إرتفع يا جبل
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
لقد حطم آخر الجبال الثلاثة – حافة كشط السماء – في وجه تاوتي بوحشية.
فوق مدينة الطواغيت، وقف الإنسان والإله في مواجهة.
بمجرد أن قال لي تشينغشان ذلك، شخر تاوتي ببرود، واختفى الرمح القصير الذي تكثف من مليون طن من الفولاذ فجأة!
“ارتفع أيها الجبل!”
قفز قلب لي تشينغشان وتوقف. ظهر ثقب صغير كما لو أنه قد ثُقب بشيء ما.
لقد كان ذلك نية قتل، خصلة من نية القتل رقيقة مثل خصلة شعر.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قبل أن يصطدما، كان لي تشينغشان قد فقد السيطرة. لو تجرأ على مواجهته مباشرةً، لسحقه الرمح القادم فورًا.
أصبح العالم الصغير خاملاً على الفور. انهارت الهالة العظيمة التي جمعها للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أنت مخطئ. ربما أنا الخائن الذي تصفني به حقًا. ”
وربما كان تدمير جسده بالكامل بلا جدوى. كان الأهم هو القناع البرونزي. ومع ذلك، تحت نظره الإلهي، لم يكن للقناع البرونزي أي فتحات على الإطلاق. لم تكن هناك حتى أي فتحات ممكنة.
لقد فزع. لم أكن أظن أن نية القتل يُستخدم بهذه الطريقة!
ربما فشل الهجوم، لكن تبعاته كانت انهيار عدد لا يحصى من ناطحات السحاب. تناثرت أنقاض هائلة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أنت مخطئ. ربما أنا الخائن الذي تصفني به حقًا. ”
باعتباره لورد مملكة تاوتي، إلهًا حقيقيًا يتقن القوانين، حتى لو كانت قوة تجسيده على قدم المساواة مع آلهة الزنادقة، فإن كل حركة قام بها كانت مقترنة بالقوانين، كافية لسحق أي إنسان خالد أو إله زنديق.
الفصل برعاية حكيم التناقض
حتى قبل أن يصطدما، كان لي تشينغشان قد فقد السيطرة. لو تجرأ على مواجهته مباشرةً، لسحقه الرمح القادم فورًا.
لم يكن أمامه سوى التراجع، مُرفرفًا بجناحيه الريحيين، مُتراجعًا إلى الوراء دون أي اعتبار! ومع ذلك، كان كصرصور عالق في حبل. تمسكت به وحشية نية القتل بقوة، فلم يستطع التحرر منها مهما حاول.
ومع ذلك، حالما خطرت هذه الفكرة في ذهنه، رفضها.
لم يستطع رؤية الرمح المختفي، لكنه استطاع أن يشعر بوضوح أن الرمح كان يقترب منه على طول هذا المسار مثل مدار جسم سماوي.
وقف لي تشينغشان على أحد الأنقاض. كان الجزء العلوي من مبنى مُقسّم إلى نصفين، لكنه لم يستغلّ زخمه لشنّ هجوم مُضاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما يظهر مجددًا، ستكون تلك نهايته! حتى مع نيرفانا العنقاء، كم من الطعنات سيصمد ضدها؟ ربما طعنة واحدة ستستنزف عدة ولادات جديدة.
هذه قوة إله طاغوت. مجرد تجسيده قويٌّ جدًا. إنه ببساطة. ساحرٌ للغاية!
والأهم من ذلك كله، أنه لم يتمكن من توجيه ضربة قاتلة إلى تاوتي.
أخذ لي تشينغشان نفسًا عميقًا. دوى صوت تنين، دافعًا العالم الصغير بقوة. لوّح بسيف شوانيوان في يده، قاطعًا خيوط نية القتل والقوانين التي كانت تحيط به.
كانت نار تدمير العالم الإلهية قوية للغاية، لكنها كانت لها آثارٌ وخيمة. حتى مع العالم الصغير كأساس، لم تستطع الصمود طويلًا.
