ضيف من الاقليم الاخضر
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
توقف لي تشينغشان عن الكلام وابتسم ابتسامة عريضة ، فقط ليكتشف ابتسامة مماثلة على وجه لي فنغيوان ، والتي يبدو أنها تقول ، لماذا لا تستمر؟
اخترقت شعاع من الضوء القرمزي في الهواء، وأضاء جبين الرجل القوي. فجأة ، هب نسيم لطيف ، مما أدى إلى تحويل الضوء القرمزي قليلاً وتجاوز أذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر الرجل فقط بارتفاع درجة حرارة أذنه. لم يدرك بعد ما حدث. واصل اللعن بعيدًا ، “أنت شقي ملعون ، لقد سئمت حقًا من الحياة ، أليس كذلك؟ فقط شاهد جدك … ”
“بمجرد أن أعود، سأشبعك ضرباً إذا لم تتمكن حتى من الصمود أمام ثلاث ضربات مني!” رن صوت لي تشينغشان من بعيد. لقد اختفى بالفعل في الأفق.
أمسكه لي تشينغشان من طوقه ورفعه من الحمم البركانية، فقط ليرى يديه متقاطعتين ووجهه الصغير ساخط. لم يستطع إلا أن يبتسم. “لا تستمع إلى هرائه. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي ، فكيف كنت ستبقى على قيد الحياة وتركل؟ الأمر ليس كأن البصق والسب نوع من الذنب العظيم. هذا يسمى الانفتاح. والدك الثاني لا يفهم هذا على الإطلاق. الكثير من أجل حكمته. كل ما يعرفه هو كيف يرفرف بشفتيه خلف ظهر شخص ما مثل امرأة … ”
قبل أن يتمكن حتى من الانتهاء ، رأى التعبير المرعب للرجل ذو البشرة الداكنة على الجانب الآخر من النهر وهو يحدق خلفه مباشرة. لم يستطع إلا أن يستدير ليجد ثقبًا ناريًا في الصخرة خلفه. اتسعت مع تقدمه ، واخترق الجبل ثلاثمائة متر. حتى الصخور التي تحملت عدة ملايين من السنين في لهيب الأرض ظهرت عليها علامات الذوبان.
مدينة جلست في الوادي ، مليئة بالقاعات والمباني. صخب الناس. إذا لم يكن الأمر يتعلق بشجرة بانيان العظيمة التي غطت السماء ، فقد كان الأمر في الأساس مثل عندما وطأت قدمهم لأول مرة على جبل الهمج.
ابتلع الرجل. لا يبدو أن هذا هو ما تستطيع روح الزهرة القيام به. إذا ظهرت الفتحة في رأسه ، فسينتهي امره. تمامًا مثلما سينفد الحظ يومًا ما ، لم يكن جبل فاير ميلت حقًا مكانًا آمنًا.
“حسناً!” تم تنشيط لي فنغيوان. فرك يديه وزم شفتيه ، ولم يظهر أي خوف على الإطلاق من الذبح.
“همم؟ لماذا اخطئت؟ ” حك لي فنغيوان رأسه في ارتباك. “ايا كان! سأذهب مرة أخرى! اررغغ – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن حتى من الانتهاء ، رأى التعبير المرعب للرجل ذو البشرة الداكنة على الجانب الآخر من النهر وهو يحدق خلفه مباشرة. لم يستطع إلا أن يستدير ليجد ثقبًا ناريًا في الصخرة خلفه. اتسعت مع تقدمه ، واخترق الجبل ثلاثمائة متر. حتى الصخور التي تحملت عدة ملايين من السنين في لهيب الأرض ظهرت عليها علامات الذوبان.
جعل الفكر قلوبهم تترنح في نفس الوقت. لقد خرجوا للتو من المقلاة ، لينتهي بهم الأمر في النار. هم حقا لم يتحققوا من التقويم اليوم. لقد خرجوا متطلعين للموت.
لوح في الأفق ظل ، وسقطت يد ضخمة من فوق ، تضغط بشدة على رأسه الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” سحب لي فنغيوان وجهًا عابساً. قال بتردد كبير ، “لقد حاولوا حتى سرقة زهرتي!” رفع يده اليمنى كما قال ذلك ، والذي تصادف أنه يحمل زهرة فاير فيلفيت.
بووم! تحطمت النتوء إلى أشلاء ، وتناثرت الحمم في الهواء ، وأطلق الهواء صفيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا يحدث الآن !؟”
رن صوت ملك شجرة بانيان العظيم المبتهج في ذهنه ، “لقد عدت!”
وسّع الرجل القوي البنية والرجل ذو البشرة السمراء عينيهما. فقط عندما استقر الغبار ، رأوا رجلاً ضخمًا يجلس فوق نهر الحمم البركانية ، يضغط على رأس الطفل المتغطرس في الحمم البركانية. في غضون ذلك ، انهارت النتوء. من الواضح أن الانفجار كانت نتيجة اصطدامهما معًا.
