التفوق في الأداء
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
لم يتأثر لي تشينغشان. حتى أنه كاد أن يضحك قليلاً. “هل أحمق مثلك أكبر مني؟”
انفتحت السحب، وانبثق القمر من خلاله.
وكان القمر كبيرًا بشكل خاص، معلقًا في السماء مثل طبق من الفضة، مما جعل المكان أكثر إشراقًا من النهار.
قال لي تشينغشان بحزم: “ليست المرأة!” وإلا، فلماذا ركض كل هذه المسافة لإنقاذها؟
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
اهتزت مدينة العفاريت، وتمايلت المباني. اندفع جميع العفاريت إلى الشوارع، يحدقون في القمر بصدمة. كان هذا المنظر نادرًا حقًا.
في تاريخ مجال الشيطان، دخل العديد من البشر الخالدين مجال الشيطان هربًا من دورة التناسخ، ليصبحوا آلهةً زنادقة. بالنسبة للعديد من المزارعين، كانت جميع الكائنات الحية نملًا. لم يكن هناك خير أو شر. كان كل شيء من أجل البقاء. كان البقاء هو كل شيء.
نزل إله الزنديق بيتون من السماء ببطء. لمعت عيناه الصغيرتان بنظرة رضا وهو يفكر: لنرَ ما ستستخدمونه ضدي بدون السيف!
وقف لي تشينغشان على الأنقاض، ممسكًا بالسيف البرونزي القديم في قبضة عكسية في إحدى يديه بينما كان يمسك بذراع في اليد الأخرى.
وكان آلهة الزنادقة في مجال الشيطان كآلهة المعارك في عالم أسورا. نالوا بركات العالم وحمايته، فتفوقت براعتهم القتالية على البشر الخالدين بكثير. حتى الستة دينغ والستة جيا وحراس سانغاراما لم يجرؤوا على التوغل في مجال الشيطان وحدهم.
“آه، هل تعلم حجم جريمتك؟ كل ما عليّ فعله هو الذهاب إلى قاعة طعام جينيون والإبلاغ عنك. ” أراد إله الزنديق بيتون أن يقبض على السماء، لكنه أدرك أنه فقد ذراعًا، فأنزل ذراعه الأخرى بحرج. “السيد تاوتي لن يرحمك أبدًا!”
حتى الأسد سوف يستخدم قوته الكاملة لاصطياد الأرنب، ناهيك عن أنه كان يواجه إله الزنديق، حتى لو كان يبدو فقط مثل الخنزير.
ألقى الذراع جانبًا بلا مبالاة، إلا أن تشيان رونغزي أمسكت به ببراعة. “لا ترمِه هكذا. هذا ذراع إله زنديق. ” بعد ذلك، قضمت منه وامتلأ فمها بالدم الحلو.
لكن عندما نظر إلى السيف البرونزي القديم، امتلأت عيناه بالجشع. ما دام حصل على السيف وقدمه لإله العفريت تاوتي، فسيُكافأ بالتأكيد.
حتى النمر الشرس لن يجرؤ على أن يكون مهملاً مع الخنزير البري من الجبال.
لم يتردد إطلاقًا، بل بدأ بالهجوم للقتل منذ البداية. كان يدرك قوة السيف البرونزي القديم عميقًا. لو كان إله الزنديق بيتون قد استجاب ببطء، لما تبقى منه سوى رأس خنزير.
“هناك، ولكن من الأفضل أن تتعامل مع هذا الخنزير أولاً!” دفنت تشيان رونغزي رأسها في ذراع الخنزير وهي تشير إلى السماء.
“من المؤكد أن آلهة الزنادقة ليس من السهل قتلها. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت مدينة العفاريت، وتمايلت المباني. اندفع جميع العفاريت إلى الشوارع، يحدقون في القمر بصدمة. كان هذا المنظر نادرًا حقًا.
ألقى الذراع جانبًا بلا مبالاة، إلا أن تشيان رونغزي أمسكت به ببراعة. “لا ترمِه هكذا. هذا ذراع إله زنديق. ” بعد ذلك، قضمت منه وامتلأ فمها بالدم الحلو.
تغير تعبير لي تشينغشان. “إله العفريت تاوتي!” كان هناك لمحة من الخوف في تعبيره المحموم.
