه قرد. كانت قدماه على شكل مخالب صقر. كان يحمل إزميلًا في يده اليسرى ومطرقة في يده اليمنى.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ومع ذلك، فإن الطاقة العنيفة لم تظهر أي علامات ضعف، وسرعان ما اصطدمت بالتشكيل حول جبل تشينغتشي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات