الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (2)
المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!
“نعم … أن أكون وحيدة في دانجون مظلم رفقة كازوما. أعتقد أن كازوما أخطر من الوحوش.”
الجزء الثاني:
“هممم؟ ماذا تفعلين فجأة؟!”
– نسير على الطريق المغطى بالثلوج ، توجهنا إلى ذلك الدانجون.
قالت إنها غير قادرة على تقبل هذا المخلوق بتاتا. إذن ، هي حقا تكرهه بهذا القدر.
“… تنشق … هذا ليس خطأي … هو قطعا ليس كذلك …!”
لكن يبدو عليها أنها بخير.
سويا مع أكوا التي كانت لا تزال تبكي.
الجزء الثاني:
مشيتُ في المقدمة و أكوا خلفي ، و ميجومين و داركنيس يتبعاننا.
في هذه اللحظة ، شدت ميجومين زاوية قميصي و قالت:
إستدرتُ و قلتُ لأكوا:
قد يكون دانجون مظلما و رطبا ، لكن ليس هناك ما تخشاه مع وجود الكثير من الناس بالجوار.
“لماذا تفعلين هذا في كل مرة؛ إثارة المتاعب بعد القيام بعمل جيد؟ لماذا؟ هل هو مرض يجبركِ على إلغاء أدائكِ الجيد بإرتكاب الأخطاء؟”
إستدرتُ و قلتُ لأكوا:
للوقت الحالي ، في الواقع أعمالها السيئة تغمر الجيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا سيء ، لا أرغب في دخول هذا الدانجون على الإطلاق.
“إنتظر! هذا ليس خطأي هذه المرة! من فضلك صدقني ، حسنا؟ أنا فقط أنشأتُ دائرة سحرية للتطهير في عرين الرئيس ، ذلك لن يتسبب في تكاثر الوحوش الجماعي! هذا يختلف عن حادثة الأرواح الهائمة السابقة!”
قد يكون الأمر كذلك ، لكن هدفنا مختلف عن هدفهم.
أمسكتْ أكوا بكتفي و هزته و هي تتكلم.
حوالي عشرين من الرجال و النساء سيدخلون الدانجون معنا.
“هاي ، أوقفي هذا ، من الصعب المشي هكذا! و لا يهم ما إذا كنتِ سبب هذا! عثور سينا على الدائرة السحرية خاصتك أثناء قيامها بالتحقيق هو المشكلة الحقيقية!”
“ما… ما هذا؟ بماذا تفكر؟ هل يمكن أنه…!”
الدائرة السحرية في أعماق الدانجون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنتُ أتحدث بهدوء مع سينا ، قفزت أكوا و إحتجت بوجه على وشك البكاء.
لابد لنا من تدمير الأدلة ، أو سيعتقدون أن لدينا علاقة بهذا الأمر.
عندما سمعتُ شخصا يناديني من الخلف ، إستدرتُ لأجد سينا مع مجموعة كبيرة من المغامرين رفقتها.
أحضرتُ شيئا يمكنه تبديد دائرة سحرية معي ، لكن إذا أمكن ، أود تسوية هذا دون الذهاب إلى الداخل.
يبدو أنها قد تعرضت لصدمة عندما هددتُ بتركها في آخر مرة زرنا فيها الدانجون.
بصرف النظر عن أكوا المنتحبة ، لم نواجه أي مشاكل على طول الطريق و وصلنا إلى مدخل الدانجون.
للوقت الحالي ، في الواقع أعمالها السيئة تغمر الجيدة.
“… هكذا إذن ، إنه حقا وحش غامض.”
“لا ، لا تفعلوا! من فضلك إكتشف السبب! لا يهم كيف تنظر للأمر ، فإن هذه الوحوش لم تتكاثر بشكل طبيعي. لابد أن الشخص الكامن داخل الدانجون خطير إذا كان بإمكانه إستدعاء الكثير من الوحوش. حتى بعد إغلاق الدانجون ، الطرف الآخر سيهرب إذا كان بإمكانه الإنتقال آنيا. لذا ، فإن الهدف هو أن تجد العدو الذي تسبب في هذه الأزمة الكبرى و إلحاق الهزيمة به.”
عندما وصلنا إلى الزنزانة ، لاحظنا الوحوش التي ظلت تفيض خارجة من المدخل.
إنفجار ثلاثة من هذه الوحوش قد كان قويا.
لوصفهم ببساطة ، إنهم دمى مقنعة.
بينما أنا و المغامرين المحيطين كنا نشعر بالذعر بسبب فعلها ، الدمية التي تلقت اللكمة تعلقت بداركنيس. بعد فترة وجيزة ، إنفجرت الدمية بشكل بهي مثل تلك التي تعلقت بأكوا.
طولهم يقارب إرتفاع ركبتي و يمشون على قدمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا ذلك ، لكانت قد تعرضت لإصابة معتبرة من ذلك الإنفجار القوي.
“ما هذا؟ لم أسمع عن أو أرى قط شيئا كهذا من قبل.”
كنتُ خلف داركنيس بعدة خطوات رافعا مصباح الزيت عاليا ، مما سمح لداركنيس التي كانت تسير في الأمام برؤية الطريق.
أمالت ميجومين رأسها و شاهدت الدمى بإهتمام.
“الآن بعد أن فكرتُ في الأمر ، فإن ظهور الوحوش الغامضة سيؤثر علينا نحن أيضا. و حماية البلدة من هؤلاء الوحوش واجب على المغامرين.”
“بمجرد رؤيتهم ، لا يبدون بتلك القوة في القتال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا سيء ، لا أرغب في دخول هذا الدانجون على الإطلاق.
قالت داركنيس ، أصدر درعها الثقيل قعقعة.
قالت سينا و هي تنظر إلى ميجومين و هي تواسي أكوا ، التي كانت تعانق ركبتيها.
“كيف أصف هذا؟ أشعر بنفور شديد من هذه الدمية لماذا هذا؟ مجرد رؤية هذا الشيء تجعلني غاضبة.”
“لا أريد–! لا أريد الذهاب إلى داخل الدانجون بعد الآن! سيتم تركي بالخلف إذا ذهبتُ إلى الدانجون! هذا صحيح ، و سوف يلاحقني الكثير من اللاموتى–!”
إلتقطت أكوا صخرة بينما تقول هذا.
ردا على ندائي ، رفعت ميجومين عصاها و تقدمت للأمام.
– بهذه اللحظة.
للوقت الحالي ، في الواقع أعمالها السيئة تغمر الجيدة.
“ساتو-سان…! ما الذي تفعله هنا؟ هل غيرتَ رأيكَ و جئتَ إلى هنا للتحقيق؟”
“إستمري يا داركنيس! إذهبي مباشرة أسفل الممر! إستمري في الإندفاع قدما!”
عندما سمعتُ شخصا يناديني من الخلف ، إستدرتُ لأجد سينا مع مجموعة كبيرة من المغامرين رفقتها.
– بهذه اللحظة.
كانت سينا ترتدي ملابس خفيفة ، لا ترتدي درعا و تحمل تميمة(طلسم) عليها رسم غريب.
الجزء الثاني:
إذن ، هي قد وصلت هنا بالفعل.
بقي بعض المغامرين بالسطح لحماية سينا و إبادة الوحوش.
… ليس لدي خيار ، يجب علي إستضافتها
إستكشاف الدانجون هذه المرة ليس مهمة تسلل مثل السابقة.
“الآن بعد أن فكرتُ في الأمر ، فإن ظهور الوحوش الغامضة سيؤثر علينا نحن أيضا. و حماية البلدة من هؤلاء الوحوش واجب على المغامرين.”
قالت أكوا و هي تنفض الغبار عن ملابسها …
“لم أتمنى قط لو كان لدي جهاز كشف الكذب بهذه القوة من قبل …. لكنني ممتنة للغاية لمساعدتكم.”
الجزء الثاني:
قالت سينا و إنحنت بعمق.
“كيف أصف هذا؟ أشعر بنفور شديد من هذه الدمية لماذا هذا؟ مجرد رؤية هذا الشيء تجعلني غاضبة.”
أوه لا ، ضميري يشعر بالسوء حيال هذا.
هته الشخص ليس لديها أي مخططات ضدي ، هي فقط غير مرنة و تصر على التحقيق معي كمشتبه به.
هته الشخص ليس لديها أي مخططات ضدي ، هي فقط غير مرنة و تصر على التحقيق معي كمشتبه به.
“لا ، لا تفعلوا! من فضلك إكتشف السبب! لا يهم كيف تنظر للأمر ، فإن هذه الوحوش لم تتكاثر بشكل طبيعي. لابد أن الشخص الكامن داخل الدانجون خطير إذا كان بإمكانه إستدعاء الكثير من الوحوش. حتى بعد إغلاق الدانجون ، الطرف الآخر سيهرب إذا كان بإمكانه الإنتقال آنيا. لذا ، فإن الهدف هو أن تجد العدو الذي تسبب في هذه الأزمة الكبرى و إلحاق الهزيمة به.”
“إذا كان هذا هو الحال ، من فضلك خذ هذا ، ساتو-سان. من غير المعروف سبب تكاثر الوحوش ، لكنهم في الغالب تم إستدعائهم من قبل شخص ما. إذا كان هذا الإفتراض صحيحًا ، عندها من فضلكم أسقطوا المستدعي و ألصقوا هذا على الدائرة السحرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واه ، لا تأتي إلى هنا! لا تأتي–!”
أعطتني سينا تميمة و هي تتحدث.
قالت إنها غير قادرة على تقبل هذا المخلوق بتاتا. إذن ، هي حقا تكرهه بهذا القدر.
“… ما هذا؟”
“الوحيدون الذين سيدخلون الدانجون من حزبي سيكونون أنا و داركنيس فقط.”
“تميمة مشبعة بسحر ختم قوي. من خلال لصق هذا ، سيتم تعطيل الدائرة السحرية ، بغض النظر عن مدى قوتها. هناك دوائر معينة ستستمر في إستدعاء الوحوش حتى بعد سقوط الشخص الذي ألقاها ، لذا من فضلك خذها معك.”
إستدرتُ و أدركتُ أننا قد إبتعدنا عن الآخرين بسبب الهياج السريع لداركنيس.
هكذا إذن ، يالها من أداة مريحة–لكننا لسنا بحاجة إليها.
إستدرتُ و قلتُ لأكوا:
“لا ، لستُ بحاجة لهذا لا تقلقي ، لدي فكرة جيدة. مع وجود العديد من الوحوش في الدانجون ، ليس هناك حاجة لإزعاج أنفسنا بالدخول له … ميجومين! هل أنتِ جاهزة؟”
– نسير على الطريق المغطى بالثلوج ، توجهنا إلى ذلك الدانجون.
“أنا جاهزة بالفعل ، أترك الأمر لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تميمة مشبعة بسحر ختم قوي. من خلال لصق هذا ، سيتم تعطيل الدائرة السحرية ، بغض النظر عن مدى قوتها. هناك دوائر معينة ستستمر في إستدعاء الوحوش حتى بعد سقوط الشخص الذي ألقاها ، لذا من فضلك خذها معك.”
ردا على ندائي ، رفعت ميجومين عصاها و تقدمت للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنتُ أتحدث بهدوء مع سينا ، قفزت أكوا و إحتجت بوجه على وشك البكاء.
عندما رأت سينا هذا ، قالت بذعر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه ، إنتظر! ماذا…؟ ما هذا؟ … أوه؟”
“ما… ما هذا؟ بماذا تفكر؟ هل يمكن أنه…!”
الخطة هي أن تتولى داركنيس المقدمة و المغامرون الآخرون سيتبعونها–
“أوه ، لقد إستنتجتِ الأمر؟ هذا صحيح ، من خلال إلقاء الإنفجار على مدخل الدانجون و إغلاقه يمكننا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت إنفجار ، الدمية التي كانت تعانق أكوا بإحكام إختفت دون ترك أي أثر.
“لا ، لا تفعلوا! من فضلك إكتشف السبب! لا يهم كيف تنظر للأمر ، فإن هذه الوحوش لم تتكاثر بشكل طبيعي. لابد أن الشخص الكامن داخل الدانجون خطير إذا كان بإمكانه إستدعاء الكثير من الوحوش. حتى بعد إغلاق الدانجون ، الطرف الآخر سيهرب إذا كان بإمكانه الإنتقال آنيا. لذا ، فإن الهدف هو أن تجد العدو الذي تسبب في هذه الأزمة الكبرى و إلحاق الهزيمة به.”
للوقت الحالي ، في الواقع أعمالها السيئة تغمر الجيدة.
سحقا ، مثل هذه الأشياء المزعجة مجددا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن أكوا المنتحبة ، لم نواجه أي مشاكل على طول الطريق و وصلنا إلى مدخل الدانجون.
هذا سيء ، لا أرغب في دخول هذا الدانجون على الإطلاق.