“بعيدًا عن وثائق التخليص الجمركي، هل هناك أي طريقة أخرى؟”
“بغض النظر عن هويتك السابقة، همم همم، عليكم جميعًا أن تبدأوا من الصفر في مجال الشيطان. أنا أكبركم سنًا. ”
الفصل برعاية حكيم التناقض
“هناك، ولكن من الأفضل أن تتعامل مع هذا الخنزير أولاً!” دفنت تشيان رونغزي رأسها في ذراع الخنزير وهي تشير إلى السماء.
وكان القمر كبيرًا بشكل خاص، معلقًا في السماء مثل طبق من الفضة، مما جعل المكان أكثر إشراقًا من النهار.
تبع لي تشينغشان إصبعها ونظر إلى الخارج. كان إله الزنديق بيتون يحوم فوق القمر. كان وجهه الخنزيري ملتويًا للغاية، يحدق في لي تشينغشان والسيف البرونزي القديم في يده باستياء. كان وجهه يتجهم مرارًا وتكرارًا، غير قادر على إخفاء خوفه.
لم يتردد إطلاقًا، بل بدأ بالهجوم للقتل منذ البداية. كان يدرك قوة السيف البرونزي القديم عميقًا. لو كان إله الزنديق بيتون قد استجاب ببطء، لما تبقى منه سوى رأس خنزير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من أنت بالضبط؟!”
في الواقع، كان الآلهة الزنادقة والبشر الخالدون متشابهين. كان أقوى ما يميزهم هو فهمهم وتطبيقهم للقوانين. حتى لو لم يتمكنوا من التحكم في قانون معين كما يحلو لهم، مثل الآلهة الحقيقية والخالدين الحقيقيين، فقد كان ذلك كافيًا لفصلهم تمامًا عن المزارعين العاديين.
حتى الأسد سوف يستخدم قوته الكاملة لاصطياد الأرنب، ناهيك عن أنه كان يواجه إله الزنديق، حتى لو كان يبدو فقط مثل الخنزير.
في الواقع، كان الآلهة الزنادقة والبشر الخالدون متشابهين. كان أقوى ما يميزهم هو فهمهم وتطبيقهم للقوانين. حتى لو لم يتمكنوا من التحكم في قانون معين كما يحلو لهم، مثل الآلهة الحقيقية والخالدين الحقيقيين، فقد كان ذلك كافيًا لفصلهم تمامًا عن المزارعين العاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم تهرب، فتعال وقاتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نصحه إله الزنديق بيتون: “ما دمتَ تُسلّم سيفك وتُسلّم تلك المرأة، فسأُعفيك. بل سأُقدّم لك كلمة طيبة أمام الإله العظيم تاوتي، حتى تُقبَل تحت لواء قاعة طعام جينيون. ما رأيك؟”
وكان آلهة الزنادقة في مجال الشيطان كآلهة المعارك في عالم أسورا. نالوا بركات العالم وحمايته، فتفوقت براعتهم القتالية على البشر الخالدين بكثير. حتى الستة دينغ والستة جيا وحراس سانغاراما لم يجرؤوا على التوغل في مجال الشيطان وحدهم.
لم تكن الخنازير غبية في الواقع، بل كانت أذكى من معظم الحيوانات. مع ذلك، لم يكن من الممكن فهم هذا “النمر” بالمنطق العادي.
ومع ذلك، في تلك اللحظة من الصدام، تخلت السماوات الشيطانية عن إله الزنديق بيتون، هذا الإله الزنديق الحقيقي وابنه بالدم، ووضعت كل بركاتها على هذا الرجل من أصول غير معروفة، حتى قمعت حواسه ضده، حيث لم يلاحظ الخطر الذي يهدد حياته إلا في اللحظة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى مع مدى الفوضى والشر الذي كانت عليه إرادة مجال الشيطان دائمًا، كان شيء مثل هذا لا يمكن تصوره ببساطة!
“هناك، ولكن من الأفضل أن تتعامل مع هذا الخنزير أولاً!” دفنت تشيان رونغزي رأسها في ذراع الخنزير وهي تشير إلى السماء.
“أنت لا تهرب في الواقع”، قال لي تشينغشان في مفاجأة.
ألقى الذراع جانبًا بلا مبالاة، إلا أن تشيان رونغزي أمسكت به ببراعة. “لا ترمِه هكذا. هذا ذراع إله زنديق. ” بعد ذلك، قضمت منه وامتلأ فمها بالدم الحلو.
كان الطعن السابق قد حدد بالفعل نتيجة معركتهما. حتى لو فشل في قطع رأس الخنزير، فلن تنمو الذراع المقطوعة مجددًا.
لم تستطع تشيان رونغزي النظر إليهم بعد نظرة واحدة. كان تمثيلهما مُريعًا للغاية.
كان إله الزنديق بيتون قد أحس بهذا أيضًا. في الماضي، كان جرح كهذا لا يُذكر. حتى أنه كان قادرًا على التحكم المباشر بذراعه المقطوعة، والتي ستكون أقوى من كنزٍ غامض. لكنه الآن، لم يكن قادرًا على الشعور بوجود الذراع المقطوعة إطلاقًا، مُجبرًا على مشاهدتها تُؤكل بلا حول ولا قوة.
التهمت تشيان رونغزي لحم إصبعه الصغير المتبقي بشراهة، وهي تُشيد به نحو السماء، قائلةً: “هذا حقًا من صنع إله الزنديق بيتون. إنه لذيذ!”. وبينما قالت ذلك، تجشأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المؤكد أن آلهة الزنادقة ليس من السهل قتلها. ”
وكان القمر كبيرًا بشكل خاص، معلقًا في السماء مثل طبق من الفضة، مما جعل المكان أكثر إشراقًا من النهار.
لم تكن تسخر منه. ربما لأن لحم إله الزنديق بيتون امتص جوهر الطبيعة، فكان لذيذًا للغاية ويحوي طاقة هائلة.
تغير تعبير لي تشينغشان. “إله العفريت تاوتي!” كان هناك لمحة من الخوف في تعبيره المحموم.
لم يتردد إطلاقًا، بل بدأ بالهجوم للقتل منذ البداية. كان يدرك قوة السيف البرونزي القديم عميقًا. لو كان إله الزنديق بيتون قد استجاب ببطء، لما تبقى منه سوى رأس خنزير.
في البداية، كانت قد تقلصت إلى جلد وعظام بسبب الوليمة، ولكن بعد تناولها لحم الخنزير، ازداد حجمها كما لو أنها دُفعت بالهواء، فأصبحت امرأةً سمينةً ضخمة. أصبح خصرها النحيل أعرض جزء في جسدها، بعرض يقارب المترين. حتى نصفها السفلي، كجسم الأفعى، أصبح مستديرًا.
في النهاية، كلما ارتفع مستوى زراعتهم، زادت صعوبة القضاء عليهم. حتى مع امتلاكه أفضلية مطلقة، لم يكن بإمكانه القضاء عليهم بسهولة، إلا إذا رمى جبلًا آخر، لكن ذلك كان لمجرد التعامل مع شخص مثله. لم يكن الأمر كما كان من قبل عندما واجه هجومًا مباغتًا من الشبح الخالد غير مزخرف، حيث اختلف مستوى زراعتهم بعالم رئيسي كامل. لم يجد الأمر يستحق العناء حقًا. شعر وكأن كل زراعته ذهبت سدى.
تبع لي تشينغشان إصبعها ونظر إلى الخارج. كان إله الزنديق بيتون يحوم فوق القمر. كان وجهه الخنزيري ملتويًا للغاية، يحدق في لي تشينغشان والسيف البرونزي القديم في يده باستياء. كان وجهه يتجهم مرارًا وتكرارًا، غير قادر على إخفاء خوفه.
وأصبحت البركات القادمة من السماء الشيطانية أثقل، مؤكدة أنها كانت مسؤولة عن هذه الذبيحة.
كان إله الزنديق بيتون غاضبًا للغاية. لقد جمع تلك القوة بجهده، والتي بلغت على الأقل عشرة بالمائة من جميع قواه، ومع ذلك سُلبت منه هكذا. كان كل ذلك خطأ الرجل والسيف الغريب!
لكن عندما نظر إلى السيف البرونزي القديم، امتلأت عيناه بالجشع. ما دام حصل على السيف وقدمه لإله العفريت تاوتي، فسيُكافأ بالتأكيد.
كان الطعن السابق قد حدد بالفعل نتيجة معركتهما. حتى لو فشل في قطع رأس الخنزير، فلن تنمو الذراع المقطوعة مجددًا.
مع فكرة، صفّى حلقه. “همف همف، هذه مدينتي الشيطانية، فلماذا أهرب؟”
“إذا لم تهرب، فتعال وقاتل!”
حتى النمر الشرس لن يجرؤ على أن يكون مهملاً مع الخنزير البري من الجبال.
