الوريد الحجري الروحي
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في أعماق الأرض حيث كانت الأوردة الروحية أكثر وفرة ، لم يكن لدى الشياطين عادة استخدام الأحجار الروحية للتجارة ، كما أنهم لن يستخدموا الأحجار الروحية في التشكيلات والدمى والادوات. دون التنقيب ، كان الشياطين يدورون عبر هذه الأوردة الحجرية الروحية ، مما يسمح للأوردة الروحية بامتصاص التشي الروحي باستمرار من البيئة المحيطة وتغذية عدد لا يحصى من الشياطين والأعشاب الروحية.
دفقة ، دفقة. وسط أصوات قرقرة المياه ، عبر الثلاثة منهم نهرًا تحت الأرض.
لم ير لي تشينغشان مثل هذا النبات الرائع من قبل. يمكنه الشعور بالتشي الروحي الذي يحتويه. كان أكثر كثافة من الأعشاب الروحية التي رآها في وقت سابق.
فوجئ لي تشينغشان ، لأنه شعر أن مياه النهر تحتوي على تشي روحي خافت. خفض رأسه وأخذ جرعة ، نما التشي الشيطاني في الواقع بمقدار ضئيل للغاية.
فقط بعد أن اقترب منها اكتشف أنها زهرة لازوردية نمت من صدع في الصخور. كانت بتلاتها التي تبدو تمامًا مثل أجنحة الفراشة تفتح وتغلق من وقت لآخر كما لو كانت كائنًا حيًا.
صفع لي تشينغشان رأسه. “هل لديك أي شيء في رأسك غير الأكل؟” حتى لو كانت لذيذة ، فمن المحتمل أنه لا يستطيع أن يأكل مثل هذا الشيء الجميل!
نمت العديد من النباتات غير المعروفة على ضفاف النهر التي تزخر بالتشي الروحي. لقد أشار تشي الروحي الذي يمتلكونه بوضوح إلى لي تشينغشان أنهم كانوا أعشاب روحية نادرة.
التقط لي تشينغشان أحدهم ووضعه في فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. “هل تدعونا للنوم؟” بعد ذلك ، كل ما سمعه هو الشخير. هذا الرجل قد نام بالفعل!
إذا كان سرير من الحجر الروحي كافياً لإثارة غيرة المزارعين ، فإن الوريد الحجري الروحي كان كافياً لطائفتين من طوائف الزراعة للذهاب إلى الحرب ، وهو ما يكفي لموت المزارعين النبلاء مثل الناس العاديين.
قال ميليبيد على عجل ، “لا يمكنك أكل ذلك! هذا مقرف!” ولكنه متأخر.
إذا كان سرير من الحجر الروحي كافياً لإثارة غيرة المزارعين ، فإن الوريد الحجري الروحي كان كافياً لطائفتين من طوائف الزراعة للذهاب إلى الحرب ، وهو ما يكفي لموت المزارعين النبلاء مثل الناس العاديين.
قام بفرك سطح المنصة الحجرية ببعض القوة ودرسها بعناية. يبدو أن الضوء المتلألئ ومض أسفل المنصة ، مثل أجمل الأحجار الكريمة في العالم التي اندمجت معًا في واحدة. لا يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها لي تشينغشان لونها الرائع.
انتشر طعم سيء للغاية من خلال فم لي تشينغشان. أصبح لسانه خدرًا تقريبًا ، في حين أن التشي الروحي في الأعشاب الروحية يتعارض بدلاً من ذلك مع التشي الشيطاني بداخله. ضاع معظمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سكب لي تشينغشان بعض الكحول في فمه على عجل لشطفه.
لا يمكن لـ الشياطين المغامرة فوق الأرض ، ولكن تحت الأرض كان ممنوعًا أيضًا على البشر.
ضحك ميليبيد وهو ينظر إلى لي تشينغشان. كانت خطوط دموعه لا تزال على وجهه ، الأمر الذي جعله يبدو أكثر حماقة. عندما اشتعلت رائحة الكحول اتسعت عيناه ، وأراد ذلك الآن بشغف.
“صديق؟” فكر مليبيد في الكلمة.
قام لي تشينغشان بتمرير جرة الكحول إلى ميليبيد. قام بتجفيف الجرة بأكملها وترك تجشؤ. لقد نسي كل تلك الذكريات المؤلمة الآن.
انتشر طعم سيء للغاية من خلال فم لي تشينغشان. أصبح لسانه خدرًا تقريبًا ، في حين أن التشي الروحي في الأعشاب الروحية يتعارض بدلاً من ذلك مع التشي الشيطاني بداخله. ضاع معظمها.
ومع ذلك ، كان لدى لي تشينغشان أفكار أخرى. ربما لا يمكن تناول معظم الأعشاب الروحية في العالم مباشرة ، ولكن لم تكن هناك أعشاب روحية عديمة الفائدة.
صرخ لي تشينغشان ، “شياو آن!” كان هذا منزل ميليبيد. كانت هذه المرة الأولى لهم هنا ، لذلك كان عليهم أن يكونوا مهذبين. ربما كانت هذه الأعشاب الروحية مهمة للغاية بالنسبة إلى ميليبيد.
هل كان هذا السرير الحجري مريحًا حقًا؟
كان من المحتمل جدًا أن تكون الأعشاب الروحية غير الواضحة على ضفاف النهر مواد أساسية لنوع من الحبوب. ومع ذلك ، كانت الشياطين تفتقر إلى القدرة على ممارسة الكيمياء ، ولهذا السبب لم تكن مفيدة لهم. ومع ذلك ، كان هذا هو السبب في أن الأعشاب الروحية لا تزال موجودة ولم يتم حصادها كلها.
“صديق؟” فكر مليبيد في الكلمة.
سيكافح البشر ، بما في ذلك ممارسو التشي الأقوياء ، للمغامرة تحت الأرض حتى الآن. على الرغم من أنهم لم يصادفوا شيطانًا واحدًا على طول الطريق ، شعر لي تشينغشان بسبعة أو ثماني هالات قوية على الأقل. بمجرد أن شعروا بوصول ميليبيد، تجنبوه جميعًا من بعيد، وحافظوا على بعدهم.
**(م.م / نايس وورد)
إذا كان هناك أي بشر ، فمن المحتمل أن يصبحوا فريسة لهذه الحيوانات المفترسة الشريرة على الفور. حتى جنرال شيطان مثل ميليبيد لن يظهر أي رحمة للأعراق الأخرى التي اقتحمت أراضيه. كانت الضربة الفاترة منه كافية لقتل أي ممارس تشي على الفور.
لا يمكن لـ الشياطين المغامرة فوق الأرض ، ولكن تحت الأرض كان ممنوعًا أيضًا على البشر.
تساءل لي تشينغشان وهو يمشي. فجأة ، رفع رأسه ، فرأى ذرة من الضوء الأزرق. كان مثل نجم أزرق في سماء الليل ، ينطلق بهدوء من الضوء الذي شكل هالة. كان الضوء ضعيفًا جدًا ، لكنه بدا جميلًا ورائعًا عندما رآه في الظلام المطلق.
كان هذا الوريد الحجري الروحي هو التبلور الطبيعي للتشي الروحي للعالم ، وغالبًا ما يتكثف فوق الأوردة الروحية.
فقط بعد أن اقترب منها اكتشف أنها زهرة لازوردية نمت من صدع في الصخور. كانت بتلاتها التي تبدو تمامًا مثل أجنحة الفراشة تفتح وتغلق من وقت لآخر كما لو كانت كائنًا حيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كان الأصدقاء أفضل من البطاطا الحلوة.
لمس شياو آن أحدهم بلطف ، وأغلقت البتلات على الفور. واختفى الضوء الذي ينبعث منه أيضًا.
استلقى لي تشينغشان ، وأغمض عينيه ، وبدأ في استخدام طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، مما سمح لعقله بالاستقرار مثل سلحفاة روحية تغرق في هاوية البحر.
لم ير لي تشينغشان مثل هذا النبات الرائع من قبل. يمكنه الشعور بالتشي الروحي الذي يحتويه. كان أكثر كثافة من الأعشاب الروحية التي رآها في وقت سابق.
ترجمة: zixar
عندما غامر بعمق أكبر ، انفتح الكهف الأسود تدريجياً ، وزاد عدد الأزهار اللازوردية تدريجياً. شكلوا مجموعات صغيرة ، تبرز في الظلام.
قام لي تشينغشان بتمرير جرة الكحول إلى ميليبيد. قام بتجفيف الجرة بأكملها وترك تجشؤ. لقد نسي كل تلك الذكريات المؤلمة الآن.
أصبح تشي الروحي في الهواء أكثر كثافة وكثافة أيضًا. لقد تجاوز مسكن الداويست الزومبي منذ وقت طويل.
كان من المحتمل جدًا أن تكون الأعشاب الروحية غير الواضحة على ضفاف النهر مواد أساسية لنوع من الحبوب. ومع ذلك ، كانت الشياطين تفتقر إلى القدرة على ممارسة الكيمياء ، ولهذا السبب لم تكن مفيدة لهم. ومع ذلك ، كان هذا هو السبب في أن الأعشاب الروحية لا تزال موجودة ولم يتم حصادها كلها.
قال ميليبيد ، “نحن على وشك الوصول!”
يمكن أن يقول لي تشينغشان حتى بدون تذكيره. تسلل الضوء الأزرق من الأمام ، ليضيء طريقه. كان الأمر كما لو كان القمر الأزرق مختبئًا تحت الأرض ، في انتظار من يكتشفه.
فقط بعد أن اقترب منها اكتشف أنها زهرة لازوردية نمت من صدع في الصخور. كانت بتلاتها التي تبدو تمامًا مثل أجنحة الفراشة تفتح وتغلق من وقت لآخر كما لو كانت كائنًا حيًا.
فجأة رأى نهاية النفق الطويل. غامر لي تشينغشان إلى الأمام بلهفة ، بينما أصبح الضوء أكثر إشراقًا وإشراقًا أيضًا. وصل إلى النهاية وتوقف فجأة. اتسعت عيناه ، مصدوماً بما كان يراه.
كان الأصدقاء أفضل من البطاطا الحلوة.
امامه كانت منطقة مفتوحة بحجم ملعب كرة قدم. كان هناك آلاف الزهور المتلألئة بالضوء الأزرق وتضيء الكهف بأكمله. كان بحرًا رائعًا من الزهور. كانت العديد من الفراشات ترفرف في هذا البحر ، وكأنها مجرد وهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمس شياو آن أحدهم بلطف ، وأغلقت البتلات على الفور. واختفى الضوء الذي ينبعث منه أيضًا.
كان هذا مشهدًا ظهر فقط في الأحلام العميقة.
إذا كان هناك أي بشر ، فمن المحتمل أن يصبحوا فريسة لهذه الحيوانات المفترسة الشريرة على الفور. حتى جنرال شيطان مثل ميليبيد لن يظهر أي رحمة للأعراق الأخرى التي اقتحمت أراضيه. كانت الضربة الفاترة منه كافية لقتل أي ممارس تشي على الفور.
مرت كم شياو آن عبر زهرة متفتحة ، لازوردية. بدت الزهرة الزرقاء وكأنها انفصلت عن ساقها ، وحلقت وتحولت إلى فراشة جميلة من الضوء ، تاركة وراءها أثرًا جميلًا في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في أعماق الأرض حيث كانت الأوردة الروحية أكثر وفرة ، لم يكن لدى الشياطين عادة استخدام الأحجار الروحية للتجارة ، كما أنهم لن يستخدموا الأحجار الروحية في التشكيلات والدمى والادوات. دون التنقيب ، كان الشياطين يدورون عبر هذه الأوردة الحجرية الروحية ، مما يسمح للأوردة الروحية بامتصاص التشي الروحي باستمرار من البيئة المحيطة وتغذية عدد لا يحصى من الشياطين والأعشاب الروحية.
شياو آن لاحقتها على الفور. عبرت بحر الزهور الذي كاد يصل إلى رأسها ، وبدأت مجموعة الزهور ترقص ، وتحولت إلى عدد لا يحصى من الفراشات الزرقاء التي بقيت حولها.
هذه الفراشات أتت في الواقع من العشب الروحي. كانوا جنيات الأعشاب.
عبروا بحر الزهور وأزعجوا عددًا لا يحصى من الفراشات الزرقاء. سرعان ما وصلوا إلى وسط المنطقة المفتوحة. كانت هناك منصة حجرية ضخمة بدون أي نباتات. كان طوله ثلاثين قدمًا وعرضه عشرين قدمًا وطوله ستة أو سبعة أقدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. “هل تدعونا للنوم؟” بعد ذلك ، كل ما سمعه هو الشخير. هذا الرجل قد نام بالفعل!
مددت شياو آن يدها للإمساك بها ، لكن الفراشة الزرقاء تحولت إلى ضوء وتسللت من بين أصابعها. تكثف معًا مرة أخرى في مكان قريب ، ورفرف في المسافة للهروب.
كان هذا هو أول صديق في هذه الحياة تعرف عليه من أعماق قلبه. لن يخيب ظن صديقه أبدًا.
شياو آن لاحقتها على الفور. عبرت بحر الزهور الذي كاد يصل إلى رأسها ، وبدأت مجموعة الزهور ترقص ، وتحولت إلى عدد لا يحصى من الفراشات الزرقاء التي بقيت حولها.
**(م.م / نايس وورد)
لم تكن الغريزة الأولى لجميع الشياطين هي الأكل أو الشرب ، ولكن البحث عن مكان غني بالتشي الروحي حتى يتمكنوا من استيعاب المزيد من التشي الروحي للعالم.
صرخ لي تشينغشان ، “شياو آن!” كان هذا منزل ميليبيد. كانت هذه المرة الأولى لهم هنا ، لذلك كان عليهم أن يكونوا مهذبين. ربما كانت هذه الأعشاب الروحية مهمة للغاية بالنسبة إلى ميليبيد.
لمس شياو آن أحدهم بلطف ، وأغلقت البتلات على الفور. واختفى الضوء الذي ينبعث منه أيضًا.
نظرت شياو آن إلى الوراء. صبغها الضوء الأزرق باللون اللازوردي، بالإضافة إلى ملامح وجهها الرقيقة ، بدت وكأنها جنية من الأساطير.
عندما غامر بعمق أكبر ، انفتح الكهف الأسود تدريجياً ، وزاد عدد الأزهار اللازوردية تدريجياً. شكلوا مجموعات صغيرة ، تبرز في الظلام.
سيكافح البشر ، بما في ذلك ممارسو التشي الأقوياء ، للمغامرة تحت الأرض حتى الآن. على الرغم من أنهم لم يصادفوا شيطانًا واحدًا على طول الطريق ، شعر لي تشينغشان بسبعة أو ثماني هالات قوية على الأقل. بمجرد أن شعروا بوصول ميليبيد، تجنبوه جميعًا من بعيد، وحافظوا على بعدهم.
فجأة تُرك لي تشينغشان في حيرة من أمره بشأن كيفية المتابعة. بعد النظر إلى ميليبيد ، الذي ابتسم بحماقة بجانبه ، تنهد بلطف وابتسم أيضًا. “أنت بالتأكيد تعيش في مكان لطيف تمامًا!”
“اصدقاء جيدون.” ربت على كتف لي تشينغشان. بدا أنه يفهم شيئًا ما وضحك بصوت عالٍ.
لم يكن الأمر جميلًا تمامًا فحسب ، بل كان تشي الروحي هنا أكثر كثافة مما رآه من قبل. إذا تأمل وزرع هنا ، فإن كلاً من التشي الشيطاني و التشي الحقيقي سيزدادان بسرعة.
فوجئ لي تشينغشان ، لأنه شعر أن مياه النهر تحتوي على تشي روحي خافت. خفض رأسه وأخذ جرعة ، نما التشي الشيطاني في الواقع بمقدار ضئيل للغاية.
قال ميليبيد ، “ما هو لطيف؟” وأشار إلى الفراشات الزرقاء. “يمكنك أن تأكل هؤلاء ، لكنهم مقرفون!”
انتشر طعم سيء للغاية من خلال فم لي تشينغشان. أصبح لسانه خدرًا تقريبًا ، في حين أن التشي الروحي في الأعشاب الروحية يتعارض بدلاً من ذلك مع التشي الشيطاني بداخله. ضاع معظمها.
سيكافح البشر ، بما في ذلك ممارسو التشي الأقوياء ، للمغامرة تحت الأرض حتى الآن. على الرغم من أنهم لم يصادفوا شيطانًا واحدًا على طول الطريق ، شعر لي تشينغشان بسبعة أو ثماني هالات قوية على الأقل. بمجرد أن شعروا بوصول ميليبيد، تجنبوه جميعًا من بعيد، وحافظوا على بعدهم.
صفع لي تشينغشان رأسه. “هل لديك أي شيء في رأسك غير الأكل؟” حتى لو كانت لذيذة ، فمن المحتمل أنه لا يستطيع أن يأكل مثل هذا الشيء الجميل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اصدقاء جيدون.” ربت على كتف لي تشينغشان. بدا أنه يفهم شيئًا ما وضحك بصوت عالٍ.
فرك ميليبيد رأسه واستمر في الابتسام بحماقة. لم يكن لديه عظمة هالة جنرال شيطان على الإطلاق. منذ أن وافق لي تشينغشان على الذهاب تحت الأرض معه ، لم يتوقف أبدًا عن الابتسام بحماقة. حتى أنه نسي مسألة تعرضه للمضايقات من قبل جنرالات الشيطان الآخرين.
“توقف عن الابتسام. كن جادا. لا عجب أن يضايقك الآخرون وأنك لن تحصل على أي بطاطا حلوة بالطريقة التي تتصرف بها! ” وبخ لي تشينغشان. منذ أن اتخذ قراره بشأن استعادة الأراضي المفقودة لميليبيد ، لم يعودوا مجرد رفاق يشربون ، بل رفاق في السلاح سيقاتلون جنبًا إلى جنب. كان عليه أن يعتمد على قوة ميليبيد في وقت لاحق ، لذلك لم يستطع إلا أن يوبخه بعد أن رأى كيف يتصرف بحماقة.
فوجئ لي تشينغشان ، لأنه شعر أن مياه النهر تحتوي على تشي روحي خافت. خفض رأسه وأخذ جرعة ، نما التشي الشيطاني في الواقع بمقدار ضئيل للغاية.
توقف ميليبيد عن الابتسام بسرعة وقال بصرامة ، “ابق! لا توجد بطاطا حلوة جيدة أيضًا! ” لمرة واحدة ، عبر عن نفسه بوضوح.
غمر الدفء صدر لي تشينغشان. لقد تأثر. “كيف يمكن لصديقي ألا يأكل البطاطا الحلوة؟” لم يكن ميليبيد مشرقًا بشكل خاص ، لكنه عامله بصدق مطلق. كان لديه زراعة عالية ، لكنه لم يستغلها. لقد كان أفضل بكثير من هؤلاء المتعجرفين من ممارسي التشي من الطبقة السادسة أو السابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ميليبيد على عجل ، “لا يمكنك أكل ذلك! هذا مقرف!” ولكنه متأخر.
كان سرير الحجر الروحي كبيرًا ، لكنه بالتأكيد لا يمكن أن يستمر لعقود أو حتى قرون أثناء تجفيفه من قبل جنرال شيطان!
كان هذا هو أول صديق في هذه الحياة تعرف عليه من أعماق قلبه. لن يخيب ظن صديقه أبدًا.
سيكافح البشر ، بما في ذلك ممارسو التشي الأقوياء ، للمغامرة تحت الأرض حتى الآن. على الرغم من أنهم لم يصادفوا شيطانًا واحدًا على طول الطريق ، شعر لي تشينغشان بسبعة أو ثماني هالات قوية على الأقل. بمجرد أن شعروا بوصول ميليبيد، تجنبوه جميعًا من بعيد، وحافظوا على بعدهم.
“صديق؟” فكر مليبيد في الكلمة.
إذا كان سرير من الحجر الروحي كافياً لإثارة غيرة المزارعين ، فإن الوريد الحجري الروحي كان كافياً لطائفتين من طوائف الزراعة للذهاب إلى الحرب ، وهو ما يكفي لموت المزارعين النبلاء مثل الناس العاديين.
كان هذا الوريد الحجري الروحي هو التبلور الطبيعي للتشي الروحي للعالم ، وغالبًا ما يتكثف فوق الأوردة الروحية.
ربت لي تشينغشان على كتفه وابتسم. “اصدقاء جيدون!”
هل كان هذا السرير الحجري مريحًا حقًا؟
يمكن أن يقول لي تشينغشان حتى بدون تذكيره. تسلل الضوء الأزرق من الأمام ، ليضيء طريقه. كان الأمر كما لو كان القمر الأزرق مختبئًا تحت الأرض ، في انتظار من يكتشفه.
“اصدقاء جيدون.” ربت على كتف لي تشينغشان. بدا أنه يفهم شيئًا ما وضحك بصوت عالٍ.
كان الأصدقاء أفضل من البطاطا الحلوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبروا بحر الزهور وأزعجوا عددًا لا يحصى من الفراشات الزرقاء. سرعان ما وصلوا إلى وسط المنطقة المفتوحة. كانت هناك منصة حجرية ضخمة بدون أي نباتات. كان طوله ثلاثين قدمًا وعرضه عشرين قدمًا وطوله ستة أو سبعة أقدام.
ينطبق المبدأ القائل بأن الجشع يمكن أن يؤدي إلى الموت على عالم الزراعة أيضًا.
استلقى مليبيد هناك وبسط أطرافه. أصبح وجهه المصاب بالدوار مرتخيًا وهو يزفر بسعادة. بعد النظر إلى لي تشينغشان و شياو آن، انقلب إلى جانب واحد ، وفتح بعض المساحة الحرة.
لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. “هل تدعونا للنوم؟” بعد ذلك ، كل ما سمعه هو الشخير. هذا الرجل قد نام بالفعل!
استلقى لي تشينغشان ، وأغمض عينيه ، وبدأ في استخدام طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، مما سمح لعقله بالاستقرار مثل سلحفاة روحية تغرق في هاوية البحر.
كان هذا الوريد الحجري الروحي هو التبلور الطبيعي للتشي الروحي للعالم ، وغالبًا ما يتكثف فوق الأوردة الروحية.
نظر لي تشينغشان وشياو آن إلى بعضهما البعض.
كان سرير الحجر الروحي كبيرًا ، لكنه بالتأكيد لا يمكن أن يستمر لعقود أو حتى قرون أثناء تجفيفه من قبل جنرال شيطان!
هل كان هذا السرير الحجري مريحًا حقًا؟
ينطبق المبدأ القائل بأن الجشع يمكن أن يؤدي إلى الموت على عالم الزراعة أيضًا.
اعتقد لي تشينغشان ، حقا حظ أحمق. في الأصل ، كان يعتقد أن ميليبيد قد أفلس ، ولهذا كان يأتي إليه كل يوم ليأكل ويشرب أشيائه. لم يعتقد أبدًا أنه نام على سرير من الحجر الروحي كل يوم. لقد عاش حياة باهظة للغاية.
صعد لي تشينغشان على المنصة الحجرية وشياو آن بين ذراعيه قبل أن يحاول الاستلقاء. ومع ذلك ، سرعان ما جلس وكأنه قد ضربه البرق. لقد ذهل. للحظة ، لم يشعر وكأنه كان مستلقيًا على صخرة صلبة ، لكنه شعر ببحر نابض من تشي الروحي.
سيكافح البشر ، بما في ذلك ممارسو التشي الأقوياء ، للمغامرة تحت الأرض حتى الآن. على الرغم من أنهم لم يصادفوا شيطانًا واحدًا على طول الطريق ، شعر لي تشينغشان بسبعة أو ثماني هالات قوية على الأقل. بمجرد أن شعروا بوصول ميليبيد، تجنبوه جميعًا من بعيد، وحافظوا على بعدهم.
هذه الفراشات أتت في الواقع من العشب الروحي. كانوا جنيات الأعشاب.
قام بفرك سطح المنصة الحجرية ببعض القوة ودرسها بعناية. يبدو أن الضوء المتلألئ ومض أسفل المنصة ، مثل أجمل الأحجار الكريمة في العالم التي اندمجت معًا في واحدة. لا يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها لي تشينغشان لونها الرائع.
لم ير لي تشينغشان مثل هذا النبات الرائع من قبل. يمكنه الشعور بالتشي الروحي الذي يحتويه. كان أكثر كثافة من الأعشاب الروحية التي رآها في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفز قلبه ، وأخرج حجرًا روحانيًا بتردد. قارنها بالمنصة الحجرية وأكد في النهاية. “هذ – هذا سرير من الحجر الروحي!”
ظهرت فكرة في رأس لي تشينغشان كافح من أجل الإيمان بها. وصل بجانب السرير ودفع التربة بجانب السرير. لقد خمّن بشكل صحيح. لم يكن هذا فراشًا من الحجر الروحي ، بل كان وريدًا حجريًا روحيًا.
إذا كان سرير من الحجر الروحي كافياً لإثارة غيرة المزارعين ، فإن الوريد الحجري الروحي كان كافياً لطائفتين من طوائف الزراعة للذهاب إلى الحرب ، وهو ما يكفي لموت المزارعين النبلاء مثل الناس العاديين.
ربما شعر وكأنه شخص عادي وجد للتو سريرًا مصنوعًا من الذهب. كان رد فعله الأول هو عدم التصديق ، لكنه فهم على الفور لماذا اختار ميليبيد أن يجعل هذا المكان مسكنه من بين جميع الأماكن المتاحة له في عالم تحت الأرض الشاسع.
لم تكن الغريزة الأولى لجميع الشياطين هي الأكل أو الشرب ، ولكن البحث عن مكان غني بالتشي الروحي حتى يتمكنوا من استيعاب المزيد من التشي الروحي للعالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المنصة الحجرية مجرد قمة جبل الجليد في الوريد.
نظرت شياو آن إلى الوراء. صبغها الضوء الأزرق باللون اللازوردي، بالإضافة إلى ملامح وجهها الرقيقة ، بدت وكأنها جنية من الأساطير.
كان سرير الحجر الروحي كبيرًا ، لكنه بالتأكيد لا يمكن أن يستمر لعقود أو حتى قرون أثناء تجفيفه من قبل جنرال شيطان!
استلقى لي تشينغشان ، وأغمض عينيه ، وبدأ في استخدام طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، مما سمح لعقله بالاستقرار مثل سلحفاة روحية تغرق في هاوية البحر.
ظهرت فكرة في رأس لي تشينغشان كافح من أجل الإيمان بها. وصل بجانب السرير ودفع التربة بجانب السرير. لقد خمّن بشكل صحيح. لم يكن هذا فراشًا من الحجر الروحي ، بل كان وريدًا حجريًا روحيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه المنصة الحجرية مجرد قمة جبل الجليد في الوريد.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
إذا كان سرير من الحجر الروحي كافياً لإثارة غيرة المزارعين ، فإن الوريد الحجري الروحي كان كافياً لطائفتين من طوائف الزراعة للذهاب إلى الحرب ، وهو ما يكفي لموت المزارعين النبلاء مثل الناس العاديين.
سيكافح البشر ، بما في ذلك ممارسو التشي الأقوياء ، للمغامرة تحت الأرض حتى الآن. على الرغم من أنهم لم يصادفوا شيطانًا واحدًا على طول الطريق ، شعر لي تشينغشان بسبعة أو ثماني هالات قوية على الأقل. بمجرد أن شعروا بوصول ميليبيد، تجنبوه جميعًا من بعيد، وحافظوا على بعدهم.
ينطبق المبدأ القائل بأن الجشع يمكن أن يؤدي إلى الموت على عالم الزراعة أيضًا.
نمت العديد من النباتات غير المعروفة على ضفاف النهر التي تزخر بالتشي الروحي. لقد أشار تشي الروحي الذي يمتلكونه بوضوح إلى لي تشينغشان أنهم كانوا أعشاب روحية نادرة.
ربما شعر وكأنه شخص عادي وجد للتو سريرًا مصنوعًا من الذهب. كان رد فعله الأول هو عدم التصديق ، لكنه فهم على الفور لماذا اختار ميليبيد أن يجعل هذا المكان مسكنه من بين جميع الأماكن المتاحة له في عالم تحت الأرض الشاسع.
كان هذا الوريد الحجري الروحي هو التبلور الطبيعي للتشي الروحي للعالم ، وغالبًا ما يتكثف فوق الأوردة الروحية.
قال ميليبيد ، “ما هو لطيف؟” وأشار إلى الفراشات الزرقاء. “يمكنك أن تأكل هؤلاء ، لكنهم مقرفون!”
كانت معظم الأوردة الحجرية الروحية فوق الأرض تحت سيطرة المنظمات القوية وكان يحرسها المزارعون الأقوياء. ومع ذلك ، لم تكن الأحجار الروحية بمثابة عملة فحسب ، بل كانت أيضًا مواد استهلاكية. على مدى آلاف السنين ، تم التنقيب عن العديد منها واستخدامها من قبل البشر. حتى أن البعض منهم قد جف ، مما أدى إلى قطع الوريد الروحي مباشرة.
ربما شعر وكأنه شخص عادي وجد للتو سريرًا مصنوعًا من الذهب. كان رد فعله الأول هو عدم التصديق ، لكنه فهم على الفور لماذا اختار ميليبيد أن يجعل هذا المكان مسكنه من بين جميع الأماكن المتاحة له في عالم تحت الأرض الشاسع.
ومع ذلك ، في أعماق الأرض حيث كانت الأوردة الروحية أكثر وفرة ، لم يكن لدى الشياطين عادة استخدام الأحجار الروحية للتجارة ، كما أنهم لن يستخدموا الأحجار الروحية في التشكيلات والدمى والادوات. دون التنقيب ، كان الشياطين يدورون عبر هذه الأوردة الحجرية الروحية ، مما يسمح للأوردة الروحية بامتصاص التشي الروحي باستمرار من البيئة المحيطة وتغذية عدد لا يحصى من الشياطين والأعشاب الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو أول صديق في هذه الحياة تعرف عليه من أعماق قلبه. لن يخيب ظن صديقه أبدًا.
اعتقد لي تشينغشان ، حقا حظ أحمق. في الأصل ، كان يعتقد أن ميليبيد قد أفلس ، ولهذا كان يأتي إليه كل يوم ليأكل ويشرب أشيائه. لم يعتقد أبدًا أنه نام على سرير من الحجر الروحي كل يوم. لقد عاش حياة باهظة للغاية.
عبروا بحر الزهور وأزعجوا عددًا لا يحصى من الفراشات الزرقاء. سرعان ما وصلوا إلى وسط المنطقة المفتوحة. كانت هناك منصة حجرية ضخمة بدون أي نباتات. كان طوله ثلاثين قدمًا وعرضه عشرين قدمًا وطوله ستة أو سبعة أقدام.
فقط بعد أن اقترب منها اكتشف أنها زهرة لازوردية نمت من صدع في الصخور. كانت بتلاتها التي تبدو تمامًا مثل أجنحة الفراشة تفتح وتغلق من وقت لآخر كما لو كانت كائنًا حيًا.
كان لدى ميليبيد طعامًا وشرابًا مجانيًا ، لذا فقد حان دوره للنوم مجانًا. إذا لم يستغل أرضًا مقدسة للزراعة مثل هذه ، فسيضيعها بشكل مخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز قلبه ، وأخرج حجرًا روحانيًا بتردد. قارنها بالمنصة الحجرية وأكد في النهاية. “هذ – هذا سرير من الحجر الروحي!”
استلقى لي تشينغشان ، وأغمض عينيه ، وبدأ في استخدام طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، مما سمح لعقله بالاستقرار مثل سلحفاة روحية تغرق في هاوية البحر.
يمكن أن يقول لي تشينغشان حتى بدون تذكيره. تسلل الضوء الأزرق من الأمام ، ليضيء طريقه. كان الأمر كما لو كان القمر الأزرق مختبئًا تحت الأرض ، في انتظار من يكتشفه.
ترجمة: zixar
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