“دوجي ، لقد كبرت كثيرًا حقًا. منذ متى وأنت هنا؟” فهم لي تشينغشان على الفور ؛ كان هذا هو الشخص الذي تحدث عنه ملك شجرة بانيان العظيم والذي كان ينتظره لبعض الوقت الآن. كما اتضح ، لم يكن دير تشان لـ ديفا ناغا يحاول فقط الاتصال به مرة أخرى. لقد أرسلوا بالفعل شخصًا ما.
الطفل الذي كاد أن يودي بحياته كان يضغط على رأسه على الأرض ، وكلاهما وجدهما سرياليًا. من مظهر هذا الشخص وقوته ، هل ربما كان ملك الهمج ، لي تشينغشان؟
جعل الفكر قلوبهم تترنح في نفس الوقت. لقد خرجوا للتو من المقلاة ، لينتهي بهم الأمر في النار. هم حقا لم يتحققوا من التقويم اليوم. لقد خرجوا متطلعين للموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تساءلوا كيف سيشعرون إذا تغيرت أوضاعهم. إذا تسلل شخص ما إلى أراضيهم وحاول سرقة شيء ما ، لن يقتلهم فحسب ، بل سيعذبونهم أيضًا ، ويصنعون منهم عبرة. ناهيك عن أن ملك الهمج كان سيئ السمعة لقسوته. يمكنه أن يقتل دون أن يدق عين. كانت سمعته السيئة مدوية. لقد ماتوا بالتأكيد.
ومع ذلك ، استمر الراهب القبيح كما كان من قبل ، وظل بسيطًا في التفكير وينصح الآخرين بعمل الخير. لم يعرف أحد اسمه أو اسم الدارما خاصته، ولا أحد يعرف سبب قدومه أو سبب وجوده هنا حتى الآن.
“أشكرك على إنقاذ حياتي ، ملك الهمج. لطالما أعجبت بسمعتك العظيمة. لطالما أردت أن أتعهد لك بنفسي ، لكنني لم أكن محظوظًا بما يكفي للقيام بذلك. لقد كنت أتجول حول جبل فاير ميلت طوال الوقت ، فقط على أمل رؤيتك. لقد تحقق حلمي حقا اليوم! ” جثا الرجل القوي البنية على ركبتيه وقال ببالغ الامتنان. حتى أنه أخرج دمعة من زاوية عينه.
“نحن أب وابن. أنا أعرف بالضبط ما تريد القيام به ، الأب الأول “.
قام الرجل ذو البشرة الداكنة بشتمه بسبب جبنه. لم يستطع أبدًا أن يجلب نفسه ليقول شيئًا وقحًا إلى هذا الحد. جثا على ركبتيه على عجل وأحنى رأسه.
تساءلوا كيف سيشعرون إذا تغيرت أوضاعهم. إذا تسلل شخص ما إلى أراضيهم وحاول سرقة شيء ما ، لن يقتلهم فحسب ، بل سيعذبونهم أيضًا ، ويصنعون منهم عبرة. ناهيك عن أن ملك الهمج كان سيئ السمعة لقسوته. يمكنه أن يقتل دون أن يدق عين. كانت سمعته السيئة مدوية. لقد ماتوا بالتأكيد.
وبخ لي تشينغشان لي فنغيوان. “شقي ملعون، هل اكتفيت؟ ألا تعرف كيف علمك والدك الثاني؟ لا تبصق على الأرض ولا تشتم! لا أعتقد أنك تأخذه على محمل الجد على الإطلاق! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر كل من الرجل قوي البنية والرجل ذو البشرة السمراء بالذعر. لذلك كان هذا المكان حقًا منزل الطفل. كان إما تلميذًا أو ابنًا لملك الهمج ، ولا عجب لماذا كان شريرًا وعديم الرحمة.
لما سمعوا كلام ملك الهمج. كانوا مدمرين. كان عدم البصق على الأرض وعدم الشتم أهم من حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“علمتني كل هذا! أخبرني الأب فنغ بالفعل أنه لا ينبغي أن ينتهي بي الأمر هكذا. كل هذا بسببك ، كل شيء بسببك! ” واجه لي فنغيوان صراعًا شرسًا في خلاف كبير ، مما جعل نهر الحمم البركانية يتدفق ، ولكن كيف يمكنه أن يقف أمام قوة لي تشينغشان؟
كان لا يزال طفلاً في نهاية اليوم. كان لا يزال غير معتاد على الفراق.
أمسكه لي تشينغشان من طوقه ورفعه من الحمم البركانية، فقط ليرى يديه متقاطعتين ووجهه الصغير ساخط. لم يستطع إلا أن يبتسم. “لا تستمع إلى هرائه. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي ، فكيف كنت ستبقى على قيد الحياة وتركل؟ الأمر ليس كأن البصق والسب نوع من الذنب العظيم. هذا يسمى الانفتاح. والدك الثاني لا يفهم هذا على الإطلاق. الكثير من أجل حكمته. كل ما يعرفه هو كيف يرفرف بشفتيه خلف ظهر شخص ما مثل امرأة … ”
“لقد عدت.”
قعقعة! اهتزت القمة الرئيسية في المسافة بعنف كما لو كانت على وشك الانفجار.
“همم؟ لماذا اخطئت؟ ” حك لي فنغيوان رأسه في ارتباك. “ايا كان! سأذهب مرة أخرى! اررغغ – ”
قعقعة! اهتزت القمة الرئيسية في المسافة بعنف كما لو كانت على وشك الانفجار.
توقف لي تشينغشان عن الكلام وابتسم ابتسامة عريضة ، فقط ليكتشف ابتسامة مماثلة على وجه لي فنغيوان ، والتي يبدو أنها تقول ، لماذا لا تستمر؟
وبخ لي تشينغشان لي فنغيوان. “شقي ملعون، هل اكتفيت؟ ألا تعرف كيف علمك والدك الثاني؟ لا تبصق على الأرض ولا تشتم! لا أعتقد أنك تأخذه على محمل الجد على الإطلاق! ”
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يهز رأسه. إنه حقًا لم يستطع التهرب من اللوم ، لذلك قام بتغيير الموضوع. “لماذا تسللت إلى هنا بدلاً من التركيز على الزراعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر الأول ، هل ما زلت تعرفني؟”
بووم! تحطمت النتوء إلى أشلاء ، وتناثرت الحمم في الهواء ، وأطلق الهواء صفيرًا.
“أبي الأول ، جئت لأرسلك ، وكذلك لأخذ نفس من الهواء النقي.” طوى لي فنغيوان يديه وكشف عن ابتسامة مزيفة.
أومأ لي تشينغشان برأسه ولم يقل شيئًا أكثر من ذلك. اتخذ خطوة في الهواء ، ووصل بالفعل إلى الجبل البعيد.
“لا تقلق يا أبي. بالتأكيد سأزرع جيدًا. بحلول ذلك الوقت ، سأساعدك في القتال. أنا بالتأكيد لن أعيق طريقك! ” ربت لي فنغيوان على صدره وضمن.
“هل تعلم أنني سأرحل؟” كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء.
كان لا يزال طفلاً في نهاية اليوم. كان لا يزال غير معتاد على الفراق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن أب وابن. أنا أعرف بالضبط ما تريد القيام به ، الأب الأول “.
“أنت غير معقول ، الأب الأول!” صرخ لي فنغيوان. كان فنغ شيوو رجلًا متواضعًا ومنضبطًا ذاتيًا. عندما أمضى وقتًا مع لي فنغيوان، ركز بشكل خاص على تأثيره كرجل نبيل. لن يكون أبدًا فظًا وغير منطقي مثل لي تشينغشان.
“أنت تتوسل إلي لأخذك معك!” ابتسم لي تشينغشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعل الفكر قلوبهم تترنح في نفس الوقت. لقد خرجوا للتو من المقلاة ، لينتهي بهم الأمر في النار. هم حقا لم يتحققوا من التقويم اليوم. لقد خرجوا متطلعين للموت.
“همف ، ليس الأمر كما لو كنت خصم والدي الثاني ، فما الفائدة من التوسل لك؟” أظهر لي فنغيوان تلميحًا من الازدراء.
“نعم – يمكنك أن تنسى إقناعي لفعل شيء! على أي حال ، والدك الثاني على حق! الآن ليس الوقت المناسب! يجب أن تعود! ” سمح له لي تشينغشان بالذهاب. “أنت ما زلت ضعيفًا جدًا في الوقت الحالي. لدي الكثير من الأعداء. عندما أشارك في قتال، أخشى أنني لن أتمكن من حمايتك “.
“نحن أب وابن. أنا أعرف بالضبط ما تريد القيام به ، الأب الأول “.
استمر هذا حتى يوم واحد عندما بدأ الناس الذين نصحهم الراهب القبيح مرات لا تحصى بالاختفاء واحدًا تلو الآخر ، لكن سادة الكهوف ظلوا صامتين. أشاع أن الراهب القبيح تحول إلى وحش وأكل جميع الأشخاص المفقودين، وأنه في الواقع كان تلميذاً مباشراً لأول سيد كهف ، الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. عندها فقط عامله الجميع بأدب.
“لا تقلق يا أبي. بالتأكيد سأزرع جيدًا. بحلول ذلك الوقت ، سأساعدك في القتال. أنا بالتأكيد لن أعيق طريقك! ” ربت لي فنغيوان على صدره وضمن.
“على ما يرام!” ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ. لقد خرج حقًا من بطنه بعد كل شيء. لقد كان يناسب أذواقه حقًا. لم يستطع إلا أن يتذكر ما قاله الأخ ثور في الماضي ، فقال: “سأنتظر حتى ذلك اليوم!”
“لقد عدت.”
من الناحية المنطقية ، كان حلم لي تشينغشان الطويل لا شيء على الإطلاق مقارنة بإرث طائر العنقاء، ولكن حدث أن كان له تأثير كبير على شخصية لي فنغيوان. حتى أنها تركت فنغ شيوو مذهولًا. كل ما يمكنه فعله هو التنهد. “فضلات الفئران دمرت وعاء الحساء بأكمله.”
شكّل وصول الراهب القبيح استثناء لهذه القاعدة. وجهه البسيط والصادق أثار غضب الناس بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه. في البداية ، اعتقد الناس جميعًا أنه كان يزيف الأمر. هذا المكان لم يفتقر إلى أي ممثلين أو متصنعين على أي حال. لكن تدريجيًا ، أدرك الجميع أن الأمر لم يكن كذلك. كان الراهب القبيح بسيطًا في الواقع. لم يقاوم ولم يلعن. بدلاً من ذلك ، أقنع الجميع بفعل الخير.
“ثم ماذا عن الاثنين؟” وأشار لي فنغيوان.
وسّع الرجل القوي البنية والرجل ذو البشرة السمراء عينيهما. فقط عندما استقر الغبار ، رأوا رجلاً ضخمًا يجلس فوق نهر الحمم البركانية ، يضغط على رأس الطفل المتغطرس في الحمم البركانية. في غضون ذلك ، انهارت النتوء. من الواضح أن الانفجار كانت نتيجة اصطدامهما معًا.
رن صوت ملك شجرة بانيان العظيم المبتهج في ذهنه ، “لقد عدت!”
نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وارتعش الرجلان.
قال لي تشينغشان ببرود ، “لا يمكننا تركهم يغادرون هنا!” كان وجود العنقاء الصغير مهمًا. إذا ظهرت أخبار ، فمن يعرف كم من الناس سيطمعون به. كان من الأفضل تجنب المتاعب تمامًا.
شعر الرجل فقط بارتفاع درجة حرارة أذنه. لم يدرك بعد ما حدث. واصل اللعن بعيدًا ، “أنت شقي ملعون ، لقد سئمت حقًا من الحياة ، أليس كذلك؟ فقط شاهد جدك … ”
كان الاثنان خائفين للغاية. صرخوا ، “أرحمنا يا ملك الهمج!”
“لقد عدت.”
“حسناً!” تم تنشيط لي فنغيوان. فرك يديه وزم شفتيه ، ولم يظهر أي خوف على الإطلاق من الذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم – يمكنك أن تنسى إقناعي لفعل شيء! على أي حال ، والدك الثاني على حق! الآن ليس الوقت المناسب! يجب أن تعود! ” سمح له لي تشينغشان بالذهاب. “أنت ما زلت ضعيفًا جدًا في الوقت الحالي. لدي الكثير من الأعداء. عندما أشارك في قتال، أخشى أنني لن أتمكن من حمايتك “.
“لكن لا تقتلهم.” شعر لي تشينغشان أنه بالنسبة له ، قتل الناس لم يكن مختلفًا عن طفل يسحق النمل. أشياء مثل احترام الحياة والشعور بالذنب كانت كلها هراء بالنسبة له. لم يكن هناك سوى أبسط أشكال التسلية ، والتي لم تكن علامة جيدة. على الرغم من أنه لا يزال من المحتوم أن يتناثر الدم يومًا ما ، إلا أنه كان عليه أن يفهم المغزى وراء الذبح على الأقل.
“أنت غير معقول ، الأب الأول!” صرخ لي فنغيوان. كان فنغ شيوو رجلًا متواضعًا ومنضبطًا ذاتيًا. عندما أمضى وقتًا مع لي فنغيوان، ركز بشكل خاص على تأثيره كرجل نبيل. لن يكون أبدًا فظًا وغير منطقي مثل لي تشينغشان.
اخترقت شعاع من الضوء القرمزي في الهواء، وأضاء جبين الرجل القوي. فجأة ، هب نسيم لطيف ، مما أدى إلى تحويل الضوء القرمزي قليلاً وتجاوز أذنه.
“لماذا؟” سحب لي فنغيوان وجهًا عابساً. قال بتردد كبير ، “لقد حاولوا حتى سرقة زهرتي!” رفع يده اليمنى كما قال ذلك ، والذي تصادف أنه يحمل زهرة فاير فيلفيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ متى؟ كان لي تشينغشان متفاجئًا بشكل معتدل قبل أن يضحك. لقد كان حقًا طائرًا إلهيًا طبيعيًا بعد كل شيء ، زعيم الطيور. فقط موهبته وحدها كانت أكبر ألف مرة من ذلك الصبي الراعي في الماضي.
“تأكد من زيارتي عندما يكون لديك الوقت!” ترنح لي فنغيوان بضع خطوات للأمام ، وأصبحت عيناه ضبابيتين. نزلت الدموع على خديه ، مع كل قطرة شفافة. عندما هبطوا على زهرة فاير فيلفيت في يده ، أزهرت على الفور بشكل أكثر تألقًا.
من الناحية المنطقية ، كان حلم لي تشينغشان الطويل لا شيء على الإطلاق مقارنة بإرث طائر العنقاء، ولكن حدث أن كان له تأثير كبير على شخصية لي فنغيوان. حتى أنها تركت فنغ شيوو مذهولًا. كل ما يمكنه فعله هو التنهد. “فضلات الفئران دمرت وعاء الحساء بأكمله.”
“لأنني أقوى منه!” قال لي تشينغشان بصرامة ، “قلت أنك لا تستطيع ، لذا لا يمكنك ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي الأول ، جئت لأرسلك ، وكذلك لأخذ نفس من الهواء النقي.” طوى لي فنغيوان يديه وكشف عن ابتسامة مزيفة.
