ملك ملتهمي النار
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“من يجرئ للتجسس على جبل فاير ميلت الخاص بي !؟”
أدركت رو شين أيضًا كيف فقدت رباطة جأشها. هزت رأسها برفق. “ثم انسى أنني قلت أي شيء على الإطلاق. قد لا أتمكن من مساعدتك في هذا “.
في فوهة البركان جلست مدينة مهيبة مبنية على وجه الصخرة. كانت الممرات ملتفة ، مؤدية إلى قاع البركان. حتى أضعف ملتهمي النار المسموح لهم بالإقامة هناك خضعوا للمحنة السماوية الأولى. كانت أعدادهم كافية لإفشال معظم الطوائف الرئيسية.
كان لي تشينغشان يفكر. عندما تحركت السحابة نحو الجنوب ، تحدث رو شين تدريجيًا بشكل أقل قبل أن تصمت تمامًا. كانت تحدق في الجنوب لفترات طويلة من الزمن.
……
تجمعت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية في كرة في المناطق المحيطة قبل أن تتشتت فجأة. عرضت كل قطعة مشهدًا ، وكشفت كل التفاصيل حول جبل فاير ميلت . رأى ملتهمي النار تقاتل وتلعب في الصهارة واللهب وكذلك خام بدائي مبني من الصخور الحمراء، جالسة على ضفاف نهر النار.
بحلول الوقت الذي كانت فيه الشمس قد غربت في الغرب وتناثرت النجوم عبر السماء ، قال لي تشينغشان ، “نحن في جبل الهمج!”
اعتقدت رو شين في نفسها ، لقد عدت ، الجنوب!
أطل لي تشينغشان و شياو آن من السحابة ، فقط لرؤية سلسلة نارية من الجبال. بدا أن كل قمة قرمزية تحترق كما لو كانت بحرًا من النار احترق لعدة مئات من الكيلومترات.
اعتقدت رو شين في نفسها ، لقد عدت ، الجنوب!
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لي تشينغشان قد زرع مرة في سلسلة من البراكين شمال إقليم الضباب. لقد وجدها لطيفة جدًا ، لكنها لم تكن شيئًا على الإطلاق مقارنة بجبل فاير ميلت .
امتدت جبال فاير ميلت لعدة مئات من الكيلومترات. كانت سلسلة جبال ضخمة. كانت الصخرة قرمزية كالنار ، بدون شبر واحد من العشب. لم يكن هناك سوى قرمزي ، نباتات شبيهة بالشوك ، متجمعة مثل الجمر.
أطل لي تشينغشان و شياو آن من السحابة ، فقط لرؤية سلسلة نارية من الجبال. بدا أن كل قمة قرمزية تحترق كما لو كانت بحرًا من النار احترق لعدة مئات من الكيلومترات.
تقول الأسطورة أنه خلال العصور القديمة ، كان ‘آذرفولك’ يحكمون الأقاليم التسع ، وكانوا يعرفون باسم “قوم الالهة”. أسسوا ممالكهم الإلهية واستعبدوا البشر والشياطين. بعد ذلك ، بينما كان الآخرون محاصرين في صراع بين بعضهم البعض ، اجتمع العرقان معًا قبل الإطاحة بهم.
في وسط بحر النار كان هناك بركان ضخم يبلغ ارتفاعه عدة آلاف من الأمتار. كانت الصخور قد تبلورت بالفعل، مما سمح لتوهج الصهارة بالتدفق. للوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأنه نيران متدفقة.
الجبل كله هو في الواقع حجر روحي ناري. إذا تمكنت من الزراعة هناك ، فسأكون بالتأكيد قادرًا على إحراز تقدم سريع مع تحول العنقاء. لا عجب أن طائر العنقاء تعامل مع هذا المكان كمسكن زراعي في الماضي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح لي تشينغشان بيده ، واجتمعت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية معًا ، موجهة مثل التلسكوب نحو القمة الرئيسية لجبل فاير ميلت ، البركان البلوري.
كان لي تشينغشان قد زرع مرة في سلسلة من البراكين شمال إقليم الضباب. لقد وجدها لطيفة جدًا ، لكنها لم تكن شيئًا على الإطلاق مقارنة بجبل فاير ميلت .
ارتفعت عدة مئات من أعمدة الدخان الأسود في الهواء. كانت هذه براكين حية اندلعت على مدار السنة ، تنبعث منها دخان أسود كثيف. لم يتفرق الدخان ، وكان يتردد صداها مع أعمدة أخرى في المسافة. يبدو أنه يمتلك طبيعة روحية ، يلتف حوله مثل الثعابين.
ارتفعت عدة مئات من أعمدة الدخان الأسود في الهواء. كانت هذه براكين حية اندلعت على مدار السنة ، تنبعث منها دخان أسود كثيف. لم يتفرق الدخان ، وكان يتردد صداها مع أعمدة أخرى في المسافة. يبدو أنه يمتلك طبيعة روحية ، يلتف حوله مثل الثعابين.
أما بالنسبة للثلاثة منهم ، فقد تلقوا دعم لي تشينغشان وبعض التوجيهات من ملك شجرة بانيان العظيم ، لكن سرعة زراعتهم كانت لا تزال مذهلة. وبصرف النظر عنهم ، كان هناك العديد من متجولي الليل الذين اقتربوا من الضيقة السماوية الثانية. كانوا جميعًا الأمهات الحاكمة والأميرات لعشائر متجولي الليل السابقين.
أدركت رو شين أيضًا كيف فقدت رباطة جأشها. هزت رأسها برفق. “ثم انسى أنني قلت أي شيء على الإطلاق. قد لا أتمكن من مساعدتك في هذا “.
تتدفق الحمم البركانية من فوهات البراكين أو تتسرب من الشقوق ، تتدفق على طول القنوات التي من الواضح أنها من صنع الإنسان. لقد شكلوا نقشًا معقدًا يجمع الطاقة.
بمجرد النظر إليه من بعيد ، شعر لي تشينغشان بإحساس وثيق بالتعلق ، مثل مسافر عائد غادر المنزل منذ سنوات عديدة.
لقد امتلكوا بشكل أساسي مزايا كلا العرقين. يمكن وصفهم بأنهم “مباركين من السماء”.
“هذا تشكيل هائل.” كانت شياو آن خائفة من أن لي تشينغشان لم يفهم ما قصدته ، لذلك أضافت ، “حتى لو حاول ملك الجنوب يوي أخذ هذا المكان بالقوة ، فسيتعين عليه دفع ثمن مماثل.”
كان لي تشينغشان يفكر. عندما تحركت السحابة نحو الجنوب ، تحدث رو شين تدريجيًا بشكل أقل قبل أن تصمت تمامًا. كانت تحدق في الجنوب لفترات طويلة من الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تشير إلى أنه حتى لو كشف عن هويته الأخرى ، فسيكون من المستحيل عليه أن يأخذ جبل فاير ميلت . على الرغم من أن قوته يمكن أن تنافس وجود المحنة السماوية الثالثة ، إلا أن الغرض من التشكيل حول جبل فاير ميلت كان إيقاف المعارضين من هذا المستوى.
أومأ لي تشينغشان برأسه. في جميع أنحاء إقليم الضباب بأكمله، لم يخش ملتهمو النار ملك الجنوب يوي أو يهتمون بملك شجرة بانيان العظيم. كان هناك بالتأكيد سبب لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اشتهر ملتهمو النار بمشاعرهم العنيفة والقتال بين ‘آذرفولك’. كانوا معروفين بعرق القتال ، وقد احتلوا أرضًا مباركة مثل هذه فوق ذلك ، بعد أن سكنوا هناك لعدة آلاف من السنين. كانت القوة التي بنوها أبعد من التقدير.
“من يجرئ للتجسس على جبل فاير ميلت الخاص بي !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصرف النظر عن التشكيل وملك ملتهمي النار على السطح ، لا يمكن لأحد أن يقول على وجه اليقين ما إذا كان هناك ملوك آخرون على جبل فاير ميلت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط بحر النار كان هناك بركان ضخم يبلغ ارتفاعه عدة آلاف من الأمتار. كانت الصخور قد تبلورت بالفعل، مما سمح لتوهج الصهارة بالتدفق. للوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأنه نيران متدفقة.
كانت أعمار آذرفولك’ باهتة بالمقارنة مع الشياطين، لكنها كانت أطول بكثير من البشر. لقد ولدوا مع الطبيعة الروحية للعالم أيضًا. عندما يتعلق الأمر بامتيازاتهم في السلالات ، فإن أحفاد العشائر البشرية وحفنة من الوحوش الشاذة فقط يمكن أن ينافسهم.
لقد امتلكوا بشكل أساسي مزايا كلا العرقين. يمكن وصفهم بأنهم “مباركين من السماء”.
“يبدو أن ملتهمو النار عظام صعبة للمضغ!” لوح لي تشينغشان بيده. ” الضوء العميق ينير الكل!”
لقد أوضحت يي ليوسو وإخوتها هذه النقطة بشكل واضح. من بين الأصدقاء الذين تعرف عليهم لي تشينغشان في محافظة كلير ريفر ، كانوا جميعًا معروفين بالعبقرية ، ومع ذلك ظلوا عالقين في ترسيه الأساس. لم يكن هناك واحد قد خضع للمحنة السماوية الثانية. أمضى والد زوجته ، هان أنجون ، عدة سنوات قبل أن يخضع في النهاية للمحنة السماوية الثانية.
بمجرد النظر إليه من بعيد ، شعر لي تشينغشان بإحساس وثيق بالتعلق ، مثل مسافر عائد غادر المنزل منذ سنوات عديدة.
أما بالنسبة للثلاثة منهم ، فقد تلقوا دعم لي تشينغشان وبعض التوجيهات من ملك شجرة بانيان العظيم ، لكن سرعة زراعتهم كانت لا تزال مذهلة. وبصرف النظر عنهم ، كان هناك العديد من متجولي الليل الذين اقتربوا من الضيقة السماوية الثانية. كانوا جميعًا الأمهات الحاكمة والأميرات لعشائر متجولي الليل السابقين.
جلس في الأسفل قصر يبدو أنه منحوت من الكريستال الأحمر. كان أساسه أيضًا طبقة سميكة من الكريستال الأحمر ، يغطي فم البركان بالصهارة. تصاعدت ألسنة اللهب تحتها. بدا الأمر وكأنه جليد مكثف من النار. كان هناك أنقى وأعلى جودة بلورة روحية للنار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر صوت غاضب في آذان لي تشينغشان مثل ثوران بركاني. كانت مليء بالغضب العنيف.
فقط السلالات العادية لمتجولي الليل تنافس أحفاد العشائر، التي تمتلك موهبة عظيمة. بالطبع ، تضاءلوا مقارنة بتكوين العناصر الخمسة لتشو تيان وتكوين يانغ النقي لـ يو زيجيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر صوت غاضب في آذان لي تشينغشان مثل ثوران بركاني. كانت مليء بالغضب العنيف.
“وجدته!”
علاوة على ذلك ، صادف أنهم الأفضل من بين أفضل الأشخاص الذين تم اختيارهم من متجولي الليل. لقد تعرضوا للاضطهاد من قبل لولث لعدة سنوات ، مما منعهم من نشر أجنحتهم. بدأت موهبتهم تظهر الآن بشكل أساسي.
إذا كان لي تشينغشان كريمًا مع حبوب أصل الروح، فيمكنه الحصول على مجموعة من القتلة من متجولي الليل الأقوياء في غضون بضع سنوات فقط. لقد فهم أيضًا سبب سماح إمبراطورية شيا العظمى باستعباد ‘آذرفولك’. لقد استخدموا كل ما في وسعهم لقمعهم.
تقول الأسطورة أنه خلال العصور القديمة ، كان ‘آذرفولك’ يحكمون الأقاليم التسع ، وكانوا يعرفون باسم “قوم الالهة”. أسسوا ممالكهم الإلهية واستعبدوا البشر والشياطين. بعد ذلك ، بينما كان الآخرون محاصرين في صراع بين بعضهم البعض ، اجتمع العرقان معًا قبل الإطاحة بهم.
كان لي تشينغشان قد زرع مرة في سلسلة من البراكين شمال إقليم الضباب. لقد وجدها لطيفة جدًا ، لكنها لم تكن شيئًا على الإطلاق مقارنة بجبل فاير ميلت .
امتدت جبال فاير ميلت لعدة مئات من الكيلومترات. كانت سلسلة جبال ضخمة. كانت الصخرة قرمزية كالنار ، بدون شبر واحد من العشب. لم يكن هناك سوى قرمزي ، نباتات شبيهة بالشوك ، متجمعة مثل الجمر.
“يبدو أن ملتهمو النار عظام صعبة للمضغ!” لوح لي تشينغشان بيده. ” الضوء العميق ينير الكل!”
أما بالنسبة للثلاثة منهم ، فقد تلقوا دعم لي تشينغشان وبعض التوجيهات من ملك شجرة بانيان العظيم ، لكن سرعة زراعتهم كانت لا تزال مذهلة. وبصرف النظر عنهم ، كان هناك العديد من متجولي الليل الذين اقتربوا من الضيقة السماوية الثانية. كانوا جميعًا الأمهات الحاكمة والأميرات لعشائر متجولي الليل السابقين.
تجمعت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية في كرة في المناطق المحيطة قبل أن تتشتت فجأة. عرضت كل قطعة مشهدًا ، وكشفت كل التفاصيل حول جبل فاير ميلت . رأى ملتهمي النار تقاتل وتلعب في الصهارة واللهب وكذلك خام بدائي مبني من الصخور الحمراء، جالسة على ضفاف نهر النار.
بدا أن شجرة ووتونغ تناديه. لا ، ليس هو ، بل العنقاء. غادر طائر العنقاء دون أن يعود!
تجمعت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية في كرة في المناطق المحيطة قبل أن تتشتت فجأة. عرضت كل قطعة مشهدًا ، وكشفت كل التفاصيل حول جبل فاير ميلت . رأى ملتهمي النار تقاتل وتلعب في الصهارة واللهب وكذلك خام بدائي مبني من الصخور الحمراء، جالسة على ضفاف نهر النار.
لوح لي تشينغشان بيده ، واجتمعت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية معًا ، موجهة مثل التلسكوب نحو القمة الرئيسية لجبل فاير ميلت ، البركان البلوري.
بمجرد النظر إليه من بعيد ، شعر لي تشينغشان بإحساس وثيق بالتعلق ، مثل مسافر عائد غادر المنزل منذ سنوات عديدة.
في فوهة البركان جلست مدينة مهيبة مبنية على وجه الصخرة. كانت الممرات ملتفة ، مؤدية إلى قاع البركان. حتى أضعف ملتهمي النار المسموح لهم بالإقامة هناك خضعوا للمحنة السماوية الأولى. كانت أعدادهم كافية لإفشال معظم الطوائف الرئيسية.
جلس في الأسفل قصر يبدو أنه منحوت من الكريستال الأحمر. كان أساسه أيضًا طبقة سميكة من الكريستال الأحمر ، يغطي فم البركان بالصهارة. تصاعدت ألسنة اللهب تحتها. بدا الأمر وكأنه جليد مكثف من النار. كان هناك أنقى وأعلى جودة بلورة روحية للنار.
كان ضوء النار يتلألأ من خلال كل بلورة روحية بطريقة رائعة. كان هذا هو المكان الذي أقامت فيه العشيرة الملكية لملتهمي النار.
“وجدته!”
أضاءت عيون لي تشينغشان. في وسط الحفرة مباشرة، كانت شجرة ووتونغ ضخمة متجذرة بعمق في بلورة النار الروحية ، وامتدت إلى الصهارة. أعطت لحاءها الأبيض الباهت وأوراقها ذات اللون الأحمر الناري وهجًا مقدسًا.
في فوهة البركان جلست مدينة مهيبة مبنية على وجه الصخرة. كانت الممرات ملتفة ، مؤدية إلى قاع البركان. حتى أضعف ملتهمي النار المسموح لهم بالإقامة هناك خضعوا للمحنة السماوية الأولى. كانت أعدادهم كافية لإفشال معظم الطوائف الرئيسية.
ارتفعت عدة مئات من أعمدة الدخان الأسود في الهواء. كانت هذه براكين حية اندلعت على مدار السنة ، تنبعث منها دخان أسود كثيف. لم يتفرق الدخان ، وكان يتردد صداها مع أعمدة أخرى في المسافة. يبدو أنه يمتلك طبيعة روحية ، يلتف حوله مثل الثعابين.
كانت تلك شجرة ووتونغ الإلهية الأسطورية ، المكان الذي جثم فيه طائر العنقاء.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
اندفعت سلسلة من الضوء من فوهة البركان مثل النيزك الصاعد ، وانطلق نحو لي تشينغشان.
بمجرد النظر إليه من بعيد ، شعر لي تشينغشان بإحساس وثيق بالتعلق ، مثل مسافر عائد غادر المنزل منذ سنوات عديدة.
بمجرد النظر إليه من بعيد ، شعر لي تشينغشان بإحساس وثيق بالتعلق ، مثل مسافر عائد غادر المنزل منذ سنوات عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط بحر النار كان هناك بركان ضخم يبلغ ارتفاعه عدة آلاف من الأمتار. كانت الصخور قد تبلورت بالفعل، مما سمح لتوهج الصهارة بالتدفق. للوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأنه نيران متدفقة.
بدا أن شجرة ووتونغ تناديه. لا ، ليس هو ، بل العنقاء. غادر طائر العنقاء دون أن يعود!
“من يجرئ للتجسس على جبل فاير ميلت الخاص بي !؟”
كانت تشير إلى أنه حتى لو كشف عن هويته الأخرى ، فسيكون من المستحيل عليه أن يأخذ جبل فاير ميلت . على الرغم من أن قوته يمكن أن تنافس وجود المحنة السماوية الثالثة ، إلا أن الغرض من التشكيل حول جبل فاير ميلت كان إيقاف المعارضين من هذا المستوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: zixar
انفجر صوت غاضب في آذان لي تشينغشان مثل ثوران بركاني. كانت مليء بالغضب العنيف.
اشتهر ملتهمو النار بمشاعرهم العنيفة والقتال بين ‘آذرفولك’. كانوا معروفين بعرق القتال ، وقد احتلوا أرضًا مباركة مثل هذه فوق ذلك ، بعد أن سكنوا هناك لعدة آلاف من السنين. كانت القوة التي بنوها أبعد من التقدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر صوت غاضب في آذان لي تشينغشان مثل ثوران بركاني. كانت مليء بالغضب العنيف.
اندفعت سلسلة من الضوء من فوهة البركان مثل النيزك الصاعد ، وانطلق نحو لي تشينغشان.
“قائد الصقر الأبيض، لي تشينغشان!” وقف لي تشينغشان وذراعيه متقاطعتين وذكر اسمه وهويته. سأل: “الرفيق ، هل أنت ملك ملتهم النار ، تشو يان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع قعقعة ، توقف النيزك في السماء فجأة. خرج من النيران رجل عاري الصدر في أوج عطائه. كان وجهه وسيمًا وخشنًا كما لو كان منحوتًا من الصخر الأحمر هناك. اندلع رأسه المليء بالنار بعيدًا وهو يحمل رمحًا في يده. كان يحدق في لي تشينغشان بعينيه المحمرتين اللتين أحدثتا الشرر.
أومأ لي تشينغشان برأسه. في جميع أنحاء إقليم الضباب بأكمله، لم يخش ملتهمو النار ملك الجنوب يوي أو يهتمون بملك شجرة بانيان العظيم. كان هناك بالتأكيد سبب لذلك.
“ملك الهمج ؟”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
الفصل برعاية Dark Knight
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط بحر النار كان هناك بركان ضخم يبلغ ارتفاعه عدة آلاف من الأمتار. كانت الصخور قد تبلورت بالفعل، مما سمح لتوهج الصهارة بالتدفق. للوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأنه نيران متدفقة.
ترجمة: zixar
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ارتفعت عدة مئات من أعمدة الدخان الأسود في الهواء. كانت هذه براكين حية اندلعت على مدار السنة ، تنبعث منها دخان أسود كثيف. لم يتفرق الدخان ، وكان يتردد صداها مع أعمدة أخرى في المسافة. يبدو أنه يمتلك طبيعة روحية ، يلتف حوله مثل الثعابين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