ظهر الرمح القصير فجأةً، على بُعد بوصات فقط. في البداية، كان طرف الرمح كعين سوداء، يحدق مباشرةً في صدر لي تشينغشان. في لمح البصر، تحول إلى جدار مهيب مظلم، يستحيل تمييزه بالكامل، ينسحق بقوة.
“هل هذه كل حيلك؟”
لم يقتنع تاوتي. مدّ أصابعه ولوّح بيده، التي بدت كغيمة مظلمة.
كل ما كان أمامه هو الموت. تغير تعبيره، وأصبح ملتويًا ومرعبًا، مملوءًا بإرادة دمار وفناء عظيمين. حتى جلده أصبح نيليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرر إصبعه على جبهته، فانفتحت عين ثالثة فجأة. تكثفت النار السوداء المتصاعدة في تيار واحد، ثم انطلقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“طمس!”
لم يتراجع لي تشينغشان خطوة واحدة، بل رفع جبهته وتقدم. كان “الجدار” الضاغط يسحقه باستمرار قبل أن ينهار، عاجزًا عن الاقتراب منه.
قال لي تشينغشان بمعنى آخر: “لقد غيّرك العالم. مع ذلك، لا أطلب منك أن تُجنبني. أردت فقط أن أقول: اعتذارات! هذا مُخادع بعض الشيء، لكن هذا كل ما أستطيع فعله الآن. ”
أحرقت هذه النار مدينة أسورا، تريبورا، التي لا تُقهر. كان من الواضح أن هذا الرمح المُكثّف من الفولاذ العادي لم يُشكّل أي مشكلة.
بالطبع، لم يكن خاليًا من الفتحات، لكنه لم يستطع رؤيتها.
“النار الإلهية لتدمير العالم!”
قال لي تشينغشان بمعنى آخر: “لقد غيّرك العالم. مع ذلك، لا أطلب منك أن تُجنبني. أردت فقط أن أقول: اعتذارات! هذا مُخادع بعض الشيء، لكن هذا كل ما أستطيع فعله الآن. ”
تفاجأ تاوتي قليلاً. سرعان ما احترق رأس الرمح، واستمرت النار السوداء على طوله. صبّ قواه الإلهية فيه، راغبًا في إخماد النار، لكن هجومه باء بالفشل أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هذا سلاحه الحقيقي، وإلا لما تضرر بهذه السرعة. لكان كافيًا لسحق لي تشينغشان.
لم يكن هذا سلاحه الحقيقي، وإلا لما تضرر بهذه السرعة. لكان كافيًا لسحق لي تشينغشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ لي تشينغشان نفسًا عميقًا. دوى صوت تنين، دافعًا العالم الصغير بقوة. لوّح بسيف شوانيوان في يده، قاطعًا خيوط نية القتل والقوانين التي كانت تحيط به.
بوم!
ربما فشل الهجوم، لكن تبعاته كانت انهيار عدد لا يحصى من ناطحات السحاب. تناثرت أنقاض هائلة في الهواء.
ابتسم لي تشينغشان. انضم إلى قبيلة يوشيونغ لمجرد احتساء الكحول. ولأن الكحول كان لذيذًا للغاية، فلا داعي للندم. إذا أراد الآخرون الحكم عليه، فهذه مشكلتهم.
الفصل برعاية حكيم التناقض
وقف لي تشينغشان على أحد الأنقاض. كان الجزء العلوي من مبنى مُقسّم إلى نصفين، لكنه لم يستغلّ زخمه لشنّ هجوم مُضاد.
ظهر الرمح القصير فجأةً، على بُعد بوصات فقط. في البداية، كان طرف الرمح كعين سوداء، يحدق مباشرةً في صدر لي تشينغشان. في لمح البصر، تحول إلى جدار مهيب مظلم، يستحيل تمييزه بالكامل، ينسحق بقوة.
كانت نار تدمير العالم الإلهية قوية للغاية، لكنها كانت لها آثارٌ وخيمة. حتى مع العالم الصغير كأساس، لم تستطع الصمود طويلًا.
بركلة خفيفة، تحطم نصف المبنى تحت قدميه. اندفع نحو تاوتي.