“أنت غير معقول ، الأب الأول!” صرخ لي فنغيوان. كان فنغ شيوو رجلًا متواضعًا ومنضبطًا ذاتيًا. عندما أمضى وقتًا مع لي فنغيوان، ركز بشكل خاص على تأثيره كرجل نبيل. لن يكون أبدًا فظًا وغير منطقي مثل لي تشينغشان.
رن صوت ملك شجرة بانيان العظيم المبتهج في ذهنه ، “لقد عدت!”
“هذا هو لقبي. أنا أكثر عقلانية. ” ابتسم لي تشينغشان ، مما جعل لي فينغ يوان غاضبًا تمامًا. (لي = ينطق مثل كلمة عقلاني في الصينية اخخ لا احب الشرح)
كان على وشك الخروج من الحانة عندما فحص نفسه فجأة بعبوس. وبارتعاش من ثيابه ، أصبحت ثيابه نظيفة كما لو كانت جديدة. مع ارتجاف ، أصبح نظيفًا. استعادت مسبحة الصلاة القذرة حول رقبته لمعانها أيضًا ، متدفقة بألوان مختلفة. لقد تحول إلى راهب قبيح أنيق ومرتب قبل أن يصل قبل لي تشينغشان كضباب رمادي. جمع كفيه وانحنى.
“على أي حال ، يمكنك التعامل معهم. أنا سأنطلق! ” نظر لي تشينغشان من زاوية عينه ورأى شياو آن تقف برفق على قمة جبل بعيد.
“همف ، ليس الأمر كما لو كنت خصم والدي الثاني ، فما الفائدة من التوسل لك؟” أظهر لي فنغيوان تلميحًا من الازدراء.
وسّع الرجل القوي البنية والرجل ذو البشرة السمراء عينيهما. فقط عندما استقر الغبار ، رأوا رجلاً ضخمًا يجلس فوق نهر الحمم البركانية ، يضغط على رأس الطفل المتغطرس في الحمم البركانية. في غضون ذلك ، انهارت النتوء. من الواضح أن الانفجار كانت نتيجة اصطدامهما معًا.
“الوداع يا أبي. أتمنى أن تكون منتصرًا دائمًا ويسير كل شيء في صالحك! ” أصبح لي فنغيوان مهيبًا ، وهو يطوي يديه وينحني. انجرف ريشه. على الرغم من كونه لا يزال صغيرًا جدًا ، إلا أنه كان يمتلك بالفعل تلميحًا لمحمل هادئ.
جعل الفكر قلوبهم تترنح في نفس الوقت. لقد خرجوا للتو من المقلاة ، لينتهي بهم الأمر في النار. هم حقا لم يتحققوا من التقويم اليوم. لقد خرجوا متطلعين للموت.
أومأ لي تشينغشان برأسه ولم يقل شيئًا أكثر من ذلك. اتخذ خطوة في الهواء ، ووصل بالفعل إلى الجبل البعيد.
كان الاثنان خائفين للغاية. صرخوا ، “أرحمنا يا ملك الهمج!”
قعقعة! اهتزت القمة الرئيسية في المسافة بعنف كما لو كانت على وشك الانفجار.
“تأكد من زيارتي عندما يكون لديك الوقت!” ترنح لي فنغيوان بضع خطوات للأمام ، وأصبحت عيناه ضبابيتين. نزلت الدموع على خديه ، مع كل قطرة شفافة. عندما هبطوا على زهرة فاير فيلفيت في يده ، أزهرت على الفور بشكل أكثر تألقًا.
كان الاثنان خائفين للغاية. صرخوا ، “أرحمنا يا ملك الهمج!”
كان لا يزال طفلاً في نهاية اليوم. كان لا يزال غير معتاد على الفراق.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
الطفل الذي كاد أن يودي بحياته كان يضغط على رأسه على الأرض ، وكلاهما وجدهما سرياليًا. من مظهر هذا الشخص وقوته ، هل ربما كان ملك الهمج ، لي تشينغشان؟
لا يمكن اعتبارهما أبًا وابنًا حقيقيين ، ولم يقضيا الكثير من الوقت معًا ، لكنه كان مرتبطًا بشكل خاص بهذا الأب الأول الذي أعطاه لقبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بمجرد أن أعود، سأشبعك ضرباً إذا لم تتمكن حتى من الصمود أمام ثلاث ضربات مني!” رن صوت لي تشينغشان من بعيد. لقد اختفى بالفعل في الأفق.
“حسناً!” مسح لي فنغيوان دموعه. نظر حوله ، ورأى الرجل قوي البنية والرجل ذو البشرة السمراء يحدقان فيه ، مما جعله يقول ، “ما الذي تنظر إليه؟ ألم ترى رجال طيبين يذرفون الدموع من قبل؟ أنتم الأوغاد ، تعالوا إلى هنا! ”
“أنت غير معقول ، الأب الأول!” صرخ لي فنغيوان. كان فنغ شيوو رجلًا متواضعًا ومنضبطًا ذاتيًا. عندما أمضى وقتًا مع لي فنغيوان، ركز بشكل خاص على تأثيره كرجل نبيل. لن يكون أبدًا فظًا وغير منطقي مثل لي تشينغشان.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” سحب لي فنغيوان وجهًا عابساً. قال بتردد كبير ، “لقد حاولوا حتى سرقة زهرتي!” رفع يده اليمنى كما قال ذلك ، والذي تصادف أنه يحمل زهرة فاير فيلفيت.
ارتفعت الجبال وسقطت ، وكانت الغابات كثيفة ، وكان الضباب لا ينتهي أبدًا.
“أنت غير معقول ، الأب الأول!” صرخ لي فنغيوان. كان فنغ شيوو رجلًا متواضعًا ومنضبطًا ذاتيًا. عندما أمضى وقتًا مع لي فنغيوان، ركز بشكل خاص على تأثيره كرجل نبيل. لن يكون أبدًا فظًا وغير منطقي مثل لي تشينغشان.
من الناحية المنطقية ، كان حلم لي تشينغشان الطويل لا شيء على الإطلاق مقارنة بإرث طائر العنقاء، ولكن حدث أن كان له تأثير كبير على شخصية لي فنغيوان. حتى أنها تركت فنغ شيوو مذهولًا. كل ما يمكنه فعله هو التنهد. “فضلات الفئران دمرت وعاء الحساء بأكمله.”
قطع لي تشينغشان وشياو آن عدة آلاف من الكيلومترات ووصلوا امام جبل الهمج. مروا عبر الضباب ووصلوا إلى الوادي ، لكن المشهد أمامهم تركهم مفاجأة بعض الشيء.
مدينة جلست في الوادي ، مليئة بالقاعات والمباني. صخب الناس. إذا لم يكن الأمر يتعلق بشجرة بانيان العظيمة التي غطت السماء ، فقد كان الأمر في الأساس مثل عندما وطأت قدمهم لأول مرة على جبل الهمج.
رن صوت ملك شجرة بانيان العظيم المبتهج في ذهنه ، “لقد عدت!”
مدينة جلست في الوادي ، مليئة بالقاعات والمباني. صخب الناس. إذا لم يكن الأمر يتعلق بشجرة بانيان العظيمة التي غطت السماء ، فقد كان الأمر في الأساس مثل عندما وطأت قدمهم لأول مرة على جبل الهمج.
“أنت غير معقول ، الأب الأول!” صرخ لي فنغيوان. كان فنغ شيوو رجلًا متواضعًا ومنضبطًا ذاتيًا. عندما أمضى وقتًا مع لي فنغيوان، ركز بشكل خاص على تأثيره كرجل نبيل. لن يكون أبدًا فظًا وغير منطقي مثل لي تشينغشان.
قال لي تشينغشان ببرود ، “لا يمكننا تركهم يغادرون هنا!” كان وجود العنقاء الصغير مهمًا. إذا ظهرت أخبار ، فمن يعرف كم من الناس سيطمعون به. كان من الأفضل تجنب المتاعب تمامًا.
رن صوت ملك شجرة بانيان العظيم المبتهج في ذهنه ، “لقد عدت!”
“همم؟ لماذا اخطئت؟ ” حك لي فنغيوان رأسه في ارتباك. “ايا كان! سأذهب مرة أخرى! اررغغ – ”
جاء الراهب القبيح إلى جبل الهمج منذ أكثر من عامين. في ذلك الوقت ، لم يعلن الاقليمين الحرب رسميًا بعد ، لكن جبل الهمج كان قد تطور بالفعل إلى نطاقه الحالي. تجمع العديد من الشامان والمزارعين هنا. لم يعد هذا ملجأً للهاربين ، لكنه كان لا يزال في الجنوب بعد كل شيء ، لذا فإن العثور على شخص طيب القلب كان أصعب من الارتقاء.
“لقد عدت.”
……
توقف لي تشينغشان عن الكلام وابتسم ابتسامة عريضة ، فقط ليكتشف ابتسامة مماثلة على وجه لي فنغيوان ، والتي يبدو أنها تقول ، لماذا لا تستمر؟
“ما دمت قد عدت. هناك شخص كان في انتظارك لبعض الوقت الآن! ”
“أنت تتوسل إلي لأخذك معك!” ابتسم لي تشينغشان.
“أوه؟ من هو؟”
قعقعة! اهتزت القمة الرئيسية في المسافة بعنف كما لو كانت على وشك الانفجار.
“من أنت؟ توقف هناك! كيف وصلت إلى هنا؟ كيف تجرؤ على التطفل على جبل الهمج خاصتنا! ” قفز رجل ملطخ على وجهه ورمح في يده في أرضه ، واستجوبهم بصوت عالٍ. عندما انجرفت نظرته إلى شياو آن ، لم يعد قادرًا على إبعادها عنها بعد الآن. كان مفتونا.
قال لي تشينغشان ببرود ، “لا يمكننا تركهم يغادرون هنا!” كان وجود العنقاء الصغير مهمًا. إذا ظهرت أخبار ، فمن يعرف كم من الناس سيطمعون به. كان من الأفضل تجنب المتاعب تمامًا.
“هذا ما يفترض أن أسأله!” ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ وتوقف عن الابتعاد عن الأنظار. سمح لهالة أن تشع وهو يسير نحو شجرة بانيان العظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف الرجل صاحب الرمح. كل ما شعر به هو أن شكل الرجل الطويل امامه اصبح اكبر واكبر ، وفي النهاية يغطي السماء ويملأ عينيه. كان مثل جبل يندفع نحوه.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
“هل تعلم أنني سأرحل؟” كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء.
سكت الوادي. رفع الجميع رؤوسهم في نفس الوقت. خبطت قلوبهم.
قبل فترة ، انحنى راهب على طاولة في حانة صاخبة بينما كان يحشو نفسه. كان وجهه قبيحًا ومظلمًا ، وكانت رداءه الرمادي مغطى بطبقة من الشحوم شكلت بقعًا سوداء وصفراء. سلسلة كبيرة من مسبحة الصلاة معلقة حول رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علمتني كل هذا! أخبرني الأب فنغ بالفعل أنه لا ينبغي أن ينتهي بي الأمر هكذا. كل هذا بسببك ، كل شيء بسببك! ” واجه لي فنغيوان صراعًا شرسًا في خلاف كبير ، مما جعل نهر الحمم البركانية يتدفق ، ولكن كيف يمكنه أن يقف أمام قوة لي تشينغشان؟
كان الناس يحيونه من وقت لآخر ويغيظونه. “أيها الراهب القبيح ، لا يمكنك الذهاب بدون لحم ، هل يمكنك ذلك!”
جعل الفكر قلوبهم تترنح في نفس الوقت. لقد خرجوا للتو من المقلاة ، لينتهي بهم الأمر في النار. هم حقا لم يتحققوا من التقويم اليوم. لقد خرجوا متطلعين للموت.
رفع الراهب القبيح رأسه وابتسم ابتسامة عريضة بفمه الدهني ، كاشفاً عن ابتسامة بسيطة وصادقة.
كان على وشك الخروج من الحانة عندما فحص نفسه فجأة بعبوس. وبارتعاش من ثيابه ، أصبحت ثيابه نظيفة كما لو كانت جديدة. مع ارتجاف ، أصبح نظيفًا. استعادت مسبحة الصلاة القذرة حول رقبته لمعانها أيضًا ، متدفقة بألوان مختلفة. لقد تحول إلى راهب قبيح أنيق ومرتب قبل أن يصل قبل لي تشينغشان كضباب رمادي. جمع كفيه وانحنى.
“بمجرد أن أعود، سأشبعك ضرباً إذا لم تتمكن حتى من الصمود أمام ثلاث ضربات مني!” رن صوت لي تشينغشان من بعيد. لقد اختفى بالفعل في الأفق.
جاء الراهب القبيح إلى جبل الهمج منذ أكثر من عامين. في ذلك الوقت ، لم يعلن الاقليمين الحرب رسميًا بعد ، لكن جبل الهمج كان قد تطور بالفعل إلى نطاقه الحالي. تجمع العديد من الشامان والمزارعين هنا. لم يعد هذا ملجأً للهاربين ، لكنه كان لا يزال في الجنوب بعد كل شيء ، لذا فإن العثور على شخص طيب القلب كان أصعب من الارتقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شكّل وصول الراهب القبيح استثناء لهذه القاعدة. وجهه البسيط والصادق أثار غضب الناس بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه. في البداية ، اعتقد الناس جميعًا أنه كان يزيف الأمر. هذا المكان لم يفتقر إلى أي ممثلين أو متصنعين على أي حال. لكن تدريجيًا ، أدرك الجميع أن الأمر لم يكن كذلك. كان الراهب القبيح بسيطًا في الواقع. لم يقاوم ولم يلعن. بدلاً من ذلك ، أقنع الجميع بفعل الخير.
“على ما يرام!” ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ. لقد خرج حقًا من بطنه بعد كل شيء. لقد كان يناسب أذواقه حقًا. لم يستطع إلا أن يتذكر ما قاله الأخ ثور في الماضي ، فقال: “سأنتظر حتى ذلك اليوم!”
أمسكه لي تشينغشان من طوقه ورفعه من الحمم البركانية، فقط ليرى يديه متقاطعتين ووجهه الصغير ساخط. لم يستطع إلا أن يبتسم. “لا تستمع إلى هرائه. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي ، فكيف كنت ستبقى على قيد الحياة وتركل؟ الأمر ليس كأن البصق والسب نوع من الذنب العظيم. هذا يسمى الانفتاح. والدك الثاني لا يفهم هذا على الإطلاق. الكثير من أجل حكمته. كل ما يعرفه هو كيف يرفرف بشفتيه خلف ظهر شخص ما مثل امرأة … ”
كان هذا المكان في الأساس مثالاً على الأشخاص الطيبين الذين يتعرضون لسوء المعاملة. إن إقناع الآخرين بفعل الخير لا يختلف عن شتمهم. نتيجة لذلك ، تعرض الراهب القبيح للسب والضرب أكثر. لولا أن القتل كان محرما في الوادي ، لربما كان قد ضُرب حتى الموت منذ زمن طويل.
قال لي تشينغشان ببرود ، “لا يمكننا تركهم يغادرون هنا!” كان وجود العنقاء الصغير مهمًا. إذا ظهرت أخبار ، فمن يعرف كم من الناس سيطمعون به. كان من الأفضل تجنب المتاعب تمامًا.
استمر هذا حتى يوم واحد عندما بدأ الناس الذين نصحهم الراهب القبيح مرات لا تحصى بالاختفاء واحدًا تلو الآخر ، لكن سادة الكهوف ظلوا صامتين. أشاع أن الراهب القبيح تحول إلى وحش وأكل جميع الأشخاص المفقودين، وأنه في الواقع كان تلميذاً مباشراً لأول سيد كهف ، الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. عندها فقط عامله الجميع بأدب.
ابتلع الرجل. لا يبدو أن هذا هو ما تستطيع روح الزهرة القيام به. إذا ظهرت الفتحة في رأسه ، فسينتهي امره. تمامًا مثلما سينفد الحظ يومًا ما ، لم يكن جبل فاير ميلت حقًا مكانًا آمنًا.
ومع ذلك ، استمر الراهب القبيح كما كان من قبل ، وظل بسيطًا في التفكير وينصح الآخرين بعمل الخير. لم يعرف أحد اسمه أو اسم الدارما خاصته، ولا أحد يعرف سبب قدومه أو سبب وجوده هنا حتى الآن.
“على ما يرام!” ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ. لقد خرج حقًا من بطنه بعد كل شيء. لقد كان يناسب أذواقه حقًا. لم يستطع إلا أن يتذكر ما قاله الأخ ثور في الماضي ، فقال: “سأنتظر حتى ذلك اليوم!”
فجأة رفع الراهب القبيح رأسه وقفز. ابتسم في مفاجأة. “الأخ الأكبر الأول!”
“همف ، ليس الأمر كما لو كنت خصم والدي الثاني ، فما الفائدة من التوسل لك؟” أظهر لي فنغيوان تلميحًا من الازدراء.
كان على وشك الخروج من الحانة عندما فحص نفسه فجأة بعبوس. وبارتعاش من ثيابه ، أصبحت ثيابه نظيفة كما لو كانت جديدة. مع ارتجاف ، أصبح نظيفًا. استعادت مسبحة الصلاة القذرة حول رقبته لمعانها أيضًا ، متدفقة بألوان مختلفة. لقد تحول إلى راهب قبيح أنيق ومرتب قبل أن يصل قبل لي تشينغشان كضباب رمادي. جمع كفيه وانحنى.
الطفل الذي كاد أن يودي بحياته كان يضغط على رأسه على الأرض ، وكلاهما وجدهما سرياليًا. من مظهر هذا الشخص وقوته ، هل ربما كان ملك الهمج ، لي تشينغشان؟
“الأخ الأكبر الأول ، هل ما زلت تعرفني؟”
أمسكه لي تشينغشان من طوقه ورفعه من الحمم البركانية، فقط ليرى يديه متقاطعتين ووجهه الصغير ساخط. لم يستطع إلا أن يبتسم. “لا تستمع إلى هرائه. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي ، فكيف كنت ستبقى على قيد الحياة وتركل؟ الأمر ليس كأن البصق والسب نوع من الذنب العظيم. هذا يسمى الانفتاح. والدك الثاني لا يفهم هذا على الإطلاق. الكثير من أجل حكمته. كل ما يعرفه هو كيف يرفرف بشفتيه خلف ظهر شخص ما مثل امرأة … ”
“أنت غير معقول ، الأب الأول!” صرخ لي فنغيوان. كان فنغ شيوو رجلًا متواضعًا ومنضبطًا ذاتيًا. عندما أمضى وقتًا مع لي فنغيوان، ركز بشكل خاص على تأثيره كرجل نبيل. لن يكون أبدًا فظًا وغير منطقي مثل لي تشينغشان.
“دوجي ، لقد كبرت كثيرًا حقًا. منذ متى وأنت هنا؟” فهم لي تشينغشان على الفور ؛ كان هذا هو الشخص الذي تحدث عنه ملك شجرة بانيان العظيم والذي كان ينتظره لبعض الوقت الآن. كما اتضح ، لم يكن دير تشان لـ ديفا ناغا يحاول فقط الاتصال به مرة أخرى. لقد أرسلوا بالفعل شخصًا ما.
ترجمة: zixar
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علمتني كل هذا! أخبرني الأب فنغ بالفعل أنه لا ينبغي أن ينتهي بي الأمر هكذا. كل هذا بسببك ، كل شيء بسببك! ” واجه لي فنغيوان صراعًا شرسًا في خلاف كبير ، مما جعل نهر الحمم البركانية يتدفق ، ولكن كيف يمكنه أن يقف أمام قوة لي تشينغشان؟
ترجمة: zixar
“أنت تتوسل إلي لأخذك معك!” ابتسم لي تشينغشان.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
شكّل وصول الراهب القبيح استثناء لهذه القاعدة. وجهه البسيط والصادق أثار غضب الناس بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه. في البداية ، اعتقد الناس جميعًا أنه كان يزيف الأمر. هذا المكان لم يفتقر إلى أي ممثلين أو متصنعين على أي حال. لكن تدريجيًا ، أدرك الجميع أن الأمر لم يكن كذلك. كان الراهب القبيح بسيطًا في الواقع. لم يقاوم ولم يلعن. بدلاً من ذلك ، أقنع الجميع بفعل الخير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