للوقت الحالي ، في الواقع أعمالها السيئة تغمر الجيدة.
و ميجومين لا تستطيع إستخدام سحر الإنفجار خاصتها في الدانجون…
داركنيس التي تسير أمامي كانت تأرجح سيفها بسعادة ، تقطع الدمى التي لا تحاول مراوغتها.
في هذه اللحظة ، و بدون الإهتمام بمشاكلي ، إتخدت أكوا وضعية تسمح لها برمي الحجارة على الوحوش المقنعة.
–بينما كنتُ أفكر في مثل هذه الأشياء ، إقتربت داركنيس فجأة من دمية و لكمتها دون النطق بكلمة.
قالت إنها غير قادرة على تقبل هذا المخلوق بتاتا. إذن ، هي حقا تكرهه بهذا القدر.
“إذا كان هذا هو الحال ، من فضلك خذ هذا ، ساتو-سان. من غير المعروف سبب تكاثر الوحوش ، لكنهم في الغالب تم إستدعائهم من قبل شخص ما. إذا كان هذا الإفتراض صحيحًا ، عندها من فضلكم أسقطوا المستدعي و ألصقوا هذا على الدائرة السحرية.”
الوحش الذي لم يكن يحمل أي عداء تجاهنا فجأة إندفع نحو أكوا التي كانت تخطط لرمي الحجارة عليه.
قالت سينا و هي تنظر إلى ميجومين و هي تواسي أكوا ، التي كانت تعانق ركبتيها.
“إيه ، إنتظر! ماذا…؟ ما هذا؟ … أوه؟”
قد يكون دانجون مظلما و رطبا ، لكن ليس هناك ما تخشاه مع وجود الكثير من الناس بالجوار.
بعدها ، الوحش لم يهاجم أكوا بل عانق ركبتيها بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت داركنيس شيئا رجوليا.
“ماذا ، هل يريد حضنا؟ القناع يجعلني غاضبة ، لكنني أعتقد أنه يبدو ظريفا عندما يحتضن هكذا … هاي ، هاي ، كازوما ، أعتقد أن هذه الدمية تزداد دفئا. يراودني شعور مشؤوم!”
“كيف أصف هذا؟ أشعر بنفور شديد من هذه الدمية لماذا هذا؟ مجرد رؤية هذا الشيء تجعلني غاضبة.”
ركضت أكوا نحوي و هي تصرخ. كان يراودني نفس الشعور المشؤوم و سارعتُ للإبتعاد عن أكوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنتُ أتحدث بهدوء مع سينا ، قفزت أكوا و إحتجت بوجه على وشك البكاء.
و هكذا–
ركضت أكوا نحوي و هي تصرخ. كان يراودني نفس الشعور المشؤوم و سارعتُ للإبتعاد عن أكوا.
مع صوت إنفجار ، الدمية التي كانت تعانق أكوا بإحكام إختفت دون ترك أي أثر.
“… همم ، يمكنني تحمله. ليس هناك مشكلة.”
ما تبقى هي أكوا ، التي كانت ملقاة أرضا على بطنها و ملابسها ممزقة من الإنفجار.
بينما كانت سينا و المغامرين الآخرين لا يزالون مصدومين من صلابة داركنيس …
“… كما ترى ، يلتصق هذا الوحش الغامض بالأشخاص الذين يتحركون و ينفجر. نقابة المغامرين ليست متأكدة مما يجب فعله حيال هذا أيضًا.”
المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!
“هكذا إذن ، هذا مزعج حقا.”
ردا على ندائي ، رفعت ميجومين عصاها و تقدمت للأمام.
“لماذا أنتم جميعا هادئون جدا؟! ألا تستطيعون القلق عليّ قليلا؟! على الأقل تحققوا لرؤية كيف هو حالي!”
إستكشاف الدانجون هذه المرة ليس مهمة تسلل مثل السابقة.
بينما كنتُ أتحدث بهدوء مع سينا ، قفزت أكوا و إحتجت بوجه على وشك البكاء.
قالت داركنيس ، أصدر درعها الثقيل قعقعة.
لكن يبدو عليها أنها بخير.
عندما وصلنا إلى الزنزانة ، لاحظنا الوحوش التي ظلت تفيض خارجة من المدخل.
“لكن هذا مقلق … لا يمكن لهذا الوحش أن يهاجم إلا بالإنفجار ، و سوف ينفجر إذا جرحناه قليلا. حتى لو لم نؤذيه ، لا زال سيلتصق بنا عندما لا ننتبه له و ينفجر على أي حال. من الوضع الحالي ، لا يمكننا إلا أن نبقى بعيدا و نهزمهم واحدا تلو الآخر.”
داركنيس المتحمسة لم تدرك كيف هو الوضع خلفها.
قالت سينا و هي تنظر إلى ميجومين و هي تواسي أكوا ، التي كانت تعانق ركبتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تميمة مشبعة بسحر ختم قوي. من خلال لصق هذا ، سيتم تعطيل الدائرة السحرية ، بغض النظر عن مدى قوتها. هناك دوائر معينة ستستمر في إستدعاء الوحوش حتى بعد سقوط الشخص الذي ألقاها ، لذا من فضلك خذها معك.”
قد تكون أكوا تتصرف على هذا النحو ، لكن الهاجورومو الخاص بها هو أقوى عتاد إلهي.
الدانجون الذي تم إنشاءه من قبل الليتش المشهور قد كان متينا ، لم يُظهر أي علامة على الإنهيار على الرغم من سلسلة الإنفجارات.
لولا ذلك ، لكانت قد تعرضت لإصابة معتبرة من ذلك الإنفجار القوي.
فكرتُ في الأمر و قررتُ ترك أكوا بالخارج أيضا.
يا له من وحش مزعج.
كان بإمكاني سماع صوت المغامرين قادما من الخلف.
هل يجب علينا رشقهم بالحجارة بينما نتقدم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن أكوا المنتحبة ، لم نواجه أي مشاكل على طول الطريق و وصلنا إلى مدخل الدانجون.
لكن هناك بالفعل العديد من الوحوش التي تسربت إلى السطح ، من يعرف كم منهم قد تجمعوا داخل الدانجون.
و هكذا–
إبادة هذه الوحوش واحدا تلو الآخر سيكون نوعا ما …
أمالت ميجومين رأسها و شاهدت الدمى بإهتمام.
علاوة على ذلك ، لا أستطيع فهم ما هو الهدف من هذه الوحوش الغامضة.
طولهم يقارب إرتفاع ركبتي و يمشون على قدمين.
في النهاية ، من يطلق هذه الوحوش؟ و لأي غرض؟
الخطة هي أن تتولى داركنيس المقدمة و المغامرون الآخرون سيتبعونها–
–بينما كنتُ أفكر في مثل هذه الأشياء ، إقتربت داركنيس فجأة من دمية و لكمتها دون النطق بكلمة.
قد يكون الأمر كذلك ، لكن هدفنا مختلف عن هدفهم.
“هممم؟ ماذا تفعلين فجأة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، أترك الأمر لي! آه ، يا لها من تجربة مثيرة! أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي أقوم فيها بدوري كصليبية!”
بينما أنا و المغامرين المحيطين كنا نشعر بالذعر بسبب فعلها ، الدمية التي تلقت اللكمة تعلقت بداركنيس. بعد فترة وجيزة ، إنفجرت الدمية بشكل بهي مثل تلك التي تعلقت بأكوا.
“إذا كان هذا هو الحال ، فسوف أنتظركم يا رفاق مع ميغومين. سألقي عليكم تعويذات تعزيز قبل أن تدخلوا ، لذا عليكم بتوخي الحذر.”
بعد ذلك الإنفجار–
ركضت أكوا نحوي و هي تصرخ. كان يراودني نفس الشعور المشؤوم و سارعتُ للإبتعاد عن أكوا.
“… همم ، يمكنني تحمله. ليس هناك مشكلة.”
في هذه اللحظة ، و بدون الإهتمام بمشاكلي ، إتخدت أكوا وضعية تسمح لها برمي الحجارة على الوحوش المقنعة.
داركنيس التي كانت تقول هذا كانت لا تزال مليئة بالحياة.
من الأفضل ترك ميجومين تتأهب هنا حتى تكون الورقة الرابحة إذا ما طاردنا وحش قوي لخارج الدانجون.
بينما كانت سينا و المغامرين الآخرين لا يزالون مصدومين من صلابة داركنيس …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكتْ أكوا بكتفي و هزته و هي تتكلم.
“سأفتح طريقا ، فقط إتبعني كازوما.”
المغامرون الآخرون يوجدون خلفنا.
قالت داركنيس شيئا رجوليا.
قالت سينا و هي تنظر إلى ميجومين و هي تواسي أكوا ، التي كانت تعانق ركبتيها.
إستكشاف الدانجون هذه المرة ليس مهمة تسلل مثل السابقة.
هكذا إذن ، يالها من أداة مريحة–لكننا لسنا بحاجة إليها.
الخطة هذه المرة هي الهجوم علانية من الأمام مع المغامرين الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، أترك الأمر لي! آه ، يا لها من تجربة مثيرة! أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي أقوم فيها بدوري كصليبية!”
في هذه اللحظة ، شدت ميجومين زاوية قميصي و قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه ، إنتظر! ماذا…؟ ما هذا؟ … أوه؟”
“كازوما ، كازوما ، أنا فقط سأعترض طريقكم ، هل يمكنني البقاء متأهبة هنا؟ سأكون جاهزة لإستخدام السحر عند مدخل الدانجون. فقط أهربوا إذا واجهتم وحشا قويا.”
في النهاية ، من يطلق هذه الوحوش؟ و لأي غرض؟
صحيح، الشخص الذي يستدعي هذه الوحوش ينبغي أن يكون داخل الدانجون.
“كيف أصف هذا؟ أشعر بنفور شديد من هذه الدمية لماذا هذا؟ مجرد رؤية هذا الشيء تجعلني غاضبة.”
و لابد أنه قوي جدًا.
“أنا جاهزة بالفعل ، أترك الأمر لي.”
من الأفضل ترك ميجومين تتأهب هنا حتى تكون الورقة الرابحة إذا ما طاردنا وحش قوي لخارج الدانجون.
“إذا كان هذا هو الحال ، فسوف أنتظركم يا رفاق مع ميغومين. سألقي عليكم تعويذات تعزيز قبل أن تدخلوا ، لذا عليكم بتوخي الحذر.”
“إذا كان هذا هو الحال ، فسوف أنتظركم يا رفاق مع ميغومين. سألقي عليكم تعويذات تعزيز قبل أن تدخلوا ، لذا عليكم بتوخي الحذر.”
“كيف أصف هذا؟ أشعر بنفور شديد من هذه الدمية لماذا هذا؟ مجرد رؤية هذا الشيء تجعلني غاضبة.”
قالت أكوا و هي تنفض الغبار عن ملابسها …
و سوف يدخل مغامرون آخرون الدانجون أيضا. إذا قابلنا أي لاميت بدون شكل مادي ، فينبغي أن يتمكن شخص ما من مهاجمته.
“هي ، إنتظري لحظة! أنتِ قادمة أيضا! أنتِ مختلفة عن ميجومين و يمكن أن تكوني مفيدة بداخل الدانجون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن ، هي قد وصلت هنا بالفعل.
“لا أريد–! لا أريد الذهاب إلى داخل الدانجون بعد الآن! سيتم تركي بالخلف إذا ذهبتُ إلى الدانجون! هذا صحيح ، و سوف يلاحقني الكثير من اللاموتى–!”
– مصباح الزيت في يدي أضاء الممر المظلم في الدانجون.
غطت أكوا أذنيها و جلست القرفصاء ، معربة عن رفضها و هي تهز رأسها.
و قد ظل هؤلاء الوحوش يقفزون من كلا جوانب الدانجون.
يبدو أنها قد تعرضت لصدمة عندما هددتُ بتركها في آخر مرة زرنا فيها الدانجون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكتْ أكوا بكتفي و هزته و هي تتكلم.
فكرتُ في الأمر و قررتُ ترك أكوا بالخارج أيضا.
– مصباح الزيت في يدي أضاء الممر المظلم في الدانجون.
بوجود هذه الفتاة بالجوار ، إحتمال لقاء اللاموتى يرتفع صاروخيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع. الدمى ترد على الهجوم بتفجير إنتحاري ، لكن هذا فقط يغطي وجه و درع داركنيس بقليل من الغبار. واصلتْ الإندفاع بسعادة غير مهتمة لأي شيء.
و سوف يدخل مغامرون آخرون الدانجون أيضا. إذا قابلنا أي لاميت بدون شكل مادي ، فينبغي أن يتمكن شخص ما من مهاجمته.
أعطتني سينا تميمة و هي تتحدث.
