إله الطاغوت تاوتي
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، نهض وجه الوحش في السماء فجأةً. لم ينفجر غضبًا ويقتل لي تشينغشان فورًا، بل سأل بفضول: “أنت من فعل كل هذا؟”
غمّد لي تشينغشان سيفه، وغادر على الفور حالة التوحد مع السماء. تحت ضوء القمر، هبط من السماء، وهبط على شرفة ناطحة سحاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، كان الموت لا يزال مؤكدًا تقريبًا.
“بالطبع، مع زراعتي وفهمي، ما زلتُ عاجزًا عن فهم القوانين حتى بعد فهمي لتحول التنين الإلهي وبركات السماوات الشيطانية. سأضطر إلى اجتياز المحنة السماوية السابعة لأتمكن من صقل الروح إلى الفراغ على أقل تقدير. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو صديق؟ أم عدو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وإذا أردتُ الوصول إلى الطبقة التاسعة من مسار التنين الإلهي لتشيان يوان، فحتى الإله الحقيقي والخلود الحقيقي لا يكفيان. عليّ أن أجتاز المحنة السماوية الثامنة وأبلغ عالم دمج الفراغ بالداو. عليّ أن أصبح حكيمًا عظيمًا!”
نعيق! صعدت الغربان إلى السماء بضجة، وحلقت بعنف بين ناطحات السحاب وهي تصرخ، لكنها رفضت أن تحلق أعلى من ذلك.
مُفكرا في ذلك، حدّق في السيف في يده بدهشة. كان السيف أقوى بقليل. ناهيك عن الكنوز الغامضة المعتادة، حتى الجبال الثلاثة التي أهداه إياها الحكيم العظيم تحريك الجبال لم تكن تُضاهيها. ربما لوح تحريك الجبال وحده يُضاهيها، وكان لديه شعور بأن السيف البرونزي القديم كان أقوى قليلاً.
إذا أراد الرحيل، فعليه مواجهته. عليه أن يُبدد الوعي الذي نزل به إله العفريت تاوتي، وعندها فقط ستكون لديه فرصة للنجاة.
“من هو هذا الرجل المُغطى بجلد الدب؟ وما هي قبيلة يوشيونغ؟ حتى أنه وعدني بالتنازل عن الأرض كاملةً لي، ولكن من يملك الحق في فعل ذلك؟”
وكذلك من كان الأخ الثور.
“جيد. جيد جدًا!” مع ذلك، بدا إله العفريت تاوتي راضيًا جدًا عن هذه الإجابة. “لكنك قتلتَ طباخي. ينقصني طباخ الآن. ”
رفع رأسه فجأة، ونظر إلى أعماق السماء، من خلال السماوات الشيطانية العميقة البعيدة، حتى وصل إلى ما وراء السماوات التسع.
تفاجأ لي تشينغشان. “الزعيم؟ هل تقصد الأخ الثور؟”
كان قد وجد صعوبةً في وصف الرجل. الآن، بعد أن أدرك تحوّل التنين الإلهي، اكتشف فجأةً أن الرجل لم يكن تنينًا مراوغًا، بل تنينًا يحلق في السماء.
كان يمسك بمقبض السيف بقوة في إحدى يديه، مستعدًا لسحبه في أي لحظة ومحاربة تاوتي حتى الموت.
ظهرت مجموعة من الغربان من مكان ما، وغطت المكان بكتلة سوداء بينما كانوا يتقاتلون على الجثث المتعفنة بنعيقهم.
“هل هو صديق؟ أم عدو؟”
“بالطبع، مع زراعتي وفهمي، ما زلتُ عاجزًا عن فهم القوانين حتى بعد فهمي لتحول التنين الإلهي وبركات السماوات الشيطانية. سأضطر إلى اجتياز المحنة السماوية السابعة لأتمكن من صقل الروح إلى الفراغ على أقل تقدير. ”
وهكذا، كان الموت لا يزال مؤكدًا تقريبًا.
هز رأسه، مُقررًا عدم التفكير في هذا الأمر الآن. اتجه نحو حافة المبنى. كان المطر قد توقف، وهبت ريح الليل الصافرة على رائحة الموت.