بركلة خفيفة، تحطم نصف المبنى تحت قدميه. اندفع نحو تاوتي.
والأهم من ذلك كله، أنه لم يتمكن من توجيه ضربة قاتلة إلى تاوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعترف. ” اعترف لي تشينغشان. “أنني لست خصمك، حتى لو كنتَ مجرد تجسيد. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاوتي بحزم: “مرة ومرتين، ولكن ليس ثلاث مرات. مقارنة بوضع كل آمالك على رجل مثلك، يُفضّل أن تتخل عن هذه الفكرة. سأسألك مرة أخيرة: هل تستسلم؟”
كان جسد تاوتي ضخمًا جدًا. كان بإمكانه تدمير ذراع أو ساق، لكنه سيموت بالهجوم الذي يليه. كان تاوتي مغطى بالفتحات، لكنه لم يكن لديه أي فتحات أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد تاوتي ضخمًا جدًا. كان بإمكانه تدمير ذراع أو ساق، لكنه سيموت بالهجوم الذي يليه. كان تاوتي مغطى بالفتحات، لكنه لم يكن لديه أي فتحات أيضًا.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
وربما كان تدمير جسده بالكامل بلا جدوى. كان الأهم هو القناع البرونزي. ومع ذلك، تحت نظره الإلهي، لم يكن للقناع البرونزي أي فتحات على الإطلاق. لم تكن هناك حتى أي فتحات ممكنة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاوتي بحزم: “مرة ومرتين، ولكن ليس ثلاث مرات. مقارنة بوضع كل آمالك على رجل مثلك، يُفضّل أن تتخل عن هذه الفكرة. سأسألك مرة أخيرة: هل تستسلم؟”
بالطبع، لم يكن خاليًا من الفتحات، لكنه لم يستطع رؤيتها.
“إنهم نفس الشخص. ”
“هل هذه كل حيلك؟”
ظهر الرمح القصير فجأةً، على بُعد بوصات فقط. في البداية، كان طرف الرمح كعين سوداء، يحدق مباشرةً في صدر لي تشينغشان. في لمح البصر، تحول إلى جدار مهيب مظلم، يستحيل تمييزه بالكامل، ينسحق بقوة.
دوى صوت تاوتي البارد من خلف القناع البرونزي. منذ أن تجسد، لم يُظهر القناع أي تعبيرات. “الاستسلام الآن لم يفت الأوان بعد. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعترف. ” اعترف لي تشينغشان. “أنني لست خصمك، حتى لو كنتَ مجرد تجسيد. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاوتي بحزم: “مرة ومرتين، ولكن ليس ثلاث مرات. مقارنة بوضع كل آمالك على رجل مثلك، يُفضّل أن تتخل عن هذه الفكرة. سأسألك مرة أخيرة: هل تستسلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أنت مخطئ. ربما أنا الخائن الذي تصفني به حقًا. ”
لم يكن بالإمكان تعويض الفرق الكبير في القوة بروحٍ أو قوة إرادة. فحتى بكامل قوته، لم يكن يقوى إلا على صد هجومٍ عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرر إصبعه على جبهته، فانفتحت عين ثالثة فجأة. تكثفت النار السوداء المتصاعدة في تيار واحد، ثم انطلقت.
عندما وصل الأمر إلى القتال، لم يكن معركة تقنيات، بل معركة تطبيق قوانين. عندما قتل إله الزنديق بيتون سابقًا، وقفت السماوات الشيطانية إلى جانبه، لكنها الآن تقف إلى جانب تاوتي، إلا إذا التهم قلب شيطان الشمس السوداء.
“طمس!”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ومع ذلك، حالما خطرت هذه الفكرة في ذهنه، رفضها.
“ما دمتَ تفهم. أنا على استعداد لتصديق أنك لم تخن إمبراطور اللهب، لذا كفّ عن المقاومة العبثية. ضع السيف جانبًا وعد معي إلى قاعة طعام جينيون. ”
لقد فزع. لم أكن أظن أن نية القتل يُستخدم بهذه الطريقة!