تصرف إله الزنديق بيتون كما لو أنه تأمل الأمر. “حسنًا، إذن السيف فقط! هذا ليس لي. ستقدمه للسيد تاوتي كهدية لقاء. ”
رفع لي تشينغشان السيف البرونزي القديم مجددًا، وشعر باضطراب داخلي. لقد فشل في ذبح هذا الخنزير سابقًا. إذا فر الخنزير فجأةً، منغمسًا في لعبة الغميضة معه، فلن يكون قتله سهلًا. لكن إذا تركه وشأنه، فمن المرجح أن يتتبعهم، مما سيسبب له مشاكل لا تُحصى ويمنعه من التسلل إلى جبل تشينغتشي.
تظاهر لي تشينغشان بالحيرة. “حسنًا!” رفع سيفه البرونزي القديم بكلتا يديه، لكنه فكر: هذه المرة، سأقطع رأس الخنزير بالتأكيد!
في النهاية، كلما ارتفع مستوى زراعتهم، زادت صعوبة القضاء عليهم. حتى مع امتلاكه أفضلية مطلقة، لم يكن بإمكانه القضاء عليهم بسهولة، إلا إذا رمى جبلًا آخر، لكن ذلك كان لمجرد التعامل مع شخص مثله. لم يكن الأمر كما كان من قبل عندما واجه هجومًا مباغتًا من الشبح الخالد غير مزخرف، حيث اختلف مستوى زراعتهم بعالم رئيسي كامل. لم يجد الأمر يستحق العناء حقًا. شعر وكأن كل زراعته ذهبت سدى.
لم تستطع تشيان رونغزي النظر إليهم بعد نظرة واحدة. كان تمثيلهما مُريعًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر!” قال إله الزنديق بيتون بثقة، “لقد أتيت لتتعهد لـ مجال الشيطان، أليس كذلك؟”
تغير تعبير لي تشينغشان. “إله العفريت تاوتي!” كان هناك لمحة من الخوف في تعبيره المحموم.
نزل إله الزنديق بيتون من السماء ببطء. لمعت عيناه الصغيرتان بنظرة رضا وهو يفكر: لنرَ ما ستستخدمونه ضدي بدون السيف!
في تاريخ مجال الشيطان، دخل العديد من البشر الخالدين مجال الشيطان هربًا من دورة التناسخ، ليصبحوا آلهةً زنادقة. بالنسبة للعديد من المزارعين، كانت جميع الكائنات الحية نملًا. لم يكن هناك خير أو شر. كان كل شيء من أجل البقاء. كان البقاء هو كل شيء.
نتيجةً لذلك، ظنّ إله الزنديق بيتون أن لي تشينغشان هو كذلك. كان هذا هو الاستنتاج الأكثر منطقية. وإلا، لما كان هناك سببٌ يدفعه للمغامرة بهذا العمق في مجال الشيطان. لعلّ طائفة مينغ بأكملها وهذه المرأة كانتا مجرد أحجار شطرنج رمى بها، مستخدمًا هذه الطريقة الخاصة لينال بركات السماوات الشيطانية، ليصبح إله زنديق تمامًا. إن كان الأمر كذلك، فكل شيءٍ منطقي.
وقف لي تشينغشان على الأنقاض، ممسكًا بالسيف البرونزي القديم في قبضة عكسية في إحدى يديه بينما كان يمسك بذراع في اليد الأخرى.
في النهاية، كلما ارتفع مستوى زراعتهم، زادت صعوبة القضاء عليهم. حتى مع امتلاكه أفضلية مطلقة، لم يكن بإمكانه القضاء عليهم بسهولة، إلا إذا رمى جبلًا آخر، لكن ذلك كان لمجرد التعامل مع شخص مثله. لم يكن الأمر كما كان من قبل عندما واجه هجومًا مباغتًا من الشبح الخالد غير مزخرف، حيث اختلف مستوى زراعتهم بعالم رئيسي كامل. لم يجد الأمر يستحق العناء حقًا. شعر وكأن كل زراعته ذهبت سدى.