“الوحيدون الذين سيدخلون الدانجون من حزبي سيكونون أنا و داركنيس فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنتُ أتحدث بهدوء مع سينا ، قفزت أكوا و إحتجت بوجه على وشك البكاء.
“نعم … أن أكون وحيدة في دانجون مظلم رفقة كازوما. أعتقد أن كازوما أخطر من الوحوش.”
“إستمري يا داركنيس! إذهبي مباشرة أسفل الممر! إستمري في الإندفاع قدما!”
“كوني حذرة ، قد أترككِ وحسب في أعماق الدانجون و أعطيكِ نفس الصدمة مثل أكوا.”
طولهم يقارب إرتفاع ركبتي و يمشون على قدمين.
بينما كنا نتشاجر ، يبدو أن المغامرين الآخرين قد قرروا الأعضاء الذين سيدخلون إلى الدانجون.
و لابد أنه قوي جدًا.
بقي بعض المغامرين بالسطح لحماية سينا و إبادة الوحوش.
داركنيس التي تسير أمامي كانت تأرجح سيفها بسعادة ، تقطع الدمى التي لا تحاول مراوغتها.
حوالي عشرين من الرجال و النساء سيدخلون الدانجون معنا.
الخطة هذه المرة هي الهجوم علانية من الأمام مع المغامرين الآخرين.
الخطة هي أن تتولى داركنيس المقدمة و المغامرون الآخرون سيتبعونها–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي–إنتظروا ، إنتظرونا! أبطئوا…!”
– مصباح الزيت في يدي أضاء الممر المظلم في الدانجون.
داركنيس التي كانت تقول هذا كانت لا تزال مليئة بالحياة.
داركنيس ، التي تُهاجم من قبل المفجرين الإنتحاريين ، كانت تحمل سيفا عظيما بدلا من مصباح الزيت.
“بمجرد رؤيتهم ، لا يبدون بتلك القوة في القتال.”
كنتُ خلف داركنيس بعدة خطوات رافعا مصباح الزيت عاليا ، مما سمح لداركنيس التي كانت تسير في الأمام برؤية الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن أكوا المنتحبة ، لم نواجه أي مشاكل على طول الطريق و وصلنا إلى مدخل الدانجون.
المغامرون الآخرون يوجدون خلفنا.
عندما وصلنا إلى الزنزانة ، لاحظنا الوحوش التي ظلت تفيض خارجة من المدخل.
قد يكون دانجون مظلما و رطبا ، لكن ليس هناك ما تخشاه مع وجود الكثير من الناس بالجوار.
“إنتظر…! آههه ، إنه متمسك بي! هاي ، ليسحبه شخص ما عني!”
قد يكون الأمر كذلك ، لكن هدفنا مختلف عن هدفهم.
– بهذه اللحظة.
المغامرون الآخرون هم هنا للتحقيق في سبب تكاثر الوحوش ، لكن هدفنا هو تبديد الدائرة السحرية داخل غرفة الليتش و تدمير الأدلة.
أعطتني سينا تميمة و هي تتحدث.
و هكذا ، ملاحقتهم لنا هو أمر مزعج بالنسبة لي.
كانت سينا ترتدي ملابس خفيفة ، لا ترتدي درعا و تحمل تميمة(طلسم) عليها رسم غريب.
– لكن من جهة أخرى…
لكن يبدو عليها أنها بخير.
“فوفوفو ، هاهاها! كازوما ، أنظر! أصبته ، أصبته! حتى أنا أستطيع إصابة هؤلاء الزملاء بدقة!”
“إستمري يا داركنيس! إذهبي مباشرة أسفل الممر! إستمري في الإندفاع قدما!”
داركنيس التي تسير أمامي كانت تأرجح سيفها بسعادة ، تقطع الدمى التي لا تحاول مراوغتها.
“سأفتح طريقا ، فقط إتبعني كازوما.”
كما هو متوقع. الدمى ترد على الهجوم بتفجير إنتحاري ، لكن هذا فقط يغطي وجه و درع داركنيس بقليل من الغبار. واصلتْ الإندفاع بسعادة غير مهتمة لأي شيء.
هكذا إذن ، يالها من أداة مريحة–لكننا لسنا بحاجة إليها.
حسنا ، في الغالب هي كانت مهمومة بعض الشيء بشأن عدم قدرتها على توجيه ضربة لخصمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيتُ في المقدمة و أكوا خلفي ، و ميجومين و داركنيس يتبعاننا.
إذا كان الأمر كذلك ، توقفي عن العناد و تعلمي مهارة السيف الطويل ، حسنا؟
“بمجرد رؤيتهم ، لا يبدون بتلك القوة في القتال.”
ربما تحقيق هجماتها لإصابة قد جعلتها سعيدة لأنه يعني أنها مفيدة ، بينما داركنيس تهيج عبر الدانجون مثل دبابة.
“بمجرد رؤيتهم ، لا يبدون بتلك القوة في القتال.”
الدانجون الذي تم إنشاءه من قبل الليتش المشهور قد كان متينا ، لم يُظهر أي علامة على الإنهيار على الرغم من سلسلة الإنفجارات.
“إنتظر…! آههه ، إنه متمسك بي! هاي ، ليسحبه شخص ما عني!”
“هاي–إنتظروا ، إنتظرونا! أبطئوا…!”
“إنتظر! هذا ليس خطأي هذه المرة! من فضلك صدقني ، حسنا؟ أنا فقط أنشأتُ دائرة سحرية للتطهير في عرين الرئيس ، ذلك لن يتسبب في تكاثر الوحوش الجماعي! هذا يختلف عن حادثة الأرواح الهائمة السابقة!”
كان بإمكاني سماع صوت المغامرين قادما من الخلف.
– نسير على الطريق المغطى بالثلوج ، توجهنا إلى ذلك الدانجون.
إستدرتُ و أدركتُ أننا قد إبتعدنا عن الآخرين بسبب الهياج السريع لداركنيس.
في هذه اللحظة ، و بدون الإهتمام بمشاكلي ، إتخدت أكوا وضعية تسمح لها برمي الحجارة على الوحوش المقنعة.
و قد ظل هؤلاء الوحوش يقفزون من كلا جوانب الدانجون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع. الدمى ترد على الهجوم بتفجير إنتحاري ، لكن هذا فقط يغطي وجه و درع داركنيس بقليل من الغبار. واصلتْ الإندفاع بسعادة غير مهتمة لأي شيء.
“إنتظر…! آههه ، إنه متمسك بي! هاي ، ليسحبه شخص ما عني!”
“كازوما ، كازوما ، أنا فقط سأعترض طريقكم ، هل يمكنني البقاء متأهبة هنا؟ سأكون جاهزة لإستخدام السحر عند مدخل الدانجون. فقط أهربوا إذا واجهتم وحشا قويا.”
“واه ، لا تأتي إلى هنا! لا تأتي–!”
“فوفوفو ، هاهاها! كازوما ، أنظر! أصبته ، أصبته! حتى أنا أستطيع إصابة هؤلاء الزملاء بدقة!”
إنفجار ثلاثة من هذه الوحوش قد كان قويا.
“ما… ما هذا؟ بماذا تفكر؟ هل يمكن أنه…!”
قد لا يكونون متينين مثل داركنيس أو يرتدون أدوات إلهية مثل أكوا ، لكن المغامرين المرتدين للدروع لن يموت بسهولة.
قالت سينا و هي تنظر إلى ميجومين و هي تواسي أكوا ، التي كانت تعانق ركبتيها.
شعرتُ بالسوء قليلا حيال ذلك ، لكن يجب أن أغتنم هذه الفرصة …
“إنتظر…! آههه ، إنه متمسك بي! هاي ، ليسحبه شخص ما عني!”
“إستمري يا داركنيس! إذهبي مباشرة أسفل الممر! إستمري في الإندفاع قدما!”
و قد ظل هؤلاء الوحوش يقفزون من كلا جوانب الدانجون.
“حسنا ، أترك الأمر لي! آه ، يا لها من تجربة مثيرة! أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي أقوم فيها بدوري كصليبية!”
– لكن من جهة أخرى…
داركنيس المتحمسة لم تدرك كيف هو الوضع خلفها.
كانت سينا ترتدي ملابس خفيفة ، لا ترتدي درعا و تحمل تميمة(طلسم) عليها رسم غريب.
بالإندفاع إلى الأعماق دفعة واحدة عندها سيمكننا أن نقول وداعا لهذا الدانجون قريبا.
لكن يبدو عليها أنها بخير.
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن ، هي قد وصلت هنا بالفعل.
بينما كانت سينا و المغامرين الآخرين لا يزالون مصدومين من صلابة داركنيس …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