“بالطبع، مع زراعتي وفهمي، ما زلتُ عاجزًا عن فهم القوانين حتى بعد فهمي لتحول التنين الإلهي وبركات السماوات الشيطانية. سأضطر إلى اجتياز المحنة السماوية السابعة لأتمكن من صقل الروح إلى الفراغ على أقل تقدير. ”
خيّم صمتٌ مميت على مدينة العفاريت. تكدّست الجثث في الشوارع والأزقة، رجالاً ونساءً، شيوخاً وشباباً، متناثرةً هنا وهناك، تتحلل بسرعة.
الشيء الوحيد الذي يستحق الفرح هو أن إله العفريت تاوتي نزل بوعيه فقط. لم يأتِ شخصيًا، وإلا كان موته حتميًا.
ظهرت مجموعة من الغربان من مكان ما، وغطت المكان بكتلة سوداء بينما كانوا يتقاتلون على الجثث المتعفنة بنعيقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأةً شعر وكأن تحت قدميه ليست مدينة، بل مقبرة. ناطحات السحاب كشواهد قبور، تقف وحيدةً تُعلن رحيلها الذي لا يكترث به أحد.
الشيء الوحيد الذي يستحق الفرح هو أن إله العفريت تاوتي نزل بوعيه فقط. لم يأتِ شخصيًا، وإلا كان موته حتميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتأثر لي تشينغشان. كان يتوقع هذا. في ظلّ اتحاده بالسماوات، أدرك مُسبقًا أن الهرب لا طائل منه. كانت مملكة تاوتي بأكملها تابعةً لإله العفريت تاوتي. تاوتي هو “السماوات” الحقيقية. كان وعيه حاضرًا في كل مكان، بحيث كان بإمكانه النزول في أي مكان وقتما يشاء. وهكذا، حتى الفرار آلاف الكيلومترات من هنا كان بلا جدوى.
فجأة، هبّت ريح الليل بين ذراعيه. ارتجف قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، نهض وجه الوحش في السماء فجأةً. لم ينفجر غضبًا ويقتل لي تشينغشان فورًا، بل سأل بفضول: “أنت من فعل كل هذا؟”
في تلك اللحظة، لم يعد “السماوات”، ولم يعد هؤلاء العفاريت مجرد “أرقام”. على الأقل، كانوا لا يزالون على قيد الحياة في اللحظة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدفقت مشاعر مختلفة لتشكل نهرًا كبيرًا، وتحولت إلى شعور غريب بالصدمة ضرب عقله، حتى جعله يتردد قليلاً.
لقد كان الداو السماوي خاليًا من المشاعر، لكنه كان لا يزال رجلاً.
إنهم مجرد بعض العفاريت الذين يستحقون الموت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو صديق؟ أم عدو؟”
لقد كان الداو السماوي خاليًا من المشاعر، لكنه كان لا يزال رجلاً.
هل استحقوا الموت حقًا؟ حتى أولئك العفاريت الطيبين؟ وتلك الشيطانة الحامل بالطفل؟ هل استحق العفريت الصغير في بطنها الموت أيضًا؟
إذا أراد الرحيل، فعليه مواجهته. عليه أن يُبدد الوعي الذي نزل به إله العفريت تاوتي، وعندها فقط ستكون لديه فرصة للنجاة.
أغمض لي تشينغشان عينيه، عاجزًا عن الإجابة على هذه الأسئلة. أخذ نفسًا عميقًا وحاول جاهدًا الحفاظ على رباطة جأشه، متجاهلًا كل هذه الأفكار. ثم استدار وسأل: “إلى أين نحن ذاهبون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في وقت معين، انطلقت ثعبان ملون كبير من الأرض، وتلتف حول ناطحة السحاب وتمتد رأسها إلى الشرفة، وتحرك لسانها المتشعب مع الهسهسة.
انحدر وجه تاوتي قليلاً. كانت قوة إله جهنمية لا تُطاق.
شعرت تشيان رونغزي بتغيراته، لكنها لم تُعلّق عليها. اكتفت بالقول: “إذا لم نستطع عبور الجمارك، فلن يتبقى سوى طريق واحد…. ”
مُفكرا في ذلك، حدّق في السيف في يده بدهشة. كان السيف أقوى بقليل. ناهيك عن الكنوز الغامضة المعتادة، حتى الجبال الثلاثة التي أهداه إياها الحكيم العظيم تحريك الجبال لم تكن تُضاهيها. ربما لوح تحريك الجبال وحده يُضاهيها، وكان لديه شعور بأن السيف البرونزي القديم كان أقوى قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإذا أردتُ الوصول إلى الطبقة التاسعة من مسار التنين الإلهي لتشيان يوان، فحتى الإله الحقيقي والخلود الحقيقي لا يكفيان. عليّ أن أجتاز المحنة السماوية الثامنة وأبلغ عالم دمج الفراغ بالداو. عليّ أن أصبح حكيمًا عظيمًا!”
“أين تريدين أن تذهبي؟”
خيّم صمتٌ مميت على مدينة العفاريت. تكدّست الجثث في الشوارع والأزقة، رجالاً ونساءً، شيوخاً وشباباً، متناثرةً هنا وهناك، تتحلل بسرعة.
غمّد لي تشينغشان سيفه، وغادر على الفور حالة التوحد مع السماء. تحت ضوء القمر، هبط من السماء، وهبط على شرفة ناطحة سحاب.
فجأةً، دوّى صوتٌ في السماء، مهيبًا، جليديًا، ومهيبًا. ملأَت القوة الإلهية المكان.
نعيق! صعدت الغربان إلى السماء بضجة، وحلقت بعنف بين ناطحات السحاب وهي تصرخ، لكنها رفضت أن تحلق أعلى من ذلك.
أغمض لي تشينغشان عينيه، عاجزًا عن الإجابة على هذه الأسئلة. أخذ نفسًا عميقًا وحاول جاهدًا الحفاظ على رباطة جأشه، متجاهلًا كل هذه الأفكار. ثم استدار وسأل: “إلى أين نحن ذاهبون؟”
ووش! رفعت الرياح العاتية شعر لي تشينغشان القرمزي. لم ير سوى رياح عاتية وغيوم في السماء، حجبت القمر في لحظة، وألقت بظلالها على مدينة العفاريت بأكملها.
هز رأسه، مُقررًا عدم التفكير في هذا الأمر الآن. اتجه نحو حافة المبنى. كان المطر قد توقف، وهبت ريح الليل الصافرة على رائحة الموت.
في أعماق الغيوم الشيطانية، كان هناك وجهٌ غامض. كان خاليًا من أي تعبيرات، كنقشٍ على مرجلٍ برونزيٍّ كبير، يُبرز وجه وحشٍ باردٍ ومخيفٍ بأبسط الخطوط الممكنة. كان يحدق مباشرةً في لي تشينغشان، مما جعله يتذكر شعوره عندما واجه إله سانغاراما.
الشيء الوحيد الذي يستحق الفرح هو أن إله العفريت تاوتي نزل بوعيه فقط. لم يأتِ شخصيًا، وإلا كان موته حتميًا.
“إله العفريت تاوتي!” انكمشت تشيان رونغزي على الفور إلى الأرض.
“أو يمكنك أن تصبح طبقًا. ليس لديك خيار آخر. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتأثر لي تشينغشان. كان يتوقع هذا. في ظلّ اتحاده بالسماوات، أدرك مُسبقًا أن الهرب لا طائل منه. كانت مملكة تاوتي بأكملها تابعةً لإله العفريت تاوتي. تاوتي هو “السماوات” الحقيقية. كان وعيه حاضرًا في كل مكان، بحيث كان بإمكانه النزول في أي مكان وقتما يشاء. وهكذا، حتى الفرار آلاف الكيلومترات من هنا كان بلا جدوى.
إذا أراد الرحيل، فعليه مواجهته. عليه أن يُبدد الوعي الذي نزل به إله العفريت تاوتي، وعندها فقط ستكون لديه فرصة للنجاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإذا أردتُ الوصول إلى الطبقة التاسعة من مسار التنين الإلهي لتشيان يوان، فحتى الإله الحقيقي والخلود الحقيقي لا يكفيان. عليّ أن أجتاز المحنة السماوية الثامنة وأبلغ عالم دمج الفراغ بالداو. عليّ أن أصبح حكيمًا عظيمًا!”
الشيء الوحيد الذي يستحق الفرح هو أن إله العفريت تاوتي نزل بوعيه فقط. لم يأتِ شخصيًا، وإلا كان موته حتميًا.
لكن ذلك كان أيضًا لأن إله العفريت تاوتي كان واثقًا جدًا. كان قادرًا على قهر أي شيء بوعيه. حتى آلهة الزنديق والبشر الخالدين لم تكن لديهم فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، نهض وجه الوحش في السماء فجأةً. لم ينفجر غضبًا ويقتل لي تشينغشان فورًا، بل سأل بفضول: “أنت من فعل كل هذا؟”
وهكذا، كان الموت لا يزال مؤكدًا تقريبًا.
فجأةً شعر وكأن تحت قدميه ليست مدينة، بل مقبرة. ناطحات السحاب كشواهد قبور، تقف وحيدةً تُعلن رحيلها الذي لا يكترث به أحد.
في هذه اللحظة، نهض وجه الوحش في السماء فجأةً. لم ينفجر غضبًا ويقتل لي تشينغشان فورًا، بل سأل بفضول: “أنت من فعل كل هذا؟”
“أو يمكنك أن تصبح طبقًا. ليس لديك خيار آخر. ”
كان قد وجد صعوبةً في وصف الرجل. الآن، بعد أن أدرك تحوّل التنين الإلهي، اكتشف فجأةً أن الرجل لم يكن تنينًا مراوغًا، بل تنينًا يحلق في السماء.
“نعم،” أجاب لي تشينغشان بصراحة.
“انتظر … لي تشينغشان؟ أنت لي تشينغشان؟ الشخص الذي اختاره الزعيم؟”
كان الكذب على إله حقيقي بلا جدوى. ومع ذلك، حرك سيفه البرونزي القديم خلفه بصمت. لحسن الحظ، لم يكن السيف الإلهي ملفتًا للنظر، بل بدا كسيف برونزي عادي في معظم الأحيان، دون أن يُصدر أي هالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أين تريدين أن تذهبي؟”
كان يمسك بمقبض السيف بقوة في إحدى يديه، مستعدًا لسحبه في أي لحظة ومحاربة تاوتي حتى الموت.
أغمض لي تشينغشان عينيه، عاجزًا عن الإجابة على هذه الأسئلة. أخذ نفسًا عميقًا وحاول جاهدًا الحفاظ على رباطة جأشه، متجاهلًا كل هذه الأفكار. ثم استدار وسأل: “إلى أين نحن ذاهبون؟”
“يجب أن أعترف بأنني أشعر بالفضول الشديد لمعرفة كيف فعلت ذلك. ”
أغمض لي تشينغشان عينيه، عاجزًا عن الإجابة على هذه الأسئلة. أخذ نفسًا عميقًا وحاول جاهدًا الحفاظ على رباطة جأشه، متجاهلًا كل هذه الأفكار. ثم استدار وسأل: “إلى أين نحن ذاهبون؟”
إله زنديق ومئة مليون من العفاريت، حيث حشدوا كل قوتهم الإيمانية قبل الموت، ومع ذلك ماتوا جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال لي تشينغشان بحزم: “لقد قتلتهم!”، رافضًا الإفصاح عن كيفية فعل ذلك.
فكر لي تشينغشان. هدفي هو جبل تشينغتشي. لا جدوى من رمي نفسي لـ تاوتي. طالما استطعتُ تجاوز هذا، ستكون جميع وثائق التخليص الجمركي عليّ أيضًا. ما إن أتعامل مع تشيونغتشي، ماذا ستفعل بي؟ كيف تعرف من سيكون طبق من؟
تفاجأ لي تشينغشان. “الزعيم؟ هل تقصد الأخ الثور؟”
“جيد. جيد جدًا!” مع ذلك، بدا إله العفريت تاوتي راضيًا جدًا عن هذه الإجابة. “لكنك قتلتَ طباخي. ينقصني طباخ الآن. ”
كان الكذب على إله حقيقي بلا جدوى. ومع ذلك، حرك سيفه البرونزي القديم خلفه بصمت. لحسن الحظ، لم يكن السيف الإلهي ملفتًا للنظر، بل بدا كسيف برونزي عادي في معظم الأحيان، دون أن يُصدر أي هالة.
أدرك لي تشينغشان. أنه يحاول تجنيده. لذا فهو يعتقد أيضًا أنني جئت لأصبح إلهًا زنديقًا.
“لي تشينغشان. ” لم يستطع الكذب أمام إله حقيقي، وكان إخفاء هويته بلا جدوى، لذلك قال الحقيقة فقط.
في النهاية، كان هذا هو التفسير الأكثر منطقية. وإلا، فلماذا يركض إنسان خالد إلى أرض إله عفريت؟ هل كانوا يتطلعون إلى الموت؟
انحدر وجه تاوتي قليلاً. كانت قوة إله جهنمية لا تُطاق.
في مجال الشيطان الفوضوي والشرير، لم يكن هناك أي شيء اسمه صداقة أو ولاء. بالنسبة لإله العفريت تاوتي، بما أنه فقد إلهًا زنديقًا، فقد كان يكفيه أن يملأ مكانه بإله أقوى. كان الأمر ببساطة أن القوي يستغل الضعيف. أما هؤلاء العفاريت، فكانوا كالأعشاب الضارة. لن ينفد منهم أبدًا، لذا لم يكترث إطلاقًا.
“أو يمكنك أن تصبح طبقًا. ليس لديك خيار آخر. ”
“جيد. جيد جدًا!” مع ذلك، بدا إله العفريت تاوتي راضيًا جدًا عن هذه الإجابة. “لكنك قتلتَ طباخي. ينقصني طباخ الآن. ”
فكر لي تشينغشان. هدفي هو جبل تشينغتشي. لا جدوى من رمي نفسي لـ تاوتي. طالما استطعتُ تجاوز هذا، ستكون جميع وثائق التخليص الجمركي عليّ أيضًا. ما إن أتعامل مع تشيونغتشي، ماذا ستفعل بي؟ كيف تعرف من سيكون طبق من؟
انحدر وجه تاوتي قليلاً. كانت قوة إله جهنمية لا تُطاق.
“بالتأكيد. أفهم. ”
تفاجأ لي تشينغشان. “الزعيم؟ هل تقصد الأخ الثور؟”
“بالتأكيد. أفهم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر لي تشينغشان. هدفي هو جبل تشينغتشي. لا جدوى من رمي نفسي لـ تاوتي. طالما استطعتُ تجاوز هذا، ستكون جميع وثائق التخليص الجمركي عليّ أيضًا. ما إن أتعامل مع تشيونغتشي، ماذا ستفعل بي؟ كيف تعرف من سيكون طبق من؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل استحقوا الموت حقًا؟ حتى أولئك العفاريت الطيبين؟ وتلك الشيطانة الحامل بالطفل؟ هل استحق العفريت الصغير في بطنها الموت أيضًا؟
ظهرت مجموعة من الغربان من مكان ما، وغطت المكان بكتلة سوداء بينما كانوا يتقاتلون على الجثث المتعفنة بنعيقهم.
“نعم، يمكنني أن أفكر في القبول، ولكنني لا أعرف حقًا كيف أطبخ. ”
“يجب أن أعترف بأنني أشعر بالفضول الشديد لمعرفة كيف فعلت ذلك. ”
في النهاية، كان هذا هو التفسير الأكثر منطقية. وإلا، فلماذا يركض إنسان خالد إلى أرض إله عفريت؟ هل كانوا يتطلعون إلى الموت؟
لا مشكلة. اذكر أصولك، همم، اسمك الكامل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل استحقوا الموت حقًا؟ حتى أولئك العفاريت الطيبين؟ وتلك الشيطانة الحامل بالطفل؟ هل استحق العفريت الصغير في بطنها الموت أيضًا؟
“لي تشينغشان. ” لم يستطع الكذب أمام إله حقيقي، وكان إخفاء هويته بلا جدوى، لذلك قال الحقيقة فقط.
“انتظر … لي تشينغشان؟ أنت لي تشينغشان؟ الشخص الذي اختاره الزعيم؟”
في وقت معين، انطلقت ثعبان ملون كبير من الأرض، وتلتف حول ناطحة السحاب وتمتد رأسها إلى الشرفة، وتحرك لسانها المتشعب مع الهسهسة.
“إله العفريت تاوتي!” انكمشت تشيان رونغزي على الفور إلى الأرض.
تفاجأ لي تشينغشان. “الزعيم؟ هل تقصد الأخ الثور؟”
تفاجأ لي تشينغشان. “الزعيم؟ هل تقصد الأخ الثور؟”
أكد إله العفريت تاوتي ذلك فورًا. أعلن: “أنا من عشيرة جينيون، ابن جيانغ، سليل إمبراطور اللهب. أنت وأنا من قبيلة شينونغ. هاها يا صغير، آمرك بالحضور إلى قاعة طعام جينيون فورًا. سأدعوك إلى وليمة!”
أغمض لي تشينغشان عينيه، عاجزًا عن الإجابة على هذه الأسئلة. أخذ نفسًا عميقًا وحاول جاهدًا الحفاظ على رباطة جأشه، متجاهلًا كل هذه الأفكار. ثم استدار وسأل: “إلى أين نحن ذاهبون؟”
كان صوته مليئًا بالفرح، خاليًا تمامًا من برودة وقسوة إله عفريت. بل بدا أشبه بشيخٍ كبيرٍ مُحبٍّ، يطلب من صغيره تناول الطعام في منزله. حتى أن وجه الوحش كشف عن تعبيرٍ يُشبه الابتسامة.
“من هو هذا الرجل المُغطى بجلد الدب؟ وما هي قبيلة يوشيونغ؟ حتى أنه وعدني بالتنازل عن الأرض كاملةً لي، ولكن من يملك الحق في فعل ذلك؟”
كاد لي تشينغشان أن يُغمى عليه. لولا علمه بأن تاوتي لا يملك أي مبرر للكذب عليه، لاشتبه في أن هذه مكيدة. لم يكن يعرف ما هي عشيرة جينيون، لكنه كان مُلِمًّا بكلمات مثل “إمبراطور اللهب” و”قبيلة شينونغ”. وقد كشف ذلك عن جميع الإجابات.
لكن ذلك كان أيضًا لأن إله العفريت تاوتي كان واثقًا جدًا. كان قادرًا على قهر أي شيء بوعيه. حتى آلهة الزنديق والبشر الخالدين لم تكن لديهم فرصة.
وكذلك من كان الأخ الثور.
كان قد وجد صعوبةً في وصف الرجل. الآن، بعد أن أدرك تحوّل التنين الإلهي، اكتشف فجأةً أن الرجل لم يكن تنينًا مراوغًا، بل تنينًا يحلق في السماء.
**م.م / حسنا هناك قبيلتين الان شينونغ و يوشيونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل برعاية حكيم التناقض
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
في النهاية، كان هذا هو التفسير الأكثر منطقية. وإلا، فلماذا يركض إنسان خالد إلى أرض إله عفريت؟ هل كانوا يتطلعون إلى الموت؟
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك لي تشينغشان. أنه يحاول تجنيده. لذا فهو يعتقد أيضًا أنني جئت لأصبح إلهًا زنديقًا.
نعيق! صعدت الغربان إلى السماء بضجة، وحلقت بعنف بين ناطحات السحاب وهي تصرخ، لكنها رفضت أن تحلق أعلى من ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