“ما دمتَ تفهم. أنا على استعداد لتصديق أنك لم تخن إمبراطور اللهب، لذا كفّ عن المقاومة العبثية. ضع السيف جانبًا وعد معي إلى قاعة طعام جينيون. ”
“لا، أنت مخطئ. ربما أنا الخائن الذي تصفني به حقًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم لي تشينغشان. انضم إلى قبيلة يوشيونغ لمجرد احتساء الكحول. ولأن الكحول كان لذيذًا للغاية، فلا داعي للندم. إذا أراد الآخرون الحكم عليه، فهذه مشكلتهم.
“من منهم لم يكن يحمل آمال الزعيم؟ من منهم لم ينل نعمة الزعيم ولو لمرة؟ مع ذلك، أنتم بالفطرة جاحدو الجميل. لا تتصرفون إلا بما تشعرون به. لا تعرفون معنى الوفاء. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد تاوتي ضخمًا جدًا. كان بإمكانه تدمير ذراع أو ساق، لكنه سيموت بالهجوم الذي يليه. كان تاوتي مغطى بالفتحات، لكنه لم يكن لديه أي فتحات أيضًا.
هز رأسه. “لا أعرف إمبراطور اللهب، ولن أقاتل من أجله. الشخص الوحيد الذي أعرفه هو أخي الثور. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنهم نفس الشخص. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعترف. ” اعترف لي تشينغشان. “أنني لست خصمك، حتى لو كنتَ مجرد تجسيد. ”
لا، ليسوا كذلك. أيها الكبير، أنا وأنت مختلفان. ليس لي زعيم، ولا أخلص لأحد. أخبرني أخي الثور ذات مرة ألا أحني رأسي لأحد، فقد ركبتُ على ظهره يومًا ما. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه قوة إله طاغوت. مجرد تجسيده قويٌّ جدًا. إنه ببساطة. ساحرٌ للغاية!
انتفض تاوتي من الداخل. غمره شعورٌ لا يُوصف. اقتنع فورًا. هذا ما سيفعله الزعيم. هذا ما سيقوله الزعيم. هذا لي تشينغشان هو الشخص الذي اختاره الزعيم.
باعتباره لورد مملكة تاوتي، إلهًا حقيقيًا يتقن القوانين، حتى لو كانت قوة تجسيده على قدم المساواة مع آلهة الزنادقة، فإن كل حركة قام بها كانت مقترنة بالقوانين، كافية لسحق أي إنسان خالد أو إله زنديق.
دوى صوت تاوتي البارد من خلف القناع البرونزي. منذ أن تجسد، لم يُظهر القناع أي تعبيرات. “الاستسلام الآن لم يفت الأوان بعد. ”
تغيَّر تعبير القناع البرونزي أيضًا، لكن كل ما مرّ به في الماضي جعل قلبه يهدأ. ابتسم بسخرية.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“هل تظن أنني سأعفو عنك لمجرد أنك قلت هذا؟ لقد مررنا بالكثير من الخيانات. في كل مرة، يكون رجل مثلك، من ذلك الهجين من قبيلة يوشيونغ، ثم القرد الحجري، والآن أنت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز قلب لي تشينغشان وتوقف. ظهر ثقب صغير كما لو أنه قد ثُقب بشيء ما.
“من منهم لم يكن يحمل آمال الزعيم؟ من منهم لم ينل نعمة الزعيم ولو لمرة؟ مع ذلك، أنتم بالفطرة جاحدو الجميل. لا تتصرفون إلا بما تشعرون به. لا تعرفون معنى الوفاء. ”
ومع ذلك، حالما خطرت هذه الفكرة في ذهنه، رفضها.
فرك لي تشينغشان الجزء الخلفي من رأسه، غير قادر على الرد.
قال تاوتي بحزم: “مرة ومرتين، ولكن ليس ثلاث مرات. مقارنة بوضع كل آمالك على رجل مثلك، يُفضّل أن تتخل عن هذه الفكرة. سأسألك مرة أخيرة: هل تستسلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أنت مخطئ. ربما أنا الخائن الذي تصفني به حقًا. ”
قال لي تشينغشان بمعنى آخر: “لقد غيّرك العالم. مع ذلك، لا أطلب منك أن تُجنبني. أردت فقط أن أقول: اعتذارات! هذا مُخادع بعض الشيء، لكن هذا كل ما أستطيع فعله الآن. ”
لقد كان ذلك نية قتل، خصلة من نية القتل رقيقة مثل خصلة شعر.
بركلة خفيفة، تحطم نصف المبنى تحت قدميه. اندفع نحو تاوتي.
“أنت تطلب الموت!”
عندما وصل الأمر إلى القتال، لم يكن معركة تقنيات، بل معركة تطبيق قوانين. عندما قتل إله الزنديق بيتون سابقًا، وقفت السماوات الشيطانية إلى جانبه، لكنها الآن تقف إلى جانب تاوتي، إلا إذا التهم قلب شيطان الشمس السوداء.
لم يقتنع تاوتي. مدّ أصابعه ولوّح بيده، التي بدت كغيمة مظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عين الإله، متجاوزةً “السحابة المظلمة” باحثةً عن نقطة ضعف. فانطلقت نار دمار العالم الإلهية، فاخترقت الكفّ فورًا كسيلٍ أسود. سلكت مسارًا مُحددًا، متشتتةً ومتجمعةً، طافت بلا انقطاع.
“من منهم لم يكن يحمل آمال الزعيم؟ من منهم لم ينل نعمة الزعيم ولو لمرة؟ مع ذلك، أنتم بالفطرة جاحدو الجميل. لا تتصرفون إلا بما تشعرون به. لا تعرفون معنى الوفاء. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوم! تحطم نصف ذراع تاوتي، وسقطت ملايين جثث الطواغيت، لكنه لم يكترث. لاح في الأفق يد أخرى نحو لي تشينغشان.
كان الوقت قد فات على لي تشينغشان لتدميره، لكنه كان قريبًا بما يكفي من قناع تاوتي البرونزي. فجأةً، أخرج لوح تحريك الجبال.
كان الوقت قد فات على لي تشينغشان لتدميره، لكنه كان قريبًا بما يكفي من قناع تاوتي البرونزي. فجأةً، أخرج لوح تحريك الجبال.
تغيَّر تعبير القناع البرونزي أيضًا، لكن كل ما مرّ به في الماضي جعل قلبه يهدأ. ابتسم بسخرية.
لقد كان ذلك نية قتل، خصلة من نية القتل رقيقة مثل خصلة شعر.
“ارتفع أيها الجبل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حطم آخر الجبال الثلاثة – حافة كشط السماء – في وجه تاوتي بوحشية.
الفصل برعاية حكيم التناقض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتراجع لي تشينغشان خطوة واحدة، بل رفع جبهته وتقدم. كان “الجدار” الضاغط يسحقه باستمرار قبل أن ينهار، عاجزًا عن الاقتراب منه.
ترجمة: zixar
وربما كان تدمير جسده بالكامل بلا جدوى. كان الأهم هو القناع البرونزي. ومع ذلك، تحت نظره الإلهي، لم يكن للقناع البرونزي أي فتحات على الإطلاق. لم تكن هناك حتى أي فتحات ممكنة.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاوتي بحزم: “مرة ومرتين، ولكن ليس ثلاث مرات. مقارنة بوضع كل آمالك على رجل مثلك، يُفضّل أن تتخل عن هذه الفكرة. سأسألك مرة أخيرة: هل تستسلم؟”
“النار الإلهية لتدمير العالم!”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عين الإله، متجاوزةً “السحابة المظلمة” باحثةً عن نقطة ضعف. فانطلقت نار دمار العالم الإلهية، فاخترقت الكفّ فورًا كسيلٍ أسود. سلكت مسارًا مُحددًا، متشتتةً ومتجمعةً، طافت بلا انقطاع.
لم يقتنع تاوتي. مدّ أصابعه ولوّح بيده، التي بدت كغيمة مظلمة.
لقد كان ذلك نية قتل، خصلة من نية القتل رقيقة مثل خصلة شعر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات