الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (7)
المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما يبدو ، داركنيس لا تزال مسيطرة على جسدها.
الجزء السابع:
“أيها الشقي! هته الفتاة تعاني من ألم رهيب و هي تقاوم سيطرة أنا! إذا إستمر هذا ، فإنها ستعاني من صدمة نفسية! من مصلحتكَ أن تمزق التعويذة و تتركَ أنا أذهب! و إلا … (إنه حقيقي كازوما! لقد كنتُ أشعر بشيء فظيع … فظيع جدا …! آههه ، هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بشيء بهذه الشدة ، كما هو متوقع من جنرال في جيش الملك الشيطان! لا أستطيع التحمل أكثر من هذا…!)”
معظم الوحوش التي تشبه الدمى في الدانجون قد تم مسحهم ، لذا لم نواجه أي مقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدف هذا الزميل هي أكوا. ربما تكون ترتدي قناعا غريبا ، لكن لا أحد سيمنع داركنيس من الإقتراب من أكوا!
“أيها الشقي! هته الفتاة تعاني من ألم رهيب و هي تقاوم سيطرة أنا! إذا إستمر هذا ، فإنها ستعاني من صدمة نفسية! من مصلحتكَ أن تمزق التعويذة و تتركَ أنا أذهب! و إلا … (إنه حقيقي كازوما! لقد كنتُ أشعر بشيء فظيع … فظيع جدا …! آههه ، هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بشيء بهذه الشدة ، كما هو متوقع من جنرال في جيش الملك الشيطان! لا أستطيع التحمل أكثر من هذا…!)”
الجزء السابع:
ربما بسبب الألم ، كان الجزء الخلفي من رقبة داركنيس يتصبب عرقا و هي تتبعني بينما تلهث.
حرك فانير الجسد الذي كان يسيطر عليه بالكامل و قال:
مما يبدو ، داركنيس لا تزال مسيطرة على جسدها.
“طرد الأرواح المقدس–!”
في طريق العودة ، المغامرون الذين دخلوا الدانجون معنا قد تفاجؤوا عندما رأوا داركنيس ترتدي قناعا ، لكن لم يكن لدي وقت لهم الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
“فقط تماسكي لوقت أطول قليلا ، داركنيس! لقد أوشكنا على الوصول! سوف أحرركِ من الألم عندما نصل إلى السطح!”
أكوا ، التي كانت تنتظر عند مدخل الدانجون ، ألقت تعويذتها دون سابق إنذار ، محيطة داركنيس بلهب أبيض.
“آغه … ما خطب هذا الموقف الغريب … (لا بأس ، فقط دعني.)”
“(أههه–!)”
……
بينما كان فانير يصرخ بهذا ، صعد الدرج أسرع مما أستطيع ، على الرغم من أنه كان يرتدي درعا ثقيلا.
“ماذا قلتِ؟” x2
“طرد الأرواح المقدس–!”
صرخنا أنا و فانير في إنسجام تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلتِ؟” x2
– لأكون صادقا ، جلب جنرال من جيش الملك الشيطان معي إلى السطح جعلني أشعر بعدم الإرتياح.
في طريق العودة ، المغامرون الذين دخلوا الدانجون معنا قد تفاجؤوا عندما رأوا داركنيس ترتدي قناعا ، لكن لم يكن لدي وقت لهم الآن.
لكنه كان يستخدم هذا الجسد كحاوية.
“أيها الشقي! هته الفتاة تعاني من ألم رهيب و هي تقاوم سيطرة أنا! إذا إستمر هذا ، فإنها ستعاني من صدمة نفسية! من مصلحتكَ أن تمزق التعويذة و تتركَ أنا أذهب! و إلا … (إنه حقيقي كازوما! لقد كنتُ أشعر بشيء فظيع … فظيع جدا …! آههه ، هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بشيء بهذه الشدة ، كما هو متوقع من جنرال في جيش الملك الشيطان! لا أستطيع التحمل أكثر من هذا…!)”
بصريح العبارة ، داركنيس هي خرقاء بشكل لا يصدق.
حتى عندما تأرجح على هدف أمامها مباشرة ، كانت تصيب فقط مرة واحدة من أصل خمس محاولات.
أكوا ، التي كانت تنتظر عند مدخل الدانجون ، ألقت تعويذتها دون سابق إنذار ، محيطة داركنيس بلهب أبيض.
أردتُ أن أسألها كيف يمكنها أن تكون خرقاء إلى هذا الحد.
……
على أي حال ، ينبغي أن يكون المغامرون على السطح كافيين لقمع داركنيس.
“فوهاهاها! هذا عديم الفائدة ، أيها الشقي! لا أعرف ما الذي تفكر فيه هته الفتاة ، لكن عندما يتجاوز الألم حدا معينا (ل-لا مزيد …) سوف يُسلم الجسد … سحقا ، سحقا لهذا! لا تصدري مثل هته الأصوات الغريبة!”
“داركنيس ، أبليتِ حسنا بتحملكِ لهذا الوقت الطويل! أتركي الباقي لأكوا ، سوف أقوم أنا و المغامرين الآخرين بكبح جماح جسدك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما تأرجح على هدف أمامها مباشرة ، كانت تصيب فقط مرة واحدة من أصل خمس محاولات.
قلتُ هذا عندما رأيتُ الضوء في نهاية النفق. لكن قبل أن أنتهي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما تأرجح على هدف أمامها مباشرة ، كانت تصيب فقط مرة واحدة من أصل خمس محاولات.
“… فوهاهاها… فوهاهاها! هل أنتَ تتحدث إلى أنا؟”
حرك فانير الجسد الذي كان يسيطر عليه بالكامل و قال:
تحدث الصوت بوضوح شديد و لم تقاطعه داركنيس مثل السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدف هذا الزميل هي أكوا. ربما تكون ترتدي قناعا غريبا ، لكن لا أحد سيمنع داركنيس من الإقتراب من أكوا!
“الإستيلاء إكتمل! أيها الشقي ، لقد قللتَ من شأن أنا! لقد كنتُ أكبح نفسي سابقا! إذا إقتربتُ من رفيقتكَ بمثل هذا المظهر ، فسوف ترحب بأنا من دون حذر! عندما أرى رفيقتكَ الكاهنة ، سوف أشق رأسها مباشرة!”
قلتُ هذا عندما رأيتُ الضوء في نهاية النفق. لكن قبل أن أنتهي …
بينما كان فانير يصرخ بهذا ، صعد الدرج أسرع مما أستطيع ، على الرغم من أنه كان يرتدي درعا ثقيلا.
لكنه كان يستخدم هذا الجسد كحاوية.
أوه تبا ، أوه تبا!
“أيها الشقي! هته الفتاة تعاني من ألم رهيب و هي تقاوم سيطرة أنا! إذا إستمر هذا ، فإنها ستعاني من صدمة نفسية! من مصلحتكَ أن تمزق التعويذة و تتركَ أنا أذهب! و إلا … (إنه حقيقي كازوما! لقد كنتُ أشعر بشيء فظيع … فظيع جدا …! آههه ، هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بشيء بهذه الشدة ، كما هو متوقع من جنرال في جيش الملك الشيطان! لا أستطيع التحمل أكثر من هذا…!)”
هدف هذا الزميل هي أكوا. ربما تكون ترتدي قناعا غريبا ، لكن لا أحد سيمنع داركنيس من الإقتراب من أكوا!
تحدث الصوت بوضوح شديد و لم تقاطعه داركنيس مثل السابق.
“إستيقظي يا دراكنيس! أنتِ أفضل من هذا ، هل تريدين الإستسلام لأتباع الشيطان؟!”
أردتُ أن أسألها كيف يمكنها أن تكون خرقاء إلى هذا الحد.
“فوهاهاها! هذا عديم الفائدة ، أيها الشقي! لا أعرف ما الذي تفكر فيه هته الفتاة ، لكن عندما يتجاوز الألم حدا معينا (ل-لا مزيد …) سوف يُسلم الجسد … سحقا ، سحقا لهذا! لا تصدري مثل هته الأصوات الغريبة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
أوه لا ، تلك المنحرفة لا تستطيع التحمل بعد الآن!
“أيها الشقي! هته الفتاة تعاني من ألم رهيب و هي تقاوم سيطرة أنا! إذا إستمر هذا ، فإنها ستعاني من صدمة نفسية! من مصلحتكَ أن تمزق التعويذة و تتركَ أنا أذهب! و إلا … (إنه حقيقي كازوما! لقد كنتُ أشعر بشيء فظيع … فظيع جدا …! آههه ، هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بشيء بهذه الشدة ، كما هو متوقع من جنرال في جيش الملك الشيطان! لا أستطيع التحمل أكثر من هذا…!)”
حرك فانير الجسد الذي كان يسيطر عليه بالكامل و قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلتِ؟” x2
“حسنًا ، حان الوقت للم شمل مؤثر للرفاق الذين نجحوا في الخروج من الدانجون أحياء! عدوي المكروه! أريد أن أرى ما ستفعلينه برفيقة التي إستولي على جسدها من قبل العدو …!”
“فقط تماسكي لوقت أطول قليلا ، داركنيس! لقد أوشكنا على الوصول! سوف أحرركِ من الألم عندما نصل إلى السطح!”
صرخ و قفز إلى الخارج…!
تحدث الصوت بوضوح شديد و لم تقاطعه داركنيس مثل السابق.
“طرد الأرواح المقدس–!”
“أيها الشقي! هته الفتاة تعاني من ألم رهيب و هي تقاوم سيطرة أنا! إذا إستمر هذا ، فإنها ستعاني من صدمة نفسية! من مصلحتكَ أن تمزق التعويذة و تتركَ أنا أذهب! و إلا … (إنه حقيقي كازوما! لقد كنتُ أشعر بشيء فظيع … فظيع جدا …! آههه ، هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بشيء بهذه الشدة ، كما هو متوقع من جنرال في جيش الملك الشيطان! لا أستطيع التحمل أكثر من هذا…!)”
“(أههه–!)”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما تأرجح على هدف أمامها مباشرة ، كانت تصيب فقط مرة واحدة من أصل خمس محاولات.
أكوا ، التي كانت تنتظر عند مدخل الدانجون ، ألقت تعويذتها دون سابق إنذار ، محيطة داركنيس بلهب أبيض.
“إستيقظي يا دراكنيس! أنتِ أفضل من هذا ، هل تريدين الإستسلام لأتباع الشيطان؟!”
ترجمة: khalidos
أوه لا ، تلك المنحرفة لا تستطيع التحمل بعد الآن!
صرخنا أنا و فانير في إنسجام تام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