لم تكن الخنازير غبية في الواقع، بل كانت أذكى من معظم الحيوانات. مع ذلك، لم يكن من الممكن فهم هذا “النمر” بالمنطق العادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر لي تشينغشان في فكرة أيضًا وقال دون إظهار أي شيء، “ماذا لو كنت كذلك؟”
في النهاية، كلما ارتفع مستوى زراعتهم، زادت صعوبة القضاء عليهم. حتى مع امتلاكه أفضلية مطلقة، لم يكن بإمكانه القضاء عليهم بسهولة، إلا إذا رمى جبلًا آخر، لكن ذلك كان لمجرد التعامل مع شخص مثله. لم يكن الأمر كما كان من قبل عندما واجه هجومًا مباغتًا من الشبح الخالد غير مزخرف، حيث اختلف مستوى زراعتهم بعالم رئيسي كامل. لم يجد الأمر يستحق العناء حقًا. شعر وكأن كل زراعته ذهبت سدى.
“بغض النظر عن هويتك السابقة، همم همم، عليكم جميعًا أن تبدأوا من الصفر في مجال الشيطان. أنا أكبركم سنًا. ”
تظاهر لي تشينغشان بالحيرة. “حسنًا!” رفع سيفه البرونزي القديم بكلتا يديه، لكنه فكر: هذه المرة، سأقطع رأس الخنزير بالتأكيد!
في النهاية، كلما ارتفع مستوى زراعتهم، زادت صعوبة القضاء عليهم. حتى مع امتلاكه أفضلية مطلقة، لم يكن بإمكانه القضاء عليهم بسهولة، إلا إذا رمى جبلًا آخر، لكن ذلك كان لمجرد التعامل مع شخص مثله. لم يكن الأمر كما كان من قبل عندما واجه هجومًا مباغتًا من الشبح الخالد غير مزخرف، حيث اختلف مستوى زراعتهم بعالم رئيسي كامل. لم يجد الأمر يستحق العناء حقًا. شعر وكأن كل زراعته ذهبت سدى.
لم يتأثر لي تشينغشان. حتى أنه كاد أن يضحك قليلاً. “هل أحمق مثلك أكبر مني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الأسد سوف يستخدم قوته الكاملة لاصطياد الأرنب، ناهيك عن أنه كان يواجه إله الزنديق، حتى لو كان يبدو فقط مثل الخنزير.
قال إله الزنديق بيتون بفخر: “أنا أعظم إله الزنديق تحت قيادة إله العفريت تاوتي. همم همم. يستطيع السيد تاوتي أن يتخلى عن الجميع إلا أنا. هل تعتقد أن لي الحق في أن أكون أكبر منك سنًا؟”
“كفى هراءً. أنتَ لا تُقاتل ولا تهرب، فماذا تُريد؟”
وأصبحت البركات القادمة من السماء الشيطانية أثقل، مؤكدة أنها كانت مسؤولة عن هذه الذبيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، هل تعلم حجم جريمتك؟ كل ما عليّ فعله هو الذهاب إلى قاعة طعام جينيون والإبلاغ عنك. ” أراد إله الزنديق بيتون أن يقبض على السماء، لكنه أدرك أنه فقد ذراعًا، فأنزل ذراعه الأخرى بحرج. “السيد تاوتي لن يرحمك أبدًا!”
رفع لي تشينغشان السيف البرونزي القديم مجددًا، وشعر باضطراب داخلي. لقد فشل في ذبح هذا الخنزير سابقًا. إذا فر الخنزير فجأةً، منغمسًا في لعبة الغميضة معه، فلن يكون قتله سهلًا. لكن إذا تركه وشأنه، فمن المرجح أن يتتبعهم، مما سيسبب له مشاكل لا تُحصى ويمنعه من التسلل إلى جبل تشينغتشي.
حتى النمر الشرس لن يجرؤ على أن يكون مهملاً مع الخنزير البري من الجبال.
تغير تعبير لي تشينغشان. “إله العفريت تاوتي!” كان هناك لمحة من الخوف في تعبيره المحموم.
لم تستطع تشيان رونغزي النظر إليهم بعد نظرة واحدة. كان تمثيلهما مُريعًا للغاية.
كان الطعن السابق قد حدد بالفعل نتيجة معركتهما. حتى لو فشل في قطع رأس الخنزير، فلن تنمو الذراع المقطوعة مجددًا.
حتى النمر الشرس لن يجرؤ على أن يكون مهملاً مع الخنزير البري من الجبال.
نصحه إله الزنديق بيتون: “ما دمتَ تُسلّم سيفك وتُسلّم تلك المرأة، فسأُعفيك. بل سأُقدّم لك كلمة طيبة أمام الإله العظيم تاوتي، حتى تُقبَل تحت لواء قاعة طعام جينيون. ما رأيك؟”
كان الطعن السابق قد حدد بالفعل نتيجة معركتهما. حتى لو فشل في قطع رأس الخنزير، فلن تنمو الذراع المقطوعة مجددًا.
قال لي تشينغشان بحزم: “ليست المرأة!” وإلا، فلماذا ركض كل هذه المسافة لإنقاذها؟
ألقى الذراع جانبًا بلا مبالاة، إلا أن تشيان رونغزي أمسكت به ببراعة. “لا ترمِه هكذا. هذا ذراع إله زنديق. ” بعد ذلك، قضمت منه وامتلأ فمها بالدم الحلو.
تصرف إله الزنديق بيتون كما لو أنه تأمل الأمر. “حسنًا، إذن السيف فقط! هذا ليس لي. ستقدمه للسيد تاوتي كهدية لقاء. ”
في الواقع، كان الآلهة الزنادقة والبشر الخالدون متشابهين. كان أقوى ما يميزهم هو فهمهم وتطبيقهم للقوانين. حتى لو لم يتمكنوا من التحكم في قانون معين كما يحلو لهم، مثل الآلهة الحقيقية والخالدين الحقيقيين، فقد كان ذلك كافيًا لفصلهم تمامًا عن المزارعين العاديين.
نزل إله الزنديق بيتون من السماء ببطء. لمعت عيناه الصغيرتان بنظرة رضا وهو يفكر: لنرَ ما ستستخدمونه ضدي بدون السيف!
تظاهر لي تشينغشان بالحيرة. “حسنًا!” رفع سيفه البرونزي القديم بكلتا يديه، لكنه فكر: هذه المرة، سأقطع رأس الخنزير بالتأكيد!
كان إله الزنديق بيتون قد أحس بهذا أيضًا. في الماضي، كان جرح كهذا لا يُذكر. حتى أنه كان قادرًا على التحكم المباشر بذراعه المقطوعة، والتي ستكون أقوى من كنزٍ غامض. لكنه الآن، لم يكن قادرًا على الشعور بوجود الذراع المقطوعة إطلاقًا، مُجبرًا على مشاهدتها تُؤكل بلا حول ولا قوة.
نزل إله الزنديق بيتون من السماء ببطء. لمعت عيناه الصغيرتان بنظرة رضا وهو يفكر: لنرَ ما ستستخدمونه ضدي بدون السيف!
وكان القمر كبيرًا بشكل خاص، معلقًا في السماء مثل طبق من الفضة، مما جعل المكان أكثر إشراقًا من النهار.
في نظرهم، كانوا رجالاً ميتين بالفعل، أو بشكل أدق، خنزير ميت ونمر ميت.
في النهاية، كلما ارتفع مستوى زراعتهم، زادت صعوبة القضاء عليهم. حتى مع امتلاكه أفضلية مطلقة، لم يكن بإمكانه القضاء عليهم بسهولة، إلا إذا رمى جبلًا آخر، لكن ذلك كان لمجرد التعامل مع شخص مثله. لم يكن الأمر كما كان من قبل عندما واجه هجومًا مباغتًا من الشبح الخالد غير مزخرف، حيث اختلف مستوى زراعتهم بعالم رئيسي كامل. لم يجد الأمر يستحق العناء حقًا. شعر وكأن كل زراعته ذهبت سدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نصحه إله الزنديق بيتون: “ما دمتَ تُسلّم سيفك وتُسلّم تلك المرأة، فسأُعفيك. بل سأُقدّم لك كلمة طيبة أمام الإله العظيم تاوتي، حتى تُقبَل تحت لواء قاعة طعام جينيون. ما رأيك؟”
أغمضت تشيان رونغزي عينيها، رافضةً مشاهدة محاولتهما المريعة للتفوق على بعضهما البعض. كان وجهها مليئًا بالازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت بالضبط؟!”
الفصل برعاية حكيم التناقض
ترجمة: zixar
قال لي تشينغشان بحزم: “ليست المرأة!” وإلا، فلماذا ركض كل هذه المسافة لإنقاذها؟
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كان إله الزنديق بيتون قد أحس بهذا أيضًا. في الماضي، كان جرح كهذا لا يُذكر. حتى أنه كان قادرًا على التحكم المباشر بذراعه المقطوعة، والتي ستكون أقوى من كنزٍ غامض. لكنه الآن، لم يكن قادرًا على الشعور بوجود الذراع المقطوعة إطلاقًا، مُجبرًا على مشاهدتها تُؤكل بلا حول ولا قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت بالضبط؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات